3807 AlmashriqNews

Page 1

‫العنوان‪ :‬شارع املغرب ‪ -‬بغداد‬ ‫محلة (‪ ،)304‬زقاق (‪ ، )8‬شارع (‪)11‬‬ ‫هاتف التحرير‪07901342845 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬

‫أخيرة‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫طبعت مبطابع �شركة جمموعة امل�شرق للطباعة‬

‫رقم االيداع يف دار الكتب والوثائق ببغداد (‪ )791‬ل�سنة ‪2004‬‬

‫الثالثاء املوافق ‪ 11‬من متوز ‪ 2017‬العدد ‪ - 3807‬ال�سنة الرابعة ع�شرة ‪Tuesday,11 July, 2017 - No. 3807 Year 14‬‬ ‫يومي��ة عراقي��ة دولي��ة م�ستقلة ت�صدر ع��ن م�ؤ�س�سة امل�ش��رق لال�ستثم��ارات االعالمي��ة والثقافية‬

‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫املمثل الكبري بدري ح�سون فريد ي�صارع املوت‬

‫على المحك‬

‫املدراء‪ ..‬وال�سلوك‬ ‫احل�ضاري‪!..‬‬ ‫عماد جاسم‬

‫م�شاهد مرور مدير عام يف دائ��رة ما �أو زيارته لأي مكان ُتثري‬ ‫ال�سخط ويعلن البع�ض عن ا�ستهجانه ل�سلوكيات ه��ذه املدير‬ ‫ومرافقيه فهو يعلن عن �أهميته ببهرجة مبالغة ويت�صرف تابعوه‬ ‫بروح عالية من اال�ستعالء والهمجية يف اغلب املواقف‪ ,‬معلنني‬ ‫على �أنهم يرافقون رمزا مقد�سا ال ميكن التقرب له �أو احلديث‬ ‫م�ع��ه! وب��ات ه��ذه ال�سلوك م�ع�ت��ادا ب��ل ق��د يفخر ب��ه الكثري من‬ ‫رجاالت ال�سلطة ومن امل�س�ؤولني غري امل�صدقني ملا و�صلوه من‬ ‫منا�صب وامتيازات جتعلهم يف مرتبة عليا يفقدون فيها قدرة‬ ‫مراجعة الذات والتعرف على �سطحية تلك ال�سلوكيات‪� ,‬أ�سوق‬ ‫ه��ذه الأمثلة وال �أن�سى ا�ستثناءات ال بد من ال��وق��وف عندها‬ ‫للتذكري ب��أن هذه البالد تكتنز من��اذج �إن�سانية ووظيفية تدرك‬ ‫دوره��ا الوطني والتنويري وت�سعى �إىل �إقامة عالقة حمرتمة‬ ‫ومنتجة مع الآخ��ري��ن على اختالف ثقافاتهم ومنا�صبهم فقط‬ ‫لأنهم عراقيون وي�ستحقون التوا�صل معهم بروح من التوا�ضع‬ ‫والتفهم‪ .‬مل ا�ستغرب قبل �أي��ام من م�شاهدة الفنانة �إقبال نعيم‬ ‫م��دي��رة ع��ام دائ ��رة ال�سينما وامل���س��رح وه��ي تتجول مبفردها‬ ‫وتلقي التحية مبودة عالية لأغلب اجلمهور احلا�ضر �إىل امل�سرح‬ ‫الوطني يف �إحدى الفعاليات الثقافية ترافقها ابت�سامة التوا�ضع‬ ‫مع كلمات االعتذار واالمتنان لتف�صح عن �سلوك ح�ضاري يليق‬ ‫بالفنان العراقي امللتزم‪ ,‬ومل ا�ستغرب من �إ�شادة منت�سبي دائرتها‬ ‫بتخليها عن اغلب االمتيازات غري املربرة منها تعدد العجالت ذات‬ ‫الدفع الرباعي مكتفية ب�سيارتها اخلا�صة وقد تخلت عن عنا�صر‬ ‫احلماية ومكاتب ال�سكرتارية لتعطي مثاال لإمكانية العمل بدون‬ ‫هذه البهرجة التي تكلف ميزانية الدولة الكثري من املبالغ التي قد‬ ‫حتتاجها يف مفا�صل تطويرية �أخرى‪ ,‬هي �أي�ضا تنبه �أ�صحاب‬ ‫القرار لأهمية جتاوز ال�صورة النمطية عن عمل املر�أة و�إناطتها‬ ‫امل�س�ؤولية يف �أجهزتنا احلكومية فهي تت�صدى الآن ب�شجاعة‬ ‫مللفات الف�ساد امل�سكوت عنها‪ ,‬بالرغم من ع��دم ارتباطها ب�أي‬ ‫حزب فهي حتظى بقبول جمعي من املثقفني ومنظمات املجتمع‬ ‫املدين ميكنها من االرتقاء مب�ؤ�س�سة ثقافية مهمة بقيت على مدى‬ ‫�أعوام فاقدة للتمويل والرعاية و�أخذت تت�سول الدعم من امل�سرح‬ ‫التجاري عرب �أعمال تعر�ض على خ�شبة امل�سرح الوطني ال تليق‬ ‫بتاريخ امل�سرح العراقي وال ترتقي بالذوق العام‪ ،‬ومع هذا الكم‬ ‫امل�ستهجن لثقافة اال�ستعالء ولعب الأدوار (الطاو�سية) للكثري‬ ‫من �أ�صحاب املنا�صب وه��م ي�ستحوذون على امتيازات فلكية‬ ‫بل ومينحون عوائلهم امتيازات مماثلة جتعلهم بعيدين عن‬ ‫املحا�سبة القانونية‪ ,‬ال بد لنا ومن باب الإن�صاف واملو�ضوعية‬ ‫�أن ن�ستدرك ون�شري �إىل مناذج ا�ستثنت نف�سها عن تلك القاعدة‬ ‫املقيتة ومنحتنا �شيئا م��ن الأم��ل يف التغري واالرت �ق��اء مبهام‬ ‫امل�س�ؤولية العامة التي تتطلب �إيثارا وت�ضحية وحر�صا وطنيا‬ ‫يتعدى الت�صريحات املجانية ويدنو �إىل �إ�شاعة روح العمل‬ ‫اجلمعي امل�ستند �إىل �ضمري مهني يتجاوز الغايات ال�شخ�صية‬ ‫والفئوية‪ ,‬لأن هذه البالد لن ي�سعفها �سوى ن�شر قيم العمل املهني‬ ‫والروح الوطنية اخلال�صة‪.‬‬

