3415 AlmashriqNews

Page 1

‫العنوان‪ :‬العراق ‪ -‬بغداد ‪ -‬البتاوين محلة‬ ‫(‪ ،)101‬زقاق (‪ ، )53‬شارع (‪)18‬‬ ‫هاتف التحرير‪07903502984 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬

‫أخيرة‬

‫الأحد املوافق ‪ 14‬من �شباط ‪ 2016‬العدد ‪ - 3415‬ال�سنة الثالثة ع�شرة‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫طبعت مبطابع �شركة جمموعة امل�شرق للطباعة‬

‫رقم االيداع يف دار الكتب والوثائق ببغداد (‪ )791‬ل�سنة ‪2004‬‬

‫‪Sunday ,14 Febraury, 2016 - No. 3415 Year 13‬‬

‫يومي��ة عراقي��ة دولي��ة م�ستقلة ت�صدر ع��ن م�ؤ�س�سة امل�ش��رق لال�ستثم��ارات االعالمي��ة والثقافية‬

‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫قلم رصاص‬

‫ال وقت لإطالق‬ ‫النار‬ ‫أحمد الجنديل‬ ‫و�أنت حتث خطاك و�سط حقول الألغام‪ ،‬وتوا�صل ال�سري يف دهاليز‬ ‫ال�سيا�سة ال�شائكة‪ ،‬وتكتب بحرقة قلب عن وطنك امل�سلوب و�شعبك‬ ‫املنهوب‪ ،‬ال ب ّد من �سرقة فر�صة للمزاح والت�سلية و�أن ت�ستبدل قلمك‬ ‫الر�صا�ص الذي يطلق النار على �أوكار الف�ساد والرذيلة بقلم معطر‬ ‫ينرث الفرح والدعابة‪ ،‬وبلغة رومان�سية رقيقة‪ ،‬فاعذروين �أيها‬ ‫ال�سادة �إذا ما خرجت عن طريق الر�صا�ص الوعر �إىل طرق الراحة‬ ‫واال�ستجمام بعدما وقع نظري على جملة انت�شرت على �صفحات‬ ‫التوا�صل االجتماعي تقول‪( :‬توقفوا عن جعل احلمقى م�شاهري)‬ ‫فالتقطتها لأجعل منها بابا من �أبواب الفرح الذي افتقدناه طويال‪،‬‬ ‫تذكرتُ م�صانع الوهم‪ ،‬وحا�ضنات اخلداع التي طبخت لنا الألقاب‬ ‫الفخمة وقدمتها لنا كوجبة �شهية �ساخنة دون �أن نعلم �أنها طبخة‬ ‫مزورة ن�ضجت على مواقد الدجل والكذب والرياء‪� ،‬أوقفتني هذه‬ ‫املقولة على �أ�صناف املومياوات التي تعر�ض يف متاحف تاريخنا‬ ‫وم�سارح واقعنا‪ ،‬وكل مومياء تف�سخت �أطرافها‪ ،‬وا�ستوطن العفن‬ ‫يف �أمعائها وما زالت تت�صدر امل�شهد الثقايف برغم كل ب�صمات العقم‬ ‫الظاهرة على رحمها العقيم‪� ،‬أطلقتُ �ضحكة �صفراء و�أنا �أقف على‬ ‫الأق�لام التي تتغذى من �أحذية رجال اخلليفة‪ ،‬وكيف يقفون يف‬ ‫ال�صف الأول‪ ،‬وهم ي�ضعون �أو�سمة الإبداع التي ما عرفت الإبداع‬ ‫يوما وال اقرتبت منه‪ ،‬ا�ستيقظت