3346 AlmashriqNews

Page 1

‫العنوان‪ :‬العراق ‪ -‬بغداد ‪ -‬البتاوين محلة‬ ‫(‪ ،)101‬زقاق (‪ ، )53‬شارع (‪)18‬‬ ‫هاتف التحرير‪07903502984 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬

‫أخيرة‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫طبعت مبطابع �شركة جمموعة امل�شرق للطباعة‬

‫رقم االيداع يف دار الكتب والوثائق ببغداد (‪ )791‬ل�سنة ‪2004‬‬

‫الأحد املوافق ‪ 15‬من ت�شرين الثاين ‪ 2015‬العدد ‪ - 3346‬ال�سنة الثانية ع�شرة ‪Sunday ,15 November, 2015 - No. 3346- Year 12‬‬ ‫يومي��ة عراقية دولية م�س��تقلة ت�ص��در عن م�ؤ�س�س��ة امل�ش��رق لال�س��تثمارات االعالمي��ة والثقافية‬

‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫قلم رصاص‬

‫إلى السادة المعلنين‬ ‫دوائر الدولة والشركات والمكاتب‬ ‫اإلعالمية كافة‬

‫م‪ /‬اعتماد عنوان‬

‫مبدعون ومهرجون‬

‫نرجو اعتماد البريد االلكتروني الجديد‬ ‫في حالة نشر اعالناتكم في جريدتنا‬ ‫ومراسلتنا على العنوان التالي حصرا‪.‬‬

