سوريا اليوم الاثنين 22092014 العدد 567

Page 1

‫سوريا اليوم‬

‫العدد‪ 567 :‬االثنين ‪2014/9/22‬‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا‬ ‫في در ا‪ ،‬جاثعي شر شهنداً في حمب‪ ،‬جأربعة‬

‫مجازر في إدلب وقصف عمى حماة‬

‫شهداء في حماة‪ ،‬جشهند في دنرالزجر جشهند‬

‫وحمب تحصد أرواح عشرات المدنيين‬

‫في الرقة‪.‬‬

‫جمن ههة أخرى‪ ،‬قتل‬

‫شرة مدعننن‬

‫الرياض وطهران تفتحان صفحة‬

‫من العالقات‬

‫جديدة‬

‫مى‬

‫األقل بنعهم أطيال جهرح شرجن آخرجن هراء‬

‫قصف مدفعي‪ ،‬بنعما كاعجا نحاجلجن بجر عهر‬

‫اليرات لمجصجل إلى داخل مدنعة دنرالزجر‪.‬‬

‫شهدت محافظة إدلب هجماً عنياً من قبل‬

‫جأجضح عاشطجن أن مدفعنة العظام استهدفت‬

‫الطنران الحربي العدند من الغارات الهجنة‬

‫تهمع آخرجن في اعتظار جدة القجارب لمعبجر‬

‫ظرنف‪ ،‬محادثاته مع عظنره السعجدي سعجد‬

‫قرب‪ ،‬التي‬

‫في العالقات بنن البمدنن جتأتي في مسار‬

‫قجات العظام بكافة أعجاع األسمحة كما شن‬

‫التي أدت إلى سقجط شرات الشهداء جالعدند‬

‫من الهرحى جدمار كبنر في المعازل حنث‬

‫استهدف طنران العظام المرجحي بمدتي الهبنط‬

‫المدعننن أثعاء‬

‫بجر م العهر بقجارب‪ ،‬بنعما‬

‫فنها أنضا‪.‬‬

‫جفي رنف حماة‪ ،‬تعرضت بمدة‬

‫تسنطر‬

‫منها المعارضة المسمحة معذ‬

‫ا تبر جزنر الخارهنة اإلنراعي محمد هجاد‬ ‫الينصل‪ ،‬في عنجنجرك بأعها تيتح فصال هدندا‬

‫ام‬

‫إرساء السالم جاألمن الدجلي جمصالح األمة‬

‫جمعرة الععمان فقد تعرضت لقصف مدفعي‬

‫بالبرامنل المتيهرة من قبل قجات العظام‬

‫هاء ذلك في تصرنح أدلى به ظرنف‬

‫قب‬

‫مى مدنعة خان شنخجن كما استهدف‬

‫إلى مقتل شرات جتههنر آالف من سكاعها‬

‫عنجنجرك بمعاسبة مشاركتهما في اهتما ات‬

‫المتيهرة أدت إلى حدجث مهزرة بحق المدعننن‬

‫جفي حمب ألقى الطنران الحربي المرجحي‬

‫حسبما ذكرت جكالة األعباء اإلنراعنة (ارعا)‪.‬‬

‫حمب‪ ،‬جقالت تعسنقنات الثجرة إن اشتباكات‬

‫السعجدي ان ذا المقاء سنشكل فصال هدندا‬

‫ج ابدنن بالبرامنل المتيهرة أما بمدتي كيرجما‬

‫جعصف العام‪ ،‬لقصف‬

‫جصارجخي مصدره معمل القرمند‪ ،‬جكذلك غارة‬

‫المتمركزة في القرى المحنطة بها‪ ،‬مما أدى‬

‫المقاء الذي استغرق سا ة أمس األحد في‬

‫الطنران المرجحي مدنعة سراقب بالبرامنل‬

‫جتدمنر مئات من معازلها‪.‬‬

‫الدجرة ‪ 69‬لمهمعنة العامة لألمم المتحدة‪،‬‬

‫هجنة‬

‫راح ضحنتها تسعة‬ ‫باإلضافة إلى‬

‫شر شهندًا‪،‬‬

‫ذا‬

‫شرات الهرحى جالميقجدنن‬

‫تحت األعقاض‪ ،‬كما شن الطنران الحربي‬

‫برامنل متيهرة‬

‫مدفعي جغارات‬

‫مى بمدة بعان الحص برنف‬

‫اإلسالمنة‪.‬‬

‫جقال ظرنف‪ :‬با تقادي ججزنر الخارهنة‬

‫بنن الهنش الحر جقجات العظام اعدلعت في‬

‫في العالقات بنن البمدنن‪ ،‬مضنيا‪ :‬عأمل بان‬

‫جهعجبا في در ا جرنيها‪ ،‬قصيت قجات العظام‬

‫مسار إرساء السالم جاالمن االقمنمي جالعالمي‬

‫جمع اعتهاء نجم أمس األحد استطا ت تجثنق‬

‫جصندا جمدنعة إعخل‪ .‬كما قصيت في رنف‬

‫العالم‪.‬‬

‫شر طيالً جشهند تحت‬

‫جشن الطنران الحربي ستة غارات هجنة مى‬

‫المقاء بأعه جمن معطمق إدراك أ منة جحساسنة‬

‫المعطقة‪ ،‬في حنن استهدف الطنران المرجحي‬

‫ذه اليرصة‬

‫غارات هجنة مى بمدة احسم أدت إلى سقجط‬

‫حي بستان الباشا‪.‬‬

‫جقالت لهان التعسنق المحمنة في سـجرنا أعها‬

‫بالمدفعنة بمدات النادجدة جدنر العدس جالهنزة‬

‫جصجن مصالح همنع الشعجب اإلسالمنة في‬

‫سبعة جتسعنن شهندًا بنعهم أربع ج شرجن‬

‫إدلب بمدة كيرجمة جمدنعة معرة الععمان‪.‬‬

‫من هاعبه‪ ،‬صرح جزنر الخارهنة السعجدي اثر‬

‫ثالثة ج شرنن شهنداً‪.‬‬

‫سندة‪ ،‬جخمسة‬

‫التعذنب‪ ،‬جأضافت المهان أن اثعنن جأربعنن‬

‫شهنداً قضجا في إدلب‪ ،‬باإلضافة إلى أربعة‬

‫ج شرنن شهندًا في دمشق‪ ،‬جثالثة شر شهندًا‬

‫بمدة تل الصجان جسط اشتباكات‬

‫مدنعة الزبداعي بأربعة برامنل متيهرة‪.‬‬

‫عنية في‬

‫نشكل‬

‫ذا اليصل الهدند فصال مثم ار في‬

‫ذه األزمة جاليرصة المتاحة لمجاههتها‪ ،‬ععتقد‬

‫بأععا نمكععا من خالل اغتعام‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


‫جتهعب األخطاء السابقة تحقنق العهاح في‬

‫خطته لتسمنح المعارضة السـجرنة جتههنز ا‬

‫كان الينصل قد جهه د جةً إلى ظرنف‪ ،‬قبل‬ ‫أشهر‪ ،‬لزنارة السعجدنة جاهراء محادثات فنها‪،‬‬

‫هجنة داخل سـجرنا‪ ،‬ججصف ذلك بأعه مؤشر‬

‫مجاههة ذه األزمة الحساسة هدا‪.‬‬

‫لقتال تعظنم الدجلة اإلسالمنة جشن غارات‬

‫قجي نظهر لمعالم أن األمرنكننن متحدجن في‬

‫غنر أن ظرنف ا تذر ن دم تمبنة الد جة‪،‬‬

‫مجاههة ذا الخطر‪.‬‬

‫إنران جالغرب حجل البرعامج العججي اإلنراعي‪.‬‬

‫أردوغان ناقش مع الناتو إقامة منطقة‬

‫لتزامعها مع إحدى هجالت المياجضات بنن‬

‫موسكو تدعو واشنطن إلى احترام سيادة‬

‫تتهم دمشق أعقرة بأعها تر ى مسمحنن‬

‫نهاهمجن األراضي السـجرنة اعطالقا من‬ ‫الحدجد‪ ،‬األمر الذي عيته أعقرة‪.‬‬

‫واشنطن تجدد اتهاماتها لمنظام باستخدام‬

‫الكمور السام‬

‫عازلة مع سـوريا‬

‫سـوريا أثناء الحرب عمى داعش‬

‫بر جزنر الخارهنة األمرنكي هجن كنري‬

‫مهددا‬ ‫قال الرئنس التركي رهب طنب أردجغان‪ ،‬نجم‬ ‫أبمغ جزنر الخارهنة الرجسي سنرهي الفرجف‬

