EGYPTAIR News 5-6 Apr 2019

Page 1



‫مصر للطٌران تكشف موعد استالم "طائرة األحالم" الثانٌة‬ ‫كتب ‪ -‬طه عبٌد‪:‬‬

‫قالت مصادر بشركة مصر للطٌران‪ ،‬إنه من المقرر أن تتسلم الشركة‪ ،‬طائرة األحالم الثانٌة من طراز‬ ‫()‪ ،Boeing Dreamliner 787-9‬منتصف الشهر الجاري ضمن صفقة ‪ 6‬طائرات جدٌدة من‬ ‫نفس الطراز‪.‬‬ ‫ومن المقرر أن تشغل الشركة‪ ،‬تلك الطرازات من الطائرات على خطوط خط "شنغهاي بالصٌن وطوكٌو‬ ‫ورحالت نٌوٌورك وبانكوك"‪.‬‬ ‫وتتمٌز هذه الطرازات بقدرتها على قطع مسافة ما بٌن ‪ 14.800‬إلى ‪ 15.700‬كلم دون توقف‪ ،‬وتعد‬ ‫الطائرة األفضل فً توفٌر الوقود‪ ،‬وٌبلغ معدل انضباطها فً اإلقالع إلى ‪ %99‬على مستوى العالم‪ ،‬وتم‬ ‫تطوٌرها لتصبح أقل فً استهالك الوقود بـ‪ %20‬مقارنة بمثٌالتها من الطائرات التجارٌة‪.‬‬ ‫وتسلمت مصر للطٌران الطائرة األولى من نفس الطراز نهاٌة مارس الماضً‪ ،‬وال تزال الشركة تواصل‬ ‫سعٌها لدعم أسطولها الجوي الذي سٌشهد بنهـاٌة عـام ‪ 2020‬ضـم "‪ "33‬طـائرة جـدٌدة‪)6( :‬‬ ‫طـائرات بوٌنج درٌمـالٌنر ‪ ،B787-9‬و‪ 12‬طائرة من طراز إٌرباص ‪ ،A220-300‬و‪ 15‬طائرة من‬ ‫طراز إٌرباص ‪A320neo.‬‬ ‫وٌتسع هذا الطراز لعدد ‪ 309‬مقاعد‪ ،‬منقسمة إلى ‪ 30‬مقعدًا من الفئة الماسٌة الـ ‪Super‬‬ ‫‪Diamond Full-flat Bed‬فً درجة رجال األعمال و ‪ 279‬مقعدًا بالدرجة السٌاحٌة مزودة بكل‬ ‫وسائل الرفاهٌة والمقاعدة الفاخرة‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫مصر للطٌران تتسلم طائرة األحالم الجدٌدة الثانٌة منتصف أبرٌل‬ ‫إنجً خلٌفه محمد عبٌد‬

‫أعلنت مصادر بالشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬تسلم الشركة طائرة األحالم الثانٌة من طراز ‪-‬‬ ‫‪Boeing Dreamliner 787-9‬منتصف الشهر الجاري‪ ،‬ضمن صفقة ‪ 6‬طائرات جدٌدة من‬ ‫نفس الطراز‪.‬‬ ‫وقال المصادر‪ ،‬إن من المقرر أن تشغل الشركة هذا الطراز من الطائرات على خطوط خط شنجهاى‬ ‫بالصٌن وطوكٌو ورحالت نٌوٌورك وبانكوك‪ ،‬وتتمٌز بأنها قادرة على قطع مسافة ما بٌن ‪14.800‬‬ ‫إلى ‪ 15.700‬كلم دون توقف‪ ،‬وتعد الطائرة األفضل فً توفٌر الوقود‪ ،‬وٌبلغ معدل انضباطها فً‬ ‫اإلقالع إلى ‪ %99‬على مستوى العالم‪ ،‬وتم تطوٌرها لتصبح أقل فً استهالك الوقود بـ‪ %20‬مقارنة‬ ‫بمثٌالتها من الطائرات التجارٌة‪.‬‬ ‫وأشارت المصادر إلى تسلم الشركة الطائرة األولى من نفس الطراز نهاٌة مارس الماضً ‪ ،‬وال تزال‬ ‫الشركة تواصل سعٌها لدعم أسطولها الذي ٌشهد بنهـاٌة عـام ‪ 2020‬ضـم ‪ 33‬طـائرة جـدٌدة تشتمل‬ ‫علً ‪ 6‬طـائرات بوٌنج درٌمـالٌنر ‪ ،B787-9‬و‪ 12‬طائرة من طراز إٌرباص ‪ ،A220-300‬و‪15‬‬ ‫طائرة من طراز إٌرباص ‪A320neo.‬‬ ‫ٌتسع الطراز لعدد ‪ 309‬مقاعد ‪ ،‬منقسمة إلى ‪ 30‬مقعداً من الفئة الماسٌة الـ ‪Super Diamond‬‬ ‫‪Full-flat Bed‬فً درجة رجال األعمال و ‪ 279‬مقعدًا بالدرجة السٌاحٌة مزودة بكل وسائل‬ ‫الرفاهٌة والمقاعد الفاخرة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫مصر للطٌران تتسلم طائرة األحالم الثانٌة منتصف الشهر الجارى‬ ‫كتب أحمد حمادة‬

