ملخص مادة علوم الحياة والأرض السنة الثانية بكالوريا رقم 3

Page 1

‫الهندسة الوراثية ‪SVT‬‬ ‫المبدأ‪ :‬في الطبيعة يمكن انتقال مورثات بين الكائنات )مثال جرب السنخ( وبالتالي يمكن ادماج مورثة داخل الخبر الوراثي‬ ‫لخلية مستقبلة التي تستجيب للمورثة المدكجة بإنتاج بروتين )العلةقة مورثة‪-‬بروتين(‬ ‫التقنية‪ :‬عزل المورثة المطلوبة‪/‬ادماج المورثة داخل بلسميد ‪/‬ادخال البلسميد المغير داخل بكترية بغرض التكاثر‪/‬رصد‬ ‫البكتريا المغيرة وعزلها‪ /‬زرع البكتريا المغيرة وتسخيرها لنتاج البروتين المطلوب‪ /‬استخل ص البروتين‬ ‫التطبيقات‪ :‬هرمون النسولين‪ ،‬هرمون النمو‪ ،‬الميدان الفليحي‪..............‬‬ ‫علم وراثة الساكنة ) ‪(SVT‬‬ ‫الساكنة‪ :‬مجموعة معزولة من الفراد تنتمي لنفس النوع لها القدرة على التوالد فيما بينها وتتوفر على نفس الميحتوى‬ ‫الوراثي‪.‬‬ ‫يحساب تردد يحليل‪ 2X) :‬عدد الفراد متشابهو الةقتران بالنسبة لهذا اليحليل( ‪ +‬عدد الفراد مختلفو الةقتران‬ ‫‪ X 2‬العدد الجمالي لفراد العينة المدروسة‬ ‫ةقانون هاردي وينبرغ‪ :‬ترددات اليحليلت وترددات النماط الوراثية تبقى ثابتة من جيل لخر = ساكنة متوازنة‪.‬‬ ‫‪ P2 + 2pq + q2 = 1‬و ‪p + q = 1‬‬ ‫عوامل تغير الساكنة‪ :‬الطفرات‪ ،‬الهجرة ‪ ،‬النيحراف الجيني‪ ،‬النتقاء الطبيعي‬ ‫مفهوم النوع‪ :‬عدة معايير لتيحديد النوع‪:‬‬ ‫ معيار مرفولوجي‪ :‬تشابه في الشكل ‪ -‬معيار ايكولوجي‪ :‬تشابه وسط العيش والسلوك – معيار الخصوبة‪ :‬القدرة على‬‫التوالد وهو المعيار الساسي‪.‬‬ ‫علم المناعة‪SVT :‬‬ ‫مفهوم ‪ :CMH‬تقبل او رفض الطعم مكن من استنتاج وجود فصائل نسيجية )مثل الفصائل الدموية( تتميز عن بعضها‬ ‫البعض بواسمات الذاتي ‪) CMH‬بروتينات على سطح جميع الخليا المنواة(‬ ‫ترتبط ‪ CMH‬بأي بيبتيد يوجد داخل الخلية سواء بيبتيد ذاتي او غير ذاتي او ذاتي مغير فيتشكل المركب ‪-CMH‬بيبتيد‬ ‫المناعة الطبيعية )غير نوعية(‪ :‬اليحواجز الطبيعية للجسم ‪ :‬ميكانيكية‪ ،‬كيميائية‪ ،‬ايكولوجية‬ ‫المناعة غير النوعية‪ :‬اللتهاب والبلعمة ) البلعمة تشكل جزءا من اللتهاب لكنها في يحالت اخرى يمكن ان تعمل بشكل‬ ‫مستقل(‪.