1414

Page 1

‫يف تصريح ملفتش حتقيقات شرطة املرور‬

‫أبو سمرة‪ :‬البلديات‬ ‫نفذت مئات املشاريع‬ ‫رغم قلة الدعم الدولي‬

‫املقدم حرب‪ 50 :‬حالة‬ ‫وفاة منذ بداية العام‬ ‫بسبب الحوادث يف غزة‬

‫‪8‬‬ ‫الخميس‬ ‫‪ 28‬يوليو ‪ ٢٠١٦‬م‬ ‫‪ 23‬شوال ‪ ١٤٣7‬هـ‬

‫العدد ‪1414‬‬ ‫‪ ٢٨‬صفحة‬ ‫الثمن (‪ 1‬شيكل )‬

‫السنة التاسعة عشرة‬

‫صحيفة يومية تصدر نصف أسبوعية مؤقتا‬

‫مرفق ملحق الراصد العربي‬

‫‪W W W . A L R E S A L A H . P S‬‬

‫فلسطيــن يائســـة مـن «قمــة األمـــل» !‬ ‫«الرسالة» يف حضرة «العنيد»‬ ‫حممد الذي مل يستسلم‬

‫عقدة «محمد»‬ ‫من األربعاء ُف ّكت‬ ‫باستشهاده بذات اليوم!‬ ‫كبرت النطفة في أحشاء زوجته حتى‬ ‫باتت جنينًا بعمر شهرين ‪ ..‬لم تكتمل‬ ‫المالمح ولم يعرف بعد نوعه ‪ ..‬مازحها‬ ‫« لو ربنا أعطانا ولد راح أسميه عبد اهلل‪،‬‬ ‫ولو رزقني بنت أكيد راح أسميها على‬ ‫اسمك»‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫اغتيال بسالح التنسيق‬

‫‪3‬‬

‫رغم وجودهم يف أرض ضمن نفوذها‬

‫السلطة تركت‬ ‫الفقيه وحيدا يف‬ ‫مواجهة االحتالل‬ ‫‪4‬‬ ‫على يد االحتالل وأمن السلطة‬

‫الضفة تستباح تحت‬ ‫مظلة التنسيق األمني‬ ‫غزيون يحاكون جلسات‬ ‫مجلس االمم املتحدة لدعم‬ ‫القضية الفلسطينية ‪6‬‬

‫قبيل االنتخابات‬

‫ترقبوا اعالن أسماء الفائزين‬ ‫باملسابقة الرمضانية‬ ‫يف عدد اإلثنني املقبل‬

‫تحقيق ‪14-15‬‬

‫‪3‬‬ ‫شقيق النايف للرسالة‪:‬‬ ‫الفلسطينيون لن ينتخبوا‬ ‫قتلة عمر‬

‫«األبناء املطرودون» فريسة‬ ‫للجريمة واالستغالل‬

‫أكـدّ حمزة شقيق الشهيد عمر النايف الــذي تم‬ ‫اغتياله فــي مقر ســفــارة السلطة بالعاصمة‬ ‫البلغارية صوفيا‪ ،‬أن الشعب الفلسطيني لن‬ ‫ينتخب من تآمر وتواطؤ على قتل شقيقه‪ ،‬وصمت‬ ‫عن عملية المحاسبة‪.‬‬

‫«السلطة» تبدأ يف‬ ‫إثارة األزمات اإلنسانية‬ ‫بقطاع غزة‬ ‫بــدأت السلطة الفلسطينية في تفعيل ملف‬ ‫األزمات اإلنسانية في قطاع غزة مجدداً‪ ،‬وذلك‬ ‫بالتزامن مع بدء التحضيرات لالنتخابات‬ ‫البلدية‪ ،‬األمر الذي من شأنه أن يخلق حالة من‬ ‫اإلحباط لدى سكان القطاع‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫بني القوائم واملختلط‪..‬‬ ‫االنتخابات املحلية تعيد‬ ‫الجدل القانوني‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
1414 by صحيفة الرسالة - Issuu