8 minute read
I am Yaffa
from Falastin Volume 4 Issue 3
by paccusa
I am Yaffa Hassan Elsamna
I am from occupied lands From blood oranges and storming beaches I am from the land of the oppressed, home of the brave Where the olive and fig trees are revered I am from the land of farmers Who know no greater than the land of their fathers I’m from a land filled with dabke lines and open weddings From the land of the greatest chaplains From tan skin and musky scents From my foremothers’ birthplace and forefathers’ deathbed From the origins of the Abrahamic religions Where the oppressed Became the oppressors From the home of the original Samaritans Constantly being the center of attention To the great mosques, churches, and synagogues
تصوير جهاد داوود
كم أي مشكلة مع المستوطنين أثناء زيارة هذه المسارات؟هل حصل مع عدة حوادث، واحدة منها كانت في وادي قCانCا ً نعم حدث معي شخصيا صادرة. ذهبت مع مجموعة شباب لزيارة المكان و تثبيCت وجCود المهدد بالم اك. رآنا المستوطنون الذين يعيشون فCي قCمCة الCتCلCة و الشعب الفلسطيني هن ها أعلام إسرائيلية و نزل منها رجلين و سCألCونCا مCاذا نزلوا إلينا بسيارة علي أننا نتجول في أرضنا، واحد من الشباب كان رافع عCلCم نفعل هناك، قلنا لهم ناء الجولة مما أغضب أحد المستوطنين فقال إن هذه الأرض له، فلسطيني أث دأ أحد الرجلين بالسباحة في مستنقع ماء أمامنا. سألناهCم قلنا له ليست لك و ب ترفوا أنهم من دول أوروبية و كررنا لهم أن هذه أرضCنCا من أين أصلهم فاع ثم أكملنا طريقنا. ماذا تتمنى لهذا النشاط في المستقبل؟ يستمر هذا النشاط حتى يتعرف كل الشعب الفلسطيCنCي عCلCى أتمنى أن أتمنى أن تنمو هذه الCمCبCادرة لCتCشCمCل رحCلات لشCبCاب بلده قدر المستطاع. الشباب الفلسطينيين في المهجر يCأتCون ً فلسطينيين يعيشون في المهجر. عادة و يزورون المدن و لا يحصلون على فرصة اكCتCشCاف جCمCال لفترة قصيرة . مهم لجميع الشعب الفلسطيني أينما يتواجد أن يبذل جهده الطبيعة الفلسطينية ليتعرف على بلده و يقوي انتمائه وهويته الفلسطينية. كما قال الشاعر محمود درويش في قصيدة الأرض: أنا الأرض والأرض أنت و مشروع مسار فرسان الأرض؟ و لماذا بدأت هذه المبادرة؟ما ه ع مسار فرسان الأرض مجموعة شبابية تذهب فCي مسCارات و مشرو طبيعية و تاريخية في فلسطين. المسارات عادة تمتد بيCن جولات في مناطق ٢٠و ١٠بدأت هذه المبادرة لCتCعCريCف الشCبCاب عCلCى هCويCتCهCم كيلو متر. ة صلتهم بالأرض نفسها. كثير من الشباب الذين يCعCيCشCون الفلسطينية و تقوي ن منها ليكتشفوا بلدهم و شباب القرى عCادة يCبCقCون فCي في المدن لا يخرجو اد و أنا انضممت له و أصبحت ّ محيطهم. بدأ هذا المشروع صديقي محمد عي من المرشدين. ً واحدا ما هي أهمية زيارة هذه المسارات للشعب الفلسطيني؟ زيارة المسارات لكي يتعرف الشباب على أرض فCلCسCطCيCن، ً مهم جدا نه على شCاشCة الCتCلCفCاز و لCكCن فCي الCواقCع لأنCهCا ليس كفكرة أو شيء يرو ور الشباب هذه المسارات يرون بأعينهم جمال فCلCسCطCيCن أرضهم. عندما يز ز فلسطين عن دول أخرى فيزيد حبهم وارتباطهم بهويتCهCم الطبيعي و ما يمي الفلسطينية. ما تأثير الاحتلال الإسرائيلي على هذه الرحلات؟ كثير مCن هCذه ً مع الأسف الاحتلال له تأثير بارز على المسارات. أولا ها في الضفة الغربية، تم إحصاءها كأرض إسرائيلية بCطCرق المناطق، مع أن ا لافتات و إرشادات باللغة الCعCبCريCة أو بCطCرق أكCثCر بسيطة مثل أن يضعو مCوجCوديCن فCي ً المستوطنين دائما ً حدية كأن يمنعوا دخول الفلسطينيين. ثانيا ت مع أطفالهم حتى لو أنهم تحت سن السنة لكي يعرفوا أولادهم هذه المسارا و يعلموهم أنها أراض إسرائيلية ليثبتوا وجودهم و صلتهم على هذه الأرض من هCذه الأراضCي مCهCددة بCالCمCصCادرة فCنCحCن نCذهCب ا كثير ً بأرضنا. ثالث لسطينية لكي نثبت وجودنا على هذه الأرض لنقCاوم مCحCاولات بمجموعات ف المصادرة.
