عدد الجريدة 25 فبراير 2017

Page 1

‫داخل العدد‬

‫السبت‬

‫‪ 25‬فبراير ‪2017‬م‬ ‫‪ 28‬جمادى األولى ‪1438‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3332‬السنة العاشرة‬ ‫‪ 28‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫‪EXTRA‬‬

‫ماغي بو غصن‬ ‫في دورين مختلفين‬

‫ّ‬ ‫طهران تحضر للمطالبة بجزيرتي‬ ‫آريانا وزركوه اإلماراتيتين‬ ‫‪www.aljarida.com‬‬

‫ص ‪13‬‬

‫مجلس الشورى يكلف «الخارجية» تجهيز المستندات ويتوعد اإلماراتيين‪ :‬انسوا الجزر‬ ‫• مباحثات سعودية ‪ -‬إيرانية في جدة تتناول ترتيبات استقبال الحجاج اإليرانيين‬ ‫فرحة الكويت‪ ...‬عروس الخليج تحتفل باألعياد الوطنية‬ ‫طهران ‪ -‬فرزاد قاسمي‬

‫ادعت طهران أن لديها وثائق‪،‬‬ ‫غير قابلة للتشكيك‪ ،‬تثبت‬ ‫ملكيتها لجزيرتي آريانا وزركوه‬ ‫اإلماراتيتين‪ ،‬مؤكدة أنها تجهز‬ ‫لرفع دعوى قضائية دولية‬ ‫السترجاعهما‪.‬‬

‫فــي حلقة جــديــدة مــن مسلسل‬ ‫االس ـت ـف ــزازات اإليــران ـيــة وتـجــاهــل‬ ‫قياداتها الدعوات إلى كف يدها عن‬ ‫التدخل في الشؤون الداخلية للدول‬ ‫ال ـع ــرب ـي ــة‪ ،‬ك ـلــف م ـج ـلــس ال ـش ــورى‬ ‫اإليراني وزارة الخارجية بتحضير‬ ‫المستندات الالزمة للمطالبة أمام‬ ‫المحاكم الدولية بجزيرتي «آريانا»‬ ‫و«زركوه» اإلماراتيتين‪.‬‬ ‫وق ـ ـ ـ ـ ـ ــال ع ـ ـض ـ ــو ل ـ ـج ـ ـنـ ــة األمـ ـ ـ ــن‬ ‫والـسـيــاســة الـخــارجـيــة بالمجلس‬ ‫اإلس ـ ــام ـ ــي مـ ـسـ ـع ــود غ ـ ـ ـ ـ ــودرزي‪،‬‬ ‫لــوكــالــة أن ـب ــاء «مـ ـي ــزان» اإليــران ـيــة‪:‬‬ ‫«إن ـن ــا وج ــدن ــا وث ــائ ــق‪ ،‬غـيــر قابلة‬ ‫للتشكيك‪ ،‬تثبت تملك إيران لهاتين‬ ‫الجزيرتين المحتلتين من اإلمارات‪،‬‬ ‫وسـنـقــدم شـكــوى قـضــائـيــة دولـيــة‬ ‫عبر وزارة الخارجية السترجاعهما‬ ‫ً‬ ‫قانونيا»‪.‬‬ ‫وأك ــد غـ ــودرزي أن «اإليــرانـيـيــن‬ ‫ً‬ ‫سكتوا كثيرا على ادعاءات اإلمارات‬ ‫بتحريض مــن السعودية والــدول‬ ‫األخ ــرى عـلــى جــزر طنب ‪02‬‬

‫مع اعتزام وزارة الداخلية‪ ،‬ترحيل ثالثة‬ ‫من أفراد الجالية التركية‪ ،‬ألقت القبض عليهم‬ ‫بناء على طلب السلطات التركية‪ ،‬أعرب نواب‬ ‫وحقوقيون عن رفضهم القاطع لهذا اإلجراء‪.‬‬ ‫وقال النائب راكــان النصف إن معلومات‬