‫تتسلم الشركة الوطنٌة مصر للطٌران فى منتصف أبرٌل الجارى‪ ،‬طائرة األحالم درٌمالٌنر الجدٌدة من‬ ‫طراز بوٌنج ‪ٌ .،9-787‬أتى ذلك فى إطار خطة تطوٌر أسطول الشركة‪.‬‬ ‫وقالت مصادر بالشركة أنه من المقرر أن تلك الطرازات على خطوط شنغهاى وطوكٌو ونٌوٌورك‬ ‫وبانكوك‪ ،‬وتتمٌز بأنها قادرة على قطع مسافة ما بٌن ‪ 14.800‬إلى ‪ 15.700‬كلم دون توقف‪ ،‬وتعد‬ ‫الطائرة األفضل فى توفٌر الوقود‪ ،‬وٌبلغ معدل انضباطها فى اإلقالع إلى ‪ %99‬على مستوى العالم‪،‬‬ ‫وتم تطوٌرها لتصبح أقل فى استهالك الوقود بـ‪ %20‬مقارنة بمثٌالتها من الطائرات التجارٌة‪.‬‬ ‫وكانت الشركة قد تسلمت الطائرة األولى من نفس الطراز نهاٌة مارس الماضى‪ ،‬وال تزال مصر‬ ‫للطٌران تواصل سعٌها لدعم أسطولها الجوى الذى سٌشهد بنهاٌة عام ‪ 2020‬ضم "‪ "33‬طائرة‬ ‫‪ ،A220-300 ،‬و‪ 12‬طائرة من طراز إٌرباص ‪B787-9‬جدٌدة‪ )6( - ".‬طـائرات بوٌنج درٌمـالٌنر‬ ‫‪A320neo.‬و‪ 15‬طائرة من طراز إٌرباص‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫ملف تحطم طائرة "مصر للطٌران" عام ‪2016‬‬

