24/6/2018
www.sanaanews.net/print.php?id=61293
ﻣﻛﺗﺑﺔ ﺍﻹﺳﻛﻧﺩﺭﻳﺔ , ﺧﺯﻳﻧﺔ ﺍﻟﻣﻌﺎﺭﻑ ﺍﻹﻧﺳﺎﻧﻳﺔ ﺍﻟﺴﺒﺖ23 ,ﻳﻮﻧﻴﻮ2018
ﺻﻨﻌﺎء ﻧﻴﻮﺯ/ﻛﺘﺐ /ﻋﺒﺪﷲ ﻧﺎﺻﺮ ﺑﺠﻨﻒ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ , ﻣﺼﺮ , ﺗﺼﻮﻳﺮ ﻋﺒﺪﷲ ﻧﺎﺻﺮ ﺑﺠﻨﻒjpg. ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ , ﻣﺼﺮ , ﺗﺼﻮﻳﺮ ﻋﺒﺪﷲ ﻧﺎﺻﺮ ﺑﺠﻨﻒ ﺯﺭﺕ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ ﻋﺎﻡ 2002 ﺑﻌﺪ ﺍﻓﺘﺘﺎﺣﻬﺎ ﺑﺸﻬﺮ ﻭﻋﺪﺕ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ , ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮﻱ ﻣﻮﻗﻌﻬﺎ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻲ ﺣﻴﺚ ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺸﺎﻫﺪﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺯﻭﺍﻳﺎ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ , ﻣﺴﺎﺣﺘﻬﺎ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﻭﻫﻲ ﻣﺘﻨﻔﺲ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ, ﺗﺴﺘﻘﺒﻞ ﺳﻨﻮﻳﺎ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺯﺍﺋﺮ ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﺤﺎء ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ , ﺭﻭﻋﺔ ﺗﺼﻤﻴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﻤﺎﺭﻱ ﻳﻤﻨﺤﻬﺎ ﻗﻴﻤﺔ ﺇﺿﺎﻓﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺫﺍﺕ ﺣﻴﻮﻳﺔ ﻭﻧﺸﺎﻁ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺘﻠﺖ ﻣﻜﺎﻧﺔ ﻣﺘﻤﻴﺰﺓ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ , ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﺳﺎﺣﻞ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺍﻟﻤﺘﻮﺳﻂ ﺑﻄﻮﻝ 55 ﻛﻴﻠﻮﻣﺘﺮ ﺷﻤﺎﻝ ﻏﺮﺏ ﺩﻟﺘﺎ ﺍﻟﻨﻴﻞ, ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻣﺴﺎﻓﺔ 220 ﻛﻴﻠﻮﻣﺘﺮ ,ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﺍﺣﺘﻠﺖ ﻣﻜﺎﻧﺔ ﻣﺘﻤﻴﺰﺓ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺑﻌﺪ ﺑﺮﻭﺯ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﻭﻓﻠﺴﻔﺎﺕ ﻭﺩﺭﺍﺳﺎﺕ ﺗﻌﺎﻟﺞ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﻭﻫﻤﻮﻡ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ , ﻭﻓﻲ ﻣﺨﺎﺯﻧﻬﺎ ﺍﺣﺘﻮﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻋﺪﺍﺩ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺪﻭﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻊ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻭﻓﻲ ﻓﺘﺮﺍﺕ ﺯﻣﻨﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻭ ﺍﻗﺘﻨﺎﺋﻬﺎ ﻣﺤﺼﻮﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﻓﺌﺔ ﻣﻌﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﻣﻊ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺗﻢ ﻛﺴﺮ ﺍﻟﺤﻮﺍﺟﺰ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ . ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻭﺍﺋﻞ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ,ﺗﻢ ﺗﺸﻴﻴﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺑﻄﻠﻴﻤﻮﺱ ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﻔﺮﺍﻋﻨﺔ ﻭﻣﺆﺳﺲ ﺍﻷﺳﺮﺓ ﺍﻟﺒﻠﻄﻤﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻭﺗﺤﺖ ﺇﺷﺮﺍﻑ ﺍﻟﻔﻴﻠﺴﻮﻑ ﺍﻹﻏﺮﻳﻘﻲ ﺩﻳﻤﻴﺘﺮﻳﻮﺱ ﺩﻱ ﻓﺎﻟﻴﺮﻱ ﺗﻠﻤﻴﺬ ﺍﻟﻔﻴﻠﺴﻮﻑ ﺍﻹﻏﺮﻳﻘﻲ ﺃﺭﺳﻄﻮ ﺃﺣﺪ ﺃﻫﻢ ﻣﺆﺳﺴﻲ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ .ﺗﻌﺮﺿﺖ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻟﺤﺮﻳﻖ ﻣﺪﻣﺮ ﺑﻌﺪ ﺳﻴﻄﺮﺓ ﺟﻴﺶ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻁﻮﺭ ﻳﻮﻟﻴﻮﺱ ﻗﻴﺼﺮ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 48 ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ ﻭﺗﻢ ﺍﻋﺎﺩﺓ ﺗﺸﻴﻴﺪﻫﺎ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 390 ﻣﻴﻼﺩﻳﺔ ﺗﻢ ﺗﺪﻣﻴﺮﻫﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻭﻫﻲ ﺗﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ ﺛﻨﺎﺋﻴﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﺎء ﻭﺍﻟﺘﺪﻣﻴﺮ ,ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1974 ﺍﻗﺘﺮﺡ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﻱ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺑﻜﻠﻴﺔ ﺍﻵﺩﺍﺏ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻓﻜﺮﺓ ﺗﺸﻴﻴﺪ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ 1/2
