EGYPTAIR News

Page 1


‫الجمعة‬ ‫‪ٌ1/17‬ناٌر‪2020‬‬


‫االثنٌن المقبل‪ ..‬مطار القاهرة ٌستقبل طائرة مصر للطٌران الثامنة من "إٌرباص"‬ ‫كتبت رحاب نبٌل‬ ‫ٌستقبل مطار القاهرة الدولً ‪ ،‬االثنٌن المقبل ‪ ،‬طائرة مصر للطٌران‪ ،‬الثامنة من طراز ‪ ،A220-300‬قادمة من مدٌنة‬ ‫كٌبٌك بكندا‪ ،‬لتنضم ألسطول الشركة الوطنٌة ضمن صفقة ‪ 12‬طائرة من نفس الطراز تصل تباعا جمٌعها حتى ٌونٌو‬ ‫عام ‪.2020‬‬ ‫وقالت مصادر مطلعة بالشركة‪ ،‬إن وفدا من الشركة ٌتواجد حالٌا بكندا إلنهاء كافة إجراءات استالم الطابرة الثامنة من‬ ‫طراز اٌرباص من مصنع مٌرابٌل ‪ ،‬حٌث ٌضم الوفد ممثلٌن عن قطاعات التخطٌط والشبون القانونٌة والمالٌة بالشركة‬ ‫القابضة لمصر للطٌران‪ ،‬وممثلً شركة الصٌانة واألعمال الفنٌة‪ ،‬وطاقم القٌادة والركب الطابر وممثلً أبحاث وتطوٌر‬ ‫الكابٌنة بشركة الخطوط الجوٌة‪ ،‬وٌقوم بإنهاء كافة إجراءات المراجعة علً الطابرة وأجهزتها لالطمبنان على كفاءة‬ ‫تشغٌلها ‪،‬والتأكد من سالمة جمٌع الخطوات الفنٌة المتبعة ومطابقتها للمعاٌ​ٌر المتعاقد علٌها‪ ،‬ومراجعة كافة إجراءات‬ ‫التعاقد مع ممثلً الجهات المعنٌة تمهٌدا لإلقالع بها من مصنع إٌرباص بكندا ‪ ،‬ووصولها إلً مطار القاهرة الدولً صباح‬ ‫االثنٌن المقبل لتنضم إلً أسطول الشركة‪.‬‬ ‫وتضم طابرة ‪A220-300‬الخاصة بشركة مصر للطٌران ‪ 140‬مقعداً ضمن درجتٌن‪ ،‬تشمل ‪ 15‬مقعداً فً درجة رجال‬ ‫األعمال و‪ 125‬فً الدرجة السٌاحٌة‪ ،‬ما ٌوفر لكل مسافر أكبر قدر من الراحة‪.‬‬ ‫و ُتعتبر ‪A220‬الطابرة الوحٌدة المصممة بما ٌناسب سوق الطابرات ذات ‪ 150-100‬مقعداً‪ ،‬حٌث تتمٌز بكفاءتها العالٌة‬ ‫فً استهالك الوقود‪ ،‬والراحة الكبٌرة التً ٌوفرها البدن الواسع ضمن فبة الطابرات ذات الممر الواحد‪.‬‬

‫كما ٌجمع هذا الطراز بٌن أحدث التقنٌات المتقدمة لتوفٌر دٌنامٌكٌة هوابٌة عالٌة‪ ،‬والمواد عالٌة الجودة‪ ،‬باإلضافة إلى‬ ‫أحدث محركات توربوفان من شركة "برات آند وٌتنً" من طراز ‪PW1500G‬إذ تعمل هذه المحركات على استهالك‬ ‫وقود بنسبة ‪ :20‬أقل لكل مقعد مقارنة بطابرات الجٌل السابق‪ ،‬لتوفر بذلك أدا ًء ٌضاهً أداء الطابرات ذات الممر الواحد‬ ‫التً تكبرها حجماً‪ ،‬وتتمتع ‪ A220‬بكافة المقومات التً تجعلها صاحبة الحصة األكبر من سوق الطابرات ذات ‪-100‬‬ ‫‪ 150‬مقعداً‪ ،‬والذي ٌُقدر بحوالً ‪ 7‬آالف طابرة على امتداد العقدٌن المقبلٌن‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مستشفٌات مصر للطٌران تبدأ فً استخدام السرنجات ذاتٌة التدمٌر‬ ‫إنجً خلٌفة‬ ‫قامت مستشفى مصر للطٌران‪ ،‬باستبدال جمٌع السرنجات العادٌة بما ٌعرف بالسرنجات ذاتٌة التدمٌر‪ٌ ،‬ؤتً ذلك فً‬ ‫ظل حرص مستشفى مصر للطٌران على صحة المرضى وكل ما ٌتعلق بتقدٌم خدمة طبٌة أفضل‪.‬‬

‫وقامت السٌدة الدكتورة عبله حسانٌن مدٌر عام اإلدارة العامة لالحتٌاجات الطبٌة بإنهاء جمٌع اإلجراءات فً استخدام‬ ‫السرنجات ذاتٌة التدمً وذلك حفاظا على المرٌض والفرٌق الطبى المتعامل معه وحفاظا على البٌبة‪.‬‬ ‫ٌذكر أن مستشفى مصر للطٌران تعد من أوابل المستشفٌات المستخدمة لذلك التقنٌة الحدٌثة‪.‬‬ ‫كانت أعلنت وزارة الصحة والسكان‪،‬منع استخدام السرنجات العادٌة "‪ 10‬سم" أو أقل‪ ،‬من ًعا با ًتا‪ ،‬اعتبارا من منتصف‬ ‫ٌونٌو ‪ ،2020‬واالستعانة بالسرنجات ذاتٌة التدمٌر؛ ضمن خطتها للقضاء على فٌروس سً نهابٌا ً فً مصر‪ ،‬ومنع‬ ‫انتشار أي أمراض معدٌة‪.‬‬ ‫كانت منظمة الصحة العالمٌة‪ ،‬دعت إلى التحول الستخدام "الحقن الذكٌة" الجدٌدة بحلول عام ‪.2020‬‬ ‫والحقن ذاتٌة التدمٌر تستخدم لمرة واحدة فقط‪ ،‬وٌكون من الصعوبة بمكان تكرار الحقن بها‪ .‬وتوجد فً بعض األنواع‬ ‫نقطة ضعٌفة فً المكبس (الذراع البالستٌكً الذي ٌدفع العالج داخل الحقنة)‪ ،‬تؤدي إلى كسرها إذا حاول المستخدم أن‬ ‫ٌجذب المكبس بعد استعمالها ألول مرة فً الحقن‪.‬‬ ‫وٌوجد فً البعض اآلخر مشبك معدنً ٌعوق المكبس بحٌث ال ٌمكن جذبه إلى الخلف‪ ،‬بٌنما تنسحب اإلبرة فً البعض‬ ‫اآلخر إلى داخل أنبوب الحقنة بعد استخدامها مباشرة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫صرف ‪ 8‬شهور أرباح للعاملٌن بشركات مصر للطٌران‬ ‫محمود السعدى‬