‫عظنره األمرنكي هجن كنري بضرجرة احترام‬ ‫جاشعطن السنادة السـجرنة خالل حربها ضد‬

‫تعظنم دا ش‪ ،‬مؤكدا مى ضرجرة االلتزام التام‬

‫بمجائح معظمة األمم المتحدة جأ راف القاعجن‬ ‫الدجلي‪.‬‬

‫جقالت ج ازرة الخارهنة الرجسنة في بنان لها إن‬

‫الفرجف أبمغ كنري بضرجرة االحترام غنر‬

‫المشرجط لمسنادة السـجرنة خالل إعهاز خطط‬

‫التحالف الذي تقجده الجالنات المتحدة جالذي‬

‫نشمل استخدام القجة‪.‬‬

‫جكان الرئنس األمرنكي باراك أجباما أكد أن‬

‫بالده ستجاصل ههجد ا لمتحرك ضد تعظنم‬ ‫الدجلة اإلسالمنة‪ ،‬جقال أمس السبت في كممته‬

‫اإلذا نة األسبج نة " لن عتردد في التحرك ضد‬ ‫ؤالء اإلر ابننن في العراق جسـجرنا"‪ ،‬لكعه‬

‫شدد‬

‫مى أن‬

‫ذه لنست حرب الجالنات‬

‫المتحدة فقط جاعما كل شعجب المعطقة جدجل‬ ‫العالم‪.‬‬

‫كما أشاد أجباما بتصجنت الكجعغرس األسبجع‬

‫الماضي ‪ -‬في مجقف مجحد عادر‪ -‬مى تأنند‬

‫أمس األحد‪ ،‬اعه بحث مع الجالنات المتحدة‬ ‫األمرنكنة جحمف " العاتج" إقامة معطقة‬

‫ازلة‬

‫مع سـجرنا مى الحدجد الياصمة بنن البمدنن‪.‬‬

‫جأشار أردجغان‪ ،‬في تصرنحات صحينة‪ ،‬إلى‬

‫اعه " عاقش مع الرئنس األمرنكي باراك أجباما‬

‫جحمياء في حمف شمال األطمسي خالل قمة‬

‫الحمف‪ ،‬في جقت سابق من الشهر الهاري‪،‬‬

‫إقامة معطقة ازلة مى الحدجد مع سـجرنا"‪.‬‬

‫جكان أردجغان قال‪ ،‬نجم االثعنن الماضي‪ ،‬إن‬ ‫الهنش التركي نعتزم إقامة معطقة ازلة مى‬

‫طجل الحدجد مع العراق جسـجرنا‪ ،‬لمجاههة‬

‫تهدند مقاتمي دا ش‪.‬‬

‫جأ معت تركنا أعها لن تشارك في العممنات‬ ‫العسكرنة‪ ،‬كما د ت إلنها الجالنات المتحدة‬

‫ضد مقاتمي تعظنم " دا ش"‪ ،‬كما حظرت‬ ‫استخدام قا دتها الهجنة في اعهرلنك لشن مثل‬

‫تمك الضربات‪.‬‬

‫جكاعت تركنا أ معت في أكثر من معاسبة ن‬ ‫استعداد ا ليرض معطقة‬

‫ازلة‬

‫مى الحدجد‬

‫السـجرنة التركنة‪ ،‬لكن بتيجنض أممي ج ربي‪.‬‬

‫جقامت تركنا بقطع القاتها مع سـجرنا‪ ،‬مى‬

‫ن قمق الجالنات المتحدة بشأن‬

‫استخدام العظام السـجري غاز الكمجر ضد‬

‫المدعننن‪ ،‬بنعما أكدت دمشق تعينذ التزاماتها‬

‫في إطار اعضمامها التياقنة حظر األسمحة‬ ‫الكنمنائنة‪ ،‬جأعها أصبحت خالنة من‬

‫السالح‪.‬‬

‫ذا‬

‫جهدد كنري اتهام العظام السـجري باعتهاك‬

‫معا دة حظر األسمحة الكنمنائنة باستخدام‬

‫قجاته غاز الكمجر سالحا ذا العام‪ ،‬جأشار إلى‬

‫تقرنر لمعظمة حظر األسمحة الكنمنائنة أعها‬ ‫تجصمت " بدرهة‬

‫النة من الثقة" إلى أن‬

‫الكمجر استخدم بشكل معههي جمتكرر كسالح‬

‫في شمال سـجرنا‪.‬‬

‫جقال إن تقرنر المعظمة استعد إلى تقارنر‬

‫شهجد‬

‫نان أكدجا أعه تم استخدام مرجحنات‬

‫في همات بغاز الكمجر‪ " ،‬مما نشنر بقجة إلى‬ ‫ضمجع العظام السـجري" ألن مقاتمي المعارضة‬

‫ال نممكجن مرجحنات‪.‬‬

‫جأضاف أن الجالنات المتحدة قمقة بشكل كبنر‬

‫حنال عتائج ذا التقرنر التي تشنر إلى اعتهاك‬ ‫اتياق األسمحة الكنمنائنة‪ " ،‬ج مى عظام األسد‬

‫أن نعمم أن المهتمع الدجلي سنحاسبه‬

‫مثل ذا االستخدام"‪.‬‬

‫مى‬

‫خمينة األحداث التي تشهد ا األخنرة‪ ،‬حنث‬ ‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


