عدد الجريدة 17 سبتمبر 2016

Page 1

‫داخل العدد‬

‫السبت‬

‫‪www.aljarida.com‬‬

‫‪ ١٧‬سبتمبر ‪2016‬م‬ ‫‪ ١٥‬ذو الحجة ‪1437‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3171‬السنة العاشرة‬ ‫‪ 28‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫‪EXTRA‬‬

‫المغربية جنات تبهر‬ ‫الجمهور في العيد ص ‪١١‬‬

‫ال دمج لجهاز دعم العمالة‬ ‫مع برنامج القوى العاملة‬

‫«اإلصالح االقتصادي» طالبت «التخطيط» بالتريث في دمجهما الختالف طبيعة أعمالهما‬ ‫حسين العبدالله‬

‫على خلفية رغبة وزيرة التخطيط وزيرة الشؤون‬ ‫االجتماعية والـعـمــل فــي دمــج جـهــاز دعــم العمالة‬ ‫للعاملين بالقطاع الخاص مع برنامج إعادة هيكلة‬ ‫الـقــوى العاملة‪ ،‬كشفت مـصــادر مطلعة أن اللجنة‬ ‫العليا لمتابعة تنفيذ وثيقة اإل ج ـ ــراء ات الداعمة‬ ‫ُ َّ‬ ‫المشكلة من عدة جهات‬ ‫لمسار اإلصالح االقتصادي‪،‬‬ ‫وتترأسها وزارة المالية‪ ،‬طالبت وزارة التخطيط‬ ‫ً‬ ‫بالتريث في دمج الجهتين «نظرا الختالف طبيعة‬ ‫األعمال التي يقدمها كل منهما»‪ ،‬في خطوة تستبعد‬ ‫تطبيق هذا القرار في الوقت الراهن إال بعد دراسة‬ ‫مستفيضة‪.‬‬

‫وقالت المصادر‪ ،‬لـ«الجريدة»‪ ،‬إن الفريق المكلف‬ ‫دراسة ضم األجهزة الحكومية‪ ،‬طالب بدراسة أسباب‬ ‫ً‬ ‫دمــج الجهتين‪ ،‬خـصــوصــا أن «دع ــم الـعـمــالــة» يعد‬ ‫بمنزلة جهاز الخدمة المدنية للعاملين الكويتيين‬ ‫بالقطاع الخاص ويتولى اإلشــراف على أعمالهم‪،‬‬ ‫«القوى العاملة» على ملفات العمالة‬ ‫في حين يشرف ً ُ‬ ‫األجنبية‪ ،‬و حــد يـثــا ضمت إليه ملفات الكويتيين‬ ‫العاملين بالشركات الخاصة‪.‬‬ ‫وبينت أن الدمج يحتاج إلى دراسة تؤكد أنه لن‬ ‫يدمر جهاز دعم العمالة‪ ،‬ولن يؤثر على العمل الذي‬ ‫يقدمه برنامج القوى العاملة التابع لوزارة الشؤون‪،‬‬

‫ً‬ ‫وال ــذي أنـشــئ حديثا بموجب قــانــون إنـشــاء هيئة‬ ‫ً‬ ‫القوى‪ ،‬خصوصا أن الخدمات التي يقدمها اليوم‬ ‫في العديد من المحافظات فيها الكثير من السلبيات‬ ‫بسبب نقل آلية العمل نفسها والـكــادر مــن إدارات‬ ‫العمل بوزارة الشؤون إلى البرنامج‪.‬‬ ‫وكانت «الجريدة» نقلت عن مصادر وزارية رفيعة‬ ‫ً‬ ‫قــولـهــا‪ ،‬إن ق ــرار الــدمــج مـطــروح حــالـيــا على جــدول‬ ‫أع ـم ــال الـلـجـنــة االق ـت ـصــاديــة ف ــي مـجـلــس ال ـ ــوزراء‪،‬‬ ‫الس ـت ـك ـمــال ب ـعــض اإلج ـ ـ ـ ــراءات ال ـخ ــاص ــة بــالــدمــج‪،‬‬ ‫ووض ــع الـلـمـســات األخ ـي ــرة عليه قـبــل ص ــدوره في‬ ‫أكتوبر المقبل‪.‬‬

