عدد الجريدة 04 أكتوبر 2016

Page 1

‫داخل العدد‬

‫الثالثاء‬

‫‪www.aljarida.com‬‬

‫‪ 4‬أكتوبر ‪2016‬م‬ ‫‪ 3‬املحرم ‪143٨‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3188‬السنة العاشرة‬ ‫‪ ٣٦‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫أمينة خليل‪ ...‬نجمة‬ ‫في «غراند أوتيل» ص ‪٢١‬‬

‫افتتاحية‬

‫اقتصادنا‪ ...‬بال إرادة وال إدارة‬

‫ب ـعــد أك ـث ــر م ــن ثـ ــاث سـ ـن ــوات م ــن ع ـمــر الـمـجـلــس‬ ‫والحكومة‪ ،‬مازلنا نسمع كل يوم نفس الموشح عن‬ ‫إعــادة الهيكلة ووقــف الهدر وترشيد اإلن ـفــاق‪ ...‬أكثر‬ ‫مــن ثــاث سـنــوات مــن عمرنا مــع هــذا المجلس وتلك‬ ‫الـحـكــومــة مـضــت بــوعــود وأقـ ــوال بــا أف ـعــال‪ ،‬وقبلها‬ ‫سنوات وسنوات‪ ،‬وكأننا في دولة بال إدارة أو إرادة‪،‬‬ ‫حيث ال فرق‪.‬‬ ‫لم َ‬ ‫نر جدية تعكس حقيقة ما نسمع بقدر ما نرى‬ ‫شكليات مـعــدة لــاسـتـهــاك لـيــس إال؛ ف ـقــرار فواتير‬ ‫الكهرباء تراجعت عنه الحكومة‪ّ ،‬‬ ‫وكيفه المجلس ليفقد‬ ‫تــأثـيــره االق ـت ـصــادي‪ ،‬وتــراجــع كالهما عــن مضمونه‬ ‫ليبقياه مجرد عنوان!‬ ‫الـمـشـكـلــة اآلن ل ــم تـعــد زيـ ــادة أس ـع ــار ال ـب ـنــزيــن‪ ،‬أو‬ ‫التراجع عنها‪ ،‬أو إيـجــاد بــدائــل مــن الــدعــم للمواطن‪،‬‬

‫المشكلة الحقيقية أن المواطن فقد الثقة بالسلطتين‬ ‫وجديتهما في التعامل مع الملف االقتصادي الشائك‬ ‫للدولة‪ ،‬إذ لو كان هناك حد أدنى من الجدية لوجدت‬ ‫الحكومة من يتحمل تبعات الدفاع عنها ومسايرتها‬ ‫وتأييدها وتحمل النتائج‪ ،‬لكنها لــم تـقــدم إجــابــات‬ ‫مقنعة في الدفاع عن قرارها‪ ،‬ولم تمنح المواطن حقه‬ ‫في معرفة مبررات الهدر الحكومي في مواقع وجوانب‬ ‫كثيرة من مفاصل االقتصاد الوطني‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫إن الـمــواطــن أصـبــح يـعــي وي ــدرك إدراكـ ــا كــامــا أن‬ ‫السلطتين‪ ،‬في حقيقتهما‪ ،‬سلطة واحدة‪ ،‬وهما وجهان‬ ‫لنفس العملة‪ ،‬هما شريكان ضالعان متضامنان في‬ ‫جريمة الهدر‪ ،‬ولنا في قضية العالج بالخارج برهان‬ ‫صارخ على ذلك‪ ...‬كالهما ينادي بوقف الهدر وترشيد‬ ‫اإلنفاق‪ ،‬وكالهما في الوقت نفسه يعمل عكس ذلك‪ ،‬بل‬