‫أكدت وزارة الطٌران المصرٌة أن النٌابة العامة تواصل تحقٌقاتها فً حادث سقوط‬ ‫طائرة تابعة لشركة مصر للطٌران فً عام ‪ 2016‬فوق مٌاه البحر المتوسط ‪ ،‬حٌن‬ ‫كانت قادمة من مطار شارل دٌغول‪..‬‬ ‫ٌأتً ذلك بعد نشر تقرٌر فرنسً أشار إلى وجود أعطال بالطائرة‪ ،‬لم تتم معالجتها‬ ‫من قبل الشركة المصرٌة‪..‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫التخلى عن «مصر للطٌران»‬ ‫عبد اللطٌف المناوي‬ ‫مغاٌرا عما اعتدناه من‬ ‫مرارا عن كفاءة إدارة األزمات‪ ،‬وفى كل مرة كان ٌحدونى األمل فً أن أجد سلو ًكا‬ ‫تحدثنا‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫خلل فً إدارة أزماتنا‪ ،‬ولألسف فً كل مرة ٌصٌبنى اإلحباط‪.‬‬ ‫آخر ما استجد على ساحتنا من أزمات‪ -‬ولن تكون األخٌرة بالطبع‪ -‬هو ذلك التقرٌر الفرنسى الجائر‪ ،‬حول حادث‬ ‫سقوط طائرة «مصر للطٌران» القادمة من بارٌس فً مٌاه البحر األبٌض المتوسط‪ ،‬أمام السواحل المصرٌة فً‬ ‫ماٌو ‪ ،2016‬وهو التقرٌر الذي لو انتشر وصدقه الناس لكان كاف ًٌا إلغالق أكبر وأضخم شركات الطٌران فً العالم‪.‬‬ ‫إن حجم التجاوزات واألخطاء والخلل الذي حمله هذا التقرٌر لشركة الطٌران المصرٌة كبٌر‪ ،‬وبشكل ٌُرهب أي‬ ‫إنسان ٌقرؤه من مجرد التفكٌر فً السفر على خطوط هذه الشركة‪.‬‬ ‫معروف‪ ،‬ومنذ بداٌة الحادث‪ ،‬أن المسؤولٌة الكبرى تقع على الجانب الفرنسى‪ ،‬كون الطائرة قد أقلعت من مطار‬ ‫«شارل دٌجول» ببارٌس‪ ،‬وما تردد من وجود آثار مواد متفجرة فً الحطام‪ ،‬وهو األمر الذي ٌشٌر إلى احتماالت‬ ‫اختراق ألمن المطار الفرنسى األول‪ .‬وما ذكره الفرنسٌون فً تقرٌرهم الذي صدر منذ ٌومٌن‪ ،‬من أن الطائرة كانت‬ ‫تحتاج إلى الصٌانة‪ ،‬ولم تكن صالحة لإلقالع أو لرحلة الطٌران‪ٌ ،‬مكن قراءته فً إطار محاولة التنصل من تحمل‬ ‫التعوٌضات‪.‬‬ ‫كان الجمٌع ٌعرفون ذلك بشكل واضح وظاهر‪ ،‬حتى الفرنسٌون أنفسهم‪ ،‬إال أن التأخر فً معالجة األزمة من الجانب‬ ‫المصرى‪ ،‬واستمرار التحقٌقات طوال هذه المدة‪ ،‬فتح الباب ألن تتالعب األٌادى والضمائر بتقارٌر جائرة لقلب‬ ‫الطاولة‪ ،‬واستباق أي تقرٌر قد ٌحتوى على حقائق تتناقض مع مصلحتهم‪.‬‬ ‫ما أدهشنى هو الرد المصرى المتأخر على هذا التقرٌر‪ ،‬والذى خرج كذلك مخال ًفا لتوقعاتى الشخصٌة‪ ،‬حٌث انتظرت‬ ‫بٌا ًنا من الحكومة المصرٌة ٌفند أكاذٌب الفرنسٌ​ٌن وادعاءاتهم‪ ،‬وٌكشف أن المعركة سٌاسٌة واقتصادٌة فً‬ ‫صدمت ببٌان فاتر من وزارة الطٌران المدنى‪ٌ ،‬ؤكد أن الحادث مازال خاضعا للتحقٌقات فً النٌابة‬ ‫األساس‪ ،‬لكننى ُ‬ ‫نظرا إلحالة التحقٌق إلى‬ ‫المصرٌة‪ ،‬وأن الوزارة «حرٌصة على عدم اإلدالء بأى معلومات فنٌة تخص الحادث‪ً ،‬‬ ‫النٌابة العامة‪ ،‬كونها الجهة المنوط بها حالٌا التحقٌق فً الحادث‪ ،‬وٌرجع إلٌها فٌما ٌتعلق بهذا الشأن»‪ .‬هذا أمر‬ ‫ٌتجاوز األمور الفنٌة والقانونٌة المحلٌة‪ ،‬وٌرقى ألن ٌكون أزمة تواجهها الدولة‪ ،‬وكان ٌنبغى التعامل معها بهذا‬ ‫المنطق‪.‬‬ ‫فً النهاٌة‪ ،‬الضرر وقع على مصر‪ .‬الضرر أكٌد فً وقت كنا قادرٌن فٌه على معالجة األمور بشكل أفضل بكثٌر‪،‬‬ ‫ألننا كنا نمتلك الحقٌقة‪ ،‬وكنا نملك من األدلة والبراهٌن ما نستطٌع من خالله أن نتحدث للعالم بعٌن قوٌة غٌر‬ ‫صا فً مرحلة بدأت فٌها الحركة السٌاحٌة فً التعافى‪.‬‬ ‫مرتعشة‪ ،‬خصو ً‬ ‫هم أصدروا بٌا ًنا ٌحمل مغالطات‪ ،‬ونحن تأخرنا فً الرد‪ ،‬بل لم نستطع الرد بقوة‪ ،‬لنقف موقف المتهم‪ ،‬وكأن شركة‬ ‫«مصر للطٌران» شركة ال تملكها الدولة المصرٌة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫‪1‬‬ ‫خبراء‪ :‬المزاعم الفرنسٌة حول سقوط طائرة «مصر للطٌران» محاولة للتهرب من حقوق‬ ‫الضحاٌا‬ ‫كتب‪ٌ :‬وسف العومً‬ ‫أكد خبراء فً مجال الطٌران أن الرواٌة الفرنسٌة عن حادث سقوط طائرة «إٌرباص إٌه ‪ »320‬التابعة شركة مصر‬ ‫للطٌران والتى كانت قادمة من فرنسا‪ ،‬فً ‪ 19‬ماٌو ‪ ،2016‬تتنافى مع الحقائق الدامغة التً توصلت إلٌها لجنة‬ ‫التحقٌق الفنٌة‪ ،‬التً ضمت فً عضوٌتها خبراء فرنسٌ​ٌن وخبراء تابعٌن لمنظمة اإلٌكاو‪ ،‬والشركة المصنعة‬ ‫للطائرة‪ ،‬بهدف االلتفاف والتملص من الحقوق التأمٌنٌة للضحاٌا‪ ،‬بعد رفع أسرهم قضاٌا تعوٌضات‪ ،‬خاصة أن‬ ‫شركات التأمٌن ال تدفع تعوٌضات للحوادث الناجمة عن العملٌات اإلرهابٌة‪.‬‬ ‫كان تقرٌر طلبه قضاة التحقٌق الفرنسٌون فً الحادث‪ ،‬ونشرته وسائل إعالم دولٌة‪ ،‬أمس األول‪ ،‬اتهم شركة مصر‬ ‫للطٌران بتجاهل إنذارات سابقة حول سالمة الطائرة‪ ،‬وأنه كان ٌجب عدم السماح لها بالطٌران‪ ،‬كما أن نظام الصٌانة‬ ‫اآللى أرسل ‪ 20‬إنذاراً للتحذٌر من أعطال خطٌرة ومشكلة كهربائٌة‪ ،‬قد تتسبب فً اشتعال النٌران بالطائرة‪.‬‬ ‫وقال خبٌران وضعا التقرٌر إن هناك تساؤالت بشأن استبدال صندوق ٌحتوى على قناع األوكسجٌن الخاص بمساعد‬ ‫الطٌار وألسباب مجهولة‪ 3 ،‬أٌام قبل التحطم‪ ،‬إذ إن هذا التصرف ٌتطلب فحصا ً شدٌد الدقة‪ ،‬ألن تسرب األوكسجٌن‬ ‫أمر خطٌر بحد ذاته‪ ،‬كما نقلت وكالة األنباء الفرنسٌة‪ ،‬عن مصدر قرٌب من الملف‪ ،‬قوله إن المحققٌن بدأوا فً‬ ‫تحلٌل نسخة من التسجٌالت الصوتٌة فً قمرة القٌادة المستخلصة من أحد الصندوقٌن األسودٌن‪.‬‬ ‫وتحدّ ث الخبٌران فً تقٌ​ٌمهما عن وجود «نقص كبٌر فً الدقة لدى الطواقم والخدمات الفنٌة لدى مصر للطٌران»‬ ‫فً تعاملها مع الملفات التقنٌة للطائرة‪ ،‬وأن الطٌارٌن الذٌن تناوبوا على قٌادة الطائرة لم ٌبلغوا عن عدة حوادث‬ ‫صادفوها وبالتالى لم ٌتبع ذلك عملٌات صٌانة‪ ،‬باستثناء عندما تكون الطائرة فً مركزها الرئٌسى فً القاهرة‪ ،‬من‬ ‫أجل تفادى تأخٌرها قبل عودتها‪.‬‬ ‫فً المقابل أكد اللواء طٌار محمد زمزم‪ ،‬الرئٌس األسبق للشركة المصرٌة للمطارات‪ ،‬الخبٌر فً حوادث الطٌران‪ ،‬أن‬ ‫المزاعم الفرنسٌة محاولة لاللتفاف على قضاٌا التعوٌضات التً رفعها أهالى الضحاٌا ضد فرنسا‪ ،‬وتحدٌداً مطار‬ ‫شارل دٌجول‪ ،‬حٌث ثبت ٌقٌنا ً ووفقا ً للتقرٌر الفنى الصادر من اللجنة الفنٌة التً شكلتها وزارة الطٌران المدنى‬ ‫المصرى‪ ،‬برئاسة الطٌار أٌمن المقدم الرئٌس السابق للجنة التحقٌقات فً حوادث الطائرات‪ ،‬وضمت فً عضوٌتها‪،‬‬ ‫وفق قوانٌن المنظمة الدولٌة للطٌران المدنى «إٌكاو»‪ 3 ،‬خبراء من فرنسا و‪ 3‬من الشركة المصنعة و‪ 2‬من دولة‬ ‫الٌونان آخر بلد غادرت أجواءه الطائرة‪ ،‬وخبٌرٌن من اإلٌكاو‪ ،‬أن هناك خروقات أمنٌة لمطار شارل دٌجول‪ ،‬بعدما‬ ‫تبٌن وجود آثار لمواد متفجرة فً أشالء الضحاٌا وأجزاء من حطام الطائرة‪ ،‬ما ٌؤكد تعرض الطائرة لعمل تخرٌبى‬ ‫أثناء وقوفها فً أرض مطار شارل دٌجول‪ ،‬ولذا تم تحوٌل الملف بالكامل إلى النٌابة العامة إلجراء تحقٌق جنائى‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫‪2‬‬ ‫وقال زمزم إن المسؤولٌن الفرنسٌ​ٌن ٌحاولون تبرئة ساحة مطار شارل ٌجول‪ ،‬من تهمة االختراق األمنى‪،‬‬ ‫ومسؤولٌته عن الكارثة بشكل كامل‪ ،‬لذا ٌروجون عبر وسائل اإلعالم‪ ،‬فرضٌات غٌر مقبولة‪ ،‬منها أن محققٌهم‬ ‫ٌعدون تقرٌراً عن احتمالٌة انفجار أو احتراق هاتف «آٌفون» أو حاسب «آٌباد» ٌخص أحد أفراد طاقم الطائرة‪،‬‬ ‫ولكن األمر لم ٌفلح‪ ،‬ولذا ادعوا بالتقرٌر األخٌر أن الطائرة كانت تتضمن أعطاالً ولم ٌكن ٌجب السماح لها بالطٌران‪.‬‬ ‫وأضح زمزم أنه فً حوادث الطائرات ال ٌتم االعتداد بالتقارٌر القضائٌة الصادرة من جانب واحد‪ ،‬ألن «اإلٌكاو»‬ ‫نصت صراحة على أن الهدف من التحقٌقات الفنٌة لٌس تبادل االتهامات لكن تحدٌد المسؤولٌة ومنع وقوع هذه‬ ‫الكوارث مرة أخرى‪ ،‬لذا ال قٌمة للتقرٌر الفرنسى‪ ،‬مرجحا ً أن مصر ستطلب توضٌحا ً من فرنسا ولن تعترف‬ ‫بتقرٌرها‪ ،‬ألن لدٌها أدلة دامغة عن تعرض الطائرة للتخرٌب‪ ،‬وهى على األراضى الفرنسٌة‪.‬‬ ‫ونبه زمزم إلى أن هناك لجنة تابعة لالتحاد األوروبى‪ ،‬تفحص جمٌع الطائرات التً تدخل دول االتحاد‪ ،‬وتكتب تقرٌراً‬ ‫بمالحظاتها عن كل طائرة وعن طاقمها‪ ،‬وترسل المالحظات لجمٌع مطارات دول االتحاد‪ ،‬وهذه اللجنة لم تكتب أي‬ ‫مالحظات سلبٌة عن طائرة مصر للطٌران‪ ،‬كما ادعت لجنة الخبراء الفرنسٌ​ٌن‪ ،‬كما لم ٌسجل أي مطار أوروبى أي‬ ‫مالحظات سلبٌة عن هذه الطائرة‪.‬‬ ‫وفند مسؤول سابق بوزارة الطٌران المدنى‪ ،‬المزاعم الفرنسٌة‪ ،‬بقوله إنها غٌر واقعٌة ألن القول بوجود مشكلة فً‬ ‫صمام المحرك أو دخان فً مرحاض الطائرة‪ ،‬ونشوب حرٌق فً المقصورة وأن نظام الصٌانة اآللى أرسل نحو ‪20‬‬ ‫إنذاراً‪ ،‬بوجود أعطال خطرة داخل الطائرة‪ ،‬كما أن أي طٌار لن ٌطٌر بطائرة بها عٌوب أو أعطال‪ ،‬وإال لغامر بحٌاته‬ ‫شخصٌا ً‪.‬‬ ‫وأوضح المصدر أنه ال ٌمكن أن ٌحدث حرٌق بالطائرة‪ ،‬ألن أي طائرة تتضمن مجموعة أجهزة لالستغاثة‪ ،‬تسمى‬ ‫««‪ ،ELT‬ترسل إشارتها بناء على نظام عالمى مرتبط باألقمار االصطناعٌة المخصصة لالستغاثة‪ ،‬ترسل اإلشارات‬ ‫لكافة الطائرات والسفن‪ ،‬ومراكز اإلغاثة الموجودة فً محٌط الطائرة‪ ،‬صاحبة االستغاثة‪ ،‬بمجرد تشغٌل الطٌار أو‬ ‫مساعده هذه األجهزة‪.‬‬ ‫وتابع أنه فً حال عدم التمكن من تشغٌل أجهزة االستغاثة‪ٌ ،‬عمل نظام آخر على الطائرة ٌسمى «جى سوٌتش»‬ ‫بمجرد ارتطام الطائرة باألرض أو المٌاه‪ ،‬إلرشاد فرق البحث عن إحداثٌات مكان الطائرة‪ ،‬ولكن هذا النظام لم ٌعمل‬ ‫أٌضاً‪ ،‬ما ٌؤكد أن الطائرة تعرضت ألمر خطٌر ومفاجئ أثناء تحلٌقها‪ ،‬ولٌس مجرد حرٌق‪ ،‬كما أنه تم رصدها على‬ ‫شاشات الرادار‪ ،‬عند النقطة الحدودٌة بٌن المجالٌن الجوٌ​ٌن المصرى والٌونانى‪ ،‬على بعد ‪ 260‬مٌال بحرٌا من‬ ‫القاهرة على ارتفاع ‪ 37‬ألف قدم‪ ،‬داخل حدود الطرٌق الجوى‪ ،‬ودون انحراف‪ ،‬قبل أن تختفى عن شاشات الرادار‬ ‫بعد أقل من دقٌقة من دخولها األجواء المصرٌة‪ ،‬فلو حدث بها حرٌق لبقٌت على شاشات الرادار من ‪ 5‬لـ‪ 6‬دقائق‬ ‫على األقل‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫تفاصٌل استعدادات مطار القاهرة الستقبال بطولة األمم األفرٌقٌة‬ ‫مؤمن التهامً‬

