عدد الجريدة 31 يناير 2016

Page 1

‫داخل العدد‬

‫األحد‬

‫‪www.aljarida.com‬‬

‫‪ 31‬يناير ‪2016‬م‬ ‫‪ 21‬ربيع اآلخر ‪1437‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 2941‬السنة التاسعة‬ ‫‪ 40‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫هيلدا خليفة‪ :‬انتظروني‬ ‫في «ستار أكاديمي ‪ »12‬ص ‪23‬‬

‫افتتاحية‬

‫من يجرؤ على القرار؟‬

‫نحن نعرف أن التنبؤ بأسعار النفط أشبه بقراء ة‬ ‫أحداث العام الجديد في محطة فضائية‪ ،‬أو أقرب إلى‬ ‫"ق ��راء ة الفنجان" بعد ارت�ش��اف قهوة الضحى‪ ،‬ولكن‬ ‫هذا ال يمنعنا من أن نؤكد أن أزمة أسعار النفط التي‬ ‫نعيشها منذ ع��ام ونصف العام أعمق وأط��ول من أن‬ ‫ت �ك��ون ك�س��اب�ق��ات�ه��ا‪ ،‬ف�ه��ي أزم ��ة ع�ل��ى ج��ان�ب��ي ال�ع��رض‬ ‫ً‬ ‫والطلب في آن معا‪ ،‬وهي أزمة تقترن بالتزامات إقليمية‬ ‫باهظة ومتزايدة‪ ،‬وبأوضاع أمنية مقلقة‪ ،‬وهي أزمة‬ ‫يواكبها تحول عميق في االقتصاد‪.‬‬ ‫وفي كل األح��وال‪ ،‬نحن في الكويت أمام خيارين ال‬ ‫ثالث لهما‪ ،‬أولهما أن نتبنى النظرة المتفائلة بأن‬ ‫ً‬ ‫أسعار النفط ستعود إلى مستوياتها السابقة سريعا‪،‬‬

‫والثاني أن نأخذ بالنظرة الواقعية بأن مستقبل النفط‬ ‫كمصدر للطاقة أصبح وراءنا‪ ،‬وأن ارتفاع أسعاره ثانية‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫سيكون بطيئا وم�ح��دودا‪ .‬ال��ره��ان على الخيار األول‬ ‫يعني تأجيل الكارثة إذا ما تحقق‪ ،‬ويعني تسريعها‬ ‫إذا ما خ��اب‪ ،‬والرهان على الخيار الثاني يعني بناء‬ ‫اقتصاد كويتي حقيقي سواء صدقت النظرة الواقعية‬ ‫أم لم تصدق‪ .‬فهل نحتاج إل��ى خبرات البنك الدولي‪،‬‬ ‫وصندوق النقد‪ ،‬وجامعات العالم‪ ،‬ولجان تلد أخرى‬ ‫لنعرف الرهان الصحيح؟‬ ‫نعم‪ ...‬الرهان الصحيح واضح‪ ،‬بل هو الرهان الوحيد‬ ‫ال��ذي يضمن استقرار الوطن‪ ،‬ولكنه ره��ان مؤلم يمر‬ ‫فوق جسر من التضحيات التي ال بد أن يشارك فيها كل‬

‫الثانية‬

‫المواطنين بال استثناء‪ ،‬كل حسب قدراته مهما تكلمنا‬ ‫عن عدم المساس بجيوب المواطنين‪ ،‬ومهما تكلمنا‬ ‫عن درع االحتياطيات الواقية من غدر النفط‪ ،‬ال سيما‬ ‫أن كل المؤشرات االقتصادية في الكويت ترتبط إلى‬ ‫حد بعيد بسعر النفط‪ ،‬مثل معدالت النمو واالدخ��ار‬ ‫وفائض الميزانية العامة والحساب الجاري‪ ،‬واستقرار‬ ‫سعر الصرف‪.‬‬ ‫ً‬ ‫إن رخاءنا يعتمد كليا (حتى اليوم) على سعر النفط‪،‬‬ ‫أو على مصدر واحد للدخل‪ ،‬ليس لنا تأثير يذكر على‬ ‫سعره أو كمية إنتاجه‪ ،‬أو مدى استدامته‪.‬‬ ‫رغ ��م ك��ل ه ��ذه ال �ح �ق��ائ��ق‪ ،‬ورغ� ��م وض� ��وح ال �م �خ��ارج‬ ‫والحلول‪ ،‬فإن أكثر ما يقلقنا هذا الضياع الحكومي‬

