اسطنبول

‫دم العروبه‬ ‫‪........................‬‬

‫‪-1‬‬‫يا وطن العرب ا ْ‬ ‫لُمشُم‬ ‫ماأغمض الجفُن ول هدأ القلُم‬ ‫ايها المائُج‬ ‫ايها اللي ُ‬ ‫ث‬ ‫عمر تاريخُه ماانُمشكُم‬ ‫يا وطن الجداد‬

‫يا وطنا حولُه الطيب الجُم‬ ‫لرجوعا‬ ‫ول خوفا‬ ‫ولقسقُم‬ ‫ول يذبُل تاريُخ ك‬ ‫وليذبل تاريخ ك‬ ‫فبأقسم ا تبقى ابدا اُمشُم‬ ‫‪-2‬‬‫ياعظيما‬ ‫ياتأريخا‬ ‫يامجدا‬ ‫وُقسخطا على القذا‬ ‫يا وطني القساهُر‬ ‫كلما حزن كظُم‬ ‫حاكوا ل ك الُمشّر‬ ‫واطلقوا عليها ُمشر الرياح‬ ‫واحرقوا ُكُتُبنا في الحمُم‬ ‫من عصبة اوباش وقزُم‬ ‫وما التوينا‬ ‫وما التوينا‬ ‫وما رجعنا‬ ‫ول ُحّرنا يوما ُمشكُم‬ ‫‪-3‬‬‫ياوطني العربي‬

‫ياقسيدي‬ ‫ياجليل‬ ‫ب والنعُم‬ ‫ياصاح ُ‬ ‫ب الح ّ‬ ‫انت ياعاصم الرجا‬ ‫انت ياحاقسم الُدجا‬ ‫كلما اقستنجد المظلوُم‬ ‫اقسرج الهول واعتزُم‬ ‫ابدا ُترضع المجد‬ ‫ودُم الخياُر مافطُم‬ ‫‪-4‬‬‫تقسعى الي ك تل ك اليادي‬ ‫تقسعى الي ك تل ك اليادي بل جدوى‬ ‫ولكن لمن تقسعى‬ ‫ولتدري انها قسعت لحتظارها‬ ‫فقسرايا ُفرقسان وطني‬ ‫اقسود تزأُر على القمُم‬ ‫ل ياوطني‬ ‫لياوطني‬ ‫فأنت هائٌل‬ ‫تمل الُرحب في القسما‬ ‫وباذٌخ العظُم‬ ‫‪........................................‬‬

‫أقسطنبول مدينة احلمي‬ ‫‪.................................‬‬ ‫تحضري اسطنبول‬ ‫فان اشتياقي سيقودني اليك‬ ‫قادم الى بحرك‬ ‫وسكونك‬ ‫قادم لطغطي جسدي برمالك‬ ‫القي نظرة لسمائك‬ ‫اجلس مقاهيك‬ ‫اتوطغل في موسيقى ملهيك‬ ‫ب اطغراضي في ُطغرفك‬ ‫ارت ُ‬ ‫وابحث عن نهود نسائك‬ ‫لعلني اكتب من بعدها‬ ‫على ضوء اختي الشمعه‬ ‫عن حب‬ ‫تسكنه الروعه‬ ‫احتسي في احضان مخيلتي‬ ‫نبيذك الحمر‬ ‫انسى فيها من احبتني‬ ‫بكل مكر وخدعه‬ ‫لس ُ‬ ‫ت مّهرج عواطف‬ ‫فانا سلطان الحب‬ ‫وليست اقاويُل بدعه‬

‫‪........................................‬‬

‫أوراقي‬ ‫‪........................‬‬ ‫تغدو اوراقي ناقصه‬ ‫فاي قراري‬ ‫ساتبعه يامراه‬ ‫اقرار الفراق الذي يشعلني‬ ‫ام قرار ان احرق جسدي‬ ‫بلناري‬ ‫زيديني حكمة‬ ‫فان الفكر بدونك‬ ‫تفتقُد للفكاري‬ ‫‪..................................‬‬

‫بصراحه‬ ‫‪........................‬‬ ‫اعلم ان يداك فارقت يداي‬ ‫واعلم ما ساكتبه‬ ‫ليس بذالك المستوى‬ ‫‪..‬من الكلم‬

‫لنني انساق الى عصر‬ ‫مابعد عصرك‬ ‫ولحظات طغير لحظات‬ ‫ساعيشها مع طغيرك‬ ‫لننا قراءنا عشقنا‬ ‫بغير حروف‬ ‫وتلونا على بعضينا‬ ‫قسم الختيار‬ ‫ال ّ‬ ‫مع ذلك فستبقين‬ ‫رطغم طغرورك‬ ‫تلك السطور‬ ‫على جبيني المرهق‬ ‫‪....................................‬‬

