رحلة مصر

Page 1

‫بسم هللا الرحمن الرحٌم‬ ‫كانت االنطالقة من مدٌنة مصراته الساعة ‪ 4‬ونصف صباحا إلى طرابلس ووصلنا الساعة ‪ 6‬وربع للمطار كنا نمشو بالشوي بسرعة‬ ‫التتجاوز ‪ 150‬كٌلو متر \ الساعة‬ ‫حجزنا التذاكر فٌسع فً الصبح عن طرٌق شخص مكلمٌنة مسبقا لحجز التذاكر‬

‫بعد االنتهاء من األجراءات الروتٌنٌة فً المطار توجهنا لصالة المسافرٌن‬ ‫اشترٌنا علبتٌن راوخ وزوز كٌكة وكانت دهشتى بأن االسعار هى د بل سٌاحٌة وكانت التكلفة ‪ 18‬دٌنار للعلبتٌن ‪ +‬زوز كٌك‬ ‫صمطها وقلت ممكن احنى فً هٌثرو مش مطار طرابلس لم أكمل العلبة وصوت الى ٌبرح فً الماٌك ٌقول األخوة المسافرون‬ ‫للقاهرة التوجه ناحٌة البوابة رقم ‪ 3‬مشٌنا للمدخل العلوي تم وقفنا فً الطااابول وختمنا الجوازات طبعا‬ ‫نزلنا السلم وجدنا حافلة ترفعنا للطائرة كانت طائرة تتبع شركة البراق وكانت تبعد عن الحافلة حوالى ‪ 500‬متر‬ ‫صعدنا الطائرة وعلى السلم صادفت شاب معلق بطاقة المطار ومكتوب علٌها ( الفاتح أبداء )‬ ‫انحولت كونى وقعت عٌنى على هذه العبارة القدرة للجردافى فقلته لٌش ما تغٌ​ٌروها فقال هناك شً واجد ٌبى التغٌ​ٌر‬ ‫ومنها جواز سفرك الكن مدورتش واجد تو اٌجى وقتها دخلنا الطائرة وكانت نوعا ًا ما جٌدة‬ ‫جلسنا فً المقاعد األمامٌة وكانت مرٌحة وبجنب النافذه ‪,‬تى ماهو باش انتفرج على المدن من فوق وانطلقت الطائرة‬ ‫عند مرورنا على األجواء فوق مدٌنى الغالٌة مصراته على البحر شاهدت مصنع الحدٌد والصلب والمٌناه فكادة دمعتى تسقط لوا‬ ‫الن بجنبً على المقعد كانت فتاه ومن امامى وخلفى كانت فتاٌات‬ ‫الحشم ه‬ ‫بعد وجبة األفطار اسدلت جفونى ألنى لم أنل قسط من الراحه لٌلة المغادة لمصر‬ ‫واستٌقضت وانا على مشارف القاهرة وكان المنظر مبهر كانت خضراء بشكل جمٌل بعد ما نزلت الطائرة تحت مستوى السحاب‬ ‫فوق المدٌنة وقامت بمناورة حول االهرامات شكلها دعاٌة وهللا أعلم‬


‫اليوم األول‬ ‫نزلنا من الطائرة للحافلة التى فً مطار مصر‬

‫وركبنا الحافلة مش ترفعنا للمدخل الرئٌسً للتفتٌش‬ ‫مشت بنا الحافلة ممكن ‪ 4‬دقائق فقط تفصلنا عن صاله الواصلٌن‬


‫دخلنا صاله األستقبال وقفنا فً طوابٌر وقمنا بتعبئة نمادج الدخول لمصر‬ ‫كانت األجراءات بٌن البساطة والتعقٌد نوعاًا ما وخاصتا عندما تكتب انك جاي عالج اٌدققو فً الجواز وٌسئلوك كم سؤال وخاصتا‬ ‫إذا كانت أول مرة جاي مصر ومتخافوش ممكن ‪ 10‬دقائق وتطلعو من البرباقانداه هذه‬ ‫وأخٌاراًا خرجنا خارج صاله األستقبال وكان فً استقبالنا أخونا أحد مدٌعي قناة لٌبٌا أف أم‬

‫حٌت أصطحبنا بعد التعب من السفر ومعانات الدخول والسٌن وجٌم فً المطار إلى‬ ‫(( مطعم كنتاكى باش الواحد ٌبل رٌقة وٌسكت جوعة ))‬


