عدد الجريدة 08 فبراير 2017

Page 1

‫داخل العدد‬

‫األربعاء‬

‫‪ ٨‬فبراير ‪2017‬م‬ ‫‪ ١١‬جمادى األولى ‪1438‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3315‬السنة العاشرة‬ ‫‪ 32‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫نسرين طافش‬ ‫مغنية للمرة األولى ص ‪17‬‬

‫ّ‬ ‫حكم «تمييز» البرغش يعجل‬ ‫بتعديل قانون الجنسية‬ ‫‪www.aljarida.com‬‬

‫المحكمة ترفض رد جنسيته وتؤيد حكم عدم اختصاص القضاء بنظرها‬ ‫الدمخي‪ :‬سترجع‬ ‫بالتفاهم أو القانون‬ ‫أو المساءلة‬

‫العدساني‪ :‬على الحكومة البابطين‪ :‬الحق‬ ‫سيعود ويبسط القضاء‬ ‫إثبات صحة السحب‬ ‫أو إعادة الحق ألصحابه سلطته على قضاياها‬

‫السبيعي لـ ةديرجلا‪:.‬‬ ‫الحربش‪ :‬ال قيمة‬ ‫نستعجل إقرار‬ ‫للدستور وال لمجلس‬ ‫األمة إن لم نعدل القانون التعديل‬

‫• النصف‪ :‬الجناسي ودور العبادة مكتسبان دستوريان يجب أال تنفرد بهما الحكومة‬ ‫• الشاهين‪ :‬للبرغش ورفاقه المحبة والتقدير وفرجهم قريب • الطبطبائي‪ :‬سنبذل كل جهد إلعادة الحق إلى أهله‬ ‫حسين العبدالله‬ ‫ومحيي عامر‬

‫ساهم إسدال محكمة التمييز اإلدارية‬ ‫أمس الستار على قضية سحب جنسية‬ ‫النائب السابق عبدالله البرغش وإخوته‪،‬‬ ‫ع ـبــر تــأي ـيــدهــا ح ـكــم االس ـت ـئ ـنــاف بـعــدم‬ ‫اختصاص القضاء اإلداري بنظر هذه‬ ‫الــدعــوى‪ ،‬فــي تعجيل مطالبات الـنــواب‬

‫ل ـل ـح ـكــومــة ب ـت ـعــديــل ق ــان ــون الـجـنـسـيــة‪،‬‬ ‫مؤكدين أنهم سيبذلون كل جهد إلرجاع‬ ‫الجناسي المسحوبة إلى أصحابها‪.‬‬ ‫وأكـ ــد ال ـنــائــب د‪ .‬عـ ــادل الــدم ـخــي أنــه‬ ‫م ــازال عـلــى رأي ــه فــي مـســألــة الجناسي‪،‬‬ ‫ً‬ ‫معتبرا أنها سترجع «من خالل التفاهم‬

‫الودي مع السلطة‪ ،‬أو بالقانون أو حتى‬ ‫ً‬ ‫ال ـم ـســاء لــة»‪ ،‬داع ـي ــا أن «ي ـفــرج ال ـلــه كــرب‬ ‫ً‬ ‫عائلة البرغش عاجال غير آجل»‪،‬‬ ‫وقــال النائب عن الحركة الدستورية‬ ‫اإلسالمية (حدس) د‪ .‬جمعان الحربش‪:‬‬ ‫«إن لــم نعدل قــانــون الجنسية فــا قيمة‬

‫لــدسـتــور وال لـقــانــون وال لمجلس أمــة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ألن ال ـمــواط ـنــة سـتـصـبــح ع ـنــدئــذ قـ ــرارا‬ ‫ً‬ ‫إداريا بيد وزير الداخلية»‪ ،‬في حين رأى‬ ‫النائب راكان النصف أن ملف الجناسي‪،‬‬ ‫بعد الحكم األخير في قضية البرغش‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫أصبح «يتطلب تدخال تشريعيا لتعديل‬

