watan-10122023

Page 1

‫يوميــة ‪ .‬شاملــة ‪ .‬تفاعليــة‬ ‫الوطن والء للوطن‬ ‫‪12-11-10-9‬‬

‫صفحات خاصة بمناسبة ذكرى تأسيس «الوطن»‬

‫‪ 20‬صفحة‬

‫‪www.alwatannews.net‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫رقم التسجيل (‪)CAWAN 630‬‬

‫بالتعاون بين «البحرين الوطني» و«بابكو إنرجيز»‬

‫أول مبادلة ألسعار الفائدة‬ ‫المرتبطة بحوكمة الشركات في المملكة‬

‫‪ 2 2 0‬فلـــس‬

‫«شاملة الضريبة»‬

‫كلمة‬ ‫هشام عبدالرحمن آل ريس‬

‫تمكين الشباب‬

‫بادر بنك البحرين الوطني بالتعاون مع مجموعة‬ ‫«بابك��و إنرجي��ز»‪ ،‬مجموعة الطاق��ة المتكاملة‬ ‫التي تقود تحول الطاقة في البحرين‪ ،‬بالتنس��يق‬ ‫لتنفي��ذ أول مبادلة ألس��عار الفائ��دة المرتبطة‬ ‫بالحوكم��ة البيئي��ة واالجتماعي��ة وحوكم��ة‬ ‫الشركات في البحرين‪.‬‬ ‫ومن المؤمل أن تسهم هذه العملية في الحفاظ‬ ‫على جزء من معدالت أس��عار الفائدة لمجموعة‬ ‫«بابكو إنرجيز»‪ ،‬وربطها بمؤش��رات أداء رئيسية‬ ‫قائم��ة عل��ى ركائز االس��تدامة‪ ،‬ف��ي خطوة من‬ ‫شأنها أن تدعم المجموعة في االرتقاء بجهودها‬ ‫المتعلقة باالستدامة‪ ،‬عالوة على تعزيز قدرتها‬ ‫على إدارة المخاطر الناشئة عن التحوالت الطارئة‬ ‫في أسعار الفائدة‪.‬‬ ‫‪17‬‬

‫توفر ‪ 387‬قاعدة بيانات تشمل مليوني سجل‬

‫«الحكومة اإللكترونية» تدشن‬ ‫منصة البيانات المفتوحة المحدثة‬ ‫أعلن الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات‬ ‫والحكوم��ة اإللكتروني��ة محم��د القائ��د‪،‬‬ ‫ع��ن تدش��ين منص��ة البحري��ن للبيانات‬ ‫المفتوح��ة ‪ ،www.data.gov.bh‬والت��ي‬ ‫ج��رى تطويرها وفق ًا ألفضل الممارس��ات‬ ‫العالمية ومعايير األمم المتحدة للبيانات‬ ‫المفتوحة‪ ،‬بع��د نجاح الفت��رة التجريبية‬ ‫والتي استمرت شهرين‪.‬‬ ‫وأك��د أن المنصة خالل الفت��رة التجريبية‬ ‫كان��ت توفر ‪ 170‬قاع��دة بيانات حكومية‬ ‫منش��ورة تم نش��رها م��ن قب��ل ‪ 4‬جهات‬ ‫حكومية ومع التدش��ين الرسمي للمنصة‬

‫أصبح��ت توفر حالي ًا أكث��ر من ‪ 387‬قاعدة‬ ‫بيانات حكومية منش��ورة تشمل أكثر من‬ ‫مليوني سجل‪ ،‬تم نشرها من قبل ‪ 34‬جهة‬ ‫حكومية منها هيئة المعلومات والحكومة‬ ‫اإللكتروني��ة ووزارة الصحة ووزارة المالية‬ ‫واالقتصاد الوطني ووزارة التربية والتعليم‬ ‫ومصرف البحرين المركزي وغيرها‪.‬‬ ‫كم��ا ت��م تحمي��ل البيان��ات م��ن قب��ل‬ ‫المس��تخدمين حوال��ي ‪ 23‬ألف م��رة‪ ،‬وما‬ ‫يق��ارب مليون ع��دد اس��تدعاءات واجهة‬ ‫برمجة التطبيقات «‪ »API‬لجميع مجموعات‬ ‫البيانات المنشورة‪.‬‬ ‫‪05‬‬

‫تخط��و صحيف��ة «الوطن» خط��وة جديدة في مس��يرتها الممت��دة لنحو‬ ‫‪ 18‬عام ًا‪ ،‬لتدش��ن م��ن خاللها فص ً‬ ‫ال جديداً ترتكز فيه على عزم الش��باب‬ ‫وطموحه��م المعه��ود وإصراره��م الالمتناه��ي‪ ،‬حيث ُمنح��ت لهم الثقة‬ ‫والتمكي��ن لصياغة عهد جديد من المس��ؤولية اإلعالمية‪ ،‬ليكونوا منارة‬ ‫«الوط��ن» في رس��التها وخطابها التحريري ُمس��تنيرين في ذلك بالحس‬ ‫الوطني ومواثيق العمل المهني‪.‬‬ ‫ويأتي ذل��ك‪ ،‬بالتوازي مع ما تش��هده مملكة البحرين م��ن نهضة وبناء‬ ‫على مختلف األصعدة‪ -‬بس��واعد ش��بابها من الك��وادر الكفؤة‪ ،‬في ظل‬‫الثق��ة الملكية الس��امية الممنوحة لهم من لدن حض��رة صاحب الجاللة‬ ‫المل��ك حمد بن عيس��ى آل خليفة ملك البالد المعظ��م حفظه اهلل ورعاه‪،‬‬ ‫وبتوجي��ه ومتابعة حثيثة من صاحب الس��مو الملكي األمير س��لمان بن‬ ‫حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه اهلل‪ ،‬لقيادة مرحلة‬ ‫مفصلي��ة تق��ف فيها البحري��ن على أعتاب مس��تقبل جديد م��ن الرفعة‬ ‫والمكانة البارزة‪.‬‬ ‫إن «الوط��ن» به��ذه الخطوة غير المس��بوقة لتؤكد ريادتها وأس��بقيتها‬ ‫على المس��تويين المحلي واإلقليمي في تبني المبادرات التي من ش��أنها‬ ‫إضف��اء حيوية وتجديداً عل��ى العمل الصحف��ي المهن��ي المتميز‪ ،‬وذلك‬ ‫بإيمانها التام بمنح الشباب الفرصة لتحمل المسؤولية الكاملة وتسخير‬ ‫إبداعاتهم المواكبة للتطورات التكنولوجية المتس��ارعة‪ ،‬من خالل شغل‬ ‫المناص��ب والمراك��ز القيادي��ة‪ ،‬فاالس��تثمار فيهم هو خير اس��تثمار في‬ ‫مستقبل هذا الوطن‪.‬‬ ‫وأخي��راً‪ ..‬فمنذ االنطالقة األولى‪ ،‬كان نهجنا الدائم التم ّيز واإلبداع‪ ،‬لذلك‬ ‫فإن «الوطن» ُمقبلة على مرحلة جديدة سيش��هدها العمل الصحفي في‬ ‫مملكة البحرين‪ ،‬لتكون عند حس��ن ظن وثقة ق ّرائها في أن تكون صوت‬ ‫المواط��ن الذي يصدح بآماله وتطلعات��ه بمصداقية ومهنية قائمة على‬ ‫اعتبار المصلحة الوطنية التي هي ديدن الصحيفة أو ًال وأخيراً‪.‬‬ ‫* رئيس مجلس اإلدارة‬

‫خطة إلدراج الشركة في البورصة‬

‫‪« :‬صفقات»‬ ‫بوجيري لـ‬ ‫ستتوسع في دول الخليج خالل ‪ 3‬سنوات‬ ‫»»‬

‫سماهر سيف اليزل‬

‫كش��ف رئي��س مجل��س إدارة ش��ركة «صفق��ات»‬ ‫عبدالكريم بوجي��ري‪ ،‬أن «هناك خطة طويلة األمد‬ ‫إلدراج الشركة في شركة بورصة البحرين»‪.‬‬ ‫ولف��ت في تصري��ح لـ«الوط��ن» إل��ى أن «مجموع‬ ‫التموي��ل ألصحاب الس��جالت التجارية في البحرين‬

‫منذ انطالق الش��ركة بلغ تقريب ًا ‪ 3.7‬ماليين دينار‪،‬‬ ‫فيما بل��غ مجموع األرباح المدفوعة للمس��تثمرين‬ ‫‪ 67‬أل��ف دين��ار»‪ ،‬مش��يراً إلى أنه «ت��م تنفيد ‪172‬‬ ‫صفقة من��ذ انطالق الش��ركة بنس��بة تعثر وعدم‬ ‫سداد ‪.»%0‬‬ ‫وأش��ار إلى أن «القطاع اللوجس��تي وقطاع اآلليات‬ ‫والمع��دات‪ ،‬باإلضاف��ة إل��ى القطاعي��ن الصح��ي‬

‫والس��ياحي م��ن أكث��ر القطاعات المس��تفيدة من‬ ‫تمويالت «صفقات»»‪.‬‬ ‫وأك��د أن ««صفقات» تعمل عل��ى تعميق وجودها‬ ‫في الس��وق وزيادة محفظتها حالي ًا»‪ ،‬مشيراً إلى أن‬ ‫«الخطوة التالية تتمثل في التوسع واالنتشار بدول‬ ‫مجل��س التعاون الخليجي‪ ،‬إذ م��ن المتوقع أن يتم‬ ‫‪16‬‬ ‫هذا التوسع خالل ‪ 3‬أو ‪ 5‬سنوات»‪.‬‬

‫استشهاد ‪ 10‬آالف في ‪ 64‬يومًا‬

‫إسرائيل تحول غزة ألكبر مقبرة أطفال بالعالم‬

‫أعلن المرصد األورومتوسطي لحقوق اإلنسان أمس‪،‬‬ ‫أن إس��رائيل قتلت أكثر من ‪ 10‬آالف طفل ورضيع في‬ ‫غ��زة بينهم مئات تح��ت األنقاض من��ذ ‪ 7‬أكتوبر أي‬ ‫خالل ‪ 64‬يوم ًا‪ ،‬مبين ًا أن تل أبيب حولت قطاع غزة إلى‬ ‫مقبرة هي األكبر لألطفال في العالم‪.‬‬ ‫وفي الوقت الذي أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس‬

‫ف��ي غزة‪ ،‬أن ع��دد القتلى بل��غ ‪ 17490‬بينهم ‪7870‬‬ ‫طف ً‬ ‫ال و‪ 6121‬امرأة‪ ،‬ذكر المرصد في بيان نشره على‬ ‫موقعه اإللكتروني أن إجمال��ي القتلى في الهجمات‬ ‫الجوية والمدفعية اإلس��رائيلية المكثفة على قطاع‬ ‫ال‪ ،‬م��ن بينهم ‪ 9077‬طف ً‬ ‫غ��زة تجاوزت ‪ 23012‬قتي ً‬ ‫ال‬ ‫ورضيع ًا‪.‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪16‬‬

‫«سوق العمل»‪ :‬إطالق خدمة‬ ‫التفتيش االفتراضي تجريبيًا‬

‫‪04‬‬

‫أول سفينة سياحية‬ ‫تصل ميناء خليفة بسعة ‪ 5‬آالف راكب‬ ‫وصلت إلى ميناء خليفة بن سلمان‪،‬‬ ‫أول سفينة سياحية ‪،MSC Virtuosa‬‬ ‫إحدى أكبر س��فن الرح�لات البحرية‬ ‫في العال��م‪ ،‬حيث تتس��ع لحوالي ‪5‬‬ ‫آالف راك��ب و‪ 1700‬ف��رد من طاقم‬ ‫العمل‪ ،‬ضمن خطط هيئة البحرين‬ ‫للس��ياحة والمعارض الس��تقطاب‬ ‫الس��فن الس��ياحية العالمي��ة ف��ي‬ ‫موسم الس��فن الس��ياحية الجديد‪،‬‬ ‫وفي إطار االحتفاالت بموسم «أعياد‬ ‫البحرين»‪.‬‬ ‫وأك��د الرئي��س التنفي��ذي للهيئة‬ ‫د‪ .‬ناصر قائدي‪ّ ،‬‬ ‫أن البحرين شهدت‬ ‫خالل األعوام القليلة الماضية نمواً‬ ‫ملحوظ ًا في عدد الس��ياح القادمين‬ ‫عل��ى متن الس��فن الس��ياحية من‬

‫مختل��ف أنح��اء العال��م‪ ،‬مضيف ًا أن‬ ‫البحرين ستس��تقبل خالل ديسمبر‬ ‫الجاري ‪ 7‬سفن سياحية عالمية‪.‬‬ ‫وأش��ار إلى أن تزامن موسم السفن‬

‫البحرية مع «أعياد البحرين» سيوفر‬ ‫فرصة مثالية لزيادة جهود الترويج‬ ‫للبحري��ن كوجه��ة س��ياحية ب��ارزة‬ ‫ّ‬ ‫‪16‬‬ ‫ومفضلة‪.‬‬


‫‪02‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫ترأس اجتماع أمناء «ناصر للتأهيل»‪ ..‬ناصر بن حمد‪:‬‬

‫مواءمة مخرجات التعليم الصناعي‬ ‫والتقني لمتطلبات عصر الثورة الصناعية الرابعة‬ ‫أك��د س��مو الش��يخ ناص��ر ب��ن حمد‬ ‫آل خليف��ة‪ ،‬ممث��ل جالل��ة المل��ك‬ ‫لألعمال اإلنس��انية وش��ؤون الشباب‬ ‫رئي��س مجل��س أمن��اء مرك��ز ناص��ر‬ ‫للتأهي��ل والتدري��ب المهن��ي‪ ،‬عل��ى‬ ‫أهمية جعل الشباب البحريني محرك ًا‬ ‫لالبتكار والتطوير للصناعة البحرينية‬ ‫ورفدهم بالمهارات الالزمة التي تعزز‬ ‫م��ن تنافس��يتهم كجدارات بش��رية‬ ‫وكفاءات يش��هد لها على المس��توى‬ ‫اإلقليمي والدولي‪ ،‬في ظل المتغيرات‬ ‫المعاص��رة الت��ي يش��هدها قط��اع‬ ‫الصناعة العالمي‪ ،‬ومواءمة مخرجات‬ ‫التعليم الصناعي والتقني لمتطلبات‬ ‫عصر الثورة الصناعية الرابعة‪.‬‬ ‫جاء ذلك‪ ،‬خالل ترؤس سموه إلجتماع‬ ‫مجل��س أمناء مرك��ز ناص��ر للتأهيل‬

‫والتدري��ب المهني للرب��ع األخير من‬ ‫ع��ام ‪ ،2023‬بحض��ور نائ��ب رئي��س‬ ‫مجل��س األمن��اء الدكت��ور مصطف��ى‬ ‫الس��يد‪ ،‬والرئيس التنفي��ذي للمركز‬ ‫الدكتور عب��داهلل النعيم��ي‪ ،‬وأعضاء‬ ‫مجل��س األمن��اء ممثل��ي القطاع��ات‬ ‫الحيوية بالمملكة‪.‬‬ ‫واس��تهل االجتماع بع��رض منجزات‬ ‫المركز التي تحققت على مدار األشهر‬ ‫الماضي��ة‪ ،‬أبرزه��ا ف��ي ف��وز المركز‬ ‫بجائزة التمي��ز للحكومة اإللكترونية‬ ‫ع��ن أفض��ل اس��تخدام لل��ذكاء‬ ‫االصطناعي‪ ،‬ونيله لجائزة الريادة في‬ ‫تكنولوجي��ا المعلوم��ات واالتصاالت‬ ‫من مع��رض جيتكس جلوب��ال الذي‬ ‫أقي��م في إم��ارة دب��ي خ�لال أكتوبر‬ ‫الماضي‪ ،‬حيث أش��اد أعض��اء مجلس‬

‫وزير الخارجية يبحث‬ ‫مع نظيرته األلمانية القضايا‬ ‫اإلقليمية والدولية‬

‫بح��ث وزير الخارجية د‪ .‬عبداللطي��ف الزياني مع نظيرته وزيرة‬ ‫خارجية جمهورية ألمانيا االتحادية أنالينا بيربوك مستجدات‬ ‫األوضاع في قطاع غزة‪ ،‬وسبل دعم الجهود اإلقليمية والدولية‬ ‫الرامي��ة إل��ى التهدئة ووقف إط�لاق النار ومعالج��ة األوضاع‬ ‫اإلنس��انية في القطاع‪ ،‬وإحياء جهود إحالل السالم في منطقة‬ ‫الشرق األوسط‪.‬‬ ‫جاء ذلك خالل لقاء جمعهما في دبي على هامش منتدى صير‬ ‫بني ي��اس الذي تنظمه وزارة خارجية دول��ة اإلمارات العربية‬ ‫المتحدة الشقيقة‪.‬‬

‫بن دينه‪ :‬المضي‬ ‫بالتعاون البيئي مع قطر‬ ‫نحو مستويات أشمل‬

‫اس��تقبل وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لش��ؤون‬ ‫المن��اخ د‪.‬محمد بن دينه‪ ،‬وزير البيئ��ة والتغير المناخي‬ ‫في دولة قطر الش��قيقة الش��يخ الدكتور فالح بن ناصر‬ ‫آل ثان��ي‪ ،‬لبحث س��بل تعزيز التع��اون البيئي والمناخي‬ ‫بين البلدين الشقيقين‪.‬‬ ‫وجاء اللق��اء على هامش مش��اركة الوزيرين في مؤتمر‬ ‫األط��راف ف��ي اتفاقية األم��م المتحدة اإلطارية بش��أن‬ ‫تغير المن��اخ «‪ »COP28‬والذي يعقد في دولة اإلمارات‬ ‫العربية المتحدة الشقيقة‪.‬‬ ‫وأش��ار ب��ن دينه‪ ،‬إل��ى م��ا يجم��ع البلدين والش��عبين‬ ‫الش��قيقين من عالقات أخوية‪ ،‬منوه ًا إلى أهمية تعزيز‬ ‫وتطوير التعاون البيئي والمضي به قدم ًا نحو مستويات‬ ‫أوسع وأكثر ش��مو ً‬ ‫ال‪ ،‬والدفع بالتعاون اإلقليمي والدولي‬ ‫ف��ي مج��ال العم��ل المناخي نح��و المزيد م��ن التوافق‬ ‫والتكاتف‪.‬‬ ‫وعل��ى هامش اللق��اء‪ ،‬زار وزير البيئ��ة والتغير المناخي‬ ‫القطري جناح البحرين في المعرض المصاحب للمؤتمر‪،‬‬ ‫حي��ث اطلع عل��ى المب��ادرات والخط��ط االس��تراتيجية‬ ‫والمش��اريع الوطنية ونواحي دع��م الجهود الدولية التي‬ ‫تق��وم به��ا مملك��ة البحرين في مج��ال حماي��ة البيئة‬ ‫وتحقيق أهداف التنمية المستدامة واألمن المناخي‪.‬‬ ‫وأعرب الش��يخ الدكتور فالح بن ناصر آل ثاني عن شكره‬ ‫لوزير النفط والبيئة على حفاوة االس��تقبال‪ ،‬واهتمامه‬ ‫بتطوي��ر التعاون والتنس��يق بين البلدين الش��قيقين‪،‬‬ ‫مش��يداً بما اشتمل عليه المعرض من مبادرات متميزة‬ ‫لمواجهة تحديات البيئ��ة وتداعيات تأثير تغير المناخ‪،‬‬ ‫وإبراز الخطط واالس��تراتيجيات والمش��اريع والمبادرات‬ ‫من أجل الحفاظ على البيئة واستدامة مواردها‪ ،‬متمني ًا‬ ‫لمملكة البحرين المزيد من التقدم والنجاح‪.‬‬