‫العيسى لـ ةديرجلا‪ :.‬تطبيق «حماية الطفل»‬ ‫و«المعاقين» سيخلق أزمة في «التربية»‬

‫ً ً‬ ‫● «منح ساعتي ًاستئذان للرضاعة يحدث نقصا حادا في أعداد المعلمات»‬ ‫● «ندرس حاليا العديد من المقترحات منها إجراء تعيينات جديدة»‬

‫●‬

‫فهد الرمضان‬

‫بنقص حاد في أعداد المعلمين بالمدارس‪.‬‬ ‫وقــال العيسى لـ «الجريدة»‪ ،‬إنه خاطب‬ ‫مجلس ال ــوزراء بشأن المشكلة المتوقع‬ ‫حـ ــدوث ـ ـهـ ــا جـ ـ ـ ـ ــراء تـ ـطـ ـبـ ـي ــق الـ ـق ــان ــونـ ـي ــن‬ ‫ال ـمــذكــوريــن‪ ،‬السـيـمــا أن أغ ـلــب ال ـمــدارس‬ ‫االبـتــدائـيــة ذات معلمات‪« ،‬وبــالـتــالــي فإن‬ ‫منح الموظفات المرضعات فترة سماح‬ ‫ً‬ ‫ساعتين يوميا سيترتب عليه نقص حاد‬

‫قبيل انـطــاق الـعــام الــدراســي الجديد‬ ‫ص ـ ـبـ ــاح غـ ـ ــد ب ــانـ ـتـ ـظ ــام ال ـم ـع ـل ـم ـي ــن فــي‬ ‫مدارسهم‪ ،‬أكد وزير التربية وزير التعليم‬ ‫الـ ـع ــال ــي د‪ .‬بـ ـ ــدر الـ ـعـ ـيـ ـس ــى‪ ،‬أن تـطـبـيــق‬ ‫ب ـع ــض ب ـن ــود ق ــان ــون ــي «ح ـم ــاي ــة ال ـط ـفــل»‬ ‫و«الـمـعــاقـيــن» سيتسبب فــي أزم ــة تتمثل‬

‫النفط يهبط‬ ‫مع عودة اإلمدادات‬ ‫من ليبيا ونيجيريا‬ ‫البرميل الكويتي ينخفض ‪ 1.33‬دوالر‬ ‫تراجعت أسعار النفط أمس بفعل مخاوف‬ ‫م ــن اسـ ـتـ ـم ــرار ارت ـ ـفـ ــاع ع ـ ــدد م ـن ـص ــات ال ـح ـفــر‬ ‫األميركية‪ ،‬وعودة صادرات ليبية ونيجيرية‪ ،‬ما‬ ‫سيؤدي إلى تعزيز تخمة المعروض العالمي‬ ‫من الخام‪.‬‬ ‫وقــال متعاملون‪ ،‬إن استئناف إم ــدادات من‬ ‫ليبيا ونيجيريا سيعرقل عــودة الـتــوازن إلى‬ ‫ً‬ ‫س ــوق ال ـخ ــام ال ـعــال ـمــي ب ـمــا ي ــؤث ــر س ـل ـبــا على‬ ‫المعنويات‪.‬‬ ‫وج ــرى ت ــداول خ ــام الـقـيــاس الـعــالـمــي مزيج‬ ‫ً‬ ‫برنت في العقود اآلجلة بـ‪ 46.20‬دوالرا للبرميل‪،‬‬ ‫ً‬ ‫بانخفاض ‪ 39‬سنتا أو ‪ 0.8‬في المئة عن سعر‬ ‫التسوية السابقة‪ ،‬في حين نزل سعر خام غرب‬ ‫تكساس الوسيط األميركي في العقود اآلجلة ‪36‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫سنتا أو ‪ 0.8‬في المئة إلى ‪ 43.55‬دوالرا‪02 .‬‬

