Sultan Qaboos Award for Excellence in eGovernment 2012

Page 1


‫من النطق السامي‬ ‫لقد أكدنا دوما على أهمية العلم والمعرفة وكان نهجنا‬ ‫المتواصل هو االنفتاح على مستجداتهما ولقد أصبحت‬ ‫تقنية المعلومات واالتصاالت هي المحرك األساسي لعجلة‬ ‫التنمية في هذه األلفية الثالثة لهذا أولينا اهتمامنا إليجاد‬ ‫إستراتيجية وطنية لتنمية قدرات المواطنين ومهاراتهم‬ ‫في التعامل مع هذا المجال وتطوير الخدمات الحكومية‬ ‫االلكترونية‪.‬‬ ‫ونحن نتابع عن كثب الخطوات الهامة التي تمت على هذا‬ ‫الصعيد وندعو جميع المؤسسات الحكومية للمسارعة‬ ‫إلى تعزيز أدائها وتيسير خدماتها بواسطة التقنية الرقمية‬ ‫متطلعين إلى االرتقاء بالسلطنة إلى أفاق المعارف الحديثة‬ ‫المتجددة‪.‬‬ ‫حضرة صاحب الجاللة السلطان قابوس بن سعيد‬ ‫افتتاح دور االنعقاد السنوي لمجلس عمان‬ ‫‪ 11‬نوفمبر ‪2008‬‬



‫إضاءة‬ ‫منذ انطالقها وجائزة السلطان قابوس لإلجادة في الخدمات الحكومية اإللكترونية تسعى إلى تحقيق جملة من‬ ‫األهداف من أهمهما إحداث تحول نوعي في الخدمات اإللكترونية من خالل تكريم المشاريع الرقمية التي قدمت إنجازات‬ ‫وابتكارات استثنائية في مجال تقنية المعلومات‪ ،‬األمر الذي يسهم في دعم استراتيجية مجتمع عمان الرقمي والحكومة‬ ‫اإللكترونية وتعزيز استخدام تقنية المعلومات واالتصاالت في التنمية االقتصادية واالجتماعية والثقافية وغيرها من‬ ‫مجاالت الحياة العصرية‪.‬‬ ‫وعلى نهج التطوير وطريق اإلجادة؛ عملت اللجنة المنظمة على االستفادة من تجاربها السابقة ومن الخبرة التراكمية التي‬ ‫حصلت عليها من الدورتين السابقتين؛ ولعل تطوير آليات التقييم الجديدة في هذا العام‪ ،‬ما جعلنا نلمس ذلك التغيير‪.‬‬ ‫ونقصد هنا‪ :‬خدمة المتسوق الخفي وخدمة تصويت الجمهور‪ ،‬إضافة إلى خدمة تحليل المحتوى للمواقع اإللكترونية‪،‬‬ ‫وجميع تلك الخدمات المستحدثة اتاحت للجنة التحكيم المستقلة التوصل إلى قرارات مبنية على نتائج ملموسة‪ ،‬كما‬ ‫سهل على اللجنة القيام بعملية التحكيم في فترة قصيرة في ظل تزايد أعداد المؤسسات المشاركة عما كانت عليه‬ ‫في العام الماضي‪.‬‬ ‫ففي النسخة الثالثة للجائزة؛ بلغ عدد المشاريع المشاركة في الجائزة ‪ 57‬مشروعا إلكترونيا تمثل ثالثين مؤسسة حكومية‬ ‫وخاصة‪ ،‬وجميعها تعبر عن الجهود المبذولة لتقديم خدمات إلكترونية سهلة ومتكاملة لمختلف فئات وشرائح المجتمع‬ ‫العماني‪ ،‬وبما يعكس مدى التزام تلك المؤسسات بالعمل جنبا إلى جنب مع هيئة تقنية المعلومات لتنفيذ استراتيجية‬ ‫مجتمع عمان الرقمي والحكومة اإللكترونية‪.‬‬


‫وفي هذا العام فتح الباب أمام مؤسسات القطاع الخاص‬ ‫للمنافسة في فئتين مستقلتين هما‪ :‬جائزة أفضل خدمة‬ ‫إلكترونية مقدمة للجمهور وجائزة أفضل خدمة الكترونية‬ ‫لالتصاالت المتنقلة‪ ،‬حيث يأتي ذلك التوجه إيمانا من القائمين على‬ ‫الجائزة بأهمية هذا القطاع المهم‪ ،‬وبدوره الحيوي كشريك أساسي‬ ‫في دعم عجلة التقدم في صناعة تقنية المعلومات واالتصاالت‬ ‫في السلطنة‪ .‬ونأمل في أن تشهد الدورات القادمة من الجائزة نسبة‬ ‫مشاركة أكبر من حيث عدد المشاريع المقدمة من مؤسسات القطاع‬ ‫الخاص‪ ،‬وستبذل اللجنة المنظمة للجائزة جهودا أكبر لتشجيع صناع القرار في‬ ‫تلك المؤسسات على المشاركة من خالل تكثيف التوعية واللقاءات المباشرة‬ ‫معهم‪ ،‬أو من خالل عقد حلقات عمل بالتعاون مع غرفة تجارة وصناعة عمان‪.‬‬ ‫في الختام‪ ،‬نتقدم بأسمى آيات التهاني للمؤسسات التي سيبتسم لها الحظ‬ ‫للصعود على منصة التتويج بجائزة ذات مواصفات دولية‪ ،‬يزيدها فخرا ان تحمل‬ ‫اسم عاهل البالد المفدى حضرة صاحب الجاللة السلطان قابوس بن سعيد‬ ‫المعظم حفظه اهلل ورعاه‪.‬‬ ‫هيئة تقنية المعلومات‬