‫سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة‬

‫األمناء بجهود إدارة المركز في تحقيق‬ ‫هذه اإلنجازات التي تعكس الس��عي‬ ‫الدؤوب نحو بناء س��معة التميز على‬

‫المستويين المحلي والدولي‪.‬‬ ‫كما استعرض المجلس الموضوعات‬ ‫المدرج��ة على جدول األعم��ال والتي‬ ‫تضمن��ت المنج��زات الت��ي تحقق��ت‬ ‫للمحور األول من الخطة االستراتيجية‬ ‫‪ ،2025-2022‬ال��ذي يرتك��ز عل��ى‬ ‫تطوير الطالب والمخرجات التعليمية‬ ‫للمركز‪.‬‬ ‫واطل��ع المجل��س على أوج��ه الدعم‬ ‫التعليم��ي المق��دم للط�لاب‪ ،‬م��ن‬ ‫حي��ث المش��اركات الدولي��ة ف��ي‬ ‫المع��ارض والمؤتم��رات‪ ،‬وتقديم‬ ‫تجرب��ة تعليمية متس��قة مع أحدث‬ ‫التوجه��ات العالمية ف��ي قطاعات‬ ‫الصناع��ة والتكنولوجي��ا وإدارة‬ ‫األعم��ال‪ ،‬كتعزي��ز رصي��د الط�لاب‬ ‫بالشهادات االحترافية الصادرة عن‬

‫المعاهد الدولية إلى جانب الثانوية‬ ‫العامة‪ ،‬والتطوير المستمر للمناهج‬ ‫التعليمية عب��ر تكييفها الحتياجات‬ ‫المؤسس��ات الصناعية ومستجدات‬ ‫سوق العمل‪.‬‬ ‫وأطلع المجلس على مبادرات المركز‬ ‫نحو توس��يع قاع��دة الش��ركاء على‬ ‫المس��توى الدول��ي ضم��ن أه��داف‬ ‫المح��ور االس��تراتيجي «التواص��ل‬ ‫الدول��ي»‪ ،‬والت��ي اش��تملت عل��ى‬ ‫مذكرات التفاهم التي وقعها المركز‬ ‫مع المؤسس��ات خارج البحرين‪ ،‬كان‬ ‫آخرها م��ع وزارة التربي��ة والتعليم‬ ‫باإلمارات العربية المتحدة‪ ،‬لتبادل‬ ‫الخب��رات والمعلوم��ات والزي��ارات‬ ‫ذات الصل��ة بمج��ال التعليم الفني‬ ‫والمهن��ي‪ ،‬واالتفاقي��ة التي وقعها‬

‫المركز مع مؤسسة ميد أور ليوناردو‬ ‫بإيطاليا‪ ،‬التي توفر فرص التدريب‬ ‫والتعليم ودعم الخريجين من خالل‬ ‫البرامج التعليمية المقدمة من قبل‬ ‫المؤسسة‪.‬‬ ‫وأكد المجلس عل��ى أن المركز‪ ،‬يتخذ‬ ‫خط��وات هام��ة وج��ادة نح��و إيج��اد‬ ‫تعلي��م نوع��ي للصناع��ة‪ ،‬واضع�� ًا‬ ‫الرؤية االقتصادية ‪ 2030‬في مقدمة‬ ‫أولوي��ات عم��ل المركز‪ ،‬ودع��م النمو‬ ‫االقتصادي عبر خلق الفرص للش��باب‬ ‫البحرين��ي لريادة ه��ذا القطاع الواعد‬ ‫م��ن خ�لال تس��خير اإلمكان��ات لهم‬ ‫واالس��تثمار األمث��ل لمهاراتهم‪ ،‬في‬ ‫ظل س��عيه لتحقيق أهداف��ه الرامية‬ ‫إلى التح��ول لمدينة علمي��ة وتقنية‬ ‫بحلول عام ‪.2025‬‬

‫وزير الخارجية‪ :‬البحرين بقيادة الملك مثال‬ ‫في إرساء العدالة وإعالء الكرامة اإلنسانية‬ ‫أكد وزي��ر الخارجية رئيس اللجنة الوطنية لحقوق اإلنس��ان الدكتور عبداللطيف‬ ‫الزيان��ي‪ ،‬على اإلنج��ازات الرائدة للبحرين كمثال في احت��رام الحقوق والحريات‬ ‫والكرامة اإلنس��انية في ظل دولة القانون والمؤسس��ات التي أرس��ى قواعدها‬ ‫المعظم‪،‬‬ ‫حض��رة صاحب الجاللة الملك حمد بن عيس��ى آل خليفة‪ ،‬مل��ك البالد ُ‬ ‫بدعم من صاحب الس��مو الملكي األمير س��لمان بن حمد آل خليفة‪ ،‬ولي العهد‬ ‫رئيس مجلس الوزراء‪.‬‬ ‫المعظم وإلى صاحب السمو الملكي‬ ‫ورفع التهاني والتبريكات إلى جاللة الملك ُ‬ ‫ولي العه��د رئيس مجلس الوزراء‪ ،‬بمناس��بة االحتفاء بالي��وم العالمي لحقوق‬ ‫اإلنسان‪ ،‬والذكرى الخامسة والسبعين العتماد اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان‬ ‫تحت شعار «الكرامة والحرية والعدالة للجميع»‪.‬‬ ‫وأع��رب عن اعت��زاز المملك��ة في ه��ذه المناس��بة الدولية بقيمها اإلنس��انية‬ ‫والحضاري��ة العريقة‪ ،‬وثوابته��ا الدس��تورية العصرية‪ ،‬ومنجزاته��ا التنموية‬ ‫الش��املة والمستدامة في سياق منظومة تش��ريعية وقضائية وتنفيذية عززت‬ ‫من إعالء الحقوق والكرامة اإلنس��انية على أس��س من العدالة والمساواة دون‬ ‫تميي��ز بس��بب الجن��س أو األصل أو اللغ��ة أو الدين أو العقيدة‪ ،‬بما يتس��ق مع‬ ‫المواثيق الحقوقية الدولية المنضمة إليها المملكة‪.‬‬ ‫وأكد الوزير مواصلة البحرين إنجازاتها في إطار النهج االصالحي لحضرة صاحب‬ ‫المعظم‪ ،‬منذ اإلجماع الش��عبي على ميثاق العمل الوطني وإقرار‬ ‫الجاللة الملك ُ‬

‫التعديالت الدس��تورية‪ ،‬في ظل ممارس��ة المواطنين حقوقهم السياس��ية عبر‬ ‫انتخاب��ات نيابي��ة وبلدية ح��رة ونزيهة لس��ت دورات متتالية‪ ،‬وأداء الس��لطة‬ ‫التش��ريعية بمجلس��يها النواب والشورى دورها في التش��ريع والرقابة وحماية‬ ‫الحقوق والحريات العامة في ظل سلطة قضائية مستقلة‪ ،‬ودعم من المؤسسة‬ ‫الوطنية لحقوق اإلنس��ان واألمانة العامة للتظلمات ومفوضية حقوق الس��جناء‬ ‫والمحتجزي��ن ووحدة التحقي��ق الخاصة بالنيابة العامة‪ ،‬ومؤسس��ات المجتمع‬ ‫المدن��ي‪ .‬ونوه باتخ��اذ البحرين تدابير تش��ريعية وتنفيذية رائ��دة في مجال‬ ‫حماية حقوق المرأة والطفل واألس��رة بدعم من المجلس األعلى للمرأة‪ ،‬وتميز‬ ‫خدمات الصحة والتعليم واإلس��كان والعمل والتأمين ض��د التعطل والضمان‬ ‫االجتماع��ي وحماية حق��وق العمالة‪ ،‬والحفاظ على مكانته��ا المرموقة ضمن‬ ‫الفئة األولى للعام الس��ادس على التوالي في مكافحة اإلتجار باألشخاص وفق ًا‬ ‫لتقري��ر الخارجية األمريكية‪ ،‬وتعزيز العدالة الجنائية بتطبيق قانون العقوبات‬ ‫والتدابير البديلة‪ ،‬وإنش��اء مجمع عصري متكامل للس��جون المفتوحة‪ ،‬وتحقيق‬ ‫العدالة اإلصالحية لألطفال وحمايتهم من سوء المعاملة‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫وأش��اد الزيان��ي بالتعاون َّ‬ ‫البن��اء بين الس��لطتين التش��ريعية والتنفيذية في‬ ‫تنفيذ برنامج الحكومة للفصل التش��ريعي الس��ادس «م��ن التعافي إلى النمو‬ ‫المس��تدام» والخطة الوطني��ة لحقوق اإلنس��ان ‪ ،2026-2022‬ومتابعة تنفيذ‬ ‫برامج وأولويات خطة التعافي االقتصادي لتسريع وتيرة توظيف المواطنين‪.‬‬

‫رنا بنت عيسى‪ :‬استثمار الكوادر الوطنية وتنمية‬ ‫مقدمة أولويات المملكة‬ ‫قدراتها البحثية في‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫أكدت الدكتورة الش��يخة رنا بنت عيس��ى بن دعيج‬ ‫آل خليف��ة‪ ،‬المدير الع��ام لمعه��د اإلدارة العامة‪،‬‬ ‫عضو منظمة الشرق األوسط وشمال إفريقيا لبحوث‬ ‫اإلدارة العام��ة (مينابار) أن مملك��ة البحرين تضع‬ ‫االستثمار في القيادات الوطنية في المجاالت كافة‪،‬‬ ‫وتنمي��ة قدراته��ا البحثية بما يرتق��ي بالمخرجات‬ ‫المقدم��ة ف��ي ُمقدم��ة أولوياتها‪ ،‬مش��ير ًة إلى أن‬ ‫ّ‬ ‫حريص على صق��ل وتنمية‬ ‫معه��د اإلدارة العام��ة‬ ‫ٌ‬ ‫الق��درات البحثي��ة لكافة منتس��بيه‪ ،‬ونش��ر ثقافة‬ ‫البح��ث العلمي ف��ي منظوم��ة العمل المؤسس��ي‬ ‫ف��ي القطاعين العام والخاص بم��ا يرفع من جودة‬ ‫المخرجات المؤسس��ية‪ ،‬ويجعلها مبنية على أسس‬ ‫ومنهجيات علمية دقيقة‪.‬‬ ‫ً‬ ‫جاء ذلك لدى حضورها عددا من الجلس��ات العلمية‬ ‫قدمة‪ ،‬ضمن أعمال المؤتمر الدولي المش��ترك‬ ‫الم ّ‬ ‫ُ‬ ‫م��ا بين منظمة الش��رق األوس��ط وش��مال إفريقيا‬ ‫لبحوث اإلدارة العامة (مينابار)‪ ،‬ورابطة السياس��ات‬ ‫العامة واإلدارة العامة في الش��رق األوسط (أميبا)‪،‬‬ ‫تح��ت عن��وان السياس��ات والحوكمة والقي��ادة في‬ ‫أوقات األزمات في منطقة الش��رق األوسط وشمال‬ ‫إفريقي��ا‪ ،‬وال��ذي يقام ف��ي الفترة بي��ن ‪ 7‬و‪ 10‬من‬ ‫ديسمبر الجاري‪ ،‬بتنظيم واس��تضافة من الجامعة‬ ‫األمريكية في القاهرة‪ ،‬بتعاون مش��ترك مع معهد‬

‫اإلدارة العامة في مملكة البحرين‪.‬‬ ‫وأش��ارت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى آل خليفة‬ ‫مداخلة لها في جلس��ة علمي��ة حملت عنوان‬ ‫خ�لال‬ ‫ٍ‬ ‫«الم��رأة البحريني��ة ف��ي المجال القي��ادي»‪ ،‬إلى أن‬ ‫المنظوم��ة المؤسس��ية المتكاملة الت��ي تمتلكها‬ ‫مملك��ة البحري��ن وف��رت للم��رأة البحريني��ة كل‬ ‫اإلمكان��ات الالزمة لدع��م تقدم المرأة واس��تدامة‬ ‫ريادتها‪.‬‬ ‫كم��ا أش��ادت بمس��توى المش��اركات البحريني��ة‬ ‫المتمثلة في تقديم عدد من األوراق العلمية‪ ،‬والتي‬ ‫تناول��ت موضوعات مؤسس��ية ح��ول دور القيادات‬ ‫الوطنية ف��ي إدارة األزمات والممارس��ات المبتكرة‬ ‫الت��ي تبنتها مملكة البحرين خ�لال جائحة كورونا‪،‬‬ ‫قدم الدكتور عبداهلل إبراهيم أبو الش��وك من‬ ‫حيث َّ‬

‫وزارة الداخلية ورقة عمل بعنوان إدارة أزمة كورونا‬ ‫ف��ي مملكة البحري��ن‪ ،‬بينما قدم��ت كل من رفيدة‬ ‫عبد المحس��ن آل محمود من معهد اإلدارة العامة‬ ‫وتسنيم عبداهلل عيسى ورقة عمل مشتركة بعنوان‪:‬‬ ‫دور القيادات الوطنية في إدارة األزمات أثناء جائحة‬ ‫«كوفيد‪ »19-‬ضمن مؤسس��ات القط��اع العام في‬ ‫مملكة البحرين‪.‬‬ ‫وأضافت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى آل خليفة‬ ‫أن هذه األوراق س��تتم االس��تفادة منها وتعميمها‬ ‫ونش��رها‪ ،‬حرص ًا من المعهد على أن تكون مرجع ًا‬ ‫معتمداً للدراس��ات والبحوث واألوراق العلمية‪ ،‬نحو‬ ‫تعزي��ز إس��تراتيجية عملها الرامية إل��ى رفع كفاءة‬ ‫القيادات والكوادر الوطنية من مختلف المس��تويات‬ ‫الوظيفية في القطاعين العام والخاص‪.‬‬

‫بحضور ‪ 100‬شركة محلية وعالمية‬

‫اختتام «المنامة هيلث ‪»2023‬‬ ‫وملتقى الصحة العربي األلماني بنجاح كبير‬ ‫اختتمت البحري��ن مؤتمر ومعرض المنامة الدولي للصح��ة «المنامة هيلث»‪،‬‬ ‫وأعمال ملتقى الصحة العربي األلماني الـ‪15‬؛ والذي أقيم بالتزامن مع المؤتمر‪،‬‬ ‫وذلك بمركز البحرين العالمي للمعارض‪ ،‬بحضور ومشاركة القطاعات الصحية‬ ‫في البحرين‪ ،‬والش��ريك االس��تراتيجي غرفة تج��ارة وصناع��ة البحرين‪ ،‬وكبرى‬ ‫المؤسس��ات الطبية الدولية في البحرين والش��رق األوسط‪ ،‬وعدد كبير من أهم‬ ‫الش��ركات العالمية والمحلي��ة في القطاع الطبي‪ ،‬حيث س��جل على مدار ‪ 3‬أيام‬ ‫سجل‬ ‫أكثر من ‪ 100‬ش��ركة محلية وعالمية‪ ،‬وحضور أكثر من ‪ 400‬مشارك‪ ،‬كما ّ‬ ‫المعرض المصاحب للمؤتمر ما يزيد عن ‪ 5‬آالف زائر‪.‬‬ ‫وحظي المؤتمر بحضور ومش��اركة واس��عة من كبار المس��ؤولين في البحرين‪،‬‬ ‫وعلى رأس��هم رئيس المجلس األعل��ى للصحة الفريق طبيب الش��يخ محمد بن‬ ‫عبد اهلل آل خليفة‪ ،‬ووزيرة الصحة د‪.‬جليلة الس��يد‪ ،‬ورئيس غرفة تجارة وصناعة‬ ‫البحرين سمير ناس‪ ،‬وعدد من كبار المسؤولين والمعنيين في جميع القطاعات‬ ‫الصحية المحلية‪ ،‬فض ً‬ ‫ال عن حضور ومشاركة عدد من وزراء الصحة العرب‪ ،‬ووزارة‬ ‫الصحة األلمانية‪ ،‬وجامعة الدول العربية‪ ،‬وغرفة تجارة وصناعة البحرين‪ ،‬وغرف‬ ‫التجارة العربية األلمانية‪.‬‬ ‫وأشاد المشاركون بمس��توى التنظيم وما شمله المؤتمر والمعرض والمنتدى‬

‫من جلس��ات ومناقشات وأوراق عملية ثرية ومهمة تناولت آخر المستجدات في‬ ‫مجال الرعاية الصحية‪ ،‬وأس��همت في تعزي��ز التعاون وتبادل المعرفة واألفكار‬ ‫والتجارب والخبرات‪ ،‬واالطالع على آخر األبحاث والتكنولوجيا الطبية‪.‬‬


03

Sun 10 Dec 2023 | ‫هـ‬1445 ‫ جمادى األولى‬26 ‫ | األحد‬6574 ‫ | العدد‬19 ‫الس��نة‬

adv@alwatannews.net

‫ א‬2 - 29

17450000 - BAHRAINGP.COM The F1 FORMULA 1 logo, F1 logo, FORMULA 1, F1, FIA FORMULA ONE WORLD CHAMPIONSHIP, BAHRAIN GRAND PRIX and related marks are trademarks of Formula One Licensing BV, a Formula 1 company. All rights reserved.


