EGYPTAIR News

Page 1



‫رئٌس مصر للطٌران للصٌانة‪ :‬تنتظرنا العدٌد من التحدٌات وصٌانة الطائرات‬

‫كتب محمود عبد الغنى‬ ‫صرح المهندس إبراهٌم فتحً رئٌس شركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة‪ ،‬أن الفترة الحالٌة تشهد توجهات‬ ‫رسمٌة من الدولة المصرٌة نحو تطوٌر وتحدٌث كافة قطاعات الدولة‪ ،‬ال سٌما قطاع الطٌران هو من القطاعات الهامة‬ ‫والحٌوٌة للدولة‪.‬‬ ‫وقال إبراهٌم فتحً‪ ،‬إن صٌانة الطائرات واجزائها تعتبر هً عصب قطاع الطٌران المدنً‪ ،‬لهذا تنتظرنا العدٌد من‬ ‫التحدٌات المستقبلٌة لنواجهها سوٌا بعزٌمة وإرادة قادرة على مواجهة تلك التحدٌات وهو ما ٌتفق مع طبٌعة أبناء مصر‬ ‫للطٌران للصٌانه فً مختلف أوقات الشدة والرخاء‪.‬‬ ‫وأضاف رئٌس مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة‪" ،‬نستهدف معا الحفاظ على قاعدة عمالئنا من خالل االعتمادات‬ ‫الدولٌة والمحلٌة التً بحوزتنا‪ ،‬كما ستعمل علً جذب المزٌد من العمالء بجهودنا وسمعتنا الطٌبة التً نتمتع بها‪ ،‬كما‬ ‫سنعمل سوٌا على زٌادة القدرات الفنٌة لمختلف المواقع االنتاجٌة وكذلك توسٌع نطاق التعاون مع الكٌانات الكبرى فً‬ ‫مجال صٌانة وعمرة الطائرات واستثمار قدرتنا الال محدودة لعقد اتفاقٌات شراكة تعود بزٌادة العائد لخدمات الصٌانة‬ ‫وعمرة الطائرات"‪.‬‬ ‫وكان قد أصدر الطٌار أحمد عادل رئٌس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطٌران أمس االحد‪ ،‬قراراً بتكلٌف‬ ‫المهندس ابراهٌم فتحً للعمل رئٌسا لشركة مصرللطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة خلفا للمهندس مصطفى علً الدٌن‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫رئٌس شركة مصر للطٌران للصٌانة الجدٌد‪ :‬أمامنا تحدٌات كبٌرة قادرون على‬ ‫تجاوزها‬ ‫كتب محروس هنداوي‬

‫قال المهندس إبراهٌم فتحً‪ ،‬رئٌس شركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة الجدٌد‪ ،‬إن الفترة الحالٌة تشهد‬ ‫توجهات رسمٌة من الدولة المصرٌة نحو تطوٌر وتحدٌث كافة قطاعات الدولة‪ ،‬ال سٌما قطاع الطٌران هو من‬ ‫القطاعات الهامة والحٌوٌة للدولة‪.‬‬ ‫وأضاف رئٌس شركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة الجدٌد فً رسالة موجهة إلى العاملٌن‪ ،‬الٌوم االثنٌن‪ ،‬أن‬ ‫صٌانة الطائرات وأجزائها وحركاتها تعتبر هً عصب قطاع الطٌران المدنً‪ ،‬وأن هناك تحدٌات صعبة تواجهه‬ ‫الشركة‪ ،‬وسٌعمل علً تجاوزها بعزٌمة وإرادة‪.‬‬ ‫وأوضح‪" :‬نستهدف الحفاظ على قاعدة عمالئنا من خالل االعتمادات الدولٌة والمحلٌة التً بحوزتنا‪ ،‬كما ستعمل‬ ‫على جذب المزٌد من العمالء بجهودنا وسمعتنا الطٌبة التً نتمتع بها‪ ،‬كما سنعمل سوٌا على زٌادة القدرات الفنٌة‬ ‫لمختلف المواقع االنتاجٌة وكذلك توسٌع نطاق التعاون مع الكٌانات الكبرى فً مجال صٌانة وعمرة الطائرات واستثمار‬ ‫قدرتنا الال محدودة لعقد اتفاقٌات شراكة تعود بزٌادة العائد لخدمات الصٌانة وعمرة الطائرات"‪.‬‬ ‫ودعا العاملون إلى االرتقاء بجهودهم للحفاظ على أعلى المستوٌات الفنٌة المعهودة فً مواجهة الصعاب والتحدٌات‬ ‫المستقبلٌة التً تنتظرنا‪.