3974 AlmashriqNews

Page 1

‫العنوان‪ :‬شارع املغرب ‪ -‬بغداد‬ ‫محلة (‪ ،)304‬زقاق (‪ ، )8‬شارع (‪)11‬‬ ‫هاتف التحرير‪07901342845 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬

‫أخيرة‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫طبعت مبطابع �شركة جمموعة امل�شرق للطباعة‬

‫االثنني املوافق ‪ 12‬من �شباط ‪ 2018‬العدد ‪ - 3974‬ال�سنة اخلام�سة ع�شرة‬

‫رقم االيداع يف دار الكتب والوثائق ببغداد (‪ )791‬ل�سنة ‪2004‬‬

‫‪Monday 12 February, 2018 - No. 3974 Year 15‬‬

‫يومي��ة عراقي��ة دولي��ة م�ستقلة ت�صدر ع��ن م�ؤ�س�سة امل�ش��رق لال�ستثم��ارات االعالمي��ة والثقافية‬

‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫�إىل ال�سادة املعلنني‬ ‫دوائر الدولة وال�شركات‬ ‫واملكاتب الإعالمية كافة‬

‫ومضات‬

‫حمطات �سفر (‪)23‬‬ ‫طه جزاع‬ ‫املحطة الثالثة والع�شرون‪:‬‬ ‫ْ‬ ‫مل َتكن مدينة �أنطاليا �ضمن منهاج رحلتي التي خططت لها‬ ‫م�سبق ًا ونفذتها بدقة وبتوقيتاتها املحددة‪ ،‬لكن وج��ودي يف‬ ‫الأ�سبوعني الأخ�يري��ن من كانون الأول يف ا�سطنبول حيث‬ ‫ال�صقيع والريح ال�سريعة الباردة جعلتني �أبحث عن مالذ �آخر‬ ‫لإم�ضاء ليلة ر�أ�س ال�سنة التي كنتُ �أتخيل �أنني �س�أق�ضيها يف‬ ‫ا�سطنبول بني الثلوج ونثيث ال�ضباب ورذاذ املطر‪ ،‬غري �إن‬ ‫الأمنيات واخلياالت �شيء والواقع �شيء �آخر خمتلف متام ًا‪،‬‬ ‫علي �أن �أجته جنوب ًا‪� ..‬إىل �أنطاليا الدافئة الواقعة على‬ ‫فكان ّ‬ ‫�شاطئ البحر الأبي�ض املتو�سط والتي تبعد عن �إ�سطنبول‬ ‫مب�سافة تزيد عن ‪ 700‬كم‪ .‬وملا كان الطريق الربي ي�ستغرق‬ ‫وقت ًا ال يقل عن ع�شر �ساعات يف كل الأحوال‪ ،‬فقد توجهت �إىل‬ ‫مطار �أتاتورك حيث مكاتب حجز الطريان الداخلي‪ ،‬لأحجز على‬ ‫�أقرب طائرة متوجهة �إىل املدينة التي مل �أخطط لزيارتها ومل‬ ‫�أ�شاهدها من قبل‪ ،‬فكانت مفاج�أة الرحلة وحالوتها و�شم�سها‬ ‫ودفئها‪ ،‬وبد ًال من �أن �أق�ضي فيها ليالٍ معدودات‪ ،‬بقيت فيها ملدة‬ ‫�أ�سبوعني‪.