‫لكن بناعا صاد ار ن ج ازرة الخارهنة السـجرنة‬

‫أعه إذا كان عاك من ضرجرة لتدمنر التعظنم‬

‫المزند من المقاتمنن من الغرب ألهل إ ادتهم‬

‫جقال رجعي‪ ،‬في مقابمة مع ‪ ،CNN‬ردا مى‬

‫جختم السنعاتجر األمرنكي بتكرار الد جة إلى‬

‫أجباما جرأنه بإمكاعنة إرسال قجات برنة أمرنكنة‬

‫عاك ضرجرة‬

‫عشرته جكالة األعباء الرسمنة ( ساعا)‪ ،‬قال إن‬

‫فال نهب استبعاد إرسال قجات أمرنكنة‪.‬‬

‫جلن تستخدم السالح الكنمنائي تحت أي ظرف‬

‫سؤال حجل سبب تصجنته ضد خطة الرئنس‬

‫سـجرنا أكدت م ار ار ‪-‬ج ي تؤكد مهددا‪ -‬أعها لم‬ ‫كان‪.‬‬

‫جحذر بنان الخارهنة السـجرنة من احتمال قنام‬

‫لمجاههة التعظنم‪ " :‬قد عضطر لذلك‪ .‬ال أحد‬

‫من أسمتهم " األطراف اإلقمنمنة جالدجلنة‬

‫نرغب في العجدة إلى الحرب‪ ،‬ج عاك‬

‫المسمحة باألسمحة الكنمنائنة الستخدامها ضد‬

‫حرجب سابقة جلدي الكثنر من األصدقاء الذنن‬

‫المتآمرة‬

‫منها بتزجند التعظنمات اإلر ابنة‬

‫شعبعا"‪ ،‬بهدف اتهام هنش العظام السـجري‪.‬‬

‫في غضجن ذلك‪ ،‬كشف تقرنر لمعظمة حظر‬

‫دد‬

‫كبنر من أ ضاء الكجعغرس الذنن شاركجا في‬

‫قاتمجا في العراق جأفغاعستان جآخر ما نرغبجن‬

‫به‬

‫ج الذ اب مهددا إلى عاك لتكرار ما‬

‫األسمحة الكنمنائنة أن العظام السـجري امتمك‬

‫كاعجا نقجمجن به"‪.‬‬

‫جأجضح التقرنر أن سـجرنا كشيت في‬

‫ععتبر أن دا ش نهدد األمن القجمي األمرنكي‬

‫معشآت ألسمحة كنمنائنة‪ ،‬بنعها معشأة إلعتاج‬

‫نقجل الرئنس‪ ،‬فسنكجن منعا تدمنره‪ ،‬جأظن أن‬

‫سابقاً برعامهاً إلعتاج غاز "الرنسنن" القاتل‪.‬‬ ‫تمجز‪/‬نجلنج الماضي‬

‫ن امتالكها ثالث‬

‫الرنسنن‪ ،‬لكن هرى التخمص معها‪.‬‬

‫جنمكن له إلحاق األذى بعا في أمرنكا‪ ،‬كما‬

‫خطة تسمنح جتمجنل المعارضة السـجرنة لمقنام‬

‫جاعضمت سـجرنا الى اتياقنة حظر األسمحة‬ ‫في إطار اتياق رجسي أمرنكي أتاح تهعب‬

‫جليت رجعي إلى ضرجرة أن نقجم أجباما‬

‫ضربة سكرنة أمرنكنة‪ ،‬بعدما اتهمت دمشق‬

‫باستخدام غاز السارنن في هجم أجقع عحج‬

‫‪ 1400‬قتنل في غجطة دمشق‪.‬‬

‫سيناتور أمريكي دعم المعارضة لن يكفي‬ ‫لمقضاء عمى داعش‬

‫معارضة تمك االستراتنهنة"‪.‬‬

‫بالمسار ة بتقدنم طمب إهازة التدخل العسكري‬ ‫ضد التعظنم‪ ،‬با تبار أن األمر قد نستغرق‬

‫أشه ار من العقاش‪ ،‬كما حصل خالل التصدنق‬ ‫مى التدخل في العراق جأفغاعستان مضنيا‪:‬‬

‫" ذا أمر هدي لمغانة‪ ،‬جالكجعغرس ممزم‬ ‫كعربجن جفاء لهنشعا جدستجرعا بتعاجل‬

‫ذه‬

‫القضنة‪ ،‬جلكن نهب أن نصدر الطمب من‬ ‫الرئنس عيسه‪ ،‬جبعد ا نحصل مى المجافقة أج‬

‫ال نحصل منها"‪.‬‬

‫جلدى سؤاله حجل ما إذا كان التعظنم نشكل‬

‫خط ار مى األمن القجمي األمرنكي رد رجعي‬

‫بالقجل‪ " :‬لقد بات التعظنم بالتأكند خط ار‬

‫قال السنعاتجر األمرنكي‪ ،‬طجم رجعي‪ ،‬إعه‬ ‫متمسك بمجقيه الرافض لخطة الرئنس باراك‬ ‫أجباما‪ ،‬حجل االكتياء بتسمنح جد م المعارضة‬

‫السـجرنة من أهل مقاتمة تعظنم دا ش مضنيا‬

‫تجسنع دائرة المجاههة مع دا ش قائال‪ " :‬أما‬

‫مسرجر ألن الرئنس قال إن‬

‫لتدمنر التعظنم‪ ،‬جلكععي ال أظن أن تسمنح‬ ‫المعارضة السـجرنة سنيي بالغرض"‪.‬‬

‫آثار سوريا تتعرض لتدمير‬

‫قبل قوات النظام‬

‫ممنهج من‬

‫جتابع بالقجل‪ " :‬جلكن الحقنقة ي أعه إذا كعا‬

‫بهذه المهمة لن تعهح‪ ،‬جلذلك كان ال بد من‬

‫الكنمنائنة في أكتجبر‪/‬تشرنن األجل ‪،2013‬‬

‫إلى أجرجبا"‪.‬‬

‫متعاظما‪ .‬أعا‬

‫ضج في لهعة االستخبارات‬

‫جأتمقى بناعات حجل ذه القضانا أسبج نا‪ .‬قد‬

‫ال نكجن الخطر حاال جآعنا جلكن دف التعظنم‬ ‫ج إحداث اليجضى الشاممة في الشرق‬

‫األجسط جالقنام بكل ما بجسعه من أهل ضم‬

‫كشيت‬

‫التي‬

‫صجر‬

‫التقطتها‬

‫األقمار‬

‫االصطعا نة‪ ،‬أن خمسة من المجاقع األثرنة‬

‫السـجرنة الستة المسهمة لدى معظمة "النجعسكج"‬

‫كمجاقع أثرنة‬

‫المنة قد أصنبت بدمار كبنر‬

‫هراء الحرب الدائرة في سـجرنا‪.‬‬

‫فقد طال الدمار مجاقع جمباعي أثرنة في كل‬ ‫أرهاء سـجرنا‪ ،‬بما فنها مساهد تارنخنة جمبان‬

‫حكجمنة جقصجر‪ ،‬جقد استحالت بعضها إلى‬ ‫محض‬

‫أعقاض‪،‬‬

‫حسبما‬

‫نقجل‬

‫باحثجن‬

‫جمختصجن لدى الهمعنة األمرنكنة لتطجنر‬

‫العمجم‪ ،‬الذنن أضافجا أن المجقع الحضاري‬

‫الجحند الذي سمم من التدمنر ج مدنعة دمشق‬

‫القدنمة‪.‬‬

‫جنقجل برنان داعنمز‪ ،‬من متحف مدنعة‬

‫فنالدنمينا األمرنكنة‪ ،‬الذي شارك في البحث‬

‫"من مصادرعا جاتصاالتعا في سـجرنا تأكدعا آن‬ ‫الدمار قد حل بمجاقع تراثنة‬

‫المنة‪ ،‬جلكععا‬

‫فجهئعا بعتائج ذا البحث الذي أظهر مدى ذا‬ ‫الدمار"‪.‬‬

‫ذا فنما جقع أشد الدمار في مدنعة حمب التي‬

‫تعتبر جاحدة من أقدم مدن العالم المأ جلة‬ ‫باستمرار من قدنم الزمان‪.‬‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


‫جشهدت مدنعة حمب الشمالنة‪ ،‬التي كاعت إلى‬

‫أصاب برج القمعة الهعجبي الشرقي‪ ،‬كما‬

‫من حهم الخسائر في صيجف التعظنم مى‬

‫ام ‪ 2000‬قبل‬

‫ن‬

‫مى الهاعب اآلخر في معاطق سنطرة التعظنم‬

‫هد قرنب تعتبر اصمة سـجرنا االقتصادنة‪،‬‬

‫جالتي نعجد تارنخها إلى‬

‫المنالد‪ ،‬أشد المعارك في الحرب األ منة التي‬

‫تعصف بسـجرنا‪.‬‬

‫جتكشف الصجر الممتقطة في‬

‫امي ‪2011‬‬

‫ج‪ 2014‬مدى الدمار الذي أصاب مسهد‬

‫احدا من أ م‬ ‫المدنعة الكبنر‪ ،‬الذي نعتبر ج ً‬ ‫المعالم األثرنة في حمب‪.‬‬

‫أما مدنعة بصرى القدنمة فتحجي مدنعة‬

‫بصرى‪ ،‬أج بصرى الشام‪ ،‬الجاقعة في محافظة‬

‫نكشف ن آثار قصف الشمال‪.‬‬ ‫جقالت‬

‫المحافظة‬

‫كجرنن‬

‫جنغنعنر‪،‬‬

‫المسؤجلة‬

‫مى مجاقع اإلرث الحضاري في‬

‫معهد سمنثسجعنان األمرنكي‪ ،‬إن سـجرنا بحاهة‬

‫إلى مسا دة المهتمع الدجلي " لمعع تعرض‬

‫إرثها الحضاري لمدمار هراء الحرب"‪.‬‬

‫محجري الحصنة جسد الشهباء لكن األ الي‬ ‫أكدجا بأن الخسائر كبنرة جأن التعظنم قد‬ ‫اعسحب من دة عقاط تحت ضربات الثجار‪.‬‬