‬‬ ‫ٌذكر أن الطٌار أحمد عادل‪ ،‬رئٌس الشركة القابضة لمصر للطٌران‪ ،‬أصدر أمس األحد‪ ،‬قرارا بتعٌ​ٌن المهندس إبراهٌم‬ ‫فتحً كرئٌسا لشركة مصر للطٌران للصٌانة خلفا الً للمهندس مصطفى علً الدٌن‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫حركة تغٌ​ٌرات فً قطاع الموارد البشرٌة بالشركات التابعة لمصر للطٌران‬ ‫كتب‪ :‬أٌمن حمزة‬ ‫شهد قطاع الموارد البشرٌة فً الشركات التابعة للقابضة مصر للطٌران‪ ،‬خالل الساعات القلٌلة الماضٌة‪ ،‬حركة‬ ‫تغٌ​ٌرات على مستوى القطاع‪ ،‬إذ صدر قرار بتكلٌف طارق عبدالعزٌز مدٌرا عاما للموارد البشرٌة بشركة مصر‬ ‫للطٌران للخدمات األرضٌة‪ ،‬وٌاسر عبدالمنعم مدٌرا عاما للموارد البشرٌة بشركة مصر للطٌران للصناعات‬ ‫المكملة‪ ،‬وسامً الجندي مدٌرا عاما للموارد البشرٌة بشركة مصر للطٌران للخدمات الطبٌة‪.‬‬ ‫وشملت الحركة تعٌ​ٌن حاتم محمد أسعد مدٌر الموارد البشرٌة السابق بشركة مصر للطٌران للخدمات الطبٌة‪،‬‬ ‫مستشارا بالشركة‪ ،‬وتم توجٌه الشكر له على الفترة التً عمل بها مدٌرا للموارد البشرٌة‪.‬‬ ‫وحرصت الدكتورة غادة حماد رئٌس قطاع الموارد البشرٌة بالشركة القابضة لمصر للطٌران‪ ،‬على االجتماع بهم‬ ‫وإحاطتهم بأنّ الفترة المقبلة ستشهد انتهاج الموارد البشرٌة لمراعاة معاٌ​ٌر الكفاءة الفنٌة واإلدارٌة والسمات‬ ‫الشخصٌة الجادة والمرونة فً المعاملة المحترفة‪ ،‬وتطبٌق روح اللوائح مع فرق العمل بما ٌخدم الصالح العام‬ ‫للعاملٌن ومصر للطٌران‪.‬‬ ‫وٌجري العمل على التقٌ​ٌم المستمر ألداء جمٌع العاملٌن بالموارد البشرٌة للوقوف على ما ٌتم تحقٌقه من‬ ‫إنجازات‪ ،‬وفقا للخطط الموضوعة وطبٌعة كل مرحلة ونشاط‪،‬‬ ‫ووجهت غادة حماد الشكر إلى سٌد عبدهللا‪ ،‬على الفترة السابقة فً عمله مدٌرا للموارد البشرٌة بشركة مصر‬ ‫ّ‬ ‫للطٌران للخدمات األرضٌة‪ ،‬متمنٌة له التوفٌق فً منصبه الجدٌد قائما بأعمال أمٌن عام وزارة الطٌران المدنً‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫حركة تغٌ​ٌرات داخل قطاع الموارد البشرٌة بشركات مصر للطٌران‬ ‫نورهان خفاجً‬ ‫شهد قطاع الموارد البشرٌة بالشركات التابعة للقابضة مصر للطٌران‪ ،‬خالل الساعات القلٌلة الماضٌة‪ ،‬حركة تغٌ​ٌرات‬ ‫على مستوى القطاع‪.‬‬ ‫ً‬ ‫مدٌرا عا ًما للموارد البشرٌة بشركة مصر للطٌران للخدمات األرضٌة‪ ،‬وٌاسر‬ ‫تم إصدار قرار بتكلٌف طارق عبدالعزٌز‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مدٌرا عا ًما للموارد‬ ‫مدٌرا عا ًما للموارد البشرٌة بشركة مصر للطٌران للصناعات المكملة‪ ،‬وسامى الجندى‬ ‫عبدالمنعم‬ ‫البشرٌة بشركة مصر للطٌران للخدمات الطبٌة‪.‬‬ ‫فٌما عٌن‪ ،‬حاتم محمد أسعد مدٌر الموارد البشرٌة السابق بشركة مصر للطٌران للخدمات الطبٌة‪ ،‬مستشارا بالشركة وتم‬ ‫توجٌه الشكر له على الفترة التً عمل بها كمدٌرا للموارد البشرٌة‪.‬‬ ‫وحرصت الدكتورة غادة حماد رئٌس قطاع الموارد البشرٌة بالشركة القابضة لمصرللطٌران على االجتماع بهم وإحاطتهم‬ ‫بأن الفترة القادمة ستشهد انتهاج الموارد البشرٌة لمراعاة معاٌ​ٌر الكفاءة الفنٌة واإلدارٌة والسمات الشخصٌة الجادة‬ ‫والمرونة فً المعاملة المحترفة وتطبٌق روح اللوائح مع فرق العمل بما ٌخدم الصالح العام للعاملٌن ومصر للطٌران‪.‬‬ ‫كما سٌتم العمل على التقٌ​ٌم المستمر ألداء جمٌع العاملٌن بالموارد البشرٌة للوقوف على ما ٌتم تحقٌقه من أنجازات وف ًقا‬ ‫للخطط الموضوعه وطبٌعة كل مرحلة ونشاط‪،‬‬ ‫ً‬ ‫كمدٌرا للموارد البشرٌة بشركة مصر‬ ‫كما قامت غادة حماد بتوجٌه الشكر إلً سٌد عبدهللا على الفترة السابقة فً عمله‬ ‫للطٌران للخدمات األرضٌة‪ ،‬متمنٌه له التوفٌق فً منصبه الجدٌد للقٌام بأعمال أمٌن عام وزارة الطٌران المدنى‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مطار مصري جدٌد ٌستقبل أولى الرحالت الدولٌة‬ ‫استقبل مطار سفنكس الدولً المصري‪ ،‬االثنٌن‪ ،‬أولى الرحالت الدولٌة لشركة "فالى جوردن" القادمة من األردن‪،‬‬ ‫وعلى متنها ‪ 104‬راكب فً تشغٌل خط جدٌد بٌن األردن ومحافظة الجٌزة لٌبدأ المطار فعلٌا فً استقبال الرحالت‬ ‫الدولٌة‪.