‫�أع�ل�ن��تْ وزارة الثقافة‪ ،‬تكفلها عالج‬ ‫املمثل العراقي الكبري ب��دري ح�سون‬ ‫فريد (‪ 90‬عام ًا)‪ ،‬الذي ي�صارع املوت‬ ‫يف �إح��دى م�ست�شفيات مدينة �أربيل‪.‬‬ ‫وذكر بيان للوزارة‪�( :‬إن وزير الثقافة‬ ‫وال�سياحة والآثار وجه بزيارة الفنان‬

‫القدير بدري ح�سون فريد واالطمئنان‬ ‫على �صحته)‪ .‬و�أ� �ض��اف البيان‪�( :‬إن‬ ‫وفد ًا من دائرة ال�سينما وامل�سرح ممث ًال‬ ‫ل� ��وزارة الثقافة مكونا م��ن الفنانني‬ ‫فالح �إبراهيم مدير امل�سارح وفار�س‬ ‫طعمة م��دي��ر ال�سينما و�إي���اد الطائي‬

‫الطفل احلديدي‪ ..‬قدرات خارقة وبطوالت ريا�ضية‬

‫روج��تْ و�سائل �إع�ل�ام وم��واق��ع اجتماعية‬ ‫�صينية ع�ل��ى ن �ط��اق وا� �س��ع � �ص��ور ًا لطفل‬ ‫�صيني يبلغ م��ن العمر ‪� 7‬سنوات ويلقب‬ ‫بــ"الطفل احلديدي" ب�سبب ع�ضالته املفتولة‬ ‫برغم �صغر �سنه‪ .‬وقالت �صحيفة "تلغراف"‬ ‫الربيطانية �إن الطفل يعي�ش يف هانغت�شو‪،‬‬ ‫�إحدى مدن مقاطعة جيجيانغ‪ ،‬و�أ�صبح يف‬ ‫وقت وجيز حديث رواد �شبكات التوا�صل‬

‫االج �ت �م��اع��ي يف ال �� �ص�ين ب���س�ب��ب ج�سمه‬ ‫"الرائع"‪ .‬واكت�سب ال�صبي "�شن يي" �شهرة‬ ‫وطنية بعد �أن هيمن على بطولة اجلمباز‬ ‫الأخرية‪ ،‬وح�صل على �ست ميداليات ذهبية‬ ‫وف�ضية‪ .‬وق��ال��ت وال��دت��ه ت�شانغ هونغ �إن‬ ‫ابنها كان يتميز بقدرات ريا�ضية مبهرة منذ‬ ‫�سن مبكرة جد ًا‪ .‬و�أ�ضافت "بد�أ امل�شي عندما‬ ‫كان يبلغ �شهرين فقط‪.‬‬