‫‪ %90‬من الشعب السـوري سيكون فقيرا‬

‫نهروان الشام تفتح ثالث جبهات مع‬

‫العام المقبل‬

‫داعش لتخفيف الضغط عن كوباني‬

‫در ا الهعجبنة‪ ،‬الكثنر من اآلثار الرجماعنة‬

‫جالبنزعطنة جاإلسالمنة‪.‬‬

‫جلكن في اليترة بنن أكتجبر‪/‬تشرنن األجل‬

‫أكد تقرنر صادر‬

‫‪ 2009‬جأبرنل‪/‬عنسان ‪ ،2014‬بدأت آثار‬ ‫القصف بالظهجر مى آثار ا بما فنها سقف‬ ‫الهامع العمري‪.‬‬

‫جبالعسبة لتدمر فقد كاعت اآلثار الرجماعنة‬

‫جاإلغرنقنة جاليارسنة في مدنعة تدمر الجاقعة‬

‫جسط الصحراء السـجرنة من أ م المعالم‬ ‫السناحنة في سـجرنا‪.‬‬

‫جتظهر الصجر اليضائنة مدى الدمار الذي‬ ‫أصاب ذه اآلثار بما فنها المسرح الرجماعي‬

‫هراء القصف المدفعي جعشاط القعاصة الجة‬ ‫مى استخدام‬

‫ذه المجاقع كقجا د إلطالق‬

‫الصجارنخ جمرابض لمدرجع‪ .‬كما تعرضت آثار‬

‫تدمر لمعهب‪.‬‬

‫جتشا د في الصجر طرًقا سكرنة هدندة شقت‬ ‫في الهزء الشمالي من المجقع األثري‪ ،‬إضافة‬ ‫إلى تحصنعات ( األسهم الجردنة) لحمانة‬ ‫اآللنات العسكرنة (األسهم الصيراء)‪.‬‬

‫أما قمعة الحصن التي نعجد تارنخها إلى القرن‬ ‫الحادي شر فقد استخدمت كمخبأ من قبل‬

‫المتمردنن جتعرضت لمقصف‪.‬‬

‫جنكشف تحمنل الصجر اليضائنة لمقمعة الجاقعة‬

‫إلى الغرب من مدنعة حمص ن الدمار الذي‬

‫ن " المهعة االقتصادنة‬

‫جاالهتما نة لغرب آسنا" ( اإلسكجا)‪ ،‬أعه في‬

‫أ من المكتب اإل المي لهبهة الكرد نجم أمس‬

‫األحد إن غرفة ممنات عهرجان الشام أ ادت‬

‫فتح ثالث هبهات مع تعظنم دا ش في رنيي‬

‫مارع جا زاز‪ ،‬لتخينف الضغط ن بمدة نن‬ ‫العرب " كجباعي" التي تتعرض لحممة سكرنة‬

‫ضخمة من تعظنم البغدادي‪.‬‬ ‫جأجضح المكتب إن‬

‫ذه المعارك تأتي‬

‫ال لمعارك غرفة ممنات "بركان اليرات"‬ ‫استكما ً‬

‫التي تضم فصائل الهنش الحر ج جحدات‬

‫حمانة الشعب الكردنة‪.‬‬

‫جأشار المكتب اإل المي لهبهة الكرد إلى أن‬ ‫اشتباكات عنية استخدمت فنه األسمحة الثقنمة‬ ‫مى محجر‬

‫هرت مساء أجل أمس السبت‬

‫تاللنن‪ ،‬تمكعت قجات هبهة الكرد جالثجار‬

‫خاللها من قتل ‪8‬‬

‫عاصر‬

‫تعظنم دا ش‪ ،‬ج تدمنر‬

‫مى األقل من‬

‫ربات جآلنات‬

‫سكرنة‪ ،‬الفت ًا إلى فتح هبهتنن ضد التعظنم‬

‫في محجري الحصنة جسد الشهباء‪.‬‬

‫جأكد المكتب اإل المي لهبهة الكرد استمرار‬ ‫االشتباكات‬

‫مع‬

‫التعظنم‬

‫مى‬

‫المحاجر‬

‫المذكجرة‪ ،‬الفتاً إلى اعهم لم نستطنعجا التأكد‬

‫حال استمرت األزمة السـجرنة إلى العام القادم‪،‬‬ ‫فإن كمية الخسائر ستبمغ عحج ‪ 237‬ممنار‬ ‫ممنار من العاتج‬ ‫ًا‬ ‫دجالر أمرنكي‪ ،‬بنعها ‪17‬‬ ‫ممنار قبل بدانة األزمة‬ ‫ًا‬ ‫المحمي الذي بمغ ‪60‬‬

‫في ‪ ،2010‬الفتًا إلى أن ‪ %90‬من الشعب‬ ‫السـجري سنكجعجن فقراء‪.‬‬ ‫جبحسب صحنية " الحناة" المعدعنة‪ ،‬كاعت‬

‫"المهعة االقتصادنة جاالهتما نة لغرب آسنا"‬

‫ددا من‬ ‫(اإلسكجا) د ت‪ ،‬األربعاء الماضي‪ً ،‬‬ ‫الخبراء السـجرننن جالدبمجماسننن إلطالق تقرنر‬ ‫ن كمية األزمة السـجرنة‪.‬‬

‫جأجضح التقرنر أن ام ‪2013‬‬ ‫األسجأ‬

‫ج العام‬

‫مى كل الصعد معذ بدء األزمة‪ ،‬إذ‬

‫جر مستم ار في المؤشرات التعمجنة‪،‬‬ ‫شهد تد ً ا‬ ‫جامتداد العزاع المسمح إلى معاطق جاسعة‪،‬‬

‫جازدناد أ داد العازحنن داخل البمد جالى البالد‬ ‫المهاجرة‪ ،‬جتقمص العشاط االقتصادي في‬

‫همنع القطا ات جالمعاطق‪ ،‬جاغالق أ داد‬ ‫كبنرة من الشركات جتسرنح العاممنن فنها‪.‬‬

‫جبنن التقرنر أن تمك الظرجف أدت إلى‬ ‫اعخياض العاتج المحمي اإلهمالي الحقنقي‬

‫باألسعار الثابتة لعام ‪ ،2010‬من ‪ 60‬ممنار‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


‫ممنار في ‪،2011‬‬ ‫ًا‬ ‫دجالر في ‪ 2010‬إلى ‪56‬‬ ‫ممنار في ‪ ،2012‬جالى عحج ‪33‬‬ ‫ًا‬ ‫ثم إلى ‪40‬‬ ‫ممنار في ‪. 2013‬‬ ‫ًا‬

‫ممنجعا‬ ‫دد م عحج ‪22‬‬ ‫ً‬

‫هدنر بالذكر أن كعنسة شهداء األرمن‬

‫من السـجرننن البالغ‬

‫جخمص التقرنر‪ ،‬إلى أن إعقاذ البمد نستد ي‬

‫مى ند‬

‫فقراء‪.‬‬

‫مجضحا‪ ،‬أن الخسارة اإلهمالنة‬ ‫جأسهب التقرنر‬ ‫ً‬ ‫لمعاتج المحمي اإلهمالي الحقنقي تقدر بأسعار‬