‫قررت الجمعٌة العمومٌة للشركة القابضة لمصر للطٌران والتى عقدت أمس الخمٌس‪ ،‬برئاسة الطٌار‬ ‫محمد منار عنبه وزٌر الطٌران المدنى‪ ،‬وبحضور الطٌار احمد عادل رئٌس مجلس إدارة الشركة‬ ‫القابضة لمصر للطٌران‪ ،‬صرف ‪ 8‬شهور ومكافآت للعاملٌن‪ ،‬باإلضافة إلى اعتماد الجمعٌة شهرا‬ ‫ونصف لدعم صندوق عالج أسر العاملٌن بالشركة الوطنٌة للطٌران‪ ،‬فً إطار اهتمام مسئولى الوزارة‬ ‫بالعاملٌن وأسرهم‪.‬‬ ‫ومن جانبها‪ ،‬وجه جموع العاملٌن بشركات مصر للطٌران الشكر والتقدٌر للطٌار محمد منار عنبه‬ ‫وزٌر الطٌران المدنى لحرصه الشدٌد على تدعٌم والتواصل مع العاملٌن بمختلف الشركات والقطاعات‪،‬‬ ‫مما ٌدل على حرص مسبولى الوزارة على زٌادة التقارب بٌن الرؤساء والمرءوسٌن خالل الفترة‬ ‫المستقبلٌة‪ ،‬فضال عن اهتمام محمد منار عنبه بزٌادة االهتمام بالعنصر البشري باعتباره القوة والثروة‬ ‫البشرٌة والعنصر الربٌسى لنجاح وتقدم وتطوٌر المؤسسات الكبرى‪.‬‬ ‫وكان الطٌار محمد منار عنبه وزٌر الطٌران المدنى‪ ،‬قد طالب عقب تولٌه مهام منصبه الجدٌد بضرورة‬ ‫االهتمام بالعاملٌن بشركات الوزارة والعمل على حل مشاكلهم واالستماع إلى شكواهم ومقترحاتهم‪ ،‬مما‬ ‫ٌعطً الطمأنٌنة والشعور بالرضا لدٌهم‪ ،‬وتحفٌزا لزٌادة العمل واٌرادات الشركات‪ ،‬كما طالب بزٌادة‬ ‫تدرٌب العنصر البشري باستخدام أحدث الوسابل التكنولوجٌة الحدٌثة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫شركات الطٌران األجنبٌة تنهً استعداداتها الستخدام مطار برنٌس‬ ‫كتب‪ :‬محمد السٌد سلٌمان |‬

‫أنهت شركات السٌاحة والطٌران األجنبٌة استعداداتها الستخدام مطار برنٌس للرحالت الشارتر‪،‬‬ ‫وافتتاح مكاتب لها بالمطار فور إعالن تشغٌله رسم ًٌا‪.‬‬ ‫وقال عبدالنبى أبوالحسن‪ ،‬مدٌر السٌاحة بإحدى شركات السٌاحة‪ ،‬إن مطار برنٌس سٌكون المطار‬ ‫الربٌسى للمنتجعات السٌاحٌة الموجودة بمنطقة جنوب مرسى علم‪ ،‬والتى ستوفر نحو ‪ 100‬كٌلو متر‬ ‫ً‬ ‫فضال عن أن رسوم الهبوط واإلٌواء واإلقالع للطابرات ستكون‬ ‫من االنتقال لمطار مرسى علم‪،‬‬ ‫بأسعار باقى مطارات مصر والمنطقة‪ ،‬ما ٌجعل منظمى الرحالت األجانب ٌحمّلون رحالتهم إلى‬ ‫مرسى علم‪ ،‬تلك التكلفة‪ ،‬ما ٌؤدى إلى خفض أسعار الفنادق بالضرورة‪.‬‬ ‫وأوضح ماجد القاضى‪ ،‬الخبٌر السٌاحى‪ ،‬أن المطار ٌتماشى مع المعاٌ​ٌر الدولٌة التى تشدد على‬ ‫ضرورة وجود مطارات قرٌبة من المنتجعات السٌاحٌة‪ ،‬الف ًتا إلى أن وجود مطار برنٌس ٌزٌد فرص‬ ‫االستثمار‪ ،‬فهناك عدد من المشروعات التى تم إلغاؤها لعدم وجود مطار بالمنطقة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫"محجوب" ٌعقد االجتماع التنفٌذي لمدٌري المطارات لمتابعة خطة التطوٌر‬ ‫كتب‪ -‬محمد عبٌد‪:‬‬

‫عقد الطٌار عادل محجوب‪ ،‬رئٌس الشركة المصرٌة للمطارات‪ ،‬الٌوم الخمٌس‪ ،‬اجتما ًعا مع مدٌري‬ ‫المطارات لتحدٌد أولوٌات المرحلة القادمة ومتابعة خطة تطوٌر المطارات المصرٌة‪.‬‬ ‫وشدد محجوب‪ ،‬خالل اللقاء‪ ،‬على ضرورة رضاء الراكب وتلبٌة احتٌاجاته كأولوٌة أولى‪ ،‬والعمل على‬ ‫ً‬ ‫مؤكدا أن الهدف هو الوصول للعالمٌة وتمٌز‬ ‫االرتقاء بمستوى الخدمات لتلبٌة متطلباته وتجاوز توقعاته‪،‬‬ ‫المطارات المصرٌة ٌأتً فً كٌفٌة التعامل مع الراكب‪.‬‬ ‫وأوصى ربٌس الشركة‪ ،‬مدٌري المطارات‪ ،‬بالتعامل العادل مع العاملٌن والمساواة بٌنهم فهم القوى‬ ‫البشرٌة التً ٌعتمدون علٌها كأساس للتطوٌر مع التأكٌد على ضرورة تدرٌبهم فهم قادة الغد ومستقبل‬ ‫المطارات مع ترسٌخ مفهوم حب العمل‪.‬‬ ‫وأٌد محجوب‪ ،‬قرارات مدٌري المطارات‪ ،‬وتابع االحتٌاجات والمتطلبات لتطبٌق خطة التطوٌر وعرضها‬ ‫على رؤساء القطاعات المختصة للوصول إلى الحلول المناسبة‪ ،‬وتذلٌل كافة العقبات ووضع توقٌت زمنً‬ ‫محدد لالنتهاء من أعمال التطوٌر‪ ،‬ومتابعة خطوات التنفٌذ واالحتٌاجات المطروحة من قبل جمٌع مدٌري‬ ‫المطارات والقطاعات المختلفة بالشركة‪ ،‬فً إطار توجٌهات وزارة الطٌران المدنً باالهتمام بتطوٌر‬ ‫المطارات وبنٌتها التحتٌة‪.‬‬ ‫ً‬ ‫عرضا بالمقترحات والمالحظات التً واجهت كل من مطار‬ ‫وقدم ربٌس الشركة المصرٌة للمطارات‪،‬‬ ‫بورسعٌد‪ ،‬وسفنكس‪ ،‬وأكتوبر‪ ،‬والعاصمة‪ ،‬وطابا‪ ،‬وسانت كاترٌن‪ ،‬وطور سٌناء‪ ،‬وسوهاج‪ ،‬وأسوان‪،‬‬ ‫وبرج العرب‪ ،‬ومن المخطط أن ٌنعقد هذا االجتماع دور ًٌا لتعزٌز سبل التعاون وزٌادة التواصل بٌن‬ ‫ً‬ ‫وصوال للحلول‬ ‫المطارات ومختلف قطاعات الشركة للوقوف على كافة المالحظات الواقعٌة بالمطارات‬ ‫المثالٌة‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مطار القاهرة‪ :‬الحجر الصحً ٌعزل ‪ 17‬راك ًبا بسبب شهادات الحمى الصفراء‬ ‫كتب‪ -‬محمد عبٌد‪:‬‬