‫اقتصاد‬

‫‪١٠‬‬ ‫جانب من االحتفاالت الوطنية أمس (تصوير رائد قطينة)‬

‫وص ـل ــت إل ـي ــه ع ــن إل ـق ــاء ال ـس ـل ـطــات األمـنـيــة‬ ‫الـقـبــض عـلــى ثــاثــة أش ـخ ــاص مــن الـجــالـيــة‬ ‫التركية‪ ،‬دون ارتكابهم أي جريمة أو مخالفة‬ ‫ً‬ ‫للقوانين المحلية‪ ،‬الفتا إلى أن المعلومات‬ ‫تشير إلــى أن توقيفهم جــاء بناء على طلب‬ ‫دولتهم‪.‬‬ ‫وأضــاف النصف‪ ،‬في تصريح‪ ،‬أن تركيا‬

‫طلبت تسليمهم لها النتمائهم إ لــى حركة‬ ‫ً‬ ‫فتح الله غولن الدينية التركية‪ ،‬مشددا على‬ ‫أن تصرف وزارة الداخلية مخالف للمادتين‬ ‫ً‬ ‫‪ 31‬و‪ 32‬من الدستور‪ ،‬داعيا وزير الداخلية‬ ‫ً‬ ‫إلى التدخل فورا وإطالق سراحهم‪ ،‬ألنهم لم‬ ‫يرتكبوا أي جريمة في الكويت‪.‬‬ ‫مــن جهته‪ ،‬أكــد النائب أحمد الفضل أن‬

‫«الشؤون»‪ :‬ننسق مع «غسيل األموال»‬ ‫لمحاسبة شركات توزيع المصاحف‬

‫‪05‬‬

‫تباين أداء األسواق‬ ‫الخليجية وسط‬ ‫تغيرات محدودة‬

‫الكندري‪ :‬مؤسسات مشبوهة تتهرب من المساءلة بـ «الشراء» ال «التبرع» ●‬ ‫تـ ـب ــايـ ـن ــت م ـح ـص ـل ــة ت ـع ــام ــات‬ ‫● ناصر المانع‬ ‫أسـ ـ ـ ـ ــواق دول م ـج ـل ــس الـ ـتـ ـع ــاون‬ ‫كشفت مــديــرة إدارة الجمعيات الـخـيــريــة فــي وزارة ال ـشــؤون‪ ،‬منيرة‬ ‫ال ـك ـن ــدري‪ ،‬أن ه ـنــاك ش ــرك ــات ومــؤس ـســات مــرخـصــة م ــن وزارة الـتـجــارة‬ ‫ً‬ ‫كمؤسسات غير ربحية لتوزيع المصاحف مجانا‪ ،‬تقوم بتسويق مشروعها‬ ‫عن طريق إيهام الناس بالتبرع لجهة معينة أو لتوزيع مصاحف عبر‬ ‫االتصاالت الهاتفية‪ ،‬الفتة إلى أن «الشؤون» تنسق مع إدارة غسيل األموال‬ ‫لمحاسبة هذه الشركات المشبوهة‪.‬‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫ـه‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ـدة»‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ي‬ ‫ـر‬ ‫ـ‬ ‫ج‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ـ«ا‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫تصريح‬ ‫وأوضـحــت الـكـنــدري‪ ،‬فــي‬ ‫‪02‬‬

‫المضف لـ ةديرجلا‪ 20 :.‬مليون‬ ‫دينار قروض المرأة في ‪ 9‬أشهر‬ ‫تنوعت بين قروض بناء وشراء سكن خاص وبيوت حكومية‬

‫مــا قــامــت بــه "الــداخـلـيــة" مخالف للدستور‪،‬‬ ‫وي ـع ــارض م ــا ج ــاء ف ــي ال ـمــادت ـيــن ‪ 31‬و‪،32‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مطالبا الوزير الجراح بإطالق سراحهم فورا‪.‬‬ ‫وأوض ــح الفضل أن الـكــويــت بلد اإلنسانية‬ ‫والديمقراطية‪ ،‬والبد من التعامل مع هؤالء‬ ‫من منطلق اإلنسانية التي جبل عليها أهل‬ ‫ً‬ ‫الكويت‪ ،‬الفتا إلى أن قرار ترحيلهم ‪02‬‬