‫تم اتجهنا للصرافة وقمنا بالتصرٌف وكان سعر الصرف جٌد الدوالر = ‪ 6‬جنٌة مصري‬ ‫شرٌنا شفرات فودافون ثم اتجهنا للغالٌة تى الال متفهموش غلط اتجهنا لمقهى الرقٌلة‬ ‫الصورة هذه هى ألطول كوبرى فً شمال أفرٌقٌا ‪ 6‬أكتوبر‬

‫قمنا بمعاٌنة مجموعة من الشقق ووقع األختٌار على شقة بالمهندسٌن شارع الزهراء الدقً‬ ‫وكانت بً ‪ 250‬جنٌة للٌوم رخٌصة نوعا ما النها التبعد كثٌرا على شارع جامعة الدول‬ ‫العربٌة حٌت العدٌد من المقاهى والمحال والمطاعم ٌعنى الماركات‬

‫منظر الشقة من الداخل كانت جمٌله ومرتبة اوى اههههههههه ( شقة مفروشة )‬


‫لمق ى هافانا وهو لٌبً ‪ % 100‬حٌت كانوا كل اللٌبٌ​ٌن‬ ‫بعد الحوسة فً الشقة نزلت انا وجماعتى وذهبنا ه‬ ‫تقرٌبا الحرجا ٌترددون علٌه وٌتركون‬

‫كتابات على الجدار الداخلً كا ذكره للتارٌخ بأننا كنا هنا‬


‫وازٌادة صور للمقهى‬

‫من زاوٌة أخرى‬

‫تم أكملنا السهرة فً المقهى ورجعنا منهلكٌن للشقة باااااش نترٌحو ونرقدو تى مرقد جدى اههه‬


‫اليوم الثانى‬ ‫لبٌن النداء وأشكره على ذلك تى ماهو تعبنا المراه‬ ‫أصر خوى مدٌع قناة لٌبٌا أف أم بأن ٌعزمنا على الغداء اللٌبً فً شقته وقد ا‬ ‫ربً ٌسامحنا بعد الغداء اتجهنا لستى ستار ( مول كبٌر جداًا ) باللٌبً سوق كبٌر واجد ومقاهى وماركات‬

‫تذكار لنادى الزمالك المصري أعجبنى مزبوط‬ ‫وهذي سٌارة من عام أسكتو الكن جدٌدة ‪ٌ 000‬عنى حاجة انتٌكة مزبوط حاطٌنها للعرض مش للبٌع‬


‫وبدٌنا انصولو وانجولوا فً السوق لٌن دهشنا‬

‫من زاوٌة أخرى‬


‫قلنا ناخذو شوي راحة فً القهوى ‪ٌ ,‬خٌل لك انك بجنب األهرامات‬ ‫( مقهى ومطعم ‪ +‬قهوة رقٌلة ) بس راهو غاااالٌة بس هذي هً السٌاحة قً مصر‬

‫كان سوق رائع وهٌاجة ملٌحة مزبوط بعد عنى الحرب اللهم لك الحمد‬

‫صورة لٌلٌة لكرنٌش النٌل من الكوبرى تى ماهو معندٌش فالش ٌخلً اللٌل نهار باش اتشوفوا الصور‬ ‫حتى هكى باه وخالص اسكت انت واٌاه‬ ‫تم رجعنا للشقة لخدمات سٌرفز الجسم بعد التعب والغقٌق الى فات اهههههه‬


‫اليوم الثالث‬ ‫نضنا الساعة ‪ 4‬الظهر من شدة الغقٌق أمس ونزلنا تعرفنا على الشارع المحٌط بٌنا وعرفنا شنى فٌه‬ ‫وشرٌنا رقٌلة لإلحتٌاط اللٌلى وعرفنا الخباز واللحام والجبان والغسال وكل ما ٌخطر على دماغ المسافر‬ ‫وفً اللٌل اتجهنا لمقهى العمده للشٌشة فً شارع جامعة الدول العربٌة وكان زاحم مزبوط‬ ‫لٌبٌ​ٌن ومصرٌ​ٌن ومصرٌات (‪ٌ )*_0‬خواااااتى تى عادى ماهو حرٌة منفتحة لألمام الرجوع الرجوع مصرمصر اههههه‬ ‫بعد تعبٌنا من الذكرٌات الجم جمٌلة اه رجعنا للشقة وطلبنة ( كنتاكى )‬ ‫طبعنا مع التوصٌل للشقة غٌر اطلب انت ٌالحبٌب اٌجوك طول ٌااااابٌه نحنا فً الخدمة ومش غالى الصورة هذي‬ ‫توضح الكونتاكً بقرابٌجة ( خبزة ‪ +‬ماٌونٌز ‪ +‬كاتشب ‪.. +‬الخ والتوصٌل للشقة بً ‪ 87‬جنٌة مصري )‬