ما يحصل هذا فCي الأوانCي ً . ونادرا ً كما مرة آنفا ً باستخدام المادة الخام تماما يصلح لبعضها... ويمكن إصلاح بعض الأدوات المشققCة وخCاصCة ولكن قد الاسمنت حيث تغلق شقوقها، ويمCكCن اسCتCخCدامCهCا فCي الجرار بالجبص أو ب حها، لحفظ أشياء لا تتأثر بمثل هذه الشقوق كCحCفCظ بCعCض حالة تعذر إصلا الغلال أو الفواكه المجففة. المرحلة الخامسة: -هـ مرحلة التسويق: ات الفائضة عCن حCاجCة الCبCلCدة تCحCمCل عCلCى الCدواب كانت المصنوع مير حيث توضع في "سحاحير" صناديق خشبية كبيرة وتCرسCل وخاصة الح بالمقايضCة حCيCث تCبCدل كCل أداة ً إلى القرى المجاورة أو البعيدة فتباع غالبا . وفCي بCعCض الأحCيCان كCانCت تCبCاع ً أو ذرة أو شعيرا ً أو عدسا ً بملئها قمحا الذي يطرح نفسه الآن هو هل هذه كل مCا كCانCت تصCنCعCه بالنقود. والسؤال ن! وللإجابة على هذا التساؤل نقول: تلك كانت المصنCوعCات النساء من الطي الخمسة هي ما كان يدخل في تصنيعهCا دقCائCق الCفCخCار، التي تمر بالمراحل عرض للحرق والشواء وهناك أدوات آخري أكثر أهمية ممCا ذكCر ومن ثم تت طريقة نفسها ولكنها تخلو من إضافة دقائق الفخار إليها من بيد أنها تصنع بال ار من ناحية أخرى بل يCدخCل فCي تصCنCيCعCهCا السCدور ناحية ولا تشوى بالن المناقل والأقداح المصنوعة من القش.