‫والنيابي الواضح‪ ،‬والذي يعبر عن نفسه بالتصريحات‬ ‫الكثيرة واليومية والمتناقضة وغير المعقولة‪ ،‬والتي‬ ‫تصب جميعها في اتجاه هدف واحد هو الهروب من‬ ‫ال�ق��رار لعل المعجزة تقع‪ ،‬وترتفع أس�ع��ار النفط إلى‬ ‫حيث كانت‪ ،‬ويكفينا الله شر الحزم والتحزم‪ ،‬والترشيد‬ ‫والتقشف‪ ،‬والضريبة ووقف رشوات العالج بالخارج‪.‬‬ ‫ً‬ ‫أال يكفينا ف�خ��را أن لدينا هيئة لمكافحة الفساد‪،‬‬ ‫وأخرى لمنع االحتكار‪ ،‬وثالثة للرقابة المالية‪...‬؟‬ ‫* يا أصحاب السلطتين وطننا في خطر‪ ...‬والطريق‬ ‫واضح‪ ،‬ولكن من يجرؤ على القرار؟‪.‬‬

‫أزمة «تكميلية الثالثة» تعقدت!‬

‫● «الداخلية» ستمنع تسجيل الناخبين بداية فبراير وتفتح الباب آخر ‪ 9‬أيام منه‬ ‫● سابقة في تعطيل التسجيل‪ ...‬واألزمة تمتد إلى «البلدي» إذا فاز الكندري‬ ‫● المشاركون في االنتخابات ممن تحصنت جداولهم العام الماضي‬ ‫حسين العبدالله‬ ‫وعلي الصنيدح‬

‫يبدو أن األزمة الدستورية التي كشفتها‬ ‫"ال �ج��ري��دة" ف��ي ع ��دد أم ��س ح ��ول تسجيل‬ ‫ال�ن��اخ�ب�ي��ن ف��ي ف�ب��راي��ر ال�م�ق�ب��ل وتحصين‬ ‫الجداول االنتخابية بدأت تتعقد أكثر‪.‬‬ ‫وأك� ��د م��دي��ر إدارة ش� ��ؤون االن �ت �خ��اب��ات‬ ‫المقدم صالح الشطي أن فتح باب تسجيل‬ ‫ال �ق �ي��د ل�ل�ن��اخ�ب�ي��ن ف��ي ك �ش��وف االن �ت �خ��اب��ات‬ ‫والمفترض أن يتم خالل فبراير كله بحسب‬ ‫المادة ‪ 8‬من قانون االنتخاب (‪ 35‬لسنة ‪،)1962‬‬ ‫صورة ضوئية لخبر «الجريدة» أمس‬ ‫سيتوقف إلى ما بعد ظهور النتيجة الرسمية‬ ‫لالنتخابات التكميلية في الدائرة الثالثة‪.‬‬ ‫وق��ال الشطي ل�ـ"ال�ج��ري��دة" إن ه��ذه ال�م��ادة‬ ‫ً‬ ‫ت�ن��ص ع�ل��ى أن ��ه "ال ي �ج��وز إج� ��راء أي تعديل‬ ‫االن�ت�خ��اب�ي��ة يعتمد ع�ل��ى نتيجة االن�ت�خ��اب��ات"‪ ،‬الف�ت��ا‬ ‫ف��ي ال� �ج ��داول ب�ع��د ص ��دور م��رس��وم دع ��وة الناخبين إلى أن "أحد المرشحين وهو عبدالله الكندري‪ ،‬عضو‬ ‫ً‬ ‫لالنتخاب"‪ ،‬مضيفا‪" :‬وعليه سننتظر إلى حين انتهاء في المجلس البلدي‪ ،‬وفي حال نجاحه في التكميلية‬ ‫التكميلية وإعالن النتائج الرسمية"‪.‬‬ ‫فسيتطلب األمر إجراء انتخابات أخرى للبلدي لخلو‬ ‫�ود‬ ‫�‬ ‫ي‬ ‫�‬ ‫ق‬ ‫�‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫�ي‬ ‫�‬ ‫�‬ ‫ف‬ ‫�ل‬ ‫�‬ ‫ي‬ ‫�‬ ‫ج‬ ‫وأوض� � � ��ح أن "ف� �ت ��ح ب � ��اب ال �ت �س �‬ ‫هناك"‪.‬‬ ‫مقعده‬ ‫‪02‬‬

