عدد الجريدة 09 مايو 2017

Page 1

‫الثالثاء‬

‫‪www.aljarida.com‬‬

‫‪ ٩‬مايو ‪2017‬م‬ ‫‪ ١٣‬شعبان ‪1438‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3٤٠5‬السنة العاشرة‬ ‫‪ 36‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫ً‬ ‫السيسي يستقبل عددا من رجال األعمال‬

‫الغانم‪ :‬فرج قريب لـ «الجناسي المسحوبة»‬

‫أكد أن التصريحات غير المسؤولة للبعض تضر ًالقضية وال تفيدها‬ ‫● المويزري ينضم إلى استجواب المطير والطبطبائي خلفا للخليفة‬ ‫محيي عامر‬

‫أعلن رئيس مجلس األمة مرزوق الغانم أن «الفرج‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫قريب جدا في ملف الجناسي المسحوبة»‪ ،‬مشددا على‬ ‫أن التصريحات غير المسؤولة التي يطلقها البعض‬ ‫تضر هذه القضية وال تفيدها‪.‬‬ ‫وأكد الغانم‪ ،‬في مؤتمر صحافي بالمجلس أمس‪ ،‬أن‬ ‫«إقحام رئيس المجلس في كل شاردة وواردة وافتعال‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫المشاكل معه لن يجديا نفعا»‪ ،‬مشيرا إلى أنه ال يجزع‬ ‫من تكرار مثل هذه األمور وهو «قادر على تجاوزها»‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫وردا على تصريحات النائب محمد هايف‪ ،‬قال‪« :‬أذكره‬ ‫ً‬ ‫بكالمه أمام سمو األمير والد الجميع وأمــام ‪ 13‬نائبا‬ ‫ً‬ ‫بأننا رجال وتصمل»‪ ،‬مضيفا‪« :‬إذا كنت تريد التنصل من‬ ‫هذا الكالم فال تجعل رئيس المجلس شماعة للتراجع‪،‬‬ ‫حيث تريد إدخاله في كل شاردة وواردة»‪.‬‬

‫إلى ذلك‪ ،‬أعلن الغانم أن النائب شعيب المويزري‬ ‫طلب انضمامه إلى مقدمي االستجواب «الثالثي»‬ ‫ً‬ ‫لرئيس الوزراء خلفا لمرزوق الخليفة‪( ،‬الذي سقطت‬ ‫عضويته بـنــاء عـلــى حـكــم المحكمة الــدسـتــوريــة)‪،‬‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫مقدميه النائبين وليد الطبطبائي ومحمد‬ ‫مبينا أن‬ ‫المطير وافقا على هذا الطلب‪.‬‬ ‫وأوضــح أن جلسة اليوم ستتضمن استجواب‬ ‫ال ـمــويــزري لــوزيــر الــدولــة ل ـشــؤون اإلس ـكــان وزيــر‬ ‫الدولة لشؤون الخدمات ياسر أبل لتحديد موعد‬ ‫ً‬ ‫لمناقشته طبقا للمادة ‪ 135‬من الالئحة الداخلية‬ ‫َ‬ ‫التي تتيح للوزير المستجوب التأجيل‪ ،‬إذا رغب‪،‬‬ ‫ً‬ ‫نظرا لعدم انقضاء مهلة األسبوعين على تقديم‬ ‫االستجواب‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬

‫المسحوبة جناسيهم‪ :‬نرفض إقحام‬ ‫قضيتنا في المساءالت السياسية‬

‫فــي و قــت تعكف لجنة الجناسي المسحوبة‬ ‫على نظر ملفاتهم‪ ،‬دعا عبدالله البرغش وسعد‬ ‫العجمي ونبيل العوضي وأحمد الجبر الجميع‬ ‫إلى عدم إقحام قضيتهم وأسرهم في المساءالت‬ ‫السياسية السيما أن اللجنة تنظرها بسرية تامة‪.‬‬

