3805 AlmashriqNews

Page 1

‫العنوان‪ :‬شارع املغرب ‪ -‬بغداد‬ ‫محلة (‪ ،)304‬زقاق (‪ ، )8‬شارع (‪)11‬‬ ‫هاتف التحرير‪07901342845 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬

‫أخيرة‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫طبعت مبطابع �شركة جمموعة امل�شرق للطباعة‬

‫الأحد املوافق ‪ 9‬من متوز ‪ 2017‬العدد ‪ - 3805‬ال�سنة الرابعة ع�شرة‬

‫رقم االيداع يف دار الكتب والوثائق ببغداد (‪ )791‬ل�سنة ‪2004‬‬

‫‪Sunday,9 July, 2017 - No. 3805 Year 14‬‬

‫يومي��ة عراقية دولية م�س��تقلة ت�ص��در عن م�ؤ�س�س��ة امل�ش��رق لال�س��تثمارات االعالمي��ة والثقافية‬

‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫على المحك‬

‫الذوق العام‪..‬‬ ‫وعالمات الأفول‬ ‫والتدين !‬ ‫عماد جاسم‬

‫ما يَح�صل هذه الأيام من غياب التح�ضر يف املباين وال�سلوكيات‬ ‫اليومية املرفو�ضة يدفعنا للت�سا�ؤل عن �أ�سباب هذا التدين يف‬ ‫ال ��ذوق ال�ع��ام وه��ل ه��ي نتيجة ت��راك��م احل ��روب وغ�ي��اب الوعي‬ ‫املجتمعي �أم لوجود نخب ثقافية و�أكادميية و�سيا�سية ال تقدر‬ ‫�أهمية قيم الأ�صالة واجلمال‪ ,‬رمبا يعزي الكثريون م�س�ؤولية‬ ‫هذا االنحدار بالذوق العام اىل غياب الرقابة وعدم وجود قوانني‬ ‫رادع��ة ملنع هذا الت�شويه املق�صود او اىل االغ�تراب احلا�صل يف‬ ‫نفو�س البغداديني‪ ,‬نتيجة الف�شل ال�سيا�سي واخلدمي مما جعل‬ ‫احلث على و�ضع الذوق العام من �أولويات املطالبة لإبراز اجلانب‬ ‫اجلمايل وتر�سيخ قيم التح�ضر واملدنية‪ ..‬لكن ال بد من التذكري ان‬ ‫موجهة هذا الرتدي والرتاجع ال بد ان يتعدى مقاالت النقد ولغة‬ ‫ال�سخرية امل�صاحبة لروح اال�ست�سالم واخلنوع لظاهرة �أخذت‬ ‫تق�ضم ما تبقى من املدنية التي ن�سعى لإعادة �ألقها‪ ,‬لأننا بحاجة اىل‬ ‫�إعادة ت�أ�سي�س وعي جمتمعي ي�سهم يف �إبطال مفعول الرتاخي يف‬ ‫التعامل مع هذا امللف احل�سا�س‪ ,‬فالت�شويه املعماري �أم�سى وبا ًء‬ ‫ي�ستفحل يف �أرجاء املعمورة و�سط �صمت حكومي وغياب م�ؤ�سف‬ ‫لدور منظمات املجتمع املدين‪ ,‬يف حني يقف املثقفون والرتبيون‬ ‫عاجزون �أمام �سيل التدين يف لغة ال�شباب عرب و�سائل التوا�صل‬ ‫االجتماعي وال�ت��ي ه��ي نتاج طبيعي ع��ن لغة الإع�ل�ام والدراما‬ ‫و�صراع ال�سيا�سيني‪ ,‬ومن وحي هذا الواقع ال بد من ا�ستنطاق‬ ‫قدراتنا الت�ضامنية عرب �إبراز قوة جمتمعية تت�صدى لهذا االنحدار‬ ‫وتبحث عن �أ�ساليب مبتكرة وفاعلة لإيقاف ذلك اخلراب يف الذوق‬ ‫قد ال يتوقف عند املقاالت واملنا�شدات ولغة النقد املجانية �إذ ال بد‬ ‫من تنظيم م�ؤمترات وكتابة بحوث ميدانية وت�شكيل جلان حقيقية‬ ‫لتقدمي ر�ؤيتها عن م�ؤ�شرات ومظاهر هذا التدين يف ال��ذوق مع‬ ‫و�ضع برنامج عمل‪ ,‬ب�سقوف زمنية للحد من ا�ستفحال الرثاثة يف‬ ‫املعمار وال�سلوك واللغة والفن‪ ,‬انها م�س�ؤولية جمتمعية و�أخالقية‬ ‫ووطنية‪� ,‬إذ لي�س من املعقول الوقوف على تل االنتظار وم�شاهدة‬ ‫تلك الب�شاعة يف اغلب املظاهر املنت�شرة ومنها املباين وال�صخب‬ ‫يف احل��وار وارت�ف��اع منا�سيب ال�سخرية الالذعة يف احلوارات‬ ‫وكرثة مفردات ال�شتيمة يف مواقع التوا�صل االجتماعي‪ ,‬بالإ�ضافة‬ ‫اىل انت�شار العاب الأطفال العنفية وحركة املوا�شي يف ال�شوارع‬ ‫العامة وال�ساحات‪ ,‬واملو�ضوع يتعدى ذلك اىل مداخل امل�ؤ�س�سات‬ ‫الر�سمية و�ضعف الرقابة للبوابات الرئي�سية حيث تتجمع �أتالل‬ ‫القمامة والنفايات وترتفع الفتات كتبت بخطوط رديئة لن�صائح‬ ‫غري مفهومة‪ ,‬نعتقد ان ت�أ�سي�س جلنة ال��ذوق العام يف جمل�س‬ ‫الوزراء حتتاج اىل تفعيل ي�صاحب ذلك معاجلات وحلول حقيقية‬ ‫عرب �إقرار قوانني رادعة‪.‬‬

