w w w . a l w a t a n n e w s . n e t
الرئيس التنفيذي
إبراهيم الحسيني ealhussaini@alwatannews.net
باألحمر
إغالق مبنى بلدي بالبديع وقبلها بلدية المحرق بس��بب «كورونا»،يقودونا لسؤال هل البلديات بحاجة لمزيد من اإلجراءات االحترازية؟
مدير التحرير
إيهاب أحمد emohd@alwatannews.net
مدير المبيعات والعالقات العامة
معاذ عادل بوصيبع mbusaibea@alwatannews.net
التحريـر17496666 : الفاكس17496678 : ص.ب38801 :
اإلعالنات 17496682 : اإلشتراكات «رقم مجاني»:
السنة | 15العدد 5324
مواقيت الصالة
| األربعاء 17ذو القعدة 1441هـ |
2020
الفجـــر 03:20
Wed 8 July
الشروق 04:51
80001133 الظهــر 11:43
العصــر 03:10
المغرب 06:34
العشــاء 08:04درجات الحرارة
العظمى 43
الصغرى 32
كلمة أخيرة
ليبقى الملف بحرينيًا سوسن الشاعر @ s a ws a na lsha er
رصد مذنب NEOWISEفي سماء البحرين قبل شروق الشمس ،من الجهة الشمالية الشرقية ،أمس «تصوير :محمد العصفور»
تعافي مصابة بـ«كورونا» بعد زراعة رئتين
«الصحة البريطانية» :البدناء أكثر عرضة للوفاة بـ«كورونا»
أعلن أطباء في كوريا الجنوبية ،أن مصابة بفيروس كورونا، تتماثل للش��فاء بعد جراحة لزراع��ة رئتين ،عقب قضائها 112يوم�� ًا على جهاز إنعاش متخصص ،وهي تاس��ع حالة فق��ط في العال��م تخضع له��ذه الجراحة منذ بدء تفش��ي الوباء. وجرى تشخيص المرأة البالغة من العمر 50عام ًا بالمرض ونقلت إلى المستش��فى ف��ي أواخر فبراي��ر ،ثم أمضت 16 أس��بوع ًا على جهاز دعم ،من خالل عملية أكس��جة غشائية خارج الجس��م ،والتي تتضمن تمرير دم المريض عبر جهاز يمد خاليا الدم الحمراء باألكسجين. وق��ال األطباء الذين عالجوه��ا إن هذه أطول فترة يقضيها مريض بوباء كوفيد 19-في العالم على هذا الجهاز. وأوضح الطبيب باك س��ونغ-هون ،أس��تاذ ط��ب الرئة في مستش��فى القل��ب المقدس بجامع��ة هالي��م ،إن عقاقير مختلفة لم تفلح في منع تدهور تليف الرئتين ،ومنها عقار «هيدروكس��ي كلوروكين» المض��اد للمالري��ا ،و«كاليترا» الذي يس��تخدم في عالج فيروس (إتش.آي.في) .ولم يترك ذلك خياراً سوى زراعة الرئتين. من جانبه ،ق��ال الطبيب كيم هيونغ-س��ون ،مدير برنامج جهاز األكسجة الغشائية خارج الجسم بالمستشفى ،والذي أشرف على الجراحة« :احتمال نجاح زراعة الرئتين للمرضى الذين يعتمدون على الجهاز هي 50بالمئة ،ولحسن الحظ كانت المريضة مس��تعدة جيدا قبل الجراحة عندما وجدنا المتبرع».
أصبح البدناء أكثر عرضة ،بمعدل الضعف ،للوفاة بفيروس كورونا ،حسبما ذك��رت هيئة خدم��ات الصحة البريطانية التي ش��ددت على ضرورة خفض ال��وزن .وس��جلت بريطاني��ا حتى اآلن ثال��ث أعلى معدل وفي��ات بفيروس كورون��ا بما يقرب من 45ألف ًا ،وهي ثاني أكثر الدول بدانة في أوروبا بعد مالطا ،إذ يعاني أكثر من ربع البريطانيين من السمنة. ونقلت صحيفة «ذا صن» البريطانية عن الس��ير س��ايمون س��تيفنز رئيس الهيئة قوله إن المس��تويات المرتفعة للبدانة تس��ببت في زيادة الوفيات بين البريطانيين. وأضاف الس��ير س��تيفنز «الس��منة تضاعف خطر تعرضك للوفاة بفيروس كورون��ا ،لذلك فهن��اك حاجة قوي��ة الس��تغالل تجربة الفي��روس كورونا لمعالجة بعض المشكالت الصحية طويلة األمد واألوسع نطاق ًا ،والتعامل بجدية بشأن الوقاية منها ،بما في ذلك مشكلة السمنة». وتق��ول الصحيفة إن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونس��ون يفكر في خط��ط لتقلي��ص أزمة البدان��ة ،خاصة بع��د مواجهته لفي��روس كورونا، وتتضمن األفكار االنتشار الواس��ع لمن أطلق عليهم مراقبي الوزن ،وحظر إعالنات الوجبات السريعة قبل التاسعة مساء.
