3286 AlmashriqNews

Page 1

‫العنوان‪ :‬العراق ‪ -‬بغداد ‪ -‬البتاوين محلة‬ ‫(‪ ،)101‬زقاق (‪ ، )53‬شارع (‪)18‬‬ ‫هاتف التحرير‪07903502984 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬

‫أخيرة‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫طبعت مبطابع �شركة جمموعة امل�شرق للطباعة‬

‫الأربعاء املوافق ‪ 26‬من �آب ‪ 2015‬العدد ‪ - 3286‬ال�سنة الثانية ع�شرة‬

‫رقم االيداع يف دار الكتب والوثائق ببغداد (‪ )791‬ل�سنة ‪2004‬‬

‫‪Wednesday,26 August, 2015 - No. 3286 - Year 12‬‬

‫يومي��ة عراقي��ة دولي��ة م�ستقلة ت�صدر ع��ن م�ؤ�س�سة امل�ش��رق لال�ستثم��ارات االعالمي��ة والثقافية‬

‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫�إلي�سا حتتفل بـ(يا مرايتي)‬ ‫على دراجة نارية‬

‫إلى السادة المعلنين‬ ‫دوائر الدولة والشركات والمكاتب‬ ‫اإلعالمية كافة‬

‫م‪ /‬اعتماد عنوان‬

‫نرجو اعتماد البريد االلكتروني الجديد‬ ‫في حالة نشر اعالناتكم في جريدتنا‬ ‫ومراسلتنا على العنوان التالي حصرا‪.‬‬

‫‪07726754161‬‬

‫‪aalan.almashraq@yahoo.com‬‬

‫برغم مرور عدة �أ�شهر على �إطالق كليب «يا مرايتي»‪� ،‬إال �أن الفنانة اللبنانية‬ ‫�إلي�سا مل تكن قد احتفلت بنجاحه بعد‪� .‬إلي�سا �أقامت حديث ًا حفل مع فريق‬ ‫عمل كليب «يا مرايتي» لالحتفال بنجاحه يف منطقة البرتون‪ ،‬بعد جتاوز‬ ‫ن�سبة م�شاهدة الكليب حاجز الـ‪ 7‬مليون عرب موقع يوتيوب‪ ،‬كما القت فكرة‬ ‫الكليب �إعجاب فانز �إلي�سا‪ ،‬وكذلك النقاد‪ ،‬حيث ناق�شت خمرجة الكليب �إجني‬ ‫جمال ق�ضية العنف �ضد املر�أة �ضمن �أحداث العمل‪ .‬النجمة اللبنانية حر�صت‬ ‫على م�شاركة متابعيها �أجواء احلفل‪ ،‬حيث ن�شرت �صور ًا جتمعها بفريق عمل‬ ‫الكليب معربة عن �سعادتها بنجاحه‪ ،‬ومن �أطرف ال�صور‪ ،‬لقطة ظهرت فيها‬ ‫�إلي�سا على موتو�سيكل ترتدي ف�ستانا �أ�سود ق�صريا‪.‬‬

‫فتاة تثري �ضجة يف �إ�سبانيا‬ ‫عقب اقتحامها حلبة م�صارعة‬ ‫ف �ت �ح��تْ ن��ا� �ش �ط��ة يف حقوق‬ ‫احل � �ي� ��وان‪ ،‬اق �ت �ح �م��ت حلبة‬ ‫م� ��� �ص ��ارع ��ة ث� �ي ��ران‪ ،‬ج� ��راح‬ ‫امل �ط��ال �ب�ين ب ��إي �ق��اف ريا�ضة‬ ‫م�صارعة الثريان ال�شهرية يف‬ ‫�إ�سبانيا والعنيفة‪.‬‬ ‫وك��ان��ت نا�شطة ق��د اقتحمت‬ ‫ح �ل �ب��ة م �� �ص��ارع��ة وواج��ه��ت‬ ‫امل�صارعني لتمنح بع�ض الرعاية للثور قبل التقاطه �أنفا�سه الأخرية‪ .‬ح�سب‬ ‫ما ن�شرت �صحيفة “ديلي ميل” الربيطانية‪ .‬وحاولت “فرجينيا رويز”‬ ‫(‪ 38‬عاما) حماية احليوان الذي يحت�ضر من �ضربات ال�سيف‪ ،‬كما ادّعت‬ ‫�أنها �سمعت بكاء الثور قبل �أن يتم طعنه �أخريا ب�سكني يف م�ؤخرة رقبته‪.‬‬ ‫وتعر�ضت “رويز” للإهانة من املتواجدين هناك‪ ،‬حيث ب�صق عليها �أحدهم‪،‬‬ ‫وطالبها بـ”العودة �إىل املطبخ”‪ .‬وبالرغم من �إخراجها من احللبة بالقوة من‬ ‫قبل امل�س�ؤولني وامل�شجعني وتغرميها ‪ 4600‬جنيه �إ�سرتليني‪� ،‬إال �أن فعلتها‬ ‫القت رد فعل كبري ب�إ�سبانيا وازدادت الدعوات املطالبة ب�إيقاف تلك الريا�ضة‬ ‫العنيفة‪ ،‬وحظرها يف البالد فيما يرى البع�ض �أنها جزء من الرتاث ال ميكن‬ ‫التخلي عنه‪..‬‬