‫سير تيم بيرنرز ليي‬

‫مؤسس ومخترع الويب (‪)www‬‬


‫ضيف الحفل‬ ‫سير تيم بيرنرز ليي هو مؤسس ومخترع الويب (‪ ،)www‬فقد اقترح تيم بيرنز لي في عام ‪ 1989‬تصميم الشبكة العالمية‬ ‫للمعلومات ‪ World Wide Web‬معتمدًا في هذا على المشروع األول الذي صممه ‪ ،Enquire‬والذي يتيح للمستخدمين بأن‬ ‫يعملوا على صفحات االنترنت للحصول على المعلومات وإرسال البريد اإللكتروني وغيرها من األعمال التي يوفرها التواجد‬ ‫في الشبكة العالمية للمعلومات (االنترنت)‪.‬‬ ‫إنجازاته‪:‬‬ ‫يعتبر تيم بيرنرز هو أول من كتب مزودا للويب ‪ ،World Wide Web‬ووضع أسس أول برنامج مستقل لتصفح اإلنترنت ‪ ،‬وقد‬ ‫بدأ هذا العمل ابتداء من أكتوبر ‪ ،1990‬وكان البرنامج ‪ World Wide Web‬في نسخته األولى متاحًا من خالل معهد سيرن في‬ ‫ديسمبر من نفس السنة‪ ،‬و بعد ذلك تم إطالقه ليكون متاحا كشبكة دولية في أجهزة الحواسيب لإلستخدام في صيف‬ ‫‪.1991‬‬ ‫وخالل السنتين ‪ 1991‬و ‪ ، 1993‬استمر تيم في العمل في تصميم الويب وتنسيق المالحظات من المستخدمين عبر االنترنت‪،‬‬ ‫وتم مناقشة تعريفاته ومواصفاته األولى ‪ URIs، HTTP، HTML‬وتم مراجعتها ومناقشتها في دوائر أكبر عندما انتشرت‬ ‫تقنية الويب‪ ،‬وفي ‪ 1994‬انضم تيم إلى مختبر علوم الكمبيوتر في معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا ‪ MIT‬كمدير‬ ‫تنسق نموّ ‪ W3C‬في ّ‬ ‫كل أنحاء العالم‪ ،‬ومع الفرق العاملة في ‪ MIT‬و‪ INRIA‬في فرنسا أخذت المجموعة‬ ‫لمنظمة ‪ W3C‬التي ّ‬ ‫تتحقق من إمكانية الويب الكاملة‪ ،‬وضمانات استقراره خالل التطور السريع والتحوالت الجديدة الستعماله‪.‬‬ ‫وقد عمل تيم بيرنرز كمستشار ومهندس برامج في سيرن معمل الفيزياء األوروبي في جنيف‪.‬‬ ‫ومن عام ‪ 1981‬حتى عام ‪ 1984‬كان تيم المدير المؤسس لشركة ‪ ،Image Computer Systems Ltd‬باإلضافة إلى دوره كمسئول‬ ‫التصميم التقني ‪ ،‬وفي عام ‪ 1984‬وبالزمالة مع معهد سيرن اهتم بالعمل في النظم السريعة والموزعة لتجميع البيانات‬ ‫العلمية ونظم التحكم‪.‬‬ ‫جوائز حصل عليها ‪:‬‬ ‫في سنة ‪ ، 1995‬تسلم تيم بيرنرز‪-‬لي جائزة مبتكر العام ‪ ،Young Innovator of the Year‬وجائزة ‪ACM Software Systems‬‬ ‫‪ Award‬وغيرها الكثير من الجوائز اإلبداعية الهامة من عدة شركات ومؤسسات‪ ،‬ولديه درجات شرف من مدرسة ‪Parsons‬‬ ‫‪ School of Design‬للتصميم‪ ،‬في نيويورك وجامعة ساوثامبتون ‪ Southampton University‬واعتبر الرجل المتميز في جمعية‬ ‫الكومبيوتر البريطانية‪.‬‬


‫عن الجائزة‬ ‫المهمة‪:‬‬ ‫تطمح الجائزة إلى إحداث تحول نوعي في الخدمات اإللكترونية من خالل تكريم المشاريع الرقمية التي قدمت إنجازات‬ ‫وابتكارات استثنائية في مجال تقنية المعلومات‪ ،‬وتقدير األداء المتفوق من خالل تطبيق المعايير العالمية لتقييم مدى‬ ‫التطور في الخدمات االلكترونية ودعم استراتيجيه عمان الرقمية وتعزيز استخدام تقنية المعلومات واالتصاالت في‬ ‫التنمية االقتصادية واالجتماعية والثقافية‪.‬‬ ‫الشرائح المستهدفة‪:‬‬ ‫تهدف الجائزة إلى تقدير مؤسسات القطاع الحكومي والقطاع الخاص المستفيدة من تقنية المعلومات في زيادة‬ ‫اإلنتاجية واألداء وتحسين كفاءة عملها في تلبية احتياجات المواطنين وتحقيق انجازات استثنائية وإظهار الريادة واإلبداع‬ ‫في استخدام تقنية المعلومات ‪ ،‬من خالل توفير الوقت والمال في اإلجراءات عن طريق تحسين أو استبعاد الممارسات‬ ‫واإلجراءات الغير فعالة والغير مجدية‪ ،‬و ‪ /‬أو تسهيل الحصول على الخدمات وجودتها و سبل االتصال والمعلومات داخل‬ ‫المؤسسات‪.‬‬ ‫أهداف الجائزة‪:‬‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬

‫•تشجيع المؤسسات المحلية على المسارعة في تعزيز أدائها وتسهيل خدماتها من خالل استغالل التقنية الرقمية‪.‬‬ ‫•تحفيز المؤسسات المحلية على تنفيذ المشاريع الرقمية الجديدة والتطوير المستمر لخدماتها اإللكترونية‪.‬‬ ‫•تحسين نوعية الخدمات اإللكترونية وتبسيط إجراءاتها بجودة وكفاءة عالية بحيث يضمن قدر أكبر من الثقة‬ ‫والمساهمة العامة‪.‬‬ ‫•تقدير ومكافأة التفوق واإلبداع في مجال تقديم الخدمات الحكومية اإللكترونية‪.‬‬ ‫•تعزيز وتفعيل سياسة الدولة لالنتقال إلى اقتصاد مبني على تقنية المعلومات لتحقيق المنفعتين االقتصادية‬ ‫واالجتماعية للمجتمع العماني في إطار سياسة التنويع االقتصادي والتنمية المستدامة‪.‬‬ ‫•وضع أطر ومعايير لقياس مدى التطور في تنفيذ المشاريع اإللكترونية بما يتوافق مع أعلى المعايير الدولية‪.‬‬ ‫•تشجيع األفكار الرائدة والمبتكرة في المجال الرقمي‪.‬‬


‫استحقاق المشاركة ‪2012‬‬ ‫المؤسسات الحكومية‪:‬‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬

‫•المشاريع الفائزة بجائزة السلطان قابوس للعام ‪ 2010‬و ‪2011‬م ال يحق لها المشاركة في الجائزة لعام ‪ 2012‬م‪.‬‬ ‫•يجب أن يكون عمر المشروع أكثر من ‪ 6‬أشهر بحلول أكتوبر ‪2012‬م‪.‬‬ ‫•يمكن للمؤسسات المشاركة بخمسة مشاريع كحد أقصى و بمشروع واحد فقط تحت كل فئة‪.‬‬ ‫•المشروع الواحد بإمكانه المشاركة في فئة واحدة فقط ‪.‬‬

‫المؤسسات الخاصة‪:‬‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬

‫•يجب أن تكون المؤسسة المشاركة في الجائزة تابعة إلحدى مؤسسات القطاع الخاص‪.‬‬ ‫•يجب أن تكون المؤسسة المشاركة قائمة و فعالة محليا في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫•يجب أن تكون الشركة مسجلة ومرخصة تجاريا من قبل الجهات المعنية‪.‬‬ ‫•يجب أن تكون الخدمة اإللكترونية مقدمة من المؤسسة ذاتها‪.‬‬

‫تنحصر المشاركة على المؤسسات الخاصة المقدمة للخدمات االلكترونية للجمهور العام و التابعة للقطاعات التالية‪:‬‬ ‫الصحة‪ ،‬والتعليم‪ ،‬والكهرباء‪ ،‬والموارد المالية‪ ،‬والمياه‪ ،‬والمواصالت العامة‪ ،‬واالتصاالت السلكية والالسلكية‪ ،‬والبيئة‪.‬‬


‫فئات الجائزة‬


‫نبذة عن آليات التقديم‬ ‫يتجلى الهدف الرئيسي من مرحلة التقييم في تحديد واستيضاح نقاط القوة والضعف في المشاريع المشاركة‪ ،‬ويتم‬ ‫عرض تقارير التقييم على لجنة التحكيم دون استخدامها في إقصاء المشاريع المشاركة خارج المنافسة‪ ،‬وفي هذا العام‬ ‫تمت إضافة عملية تصويت الجمهور على المشاريع المشاركة وخدمة المتسوق الخفي‪ /‬السري وذلك بناء على توصيات‬ ‫لجنة التحكيم في العام الماضي‪.‬‬ ‫مالحظات الزيارة الميدانية‪:‬‬ ‫يقوم مقيِّمو الجائزة بزيارات تقييمية وإعداد تقارير حول أداء المشروع المشارك بهدف التحقق من إلتزام المؤسسة‪،‬‬ ‫واستيضاح مميزاتها األساسية‪ ،‬وعرض النتائج والمعطيات للجنة التحكيم إلعانتها في وضع التقييم المناسب دون‬ ‫استخدام النتائج في إقصاء المشاريع المشاركة من المنافسة‪.‬‬ ‫التصويت‪:‬‬ ‫يهدف التصويت البسيط واآلمن إلى استطالع آراء الجمهور حول المؤسسة والمشاريع المشاركة بهدف إشراك المجتمع‬ ‫في عملية االختيار‪ ،‬ومحاولة خلق بيئة تفاعلية‪ ،‬والخروج بمالحظات بناءة من المستخدمين‪.‬‬ ‫المتسوق الخفي‪ /‬السري‪:‬‬ ‫تهدف خدمة التسوق الخفي ‪ /‬السري عبر االنترنت إلى تقييم التطبيقات والخدمات عبر استخدام الخدمة ووضعها‬ ‫موضع التجربة ‪ ،‬إذ يتم ترشيح (أفراد معينين) للقيام بتجربة الخدمة وإبداء مالحظاتهم حول الجوانب المختلفة للخدمة‬ ‫والتفاعل معها وابداء الرأي حول معايير محددة مثل سهولة استخدام الموقع‪ ،‬وخاصية البحث‪ ،‬وصفحات التواصل‬ ‫االجتماعية‪ ،‬وفاعلية نظام التسليم‪.‬‬ ‫فحص دقة الخدمات االلكترونية‪:‬‬ ‫يتم الفحص اإللكتروني عبر تحليل وتقييم المواقع والخدمات االلكترونية وإعداد تقارير األداء وتحليل معطيات مختلفة‬ ‫مثل سهولة الوصول‪ ،‬وخاصية التوفر‪ ،‬وتحسين خاصيةالبحث‪ ،‬وتجربة المستخدم للخدمة أو الموقع وغيرها‪.‬‬


‫نبذة عن لجنة التحكيم‬ ‫تألفت لجنة تحكيم الجائزة من رئيس مستقل ذو خبرة واسعة في مجال تقنية المعلومات واالتصاالت‪ ،‬باإلضافة إلى‬ ‫أعضاء مستقلين يمتلكون خبرة عالية في مجال تقنية المعلومات‪ ،‬وتعمل اللجنة بشكل مستقل ومحايد ملتزمة بمعايير‬ ‫الجائزة المعلنة و إرشاداتها‪ ،‬وتبعا لذلك تقوم لجنة التحكيم بوضع القرارات وتحديد الخيارات بصورة نهائية ال تقبل التغيير‬ ‫أو التعديل‪.‬‬