‫احمد الجنديل‬ ‫يِف الآون��ة الأخ�يرة انت�شرت حاالت الإ�سهال احلاد لدى بع�ض الكتاب‪،‬‬ ‫و�أخ��ذت �أقالمهم تقذف ما يف جوفها لتنرثه على ر�ؤو���س املتلقني‪ ،‬ومع‬ ‫�صدور كل كتاب جتد فيه دالالت وا�ضحة ال لب�س فيها وال غمو�ض على � ّأن‬ ‫�صاحبه ال ميتلك احلد الأدنى من الإبداع‪� ،‬إال � ّأن البع�ض منهم ّ‬ ‫ظل ميار�س‬ ‫عمله م�ستعين ًا بكل الأ�ساليب والو�سائل التي تدفعه �إىل ال�شهرة الزائفة‪،‬‬ ‫معتقد ًا � ّأن هدفه يتحقق عن طريق كرثة الكتب‪ ،‬ووف��رة املطبوع الذي‬ ‫يقدمه �إىل القارئ‪ ،‬ومن�ساق ًا وراء الوهم الذي ي�ضع الكاتب الفا�شل مع‬ ‫ال�سيا�سي الفا�شل على �س ّكة واحدة‪ ،‬فال�سيا�سي الفا�شل يربر ف�شله بكرثة‬ ‫ت�صريحاته‪ ،‬واال�ستعانة بالأبواق التي تكيل له املديح‪ ،‬وهو يف كل ما‬ ‫يقوم به ال ي�ستطيع �أن يلغي الف�شل عنه مهما كان العطاء �سخي ًا‪ ،‬ومهما‬ ‫كان ال�صراخ قو ّي ًا‪ ،‬وكذلك الكاتب الذي ال ميتلك القدرة على الإبداع‪ ،‬فال‬ ‫الناقد ي�ستطيع �أن ينقذه من ورطته‪ ،‬وال كرثة م�ؤلفاته تقوده �إىل النجاح‪،‬‬ ‫فهناك ن�صو�ص و�صلت �إلينا عن طريق الرواة ال نعرف من كتبها‪ ،‬ولكنها‬ ‫كانت حتمل لواء انت�شارها وجناحها ودميومتها‪ ،‬ولعل الق�صيدة الدالية‪،‬‬ ‫املعروفة باليتيمة خري �شاهد على ما نقول‪ ،‬وهناك ق�صيدة واحدة جعلت‬ ‫�صاحبها يحقق �شهرة وا�سعة‪ ،‬وت�صبح ق�صيدته تدور على �أفواه ع�شاق‬ ‫ال�شعر لقرون‪ ،‬فق�صيدة احل�صري القريواين (يا ليل ال�صب متى غده)‬ ‫وال�شاعر البغدادي اب��ن زري��ق �صاحب ق�صيدة (ال تعذليه ف��ان العذل‬ ‫يوجعه)‪ ،‬ف��الأوىل انت�شرت انت�شار ًا ال ح��دود له‪ ،‬والثانية اعتربت من‬ ‫عيون ال�شعر العربي‪ ،‬و�أمامنا الكثري من املبدعني الكبار الذين كتبوا‬ ‫رواي��ة واح��دة فحققوا من خاللها االنت�صار وال�شهرة وامل���ال‪ ،‬وظلت‬ ‫عالقة يف �أذهاننا حتى اليوم‪ ،‬فالكاتب املك�سيكي (خوان رولفو) والذي‬ ‫يعترب الأب الروحي للواقعية ال�سحرية يف �أدب �أمريكا الالتينية كتب‬ ‫روايته الوحيدة (بيدرو بارامو) التي نالت �إعجاب اجلميع‪ ،‬وت�أثر بها‬ ‫كبار الروائيني �أمثال (خورخي لوي�س بورخي�س) و(غاربيل جار�سيا‬ ‫م��ارك��ي��ز)‪ ،‬وال��روائ��ي��ة الربيطانية (امييلي ب��رون��ت��ي) �صاحبة رواية‬ ‫(مرتفعات ويذرجن) والتي تعترب بحق من كال�سيكيات الأدب االنكليزي‪،‬‬ ‫وهناك الكثري من �أ�صحاب العمل الواحد الذين ا�شتهروا بها‪ ،‬ونالوا‬ ‫ال�شهرة واملال واالحرتام‪.‬‬ ‫ل�سنا ب�صدد حتليل ظاهرة هذا الكم الهائل من املطبوعات‪ ،‬وبحث جذورها‬ ‫وبذورها‪ ،‬ولي�س من اخت�صا�صنا التوغل يف معرفة الرتكيب النف�سي‬ ‫وال�شخ�صي للذين كتبوا ق�صيدة يتيمة �أو رواي��ة واح��دة ثم انقطعوا‬ ‫عن موا�صلة الكتابة رغم النجاح الذي حققوه‪ ،‬ولكننا ب�صدد تو�صيف‬ ‫الظاهرة‪ ،‬ور�صد خملفاتها‪ ،‬فلي�س من حق �أحد الوقوف بوجه الكاتب‪،‬‬ ‫فهو حر فيما يكتب‪ ،‬كيف يكتب؟ وملاذا يكتب؟ وملن يكتب؟ ولكننا منلك‬ ‫احلق يف القول‪ ،‬والت�أكيد على � ّأن الطريق الوحيد للو�صول �إىل النجاح‬ ‫هو الإبداع‪ ،‬ولي�س كرثة املطبوع‪ ،‬وال غزارة الإنتاج‪� ..‬إىل اللقاء‪.‬‬