‫‪emadsalman94@yahoo.com‬‬

‫دوينا �سيبانو يف باري�س‬ ‫الفتتاح معر�ض ديور‬ ‫العار�ض ُة املولدافية دوينا �سيبانو‬ ‫�أثناء و�صولها �إىل باري�س الفتتاح‬ ‫م �ع��ر���ض دي� � ��ور‪ ،‬ال � ��ذي نظمته‬ ‫دار كري�ستيان دي��ور الفرن�سية‬ ‫للأزياء‪ ،‬االثنني املا�ضي‪ ،‬احتفاال‬ ‫مب��رور ‪ 70‬ع��ام��ا على �إن�شائها‪.‬‬ ‫وه��ذا العر�ض ال��ذي �أقيم خارج‬ ‫م �ت �ح��ف �أن� �ف ��ال� �ي ��د يف ب��اري ����س‬ ‫م�ستوحى من رح�لات م�ؤ�س�سها‬ ‫ح��ول العامل وتعرف كري�ستيان‬ ‫دي��ور ب�أنها �إح��دى �أك�بر و�أ�شهر‬ ‫ماركات الأزياء يف العامل‪.‬‬

‫عاملان يكت�شفان (عجيبة الدنيا الثامنة)‬

‫�أع �ل� َ�ن ع��امل��ان نيوزيلنديان‪ ،‬م ��ؤخ��را‪ ،‬ا�ستك�شاف ب�ح�يرات عجيبة يف‬ ‫نيوزيلندا‪ ،‬متتاز ب�سطحها املائي امللون بالوردي والأبي�ض‪ ،‬واعتربوا ما‬ ‫تو�صلوا �إليه مبثابة �أعجوبة الدنيا الثامنة‪ .‬وبح�سب ما نقلت �صحيفة‬ ‫“ديلي ميل” الربيطانية‪ ،‬ف�إن الأعجوبة الثامنة جرى ا�ستك�شافها يف‬ ‫بحرية “روتوماهانا”‪ ،‬على اجلزيرة ال�شمالية لنيوزيلندا‪ .‬و�أو�ضح‬ ‫امل�صدر �أن ال�سطحني امللونني للبحرية‪ ،‬كانا قد اختفيا عام ‪ ،1886‬وكانا‬ ‫يجذبان ال�سياح من كافة دول العامل‪ ،‬خالل القرن التا�سع ع�شر‪ .‬لكن فورانا‬ ‫بركانيا جلبل “تاراويرا”‪ ،‬يف العا�شر من يونيو ‪� ،1886‬أدى �إىل تواريهما‬ ‫ملدة طويلة‪� ،‬إىل �أن بذل باحثون نيوزيلنديون جهدا للعثور عليهما جمددا‪.‬‬ ‫وا�ستطاع العاملان ريك�س بون و�سا�شا نولدن‪� ،‬أن يحددا موقع ال�سطحني‬ ‫حت��ت عمق ي�ت�رواح ب�ين ‪ 10‬و‪ 15‬م�ترا م��ن ال��رم��اد وامل ��واد الربكانية‪.‬‬