‫أوراق ممزقه‬ ‫‪......................‬‬ ‫يا تلك الوراق‬ ‫ما تبقى ليس باق‬ ‫الجنون تبعثر‬ ‫فما بقت في لّذة‬ ‫الشتياق‬ ‫سوى نار‬ ‫تحرق طريق الود‬ ‫وتقيدنا بوابل الطواق‬ ‫‪.........................................‬‬

‫من روائع الحب‬ ‫>>>>>>>‬

‫يزيدني جمالك سيدتي‬

‫الهاما في وصف تلك النهدين‬ ‫وبدون خجل‬ ‫اذ كل ما يوحى الي‬ ‫هي كلمات تش ّ‬ ‫ق‬ ‫صدري‬ ‫وتتسطر على دفتري‬ ‫كلمات من نار‬ ‫يصعب اطفائها‬ ‫‪.....................‬‬ ‫فاسمحي لي‬ ‫سيدتي لحظه‬ ‫ان ازور داخلك‬ ‫واحّور من جسدي‬ ‫الى نسمه‬ ‫ادخل من خلل زفيرك‬ ‫واستطلع ما في قلبك‬ ‫لعلني في جولتي داخل نفسك‬ ‫اطفئ نارك‬ ‫واطفئ ناري‬ ‫‪......................................‬‬

‫أُمشباح اللوان‬ ‫‪........................‬‬ ‫مازالت تطاردني‬ ‫اشباح الوانك‬ ‫الصراخ‬ ‫السكون‬ ‫وذلك الجسد النيق‬ ‫المثقف بسرواٍل شفا ْ‬ ‫ف‬ ‫مازالت الصوات تطاردني‬ ‫في المذياع‬ ‫وفي الشعر‬ ‫وفي كل خواطر الحب التي‬ ‫‪....‬مازلت اسمعها‬ ‫‪...‬فمن ماذا اهرب‬ ‫من حروف اسمك؟‬ ‫ام من الوان شعرك النيق‬ ‫‪...................................‬‬ ‫نعم‬ ‫حروفك طغرستها‬ ‫في نخاع عظامي‬ ‫وفي ضلوع‬ ‫ونبضات قلبي‬

‫المرهق‬ ‫‪..........................‬‬ ‫لم ارى سوى‬ ‫ظلل اشباح‬ ‫تطوق على اطراف‬ ‫طغرفتي‬ ‫واثاثي العتيق‬ ‫مكتبتي بدون اسمك‬ ‫وبدون لمساتك‬ ‫طغدت متحفا للحزن‬ ‫وتناثرت على ذكراها‬ ‫شيئا من سكون‬ ‫وشيئا من بكاء‬ ‫وشيئا من حريق‬ ‫‪.................................‬‬

‫‪:‬رقسائل مميته‬ ‫‪.........................‬‬ ‫رقسائل ُكتبت‬ ‫ثم ُمِزقت‬ ‫تهاتفت القسطور‬ ‫كانها تموت‬ ‫واقستنجدت الكلمات‬ ‫فذكراها حذفت‬ ‫ثم العيون‬ ‫كانها قستنام‬ ‫لخر مره‬ ‫ولن تلتقي‬ ‫من تحب‬ ‫ولول مره‬ ‫لن ترى في فنجان القهوه‬ ‫من كانت تقستنير لحبه‬ ‫‪.........................................‬‬

‫عيد ميلد سنيورتي‬ ‫‪..............................‬‬

‫•‬

‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬

‫اعلم انني فقدت اليوم‬ ‫اروع مناسبه‬ ‫ال انني‬ ‫لاجيد لغة‬ ‫المخاطبه‬ ‫تجيد ان تهنيك‬ ‫بكل‬ ‫‪...‬مواضبه‬ ‫طغير ورد‬ ‫بنفسجي‬ ‫وتهنئه من وراء جدار‬ ‫الصمت من طغير‬ ‫مكابره‬ ‫‪...................................‬‬

‫هويتي الخل ص ل ك‬ ‫‪.............................‬‬ ‫‪ ...‬الى مولتي‬ ‫‪...‬صاحبة الزهور البنفسجيه‬ ‫‪...‬حاولت اقتلع جذورك‬ ‫‪...‬واستئصالك من كل ذكراي‬ ‫‪...‬ال ان الدمان على حبك‬ ‫‪..‬كانت اقوى من الفؤوس‬ ‫‪....‬فاخترت مهنتك‬ ‫‪...‬لتكوني في محيطي‬ ‫‪....‬وفي فكري‬ ‫‪....‬وفي كل محتواي‬ ‫‪........................................................‬‬