‬‬ ‫ت�ستغرق الرحلة اجلوية من ا�سطنبول �إىل انطاليا ما يقرب من‬ ‫�ساعة وثلث‪ ،‬وكعادتي يف ذهابي �إىل مدن ال �أعرفها فقد حجزت‬ ‫م�سبق ًا من خالل االنرتنت يف فندق �صغري �أقرب �إىل البن�سيون‬ ‫داخ��ل املدينة القدمية مبنطقة كاليت�شي‪ ،‬وه��ي واح��دة من‬ ‫�أجمل البلدات التي بقيت حمافظة على طراز �أبنيتها القدمية‬ ‫و�شوارعها ال�ضيقة بعد خ�ضوعها لعمليات �صيانة وترميم‬ ‫وتنظيف‪ ،‬مع �إ�ضافة ر�سومات وتخطيطات على حيطانها‬ ‫احلجرية و�أبوابها القدمية‪ ،‬و�شتالت من الزهور امللونة يف‬ ‫�سنادين تزين ال�شبابيك وال�شرفات وتتدىل منها ب�أبهى �صورة‪،‬‬ ‫حتى لي�شعر ال�سائح �إنه و�سط مدينة من مدن اخليال َح َّطت من‬ ‫القرون الو�سطى �إىل عاملنا احلا�ضر‪ ،‬وخ�صو�ص ًا �أثناء مغيب‬ ‫ال�شم�س وحلول الظالم وهدوء املكان وخلوه من املارة تقريب ًا‪،‬‬ ‫�إال من �أ�صوات غناء ومو�سيقى تنبعث من هذا الركن �أو ذاك‪،‬‬ ‫من املقاهي واملطاعم والنوادي والبارات ال�صغرية التي تكرث‬ ‫يف �شوارع املدينة القدمية‪ ،‬مثلما تكرث ا َّ‬ ‫حلمامات ال�شعبية!‬ ‫هناك �أكرث من مدخل �إىل داخل القلعة‪ ،‬لكن �أجملها هو الذي‬ ‫مير من حتت بوابة هادريان‪ ،‬وهي البوابة التي ُ�شيدت �سنة‬ ‫‪ 130‬للميالد احتفا ًء ب��ذك��رى زي��ارة الإم�براط��ور الروماين‬ ‫هادريان ‪ Hadrianus‬ملدينة �أنطاليا‪ ،‬والبوابة مكونة‬ ‫من ثالثة �أقوا�س مزينة مبج�سمات لر�ؤو�س �أ�سود وزخارف‬ ‫متنوعة‪ ،‬وما زالت ت�ستخدم ملرور النا�س �إىل املدينة القدمية‪.‬‬ ‫وكان ‪ OZKAVAK HOTEL‬الفندق الذي اخرتناه‬ ‫لل�سكن يقع على مقربة خم�س دقائق م�شي ًا من هذه البوابة‬ ‫التاريخية‪ ،‬فكنا مَ ُ‬ ‫نر يومي ًا مرات عديدة من حتتها ذهابا ًو�إياب ًا‬ ‫�إىل ال�شارع الرئي�س الذي تخرتقه �سكة حديدية ي�سري عليها‬ ‫قطار ق�صري بطراز قدمي من العربات وي�صل �إىل عدد من �أحياء‬ ‫�أنطاليا‪ ،‬ويف الكثري من الأوق��ات ي�صعد فيه ال�سياح وحتى‬ ‫املواطنني لأغرا�ض النزهة وم�شاهدة املدينة وق�ضاء الوقت ال‬ ‫�أكرث وخ�صو�ص ًا املتقاعدين وكبار ال�سن منهم‪ .‬وقد ا�ستخدمنا‬ ‫هذا القطار للو�صول �إىل متحف الآث��ار احل�ضارية والعودة‬ ‫منه‪ ،‬فهو ال يبعد �سوى عدة حمطات عن بوابة هادريان‪ ،‬بل‬ ‫�أن حمطة توقفه الأخ�يرة تقع بالقرب من املتحف يف منطقة‬ ‫كونيالتي مب��راد با�شا وتقع بجانبه حديقة �أت��ات��ورك وهي‬ ‫�أكرب حدائق �أنطاليا‪ ،‬كما توجد قريب ًا منه املدينة املائية التي‬ ‫ت�ضم �آالف الكائنات البحرية‪ .