‬‬ ‫العناصر المتدخلة في اللتهاب‪ :‬وسائط التهابية )هيستامين بروستاعلندين عوامل التكملة( عناصر خلوية ) الكريات‬ ‫البيضاء (‬ ‫آلية الستجابة اللتهابية ‪ :‬تمدد العروق الدموية تيحت تأثير الوسائط اللتهابية‪ ،‬انسلل الكريات البيضاء )العدلت‪،‬‬ ‫البلعميات الصغيرة‪ ،‬البلعميات الكبيرة(‪ ،‬تدخل البلعمة‬ ‫دور عوامل التكملة‪ :‬جذب البلعميات لموةقع الصابة‪ ،‬تسهيل البلعمة‪ ،‬تكوين مركب الهجوم الغشائي‪.‬‬ ‫اعراض اللتهاب )‪ :(4‬الم)تمدد النهايات العصبية(‪ ،‬ارتفاع درجة اليحرارة ميحليا )انخفاض صبيب الدم ميحليا(‪،‬‬ ‫انتفاخ)خروج البلزما(‪ ،‬ايحمرار)انخفاض صبيب الدم ميحليا(‪.‬‬ ‫المناعة النوعية‪:‬‬ ‫هام جدا‪ :‬يجب التدرب على انجاز ‪ 3‬خطاطات‪/1 :‬خطاطة ملخصة للستجابة الخلوية ‪/2+‬الستجابة الخلطية ‪/3 +‬‬ ‫التعاون الخلوي‬ ‫مناعة خلوية‪ :‬من معطيات التمرين إذا دلت هذه المعطيات الخاصة بالسؤال على تدخل اللمفاويات ‪ T‬والبلعميات فقط دون‬ ‫ذكر اللمفاويات ‪ B‬لكن من الواجب التذكير بأنه في نفس التمرين ةقد يتدخل نوعا المناعة النوعية )خلوية وخلطية(‬ ‫وبالتالي وجب التعامل مع كل سؤال على يحدة‪.‬‬ ‫العناصر المتدخلة‪ :‬البلعميات )دورها عرض الميحدد المستضادي(‪ +‬لمفاويات ‪) T4‬للتنشيط( اللمفاويات ‪) T8‬وهي المنفدة‬ ‫للستجابة الخلوية بعد تيحولها ل ‪. Tc‬‬ ‫العناصر المنقذة لهذه الستجابة‪ :‬اللمفاويات ‪) Tc‬النتيحار الخلوي(‬ ‫كيف تتم هذه الستجابة؟ خطاطة الستجابة الخلوية‬ ‫مناعة خلطية‪ :‬إذا دلت معطيات السؤال على تدخل اللمفاويات ‪ B‬واللمفاويات )‪ T (T4‬والبلعميات الكبيرة فإن المر يتعلق‬ ‫بالستجابة الخلطية‬ ‫العناصر المتدخلة‪ :‬اللمفاويات ‪) B‬ةقادرة على التعرف والرتباط بمولد المضاد مباشرة )لنها تتوفر على كريونات مناعتية‬ ‫على سطيحها شبيهة بمضادات الجسام(‪ +‬اللمفاويات ‪) T4‬لنه بدونها ل ييحدث تنشيط اللمفاويات ‪ B‬وتيحويلها إلى‬

‫بلزميات منتجة لمضادات الجسام( ‪ +‬البلعميات الكبيرة التي تتيحول إلى خلية عارضة لمولد المضاد )وبدونها ل يمكن‬ ‫للمفاويات ‪ T4‬ان تتعرف على مولد المضاد(‬ ‫العناصر المنقذة لهذه الستجابة الخلطية‪ :‬مضادات الجسام التي تنتجها البلزميات )نميز البلزميات عن اللمفاويات ‪ B‬بكبر‬ ‫يحجم سيتوبلزمها وغناه بالشبكة السيتوبلزمية الداخلية(‬ ‫كيف تتم هذه الستجابة؟ الخطاطة الخاصة بالستجابة الخلطية‪.‬‬ ‫التعاون الخلوي‪:‬‬ ‫عناصره‪ + LT4+LT8+ +LB :‬بلعميات كبيرة‬ ‫موةقع التعاون الخلوي‪ :‬العقد اللمفاوية‬ ‫كيف يتم التعاون الخلوي؟ خطاطة التعاون الخلوي‬ ‫اضطرابات الجهاز المناعتي‬ ‫‪ -1‬الستجابة الرجية‪ :‬رد فعل مناعتي مفرط اتجاه مواد او عناصر ل تثير في اليحالة العادية اي استجابة مناعتية‬ ‫)عناصؤ غير ممرضة( نسميها مؤرجات‪.‬‬ ‫الصدمة اللوةقائية‪ :‬استجابة مناعتية )ارجية( غير متوةقعة ةقد تؤدي إلى موت اليحيوان عند اتصاله الثاني بمولد المضاد‬ ‫)التصال الول ل ينتج اي اعراض لدى اليحيوان وبالتالي كان من المفترض ان يمنع اليحيوان لكن هذا لم ييحدث(‬ ‫كيف تتم الستجابة الرجية )الفورية(‪ :‬مريحلتان‪:‬‬ ‫التصال ألول بالمؤرج‪ :‬تفرق اللمفاويات ‪ B‬إلى بلزميات تفرز ‪ IgE‬التي تلتصق بالخليا العمادية )الخليا البدينة(‬ ‫التصال الثاني بالمؤرج‪ :‬تنشيط الخليا البدينة فتفرغ ميحتوى يحبيباتها )الهيستامين ووسائط اللتهاب والرجية(‬ ‫الستجابة الرجية المتأخرة‪ :‬عند استمرار التصال بمولد المضاد تستمر الستجابة الرجية وبيحدة اكبر‬ ‫‪ -2‬الفصور المناعتي‪ :‬السيدا‬ ‫العنصر الممرض ‪ :‬يحمة ‪VIH‬‬ ‫العناصر المستهدفة‪ :‬اللمقاويات ‪t4‬‬ ‫النتيجة‪ :‬انخفاض كبير في عدد ‪ T4‬فيتعرض الجسم للمراض النتهازية والسرطانات )في المريحلة الثالثة التي نسميها‬ ‫مريحلة السيدا‬ ‫الكشف عن اليجابية المصلية )شخ ص ايجابي المصل = شخ ص مصاب( ‪ :‬اختبار ‪ + ELISA‬اختبار ‪:WESTERN-BLOT‬‬ ‫اختبارات ‪ ELISA‬مصغرة‪.‬‬ ‫وسائل تدعيم الجهاز المناعتي‬ ‫الميزة‪ :‬تمنيع دائم بفعل تكوين الذاكرة المناعتية‬ ‫التلقيح‪ :‬المبدأ‪ :‬الذاكرة المناعتية‬ ‫الستمصال‪ :‬المبدأ‪ :‬ييحارب مولد المضاد بمضادات اجسام نوعية موجودة بالمصل ويمكن تناةقلها بين الفراد ) رغم‬ ‫اختلف انواعهم كالستمصال بين النسان واليحصان(‪ .‬الميزة‪ :‬مناعة فورية وغير دائمة‬ ‫زرع النخاع العظمي‪ :‬في يحالة القصور المناعتي الولدي )تشبه هذه العملية ازالة الجهاز المناعتي للشخ ص المصاب‬ ‫وتعويضه بجهاز مناعتي سليم عبر ازالة النخاع العظمي المصاب وتعويضه بنخاع عظمي سليم وهذا يفرض وجود ةقرابة‬ ‫وراثية كبيرة بين المعطي والمتلقي( ‪ /‬اليحتياطات‪ :‬عدم اثارة استجابة مناعتية تؤدي إلى رفض النخاع المزروع وبالتالي‬ ‫وجب‪ :‬هدم الخليا اللمفاوية للمتلقي عبر التشعيع‪ +‬عزل الكريات اليحمراء للمعطي في يحالة عدم تلؤم الفصائل الدموية‬ ‫بين المعطي والمتلقي ‪ +‬إةقصاء اللمفاويات من الطعم‬ ‫تذكر انه في ما يتعلق بالمناعة فإن اليحالة المدروسة بالتمرين ةقد تكون خاصة بإيحدى أنواع الستجابة المناعتية )غير‬ ‫نوعية أو نوعية( أو بكل