‫‪07726754161‬‬

‫‪aalan.almashraq@yahoo.com‬‬

‫وزارة الثقاف��ة تهنئ �آ�س��يا كم��ال وعماد‬ ‫حممد لتكرميهما يف مهرجان املغرب‬

‫بعد رحلة نصف قرن قضتها في المالحقة والسجون‬

‫ميــادة الع�ســكري ‪ ..‬وداع ًا‬

‫امل�شرق – �سيوجن قادر‪:‬‬ ‫ط��وتْ "ميادة بنت العراق" �صفحة‬ ‫كتاب حياتها الأخ�ير عن عمر ناهز‬ ‫‪ 51‬ع��ام��ا ب��ع��د ���س��ن��وات م��ن معاناة‬ ‫املالحقة ال�سيا�سية والغربة التي‬ ‫مل ت��ق��ل��ع ج����ذور ارت��ب��اط��ه��ا ب�أر�ض‬ ‫ال��راف��دي��ن‪ .‬م��ن ب�ي�روت �إىل بغداد‬ ‫و�أخريا �إىل الإمارات العربية‪ ،‬رحلة‬ ‫‪ 50‬عاما للكاتبة وال�صحفية العراقية‬ ‫م��ي��ادة الع�سكري انتهت الأ�سبوع‬ ‫املا�ضي لتطفئ رحلة "كفاح عراقية‬ ‫يف ال�صحافة والأدب وال�سيا�سة بعد‬ ‫�صراع طويل مع مر�ض ال�سرطان"‪ .‬وب��ي��ئ��ة حم��ب��ة ل��ل��ث��ق��اف��ة والأف����ك����ار‬ ‫ميادة من مواليد بريوت عام ‪ ،1964‬ال�سيا�سية املختلفة تركت �أثرا كبريا‬ ‫ع��ادت �إىل بغداد نهاية ال�ستينيات على توجهاتها الأدبية وال�سيا�سية‪.‬‬ ‫لتكمل درا�ستها الأ�سا�سية والثانوية‪ .‬عرفت عامليا مع كتاب "ميادة بنت‬ ‫تنتمي �إىل عائلة �سيا�سية معروفة العراق" ال��ذي طبع ع��ام ‪ 2003‬مع‬ ‫يف العراق‪ ،‬ن�ش�أتها يف بيت �سيا�سي انهيار النظام ال�سابق روت فيه ما‬

‫�شاهدته داخل ال�سجون العراقية يف‬ ‫عهد �صدام لدى �سجنها عام ‪.1999‬‬ ‫وطبع الكتاب باللغة االجنليزية ثم‬ ‫ترجم اىل عدة لغات ومكث الكتاب‬ ‫يف قائمة ال�صنداي تاميز اللندنية‬ ‫للكتب الأكرث مبيعا لعدة �أ�شهر‪.‬‬

‫�سيارة «الرجل الوطواط»‬ ‫للبيع بـ‪ 3.5‬مليون درهم‬ ‫ع��ر� َ��ض م��وق��ع دوب��زي��ل للإعالنات‬ ‫�سيارة الرجل الوطواط املعروفة‬ ‫ب��ال��ب��ه��ل��وان ل��ل��ب��ي��ع ع��ل��ى موقعها‬ ‫بـ‪ 3.5‬مليون درهم للجادين فقط‪.‬‬ ‫وال�����س��ي��ارة امل��ع��رو���ض��ة للبيع هي‬ ‫ن�سخة ط��ب��ق الأ����ص���ل م��ن �سيارة‬ ‫ال��رج��ل ال��وط��واط امل�شهورة التي‬ ‫ظهرت يف �سل�سلة �أف�ل�ام “فار�س‬ ‫الظالم” للمخرج كري�ستوفر نوالن‪.‬‬ ‫و���ص��رح عثمان ب��ورغ�يري‪ ،‬مدير‬ ‫الت�سويق يف موقع دوب��زي��ل‪� ،‬أنه‬ ‫لطاملا كانت �سيارة الوطواط رمز ًا‬ ‫للبطل الأ�صلي الذي مت ابتكاره يف‬ ‫ال��ع��ام ‪ ،1939‬ون��ح��ن متحم�سون‬ ‫ج���د ًا لت�سويق ال�سيارة ال�شبيهة‬ ‫ب�سيارة ب��امت��ان للبيع على موقع‬ ‫‪ ،Dubizzle.com‬وهو مثال‬ ‫على التنويع الذي يتبعه املوقع يف‬ ‫عر�ضه التحف النادرة للبيع ‪.‬‬