‫الدكتور «توماس جانوسكي» ‪ -‬رئيس لجنة التحكيم‬ ‫بولندا‬ ‫يعمل توماس جانوسكي زميل أبحاث أول بالمعهد الدولي لتكنولوجيا البرمجيات بجامعة األمم‬ ‫المتحدة في ماكاو‪ ،‬وأسس وترأس مركز الحوكمة اإللكترونية‪ .‬وكان سابقا زمي ً‬ ‫ال باحثًا في جامعة‬ ‫وارويك بالمملكة المتحدة‪ .‬كما عمل لصالح عدد من شركات البرمجيات في بولندا والواليات المتحدة‪.‬‬ ‫وتحت قيادته وضع مركز الحوكمة اإللكترونية أطر إنمائية للحوكمة اإللكترونية تقوم على األهلية‬ ‫والكفاءة‪ .‬كما أنشأ تطبيقات لدعم استخدام هذه األطر؛ وتطبيقها في أفغانستان (‪)EGOV.AF‬‬ ‫والكاميرون (‪ )EGOV.CM‬ومنطقة ماكاو اإلدارية الخاصة (‪)e-Macao‬؛ كما ساهم في نشر التوعية‬ ‫بالحوكمة اإللكترونية وبناء القدرات في األرجنتين والصين وكولومبيا واإلكوادور ومصر وإستونيا وغانا‬ ‫والهند واألردن والكويت وقيرغيزستان وجزر المالديف ومنغوليا ونيبال ونيجيريا وفلسطين والفلبين‬ ‫وتونس وأوغندا وفيتنام وغيرها‪.‬‬ ‫جيرمي ميالرد ‪ -‬عضو مراقب‬ ‫المملكة المتحدة‬ ‫شغل «جيرمي ميالرد» منصب استشاري أول في المعهد التقني الدنماركي منذ عام ‪ 1999‬بعد عمله‬ ‫في شركة االتصاالت الدنماركية «تيلي دنمارك» لمدة ثالثة عشر عامًا‪ ،‬وعمل قبل ذلك في المملكة‬ ‫ويقدم حاليا استشارات في‬ ‫المتحدة في األوساط الجامعية والهيئات الحكومية قبل انتقاله منها‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫مجال التقنية الحديثة والمجتمع في أوروبا ومختلف دول العالم‪ .‬كما عمل لدى هيئات حكومية‪،‬‬ ‫ووكاالت تنموية إقليمية‪ ،‬وفي القطاعين الخاص والمدني في شتى أنحاء العالم‪،‬‬ ‫وقد انصب جل اهتمامه في أعماله على المجتمع المعلوماتي وتقديم االستشارات في مجال‬ ‫االقتصاد المبني على المعرفة‪،‬حيث يقدم استشاراته للمفوّ ضية األوروبية‪ ،‬واألمم المتحدة‪ ،‬ومنظمة‬ ‫التعاون والتنمية االقتصادية (‪ )OECD‬وحكومات العديد من الدول‪ ،‬والمناطق والشركات الخاصة‪ .‬كما‬ ‫يعمل حاليًا كخبير لألمم المتحدة في وضع دراسة استقصائية دولية لتطوير الحكومة اإللكترونية‬ ‫وإعداد ورقة عمل لمنظمة التعاون والتنمية االقتصادية لتطوير استراتيجيات الحكومة اإللكترونية‬ ‫التي تركز على المستخدم‪.‬‬


‫الدكتور «هيثم عبد الجواد» ‪ -‬عضو مراقب‬ ‫قطر‬ ‫يعمل رئيسا لنظم األعمال الهندسية وهي شعبة من قسم األعمال الهندسية في اإلدارة الفنية‬ ‫بشركة قطر للبترول‪ .‬وكان يشغل قبل ذلك منصب المدير التنفيذي لمشروع الحكومة اإللكترونية‬ ‫في دولة قطر‪ ،‬حيث كان مسؤو ً‬ ‫ال عن قيادة الجهود الرامية إلى تعزيز مفهوم التحوّ ل إلى الحكومة‬ ‫اإللكترونية والتي من شأنها أن تساعد األطراف المعنية على إيجاد المزيد من الفرص‪ .‬وقبل انتقاله إلى‬ ‫الدوحة‪ ،‬كما قام بتأسيس وإدارة شركة أمريكية لالستشارات والتدريب على تقنية المعلومات تحت‬ ‫اسم مجموعة اإلدارة المتكاملة (‪.)Integrated Management Associates‬‬ ‫جمال شاهين ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية‬ ‫عمل األستاذ الدكتور جمال شاهين كباحث ما بعد الدكتوراة ورئيس المجموعة البحثية المعنية‬ ‫بمجال مجتمع المعلومات في معهد الدراسات األوروبية (جامعة «فريجي» في بروكسل) ويعمل‬ ‫كأستاذ مساعد للدراسات األوروبية في جامعة أمستردام‪ .‬وتتركز أبحاثه واهتماماته التعليمية حول‬ ‫اتجاهين‪:‬‬ ‫ •سياسات مجتمع المعلومات وتطوير اإلدارة العامة واإلصالح المؤسسي في االتحاد األوروبي وعلى‬ ‫المستويات الوطنية واإلقليمية والمدن‪.‬‬ ‫ •االتجاه العالمي لسياسات مجتمع المعلومات في ما يتعلق بالمؤسسات الدولية وخاصة في ما‬ ‫يتعلق بمجاالت تقنية المعلومات واالتصاالت (اإلنترنت واالتصاالت السلكية والالسلكية)‪.‬‬ ‫كما أن لديه خبرة في إدارة المشاريع التي يتم تنفيذها في مختلف أنحاء أوروبا وفي إدارة موظفي‬ ‫األبحاث‪ ،‬باإلضافة إلى الخبرة التي اكتسبها من عمله خارج أوروبا‪ ،‬بما في ذلك العمل في آسيا والشرق‬ ‫األوسط‪.‬‬