‫فتاة حامل يف �أخطبوط!‬

‫�شك َل ذلك اخلرب �صدمة بالن�سبة‬ ‫�إىل هذة الفتاة وعائلتها‪ ،‬عندما‬ ‫اك�ت���ش�ف��ت ال���وال���دة �أن ابنتها‬ ‫ال �� �ص �غ�يرة ال �ب��ال �غ��ة م ��ن العمر‬ ‫‪ 15‬ع��ام��ا‪ ،‬حامل يف �أخطبوط‪،‬‬ ‫ت �ع��ود ه ��ذه احل��ادث��ة �أن الفتاة‬ ‫الربيطانية وعائلتها ك��ان��وا يف‬ ‫�إج��ازة على �شواطئ املحيط‪ ،‬و‬ ‫�أثناء �سباحة الفتاة يف املحيط‬ ‫�أب� �ت� �ل� �ع ��ت ع� ��ن ط ��ري ��ق اخل� �ط� ��أ‬ ‫ب��وي���ض��ات �أخ �ط �ب��وط‪ ،‬و ه��ي مل‬ ‫ت�شعر بذلك �إال �أن بعد ‪� 3‬شهور‪،‬‬ ‫بد�أت الفتاة بالأح�سا�س ب�أمل يف‬

‫ال�ب�ط��ن وب� ��د�أت يف ال�ت�ق�ي��ؤ عدة‬ ‫م��رات‪ ،‬وك��ان��ت ت�شعر باخلمول‬ ‫مم��ا �أدى ال��س�ت�غ��راب والدتها‪.‬‬ ‫لأن ك��ل م��ا ��س�ب��ق ه��و �أع��را���ض‬ ‫حمل والفتاة غري متزوجة ومل‬ ‫تقم عالقة مع �أي �شخ�ص‪ ،‬بد�أت‬ ‫والدتها يف القلق و�أ�صطحبتها‬ ‫�إىل امل�ست�شفى وقال لها الأطباء‬ ‫�أن �أب�ن�ت�ه��ا ت �ع��اين م��ن ورم يف‬ ‫ال �ب �ط��ن‪ ،‬وب��ا��س�ت�ئ���ص��ال ال ��ورم‬ ‫ت �ب�ي�ن �أن � ��ة �أخ� �ط� �ب ��وط ح� ��ي‪ ،‬و‬ ‫حتى الأط �ب��اء ا�ستغربوا ذل��ك و‬ ‫لكنهم ا�ستطاعوا حل هذا اللغز‪.‬‬

‫�سمرية �سعيد تعر�ض �سروالها للبيع دعم ًا لالجئني‬ ‫ن�شرت الفنانة املغربية �سمرية �سعيد‬ ‫ِ‬ ‫�صورة �سروال لها على �صفحتها على‬ ‫موقع في�سبوك‪ ،‬وقالت �إنها قررت بيعه‬ ‫وتخ�صي�ص ثمنه ل�صالح الالجئني‪.‬‬ ‫ووفقا ملا ن�شر مب�صادر �إعالمية‪ ،‬ف�إن‬ ‫مبادرة الفنانة املغربية “�سروال جينز‬ ‫من �أجل الالجئني”‪ ،‬حتظى بالكثري من‬ ‫الدعم �سواء من طرف املفو�ضية العليا‬ ‫ل�ش�ؤون الالجئني �أو من قبل عدد من‬ ‫جنوم الفن عرب العامل‪ .‬وك�شفت �سمرية‬ ‫�سعيد يف مقال ن�شره املوقع الر�سمي‬ ‫للمبادرة �أن ال���س��روال ال��ذي طرحته‬ ‫للبيع مميز وم�صمم من طرف امل�صمم‬ ‫العاملي جوين دار‪ .‬كما يتميز ال�سروال‬