ذاكرتي امللعونة على الأ�سماء‬ ‫املعطوبة التي ر�ضعت ب�صاق الدعاية من �أجل �أن حتتل موقعا يف‬ ‫�إ�سطبالت الثقافة املغ�شو�شة‪ ،‬ظهرت �أمامي العلب الفارغة التي‬ ‫ت�صدعت من كرثة النقر عليها‪ ،‬وقف �أمامي جورب مثقوب نفخت‬ ‫الدعاية فيه حتى تعبت منه‪ ،‬وما زال منتفخا بالعقد ال�سلبية برغم‬ ‫انه ال مييز بني تاء الت�أنيث وواو اجلماعة‪ ،‬وما زال يتبخرت يف‬ ‫كل املنا�سبات‪ ،‬ويظهر ذيل الطاوو�س التي �أل�صقته الدعاية على‬ ‫م�ؤخرته ليربهن من خالله على انه احلفيد ال�شرعي جلدنا املتنبي‪،‬‬ ‫واالبن البار ل�سيدنا اجلاحظ‪ ،‬والأمني امل�ؤمتن على بالغة العرب‪.‬‬ ‫(توقفوا عن جعل احلمقى م�شاهري) جعلتني �أق��ف على طوابري‬ ‫احلمقى الذين تخرجوا من املالهي الثقافية‪ ،‬وخرجوا من نوافذ‬ ‫مواخري الدعاية العاهرة الذين تتقافز �ألقابهم على موائد الليل‬ ‫ليت�صدروا امل�شهد الثقايف يف النهار‪ ،‬ه�ؤالء الثعالب التي تنتظر‬ ‫امللك �إذا عط�س من الأعلى �أو من الأ�سفل‪ ،‬نه�ضوا خفافا ليباركوا‬ ‫فعل امللك ب�سيل م��ن الق�صائد املعاقة واخل��ط��ب اجل��وف��اء‪ ،‬ومع‬ ‫ا�ستمرار ه��ذه اللعبة ال�سمجة دخلوا عرائن الأ���س��ود ليوهموا‬ ‫املغفلني على انهم �أ�صحاب الزئري املخيف‪.‬‬ ‫ال �أحت���دث ع��ن املبدعني يف بلد ال��راف��دي��ن ال��ذي��ن يحملون �شرف‬ ‫�أقالمهم بعناد‪ ،‬وكرامة ر�ؤو�سهم باعتزاز‪ ،‬فه�ؤالء ال ت�صل �إليهم‬ ‫ال�شهرة ما زال��ت ال�سيا�سة حاملة �سوطها على احل��رف‪ ،‬وما زال‬ ‫احلمقى يف تكاثر م�ستمر‪ ،‬وما زالت ال�شهرة ترق�ص على م�سرح‬ ‫الإعالم‪.‬‬ ‫يف الع�صور ال�سحيقة ت�أتي ال�شهرة على طبق من ذهب ملن ي�ستحقها‬ ‫ومن خالل القلم‪ ،‬ويف الوقت احلا�ضر ت�سحب ال�شهرة من رقبتها‬ ‫لتقدم �إىل ال�شخ�ص املراد نفخه بكل جراثيم الدعاية دون االلتفات‬ ‫�إىل قلمه‪.‬‬ ‫ا�سحبوا الأ�سماء امل�شهورة ا�سما ا�سما‪ ،‬ابحثوا عن �أقالمهم جيدا‪،‬‬ ‫دققوا يف عطائهم‪� ،‬ستجدون �أن الكثري منهم تافهون حد النخاع‪،‬‬ ‫وبعدها �ست�شاركونني ال�ضحك‪ ،‬وتت�أكدون ب�أن ما قلناه هو حمطة‬ ‫للدعابة فقط‪ ،‬وهي لي�ست كتابة موجعة لو �أردن��ا احلديث عنها‬ ‫بجد‪ ،‬فنحن هنا يف فرتة ا�سرتاحة وال وقت لإطالق النار‪.‬‬ ‫�إىل اللقاء‬