‬‬ ‫واستقبل طاقم العالقات العامة فً المطار‪ ،‬الواقع غربً العاصمة القاهرة‪ ،‬الركاب بإهدائهم الورود والهداٌا التذكارٌة‬ ‫واإلشراف على إنهاء إجراءات وصولهم وخروجهم من المطار إلى أسرهم التً كانت فً استقبالهم‪.‬‬ ‫ٌذكر أنها المرة األولى‪ ،‬التً ٌستقبل المطار رحالت جوٌة دولٌة بعد افتتاحه فً ٌناٌر الماضً‪ ،‬حٌث بدأ التشغٌل‬ ‫التجرٌبً لمدة ‪ٌ 15‬وما لرحالت مصر للطٌران الداخلٌة ثم وصلت الرحلة األولى دولٌا من األردن لٌبدا التشغٌل الفعلً‬ ‫للمطار‪.‬‬ ‫وٌبعد مطار سفنكس ‪ 12‬كٌلومترا عن منطقة األهرامات‪ ،‬وٌساهم موقعه الحٌوي فً تنشٌط سٌاحة الٌوم الواحد نظرا‬ ‫لقربه من المزارات السٌاحٌة فً القاهرة والجٌزة‪.‬‬ ‫والمطار ٌقع على جزء من قاعدة غرب القاهرة الجوٌة العسكرٌة‪ ،‬التً تقع فً الكٌلو ‪ 45‬من طرٌق (القاهرة ‪-‬‬ ‫اإلسكندرٌة) الصحراوي‪.‬‬ ‫وٌتحمل المطار‪ ،‬الذي أنشئ وفقا لزاوٌة مٌل محددة‪ ،‬أوزان الطائرات العمالقة‪ ،‬حٌث نفذت القوات المسلحة والشركة‬ ‫المصرٌة لالستثمارات المشروع‪ ،‬الذي شارك فٌه ‪ 200‬مهندس و‪ 35‬استشارٌا و‪ 2500‬عامل‪.‬‬ ‫واستمر العمل فً تنفٌذ المشروع ‪ 12‬شهرا لمدة ‪ 12‬ساعة ٌومٌا‪ ،‬بتكلفة بلغت حوالً ‪ 300‬ملٌون جنٌه (حوالً ‪17‬‬ ‫ملٌون دوالر)‪.‬‬ ‫وٌقع المطار على مساحة ‪ 25‬ألفا و‪ 500‬متر مربع‪ ،‬وٌمتلك مربضا للطائرات بمسطح ‪ 126‬ألفا و‪ 800‬متر مربع‪،‬‬ ‫ٌتسع لـ‪ 9‬طائرات‪.‬‬ ‫والمطار مزود بأحدث كامٌرات المراقبة الحرارٌة فً العالم‪ ،‬وٌتكون من مبنى الصالة الرئٌسً وبرج المراقبة الجوٌة‬ ‫وعشرات المبانً الخدمٌة‪ ،‬تتوزع على مساحة ‪ 26‬ألف متر‪.‬‬ ‫وٌستوعب المبنى الرئٌسً ‪ 300‬راكب فً الساعة‪ ،‬ومن المقرر إنشاء مجموعة من الفنادق العالمٌة بالمنطقة إلعادتها‬ ‫كمنطقة جذب سٌاحً‪.‬‬ ‫كما ٌضم المطار ‪ 4‬محطات للكهرباء الفرعٌة ومبنى لألرصاد الجوٌة‪ ،‬فضال عن مسجد ومرآب ٌتسع لمئات السٌارات‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مطار سفنكس ٌستقبل أولى الرحالت الجوٌة القادمة من األردن ‪..‬صور‬

‫نورهان خفاجً‬ ‫استقبل مطار سفنكس الدولً‪ ،‬الٌوم اإلثنٌن‪ ،‬أولى رحالت شركة فالي جوردن القادمة من األردن وعلى متنها ‪104‬‬ ‫راكبٌن‪ ،‬فً تشغٌل خط جدٌد بٌن األردن ومحافظة الجٌزة‪.‬‬ ‫وحرص فرٌق العالقات العامة بالمطار على استقبال الركاب القادمٌن على متن الرحلة األردنٌة‪ ،‬وتم استقبالهم بالورود‬ ‫والهداٌا التذكارٌة‪ ،‬واإلشراف على انهاء اجراءات وصولهم وخروجهم من المطار‪.‬‬ ‫واستقبل مطار سفنكس الدولً‪ ،‬فً فبراٌر الماضً‪ ،‬أول رحلة طٌران دولٌة قادمة من مطار أثٌنا الدولً بالٌونان رقم‬ ‫‪LNXO7CY‬من طراز ‪LEGACY 650 / E/ 135‬وهً طائرة خاصة تحمل على متنها ‪ 6‬ركاب‪.‬‬ ‫وقامت إدارة المطار‪ ،‬برش جسم الطائرة بالمٌاه وهو تقلٌد متبع للترحٌب وحفاوة االستقبال بالرحالت الجدٌدة للمطارات‪،‬‬ ‫كما قام فرٌق من العالقات العامة باستقبال الركاب وتقدٌم الورود لهم‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مطار الغردقة "جاهز" الستقبال ضٌوف حفل أفضل العب فً أفرٌقٌا‬ ‫كتب‪ -‬محمد عبٌد‪:‬‬