‫�ألي�ساندرا �أمربو�سيو‪ ..‬تك�شف �سر ر�شاقتها‬ ‫�أك� ��دتْ ع��ار��ض��ة الأزي� ��اء الربازيلية‬ ‫(�أل �ي �� �س��ان��درا �أم�برو� �س �ي��و) �أن �سر‬ ‫جمالها ور�شاقتها يعود �إىل ممار�سة‬ ‫الريا�ضة وخا�ص ًة اليوجا‪ ،‬كما �أكدت‬ ‫�إن�ه��ا تهتم بجل�سات الباليه والتي‬

‫و��ص�ف�ت�ه��ا ب��ال �ـ(ج �م �ي �ل��ة)‪ُ .‬ي��ذك��ر �أن‬ ‫�ألي�ساندرا متزوجة من رجل الأعمال‬ ‫جيمي مازور‪ ،‬ولديها طفالن‪� ،‬أجنا (‪7‬‬ ‫�أعوام) ونوح (‪� 3‬أعوام)‪ ،‬وهي التي‬ ‫و�صفت حياتها العائلية بالـ(رائعة)‬

‫و�أ�� �ش ��ارت �إىل �أن �ه��ا ك��ون��ت ثروتها‬ ‫الفاح�شة من عرو�ض �أزياء فيكتوريا‬ ‫�سيكريت‪ ،‬التي �شهرتها ب�شكل كبري‪،‬‬ ‫وقد بلغ دخلها ال�سنوي �أكرث من ‪6‬‬ ‫ماليني دوالر‪.‬‬

‫دنيا �سمري غامن لوالدتها‪� :‬أنا من غريك وال حاجة‬ ‫وج�ه� ِ�ت الفنانة امل�صرية دنيا �سمري غ��امن‪ ،‬ر�سالة خا�صة لوالدتها بعد‬ ‫م�شاركتها معها يف م�سل�سل «يف ال الالالن��د»‪ ،‬والذي عر�ض �ضمن ال�سباق‬ ‫الرم�ضاين املا�ضي‪ .‬دنيا �سمري غ��امن‪ ،‬ن�شرت �صورا من امل�سل�سل عرب‬ ‫�صفحتها ال�شخ�صية مبوقع «�إن�ستجرام»‪ ،‬وعلقت عليها قائلة‪:‬‬ ‫«هف�ضل �أقول لك طول عمري �إننا من غريك وال حاجة يا مامي‬ ‫‪#‬يف_ال_ال_ال_الند»‪ .‬يذكر �أن م�سل�سل «يف الـ ال‬ ‫ال الند« من بطولة دنيا �سمري غامن‪ ،‬و�سمري غامن‪.‬‬ ‫و�أن الفنانة دالل عبد ال�ع��زي��ز‪ ،‬قدمت يف‬ ‫امل�سل�سل دور زوجة والد دنيا والتي‬ ‫ت��رغ��ب يف قتلها ع�ل��ى نف�س‬ ‫ق�صة �سندريال‪.‬‬

‫‪emadsalman94@yahoo.com‬‬

‫ّ‬ ‫راق�صة!‬ ‫�ألي�سا‪..‬‬

‫�ررت النجمة اللبنانية �إلي�سا ط��رح كليب‬ ‫ق� ِ‬ ‫�أغنيتها (عك�س اللي �شايفينها) خالل ‪72‬‬ ‫�ساعة‪ ،‬ومل حتدد موعد الإ�صدار بال�ضبط‪،‬‬ ‫والأغنية من كلمات �أم�ير طعيمة وحلن‬ ‫ول �ي��د ��س�ع��د‪ ،‬وت��وزي��ع �أح �م��د �إبراهيم‪،‬‬ ‫والكليب من �إخ��راج �إجني اجلمال‪� .‬إلي�سا‬ ‫تلعب يف الكليب دور ممثلة وراق�صة لبنانية‬ ‫��ش�ه�يرة ُت��دع��ى داين ب���س�تر���س‪ ،‬وه��ي فنانة‬ ‫انتحرت ب�إطالق النار على نف�سها حزنا على وفاة‬ ‫ابنها‪ ،‬وذلك يف �أواخر الت�سعينيات‪ ،‬ومن الق�ص�ص‬ ‫التي تداولت بعد انتحارها‪� ،‬أنها كانت تعتزم �إ�شهار‬ ‫�إ�سالمها والتوجه �إىل ال�سعودية للإقامة فيها‪.‬‬