‫لقاء �سويدان تك�شف �سر طالقها‬ ‫من ح�سني فهمي‬

‫جل�ســــة ت�أبني املعمـــاري العـــراقي‬ ‫الدكتور حممد مك ّية‬ ‫ُتقيم م�ؤ�س�سة احلوار الإن�ساين يف‬ ‫لندن‪ ,‬اليوم الأرب�ع��اء جل�سة ت�أبني‬ ‫لرمز م��ن رم��وز ال �ع��راق‪ ،‬املعماري‬ ‫الكبري والبغدادي الأ�صيل الدكتور‬ ‫حم�م��د م�ك� ّي��ة ال ��ذي رح ��ل ع � ّن��ا يوم‬ ‫التا�سع ع�شر من متوز املا�ضي‪.‬‬ ‫و�ستقدم يف هذه املنا�سبة عدد ًا من‬ ‫ال�شهادات عن مكيّة الإن�سان واملبدع‬ ‫واملفكر والفنان‪ ،‬كما �سيعر�ض فيلم ًا‬ ‫وثائقيا ق�صري ًا عن الراحل ورحلة‬ ‫مع عوامل مكيّة عرب عر�ض ملجموعة‬ ‫من ال�صور الفوتوغرافية‪.‬‬ ‫وي��ذك��ر � ّأن ال��دك �ت��ور حم�م��د �صالح‬ ‫م�ك� ّي��ة ول��د يف ب �غ��داد ع��ام ‪،1914‬‬ ‫ويف ع��ام ‪ 1946‬ح�صل مكية على‬ ‫�شهادة ال��دك�ت��وراه م��ن كلية كينغز‬ ‫جامعة ك �م�بردج يف بريطانيا عن‬ ‫�أطروحته املو�سومة (ت�أثري املناخ‬ ‫يف تطور العمارة يف منطقة البحر‬ ‫املتو�سط)‪.‬‬ ‫واخ �ت�ير خ �ب�ير ًا يف الأمم املتحدة‬ ‫ع��ام ‪1951‬م‪ ،‬ك�م��ا ان�ت�خ��ب رئي�س ًا‬

‫جلمعية الت�شكيليني العراقيني يف‬ ‫بغداد عام ‪1955‬م‪ ,‬ف�ض ًال عن كونه‬ ‫�أح��د م�ؤ�س�سيها الأوائ ��ل م��ع جواد‬ ‫�سليم وفائق ح�سن‪ ،‬كما انتخب عام‬ ‫‪1967‬م ع���ض��و ًا باملجل�س ال��دويل‬ ‫للن�صب التذكارية يف روم��ا‪ ،‬ويف‬ ‫ع��ام ‪1959‬م‪ .‬ق�دّم م�شروعه الكبري‬ ‫(ج��ام �ع��ة ال �ك��وف��ة) ال �ت��ي ك ��ان �أح��د‬ ‫�أع�ضاء جمل�س ت�أ�سي�سها يف نهايات‬

‫ال�ستينيات من القرن املا�ضي‪ ،‬غري‬ ‫� ّأن امل���ش��روع مل ي��ر ال �ن��ور‪ .‬وتويف‬ ‫امل�ع�م��اري وال�ف�ن��ان ال�ع��راق��ي حممد‬ ‫�صالح مكيّة عن عمر يناهز الـ‪100‬‬ ‫عام يف �إحدى م�ست�شفيات العا�صمة‬ ‫الربيطانية ل�ن��دن‪ ،‬م�ساء الأح��د‪19‬‬ ‫متوز املا�ضي‪ ،‬تارك ًا م�سرية حافلة‬ ‫ب ��الإجن ��ازات ال�ك�ب�يرة يف جماالت‬ ‫العمارة والفن والثقافة‪..‬‬

