نقود الدولة العيونية في البحرين

Page 1


‫مقدمة »مركز لؤلؤة البحرين للدراسات والبحوثث‬ ‫آلخليفة لك‪88‬م البحري‪88‬ن‬ ‫تتميز ثورة البحرين بعمق جذورها التاريية‪ ،‬والت تتد لكثر من قرني هي تاريخ قدوم عصابة ‌‬ ‫باساندة الستعمار البيطان ؛ اضافة إل انا تغطي ماساحة شاسعة من الفاهيم والسباب تتعدى الفاساد الاستشري ف البلد او‬ ‫‪8‬تجلب الول‬ ‫‪8‬ا ادى لس‪8‬‬ ‫‪8‬عب‪ ،‬م‪8‬‬ ‫انتهاك حقوق العباد‪ ،‬والت من اجلها كانت ازمة ثقة حادة بي العصابة الاكمة والش‪8‬‬ ‫للمرتزقة ف كافة اجهزته القمعيةة‬ ‫قددم العارضة البحرينية من جهة‪ ،‬وتتع شعبه باعلى الاستويات الكاديية من جهة اخرى كانت رافدال لثراء الكتية العربي‪88‬ة‬ ‫بالكثي من الكتب والصادر‪ ،‬والت تنممنع باجعها ف البحرين ضمن سياسة تكميم الفواه وإزهاق الرواح‪ ،‬ومن أجل ه‪88‬ذا‬ ‫يقوم »مركز لؤلؤة البحرين للدراسات والبحوثث النبثق من »إئتل» شباب ثورة ‪ 14‬فبايرث بنشر ناسخة رقمية مص‪88‬ورة‬ ‫‪8‬ية‬ ‫‪8‬اث الاسياس‪8‬‬ ‫‪8‬ة بالب‪8‬‬ ‫‪8‬ات العني‪8‬‬ ‫من تلك الصادر والتعريف با وما تويه اولل ‪ ،‬اضافة لتعاونه مع كافة الراكز والؤساس‪8‬‬ ‫والجتماعية والتاريية ف ماله لحقال ة‬ ‫هذا الكتاب‬

‫الكتابا نقود الدولة العيونية ف بلد البحرين‬ ‫الؤلفا نايف بن عبدال الشرعان‬ ‫سنة النشر ‪ 2002 :‬م‬ ‫الناشرا مؤساسة اللك فيصل للبحوث والدراسات السلمية‬ ‫تعريفا‬ ‫‪8‬ن‬ ‫‪8‬عب ف البحري‪8‬‬ ‫عقدة الحتلل وعدم النتماء للبحرين هي التفاسي الوحيد الذي ينمفاسر انكار عصابة آل خليفة لوجود ش‪8‬‬ ‫قبلهم‪ ،‬وهو ما يفاسر منعهم لبناء البحرين من تدوين تاريهم‪ ،‬والفتخار باضيهم ةة وجه‪88‬ادهم ض‪88‬د التلي‪ ،‬والغ‪88‬زاة‬ ‫الطامعية‬ ‫هذا الكتاب‪ ،‬دليل آخر على ماضي البحرين وأصالته ةة والطارئ عليهة‬































































































































































































































































































































Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.