‫وزارة الثقافة ت�ستذكر رحيل الفنان جواد �سليم‬ ‫آالء الخيرو‬ ‫ج�سد‬ ‫افتتح وكيل وزارة الثقافة طاهر نا�صر احلمود معر�ض ًا ّ‬ ‫َ‬ ‫لوحات حتاكي امل�سرية الفنية للرائد جواد �سليم‪ ،‬مبنا�سبة مرور‬ ‫الذكرى التا�سعة واخلم�سني على وفاته‪ .‬ومت خالل االحتفال عر�ض‬ ‫فيلم وثائقي يتناول م�سرية الفنان الراحل الفنية‪ .‬وقال احلمود‪:‬‬ ‫"�إ ّنها مبادرة جميلة �أن ن�ستذكر عظماءنا من املبدعني ملا �أهدوه من‬ ‫منجزات خا�صة �إذا كان قامة مثل جواد �سليم‪� ,‬إنه منوذج للفنان‬ ‫يكتف بالإبداع الفني بل حتدى ذاته‪ ,‬من خالل‬ ‫امل�س�ؤول الذي مل ِ‬ ‫جتواله يف عوا�صم الإب��داع الفني روما وباري�س ولندن‪ ,‬ل�صقل‬ ‫موهبته‪ ,‬ليتجلى برائعته يف �ساحة التحرير‪ .‬وقال مدير عام دائرة‬ ‫الفنون الت�شكيلية �شفيق املهدي‪ّ �" :‬إن جواد �سليم ر�سم اكرب الفتة‬ ‫للحرية يف بغداد‪ ،‬حتكي تاريخ البطولة العراقية‪ .‬من جانبه‪ ،‬قال‬ ‫الناقد عادل كامل‪ ،‬بادرت جلنة الن�صب بـ�إيجاد عالمة توثق انتقال‬ ‫العراق من العهد امللكي �إىل العهد اجلمهوري من خالل �إقامة ن�صب‬ ‫احلرية حيث وقع االختيار على جواد �سليم‪.‬‬

‫المشرق – سيونج قادر‬

‫تصوير‪ :‬محمد رحيم‬

‫�صافيناز ممنوعة من الرق�ص ب�أمر الأطباء‬ ‫�ضت الراق�صة الأرمينية �صافيناز‪ ،‬لك�سر يف‬ ‫تع ّر ِ‬ ‫ركبتها‪� ،‬إث��ر ان��زالق قدمها‪ ،‬خ�لال خ�ضوعها‬ ‫جلل�سة م�ساج‪ ،‬يف غرفة الـ”�سبا”‪ .‬ونقلت‬ ‫�صافيناز‪ ،‬على الفور �إىل امل�ست�شفى‪ ،‬لتلقي‬ ‫الإ���س��ع��اف��ات الأول��ي��ة ال�لازم��ة لركبتها‪،‬‬ ‫حيث ات�ضح �إ�صابتها بك�سر‪� ،‬سيمنعها‬ ‫من ممار�سة الرق�ص‪ .‬وترتب على هذا‬ ‫الك�سر �أي�ض ًا‪� ،‬إلغاء احلفل ال��ذي كان‬ ‫من املقرر �أن حتييه الراق�صة ال�شهرية‪،‬‬ ‫يف �شرم ال�شيخ‪ ،‬لتن�شيط ال�سياحة‬ ‫امل�صرية‪ .‬وعلى الرغم من ذلك‪� ،‬أ�ص ّرت‬ ‫الراق�صة الأرمينية‪ ،‬على التواجد يف‬ ‫احلفل‪ ،‬مل�شاركة اجلمهور‪ ،‬والت�أكيد‬ ‫لهم � ّأن الإ�صابة هي التي منعتها عن‬ ‫الرق�ص �أمامهم‪.‬‬

‫تيتانيك ‪ 2‬ت�ستعد للإبحار يف ‪2018‬‬

‫ن�شرتْ �صحيفة “مريور” الربيطانية‪ ،‬جمموعة‬ ‫من ال�صور الرائعة من داخ��ل ال�سفينة الفاخرة‬ ‫“تيتانيك ‪ "2‬العابرة للمحيطات‪ ،‬وذل��ك قبيل‬ ‫انطالقها يف ال��ع��ام ‪ .2018‬وتظهر ال�صور عن‬ ‫كثب كيف �ستكون الن�سخة الثانية من ال�سفينة‬ ‫ال�����ش��ه�يرة “تيتانيك” ال��ت��ي غ��رق��ت يف املحيط‬ ‫الأطلنطي يف ال��ع��ام ‪ .1912‬ال�سفينة اجلديدة‬