‫مجلس الوزراء‪ :‬تسريع إنجاز مبنى‬ ‫المطار الجديد‬ ‫‪٠٣‬‬

‫ُ«الميزانيات»‪ ١٣٨ :‬مليون دوالر لم‬ ‫َّ‬ ‫الناقالت»‬ ‫«اختالس‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫حص‬ ‫ت‬ ‫‪04‬‬

‫األسماك مياه‬ ‫نفوق‬ ‫سبب‬ ‫«البيئة»‪:‬‬ ‫ً‬ ‫ملوثة تأتي من ‪ 53‬مخرجا‬ ‫«األشغال»‪ :‬المخارج المتعدية على جون الكويت ال تتبعنا‬ ‫●‬

‫‪ VIVA‬تربح ‪ ١٠‬ماليين دينار خالل‬ ‫‪15‬‬ ‫الربع األول والنمو ‪٪٢‬‬ ‫الكويت‪ :‬اتفاق على تمديد‬ ‫خفض إنتاج النفط‬

‫عصام المرزوق‬

‫كشف وزير الكهرباء والماء وزير النفط‬ ‫عصام المرزوق أن منتجي النفط‪ ،‬الذين‬ ‫ش ــارك ــوا ف ــي االتـ ـف ــاق ال ـعــال ـمــي لخفض‬ ‫اإلمدادات‪ ،‬يدرسون عدة خيارات لتمديد‬ ‫هذا االتفاق إلى ما بعد يونيو المقبل‪.‬‬ ‫وص ـ ــرح ال ـ ـمـ ــرزوق‪ ،‬أم ـ ــس‪ ،‬بـ ــأن هـنــاك‬ ‫ً‬ ‫اتفاقا بشكل عــام بين هــؤالء المنتجين‬ ‫حــول أهمية تمديد اتفاق الخفض ستة‬ ‫ً‬ ‫أشهر أخرى على األقل‪ ،‬مؤكدا أن الكويت‬ ‫تدعم جميع الجهود التي تبذلها الدول‬ ‫األخرى في هذا االتجاه‪.‬‬ ‫(رويترز)‬

‫سيد القصاص‬

‫فــي تــواصـ ٍـل لالتهامات المتبادلة بين الجهات‬ ‫الحكومية على خلفية حــادثــة نـفــوق األسـمــاك في‬ ‫جون الكويت‪ ،‬أعلنت هيئة البيئة أن هذه الحادثة‬ ‫ناجمة عن إصابة األسماك ببكتيريا ضارة وإجهاد‬ ‫كبير بفعل مـيــاه الـصــرف الصحي الـتــي تــأتــي من‬ ‫ً‬ ‫‪ 53‬مخرجا لألمطار‪ ،‬في حين أكد الوكيل المساعد‬

‫النيابة العامة تحبس رئيس‬ ‫شركة عقارية‬ ‫ً‬

‫متهم بالنصب على أكثر من ‪ ٤٧‬مواطنا‬ ‫●‬

‫لقطاع الهندسة الصحية في وزارة األشغال العامة‬ ‫المهندس عبدالمحسن الـعـنــزي أن هـنــاك مخارج‬ ‫صرف مخالفة في تلك المنطقة‪ ،‬غير أنها ال تتبع‬ ‫وزارته بل تخص جهات أخرى‪.‬‬ ‫وقـ ــال ال ـع ـنــزي ل ــ«ال ـج ــري ــدة» إن ه ـن ــاك مـجــاريــر‬ ‫لألمطار تتبع «األشغال» يتم التعدي عليها من خالل‬ ‫الربط غير القانوني‪ ،‬أو بصرف ملوثات ومخلفات‬ ‫بها‪« ،‬وعـلــى الجهات الرقابية رصــد هذه ‪02‬‬