‫عزلت سلطات الحجر الصحً بمطار القاهرة الدولً‪ ،‬الٌوم الخمٌس‪ 17 ،‬راك ًبا من جنسٌات مختلفة‬ ‫فور وصولهم من السودان على عدة رحالت طٌران‪ ،‬بدون حملهم شهادات التطعٌم ضد الحمى‬ ‫الصفراء‪ ،‬ورفض ‪ 3‬ركاب الحجر وقرروا العودة مرة ثانٌة للخرطوم‪.‬‬ ‫وأثناء إنهاء إجراءات وصول ركاب الطابرات القادمة من الخرطوم‪ ،‬فوجا أطباء الحجر الصحً بعدم‬ ‫حمل ‪ 20‬راك ًبا لشهادات التطعٌم ضد العدوى‪ ،‬وجنسٌاتهم مصرٌ​ٌن وسودانٌ​ٌن من أعمار مختلفة‪.‬‬ ‫وأمر الدكتور حازم حسٌن‪ ،‬مدٌر الحجر الصحً بمطار القاهرة الدولً‪ ،‬بعزل الركاب بمستشفى حمٌات‬ ‫العباسٌة للتأكد من خلوهم من العدوى‪ ،‬ورفض ‪ 3‬ركاب إجراءات العزل وطلبوا السفر مرة ثانٌة إلى‬ ‫الخرطوم‪.‬‬ ‫وتم نقل الركاب المعزولٌن تحت إشراف محمود غنٌم‪ ،‬مشرف إسعاف المطار‪ ،‬إلى مستشفى الحمٌات‬ ‫بعدة سٌارات إسعاف من المطار‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫تؤخر إقالع ‪ 5‬رحالت دولٌة بالمطار وال إلغاءات لشركات الطٌران‬ ‫كتبت رحاب نبٌل‬ ‫شهدت حركة الطٌران بمطار القاهرة الدولً‪ ،‬الٌوم الخمٌس‪ ،‬تؤخر إقالع ‪ 5‬رحالت طٌران دولٌة أكثر من ساعة عن‬ ‫موعد اإلقالع‪ ،‬المقرر لها بسبب ظروف التشغٌل وأعمال الصٌانة الدورٌة واألعطال الفنٌة‪.‬‬ ‫وأفادت مصادر مالحٌة فً مطار القاهرة‪ ،‬أن رحلة الخطوط السوٌسرٌة ‪ 239‬المتجهة إلى زٌورخ تأخرت ساعة‬ ‫ونصف لظروف التشغٌل‪ ،‬كما تأخرت رحلتً شركة نسما للطٌران ‪ 170‬المتجهة إلى جدة‪ ،‬و‪ 182‬المتجهه إلى ٌنبع‬ ‫ساعتٌن لظروف التشغٌل‪.‬‬ ‫وأضافت المصادر‪ ،‬أن رحلتً الخطوط السعودٌة ‪ 306‬و‪ 386‬المتجهتان إلى جدة تأخرتا ساعتٌن عن موعد اإلقالع‬ ‫المقرر لها بسبب ظروف التشغٌل واألعطال الفنٌة‪.‬‬ ‫وأوضحت المصادر‪ ،‬أن الحركة الركابٌة والجوٌة بمطار القاهرة الدولً شهدت خالل الساعات الماضٌة انتظاما كبٌرا‬ ‫فً حركة الطٌران الوافدة والمغادرة‪ ،‬خاصة رحالت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران المتجهة إلى عدة دول‬ ‫أوروبٌة‪ ،‬بدون إلغاء رحالت وفقا لجدول التشغٌل المقرر لها‪ ،‬حٌث لم ٌتلقً برج المراقبة إٌه اخطارات من جانب‬ ‫شركات الطٌران العاملة بالمطار‪ٌ ،‬فٌد بإلغاء رحالت تابعة لهم‪.‬‬ ‫وتقدم السلطات المختصة بشرطة مٌناء القاهرة الجوي‪ ،‬كافة الخدمات والتسهٌالت والتٌسٌرات للوفود الركابٌة‬ ‫والسٌاحة بمرحلتى السفر والوصول بجمٌع صاالت المطار‪ ،‬بالتنسٌق مع الجهات المعاونة والعالقات العامة بشركتى‬ ‫مٌناء القاهرة الجوي ومصر للطٌران‪.‬‬ ‫ٌذكر أن مصرللطٌران أعلنت عن تشغٌل خط جدٌد إلً مدٌنة دبلن األٌرلندٌة اعتبارا من شهر ٌونٌه القادم‪ ،‬وذلك فً‬ ‫أطار توجهات وزارة الطٌران المدنً بتوسعة شبكة الخطوط والوصول إلى أهم النقاط فً مختلف قارات العالم من‬ ‫خالل مطار القاهرة المحوري‪ ،‬حٌث تسٌ​ٌر ‪ 4‬رحالت أسبوعٌا أٌام الثالثاء‪ ،‬الخمٌس‪ ،‬السبت‪ ،‬واألحد للربط بٌن‬ ‫القاهرة ودبلن عاصمة أٌرلندا بإستخدام أحدث الطرازات الجدٌدة التً ستنضم ألسطول شركتنا الوطنٌة هذا العام من‬ ‫طراز اٌرباص ‪A320NEO .‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫تؤخر إقالع ‪ 3‬رحالت طٌران فً مطار القاهرة‬ ‫كتب مإمن التهامً‬

‫شهد مطار القاهرة الدولً‪ ،‬الٌوم الجمعة‪ ،‬تؤخر إقالع ‪ 3‬رحالت طٌران دولٌة أكثر من ساعة عن موعد‬ ‫اإلقالع المقرر لها بسبب ظروف التشغٌل وأعمال الصٌانة الدورٌة‪.‬‬ ‫وأفاد مصدر مالحً فً مطار القاهرة‪ ،‬أن رحلة الخطوط المغربٌة ‪ 273‬المتجهة إلى كازبالنكا تأخرت‬ ‫ساعة ونصف لظروف التشغٌل‪ ،‬كما تأخرت رحلة شركة نسما للطٌران ‪ 170‬المتجهة إلى جدة ساعتٌن‬ ‫لظروف التشغٌل‪.‬‬ ‫وأضاف المصدر أن رحلة شركة طٌران االتحاد ‪ 650‬المتجهة إلى أبوظبً تأخرت ساعة ونصف‬ ‫لظروف التشغٌل‪ ،‬كما شهدت رحالت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران الدولٌة والداخلٌة انتظاما تاما فً‬ ‫حركة إقالع وهبوط الطابرات بدون تأخٌر أو إلغاء وفقا لجدول التشغٌل المقرر لها‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫شركة طٌران أوروبٌة تستؤنف رحالتها إلى شرم الشٌخ فً مصر بعد توقف ‪5‬‬ ‫سنوات‬ ‫قالت شركة الطٌران منخفض التكلفة "إٌزي جت" إنها ستستؤنف تسٌ​ٌر رحالت بٌن برٌطانٌا ومنتجع شرم‬ ‫الشٌخ فً مصر‪ ،‬فً ٌونٌو المقبل‪ ،‬عقب توقف استمر قرابة خمس سنوات‪.‬‬ ‫وأعلنت "إٌزي جت" األوروبٌة‪ ،‬الٌوم األربعاء‪ ،‬أنه اعتبارا من ٌونٌو‪ ،‬فإنها ستسٌر رحلتٌن أسبوعٌا من مانشستر‬ ‫إلى شرم الشٌخ‪ ،‬واعتبارا من سبتمبر ستسٌر رحلتٌن من جاتوٌك فً لندن‪.‬‬ ‫ورفعت الحكومة البرٌطانٌة قٌود منع السفر جوا إلى مطار شرم الشٌخ فً أكتوبر الماضً‪ ،‬بعد توقف الطٌران‬ ‫منذ عام ‪ 2015‬حٌن جرى إسقاط طابرة ركاب روسٌة‪ ،‬ما أودى بحٌاة ‪ 224‬شخصا هم جمٌع من كانوا على‬ ‫متنها بعد اإلقالع بوقت قصٌر من المنتجع‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫قرٌبا تدشٌن رحالت طٌران سٌاف المصرٌة إلى الٌمن‬ ‫تم ٌوم األربعاء من األسبوع الماضً الموافق ‪ 15/01/2020‬فً مبنى هٌئه الطٌران المدنً المصري بالعاصمة‬ ‫المصرٌة "القاهرة" التوقٌع على اتفاقٌة للتبادل التجاري بٌن (طٌران سٌاف المصرٌه)ممثلة باالستاذ عمر سٌف‬ ‫المدٌر التجاري للشركة وهً شركة طٌران مدنً تابعه لوزارة الطٌران المدنً المصرٌه وبٌن (طٌران سٌف اٌر‬ ‫الكٌنٌه)ممثلة بالكابتن محمد نور رئٌس مجلس إدارة الشركة ‪.‬‬