‫ٌجري مطار القاهرة الدولً‪ ،‬برئاسة المهندس أحمد فوزي استعداداته لوضع اللمسات النهائٌة الستضافة مصر‬ ‫لبطولة كأس األمم األفرٌقٌة لعام ‪ 2019‬والتً ستقام خالل شهر ٌونٌو المقبل‪ ،‬تنفٌذا لتوجٌهات وزٌر الطٌران‬ ‫المدنً الفرٌق ٌونس المصري‪.‬‬ ‫وأكد وزٌر الطٌران المدنً الفرٌق ٌونس المصري‪ ،‬أنه تم تخصٌص صالة (‪ )4‬الستقبال البعثات الرٌاضٌة المشاركة‬ ‫فً الحدث‪ ،‬وإطالق اسم البطولة على الصالة خالل فترة انعقادها فً مصر‪ ،‬باإلضافة إلى تكوٌن فرق عمل من‬ ‫العالقات العامة بشركتً مٌناء القاهرة الجوي ومصر للطٌران ترتدي زٌا مخصصا لتسهٌل وسرعة إنهاء إجراءات‬ ‫وصول وسفر الوفود المشاركة‪.‬‬ ‫كما أصدر الوزٌر توجٌهات بتقدٌم كافة التسهٌالت ألعضاء البعثة المشاركٌن فً إجراء قرعة كأس األمم األفرٌقٌة‬ ‫والتً ستقام ٌوم ‪ 12‬من أبرٌل الجارى‪ ،‬من خالل تخصٌص كاونترات ولوحات إرشادٌة لتقدٌم التسهٌالت‬ ‫للمشاركٌن والوفود‪ ،‬مضٌفا أن نادي إٌروسبورت التابع لوزارة الطٌران المدنى سٌستضٌف التدرٌبات الخاصة‬ ‫لواحدة من المجموعات المشاركة فً البطولة‪.‬‬ ‫وأكد وزٌر الطٌران‪ ،‬أن الوزارة قدمت أسعارا خاصة للمجموعات والمشجعٌن والوفود القادمة من جمٌع الدول‬ ‫األفرٌقٌة على مصر للطٌران‪ ،‬موضحا أن وزارة الطٌران المدنى وشركاتها التابعة‪ ،‬تحرص دائما على المشاركة فً‬ ‫مثل هذه األحداث والمناسبات التً تستضٌفها جمهورٌة مصر العربٌة بتوفٌر كافة سبل الدعم لضٌوف مصر‪.‬‬ ‫وأكد وزٌر الطٌران‪ ،‬حرص الوزارة على تقدٌم كافة سبل الدعم والخدمات لجمٌع الفرق والوفود األفرٌقٌة والدولٌة‬ ‫المشاركة من أجل إنجاح هذا الحدث المهم وخروجه بالصورة المشرفة التً تلٌق بمكانة مصر أمام دول العالم‪.‬‬ ‫من جانبها‪ ،‬تجري مصر للطٌران توقٌع بروتوكول تعاون مع االتحاد األفرٌقً لكرة القدم ( )‪ٌCAF‬نص على اختٌار‬ ‫شركة مصر للطٌران الناقل الرسمً لبطولة كأس األمم األفرٌقٌة ‪ 2019‬وتقدٌم تسهٌالت السفر للمنتخبات‬ ‫والجماهٌر األفرٌقٌة والعربٌة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫«منار»‪ :‬مساهمة قطاع الطٌران فً الناتج المحلً للدول العربٌة ضعف المعدل العالمً‬ ‫إنجً خلٌفة ‪-‬محمد عبٌد‬ ‫قال المهندس عبد النبً منار‪ ،‬مدٌر عام المنظمة العربٌة للطٌران المدنً‪ ،‬إن مساهمة قطاع الطٌران المدنً فً الناتج‬ ‫المحلً اإلجمالً فً المنطقة العربٌة هً ضعف المعدل العالمً‪ ،‬وفً بعض الدول العربٌة ارتفعت النسبة إلى أكثر من ذلك‪.‬‬ ‫جاء ذلك خالل مشاركته فً الجلسة السادسة لمؤتمر الطٌران المدنً الدولً ‪ ،2019‬الذي تنظمه الهٌئة العامة للطٌران‬ ‫المدنً على مدى الٌومٌن الماضٌ​ٌن‪ ،‬تحت رعاٌة خادم الحرمٌن الشرٌفٌن الملك سلمان بن عبد العزٌز آل سعود‪ ،‬بحضور‬ ‫‪ 15‬وزٌر نقل ومواصالت وبمشاركة ‪ 140‬من رؤساء سلطات ومنظمات وتنفٌذٌ​ٌن لكبرى شركات الطٌران من مختلف دول‬ ‫العالم‪ ،‬وبمدٌنة الرٌاض‪.‬‬ ‫من جانبه‪ ،‬قال محمد خلٌفة رحمة‪ ،‬المدٌر اإلقلٌمً لمكتب "إٌكاو" فً الشرق األوسط‪ ،‬حال ًٌا هناك أكثر من ‪ 150‬ملٌون‬ ‫مسافر من الشرق األوسط كل عام‪ ،‬ومن المتوقع أن ٌتضاعف هذا الرقم بحلول ‪.2030‬‬ ‫من جانب آخر‪ ،‬قال عبد الوهاب تفاحة‪ ،‬أمٌن عام االتحاد العربً للنقل الجوي "‪ ،AACO‬أنه من أكثر العوامل المؤثرة التً‬ ‫تقلق المسافرٌن هو الوقت الذي سٌقضونه فً طوابٌر االنتظار فً المطارات‪" ،‬نعم للتقنٌة مخاطر وٌمكن أن تكون شدٌدة‬ ‫ضا ٌكمن فً التقنٌة"‪.‬‬ ‫لكن الحل أٌ ً‬ ‫وركزت محاور هذه الجلسة على دور منظمات الطٌران المدنً الدولٌة فً سٌاق نمو صناعة النقل الجوي والتوقعات لمنطقة‬ ‫الشرق األوسط‪ ،‬والتً تعد المنطقة األسرع نموا فً العالم‪ ،‬كما ركزت على القضاٌا الرئٌسٌة التً تواجه الطٌران المدنً‬ ‫العالمً ومناقشة التطورات اإلقلٌمٌة وإسهام المملكة العربٌة السعودٌة فً مجال الطٌران‪ ،‬إضافة إلى استعراض مضامٌن‬ ‫مبادرة "عدم ترك أي بلد وراء الركب "‪ ،NCLB‬كما ناقشت الجلسة أٌضا التعاون بٌن مختلف المنظمات الدولٌة لزٌادة‬ ‫عملٌة التنسٌق ومراجعة السٌاسات والخطط‪ ،‬ودور هذه المنظمات الدولٌة فً التصدي للتهدٌدات القائمة ألمن وسالمة‬ ‫الطٌران المدنً‪.‬‬ ‫واستطاع مؤتمر الطٌران المدنً الدولً بالرٌاض‪ ،‬توجٌه بوصلة االستثمار فً مجال النقل الجوي للعاصمة الرٌاض وفقا ً‬ ‫لمحاور المؤتمر التً سلطت الضوء على الفرص االستثمارٌة المتواكبة مع تنامً الحركة الجوٌة فً أجواء المملكة‪ ،‬عالوة‬ ‫على مشارٌع البنٌة التحتٌة من بناء وتشٌ​ٌد وتطوٌر المطارات‪ ،‬والفرص المتاحة بها لتشغٌل المطارات وخطط واستراتٌجٌات‬ ‫قطاع الطٌران المدنً بالمملكة التً تتماشى مع أهداف رؤٌة ‪.2030‬‬ ‫وٌهدف المؤتمر إلى تبادل المعلومات والخبرات المتعلقة بقطاع الطٌران المدنً‪ ،‬واالستفادة من التجارب لرفع جودة‬ ‫الخدمات‪ ،‬ومراجعة الممارسات المتبعة عالمٌا ً نحو تحسٌن التعاون فً مجال األمن والسالمة فً القطاع‪ ،‬كما طرح حزمة من‬ ‫الموضوعات عبر جلسات وزارٌة رفٌعة المستوى وعبر أوراق عمل تسلط الضوء على أمن الطٌران وسالمة الطائرات‪،‬‬ ‫والسالمة الجوٌة وموضوعات الطائرات دون طٌار‪ ،‬والمرأة فً الطٌران‪ ،‬باإلضافة إلى موضوعات متخصصة عن التهدٌدات‬ ‫والمخاطر المتعلقة بأمن الطٌران‪ ،‬كما ناقش السٌاسات االقتصادٌة‪ ،‬ومشاركة القطاع الخاص‪ ،‬ومحور المطارات الذكٌة‬ ‫والتقنٌة‪ ،‬وتطوٌر تجربة المسافرٌن فً المطارات‪ ،‬وإدارة المواهب وبناء جٌل واعد فً الطٌران المدنً‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫الخارجٌة الروسٌة‪ :‬الفروف ٌبحث عودة الطٌران السٌاحً إلى مصر‬ ‫حنان محمد‬