‫حسين العبدالله‬

‫عـ ـ ـل ـ ــى خ ـ ـل ـ ـف ـ ـيـ ــة االت ـ ـ ـهـ ـ ــامـ ـ ــات‬ ‫الموجهة إ لـيــه بالنصب وغسل‬ ‫ً‬ ‫األمــوال‪ ،‬وتنفيذا ألوامــر القبض‬ ‫ومنع السفر الصادرة بحقه في‬ ‫أكثر من ‪ ٤٧‬شكوى مقامة ضده‪،‬‬ ‫قررت النيابة العامة‪ ،‬أمس‪ ،‬حجز‬ ‫رئيس إحــدى الشركات المتهمة‬ ‫بالنصب العقاري‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫فرنسا‪ :‬غموض‪ ...‬وماكرون يبدأ تشكيل حكومة‬

‫انقسام اجتماعي وسياسي حاد‪ ...‬واألسواق لم تتجاوب مع الفوز‬ ‫بعد ساعات من انتهاء السباق الرئاسي في فرنسا‪،‬‬ ‫ً‬ ‫لمصلحة الوسطي إيمانويل ماكرون‪ ،‬دخلت البالد عمليا‬ ‫في استحقاق االنتخابات التشريعية‪ ،‬وسط تساؤالت حول‬ ‫قــدرة الرئيس المنتخب على تشكيل أغلبية‪ ،‬وهــو األمر‬ ‫الذي أبقى على أجواء من الغموض‪.‬‬ ‫وبينما أجمعت الصحف الفرنسية على و صــف فوز‬ ‫ً‬ ‫مــاكــرون بــ"الـنـسـبــي"‪ ،‬نـظــرا لنسبة المقاطعة القياسية‪،‬‬ ‫ونجاح اليمين المتطرف في حصد نسبة أصوات قياسية‪،‬‬ ‫متحدثة عن انقسام سياسي واجتماعي حاد‪ ،‬خطا أصغر‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫رئـيــس فــي فرنسا (‪ 39‬عــامــا)‪ ،‬وأح ــد أصـغــر ال ـقــادة سنا‬ ‫في العالم‪ ،‬خطواته األولــى كرئيس‪ ،‬وشــارك‪ ،‬إلــى جانب‬ ‫الرئيس االشتراكي المنتهية واليته فرانسوا هوالند‪ ،‬في‬ ‫إحياء ذكرى انتصار ‪ 8‬مايو ‪ ،1945‬على أن يتسلم سلطاته‬ ‫األحد المقبل‪.‬‬ ‫وتنتظر الرئيس ملفات كبيرة‪ ،‬منها التصدي للبطالة‬ ‫المزمنة (‪ 10‬في المئة)‪ ،‬ومواجهة التهديد الكبير لإلرهاب‪،‬‬ ‫وإنعاش أوروبا‪ ،‬وسيكشف ماكرون‪ ،‬في األيام المقبلة‪ ،‬اسم‬ ‫رئيس وزرائــه والتشكيل الحكومي‪ ،‬اللذين يعتبران من‬ ‫أول المؤشرات إلى رغبته في رص الصفوف‪ .‬ولم تستبعد‬ ‫أوساطه أن يختار رئيس وزراء من اليمين‪.‬‬ ‫وأظهر استطالع للرأي أن حركة "إلــى األمــام" الفتية‬ ‫ستحصل على ما بين ‪ 24‬و‪ 26‬في المئة من األصــوات‬ ‫في الجولة األولى من االنتخابات التشريعية‪ ،‬متقدمة‬ ‫على "حزب الجمهوريين" (يمين ‪ 22 -‬في المئة)‪02 ،‬‬

‫‪٠٧‬‬

‫«جنح التمييز»‪ :‬قانون‬ ‫المحاكمات العسكرية‬ ‫الصادر عام ‪ 1992‬لم ينفذ‬ ‫لعدم إقراره من البرلمان‬