‫طبعا ًا السطل كان فٌه ‪ 16‬قطعة دجاج بٌن أفخاد وصدور دجاج وزوز جوانح بس‬


‫اليوم الرابع‬ ‫بعد النوضة عند الساعة ‪ 4‬الظهر كان المخطط الغقٌق بٌن الشوارع لمعرفة القاهرة مزبوط‬ ‫وبعض المقاهى مثل ( كوستا ) واللقاء مع بعض األخوة اللٌبٌن من الزنتان وطرابلس الثوار المصابون‬ ‫وكان ٌوم تعرفنا فٌه عالشوارع فً القاهرة وبدٌنا نحفظوها شارع شارع زنقة زنقة عمارة عمارة باش م نرٌحوش‬ ‫رجعنا للشقة لإل سترخاء للجسم بعد الغقان باش‬ ‫القهرة التخصصً‬ ‫الٌوم التالى عندنا موعد مع الدكتور فً المستشفى ا‬ ‫قلنا خلى الواحد ٌحلى شوى وطلبنا ( بٌتزا هوت )‬ ‫تى ماهو بكره ماشً للدكتور الزم معنوٌاتى اتكون ساخنه ٌاهو وووو‬

‫أول ما جت كانت العالمتان ٌعنى الدوارتٌن الى فً النص لونهن أحمر‬ ‫ٌعنى البٌتزا مزال ساخنة وجاهزه مزبوط لألكل‬ ‫الكن بعد ما حسنا علٌها بالكامل وتمٌنا أصبحن لونهن أسود‬ ‫الن الحرارة بح مهناكش‬ ‫وهذا جو امداٌرٌنه عٌت بٌتزا هوت مو اكبٌن العلم ايسى مش حتأدر تغمض عٌنك‬


‫وهنا التحالٌه بالبٌتزا هوت ‪ 4‬مربعات كل مربع به نكه وبه مكونات مختلفة مقسم على ‪ 6‬قطع‬

‫اليوم الخامس‬ ‫ذهبنا للمستشفى وكانت المسافة قرٌبه ممكن ‪ 7‬كٌلو بس والكن نتٌجة الزحمة وااااااااااااك فدٌت تقرٌبا خدٌنا ساعة‬ ‫بً ‪ 45‬جنٌة مصري ٌااااااااااابالش دخلنا المستشفى وكان برفقتنا أحد الشباب اللٌبٌن العارف بى مكونات ومكان العٌادات بالمستشفى‬ ‫فلم ٌستغرق دخولنا وخروجنا من العٌادة اال ‪ 10‬دقائق فقط وقال الدكتور لٌوم الخمٌس الجاي‬ ‫بعد اجراء التحالٌل وأخذ الدواء وانشوفوا مفعوله قلنا باهى ربً ٌستر وخالص وولٌنا للغقٌق من جدٌد‬ ‫روحنا ودوشنا فً الشقة وجهزنا روحنا ومشًنا ((( لخان الخليلى )))‬


‫وبدٌنا فً الغقٌق قصدي الدهوارى فً خان الخلٌلى‬


‫ومزااااااال ما أكثر التحف التذكارٌة الفرعونٌة‬


‫ربً ٌحفضهم أبناء خوي مدٌع قناة لٌبٌا أف أم طبعا هم معانا فً الرحلة هذه‬


‫ولسسسسسساء قصدى مزاااال‬


‫بالعربً الفطحة‬ ‫ة‬ ‫اسبل عبٌد هكى اسمه فً لٌبٌا ٌعنى ذرة‬ ‫خدٌنا قسط من الراحة وشرٌنا و‬ ‫وكان لذٌد وشهى الحق على الفحم مشوى الال مٌبعوشى منتوش هذا انى نتشته اهههه‬

‫واستعددنا للرحٌل والرجوع للشقة بعد ما طاحو الكورعٌن من الغقٌق قصدى الدهواري‬ ‫مررنا بجانب المطاعم الشعبٌة وكانت زاحمة للعشرطاش وقلنا ان شاء هللا بنرجعو ٌوم اخر باش انجربوهم‬