‬لقد �شاهدت العديد من متاحف‬ ‫احل�ضارات العاملية‪ ،‬غري �أن متحف �أنطاليا للآثار الذي يعود‬ ‫تاريخ افتتاحه �إىل بدايات ت�أ�سي�س تركيا احلديثة يف بدايات‬ ‫الع�شرينيات من القرن الع�شرين‪ ،‬يرث الده�شة فع ًال ب�سبب‬ ‫�سعته وتعدد قاعاته و�أق�سامه ومتاثيله و�أيقوناته الأ�صلية‬ ‫والتوابيت املرمرية والأدوات واخلناجر وال�سيوف واحللي‬ ‫وجرار اخلزف والفخار وغريها من اللقى الأثرية التي يعود‬ ‫بع�ضها �إىل الع�صر احلجري‪� ،‬أما غالبية الآثار ف�إنها تعود �إىل‬ ‫احل�ضارات الإغريقية والرومانية البيزنطية وال�سلجوقية‬ ‫و�صو ًال �إىل العثمانية‪ ،‬وهي احل�ضارات التي تعاقب وجودها‬ ‫يف �أنطاليا وعلى �سواحل البحر الأبي�ض املتو�سط عرب مراحل‬ ‫التاريخ‪ .‬ويف البلدة القدمية "كاليت�شي" توجد واحدة من �أهم‬ ‫معامل املدينة‪ ،‬تلك هي املئذنة املك�سورة التي �أقيمت على بقايا‬ ‫كني�سة من الع�صر البيزنطي‪ ،‬وهي جمرد �أثر يلفت االنتباه‬ ‫ب�سبب التدمري اجلزئي الذي يبدو �أن املئذنة قد تعر�ضت له‬ ‫قبل �أكرث من مائتي عام نتيجة �إطالق نار‪ ،‬ومتتد حدود وبقايا‬ ‫البلدة حتى �شواطئ البحر الأبي�ض املتو�سط‪ ،‬وغري بعيد عنها‬ ‫ميناء ومر�سى الزوارق واليخوت التي تقوم برحالت بحرية‬ ‫مل�شاهدة بع�ض اجلزر ال�صغرية ور�ؤية �أنطاليا من عر�ض البحر‪،‬‬ ‫كما تنت�شر املقاهي واملطاعم التي تقدم الأ�سماك وامل�أكوالت‬ ‫البحرية والوجبات الرتكية‪ ،‬وميكن النزول �إىل امليناء م�شي ًا‬ ‫على الأقدام من امليدان يف طريق منعرج مير ب�أ�سواق �شعبية‬ ‫ودكاكني تعر�ض خمتلف الب�ضائع‪� ،‬أو عن طريق ا�ستخدام‬ ‫م�صعد كهربائي ي�صل امليناء �إىل احلديقة العامة وبارك‬ ‫�أتاتورك‪ .‬وعلى حافة امليناء مبواجهة البحر متثال ن�صفي من‬ ‫حجر الكرانيت الأ�سود لقائد القوات البحرية ووايل اجلزائر‬ ‫يف زمن ال�سلطان �سليمان القانوين‪ ،‬خري الدين باربارو�س‬ ‫با�شا "‪1546 -1483‬م" الذي يعرفه الأوربيون با�سم باربو�سا‬ ‫�أو ذو اللحية احلمراء‪ ،‬ومدفنه مبنطقة ب�شكتا�ش يف �إ�سطنبول‬ ‫بجوار املتحف البحري حيث َتطلق ال�سفن الرتكية قذيفة مدفع‬ ‫حتية له كلما �أبحرت مبهمة حربية ومرت من �أمام مدفنه‪.‬‬