‫تتباهى بالتكنولوجيات اجلديدة التي �أ�ضيفت‬ ‫�إليها‪ ،‬وم��ا زال��ت وفية لال�سم نف�سه “تيتانيك”‪،‬‬ ‫وتت�ضمن بع�ض ال�سمات وامل��م��ي��زات اجلديدة‬ ‫مثل احلمامات الرتكية و�صالة الألعاب الريا�ضية‬ ‫الفخمة‪ .‬ه��ذه ال�سفينة هي من بنات �أفكار رجل‬ ‫الأع��م��ال الأ���س�ترايل ال�ثري وال�سيا�سي ال�شهري‬ ‫كاليف باملر‪ .‬تيتانيك ‪� 2‬ستكون �أعر�ض بـ ‪ 13‬قدم ًا‬

‫عائلة �أمريكية تدعم‬ ‫النازحني يف �سنجار‬

‫من ال�سفينة الأ�صلية‪ ،‬لكن طولها ووزنها �سيكونان‬ ‫مماثلني لل�سفينة الأ�صلية‪ ،‬كما �أنها �ستتكون من‬ ‫ت�سعة طوابق‪ .‬و�ست�شمل ال�سفينة ‪ 840‬كابينة‬ ‫يف طبقاتها الثالث‪ ،‬و�ستحمل ‪ 2435‬راكب ًا‬ ‫و‪ 900‬من �أفراد الطاقم‪ .‬وت�شري التقديرات‬ ‫�إىل �أنّ ال�سفينة اجلديدة �ستكلف ما بني‬ ‫‪ 400-300‬مليون جنيه �إ�سرتليني‪.‬‬

‫الليثي يك�شف حقيقة دفن الفنان �صالح قابيل حي ًا من داخل قربه‬ ‫يف حلقة خا�صة من برنامج "واحد من النا�س" يف العا�شرة م�ساء اجلمعة‬ ‫املقبلة‪ ،‬وجتربة جديدة يخو�ضها الإعالمى د‪ .‬عمرو الليثي‪ ،‬حيث يقوم بزيارة‬ ‫خا�صة �إىل مقربة الفنان الراحل �صالح قابيل يف التجمع اخلام�س‪ .‬ويجري‬ ‫الليثي حوار ًا تليفزيوني ًا �أمام املقربة مع جنل �صالح قابيل لريوي تفا�صيل‬ ‫وفاة والده وما �صحة ما �أثري حول دفن �صالح قابيل حي ًا وعاد للحياة مرة اخرى‬ ‫بعد دفنه داخل قربه‪ ،‬وبعد دفن �أحد اقاربه وحني فتحت املقربة وجدوا "�صالح"‬ ‫جال�سً ا جل�سة القرف�صاء قاطعًا للنف�س وتيقنوا متامًا �أنه مات من قلة الأك�سجني بعد‬ ‫اً‬ ‫حماول �إزالة حجر القرب‪ .‬كما مت اجراء لقاء مع‬ ‫حتركه من مكانه متجها لل�صعود �إىل �أعلى‬ ‫الرتبي والذي قام بدفن �صالح قابيل ويحكي �أ�سرار وتفا�صيل دفنه‪.‬‬

‫اخ��ت��ارتْ عائلة �أمريكية مكونة من‬ ‫خم�سة �أف���راد وف��ري��ق معها م�ؤلف‬ ‫م���ن ‪ 13‬م��ت��ط��وع��ا ج��ب��ل �سنجار‬ ‫لتقدمي امل�ساعدات للنازحني وقوات‬ ‫البي�شمركة‪ .‬حتقيق �أجواء من املرح‬ ‫وال�سعادة للنازحني ون�سيان معاناة‬ ‫القتال والنزوح كان الهدف الأ�سمى‬ ‫لهذا الفريق‪ .‬تقول هايلي التي جاءت‬ ‫مع والدها ووالدتها "جئت �إىل هنا‬ ‫مل�ساعدة �أهايل كرد�ستان والختيار‬ ‫ق�ص�ص عما ح��دث هنا‪ ،‬نحن نعلم‬