أنواع الستجابات المناعتية باختلف انواعها والعناصر المتدخلة فيها وبالتالي فمن المفروض ا‪،‬‬ ‫تتعامل مع كل سؤال على يحدة‬ ‫سيكون مطلوبا منك إنجاز خطاطات وبالتالي وجب التدرب على انجاز الخطاطات والتمكن من انجازها بشكل دةقيق وواضح‬ ‫وفي اةقل مدة زمنية‬ ‫يجب تجنب الكلمات المختصرة والتعابير المعقدة‪ :‬استعمل لغة مفهومة وبسيطة‬ ‫الخط أساسي‪ :‬من المهم ان تكون فهمت السؤال جيدا وأجبت عنه بشكل صيحيح لكن الهم أن يكون خطك مقروءا‬ ‫ند كتابة الموضوع المقالي فإن التنظيم يمنيحك نقطة وايحدة في التصيحيح ولهذا فمن الواجب أن يظهر عرضك مقسما إلى‬ ‫ميحاور‪ :‬تعبر الميحاور على انك فهمت السؤال الرئيسي وتمكنت من استخراج السئلة الفرعية‪.‬‬


‫الجيولوجيا‪:‬‬ ‫السلسل الجبلية اليحديثة ‪ 3‬انواع ولكل نوع منها مميزاته من يحيث‪ :‬المميزات الجيوفيزيائية والظواهر المرافقة‬ ‫في جميع اليحالت فإن كل هذه السلسل الجبلية توجد على اليحدود بين الصفائح وكلها يحدود تقارب )طمر‪ ،‬طفو‪ ،‬اصطدام(‬ ‫والمتدخل في تشكيل هذه السلسل هو تكتونية الصفائح التي تعتبر الذروات الوسط ميحيطية )ةقوى تمددية( ميحركها بينما القوى‬ ‫النضغاطية الممارسة على يحدود التقارب تعتبر نتيجة للقوى التمددية لليحفاظ على يحجم الرض ثابتا‪.‬‬ ‫‪1‬سلسل الطمر‪:‬جبال النديز‪ ،‬القوس الجزيري لليابان‬ ‫المميزات الجيوفيزيائية ‪ :‬جغرافيا يحفرة عميقة تفصل بين الصفييحتين‪ ،‬زلزالية‪ :‬الربط بين البؤر الزلزالية يعطي مستوى بنيوف‬ ‫الذي يمثل مستوى النغراز‪ ،‬منيحنيات تساوي درجة اليحرارة تنخفض في منطقة النغراز‪ ،‬بركانية خاصة نسميها البركانية‬ ‫النديزيتية‪.‬‬ ‫تفسير اليحفرةالعميقة‪ :‬تماس غير طبيعي بين كتلتين صخريتين مختلفتين من يحيث الطبيعة الصخرية وبالتالي من يحيث الكثافة‬ ‫) غلف صخري ميحيطي وغلف صخري ةقاري(‬ ‫تفسير الزلزالية‪ :‬اليحتكاك بين الصفييحتين عند النغراز‬ ‫تفسير البركانية‪ :‬انصهار الغلف الصخري المنغرز عند وصوله عمقا معينا )داخل الستنوسفير( يحيث درجة اليحرارة مرتفعة‬ ‫لكنها غير كافية لنصهار صخور المركب الوفيوليتي ‪ ،‬يسهل الماء الناتج عن تجفيف صخور القشرة الميحيطية النصهار فتنتج‬ ‫صهارية اصلية تصهر جزءا من الصخور التي تخترةقها وتدمج مكوناتها الكيميائية مما يؤدي إلى اليحصول على صهارة ذات‬ ‫تركيب كيميائي وسيط بين القشرتين )القارية والميحيطية(‬ ‫تفسير انخفاض درجة اليحرارة