‫‪04‬‬ ‫وزير التربية يبحث مع نظيره‬ ‫اإلماراتي تعزيز التعاون‬ ‫في القطاعات التعليمية‬

‫التق��ى الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم‬ ‫الدكتور أحمد بالهول الفالس��ي وزير التربية والتعليم بدولة‬ ‫اإلم��ارات العربية المتحدة الش��قيقة‪ ،‬وذل��ك ضمن فعاليات‬ ‫قمة تغير المناخ ‪ Cop28‬بدبي‪.‬‬ ‫وأش��اد الوزير بجهود وزارة التربية والتعلي��م بدولة اإلمارات‬ ‫العربي��ة المتحدة ف��ي تنظيم الفعالي��ات التعليمية الخاصة‬ ‫بالقم��ة‪ ،‬والت��ي ش��ملت افتت��اح مرك��ز التعلي��م األخض��ر‪،‬‬ ‫ومناقشات الطاولة المس��تديرة لوزارة التعليم بالشراكة مع‬ ‫منظمة األمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونس��كو)‪،‬‬ ‫وهو ما ش��كل منصة للتعليم في فعاليات مؤتمر قمة المناخ‬ ‫ألول مرة‪.‬‬ ‫وبحث الوزير مع الدكتور أحمد الفالس��ي سبل تعزيز التعاون‬ ‫والتنس��يق بين القطاعات التعليمية في البلدين الش��قيقين‬ ‫ف��ي جميع المجاالت‪ ،‬كما اس��تعرض معه ما ت��م إنجازه من‬ ‫برامج مشتركة‪.‬‬

‫«العقوبات البديلة» تتسلم‬ ‫شهادة االعتماد الذهبي‬ ‫كأماكن عمل معززة للصحة‬

‫تس��لم مدير ع��ام اإلدارة العامة لتنفيذ األح��كام والعقوبات‬ ‫البديلة الش��يخ خال��د بن راش��د آل خليفة‪ ،‬ش��هادة االعتماد‬ ‫الذهب��ي كأماكن عمل معززة للصحة من وزارة الصحة‪ ،‬والتي‬ ‫تعتب��ر أحد مبادرات الخطة الوطني��ة لتعزيز االنتماء الوطني‬ ‫وترس��يخ قيم المواطن��ة «بحرينن��ا»‪ ،‬وذلك بحض��ور الوكيل‬ ‫المساعد للصحة العامة د‪.‬سامية علي بهرام‪.‬‬ ‫وأكد الش��يخ خالد بن راش��د‪ ،‬أن نيل هذه الش��هادة يأتي في‬ ‫إطار تنفيذ تعليمات وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن‬ ‫عبداهلل آل خليفة في تطوير ونش��ر مفه��وم الصحة في بيئة‬ ‫العمل بما ينعكس إيجاب ًا على الخدمات المقدمة‪ ،‬مشيراً إلى‬ ‫دعم كافة الجه��ود التي تهدف إلى تطوير العمل وتحس��ين‬ ‫األداء الوظيفي عبر توفير البيئة المالئمة لتمكين الموظفين‬ ‫من القيام بواجباتهم على أكمل وجه‪.‬‬ ‫وأض��اف أن اإلدارة قام��ت بتش��كيل فريق مختص الس��تيفاء‬ ‫متطلب��ات الحص��ول على الش��هادة من خالل برام��ج ودورات‬ ‫تدريبية في مجاالت صحية مختلفة لمنس��وبي اإلدارة‪ ،‬منوه ًا‬ ‫إلى أن هذا المشروع يعتبر أحد المبادرات الصحية التي تهدف‬ ‫إلى رفع الوعي الصحي في البحرين ضمن المش��اريع المدرجة‬ ‫في برنامج مدن صحي��ة وأحد خطوات الخطة الوطنية لتعزيز‬ ‫االنتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة «بحريننا»‪.‬‬ ‫وأش��اد بفريق االعتماد وم��ا بذلوه من جه��ود متواصلة في‬ ‫تنفيذ معايير واش��تراطات نيل الش��هادة‪ ،‬معرب ًا عن ش��كره‬ ‫وتقديره لوزارة الصحة على ما تقوم به من جهود تسهم في‬ ‫تعزيز الصحة‪.‬‬

‫«الدفاع المدني»‪:‬‬ ‫تدريب ‪ 300‬بحريني في‬ ‫«بابكو للتكرير» على الطوارئ‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫جليلة السيد‪ :‬تعزيز التعاون الصحي بين البحرين وليبيا‬ ‫بحثت وزيرة الصحة د‪.‬جليلة السيد‪،‬‬ ‫خ�لال لقائها نائ��ب رئيس مجلس‬ ‫ال��وزراء ووزي��ر الصح��ة المكلف في‬ ‫جمهورية ليبيا الشقيقة رمضان أبو‬ ‫جناح‪ ،‬ف��ي إطار مش��اركته بملتقى‬ ‫الصح��ة العرب��ي األلمان��ي ال��ـ‪15‬‬ ‫المقام على هام��ش أعمال مؤتمر‬ ‫ومعرض المنامة الصحي «المنامة‬ ‫هيل��ث»‪ ،‬تعزي��ز أوج��ه التع��اون‬ ‫والتنس��يق بين البلدين في المجال‬ ‫الصحي عل��ى مختلف المس��تويات‬ ‫وبم��ا يحق��ق األه��داف الثنائي��ة‬

‫المشتركة‪.‬‬ ‫م��ن جانب��ه ّ‬ ‫أكد أب��و جن��اح‪ ،‬عمق‬

‫العالق��ات الثنائية التي تربط بين‬ ‫البلدين‪ ،‬معرب ًا عن اعتزازه العميق‬

‫بالروابط المشتركة مع البحرين في‬ ‫ش��تى المجاالت‪ ،‬مؤك��داً تطلعاته‬ ‫بأن تشهد العالقات الثنائية تطوراً‬ ‫متنامي ًا خ�لال المراحل المقبلة في‬ ‫المجاالت الصحية‪.‬‬ ‫وأش��اد أب��و جناح بم��ا اطل��ع عليه‬ ‫خالل أعم��ال المؤتمر م��ن تجربة‬ ‫البحري��ن الناجح��ة ف��ي مش��روع‬ ‫الضم��ان الصح��ي‪ ،‬مبدي�� ًا حرص��ه‬ ‫لالستفادة من تجربة المملكة في‬ ‫مختلف البرامج التدريبية لتخصص‬ ‫التمريض‪.‬‬

‫تبادل للخبرات الصحية‬ ‫بين البحرين ومجموعتي العشرين والسبع‬ ‫اس��تقبلت وزيرة الصحة د‪.‬جليلة الس��يد‪ ،‬رئيس ومؤسس‬ ‫شراكة الصحة والتنمية بين مجموعة العشرين ومجموعة‬ ‫الس��بع آالن دونيل��ي‪ ،‬بحض��ور المدي��ر التنفيذي لش��راكة‬ ‫الصحة والتنمية بين مجموعة العش��رين ومجموعة السبع‬ ‫هاتيس بيتون‪ ،‬ومستشار أول في مبادرة كلينتون للوصول‬ ‫إلى الصحة رينوكا ج��ادي‪ ،‬ومدير مبادرة كلينتون للوصول‬ ‫إلى الصح��ة باولو ماجوري‪ .‬وخالل اللق��اء‪ ،‬الذي ُعقد على‬ ‫هامش أعمال ملتقى الصحة العربي األلماني الـ‪ 15‬المقام‬ ‫بالتزام��ن م��ع مؤتمر ومع��رض المنامة الدول��ي الصحي‬ ‫«المنامة هيلث»‪ ،‬والذي تستضيفه البحرين؛ تم بحث سبل‬ ‫تعزيز التعاون والتنسيق المشترك في المجال الصحي‪ ،‬وال‬ ‫سيما في مجال تبادل التجارب والخبرات‪ ،‬ومناقشة عدد من‬ ‫المواضيع ذات االهتمام المشترك‪.‬‬

‫البحرين تبحث في إيطاليا‬ ‫استراتيجية «الجمارك العالمية»‬ ‫ش��ارك رئيس الجمارك الش��يخ أحمد بن حمد آل خليفة‪ ،‬في االجتماع الـ‪89‬‬ ‫للجنة السياسات العامة لمنظمة الجمارك العالمية‪ ،‬برئاسة رئيس مجلس‬ ‫منظم��ة الجم��ارك العالمية المنتخب ايدورد كايس��ويتر‪ ،‬بمدينة فينيس��يا‬ ‫بالجمهورية اإليطالية خالل الفترة من ‪ 5‬إلى ‪ 7‬ديسمبر الجاري‪.‬‬ ‫وتطرق االجتم��اع إلى عدد من المواضي��ع الهامة أبرزه��ا‪ ،‬مراقبة الحدود‪،‬‬ ‫وتدقيق إجراءات المس��افرين‪ ،‬باإلضافة إلى مناقشة موضوع المسح البيئي‬ ‫المستخدم إلعداد الخطط االستراتيجية القادمة لمنظمة الجمارك العالمية‪.‬‬ ‫كما ناقش االجتم��اع الخطة التنفيذية لألع��وام ‪ ،2025-2024‬وما توصل‬ ‫إلي��ه فريق العمل المعني باإلحصائي��ات والتجارة اإللكترونية وكذلك خطة‬ ‫التحدي��ث التي تقدمت بها منظمة الجمارك العالمية المنبثقة من موضوع‬ ‫الحوكم��ة‪ ،‬إلى جانب اإلعالن عن ش��عار منظم��ة الجم��ارك العالمية لعام‬ ‫‪ 2024‬لليوم العالمي للجمارك‪.‬‬

‫في إطار مبادرات «بحريننا»‬

‫«العمل»‪ :‬إدراج ‪ 6‬قطاعات جديدة ضمن منصة «خبراء»‬ ‫أك��د مدي��ر إدارة تنمي��ة الق��وى‬ ‫العاملة بوزارة العمل رئيس الفريق‬ ‫التنفيذي لمب��ادرة المنصة الوطنية‬ ‫لخب��راء البحري��ن (خب��راء) د‪ .‬عصام‬ ‫العلوي أن الفري��ق يعكف حالي ًا على‬ ‫إدراج قطاع��ات جدي��دة بالمنص��ة‪،‬‬ ‫في إط��ار المرحلة الثانية من الخطة‬ ‫التش��غيلية‪ ،‬مش��يرا إلى بدء الفريق‬ ‫التنس��يق مع الجه��ات ذات العالقة‬ ‫به��دف إضاف��ة ‪ 6‬قطاع��ات جديدة‬ ‫إل��ى القطاع��ات الس��تة الموج��ودة‬ ‫ف��ي الوق��ت الراه��ن‪ ،‬وه��ي قط��اع‬ ‫الثقاف��ة واإلع�لام‪ ،‬قط��اع التعليم‪،‬‬ ‫قطاع البح��ث والتطوير ف��ي العلوم‬

‫الطبيعي��ة‪ ،‬قطاع البح��ث والتطوير‬ ‫في العلوم اإلنس��انية واالجتماعية‪،‬‬ ‫وقطاع إدارة األعمال‪.‬‬ ‫ودع��ا العل��وي الخب��راء البحرينيي��ن‬ ‫للمبادرة في التسجيل بالمنصة‪ ،‬لما‬ ‫تش��كله م��ن إضافة له��م من خالل‬ ‫وج��ود س��يرهم الذاتي��ة وبحوثهم‬ ‫ودراس��اتهم العلمي��ة عل��ى منصة‬ ‫وطنية معتمدة‪ ،‬األمر الذي سيسهم‬ ‫في نقل خبراتهم واالس��تفادة منها‬ ‫على المس��توى المحلي والدولي من‬ ‫خ�لال تقدي��م االستش��ارات الفنية‬ ‫والمهني��ة والعلمي��ة لمؤسس��ات‬ ‫القط��اع الع��ام والخ��اص واألهلي‪،‬‬

‫إضافة إل��ى تقديم البرامج التدريبية‬ ‫وبرام��ج التوجيه واإلرش��اد المهني‪،‬‬ ‫وص��وال إلى المش��اركة ف��ي البرامج‬ ‫واللق��اءات التلفزيوني��ة والن��دوات‬ ‫باختصاصاته��م‬ ‫المتعلق��ة‬ ‫وخبراتهم‪.‬‬ ‫وتأتي منصة «خبراء» في إطار الجهود‬ ‫المش��تركة بين وزارة العمل وهيئة‬ ‫المعلومات والحكوم��ة اإللكترونية‪،‬‬ ‫والمكتب التنفي��ذي للخطة الوطنية‬ ‫لتعزيز االنتماء الوطني وترسيخ قيم‬ ‫المواطنة «بحرينن��ا» كمبادرة ّ‬ ‫تحفز‬ ‫وتش��جع المواطنين على‬ ‫على اإلبداع‬ ‫ّ‬ ‫التميز واإلنجاز‪.‬‬

‫د‪ .‬عصام العلوي‬

‫إجراء ‪ 200‬زيارة افتراضية تجريبية عبر «زووم»‬

‫«سوق العمل» تعلن اإلطالق‬ ‫التجريبي لخدمة التفتيش االفتراضي‬ ‫وافق��ت اإلدارة العام��ة للدفاع المدني على مش��روع لتدريب‬ ‫‪ 300‬شخص من الكوادر الوطنية العاملة في «بابكو للتكرير»‬ ‫إحدى الش��ركات التابعة لمجموعة بابك��و إنرجيز‪ ،‬من قطاع‬ ‫المهندس��ين والمش��غلين المنضمي��ن حديث�� ًا‪ ،‬لتعريفه��م‬ ‫بوس��ائل الحماية المطلوبة وطرق تأمين س�لامتهم العامة‬ ‫وس�لامة المنش��أة التي يعملون بها من خالل مجموعة من‬ ‫اإلج��راءات التي ّ‬ ‫تمكنهم م��ن أداء أعمالهم بأمان وس�لامة‪،‬‬ ‫وكجزء من برنامجهم التدريبي لالستعداد للطوارئ‪.‬‬

‫إنقاذ ‪ 5‬أشخاص تعرض‬ ‫قاربهم للغرق قرب «جرادة»‬ ‫تمكنت دوريات خفر السواحل من إنقاذ ‪ 5‬أشخاص إثر تعرض‬ ‫قاربه��م للغ��رق جراء تس��رب المياه إليه بالق��رب من قطعة‬ ‫ج��رادة‪ ،‬حيث تم نقلهم وقطر القارب إلى الس��احل بواس��طة‬ ‫الدوريات البحرية‪ ،‬وهم بحالة صحية جيدة‪.‬‬

‫في إط��ار خططها للتوس��ع ف��ي تقدي��م الخدمات‬ ‫اإللكترونية‪ ،‬بما يتواكب مع مسيرة التحول الرقمي‬ ‫للخدمات الحكومية‪ ،‬وإعادة هندسة إجراءات العمل‬ ‫لالس��تفادة القصوى م��ن التط��ورات التكنولوجية‬ ‫وبم��ا يوفر الوقت والجهد عل��ى المتعاملين ويرفع‬ ‫من نسبة رضاهم‪ ،‬أعلنت هيئة تنظيم سوق العمل‬ ‫عن اإلطالق التجريبي لخدمة التفتيش االفتراضي‪.‬‬ ‫وفي هذا الصدد‪ ،‬أكد س��عادة السيد نبراس طالب‬ ‫الرئي��س التنفيذي لهيئة تنظيم س��وق العمل‪ ،‬أن‬ ‫الهيئة مس��تمرة ف��ي تطوير كاف��ة إجراءاتها بما‬ ‫يوفر كافة التس��هيالت للعمالء‪ ،‬ويسهم في سرعة‬ ‫اإلنجاز بكفاءة وجودة عالية‪ ،‬مش��يراً إلى استحداث‬ ‫الخدم��ة الجدي��دة والبدء ف��ي تقديمه��ا للجمهور‬ ‫بص��ورة تجريبي��ة‪ ،‬عل��ى أن يت��م إطالقه��ا بصورة‬ ‫رسمية نهاية العام الجاري‪.‬‬ ‫م��ن جانبها‪ ،‬أوضحت الس��يدة نورة عيس��ى مبارك‬ ‫نائ��ب الرئيس التنفيذي لقط��اع الضبط القانوني‬ ‫والحماي��ة بهيئة تنظيم س��وق العم��ل بأن خدمة‬ ‫التفتي��ش االفتراض��ي‪ ،‬والذي يه��دف إلى تقليص‬ ‫فترة انتظ��ار الزيارات التفتيش��ية لرفع المخالفات‬ ‫اإلدارية بنس��بة ‪ ،%60‬ستس��هم في تس��ريع وتيرة‬ ‫رفع المخالفات اإلدارية وعودة المؤسس��ات للعمل‬ ‫بص��ورة نظامية‪ ،‬مش��ير ًة إل��ى أنه تم فعلي�� ًا إجراء‬

‫أكث��ر م��ن ‪ 200‬زي��ارة تفتيش��ية افتراضي��ة ف��ي‬ ‫الفت��رة التجريبية‪ .‬ولفتت إل��ى أن خدمة التفتيش‬ ‫االفتراضي تمثل قناة إلكترونية تستهدف أصحاب‬ ‫العمل الراغبين في إنجاز معامالتهم بسرعة ودون‬ ‫تكلف الحضور إلى مبنى الهيئة‪.‬‬ ‫يش��ار إل��ى أنه لالس��تفادة م��ن خدم��ة التفتيش‬