‫املوقع من طرف الفنانة املغربية التي ب��ا��س�ت�ع�م��ال ت�ق�ن�ي��ة ث�لاث �ي��ة الأب� �ع ��اد‪.‬‬ ‫تعي�ش يف م���ص��ر‪ ،‬بن�سيج مت طبعه وو�صف البيان نف�سه ال�سروال بـ“رمز‬ ‫الأمل”‪ ،‬م�شريا �إىل �أن اق�ت�ن��اءه من‬ ‫�ش�أنه �أن ي�ساعد الالجئني و�أن ي�ساند‬ ‫اجل �ه��ود الأمم �ي��ة امل �ب��ذول��ة للنهو�ض‬ ‫ب�أو�ضاعهم‪ .‬واقرتحت �سمرية �سعيد‬ ‫مبلغ ‪ 2000‬ي��ورو ك�سعر لل�سروال‪،‬‬ ‫الذي يتميز �أي�ضا بلون �أزرق تتخلله‬ ‫�أل��وان هند�سية‪ ،‬وبذلك تكون �سمرية‬ ‫�سعيد من خالل طرحها ل�سروالها للبيع‬ ‫م��ن �أج ��ل ال�لاج�ئ�ين‪ ،‬ق��د ان�ضمت �إىل‬ ‫‪ 100‬فنان عاملي �سبق لهم �أن التحقوا‬ ‫باملبادرة‪ ،‬من بينهم فيكتوريا بيكهام‬ ‫واملمثل العاملي رايان غو�سلينغ‪.‬‬

‫جنيفر لوبيز قريب ًا يف دبي‬

‫َت �ط� ّ�ل النجمة ال�ع��امل�ي��ة جينيفر لوبيز‬ ‫جم��دد ًا يف دبي يف �شهر نوفمرب القادم‬ ‫حيث �ستق ّدم عر�ضها مبا�شر ًة ي��وم ‪17‬‬ ‫نوفمرب ال�ق��ادم يف جم ّمع ‪Autism‬‬ ‫‪ Rocks Arena‬يف دب��ي‪ُ .‬يذكر‬ ‫�أن �ه��ا زارت دب ��ي �آخ� ��ر م ��رة يف العام‬ ‫بعر�ض جديد‬ ‫‪ ،2014‬وهي تعِ د اجلمهور‬ ‫ٍ‬ ‫ح��اف��ل ب��الأج��واء الالتينية الأمريكية‬ ‫و�أغانيها ال�شهرية‪ ،‬بالإ�ضافة للأزياء‬ ‫املميزة وعرو�ض الرق�ص‪ .‬ويف معر�ض‬ ‫حديثه ع��ن احل�ف��ل امل�ق�ب��ل‪ ،‬ع� ّل��ق املدير‬

‫�إىل ال�سادة املعلنني‬ ‫دوائر الدولة وال�شركات‬ ‫واملكاتب الإعالمية كافة‬

‫م‪ /‬اعتماد عنوان‬

‫نرجو اعتماد الربيد االلكرتوين اجلديد يف حالة ن�شر‬ ‫اعالناتكم يف جريدتنا ومرا�سلتنا على العنوان التايل ح�صرا‪.‬‬