في منطقة النغراز‪ :‬انغراز القشرة الميحيطية الباردة‬ ‫تفسير انغراز القشرة الميحيطية اسفل القارية‪ :‬مبدأ الكثافة‬ ‫تفسير انغراز القشرة الميحيطية داخل الستنوسفير رغم كونه الكبر كثافة‪ :‬القشرة الميحيطية تمكث بقر الميحيط )ةقبل النغراز(‬ ‫لمليين السنسن مما يرفع كثافتها )نظرا لستمرار القوى التمددية الناتجة عن الذروة تؤدي الى نقصان يحجم القشرة الميحيطية‬ ‫مما يؤدي الى رفع كثافتها والتي هي العلةقة بين الكتلة واليحجم(‬ ‫متى يتوةقف الطمر‪ :‬يحالتان‪ :‬توةقف القوى التكتونية أو وصول الفشرة الميحيطية اليحديثة )ذات الكثافة المنخفضة( إلى منطقة‬ ‫النغراز وبالتالي ل يمكنها النغراز داخل الستنوسفير الذي يعلوها كثافة‬ ‫ما هو اليحل إذا استمرت القوى التكتونية ‪ :‬نقل الطمر إلى منطقة اخرى )كالطمر الميحيطي( أو الطفو‬ ‫التشوهات التكتونية بمنطقة الطمر ‪ :‬فوالق )السطح ‪ /‬طبيعة المادة صلبة(‪ ،‬طيات )في العمق‪/‬الصخور المطوية رسوبية‪/‬طبيعة‬ ‫المادة لدنة(‪ ،‬تشوهات وسيطة )في العماق بعد مجال الطيات‪/‬طبيعة المادة جد لدنة(‬ ‫التيحول بمنطقة الطمر ‪ :‬تيحول دينامي ‪ :‬الضغط اهم عامل في التيحول‬ ‫انواع الصخورالمتيحولة‪ :‬شست ازرق‪ ،‬شست اخضر‪ ،‬ايكلوجيت )اوفيوليت متيحولة‪ ،‬غابرو متيحول(‬ ‫أصلها‪ :‬صخور المركب الوفيوليتي المنغرزة‪.‬‬ ‫ترتيبها‪ ،‬افقي وعلى القشرة الميحيطية المنغرزة‬ ‫كيف تظهر على السطح‪ :‬ل يمكن دراسة التيحول بمناطق الطمر اليحديثة لنها عميقة جدا وبالتالي ندرس مناطق الطمر القديمة‬ ‫يحيث تستسطح صخور المركب الوفيولتي المتيحولة بعد مليين السنين من تيحولها وييحدث هذا الستسطاح بفعل القوى التكتونية‬ ‫)رفع الكتل الصخرية في مناطق الصطدام( متبوعة بتدخل عوامل اليحث والتعرية‬ ‫المعادن المؤشرة )تؤشر على أن الصخرة متيحولة وتدل على درجة تيحولها( ‪ :‬كلوكوفان‪ ،‬بجادي‪ ،‬جادييت‪...‬‬ ‫المتتالية التيحولية )صخور متيحولة ذات اصل مشترك يدل ترتيبها على رفع تدريجي في عوامل التيحول(‪ :‬شست اخضر شست‬ ‫ازرق ايكلوجيت‬ ‫السيحنات التيحولية )السيحنة‪ :‬مجموعة من الصخور المتيحولة مختلفة الصل والتركيب الكيميائي لكنها تشترك في المعادن‬ ‫المؤشرة( سيحنة الشست الخضر‪ ،‬الزرق‪ ،‬اليكلوجيتات‬ ‫السلسلة التيحولية )سلسلة من السيحنات التيحولية( تمكن دراسة السلسلة التيحولية من التعرف على ظروف المنطقة‪ :‬خذ بعين‬ ‫العتبار ان التيحول ظاهرة غير رجعية وبالتالي فإن الربط بين السيحنات التيحولية يتطلب تتبع تغير درجات عوامل التيحول )الضغط‬ ‫ودرجة اليحرارة( والذي يكون متصاعدا‪.