‫يتسابقان إلى الهدر القائم على االستثناء والفساد‪.‬‬ ‫كيف يمكن للمواطن أن يقبل مبدأ الترشيد بتوفير‬ ‫‪ 150‬مليون ُدينار برفع الدعم عن البنزين‪ ،‬وهو يرى‬ ‫ً‬ ‫‪ 450‬مليونا تصرف على السياحة العالجية‪ ،‬إلرضاء‬ ‫نواب وناخبيهم؟ هل يالم إذا رفض ذلك؟‬ ‫لماذا عجزت أجهزة الــدولــة‪ ،‬بكل وسائل إعالمها‬ ‫وأدواتـ ـ ـه ـ ــا ع ــن إقـ ـن ــاع الـ ـن ــاس بـحـقـيـقــة سـيــاســاتـهــا‬ ‫وتوجهاتها‪ ،‬وأن الترشيد سياسة شاملة‪ ،‬وأن رفع‬ ‫الــدعــم عــن الـبـنــزيــن ج ــزء مــن مـنـظــومــة؟ وه ــل حــددت‬ ‫إج ـ ـ ـ ــراءات هـ ــذه ال ـم ـن ـظــومــة ح ـت ــى ي ـق ـت ـنــع ال ـم ــواط ــن‬ ‫ويؤيدها‪ ،‬بل يدعمها في تلك اإلجراءات؟‬ ‫ل ـق ــد عـ ـق ــدت ال ـح ـك ــوم ــة‪ ،‬ب ـم ـب ــارك ــة مـ ــن مـجـلـسـهــا‪،‬‬ ‫ً‬ ‫اجتماعات ولقاءات‪ ،‬وشكلت لجانا لها أول وليس لها‬ ‫آخــر‪ ،‬لدراسة الملف االقتصادي للدولة منذ بدايات‬

‫اقتصاد‬

‫‪14‬‬

‫تراجع أسعار النفط‪ ،‬فأين النتائج؟ هل تمخض الجبل‬ ‫ً‬ ‫فولد فأرا ليصبح الحل في رفع الدعم عن البنزين مع‬ ‫تجاهل كل منابع الهدر والتبذير والفساد التي تنخر‬ ‫في اقتصاد البالد؟!‬ ‫إن المنظومة االقتصادية لـلــدول ال تعالج باإلبر‬ ‫المخدرة‪ ،‬وال بالمسكنات‪ ،‬إنها تقتضي إرادة وإدارة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫وأكثر ما نخشاه أننا ال نملك شيئا منهما‪.‬‬ ‫وسـتـبـقــى ق ـصــة ال ـب ـنــزيــن م ـج ــرد وقـ ــود زاد ال ـنــار‬ ‫ً‬ ‫اش ـت ـعــاال‪ ،‬رغ ــم م ـح ــاوالت ال ـتــراجــع واالل ـت ـفــاف حــول‬ ‫القرار‪ ...‬كالعادة‪.‬‬

