العدد الثاني مجلة لؤلؤة أول مجلة للمثليين الجزائريين بالعربية

Page 1

‫حالتنا‪ :‬الزواج المثلي‪..‬ظلم‬ ‫ينير‬ ‫‪:‬واش قالو علينا‬ ‫العنف اللفظي‪..‬وتبكي‬ ‫‪.‬المواقف‬

‫‪:‬نخربو فيهم‬

‫رسالة‬ ‫المجلة‬

‫البيدوفيليا‪..‬وفاة قبل الولدة‬

‫قضية العدد‪ :‬غاي بووك‬ ‫كاين منها ‪ :‬المبراطور‬




‫الزواج المثلي‪,‬‬ ‫ظلم ‪...‬ينيـــر‬



‫‪:‬حالتنا‬ ‫‪:‬الزواج المثلي‪...‬ظلم ُينيــــر‬

‫المثليين الجزائريين بين النفاق الجتماعي وغلبة الدين يرافعون‪-‬‬ ‫من أجل حرية شبه مقيدة ولكنها سبيلهم الوحيد ليعيشوا نوعا من‬ ‫الراحة النفسية مع بعضهم‬ ‫الستقللية المالية عن العائلة هو بمثابة الضوء الخضر للعشاق كي‪-‬‬ ‫يستقروا في شقق بمفردهم حيث يتشارك الزوجين بيتا واحدا‬ ‫ويمارسان فيه كل الطقوس العائلية على أساس المشاركة بغطاء‬ ‫‪..‬من المسؤولية والهتمام وجدران من السرية والتكتم‬ ‫العاصمة قبلة الزواج المثليين لما لها من امتيازات على باقي المناطق‪-‬‬ ‫الخرى ففيها كل الشروط التي تضمن حياة خالية من الغتيالت‬ ‫الجتماعية وتوفر غطاء من السرية ذلك كله رغم ارتفاع أسعار‬ ‫العقارات السكنية فيها حيث بلغت قيمة كراء بيت من غرفتين من‬ ‫فما بالك سعر الشراء‬ ‫‪ 17000.‬دج إلى ‪ 20000‬دج‬


‫عبد الحق وكريم مثال حي عن زواج مثلي دام ‪ 4‬سنوات يقطنان في‪-‬‬ ‫الدار البيضاء ضمن تقاسم للحياة حلوها ومرها في حوار للمجلة‬ ‫‪ :‬خصه بها كريم‬ ‫اخبرنا عن علقتك مع شريكك؟‪1-‬‬ ‫كريم ‪:‬عبد الحق رقيق كوردة شديد كأشواكها حياتي معه رائعة‬ ‫كمنظرها رغم ما نقاسيه أحيانا من مرارة مذاقها وكن يكفي‬ ‫‪.‬اهتمامه بي كي أ نسى كل ذلك‬ ‫وماذا عن زواجكما؟‪2-‬‬ ‫كريم‪:‬الزواج هو خيار طبيعي وثمرة ناتجة عن كل حب ناجح وعبد‬ ‫الحق هو ثمرة حياتي فما أمكنني الستغناء عنه والرتباط به كان‬ ‫‪.‬واجبا لبد منه‬ ‫لماذا العاصمة كمقر للسكن بالذات؟ ‪3-‬‬


‫كريم ‪ :‬السكن مع عبد الحق فكرة راودتني منذ بداية علقتي به وقبل‬ ‫زواجنا حتى والعاصمة كانت وجهتنا رغم أننا من الغرب الجزائري‬ ‫فالناس هنا ل يهتمون بك سواء بالنفع أو بالضرار الكل هنا ل يبالي‬ ‫وهذا ما أعطانا فرصة للعيش بكل حرية فل احد يشك في طبيعة‬ ‫‪ .‬العلقة بيننا‬ ‫الحصول على سكن في العاصمة له ثقل مادي كبير ‪,‬ماهو الحل‪4-‬‬ ‫الذي وجدته لذلك؟‬ ‫كريم‪:‬المشاركة التي تفرضها الحياة الزوجية هي الحل فأنا وعبد الحق‬ ‫‪.‬نتشارك تكاليف الشقة على أساس رابط المودة بيننا‬ ‫صف لنا حياتك الزوجية في البيت؟‪5-‬‬ ‫كريم‪ :‬هي حياة طبيعية اعتيادية يلفها الهتمام والحب أتولى أنا الطبخ‬ ‫عاتق زوجي نتشارك‬ ‫وغسيل الطباق بينما الباقي يقع على‬ ‫الفراش ولكن يمر الليل في بعض الحيان وحيدا فزوجي يتعمد‬ ‫‪ /:‬النوم في الريكة عندما يغضب مني‬ ‫هل يكفيك هذا الزواج ؟‪6-‬‬ ‫كريم‪ :‬من الناحية النفسية حاليا أنا مرتاح مع زوجي ولكن لو نظرنا لما‬ ‫قد يواجهنا في المستقبل من مصير أراه مجهول رغم ذلك‪..‬فمن‬ ‫الواجب ترسيم الزواج المثلي في الجزائر قانونيا على شكل عقد مدني‬ ‫متين يضمن الحقوق وأهمها حق الدفاع عن الكيان بوصف المجتمع‬ ‫الجزائري مازال يعاني الرجعية والتطرف ‪,‬العقد المدني سيضمن أيضا‬ ‫إمكانية مواجهة كل تعدي من المجتمع وكذا الحصانة القانونية‬ ‫والقضاء على المضايقات المنية الحالية‪,‬الحب موجود التسرع مضرة‬ ‫الصبر دواءه ومن أراد سيصل حتما هذا أخر كلم قاله كريم‬ ‫بالمائة من العلقات المثلية الناجحة تنتهي بالزواج في الجزائر ‪-60‬‬ ‫معظمها في سرية تامة وكل زواج ل بد له من استقللية والعيش‬