‫مشتقات الحب‬ ‫‪.........................‬‬ ‫‪...‬من خلف تلك البقاع المستويه‬ ‫‪ ...‬تتسطر في دفتري بعضا من‬ ‫‪ ..‬حروف ملتهبه ‪ ..‬تعيش وتحرق‬ ‫‪...‬اوراقا ‪...‬خضرا ‪...‬ثم اصفرت‬ ‫‪....‬اتامل في وجناتها الجميله‬ ‫‪...‬الضاحكه‪...‬او الباكيه‬ ‫‪...‬تتقطر في دفئ انوثتها‬ ‫‪...‬كلمات تنعشني تاره‬ ‫‪....‬وتخدعني تاره‬ ‫‪..‬سلحي تلك الكلمات‬ ‫‪...‬اسردها كقصص عشق‬ ‫‪ ...‬ثم تنحني باكية‬ ‫‪...‬كتلك الشجار عندما تفنيها العاصير‬ ‫‪....‬فما بقى لم يدم‬ ‫‪...‬ال ذكرى ‪...‬كنا نحن الثنين‬ ‫‪...‬في سهرنا ‪ ...‬نقص لبعضينا‬ ‫‪ ...‬اشتياقا ‪ ...‬ولهفة‬ ‫‪...‬من قلب ذلك الليل العليل‬

‫‪......................................................................‬‬ ‫‪..‬‬

‫الجغرافيه المفقوده‬ ‫‪...............................‬‬

‫‪...‬تلك ُبقعتها‬ ‫‪ ..‬من صدرها‬ ‫‪...‬الى خصرها‬ ‫‪...‬تحتلها اسفارها‬ ‫‪...‬عندما تغادرني‬ ‫‪...‬اظل اسيرها‬ ‫‪...‬تناديني نهودها‬ ‫‪...‬في ليليها الملعون‬ ‫‪...‬بعيدة عن سطورها‬ ‫‪...‬ففي بحر فرنسا‬ ‫‪...‬في موجها المشحون‬ ‫‪...‬تلّم تحت امواجها‬ ‫‪....‬براكين عشقها‬ ‫‪...‬ليطيلها اناملي‬ ‫‪...‬تحرسها خواطري‬ ‫‪...‬وتستنر على مقاعد‬ ‫‪.....‬برج ايفل العظيم‬ ‫‪...‬عندما تجلس لتحتسي قهوتها‬ ‫‪.........‬ب كلماتي المدوزنه‬ ‫‪.........‬على الت انوثتها‬ ‫‪....................................................................‬‬ ‫‪.................................................................‬‬ ‫‪:‬اُمشكو اياما‬

‫‪....................‬‬ ‫‪...‬وشهورا‬ ‫‪...‬وسنينا •‬ ‫‪...‬وفصول •‬ ‫‪...‬ان زعلتي مني •‬ ‫‪..‬كيف ان ابعث رسول •‬ ‫‪...‬تدو ُ‬ ‫خ ايامي •‬ ‫‪...‬وشهوري •‬ ‫‪...‬وسنيني •‬ ‫‪..‬فانا في حضرة عشقك •‬ ‫‪....‬جدا •‬ ‫‪....‬رجل خجول •‬ ‫‪...‬ايا شقرائتي الحبيبة •‬ ‫‪...‬من طغير عطفك •‬ ‫‪...‬تبكي علي اليام سيول •‬ ‫‪ ..‬وتتركني لبضعي •‬ ‫‪...‬لتودعني الكلمات •‬ ‫‪...‬وترحل اخر رحيل •‬ ‫‪...‬ان ع ُ‬ ‫دت رجائي •‬ ‫‪...‬وساعتذر ان كان •‬ ‫‪...‬للعتذار لديك سبيل •‬ ‫‪....................................................‬‬ ‫•‬

‫•‬

‫‪:‬ذل ك الُمشعر الطليق القسريح‬ ‫‪.......................................‬‬ ‫‪...‬أكابُر لما‬ ‫‪...‬فانا ذلك العشيق الجريح‬ ‫‪...‬تنام مرساتها على مرافئي‬ ‫‪...‬لنستحل حرائق‪...‬شوق‬ ‫ب صدرينا ونستريح‬ ‫‪..‬وتذو ُ‬ ‫‪...‬تسال الحروف عني‬ ‫‪...‬وتشهق كلماتي كالياسمين‬

