من خلف الزجاج كنت أراقبها .. كان الصبح يطل بوجهه بارداً لا يزال والسمس تنزلق في السماء جدائل شقراء تغرس نفسها في قلب البحر لتستحم .. وتثير الدفء رويداً .. رويداً .. حتي يصل إليها .. تحس به فترتخي أعضاؤها التي تيبست إثر ليلة باردة ! مدينة الكتب تتمني لكم قراءة ممتعة