‫اقتصاد‬

‫‪١٣‬‬ ‫مؤشرات البورصة تسجل‬ ‫ارتدادة فنية‪ ...‬والسيولة‬ ‫منخفضة‬

‫اقتصاد‬

‫‪١٤‬‬

‫‪ 3325‬وظيفة نفطية‬ ‫شاغرة حتى نهاية‬ ‫مارس الماضي‬

‫دوليات‬

‫تباين بين موسكو‬ ‫ودمشق حول تدويل‬ ‫«المناطق اآلمنة»‬

‫رياضة‬ ‫ماكرون وهوالند خالل احتفال بذكرى االنتصار على النازيين أمس في باريس (رويترز)‬

‫وسط تقارير عن عودة موسكو إلى أساليب الحرب الباردة‬ ‫ً‬ ‫ـدا م ــا بـيــن ع ـ َ‬ ‫ـام ــي ‪1985‬‬ ‫ال ـمــاضــي‪ ،‬وت ـح ــدي ـ‬ ‫و‪ ،1990‬مكث بوتين فــي ألمانيا الشرقية‪،‬‬ ‫وأشــرف الزار ماتفييف على عمله في «كي‬ ‫جي بي» بمدينة دريسدن‪.‬‬ ‫وتزامنت هذه الزيارة المفاجئة من بوتين‬ ‫لمعلمه‪ ،‬مع عــودة قضية التدخل الروسي‬ ‫فــي االنتخابات الرئاسية األميركية العام‬ ‫ال ـمــاضــي إل ــى ال ــواج ـه ــة ب ـ ــإدالء مـســؤولـيــن‬ ‫رفيعي المستوى في إدارة الرئيس السابق‬ ‫بــاراك أوباما بإفادتيهما أمــام الكونغرس‪،‬‬ ‫وك ــذل ــك م ــع دع ــوت ــه رئ ـيــس فــرنـســا الـجــديــد‬ ‫إيمانويل مــاكــرون إلــى تـجــاوز «ع ــدم الثقة‬ ‫الـمـتـبــادل» وردم الـتـصــدعــات العميقة بين‬ ‫مــوسـكــو وبــاريــس الـتــي تشتبه فــي وقــوف‬ ‫«هاكرز» تابعين لالستخبارات الروسية وراء‬ ‫«عملية قرصنة ضخمة ومنسقة» استهدفت‬ ‫معلومات داخلية لحملة ماكرون‪.‬‬

‫قصر العدل‬

‫‪٣٠‬‬

‫بوتين يعايد معلمه في الـ «كي جي بي»‬ ‫مــع انـشـغــال الـعــالــم ب ــدوره المشبوه في‬ ‫االنـتـخــابــات الــرئــاسـيــة األمـيــركـيــة وبعدها‬ ‫ال ـف ــرن ـس ـي ــة‪ ،‬ووسـ ـ ــط ح ــدي ــث ع ــن عـمـلـيــات‬ ‫تجسس وقرصنة وتضليل للرأي العام تعود‬ ‫إلى حقبة االتحاد السوفياتي المنحل خالل‬ ‫الـحــرب الـبــاردة مــع أميركا‪ ،‬أجــرى الرئيس‬ ‫الروسي فالديمير بوتين زيارة لمعلمه ممثل‬ ‫هيئة االسـتـخـبــارات السوفياتية (كــي جي‬ ‫بي) في وزارة أمن الدولة بجمهورية ألمانيا‬ ‫ً‬ ‫الديمقراطية (الشرقية) سابقا الزار ماتفييف‪.‬‬ ‫وهنأ بوتين معلمه بمناسبة عيد ميالده‬ ‫الـ‪ ،90‬وأهدى إليه ساعة يد رئاسية بمناسبة‬ ‫ق ــدوم عيد «الـنـصــر»‪ ،‬ونسخة مــن صحيفة‬ ‫«ب ــراف ــدا» الـنــاطـقــة بــاســم ال ـحــزب الشيوعي‬ ‫ي ـع ــود وقـ ــت ص ــدوره ــا إلـ ــى ت ــاري ــخ مـيــاد‬ ‫ماتفييف عام ‪.1927‬‬ ‫وفي النصف الثاني من ثمانينيات القرن‬