‬‬ ‫الكرانيتية‪ :‬غير مرتبطة بظاهرة الطمر لكون الصخور المدروسة في هذه اليحالة ذات اصل بركاني )الوفيوليت( بينما الكرانيت ذو‬ ‫اصل رسوبي‬ ‫يرافق الطمر ايضا بموشور التضخم الذي يعبر عن كشط الرواسب عند النغراز ‪ +‬اليحوض الهامشي الذي يخلق خلف السلسلة‬ ‫الصاعدة‬ ‫يرتبط يحجم موشور التضخم وعمق اليحوض الهامشي بزاوية انغراز العلف الصخري الميحيطي تيحت الغلف الصخري القاري‬ ‫يحيث كلما كانت الزاوية كبيرة كان يحجم موشور التضخم ضعيفا وعمق اليحوض الهامشي كبيرا والعكس صيحيح‬

‫‪2‬سلسل الطفو‪ :‬جبال عمان‬ ‫نعتبر الطفو مريحلة وسيطة بين الطمر والصطدام بعد يحجز )توةقيف( ظاهرة الطمر بشكليها ‪ :‬القاري )بين الغلف الصخري‬ ‫‪kezakoo.com‬‬ ‫القاري والميحيطي( أو الميحيطي )بين غلفين ميحيطيين( أو هما معا ‪ ،‬مع استمرار القوى النضغاطية‬ ‫‪kezakoo.com‬‬

‫كيف نميزه من الخريطة الجيولوجية‪ :‬وجود صخور المركب الوفيوليت فوق القشرةالقارية‬ ‫‪3‬سلسل الصطدام‪ :‬اللب الهمليا )نعتبر سلسلة جبال الريف في بعض مناطقها سلسل اصطدام(‬ ‫الصطدام‪ :‬اصطدام ةقشرتين ةقاريتين لصفييحتين مختلفتين مع تجميع صخور المركب الوفيوليتي بينهاما )دليل على إغلق ميحيط‬ ‫سابق(‬ ‫باعتبار الصطدام مريحلة نهائية في إغلق ميحيط سابق فإنه يكون مسبوةقا بطمر او طفو او هما معا‬ ‫التشوهات التكتونية‪ :‬مقارنة مع الطمر فهي اكثر يحدة‪ :‬فوالق‪ ،‬طيات‪ ،‬تشوهات وسيطة‪.‬‬ ‫التيحول‪ :‬دينامي يحراري‪ :‬تدخل العاملين معا )‪(P+T‬‬ ‫الصخور المميزة للمنطقة‪ :‬صخور رسوبية ‪‬شست ‪‬ميكاشست ‪‬غنايس ‪ ‬ميكماتيت ‪ ‬كرانيت‬ ‫التوزيع الصلي ‪ :‬عمودي يحسب العمق لكون وامل التيحول تزداد بازدياد العمق‪ .‬كيف تظهر على السطح؟ استسطاح ثم تعرية‪.‬‬ ‫المتتالية التيحولية‪ :‬شست ‪‬ميكاشست ‪‬غنايس‬ ‫تغير البنية‪ :‬شستية ‪‬مورةقة ‪‬مورةقة‬ ‫تغير التركيب العيداني‪ :‬ظهور تدريجي للمعادي المؤشرة‪ :‬اندلوسين‪ ،‬سليمانيت‪ ،‬ديستين‬ ‫أصل الصخور المتيحولة‪ :‬رسوبية خاصة الطين‬ ‫تفسير المتتالية‪ :‬ارتفاع تدريجي في عوامل التيحول ‪ :‬الضغط )تغيير البنية( اليحرارة )تغيير التركيب العيداني(‬ ‫الكرانيتية‪ :‬كرانيت اناتكتي‬ ‫التفسير‪ :‬صخور طينية ‪‬ارتفاع شدة التيحول ‪‬شست ‪‬ارتفاع شدة التيحول ‪‬ميكاشست ‪‬ارتفاع شدة التيحول ‪‬غنايس‬ ‫‪‬ارتفاع شدة التيحول ‪ ‬انصهار جزئي ‪‬ميكماتيت )صخرة تضم جزأين غنايس‪+‬كرانيت( ‪‬ارتفاع شدة التيحول ‪ ‬انصهار‬ ‫كلي ‪ ‬كرانيت‪.