‫مرسوم بقبول استقالة الحمود‬ ‫والغانم يعلن إلغاء جلسة طرح الثقة‬

‫وقف صرف جوازات «‪ »17‬إلنجاز‬ ‫الجواز اإللكتروني للمواطنين‬

‫انتهت جميع التكهنات السياسية حول‬ ‫استقالة وزي ــر اإلع ــام وزي ــر الــدولــة لشؤون‬ ‫ال ـش ـبــاب ال ـش ـيــخ س ـل ـمــان ال ـح ـم ــود‪ ،‬ب ـصــدور‬ ‫مرسومين أميريين‪ ،‬بقبول استقالة الحمود‪،‬‬ ‫وتعيين وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء‬ ‫ً‬ ‫ال ـش ـي ــخ م ـح ـم ــد ال ـع ـب ــدال ـل ــه وزي ـ ـ ـ ــرا ل ــإع ــام‬

‫األمــة مــرزوق الغانم‪ ،‬في تصريح بالمجلس‬ ‫أمس‪ ،‬إنه بناء على تلك االستقالة «لن يكون‬ ‫داع لعقد الجلسة الـتــي كــانــت مـقــررة‬ ‫هـنــاك ٍ‬ ‫لمناقشة طلب طرح الثقة المقدم عقب مناقشة‬ ‫استجواب الوزير»‪.‬‬

‫عودة قوية لعمليات‬ ‫جني األرباح‪...‬‬ ‫ومؤشرات البورصة‬ ‫تخسر‬

‫●‬

‫أص ــدر وكـيــل وزارة الداخلية‬ ‫الـ ـمـ ـس ــاع ــد لـ ـ ـش ـ ــؤون ال ـج ـن ـس ـيــة‬ ‫وال ـج ــوازات ال ـلــواء الـشـيــخ مــازن‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫الجراح قرارا إداريا بوقف صرف‬ ‫جـ ـ ـ ـ ــوازات م ـ ـ ــادة ‪ ١٧‬لـلـمـقـيـمـيــن‬ ‫بـ ـ ـص ـ ــورة غـ ـي ــر قـ ــانـ ــون ـ ـيـ ــة‪ ،‬م ــدة‬ ‫شـهــريــن‪ ،‬لـحـيــن انـتـهــاء ‪02‬‬

‫‪12‬‬

‫‪٠٥‬‬

‫ظريف يؤكد ما انفردت ةديرجلا‪ .‬بنشره عن زيارة الخالد لطهران‬

‫ثغرتان قانونيتان عرقلتا نقل‬ ‫«الحضانات» إلى «التربية»‬ ‫●‬

‫جورج عاطف‬

‫أكــدت مصادر مطلعة في وزارة‬ ‫ال ـش ــؤون االجـتـمــاعـيــة أن الـ ــوزارة‬ ‫كــانــت عـلــى أت ــم االس ـت ـعــداد إلتـمــام‬ ‫نقل تبعية حضانات األطفال إلى‬ ‫ً‬ ‫وزارة التربية‪ ،‬التي كان مقررا لها‬ ‫مطلع يناير المنصرم‪ ،‬كاشفة أن‬ ‫ً‬ ‫ه ـنــاك أمـ ــورا أوق ـفــت الـنـقــل‪ ،‬أولـهــا‬ ‫ت ــول ــي وزيـ ــر ج ــدي ــد لـلـتــربـيــة يــرى‬ ‫أفضلية اسـتـمــرار الـحـضــانــات مع‬ ‫ً‬ ‫«الـ ـ ـ ـش ـ ـ ــؤون»‪ ،‬فـ ـض ــا عـ ــن ث ـغــرت ـيــن‬ ‫قانونيتين استخدمتهما «التربية»‬ ‫لوقف هذا النقل‪.‬‬

‫وأضـ ــافـ ــت الـ ـمـ ـص ــادر أن إدارة‬ ‫الـ ـم ــرأة وال ـط ـفــولــة ف ــي «الـ ـش ــؤون»‬ ‫مـسـتـمــرة ف ــي إج ـ ـ ــراء ات التفتيش‬ ‫وإصــدار وسحب تراخيص إشهار‬ ‫هــذه الـحـضــانــات‪ ،‬إلــى حـيــن فصل‬ ‫إدارة الفتوى والتشريع في قرار نقل‬ ‫تبعيتها إلى «التربية»‪.‬‬