‫وحيدا مع الزوج من الضروريات والقانون الجزائري ل يمنع مشاركة‬ ‫البيت بين شخصين من نفس الجنس وهذا ما جعل المثليين يستغلون‬ ‫‪.‬هذه الثغرة لضافة نوع من الشرعية على زواجهم‬ ‫بقلم‪:‬أمين‪.‬ن‬


‫واش قالو علينا ‪ :‬العنف‬ ‫اللفظي ‪ ..‬وتبكي المواقف‬ ‫‪-‬ماهومش كيما حنا ‪-‬‬



‫‪.‬‬

‫‪:‬واش قالو علينا‬ ‫العنف اللفظي‪...‬وتبكي المواقف‬ ‫كثيرة هي الحالت المحرجة التي يتعرض لها مثليي الجزائر وما أشدها حين‬ ‫يكون انتماءك الجنسي مكشوفا للجميع‬

‫المثلي السالب والمتحول الجنس أشد المثليين عرضة للعنف اللفظي فل يمر‪-‬‬ ‫يوم دون أ يسمع كلمات نابية قاتلة ‪..‬وهذا ل يعفي المثلي الموجب أو ثنائي‬ ‫الجنس من المر فهؤلء يعانون داخليا أزمات تؤثر على نفسيتهم وعلة‬ ‫مردودهم في التفاعل الجتماعي نظرا لعدم وجود فضاء متفهم لحالتهم‬ ‫الشخصية‬

‫شاذ ‪,‬منحرف‪,‬صفارة‪.,‬نبولة‪,‬وأخيرا داعش كلها صفات يسمعها المثلي‪-‬‬ ‫الجزائري وفيها اهانة تؤثر عليهم فكم من باكٍ في الليل وكم من ساهر‬ ‫‪ ..‬باحث عن حل ينجيه من هذا الموقف‬

‫المثلي الجزائري إنسان ناجح في جميع الصعدة حسب ما لمسناه منه من‬ ‫انجازات واثقة فأغلب المثليين فنانين بالفطرة وأكثرهم دكاترة و مهندسين‬ ‫وإطارات وحتى من سلك الشرطة و والجيش ولكن النفاق الجتماعي الذي‬ ‫ينجم عنه النحراف الفكري والشذوذ الخلقي والصفارة بل سبب والنبولة‬ ‫المليئة بالهواء تماما كتلك العقول المنافقة يؤثر على نفسيتهم ويتجسد في‬ ‫‪.‬واقعهم فل يساهمون كما يجب في بناء هذا البلد‬


‫المثليات الجزائريات *السحاقيات*اللواتي رافعن ويرافعن من أجل وضع‪-‬‬ ‫بصمتهن في المجتمع الجزائري أقل المثليين عرضة للمضايقات لعدة عوامل‬ ‫أهمها السرية التي تطغى على تحركاتهن وكذا الطبيعة الجتماعية التي قيدها‬ ‫القانون الجزائري الذي يحمي المرأة من كل أشكال العنف‬

‫إن كان المثلي الذي يتعرض للعنف اللفظي مفتخرا بانتمائه ويعلمه الجميع ‪-‬‬ ‫خصوصا العائلة إن كانت تدعمه فذلك يمثل منطلق القوة له فهو سيلقى‬ ‫الدعم وبالتالي تراه مواجها بكل ثقة‬

‫أما إن كان العكس فان الصمت والتجاهل سلح له خوفا من انكشاف انتمائه‬ ‫‪.‬للجميع‬

‫المتخنثين يشوهون صورة المثلية‪-‬‬

‫حيث أن الشخص الذي يظهر صفات البنات ويتصرف تصرفات أنثوية في‬ ‫الشارع عكس الواقع أي –يزيد من عندو –إن صح التعبير ل* يقصد الشخص‬ ‫الذي طبيعته كذلك‪ -‬ليسوا مثليين أبدا بل المثلية تتبرأ منهم فهم ل يحترمون‬ ‫الثقافة الجزائرية المحافظة وعلى المجتمع المثلي أن يساهم في التضييق‬ ‫عليهم من خلل الحتكاك بهم ومحاولة إقناعهم بأن التصرف على الطبيعة‬ ‫الشخصية هو المتياز وليس أحمر الشفاه لنهم هم الفعل ورد الفعل من‬ ‫المجتمع جاء أعمى فأتى على الخضر واليابس دون تمييز لنه لم يفرق بين‬ ‫‪ ..‬المثلي والشاذ مثل هؤلء المتخنثين‬