‫رو�ســـي يقــــوم بت�صنيـــع دبابـــة مــــن �ســــيارة (الدا)‬ ‫احتف َل العديد من ال�سائقني ع�شية حلول عيد‬ ‫الن�صر على النازية بتزيني �سياراتهم مبل�صقات‬ ‫كتب عليها “ن�شكر اجلد على ن�صره”‪.‬‬ ‫لكن �شابا من �أهايل مدينة تاغانروغ يف جنوب‬ ‫رو��س�ي��ا‪ ،‬ق��رر ت�صنيع من��وذج ذات��ي احلركة‬ ‫ل��دب��اب��ة “تي ‪ ”34‬ت �ع��ود �إىل ل �ف�ترة احلرب‬ ‫الوطنية العظمى ( ‪ )1945 – 1941‬من �سيارة‬ ‫��س�ي��دان ال�ق��دمي��ة “الدا – ‪ .”2106‬وقالت‬ ‫�صحيفة “كوم�سومول�سكايا برافد” �إن تلك‬ ‫الدبابة حظيت بنجاح هائل يف اال�ستعرا�ض‬

‫الع�سكري الذي �أقيم يف مدينة تاغانروغ يوم‬ ‫‪ 9‬مايو‪�/‬أيار املا�ضي‪ .‬وقال �صاحب النموذج‬ ‫�إن��ه �أن�ف��ق ‪� 60‬أل��ف روب��ل (نحو �أل��ف دوالر)‬ ‫لتحويل �سيارة “الدا” �إىل دبابة “تي – ‪”34‬‬ ‫�إب��ان احل��رب الوطنية العظمى‪ .‬وق��رر �صانع‬ ‫الدبابة بيع منتوجه مقابل ‪� 130‬ألف روبل ( ما‬ ‫يعادل ‪ 2000‬دوالر تقريبا)‪ .‬فن�شر �إعالنا بهذا‬ ‫ال�ش�أن على االنرتنت‪ .‬وجنى الإعالن ما يزيد‬ ‫عن ‪� 5‬آالف م�شاهدة‪ ،‬لكن �أحدا مل يتقدم ل�شراء‬ ‫الدبابة حتى الآن‪..‬‬

‫�أين رجال الدين منك يا وائلي وكل منهم يكفر الآخر بال �سند وال دليل‪..‬‬ ‫امنا من �أجل �أغرا�ض �شخ�صية ومنافع دنيوية‪.‬‬ ‫ومل يرجعوا �إىل قوله تعاىل ((ف��ذك��ر امن��ا �أن��ت مذكر ل�ست عليهم‬ ‫مب�سيطر)) فالإن�سان خمري وال ي�ستطيع �أحد �أن يجربه على �شيء‪..‬‬ ‫والدليل قوله تعاىل ((لي�س عليك هداهم ولكن الله يهدي من ي�شاء))‪.‬‬ ‫لقد �أ�صبح رجال الدين م�صدرا للفتنة يا �شيخنا يف هذه الأيام من �أجل‬ ‫تفريق �أبناء الدين الواحد‪ ..‬لعنة الله على كل فتان ومارق‪ ..‬و�سلم الله‬ ‫ال�شرفاء الداعني لوحدة �أبناء البلد الواحد‪..‬‬

