جميع الأشخاص معرضون للإصابة بهشاشة العظام

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=PV4RthCoFE4‬‬

‫هشاشة العظام قد تصيب اي شخص‬ ‫مع أن جميع الشخاص معرضون للصإابة بهشاشة العظام‪ ،‬إل أن أغلب المصابين هم من كبار السن من‬ ‫الرجال والنساء ولكن النساء تصاب بنسبة أعلى وفي سن مبكرة وخصوصإا بعد انقطاع الدورة الشهرية‪.‬‬ ‫اساسيات علجا هشاشة العظام هي بداية بالتغذية المناسبة وممارسة النشاط الرياضي في سن مبكرة‬ ‫والمكملت اللزامة من فيتامين د وكالسيوم‬ ‫ويضاف إلى ذلك الدوية الخاصإة المعتمدة لعلجا هشاشة العظام بعد وصإول الحالة إلى درجة الهشاشة‬ ‫)‪ (DEXA Scan‬المثبتة بفحص هشاشة العظام عن طريق جهازا‬ ‫يسمى هشاشة العظام المرض الصامت لنه في كثير من الحالت ل يكون اي اعراض ويتم اكتشاف‬ ‫المرض لول مرة بعد حدوث كسر في جزء من الجسم وخصوصإا في العامود الفقري أو الورك أو‬ ‫الرسغ ‪ .‬تبدأ بعدها المعاناة الشكوى‬ ‫وتحدث هشاشة العظام عندما يصبح معدل نشاط الخليا التي تهدم النسيج العظمي أكثر من نشاط الخليا‬ ‫التي تبني مع تقدم العمر وعوامل أخرى‬

‫علجا متطور وفريد‬

‫هذا العلجا هو الول والوحيد في العالم الذي يعتمد على تقنية الرنين المغناطيسي المعروفة جدا للكل في‬ ‫‪.‬مجال التصوير المغناطيسي فائق الدقة في تشخيص المراض‬ ‫الفرق بين التقنية المستعملة في التصوير وتلك المستخدمة في العلجا هو شدة الجرعة المستخدمة لكل‬ ‫منها‪ .‬حيث ان التصوير يحتاجا إلى جرعات عالية جدا بينما يتم استخدام جرعات اقل كثيرا للعلجا – ل‬ ‫تزيد عن واحد الى عشرة الف من قوة التصوير‬ ‫الساس العلمي يرتكز على حقيقة ان لكل نوع من الخليا تردد معين‪ ،‬اذا تم تحديده فإننا نستطيع أن‬ ‫نوجه له الرنين المغناطيسي المناسب لتحفيز الخليا على ترميم اي خلل فيها وتعيد بناء نفسها لتعالج‬ ‫السبب وليس فقط تخفيف اللم وتحسين الداء‬ ‫يبدأ العلجا بتشخيص الحالة المرضية من الطبيب الستشاري لتحديد مدى الستفادة من هذه التقنية‪،‬‬ ‫وتحديد نوع العلجا المناسب وعدد الجلسات المطلوبة‬ ‫النتائج المتوقعة تتراوح من التخفيف الواضح من الآلآم إلى الشفاء التام واسترجاع الوظائف في الجزء‬ ‫المصاب وذلك حسب نوع الصإابة ودرجة شدتها والمدة منذ المرض‬ ‫ويتميز العلجا بأنه ل يسبب أي الم وليس له أي أعراض جانبية‪ ،‬ول يحتاجا إلى تداخل جراحي أو حقن‬ ‫المفاصإل‪ .‬ول يستدعي خلع الملبس ‪ ،‬وللكون الجهزة مفتوحة ل يسبب أي خوف من الماكن المغلقة –‬ ‫رهاب‬

‫طريقة العلجا‬ ‫بعد تحديد الطبيب للتشخيص الصحيح‪ ،‬يتم أختيار البرنامج العلجي المناسب للحالة وعدد الجلسات‬ ‫مبرمجة من الشركة الم في المانيا والمصممة )‪ (chip card‬اللزامة عن طريق بطاقة علجا خاصإة‬ ‫خصيصا من قبل فريق علمي وبحثي متخصص معتمداا على دراسات علمية على عشرات اللف من‬ ‫‪.‬المرضى‬ ‫مدة الجلسة الواحدة ساعة كاملة وعدد الجلسات ‪ ١٠‬جلسات كل يوم جلسة‬

‫خلل الجلسة يستلقي المريض بشكل مريح ‪ .‬وينصح له بشرب الماء بمعدل ‪ ٢‬لتر يوميا ليزيد من فعالية‬ ‫الجلسات‬ ‫هذه التقنية العلجية اخذت براءة اختراع لعلجا امراض المفاصإل والغضاريف وهشاشة العظام‪.‬‬ ‫)‪ (Med Tec‬وحاصإلة على موافقة هيئة الترخيص والعتماد الدولية وقد فازات الشركة الصانعة لها‬ ‫بجائزة افضل البتكارات العلمية لكثر من مرة والتي تمنح في المانيا لفضل الشركات المتوسطة من‬ ‫قبل لجنة تحكيم محايدة‬

‫دور الرنين المغناطيسي العلجاي‬ ‫ما تزال الدوية المعتمدة لعلجا هشاشة العظام هي الطريقة المتفق عليها عالميا للعلجا‬ ‫ولكن هناك حالت ل يستطيع الطباء وصإف هذه الدوية لبعض المرضى‬ ‫وهنا يأتي دور الرنين المغناطيسي العلجي كعلجا طبيعي فعال ودون أي اعراض جانبية‬ ‫‪:‬من أهم هذه الحالت هي‬ ‫‪ -١‬المرضى الذين يحظر عليهم استعمال هذه الدوية لوجود بعض المراض عندهم تمنعهم من ذلك مثل‬ ‫امراض الكلى‬ ‫‪ - ٢‬المرضى الذين وصإف لهم الدواء ولكن لم يستطيعوا تحمله بسبب حدوث أعراض جانبية كبيرة‬ ‫‪ -٣‬المرضى الذين استعملوا هذه الدوية لسنوات ويجب عليهم بعدها التوقف عن اخذ العلجا حسب‬ ‫‪/‬التوصإيات العلمية العالمية‬

‫‪ -٤ Osteopenia‬الحالت المبكرة ما قبل الهشاشة )قلة العظام(‬ ‫والذين في العادة يوصإف لهم الكالسيوم وفيتامين د حيث يمكن إضافة الرنين المغناطيسي العلجي الذي‬ ‫‪.‬أثبتت فعاليته في مثل هذه الحالت في منع أو تأخير تطور الحالة إلى الهشاشة الكاملة‬ ‫وتركز تقنية الرنين المغناطيسي العلجي في حالت هشاشة العظام على تنشيط خليا البناء العظمي‬ ‫)‪ (Osteoblasts‬بحيث تعوض عن الهدم الذي تسببه خليا الهدم )‪(Osteoblasts‬‬

‫المستشفى الستشاري‬ ‫شارع الكندي ‪ /‬مبنى العيادات رقم ‪44 1‬‬