‫هند �صربي تعود �إىل ال�سينما يف (زهرة حلب) رو�س��يا تدرّب �س��عودية تتناول الطع��ام لأول‬ ‫مرة منذ ‪� 10‬سنوات‬ ‫ت�صوّ ُر املمثلة التون�سية‪ ،‬هند �صربي‪ ،‬فيلم ًا طوي ًال جديد ًا‬ ‫لرحلة‬ ‫قرود‬ ‫‪4‬‬ ‫بعنوان “زهرة حلب”‪ ،‬الذي يخرجه التون�سي ر�ضا الباهي‪.‬‬ ‫هند �صربي‪ ،‬التي تعود �إىل الأعمال ال�سينمائية بعد غياب‬ ‫متكنتْ فتاة �سعودية ُتدعى "�أُحد"‪ ،‬من مدينة مكة املكرمة تبلغ من العمر‬ ‫ً‬ ‫دام نحو �سبع �سنوات من خالل “زهرة حلب”‪،‬‬ ‫‪ 13‬عاما‪ ،‬من تناول الطعام لأول مرة منذ ‪� 10‬سنوات عا�شتها على �شرب‬ ‫يتمحور �تقومأ�سا�س ًافيه �إىل املريخ‬ ‫بدور �صحافية تقوم ب�إجراء حتقيق �صحفي‬ ‫ال�سوائل فقط‪ ،‬لأنها كانت تعاين ورم يف املريء‪ ،‬ح�سبما ذكر موقع "انحاء"‬ ‫حول “جهاد النكاح”‪� ،‬أو الفتيات الالتي يغ ّرر ّ‬ ‫بهن للتحول‬ ‫�إىل �سوريا من �أجل “جهاد النكاح”‪ ،‬وتنجح يف الو�صول‬ ‫�إىل حقائق مثرية يف حتقيقها ال�صحفي‪ .‬الفيلم الروائي‬ ‫“زهرة حلب” ي�صور يف تون�س العا�صمة‪ ،‬ث��م ينتقل‬ ‫املخرج ر�ضا الباهي �إىل لبنان لإنهاء ت�صوير فيلمه‪ ،‬الذي‬ ‫ينتظر �أن يحدث جد ًال وا�سع ًا باعتباره يتناول م�س�ألة طال‬ ‫اجلدل حولها‪ .‬فيلم “زهرة حلب” الذي جاء بعد فيلم “دميا‬ ‫براندو” لر�ضا الباهي‪ ،‬يركز �أ�سا�س ًا على ق�صة �أ ّم انتقل ابنها‬ ‫�إىل �سوريا “للجهاد” بعد النجاح يف التغرير به‪ ،‬ملحاولة‬ ‫�إعادته �إىل تون�س‪ ،‬وتبد�أ رحلتها جمهولة العواقب‪“ .‬زهرة‬ ‫حلب” يتناول بالدر�س احلالة التون�سية بعد الثورة يف‬ ‫‪ ،2011‬وتداعيات ذلك على امل�ستوى االجتماعي بالأ�سا�س‪،‬‬ ‫وما طر�أ على املجتمع من تغريات‪ ،‬م�سلط ًا ال�ضوء على ما‬ ‫يح�صل يف بلدان “الربيع العربي”‪.‬‬

‫نريمني الفقي مل تعتزل الفن‬ ‫����دت الفنانة ن�يرم�ين ال��ف��ق��ي‪ ،‬يف‬ ‫�أك ِ‬ ‫ت�صريح ل�شبكة “�إرم” الإخبارية‪،‬‬ ‫�أن���ه لي�س معنى ع��دم ظ��ه��وره��ا يف‬ ‫�أع���م���ال تليفزيونية م����ؤخ���ر ًا �أنها‬ ‫اع��ت��زل��ت ال��ف��ن‪ ،‬م��و���ض��ح��ة �أن��ه��ا لن‬ ‫تعتزل الفن �سوى يف حالة واحدة‪،‬‬ ‫وه��ي �أن يكون زوج امل�ستقبل هو‬ ‫الذي طلب منها هذا‪ .‬و�أبدت الفنانة‬ ‫امل�صرية ا�ستعداد ًا كبري ًا لأخذ هذه‬ ‫اخل��ط��وة م��ن �أج��ل زوج امل�ستقبل‪،‬‬ ‫مو�ضحة �أن��ه��ا لي�ست م�ضربة عن‬ ‫الزواج لأن حلمها هو تكوين �أ�سرة‬ ‫م�ستقرة‪ ،‬وك�شفت �أن كان هناك �أكرث‬ ‫من فر�صة لالرتباط‪ ،‬ولكن ظرو ًفا‬ ‫خا�صة منعت ا�ستكمالها‪ .‬وتابعت‬ ‫الفقي قائلة‪“ :‬تواجدي يف الفن من‬ ‫عدمه م�س�ألة عادية‪ ،‬ف�أنا �أعي�ش بحالة‬ ‫مي�سرة‪ ،‬والفن لي�س م�صدر رزقي‪ ،‬بالذكر �أن �آخ��ر م�شاركات نريمني‬ ‫ولكنه ���ش��يء �أح��ب��ه و�أح�ترف��ه ولن الفقي‪ ،‬يف الدراما التليفزيونية كان‬ ‫يقف يف ط��ري��ق �سعادتي”‪ .‬جدير من خالل م�سل�سل “جبل احلالل”‪،‬‬