‫االفتراض��ي‪ ،‬ولرف��ع المالحظات اإلداري��ة المدرجة‬ ‫عل��ى الس��جالت التجارية فإنه يتطل��ب من صاحب‬ ‫العمل تقديم الطلب عبر نظ��ام الدعم اإللكتروني‬ ‫«‪ »E-Support‬ليتم تحديد موعد االتصال‪ ،‬وإرسال‬ ‫راب��ط الزي��ارة االفتراضية عبر البري��د اإللكتروني‪،‬‬ ‫حيث ستمكن هذه الخدمة مأمور الضبط القضائي‬ ‫ف��ي المكاتب األمامي��ة بالهيئة م��ن التواصل مع‬ ‫صاح��ب العمل عب��ر االتصال المرئ��ي للتحقق من‬ ‫التزامه وتصحيح وضع المنشأة بصورة مباشرة‪.‬‬ ‫هذا ولالس��تفادة من خدمة التفتي��ش االفتراضي‬ ‫يتوج��ب عل��ى صاح��ب العم��ل توفير جه��از مزود‬ ‫بكاميرا (كمبيوتر‪ ،‬هاتف ذكي‪ ،‬جهاز لوحي)‪ ،‬متصل‬ ‫بش��بكة إنترنت بج��ودة عالي��ة‪ ،‬وتحمي��ل برنامج‬ ‫‪ zoom‬على الجهاز المس��تخدم‪ ،‬مع ضرورة االلتزام‬ ‫بموعد الزيارة المحدد‪.‬‬ ‫والجدي��ر بالذك��ر أن الهيئ��ة في طور إط�لاق عدد‬ ‫م��ن المب��ادرات التي س��تقدم خدم��ات إلكترونية‬ ‫في مس��يرتها للتحول الرقمي‪ ،‬وم��ن أبرزها خدمة‬ ‫التصال��ح اإللكترون��ي‪ ،‬والت��ي تهدف إلى تس��وية‬ ‫المخالف��ات الت��ي يج��وز قانون�� ًا التصالح بش��أنها‬ ‫ودف��ع مبالغ التصال��ح المقررة إلكتروني�� ًا من دون‬ ‫الحضور الشخصي‪ ،‬وهذه الخدمة حالي ًا في المرحلة‬ ‫التجريبية‪.‬‬


‫‪05‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫بـ ‪ 387‬قاعدة بيانات حكومية لـ ‪ 2‬مليون سجل‬

‫«الحكومة اإللكترونية» تدشن‬ ‫منصة البيانات المفتوحة المحدثة‬ ‫بعد نجاح الفترة التجريبية والتي اس��تمرت‬ ‫على مدار ش��هرين‪ ،‬أعل��ن الرئيس التنفيذي‬ ‫لهيئ��ة المعلوم��ات والحكوم��ة اإللكترونية‬ ‫محم��د عل��ي القائ��د ع��ن تدش��ين منص��ة‬ ‫البحري��ن للبيان��ات المفتوح��ة ‪www.data.‬‬ ‫‪ ،gov.bh‬والتي ج��رى تطويرها وفق ًا ألفضل‬ ‫الممارسات العالمية ومعايير األمم المتحدة‬ ‫للبيانات المفتوحة‪.‬‬ ‫وأك��د أن تدش��ين المنص��ة يأتي متماش��ي ًا‬ ‫ومحقق�� ًا لتطلع��ات الحكوم��ة‪ ،‬كم��ا يأت��ي‬ ‫التزام ًا من الهيئ��ة بتنفيذ تعليمات الفريق‬ ‫أول الش��يخ راش��د بن عبد اهلل آل خليفة وزير‬ ‫الداخلي��ة رئي��س اللجن��ة الوزاري��ة لتقني��ة‬ ‫المعلوم��ات واالتص��االت بتطوي��ر المنصة‪،‬‬ ‫وضم��ان مواكبته��ا لمتطلب��ات المرحل��ة‬ ‫الراهنة‪ ،‬منوها بأهمية البيانات واإلحصاءات‬ ‫الرسمية في تحقيق التنمية واالزدهار لكافة‬ ‫القطاع��ات الرئيس��ية في المملك��ة ودورها‬ ‫على صعيد اتخاذ القرارات ورس��م السياسات‬ ‫واإلستراتيجيات‪ ،‬وتنفيذ البحوث‪ ،‬والدراسات‬ ‫المختلفة‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫وحول أب��رز مميزات المنص��ة المحدثة‪ ،‬ب ّين‬ ‫القائ��د أنه��ا توفر مي��زة تصني��ف البيانات‬ ‫والبحث م��ن خالل واجهة الويب باس��تخدام‬ ‫واجهة برمج��ة التطبيقات‪ ،‬وتتي��ح إمكانية‬ ‫البحث ع��ن البيان��ات الوصفي��ة ذات الصلة‬ ‫وتجميعه��ا وتصفيته��ا بش��كل آن��ي‪،‬‬ ‫وتوفي��ر مي��زة معاين��ة البيانات ف��ي الوضع‬

‫التفاعلي‪ ،‬من خالل الجدول والرس��م البياني‬ ‫(‪ ،)interactive viewers‬والتعام��ل م��ع‬ ‫البيانات الجغرافية المكانية‪ ،‬وتوفير خرائط‬ ‫تفاعلية لمملكة البحرين مدعومة بالبيانات‬ ‫المكانية‪.‬‬ ‫وأش��ار إلى أن م��ن ممي��زات المنصة كذلك‬ ‫توفير خاصية تعقب التغييرات في مجموعة‬ ‫بيانات (‪ ،)Tracking changes‬وذلك لتحديد‬ ‫أكثر البيانات اس��تخدام ًا واإلضافات الجديدة‬ ‫للبيان��ات وتواريخ تحديثها م��ع إمكانية فرز‬ ‫البيانات حس��ب المؤسس��ة أو المجموعات‪،‬‬ ‫وإضافة س��مات مخصصة إلى موقع المنصة‬

‫دون برمج��ة (‪ ،)Customization‬وه��و م��ا‬ ‫س��يتيح إمكاني��ة التعدي��ل من غي��ر الحاجة‬ ‫لمبرمجين أو فنين‪.‬‬ ‫وأوض��ح أن مزايا منص��ة البحري��ن للبيانات‬ ‫المفتوح��ة أيض�� ًا توفي��ر واجه��ة برمجي��ة‬ ‫إلنش��اء أو إضافة أو ربط م��ع أنظمة خارجية‬ ‫(‪ ،)API‬وهو ما س��يمكن األفراد والمؤسسات‬ ‫الخاصة من رب��ط تطبيقاتها بش��كل فوري‬ ‫مع المنص��ة‪ ،‬وتوفير خاصية تحميل وتخزين‬ ‫الملفات بالمنصة دون االقتصار على ‪،URL‬‬ ‫إذ يمكن للمس��تخدم تنزيل عدد غير محدود‬ ‫من البيانات حس��ب الحاجة‪ ،‬وتوفير مميزات‬

‫مثل إنش��اء مجموع��ات وإضافة مؤسس��ات‬ ‫جدي��دة دون برمج��ة وتوفي��ر مي��زة إلدارة‬ ‫المستخدمين من خالل المنصة وتوفير ميزة‬ ‫إلنش��اء مجموع��ة بيانات جدي��دة إلى جانب‬ ‫إنش��اء مرئيات البيان��ات والرس��وم البيانية‬ ‫والخرائط الجغرافية (‪ ،)Visualization‬ودعم‬ ‫المحت��وى باللغتي��ن العربي��ة واإلنجليزية‪،‬‬ ‫وتخصي��ص مس��احة لع��رض آخ��ر األخب��ار‬ ‫المتعلقة بالبيانات المفتوحة‪.‬‬ ‫وأك��د الرئيس التنفيذي لهيئ��ة المعلومات‬ ‫والحكوم��ة اإللكتروني��ة أن منص��ة البحرين‬ ‫للبيان��ات المفتوحة خالل الفت��رة التجريبية‬ ‫كان��ت توف��ر ‪ 170‬قاع��دة بيان��ات حكومية‬ ‫منش��ورة والتي تم نش��رها من قبل ‪ 4‬جهات‬ ‫حكومي��ة ومع التدش��ين الرس��مي للمنصة‬ ‫أصبح��ت توف��ر حالي�� ًا أكثر م��ن ‪ 387‬قاعدة‬ ‫بيانات حكومية منش��ورة والتي تشمل أكثر‬ ‫من ‪ 2‬مليون سجل‪ ،‬والتي تم نشرها من قبل‬ ‫نحو ‪ 34‬جهة حكومية منها هيئة المعلومات‬ ‫والحكوم��ة اإللكتروني��ة ووزارة الصح��ة‬ ‫ووزارة المالي��ة واالقتص��اد الوطن��ي ووزارة‬ ‫التربي��ة والتعليم ومصرف البحرين المركزي‬ ‫وغيره��ا‪ .‬كما ت��م تحميل البيان��ات من قبل‬ ‫المستخدمين حوالي ‪ 23‬ألف مرة‪ ،‬وما يقارب‬ ‫من ‪ 1‬مليون إجمالي عدد استدعاءات واجهة‬ ‫برمج��ة التطبيق��ات (‪ )API‬لجميع مجموعات‬ ‫البيانات المنشورة‪.‬‬ ‫وم��ن أهم أه��داف المنصة المحدث��ة توفير‬

‫قاعدة م��ن البيان��ات الحكومي��ة المفتوحة‬ ‫والمتكامل��ة وتعزي��ز مس��توى الش��فافية‬ ‫والتشجيع على المشاركة اإللكترونية وتحفيز‬ ‫اإلبداع‪ ،‬ونش��ر البيان��ات الحكومية لتمكين‬ ‫أصح��اب الق��رار والمس��تثمرين والباحثي��ن‬ ‫والمواطنين من االطالع عليها واس��تخدامها‬ ‫واالستفادة منها‪ ،‬وخصائصها توفير بيانات‬ ‫متاحة ومحدثة وش��املة دون تمييز من قبل‬ ‫أكبر عدد من الجهات الحكومية في المملكة‬ ‫وتوفير البيانات الحكومية دون مقابل للجميع‬ ‫وتوفير البيانات ضمن قالب قابل للقراءة مما‬ ‫يس��هم في عملية التنمية واالبت��كار‪ .‬تجدر‬ ‫اإلش��ارة إلى أن الجهاز المركزي للمعلومات‪،‬‬ ‫قب��ل الدمج مع هيئة الحكوم��ة اإللكترونية‪،‬‬ ‫كان قد دش��ن في أكتوبر م��ن العام ‪،2013‬‬ ‫منص��ة إلكترونية للبيانات المفتوحة‪ ،‬والتي‬ ‫شكلت قاعدة لإلحصاءات الرسمية في جميع‬ ‫القطاع��ات ف��ي مملك��ة البحري��ن‪ ،‬وه��و ما‬ ‫جعلها أول دولة عربية في الش��رق األوس��ط‬ ‫تطب��ق ه��ذا التح��ول ف��ي نش��ر اإلحصاءات‬ ‫وتتواصل مع الجمهور بهذا الشكل المفتوح‪.‬‬ ‫كم��ا تم إط�لاق المنصة المحدث��ة من قبل‬ ‫هيئ��ة المعلوم��ات والحكوم��ة اإللكترونية‪،‬‬ ‫ف��ي العام ‪ ،2023‬وذلك تماش��ي ًا مع الجهود‬ ‫الت��ي تبذلها الهيئ��ة من أج��ل تحقيق رؤى‬ ‫وتطلع��ات الحكوم��ة الموقرة‪ ،‬وبم��ا يدعم‬ ‫تنفيذ أه��داف وخطط التعاف��ي االقتصادي‬ ‫وبرنامج الحكومة لألعوام (‪.)2026-2023‬‬

‫بمشاركة مؤسسات الدولة وأفراد المجتمع‪ ..‬فعاليات وطنية‪:‬‬

‫البحرين حققت التزاماتها في مكافحة‬ ‫الفساد من خالل برامج ومبادرات وتدابير تنفيذية‬ ‫أش��ارت فعالي��ات وطني��ة‪ ،‬إل��ى أن‬ ‫االحتف��اء باليوم العالم��ي لمكافحة‬ ‫الفس��اد ف��ي التاس��ع م��ن ديس��مبر‬ ‫مناسبة تؤكد مسؤولية العمل الجاد‬ ‫مع كافة أط��راف المجتم��ع للتصدي‬ ‫ألخطار الفس��اد‪ ،‬وهو م��ا يؤكد عليه‬ ‫حضرة صاحب الجاللة الملك حمد بن‬ ‫عيسى آل خليفة ملك البالد المعظم‪،‬‬ ‫من خ�لال قيادت��ه لخط��وات وطنية‬ ‫مهمة منها التعديالت الدس��تورية‪،‬‬ ‫ودعم السلطة التش��ريعية باألدوات‬ ‫الرقابي��ة والمس��اءلة‪ ،‬واس��تحداث‬ ‫الجهات الرقابية وتطويرها‪.‬‬ ‫وأك��دوا عل��ى ال��دور الب��ارز ل��وزارة‬ ‫الداخلي��ة ف��ي تنفي��ذ التوجيه��ات‬ ‫الحكوم��ة برئاس��ة صاح��ب الس��مو‬ ‫الملك��ي األمي��ر س��لمان ب��ن حم��د‬ ‫آل خليف��ة ولي العه��د رئيس مجلس‬ ‫ال��وزراء‪ ،‬من خالل مش��اركة المجتمع‬ ‫الدولي مس��ئولية التصدي ومواجهة‬ ‫قضاي��ا الفس��اد وف��ق منظوم��ة من‬ ‫التشريعات والقوانين‪.‬‬ ‫وذكرت النائب الثاني لرئيس مجلس‬ ‫الشورى‪ ،‬د‪.‬جهاد الفاضل‪ ،‬أن البحرين‬ ‫حقق��ت التزاماته��ا عملي ًا بالنس��بة‬ ‫التفاقي��ة األم��م المتح��دة لمكافحة‬ ‫الفس��اد‪ ،‬من خالل برام��ج ومبادرات‬ ‫وتدابي��ر تنفيذي��ة اتخذته��ا عل��ى‬ ‫المس��توى الوطن��ي‪ ،‬والمتمثل��ة في‬ ‫التدابي��ر الوقائية والتجري��م وإنفاذ‬ ‫القان��ون‪ ،‬والتعاون الدول��ي‪ ،‬وتوفير‬ ‫كافة س��بل الرقاب��ة والضبط اإلداري‬ ‫والفني والتكنولوجي‪ ،‬مش��يد ًة بالدور‬ ‫المه��م والحي��وي ال��ذي تضطلع به‬ ‫وزارة الداخلي��ة ممثل��ة ف��ي اإلدارة‬ ‫العام��ة لمكافح��ة الفس��اد واألم��ن‬ ‫االقتصادي واإللكتروني‪.‬‬ ‫وبمناس��بة الي��وم الدول��ي لمكافحة‬ ‫الفس��اد‪ ،‬أوضح��ت أن النه��ج‬ ‫الديمقراط��ي الذي تتبع��ه البحرين‪،‬‬ ‫وال��ذي يؤص��ل لمب��ادئ الش��فافية‬ ‫والنزاهة‪ ،‬وكذلك المراقبة والمحاسبة‬ ‫بموج��ب تنظي��م دس��توري وقانوني‬ ‫صريح وواضح‪ ،‬بن��ى قاعدة صلبة من‬ ‫الوعي والسلوك والثقافة المجتمعية‬ ‫الت��ي ترفض جذري ًا موضوع الفس��اد‬ ‫بمختل��ف أش��كاله وأنواع��ه‪ ،‬وهو ما‬ ‫ُيعب��ر ع��ن مس��توى متق��دم بلغته‬ ‫المملكة على صعيد مكافحة الفساد‪،‬‬ ‫م��ا جعل قضاي��ا الرش��وة والمتاجرة‬ ‫بالنفوذ وإس��اءة اس��تغالل الوظائف‪،‬‬ ‫ومختل��ف أفع��ال الفس��اد س��وا ًء في‬ ‫القطاع الع��ام أو الخاص‪ ،‬أمراً ش��به‬ ‫مع��دوم لدى المملك��ة‪ ،‬ويلقى رفض ًا‬ ‫وامتعاض ًا من الرأي العام‪ ،‬فض ً‬ ‫ال عن‬ ‫الجزاءات الرادعة أمن ًيا وقضائيا‪.‬‬ ‫وأضاف��ت الفاض��ل أن الس��لطة‬ ‫التش��ريعية تحرص من خالل مختلف‬ ‫التش��ريعات والقواني��ن الحديث��ة أو‬ ‫الت��ي تخضع للتعدي��ل والتطوير‪ ،‬أن‬

‫فؤاد الحاجي‬

‫د‪.‬جهاد الفاضل‬

‫د‪ .‬حسن بوخماس‬

‫سلمان ناصر‬

‫د‪.‬فراس محمد‬

‫ياسر الصحاف‬

‫محمد األبيوكي‬

‫أسماء عبداهلل‬

‫تراعي ش��مولية النصوص القانونية‬ ‫لم��ا يؤكد النزاهة والش��فافية‪ ،‬وبما‬ ‫يحف��ظ المجتمع واالقتص��اد والمال‬ ‫العام م��ن أي ثغرات تؤدي إلى وقوع‬ ‫جرائم الفساد‪.‬‬ ‫وبينت أن البحرين تشهد اآلن مرحلة‬ ‫زاخرة من التطور واالزدهار السياسي‬ ‫واالقتصادي واالجتماع��ي‪ ،‬وال ُيعتبر‬ ‫موضوع مكافحة الفساد لديها عائق ًا‬ ‫أو تحدي ًا أبداً لع��دم وجوده كظاهرة‬ ‫أو مش��كلة تواج��ه حاضر ومس��تقبل‬ ‫الب�لاد‪ ،‬بق��در م��ا ه��و الت��زام دولي‬ ‫وتدابي��ر مطبق��ة لضمان��ات ورقابة‬ ‫تحول دون وقوع مث��ل هذا النوع من‬ ‫الجرائم المستنكرة والمرفوضة‪.‬‬ ‫بينما أكد النائب د‪ .‬حس��ن بوخماس‬ ‫أن البحرين تعم��ل ضمن المنظومة‬ ‫العالمية لمكافحة الفس��اد من خالل‬ ‫اتفاقي��ة األم��م المتح��دة لمكافحة‬ ‫الفس��اد الت��ي اعتمدته��ا الجمعية‬ ‫العامة لألمم المتحدة في عام ‪،2003‬‬ ‫وتم��ت المصادق��ة عل��ى االتفاقي��ة‬ ‫بس��بب تأثير الفس��اد على اس��تقرار‬ ‫المجتمعات وأمنها ومنظومة العدالة‬ ‫والقيم األخالقية‪ ،‬ويعرقل الجهود في‬ ‫التنمية المستدامة وسيادة القانون‪.‬‬ ‫ولفت إل��ى أن المب��ادرات التي تقوم‬ ‫به��ا البحري��ن ف��ي مكافحة الفس��اد‬ ‫ساهمت في الحفاظ على المال العام‬ ‫ورفع مس��توى العم��ل اإلداري‪ ،‬ودعم‬ ‫الجه��ات الرقابي��ة ف��ي أداء مهامها‬ ‫بهدف حسن إدارة المال العام‪.‬‬ ‫وأوض��ح أن البحري��ن س��باقة ف��ي‬ ‫مبادراته��ا وبرامجه��ا وتوعي��ة‬ ‫المجتم��ع‪ ،‬وتعزي��ز قي��م النزاه��ة‬ ‫ومب��ادئ الش��فافية بجه��ود وزارة‬