‫عر�س جماهريي لنجوى كرم‪ ..‬هكذا ُزفت‬ ‫مُفاجئة مل تتوقعها الفنانة جن��وى ك��رم من‬ ‫الفانز اخلا�ص بها الذين ّ‬ ‫ح�ضروا لها مفاجئة‬ ‫كبرية تخللها الكثري من املفاج�آت ب��د�أت من‬ ‫أغان‬ ‫فرقة الزفة التي ا�ستقبلتها عند املدخل ب� ٍ‬ ‫خا�صة رق�صوا عليها فرحني بنجمتهم الأنيقة‬ ‫التي �أطلت باللون الأ��س��ود‪ .‬بعد اال�ستقبال‬ ‫ك��ان��ت بانتظار امللكة ع��رب��ة خا�صة يقودها‬

‫مدير الفنون ال�شعبية زار املمثل بدري‬ ‫ح���س��ون ف��ري��د يف م���ش�ف��اه مبحافظة‬ ‫�أربيل واالطمئنان على �صحته التي‬ ‫�شهدت ت��راج�ع� ًا ملحوظ ًا يف الآون��ة‬ ‫الأخرية)‪ .‬و�أ�شار البيان �إىل �أن الوفد‬ ‫نقل حت�ي��ات و�أم �ن �ي��ات وزي��ر الثقافة‬ ‫وم��دي��رة دائ� ��رة ال�سينما وامل�سرح‬ ‫والفنانني ب��دوام ال�صحة وال�سالمة‬ ‫ح��ام�لا ل��ه ب��اق��ة ورد ب��ا� �س��م ال��دائ��رة‬ ‫ف�ض ًال عن تقدمي دعم مادي ال�ستمرار‬ ‫وموا�صلة عالجه من قبل وزير الثقافة‬ ‫ودائ ��رة ال�سينما وامل���س��رح‪ .‬وب��دري‬ ‫ح�سون فريد فنان عراقي كبري يعترب‬ ‫من رواد الفنانني العراقيني من مواليد‬ ‫‪ .1927‬وول��د ال�ف�ن��ان ب��دري ح�سون‬ ‫ف��ري��د يف م��دي�ن��ة ك��رب�لاء ع��ام ‪1927‬‬ ‫و�أنهى درا�سته االبتدائية والثانوية‬ ‫يف مدينة كربالء‪.‬‬

‫�سائق مع ح�صانه الأبي�ض الذي مرر جنوى‬ ‫داخل احلديقة و�سط الع�شرات من الفانز‪ .‬بعد‬ ‫الفرحة والرق�ص والزغاريد التي ا�ستقبلت بها‬ ‫كرم توجهت �إىل امل�سرح املخ�ص�ص لها ملقية‬ ‫كلمة باملنا�سبة م�شرية �إىل �أن �أخبارا و�صلتها‬ ‫عن الفو�ضى التي ممكن �أن يقوم بها فانز لبنان‬ ‫معلنة �أن الأخ�ب��ار غري �صحيحة واليوم هو‬

‫برهان كبري قائلة ب�أنها �ستعيد اللقاء جمددا‪،‬‬ ‫وخالل كلمتها �شكرت �أي�ضا كل من �ساهم يف‬ ‫جن��اح ه��ذا االحتفال متوجهة للفانز قائلة‬ ‫ب�أنهم هم من �صنعوها وهي اليوم واقفة‬ ‫على �أه��م امل�سارح بف�ضلهم ذارف� � ًة دمعة‬ ‫فرح و�سط �أحب ّائها الذين قالوا ب�أن هذه‬ ‫الدموع غالية جدا على قلوبهم‪.‬‬

‫م�سابقة الختيار (ملكة جمال املراهقات) يف بور�سعيد‬ ‫�أع �ل �ن��تْ �إدارة م �ه��رج��ان بور�سعيد‬ ‫لل�سياحة والت�سوق‪ ،‬عن �إقامة م�سابقة‬ ‫(ملكة جمال املراهقات)‪ ،‬يف �آب املقبل‬ ‫وذلك �ضمن فعاليات املهرجان‪ .‬و�أكدت‬ ‫رئي�سة املهرجان ن�شوى الزيات‪� ،‬أنها‬ ‫ت�ستعد لإقامة دورة جديدة للمهرجان‬ ‫تقام على م��دار ثالثة �أي��ام‪ ،‬الفتة �إىل‬ ‫�أن��ه للمرة الأوىل تقدم م�سابقة (ملكة‬ ‫جمال امل��راه�ق��ات) بعنوان (�سندريال‬ ‫امل��راه�ق��ات) �ضمن فعاليات املهرجان‬ ‫ب��وج��ود جلنة حتكيم ت�ضم نخبة من‬