‫�أع��ل��نَ ع��ل��م��اء رو����س م�ؤخرا‬ ‫عن العمل حاليا على جتهيز‬ ‫وت��دري��ب ‪ 4‬ق��رود من ف�صيلة‬ ‫املكاك لل�سفر �إىل كوكب املريخ‬ ‫يف ‪ .2017‬ويعكف العلماء‬ ‫يف الأك����ادمي����ي����ة الرو�سية‬ ‫للعلوم بالعا�صمة مو�سكو‬ ‫ع��ل��ى ت���دري���ب ال����ق����رود ل���ـ ‪3‬‬ ‫�ساعات يوميا على ا�ستخدام‬ ‫ع�صا التحكم‪ ،‬كتلك اخلا�صة‬ ‫ب�أجهزة اللعب‪ ،‬وفقا ملا �أوردته‬ ‫و���س��ائ��ل �إع��ل�ام حم��ل��ي��ة‪ .‬كما‬ ‫ينوي العلماء تدريب القرود‬ ‫على ح��ل امل�سائل الريا�ضية‬ ‫ال�صعبة والأح��اج��ي املعقدة‬ ‫يف مرحلة الحقة من برنامج‬ ‫ال���ت���دري���ب‪ ،‬وج����رى اختيار‬ ‫القرود وفقا ملهاراتها العالية‬ ‫يف التعليم وقدرتها الفائقة‬ ‫على اال�ستيعاب‪ .‬ومل يو�ضح‬ ‫العلماء الرو�س �إمكانية عودة‬ ‫ال��ق��رود جم��ددا �إىل الأر����ض‪،‬‬ ‫ولكنها على الأغ��ل��ب �ستكون‬ ‫رحلة بال عودة‪ ،‬وفقا لتقارير‬ ‫�إعالمية‪ .‬ي�شار �إىل �أنها لي�ست‬ ‫امل���رة الأوىل ال��ت��ي يتم فيها‬ ‫اال�ستعانة بالقرود يف رحالت‬ ‫الف�ضاء‪� ،‬إذ كانت البداية مع‬ ‫القرد "�ألربت ‪ "1‬عام ‪.1948‬‬

‫ال�سعودي‪ .‬و�أ�صيبت الفتاة مبر�ض ن��ادر يف امل��ريء وهي يف الثالثة من‬ ‫عمرها‪ ،‬نتج عنه تكون ورم حميد ي�صل �إىل ‪� 12‬سم ي�سد جمرى الطعام‪،‬‬ ‫ومت عالجها يف املعهد الآ�سيوي للأورام مبومباي الهندية‪ ،‬وحققت حلم‬ ‫حياتها ب�أكل الطعام اً‬ ‫بدل عن ال�سوائل‪ ،‬وبعد ‪� 8‬أيام من اجلراحة‪� ،‬سمح‬ ‫لها الطبيب ب�أكل قطعة من الكيك‪ ،‬وذلك ح�سب “ميد داي” الهندي‪.‬‬

‫هن�أتْ وزارة الثقافة وال�سياحة والآثار الفنانة �آ�سيا كمال واملخرج عماد حممد‬ ‫لتكرميهما يف ملتقى ارفود الدويل ال�ساد�س للم�سرح املقام يف اململكة املغربية‬ ‫يف الفرتة ‪ 25 - 20‬من ال�شهر املا�ضي‪ .‬وكرمت الفنانة �آ�سيا كمال عن جممل‬ ‫�أعمالها التلفزيونية وامل�سرحية‪ ،‬فيما كرم املخرج عماد حممد كع�ضو يف جلنة‬ ‫حتكيم املهرجان امل�سرحي‪ .‬وكان الوفد امل�سرحي العراقي قد �شارك يف جميع‬ ‫�أعمال املهرجان الذي احت�ضن عدد ًا من العرو�ض امل�سرحية من دول خمتلفة‪.‬‬

