المركز الوحيد في الاردن الذي ادخل تقنية الرنين المغناطيسي العلاجي .

‫اخر المستجداتا الطبيه في حالتا تأهيل العظام والمفاصل‬

‫ادى تطور الطب في السنواتا الخيره والبحاث العلميه الموثقه الى‬ ‫ابتكار تقنياتا جديدة في مجال تأهيل الحالتا المرضيه لصاباتا‬ ‫وامراض العظام والعضلتا والصاباتا الرياضية‬ ‫ومن اهم التقنياتا‬ ‫الرنين‪ ‬المغناطيسي‪ ‬العلجي‪ , ‬علج‪ ‬السبب‪ ‬وليس‪ ‬تسكين‪ ‬اللم‪ ‬‬ ‫العلج هو الول والوحيد في العالم الذي يعتمد على تقنية الرنين‬ ‫المغناطيسي المعروفة جدا للكل في مجال التصوير المغناطيسي فائق‬ ‫‪.‬الدقة في تشخيص المراض‬ ‫الفرق بين التقنية المستعملة في التصوير وتلك المستخدمة في‬ ‫العلج هو شدة الجرعة المستخدمة لكل منها‪ .‬حيث ان التصوير‬ ‫يحتاج إلى جرعاتا عالية جدا بينما يتم استخدام جرعاتا اقل كثيرا‬ ‫للعلج ‪ -‬ل تزيد عن واحد الى عشرة الفا من قوة التصوير‬ ‫الساس العلمي يرتكز على حقيقة ان لكل نوع من الخليا تردد‬ ‫معين‪ ،‬اذا تم تحديده فإننا نستطيع أن نوجه له الرنين المغناطيسي‬ ‫المناسب لتحفيز الخليا على ترميم اي خلل فيها وتعيد بناء نفسها‬ ‫لتعالج السبب وليس فقط تخفيفا اللم وتحسين الداء‬

‫يبدأ العلج بتشخيص الحالة المرضية من الطبيب الستشاري لتحديد‬ ‫مدى الستفادة من هذه التقنية‪ ،‬وتحديد نوع العلج المناسب وعدد‬ ‫الجلساتا المطلوبة‬ ‫النتائج المتوقعة تتراوح من التخفيفا الواضح من الآلآم إلى الشفاء‬ ‫التام واسترجاع الوظائفا في الجزء المصاب وذلك حسب نوع‬ ‫الصابة ودرجة شدتها والمدة منذ المرض‬ ‫ويتميز العلج بأنه ل يسبب أي الم وليس له أي أعراض جانبية‪،‬‬ ‫ول يحتاج إلى تداخل جراحي أو حقن المفاصل‪ .‬ول يستدعي خلع‬ ‫الملبس ‪ ،‬وللكون الجهزة مفتوحة ل يسبب أي خوفا من‬