‫الفيلي لـ ةديرجلا‪ :.‬وقف‬ ‫التسجيل مخالفة أخرى‬ ‫أك��د ال�خ�ب�ي��ر ال��دس �ت��وري د‪ .‬محمد الفيلي‬ ‫سالمة تصرف وزارة الداخلية بعدم سماحها‬ ‫ب��ال�ت�ص��وي��ت ف��ي االن �ت �خ��اب��ات ال�ت�ك�م�ي�ل�ي��ة إال‬ ‫للمدرجة أس�م��اؤه��م ف��ي ال �ج��داول المحصنة‬ ‫ً‬ ‫العام الماضي‪ ،‬منتقدا في الوقت نفسه عزم‬ ‫إدارة االنتخابات فتح القيد ‪ 9‬أي��ام فقط بعد‬ ‫ً‬ ‫االنتخابات ال شهرا‪.‬‬ ‫وق��ال الفيلي ل�ـ"ال�ج��ري��دة" إن "ال��داخ�ل�ي��ة" ال‬ ‫تملك وقف القيد ألن المواعيد محددة بقانون‬ ‫وي�ج��ب ع��دم منعها‪ ،‬وإذا م��ا أقدمت ‪02‬‬

‫اقتصاديون لـ ةديرجلا‪ :.‬الضغط السياسي‬ ‫السلبي معرقل رئيسي لـ«الخصخصة»‬

‫المعارضة إلى «جنيف ‪»3‬‬ ‫بضمانات أممية وأميركية‬

‫ديميستورا يلتقي حجاب بعد الجعفري‬ ‫ح�س�م��ت ال �م �ع��ارض��ة ال �س��وري��ة م��وق�ف�ه��ا من‬ ‫م �ف��اوض��ات "ج �ن �ي��ف‪ ،"3‬ال �ت��ي أط �ل��ق المبعوث‬ ‫األممي ستيفان ديميستورا ش��ارة بدئها مع‬ ‫وف��د ن�ظ��ام ال��رئ�ي��س ب�ش��ار األس ��د أم��س األول‪،‬‬ ‫وق � ��ررت ال �م��واف �ق��ة ع �ل��ى ال �ج �ل��وس إل ��ى م��ائ��دة‬ ‫ال �ت �ف ��اوض ب �ع��د ت�ل�ق�ي�ه��ا ض �م��ان��ات م ��ن األم ��م‬ ‫المتحدة وواشنطن بتطبيق قرار مجلس األمن‪،‬‬ ‫ً‬ ‫خصوصا لمساعدة المناطق المحاصرة ووقف‬ ‫قصف المدنيين‪ ،‬وا ل�ع�م��ل على تشكيل هيئة‬ ‫الحكم االنتقالي‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫ش��رط��ي ت��رك��ي ي �ح �م��ل ج �ث��ة صبي‬ ‫سوري غرق و‪ 33‬آخرين في مأساة‬ ‫جديدة ببحر إيجه أمس (أ ف ب)‬