‫بعد ‪ 8‬سنوات من انهيار‬ ‫«ليمان براذرز»‪ ...‬ما الدروس‬ ‫المستفادة؟‬ ‫‪09‬‬

‫ً‬ ‫في الهيئة التدريسية»‪ ،‬متوقعا أن يتقدم‬ ‫ال ـعــديــد م ــن ال ـتــربــوي ـيــن بـطـلـبــات تـقــاعــد‬ ‫لــاسـتـفــادة مــن قــانــون رعــايــة المعاقين‪،‬‬ ‫«وهذا سيضاعف المشكلة»‪.‬‬ ‫وأضـ ــاف أن ــه لـيــس ف ــي ي ــد الـ ـ ــوزارة أي‬ ‫ً‬ ‫شــيء حيال تقاعد التربويين‪ ،‬الفـتــا إلى‬ ‫ً‬ ‫أنها تدرس حاليا العديد من المقترحات‪،‬‬ ‫ً‬ ‫منها إجراء تعيينات جديدة‪ ،‬الفتا إلى أن‬

‫ً‬ ‫وقالت المصادر إن عددا من مديري اإلدارات في‬ ‫«القوى العاملة»‪ ،‬بالتعاون مع نقابة العاملين في‬ ‫ديوان الخدمة المدنية‪ ،‬رفعوا مذكرة إلى وزير الدولة‬ ‫ل ـشــؤون مجلس ال ـ ــوزراء الـشـيــخ محمد العبدالله‬ ‫يعترضون فيها على القرار «لما فيه من ظلم للعمل‬ ‫الذي قام به البرنامج طوال هذه السنوات»‪.‬‬ ‫وأضافت أن المذكرة شرحت أسباب عدم رضا‬ ‫الكثير من العاملين في البرنامج عن الدمج‪ ،‬الذي‬ ‫يـجــري بين موظفين بـكــوادر مختلفة‪ ،‬األم ــر الــذي‬ ‫ينتج عنه اضطراب وأعباء وظيفية أو بطالة مقننة‬ ‫داخل الهيئة بعد دمجها‪.‬‬

‫مستشفى جابر‬ ‫«الصحة»‪ :‬تبعية‬ ‫ً‬ ‫لم تحسم رغم تسلمه قريبا‬

‫الخالد‪ :‬خدمة أهل الكويت‬ ‫أولوية المؤسسة األمنية‬

‫الثانية‬

‫خبراء أميركيون‪« :‬جاستا»‬ ‫يضعف عالقات واشنطن‬ ‫بحلفائها العرب‬

‫السهالوي لـ ةديرجلا‪ :.‬خطة احتياطية لتجهيزه‬ ‫●‬

‫عادل سامي‬

‫بينما تستعد وزارة األشغال العامة‬ ‫لتسليم مشروع مستشفى جابر األحمد‬ ‫إل ــى وزارة الـصـحــة منتصف الشهر‬ ‫المقبل‪ ،‬أكــد وكيل «الصحة» د‪ .‬خالد‬ ‫السهالوي أنه «من غير المعلوم ما إذا‬ ‫كانت تبعية المستشفى ستؤول إلى‬ ‫الصحة أم لشركة حكومية قرر مجلس‬ ‫ً‬ ‫الوزراء إنشاءها إلدارته»‪ ،‬الفتا إلى أن‬ ‫«هذا الموضوع ما يزال قيد الدراسة»‪.‬‬ ‫وكشف السهالوي لـ«الجريدة»‪ ،‬أن‬ ‫ال ـ ــوزارة ب ــدأت فــي خـطــة (احتياطية)‬ ‫لتجهيز المستشفى‪« ،‬لمنع أي تأخير‬ ‫في افتتاحه»‪.‬‬ ‫‪٠٣‬‬

‫«مثل هذا الحل مرتبط بعدة عوامل أبرزها‬ ‫م ـيــزان ـيــة الـ ـ ـ ــوزارة‪ ،‬وبــال ـتــالــي ق ــد نــواجــه‬ ‫صعوبة في تنفيذه»‪.‬‬ ‫وذك ــر أن «الـتــربـيــة» ستعمل كــل مــا في‬ ‫وسعها إل يـجــاد الحلول المناسبة لهذه‬ ‫ال ـم ـش ـك ـلــة‪« ،‬الس ـي ـم ــا أن ـن ــا ت ـعــاقــدنــا هــذا‬ ‫ً‬ ‫العام مع نحو ‪ 750‬معلما ومعلمة ضمن‬ ‫التعاقدات المحلية والخارجية»‪٠٣ .‬‬