‫وزير الثقافة اللبناين ي�ستقبل مدير املركز‬ ‫الثقايف العراقي‬

‫(ن��ا���س��ا) ال��ع��امل لن‬ ‫ينتهي ال�شهر املقبل!‬ ‫�أكدتْ وكالة الف�ضاء الأمريكية "نا�سا"‬ ‫�أن ال�ع��امل ل��ن ينتهي ال�شهر املقبل‬ ‫و�أنها تطمئن من لديهم م�شاريع يف‬ ‫ت�شرين الأول (�أك�ت��وب��ر) وم��ا بعده‬ ‫اىل ان الأر�� ��ض �ستكون موجودة‬ ‫لتنفيذ م�شاريعهم‪ .‬وجاء ت�أكيد نا�سا‬ ‫بعدما اكت�سحت االنرتنت �شائعات‬ ‫ب�أن كويكب ًا �سي�ضرب الأر���ض خالل‬ ‫الفرتة الواقعة بني ‪ 15‬و‪� 28‬أيلول‬ ‫(�سبتمرب) ‪ .2015‬و�أ� �ص��درت نا�سا‬ ‫ب�ي��ا ًن��ا �أع�ل�ن��ت فيه ان اح�ت�م��االت ان‬ ‫ي�ضرب كويكب الكرة الأر�ضية مع ما‬ ‫يرتتب على ذلك من �آث��ار كارثية يف‬ ‫غ�ضون املئة �سنة املقبلة تبلغ ‪0.01‬‬ ‫يف املئة‪ .‬و�أ�شار البيان �إىل �أن علماء‬ ‫نا�سا اقتنعوا ب�ضرورة اعالن ر�أيهم‬ ‫لتبديد م�ث��ل ه��ذه امل �خ��اوف ب�سبب‬ ‫"كرثة امل��دون��ات والق�ص�ص" التي‬ ‫راج��ت على االن�ترن��ت م ��ؤخ��را ب�أن‬ ‫كويكب ًا �ضاال �سي�ضرب بورتوريكو‬ ‫وال�ساحل ال�شرقي للواليات املتحدة‬ ‫واملك�سيك ف�ضال عن امريكا الو�سطى‬ ‫واجلنوبية‪ .‬وقال بول كودا�س مدير‬ ‫م��رك��ز ر��ص��د الأج �� �س��ام القريبة من‬ ‫الأر���ض التابع ملخترب الدفع النفاث‬ ‫بوكالة نا�سا انه "لي�س هناك �أ�سا�س‬ ‫علمي وال �أي دليل على �أن كويكب ًا �أو‬ ‫�أي ج�سم �سماوي �سي�ضرب الأر�ض‬ ‫يف ه��ذه الفرتة"‪ .‬ونقلت �صحيفة‬ ‫الغارديان عن كودا�س‪ :‬انه لو كان‬ ‫هناك �أي ج�سم كبري مبا فيه الكفاية‬ ‫لإح� ��داث مثل ه��ذا ال��دم��ار لر�أينا‬ ‫�شيئا ك�ه��ذا الآن‪ .‬و�أك ��د كودا�س‬ ‫عدم وجود �أي دليل على ان هناك‬ ‫كويكب ًا او �أي ج�سم �آخر يف طريقه‬ ‫لالرتطام ب��الأر���ض‪ .‬وا�ضاف‪:‬‬ ‫يف احلقيقة لي�س هناك احتمال‬ ‫ذو م�صداقية لأن ي�ضرب �أي‬ ‫من الأج�سام املعروفة‬ ‫كوكبنا خالل املئة‬ ‫�سنة املقبلة‪..‬‬

‫زا َر مدير املركز الثقايف العراقي يف بريوت الدكتور‬ ‫علي عويد العبادي وزي��ر الثقافة اللبناين الأ�ستاذ‬ ‫رمي��ون ع��ري�ج��ي‪ .‬وج��رى خ�لال ال��زي��ارة بحث �سبل‬ ‫التعاون الثقايف ما بني العراق ولبنان‪ ،‬ومبا ي�سهم يف‬ ‫تعزيز وتطوير العالقات الثنائية امل�شرتكة‪ ،‬وخا�صة‬ ‫يف جماالت املهرجانات الفنية وامل�ؤمترات والندوات‬ ‫الثقافية والأكادميية ومعار�ض الفن الت�شكيلي �سواء‬ ‫يف العراق �أو يف لبنان‪ .‬و�أ�شاد الوزير اللبناين بدور‬ ‫املركز الثقايف على ال�ساحة اللبنانية وما ي�ستقطبه من‬ ‫مثقفني عراقيني ولبنانيني عرب الن�شاطات والفعاليات‬ ‫التي �أقامها يف خمتلف املدن اللبنانية‪..‬‬

‫بريين �سات (فاطمة) �أمام زوجها يف‬ ‫عمل فني لأول مرة‬

‫مظفر عبد العال‬

‫َيبدو �أن ال�شراكة التي ن�ش�أت م�ؤخر ًا‬ ‫ب�ي�ن ال �ن �ج �م��ة ال�ترك �ي��ة ب�يري��ن �سات‬ ‫ال���ش�ه�يرة ب�ـ«ف��اط�م��ة» وزوج �ه��ا مغني‬ ‫البوب كنعان دوغلو من خالل املطعم‬ ‫الذي افتتحاه‪ ،‬قررا نقلها على ال�شا�شة‬ ‫�أي�ض ًا‪ .‬بريين �سات وقفت �أمام زوجها‬ ‫لأول م��رة من خ�لال الفيلم الكرتوين‬