‫وتضم الشركه المصرٌه فً اسطولها عدد ‪ 14‬طابرة مابٌن طراز امبراٌز ‪E195/‬واٌرباص ‪ -330‬وتعمل الشركه‬ ‫على ضم ‪ 7‬طابرات جدٌده السطولها قرٌبا موزعه بٌن ‪ 3‬طابرات من طراز ابرباص‪،/330‬و‪ 4‬طابرات طراز‬ ‫ابرباص‪. 320‬‬ ‫وعلى هامش التوقٌع تم عقد إجتماع اخر تم فٌة التفاهم والتباحث بناءا على إتصاالت مستمرة وتنسٌق مع وزارة‬ ‫النقل الٌمنٌة التى تسعى لتنفٌذ استراتٌجٌتها فً تشجٌع اإلستثمارات الخارجٌه لمزاولة نشاط النقل الجوي إلى‬ ‫المطارات الٌمنٌة فً المحافظات المحرره للعمل وتسهٌل عملٌه النقل الجوي وتقدٌم المساعدة للمواطن الٌمنً‬ ‫والتخفٌف من حجم الصعوبات التً ٌعانٌها فً سفرة من استقطاع التذاكر التً تثقل كاهله إلى الحجوزات المستحٌلة‬ ‫وبالذات لجرحى الحرب واألمراض فً ظل محدودٌة عمل الشركه الوطنٌه الناقله بواقع ثالث طابرات ‪،‬وفً ظل‬ ‫ظروف استثنابٌة نعٌشها حالٌا‪.‬‬ ‫ومن منطلق تشجٌع شركات الطٌران الخارجٌة للعمل فً الٌمن وبتوجٌه من معالً وزٌر النقل االستاذ صالح أحمد‬ ‫الجبوانً بتقدٌم كافة التسهٌالت والضمانات لعمل تلك الشركات الوطنٌه واعاده خطوطها الى الٌمن للمساعده فً‬ ‫تخفٌف معاناه المواطن الٌمنً‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫"طٌران الخلٌج" تبدأ رحالتها إلى "نٌس الفرنسٌة" فً ٌولٌو المقبل‬

‫تبدأ شركة طٌران الخلٌج‪ ،‬المتخذة من مملكة البحرٌن مقراً لها‪ ،‬رحالتها إلى مدٌنة نٌس الفرنسٌة اعتباراً من شهر‬ ‫ٌولٌو‪/‬تموز من العام الحالً‪ ،‬وفقا ً لبٌان صحفً‪.‬‬ ‫ٌُذكر أن طٌران الخلٌج هً شركة طٌران وطنٌة بحرٌنٌة‪ ،‬و ُتوفر خدماتها ألكثر من ‪ 40‬وجهة فً قارات آسٌا‪،‬‬ ‫وأفرٌقٌا‪ ،‬وأوروبا‪ ،‬ومنطقة الشرق األوسط‪.‬‬ ‫وأصبحت الشركة الناقل الرسمً والوطنً لمملكة البحرٌن اعتباراً من تارٌخ ‪ 6‬ماٌو‪/‬آٌار من عام ‪.2007‬‬ ‫وخالل شهر نوفمبر‪/‬تشرٌن الثانً من عام ‪ ،2019‬كشفت شركة طٌران الخلٌج عن إضافة ثالث وجهات جدٌدة‬ ‫لرحالتها فً قارة أوروبا إلى مدٌنة مٌالن اإلٌطالٌة‪ ،‬ومدٌنة مٌونخ فً ألمانٌا‪ ،‬ومٌكونوس فً الٌونان‪ ،‬بمُعدل ثالث‬ ‫رحالت أسبوعٌة على أساس موسمً من ٌولٌو‪ /‬تموز إلى سبتمبر‪ /‬أٌلول ‪.2020‬‬ ‫وفً شهر ٌناٌر‪/‬كانون الثانً من عام ‪ ،2020‬أعلنت شركة طٌران الخلٌج أنها تعمل على تأمٌن رحالت إخالء‬ ‫لمسافرٌها من جمهورٌة العراق‪.‬‬ ‫وفً مطلع الشهر الجاري‪ ،‬أعلنت شركة طٌران الخلٌج إلغاء جمٌع الرحالت القادمة والمغادرة من بغداد والنجف فً‬ ‫جمهورٌة العراق‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫السفٌر خالد ثروت‪ :‬خط الطٌران بٌن مصر ودبلن ٌنشط السٌاحة األٌرلندٌة وٌعزز‬ ‫التعاون‬ ‫سمر نصر‬ ‫أعلن السفٌر خالد ثروت‪ ،‬سفٌر جمهورٌة مصر العربٌة لدى أٌرلندا ‪ ،‬التوصل التفاق بٌن شركة مصر للطٌران‬ ‫والسلطات األٌرلندٌة لتسٌ​ٌر خط طٌران مباشر بٌن القاهرة ودبلن بواقع أربع رحالت أسبوعٌة أٌام الثالثاء‪،‬‬ ‫والخمٌس‪ ،‬والسبت‪ ،‬واألحد وذلك ابتدا ًء من ‪ ،2020/ 6/ 5‬فً أول ربط مباشر بٌن العاصمتٌن‪.‬‬ ‫وأضاف السفٌر ثروت أن السفارة المصرٌة فً دبلن بذلت جهداً متواصالً على مدار السنوات الماضٌة فً التنسٌق‬ ‫بٌن شركة مصر للطٌران والسلطات األٌرلندٌة المعنٌة للعمل على تدشٌن هذا الخط‪ ،‬الذي من شأنه تنشٌط حركة‬ ‫السٌاحة األٌرلندٌة إلى مصر‪ ،‬وتعزٌز التعاون التجاري واالستثماري بٌن البلدٌن‪ ،‬موضحً ا أن هذا الخط ٌأتً تسهٌالً‬ ‫على المواطنٌن المصرٌ​ٌن المقٌمٌن ب أٌرلندا ؛ حٌث سٌوفر لهم رحالت أسرع وأسهل إلى مصر من خالل‬ ‫الطٌران المباشر إلى القاهرة‪ ،‬بدالً من طٌران غٌر مباشر ٌستغرق عدد ساعات أطول‪.‬‬ ‫وأشار السفٌر المصري إلى أن هذا االتفاق سٌكون له أبلغ األثر فً زٌادة السٌاحة األٌرلندٌة إلى مصر‪ .‬كما أعرب‬ ‫السفٌر عن تفاؤله فً حدوث إقبال على الخط الجدٌد فً كال االتجاهٌن‪ ،‬أخذاً فً االعتبار أن القاهرة تمثل مركز‬ ‫للطٌران الدولً للدول األفرٌقٌة ودول الشرق األوسط‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫طٌران فرنسا ٌعلن وقف تحلٌقه فً أجواء إٌران والعراق‬