‫وجب على المثليين الجزائريين أن يوحدوا كلمتهم ضد وقاحة أولئك‬ ‫المنافقين من المجتمع الجزائري فسياسة النأي بالنفس التي يتخذونها سبيل‬ ‫للعيش لن تخدم مصالحهم فكما ترى أخاك ُيسب وُيشتم سيأتيك دورك‬ ‫‪...‬فالسكوت لم يحميه اليوم ولن يحميك غدا‬




‫نخربو فيهم ‪:‬‬ ‫البيدوفيليا‬ ‫‪ .............‬وفاة قبل‬



‫‪:‬نخربوا فيهم‬

‫‪...‬البيدوفيليا وفاة قبل الولدة‬


‫لوحة بيضاء‪ ...‬و ‪ 4‬ألوان أحمر للحب وازرق للمل بنفسجي الحنان وأسود‬ ‫للظلم ‪ .‬الطفل هو تلك اللوحة البيضاء التي نرشها بالحمر ونضيف البنفسجي‬ ‫وبعض الزرق كي تتضح ملمح اللوحة التي تظهر لي حاليا بأحلى حلة حب‬ ‫وحنان وأمل إبداع في زواياها تجسد ليصنع أروع رقة لبراءة طفل أليس المر‬ ‫جميل؟ نعم ؟ إذا لماذا السود يطغى على اللوان يكسر بهاءها يخرب روعتها‬ ‫لماذا البيدوفيليا؟؟؟‬

‫البيدوفيلياويقصد به الميل الجنسي نحو صغار السن الذين لم يكتمل نضوجهم‬ ‫الجنسي‪ ،‬ويلحظ غالبا وجود هذا النحراف لدى المصابين بضعف الجنسي‬ ‫وخاصة المسنين منهم‪ ،‬الذين يتجهوا لرواء شهواتهم عن طريق التصال أو‬ ‫العبث الجنسي مع صغير السن والطفال على وجه الخصوص‪ ،‬لستر عجزهم‬ ‫الجنسي‪ ،‬كما يلحظ هذا النحراف لدى بعض المتخلفين عقليا أو الذين‬ ‫يعانون من نقص أو تشويه في أجسامهم‪ ،‬وكذلك لدى من استحكمت فيه‬ ‫عادة التصال الجنسي بالصغار لظروف شخصية وبيئية‪ ،‬وقد لوحظ النحراف‬ ‫أيضا‪ ،‬لدى بعض النساء اللواتي يملن إلى إشباع شهواتهن الجنسية‪ ،‬بالتصال‬ ‫أو العبث الجنسي مع صغار السن لسباب تماثل أسباب هذا النحراف لدى‬ ‫الرجال‪ .‬يتميز هذا النحراف الجنس بوجد ميل جنسي واضح وشديد نحو‬ ‫الطفال قبل سن البلوغ‪ ،‬وتكرر مدة ل تقل عن ستة أشهر للمضطرب الذي ل‬ ‫يقل عمره عن سن البلوغ‪ ،‬وتكرر مدة ل تقل عن ستة أشهر للمضطرب الذي‬ ‫يقل عمره عن ستة عشر عاما‪ ،‬ول يقل فارق السن بين المضطرب والضحية‬ ‫عن خمس سنوات‪ ،‬ويفضل المنحرفون جنسيا الطفال من الجنس الخر‬ ‫الذين يبلغون الثامنة والعاشرة من العمر‪.‬هي جريمة ول جرائم داعش في‬ ‫العراق حريق ول محرقة اليهود في المانيا اغتصاب ول اغتصاب للوطان في‬ ‫فلسطين البيدوفيليا ل تقل بشاعة عن كل وصمات العار في المجتمعات‬ ‫النسانية فيها قتل للحلم وتدمير للمال ذهاب للمان الضحية فيها لوحة‬ ‫يرسمها المجتمع بريشة السرة فتجد الكل يسعى للبداع في ذلك وتجد‬ ‫‪ .‬البعض يحاول تشويهها باستخدام لون الحقد‬ ‫هذه الظاهرة التي يتم فيها استغلل براءة الطفال دون سن الرشد في‬ ‫إشباع نزوات وحشية من طرف البالغ أضحت في انتشار مستمر في الجزائر‬ ‫‪.‬مما شكل خطرا كبيرا على ثمرة مجتمعنا‬


‫فمن المعروف في الجزائر أن أي فتى أو فتاة فوق ‪ 14‬سنة ودون ‪ 19‬سنة‬ ‫هو هدف لكل مغتصب للبراءة بحيث يسعى الخير جاهدا مستخدما كل‬ ‫السبل كي ينال مراده من الطفال وتجده يفتخر بين أقرانه بما فعل بكل‬ ‫وقاحة وكأنه حقق حلما كبرا ‪.‬إن جمال الطفل وحب الفتخار ل يصوغان‬ ‫التحايل على البراءة فهذا الوضع هو مرض نفسي يستوجب العلج السريع‬ ‫‪.‬والدوري حسب منظمة الصحة العالمية‬

‫المثليين الجزائريين لم ولن يكونوا في منأى عن البيدوفيليا ففي استطلع‬ ‫على النترنت شارك فيه ‪ 700‬مثلي جزائري أكد ‪ 68‬بالمائة منهم أنهم كانوا‬ ‫عرضة لهذه الظاهرة ‪.‬ولكن البعض راح يربط المثلية بالبيدوفيليا جهالة بل‬ ‫وان المثليين أغلبهم ضحايا البيدوفيليا التي ل تمد بأي صلة للمثلية حيث أن‬ ‫الخيرة هي عبارة عن علقة أساسها حب وحنان تتم باتفاق طرفين بالغين‬ ‫عن رضا نفس في إطار طبيعي أما البيدوفيليا فهي نقيض كل ذلك حيث يتم‬ ‫فيها استغلل براءة طفل ل يفرق بين الصواب والخطأ سواء بالترغيب‬ ‫والترهيب‬