‫‪07706592736‬‬ ‫‪07706949605‬‬

‫‪aalan.almashraq@yahoo.com‬‬

‫حماكمة �سوي�سري بتهمة �سرقة ري�ش الطيور‬

‫التنفيذي ل�شركة ‪ Live 117‬الراعية‬ ‫للحفل‪ -‬توما�س �أوف�سن‪ -‬قائ ًال‪�" :‬أطلقت‬ ‫جملة بيبول عليها لقب �أجمل امر�أة يف‬ ‫العامل‪ ،‬وعند تقدميها للعرو�ض احلية‪،‬‬ ‫كونوا على يقني �أنها ال ت��ؤدي العر�ض‬ ‫فح�سب‪� ،‬إمنا تبعث �أجواء االحتفال بني‬ ‫اجلماهري! لذا نن�صحكم باالن�ضمام �إلينا‬ ‫ال�ستعرا�ض مذهلٍ وعامر ب�أجواء الغناء‬ ‫ٍ‬ ‫والرق�ص‪ُ .‬يذكر �أن "لوبيز" حتمل يف‬ ‫جعبتها �أك�ث�ر م��ن ‪� 18‬سنة يف جمال‬ ‫املو�سيقى‪.‬‬

‫اع�ت َ‬ ‫�رف م��واط��ن �سوي�ســــــــري من‬ ‫حمبي الطيور‪ ،‬م�ؤخرا‪� ،‬أمام املحكمة‬ ‫ب�ســــــــــــرقته ل �ع��دد م��ن متاحف‬ ‫ال �ت��اري��خ ال�ط�ب�ي�ع��ي يف �أوروب�� ��ا‪،‬‬ ‫وذل��ك كي يتمكن من ا�ســـــــــــتكمال‬ ‫جم�م��وع�ت��ه امل �ك��ون��ة م��ن �أك �ث�ر من‬ ‫‪ 10500‬ري�شة من ري�ش الطـــــــيور‪.‬‬ ‫ووفقا ملا جاء يف الئـــــــــحة االتهام‬ ‫يف املحـــــــــاكمة املنعقدة يف مدينة‬ ‫ب � ��ازل ال �� �س��وي �� �س��ري��ة‪ ،‬ف �ق��د �سرق‬ ‫مهند�س البناء (‪ 45‬عاما) ‪ 458‬ري�شة‬

‫وج �ن��اح��ا‪ ،‬مم��ا ت�سبب يف خ�سائر‬ ‫تقدر قيمتها بنحو ‪ 6‬ماليني فرنك‬ ‫�سوي�ســـــــري (‪ 6.1‬مليون دوالر)‬ ‫للمتاحف‪ .‬وقال الرجل للمحكمة �إنه‬ ‫كـــــــان يريد امتالك ري�شــــــة واحدة‬ ‫م��ن ك��ل ن��وع م��ن الطيور اجلـارحة‬ ‫يف العــــــــامل‪ .‬وك�شــــــــف عا�شق‬ ‫ري�ش الطيور �أنه متكن من الدخول‬ ‫�إىل جمــــــموعات املتاحف املختلفة‬ ‫يف �سويــــــ�سرا و�أمل��ان�ي��ا والنم�سا‬ ‫من خالل تــــــــقدمي نف�ســــــــــه كعامل‬

‫طيور يعمل على بحـــــــــث درا�سة‬ ‫ع�ل�م�ي��ة‪ .‬و� �ص��رح �أن���ه متـــــكن من‬ ‫متزيق العديد من العينـــــــات لعدة‬ ‫�ســـــــنوات‪ ،‬ح�ت��ى الح ��ظ متحف‬ ‫يف ب��رل�ين ال�ســـــــــــــــرقة يف عام‬ ‫‪ .2012‬وب��اع املتــــــــهم الرئي�سي‬ ‫يف ال �ق �� �ض �ي��ة امل� �ط ��روح ��ة‪ ،‬بع�ض‬ ‫الري�ش ال��ذي �سرقه �إىل جامـــــــع‬ ‫ري ����ش �آخ���ر‪ ،‬والــــــــــذي م�ث��ل هو‬ ‫�أي�ضا �أمام املحكمة يف مدينة بازل‬ ‫ب�ســــــــبب �شرائه لأ�شياء م�سروقة‪.‬‬

‫�أديل ت ّلمح �إىل �إمكانية اعتزالها الغناء على امل�سرح!‬

‫أملحت املغنية الربيطانية �أدي��ل وهي من‬ ‫� ِ‬ ‫الفنانني ال��ذي��ن �سجلوا �أف�ضل املبيعات‬ ‫يف القرن احلادي والع�شرين‪� ،‬إىل �أنها قد‬ ‫تعتزل الغناء على امل�سرح يف ختام جولتها‬ ‫احلالية التي �شارفت على نهايتها‪ .‬ووجهت‬ ‫�أدي� ��ل ر� �س��ال��ة ��ش�ك��ر اىل حم�ب�ي�ه��ا م�ساء‬ ‫اخلمي�س يف ملعب وميبلي يف لندن حيث‬

