يأخذنا كتاب القادة يأكلون آخرًا في رحلة لاستكشاف تأثير المواد الكيميائية العصبية على مشاعرنا، وبالتالي على أفعالنا. كما يقوم الكتاب بتناول التناقضات بين الطريقة التي صُمم جسمنا ليعمل بها والطريقة التي يعمل بها اليوم. في النهاية، نحن بحاجة لقادة حقيقيين يعيدونا للمسار الصحيح.