‫الدكتور «وليد توت» ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫كندا‬ ‫عمل مع عدد من العمالء والشركات العالمية المص ّنفة ضمن قائمة مجلة «فورتشن» ألفضل ‪500‬‬ ‫مؤسسة عالمية من بينها «سوني» و»انتل» و»دايملر كرايسلر» و»فورد» و»تي تي آي» ومجموعة «يونايتد‬ ‫هيلث»(‪ )United Health Group‬وشركة «إنجينيكس» (‪ )Ingenix‬وقطاع الرعاية الصحية و»بروكويست»‬ ‫(‪ )Proquest‬وشركة «كميوتر ساينسز» (‪ )Computer Sciences Corporation‬وشركة «أوربان ساينسز»‬ ‫(‪ .)Urban Sciences‬كما عمل الدكتور «توت» خالل السنوات التسع الماضية على قضايا اإلنترنت وأثر‬ ‫ذلك دوليًا وعالميًا على قطاع األعمال والعمليات التقنية في المنظمات الدولية ومن بينها (‪)ICANN‬‬ ‫و(‪ .)IETF‬كما شارك الدكتور وليد في تأسيس مجموعة «‪ »RFID‬الدولية‪ ،‬رائدة تقنيات «‪ »RFID‬الناجحة‬ ‫والتي تنفذ مشاريع بماليين الدوالرات مع وزارة الدفاع والقطاعات العسكرية واإلمداد والرعاية‬ ‫الصحية‪ .‬كما يشغل الدكتور وليد إلى جانب ذلك منصب مدير تقنية المعلومات في مجموعة «‪RFID-‬‬ ‫‪ »IG‬ويشرف على جميع أعمال تطوير تقنية «‪ »RFID‬والتصميم البنائي لها وتنفيذها في الشركة‪.‬‬ ‫«لويز توماسن» ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫مملكة الدنمارك‬ ‫تعمل «لويز توماسن» مستشارة خاصة وخبيرة في مجال الحكومة اإللكترونية والتكنولوجيا في‬ ‫آراهوس في الدنمارك‪ ،‬ولديها خمسة وعشرين عاما من الخبرة التي اكتسبتها من خالل عملها مع‬ ‫الشركات العاملة في مجال االتصاالت وتكنولوجيا المعلومات وما يرتبط بها من قضايا التكنولوجيا‬ ‫والمجتمع‪ .‬تعمل توماسن في تحليل نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات وتصميمها وتطبيقها‬ ‫وتقييمها‪ ،‬كما عملت مديرة لعدد من المشاريع ضمن مجالها ‪ ،‬وقامت بتدريس تخصص تكنولوجيا‬ ‫المعلومات باإلضافة إلى قضايا مجتمع المعلومات‪ ،‬وعملت توماسن مع عدد من العمالء على‬ ‫المستوى المحلي والدولي والعالمي‪ ،‬وشاركت في العديد من المشاريع البحثية الوطنية في االتحاد‬ ‫األوروبي‪ .‬ومن أهم أعمالها تطوير منظومة التعريف بأفضل الممارسات اإللكترونية في أوروبا‪،‬‬ ‫ومنظومة التعريف بالمستخدم اإللكتروني‪ ،‬وقاعدة المعلومات الخاصة باإلحتواء اإللكتروني في‬ ‫اإلتحاد األوروبي (‪.)eInclusion@EU‬‬


‫«سيلفيا آرتشمان» ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫النمسا‬ ‫التحقت «سيلفيا آرتشمان» بالمعهد األوروبي لإلدارة العامة «‪ »EIPA‬في ‪ 1‬نوفمبر ‪ 2005‬بصفتها خبيرة‬ ‫وطنية منتدبة إلى وحدة «اإلدارة العامة واإلدارة العامة المقارنة»‪ ،‬وحصلت على درجة الماجستير في‬ ‫علوم االقتصاد والمعلومات من جامعة فيينا (النمسا)‪ ،‬كما التحقت في عام ‪ 1980‬بالخدمة العامة‬ ‫كمتخصصة في تكنولوجيا المعلومات‪ .‬وخالل حياتها المهنية وحتى اآلن‪ ،‬عملت آرتشمان في‬ ‫المجاالت المختلفة لإلدارة العامة لعدد من الوزرات والمستشارية االتحادية في النمسا‪.‬‬ ‫وهي عضو مؤسس في مجموعة الخدمات العامة المبتكرة (‪ ، )IPSG‬والتي تعمل تحت مظلة‬ ‫الشبكة األوروبية لإلدارة العامة‪ ،‬كما قادت وشاركت في عدد من المشاريع الرائدة حول مؤشرات‬ ‫ومعايير األداء‪ ،‬ومث َّلت النمسا في عدد من مشاريع ‪( PUMA‬اإلدارة العامة) التابعة لمنظمة التعاون‬ ‫والتنمية االقتصادية‪ ،‬مثل مجموعة عمل «تعزيز االتصال بين المواطن والحكومة»‪ ،‬عالوة على كونها‬ ‫رئيسة مشروع دراسة مودينيس «‪ »Modinis‬حول «العمل المشترك على المستويين المحلي واإلقليمي‬ ‫في الحكومة اإللكترونية» (والذي تم تنفيذه لصالح المفوضية األوروبية)‪ ،‬كما أطلقت في عام ‪2011‬‬ ‫المبادرة األوروبية «المجموعات المعنية بتبادل الخدمات وتعاون الهيئات الحكومية» (‪.)IGSS‬‬ ‫الدكتورة «كريستين اليتنر» ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫النمسا‬ ‫تترأس الدكتورة «كريستين اليتنر» المركز األوروبي لإلدارة العامة (‪ )CEPA‬في جامعة الدانوب في‬ ‫كريمس (‪،)AT‬وتتمحور أعمالها حول تعزيز االبتكار في القطاع العام والتبادل الدولي للممارسات‬ ‫النافعة‪ ،‬وهي أستاذ مساعد في المعهد النمساوي للسياسات والقوانين األوروبية في سالزبورغ‪ .‬وقد‬ ‫عملت كخبيرة في برامج الحكومة اإللكترونية التابعة للمفوضية األوروبية ومنظمة التعاون والتنمية‬ ‫االقتصادية‪ .‬كما عملت كمندوبة لدى الشبكة األوروبية لإلدارة العامة واللجان االقتصادية لألمم‬ ‫المتحدة الخاصة بأوروبا ومجلس االتحاد األوروبي‪ .‬وقد تو ّلت رئاسة لجنة توزيع الجوائز في المؤتمر‬ ‫الدولي المعني بالجوانب النظرية والعملية للحوكمة اإللكترونية منذ عام ‪ 2010‬وكانت عضو في لجنة‬ ‫تحكيم جوائز اإلبداع في حكومة النمسا وألمانيا‪.‬‬