‫الداخلي��ة وبمتابع��ة حثيثة من وزير‬ ‫الداخلي��ة الفري��ق أول الش��يخ راش��د‬ ‫ب��ن عب��داهلل آل خليفة‪ ،‬وم��ا تحققه‬ ‫جهود الوزارة من خالل اإلدارة العامة‬ ‫لمكافحة الفس��اد واألمن االقتصادي‬ ‫وااللكترون��ي واإلدارات المتخصص��ة‬ ‫في مكافحة جرائم الفس��اد والجرائم‬ ‫اإللكتروني��ة واالقتصادية والتحريات‬ ‫المالي��ة والبحث والتحري والش��ؤون‬ ‫الدولية واالنتربول‪.‬‬ ‫وأش��ار بوخم��اس إل��ى أن الس��لطة‬ ‫التشريعية شريك أساسي في تطوير‬ ‫التش��ريعات الت��ي تمك��ن الس��لطة‬ ‫التنفيذي��ة من أداء دورها وبناء الثقة‬ ‫بالسلطات والقنوات القانونية‪ ،‬ودعم‬ ‫سياسة التطوير والتحديث والتعامل‬ ‫م��ع المس��تجدات والمتغي��رات على‬ ‫الصعيد المحلي أو الدولي‪.‬‬ ‫من جهته‪ ،‬أكد عضو مجلس الشورى‬ ‫ف��ؤاد الحاج��ي‪ ،‬أن البحرين أسس��ت‬ ‫بفضل إرادة القي��ادة الحكيمة قواعد‬ ‫رصين��ة لمكافح��ة الفس��اد بكاف��ة‬ ‫أش��كاله‪ ،‬م��ن خ�لال تعاض��د جهود‬ ‫الس��لطات التش��ريعية والتنفيذي��ة‬ ‫والقضائية في بناء منظومة حمائية‬ ‫وطني��ة ترس��خ مب��ادئ الش��فافية‬ ‫والنزاهة في الوعي والس��لوك العام‪،‬‬ ‫وكذل��ك وج��ود مص��د تش��ريعي‬ ‫وقضائي يمك��ن الحكوم��ة الموقرة‬ ‫من اتخ��اذ اإلج��راءات والتدابير التي‬ ‫تحف��ظ االس��تقرار المال��ي واالداري‬ ‫بعي��دا عن كل أوجه الفس��اد‪ .‬وأش��ار‬ ‫ً‬ ‫إل��ى أن وزارة الداخلية بقيادة الفريق‬ ‫أول الشيخ راشد بن عبداهلل آل خليفة‪،‬‬ ‫وعبر اإلدارة العامة لمكافحة الفساد‬ ‫واألم��ن االقتص��ادي واإللكترون��ي‪،‬‬

‫أسس��ت منهج�� ًا ش��ام ً‬ ‫ال لمواجه��ة‬ ‫الفس��اد بمش��اركة جميع مؤسسات‬ ‫الدول��ة وأف��راد المجتم��ع‪ ،‬من خالل‬ ‫حم�لات وطني��ة منتظم��ة لمكافحة‬ ‫الفساد والمعروفة بـ«نزاهة»‪.‬‬ ‫وقال المحامي والمستش��ار القانوني‬ ‫محمد األبيوكي‪ :‬إن «البحرين تمضي‬ ‫قدم��ا في جهوده��ا الملموس��ة من‬ ‫اجل تعزيز النزاهة والشفافية وإرساء‬ ‫ممارس��ات أكث��ر تقدم��ا تتماش��ى‬ ‫م��ع الممارس��ات العالمية ف��ي إطار‬ ‫منظومة متكاملة لمكافحة الفس��اد‬ ‫بشتى أنواعه»‪.‬‬ ‫وأوضح أن الفساد والجرائم المتصلة‬ ‫به م��ن أكب��ر التحديات الت��ى تؤثر‬ ‫س��لبا عل��ى اس��تقرار المجتمع��ات‬ ‫وأمنها االقتصادي وله تأثير مباش��ر‬ ‫عل��ى االقتص��اد الوطن��ي‪ ،‬ويرتب��ط‬ ‫بس��ائر انواع الجرائم ويعيق التنمية‬ ‫المس��تدامة‪ ،‬حي��ث تبن��ت البحري��ن‬ ‫نهج ًا شام ً‬ ‫ال من أجل مواجهة الفساد‬ ‫ومكافحت��ه والح��د من��ه م��ن خ�لال‬ ‫ع��دة اوجه بداية م��ن التصديق على‬ ‫اتفاقي��ة االم��م المتح��دة لمكافحة‬ ‫الفس��اد والتي اقرت بموجب القانون‬ ‫رقم ‪ 7‬لس��نة ‪ ،2010‬التى اعتمدتها‬ ‫الجمعية العام��ة لالمم المتحدة في‬ ‫‪ 31‬أكتوب��ر ‪ .2003‬وأض��اف أن وزارة‬ ‫الداخلي��ة متمثلة ف��ي اإلدارة العامة‬ ‫لمكافحة الفس��اد واألمن االقتصادي‬ ‫واإللكترون��ي اتخ��ذت كاف��ة الس��بل‬ ‫والخطوات االستباقية و الوقائية لمنع‬ ‫الفساد ومكافحته من خالل الحمالت‬ ‫الوطنية المنتظمة الموجه للجمهور‬ ‫من مواطنين ومقيمين وتدشين خط‬ ‫االتصال الوطني لمكافحة الفساد من‬

‫أجل تشجيع الجمهور على اإلبالغ عن‬ ‫حاالت الفساد المشتبه بها‪.‬‬ ‫المحام��ي ياس��ر الصحاف‪ ،‬أش��ار إلى‬ ‫أن البحري��ن قطعت ش��وط ًا كبيراً في‬ ‫مكافحة الفس��اد‪ ،‬إذ حقق��ت العديد‬ ‫م��ن اإلنج��ازات لمواجه��ة التحديات‬ ‫واألخط��ار الت��ي تؤث��ر عل��ى الوضع‬ ‫االقتص��ادي للمملك��ة وم��ن أبرزها‬ ‫إنشاء اإلدارة العامة لمكافحة الفساد‬ ‫واألم��ن االقتص��ادي واإللكترون��ي‬ ‫لتك��ون ضم��ن منظوم��ة متكامل��ة‬ ‫للتص��دي لكاف��ة الجرائ��م المالي��ة‬ ‫واإللكترونية‪ ،‬مش��يدا بنجاح البحرين‬ ‫من خ�لال أجهزتها في الحد من هذه‬ ‫الجرائ��م و مخاطرها والتي تمتد من‬ ‫تمويل اإلرهاب حتى غسيل األموال‪.‬‬ ‫أم��ا عميد كلي��ة القان��ون بالجامعة‬ ‫الخليجي��ة والكاتب الصحفي د‪.‬فراس‬ ‫محم��د‪ ،‬أك��د أن��ه ف��ي وق��ت تتزايد‬ ‫ممارس��ات مكافح��ة الفس��اد عل��ى‬ ‫مس��توى العالم‪ ،‬تبرز البحرين كمثال‬ ‫يحتذى به في مكافحة الفس��اد‪ ،‬حيث‬ ‫إن هذا النج��اح نتيجة حتمية للجهود‬ ‫الدؤوب��ة والمتواصل��ة الت��ي تبذلها‬ ‫وزارة الداخلي��ة‪ ،‬والت��ي تمث��ل ركيزة‬ ‫أساسية في هذه المعركة‪.‬‬ ‫م��ن ناحيته‪ ،‬أش��اد رئي��س مجموعة‬ ‫حقوقيون مس��تقلون س��لمان ناصر‪،‬‬ ‫بالجهود الحثيثة الت��ي تبذلها وزارة‬ ‫الداخلي��ة‪ ،‬وخاص��ة إدارة مكافح��ة‬ ‫الفساد‪ ،‬في س��عيها الدؤوب للقضاء‬ ‫على الفس��اد‪ ،‬ومن خالل نهج متعدد‬ ‫األوجه‪ ،‬حيث تعال��ج مملكة البحرين‬ ‫الفساد عبر تش��ريعات قوية وضمان‬ ‫الشفافية‪ ،‬ومكافحة جرائم الفساد‪.‬‬ ‫وأوضح‪ ،‬أنه بتوجيهات وزير الداخلية‬

‫سماح عالم‬

‫فقد دأبت إدارة مكافحة الفس��اد على‬ ‫التمس��ك بقيم العدالة والمس��اءلة‪،‬‬ ‫وم��ن خ�لال المب��ادرات التعليمي��ة‬ ‫والش��راكات التعاوني��ة‪ ،‬وعملت على‬ ‫رف��ع مس��توى الوع��ي وزرع ثقاف��ة‬ ‫السلوك األخالقي بين المواطنين‪.‬‬ ‫اإلعالمية س��ماح ع�لام‪ ،‬أوضحت أن‬ ‫ه��ذه المناس��بة تجعلنا نس��تحضر‬ ‫ونس��تذكر ما ق��ام عليه المش��روع‬ ‫اإلصالح��ي م��ن مب��ادئ ته��دف‬ ‫لمكافحة الفس��اد‪ ،‬ومنذ ذاك الوقت‬ ‫حت��ى اآلن س��عت البحري��ن إل��ى‬ ‫تعزيز الش��فافية والنزاهة ومكافحة‬ ‫الفساد‪.‬‬ ‫وأش��ارت إل��ى أن االحتف��اء بالي��وم‬ ‫العالم��ي لمكافح��ة الفس��اد ف��ي‬ ‫التاس��ع م��ن ديس��مبر مناس��بة‬ ‫تؤك��د مس��ؤولية العم��ل الجاد مع‬ ‫كاف��ة أط��راف المجتم��ع للتص��دي‬ ‫لهذه المش��كلة وأخطارها‪ ،‬وهو ما‬ ‫يؤك��د عليه حضرة صاح��ب الجاللة‬ ‫المل��ك حمد ب��ن عيس��ى آل خليفة‬ ‫مل��ك الب�لاد المعظ��م‪ ،‬م��ن خالل‬ ‫قيادت��ه لخط��وات وطني��ة مهم��ة‬ ‫منها التعديالت الدس��تورية‪ ،‬ودعم‬ ‫الس��لطة التش��ريعية ب��األدوات‬ ‫الرقابي��ة والمس��اءلة‪ ،‬واس��تحداث‬ ‫الجهات الرقابية وتطويرها ‪ ،‬وإقرار‬ ‫اإلس��تراتيجية الوطني��ة لمكافح��ة‬ ‫الفساد‪ ،‬وتنفيذ االتفاقيات الدولية‬ ‫في هذا الشأن‪.‬‬ ‫فيما قالت اإلعالمية أسماء عبداهلل‪ :‬إن‬ ‫«مش��اركة البحرين للمجتمع الدولي‬ ‫االحتف��اء باليوم العالم��ي لمكافحة‬ ‫الفس��اد‪ ،‬يؤك��د على دورها الس��باق‬ ‫في تعزي��ز التعاون الدول��ي‪ ،‬وتجدد‬ ‫التزامها بتعزيز قيم النزاهة ومبادئ‬ ‫الشفافية‪ ،‬وهو ما وضعته في صميم‬ ‫برامجه��ا للتنمية المس��تدامة التي‬ ‫تجسدها «رؤية ‪.»2030‬‬ ‫وأضاف��ت أن أهمي��ة دور اإلع�لام‬ ‫ف��ي تعزي��ز النزاه��ة وغ��رس مبادئ‬ ‫الش��فافية والحد من الفساد وتفعيل‬ ‫ه��ذا ال��دور تنفي��ذاً لإلس��تراتيجية‬ ‫الوطني��ة لمكافح��ة الفس��اد وذل��ك‬ ‫إليجاد الحلول المناس��بة له��ا‪ ،‬وإبراز‬ ‫دور اإلع�لام الوطن��ي ف��ي توعي��ة‬ ‫المواطن‪.‬‬


‫‪06‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪sport@alwatannews.net‬‬

‫بحضور ومتابعة ناصر بن حمد وفيصل بن راشد‬

‫«فيكتوريوس» يهيمن على المراكز‬ ‫األولى في بطولة العيد الوطني للقدرة‬

‫نظم االتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة‪ ،‬بطولة‬ ‫العيد الوطني لس��باق القدرة ف��ي قرية البحرين الدولية‬ ‫للقدرة وسط مش��اركة بارزة من االسطبالت والفرسان‪،‬‬ ‫بحضور ومتابعة س��مو الش��يخ ناصر بن حمد آل خليفة‬ ‫ممثل جاللة الملك لألعمال اإلنس��انية وشؤون الشباب‪،‬‬ ‫الرئي��س الفخري لالتحاد الملكي للفروس��ية وس��باقات‬ ‫الق��درة‪ ،‬وتزامن ًا مع احتفاالت المملك��ة بالعيد الوطني‬ ‫المجيد وعيد جلوس جاللة الملك المعظم‪.‬‬ ‫كم��ا ش��هدت البطولة‪ ،‬حض��ور نائب رئي��س المجلس‬ ‫األعل��ى للبيئة نائب رئي��س الهيئة العليا لنادي راش��د‬ ‫للفروسية وس��باق الخيل عضو المجلس األعلى للشباب‬ ‫والرياضة سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة‪.‬‬ ‫وأعرب االتحاد الملكي للفروس��ية وس��باقات القدرة عن‬ ‫الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة‬ ‫على متابعة ودعم سموه المتواصل لرياضة القدرة‪.‬‬ ‫وأكد أن المشاركة الواسعة التي شهدتها بطولة العيد‬ ‫الوطني للقدرة في كافة السباقات يؤكد االنتعاش الذي‬ ‫تعيش��ه رياضة الق��درة البحرينية واالقبال الواس��ع من‬ ‫اإلسطبالت والفرسان على المشاركة في البطوالت التي‬ ‫ينظمها االتحاد الملكي‪.‬‬ ‫وب��ارك االتح��اد للفرس��ان الفائزي��ن بالمراك��ز األولى‬ ‫ف��ي البطولة‪ ،‬مش��يدا بعطائهم البارز ط��وال المراحل‪،‬‬ ‫ومتمنيا للجميع المزيد من التوفيق والنجاح‪.‬‬

‫وتوج س��مو الشيخ عيس��ى بن عبداهلل آل خليفة‪ ،‬أبطال‬ ‫بطولة العيد الوطني‪ ،‬حيث فاز ثالثي فريق فيكتوريوس‬ ‫بالمراكز األولى وهم عثمان عبدالجليل العوضي ومحمد‬ ‫خالد الرويعي وعيسى حميد العنزي‪.‬‬

‫وسجل سباق العيد الوطني للقدرة سرعة عالية ومنافسة‬ ‫قوية‪ ،‬حيث أنه��ى عثمان العوضي الس��باق في المركز‬ ‫األول بزمن وقدره ‪ 4‬ساعات و‪ 34‬دقيقة و‪ 35‬ثانية‪ ،‬وجاء‬ ‫محم��د خالد الرويعي ثانيا بزمن وقدره ‪ 4‬س��اعات و‪34‬‬

‫دقيقة و‪ 36‬ثانية‪ ،‬وحل عيسى العنزي ثالثا بزمن وقدره‬ ‫‪ 4‬ساعات و‪ 34‬دقيقة و‪ 37‬ثانية‪.‬‬ ‫وتصدر خليفة جمال من فريق الفرس��ان سباق ‪ 120‬كم‬ ‫دولي‪ ،‬وجاء زميله في الفريق س��عود مبارك في المرتبة‬ ‫الثانية‪.‬‬ ‫وأع��رب العوض��ي عن س��عادته بتحقي��ق المركز األول‬ ‫ومحافظ��ة فريق فيكتوريوس عل��ى اللقب‪ ،‬مبينا أن هذا‬ ‫التتويج ثمرة دعم ومتابعة ومساندة سمو الشيخ ناصر‬ ‫بن حمد آل خليفة قائد الفريق‪.‬‬ ‫وأكد أن الس��باق يعتبر من أقوى السباقات في الموسم‬ ‫حتى اآلن ألن جميع الفرسان كان لديهم هدف واحد وهو‬ ‫الصعود على منص��ة التتويج‪ ،‬وأثبت فريق فيكتوريوس‬ ‫مكان��ة المتمي��زة وتمكنا م��ن المحافظة عل��ى اللقب‬ ‫بجدارة واستحقاق‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وأوضح أن هذا الفوز سيكون حافزا للفريق قبل المشاركة‬ ‫في البطوالت القادمة التي ستكون أكثر صعوبة وأهمية‪،‬‬ ‫مبين ًا إلى أن الفريق هدفه دائم ًا تحقيق األلقاب‪.‬‬ ‫فيم��ا أك��د محم��د الرويع��ي صاح��ب المرك��ز الثان��ي‬ ‫وعيس��ى حميد العنزي صاحب المرك��ز الثالث‪ ،‬أن فريق‬ ‫فيكتوري��وس حق��ق هدفه ف��ي البطولة وه��و التتويج‬ ‫بالمراكز األولى في البطولة والمحافظة على اللقب وهو‬ ‫نتاج دعم ومتابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة‬ ‫قائد الفريق‪.‬‬

‫انتصاران بحرينيان‪ ..‬ونورداييف يفوز في النزال الرئيس‬

‫انطالق بطولة آسيا الرابعة‬ ‫لفنون القتال المختلطة للهواة اليوم‬ ‫المقاتل اإليراني محس��ن محم��د صيفي على‬ ‫حس��اب المقاتل الس��لوفيني ديفيد فورس��تر‬ ‫بقرار لجن��ة التحكيم‪ ،‬وف��از المقاتل الجورجي‬ ‫ني��كا كوبرافيش��فيلي عل��ى المقات��ل التركي‬ ‫غم��زات مايف بالضرب��ة القاضي��ة الفنية في‬ ‫الثوان��ي األخيرة وتحديدا ف��ي الثانية ‪ 34‬من‬ ‫الجول��ة الثانية‪ .‬وحق��ق المقات��ل الكانغولي‬ ‫إليع��ازر كوبان��زا فوزاً مس��تحق ًا على حس��اب‬ ‫المقات��ل اللبنان��ي ع��ادل إبراهي��م بالضربة‬ ‫القاضي��ة في الجولة األولى‪ ،‬بينما فاز المقاتل‬ ‫بافي��ل ديليدكو على حس��اب المقاتل المجري‬ ‫يانوس كس��وكاس بعد إصابة األخير بااللتواء‬ ‫ف��ي قدم��ه اليمنى بع��د م��رور ‪ 13‬ثانية من‬ ‫بداية النزال‪.‬‬