‫أعلنت شركة «إٌر فرانس‪ -‬كٌه إل إم» الٌوم‪ ،‬أنها أوقفت التحلٌق فً أجواء إٌران والعراق عقب إسقاط‬ ‫ً‬ ‫ممثلة فً وزارة الخارجٌة‪ -‬االعتراف بالمطالب‬ ‫الطابرة األوكرانٌة‪ ،‬فٌما تجاهلت الحكومة اإلٌرانٌة ‪-‬‬ ‫المشروعة لـ‪ 5‬دول تضرَّ ر رعاٌاها من حادثة الطابرة األوكرانٌة التً أسقطها صاروخ تابع لقوات‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫وبدال من الشروع فً إجراءات تعوٌض‬ ‫شخصا‪.‬‬ ‫الحرس الثوري اإلٌرانً؛ ما أسفر عن مصرع ‪176‬‬ ‫الضحاٌا‪ ،‬راح متحدث وزارة الخارجٌة اإلٌرانً عباس موسوي‪ٌ ،‬طلق تصرٌحات استفزازٌة‪ ،‬متع ِّم ًدا‬ ‫تسٌ​ٌس قضٌة إسقاط الطابرة المنكوبة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫شركة طٌران هولندٌة‪ :‬أوقفنا التحلٌق فوق إٌران بعد حادث الطائرة األوكرانٌة‬ ‫قالت شركة الطٌران الهولندٌة "كٌه‪.‬إل‪.‬إم"‪ ،‬التابعة لـ"إٌر فرانس‪-‬كٌه‪.‬إل‪.‬إم"‪ ،‬إنها لم توقف التحلٌق‬ ‫فوق إٌران والعراق إال عقب إسقاط الطائرة األوكرانٌة ٌوم الثامن من ٌناٌر‪ /‬كانون الثانً‪.‬‬ ‫جاء ذلك فً معرض رد الشركة على سؤال طرحه أعضاء فً البرلمان الهولندي عن موعد إٌقاف‬ ‫التحلٌق فوق المنطقة وهل كان قبل أو بعد إسقاط الجٌش اإلٌرانً طابرة الخطوط الدولٌة األوكرانٌة فً‬ ‫الرحلة رقم ‪ ،752‬مما أسفر عن مقتل ‪ 176‬شخصا‪.‬‬ ‫وقالت "كٌه‪.‬إل‪.‬إم" فً بٌان إن آخر رحالتها غادرت "المنطقة" قبل أكثر من ساعة من الحادث‪ .‬وتسٌر‬ ‫الشركة رحلة ٌومٌا من الكوٌت إلى أمستردام تقلع فً الساعة ‪ 0055‬بتوقٌت غرٌنتش وكانت حتى‬ ‫الثامن من ٌناٌر‪ /‬كانون الثانً تأخذ مسارا فوق العراق‪.‬‬ ‫وذكرت الشركة أنها أجرت حٌنها "تحلٌال مستفٌضا للمخاطر"‪ ،‬وأوقفت تحلٌق أي رحالت أخرى فوق‬ ‫إٌران والعراق‪ ،‬وذلك بحسب وكالة "روٌترز"‪.‬‬ ‫وكانت طابرة ركاب من طراز "بوٌنغ‪ "737‬تابعة لشركة "خطوط الطٌران الدولً األوكرانٌة" أُسقطت‬ ‫فجر ٌوم ‪ٌ 8‬ناٌر‪ /‬كانون الثانً‪ ،‬بصاروخ إٌرانً بالخطأ‪ ،‬بعد إقالعها بدقابق من مطار اإلمام الخمٌنً‬ ‫الدولً بطهران‪ ،‬وكانت متوجهة إلى كٌ​ٌف‪ ،‬ما أسفر عن مصرع ‪ 176‬شخصا من جنسٌات مختلفة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫ثٌوبٌا تشر ُع فً إنجاز أضخم مطار فً أفرٌقٌا خالل ‪ 6‬أشهر لٌنافس مطار دبً‬ ‫فً إطار سعٌها لتصبح بوابة إفرٌقٌا إلى العالم ‪ ،‬تخطط الخطوط الوطنٌة اإلثٌوبٌة لبناء مطار ضخم جدٌد هذا العام‬ ‫بتكلفة ‪ 5‬ملٌارات دوالر‪.‬‬ ‫ٌمتد المطار الجدٌد ‪ ،‬الذي ٌقع حول مدٌنة بٌشفتو ‪ ،‬جنوب شرق العاصمة أدٌس أبابا ‪ ،‬على مساحة ‪ 35‬كٌلومترً ا‬ ‫مرب ًعا من األرض وٌُقال إنه أكبر مطار فً إفرٌقٌا‪ .‬واوسع من مطار شاردٌجول الدولً فً بارس‪.‬‬ ‫فً مقابلة حصرٌة مع وكالةاألنباء اإلثٌوبٌة ‪ ،‬قال الربٌس التنفٌذي لمجموعة الخطوط الجوٌة اإلثٌوبٌةتولدي‬ ‫جبرٌمارٌم ‪،‬إن الشركة اإلثٌوبٌة قد أكملت رؤٌتها ‪ 2025‬قبل سبع سنوات من الموعد المحدد‪.‬‬ ‫‪.‬وأضاف أنه كان هذا بمثابة تقدم ملحوظ خاصة خالل بٌبة التشغٌل الصعبة للغاٌة التً مرت فً السنوات العشر‬ ‫الماضٌة حٌث أنهت العدٌد من شركات الطٌران‪.‬‬ ‫“لم تتمكن الخطوط من النجاة فحسب ‪ ،‬بل انها نمت أٌ ً‬ ‫ضا‪ .‬لذا فإن جمٌع األهداف التً خططناها للرؤٌة ‪ 2025‬قد‬ ‫اكتملت بحلول عام ‪.“ 2018‬‬ ‫‪ .‬وأشار الربٌس التنفٌذي إلى “لقد توصلنا إلى رؤٌة جدٌدة ‪ 2035‬والتً تعمل فً الغالب على زٌادة النمو والمزٌد من‬ ‫األسطول والركاب والوجهات وخاصة المطار الجدٌد‪”.‬‬ ‫قال الربٌس التنفٌذي إن مطار بولً الدولً الحالً فً أدٌس أبابا هو واحد من أكثر المطارات ازدحاما فً إفرٌقٌا‬ ‫التً تمتلا طاقته على الرغم من التوسع الذي حدث‪.‬‬ ‫لذلك ‪ ،‬أشار ربٌس المجموعة تولدي إلى أن هناك حاجة إلى مطار جدٌد لتخفٌف الضغط عن االكتظاظ مع زٌادة عدد‬ ‫المسافرٌن من رجال األعمال‪.‬‬ ‫ً‬ ‫جمٌال ج ًدا‬ ‫وقال ربٌس المجموعة تولدي “ألن مطار بولً لن ٌستوعبنا ؛ لدٌنا مشروع توسعً جمٌل ‪ ،‬المطار ٌبدو‬ ‫وكبٌرً ا ج ًدا ‪ ،‬لكن مع النمو الذي سنشهده كل عام فً حوالً ‪ 3‬أو ‪ 4‬سنوات سنكون ممتلبٌن‪ .‬لذلك بدأنا اآلن مشرو ًعا‬ ‫جدٌ ًدا حول بٌشوفتوفً والٌة اورومٌا ‪ ،‬وهو مكان ٌسمى أبسٌرا “‪.‬‬ ‫عند االنتهاء من المطار الدولً الجدٌد ‪ ،‬تبلغ سعة المناولة السنوٌة للركاب ‪ 100‬ملٌون مع مراكز التسوق الكبرى‬ ‫والفنادق والخدمات اللوجستٌة ومراكز التدرٌب ‪ ،‬وستكون مدٌنة مطار‪.‬‬ ‫“لقد حددنا ‪ 35‬كٌلومترً ا مرب ًعا من األراضً التً سٌتم تطوٌرها كمطار ‪ ،‬وهو أكبرمطار فً افرٌقٌا وٌكلف اكثر‬ ‫بحوالً ‪ 5‬ملٌارات دوالر أمرٌكً من سد النهضة اإلثٌوبً الكبٌر ( ‪GERD).‬وسوف ٌستوعب ‪ 100‬ملٌون مسافر‪.‬‬ ‫أكبر من مطاردبً وأكثر أو أقل مساوٌا ً لمطار إسطنبول الجدٌد “‪.‬فً تركٌا ‪.‬‬ ‫تمكنت الشركة اإلثٌوبٌة التً تجاوزت ‪ 7‬عقود ‪ ،‬والتً تعد أكبر شركات الطٌران فً إفرٌقٌا ‪ ،‬من جنً ‪ 4‬ملٌارات‬ ‫دوالر فً عام ‪ 2019‬من نقل ‪ 12‬ملٌون مسافر و ‪ 432،000‬طن من شركات الشحن‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫واقعة مرٌبة‪ ..‬شركة طٌران تجبر فتاة على إجراء اختبار حمل قبل صعود الطائرة‬ ‫نهى حمدي‬ ‫أجبرت إحدى شركات الطٌران مسافرة على القٌام بإجراء شدٌد الغرابة‪ ،‬قبل صعودها إلى الطائرة المتجهة بها إلى‬ ‫جزر ساٌبان األمرٌكٌة بالمحٌط الهادئ‪.‬‬ ‫أصٌبت الشابة الٌابانٌة "مٌدوري" البالغة من العمر ‪ 25‬عامًا‪ ،‬بالصدمة فً مطار هونج كونج الدولً‪ ،‬وذلك بعد أن‬ ‫أخبرها موظفو شركة الطٌران بضرورة إجراء اختبار حمل‪ ،‬وإال فلن ٌكن بإمكانها صعود الطابرة‪.‬‬