‫انتهى مطار الغردقة الدولً من االستعدادات الخاصة الستقبال ضٌوف حفل اختٌار أفضل العب فً‬ ‫إفرٌقٌا لعام ‪.2019‬‬ ‫وتم وضع الالفتات فً جمٌع أنحاء المطار‪ ،‬واستقبل فرٌق العالقات العامة وخدمات الركاب‪ ،‬ضٌوف‬ ‫الحفل وعملوا على إرشادهم وتسهٌل إجراءات وصولهم‪.‬‬ ‫ٌذكر أن الحفل ٌقام الختٌار أفضل العب فً إفرٌقٌا لعام ‪ 2019‬ألول مرة فى الغردقة‪ ،‬حٌث تقوم الشركة‬ ‫المسئولة عن التنظٌم بالتنسٌق ودعوة الحضور‪ ،‬والمقرر أن ٌبلغ عددهم ‪ 350‬شخصٌة عامة رٌاضٌة من‬ ‫أفرٌقٌا والعالم‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مطار إسطنبول ٌسجل خامس أعلى معدل تأخر للرحالت‬ ‫أنقرة (زمان التركٌة) – أثرت األمطار والرٌاح العاتٌة بشكل سلبً على إقالع وهبوط الطائرات فً مطار إسطنبول‬ ‫الجدٌد‪ ،‬حٌث تضطر الرحالت الجوٌة العاجزة عن الهبوط فً مطار إسطنبول للتحلٌق أعلى منطقة مرمرة لفترة من‬ ‫الوقت‪.‬‬ ‫وذكر موقع (فالٌت رادار ‪ ،)24‬الذي ٌقدم بٌانات الرحالت الجوٌة حول العالم‪ ،‬أن مطار إسطنبول سجل الٌوم خامس‬ ‫أعلى معدالت تأجٌل للرحالت حول العالم‪.‬‬ ‫وتؤثر الرٌاح‪ ،‬التً تشهدها إسطنبول وتصل سرعتها إلى ‪ 65‬كٌلومتر فً الساعة‪ ،‬على حركة المالحة الجوٌة‬ ‫والبحرٌة بشكل سلبً‪.‬‬ ‫وقال موقع (إٌربورت) إن الرحالت الجوٌة تعجز عن الهبوط فً مطار إسطنبول بسبب الرٌاح التً بلغت سرعتها ‪45‬‬ ‫عقدة مما ٌضطرها إلى التحلٌق فوق منطقة مرمرة‪ .‬وعجزت بعض الطائرات عن الهبوط فً المطار واضطرت إلى‬ ‫تجاوز ممر الهبوط بسبب الرٌاح الشدٌدة‪.‬‬ ‫وتتأخر الرحالت المنطلقة من مطار إسطنبول لنحو نصف ساعة كً تتمكن من التحلٌق وذلك بسبب األوضاع الجوٌة‬ ‫السٌئة‪.‬‬ ‫وبلغ متوسط تأخر الرحالت فً مطار إسطنبول نحو ‪ 16‬دقٌقة للهبوط و‪ 30‬دقٌقة للصعود‪.‬‬ ‫كما شهد الٌوم إلغاء شركات النقل البحري التركٌة بعض رحالتها البحرٌة فً إسطنبول‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫“‪ 39‬لاير” عروض طٌران ناس ‪Flynas“ “ 2020‬أقوى الخصومات على أسعار‬ ‫حجز تذاكر الطٌران مع رأس السنة الجدٌدة‬

‫أطلقت شركة طٌران ناس مجموعة العروض المختلفة على حجز تذاكر الطٌران بالتزامن مع قدوم العام الجدٌد ‪،2020‬‬ ‫حٌث شهدت اسعار تذاكر طٌران ناس تخفٌضات غٌر مسبوقة‪ ،‬بإطالق حملة عروض طٌران ناس مع نهاٌة العام تحت‬ ‫شعار “خلك راٌح جاي” وسوف نستعرض لقرائنا أبرز عروض طٌران ناس المقدمة من الشركة لعمالئها حٌث شملت‬ ‫العروض على تذاكر الطٌران الداخلً والخارجً‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫إلغاء مئات الرحالت الجوٌة بسبب إضراب مضٌفى طٌران بألمانٌا ‪ 3‬أٌام‬

‫ألغت شركة طٌران (ٌورو وٌنجز) األلمانٌة‪ -‬التى تعمل بنظام الطٌران منخفض التكلفة وتابعة لشركة (لوفتهانزا)‪-‬‬ ‫نظرا إلضراب المضٌفٌ​ٌن الجوٌ​ٌن عن‬ ‫أكثر من ‪ 170‬رحلة جوٌة مقرر لها خالل أٌام االثنٌن والثالثاء واألربعاء؛ ً‬ ‫العمل بسبب خالف على األجور‪.‬‬ ‫وذكرت شبكة (إٌه بى سى نٌوز) األمرٌكٌة‪ ،‬أن الشركة أتاحت معلومات عن الرحالت الملغاة على موقعها‬ ‫اإللكترونً‪ ،‬مشٌرة إلى أنها تعمل على التقلٌل إلى الحد األدنى من تعطٌل المسافرٌن‪ ،‬وأن أكثر من ألف رحلة طٌران‬ ‫ستعمل وف ًقا للجدول‪.‬‬ ‫ولفتت الشبكة اإلخبارٌة‪ ،‬إلى أن قرار اإللغاء سٌؤثر فى األغلب على الرحالت داخل ألمانٌا فى عدة مطارات من‬ ‫بٌنها (كولونٌا بون‪ ،‬وهامبورج‪ ،‬ومٌونخ‪ ،‬وشتوتجارت‪ ،‬ودوسلدورف)‪.