‫الت�س��ول الراقي يف باري���س بحفالت‬ ‫الرق�ص واملو�سيقى‪‎‬‬ ‫ال َتخلو حمطة مرتو يف باري�س‪� ،‬أو عربة قطار‪� ،‬أو �شوارع و�أزقة عا�صمة‬ ‫النور‪ ،‬من الفرق املو�سيقية التي تقف لتقدم جميع �أنواع املو�سيقى‪ ،‬و�أحيان ًا‬ ‫الرق�ص بداية من الراب‪ ،‬والريك روك‪ ،‬و�أي�ض ًا الأندرجروند‪ .‬ويظن من يزور‬ ‫“باري�س” منذ الوهلة الأوىل‪ّ � ،‬أن هذه الفرق �أو الأفراد‪ ،‬هدفهم يتعلق بن�شر‬ ‫�أعمالهم و�أغانيهم ومو�سيقاهم و�إ�سعاد النا�س املارة‪ ،‬وتوفري �أجواء راقية‪،‬‬ ‫ولكن مع التدقيق تكت�شف � ّأن ذلك نوع من طرق الت�سول الراقي‪ .‬يف الفرتة‬ ‫الأخرية‪ ،‬ومع ا�ستغالل غري الفرن�سيني �سواء كانوا من �أوروبا ال�شرقية �أو‬ ‫ال�شمال الإفريقي لهذه الطريقة لتوفري بع�ض الأموال‪ ،‬التي يح�صلون عليها‬ ‫من املارة‪ ،‬ازدادت امل�شاجرات والتعديات من جانب �أ�صحاب الت�سول الراقي‪،‬‬ ‫حيث ي�شتبكون مع من يقومون بت�صويرهم دون �أن ي�ضعوا مث ًال “يورو”‬ ‫لهم‪ .‬فبع�ض الزائرين لباري�س يظنون � ّأن ه�ؤالء دعاة فن فقط‪ ،‬وال يخطر يف‬ ‫بالهم �أنهم ينتظرون مقاب ًال مادي ًا‪ ،‬نظري م�شاهدتهم �أو ت�صويرهم يف مكان‬ ‫مفتوح وعام بال�شارع �أو حمطة املرتو‪ .‬قوات الأمن قامت يف الفرتة الأخرية‬ ‫مبالحقة بع�ض من تعدّوا على من قاموا بت�صويرهم �أو الوقوف مل�شاهدتهم‬ ‫الأمن الفرن�سي � ّأن‬ ‫دون دفع مقابل مادي‪ ،‬حيث وجد‬ ‫ع��ل��ى م�����ا ّرة من‬ ‫ظاهرة التعدي‬ ‫ج��ان��ب ه���ؤالء‬ ‫املو�سيقيني‪،‬‬ ‫ازدادت يف‬ ‫ال�������ف���ت���رة‬ ‫الأخرية‪.‬‬

‫�ضابط ا�ستخبارات �أمريكي‪�:‬أنا من قتل‬ ‫مارلني مونرو‬ ‫بع َد م��رور ‪ 53‬ع��امً��ا على غلق‬ ‫التحقيقات يف مقتل �أ�سطورة‬ ‫ال�����س��ي��ن��م��ا الأم��ري��ك��ي��ة مارلني‬ ‫م���ون���رو‪ ،‬واع���ت���ب���ار االنتحار‬ ‫ب��ج��رع��ة زائ�����دة م���ن الأدوي�����ة‪،‬‬ ‫���س��ب�� ًب��ا ل��ل��وف��اة امل��ف��اج��ئ��ة‪ ،‬عاد‬ ‫�ضابط امل��خ��اب��رات الأمريكية‬ ‫لفتح ملف ق�ضية �أغلقت‪ ،‬بعد‬ ‫اعرتافه �أن «�سي �آي �أيه كانت‬