‫‪٠٣‬‬

‫‪١٦‬‬

‫‪ Ooredoo‬أكثر الشبكات‬ ‫أمانًا للتعامالت المالية‬ ‫في الكويت‬

‫اقتصاد‬

‫‪15‬‬ ‫باريس تسعى الحتالل‬ ‫المركز المالي ألوروبا‬ ‫بعد «بريكسيت»‬

‫مسك وعنبر‬

‫‪24‬‬

‫«الفنون الجميلة»‬ ‫يستعرض مواهب طلبة‬ ‫«األميركية الدولية»‬

‫دوليات‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ضباطا من القوى الجوية في طهران أمس (رويترز)‬ ‫مستقبال‬ ‫خامنئي‬ ‫في حين تتصاعد الضغوط األميركية‬ ‫ع ـل ــى إيـ ـ ـ ــران‪ ،‬اس ـت ـع ــاد وزيـ ـ ــر ال ـخــارج ـيــة‬ ‫اإليراني محمد جواد ظريف الحديث عن‬ ‫رســالــة سـمــو أم ـيــر ال ـبــاد الـشـيــخ صباح‬ ‫األحمد‪ ،‬التي نقلها وزير الخارجية الشيخ‬

‫صباح الخالد إلى المسؤولين اإليرانيين‬ ‫في ‪ 25‬يناير الماضي‪ ،‬وتتعلق بالعالقات‬ ‫الخليجية‪ -‬اإليرانية‪.‬‬ ‫وف ــي تــأكـيــد لـمــا ان ـفــردت بــه «الـجــريــدة»‬ ‫بتاريخ ‪ 27‬يناير الماضي عن تجاوب إيراني‬

‫مع رسالة األمير‪ ،‬قال ظريف في مقابلة مع‬ ‫صحيفة «إطالعات» اإليرانية الرسمية نشرت‬ ‫أمس‪ ،‬إن بالده مستعدة لـ«تفاعل حقيقي» مع‬ ‫ما ورد في الرسالة‪ ،‬التي أعرب عن أمله أن‬ ‫تعكس إرادة حقيقية من الطرف الخليجي‪.‬‬

‫وج ــدد ظــريــف اس ـت ـعــداد ب ــاده لـلـحــوار‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مضيفا أنه سيكون «وفقا للحقائق وبنظرة‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫مستقبلية»‪ ،‬ومـشــروطــا بــأن «يـقــر الجميع‬ ‫ب ــأنـ ـن ــا يـ ـج ــب أن ن ـم ـض ــي نـ ـح ــو مـسـتـقـبــل‬ ‫مختلف»‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫تعليق «حظر الـ‪ »٧‬سيطول وترامب لن يتخلى عنه‬

‫«العفو الدولية»‪ :‬إعدام ‪ 13‬ألف‬ ‫سوري في غضون ‪ 5‬سنوات‬ ‫فــي تقرير صــدم العالم‪ ،‬كشفت منظمة العفو‬ ‫الــدولـيــة أن الـسـلـطــات الـســوريــة الـمــوالـيــة لنظام‬ ‫ً‬ ‫الرئيس بشار األسد أعدمت ‪ 13‬ألف شخص شنقا‬ ‫في غضون ‪ 5‬أعوام‪ ،‬معظمهم مدنيون معارضون‬ ‫للنظام‪.‬‬ ‫وقالت المنظمة الحقوقية‪ ،‬في تقريرها وعنوانه‬ ‫«مسلخ بـشــري‪ :‬شنق جماعي وإب ــادة فــي سجن‬ ‫صـيــدنــايــا»‪ ،‬إنــه «بـيــن ‪ 2011‬و‪ ،2015‬كــل أسـبــوع‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫وغالبا مرتين أسبوعيا‪ ،‬كان يتم اقتياد مجموعات‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫تصل أحيانا إلى ‪ 50‬شخصا إلى خارج زنزاناتهم‬ ‫ً‬ ‫فــي سجن صـيــدنــايــا‪ ،‬وإعــدامـهــم شـنـقــا»‪ ،‬مشيرة‬ ‫إلــى أنــه خــال هــذه الـسـنــوات الخمس «شـنــق في‬ ‫ً‬ ‫صـيــدنــايــا س ــرا ‪ 13‬أل ــف ش ـخــص‪ ،‬أغلبيتهم من‬ ‫المدنيين الذين يعتقد أنهم معارضون للحكومة»‪.‬‬