‫أعلنت وزارة الخارجٌة الروسٌة‪ ،‬الٌوم‪ ،‬أن زٌارة وزٌر الخارجٌة الروسً سٌرجً الفروف‪ ،‬المرتقبة‬ ‫لمصر‪ ،‬سوف تشهد مناقشة استئناف الرحالت الجوٌة الكاملة بٌن البلدٌن‪ ،‬واالنتهاء من العمل المشترك‬ ‫للمتخصصٌن األمنٌ​ٌن فً مطاري الغردقة وشرم الشٌخ‪.‬‬ ‫وقالت الوزارة‪" :‬سٌكون من الموضوعات المهمة فً المحادثات المرتقبة استئناف الرحالت الجوٌة‬ ‫الكاملة بٌن روسٌا ومصر ووضع اللمسات األخٌرة على العمل المشترك للمتخصصٌن الروس‬ ‫والمصرٌ​ٌن لضمان مستوى كا ٍ‬ ‫ف من األمن فً مطاري الغردقة وشرم الشٌخ"‪.‬‬ ‫كانت حركة الطٌران قد توقفت بٌن مصر وروسٌا منذ نهاٌة عام ‪ ،2015‬بعد تحطم الطائرة الروسٌة‬ ‫"إٌرباص‪ "321-‬التابعة لشركة "كوجالٌم آفٌا"‪ ،‬فوق شمال سٌناء‪.‬‬ ‫وٌعقد القطاع السٌاحً المصري آماال عرٌضة على عودة حركة الطٌران الشارتر غٌر المنتظم مباشرة‬ ‫من روسٌا لشرم الشٌخ والغردقة‪ ،‬حٌث لم ٌشفع عودة الطٌران المنتظم للقاهرة فقط لحل األزمة التً‬ ‫أعقبت توقف الرحالت الروسٌة للمدن على ساحل البحر األحمر‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫وزٌرا الطٌران والرٌاضة ٌضعان اللمسات النهائٌة الستقبال األمم اإلفرٌقٌة‬ ‫احمد سند‬