‫تنطل��ق الي��وم‪ ،‬منافس��ات النس��خة الرابع��ة‬ ‫م��ن بطولة آس��يا لفن��ون القت��ال المختلطة‬ ‫لله��واة‪ ،‬ضمن فعاليات أس��بوع بريف الدولي‬ ‫للقتال ‪ ،2023‬وال��ذي تحتضنه البحرين تحت‬ ‫رعاية س��مو الش��يخ خالد بن حم��د آل خليفة‬ ‫النائب األول لرئيس المجلس األعلى للش��باب‬ ‫والرياض��ة رئي��س الهيئ��ة العام��ة للرياضة‬ ‫رئي��س اللجن��ة األولمبي��ة البحريني��ة‪ ،‬والذي‬ ‫تنظم��ه منظمة بريف بالتعاون مع االتحادين‬ ‫البحريني واآلس��يوي لفن��ون القتال المختلطة‬ ‫وبالش��راكة مع االتحاد الدول��ي لفنون القتال‬ ‫المختلط��ة‪ ،‬وذلك في الفترة ‪ 16 -5‬ديس��مبر‬ ‫الجاري على صالة مدينة خليفة الرياضية‪.‬‬

‫أكبر نسخة آلسيوية ‪MMA‬‬ ‫وتع��د البحري��ن أول دول��ة ف��ي منطقة دول‬ ‫مجل��س التعاون بدول الخلي��ج العربية وغرب‬ ‫آس��يا‪ ،‬الت��ي تحتض��ن ه��ذه منافس��ات هذه‬ ‫البطول��ة‪ ،‬حي��ث ل��م يس��بق أن أقيم��ت هذه‬ ‫البطول��ة ف��ي المنطقة‪ .‬وس��تكون النس��خة‬ ‫الرابعة لبطولة آسيا لفنون القتال المختلطة‬ ‫للهواة‪ ،‬أكبر نس��خة من حيث المشاركة بعدد‬ ‫المنتخب��ات الوطني��ة الت��ي يبل��غ عددها ‪16‬‬ ‫منتخب�� ًا‪ ،‬وه��م‪ :‬مملكة البحرين‪ ،‬الس��عودية‪،‬‬ ‫اإلم��ارات‪ ،‬الكويت‪ ،‬العراق‪ ،‬فلس��طين‪ ،‬لبنان‪،‬‬ ‫األردن‪ ،‬كازاخس��تان‪ ،‬اوزبكستان‪ ،‬قرغيزستان‪،‬‬ ‫إي��ران‪ ،‬منغولي��ا‪ ،‬الهند‪ ،‬طاجاكس��تان‪ ،‬كوريا‬ ‫وباكستان‪ .‬في حين يش��ارك في هذه النسخة‬ ‫من البطولة ‪ 244‬مقات ً‬ ‫ال ومقاتلة على مستوى‬ ‫فئة الرجال والشباب‪.‬‬

‫البحرين تشارك بـ‪ 30‬العبًا‬ ‫وتش��ارك البحرين في هذه البطولة اآلسيوية‬ ‫بـ‪ 30‬العب ًا‪ ،‬وهم‪ :‬تميم س��رور وحسن إبراهيم‬ ‫«وزن ‪ 52.2‬كيلوج��رام‪ -‬ش��باب ‪ ،»A‬عب��داهلل‬ ‫إس��ماعيل والعزاب��ي مس��اعد «وزن ‪56.7‬‬ ‫كيلوج��رام‪ -‬ش��باب ‪ ،»A‬محم��د يوس��ف «وزن‬ ‫‪ 61.2‬كيلوجرام‪ -‬شباب ‪ ،»A‬خالد األسعد «وزن‬ ‫‪ 70.3‬كيلوج��رام‪ -‬ش��باب ‪ ،»A‬محمد جهرمي‬ ‫«وزن ‪ 83.9‬كيلوج��رام‪ -‬ش��باب ‪ ،»A‬س��عود‬ ‫إبراهي��م «وزن ‪ 40‬كيلوجرام�� ًا‪ -‬ش��باب ‪،»B‬‬ ‫أصيل المطاوعة «وزن ‪ 48‬كيلوجرام ًا‪ -‬ش��باب‬ ‫‪ 575‬كيلوجرام�� ًا‪-‬‬ ‫‪B‬‬ ‫ش��باب ‪ ،»B‬يوس��ف بدر وخالد فه��د «وزن ‪62‬‬ ‫كيلوجرام ًا‪ -‬ش��باب ‪ ،»B‬عب��اس عبداهلل «وزن‬ ‫‪ 67‬كيلوجرام ًا‪ -‬شباب ‪ ،»B‬عبداهلل باسم «وزن‬ ‫‪ 77.1‬كيلوجرام‪ -‬شباب ‪ ،»B‬سيد علوي عبداهلل‬ ‫«وزن ‪ 34‬كيلوجرام ًا‪ -‬ش��باب ‪ ،»C‬حمد عيسى‬

‫«وزن ‪ 37‬كيلوجرام ًا‪ -‬شباب ‪ ،»C‬عبداهلل يوسف‬ ‫«وزن ‪ 40‬كيلوجرام�� ًا‪ -‬ش��باب ‪ ،»C‬دعيج أحمد‬ ‫وأحمد حسين «وزن ‪ 44‬كيلوجرام ًا‪ -‬شباب ‪.»C‬‬ ‫كما سيش��ارك ك ً‬ ‫ال من‪ :‬محمد محمود ومهدي‬ ‫حبي��ب «وزن ‪ 52‬كيلوجرام ًا‪ -‬ش��باب ‪ ،»C‬علي‬ ‫مره��ون وجيمب��ات ماجمي��دوف «وزن ‪77.1‬‬ ‫كيلوجرام‪ -‬رجال»‪ ،‬حس��ن عبداهلل «وزن ‪52.2‬‬ ‫كيلوجرام‪ -‬رج��ال»‪ ،‬أحمد مب��ارك «وزن ‪65.8‬‬ ‫كيلوجرام‪ -‬رجال»‪ ،‬محمد حس��ين «وزن ‪70.3‬‬ ‫كيلوج��رام‪ -‬رجال»‪ ،‬عبدالرحم��ن محمد «وزن‬ ‫‪ 77.1‬كيلوجرام‪ -‬رج��ال»‪ ،‬عبدالرحمن جناحي‬ ‫وخليفة جناح��ي «وزن ‪ 83.9‬كيلوجرام‪ -‬رجال»‬ ‫وغازي غازييف «وزن ‪ 93‬كيلوجرام ًا‪ -‬رجال»‪.‬‬

‫المشاركة الرابعة‬ ‫للمنتخب الوطني‬ ‫وتعتبر هذه المش��اركة الرابع��ة على التوالي‬ ‫التي يشارك فيها المنتخب الوطني في بطولة‬ ‫آسيا‪ ،‬بعد أن شارك في جميع النسخ الماضية‪،‬‬ ‫حي��ث نجح المنتخ��ب من تحقي��ق ‪ 4‬ميداليات‬ ‫ملون��ة منه��ا ميدالي��ة ذهبي��ة و‪ 3‬ميداليات‬ ‫برونزية في النس��خة األولى الت��ي أقيمت في‬ ‫سنغافورة خالل شهر يونيو ‪.2017‬‬ ‫فيم��ا حص��د المنتخ��ب الوطن��ي ‪ 13‬ميدالية‬ ‫ملون��ة‪ ،‬منه��ا ‪ 5‬ميدالي��ات ذهبي��ة وميدالية‬ ‫فضي��ة واح��دة و‪ 7‬ميدالي��ات برونزي��ة‪ ،‬ف��ي‬ ‫النس��خة الثانية التي أقيمت ف��ي تايلند مايو‬ ‫‪ ،2019‬بينم��ا حق��ق المنتخ��ب الوطن��ي على‬ ‫‪ 10‬ميدالي��ات ملون��ة منه��ا ‪ 8‬ميدالي��ات في‬ ‫فئة العموم وميداليتين في فئة الش��باب في‬ ‫النس��خة الثالثة التي أقيمت في طاجاكستان‬ ‫أكتوبر ‪.2022‬‬

‫إثارة وحماس في بطولة‬ ‫‪BRAVE CF 79‬‬ ‫برعاية وحضور س��مو الش��يخ خال��د بن حمد‬ ‫آل خليف��ة‪ ،‬أقيمت الجمعة منافس��ات بطولة‬ ‫‪ 79 BRAVE CF‬عل��ى صال��ة مدين��ة خليفة‬ ‫الرياضية‪ ،‬ضمن فعاليات أسبوع بريف الدولي‬ ‫للقتال والتي شهدت إقامة ‪ 8‬نزاالت‪.‬‬

‫انتصاران بحرينيان‬ ‫وش��هدت البطول��ة انتصاري��ن بحرينيي��ن‬ ‫تمث��ل بفوز المقاتل رس��ول ماجوميدوف على‬ ‫الجزائري محم��د ليد بالضربة القاضية الفنية‬ ‫في الجولة األولى وتحديدا في الدقيقة ‪ 3‬و‪35‬‬ ‫ثاني��ة‪ .‬فيما حقق المقاتل رمض��ان جيتينوف‬ ‫فوزا سهال وس��ريعا جدا على حساب األوزبكي‬ ‫بيكنازار زانيبيكوف‪ ،‬بعد إصابة األخير بااللتواء‬ ‫ق��وي ف��ي الق��دم اليمن��ى ف��ي ‪ 8‬ثوان��ي من‬ ‫انطالقة النزال‪.‬‬ ‫نورداييف يحسم قمة نزاالت ‪79 BRAVE CF‬‬ ‫ونجح المقات��ل المغربي إس��ماعيل نورداييف‬ ‫من حس��م نتيجة النزال الرئي��س في البطولة‬ ‫لصالح��ه‪ ،‬بع��د أن تمك��ن م��ن تحقي��ق فوز‬ ‫مس��تحق على المقاتل الجزائري طاهر حدبي‪،‬‬ ‫وذل��ك عن طري��ق الخنق ف��ي الجول��ة األولى‬ ‫ثوان قب��ل نهاية‬ ‫وتحدي��داً ف��ي دقيق��ة و‪ٍ 10‬‬ ‫الجولة األولى من النزال‪.‬‬

‫نتائج بقية النزاالت‬ ‫وأس��فرت بقي��ة الن��زاالت ع��ن ف��وز المقاتل‬ ‫الهولندي بيدرو على حس��اب المقاتل الروسي‬ ‫جوهر دوراي��ف بقرار لجنة التحكي��م‪ ،‬فيما فاز‬

‫حدثان كبيران‬ ‫خالل ‪ 24‬ساعة‬ ‫نجحت منظم��ة بري��ف البحرينية ف��ي تنظيم‬ ‫حدثي��ن كبيرين بطولة ‪ 78 BRAVE CF‬التي‬ ‫أقيمت ف��ي البرازي��ل وبطول��ة ‪BRAVE CF‬‬ ‫‪ 79‬الت��ي أقميت ضمن فعاليات أس��بوع بريف‬ ‫الدول��ي للقت��ال ‪ 2023‬ف��ي مملك��ة البحرين‬ ‫وذلك خالل ‪ 24‬س��اعة‪ .‬وتعتب��ر هذه الخطوة‬ ‫ضمن الجهود المتميزة التي تبذلها المنظمة‬ ‫لتنفيذ الرؤية التي رس��مها سمو الشيخ خالد‬ ‫بن حمد آل خليفة‪ ،‬في تعزيز التوسع العالمي‪،‬‬ ‫بما يدعم جهود س��موه إلى مواصلة الخطوات‬ ‫لتطوير وارتقاء رياضة فنون القتال المختلطة‪.‬‬ ‫وتعتب��ر منظم��ة بري��ف المنظم��ة العالمية‬ ‫الوحي��دة التي تنظم بطولته��ا لفنون القتال‬ ‫المختلط��ة للمحترفي��ن ف��ي م��دن وعواصم‬ ‫العالم‪ ،‬حيث وصلت إلى المحطة ‪ 30‬مع إقامة‬ ‫بطولة ‪ 75 BRAVE CF‬في إسبانيا‪.‬‬ ‫وتتمت��ع ‪ BRAVE CF‬بمواه��ب عالمية أكثر‬ ‫تنوع ًا من أي منظمة ‪ MMA‬في العالم‪ ،‬ويضم‬ ‫م��ا يقرب م��ن ‪ 800‬رياضي من أكث��ر من ‪80‬‬ ‫دولة حول العالم‪.‬‬ ‫وف��ي عام ‪ ،2023‬أكملت منظم��ة بريف إنجازاً‬ ‫آخر م��ن خالل تحطي��م األرقام القياس��ية في‬ ‫نسبة المشاهدة حيث تابع أكثر من ‪500000‬‬ ‫مش��اهد فقط من خ�لال منصاته��ا الرقمية‬ ‫المحلية‪ .‬وتبث المنظمة أحداثها في أكثر من‬ ‫‪ 160‬دول��ة إلى ‪ 848‬مليون أس��رة‪ ،‬وتصل إلى‬ ‫الجماهير من خالل منصات وقنوات تلفزيونية‬ ‫مختلفة‪.‬‬ ‫وقامت المنظمة بتأمين عالقات اس��تراتيجية‬ ‫واعتراف من الحكومات والشركات والمنظمات‬ ‫لتعزي��ز مكانة المكانة المتقدمة التي وصلت‬

‫إليه��ا بطول��ة ‪ BRAVE CF‬البحريني��ة عل��ى‬ ‫خارطة الرياضة العالمية‪.‬‬

‫قمبر‪ :‬جاهزون‬ ‫النطالقة اآلسيوية‬ ‫أك��د رئي��س االتحادي��ن البحريني واآلس��يوي‬ ‫لفن��ون القت��ال المختلط��ة محم��د قمب��ر أن‬ ‫االتحادي��ن أنهي��ا كاف��ة التحضي��رات‪ ،‬وذلك‬ ‫اس��تعداداً النطالق��ة بطول��ة آس��يا الرابع��ة‬ ‫لفن��ون القت��ال المختلطة لله��واة على أرض‬ ‫مملكة البحرين ابت��داء من األحد الموافق ‪10‬‬ ‫ديسمبر وحتى ‪ 16‬من الشهر ذاته‪.‬‬ ‫وقال قمبر‪« :‬إن االتحاد البحريني لفنون القتال‬ ‫المختلط��ة بالتع��اون م��ع االتحاد اآلس��يوي‬ ‫لفنون القتال المختلطة وتحت إشراف االتحاد‬ ‫الدول��ي لفنون القتال المختلط��ة‪ ،‬بات جاهزاً‬ ‫لب��دء منافس��ات البطول��ة اآلس��يوية الرابعة‬ ‫لفن��ون القتال المختلطة لله��واة‪ .‬فاالتحادان‬ ‫البحرين��ي واآلس��يوي عم�لا على وض��ع خطة‬ ‫متكاملة لإلعداد والتحضير إلقامة هذا الحدث‬ ‫القاري‪ .‬فقد تم تش��كيل اللج��ان العاملة وفق‬ ‫االختص��اص الم��وكل ل��كل لجن��ة‪ ،‬لتس��هيل‬ ‫العملي��ة التنظيمي��ة وإظه��ار هذه النس��خة‬ ‫ف��ي أبهى حلة‪ ،‬خصوص�� ًا وأن مملكة البحرين‬ ‫تع��د أول دولة خليجي��ة وعربية تحتضن هذه‬ ‫البطولة»‪.‬‬ ‫وتاب��ع قائ� ً‬ ‫لا‪« :‬إن البحرين وبفض��ل اهتمام‬ ‫ودع��م القي��ادة الرش��يدة‪ ،‬والجه��ود المميزة‬ ‫التي يبذلها س��مو الش��يخ ناصر ب��ن حمد آل‬ ‫خليفة ممثل جاللة الملك لألعمال اإلنس��انية‬ ‫وش��ؤون الش��باب رئي��س المجل��س األعل��ى‬ ‫للش��باب والرياض��ة‪ ،‬وس��مو الش��يخ خالد بن‬ ‫حمد آل خليفة النائ��ب األول لرئيس المجلس‬ ‫األعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة‬ ‫للرياضة رئي��س اللجنة األولمبي��ة البحرينية‪،‬‬ ‫دفعه��ا لتك��ون وجه��ة مثالية إلقام��ة كبرى‬ ‫البط��والت وم��ن أبرزه��ا بط��والت الرياضات‬ ‫القتالي��ة‪ .‬فالبحري��ن تمتلك مقوم��ات النجاح‬ ‫من الناحية اللوجس��تية وعلى مستوى الكوادر‬ ‫البش��رية‪ ،‬التي تتمتع بقدراته��ا الفائقة في‬ ‫تنظيم مختلف البطوالت والفعاليات الرياضية‪.‬‬ ‫ومما الشك فيه أن نجاح المملكة في احتضان‬ ‫وتنظي��م بطوالت فنون القتال المختلطة‪ ،‬عبر‬ ‫تنظي��م بطولة العالم للهواة ‪ 3‬مرات متتالية‬ ‫أع��وام ‪ 2017‬و‪ 2018‬و‪ ،2019‬وتنظيمه��ا‬ ‫لبطول��ة كأس الس��وبر ‪ 2021‬وأس��بوع بريف‬ ‫الدول��ي للقتال ع��زز مكانته��ا المرموقة على‬ ‫خريطة الرياضة العالمية»‪.‬‬


‫‪07‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪sport@alwatannews.net‬‬