‫اقتصاد‬

‫محمد الشرهان‬

‫إيران مستعدة لـ «تفاعل حقيقي» مع رسالة األمير‬

‫الحربي لـ «الصحية»‪:‬‬ ‫وفاة الصواغ وراءها خطأ‬ ‫طبي جسيم‬ ‫‪04‬‬

‫األمير‪« :‬المطار ‪ »2‬مشروع‬ ‫حيوي لزيادة الطاقة‬ ‫االستيعابية‬

‫باستثناء الحاالت المرضية المبتعثة للعالج‬

‫«اإلعالم» للعبدالله و«الشباب» للروضان‪ ...‬بالوكالة‬ ‫بــالــوكــالــة‪ ،‬ووزي ــر الـتـجــارة والصناعة خالد‬ ‫ً‬ ‫الــروضــان وزيـ ــرا للشباب بــالــوكــالــة‪ ،‬إضــافــة‬ ‫إلى عمليهما‪.‬‬ ‫وع ـقــب إعــانــه أن رئ ـيــس مـجـلــس الـ ــوزراء‬ ‫ً‬ ‫سـمــو الـشـيــخ جــابــر ال ـم ـبــارك أبـلـغــه رسـمـيــا‬ ‫قـبــول استقالة الـحـمــود‪ ،‬قــال رئـيــس مجلس‬

‫ال ـق ــوان ـي ــن الـ ـت ــي ت ـج ـعــل الـ ـسـ ـي ــادة بـيــد‬ ‫الحكومة فقط‪ ،‬وتمنع عنها الرقابتين‬ ‫البرلمانية والقضائية»‪.‬‬ ‫وص ـ ــرح ال ـن ـصــف أمـ ــس بـ ــأن «أع ـم ــال‬ ‫السيادة ال تتوقف عند ملف الجنسية‬ ‫ف ـ ـقـ ــط‪ ،‬ب ـ ــل إن ق ـ ــان ـ ــون إنـ ـش ــاء ‪02‬‬

‫الثانية‬

‫واشنطن ال تدرس توسيعه إلى دول أخرى‬

‫وأوضـ ـح ــت أن ـه ــا اس ـت ـن ــدت ف ــي ت ـقــريــرهــا إلــى‬ ‫تحقيق دقـيــق أجــرتــه خ ــال الـفـتــرة مــن ديسمبر‬ ‫‪ 2015‬إلــى ديسمبر ‪ ،2016‬وتضمن مقابالت مع‬ ‫ً‬ ‫‪ 84‬شــاهــدا‪ ،‬بينهم ح ــراس سابقون فــي السجن‪،‬‬ ‫ومسؤولون ومعتقلون وقضاة ومحامون‪ ،‬إضافة‬ ‫إلى خبراء دوليين ومحليين حول مسائل االعتقال‬ ‫في سورية‪.‬‬ ‫«اإلعدامات السرية» تمت‬ ‫فإن‬ ‫التقرير‪،‬‬ ‫وبحسب‬ ‫ُ‬ ‫و«أدي ــن الضحايا ُ‬ ‫وحكم‬ ‫«خــارج نطاق القضاء»‪،‬‬ ‫عـلـيـهــم ب ــاإلع ــدام عـقــب مـحــاكـمــات أمـ ــام محكمة‬ ‫الميدان العسكرية الكائنة في حي القابون بدمشق‪،‬‬ ‫وتستغرق المحاكمة الواحدة ما بين دقيقة واحدة‬ ‫وثالث دقائق كحد أقصى»‪.‬‬