‬‬ ‫وكان اتحاد مضٌفى الطٌران قد دعا إلى تنظٌم إضراب عن العمل على خلفٌة نزاع بشأن إتاحة فرص للعمل لبعض‬ ‫من الوقت فى شركة طٌران (جٌرمان وٌنجز) التى توفر نحو ‪ 30‬طائرة من الـ ‪ 140‬طائرة التابعة لشركة (ٌورو‬ ‫وٌنجز) وكلتاهما مملوكتان لشركة (لوفتهانزا)‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫"لوفتهانزا" تلغً ‪ 180‬رحلة طٌران بسبب اإلضراب‬ ‫ألغت شركة لوفتهانزا للطٌران ‪ 180‬رحلة جوٌة فً ألمانٌا لإللغاء بسبب إضراب طاقم الطٌران فً شركة مع‬ ‫الخالفات على األجور‪.‬‬ ‫وأعلنت نقابة المضٌفٌن الجوٌ​ٌن فً ألمانٌا‪ٌ ،‬وم الجمعة‪ ،‬عن إضرابات بداٌة من ٌوم اإلثنٌن وحتى األربعاء هذا‬ ‫األسبوع فً الخطوط الجوٌة األلمانٌة االقتصادٌة "جٌرمٌن وٌنجز" التابعة لـ"لوفتهانزا"‪ ،‬قائلة إنه تم إحراز تقدم‬ ‫ضئٌل فً المحادثات مع إدارة لوفتهانزا‪.‬‬ ‫وقالت متحدثة باسم شركة لوفتهانزا‪ ،‬إنه تم إلغاء حوالً ‪ 15‬بالمائة من الرحالت الجوٌة من شركة "ٌورو وٌنجز"‬ ‫األلمانٌة المملوكة لـ"لوفتهانزا"‪.‬‬ ‫وكانت غالبٌة الرحالت الملغاة محلٌة‪ ،‬وعرض على المسافرٌن الذٌن تعرضت رحالتهم للتأجٌل تذاكر القطار إلى‬ ‫وجهاتهم أو حصلوا على مقعد فً رحالت جوٌة أخرى تابعة لشركة لوفتهانزا‪.‬‬ ‫وٌتعلق نزاع المفاوضات الجماعٌة بالنسبة لموظفٌن لوفتهانزا البالغ عددهم ‪ 22‬ألف موظف باألجور وظروف‬ ‫العمل وغٌرها من القضاٌا‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


French officials confirm that technical lapses, not terrorism, caused EgyptAir plane crash

French investigators have refuted Egyptian claims that a bomb was behind an EgyptAir plane crash that killed 66 people in 2016, pointing instead to a fire caused by an oxygen leak in the cockpit and alleging that technicians had ignored repeated warnings about mechanical errors on the plane. According to confidential documents revealed on Sunday and published by the Wall Street Journal, bathroom smoke detectors, a circuit breaker, and the plane’s air conditioning system all malfunctioned during the flight. After one bathroom sensor went off, passengers rushed to the back of the plane, fearing there might be a fire, the documents noted. Investigators also found that the plane’s crew had sent EgyptAir’s technicians several alarming messages, registering a series of mechanical errors during the plane’s final five flights. However, their warnings were not heeded, and the plane⁠— an Airbus A320 — crashed in the Mediterranean Sea on its way to Paris in 2016, leaving 56 passengers and 10 cabin crew members dead.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 French investigations confirmed that maintenance and safety regulations should have prevented the plane from taking off. ”The plane should have been checked during its four previous flights, and should not have left Cairo after the appearance of repeated faults that were not reported by successive teams,“ an expert said in one of the documents, according to the WSJ report. The provided by the French report contradict the claims of Egypt’s Aircraft Accident Investigation Committee in 2016, which suggested that a bomb was behind the crash. The case was later submitted to the Egyptian Prosecution Bureau but was never completed. In 2017, a source close to the French investigators denied that a blast could have been behind