‫ّ‬ ‫ح ��ذر م��رش�ح��و االن�ت�خ��اب��ات التكميلية في‬ ‫ال��دائ��رة الثالثة الحكومة من السماح بتقييد‬ ‫أسماء ناخبين جدد في الكشوف االنتخابية‬ ‫ومشاركتهم ف��ي االق �ت��راع ال�م��زم��ع ‪ 20‬فبراير‬ ‫المقبل‪ ،‬مهددين باالنسحاب إذا تم السماح‬ ‫بذلك‪.‬‬ ‫وأكد المرشحون لـ"الجريدة" أن هناك شبهة‬ ‫دس� �ت ��وري ��ة ف ��ي م �ش��ارك��ة ال�ن��اخ�ب�ي��ن ‪02‬‬

‫ً‬ ‫تأثرا بآمال في اتفاق لخفض اإلنتاج‬

‫ً‬ ‫السعدون‪ :‬علينا أوال إطفاء الحريق ومعالجة المالية العامة قبل استفحال األمر‬ ‫المطوع‪ :‬التخمة النفطية خلقت سيولة لدى الحكومة أوهمتها باستمرارها‬ ‫الشطي‪ :‬التدخل السياسي َّ‬ ‫خوف الناس من أن تكون عملية «بيع أصول» فقط!‬ ‫ً‬ ‫الرومي‪ :‬األمر يتوقف دائما عندما يصل إلى السياسيين الذين يضغطون لمنعه‬ ‫ً‬ ‫الجوعان‪ :‬فترة عصيبة اقتصاديا‪ ...‬إن لم نعالجها فسيفوق تأثيرها أزمة ‪2008‬‬

‫اتفاق‬ ‫بدعم من توقعات بشأن‬ ‫ٍ‬ ‫ّ‬ ‫مصد ري النفط الرئيسيين‬ ‫بين‬ ‫ع� �ل ��ى خ� �ف ��ض اإلن� � � �ت � � ��اج‪ ،‬وك �ب ��ح‬ ‫واح ��دة م��ن أك�ب��ر تخم اإلم ��دادات‬ ‫في التاريخ‪ ،‬صعدت أسعار النفط‬ ‫أم ��س األول م��وس �ع��ة م�ك��اس�ب�ه��ا‬ ‫إل ��ى أك �ث��ر م��ن ‪ ،%25‬م �ن��ذ ه��وت‬ ‫األسبوع قبل الماضي إلى أدنى‬ ‫ً‬ ‫مستوياتها في ‪ 12‬عاما‪.‬‬ ‫ً‬ ‫كما تلقى النفط دعما من أرقام‬ ‫ضعيفة للناتج المحلي األميركي‬ ‫ع � � ��ززت اآلم � � � ��ال ف � ��ي أن م �ج �ل��س‬ ‫االحتياطي االت �ح��ادي ق��د يسير‬ ‫ب �خ �ط��ى ب�ط�ي�ئ��ة ف ��ي أي زي � ��ادات‬ ‫مزمعة ألسعار الفائدة‪.‬‬ ‫وص � �ع� ��د س� � ��وق ال� �ن� �ف ��ط أرب� ��ع‬ ‫جلسات متتالية ه��ذا األس�ب��وع‪،‬‬ ‫ب�ع��د أن ج ��ددت منظمة ‪02‬‬