‫محليات‬

‫«العدل» توجه «األعلى للقضاء»‬ ‫إلصدار بيان يدافع عن يعقوب!‬

‫‪٠٣‬‬ ‫«الشؤون»‪ :‬جمعية واحدة‬ ‫التزمت بتقديم إيرادات‬ ‫«األضاحي»‬

‫المخاطبة تخالف البروتوكوالت وتنتهك مبدأ الفصل بين السلطات‬ ‫حسين العبدالله‬

‫ف ـ ـ ـ ـ ــي إجـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــراء ي ـ ـ ـ ـخـ ـ ـ ــالـ ـ ـ ــف ًاألع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــراف‬ ‫والبروتوكوالت‪ ،‬ويمثل انتهاكا للدستور‪،‬‬ ‫وج ـ ــه وكـ ـي ــل وزارة الـ ـع ــدل ع ـبــدال ـل ـط ـيــف‬ ‫السريع رئـيـ َـس المجلس األعـلــى للقضاء‬ ‫ال ـم ـس ـت ـشــار ي ــوس ــف ال ـم ـط ــاوع ــة إلصـ ــدار‬ ‫بيان صحافي من شأنه الدفاع عن وزير‬ ‫العدل وزير األوقــاف والشؤون اإلسالمية‬ ‫خلفية انفراده بإجراء‬ ‫يعقوب الصانع على‬ ‫ً‬ ‫تعيينات قضائية مــؤخــرا دون أخــذ رأي‬ ‫مكتوب من المجلس‪ ،‬وفق ما ينص عليه‬ ‫قانون تنظيم القضاء‪.‬‬ ‫وأكــدت مصادر مطلعة‪ ،‬لـ"الجريدة"‪ ،‬أن‬ ‫مـخــاطـبــة الـســريــع للمستشار الـمـطــاوعــة‬ ‫بصيغة األمر إلصدار ذلك البيان‪ ،‬تتضمن‪،‬‬ ‫ً‬ ‫فضال عن اإلساء ة‪ ،‬مخالفة للمادة ‪ 50‬من‬ ‫الــدس ـتــور‪ ،‬الـتــي تـنــص عـلــى مـبــدأ الفصل‬

‫بين السلطات‪ ،‬ورفــض تدخل إحداها في‬ ‫صالحيات واختصاصات األخرى‪.‬‬ ‫وأوضحت المصادر أن مجلس القضاء‬ ‫يرفض أي إم ــاء ات عليه ســواء كانت من‬ ‫وز يــر أو وكيل للقيام بأعمال تقع ضمن‬ ‫اختصاصاته‪ ،‬الفتة إلى أن الدستور اعتبر‬ ‫القضاء سلطة ثالثة إلى جانب التنفيذية‬

‫والتشريعية‪ ،‬وال يجوز لوكيل‬ ‫وزارة العدل أو الوزير نفسه أن‬ ‫يـطــالــب رئ ـ ًيــس الـمـجـلــس‪ ،‬الــذي‬ ‫يعد رئيسا للسلطة القضائية‪،‬‬ ‫بإصدار بيان صحافي يفسر أو‬ ‫يـشــرح اإلجـ ـ ــراءات الـتــي ق ــام بها‬ ‫الوزير‪.‬‬

‫‪08‬‬

‫هل يملك وكيل «العدل» مخاطبة رئيس الوزراء سمو الشيخ جابر‬ ‫المبارك أو رئيس مجلس األمة مرزوق الغانم‪ ،‬ومطالبتهما بإصدار‬ ‫بيان صحافي‪ ،‬أو القيام بعمل معين يقع تحت صالحياتهما القانونية؟‬

‫أوعز لوكيل «المواصالت» بتوعية الموظفين بعقوبات الديوان التأديبية‬ ‫ً‬ ‫ملوحا بإجراءات عقابية وممارسات تأديبية مشددة يوقعها قانون ديوان‬ ‫المحاسبة على الموظفين الذين يرتكبون مخالفات مالية‪ ،‬دعا وزير المواصالت‬ ‫وزير الدولة لشؤون البلدية عيسى الكندري موظفي «المواصالت» والجهات‬ ‫التابعة لها إلى تجنب الوقوع في مثل هذه المخالفات‪ ،‬لما يترتب عليها من‬ ‫عقوبات‪.‬‬ ‫وقال الكندري‪ ،‬في تعميم أرسله إلى وكيل الــوزارة أمس‪ ،‬إنه في عام ‪1964‬‬ ‫صدر القانون رقم ‪ 30‬الخاص بإنشاء الديوان‪ ،‬ونص على آلية عمل هذا الجهاز‬ ‫المهم‪ ،‬وعلى نظام رصد ما يقع من الجهات التنفيذية من مخالفات وتجاوزات‪،‬‬ ‫ً‬ ‫كما تضمن «نظاما لتأديب الموظفين المسؤولين عن ارتكاب المخالفات المالية‪،‬‬ ‫وتشكيل الهيئة المختصة بالمحاكمة التأديبية جــراء ذ لــك‪ ،‬كما نــص على‬ ‫الجزاءات‪ ،‬حتى بالنسبة للمتقاعد ما دامت المخالفة وقعت منه أثناء خدمته»‪.‬‬ ‫وأوضــح أن «قــرارات هيئة التأديب نهائية‪ ،‬سواء كانت غيابية أو ‪02‬‬