‫وزٌرا الطٌران والرٌاضة ٌضعان اللمسات النهائٌة الستقبال األمم اإلفرٌقٌة‬ ‫اجتمع أمس الفرٌق ٌونس المصرى وزٌر الطٌران المدنى بالدكتور أشرف صبحى وزٌر‬ ‫الشباب والرٌاضة بدٌوان عام وزارة الطٌران‪ ،‬فى إطار االستعدادات النهائٌة الستضافة‬ ‫مصر لبطولة كأس األمم اإلفرٌقٌة لعام ‪ ،2019‬والتى ستقام خالل شهر ٌونٌو المقبل‪،‬‬ ‫وخالل االجتماع أعرب وزٌر الطٌران عن سعادته باستضافة مصر لهذا الحدث الرٌاضى‬ ‫األبرز بالقارة السمراء‪ ،‬مؤكدًا حرص الوزارة على تقدٌم كل سبل الدعم والخدمات لجمٌع‬ ‫الفرق والوفود اإلفرٌقٌة والدولٌة المشاركة من أجل إنجاح هذا الحدث المهم‪ ،‬وخروجه‬ ‫بالصورة المشرفة التى تلٌق بمكانة مصر أمام دول العالم‪ ،‬حٌث تم تخصٌص صالة (‪)4‬‬ ‫الستقبال البعثات الرٌاضٌة المشاركة فى الحدث‪ ،‬كما أعلن عن إطالق اسم البطولة على‬ ‫الصالة خالل فترة انعقادها فى مصر‪ ،‬ووجه الوزٌر بتخصٌص كاونترات ولوحات إرشادٌة‬ ‫ً‬ ‫فضال عن تكوٌن فرق عمل من العالقات العامة‬ ‫لتقدٌم التسهٌالت للمشاركٌن والوفود‪،‬‬ ‫صا لتسهٌل وسرعة إنهاء‬ ‫بشركتى مٌناء القاهره الجوى ومصر للطٌران ٌرتدون ز ًٌا مخص ً‬ ‫إجراءات وصول وسفر الوفود المشاركة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫تأخر إقالع ‪ 8‬رحالت من مطار القاهرة بسبب أعمال الصٌانة وظروف التشغٌل‬ ‫كتب أحمد حمادة‬