‫ههجد همنع الههات المععنة‪ ،‬ج ي دجلنة‬

‫‪ 70.67‬ممنار‪ ،‬جارتيعت مستجنات تضخم‬

‫تتخذ فنه همنع األطراف خطجات شها ة‬

‫‪ ،%89.62‬في اليترة الممتدة بنن ‪2012‬‬

‫نشار إلى أن المركز السـجري لبحجث‬

‫‪ 2010‬خالل األ جام الثالثة الماضنة بعحج‬

‫أسعار المستهمك خالل األزمة‪ ،‬إذ بمغت‬

‫ج‪.2013‬‬

‫جضع خرنطة طرنق‪ ،‬ركنزتها األجلى تضافر‬ ‫جداخمنة‪ ،‬من أهل التجصل إلى حل سناسي‬ ‫لجقف العزنف البشري جالمادي‪.‬‬

‫جأرهع التقرنر تسارع التضخم إلى اعخياض‬ ‫السجق السجداء‪ ،‬جارتياع األسعار بعسبة‬

‫ممنار دجالر‪ ،‬بعد أن كاعت عهانة ‪ 2012‬عحج‬

‫‪ %173‬خالل اليترة الممتدة بنن ‪2010‬‬ ‫ج‪.2013‬‬

‫جقدر الخبراء في االهتماع مهمجع الخسائر‬

‫التي تكبد ا االقتصاد السـجري طجال السعجات‬ ‫الثالث األجلى بعحج ‪ 139.77‬ممنار دجالر‪،‬‬

‫كما تكبد القطاع الخاص خسائر بقنمة‬

‫‪ 95.97‬ممنار‪.‬‬

‫‪ 48.4‬ممنار دجالر أمرنكي باألسعار الهارنة‪،‬‬ ‫أي أن خسائر الربع األجل من ‪ 2013‬ي‬

‫حجالي ‪ 40‬ممنار دجالر‪.‬‬

‫مقاتمو داعش يفجرون كنيسة أرمنية في‬

‫ديرالزور‬

‫معاطق جاسعة من البمد‪ ،‬السنما في حمب‬

‫شمال البالد‪.‬‬

‫جتضمن التقرنر تقدنرات الخبراء في شأن‬

‫اليقر‪ ،‬الذي ُنتجقع أن نصل خطه األدعى في‬ ‫‪ 2015‬إلى ‪ ،%59.5‬أما خطه األ مى فربما‬ ‫أن نتهاجز ‪ ،%89.4‬ج ذا نععي أعه إذا ما‬ ‫استمرت األزمة لغانة ‪ ،2015‬فسنكجن ‪%90‬‬

‫بالتخطيط لهجمات في األردن‬

‫أ من مصدر أمعي أردعي رفنع المستجى ن‬

‫عصر من تعظنم دا ش ا ترفجا‬ ‫ًا‬ ‫ا تقال ‪11‬‬ ‫أثعاء التحقنقات معهم بالتخطنط لشن " ممنات‬

‫جاليجضى"‪.‬‬

‫جعقمت جكالة األعباء األردعنة الرسمنة‬ ‫القبض‬

‫ن‬

‫مى‬

‫دد من الععاصر التكينرنة‬

‫مشنر إلى‬ ‫ًا‬ ‫المرتبطة بتعظنم دا ش اإلر ابي"‪،‬‬ ‫"إنداع ‪ 11‬عص ًار لغانة اآلن"‪.‬‬ ‫جأجضح المصدر أن " ذه الععاصر ا ترفت‬

‫إلى ‪ %70‬في ‪.2013‬‬

‫الصحي‪ ،‬باإلضافة إلى اعتشار القمامة في‬

‫اعتقل عناصر من داعش اعترفوا‬

‫المصدر قجله إن " األههزة األمعنة ألقت مؤخ اًر‬

‫في التعمنم األساسي من ‪ %98.4‬في ‪2011‬‬

‫المستشري جسجء العظافة جرداءة الصرف‬

‫العثماعننن بدانة القرن العشرنن‪.‬‬

‫إر ابنة" داخل المممكة‪ ،‬بهدف " إثارة الر ب‬

‫االهتماع أن اعخياض عسبة االلتحاق الصافي‬

‫اسعا‪ ،‬حنث أجقع ‪ 41‬ألف إصابة في‬ ‫ًا‬ ‫اعتشار ج ً‬ ‫العصف األجل من ‪ ،2013‬بسبب التمجث‬

‫ذكرى الضحانا األرمن الذنن قضجا‬

‫الربع األجل من ‪ 2013‬ارتيعت إلى ‪84.4‬‬

‫جأفاد بنان صحيي أصدرته المهعة بعد‬

‫جأكد التقرنر‪ ،‬أن مرض الالشماعنا سهل‬

‫بدنرالزجر اعتهى تشنند ا‬

‫السناسات جمقره دمشق‪ ،‬كشف في ‪ 2013‬أن‬

‫خسائر االقتصاد السـجري بسبب األزمة حتى‬

‫قنمة المنرة السـجرنة مقابل العمالت األخرى في‬

‫ام ‪ 1991‬جتخمد‬

‫بارتباطها بقنادات تعظنم دا ش في سـجرنا‬ ‫أفادت مصادر منداعنة بأن مقاتمي تعظنم‬

‫دا ش دمرجا ظهر نجم أمس األحد كعنسة‬

‫"شهداء األرمن" في حي الرشدنة بمدنعة‬

‫دنرالزجر‪ ،‬الفتنن إلى سماع أ ال الحي صجت‬

‫اعيهار كبنر تبنن فنما بعد إعه حدث في‬

‫الكعنسة ما أدى إلى اعهنار ا‪.‬‬

‫جأجضحت المصادر أن حي الرشدنة كان‬

‫تحت سنطرة هبهة العصرة جكاعت تحمي‬

‫الكعنسة من السرقات‪ ،‬جبعد سنطرة دا ش‬ ‫مى المدنعة‪ ،‬دمرته أمس األحد‪ ،‬مشنرنن إلى‬

‫أن عاصر التعظنم الذنن أشرفجا مى تيهنره‬

‫جأعهم مكميجن بتعينذ‬

‫ممنات إر ابنة‬

‫مى‬

‫ددا من المصالح‬ ‫الساحة األردعنة تستهدف ً‬ ‫الحنجنة بهدف بث الر ب في صيجف‬ ‫تمهندا‬ ‫المدعننن جاثارة اليجضى في األردن‬ ‫ً‬

‫لمخططات مستقبمنة تعجي قنادة تعظنم دا ش‬

‫في األردن"‪.‬‬

‫جأضاف المصدر أن " أحد‬

‫عاصر التعظنم‬

‫المممكة‪ ،‬اعيهر معزله أثعاء‬

‫ممنة تصعنع‬

‫اإلر ابي‪ ،‬جالذي نقطن في بمدة في شمال‬

‫المتيهرات ما أدى الكتشاف مخطط التعظنم‬

‫جالقبض‬

‫مى‬

‫عاصره"‪ .‬جأكد المصدر أن‬

‫مععجا تصجنر الحادثة‪.‬‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


‫عاصر ذا‬

‫عاقشجا معه احتمال أن نمعب دج ًار في المستقبل‬

‫الشتاء جبدء العام الدراسي‪ ،‬جفنما نحاجل‬

‫"التحقنقات ال تزال هارنة" مع‬

‫جكان مصدر قضائي أردعي صرح لجكالة‬

‫ذا فنما عيت مصادر المصرف المركزي‪،‬‬

‫ن ذلك جنتم حالنا تجزنع ‪ 20‬لنتر‬

‫مى المحكمة‬

‫أصدرت أي مذكرة تمزم المصرف المذكجر بأي‬

‫التعظنم‪.‬‬

‫فراعس برس بأن مد ي‬

‫الدجلة أحال ثماعنة أردعننن‬

‫ام محكمة أمن‬

‫في السمطة السـجرنة الهدندة‪.‬‬

‫لصحنية " األخبار" المحمنة أن تكجن قد‬

‫العظام سد‬ ‫هزت‬

‫ذا العقص إال أن مؤسساتها‬

‫لكل سنارة عقل بسبب أزمة العقل التي عتهت‬ ‫ن عقص مادة المازجت‪.‬‬

‫بتهمة استخدام االعترعت لمترجنج لتعظنم الدجلة‬

‫إهراءات خاصة‪.‬‬

‫جمن ههته أكد العا ل األردعي الممك بداهلل‬

‫المصرف عيسه لعدد من حسابات تعجد‬

‫لشرائه من السجق السجداء ‪ 120‬لنرة بنعما‬

‫جالدجلنة لمحاربة اإلر اب جالتصدي لمتطرف‬

‫إعهم من حزب اهلل‪.‬‬

‫بعضهم نضطر لشرائه ‪ 150‬لنرة ذا جسط‬

‫اإلسالمنة‪.‬‬

‫الثاعي " د م جمساعدة األردن لمههجد اإلقمنمنة‬

‫حمانة لممصالح الجطعنة األردعنة العمنا"‪.‬‬

‫ددا من القنادات‬ ‫جقال الممك خالل لقائه‬ ‫ً‬ ‫الدنعنة جالشخصنات أن " المممكة تد م‬ ‫االئتالف اإلقمنمي جالدجلي جتقنم البدائل‬ ‫لممسا مة‬