‫سواء من‬ ‫إن اغتصاب الطفال ليس أبدا جزءا من الحرية الجنسية‬ ‫الجنس ليس جريمة بحد ذاتها إنما هو علقة‬ ‫الجنس المغاير أو المثلي‪..‬‬ ‫تتم بين راشدين دون إكراه بل برضا الطرفين أما الجنس على الطفال فهو‬ ‫سيف قاتل وجريمة بكل المقاييس وجب على المجتمع الجزائري التعبئة من‬ ‫أجل القضاء عليها والتضييق على المغتصبين ونحن كمثليين في الجزائر علينا‬ ‫أن نبلور موقفنا في آل ل** للبيدوفيليا فالمجتمع الجزائري يربطها بالمثلية‬ ‫وهذا ل يخدم قضيتنا أبدا فمن باب النسانية أول ومن باب تحسين صورة‬ ‫المثليين في المجتمع وجب علي المثليين محاربة البيدوفيليا بشتى السبل‬ ‫‪ .‬المتوفرة وان كلفهم ذلك كل نفيس‬




‫‪:‬قضية العدد‬ ‫غاي بووك ‪.......... ...‬‬



‫‪:‬قضية العدد‬ ‫‪ :‬غاي بووك‬ ‫الفيس بووك رائد شبكات التواصل الجتماعي في العالم والجزائريون ب ‪5‬‬ ‫مليين مشترك حسب استطلع على النت ووفق نفس الموقع فإن الجزائر‬ ‫إحتلت حسب التصنيف الحديث المرتبة الرابعة عربيا بعد كل من مصر‬ ‫‪،‬السعودية والمغرب والمرتبة ‪ 42‬عالميا مع نهاية العام الجاري حيث تقدمت‬ ‫بأربعة مراتب مقارنة بالعام ‪ 2011‬أين احتلت المرتبة ‪ 46‬عالميا‪،‬ويشير‬ ‫التصنيف العمري لمستخدمي الفايسبوك بالجزائر أن الشباب الذين تتراوح‬ ‫أعمارهم بين ‪ 18‬و ‪ 34‬يمثلون نسبة ‪ 68‬بالمائة أي ثلثي مستعملي هذه‬ ‫الشبكة بالجزائر ‪،‬وتشير الحصائيات أن نسبة القصر الذين تقل أعمارهم عن‬ ‫‪ 18‬سنة بلغت ‪ 19‬بالمائة‪،‬وبالنسبة للتمثيل من حيث الجنس يمثلون الرجال‬ ‫ثلثي المستخدمين ب ـ ‪ 68‬بالمائة مقابل ‪ 32‬بالمائة للنساء كلهم يؤثرون‬ ‫ويتأثرون في الحداث الجارية في الجزائر والمجتمع المثلي عنصر فاعل‬ ‫وبقوة في هذا الفضاء الرحب الذي يقسمه المثليين حسب الغاية من‬ ‫‪:‬استخدامه إلى ‪ 3‬أقسام‬ ‫يرى ‪ 2‬من عشرة مثليين إن الفيس بووك فضاء للتواصل والتعارف مع‪-‬‬ ‫الشخاص وانهم يدخلونه فقط للتواصل مع أصدقائهم أو التعرف على آخرين‬ ‫قصد اثراء المعارف الشخصية وفي هذا الخصوص هناك سلبيات على‬ ‫غرار ان للبعض ألف طريقة ملتوية للوصول الى أهدافهم المخزية وألف‬ ‫أكذوبة يبدأون بالسلم عليكم وينتهون ب ممكن صورك الخاصة ؟‬ ‫‪ .‬في تحقير صريح بأسس التعارف‬ ‫في حين يرى ‪ 2‬من عشرة إن الفيس بووك فضاء للتحرك بكل حرية في‬ ‫غياب الرقابة المنية أي يرون فيه متنفس من الضغوطات الجتماعية‬ ‫ويمارسون فيه مثليتهم بكل حرية ولكن حين تكتب باحترام وتطرح وجهة‬ ‫نظر أو تدافع عن قضية ما وتعبر بصدق عن مشاعرك يبدأ الكل في النتقاد‬ ‫والذم ‪..‬مع الكثير من السب خصوصا إن تعارض الحق مع مصالحهم‬ ‫‪.‬الشخصية‬