Photo provided by Raja Ghazawneh ،وعادة ما تكCون دائCريCة ً سم تقريبا80يقومون بحفر حفرة عميقة تصل إلى مية الأواني المزمع حرقها وتسمى "بالمشواة" حيث تCغCطCى الشكل بحسب ك وتوضح بينهCا أقCراص ً مناسبا ً أرضيتها ثم تصف المصنوعات بداخلها صفا بحيث لا يCظCهCر ً الجلة وتغطى من الأعلى ومن جميع الجوانب بالجلة أيضا شعل فيها النار، وتكون الحفرة محاطة بالحجارة والتراب من منها شيء ثم ت مشتعلة مدة كافCيCة وهCي لا تCقCل عCن خCمCس سCاعCات الخارج وتبقى النار جلة، وكلما احترقت الجلة جيء بغيرها وهكذا حتCى يشCعCر تضاف خلالها ال . ً الصانع بأن القطع قد نضجت تماما
يحة اليوم الثاني وفي الصباح وبعد طCلCوع الشCمCس تCبCدأ ثم تترك لصب من التكسCيCر ودلCيCل ً عملية إخراج المصنوعات من المشواة بكل لطف خوفا رب عليها من الخارج فيسمع لها رنين حيث يCقCال "أنCهCا كونها"مشوية" يض ً الجرس" ودليل رنينها الصافي هو الاستدلال علCى نضCجCهCا أولابترن زي من التشقق ويقول المثل الشعبي" اضرب على الفCخCار يCبCان وعلى سلامتها نين الآنية السليمة من الآنية المشققة أو التCي لا تCخCلCو عيبه" حيث يختلف ر من الكسور. صفة أخرى تبين نضوجها وعدمه، هو لونها الأحCمCر الضCارب هناك دم النضوج فيبدو في اللون الأسود في بCعCض أجCزاء الCجCسCم إلى البياض ع يعه، وفي هذه الحالة تهشم الأواني ويعاد تصنيعها من جديد المصنوع أو جم
اسك ذرات الطحين وتصبح أكثر ليونة وسهولة في الCتCشCكCيCل حيث تتم نة التي كان يستخدمCهCا الCنCجCار فCي تCثCبCيCت ألCواح كالمعجو ً والتحويل تماما الزجاج على النوافذ والأبواب. ة جاهزة للتصCنCيCع حCيCث يCبCدأ الCعCمCل فCي الأوانCي عندما تكون الطين هذه الأواني؟ كان الحرفي يسعى لعمل ما يلزم من الأوانCي المطلوبة ما هي رته في حياتهم الCيCومCيCة الCخCاصCة والCتCي تCتCعCلCق كي يستخدمها الفلاح وأس بالطعام والشراب والاحتياجات الأخرى. المرحلة الثالثة: -ج التشكيل التجفيف والزخرفة: تم تشكيل وصناعة الفخار بواسطة الدولاب اليدوي وفي الفترة بعد أن ت دولاب الكهربائي،وبعد عملية التCشCكCيCل تCعCرض الأوانCي الاخيرة استخدم ال الفخارية في الهواء حتى تجف. تم شويها في التنور هو عبارة عن غرفتين: صغرى بCداخCل وبعد ذلك ي ال النار، وهي كثيرة الCفCتCحCات حCتCى يCخCرج مCنCهCا كبرى، مخصصة لإشع بCعCضCه فCوق ً . أما الكبيرة فهCي مCخCصCصCة لCوضCع الCفCخCار مCرتCبCااللهب ل النار في الغرفة الصغيرة لمCدة أربCع وعشCريCن سCاعCة، ويتم إشعابعض. تنور لمدة يومين، حيث تفتح "الروزنة" وهCي فCتCحCة فCي وبعدها يسد باب ال هCا يCتCم إخCراج الCفCخCار الCمCشCوي قCطCعCة قCطCعCة.