‫جالمسا دة‬

‫التعظنمات اإلر ابنة"‪.‬‬ ‫جأضاف‬

‫في‬

‫محاربة‬

‫جرفضت المصادر التعمنق‬

‫مى خبر إقيال‬

‫ألشخاص‪ ،‬تقجل الجالنات المتحدة األمرنكنة‬

‫غالء السمع الغذائية وتصاعد‬

‫المازوت‬

‫جنقجل سائقجن أعهم نعتظرجن أحناعاً حجالي‬

‫ست سا ات لملء خزاعاتهم‪ ،‬جأعهم نضطرجن‬ ‫سعره الذي حددته الدجلة ج ‪ 60‬لنرة جأن‬

‫تحكم تهار من داخل مؤسسات الدجلة‬

‫أزمة‬

‫جمحطات الجقجد بسعره جتجفره‪.‬‬

‫برنامج المنح الدراسية لمطمبة السـوريين‬

‫ذه‬

‫في السعودية‬

‫بداهلل‪ " :‬ععمل لمحاصرة اإلر اب‬

‫جالمتطرفنن جمن نعاصر م جتهينف مصادر‬

‫تمجنمهم‬

‫جعجظف كل‬

‫طاقاتعا جامكاعاتعا‬

‫لمتصدي لمخاطر تقسنم الدجل التي تتعرض‬

‫لص ار ات جع از ات في معطقتعا‪ ،‬جذلك حمانة‬

‫لها جحياظاً مى مكجعاتها ججحدة أراضنها"‪.‬‬

‫جاصمت أسعار المجاد التمجنعنة جالغذائنة‬ ‫جالخض ارجات جالمحرجقات صعجد ا السرنع‬

‫بسبب ارتياع سعر صرف الدجالر في السجق‬

‫برعامج خادم الحرمنن الشرنينن الهامعي‬

‫فقد جصل سعر كنمج لحم الخارجف البمدي إلى‬

‫الدراسات العمنا في المممكة العربنة السعجدنة‬

‫‪ 800‬لنرة بد جى ارتياع سعر العمف ج ذا بدأ‬

‫لمطمبة السـجرننن ببرامج الدراسات العمنا‬

‫نستغربه كثنر من المحممنن االقتصادي جالذنن‬

‫فإن‬

‫مادة الدراسات العمنا تأمل من همنع‬

‫جهشع تهار األزمة جغناب الدجلة جالرقابة‪.‬‬

‫الشرجط جاآللنة التالنة‪:‬‬

‫المحمنة‪.‬‬

‫مصارف لبنان تطمع السمطات األمريكية‬

‫عمى أرصدة السـوريين‬

‫‪ 2000‬لنرة سـجرنة جسعر طبق البنض إلى‬

‫طمعة‬ ‫كشيت مصادر مصرفنة لبعاعنة م ّ‬ ‫جهجد ممف نتضمن‬

‫دد غنر قمنل من‬

‫الحسابات المصرفنة التي تخص مجاطعنن‬

‫سـجرننن‪ ،‬قد تم إطالع السمطات األمرنكنة‬

‫منها من قبل بعك لبعان جالمههر‪ ،‬بعد لقاءات‬

‫همعت أبرز أصحابه مع مسؤجلنن غربننن‬

‫لمسا دة الطمبة السـجرننن أ معت‬

‫مادة‬

‫ن فتح باب القبجل ببرعامج المعح الدراسنة‬

‫مع النجم األجل الرتياع الدجالر األمر الذي‬

‫بالهامعة باستثعاء التخصصات الصحنة‪ ،‬منه‬

‫مى األمر لنس سجى مضاربات‬

‫الراغبنن التقدم لمبرعامج تقدنم طمباتهم جفق‬

‫فنما نجاصل البعك المركزي محاجلة إنقاف‬

‫‪ .1‬أال نزند‬

‫ن ( ‪ )35‬سعة‬

‫همسات تدخل لم تستطع حتى اآلن إ ادة‬

‫‪ .2‬أن نكجن الطالب ممن دخل إلى المممكة‬

‫نتيقجن‬

‫ن‬

‫بعاءاً‬

‫مى األمر الممكي السعجدي بإعشاء‬

‫تد جر المنرة بضخ المالننن من الدجالرات في‬ ‫السعر إلى ‪ 170‬مقابل الدجالر قبنل االرتياع‬

‫األخنر‪.‬‬

‫ذا فنما جصل سعر لنتر المازجت إلى ‪120‬‬

‫لنرة في ظل اشتداد األزمة مع اقتراب فصل‬

‫مر المتقدم‬

‫لمدكتجراه‪ ،‬ج(‪ )30‬سعة لمماهستنر‪.‬‬

‫العربنة السعجدنة بتأشنرة زنارة ‪.‬‬

‫‪ .3‬اعطباق شرجط القبجل المعتمدة لمبرعامج‬ ‫(برامج الدراسات العمنا جشرجطها)‪.‬‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


‫ال معترف ًا به في‬ ‫‪ .4‬أن نحمل المتقدم مؤ ً‬

‫بمده‪ ،‬جال نقل معدل ذا المؤ ل ن هند هداً‬ ‫إذا كاعت الدرهة تمعح بتقدنر‪.‬‬

‫اشتباكات بين متظاهرين أكراد والشرطة‬

‫التركية عمى الحدود مع سوريا‬

‫العرب شمالي سـجرنا‪ ،‬جالتي أدت إلى مجهة‬

‫عزجح كبنرة من السـجرننن إلى معطقة سجرجج‬ ‫التابعة لجالنة أجرفة هعجب شرق تركنا‪.‬‬

‫‪ .5‬تحقنق شرط المغة االعهمنزنة المعتمد‬

‫جقام أقطاي بهجلة تيقدنة في المعطقة اطمع‬

‫البدنمة‪.‬‬

‫جالتقى خاللها بالعائالت الالهئة‪ ،‬جتيقد‬

‫فنها‬

‫لمبرعامج‪ ،‬جال تقبل دجرة المغة االعهمنزنة‬

‫‪ .6‬أن نكجن حسن السنرة جالسمجك ج الئقا‬ ‫طبن ًا‪.‬‬

‫‪ .7‬عد الرغبة في التحجنل من هامعة أخرى‪،‬‬

‫فرقت الشرطة التركنة‪ ،‬نجم أمس األحد‪ ،‬مئات‬ ‫الشبان الكرد الذنن تظا رجا مى الحدجد مع‬

‫ال‬ ‫فنشترط أن نكجن المتقدم قد أكمل فص ً‬

‫سـجرنا د ًما لالهئنن الكرد القادمنن من‬ ‫سـجرنا‪ ،‬رًبا من مسمحي تعظنم دا ش‬

‫آلنة التقدنم لمبرعامج ‪:‬‬

‫لمسا دة ذجنهم " سكرنا"‪.‬‬

‫دراسناً معههناً بعهاح ( تقدنر هندهداً‬

‫األقل)‪.‬‬

‫مى‬

‫‪ .1‬نرسل المتقدم همنع المستعدات المطمجبة‬ ‫جذلك خالل اليترة ‪ 1435/11/29-14 :‬ـ‬