‫وكان هذا الطلب من أجل إثبات أنها لٌست حامل‪ ،‬انتقدت الشابة هذا التصرف والطلب الغرٌب وقالت لـ "وول سترٌت‬ ‫جورنال"‪" :‬كانت تجربة مهٌنة ومحبطة‪ ..‬شركة الطٌران طلبت أٌ ً‬ ‫ضا من أخرٌات ممن ٌبدٌن على أجسادهن أنهن‬ ‫حوامل"‪.‬‬ ‫وأضافت أن موظفً الشركة اصطحبوها إلى الحمام وقاموا بتسلٌمها اختبار الحمل‪ ،‬ومنعوها من صعود الطابرة إال‬ ‫بعد التأكد من أن اختبار الحمل سلبً‪.‬‬ ‫وتلقت الشركة انتقادات شدٌدة بسبب هذه الواقعة‪ ،‬وردت الشركة بأن الكثٌر من السٌدات ٌتجهن إلى جزٌرة ساٌبان كـ‬ ‫سٌاحة والدة‪ ،‬هناك ٌضعن أطفالهن للحصول على الجنسٌة األمرٌكٌة‪.‬‬ ‫وأضافت أن الشركة تتعرض للضغط من قبل السلطات بـ ساٌبان إلجراء التفتٌش على السٌدات والتأكد من عدم وجود‬ ‫حوامل وذلك لضمان عدم تقوٌض قوانٌن الهجرة األمرٌكٌة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫شركة طٌران تطلب اختبار حمل قبل السماح لمسافرة بصعود الطائرة‬ ‫طلبت شركة طٌران من امرأة ٌابانٌة إجراء اختبار حمل قبل االلتحاق برحلتها المتوجهة من هونج كونج إلى جزٌرة‬ ‫أمرٌكٌة‪.‬‬ ‫وطلب موظفو شركة طٌران "هونغ كونغ إكسبرس" من مٌدوري نٌشٌدا‪ ،‬إثبات أنها لم تكن حامال كجزء من تقٌ​ٌم‬ ‫ٌعرف بـ"مناسب لل طٌران " ()‪ ،fit-to-fly‬عندما كانت تستعد للتوجه من هونغ كونغ إلى ساٌبان لزٌارة والدٌها وفقا‬ ‫لروسٌا الٌوم‪.‬‬ ‫وأكدت نٌشٌدا لطاقم الطابرة أنها غٌر حامل‪ ،‬من خالل استبٌان تسجٌل الوصول‪ ،‬إال أنهم أجبروها على دخول‬ ‫المرحاض وجعلوها تجري االختبار التجرٌبً للحمل‪ ،‬قبل أن ٌسمحوا لها بالصعود إلى الطابرة ‪ ،‬بعد صدور النتٌجة‬ ‫التً تثبت عدم حملها‪.‬‬ ‫وتعد جزٌرة ساٌبان أرضا أمرٌكٌة‪ ،‬وهً جزء من جزر مارٌانا الشمالٌة فً المحٌط الهادئ‪ ،‬وذكرت شركة ال‬ ‫طٌران أن االختبار كان مطلوبا لضمان "عدم تقوٌض قوانٌن الهجرة األمرٌكٌة"‪ ،‬فٌما وصفت نٌشٌدا‪ ،‬البالغة من العمر‬ ‫‪ 25‬عاما‪ ،‬التجربة بـ"المهٌنة والمحبطة"‪.‬‬ ‫واعتذرت شركة طٌران " هونج كونج إكسبرٌس" عن الحادثة وقالت فً تصرٌح لصحٌفة "وول سترٌت جورنال"‪،‬‬ ‫إنها تعمل على مراجعة هذه السٌاسة‪.‬‬ ‫وقالت الشركة‪ " :‬استجابة للمخاوف التً أثارتها السلطات فً ساٌبان‪ ،‬اتخذنا إجراءات فً الرحالت الجوٌة اعتبارا من‬ ‫فبراٌر ‪ ،2019‬للمساعدة على ضمان عدم تقوٌض قوانٌن الهجرة األمرٌكٌة"‪.‬‬ ‫وتابعت الشركة‪" :‬نود االعتذار دون تحفظ ألي شخص تأثر بهذا ‪ ..‬علقنا هذه الممارسة على الفور‪ ،‬بٌنما نقوم‬ ‫بمراجعتها اآلن"‪.‬‬ ‫وبٌن عامً ‪ 2015‬و‪ ،2016‬وُ لد ‪ 715‬طفال من أصل أجنبً فً ساٌبان‪ %95 ،‬منهم من أصل صٌنً‪ ،‬كما أشارت‬ ‫أرقام الهجرة األمرٌكٌة إلى أن عدد السٌاح الذٌن ٌلدون أطفالهم فً الجزٌرة تجاوز عدد والدات السكان المحلٌ​ٌن فً‬ ‫عام ‪.2018‬‬ ‫ٌذكر أن القانون ال ٌمنع األمهات الحوامل من السفر إلى الوالٌات المتحدة على وجه التحدٌد للوالدة‪ ،‬طالما ٌمكنهم‬ ‫تغطٌة جمٌع التكالٌف وال ٌكذبون حول الغرض الحقٌقً من السفر‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫صانع المستحٌل‪« ..‬جٌمس بوشً» حامل أحالم مصابً اإلٌدز فً الطٌران‬ ‫إنجً خلٌفة‬ ‫انتزع البرٌطانً جٌمس بوشً‪ ،‬المصاب بفٌروس نقص المناعة «اإلٌدز»‪ ،‬لقب «طٌار» فً إحدى‬ ‫شركات الطٌران بعد معركة طوٌلة مع الطٌران المدنً التً منعته من تحقٌق حلمه لسنوات‪.‬‬ ‫قام جٌمس بوشً‪ ،‬بأول رحلة له ٌوم السبت الماضً مع شركة الطٌران االسكتلندٌة لوجان إٌر‪ ،‬ومقرها فً جالسكو‪،‬‬ ‫بعد خمس سنوات من تشخٌصه باإلصابة بفٌروس نقص المناعة‪.‬‬ ‫اضطر بوش البالغ من العمر ‪ 31‬عامًا‪ ،‬من وسط إنجلترا‪ ،‬إلى الدخول فً معارك طوٌلة مع سلطات الطٌران إلكمال‬ ‫مساره‪ ،‬وفً عام ‪ ،2017‬كان علٌه أن ٌرفض تدرٌب الطٌارٌن فً إٌزي جٌت ألن سلطة الطٌران المدنً « «‪CAA‬‬ ‫لم ترغب فً منحه الشهادة الطبٌة الالزمة للطٌران‪.‬‬ ‫تم حرمان بوشً‪ ،‬مبدبًٌا من فرصة أن ٌصبح طٌارً ا من قبل هٌبة الطٌران المدنً « «‪CAA‬لكنه نجح فً تحقٌق‬ ‫حمله عن طرٌق تغٌ​ٌر سٌاستهم بشأن الموظفٌن المصابٌن بفٌروس نقص المناعة‪.‬‬ ‫ٌقول بوشً ‪« ،‬أنا فخور‪ ،‬وتغمرنً السعادة تمامًا وأشكر لوجان اٌر»‪ ،‬لكن هذا ال ٌخصنً فقط ‪ -‬إنه ٌتعلق بأي‬ ‫شخص مصاب بفٌروس نقص المناعة البشرٌة ٌمكنه اآلن أن ٌصبح طٌارا‪ ،‬آمال اآلن أن ٌؤدي ذلك إلى التحرك لٌس‬ ‫فقط فً المملكة المتحدة ولكن فً بقٌة أوروبا‪.‬‬ ‫وتابع جٌمس بوشً‪« :‬لم ٌكن الوضع تمٌ​ٌزًٌا فحسب‪ ،‬بل كان مدمراً تمامًا لشخص كانت رغبته الوحٌدة منذ الطفولة‬ ‫هً أن ٌصبح طٌارً ا فً شركة طٌران»‪« ،‬لقد تم حرمانً من فرصة تولً منصب تدرٌب كطٌار فً خطوط الطٌران‬ ‫عندما قالت هٌبة الطٌران المدنً إننً ملزم بإتباع القواعد التً وضعتها الجهة التنظٌمٌة األوروبٌة‪ ،‬وهٌبة سالمة‬ ‫الطٌران األوروبٌة ()‪ ،EASA‬وقد نصت تلك القواعد على أن األشخاص المصابٌن بفٌروس نقص المناعة البشرٌة‬ ‫ٌجب أن ٌحصلوا على شهادة طبٌة من الدرجة األولى ‪ -‬مع إضافة تسمى الحدود التشغٌلٌة متعددة الطاقم ( ‪OML) -‬‬ ‫لٌصبحوا طٌارٌن فً شركة طٌران‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪2‬‬ ‫وقال بوشً‪ ،‬الطرٌقة الوحٌدة للحصول على هذا االعتماد هً الحصول على رخصة طٌران تجارٌة‬ ‫سمحت بالتدرٌب كطٌار مساعد إلى جانب كابتن تدرٌب‪.‬‬ ‫‪CAA‬غٌرت القواعد فً المملكة المتحدة ومنحت جٌمس بوشً‪ ،‬الشهادة الطبٌة الالزمة التً تؤهله‬ ‫لٌكون أول طٌار تجاري مصاب بفٌروس نقص المناعة‪.‬‬ ‫وٌؤكد جٌمس بوشً‪« :‬العٌش مع هذه الحالة ال ٌهدد حٌاتً أو صحتً على اإلطالق وال ٌمكننً نقل‬ ‫فٌروس نقص المناعة البشرٌة إلى اآلخرٌن»‪«..‬أرٌد أن أوضح ذلك للمالٌ​ٌن من الناس الذٌن ٌعٌشون مع‬ ‫نفس الخوف والوصمة التً كنت أعٌشها ذات ٌوم»‪.‬‬ ‫وقال جوناثان هٌنكلز‪ ،‬الربٌس التنفٌذي لشركة لوجان إٌر‪« :‬قبل أن ٌكمل جٌمس تدرٌبه‪ ،‬كان لدٌنا ‪270‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ممتازا‪ .‬لدٌنا اآلن ‪ ،»271‬وأكد أن فٌروس نقص المناعة البشرٌة لٌس عاب ًقا أمام العمل فً‬ ‫طٌارا‬ ‫الصناعات األخرى وال ٌوجد سبب ٌدعو إلى ذلك فً مجال الطٌران‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Some Emirates US Flights Taking Up To 17 hours Due To Iran Tensions In the wake of the tragedy of Ukraine International Airlines’ flight PS752, more and more airlines are avoiding Iranian airspace. Until recently, this didn’t include Middle Eastern carrier Emirates. However, the airline is now adding extra time and fuel stops to its U.S. services in order to avoid the tension. Emirates has now incurred delays in order to avoid Iranian airspace. Photo: Anna Zvereva via Wikimedia CommonsA new route diverting through Pakistan Middle Eastern carrier Emirates now appears to be avoiding Iranian airspace, alongside other airlines across the world, in the interest of safety. Despite the growing tensions in Iran in the wake of flight PS752, Emirates had originally resumed normal routes to the United States through Iranian airspace. However, that has now changed. The airline appears to be diverting through Pakistan and Afghanistan. Flights then enter Uzbekistan airspace at the southernmost point before continuing the normal polar route to the United States, according to One Mile At A Time. The purpose? To avoid flying over Iran. This flight on 15th January 2020 avoided Iran on its way to Los Angeles. Photo: FlightRadar24Emirates is not the only airline to take this approach. Carriers in the UK and the United States stopped flying across Iran almost immediately after the fatal crash. But why did it take Emirates that much longer to adopt this plan of action? The Truth Behind Hi Fly's Airbus A380