‫م‪ /‬اعتماد عنوان‬ ‫نرجو اعتماد الربيد االلكرتوين اجلديد يف حالة ن�شر‬ ‫اعالناتكم يف جريدتنا ومرا�سلتنا على العنوان التايل ح�صرا‪.‬‬

‫‪07706592736‬‬ ‫‪07706949605‬‬

‫‪aalan.almashraq@yahoo.com‬‬

‫�سيلينا غوميز‪:‬‬ ‫الأولوية ل�صحتي هذا العام‬ ‫�أط �ل� ِ�ت املغنية ال���ش��اب��ة ال�ب��ال�غ��ة م��ن ال�ع�م��ر ‪ 25‬ع��ام � ًا يف مقابلة حت��دث��ت خ�لال�ه��ا عن‬ ‫م�شاكلها مع االكتئاب والقلق‪ .‬وا��ش��ارت (غوميز) �أنها ال تعتقد ب�أنها �ستتغلب يوم ًا‬ ‫على م�شكلة االكتئاب للأبد‪ .‬ولفتت �أن ه��ذه املعركة �ستواجهها ط��وال حياتها‪ ،‬وهي‬ ‫متفهمة هذا الأم��ر‪ .‬واعرتفت �سيلينا يف املقابلة �أنها �ست�ضع �صحتها �أولوية يف العام‬ ‫‪ .2018‬وك��ان��ت غوميز ق��د تعر�ضت ع��ام ‪ 2017‬لعدة �أزم ��ات �صحية منها ان�ضمامها‬ ‫لربنامج عالجي مل��دة ثالثة �أ�شهر‪ .‬بعدما �أ�صيبت ثقتها بنف�سها بر�صا�صة‪ .‬وكانت‬ ‫مكتئبة وب ��د�أت ت�ع��اين م��ن ن��وب��ات هلع قبل ال�صعود �إىل امل���س��رح �أو بعد مغادرته‬ ‫مبا�شرة‪ .‬كما خ�ضعت خ�لال �صيف ‪ 2017‬لعملية زرع كلية بعد �إ�صابتها مبر�ض‬ ‫الذئبة ون�شرت �صورة ُتظهر فيها يف امل�ست�شفى مع �صديقتها التي تربعت بالكلية‪.‬‬

‫مدر�سة تدخل (غيني�س) ب�أكرب عدد من التوائم‬

‫دخ �ل��تْ م��در��س��ة ث��ان��وي��ة ب��والي��ة �إلينوي‬ ‫الأم��ري �ك �ي��ة‪ ،‬م��و��س��وع��ة غيني�س برقمني‬ ‫قيا�سيني الح�ت��وائ�ه��ا على �أك�ب�ر ع��دد من‬ ‫ال �ت��وائ��م ال�ث�ن��ائ�ي��ة وال �ث�لاث �ي��ة يف �سنة‬ ‫درا��س�ي��ة واح� ��دة‪ .‬وق��ال��ت �إدارة مدر�سة‬ ‫(ن �ي��و ت��ري��ر) ال �ث��ان��وي��ة بح�سب وك ��االت‬ ‫دولية (�إن ‪ 44‬ت��و�أ ًم��ا ثنائيًا وثالثيًا من‬ ‫تالميذ املدر�سة‪ ،‬مكنوها من دخول �سجل‬ ‫غيني�س ل�ل�أرق��ام القيا�سية ع�بر حتطيم‬ ‫الرقم القيا�سي ال�سابق الذي حققته مدر�سة‬ ‫(هاي كري�ست) الإعدادية بـ‪ 24‬من التوائم‬ ‫الثنائية‪ .‬وذك��رت املدر�سة ب��أن التلميذين‬

‫زيزي عادل‪ :‬كل فتاة تتمنى‬ ‫االرتباط بـ(رجل حم�ش)‬

‫ال �� �س��اب �ق�ين يف م��در� �س��ة ه� ��اي كري�ست‬ ‫الإع� ��دادي� ��ة‪ ،‬ل �ي��وك وراي � ��ان نوفو�سيل‪،‬‬ ‫ان�ضما ملدر�سة ترير الثانوية واقرتحا على‬ ‫الإدارة دعوة جلنة تابعة ل�سجل غيني�س‪.‬‬ ‫وب��ال �ف�ع��ل ا��س�ت�ج��اب��ت امل��در� �س��ة الق�ت�راح‬ ‫التلميذين‪ ،‬وقامت بدعوة جلنة غيني�س‬ ‫التي وثقت الرقم القيا�سي اجلديد وقدمت‬ ‫�شهادتها للمدر�سة‪ .‬وق��ال ال �ت��و�أم ليوك‬ ‫ورايان (من الرائع �أن يكون للمرء �شقيق‬ ‫ت��و�أم ي�سانده ويقف �إىل جانبه يف ف�صله‬ ‫الدرا�سي‪ ،‬والأمر الأكرث روعة هو وجود‬ ‫ت��وائ��م �أخ��رى مثلنا يف نف�س املدر�سة)‪.‬‬