‫وراء مقتل م���ون���رو» ال��ت��ي مل‬ ‫يرجح حبها للحياة وانطالقها‬ ‫وحما�سها �أي احتماالت للإقدام‬ ‫على االنتحار‪ .‬وح�سب موقع‬ ‫«زا راي��ف��ل ب�ي�رد»‪ ،‬ك��ان دخول‬ ‫ن����ورم����ان ه����ودج����ز‪� ،‬ضابط‬ ‫متقاعد بوكالة اال�ستخبارات‬ ‫املركزية الأم��ري��ك��ي��ة‪ ،‬يبلغ من‬ ‫العمر ‪ 78‬ع��امً��ا‪ ،‬امل�ست�شفى‪،‬‬

‫االث��ن�ين املا�ضي‪� ،‬سببًا‬ ‫يف ك�شف جلل عن ال�سبب‬ ‫الفعلي وراء وفاة مارلني‬ ‫م����ون����رو‪ ،‬ح��ي��ث اع�ت�رف‬ ‫�أن��ه هو من ق��ام باغتيالها‬ ‫ب���أم��ر م��ن �إدارة الوكالة‪،‬‬ ‫م�شريًا �إىل �أنه نفذ ‪ 37‬عملية‬ ‫اغ��ت��ي��ال �أخ����رى لأج���ل خدمة‬ ‫م�صالح م�س�ؤولني ب��الإدارة‬ ‫الأمريكية‪ ،‬خالل الفرتة بني‬ ‫‪ ،1972-1959‬مبا يف ذلك‬ ‫عملية ت�صفية املمثلة مارلني‬ ‫م���ون���رو‪.‬ي���ق���ول ه���ودج���ز‪،‬‬ ‫ح�سب املوقع‪� ،‬إنه‬ ‫«ع��م��ل ل��دى �سي‬ ‫�آي �أي����ه لأك�ث�ر‬ ‫م���ن ‪ 41‬ع��امً��ا‪،‬‬ ‫ت������وىل خ�لال��ه��ا‬ ‫امل����ه����ام الأم���ن���ي���ة‬ ‫عالية امل�ستوى‪.‬‬

‫غادة عبد الرازق‪ :‬التحكيم يف برامج املواهب �صعب‬ ‫ال��ذي ر�شحها ل��ه مواطنها حممود‬ ‫عبدالعزيز‪ ،‬الذي ترتبط معه بعالقة‬ ‫�صداقة قوية‪.‬‬

‫أكدت الفنانة امل�صرية غادة عبد الرازق‪� ،‬أن جتربة‬ ‫� ِ‬ ‫التحكيم يف ب��رام��ج اكت�شاف امل��واه��ب �صعبة‪،‬‬ ‫م�شرية �إىل �أنها كانت ت�شعر بالتوتر خالل احللقات‬ ‫الأوىل من برنامج “اراب كا�ستنج”‪ ،‬وك�أنها هي‬ ‫من يتم اختبارها من قبل اللجنة‪ .‬وقالت غادة‪،‬‬

‫�إن��ه��ا �ستقوم “بخطف” �أف�ضل موهبة متثيلية‬ ‫�ضمن برنامج “اراب كا�ستنج” للم�شاركة معها يف‬ ‫م�سل�سلها اجلديد “فعل فا�ضح” دعم ًا له‪ .‬وت�شارك‬ ‫النجمة امل�صرية‪ ،‬كع�ضو جلنة حتكيم‪� ،‬إىل جانب‬ ‫ال��ن��ج��وم “با�سل خ��ي��اط وك��ارم��ن لبا�س وق�صي‬

‫خويل” يف برنامج اكت�شاف‬ ‫امل���واه���ب ال��ت��م��ث��ي��ل��ي��ة “اراب‬ ‫كا�ستنج” وال����ذي ي��ع��ر���ض على‬ ‫الهواء‪ ،‬يف اجلمعة من كل �أ�سبوع‪،‬‬ ‫على عدد من الف�ضائيات العربية‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
3346 AlmashriqNews by Al Mashriq Newspaper - Issuu