‫علي العنزي‬

‫الخليجي خالل األسبوع الماضي‪،‬‬ ‫وان ـت ـه ــت ‪ 4‬م ـن ـهــا إلـ ــى ال ـخ ـس ــارة‪،‬‬ ‫بينما ارتـفـعــت م ــؤش ــرات الـثــاثــة‬ ‫األخرى‪ ،‬وجاءت التغيرات محدودة‬ ‫على عكس نتائجها خالل األسابيع‬ ‫األولى من هذا العام‪.‬‬ ‫وت ـقــدم الــرابـحـيــن مــؤشــر ســوق‬ ‫الـبـحــريــن بـنـمــو ‪ 1.9‬في ‪02‬‬

‫●‬

‫يوسف العبدالله‬

‫كـ ـش ــف نـ ــائـ ــب رئ ـ ـيـ ــس م ـج ـلــس‬ ‫اإلدارة المدير العام لبنك االئتمان‬ ‫صـ ــاح ال ـم ـضــف أن ال ـب ـن ــك‪ ،‬عـقــب‬ ‫ت ـط ـب ـي ـق ــه حـ ــزمـ ــة ق ـ ـ ـ ـ ــرارات قـ ـب ــل ‪9‬‬ ‫أش ـهــر‪ ،‬وأب ــرزه ــا تقليص مساحة‬ ‫ال ـس ـكــن ال ـم ـم ـنــوح ل ـكــل مـطـلـقــة أو‬ ‫أرمـلــة كويتية إلــى ‪ 100‬مـتــر‪ ،2‬مع‬ ‫إقراضهن ‪ 70‬ألــف دينار ‪02‬‬

‫أقباط يفرون من سيناء بعد مقتل سابع‬

‫‪ 50‬أسرة تلجأ إلى كنيسة اإلسماعيلية‪ ...‬وإجازة شهر للموظفين‬ ‫●‬

‫القاهرة ‪ -‬خالد عبده ومصطفى سنجر‬

‫بــدأت أســر مسيحية مـغــادرة العريش‪ ،‬كبرى‬ ‫م ــدن شـمــال سـيـنــاء الـمـصــريــة‪ ،‬أم ــس‪ ،‬إث ــر مقتل‬ ‫مسيحي على يد عناصر مسلحة‪ ،‬فجر أمس‪ ،‬وهو‬ ‫القبطي السابع الذي يتعرض للمصير نفسه في‬ ‫غضون أسبوعين‪ ،‬وبعد أيــام من تعهد تنظيم‬ ‫"داعش" بتكثيف هجماته ضد األقباط‪.‬‬ ‫وقــال شهود عيان‪ ،‬لـ"الجريدة"‪ ،‬إن "مجموعة‬ ‫من المسلحين الملثمين اقتحموا منزل المواطن‬ ‫ال ـم ـس ـي ـحــي‪ ،‬ك ــام ــل أب ــوروم ــان ــي‪ ،‬ص ــاح ــب محل‬

‫سباكة بحي الــزهــور فــي مدينة الـعــريــش‪ ،‬فجر‬ ‫أمس‪ ،‬وأطلقوا النار عليه‪ ،‬مما أسفر عن مقتله في‬ ‫الحال‪ ،‬ثم أشعلوا النار في منزله قبل مغادرته‪،‬‬ ‫وتم نقل جثمان القتيل إلى مستشفى العريش"‪،‬‬ ‫ُفي حين كانت حالة االستنفار األمني في سيناء‬ ‫أعـلـنــت بـعــد مـقـتــل الـقـبـطــي ال ـس ــادس خ ــال أقــل‬ ‫من شهر‪.‬‬ ‫وب ـع ــد أن سـ ـ ــادت ح ــال ــة م ــن ال ـت ــوت ــر وال ـق ـلــق‬ ‫بين أهــالــي مدينة الـعــريــش‪ ،‬مــع تـكــرار عمليات‬ ‫ً‬ ‫استهداف المدنيين‪ ،‬خصوصا المسيحيين‪ ،‬سمح‬ ‫محافظ شمال سيناء‪ ،‬اللواء عبدالفتاح ‪02‬‬