‫عسكريون أميركيون ينتشرون في شمال سورية‬ ‫والتصعيد في «الكاستيلو» يهدد الهدنة‬

‫انسحبوا من بلدة الراعي بعد معارضة «الحلفاء» واستقروا في تل أبيض‬ ‫أف ـ ـ ـ ـ ـ ــاد مـ ـ ـ ـص ـ ـ ــدر ك ـ ـب ـ ـيـ ــر م ــن‬ ‫ً‬ ‫المعارضة السورية بأن عددا‬ ‫ً‬ ‫صغيرا مــن ا لـقــوات األميركية‬ ‫دخـ ــل ب ـل ــدة ال ــراع ــي ال ـســوريــة‬ ‫قرب الحدود مع تركيا‪ ،‬أمس‪،‬‬ ‫ف ـ ــي إطـ ـ ـ ــار عـ ـمـ ـلـ ـي ــات ت ـن ـس ـيــق‬ ‫الضربات الجوية ضد تنظيم‬ ‫«داعش»‪.‬‬ ‫وأش ـ ـ ـ ـ ــار ال ـ ـم ـ ـصـ ــدر إل ـ ـ ــى أن‬ ‫ُالعسكريين األميركيين الذين‬ ‫ق ـ ّـد ر عــدد هــم بخمسة أو ستة‪،‬‬ ‫اض ـ ـطـ ــروا ل ــان ـس ـح ــاب ص ــوب‬ ‫الحدود التركية‪ ،‬بعدما احتج‬ ‫مقاتلون سوريون معارضون‬ ‫يفترض أنهم حلفاء لواشنطن‬ ‫على وجودهم في البلدة‪.‬‬ ‫وأك ـ ـ ـ ــد ال ـ ـمـ ــرصـ ــد الـ ـ ـس ـ ــوري‬ ‫لحقوق اإلنسان‪ ،‬الواقعة‪ ،‬وقال‬ ‫إن ال ـع ـس ـكــري ـيــن األم ـيــرك ـي ـيــن‬ ‫غادروا بلدة الراعي‪ ،‬لكنهم ما‬ ‫زال ــوا داخ ــل ســوريــة‪ .‬وبالفعل‬ ‫ً‬ ‫نـ ـ ـش ـ ــرت صـ ـ ـ ــور تـ ـظـ ـه ــر ع ـل ـم ــا‬ ‫ً‬ ‫أم ـيــرك ـيــا عـلــى مــوقــع عسكري‬ ‫تابع لـ «وحدات حماية الشعب»‬ ‫الكردية في تل أبيض‪02 .‬‬

‫الثانية‬

‫اقتصاد‬

‫‪٠٨‬‬

‫‪ 63‬الجئًا من أصل مليون‬ ‫حصلوا على وظائف في‬ ‫شركات ألمانية قيادية‬

‫‪E xtra‬‬

‫‪18‬‬

‫ُ‬ ‫صورة نشرت تظهر العلم األميركي فوق مقر عسكري تابع لـ «وحدات‬ ‫حماية الشعب» الكردية في بلدة تل أبيض السورية أمس (أ ف ب)‬

‫«حرب باردة» جديدة‪...‬‬ ‫عبر اإلنترنت!‬

‫دوليات‬

‫‪22‬‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫الروس يقترعون غدا «تجديدا» لبوتين‬