‫‪٢٦‬‬

‫●‬

‫واشنطن ‪ -‬جاد يوسف‬

‫ال ُيتوقع أن ّ‬ ‫يغير قــرار الغرفة‬ ‫ال ـت ــاس ـع ــة ل ـل ـم ـح ـك ـمــة ال ـف ــدرال ـي ــة‬ ‫األميركية في «الــواقــع الميداني»‬ ‫الـ ـ ـ ـ ــذي أحـ ـ ــدثـ ـ ــه ح ـ ـكـ ــم الـ ـق ــاض ــي‬ ‫الفدرالي لمدينة سياتل جايمس‬ ‫روبـ ـ ـ ــارت‪ ،‬والـ ـ ــذي ع ـلــق بـمــوجـبــه‬ ‫األمر التنفيذي للرئيس األميركي‬ ‫دونالد ترامب بالنسبة إلى حظر‬ ‫السفر للواليات المتحدة‪.‬‬ ‫ك ــل الُـمـعـطـيــات تـشـيــر إل ــى أن‬ ‫ت ــرام ــب أس ـق ــط ف ــي ي ــده‪ ،‬ف ــ«غ ـ ّـرد»‬ ‫ً‬ ‫محمال النظام القضائي مسؤولية‬

‫أي هجوم إرهابي قد يحدث بعد‬ ‫تعليق قراره‪.‬‬ ‫فالمعركة قد تطول‪ ،‬وال مفر من‬ ‫اللجوء إلى المحكمة العليا‪ ،‬سواء‬ ‫خسر المراجعة أو ربحها‪ .‬وبما‬ ‫أن المحكمة العليا هــي األ خ ــرى‬ ‫ف ــي حــالــة ش ـلــل‪ ،‬ف ــا أح ــد يعتقد‬ ‫أن مصير قــرار تــرامــب التنفيذي‬ ‫سـيـكــون أف ـضــل م ــن مـصـيــر ق ــرار‬ ‫أوبــامــا بشأن منع ترحيل بعض‬ ‫الـ ـمـ ـه ــاج ــري ــن غـ ـي ــر ال ـش ــرع ـي ـي ــن‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫قاض فدرالي‬ ‫والــذي عطله أيضا‬ ‫ٍ‬ ‫في والية أريزونا قبل نحو ثالثة‬ ‫أعوام‪.‬‬

‫ول ــذل ــك بـ ــدأت األصـ ـ ــوات تعلو‬ ‫مــن كــا الحزبين داعـيــة الرئيس‬ ‫تــرامــب لـطــي ق ــرار مـنــع مــواطـنــي‬ ‫ال ـ ــدول ال ـس ـبــع م ــن دخـ ــول ال ـبــاد‬ ‫ً‬ ‫ولو ُمكرها‪.‬‬ ‫غ ـي ــر أن إص ـ ـ ــرار ت ــرام ــب عـلــى‬ ‫اعتماد أسلوب التصريحات الفجة‬ ‫ً‬ ‫واإلجراءات غير المتوقعة‪ ،‬فضال‬ ‫ع ــن ت ـغ ـي ـيــره ل ـل ـح ـقــائــق‪ ،‬بحسب‬ ‫الـعــديــد مــن الـمـصــادر السياسية‬ ‫واإلعالمية‪ ،‬قد يؤدي إلى تعميق‬ ‫تراجع رصيده السياسي ومؤشر‬ ‫قبوله مقارنة بأي رئيس في بداية‬ ‫عهده‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫‪٢٥‬‬ ‫«داعش» رصد مقهى في‬ ‫وسط بيروت الستهدافه‬

‫رياضة‬

‫‪٢٨‬‬ ‫التضامن رائع‪ ...‬والقادسية‬ ‫يتألق رغم األزمات‬ ‫وكاظمة عاد لمكانه!‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الجريدة 08 فبراير 2017 by Aljarida Newspaper - Issuu