the crash in a conversation with AFP, adding that no evidence of explosives were found on the victims’ bodies. After France opened its investigation, the Bureau d’Enquetes et d’Analyses (BEA) published a statement in 2018 in response to Egypt’s claims, casting doubt on the involvement of a bomb in the crash. In the same statement, French officials said that technical problem in the cockpit caused the plane to crash, claims that have now been confirmed by the investigation. In its report, the Wall Street Journal pointed to the consequences of one of the two countries refusing to launch an investigation or cooperate to proceed in the case. The WSJ said that their reporters were unable to reach EgyptAir or the Egyptian government for comment.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Cause Of Deadly EgyptAir Crash Finally Revealed? EgyptAir has historically had a not-amazing safety record, and perhaps most alarming has been that the cause of two crashes remains unknown. This is concerning because airlines can’t do anything to improve safety if they’re not able to (or are unwilling to) figure out or admit what happened. The two crashes that stand out are the following: In 1999 EgyptAir 990 crashed enroute from New York to Cairo; most international investigators agree that the relief pilot intentionally crashed the plane, while Egyptian authorities strongly dispute that In 2016 EgyptAir 804 crashed enroute from Paris to Cairo; up until now the cause has been unknown, with Egyptian investigators insisting that a bomb detonated onboard, though international investigators have disputed that It’s incredibly mysterious that the cause of a plane crash as recent as 2016 can’t be determined. Then again, a 777 disappeared into thin air just a few years prior to that, so I guess nothing is out of the realm of possibility. Anyway, it looks like we now have a better sense of what caused the crash of EgyptAir 804. EgyptAir 804 Basics & Theories EgyptAir 804 was scheduled to fly from Paris to Cairo on May 19, 2016, and was operated by an A320. The plane crashed into the Mediterranean Sea, and killed all 66 people onboard.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 Up until now Egyptian authorities have insisted that a bomb went off on the plane. They’ve based this on traces of TNT being found on the bodies of victims, though since bodies were in seawater for several weeks, other authorities said it was normal for traces of such explosives to be found. Furthermore, these were never found on the bodies of French victims that were returned to the country. International investigators have disputed this theory all along. They say that a smoke detector in the forward lavatory went off, and that shortly before the crash passengers moved towards the back of the plane, suggesting there was a fire near the front of the plane. Some Clues As To What Really Happened The Wall Street Journal has revealed