‫مورتن ميرهوف نيلسون ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫الدنمارك‬ ‫رئيس قسم بالوكالة الدنماركية للرقمنة (‪ ،)www.digst.dk‬ووزارة المالية‪ -‬الدنمارك‪ ،‬ومن مهامه إدارة‬ ‫المشاريع‪ ،‬وتطوير إستراتيجية وعمل البوابة اإللكترونية الوطنية للمواطنين (‪ ،)www.borger.dk‬وإدارة‬ ‫األداء‪ ،‬وإعادة استخدام معلومات القطاع الحكومي(‪ ،)Gov 2.0‬والحوسبة االجتماعية (‪Web 2.0 and‬‬ ‫‪.)Social Media‬‬ ‫كما أنه خبير في تطوير وتطبيق عروض المناقصات‪ ،‬وتنظيم الندوات والمؤتمرات‪ ،‬باإلضافة إلى الدعم‬ ‫الفني ونقل المعرفة إلى المشاريع الصغيرة والمتوسطة في الدول النامية‪ ،‬وتطبيق الديموقراطية‪،‬‬ ‫والتجارة الدولية والقضايا المتعلقة باإلستثمارات األجنبية المباشرة‪ .‬كما أن له إصدارات متنوعة‪ ،‬ويقوم‬ ‫بتدريس وتقديم العروض في المواضيع ذات الصلة‪.‬‬ ‫عمل نيلسون لدى ناشونال آي تي (‪ ،)National IT‬وتيليكوم إيجينسي (‪ ،)Telecom Agency‬وبوابة‬ ‫الحكومة اإللكترونية الشاملة (‪،)Borgerkommunikationskontoret/borger.dk) (www.itst.dk‬‬ ‫والمعهد الدنماركي للتكنولوجيا‪ ،‬وبوليسي آند بزنس آناليسز(‪ ،)www.dti.dk‬والمعهد األوروبي لإلدارة‬ ‫العامة (‪ ،)www.eipa.eu‬ومركز تطوير المشاريع (‪ ،)www.cde.eu‬والمفوضية األوروبية‪ ،‬على مستوى‬ ‫مدراء العموم‪ ،)www.europa.eu/pol/dev/index_en.htm( ،‬وجامعة كاوازولو ناتال (‪www.ukzn.‬‬ ‫‪.)ac.za‬‬


‫فيكاس كاننجو ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫جمهورية الهند‬ ‫فيكاس كاننجو هو خبير في الحوكمة اإللكترونية والخدمات اإللكترونية عبر الهاتف المحمول‪،‬‬ ‫وصاحب خبرة طويلة تمتد إلى ما يزيد على ‪ 19‬عاما في مجال تكنولوجيا المعلومات واالتصاالت‬ ‫المتعلقة بالحوكمة اإللكترونية وإدارة المعرفة‪ ،‬وعمل لدى العديد من المؤسسات الحكومية وغير‬ ‫الحكومية في آسيا و أوربا لتمكينها من صياغة استراتيجياتها الوطنية للحكومة اإللكترونية‪ ،‬وهو‬ ‫حاليا رئيس مجلس إدارة جمعية تعزيز الحوكمة اإللكترونية والتي تعد من أهم المؤسسات الفكرية‬ ‫أحادية المهام والتي تعمل على تسريع مبادرات التحول للحوكمة اإللكترونية في منطقة جنوب‬ ‫آسيا‪.‬‬ ‫كما عمل كمستشار في إعداد السياسات مع الحكومة الهندية وساعدها في صياغة سياسة تقديم‬ ‫الخدمات الحكومية عبر الهاتف المحمول‪ ،‬باإلضافة إلى وضع خارطة طريق تنفيذية للهند‪ .‬كما عمل‬ ‫لدى البنك الدولي كاستشاري طيلة األربع سنوات الماضية‪ ،‬مفيدا بخبرته في االستشارات التقنية حول‬ ‫بناء القدرة واألنشطة المعرفية للمعنيين بالحوكمة اإللكترونية ومنظمي قطاع االتصاالت‪ .‬وهو أيضا‬ ‫مؤسس المرصد الدولي للخدمات الحكومية عبر الهاتف المحمول (‪)http://www.mgovworld.org‬‬ ‫وكبير محرري الرسائل األخبارية الحكومية على مدار ‪ 24‬ساعة طوال اإلسبوع‪.‬‬