‫الأطفال الغناء وامل��رح‪ ،‬ونوفر لهم‬ ‫م�لاب�����س داف��ئ��ة ون��ل��ع��ب م��ع��ه��م‪� .‬أما‬ ‫ديفي والد هايلي فيقول �إنه �سعيد‬ ‫مبا يقدمه هو وفريقه من خدمات‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف‪� :‬إنه يف اخلطوط الأمامية‬ ‫مع البي�شمركة لتعليمهم الإ�سعافات‬ ‫الأول��ي��ة‪ ،‬و�سيبقى م��ع عائلته ملدة‬ ‫�ستة �أ�سابيع و�سيتجولون يف �أماكن‬ ‫خم��ت��ل��ف��ة‪ .‬دي��ف��ي��د وع��ائ��ل��ت��ه و�أف����راد‬ ‫فريقه �سيتوجهون يف �شهر �آذار‬ ‫ال��ق��ادم �إىل ب��ورم��ا لعلهم يتمكنون‬ ‫من خلق ابت�سامة يف وجوه �أطفال‬ ‫هناك‪ ،‬ت�شبه االبت�سامة التي طبعت‬ ‫يف وجوه �أطفال فوق جبل �سنجار‪.‬‬

‫معجب ّ‬ ‫يهدد القي�سي‪:‬‬ ‫تز ّوجيني و�إال‬ ‫تعر�ضت الإعالمية العراقية �سهري القي�سي‬ ‫ِ‬ ‫ملوقف غريب‪ ،‬بعد �أن هددها �أحد معجبيها‬ ‫باالنتحار �إن مل تتزوجه‪ .‬وق��د ن�شرت‬ ‫ر�سال ًة و�صلتها من �أح��د معجبيها جاء‬ ‫فيها‪�" :‬سهري �صباح اخلري �سهري‪ ،‬قررت‬ ‫�أن �أنتحر ب�سببك لأنني �أحبك و�أن ِ��ت ال‬ ‫أنت ال ت�شعرين بي"‪.‬‬ ‫تردّين‪� .‬أنا �أحبك و� ِ‬

‫حممد ع�ساف يروي‬ ‫تفا�صيل انف�صاله‬ ‫عن لينا القي�شاوي‬ ‫ق��ر َر الفنان الفل�سطيني حممد ع�ساف‪� ،‬أن ي�ضع حدا‬ ‫ل�صحة الأخبار التي مت تداولها خالل الأي��ام املا�ضية‪،‬‬ ‫حول انف�صاله عن خطيبته لينا القي�شاوي‪ ،‬م�شريًا �إىل‬ ‫�أن��ه للأ�سف ه��ذا اخل�بر �صحيح‪ .‬وكتب ع�ساف عرب‬ ‫�صفحته الر�سمية على موقع التوا�صل االجتماعي‬ ‫“في�س بوك”‪" :‬هام وللتو�ضيح‪� ،‬إىل كل الأهل‬ ‫والأحبة وال�سائلني عن مو�ضوع انف�صايل عن لينا‬ ‫قي�شاوي‪ ،‬اخلرب م�ضبوط للأ�سف‪ ،‬ومثلنا مثل �أي‬ ‫اثنني يف العامل ومل يحدث ن�صيب"‪.‬وتابع‪" :‬فال‬ ‫غريب لأن الله يفعل ما يريد وما ي�شاء وهاي‬ ‫ق�سمة ون�صيب ونحنا ب�شر يف النهاية و�أمتنا‬ ‫لها ك��ل التوفيق وال��ن��ج��اح يف حياتها"‪.‬‬ ‫و�أو���ض��ح ع�ساف‪�" :‬أما التحليالت‬ ‫وال�����ش��ائ��ع��ات ال��ت��ي ب�ل�ا معنى‬ ‫اللي بتطلع عن املو�ضوع‪،‬‬ ‫�أرجو �أنه ما تكون حديث‬ ‫الإع������ل�����ام‪ ،‬واح���ت���رام‬ ‫احل��ي��اة اخل��ا���ص��ة لأي‬ ‫�إن�سان ون�ترك النا�س‬ ‫وخ�صو�صياتها‪ ،‬وما‬ ‫نعطي جم��اال للبع�ض‬ ‫ي�ألف �شغالت ما �أنزل‬ ‫ال��ل��ه ب��ه��ا م���ن �سلطان‪،‬‬ ‫وه�����اي ر����س���ال���ة للجميع‬ ‫يف �أ���ش��ي��اء �أه��م و�أ���س��م��ى يف‬ ‫فل�سطني‪ ،‬من ق�صة حممد ع�ساف‬ ‫ولينا"‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.