disturbing findings from an investigation into what happened to EgyptAir 804. The issue seems to stem from the fact that Egyptian authorities were in charge of the investigation (since it was an EgyptAir plane), and they’ve withheld key information from other investigators. They simply insisted that a bomb brought down the plane, but were unwilling to share a lot of their findings, citing the secrecy of their counterterrorism inquiry. Now a French judicial probe has been completed (since French citizens died on the plane), which paints a very different picture of what happened. They have determined that maintenance and safety lapses left the plane unsafe to fly in the days before it crashed. Specifically, a leak of oxygen in the cockpit preceded a fire that likely disabled the plane. According to this investigation, automated messages from the A320 involved in the crash reported serious mechanical errors on the final five flights, and those were largely ignored by the airline. The pilots on these flights never mentioned the issues in post-flight reports, even though these issues should have set off alarms inside the plane. The EgyptAir ground technician also said that neither the airline nor the pilots informed him of these issues. On top of that, investigators are questioning if the EgyptAir technician in Paris who inspected the plane was qualified to service aircraft in Europe.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


3 According to the documents from the investigation: ”The plane should have been checked during its four previous flights, and should not have left Cairo after the appearance of repeated faults that were not reported by successive teams.“ It’s clear that the Egyptian officials have been trying to block this investigation to such a great degree. In May 2018 the French and Egyptians met in Cairo, and French authorities were allowed to view aircraft debris, but not touch it. The French asked for a copy of the plane’s cockpit voice recorder, but Egyptian authorities refused, citing it as a secret criminal investigation. But as it turns out, information was even being withheld between French investigators. France’s air crash investigation bureau held a backup copy of the data for quite a while, but refused to share it with the French judicial probe, arguing that they promised Egyptian authorities that they wouldn’t. So arguably that delayed the investigation by about 18 months. Bottom Line While I’ve enjoyed my flights on EgyptAir, it’s always disheartening and irresponsible for an airline (or perhaps country in this case, since EgyptAir is state owned) to be more focused on covering up problems and fault, than to focus on making the airline as safe as possible (in fairness, Boeing could be described in a similar way at the moment). I’m happy to see that we’re getting closer to finding out what really happened to EgyptAir 804.