‫هاورد تشرني ‪ -‬عضو لجنة التحكيم‬ ‫الواليات المتحدة‬ ‫هاورد تشارني هو أحد أعضاء مكتب الرئيس وموظف تنفيذي‪ .‬كما أنه يساهم في رسم استراتيجية‬ ‫وتوجهات شركة سيسكو‪ ،‬باإلضافة إلى أنه يقدم العديد من االستشارات لقطاع األعمال والحكومات‬ ‫والتربويين من مختلف أنحاء العالم حول تطبيق أهم التكنولوجيات المتعلقة باإلنترنت لتعزيز‬ ‫اإلنتاجية والتنافسية‪.‬‬ ‫أسس تشارني شبكات المفرق الكبرى في عام ‪ ،1992‬والتي ساهمت بدورها في خلق اإليثرنت السريع‬ ‫والتحول المنخفض التكلفة التي غير اقتصاد التحول‪ .‬وفي عام ‪ ،1980‬ساهم تشارني في تأسيس‬ ‫نظام ‪3‬كوم وهو عبارة عن المصدر األساسي لإليثرنت وشبكات المناطق المحلية‪ ،‬وقد مكنت تقنيات‬ ‫‪3‬كوم المتطورة من وصول اإلنترنت إلى الحاسوب المكتبي‪.‬‬ ‫محامي براءة اختراع مرخص‪ :‬ينتمي تشارني إلى نقابة المحامين بوالية كاليفورنيا ونقابة المحامين‬ ‫الفدرالية‪ .‬كما أنه عضو في العديد من مجالس إدارة شركات التكنولوجيا وفي المجلس االستشاري‬ ‫لمركز العلوم والتكنولوجيا والمجتمع بجامعة سانتا كالرا وهو حاصل على بكلوريوس وماجستير‬ ‫في الهندسة الميكانيكية من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا كما أنه حاصل على درجة‬ ‫الماجستير في إدارة األعمال ودرجة الدكتوراه في المحاماة من جامعة سانتا كالرا‪.‬‬


‫جديد الجائزة‬ ‫الفئات‪:‬‬ ‫في هذا العام تم فتح باب التسجيل لمؤسسات القطاع الخاص للتنافس ألول مرة على الجائزة في فئتين هما ‪ :‬جائزة‬ ‫أفضل خدمة إلكترونية مقدمة للجمهور وجائزة أفضل خدمة الكترونية لالتصاالت المتنقلة ‪ ،‬حيث ستمنح جائزة أفضل‬ ‫خدمة إلكترونية مقدمة للجمهور للمؤسسة التي تمنح خدمات إلكترونية عامة للجمهور سواء كانوا مواطنين أو‬ ‫مقيمين أو زوار‪ ،‬كما ينبغي أن تشمل عملية تبسيط اإلجراءات و عملية تقديم الخدمة بينما تعطى جائزة أفضل خدمة‬ ‫الكترونية لالتصاالت المتنقلة للمؤسسة التي تستخدم أحدث ما وصلت إليه التقنية وتوظيفها لتشجيع نماذج جديدة‬ ‫لتقديم الخدمات للمجتمع‪ ،‬سعيا لتعزيز جودة الخدمة وكفاءة تبادل المعلومات والمعامالت‪.‬‬ ‫وقد وضعت الهيئة عدة معايير للمشاركة في الجائزة بالنسبة لمؤسسات القطاع الخاص ومنها أن تقوم المؤسسة بتوفير‬ ‫الخدمة اإللكترونية بشكل مباشر للجمهور العام وأن تكون المؤسسة المتقدمة للمنافسة من المؤسسات العاملة في‬ ‫السلطنة إضافة إلى ضرورة أن يكون لدى المؤسسة المترشحة رخصة تسجيل في السلطنة من قبل الجهات المختصة‬ ‫وأن تكون المؤسسة هي من تقوم بتوفير الخدمة اإللكترونية للجمهور كذلك ‪ ،‬كما ويجب أن تكون الخدمة اإللكترونية‬ ‫المترشحة للمنافسة محصورة في قطاعات معينة مقدمة للمستفيدين ‪ ،‬وقد تم تحديدها بدقة من قبل إدارة الجائزة‬ ‫‪،‬منها الصحة‪ ،‬والتعليم‪ ،‬والكهرباء‪ ،‬والموارد المالية‪ ،‬والمياه‪ ،‬والمواصالت العامة‪ ،‬واالتصاالت السلكية والالسلكية‪ ،‬والبيئة ‪.‬‬ ‫آليات التقييم‪:‬‬ ‫ومن جديد الجائزة هذا العام تطوير نظام التصويت من خالل إتاحة الفرصة للجمهور للتصويت على المشاريع المشاركة‬ ‫إلى جانب تقييم تلك المشاريع من خالل متسوقين ليست لهم عالقة بالمؤسسات المشاركة‪ ،‬ومن الذين لديهم خبرة‬ ‫في التعامل مع الخدمات اإللكترونية لوضع مالحظاتهم على الخدمات المقدمة ‪ ،‬كما قام فريق متخصص بفحص دقة‬ ‫الخدمات االلكترونية عبر تحليل وتقييم المواقع والخدمات االلكترونية وإعداد تقارير األداء وتحليل معطيات مختلفة مثل‬ ‫سهولة الوصول‪ ،‬وخاصية التوفر‪ ،‬وتحسين خاصية البحث‪ ،‬وتجربة المستخدم للخدمة أو الموقع وغيرها‪.‬‬


‫إحصاءات بالمشاريع المشاركة لهذا العام‬ ‫أغلق باب التسجيل للترشح لجائزة السلطان قابوس لإلجادة في الخدمات الحكومية اإللكترونية في نسختها الثالثة مع‬ ‫نهاية اليوم األول من سبتمبر المنصرم‪ ،‬وقد بلغت المشاريع المسجلة من المؤسسات الحكومية ‪ 52‬مشروعا مقدما من‬ ‫‪ 26‬مؤسسة حكومية‪ ،‬في حين بلغت المشاريع المقدمة من المؤسسات الخاصة والتي فتح لها الباب ألول مرة للمشاركة‬ ‫في هذا العام؛ ‪ 5‬مشاريع مقدمة من ‪ 4‬مؤسسات خاصة‪.‬‬ ‫فئة الجائزة (المؤسسات الحكومية)‬