‫المتظا رنن الذنن ردجا برشق الحهارة جسد‬

‫مى االنمنل ( ‪)albeladi@kau.edu.sa‬‬ ‫مع‬

‫مسنمة‬

‫لمدمجع‬

‫المناه‬

‫جخراطنم‬

‫إنضاح‬

‫مادة الدراسات العمنا بتدقنق‬

‫جقال المتظا ر الشاب محمد أمنن‪ ،‬لجكالة‬

‫جكالة "فراعس برس"‪.‬‬

‫الطمبات جارسالها لمكمنة لمعظر في قبجل‬

‫"فراعس برس"‪ :‬هئعا د ًما ألشقائعا من سـجرنا‬ ‫الذنن نهاهمهم تعظنم دا ش جلمتعدند بتركنا‬

‫اليصل الدراسي األجل لمعام القادم ‪-1436‬‬

‫نرافقجن‬

‫لمحاربة‬

‫‪ .3‬تقجم العمادة برفع طمبات المقبجلنن لج ازرة‬

‫جقد دامت المجاههات دقائق‬

‫المستعدات المطمجبة ‪:‬‬

‫المركز الذي نبعد مسافة خمسة كمم ن مدنعة‬

‫المتقدم مع تحدند بدانة الدراسة في اليصل‬ ‫الثاعي لمعام الهامعي ‪ 1436-1435‬ـ أج‬

‫التي ترفض أن نعجد الشبان الكرد الذنن‬

‫‪ 1437‬ـ‪.‬‬

‫المسمحنن‪.‬‬

‫التعمنم العالي ألخذ المجافقة الالزمة‪.‬‬

‫ائالتهم‬

‫إلى‬

‫كجباعي‬

‫دة إلى أن‬

‫تمكعت قجات األمن المعتشرة بأ داد كبنرة في‬

‫‪ .1‬صجرة من جثنقة التخرج ( مصدقة من‬

‫نن العرب " كجباعي" من إبعاد المتظا رنن‬

‫‪ .2‬صجرة من كشف الدرهات ( مصدقة من‬

‫ذا فنما أ من فؤاد أقطاي‪ ،‬رئنس إدارة‬

‫ممنتان من أساتذة سبق لهم‬

‫أن دد السـجرننن الذنن برجا إلى تركنا بمغ‬

‫السيارة السعجدنة)‪.‬‬ ‫السيارة السعجدنة)‪.‬‬

‫‪ .3‬تجصنتان‬ ‫تدرنسه‪.‬‬

‫أخبار المعارك جالهبهات‬

‫إلبعاد‬

‫الطرنق المؤدي إلى المركز الحدجدي‪ ،‬بحسب‬

‫التخصص جالكمنة التي نرغب التسهنل بها‪.‬‬

‫‪ .2‬تقجم‬

‫متعهدا بمسا دتهم في محعتهم‪.‬‬ ‫أجضا هم‪،‬‬ ‫ً‬

‫مطالبنن بالسماح لهم بالدخجل إلى سـجرنا‬ ‫جقد استخدمت قجات الدرك جالشرطة قعابل‬

‫المجافق ‪ 2014/9/ 24-9‬م‪،‬‬

‫مى إهراءات اليحص الطبي لالهئنن‪،‬‬

‫‪ .4‬صجرة من تأشنرة الزنارة ‪.‬‬ ‫‪ .5‬السنرة الذاتنة لممتقدم‪.‬‬

‫‪ .6‬مقترح بحثي ‪Statement of Purpose‬‬ ‫لمتخصص المراد االلتحاق به‪ ،‬في صيحة‪.‬‬

‫ن األسالك التي تيصل بنن تركنا جسـجرنا‪.‬‬

‫الكجارث جالطجارئ التركنة‪ ،‬نجم أمس األحد‪،‬‬

‫(‪ )100‬ألف شخص‪ ،‬في غضجن أنام قالئل‪.‬‬

‫نأتي ذلك في ظل االشتباكات بنن تعظنم‬ ‫دا ش جحزب االتحاد الدنمقراطي الكردي في‬

‫بمدة تل أبنض‪ ،‬جالقرى المحنطة ببمدة‬

‫نن‬

‫دارت اشتباكات عنية بنن الثجار من القنادة‬

‫العامة لمغجطة ج عاصر األسد في محنط حي‬

‫هجبر الدمشقي جسط غارات هجنة‪ ،‬كما‬ ‫استمرت المجاههات بنن مقاتمي الهبهة‬

‫اإلسالمنة جقجات األسد في حي تشرنن‪ ،‬كما‬

‫سقطت قذنية مدفعنة مى حي الحهر األسجد‬ ‫فنما شعت قجات األسد حممة د م لممعازل في‬

‫حارات الغجاص جالهزماتنة بمعطقة المندان‬ ‫جسط اعتشار أمعي كثنف‪.‬‬

‫جفي رنف دمشق‪،‬‬

‫اهم مقاتمج المعارضة‬

‫عقطة الزنتجعة التابعة لععاصر حزب اهلل في‬

‫هرد فمنطة بمعطقة القممجن برنف دمشق ما‬ ‫أدى إلى تدمنر مدفع ‪ ،57‬جأفادت شبكة‬

‫طا برتبة مالزم‬ ‫أخبار أحناء دمشق أن ضاب ً‬ ‫أجل‪ ،‬إضافة إلى هعدي كان برفقته‪ ،‬قُتِال لدى‬ ‫اقترابهما من المعاطق الخاضعة لسنطرة الثجار‬ ‫مى هبهة بمدة الدخاعنة برنف دمشق‪.‬‬

‫ذا فنما استعاد مقاتمج هنش اإلسالم التابع‬

‫لمهبهة اإلسالمنة السنطرة‬

‫مى ثكعة معمل‬

‫الغاز في مدنعة د ار برنف دمشق‪ ،‬بعد سنطرة‬

‫منمنشنات أحمد هبرنل‬

‫منه‪ ،‬حسب العاطق‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


‫اإل المي لهنش اإلسالم‪ ،‬جمن ههتها عيت‬

‫جفي حماة‪ ،‬تمكعت قجات العظام من استعادة‬

‫مى مدنعة‬

‫حماة الشمالي بعد اعسحاب كتائب المعارضة‬

‫معظمهم أطيال جعساء‪.‬‬

‫هعدنا من قجات األسد جهرح آخرنن إضافة‬

‫اإلسالمنة سنارة لشبنحة األسد جقتمجا من فنها‬

‫استشهد مقاتل جهرح آخرجن‪ .‬ذا فنما دمر‬

‫إدلب بمدفع مجهه‪.‬‬

‫د ار البمد جما حجلها األعباء التي‬

‫تعسنقنة‬

‫ن سنطرة قجات األسد‬

‫تحدثت‬

‫درا‪ ،‬مؤكدة أن المعارك ال تزال متجاصمة‬

‫مى‬

‫دة محاجر في المدنعة‪ ،‬جسط اشتداد‬

‫جتنرة المعارك‪.‬‬

‫كما تصدت كتائب الثجار لمحممة العسكرنة‬ ‫الشرسة التي تشعها قجات األسد‬

‫مى مدنعة‬

‫السنطرة مى حاهز بمدة الحمامنات في رنف‬ ‫قب اشتباكات عنية أسيرت ن مقتل ‪25‬‬

‫إلى تﺪمنﺮ ﺩبابة ﻭإ ﻄاﺏ أخﺮﻯ‪ ،‬فنما‬

‫مى مهزرة قجات األسد في مدنعة بعش جالتي‬

‫راح ضحنتها أكثر من ثماعنة أشخاص‬ ‫كما دمر مقاتمج أحرار الشام التابعة لمهبهة‬ ‫إثر استهدافها في بمدة اليج ة المجالنة برنف‬