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 Lengthy routes and delays Well, the decision to stop flying over Iran certainly won’t have been one that Emirates took lightly. In fact, it’s causing a lot of problems in terms of providing efficient direct flights and adequately staffing aircraft. A6-EOE too nearly 17 hours to complete the polar route from Dubai to Los Angeles. Photo: Gforce800 via Wikimedia CommonsOn 15th January 2020, for example, Emirates flight EK215 took an additional 56 minutes to complete its route from Dubai International Airport (DXB) to Los Angeles (LAX). According to FlightRadar24, the service took a total of 16 hours and 54 minutes. Advertisement However, whilst this direct service was completed uninterrupted, such gargantuan jaunts require a good amount of planning and are not always feasible. That’s the reason that Emirates flight EK211 from Dubai International to Houston (IAH) stopped in Toronto on 13th January 2020. The impromptu fuel stop was a result of taking extra precautions to avoid Iran, according to this source. After refueling in Toronto, the service continued to Houston with a total flight time of 16 hours 59 minutes, excluding stopping time. Since then, however, this particular route has not needed fuel stops, but there are still delays to the direct route of around one hour. Emirates’ route between Dubai and Dallas has also necessitated stops for refueling, this time in Sweden. Although these fuel stops extenuate delays to passenger journeys, there’s also something else that Emirates needs to account for. Emirates needs to balance its passengers and crew to accommodate the new route changes. Photo: EmiratesProviding a smooth operation According to a statement from Emirates obtained by Paddle Your Own Kanoo, the airline said:

”We are carefully monitoring the ongoing developments and are in close contact with the relevant government authorities with regards to our flight operations, and will make further operational changes if the need arises.“ That sounds as though there is no defined timeline for when Emirates will resume flying over Iranian airspace. As such, delays on polar routes to the United States are likely to continue. One other reason for this is the correct management of staff. The longer routes mean that the crew requires additional rest time before they are able to complete the outbound return journey on these services. This scenario creates the unique predicament of balancing crew and passenger needs. That said, heeding warnings and avoiding Iranian airspace is an appropriate response to the tension, no matter how logistically complex. We contacted Emirates for more information on this matter but it was unavailable for comment at the time of publication.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Emirates looks for China growth with online agency deal Dubai-based Emirates is looking to extend its reach in the lucrative Chinese market and embark on ”a new growth trajectory“ through a deal with online travel agency the Trip.com Group. A Memorandum of Understanding signed in Shanghai signaled the start of strategic cooperation between the two companies that will include joint marketing promotions and other initiatives via the Chinese group’s online platforms. Emirates said the partners would explore future collaborations aimed at providing customized products to suit members of both loyalty programs. It added that the partnership would potentially pave the way for joint initiatives on technical aspects, big data analysis and marketing strategy development. In the first instance, the world’s biggest international airline hopes to leverage Trip.com Group’s extensive user network to expand its reach and penetration in the market through exclusive fares and tailor-made products. Trip.com Group will be able to take advantage of Emirates’ network, brand and upmarket in-flight offerings for a customer base seeking personalized travel experiences. ”China is a very important market for Emirates and we are pleased to establish a strategic partnership with Trip.com Group to help us deliver on our growth strategy,’’ Emirates senior vice president far east commercial operations Orhan Abbas said in the announcement. ”This is an exciting time for Emirates as we enter into a new phase in our operations in China, having enjoyed 15 successful years of serving mainland China. ”We aim to build on our achievements over the years and embark on a robust strategy aimed at boosting sales further. ”