‬‬ ‫ميزات الكرانيت الناتكتي‪ :‬يتصلب في نفس موةقع تكون الصهارة الصلية‪ ،‬بنية من ميحببة إلى ميحببة كبيرة‪ ،‬تركيبه العيداني ل‬ ‫يختلف في نسب ناصره الكيميائية كثيرا عن الصخور المتيحولة المجاورة له‪.‬‬ ‫هام جدا‪ :‬ل يتواجد الكرانيت الناتكتي إل بمنطقة الصطدام وهو ناتج دائما ن نفس اللية )الناتكتية(‬ ‫الكرانيت الناتكتي ذو يحدود ل تقطع يحدود الطبقات المجاورة له‬ ‫يمكن لجزء من صهارة الكرانيت الناتكتي ان تغادر موةقعها الصلي لتندس بين الصخور وتتصلب بينها ونسميه كرانيت اندساسي‬ ‫في هذه اليحالة بينما ما بقي من الصهارة الصلية وتصلب في موةقعه فهو كرانيت اناتكتي‪.‬‬ ‫إذا وصلت الصهارةالكرانيتية إلى السطح وتصلبت على سطح الرض فإن الصخرة تكون بركانية وبنيتها ميكروليتيتة ونسميها‬ ‫الريوليت‪.‬‬ ‫الكرانيت الندساسي‬ ‫وهو نوع خا ص من الكرانيت ل يرتبط دائما بتشكل السلسل الجبلية يحيث يكفي توفر درجة يحرارة كافية لنصهار الصخور‬ ‫الرسوبية )الطينية( لتعطي صهارة كرانيتية مثل صعود صهارة من الستنوسفير ذات درجة يحرارة عالية تقوم بصهر الصخور‬ ‫الرسوبيةالتي تعلوها فتصعد الصهارة الناتجة نيحو العلى مخترةقة الصخور التي تعلوها‬ ‫كيف نتعرف على الكرانيت الندساسي‪ :‬يحدوده تقطع يحدود الصخور المجاورة له ‪ +‬تتسبب اليحرارةالمنبعثة منه في تيحول‬ ‫الصخور المجاورة لكن لمدى ميحدود ونسمي منطقة التيحول الناتجة في هذه اليحالة بهالة التيحول ‪ +‬يتوفي على نفس العناصر‬ ‫الكيميائية للصخور المتيحولة بالمنطقة لكن بنسب جد مختلفة‪.‬‬ ‫تذكر‪ :‬الكرانيت الناتكتي ناتج عن ارتفاع شدة التيحول تدريجيا بمنطقة الصطدام بينما الكرانيت الندساسي هو مصدر تيحول‬ ‫الصخور الميحيطة به‪.‬‬ ‫الكرانيت الندساسي ليس له علةقة دائما بمنطقة الصطدام‬ ‫هجرة جزء من الصهارة الكرانيتية الناتكتية ومغادرته لمنطقة تشكل الصهارة وتصلبه في منطقة مختلفة بعطي كرانيتا اندساسيا‬ ‫الخريطة الجيولوجية‪ :‬تمثل فقط ما يظهر على سطح الرض فإن ظهور بنيات جيولوجية كالطيات او بعض الصخور التي ل يمكن‬ ‫ان توجد إل في العماق سيكون سببه الستسطاح ثم اليحث والتعرية‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.