‫رجل هندي �سرق كلية زوجته من دون علمها‬ ‫�أق ��د َم رج��ل على �إق�ن��اع زوج�ت��ه با�ستئ�صال‬ ‫ال��زائ��دة ال��دودي��ة امللتهبة م��ن دون البوح‬ ‫لأحد عن هذه العملية‪� ،‬إال �أن العملية كانت‬ ‫ا�ستئ�صال كليتها ليبيعها وذل��ك بعد عجز‬ ‫عائلتها دفع املهر له‪ ،‬وف ًقا للتقاليد الهندية‬ ‫ال���س��ائ��دة‪ .‬وبح�سب م��وق��ع ��س�ي��دت��ي‪ ،‬قالت‬ ‫الزوجة‪ :‬ا�صطحبني زوج��ي ملركز متري�ض‬

‫يف كلكتا‪ ،‬وه�ن��اك �أخ�ب�رين الأط �ب��اء ب�أنهم‬ ‫�سي�ست�أ�صلون ال��زائ��دة ال��دودي��ة امللتهبة‪،‬‬ ‫وب �ع��ده��ا ح ��ذرين زوج ��ي م��ن ال �ب��وح بهذه‬ ‫العملية لأيّ �شخ�ص‪ .‬بعد اخل�ضوع لهذه‬ ‫العملية �شعرت ب��امل��ر���ض‪ ،‬فذهبت لطبيب‬ ‫العائلة‪ ،‬وبيّنت ال�صور املقطعية � ّأن �إحدى‬ ‫كليتي مفقودة‪ .‬و�أبلغت ال��زوج��ة ال�شرطة‬ ‫ّ‬

‫ب��احل��ادث��ة‪ ،‬ومت القب�ض على ال ��زوج وعلى‬ ‫ثالثة �أ�شخا�ص ا�شرتكوا يف اجلرمية‪ ،‬وكان‬ ‫الزوج يطالب زوجته �أكرث من مرة باملهر‪ ،‬ما‬ ‫ع ّر�ضها للعنف الأ�سري خالل �سنوات عدة‬ ‫عا�شتها م�ع��ه‪ .‬ب��رغ��م �أن ال�سلطات الهندية‬ ‫قد حظرت ع��ام ‪ 1961‬املهر ال��ذي ك��ان يُدفع‬ ‫م��ن ق�ب��ل ع��ائ�ل��ة ال��زوج��ة ل �ل��زوج يف الهند‪.‬‬

‫هيفاء وهبي (غا�ضبة)‪:‬‬ ‫�س�أجل�س يف منزيل!‬ ‫�دت الفنانة زيزي عادل خالل امل�ؤمتر اخلا�ص ب�إطالق �أغنيتها‬ ‫�أك� ِ‬ ‫اجلديدة (�أحب احلم�ش) �أنها قررت الرتكيز الفرتة القادمة بالأغاين‬ ‫ال�سينجل مو�ضحة �أن فكرة تقدمي �أل �ب��وم غنائي جديد لي�ست‬ ‫بخططها القادمة‪ .‬و�أو�ضحت زيزي‪� ،‬أن فكرة الأغنية �سبب حما�سها‬ ‫ال�شديد لها مو�ضحة �أن كل فتاة تتمنى االرتباط برجل (حم�ش)‪.‬‬ ‫وع��ن موقفها من التمثيل �أك��دت زي��زي �أنها تتلقى دائما عرو�ضا‬ ‫�سينمائية �إال �أنها تعتذر عنها لرغبتها يف خو�ض ه��ذه التجربة‬ ‫من خالل عمل خمتلف وقوي‪ .‬زيزي عادل �أو�ضحت على حر�صها‬ ‫ال�ست�شارة عائلتها و�أ�صدقائها يف كل �أغنية جديدة ت�ستعد لتقدميها‪.‬‬