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 We plan to enter a new growth trajectory and, in Trip.com Group, we have found the right strategic partner to collaborate with and achieve our goals.“ Trip.com Group vice president Tan Yudong said the outbound Chinese travel market had huge potential and his company was constantly upgrading its services to provide its users with an improved travel experience. ”The partnership with Emirates will enable users of the platform to have more choice with access to more airline options when booking international travel, more destinations to choose from, and flight options that provide seamless connectivity for their travel plans,’’ he said. Emirates remains positive about its prospects for 2020 after what president Tim Clark described a year of recalibration in 2019 that included news that Sir Tim would step down in June. ”In 2020, we’ll continue to leverage our partnerships to provide even more connectivity and value for our customers,’’ he said. ”And we look forward to welcoming the world to Dubai for Expo2020, where we will showcase the future of aviation at the Emirates Pavilion.“ Emirates carried almost 58 million passengers on its Airbus A380 and Boeing 777 aircraft in 2019 as it operated an average of 3500 flights per week. The airline reinforced its global network of 159 destinations in 2019, with the addition of three new passenger routes: Dubai to Phnom Penh via Bangkok, DubaiPorto and Dubai to Mexico City via Barcelona. It also increased frequencies and upgraded capacity to 12 points within its network. The airline ended 2019 with 26 codeshare partners and 156 interline partners in 200 countries, extending its network by over 1,800 unique destinations. New partnerships forged in 2019 included China Southern Airlines, Africa World Airlines, LATAM Airlines, SpiceJet and Interjet.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Ethiopian Airlines plans to build $5 billion airport The CEO of Ethiopian Airlines has announced plans to build a $5 billion airport south of Addis Ababa, the Ethiopian News Agency reports. Tewolde Gebremariam said the airport would cover an area of 35 square km and be able to handle 100 million passengers a year. State-owned Ethiopian Airlines, which is Africa’s most profitable carrier and its biggest by fleet size, is currently based at Bole International Airport in the Ethiopian capital, Addis Ababa. A second terminal opened at Bole International last year, more than doubling its annual capacity to 22 million. Construction was funded by China’s Exim Bank. ”Bole Airport is not going to accommodate us,“ Tewolde said. ”The airport looks … very large but with the way that we are growing, in about three or four years we are going to be full.“ He had previously said he wanted Bole International to be able to handle 100 million passengers a year. Construction on the new airport is expected to begin later this year in Bishoftu, a town 39km southeast of Addis Ababa. Details about the funding and construction of the airport were not provided. According to Reuters, the airline posted net profit of $260 million in the 2018/19 financial year, up from $207.2 million a year earlier. Last year it launched four-times weekly flights to Addis Ababa from Manchester. It has a fleet of 116 aircraft and is looking to compete with Middle Eastern carriers such as Qatar Airways and Emirates, which provide numerous direct links between Asia and Africa.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


A Boeing 737 Max crash killed my daughter. Boeing's board and CEO don't inspire optimism. I never noticed who ran Boeing until their plane took my daughter’s life. Now I know more than I ever dreamed about aviation safety, and I know that a bad board of directors can cost lives. Boeing has become a personal issue for me since my daughter, Samya Rose Stumo, died March 10 in the crash of a Boeing 737 Max 8 operated by Ethiopian Airlines. Samya was charismatic, intelligent, beautiful and caring. Since the crash, our family — and many other victims’ families — have endured grief, exhaustion and depression while adjusting to new, diminished lives. David Calhoun started as the new CEO of Boeing this week. However, he has been part of a problematic board for the past 10 years of bad decision making at Boeing. He is thus partly responsible for 346 lives lost after two crashes on the 737 Max. Might Calhoun save the company? Only if he replaces executive and board management with new leaders focused on product performance, innovation and safety rather than simply generating cash for shareholders. My family and I have learned more than we ever wanted to know about the design, certification, regulation and production of commercial airplanes. Boeing’s change of management is not new, but its officials must chart a new course and tell shareholders to accept a cut. The company must focus on rigorously instituting best performance practices befitting a national champion aviation and defense company. Concerns about Boeing's board Calhoun must decide whether Boeing will continue to be a dividend rock star, or become a performance and safety champion. Will it compete with companies interested in massive investor payouts, or instead compete with members of its own industry, like Airbus and Lockheed Martin, to produce the most innovative and safe aircraft? These changes are crucial. But I’m concerned that Boeing’s board of directors remains the source of its problems. ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 To start with, Calhoun comes from a background working under Jack Welch at General Electric — when the company transitioned from making great products toward a finance-oriented approach. Other Boeing leadership also came from GE, including board member Mike Zafirovski and former CEO W. James McNerney. In response to a 2014 comment from McNerney about Boeing employees "cowering" while he was CEO, one machinists union labor leader said, ”The Jack Welch style of anti-personnel management is still alive and well at Boeing.“ In 2011, Calhoun and the rest of Boeing's board faced a challenge from an Airbus aircraft. To save money, they chose to build the 737 Max by using an old frame design rather than develop a new aircraft. Air travel has never been safer:FAA admin. on Boeing 737 Max: We're still deciding 'when, whether' plane will fly again From 2016 to early 2017, Boeing fired engineers and reduced its commercial airplane workforce by almost 8,000. In the first few months of 2017 alone, Boeing cut 1,332 engineering and technical jobs from its Washington state workforce. One engineer, who was laid off after the Max was certified, told Bloomberg, ”They were targeting the highly paid, highly experienced engineers. Over time, that’s eroded the company’s ability to successfully design and manage programs.“ From 2013 to 2019, the Boeing board voted to spend what amounted to 104% of profits on stock buybacks, plus paid out billions in shareholder dividends, representing 42% of its profits. These are funds that could have been used to pursue additional engineering and safety measures. Former Boeing CEO Dennis Muilenburg:We are taking actions to enhance the safety of the 737 Max Boeing lobbied to speed up aircraft certification, prompting the Federal Aviation Administration to shift aspects of certification and design oversight of aircraft from the FAA to the company. Starting in 2005, federal rules were changed to designate an aircraft manufacturer as part of the FAA's Organization Designation Authorization program, which allowed airline manufacturers like Boeing a substantial role in determining whether their planes were safe to fly. ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


3 In fact, a 2013 Government Accountability Office report found company employees approved by the FAA were performing more than 90% of certification tasks. Can Boeing turn around their culture? Now, Boeing’s leadership must institute a culture focused on safety in more than name. But it is unclear that Calhoun or many Boeing board members know how to do so. We know that Boeing engineers were pressured by their managers to limit their safety analysis to keep costs down. Congressional investigators recently learned that Boeing employees had serious misgivings about the 737 Max. In internal messages published by The New York Times, one anonymous Boeing employee said in 2017 that the plane was ”designed by clowns, who are in turn supervised by monkeys.“ Airlines have no plans, no solutions:Airlines tell parents to pay up or risk sitting rows away from their kids. That's wrong. According to performance research firm MSCI, which ranks the quality of a company's governance, Boeing’s board falls in the bottom third of S&P 500 companies. Why? Their pay is too much, even compared with other company boards. They have apparent conflicts of interest. And, their experience is often irrelevant. One corporate governance expert told Fortune: ”It’s as though the reforms and the additional scrutiny and the best practices of the last 20 years kind of passed them by.“

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


4 Lastly, the 737 Max might never be totally safe for flight. Federal regulators continue to discover new software problems that compromise stability and airworthiness. And we learned from a recent congressional hearing that another crucial system, the rudder cables, were not modified to address more than a dozen safety specialists' concerns. Did Boeing or the FAA actually do thorough safety assessments on all critical systems? If so, will they make them public? David Calhoun is an unlikely choice to guide fundamental, necessary changes at Boeing. If he is to outperform our expectations, he must shift the company’s Wall Street-oriented culture toward an aggressive focus on product performance, engineering innovation and safety excellence.

Michael Stumo lives in lives in Sheffield, Massachusetts. He is a plaintiff in a lawsuit against Boeing.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.