‫«داعش» ينتقم من الباب‪ ...‬والعبادي يالحقه في البوكمال‬

‫اختبار القوة متواصل بين فريق‬ ‫ترامب ومعارضيه‬ ‫«جنيف ‪ »4‬يغرق في جدول األعمال و«البنتاغون» تعلن مسودة خطة سورية االثنين‬

‫دونالد هاجم «إف بي آي» وانتقد التراجع النووي‬ ‫االعـ ـ ـ ـت ـ ـ ــراض عـ ـل ــى ث ـ ـ ــاث ن ـق ــاط‬ ‫● واشنطن ‪ -‬جاد يوسف‬ ‫فـ ــي اخـ ـتـ ـب ــار ج ــدي ــد ل ـل ـقــوة‬ ‫تحت شعارات إشكالية وجدلية‪،‬‬ ‫تـسـتـعــد واليـ ـ ــات أم ـيــرك ـيــة عــدة‬ ‫ال ـي ــوم ألك ـثــر م ــن ‪ 130‬ت ـظــاهــرة‪،‬‬ ‫دع ـ ــت إل ـي ـه ــا ه ـي ـئ ــات سـيــاسـيــة‬ ‫لـ ـيـ ـب ــرالـ ـي ــة وأخ ـ ـ ـ ـ ــرى مـ ـع ــارض ــة‬ ‫لـلــرئـيــس دون ــال ــد ت ــرام ــب‪ ،‬ال ــذي‬ ‫انتقد تراجع قوة بالده النووية‪،‬‬ ‫وهـ ـ ــاجـ ـ ــم مـ ـكـ ـت ــب ال ـت ـح ـق ـي ـق ــات‬ ‫ال ـف ــدرال ــي (إف ب ــي آي) واتـهـمــه‬ ‫ب ــال ـع ـج ــز عـ ــن كـ ـش ــف «م ـس ــرب ــي‬ ‫المعلومات الحساسة»‪.‬‬ ‫وأعـلــن الـمــرشــح الديمقراطي‬ ‫ال ـ ـسـ ــابـ ــق بـ ـي ــرن ــي سـ ـ ــانـ ـ ــدرز أن‬ ‫ال ـ ـم ـ ـت ـ ـظـ ــاهـ ــريـ ــن ي ـ ـس ـ ـعـ ــون إلـ ــى‬

‫رئ ـي ـس ـيــة‪ ،‬ع ـلــى رأس ـه ــا بــرنــامــج‬ ‫اإلصــاح الضريبي‪ ،‬الــذي يرون‬ ‫أن ترامب يسعى من خالله إلى‬ ‫خ ــدم ــة الـطـبـقــة ال ـث ــري ــة‪ ،‬ورف ــض‬ ‫إلغاء برنامج الرعاية الصحية‬ ‫أو «أوب ــام ــا ك ـي ــر»‪ ،‬واالعـ ـت ــراض‬ ‫على السياسات الخارجية التي‬ ‫تنتهجها اإلدارة الجديدة تجاه‬ ‫ج ـي ــران ـه ــا كــال ـم ـك ـس ـيــك وكـ ـن ــدا‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أو ت ـج ــاه ح ـل ـفــائ ـهــا‪ ،‬خـصــوصــا‬ ‫االتحاد األوروبي وحلف الناتو‪.‬‬ ‫وتـصــاعــد ال ـجــدل بـيــن البيت‬ ‫األبيض ومعارضيه على خلفية‬ ‫مــا شـهــدتــه الـلـقــاء ات المفتوحة‬ ‫أو «الـ ـت ــاون ه ــول مـيـتـنــغ» الـتــي‬ ‫ي ـ ـ ـجـ ـ ــري ـ ـ ـهـ ـ ــا أعـ ـ ـ ـض ـ ـ ــاء ‪02‬‬