‫قصر العدل‬

‫‪sms‬‬

‫ُ‬ ‫عيسى الكندري يشهر سيف‬ ‫«المحاسبة» في وجه المتجاوزين‬

‫عيسى الكندري‬

‫«االستئناف»‪ :‬ال يجوز‬ ‫لـ«البدون» تملك العقارات‬ ‫في الكويت و«الوافد» العربي‬ ‫ً‬ ‫استثناء بمرسوم‬ ‫يملكها‬

‫ية عن كتاب وكيل‬ ‫صورة ضوئ‬ ‫«األعلى للقضاء»‬ ‫«العدل» إلى‬

‫القضيبي للحكومة‪ :‬إقرار الئحة هيئة‬ ‫مكافحة الفساد اليوم‪ ...‬أو المساءلة‬

‫اقتصاد‬

‫‪٢٠‬‬

‫المسعد لـ ةديرجلا‪« :.‬الفتوى» راجعتها ورفعتها إلى مجلس الوزراء‬

‫أحمد القضيبي‬

‫السعودية‪« :‬جاستا» يضعف‬ ‫الحصانة السيادية‬ ‫‪٢٨‬‬

‫بعد تأخر إصدارها بمرسوم‪ ،‬ينتظر أن تثير الئحة هيئة مكافحة الفساد أزمة‬ ‫مرتقبة بين المجلس والحكومة‪ ،‬فبينما أعلن رئيس إدارة الفتوى والتشريع‬ ‫المستشار صالح المسعد لـ"الجريدة" إحالة تلك الالئحة إلى اللجنة القانونية‬ ‫ً‬ ‫بمجلس الوزراء لالطالع عليها تمهيدا العتمادها‪ّ ،‬لوح النائب أحمد القضيبي‬ ‫ً‬ ‫بمحاسبة الحكومة سياسيا ما لم يقرها مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وصرح القضيبي‪ ،‬أمس‪ ،‬بأن الالئحة تأخرت عن موعدها المقرر قانونا أكثر‬ ‫ً‬ ‫من ستة أشهر‪" ،‬وهذا أمر غير مقبول"‪ ،‬مؤكدا أن "المحاسبة السياسية ستكون‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫واجبا دستوريا علينا إذا خرج اجتماع الحكومة دون إصدارها‪ ،‬السيما بعدما‬ ‫َ‬ ‫وعدنا وزير العدل واألوقاف بإتمام ذلك خالل االجتماع"‪.‬‬ ‫ً‬ ‫من جهته‪ ،‬أكد المسعد أن "الفتوى" سعت إلنجاز تلك الالئحة وفقا لقانون‬ ‫ً‬ ‫إنشاء الهيئة‪ ،‬فضال عن بيان اختصاصاتها الواردة في القانون‪.‬‬ ‫في سياق متصل‪ ،‬ذكرت مصادر قانونية لـ"الجريدة" أن إدارة الفتوى ‪02‬‬

‫الجولة الثانية لدوري «ڤيڤا»‪ :‬غاب‬ ‫المستوى وحضرت النتائج المثيرة‬

‫بالتفاصيل‪ ...‬خطة تعويم‬ ‫الجنيه المصري حتى‬ ‫نهاية ‪2016‬‬

‫دوليات‬

‫‪31‬‬

‫هجومان لـ «داعش» ببغداد في ثاني أيام عاشوراء‬

‫األسد يدمر أكبر مشافي حلب‬ ‫• تدمير إذاعة «التنظيم» في الموصل • بارزاني طالب بوزارة الخارجية العراقية وموسكو ترفض الهدنة‬ ‫ً‬ ‫ً‬