‫شهد مطار القاهرة الدولى‪ ،‬صباح الٌوم الجمعة‪ ،‬تأخر إقالع ‪ 8‬رحالت دولٌة عن المواعٌد‬ ‫المقررة لها بجدول التشغٌل‪ ،‬وذلك بسبب أعمال الصٌانة وظروف التشغٌل‪.‬‬ ‫وقالت مصادر مالحٌة بمطار القاهرة إن رحلة خطوط طٌران اإلمارات ‪ 926‬المتجهة إلى‬ ‫دبى‪ ،‬ورحلة الخطوط العمانٌة ‪ 408‬المتجهة إلى مسقط‪ ،‬ورحلة الخطوط الكوٌتٌة ‪552‬‬ ‫المتجهة إلى الكوٌت‪ ،‬ورحلة الخطوط التركٌة ‪ 693‬المتجهة إلى إسطنبول‪ ،‬تأخروا عن‬ ‫المواعٌد المقررة لهم بجدول التشغٌل وذلك بسبب أعمال الصٌانة‪.‬‬ ‫واضافت المصادر أن رحلتى الخطوط السعودٌة ‪ 306‬و‪ 382‬المتجهتٌن إلى جدة‪ ،‬ورحلة‬ ‫الخطوط المغربٌة ‪ 273‬المتجهة إلى كازابالنكا‪ ،‬ورحلة الخطوط المصرٌة العالمٌة ‪5340‬‬ ‫المتجهة لمدرٌد‪ ،‬تأخروا عن مواعٌد اإلقالع بسبب أعمال الصٌانة‪ ،‬مشٌرة إلى أن تلك‬ ‫الرحالت شهدت تأخرا ما بٌن ساعة و‪ 3‬ساعات‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


flyegypt to launch new services to Hurghada and Sharm El Sheikh in summer 2019

flyegypt plans to launch new services to Hurghada and Sharm El sheikh in Summer 2019. flyegypt will operate four weekly services to Hurghada between 16 April 2019 to 29 September 2019 and will increase frequency to five times weekly, effective 23 June2019. Sharm el Sheikh will be served by three weekly service, operating between 16 April 2019 to 30- September 2019. Carrier plans to increase frequency to five times weekly, effective 03June 2019. Both routes will be operated with Boeing 737-700 equipment.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


Middle East Airlines opts for Recaro seats

Middle East Airlines is investing in the seat comfort and reliability of Recaro Aircraft Seating. The airline has ordered eleven firm and seven optional full cabin fits for its A321 NEO fleet. The CL3710 takes comfort in economy class to a new level. With its all-new modular design and the addition of a range of comfort elements it enables better body posture, a better ability to change sleeping positions and a reduction of pressure points at a minimum weight. The seat gives a new meaning to comfort above the clouds. With its new leg rest and generously sized backrest Recaro’s CL5710, a business class electrical seat for short and medium-haul flights, also offers super comfort for passengers. It features a modern design and more storage space and can be equipped with the latest inflight entertainment systems and a monitor of up to 13 inches. Electronic devices can be accommodated on the large, foldout table with integrated tablet holder.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


Royal Air Maroc launches Miami-Casablanca service

Royal Air Maroc launched three times weekly MiamiCasablanca service on 03 April 2019. The carrier operates the route with Boeing 787-8 equipment.

Source: CAPA ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


Ethiopian preliminary report 'very thorough': NTSB chairman The chairman of the US National Transportation Safety Board says a preliminary report on the Ethiopian Airlines Boeing 737 Max 8 crash was "very thorough", even as he cautions that information could well change following the release of the initial findings. "I thought the report was very thorough and well done," Robert Sumwalt told reporters following the Aero Club luncheon in Washington DC earlier today. "I applaud the Ethiopian government for coming up with it within not a lot of time, which was 30 days," adds Sumwalt, calling the report "a very comprehensive job". Sumwalt, however, urges the industry to refrain from speculating on the cause of the 10 March crash, telling the audience at the luncheon: "The only caveat i can put on that is that it's a preliminary report and things can change." NTSB sent representatives to participate in the investigations into the Ethiopian crash and the October 2018 crash of a Lion Air 737 Max 8 in Indonesia that went down in similar circumstances. Preliminary reports into both incidents had highlighted erroneous angle-of-attack sensor readings, and repeated instances of the aircraft pitching nose-down automatically. Attention has focused around the aircraft's Manoeuvring Characteristics Augmentation System (MCAS) – a system new to the 737 Max and not found on earlier 737 variants – and how it could have activated in response to the erroneous readings. Boeing started developing a software update for MCAS following the Lion Air crash, and said in recent days it is working to have the update certified by regulators. Sumwalt declines to comment on whether Boeing could have moved faster on the software update after the Lion Air incident, saying that the NTSB was not involved in the US Federal Aviation Administration's decision to ground the 737 Max on 13 March, aside from validating data from the Ethiopian flight to help the FAA make an informed decision. "That's an issue for the regulator [the FAA]," he says. "That's not in our lane."