‫وجـ ـ ــددوا‪ ،‬ف ــي ب ـيــان مـشـتــرك أص ـ ــدروه أم ــس‪،‬‬ ‫شكرهم وتـقــديــرهــم وامتنانهم «لـمـقــام صاحب‬ ‫السمو أمـيــر الـبــاد حفظه الـلــه‪ ،‬على مــا تفضل‬ ‫بــه مــن توجيهات سامية بخصوص الجناسي‬ ‫الـمـسـحــوبــة ال ـتــي أدخ ـل ــت الـبـهـجــة في ‪02‬‬

‫‪٠٢‬‬

‫إيران تهدد بضرب‬ ‫السعودية وباكستان!‬

‫السهو وجديد خالفا‬ ‫القانون‬

‫ةديرجلا‪ .‬تنفرد باستطالع يظهر تراجع روحاني‬ ‫●‬

‫بوتين ومعلمه خالل لقائهما في شقة األخير بموسكو أمس‬

‫‪٣٢‬‬

‫طهران ‪ -‬فرزاد قاسمي‬

‫عادت إيران إلى لغة التهديد في‬ ‫تعاطيها مــع جـيــرانـهــا‪ ،‬إذ هــددت‬ ‫ً‬ ‫أخيرا بضرب السعودية‪ ،‬وأنذرت‬ ‫بــاكـسـتــان بإمكانية شــن هجمات‬ ‫ضــد قــوا عــد مفترضة لمتشددين‬ ‫على أراضيها‪.‬‬ ‫وقال وزير الدفاع اإليراني حسين‬ ‫دهقان‪ ،‬في تصريحات نقلتها وكالة‬ ‫«تسنيم» أمس‪« ،‬إذا ارتكبت الرياض‬ ‫أي حماقة باالعتداء على إيران فلن‬ ‫يبقى من السعودية مكان آمن غير‬ ‫مكة والمدينة»‪.‬‬ ‫وجــاء ت تهديدات دهقان‪ ،‬التي‬ ‫أدلــى بها لقناة «الـمـنــار»‪ ،‬التابعة‬ ‫ً‬ ‫ل ــ«حــزب ال ـلــه» الـلـبـنــانــي‪ ،‬ردا على‬

‫ت ـصــري ـحــات أدلـ ــى ب ـهــا ول ــي ولــي‬ ‫ال ـع ـهــد ال ـس ـع ــودي األمـ ـي ــر محمد‬ ‫بن سلمان بأن المملكة لن تنتظر‬ ‫وصول طهران إلى داخل أراضيها‪،‬‬ ‫بــل ستنقل المعركة إلــى األراضــي‬ ‫اإليرانية في حال واصلت األخيرة‬ ‫سياساتها التوسعية‪.‬‬ ‫في موازاة ذلك‪ ،‬قال قائد القوات‬ ‫المسلحة اإليرانية الميجر جنرال‬ ‫محمد باقري‪« :‬إذا استمرت هجمات‬ ‫اإلرهــابـيـيــن فسنقصف مــاذاتـهــم‬ ‫اآلمنة وخالياهم أينما كانوا»‪.‬‬ ‫وكــان متشددون قتلوا عشرة‬ ‫م ـ ــن ح ـ ـ ــرس ال ـ ـ ـحـ ـ ــدود اإلي ـ ــران ـ ــي‬ ‫أبريل الماضي‪ ،‬وحملت طهران‬ ‫جـمــاعــة «ج ـيــش ال ـع ــدل» السنية‬ ‫المسؤولية‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫رياضة‬

‫‪٣٤‬‬

‫يوفنتوس والتاريخ يقفان‬ ‫في وجه موناكو في إياب‬ ‫نصف النهائي‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الجريدة 09 مايو 2017 by Aljarida Newspaper - Issuu