‫«الهيكلة» ومركز الصقر يوقعان‬ ‫ً‬ ‫عقدا لتدريب الخريجين الجدد‬ ‫‪11‬‬

‫التحالف‬ ‫من‬ ‫أمنية‬ ‫تعزيزات‬ ‫تتسلم‬ ‫عدن‬ ‫ً‬ ‫و«داعش» يضرب «المعاشيق» مجددا‬ ‫قوات هادي تتقدم بريف صنعاء ولندن ترصد «فبركات» حوثية‬ ‫ف ��ي م �ح ��اول ��ة ل �ل �س �ي �ط��رة ع �ل��ى األوض� � � ��اع األم �ن �ي��ة‬ ‫المتدهورة بعاصمة اليمن المؤقتة‪ ،‬تسلمت السلطات‬ ‫المحلية في عدن دفعة جديدة من التعزيزات العسكرية‬ ‫واألمنية من دول التحالف العربي‪ ،‬ضمن خطة أمنية‬ ‫ش��ام�ل��ة ل��دع��م أج �ه��زة ال��دول��ة ف��ي م��واج�ه��ة الجماعات‬ ‫المسلحة واإلرهابية‪.‬‬ ‫وأفادت قناة "العربية" بأن قوات الشرطة وعناصر‬ ‫المقاومة الشعبية شنت‪ ،‬أمس‪ ،‬حملة تفتيش ومداهمات‬ ‫ً‬ ‫في عدد من أحياء المدينة الجنوبية التي تشهد ارتفاعا‬ ‫في وتيرة الهجمات اإلرهابية‪.‬‬ ‫ف��ي غ �ض��ون ذل ��ك‪ ،‬ت�ب�ن��ى تنظيم ال��دول��ة اإلس�لام�ي��ة‬

‫‪17‬‬

‫مقابلة‬

‫فهد التركي‬

‫ّ‬ ‫النفط يقلص خسائر يناير‬

‫‪20‬‬

‫اقتصاد‬

‫«التجاري» يحقق ‪46.2‬‬ ‫مليون دينار أرباحًا صافية‬ ‫لعام ‪2015‬‬

‫المرشحون يحذرون‬ ‫من الشبهة الدستورية‬ ‫●‬

‫«المركزي» يصدر‬ ‫مسكوكات تذكارية بمناسبة‬ ‫الذكرى العاشرة لتولي‬ ‫األمير مقاليد الحكم‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫المعروف بـ"داعش" هجوما انتحاريا‪ ،‬وقع مساء أمس‬ ‫األول بسيارة مفخخة استهدف نقطة تفتيش بمحيط‬ ‫قصر "المعاشيق" الذي يتخذه الرئيس عبدربه منصور‬ ‫ً‬ ‫هادي مقرا له‪ ،‬في ثاني هجوم له على القصر الرئاسي‬ ‫خالل ‪ 24‬ساعة‪.‬‬ ‫ووق ��ع ه�ج��وم أم��س األول ال ��ذي تسبب ف��ي مقتل ‪7‬‬ ‫وإصابة ‪ 7‬بجروح بالقرب من مكان وقوع هجوم مماثل‬ ‫استهدف الخميس الماضي مدخل القصر الرئاسي‪،‬‬ ‫وأسفر عن مقتل ‪ 8‬أشخاص ‪ 4‬منهم من حراسة هادي‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫إلى ذل��ك‪ ،‬أح��رزت القوات الحكومية تقدما ميدانيا‬ ‫في ريف صنعاء‪ ،‬أمس‪ ،‬وسيطرت على معظم ‪02‬‬

‫‪27‬‬ ‫المليارديرة الصينية تشانغ‬ ‫شين‪ :‬النموذج القديم لم‬ ‫يعد نافعًا!‬

‫سيارات‬

‫‪29‬‬ ‫هيونداي كريتا صغيرة‬ ‫بحجمها‪ ...‬كبيرة بعطائها‬

‫دوليات‬

‫‪33‬‬ ‫حفيد الخميني يتحدى‬ ‫خامنئي‪ ...‬وطهران‬ ‫تستعرض في الخليج‬

‫رياضة‬

‫‪37‬‬ ‫ميسي وسواريز يقودان‬ ‫برشلونة إلى الفوز على‬ ‫أتلتيكو مدريد‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.