‫محليات‬

‫المطوع‪ :‬ال أضرار‬ ‫على الطرق بسبب األمطار‬

‫• النصف‪ :‬مخالف للدستور الكويتي • الفضل‪ :‬على الوزير الجراح التدخل‬ ‫• العسعوسي‪ :‬سجلهم القانوني سليم • «حقوق اإلنسان»‪ :‬لن نقبل تسليمهم‬ ‫●‬

‫األمير‪ :‬شهداء الكويت‬ ‫األبرار قدموا تضحيات‬ ‫جليلة للوطن‬

‫‪03‬‬

‫«الداخلية» تعتزم ترحيل أتراك معارضين إلى أنقرة‬ ‫فهد التركي وسيد القصاص‬

‫الثانية‬

‫سوريون يتفقدون جثث ضحايا المجزرة في مدينة الباب أمس (أ ف ب)‬

‫ضــة‬ ‫غـ ــداة إعـ ــان ال ـج ـيــش ال ـتــركــي وف ـصــائــل الـمـعــار ّ‬ ‫ال ـس ـي ـطــرة ع ـلــى آخ ــر مـعــاقـلــه ف ــي مـحــافـظــة ح ـلــب‪ ،‬نــفــذ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫تنظيم «داعــش» هجوما انتقاميا بمدينة الباب تسبب‬ ‫ً‬ ‫في وقــوع مجزرة سقط فيها أكثر من ‪ 80‬قتيال‪ ،‬بينهم‬ ‫جنديان تركيان‪.‬‬ ‫ووفــق مدير المرصد الـســوري لحقوق اإلنـســان‪ ،‬فإن‬ ‫ً‬ ‫«انتحاريا يقود سيارة مفخخة استهدف َ‬ ‫مقري المؤسسة‬ ‫األمنية والمجلس العسكري في منطقة سوسيان التي‬ ‫ً‬ ‫تبعد نحو ‪ 8‬كيلومترات غرب الباب»‪ ،‬مرجحا أن ترتفع‬ ‫ً‬ ‫حصيلة التفجير نظرا لوقوع عشرات اإلصابات بعضها‬ ‫بليغة‪ ،‬إضافة إلى عدد كبير من المفقودين‪.‬‬ ‫وبينما أعلن «داع ــش»‪ ،‬الــذي أقــر بخسارته المدينة‬ ‫االستراتيجية‪ ،‬مسؤوليته عــن الـهـجــوم ونـشــر لقطات‬ ‫فيديو قاسية للعملية على اإلنترنت‪ ،‬أكد رئيس الوزراء‬ ‫الـتــركــي بــن عـلــي يـلــديــريــم مـقـتــل جـنــديـيــن تــركـيـيــن في‬ ‫االعتداء خالل قيامهما بدورية على مدخل المدينة‪.‬‬ ‫وفي تطور هو األول من نوعه‪ ،‬نفذت القوات الجوية‬ ‫العراقية أمــس ضــربــات جوية ضــد مــواقــع التنظيم في‬ ‫سورية‪ ،‬بأوامر مباشرة من رئيس الوزراء حيدر ‪02‬‬

‫النفط إلى ‪ 30‬دوالرًا إذا‬ ‫لم يتسع إطار التوافق‬ ‫الراهن على اإلنتاج‬

‫دوليات‬

‫‪22‬‬ ‫لبنان‪ :‬اإلعدام النتحاري‬ ‫«الكوستا» و«ليلو» َأم َر‬ ‫بالتفجير‬

‫دوليات‬

‫‪22‬‬

‫اليمن‪ :‬تحطم مقاتلة‬ ‫أردنية بنجران ونجاة‬ ‫قائدها‬

‫رياضة‬

‫‪25‬‬ ‫«االنضباط» تلغي عقوبتي‬ ‫فرج وكمارا‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الجريدة 25 فبراير 2017 by Aljarida Newspaper - Issuu