‫اليوم السادس‬ ‫كان ٌوم بكل ما ٌسمى من معنى بالغقٌق اللٌبًٌ بعد االستٌقاظ الساعة ‪ 4‬دوشنا وتغدٌنا خفٌف‬ ‫وقلنا باش نمشو ( لكارفور ) امتاع الطرٌق الصحراوى وقفنا تاكسً وقلناله كارفور امتاع الطرٌق الصحراوى‬ ‫قال انى احسن واحد ٌعرف الطرٌق المختصرة قلناله فً حدود كم التكلفة بالعداد قال تقرٌبا ‪ 30‬جنٌة مصري‬ ‫ٌعنى مش بعٌد وبد ٌغق اههههههههه خش من هنا اطلع من غادى خش من هنا اطلع من غادى بعد ‪ 5‬دقاٌق القٌنا روحنا‬ ‫فً نفس شارعنا قلتله خٌرك تغق قالى تذكرت طرٌق اخرى مختصرة طول نوصلوا قلتله ٌااااباشا راك غالط قالى ازااااي ٌاعم‬ ‫الدراٌفالى بٌفهم كل حاجه وبدا بٌنا شد الكوبري السرٌع وبعدٌن الطرٌق السرٌع وبعدن الساحلى لألسكندرٌة بعد نصف ساعة‬ ‫ر‬ ‫انا‬ ‫ورقت للوضع القٌت العداد ٌغق ممكن ‪ 40‬دٌنار قولتله راك غالط وصاحبى واصل قبلى وماشً بعدى وهو توا ٌكلم فٌا‬ ‫لما رٌح الطرٌق نزل وكلم شاب على الطرٌق ( الشاب استغرب وقال اى جاب القاهرة هنا فً االسكندرٌة اهههههههه)‬ ‫رجعنا وهد بٌنا لـ ‪ 6‬أكتوبر وبعدٌن المعادى فأصرٌنا انه ٌرجع بٌنا من وٌن ما خذنا فكان العداد تقرٌبا ًا ‪ 137‬جنٌة مصري‬ ‫وخذٌنا من الوقت تقرٌبا ساعتٌن اال ربع نزلنا ومخلصناشً الكن مهانش علً ومدٌتله ‪ 20‬جنٌة ردهم مش عاجبه‬ ‫خذاهم صاحبى منه وقاله مع السالمه خلٌنا انشوفوك اههههه قلب بو انـ؟؟؟ بال رجعة ورجعنة للشقة‬ ‫وفً الطرٌق وجدنا زوز من ابناء مدٌنتى الغالٌة مصراته ودعوتهم للشقة وتسامرنا هذاك اللٌلة وراحت بعد الغقٌق من التاكسً‬ ‫وعقاب اللٌل طلبنا عشانا من ( هانديز ) انصاف هامبورقا‬


‫اليوم السابع‬ ‫كان ٌوم الزم اما انسلم الشقة واال انغٌر وكانت الحق جمٌلة الكن السخانة امتاع المٌة غاز فددتنا بجد فقررنا ان نغٌر الشقة‬ ‫حصلنا شقة فً شارغ محى الدٌن ابوالعز بنفس السعر األولى الكن مكان روعة والسخانه بالضً‬

‫وهذي من زاوٌة اخرى‬


‫وهذا من البلكونه للشقة النها فً الدور التاسع‬

‫وهذا الشارع المطله علٌه الشقة‬


‫اليوم الثامن‬ ‫بعد االستٌقاض عزمنا على زٌارة السٌدة زٌنب وكانت بعد صالة العصر‬ ‫وكانت مشٌة جٌده نوعا ًا ما الن السوق كان مش نظٌف واجد وبسبب وجود مٌاه فً مكان المشً كان الجو زبط باللٌبً ٌعنى‬ ‫والكن كان سوق كبٌر واصغر من خان الخلٌلى وشرٌنا شوي حلوٌات وهٌجنا بٌن الحارات القدٌمة‬ ‫والكن عتمة اللٌل خلتنا نختصرو الهٌاجة واتجهنا لمطعم ( ككككككوشري )‬

‫الحق كنا أول مرة انجربوه ومنسحابوشً بهذه الحالوه ضحكنا لعند تعبن اشدوقنا اهههههه‬ ‫ونتٌجة انه شهى الحق هذا ما حدث للصحون اههههههه صحة صحة‬


‫وهذي بعظ الصور للمطعم (( االمبراطور للكشري ))‬

‫وهذه من زاوٌة أخرى‬

‫كانو مبسوطٌن الننا انصورو فٌهم وكأننا اجانب ( دوالر ٌاخوى )‬

‫وللحديث بقية‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.