‫«‪ ،»minioins‬حيث ا�شرتكا الثنائي‬ ‫يف دب�ل�ج��ة �أ���ص��وات �شخ�صيتني من‬ ‫�أب�ط��ال��ه‪ ،‬ففي ال��وق��ت ال��ذي تعمل فيه‬ ‫ب�يري��ن بالتمثيل‪ ،‬وك�ن�ع��ان بالغناء‪،‬‬ ‫جمعهما الفن �أخ�ير ًا من خالل «دبلجة‬ ‫الأ��ص��وات»‪ .‬كنعان �أع��رب عن �سعادته‬ ‫مب�شاركة زوج�ت��ه لأول م��رة يف عمل‬

‫فني �ضمن روبرتاج للثنائي‪ ،‬قائ ًال‪:‬‬ ‫«�أن ت��ك��ون م ��ع ب�ي�ري��ن يف نف�س‬ ‫امل�شروع متعة �أخ��رى لإنها �إن�سانة‬ ‫تقوم بعملها ب�شكل جيد‪ ،‬وف�ض ًال‬ ‫عن كونها �أف�ضل ممثلة تركية‪ ،‬ف�إنها‬ ‫فنانة دوبالج رائعة بر�أيي‪ ،‬وميكن‬ ‫التعلم منها بكل حلظة‪..‬‬

‫ك�شفت الفنانة امل�صرية لقاء �سويدان‪ ،‬لأول م��رة‪� ،‬سر طالقها من النجم‬ ‫ِ‬ ‫ح�سني فهمي‪ ،‬بعد مرور �سنوات عن انف�صالهما‪ .‬وقالت النجمة ال�شابة يف‬ ‫ت�صريحات �صحفية‪� ،‬إنها فوجئت بطالقها من ح�سني فهمي‪ ،‬غيابيًا‪ ،‬دون‬ ‫علمها‪ ،‬على الرغم من عدم وجود م�شكلة كبرية بينهما‪ .‬و�أو�ضحت �سويدان‪،‬‬ ‫�أن ح�سني فهمي �أقدم على نف�س الفعل مع زوجته الأوىل‪ ،‬م�ؤكدة �أنها تزوجته‬ ‫دون �أن يدفع لها مه ًرا �أو �شبكة �أو م�ؤخرا‪ .‬وكانت لقاء قد نفت م�ؤخ ًرا‪ ،‬ما‬ ‫ت��ردد يف و�سائل الإع�لام ح��ول تلقيها تهديدًا من ح�سني فهمي‪ ،‬بــ�إيذائها‬ ‫وخطف ابنتها‪ ،‬بعد ح�صولها على حكم ق�ضائي‪ ،‬يلزمه بدفع ‪� 720‬ألف جنيه‪،‬‬ ‫قيمة نفقتي املتعة والعدة‪..‬‬

‫عر�ض م�سل�سل (طريقي) ل�شريين‬ ‫على التلفزيون الكولومبي‬

‫للمرة الأوىل يف تاريخ الدراما التلفزيونية امل�صرية طرحت قناة ‪Caracol‬‬ ‫‪ ،TV‬التابعة للتلفزيون الكولومبي‪ ،‬الربومو الرتويجي الأول مل�سل�سل‬ ‫“طريقي” بطولة النجمة �شريين عبدالوهاب لعر�ضه عرب �شا�شتها خالل‬ ‫�إىل اللغة الكولومبية‪ .‬وت��دور �أحداث‬ ‫الأيام املقبلة بعد دبلجته‬ ‫ق�صة �صعود مطربة من‬ ‫امل�سل�سل حول‬ ‫�إىل ال �ق �م��ة‪ ،‬وتقدم‬ ‫ال� � � �ق � � ��اع‬ ‫�شريين من خالله‬ ‫ع� � � � ��ددا ك� �ب�ي�را‬ ‫م� ��ن الأغ � � ��اين‬ ‫اخل � ��ا�� � �ص � ��ة‬ ‫ب�ه��ا‪� ،‬إ�ضافة‬ ‫�إىل �أغ ��اين‬ ‫ع� � � ��دد م��ن‬ ‫ا ملطر بني‬ ‫الكبار‪..‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
3286 AlmashriqNews by Al Mashriq Newspaper - Issuu