‫لنصل بكم إلى فاجعة الكترونية إن صح التعبير صادفناها في استبيان على‬ ‫النت حيث وجدنا أن ‪ 4‬من كل ‪ 10‬مثليين يقصدون الفيس بووك بحثا عن‬ ‫الحب ‪..‬؟؟؟ متى أصبح الحب حروفا وبيانات ترسل في ملفات على‬ ‫النترنت؟‪,‬متى كان الحب صورة أو فيديو متداول في الفيس بووك؟‬ ‫ماهو افتراض يبقى كذلك وكل ما بني على الفتراض هو افتراض بحد ذاته‬ ‫والفيس بووك كله افتراض فكيف نبني عليه حبا ؟وننتظر منه الكثير معلقين‬ ‫امالنا عليه؟ اذا كان الساس وهما فسنبني فيوقه العدم‪...‬الحب يجب أن‬ ‫يكون مفروشا على بساط من الثقة ووشاح من الهتمام ووسادة من‬ ‫الحنان ‪.‬الحب يجب ان تعيشه ل ان تحس به في الوهام ‪.‬حبيبك هو شخص‬ ‫يهتم بك ويغمرك بالحنان ويؤكد الدكتور في علم الجتماع ط‪ .‬صابري ان كل‬ ‫العلقات الجتماعية النابعة عن الفيس بووك أو ما شابهه تؤول الى الفشل‬ ‫ان بقيت محصورة فيه وهذا مالمسناه في الواقع تماما فل تنتظر الحب في‬ ‫الفيس بووك بل ابحث عنه راجع المواقف في حياتك اليومية وستجد ان الحب‬ ‫‪ ..‬بجانبك يعيش معك‬

‫المثليون الجانب يعتبرون كل من يبحث عن العلقات الغرامية في الفيس‪-‬‬ ‫بووك شخصا فاشل في حياته العاطفية‪...‬وهذا الفشل دفعه لولوج عالم‬ ‫النت ليشغل كآبته ويحاول مل وعائه العاطفي بالوهام فل تكونو فاشلين‬ ‫‪..‬على الصعيدين الواقعي والفتراضي‬

‫عندما تبحر في الفيس بووك وتجد آلف التحديثات التي تصدر عن مثليين‪-‬‬ ‫والتي يعبرون من خللهاعلى سخطهم ونقمتهم من هذا السرطانالذي تجذر‬ ‫سرطان لم يكن ليكون لول سوء استخدام من قبلهم‪..‬فهل تبحث عن تحقيق‬ ‫حلم بواسطة احلم ‪...‬؟ هي اذا مضيعة للوقت هكذا يراه الدكتور ط‪.‬صابري‬ ‫الذي أردف معلقا في مقال له حيث شدد على ضرورة تغيير الذهنيات لدى‬ ‫مستخدمي الفيس بووك وكذا اعادةتعديل سلوكيات الستخدام‬ ‫‪...‬رسالةتهديد بل عنوان‬ ‫كما يراه البعض فهو يشكل‬ ‫الفيس بووك ليس فضاءا للحرية المطلقة‬ ‫رشاشا من المخاطر على المثليين ‪.‬التلعب بالصور والتهديدات اليومية‬


‫أسفل سلم تلك المخاطر حيث ظهرت مجموعات على الفيس بووك اتخذت‬ ‫من هذا السلوب وسيلة لتحقيق رغباتها التي تختلف حسب الشخص‬ ‫‪.‬المستهدف وامكانياته‬ ‫الوقاحة ‪...‬صور جنسية‪...‬تعليقات بذيئة ‪...‬تدني في المستوى ‪...‬كارثة طبعت‬ ‫على فضاءات المثليين فأين الحرية؟؟‬ ‫بيتهما في مدينة وهران تراود كل‪-‬‬ ‫لزالت صور المثليين الذين اعتقل من‬ ‫مثلي جزائري حيث قامت أجهزة المن بتتبع حسابيهما على فيس بووك في‬ ‫احدي التحديثات اين تبادل الحديث عن موعد ومكان اللقاء علنا أما‬ ‫العام ‪..‬ليتم مباشرة مداهمة المكان من قبل الشرطة ؟ أكرر أين الحرية‬ ‫المطلقة؟؟‬ ‫فماذا سنجني من الفيس بووك ؟؟‬



‫‪:‬غلوكوز‬ ‫‪:‬الطبخ‬

‫غزل البنات‬ ‫ويسمى أيضا لحية بابا‪ ،‬وفي بعض الدول العربية يسمى شعر‬ ‫صوف أو حلوى القطن‪ ،‬وهو عبارة عن حلوى‬ ‫بنات أو حلوة ال ّ‬ ‫تصنع من خليط من الماء والسكر بتركيز عالي وباستخدم‬ ‫الطرد المركزي تتجمع خيوط من السكر على أطراف وعاء‬ ‫خاص‪ ,‬لتجمع فيما بعد مكونة ما يشبه القطن ومن هنا جائت‬ ‫التسمية الجنبية ‪ Cotton Candy‬أي الحلوى القطنية‪.‬‬ ‫يسمى غزل البنات في بعض البلدان العربية مثل الكويت و‬ ‫سوريا و العراق بشعر البنات وفي ليبيا يسمى بحلوى القطن‪،‬‬ ‫وكان وليزال يباع بين البيوت في الشوارع والزقة الشعبية‬ ‫من قبل بعض كبار السن حيث تجمع المادة القطنية للسكر‬ ‫المنفوش على عيدان رفيعة ويثبت هذه العيدان المحملة‬ ‫بقطن السكر المنفوش على حامل خشبي يدور فيها باحثا عن‬ ‫الصبية لشرائها‪ ,‬كان ذلك منذ أوائل القرن الماضي في القرن‬