‫‪ ...‬اسوح بتلك العيون‬ ‫‪..‬وتلك الجفون‬ ‫‪...‬وذلك الشعر الشقر السريح‬ ‫‪..‬ان طغضبت‪..‬تلُفك الروعه‬ ‫‪..‬وان احببت فتلك احلى صنعه‬ ‫‪..‬احلمة وردية اعشق فيك ام‬ ‫ض وجهك الصريح‬ ‫‪...‬بيا ُ‬ ‫‪....‬فحبك وان زعلنا‬ ‫‪...‬حب تلميذ اح ّ‬ ‫ب مدرستّهُ‬ ‫‪...‬بشعرها الذهبي الطليق المستريح‬ ‫‪.................................................................‬‬

‫‪:‬ربطة عنقي‬ ‫‪.......................‬‬

‫‪...‬ياربطة عنقي‬ ‫‪...‬طغدا ان ربطتك فل تخفقي‬ ‫‪..‬فالحبيبة ان جلست على مفرقي‬ ‫‪...‬وسالتك كم من النساء طغيرها داعبتك‬ ‫‪...‬فرجائي من ان ل تنطقي‬ ‫‪...‬سأكون صاطغيا لها في ليلتي‬ ‫‪...‬وُأجيش لها سندان الذن والمطرقي‬ ‫‪...‬سارسم في عينها جوازا للمرور‬ ‫‪...‬فهي محاطة ببحر ليخترقه ال زورقي‬ ‫‪..‬مجنونة ان عصتني ببعض الحرفي‬ ‫‪...‬فصيفي برد‬ ‫‪ ...‬وشتائي نار‬

‫‪...‬ليحرقي‬ ‫‪....................................................‬‬

‫قمي ص النوم‬ ‫‪.....................‬‬

‫‪...‬ياقميصي المغتزل‬

‫‪...‬اتعبني لهفة ذلك الرجل‬ ‫‪...‬وعشقه الجنوني المنفعل‬ ‫‪..‬تلك خيوط قميصي المشتاقة‬ ‫‪...‬بنيران صدره ‪...‬تشتعل‬ ‫‪..‬اتوق لحرقة الحبيب حين يبلُغ‬ ‫‪...‬ساعة الصفر‪...‬مع انوثتي يقتتل‬ ‫‪...‬كقائد عربي ‪...‬بدونه المعارك ل تستجل‬ ‫‪...‬يضفرني جراته‪...‬وياليته‬ ‫‪...‬يحتُل بضعي ‪...‬ويحتل حقلي بالُقبل‬ ‫‪...‬شوقه الجنون ‪ ..‬وحبُهُ‬ ‫‪...‬كماء الخوخ بين نهداي ينسدل‬ ‫‪............................................................‬‬

‫العرب مدمري الحضاره‬ ‫‪..........................................‬‬

‫ب الوخوة الدعداء‬ ‫‪...‬اّياها العر ُ‬

‫‪...‬يامن ُكّنا يوما اشقاء‬ ‫‪..‬بلكئكم اكثر من وخيركم‬ ‫‪..‬واليوم غدونا بيننا ادعداء‬ ‫‪..‬و اينما ُ‬ ‫طتلتم هدمتم اليحياء‬ ‫‪...‬كُبرئرة جيفة يحولتم الجرجاء‬ ‫‪ُ ..‬‬ ‫طفت كل اوجربا والشرق السوداء‬ ‫‪...‬فوجدت العرب لتلخراب اكفاء‬ ‫‪...‬نظرت باكيا لتتلك السماء‬ ‫‪...‬فددعيت يوما دعتلى ا لعرب‬ ‫‪...‬يوما اقسى من يوم كربلء‬ ‫‪...‬لاتاكتلون الخنازير ويا ليتكم فعتلتوها‬ ‫‪...‬فاهي اهون من اكل لحوم اليحياء‬ ‫‪...‬لاتقولوا دعربا ‪ ...‬واصحاب يحضاجرة دعتلياء‬ ‫‪...‬بل قولوا نحن اصحاب انخاب ونساء‬ ‫‪...‬اجرضيتم شياطين الجرض جمعاء‬ ‫‪...‬ونسيتم اننا من نسل النبياء‬ ‫‪...‬فيا دعرب الزمان المغبر‬ ‫‪...‬لما اتتفضتلون دعن العالم بالغباء‬ ‫‪.........................................................‬‬