أعلى الغرفة الكبيرة ومن شقق بعض الأواني بفعل رطوبة الجو والحرارة الزائدة والهواء ما تت ً وكثيرا في تركيبة المواد الخام فيأتي لهة الصCانCع وهCو يCحCمCل أو بسبب نقص في مزيج" المصنع مع قليل من الماء في إناء، ثم يصنع قCلCيCل قطعه من الطين " شيء من الماء ليملس المشققات من الأواني وهكذا وكأنه يقوم من الطين مع شقوق حتى ينتهي من اسCتCعCراض جCمCيCع الأوانCي الCتCي بعمليةالحام لتلك ال طCوح الCمCنCازل، أو فCي حCاكCورة بCعCيCدة عCن عCبCث يكون قد صنع على س نات والدواجن. وبعد أن ينتهي من صنع اللمسCات الأخCيCرة الصبيان والحيوا ً صنعات جميعها ، فقد يحتاج بعضها إلى الزخرفة التي غالCبCاعلى أجسام الم صابع على أجسام الCجCرار أو عCمCل يCديCن لCهCا خCاصCة بالأ ً ما تكون نقوشا اقير المصل والسفل والعسلية وما إلى ذلك حتى تCرك لCبCضCعCة الجرار والقع ن الصانع في هذه الفترة مCنCهCمCك فCي جCمCع "الCجCلCة" ، يكو ً أيام لتجف تماما وتحضيرها. النسوة تسرح إلى الخلاء، لجمع"الجلCة" مCن الأمCكCنCة الCتCي وقد كانت ن البقر التي كانت تسمى "بالعجال" والتي يضCمCن رعCيCهCا تسرح فيها قطعا ابل مقدار معين من الCحCبCوب عCن كCل رأس يCتCقCاضCاه أحد سكان القرية مق فتجمع النسوة "الجلة" فCي أكCيCاس وتCنCقCلCهCا عCلCى الراعي في وقت البيدر. الحمير إلى المكان المعد للشواء. المرحلة الرابعة: -د الشواء والحرق: ة الجفاف والتأكد منهCا وحCتCى تصCبCح الCقCطCع صCلCبCة بعد أن تتم عملي تم شويها في التنور هو عبCارة عCن غCرفCتCيCن: صCغCرى وجاهز للاستخدام ي رى، الصغرى مخصصة لإشعال النار. وهي كثيرة الفتحات حCتCى بداخل كب بCعCضCه ً منها اللهب. أما الكبيرة فهي مخصصة لوضع الفخار مCرتCبCايخرج عال النار في الغCرفCة الصCغCيCرة لCمCدة أربCع وعشCريCن فوق بعض. ويتم إش سد باب التنور لمدة يومين. حيث تفتح "الروزنة" وهي فتحة ساعة، وبعدها ي الغرفة الكبيرة ومنها يتم إخراج الفخار المشوي قطعة قطعة.في أعلى يق الأخرى فهي الأقدم التي استخدمت في عملية الشوي فكانو أما الطر ما تكون حبيباتها متماسكة رطبة إلى درجة ما غCيCر ً وبنسب متساوية وغالبا تسمى كل قطعة بالبيوت، وتنشر فCي مCكCان ً أنها ليست منتظمة الشكل تماما لاستقبالها، حيث تترك في العCراء مCعCرضCة لأشCعCة الشCمCس ً أعد خصيصا م تنخل في منخل ناعم لتخلص من الشوائب وتنCقCع بCالCمCاء والهواء لتجف، ث في حوض يتسع لها ويكون لون الطين بCعCد الCخCلCط أصCفCر لمدة عاما كامل مائل إلى الحمرة. الخامة الثانية: قطع الفخار المحطم: مع من الأرض العراء وهو مCوجCود بCكCثCرة، ويCوضCع تCحCت حيث يج فCوق قCطCع لCتCكCسCيCرهCا ً ال) يحرك جيئCة وذهCابCا َ ج ً لـ ُ حجر كبير يسمى (الجـ وثم تنخل بالمنخل وتحفظ دقائقه الناعمة لوقت التCصCنCيCع وتفتيتها وتحطيمها وهذه الطريقة ليست شائعة الاستخدام كونها غير اقتصادية. الخامة الثالثة: البقر والCحCمCيCر والCجCمCال والأغCنCام وغCيCرهCا وهCي عبارة عن روث شواء الأواني بعد تصنيعها وتجفيفها عن طCريCق حCرقCهCا تستعمل في عملية داخل التنور لتقوم بتسخينه كما سيأتي الحديث عنه لاحقا. المرحلة الثانية: - ب إعداد الجسم المصنوع وتشكيلة والأدوات المصنعة: طين بالماء لمدة عام مع تحريكة بين وقت وآخر لتتخمCر فCي بعد نقع ال نة الرخوة السهلة التشكيل والتحCويCل وآخCذ مCنCهCا قCدر الماء وتصبح كالعجي الحاجة ويعجن كما يعجن الطحين.