شرطة البحرين، أثناء قيامها برفع األدلة الجنائية في إطار واجباتها لمكافحة الجريمة وحفظ األمن ،في سبعينيات القرن الماضي
s.alshaeer@gmail.com
ل��م يوجد ملف علي��ه إجماع وطني كملف «العمال��ة الوافدة» ،الكل متفق على أن هناك أعداداً فائضة اس��تنزفت مواردنا وشكلت علينا عبئ�� ًا وأن هناك منتفعين يس��تفيديون من تج��ارة الفيز ال بد من إيقافه��م عند حدهم لمعالجة هذا المف من جذوره ،وذلك من أجل المصلح��ة الوطنية ومن أج��ل األمن ومن أجل اإلنس��ان والمواطن البحريني. إنما حتى هذا الملف لم يس��لم من س��وء االس��تغالل ومن توظيفه لمصالح أخرى ،وتم خلطه مع مجموعات أخرى من األوراق ،مما يثبت أن هناك م��ن ارتدى قميص (المعارضة) ال م��ن أجل الصالح العام إنم��ا من أجل أجندته الخاصة ،س��واء كانت تلك األجندة ش��خصية لمنفعته هو ،أو أجندته عامة لمصلحة الجهة التي يخدمها! وال نس��عى لحكر التداخل في هذا الملف على أطراف أو أفراد أو حتى جهات معينة فحسب نقسم عليها أثواب الوطنية ،وإنما نسعى إلى الحرص كمتلقين كقراء على أن فرز األخبار وفهمها وتحليلها بشكل جيد -وال أستثني نفسي من هذا االستحقاق -فالجميع مطالب بأن يبقى هذا الملف وطني ًا محلي ًا ال نس��مح بكائن من كان الس��تغالله أو توظيف��ه ألجندت��ه ،والكل مطالب بأن يس��اهم وأن يضغط من أج��ل إيجاد حل جذري ،المجلس النيابي كمؤسس��ة رقابية ،والنواب كأعضاء لديه��م اختصاص رقابي ،ومجلس الش��ورى كمش��رعين، والناش��طون في وس��ائل التواصل االجتماعي والصحافة واإلعالم، الجمي��ع مطالب باس��تمرار الضغ��ط ال من أجل إيج��اد الحل فقط، إنم��ا من أجل أن يبقى هذا الملف بحريني ًا وطني ًا محلي ًا ال نعطي ألي طرف منتفع أن يوظفه لفتح ثغرة في اللحمة الوطنية ،أو ألخذه إلى منحى آخر. الضغط على الحكومة إليجاد حل لهذه المش��كلة هو عمل مشروع، ب��ل عمل وطني ،واألكثر أنه يس��اعد الحكومة ف��ي تنفيذ إصالحها االقتص��ادي وإصالح الس��وق ورفع مس��توى المعيش��ة للمواطنين وكلها أهداف حكومية قبل أن تكون أهداف ًا للمواطن بحد ذاته. أحيان ًا تحتاج الحكومة لرافعة ش��عبية تس��اعدها على اتخاذ بعض القرارات الصعبة في التص��دي ألصحاب النفوذ أو التصدي لمصالح دول أجنبي��ة أو لق��وى عاب��رة للح��دود كالمنظم��ات الدولية ،وهذا الضغط الش��عبي من خالل الصحافة واإلعالم والمؤسسة النيابية يقدم لها هذه الخدم��ة ،على أن يكون ذلك كما قلنا جهداً وضغط ًا يبق��ي هذا المل��ف ضمن موضوع��ه ال يخرج عن��ه وال يفتح المجال الستغالله خدمة ألجندة أخرى. سنالحق كلنا «بابلو» البحريني وبابلو اآلسيوي حتى يقعا في قبضة العدالة ،وسنس��عى لخفض األعداد إلى الرقم الذي ال يش��كل علينا عبئ�� ًا ،وال يقط��ع أرزاق البحرينيين ،وال يس��تنزف مواردن��ا ،ويصلح أس��واقنا ،وينمي اقتصادنا ،ويعود بالنفع عل��ى المواطن أو ًال ،هذه أهداف وطنية مشتركة ال بد من اإلصرار عليها وإبقاء الملف مفتوح ًا إلى أن تخرج الحكومة عن صمتها وتجد له ح ً ال.
فلسطينية تحصل على «أعلى معدل» بالثانوية العامة في الدنمارك
أب��دى رواد مواق��ع التواصل االجتماعي اهتمام�� ًا كبيراً بقصة نجاح حققته��ا طالب��ة فلس��طينية ،بحصولها عل��ى المرتب��ة األولى في شهادة الثانوية العامة في الدنمارك. وتمكنت ياس��مين اليوسف ،البالغة من العمر 19عام ًا ،من تخطي المع��دل الطبيعي بحصدها أعلى معدل يمكن الحصول عليه ،إذ إن المعدل الطبيعي للتفوق بامتياز هو ،12في حين حصلت ياسمين على .12,7 وتعود أصول الطالبة المتفوقة إلى مخيم عين الحلوة لالجئين في لبنان ،وتسكن حالي ًا في مدينة نيكوبينغ فالستر في الدنمارك. وقالت اليوس��ف في تصريح��ات إلحدى الصحف المحلي��ة« :لم أكن أتوقع الحصول على ذلك المعدل ..هذا سيساعدني على التقدم إلى دراس��ة أرغب بها .من الرائع معرفة أنني أنجزت ذلك األمر بش��كل جيد جداً».