‫العشرين‪ ,‬الن لم يعد اولئك الباعة على تجميع غزل البنات‬ ‫على العيدان الصغيرة بل أخذو يعبؤن مادة غزل البنات في‬ ‫أكياس نايلون صغيرة وبذلك يتحول غزل البنات المنفوش إلى‬ ‫مادة سكرية مكبوسة بدل أن تكون منفوشة‪ . .‬هناك طريقتان‬ ‫للحصول على غزل البنات فى المنزل‪ :‬الولى ‪ - :‬هى توفر‬ ‫ماكينة غزل البنات فى المنزل وهى ماكينة متوفرة بالسواق‬ ‫ول تحتاج سوى كمية من السكر للحصول على غزل البنات‬ ‫مثل الذى يباع فى السواق الثانية ‪ - :‬تحتاج الى كمية من‬ ‫السكر ترفع على النار الى أن تتحول الى كراميل أبيض ‪-‬‬ ‫يحضر وعاء له حائط عالى‪ - .‬تستخدم ملعقة خشبية يأخذ بها‬ ‫قليل من الكراميل ويسكب‬ ‫بحركة سريعة بين حوائط الوعاء وتكرر العملية الى أن يمتلئ‬ ‫الوعاء بخيوط غزل البنات ‪.‬‬ ‫‪..................................................................................‬‬ ‫الصحة‪:‬‬


‫تشقق الشفاه ‪:‬‬ ‫قد يؤدي استخدام مرطب الشفاه عند تشقق الشفاه‪ ,‬الى الشعور بالراحة‬ ‫والتقليل من جفافها‪ .‬فقد تتقشر الشفاه الجافة وتسبب اللم ويمكن لمرطب‬ ‫الشفاه أن يساعد على تخفيف حدة العراض‪ .‬ما اسباب تشقق الشفاه؟‬ ‫هنالك العديد من العوامل التي يمكن ان تؤدي الى جفاف وتشقق الشفاه‪.‬‬ ‫فعلى سبيل المثال حالة الطقس‪ ،‬تعتبر العامل الرئيسي‪ .‬البرد‪ ،‬الشمس او‬ ‫الرياح يمكن ان تسبب جفاف الشفتين‪.‬وايضا العادات الشخصية مثل التنفس‬


‫عن طريق الفم بدل من النف‪ ،‬او عادة لعق الشفتين اكثر من اللزم‪ ،‬يمكن‬ ‫ان تؤدي الى نشوء شفاه جافة ومتشققة‪ .‬عندما تكون الشفاه جافة‬ ‫ومتشققة‪ ،‬يمكن ان تسبب اللم وحتى النزف قليل‪ .‬في مثل هذه الحالت‬ ‫فان استخدام مرطب الشفاه يعتبر امرا ضروريا جدا‪ .‬ولكن هل الستخدام‬ ‫المفرط لمرطب الشفاه‪ ،‬حتى اذا لم تكن الشفاه جافة يمكن ان يلحق‬ ‫الضرار؟ ينصح بتجنب استخدام المراهم واحمر الشفاه الذي يحتوي على‬ ‫روائح او نكهات‪ .‬مرطبات الشفاه ‪ -‬المكونات والثار الجانبية اذا شعرت بالقلق‬ ‫حيال ادمانك على مرطب تشقق الشفاه ‪،‬فمن المؤكد تقريبا ان الشخاص‬ ‫الذين يحيطونك قد قدموا لك الملحظة عن استخدامك المفرط له‪ .‬وهم‬ ‫بالطبع لم ينسوا تهديدك بان الستخدام المفرط يسبب نشوء مرض‬ ‫السرطان‪ .‬اليس هذا صحيحا؟ من المهم ان نعرف ان مرطبات الشفاه‪ ،‬ل‬ ‫تحتوي على المواد المسببة للدمان ول على الموادالمسببة للسرطان‪ .‬في‬ ‫الواقع‪ ،‬فان التاثير الجانبي الخطر لمرطبات الشفاه هو انها يمكن ان تزيد‬ ‫من حدة جفاف الشفتين‪ .‬هنالك بعض المكونات الموجودة في مرطبات‬ ‫الشفاه والتي يمكن ان تؤدي الى نشوء الشفاه الجافة والمتشققة بعد‬ ‫الستخدام المطول‪ ،‬وبالتالي ستتسبب في الواقع بزيادة استخدامك لمرطب‬ ‫الشفاه‪ .‬ينصح بتجنب استخدام المستحضرات التي تحتوي على حمض‬ ‫الساليسيليك)‪ (Salicylic acid‬او الفينول)‪ /(Phenol‬المنتول)‬ ‫‪ .(Menthol‬كذلك ينصح بتجنب استخدام المراهم ومرطبات الشفاه ذات‬ ‫رائحة او نكهة‪ .‬فقد تؤدي الى تهيج الشفتين‪ .‬ولذلك ينصح باستخدام‬ ‫المستحضرات الطبيعية‪ ،‬الخالية من النكهة او الرائحة‪ .‬الحل الفضل هو‬ ‫استخدام مرطبات الشفاه والمراهم التي تحتوي على النفط‪ .‬حيث ان النفط‬ ‫يحافظ على رطوبة الشفاه ويمنعها من الجفاف والتشقق في المستقبل‪ .‬اذا‬ ‫كان استخدام مرطب الشفاه يزعجك في حياتك اليومية‪ ،‬يقلق تفكيرك‬ ‫ويجعلك تبحث عنه طوال الوقت‪ ،‬فقد يكون ادمانك نفسيا‪ .‬هذا الدمان يشبه‬ ‫اشكال الدمان الخرى مثل قضم الظافر او تدوير الشعر حول الصبع‪ .‬عندما‬ ‫تشعرون بالحاجة لوضعه ‪ ،‬حاولوا تبديل هذه العملية بعملية اخرى مثل شرب‬ ‫المياه‪ .‬حاولوا ان تفكروا ايضا بان مرطب الشفاه سيجفف شفاهكم ومقدار‬ ‫الموال التي تنفقوها في شرائه‪.‬‬