‫ب ـي ـن ـم ــا تـ ـت ــواص ــل االس ـ ـت ـ ـعـ ــدادات‬ ‫لمعركة تحرير الموصل‪ ،‬أكبر مدينة‬ ‫س ـن ـي ــة عـ ــراق ـ ـيـ ــة‪ ،‬وم ـ ــرك ـ ــز م ـحــاف ـظــة‬ ‫نـ ـيـ ـن ــوى‪ ،‬اسـ ـتـ ـه ــدف ت ـن ـظ ـيــم داعـ ــش‬ ‫مــوكـبـيــن ل ـل ــزوار فــي منطقة الـعــامــل‬ ‫غرب العاصمة‪ ،‬والمشتل شرق بغداد‪،‬‬ ‫بتفجيرين انتحاريين‪ ،‬ما أسفر عن‬ ‫مقتل ‪ 10‬أشخاص في ثاني أيام ذكرى‬ ‫عاشوراء‪ ،‬التي يحتفل بها الشيعة في‬ ‫أول ‪ 10‬أيام من شهر المحرم‪.‬‬ ‫وأفادت وسائل إعالم عراقية أمس‬ ‫بتدمير إذاعة «البيان»‪ ،‬التابعة لتنظيم‬ ‫داع ـ ـ ــش‪ ،‬وس ـ ــط الـ ـم ــوص ــل‪ ،‬ف ــي غ ــارة‬ ‫جوية للجيش العراقي‪ ،‬بينما تناقلت‬ ‫ً‬ ‫الـمــواقــع الـعــراقـيــة خ ـبــرا عــن تعرض‬ ‫زع ـي ــم «داع ـ ـ ــش» أب ــوب ـك ــر الـ ـبـ ـغ ــدادي‪،‬‬ ‫وث ـ ــاث ـ ــة م ـ ــن قـ ـي ــاديـ ـي ــه ف ـ ــي م ـج ـلــس‬ ‫الشورى‪ ،‬للتسمم‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫هيئة أسواق المال تصدر‬ ‫الترخيص النهائي لشركة‬ ‫بورصة الكويت‬

‫‪٢٩‬‬ ‫كولومبيا‪« :‬اتفاق السالم»‬ ‫يسقط في االستفتاء‬

‫واشنطن تقتل قياديا مصريا في «فتح الشام»‬

‫جنديان في «البيشمركة» يراقبان مجموعة نازحين من الحويجة لدى وصولهم إلى منطقة قرب كركوك أمس األول ‬

‫(أ ف ب)‬

‫تـ ـع ــرض أكـ ـب ــر م ـش ـفــى فــي‬ ‫األحياء الشرقية المحاصرة‬ ‫فـ ــي م ــدي ـن ــة ح ـل ــب ال ـس ــوري ــة‬ ‫أم ــس لـ ـغ ــارات ج ــوي ــة عنيفة‬ ‫تسببت في تدميره وخروجه‬ ‫عن الخدمة‪.‬‬ ‫ووفـ ـ ــق ال ـج ـم ـع ـيــة الـطـبـيــة‬ ‫السورية‪ -‬األميركية والمرصد‬ ‫السوري لحقوق اإلنسان‪ ،‬فإن‬ ‫ط ــائ ــرات حــرب ـيــة اسـتـهــدفــت‬ ‫ب ـش ـك ــل م ـب ــاش ــر «م ـس ـت ـش ـفــى‬ ‫ً‬ ‫إم ‪ 10‬ودمــرتــه تماما وقتلت‬ ‫ث ــاث ــة عـ ـم ــال ص ـي ــان ــة ك ــان ــوا‬ ‫داخله»‪.‬‬ ‫دمشق‪،‬‬ ‫ريف‬ ‫وفي‬ ‫‪02‬‬

‫رياضة‬

‫‪٣٣‬‬

‫إخفاق المدربين الطليان‬ ‫وسذاجة بالوتيلي‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.