‫تنهي م��ع �أرب ��ع ح�ف�لات جولتها الكبرية‬ ‫التي �ضمت ‪ 123‬عر�ض ًا‪ .‬وقالت يف ر�سالة‬ ‫مكتوبة بخط �أدرجت يف كتيب احلفلة وقد‬ ‫ن�شره معجبون عدة عرب و�سائل التوا�صل‬ ‫االجتماعي اجلمعة "القيام بجوالت �أمر‬ ‫خا�ص جد ًا‪ .‬وال ينا�سبني كثري ًا"‪ .‬و�أ�ضافت‬ ‫"�أحب مالزمة املنزل و�أنا �أُ�سعد ب�أ�شياء‬ ‫ب�سيطة جد ًا‪ .‬وجوالتي ال ت�سري على خري‬ ‫ما يرام"‪ .‬وم�ضت تكتب "�أردت �أن تكون‬ ‫�آخ��ر حفالتي يف لندن لأين ال �أع��رف �إن‬ ‫كنت �س�أقوم بجولة جديدة يوم ًَا ما و�أردت‬ ‫�أن تكون الأخ�يرة يف دياري"‪ .‬وحتدثت‬ ‫�أديل مرار ًا عن رهبة امل�سرح التي تنتابها‬ ‫بها وقد ابتعدت عن الأ�ضواء �سنوات عدة‬ ‫لرتبية جنلها والتح�ضري لألبوم "‪ "25‬الذي‬ ‫�صدر العام ‪ .2015‬وقادتها جولتها الراهنة‬ ‫اىل �أوروب��ا و�أمريكا ال�شمالية وا�سرتاليا‬

‫ونيوزيلندا ف�ض ًال ع��ن لو�س‬ ‫�أجن� �ل ��و� ��س‪ .‬وق� ��د حققت‬ ‫رق �م � ًا قيا�سي ًا م��ع نفاد‬ ‫البطاقات اىل ثماين‬ ‫ح� �ف�ل�ات متتالية‬ ‫يف � �س �ت��اي �ب �ل��رز‬ ‫�سنرت يف لو�س‬ ‫�أجنلو�س‪.‬‬

‫مديرة مدر�سة تعر�ض ‪ 100‬دوالر‬ ‫لكل طالب يتخلى عن هاتفه الذكي‬

‫�أع �ل �ن��تْ “ديانا �سميث” م��دي��رة مدر�سة‬ ‫ ‪Washington Latin Pu‬‬‫‪ lic Charter‬عن ا�ستخدام تكتيك‬ ‫جديد لإبعاد الطالب على الهواتف الذكية‪،‬‬ ‫وذك��رت �صحيفة وا�شنطن بو�ست‪� ،‬أنها‬ ‫�أعلنت عن حتد لطالبها يف ال�صف ال�سابع‬ ‫والثامن للبقاء بعيدين عن الهواتف �أو �أي‬ ‫�شا�شات �أخرى كل يوم ثالثاء وحتى عودة‬ ‫الدرا�سة‪ ،‬ويف املقابل‪ ،‬قالت �أنها �ستعطي‬ ‫ل�ك�لا منهم ‪ 100‬دوالر‪ .‬وق��ال��ت �سميث‬