‫رسالة‬ ‫المجلة‬



‫‪ :‬رسالة المجلة‬ ‫بحذر نكتب على ورق هش ‪,‬بحذر نحرك السيالة لتصل اليكم‪-‬‬ ‫الرسالة‪,‬بعقل قانع وقلب راض ‪..‬ندفع بكم للتحليق معنا‬ ‫‪.‬في عالم الرؤى والفكار‬ ‫أيها المثلي أيتها المثلية الجزائرية إننا اليوم على شفا سيف‬ ‫‪ ..‬مجتمع راديكالي رجعي وعرضة لسهم التطرف‬ ‫إننا اليوم في زمن سقطت فيه دكتاتوريات عالمية إننا اليوم‬ ‫في عصر كلمة ل** ‪..‬كلمة قالها التونسي ورافع من أجلها‬ ‫المصري وتعلمها اليمني ولزال السوري يدفع بالغالي من‬ ‫أجل كلمة فهمها المغربي وراح يقول ل‪...‬وأي ل ‪..‬ل للتمييز ل‬ ‫‪...‬للظلم ل للتطرف ل لــ‬ ‫بل وراح يطبقها على واقعه فالقول دون الفعل ُيذهب‬ ‫سمعت الصوات وتناغمت الظروف‬ ‫كسر الطابو و ُ‬ ‫العقل‪..‬ف ُ‬ ‫وُدفع بكل ذي قول ان يقول ‪...‬وهاهو البرلمان المغربي يعد‬ ‫نقاشا حول المثلية الجنسية‪...‬أين الخلفية الدينية ؟أين أعراف‬ ‫المجتمع؟أو ليس لهم أن يقولوا مثل ما نقول نحن المثلية‬ ‫حرام‪..‬أو المثلية عار ‪,‬لل المثلية كفر واثم عظيم‪...‬لن يقولوا‬ ‫ذلك لنهم فهموا معنى الختلف فهموه على أنه امتياز‬ ‫ل نحاربها ول نهدمها فننتهي‬ ‫وتأكدوا أن المثلية كالطبيعة ‪,‬‬ ‫‪ .‬بنهايتها بل نصادقها فنستفيد منها‬ ‫فأين نحن مما يحدث في البلد الجار من تقدم بالغ في‬ ‫الهمية في مجال الحقوق النسانية عامة والمثلية خاصة‬


‫وكيف تستطيع العيش عندما يبدأ قلبك بفهم الحقيقة ‪,‬حقيقة‬ ‫‪.‬ان الجزائر دون المغرب‬ ‫أوليس لنا ان نكون مثلهم بل وأن نقدم اكثر مما يقدمون‬ ‫‪,‬أوليس لنا ان ل نخاف؟‬ ‫أولم يحن الوقت لتقول المثلية كلمتها في وطن ان لم تمس‬ ‫النظام فيه بالسوء فافعل ماتشاء‪...‬او لم يكن من الجدر‬ ‫للمثليين انهم نالو حقوقهم باستغلل طيبة رئيس‪-‬اعطى‬ ‫الحقوقورافع من اجل الحريات ورفع الظلم ‪..‬أولم يكن من‬ ‫الجميل لو أن الدستور الذي في رواق الحكومة الن ل يحتوي‬ ‫على المادة ‪ 388‬مكرر من قانون العقوبات ولكن‪...‬جاءت‬ ‫كلمة ل** هنا في غير موضعها فالمثليين يقولون ل لنيل‬ ‫ل للعار ل للتبهديل ل للكشفة‪-‬ان صح التعبير ‪..‬متى‬ ‫الحقوق –‬ ‫سنبدأ بالتعامل مع وضعنا الحالي كمصدر للقوة متى يبدأ‬ ‫النضار الحقيقي بعيدا عن نضال القوال الذي تقوم به‬ ‫الجمعيات الحالية والذين تتبرأ منهم المجلة قطعيا متى‬ ‫نسطر هدفا وهو بناء وسط مثلي منسجم مع الثقافة‬ ‫الجزائرية التي صالحت الرهاب وسامحته رغم مافعل بها‬ ‫‪,‬نحن أبناء الجزائر لن يتركنا المجتمع معلقين ‪,‬بالعكس لو‬ ‫‪..‬فهمنا فقط سيقابلنا بصدر رحب وقلب من الحب‬ ‫المثلية ل تحتاج الى سالب او موجب ‪,‬المثلية تحتاج الى‪-‬‬ ‫مؤمنين كإيمانهم بأن ا خلقهم ليكونوا ل لُيكَونوا قانعين‬ ‫بأنفسهم راضين عن مثليتهم فقط كي يتقدموا للفضل فمتى‬ ‫نرى بوادر لنضال حقيقي من أجل ان نكون او ل نكون‬ ‫‪...‬افهموا فقط أن في الجزائر مثليون سيكونون أحب من أحب‬ ‫وكره من كره ونحن من منبرنا هذا سندافع عن أنفسنا‬