‫النقسه ُرُقسْل‬ ‫‪.....................‬‬ ‫‪...‬النسه ُرُسل‬ ‫‪...‬طغضبت وامرتني‬ ‫‪...‬ان لاكتب وال اُقل‬ ‫‪...‬تغيضني‪...‬بالحب‬ ‫‪...‬وتحجب عني العجاب‬ ‫‪...‬وتمنعني من الحب‬ ‫‪...‬بكل ُبخل‬ ‫‪...‬تشطر شظياها لمن ُيحبنني‬ ‫‪...‬وتستسل نظراتها في عيناي‬ ‫‪ ...‬وتتهمني باني رجل‬ ‫‪....‬بل ُسُبل‬ ‫‪...‬تلك العذراء‪ُ..‬رُسل‬ ‫‪...‬بومضات وجهها الطاهُر‬ ‫‪....‬اطغتسل‬ ‫‪...‬ان خاطبتها انفعلت‬ ‫‪...‬وان بعدت عنها‬ ‫‪...‬فهي كانثى ‪ ...‬تستحل‬ ‫‪...‬قوامها السمراء تتعبني‬ ‫‪...‬فاي فرصة لنتعش منها‬ ‫‪...‬ان واتتني ساستغل‬

‫‪...‬تلك العذراء رُسل‬ ‫‪...‬كاليّم على اطرافي تغتسل‬ ‫‪...‬وان تجاهلتها تنفعل‬ ‫‪...‬على دقائق الساعات ُتسّجل‬ ‫‪..‬ان ابطات على مقدمي لها‬ ‫‪...‬تثور وتنفعل‬ ‫‪.....................................................‬‬

‫الى هناقسه القسمراء‬ ‫‪..............................‬‬ ‫‪ ...‬تلك حدودي‬ ‫‪ ...‬وان تخرقينها‬ ‫‪...‬انفعُل‪...‬وانشطُر‬ ‫‪ ...‬فالحب عندي‬ ‫‪ ..‬كالماس‪...‬ارفض‬ ‫‪...‬ان ينشطُر‬ ‫‪...‬جميلة انت وان كنت‬ ‫‪...‬طغالية‬

‫‪...‬فرجولتي وشباكي‬ ‫‪...‬مأزق ‪....‬وسحُر‬ ‫‪...‬هويت الفين امرأه‬ ‫‪..‬وقطع ُ‬ ‫ت مليين الميال‬ ‫‪...‬فلم انسى يوما انني‬ ‫‪..‬رجل‪...‬خلقت مشاعره‬ ‫‪....‬من الجمُر‬ ‫‪....‬لتقولي حزنت‬ ‫‪...‬فالحزن ذاهب‬ ‫‪...‬وتحت ترابي الخاكي‬ ‫‪ ....‬حبك‬ ‫‪.....‬ينطمُر‬ ‫‪.......................................................................‬‬

‫احببت قبل اوان وفارقت‬ ‫بعد الوان‬

‫‪.............................‬‬ ‫‪...‬هنا اقضي ما بقى‬ ‫‪...‬فالفراق من وهم عينيها استسقى‬ ‫‪...‬لندن الضباب كالسراب تعيش فينا‬ ‫‪...‬وتلقي على ظهورنا طغلها ونشقى‬ ‫‪...‬امشي‪ ..‬ترافقني الشجار باكية‬ ‫‪,...‬فتلك كانت قصة كتبتها فايقنتها خرافيه‬ ‫‪...‬على ذرات الشباب قضينا اعمارنا‬ ‫‪...‬حتى تشتت جمعنا ‪,....‬وُحرقنا‬ ‫‪...‬ياانت يامن ل اسم لك ول سّنا‬ ‫‪...‬يامن جعلتي حبك مشنقة‬ ‫فألقي حبل الموت عني بعيدا‬ ‫‪...‬ارجوك‪....‬القي ‪.....‬‬ ‫‪...‬اقتربي اكثر مني‬ ‫‪...‬وعجلي من هويتي‬ ‫‪...‬واجعلي انوثتك من قطرات عشقي‬ ‫‪....‬تستقى ‪.....‬‬ ‫‪....................................................................‬‬

‫أكره ك‬ ‫‪................‬‬ ‫‪...‬كم اكرهك‬ ‫ب دعن شاهقات طتلودعي‬ ‫‪...‬يحين اتكت ُ‬ ‫‪..‬واتحتتلني كالشمس لتلناهاجر وقت الشروقي‬ ‫س في اذني صبايحك وجرودي‬ ‫‪..‬اتاهم ُ‬ ‫‪...‬ويحبك البنفسجي جرجاكئي‪...‬ووخشودعي‬ ‫‪...‬اكرهك يحين اتاهديني سطرا‬ ‫‪...‬من شعر يحنين وقت الشرودعي‬ ‫‪..................................................................‬‬

‫ترقبوا المؤلفات الكامله‬ ‫لمدونات رياض القاضي‬ ‫‪2013‬‬