‫نائب بلجيكي يعتذر بعد دعوته‬ ‫زميلته للعودة إلى المغرب‬

‫أول انتخابات بعد ضم القرم‪ ...‬وأزمة النفط تلقي بظاللها‬ ‫بدون حماس كبير يتوجه الناخبون الروس إلى صناديق االقتراع‬ ‫ً‬ ‫غــدا‪ ،‬الختيار نواب مجلس الدوما (البرلمان)‪ ،‬في ظل أزمة اقتصادية‬ ‫أثرت بشكل كبير على القدرة الشرائية للسكان‪ ،‬وتدهور في العالقات‬ ‫مع الغرب‪.‬‬ ‫ويمكن للرئيس فالديمير بوتين‪ ،‬الذي يحظى بشعبية قياسية وحزب‬ ‫«روسيا الموحدة» الذي يتزعمه‪ ،‬أن يتابعا باطمئنان هذه االنتخابات‪،‬‬ ‫التي يتوقع أن تضمن الفوز للحزب الحاكم‪ ،‬مع ترجيح االستعداد لترشح‬ ‫بوتين لوالية رئاسية رابعة في ‪.2018‬‬ ‫ً‬ ‫ويوجد ‪ 110‬ماليين ناخب في روسيا مدعوون الختيار ‪ 450‬نائبا‬ ‫في مجلس الدوما‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ويتنافس في االنتخابات أكثر من ‪ 6500‬مرشح من ‪ 14‬حزبا‪ ،‬وينتخب‬ ‫نصف النواب ألول مرة بأغلبية األصوات‪.‬‬ ‫وس ـي ـج ــدد ال ـنــاخ ـبــون ك ــذل ــك بــرل ـمــانــات ب ـعــض الـمـنــاطــق ‪02‬‬

‫ترامب اقتنع‬ ‫بعد تردد‬ ‫أن أوباما ولد‬ ‫في أميركا‬ ‫‪٢٣‬‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫رشيدة داتي ترد على انتقادات لمنح ابنتها «اسما مسلما»‬ ‫قـ ـ ـ ـ ــدم ال ـ ـ ـنـ ـ ــائـ ـ ــب الـ ـبـ ـلـ ـجـ ـيـ ـك ــي‬ ‫الـفـلـمـنـكــي ال ـل ـي ـبــرالــي لـ ــوك فــان‬ ‫ً‬ ‫بـ ـي ــزن‪ ،‬أم ـ ــس‪ ،‬اعـ ـت ــذارات ــه ع ـل ـنــا‪،‬‬ ‫لـ ـتـ ـف ــوه ــه بـ ـ ـ ـ «ك ـ ـل ـ ـمـ ــات جـ ــارحـ ــة‬ ‫وم ـه ـي ـن ــة»‪ ،‬وذلـ ـ ــك ب ـع ــد أن أثـ ــار‬ ‫ً‬ ‫جدال في بلجيكا بقوله لزميلته‬ ‫ً‬ ‫االشتراكية مريام كتير (‪ 36‬عاما)‪:‬‬ ‫«عودي إلى المغرب»‪ ،‬خالل جلسة‬ ‫لمجلس النواب‪ ،‬أمس األول‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وقـ ـ ــال بـ ـي ــزن (‪ 56‬ع ـ ــام ـ ــا)‪ ،‬فــي‬

‫ت ـ ـصـ ــري ـ ـحـ ــات‪« :‬أري ـ ـ ـ ـ ــد أن أق ـ ــول‬ ‫بوضوح‪ :‬أنا آسف لتفوهي بهذه‬ ‫ال ـك ـل ـمــات ال ـج ــارح ــة وال ـم ـه ـي ـنــة‪،‬‬ ‫ب ـق ــول ــي (ع ـ ـ ــودي إلـ ــى ال ـم ـغ ــرب)‪،‬‬ ‫وألنـ ـن ــي ج ــرح ــت ال ـس ـي ــدة كـتـيــر‬ ‫والجالية المغربية»‪.‬‬ ‫وأض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــاف‪« :‬أري ـ ـ ـ ـ ـ ــد أن أق ـ ـ ــول‬ ‫ب ــوض ــوح إن ه ــذه ال ـك ـل ـمــات هي‬ ‫جــزء من معجمي اللغوي‪ .‬لست‬ ‫ً‬ ‫ُّ‬ ‫ع ـن ـص ــري ــا‪ .‬ل ــم أكـ ــن قــط ‪02‬‬

‫إسرائيل تقتل أردنيًا‬ ‫وفلسطينيين‬ ‫في ‪ ٣‬هجمات منفصلة‬

‫ريـ ـ ــاضة‬

‫‪25‬‬ ‫‏القادسية والكويت في‬ ‫بروفة أخيرة قبل «السوبر»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.