‫بالكلمات طالما ان الكلمات تخرج من النفاس والنفاس دليل‬ ‫على الحياة والكل حر‬ ‫وفي الخير تقبلوا تحياتي أنا أ‪.‬نانو رئيس تحرير مجلة العمل‬ ‫*بأمل *لؤلؤة‬



‫تخربي‬ ‫ش‬



‫‪:‬تخربيش‬

‫‪:‬حكمة العدد‬

‫عش راضيا واهجر دواعي اللم‪...‬واعدل مع الظالم مهما ظلم‪-‬‬

‫‪:‬دغدغات‬

‫اجبد ‪500‬دج اشري بيها دبدوب متوسط الحجم حلو بالموس وعمرو بالكيف‬ ‫اهديه لحبيبك وقلو هادا هو اغلى واش عندي من أيام الطفولة وتاكد انو‬ ‫حطوف بيتو عله؟‬ ‫باش ادا خانك كاش نهار خسر عليه تيليفون برك ل لبوليس وراح اتشوف‬ ‫‪.‬العجب ههههه‬

‫‪ :‬فيسبوكيات‬

‫فعشت حالة من الحب معك أصفها بالهذيان ‪...‬منحتني ‪.....‬‬

‫أهديتني سعادة بكل اللوان ‪....‬‬ ‫‪ .‬أجمل العواطف إخلص فصدق وحنان‪ ..‬منذ مّدة وانا احمل هذا الحب وآن الوان‬ ‫لتعرف مكانك عندي‪..‬‬

‫ياأجمل من كل انسان ‪...‬وألطف من ياسمين بيتي وألذ من عصير الرمان ‪...‬وأسمى من‬ ‫نور قمر وأحلى من عيون الغزلن ‪...‬وأجدر بالحب من قيس وأبطل من أشد الشجعان ‪..‬‬ ‫إني كلما هممت كاتبا للحب تلوذ الكلمات بالنسبان ‪...‬لكنني أعدك أن ادونها في كل‬ ‫زاوية ‪..‬في كل رقعة بتفان‪ ..‬ولن أنسى وعدي لك حتى وإن فاضت الكوان بأحلى الفتيان‬ ‫من ‪ :‬ن ‪.‬سامي‬


‫‪ :...‬كاين منها‬

‫‪:‬المبراطور‬

‫‪....‬‬

‫حالة ذعر الدكتاتورية السائدة تقضي بعدم تجاوز التاسعة ليل خارج البيت‬ ‫أقف دائما أطل من شرفة‬ ‫غرفتي المعهودة‪ ...‬أرتمي تارة على فراشي الذي تجهزه لي أمي دائما‬ ‫‪ ...‬أصاب بجفاء في النعاس‬ ‫سم على تعذيبي كما يبدو في هذه الليلة المظلمة‪ ... ..‬أرق يفتك بي‪....‬‬ ‫الذي أق َ‬ ‫‪...‬الحي يشبه المقبرة‬ ‫هدوء يعم المكان‪ .‬قشعريرة تراودني بين الفينة والخرى ‪ ...‬سنفونية تصدر‬ ‫‪ ..‬من انزلقات احدى نوافذ البيت المقابل لشرفتي‬ ‫‪ .‬رياح تفكك أساسات البيوت وتهز مني الوجدان‪ ..‬الشتاء يشارف على الرحيل‬ ‫ولكن أظن أن الرياح عاهدت الربيع أيضا هذا العام ‪ ...‬اختلس النظر هاذه ‪.‬‬ ‫المرة من النافذة فأحس أن امبراطوريتي التي طالما سهرت على بنائها‬ ‫تتمايل وتنهار شيئا فشيئا انتقل بين زوايا الغرفة واتلمس موجوداتها‪..‬‬ ‫واستذكر ايام الطفولة فيها‬ ‫رونق حياتي يرضيني حقا وماعشته في ‪ 5‬سنوات الخيرة يتمنى ولي عهد ‪.‬‬ ‫قطر لو عاش لحظة منه فقط ‪ ..‬جياشة هي المشاعر التي رافقتني وكثير من‬ ‫المغامرات الجنونية حقيبة الظهر لم تفرغ من المتعة ال قليل نظرا لكثرة‬ ‫‪..‬أسفاري‬


‫استفحل المر وتفاقمت سئامتي اندفعت الى سريري التمس منه أن يغشيني ‪.‬‬ ‫بحنانه وبذلك أنام وأظنه‬ ‫يستجيب لمطلبي فقد بدأت أثمل من سكرات النعاس ‪ ...‬و‬ ‫‪ .......................‬شوووووووووووووووت نام المبراطور‬


‫نترككم مع بعض الزياء الصيفية والموضة‬ ‫لهدا العام‬

















‫انتظرونا في‬ ‫العدد‬ ‫الثاني ‪ ..‬رئيس‬


‫التحرير ‪ .‬أنيس‬ ‫نانو‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.