‫عدد المشاريع‬

‫أفضل محتوى إلكتروني‬

‫‪15‬‬

‫أفضل خدمة إلكترونية لمؤسسة حكومية‬

‫‪7‬‬

‫أفضل خدمة إلكترونية لقطاع خاص‬

‫‪5‬‬

‫أفضل خدمة إلكترونية للمواطنين‬

‫‪6‬‬

‫أفضل خدمة إلكترونية لموظفي الحكومة‬

‫‪6‬‬

‫أفضل خدمة إلكترونية لالتصاالت المتنقلة‬

‫‪2‬‬

‫أفضل مشروع إلكتروني مفرد‬

‫‪5‬‬

‫أفضل مشروع إلكتروني مشترك‬

‫‪1‬‬

‫أفضل اقتصاد الكتروني‬

‫‪2‬‬

‫أفضل مؤسسة متطورة الكترونيا‬

‫‪3‬‬

‫فئة الجائزة (المؤسسات الخاصة)‬

‫عدد المشاريع‬

‫أفضل خدمة إلكترونية‬

‫‪2‬‬

‫أفضل خدمة إلكترونية لالتصاالت المتنقلة‬

‫‪3‬‬


‫المؤسسات المشاركة لعام ‪2012‬‬

‫المؤسسات الحكومية‬ ‫ ‬

‫•ديوان البالط السلطاني‬

‫ ‬

‫•وزارة الــصحة‬

‫ ‬

‫•شؤون البالط السلطاني‬

‫ ‬

‫•وزارة التعليم العالي‬

‫ ‬

‫•شرطة عمان السلطانية‬

‫ ‬

‫•وزارة التجارة والصناعة‬

‫ ‬

‫•وزارة الخارجية‬

‫ ‬

‫•وزارة التربية والتعليم‬

‫ ‬

‫•شركة النفط العمانية‬

‫ ‬

‫•وزارة الخدمة المدنية‬

‫ ‬

‫•المؤسسة العامة للمناطق الصناعية‬

‫ ‬

‫•وزارة القوى العاملة‬

‫ ‬

‫•وزارة السياحة‬

‫ ‬

‫•مجلس البحث العلمي‬

‫ ‬

‫•البنك المركزي العماني‬

‫ ‬

‫•وزارة اإلعالم‬

‫ ‬

‫•بلدية مسقط‬

‫ ‬

‫•جامعة السلطان قابوس‬

‫ ‬

‫•وزارة البلديات اإلقليمية وموارد المياه‬

‫ ‬

‫•بنك التنمية العماني‬

‫ ‬

‫•وزارة الداخلية‬

‫ ‬

‫•الهيئة العامة لحماية المستهلك‬

‫ ‬

‫•مجلس المناقصات‬

‫ ‬

‫•شركة الكهرباء القابضة‬

‫ ‬

‫•مجلس الشــورى‬

‫ ‬

‫•شركة كهرباء مزون‬

‫المؤسسات الخاصة‬ ‫ ‬

‫•جامعة صحار‬

‫ ‬

‫•بنك مسقط‬

‫ ‬

‫•الشركة العمانية لالتصاالت (عمانتل)‬

‫ ‬

‫•مؤسسة خدمات الموانئ‬



‫المشاريع الفائزة في‬ ‫عام ‪2011‬م‬


‫جائزة أفضل محتوى إلكتروني‬ ‫البوابة اإللكترونية لوزارة القوى العاملة‬ ‫جائزة الجاهزية اإللكترونية‬ ‫بلدية مسقط‬ ‫جائزة أفضل مشروع إلكتروني ( مفرد )‬ ‫بوابة سلطنة عمان التعليمية لوزارة التربية والتعليم‬ ‫جائزة أفضل مشروع إلكتروني ( مشترك )‬ ‫مشروع التشغيل االلكتروني لوزارة القوى العاملة و الهيئة العامة للتأمينات االجتماعية‬ ‫جائزة االقتصاد اإللكتروني‬ ‫المحطة الواحدة للخدمات التجارية الحكومية لوزارة التجارة والصناعة‬ ‫جائزة أفضل خدمة حكومية إلكترونية مقدمه إلى القطاع الحكومي‪ -‬مؤسسة حكومية لمؤسسة حكومية‬ ‫النظام المالي اآللي الموحد لوزارة المالية‬ ‫جائزة أفضل خدمة حكومية إلكترونية مقدمه إلى المواطنين ‪ -‬مؤسسة حكومية للمواطنين‬ ‫خدمة تقرير أداء الطالب لوزارة التربية والتعليم‬ ‫جائزة أفضل خدمة إلكترونية حكومية مقدمه إلى موظفي الحكومة ‪ -‬مؤسسة حكومية لموظفي الحكومة‬ ‫نظام األرشفة والتراسل اإللكتروني لوزارة اإلسكان‬


‫المشاريع الفائزة في‬ ‫عام ‪2010‬م‬


‫جائزة أفضل محتوى إلكتروني‬ ‫البوابة االلكترونية لبلدية مسقط‬ ‫جائزة االقتصاد اإللكتروني‬ ‫خدمات مراكز القوى العاملة (مكاتب سند) اإللكترونية لوزارة القوى العاملة‬ ‫جائزة أفضل مشروع إلكتروني‬ ‫نظام الشفاء لوزارة الصحة‬ ‫جائزة الجاهزية اإللكترونية‬ ‫وزارة التربية والتعليم‬ ‫جائزة أفضل خدمة حكومية إلكترونية مقدمه إلى المواطنين ‪ -‬مؤسسة حكومية للمواطنين‬ ‫خدمة دفع المخالفات المرورية اإللكترونية لشرطة عمان السلطانية‬ ‫جائزة أفضل خدمة حكومية إلكترونية مقدمه إلى القطاع الحكومي‪ -‬مؤسسة حكومية لمؤسسة حكومية‬ ‫سجل القوى العاملة الوطنية لوزارة القوى العاملة‬ ‫جائزة أفضل خدمة حكومية إلكترونية مقدمه إلى القطاع الخاص ‪ -‬مؤسسة حكومية لقطاع خاص‬ ‫خدمة إباحات البناء اإللكترونية لبلدية مسقط‬



Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.