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Doubts Cast Over Official EgyptAir Crash Conclusion It’s been over three years since the Airbus A320 performing EgyptAir flight 804 tragically crashed while flying over the Mediterranean Sea. However, there are fresh concerns over the cause of the incident. What happened? The aircraft departed Paris Charles de Gaulle for Cairo on May 19, 2016. Unfortunately, on the way there, the plane crashed, causing fatalities to all of the 66 people on board. Reportedly, smoke was detected in the A320’s avionics bay and restrooms. There are also reports that a fire broke out at the front of the aircraft, for passengers to rush to the rear of the plane but no mayday calls were received. Ultimately, the debris of the aircraft has since been recovered, along with the cockpit voice and data recorders. Advertisement View from the Wing looked at the process of the investigation that followed. Some of the points from the follow up that was conducted by authorities are clashing. Conflicting investigations Seven months after the incident, the government of Egypt announced that it was the result of a bomb. There were allegedly parts of explosives found on the bodies of the passengers. Furthermore, French authorities also made its own investigation due to French citizens being onboard the flight. However, France is skeptical about Egypt’s claim as it is unsure how it would be possible to identify these traces of explosive devices in the sea.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 Extra findings Additionally, The Wall Street Journal has now shared a leak from a French judicial probe. The documents allege that a leak of oxygen in the cockpit preceded a fire. Furthermore, they state that the plane’s automated messages show that it registered serious mechanical errors on its final five flights. Thereafter, the pilots and airline’s technical center in Cairo may have ignored those errors, according to the report. Also, maintenance is said to have been done twice on the cockpit oxygen systems, with one of them completed three days before the accident. However, EgyptAir’s documentation regarding these checks have since disappeared. Ultimately, the key point that stands out from the Wall Street Journal’s report is that the plane should have been checked during its previous four operations and that it should not have been flown after the appearance of repeated faults. Sensitive situation Nonetheless, the incident is extremely unfortunate and we have to be careful when considering all the factors involved. Altogether, our thoughts are with the loved ones of those who passed away in the crash. We also hope that there is a proper conclusion to the investigation. We will update the article with any further announcements regarding the events.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫ادارة العالقات العامة ‪ -‬الشركة القابضة‬ ‫لمصر للطٌران‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.