‫التميمي بالمركز الـ‪ 52‬ضمن ماراثون فالنسيا‬ ‫»»‬

‫عمر البلوشي‬

‫ش��ارك العداء البحريني إبراهيم التميمي في ماراثون‬ ‫فالنسيا الدولي مؤخراً والذي حقق خالله المركز الـ‪52‬‬ ‫من ضمن عدد كبير من المش��اركين في السباق الذي‬ ‫يعتب��ر أح��د أق��وى س��باقات الماراثون على مس��توى‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫وأشار إلى أن المنافسة كانت قوية بمشاركة نخبة من‬ ‫العدائين العالميين ضمن الماراثون الذي يعتبر رابع‬ ‫أقوى ماراثون على مستوى العالم‪.‬‬ ‫وأوض��ح التميمي أنه يحاول من خالل مش��اركته هذه‬ ‫أن تك��ون بداي��ة لمش��اركات الرياضيي��ن البحرينيين‬ ‫فيها‪ ،‬مضيف ًا أن البحرين لديها رياضيون قادرون على‬ ‫المشاركة في مثل هذه الماراثونات العالمية‪.‬‬ ‫وأك��د أن طموحاته كبيرة ولن تتوق��ف عند هذا الحد‪،‬‬ ‫ويس��عى لتقدي��م مس��تويات أفض��ل في المس��تقبل‬ ‫من خالل المش��اركة في عدد من الس��باقات القادمة‪،‬‬ ‫مشيراً أن المشاركات العالمية قادته للدخول في فئة‬ ‫المحترفين والتواجد ضمن القائمة الفضية‪.‬‬ ‫ونوه العداء البحريني إلى أنه أول عداء يمثل دولة عربية‬ ‫خالل هذا السباق وتواجد من بين أفضل العدائين في‬ ‫العالم‪ ،‬إلى جانب كونه أول خليجي يصعد إلى القائمة‬

‫الفضية في فئة المحترفين‪ ،‬محقق ًا أفضل رقم خليجي‬ ‫في هذه المسافة البالغة ‪ 42.2‬كيلومتراً‪.‬‬

‫وأع��رب ع��ن أمنيات��ه أن يوف��ق ه��و والرياضي��ون‬ ‫البحرينيون والخليجيون والعرب في السباقات القادمة‪،‬‬

‫معرب ًا عن فخره واعتزازه بتش��ريفهم جميع ًا وتحقيق‬ ‫هذه النتيجة المتقدمة‪.‬‬

‫«النجمة» يخرج من عنق الزجاجة‬

‫سداسي دوري عيسى بن راشد لن يكون سه ً‬ ‫ال‬ ‫»»‬

‫عمر البلوشي‬

‫نجح فريق النجمة في الخروج من عنق‬ ‫الزجاجة والتأهل إلى الدور السداسي‬ ‫لدوري عيسى بن راشد للكرة الطائرة‬ ‫للموسم الرياضي ‪ ،2024/2023‬بعد‬ ‫تحقيق��ه الفوز األس��بوع الماضي في‬ ‫المباراة المصيرية مع األهلي بنتيجة‬ ‫ثالثة أهداف مقابل هدف واحد ضمن‬ ‫الجول��ة األخيرة من ال��دور التمهيدي‬ ‫للدوري‪.‬‬ ‫وق��دم النجم��ة أفض��ل مس��توى له‬ ‫هذا الموس��م بعد ظهوره بمس��توى‬ ‫متذب��ذب جداً خ�لال مباري��ات الدور‬ ‫التمهي��دي من ال��دوري‪ ،‬وعلى الرغم‬ ‫من انتصارات��ه في بداية المش��وار‪،‬‬ ‫ف��إن الفري��ق تع��رض لخس��ارتين‬ ‫متتاليتي��ن أمام بني جم��رة والنصر‬ ‫عل��ى التوال��ي كادت أن تتس��بب في‬

‫خ��روج النجم��ة م��ن المنافس��ة على‬ ‫التأهل للدور السداسي‪ ،‬لوال االنتصار‬ ‫الثمين أمام األهلي في آخر جولة‪.‬‬ ‫وبالنظ��ر إل��ى المباراة‪ ،‬عم��د النجمة‬

‫للحد من خط��ورة األهلي الكامنة في‬ ‫الش��ق الهجومي‪ ،‬مع التفعيل القوي‬ ‫لحوائ��ط الصد والعم��ل على تفادي‬ ‫الوق��وع ف��ي األخط��اء ق��در اإلمكان‪،‬‬

‫وخاصة في اس��تقبال الكرة الذي كان‬ ‫ضعيف ًا في المباريات الماضية‪.‬‬ ‫ولن يكون مش��وار النجمة س��ه ً‬ ‫ال في‬ ‫الدور السداس��ي‪ ،‬وخاصة أنه سيواجه‬ ‫أقوى الفرق هذا الموس��م‪ ،‬ما يتطلب‬ ‫م��ه الظه��ور بش��كل مثال��ي وثابت‬ ‫خ�لال الفترة القادم��ة كما كان عليه‬ ‫في مب��اراة األهل��ي من أج��ل ضمان‬ ‫المنافس��ة على اللقب‪ ،‬حيث سيواجه‬ ‫الرهي��ب داركليب في أول��ى مبارياته‬ ‫خالل هذا الدور الذي سينطلق اإلثنين‬ ‫القادم‪.‬‬ ‫ويع��ول الن��ادي كثي��راً عل��ى العبيه‬ ‫ه��ذا الموس��م للمنافس��ة والظه��ور‬ ‫بمس��توى أفضل مم��ا كان عليه في‬ ‫الفت��رة المقبل��ة‪ ،‬وخاص��ة أن جميع‬ ‫عوام��ل النج��اح متوافرة ف��ي الفريق‬ ‫من العبي��ن قادرين على تحقيق ذلك‬ ‫بخبرتهم في الملعب‪.‬‬

‫عالقة النادي مع حمدي قد تنتهي قريبًا‬

‫الخالدية يفوز في «كأس الملك»‬ ‫بعد ‪ 3‬تعادالت وخسارة في الدوري‬ ‫»»‬

‫وليد عبداهلل‬

‫ظه��ر فري��ق ن��ادي الخالدية مج��دداً على س��كة‬ ‫االنتصارات في المس��ابقات المحلية‪ ،‬وذلك عندما‬ ‫حق��ق فوزاً على حس��اب فريق ن��ادي الحالة بنتيجة‬ ‫‪ ،1/3‬ضم��ن مباري��ات دور ال��ـ‪ 16‬لمس��ابقة كأس‬ ‫الملك المعظم‪.‬‬ ‫وجاء ف��وز الخالدية على الحالة ف��ي أغلى الكؤوس‬ ‫بمثابة فوز معنوي ومهم للفريق‪ ،‬بعد سلسلة من‬ ‫التعادالت والخس��ارة التي تعرض لها في مسابقة‬ ‫دوري ناصر بن حم��د الممتاز‪ ،‬حيث تعادل الفريق‬ ‫في ‪ 3‬مباريات فيما تعرض للخس��ارة في مواجهته‬ ‫األخيرة أم��ام فريق الرفاع في الجول��ة الثامنة من‬ ‫مسابقة الدوري‪.‬‬ ‫وكان لتلك النتائج مؤشر واضح على تراجع مستوى‬ ‫ونتائ��ج الفريق‪ ،‬الذي كان قد نجح في الوصول إلى‬ ‫صدارة الترتيب في هذه المس��ابقة‪ ،‬إال أنه فقدها‬ ‫في الجولة األخيرة‪.‬‬ ‫وتش��ير أنباء إلى أن عالقة ن��ادي الخالدية بمدرب‬ ‫الفري��ق الك��روي األول الجزائري ميل��ود حمدي قد‬ ‫تص��ل إل��ى نهايته��ا قريب�� ًا‪ ،‬وذلك بس��بب تراجع‬

‫الرفاع ُيغادر إلى البصرة‬ ‫بطائرة خاصة لمالقاة الزوراء‬

‫»»‬

‫حسين الدرازي‬

‫ُتغادر صباح الي��وم بعثة الفريق الرفاعي لك��رة القدم متوجهة‬ ‫إل��ى محافظة البصرة ف��ي العراق‪ ،‬إذ نجحت المس��اعي الرفاعية‬ ‫ف��ي تأمين طائرة خاصة لنق��ل الفريق إلى هناك من أجل خوض‬ ‫المباراة األخيرة في المجموعة الثالثة عن منطقة غرب آس��يا في‬ ‫مسابقة كأس االتحاد اآلسيوي‪ ،‬والتي ستكون أمام فريق الزوراء‬ ‫غد الثالثاء على ملعب جذع‬ ‫العراقي عند السابعة من مساء بعد ٍ‬ ‫النخلة الذي اس��تضاف قبل أقل من عام‪ ،‬وتحديداً في شهر يناير‬ ‫الماض��ي بطولة كأس الخلي��ج العربي الـ‪ 25‬بمش��اركة منتخبنا‬ ‫الوطني وحقق لقبها المنتخب العراقي المس��تضيف‪ ،‬وس��يكون‬ ‫فندق موفنبك البصرة الذي أقام فيه منتخبنا بكأس الخليج‪ ،‬مقراً‬ ‫الستضافة الوفد الرفاعي لهذه المباراة‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ويأت��ي تأمي��ن الطائرة الخاصة للس��فر للبصرة نظ��را إلى عدم‬ ‫وجود رحالت مباشرة حالي ًا بين البحرين وجميع محافظات العراق‪،‬‬ ‫وتوج��د رحالت «ترانزيت» ولكن في أوقات غير مناس��بة‪ ،‬وهو ما‬ ‫حدا باإلدارة الرفاعية للتفكير في الطائرة الخاصة من أجل إراحة‬ ‫الالعبين وعدم إرهاقهم في ه��ذه الفترة المهمة وخصوص ًا في‬ ‫ظل تالحق المباريات بكل المسابقات «كأس جاللة الملك ودوري‬ ‫ناصر بن حمد الممتاز وكأس االتحاد اآلسيوي»‪.‬‬

‫المرزوقي‪ :‬الرفاع‬ ‫جاهز لجميع المباريات‬

‫»»‬

‫وليد عبداهلل‬

‫نتائج الفريق‪ ،‬وهذا بح��د ذاته لم يرض طموحات‬ ‫وتطلعات اإلدارة‪ ،‬التي تس��عى ألن يواصل الفريق‬ ‫حص��د المزيد من االنتص��ارات‪ ،‬الت��ي ينافس من‬ ‫خاللها ف��ي المحافظة على لقبه ب��دوري ناصر بن‬ ‫حمد الممتاز‪ ،‬والمنافسة كذلك على استعادة لقب‬ ‫كأس جاللة الملك المعظم في هذا الموسم‪.‬‬

‫وأوضحت األنباء أن اإلدارة تبحث في الس��ير الذاتية‬ ‫لمدربين محليين من أبرزهم المدرب علي عاش��ور‬ ‫وكذل��ك في س��ير ذاتي��ة لمدربين ع��رب وأجانب‪،‬‬ ‫من أجل اختيار األنس��ب للمرحلة القادمة‪ ،‬في حال‬ ‫اتخذت قراره��ا بإعفاء المدرب حمدي واالتجاه نحو‬ ‫التعاقد مع مدرب جديد‪.‬‬

‫«األهلي»‪ :‬طوينا صفحة الفوز‬ ‫على أم الحصم وتركيزنا في القادم‬ ‫»»‬

‫وليد عبداهلل‬

‫أع��رب نائ��ب رئيس جه��از الكرة بالنادي األهلي علي مس��امح‪ ،‬عن س��عادته‬ ‫بتحقي��ق الفريق الكروي األول الفوز على حس��اب فريق ن��ادي أم الحصم‪ ،‬ضمن‬ ‫مباريات دور ‪ 16‬لمسابقة كأس جاللة الملك المعظم للموسم الرياضي الحالي‬ ‫‪.2024/2023‬‬ ‫وقال مسامح لـ«الوطن الرياضي»‪« :‬سعداء بتحقيق الفريق هذا االنتصار المهم‬ ‫في انطالقة مشوار الفريق في هذه المسابقة الغالية‪ .‬فالفوز دافع معنوي كبير‬ ‫لكس��ب الثق��ة وتحقيق المزيد م��ن االنتصارات في المباري��ات القادمة‪ ،‬ولعب‬ ‫الفريق مباراة جيدة أمام فريق أم الحصم أحد الفرق المتطورة على مستوى فرق‬ ‫دوري الدرجة الثانية‪ ،‬ولم تكن مباراة سهلة‪ .‬فالفريق نجح في تطبيق تعليمات‬ ‫المدرب البرتغالي فرناندو سانتوس بشكل جيد وخرج بنتيجة االنتصار»‪.‬‬ ‫وأش��ار إلى أن طموحاتنا كبي��رة نحو بلوغ النقطة األخيرة في هذه المس��ابقة‪،‬‬ ‫خصوص�� ًا وأن الفري��ق نج��ح في الوص��ول إلى نهائي المس��ابقة في نس��ختها‬ ‫الماضي��ة‪ ،‬إال أنه خرج بنتيج��ة الوصافة من أمام فريق الحال��ة الذي ت ّوج بط ً‬ ‫ال‬ ‫لكأس الملك المعظم الموس��م الماضي‪ .‬وتابع قائ ً‬ ‫ال‪« :‬إن الفريق طوى صفحة‬ ‫هذه المواجهة‪ ،‬وبدأ في مواصلة تحضيراته للمباريات القادمة‪ .‬فالفريق يسعى‬ ‫لمواصلة عروضه الجيدة خصوص ًا بعد تولي المدرب البرتغالي سانتوس مهمة‬

‫تدري��ب الفريق‪ ،‬حي��ث كان لذلك أث��ر إيجابي في تطور مس��توى وأداء الفريق‪،‬‬ ‫وتمك��ن من الوصول إلى صدارة الترتيب العام لفرق مس��ابقة دوري ناصر بن‬ ‫حمد الممتاز في الجولة الثامنة‪ .‬فالفريق يس��عى كذلك للمحافظة تواجده في‬ ‫مقدمة الترتيب في مسابقة الدوري»‪.‬‬

‫أك��د الم��درب الوطن��ي‬ ‫المساعد لفريق نادي الرفاع‬ ‫ع��ادل المرزوق��ي‪ ،‬جاهزية‬ ‫الفري��ق لجمي��ع المباريات‬ ‫في هذا الموسم‪ ،‬مضيف ًا أن‬ ‫الفريق يتطل��ع إلى تحقيق‬ ‫نتيجة إيجابي��ة في مباراته‬ ‫أمام فريق ال��زوراء العراقي‬ ‫غد‬ ‫المق��رر إقامته��ا بع��د ٍ‬ ‫الثالثاء على ملعب اس��تاد‬ ‫مدين��ة البص��رة الرياضية‪ ،‬ضم��ن مباريات الجولة السادس��ة‬ ‫واألخيرة لحس��اب المجموع��ة الثالثة بمس��ابقة كأس االتحاد‬ ‫اآلسيوي لكرة القدم‪.‬‬ ‫وق��ال لـ«الوطن الرياضي»‪« :‬إن الرفاع مس��تعد دائم ًا لخوض‬ ‫جميع المباريات وفي جميع المسابقات‪ ،‬فالفريق بقيادة المدرب‬ ‫الوطني هشام الماحوزي يسير وفق برنامج تدريبي واضح‪ ،‬لرفع‬ ‫مستوى الجاهزية البدنية والفنية لدى الالعبين ليكون الجميع‬ ‫قادرين على تقديم األداء والمس��توى اللذين يخدمان تطلعات‬ ‫الفريق في تحقيق النتائج المطلوبة في جميع المشاركات التي‬ ‫يخوضها الفريق في هذا الموسم»‪.‬‬ ‫وأض��اف أن ف��وز الفريق في مباراته أمام عال��ي ضمن مباريات‬ ‫دور الـ‪ 16‬لمسابقة كأس جاللة الملك المعظم‪ ،‬ما هو إال دافع‬ ‫معنوي كبير يسهم في رفع مس��توى التحضيرات قبل مواجهة‬ ‫الفريق العراقي في المسابقة اآلسيوية‪.‬‬ ‫وأش��ار المرزوق��ي إلى أن دع��م ومتابعة رئيس النادي الش��يخ‬ ‫عبداهلل بن خالد آل خليفة س��اهما في رف��ع المعنويات ودفعا‬ ‫للوصول إل��ى الجاهزية المطلوبة‪ ،‬مق��دراً كذلك جهود أعضاء‬ ‫مجل��س اإلدارة وجهاز الكرة والمدير التنفيذي بالنادي‪ ،‬وكذلك‬ ‫جه��ود الجماهي��ر الرفاعية في الوقوف خل��ف الفريق في جميع‬ ‫المباريات والظروف لدعم الفريق في جميع مشاركاته‪ ،‬متطلع ًا‬ ‫إلى أن يحقق الفريق النتيجة المطلوبة أمام الزوراء العراقي في‬ ‫آخر المباريات من الدور األول في هذه المسابقة‪.‬‬


‫‪08‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫لتمكين الشركات المتعثرة من إعادة التنظيم في مرحلة مبكرة‬

‫دراسة توصي بإلغاء شرط وجود َدين لبدء إجراءات اإلفالس‬ ‫أوص��ت دراس��ة ماجس��تير للمحامي‬ ‫ذوالفق��ار عمر العاني‪ ،‬بإلغاء ش��رط‬ ‫وج��ود المدي��ن ف��ي حالة اإلعس��ار‪،‬‬ ‫والذي ُيطلب في القانون الحالي لبدء‬ ‫إجراءات اإلفالس‪ .‬وأظهرت الدراس��ة‬ ‫أهمي��ة إلغ��اء ه��ذا الش��رط‪ ،‬حي��ث‬ ‫َّ‬ ‫ِّ‬ ‫المتعثرة اللجوء إلى‬ ‫يمكن للشركات‬ ‫إج��راءات إع��ادة التنظيم ف��ي مرحلة‬ ‫مبكرة‪.‬‬ ‫ونال المحامي ذوالفق��ار عمر العاني‬ ‫درجة الماجس��تير في قانون األعمال‬ ‫الدولي��ة‪ ،‬بتقدير امتي��از من جامعة‬ ‫لي��دز‪ ،‬بالمملك��ة المتح��دة‪ ،‬ف��ي‬ ‫فعالية‬ ‫دراس��ته الموسومة بـ«تقييم‬ ‫َّ‬ ‫قانون إع��ادة التنظي��م البحريني في‬ ‫ِّ‬ ‫المتعث��ر من منظور‬ ‫حماي��ة المدين‬ ‫واألمريكية»‪،‬‬ ‫البريطانية‬ ‫الممارسات‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫المش��رع البحريني‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫حيث أش��ار‬ ‫ِّ‬ ‫مهمة نح��و تعزيز‬ ‫ق��د اتخذ خط��وة َّ‬ ‫ثقافة إنقاذ الش��ركات من خالل سن‬ ‫قانون إعادة التنظيم واإلفالس لسنة‬