‫د ار في رنف دمشق جأجقعت شرات القتمى‬

‫الثجار دبابة لقجات األسد قُرب حاهز شمنجط‬ ‫في رنف حماة الشمالي‪ ،‬قب استهدافه‬

‫مبعى لقجات األسد في محنط ثكعة البحجث‬

‫التراهع‪ ،‬جسط غارات هجنة كثنية من الطنران‬

‫أن الثجار دمرجا دبابة ثاعنة لقجات األسد مى‬

‫قذائف مدفع ههعم‪ ،‬كما استهدف مقاتمج‬

‫كما دمرت حركة أحرار الشام اإلسالمنة‪،‬‬

‫اليامنمي اجس بحي الراشدنن الحمبي‪.‬‬

‫األسد‪ ،‬جقتمت تسعة هعجد في حاهز زلنن‬

‫باألسمحة الخينية جالمتجسطة بنن كتائب‬

‫من الهعجد خالل االشتباكات جأهبرج م مى‬ ‫الحربي جقصف عنف من األسمحة الثقنمة‪.‬‬

‫جفي در ا‪ ،‬فهر لجاء شباب السعة مق ار لشبنحة‬

‫بصارجخ " تاج"‪ ،‬جأفادت شبكة " حماة تعادنكم"‬

‫حاهز زلنن في رنف حماة الشمالي‪.‬‬

‫جفي حمب‪ ،‬دمرت حركة عجر الدنن الزعكي‬ ‫العممنة بمدنعة حمب‪ ،‬قب استهدافه بجابل من‬ ‫الحركة قجات األسد جقعاصنها‬

‫مى هبهة‬

‫األسد في الحي الغربي من مدنعة بصرى‬

‫التابعة لمهبهة اإلسالمنة دشمتنن لقجات‬

‫عاصر من شبنحة األسد جأصنب آخرجن في‬

‫برنف حماة الشمالي‪ ،‬بعد إمطاره بالعدند من‬

‫المعارضة جقجات األسد في معطقة السبع‬

‫كما دمرت اليرقة ‪ 13‬دبابة " ‪ "T55‬لقجات‬

‫الثجار خاللها دة قتمى جهرحى في صيجفها‪.‬‬

‫بصاجرخ تاج‪ ،‬حسب المجقع الرسمي لغرفة‬

‫لتعظنم دا ش في بمدة الظا رنة برنف حمب‬

‫الشام برنف در ا بعد اقتحامه‪ ،‬كما قتل ثالثة‬ ‫ممنة تسمل لممقاتمنن الثجار إلى حاهز مى‬

‫طرنق أبطع ‪ -‬قرفا برنف در ا‪ ،‬كما تمكعجا‬

‫من اغتعام سنارة تابعة لمهان الشعبنة‪.‬‬

‫جأغمقت قجات ﺍألسﺪ بمﺪﺓ قرفا بالﻜامﻞ ﻭعشﺮت‬

‫حﻮﺍهﺰ مى كافة مﺪﺍخﻞ ﺍلبمﺪﺓ ﻭسط إﻃالﻕ‬ ‫عاﺭ كثنف مع معع ﺍلﺪخﻮل ﻭﺍلخﺮﻭﺝ مﻦ‬

‫ﺍلبمﺪﺓ ﻭحالة ﺭ ﺐ تصنﺐ ﺍأل الي‪ ،‬جدارت‬

‫معارك طاحعة اعدلعت بنن الثجار جكتائب‬ ‫األسد‬

‫مى هبهة بمدة زمرنن في رنف در ا‬

‫قذائف الهاجن الثقنمة‪.‬‬

‫األسد مى هبهة محردة في رنف حماة الغربي‬

‫ممنات مجرك‪ .‬جمن ههته أسر لجاء العقاب‬

‫اإلسالمي ثالثة هعجد من قجات األسد في‬

‫كمنن عصبجه لهم‬

‫مى طرنق " الرقة ‪-‬‬

‫خعاصر" برنف حماة الشرقي‪.‬‬

‫ج مى صعند آخر‪ ،‬اعدلعت اشتباكات‬

‫بحرات جالسجنقة بمعطقة حمب القدنمة‪ ،‬أجقع‬ ‫جقصيت حركة عجر الدنن الزعكي مراكز تابعة‬ ‫الشمالي براهمات الصجارنخ‪ ،‬جقذائف الهاجن‪،‬‬

‫جحققجا إصابات مباشرة‪ ،‬كما استهدفجا تهمعات‬

‫لععاصر التعظنم في قرنة العدنة بالرشاشات‬ ‫المتجسطة‪ ،‬جسط استمرار االشتباكات الععنية‬

‫عاصر‬

‫بنن الثجار جتعظنم " الدجلة" الذي نحاجل التقدم‬

‫جفي الالذقنة‪ ،‬قصيت حركة أحرار الشام‬

‫بصارجخ "غراد"‪ .‬كما قصيت ألجنة جكتائب أبج‬

‫كما دارت اشتباكات باألسمحة الثقنمة جالخينية‬

‫قجات األسد جالشبنحة في بمدتَت ْي مشقنتا‪،‬‬ ‫جالبهمجلنة المجالنتنن لعظام األسد في رنف‬

‫جحققت‬

‫إصابات مباشرة‪ ،‬كما استهدف االتحاد‬

‫هبهة هامع حذنية جالمشارقة‪ .‬فنما قصف من‬

‫اإل المي لـ"أحرار الشام" في الساحل‪ ،‬كما‬

‫أطراف مدنعة مجرك‪ ،‬جحقق إصابات مباشرة‪.‬‬

‫بعد معتصف المنل‪.‬‬

‫اإلسالمنة التابعة لمهبهة اإلسالمنة تهمعات‬

‫الالذقنة بعدة صجارنخ " غراد"‪ ،‬حسب المكتب‬

‫سقطت ثالثة صجارنخ " غراد" أطمقها الثجار‬ ‫قرب معطقة الشبطمنة المجالنة لألسد برنف‬ ‫الالذقنة‪.‬‬

‫ذا فنما تعرضت كل من قرنتي‬

‫دجرنن جاستربة لقصف عنف من قبل قجات‬

‫األسد‪ ،‬جلم ترد أعباء ن جقجع إصابات‪.‬‬

‫جاستهدف مقاتمج تعظنم دا ش‬

‫عنية‬

‫الشبنحة في قرنة قارب برنف حماة الشرقي‬

‫العممنن قجات األسد المتمركزة في مطار حماة‬

‫العسكري‬

‫بعدة صجارنخ " غراد"‬

‫اإلسالمي ألهعاد الشام معاقل الشبنحة‬

‫مى‬

‫جفي إدلب‪ ،‬دك مقاتمج حركة أحرار الشام‬ ‫التابعة لمهبهة اإلسالمنة تهمعات قجات األسد‬

‫جالشبنحة في بمدة اليج ة بجابل من القذائف‬ ‫جالصجارنخ‪ ،‬ما أدى لسقجط قتمى جهرحى‬ ‫جتدمنر ٍد‬ ‫دد من مقرات الشبنحة‪ ،‬جذلك ردا‬

‫في معاطق رنف حمب الشمالي المحرر‪.‬‬

‫بنن الثجار جقجات األسد في حي اإلذا ة ج مى‬ ‫الطنران المرجحي مى أحناء قاضي سكر‪،‬‬

‫جالصاخجر في حمب بالبرامنل المتيهرة‪ ،‬فنما‬

‫قصيت مدفعنة قجات األسد مدنعتَت ْي‬ ‫جحنان في رنف حمب الشمالي‪.‬‬

‫عدان‬

‫صحيفة يومية يصدرها‬

‫تيار التغيير الوطني في سوريا‬ ‫العدد ‪ 567‬االثنين ‪2014/9/22‬‬

‫صحيفة يومية يصدرها تيار التغيير الوطني في سوريا ‪2014/9/22‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.