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


1 Ethiopian Max probe yet to explain crucial sensor failure

Investigators have yet to explain the reason why an angle-of-attack sensor on the ill-fated Ethiopian Airlines Boeing 737 Max 8 suddenly started exhibiting wildly fluctuating readings as the jet lifted off from Addis Ababa. The Ethiopian transport ministry stated during a press briefing on 4 April that the inquiry “did not find any information” regarding foreign-object damage to the aircraft, and that the flight-data recorder “doesn’t indicate” any such damage. As the aircraft commenced its climb the false readings from the lefthand sensor were followed by the stick-shaker triggering on the captain’s side – although the preliminary inquiry findings have not clarified the extent to which the pilots were aware of it, despite its activating continuously for some 4min 45s. Investigators have also highlighted a deviation in airspeed and altitude readings on the pilots’ instruments which emerged after liftoff. Continuous stick-shaker activation, along with disagreeing airspeed and altitude data, are symptomatic of erroneous input from an angleof-attack sensor.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


2 So far, the preliminary inquiry suggests the only clear reference by the pilots to the flawed sensor came several minutes into the flight, as the crew struggled to deal with pitch trim problems and turned back to Addis Ababa. Almost immediately after a master caution alarm sounded, the cockpit-voice recorder captured both pilots calling out, “Left alpha vane”. The inquiry has not specified whether the erratic readings were due to a physical problem with the sensor or the processing of its information by the air data system. Indonesian investigators probing the similar Lion Air 737 Max accident on 29 October last year found that the aircraft had experienced a number of airspeed and altitude problems over the three days prior to the crash. An angle-of-attack sensor was subsequently replaced but the aircraft proceeded to suffer airspeed, trim and stick-shaker issues during a 28 October service to Jakarta. Further checks on the air data system were carried out when the aircraft arrived, but it was subsequently cleared to operate its next service – during which it suffered similar flight-control problems to those on the inbound sector, resulting in a fatal loss of control. Ethiopian took delivery of the aircraft involved in the Addis Ababa crash on 15 November, little more than two weeks after the Lion Air accident. Checks on the Ethiopian aircraft’s maintenance log reveal “several” references to “temporary erratic airspeed and altitude fluctuations” over the first half of December, says the Ethiopian aircraft accident investigation bureau. There was an entry regarding the aircraft’s rolling during autopilot operation, as well as a notification about “erratic and exaggerated” readings from the altitude and vertical-speed indicator. But the inquiry points out that maintenance actions were carried out and that none of the faults was reported to have reoccurred. Other entries in the maintenance log for 39 flights prior to the accident only show issues which appear unrelated to the crash.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


Indonesia's Travira Air acquires maiden ATR72-600

Travira Air (TVV, Jakarta Halim) has acquired an ATR72-600 from Nordic Aviation Capital, its first aircraft of the type. According to the Danish lessor, the Avions de Transport Régional turboprop is msn 1187, formerly 9M-MYD with MASwings (MY, Kota Kinabalu). The Indonesian carrier currently operates one ATR42-600, one B737-500, one B737-800, two Cessna (single turboprop) 208B Grand Caravans, one G450, two Beech 1900Ds, one Beech (twin turboprop)King Air 300, and various helicopters on passenger charter flights throughout Indonesia for oil and gas conglomerates as well as mining and medical corporations.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


FS given until mid-2Q19 to submit binding Alitalia offer

Italy's state-owned national railway firm, Ferrovie dello Stato (FS), has been given until April 30 to formulate a binding offer for Alitalia (AZ, Rome Fiumicino) after initially asking the Italian government for a two-month extension. The deadline for submissions expired on March 31 with FS the only viable contender so far. The firm had sought the extension in order to iron out a business plan for the bankrupt carrier. Sources familiar with developments told Dow Jones that the new date was communicated to FS chief executive Gianfranco Battisti via a letter from Alitalia's extraordinary commissioners in concert with the Italian Ministry of Economic Development. FS has courted multiple prospective investors including Delta Air Lines (which has been unofficially linked to a 10% stake) and China Eastern Airlines as well as various Italian state and privately-owned entities. Alitalia's bankruptcy commissioners last week warned FS that the sales process could not go on indefinitely and urged it to formalise a deal or walk away in which case the carrier would be liquidated

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


US investor to try to launch new ULCC based on XTRA Airways Businessman Andrew Levy is planning to launch a new ultralow-cost carrier based on XTRA Airways(XP, Miami Int'l) which he acquired in August 2018, Here & Now has reported. The carrier is eyeing a late 2019 or early 2020 launch with a fleet consisting of five aircraft. According to Bloomberg, the fleet would most likely consist of B737-800s. By 2023, it plans to operate forty-five aircraft. Last year, XTRA Airways sold most of its aircraft - namely six B737-400s and two -800s - to Swift Air (United States of America) (WQ, Phoenix Sky Harbor). XTRA continues to operate a single -400, N688XA (msn 24688), in order to keep its Part 121 certification active. The 28-year narrowbody is owned by AerSale and is currently parked at Fort Lauderdale Int'l. Levy used to be the Chief Financial Officer for United Airlines (UA, Chicago O'Hare) and helped establish Allegiant Air (G4, Las Vegas McCarran). Short of disclosing any specific business plans, he promised to focus on offering low fares and a simplified fee structure. The carrier's network will be "defensible" and focused on underserved and unserved secondary markets. The airline will also be renamed. The airline hopes to raise USD100 million from investors by July 2019. ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطيران‬


‫ادارة العالقات العامة ‪ -‬الشركة القابضة‬ ‫لمصر للطيران‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.