‫الفنانني والإع�لام �ي�ين وم�صممي‬ ‫الأزي� ��اء وامل�ي�ك��ب �أرت�ي���س��ت وملكة‬ ‫ج� �م ��ال ال � �ع� ��رب‪ .‬و�أ�� �ض���اف���ت‪ :‬ه��ذه‬ ‫امل�سابقة �ستدعم املهرجان كثريا لأنها‬ ‫تفتح جانبا هاما لالهتمام باملراهقات‬ ‫وعرو�ض الفا�شون �شو‪ ،‬هذا بجانب‬ ‫تكرمي نخبه من �أملع النجوم يف عام‬ ‫‪ 2017‬و�سي�ضم امل �ه��رج��ان العديد‬ ‫من املفاج�آت التي حت��دث لأول مرة‬ ‫يف حمافظة بور�سعيد من �أج��ل دعم‬ ‫ال�سياحة الداخلية ملدن القناة‪.‬‬

‫�إىل ال�سادة املعلنني‬ ‫دوائر الدولة وال�شركات‬ ‫واملكاتب الإعالمية كافة‬

‫م‪ /‬اعتماد عنوان‬

‫نرجو اعتماد الربيد االلكرتوين اجلديد يف حالة ن�شر‬ ‫اعالناتكم يف جريدتنا ومرا�سلتنا على العنوان التايل ح�صرا‪.‬‬

‫‪07706592736‬‬ ‫‪07706949605‬‬

‫‪aalan.almashraq@yahoo.com‬‬

‫�إعـــــالن‬

‫ُ‬ ‫تعلن �شركة املنجد للتوزيع عن حاجتها �إىل‬ ‫بائعي �صحف يف بغداد فمن لديه الرغبة‬ ‫بالعمل االت�صال على الهواتف التالية‪:‬‬ ‫�أبو فاطمة‪:‬‬ ‫‪07901727105‬‬ ‫‪07711778602‬‬

‫حممد رم�ضان‪ :‬م�صر‬ ‫ال تواجه �إرهاب ًا‬ ‫َ‬ ‫علق الفنان امل�صري حممد رم�ضان‪ ،‬على‬ ‫الأح��داث الإرهابية التي �شهدتها �سيناء‬ ‫فجر اجلمعة املا�ضية وراح �ضحيته‬ ‫قائده يف ال�صاعقة العقيد �أحمد املن�سي‬ ‫و�آخ���رون م��ن املجندين وال�ضباط‪.‬‬ ‫حم �م��د رم�����ض��ان‪ ،‬ق���ال يف مداخلة‬ ‫هاتفية لربنامج «هنا العا�صمة»‪ ،‬مع‬ ‫الإعالمية ملي�س احلديدي واملذاع عرب‬ ‫ف�ضائية ‪� :CBC‬إن م�صر ال تقاوم‬ ‫�إره��اب��ا‪ ،‬وال يوجد بها �إره ��اب‪ ،‬لكن‬ ‫ال��ذي يوجد هو الغدر‪ ،‬لأن الإرهاب‬ ‫هو �إن ا�ستطاعوا �أن يزرعوا الرعب‬ ‫يف قلوبنا‪ ،‬والرعب مل ي�سكن �أبدا‬ ‫قلب م�صر»‪ .‬و�أ�ضاف‪�« :‬أن الدليل‬ ‫على كالمه هو الت�سجيل ال�صوتي‬ ‫للعقيد �أحمد من�سي قبل وفاته‪،‬‬ ‫وما به من قمة الثبات والقوة‬ ‫والهدوء وال�شجاعة‪ ،‬و�أنه تعلم‬ ‫من ال�صاعقة �أن داخ��ل بطاقة‬ ‫و�شهادة ميالد كل م�صري كنز‬ ‫هو كلمة م�صري‪ ،‬وهي لي�ست‬ ‫جن�سية بل لقب‪ ،‬فهل ن�ستحقه‬ ‫�أم ال»‪ .‬وك� ��ان ال �ف �ن��ان حممد‬ ‫رم���ض��ان ق��د � �ش��ارك يف جنازة‬ ‫ال�شهيد العقيد �أحمد املن�سي يف‬ ‫ال�شرقية‪ ،‬ودخ��ل يف نوبة بكاء‬ ‫�شديدة خالل ت�شييع اجلثمان‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.