‫ل�صحيفة ”وا�شنطن بو�ست”‪� ،‬أن�ه��ا ال‬ ‫تف�ضل فكرة تقدمي ال��ر��ش��اوى للطالب‪،‬‬ ‫ولكنها تك�سر قواعدها الآن لأنها ترى �أن‬ ‫الأمر يحتاج �إىل دافع قوي‪ ،‬و�أ�ضافت‬ ‫�أن الأمر �سيتم من خالل تقدمي اثنني‬ ‫م��ن ال�ب��ال�غ�ين ف��وق ��س��ن ال �ـ ‪ 21‬ممن‬ ‫يعي�شون مع الطالب يف املنزل �شهادة‬ ‫ب�أن الأطفال بقوا بعيدين عن هواتفهم‪.‬‬ ‫ولي�س ه��ذا فقط ب��ل �سيتم التحقق من‬ ‫�أن الأطفال كانوا بالفعل ال ي�ستخدمون‬ ‫هواتفهم م��ن خ�لال تتبع ن�شاطهم على‬ ‫الإنرتنت‪ .‬و�أ�شارت مديرة املدر�سة‬ ‫�إىل �أنها �أدخ��رت بالفعل ‪600‬‬ ‫دوالر لت�سليمها للفائزين‬ ‫امل�ح�ت�م�ل�ين‪ ،‬وق��ال��ت انها‬ ‫ال تعتقد �أن �أك�ث�ر من‬ ‫‪ 50‬طالبا �سيتمكنون‬ ‫م��ن ال�ب�ق��اء ب�ع�ي��دا عن‬ ‫ال�شا�شات‪.‬‬

‫القب�ض على �أخطر ع�صابة‬ ‫مكونة من ‪� 10‬آالف ع�ضو يف �أمريكا‬ ‫ألقت ال�سلطات الأمريكية القب�ض على �أخطر ع�صابة والأكرث الع�صابة منظمون ويت�صرفون‬ ‫� ِ‬ ‫وح�شية ب�شوارع مدينة نيويورك وب�أمريكا �أكملها‪ ،‬ت�ضم كمنظمة �شبه ع�سكرية ولديهم‬ ‫ع�صابة “�أم �أ�س‪ ”13-‬نحو ‪� 10‬آالف ع�ضو منت�شرين يف عنف ووح�شية ب�شكل ال ي�صدق”‪.‬‬ ‫‪ 46‬والية و�أغلبهم عنا�صر �شديدة اخلطورة‪ ،‬وف ًقا ملا ذكرته‬ ‫�إح�صاءات مكتب التحقيقات الفدرالية‪ ،‬ومتار�س الع�صابة‬ ‫�أعمال �سطو و�سرقة وقتل عالوة على ت�سهيل الدعارة وبيع‬ ‫املخدرات‪ .‬وبح�سب ما ن�شرته �صحيفة “ذا �صن” الربيطانية‪،‬‬ ‫�أنه مت �إلقاء القب�ض على الع�صابة بعد عثور ال�شرطة على‬ ‫جثث �أربعة رجال ترتاوح �أعمارهم بني ‪ 16‬و ‪ 20‬عاما يف‬ ‫�سنرتل ا�سليب التجاري‪ ،‬وات�ضح �أنهم جمموعة من الطبقة‬ ‫العاملة تعمل يف املراكز التجارية‪ .‬وذك��رت ال�صحيفة‪� ،‬أن‬ ‫ع�صابة “�أم �أ�س‪ ”13-‬يزداد ن�شاطها يف بروكلني وكوينز‬ ‫مبدينة ن�ي��وي��ورك‪ ،‬و�أن �أغ�ل��ب �أف ��راد الع�صابة التينيني‬ ‫الأ��ص��ل‪ ،‬حيث ق��ال “كورتي�س �سليوا” م�ؤ�س�س م�ؤ�س�سة‬ ‫غارديان �أجنلز “�أن �أم �أ���س –‪ 13‬تختلف عن �أي��ة ع�صابة‬ ‫يف ال�شوارع كان قد عاجلها من قبل”‪ .‬و�أ�ضاف “�أن �أفراد‬

‫ت‬ ‫�‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ث‬ ‫ريون‪..‬‬ ‫جنمة ال�شهر‬ ‫َي�شهد هذا ال�شهر عر�ض العديد‬ ‫من الأعمال ال�سينمائية العاملية‬ ‫املتنوعة واملميزة التي ين�صح‬ ‫موقع ‪Screenrant‬‬ ‫العاملي مب�شاهدتها‪� ،‬أبرزها ‪8‬‬ ‫�أفالم لت�شارليز ثريون تدور‬ ‫حول احلب واحلرب والرعب‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
3805 AlmashriqNews by Al Mashriq Newspaper - Issuu