‫�أثناء ا�ستعدادَها لعر�ض كليبها الغنائي اجلديد (توتة) هد ّي ًة منها �إىل جمهورها يف‬ ‫يوم احلب بعد �أيّام قليلة‪ ،‬فوجئت الفنانة هيفاء وهبي ب�شائعات مزيّفة عن منعها‬ ‫من التمثيل يف امل�سل�سل الدرامي اجلديد (حرير العنكبوت) �إثر خالفها مع ال�سبكي‬ ‫و�ضرورة دفع تعوي�ض ي�صل �إىل مليوين جنيه تقريب ًا‪ .‬وبالرغم من �أنها حققت جناحات‬ ‫كبرية يف م�شوارها الفني بدء ًا من جتربتها ال�سينمائية الأوىل (دكان �شحاتة) حتى‬ ‫�آخر �أعمالها الدرامية من خالل م�سل�سل (احلرباية) الذي قدّمته يف رم�ضان املا�ضي‪،‬‬ ‫فوجئت هيفاء �أخري ًا ب�أخبار �أزعجتها كثري ًا تفيد بحب�سها �إذا بد�أت ت�صوير م�سل�سلها‬ ‫الدرامي اجلديد (حرير العنكبوت)‪ .‬وتعليق ًا على هذه الأخبار‪� ،‬أ َّكدت وهبي �أنها لن‬ ‫ترد ثاني ًة على هذه الأخبار املزعجة‪ ،‬التي جعلتها تفكر جدي ًا يف اعتزال التمثيل متام ًا‬ ‫يف م�صر وتتف ّرغ للغناء فقط‪ ،‬وقالت‪ :‬والله العظيم ال �أريد �أن �أعمل بل �س�أجل�س‬ ‫يف منزيل و�أط� ّ�ل على م�سارحي ويف عمري لن �أق��وم ب�أي جمهود �آخر يف م�صر‪.‬‬

‫(راهب تايلندي) ي�سرق �سروال زوجة جاره‬ ‫ط��ر َد راه��ب ب��وذي م��ن معبده يف تايالند‪ ،‬بعدما ك�شفت كامريات‬ ‫مراقبة واقعة �سرقته ملالب�س داخلية ن�سائية‪ ،‬داخل �أحد الأزقة مبدينة‬ ‫�سبهابوري‪ .‬و�أظ�ه��رت اللقطات التي ن�شرتها و�سائل �إع�لام عدة‪،‬‬ ‫الراهب وهو يت�سلل داخل �أحد الأزقة‪ ،‬مرتديا رداء برتقاليا‪ ،‬قبل قيامه‬

‫ب�سرقة مالب�س داخلية ن�سائية من�شورة عقب غ�سلها خارج �أحد املنازل‬ ‫الب�سيطة‪ .‬وك�شف �صاحب املنزل اختفاء املالب�س الداخلية اخلا�صة‬ ‫بزوجته وابنته‪ ،‬مما جعله يتفقد �شريط كامريا املراقبة‪ ،‬التي �أظهرت‬ ‫الراهب وهو يقوم بفعلته‪ .‬و�أكد �صاحب املنزل �أن العائلة مل ت�شعر‬

‫بال�صدمة حيال الواقعة‪ ،‬معتربا �أنها (طريفة)‪ ،‬لكنه �أبلغ م�س�ؤويل املعبد‬ ‫بفعلة الراهب‪ ،‬ليتم طرده على الفور‪ .‬وقال رئي�س الرهبان‪( :‬الراهب‬ ‫ال�سارق قد يكون م�شو�شا قليال ب�سبب عدم تعاطيه الدواء املخ�ص�ص‬ ‫له‪ ،‬ولكنه �شوه �سمعة املعبد بالت�أكيد)‪ ،‬وفقا لل�شرطة التايالندية‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.