http://www.sanaanews.net/print.php?id=61293
24/6/2018
www.sanaanews.net/print.php?id=61293
ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺸﺎﻁﺒﻲ ﺣﻴﺚ ﻻﻗﺖ ﺩﻋﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻟﻄﻔﻲ ﺩﻭﻳﺪﺍﺭ ﺭﺋﻴﺲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﺭﺃﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻭﺑﺠﻬﻮﺩ ﻣﺸﺘﺮﻛﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻟﻠﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ) ﺍﻟﻴﻮﻧﺴﻜﻮ( ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1989 ﺣﻴﺚ ﺗﻢ ﺗﻜﻠﻴﻒ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﺳﻨﻮﻫﻴﺘﺘﺎ ( Snohetta) ﺍﻟﻨﺮﻭﻳﺠﻴﺔ ﻟﻠﻬﻨﺪﺳﺔ ﺍﻟﻤﻌﻤﺎﺭﻳﺔ ﻭﻧﻔﺬﺕ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﺍﻟﻤﻌﻤﺎﺭﻱ ﺍﻟﻨﻤﺴﺎﻭﻱ ﻛﺮﻳﺴﺘﻮ ﻛﺒﺎﻳﻠﻴﺮ ﻭﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺘﺸﻴﻴﺪ ﻓﻲ 15 ﻣﺎﻳﻮ 1995 ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 80 ﺃﻟﻒ ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ ﺑﺘﻜﻠﻔﺔ ﺇﺟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻰ 230 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺃﺳﻬﻤﺖ ﻓﻲ ﺗﻤﻮﻳﻠﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺃﺑﺮﺯﻫﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﻟﺬﻱ ﺗﺒﺮﻉ ﺑﻤﺒﻠﻎ 21 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺑﻤﺒﻠﻎ 20 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻳﻀﺎ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻭﺍﻟﻨﺮﻭﻳﺞ ﺑﻤﺒﻠﻎ 3 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﺄﺛﻴﺚ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﺇﺿﺎﻓﻲ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻋﻤﺎﻥ ﺗﺒﺮﻋﺖ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ 600 ﻛﺘﺎﺏ ﻋﻦ ﻣﺼﺮ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻠﻐﺎﺕ ﻭﻓﺮﻧﺴﺎ ﺗﺒﺮﻋﺖ ﺑﺎﻟﻤﻌﺪﺍﺕ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﻭﺍﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺑﺘﻜﻠﻔﺔ ﺇﺟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺩﻭﻻﺭ, ﻓﻲ 16 ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ 2002 ﺗﻢ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﺭﺳﻤﻴﺎ ﻭﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2004 ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﺋﺰﺓ ﺃﻏﺎ ﺧﺎﻥ ﻟﻠﻌﻤﺎﺭﺓ. ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻭﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﺣﻴﺚ ﺗﻘﻠﺼﺖ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﻣﻊ ﻅﻬﻮﺭ ﻭﺗﻮﺳﻊ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﺍﻟﺮﻗﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻗﻠﺼﺖ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺎﺕ ﻭﻣﻨﺤﺘﻨﺎ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻟﻼﺿﻄﻼﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻊ ﻭﺍﻟﻤﺨﻄﻮﻁﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺩﺭﺓ ﻭﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻢ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻓﺎﻧﻨﺎ ﺗﺮﺍﺟﻌﻨﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻤﻌﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻭﻓﺮﺯ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﻳﺸﻬﺪ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﺎﺫﺑﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﻭﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻭﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻭﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺍﺳﻬﻤﺖ ﻓﻲ ﻭﺻﻮﻟﻬﺎ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﻭﺗﻮﺳﻌﺘﻬﺎ. ﺗﻤﺖ ﻁﺒﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻓﻲ :ﺍﻷﺣﺪ24 ,ﻳﻮﻧﻴﻮ 2018ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 06:08 :ﻡ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﺍﻷﺻﻠﻴﺔ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺮﺍﺑﻂhttp://www.sanaanews.net/news61293.htm :
2/2
http://www.sanaanews.net/print.php?id=61293