‫‪ 2018‬بما يتوافق م��ع رؤية البحرين‬ ‫مس��تمدا أحكامه‬ ‫االقتصادية ‪،2030‬‬ ‫ًّ‬ ‫َّ‬ ‫م��ن توصي��ات دلي��ل األونس��يترال‬ ‫التشريعي لقانون اإلعس��ار‪ ،‬وقانون‬ ‫اإلف�لاس األمريك��ي ‪( 1978‬الفص��ل‬ ‫الح��ادي عش��ر) بما ِّ‬ ‫يمكن الش��ركات‬ ‫ِّ‬ ‫المتعثرة م��ن التعافي‪ ،‬واس��تعادة‬ ‫مركزها المالي‪ ،‬مس��اهمة بذلك في‬ ‫الحف��اظ على فرص العم��ل‪ ،‬وتنمية‬ ‫االقتصاد الوطني‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫وتركزت رس��الة الباح��ث على فحص‬ ‫جوهري��ة ف��ي نطاق‬ ‫جوان��ب‬ ‫ثالث��ة‬ ‫َّ‬ ‫إع��ادة تنظي��م الش��ركات‪ :‬افتت��اح‬ ‫إج��راءات اإلف�لاس‪ ،‬وقف اإلج��راءات‪،‬‬ ‫وخط��ة إع��ادة التنظي��م‪ :‬التصوي��ت‬ ‫والموافقة‪ .‬حيث تهدف الدراس��ة إلى‬ ‫تبيان مدى تقدم أحكام قانون إعادة‬ ‫التنظي��م البحرين��ي ‪ 2018‬مقارن��ة‬ ‫بقانون اإلف�لاس والصلح الواقي منه‬ ‫‪ 1987‬الملغ��ي‪ ،‬فض� ً‬ ‫لا ع��ن تحديد‬ ‫مواط��ن القوة والضع��ف في القانون‬

‫ذوالفقار العاني‬

‫الحال��ي‪ ،‬واقت��راح التوصي��ات‪ ،‬أخ��ذاً‬ ‫االمريكية‬ ‫بتج��ارب قوانين اإلف�لاس‬ ‫َّ‬ ‫والبريطانية‪.‬وتوصل��ت الرس��الة إلى‬ ‫َّ‬ ‫ع��دة توصي��ات جوهري��ة لتحس��ين‬ ‫عملي��ة‬ ‫القان��ون الحال��ي‪ ،‬وتيس��ير‬ ‫َّ‬ ‫إعادة تنظي��م المدي��ن‪ ،‬حيث أوصت‬ ‫بإلغاء ش��رط وجود المدين في حالة‬

‫اإلعسار‪ ،‬المعروف بـ«شرط اإلعسار»‪،‬‬ ‫الذي ُيطلب ف��ي القانون الحالي لبدء‬ ‫َّ‬ ‫ويتطل��ب ه��ذا‬ ‫إج��راءات اإلف�لاس‪.‬‬ ‫الش��رط م��ن المدي��ن إثب��ات عجزه‬ ‫ع��ن الدفع‪ ،‬أو تجاوز قيم��ة التزاماته‬ ‫المالي��ة قيم��ة أصول��ه‪ .‬وف��ي ه��ذا‬ ‫َّ‬ ‫أهمية إلغاء‬ ‫السياق‪ ،‬أظهرت الدراسة‬ ‫َّ‬ ‫هذا الش��رط‪ ،‬حيث يمكن للش��ركات‬ ‫ِّ‬ ‫المتعث��رة اللجوء إلى إج��راءات إعادة‬ ‫التنظي��م ف��ي مرحل��ة مبك��رة‪ ،‬دون‬ ‫الحاج��ة إل��ى الوص��ول إل��ى مرحل��ة‬ ‫اإلعس��ار‪ .‬وهذا يزيد م��ن فرص نجاح‬ ‫عملي��ات إعادة التنظي��م‪ ،‬كما يخفف‬ ‫َّ‬ ‫من عبء إثبات «شرط اإلعسار» على‬ ‫المدين‪.‬‬ ‫ومن منظور مقارن‪ ،‬أش��ارت الرس��الة‬ ‫إل��ى الفصل الحادي عش��ر في قانون‬ ‫َّ‬ ‫يتطلب‬ ‫اإلف�لاس األمريك��ي ال��ذي ال‬ ‫«ش��رط اإلعس��ار»‪ ،‬بل يعتم��د على‬ ‫مفهوم «حس��ن الني��ة»‪ ،‬وهو مماثل‬ ‫لشرط «حسن النية» في قانون إعادة‬

‫التنظي��م واإلف�لاس لس��نة ‪.2018‬‬ ‫فض�لا عن أنه من أبرز توصيات دليل‬ ‫األونس��يترال التش��ريعي هي‪ :‬الحث‬ ‫على تس��هيل إجراءات إعادة التنظيم‬ ‫في مرحلة مبك��رة‪ ،‬كما أوصت بجعل‬ ‫الوص��ول لمثل هذه اإلجراءت يس��يراً‬ ‫دون وج��ود اش��تراطات تثق��ل كاهل‬ ‫المدي��ن‪َّ ،‬‬ ‫وأن على قواني��ن اإلفالس‬ ‫أن ِّ‬ ‫ْ‬ ‫أي اس��تغالل غير‬ ‫ردع‬ ‫عل��ى‬ ‫ترك��ز‬ ‫ِّ‬ ‫مش��روع ألحكام قوانين اإلفالس من‬ ‫خ�لال س��لطة المحكم��ة في ش��رط‬ ‫«حسن النية» بد ًال من جعل الوصول‬ ‫لهذه اإلجراءات عسيراً‪.‬‬ ‫كم��ا أوص��ت الرس��الة ‪ -‬أيض�� ًا ‪-‬‬ ‫بض��رورة تضمين دعاوى الش��يكات‬ ‫م��ن دون رصي��د الجنائي��ة في نطاق‬ ‫وق��ف اإلج��راءات بما يضم��ن تركيز‬ ‫المدين عل��ى إعادة الهيكلة‪ ،‬وتقديم‬ ‫خطة إع��ادة تنظي��م ناجح��ة‪ ،‬فض ً‬ ‫ال‬ ‫عن الحف��اظ على أصول التفليس��ة‪،‬‬ ‫أفضلية‬ ‫وعدم إعطاء بعض الدائنين‬ ‫َّ‬

‫ف��ي التحصي��ل‪ ،‬أو مضايق��ة المدين‬ ‫الجنائية‪ .‬وكذلك‬ ‫من خالل الدع��اوى‬ ‫َّ‬ ‫أوصت الرس��الة بامتداد إجراء الوقف‬ ‫لغي��ر المدينين في بع��ض الحاالت‪.‬‬ ‫وأخي ًرا أوصت الدراسة بعدم اشتراط‬ ‫عملية‬ ‫أغلبي��ة الع��دد ف��ي َّ‬ ‫موافق��ة َّ‬ ‫التصوي��ت عل��ى الخط��ة‪ ،‬واالكتف��اء‬ ‫بأغلبي��ة مجموع الديون‪ ،‬مما يضمن‬ ‫َّ‬ ‫عملي��ة تصوي��ت أكث��ر ع��د ًال‪ ،‬وعدم‬ ‫َّ‬ ‫إعطاء صغار الدائنين سلطة «الفيتو»‬ ‫في نقض نتيجة التصويت‪.‬‬ ‫وأشادت لجنة التقييم في جامعة ليدز‬ ‫بجودة الرسالة المتميزة‪ ،‬وخاصة في‬ ‫ما يتعلق ببحثها الواس��ع والش��امل‪،‬‬ ‫وعمق تحليلها النقدي‪.‬‬ ‫ُيذك��ر َّ‬ ‫تع��د جز ًءا من‬ ‫أن جامعة ليدز‬ ‫ُّ‬ ‫مجموعة «راس��ل»‪ ،‬الت��ي تضم نخبة‬ ‫الجامعات البريطانية‪ ،‬وتحتل مكانة‬ ‫رفيع��ة بوصفه��ا واحد ًة م��ن أفضل‬ ‫‪ 10‬جامع��ات في مج��ال القانون على‬ ‫مستوى المملكة المتحدة‪.‬‬

‫شركة تشتري ‪ 20‬جهاز تعدين عمالت‬ ‫رقمية بـ‪ 70‬ألف دينار وتكتشف عط ً‬ ‫ال في ثمانية‬ ‫استشارة قانونية‬

‫أن��ا أم حاضن��ة ألطف��ال من‬ ‫زوجي السابق‪ ،‬وصدر حكم لي‬ ‫بالحضانة وإلزام الزوج بتوفير‬ ‫مس��كن للمحضونين‪ ،‬إال أنه‬ ‫تقاعس عن تنفيذ الحكم‪.‬‬ ‫فم��ا الح��ل لك��ي أتمكن من‬ ‫إلزامه بتنفيذ الحكم‪ ،‬وما هي‬ ‫الحاالت الخاصة بتوفير مسكن للحاضنة‪.‬‬

‫ صن��ف قان��ون أح��كام‬‫األس��رة ‪ 3‬ح��االت لتوفي��ر‬ ‫المس��كن للحاضن��ة وهي‬ ‫ب��دل الس��كن أو توفي��ر‬ ‫مس��كن أو قس��مة س��كن‬ ‫الزوجي��ة الس��ابق‪ ،‬وم��ا‬ ‫يح��دث اآلن من مش��كالت‬ ‫تتمثل في أن الطرف اآلخر‬ ‫ق��د يتقاع��س ع��ن توفير‬ ‫المسكن للحاضنة‪.‬‬ ‫وه��ذا األم��ر ق��د تم��ت‬ ‫معالجت��ه عبر نص المادة‬ ‫مراد األحمد‬ ‫‪ 25‬من المرس��وم بقانون‬ ‫‪ 22‬لسنة ‪ 2022‬بإيقاع الغرامة التهديدية على المنفذ ضده في‬ ‫حال تقاعس عن توفير المسكن‪ ،‬وهذا النص قد عالج غياب نص‬ ‫المادة الس��ابقة في قانون التنفيذ الس��ابق وال��ذي كان يقضي‬ ‫بإيق��اع الحبس عل��ى المنفذ ض��ده‪ ،‬ولذلك يعتبر ن��ص المادة‬ ‫‪ 25‬قد أوجد حال لهذه اإلشكالية بصورة واقعية‪.‬‬

‫«الكبرى المدن ّية»‬ ‫تنصف مشتري شقة عجز‬ ‫عن تسجيلها لوجود حجز عليها‬ ‫حكم��ت المحكم��ة الكبرى‬ ‫المدني��ة الثاني��ة بصح��ة‬ ‫ونفاذ عقد بيع شقة منذ عام‬ ‫‪ 2015‬لم يتمكن مشتريها‬ ‫من نق��ل ملكيتها بس��بب‬ ‫وجود حجز عليه��ا‪ ،‬وألزمت‬ ‫جهاز المس��احة والتسجيل‬ ‫العق��اري بتس��جيلها ف��ي‬ ‫سجالتها الرس��مية‪ ،‬وقالت‬ ‫إن حكم القاضي يقوم مقام‬ ‫التنفي��ذ العين��ي‪ ،‬وال ينفي‬ ‫آالء عادل‬ ‫ذلك وجود قيود على العقار‬ ‫الحقة على تاريخ العقد‪.‬‬ ‫وقال��ت المحامي��ة آالء عادل إن موكلها كان قد اش��ترى ش��قة‬ ‫من المدعى عليه في منطقة الس��يف في عام ‪ 2015‬حيث س��دد‬ ‫المدع��ي قيمة الش��قة والمقدر بمبلغ ‪ 160‬أل��ف دينار لمالكها‪،‬‬ ‫لكن��ه ل��م يتمك��ن من تس��جيل الش��قة ل��دى جهاز المس��احة‬ ‫والتس��جيل العقاري بس��بب إيقاع حجز على الش��قة‪ ،‬األمر الذي‬ ‫فوت عليه المدة القانونية للتسجيل لدى الجهاز‪.‬‬ ‫وقالت المحكمة في حيثيات الحكم إنها اس��تخلصت من األوراق‬ ‫تواف��ر اإليجاب والقب��ول بين الطرفين وأنه عق��د صحيح ومنجز‬ ‫توافرت له أركان انعقاده وش��روط صحته من رضا غير مش��وب‬ ‫بعي��ب من عي��وب اإلرادة ومحل مح��دد تحديدا نافي��ا للجهالة‪،‬‬ ‫وجائز التعامل في��ه‪ ،‬وبالتالي يتولد عنه الت��زام المدعى عليه‬ ‫ولم��ا كان األخير لم يمثل أم��ام المحكمة ليدفع‬ ‫تنفي��ذه عينيا‪ّ ،‬‬ ‫بثم��ة دفع‪ ،‬فإن حك��م القاضي يقوم مقام التنفي��ذ العيني‪ ،‬وال‬ ‫ينف��ي ذلك وجود قيود على العقار الحقة على تاريخ العقد‪ ،‬ومن‬ ‫َثم فال تأثير له على تصرف المدعى عليه األول‪.‬‬

‫ألزمت المحكم��ة الكبرى التجارية‬ ‫آسيوي ًا بدفع ‪ 17‬ألف دينار لشركة‪،‬‬ ‫حي��ث طلب��ت األخي��رة منه ش��راء‬ ‫أجهزة تعدين عمالت رقمية بمبلغ‬ ‫‪ 70‬ألف دينار وتبين بعد استالمها‬ ‫أن بها مشاكل‪.‬‬ ‫وبحسب ما ذكرت المحامية عائشة‬ ‫فالمرزي وكيلة الشركة‪ ،‬فقد اتفق‬ ‫المدعي األول مسؤول الشركة مع‬ ‫المدعى علي��ه على أن يقوم بجلب‬ ‫‪ 20‬جه��از تعدين عم�لات رقمية‬ ‫مقابل مبلغ وق��دره ‪ 70000‬دينار‪،‬‬ ‫وأن��ه ت��م تس��ليم المدع��ى عليه‬ ‫المبل��غ المتفق عليه‪ ،‬وفي ش��هر‬ ‫م��ارس ‪ 2022‬تس��لم المدعي��ان‬ ‫األجهزة المتفق عليها إال أنه تبين‬ ‫أن ‪ 8‬أجهزة منها مصابة بمشاكل‬ ‫فت��م إرجاعها للمدعى عليه‪ ،‬إال أن‬ ‫األخير لم يعيد مقابل ما تس��لمه‬ ‫م��ن أجه��زة بواق��ع مبل��غ وقدره‬ ‫‪ 17800‬دينار‪.‬‬ ‫وأوضح��ت المحامي��ة فالم��رزي‬ ‫أن المبل��غ المتف��ق علي��ه مقابل‬

‫عائشة فالمرزي‬

‫األجه��زة البال��غ ‪ 70000‬دينار تم‬ ‫تحويل��ه الحس��اب المدع��ى عليه‬ ‫األول باعتب��ار أن التعام��ل كان‬ ‫معه وذلك عبر تحويالت متعددة؛‬ ‫بعضها بنك��ي واآلخر ع��ن طريق‬ ‫البنف��ت‪ ،‬وطلب��ت الحك��م بإل��زام‬ ‫المدع��ى علي��ه ب��أن ي��ؤدي مبلغ‬ ‫‪ 17800‬دين��اراً ومصاريف الدعوى‬ ‫ومقابل أتعاب المحاماة‪.‬‬

‫واس��تمعت المحكم��ة لش��هود‬ ‫اإلثب��ات الذين أك��دوا المديونية‪،‬‬ ‫فيم��ا ق��دم المدع��ي نس��خة من‬ ‫محادث��ات عل��ى تطبيق واتس��اب‬ ‫تبي��ن ذلك‪ ،‬فيم��ا جح��د المدعى‬ ‫عليه المستندات‪ ،‬وردت المحكمة‬ ‫مش��يرة إلى نص الم��ادة ‪ 13‬من‬ ‫قان��ون اإلثب��ات بأن��ه «يعتب��ر‬ ‫المح��رر العرف ص��ادراً ممن وقعه‬

‫ما لم ينكر صراحة ما هو منس��وب‬ ‫إليه م��ن خ��ط أو إمض��اء أو ختم‬ ‫أوبصمة» بأنها تلتفت عن الدفع‪،‬‬ ‫وقال��ت إنه��ا اطمأن��ت لش��هادة‬ ‫ش��هود اإلثب��ات والمس��تندات‬ ‫المقدم��ة م��ن المدع��ي‪ ،‬وقضت‬ ‫بإل��زام المدع��ى عليه ب��أن يؤدي‬ ‫مبلغ ‪ 17800‬دينار ومقابل أتعاب‬ ‫المحاماة والمصاريف‪.‬‬

‫أم تسافر بابنتها خارج البالد‬ ‫و«االستئناف الشرعية» تعيد الحضانة لألب‬ ‫أع��ادت محكمة االس��تئناف الش��رعية طفل��ة لحضانة والده��ا بعد أن‬ ‫أخذتها أمها وغادرت البحري��ن دون موافقته‪ ،‬وألغت حكم محكمة أول‬ ‫درجة بس��قوط حق األب ف��ي الحضانة لعدم مطالبته بالطفلة لس��نة‬ ‫ونصف‪.‬‬ ‫وف��ي تفاصي��ل الدعوى أوضح��ت المحامية أزهار علي وكيل��ة الوالد أن‬ ‫موكله��ا كان قد رفع دع��وى أمام محكمة أول درج��ة طالب فيها بضم‬ ‫حضان��ة ابنته التي بلغت س��ن الثالثة عش��رة‪ ،‬لك��ن المحكمة قضت‬ ‫بس��قوط الحضانة عنه لكون��ه لم يطالب بها ألكثر من س��نة ونصف‪،‬‬ ‫والتفتت عن إفادة قدمها الوالد صادرة من ش��ؤون الجنسية والجوازات‬

‫تؤكد أن البنت غادرت البالد في أبريل ‪ 2023‬ولم يس��تطع تنفيذ حكم‬ ‫الزيارة أو االتصال بها لمعرفة أخبارها‪.‬‬ ‫وطع��ن األب عل��ى حكم محكم��ة أول درج��ة باالس��تئناف حيث دفعت‬ ‫المحامية أزهار بنص الفقرة (أ) من المادة ‪ 134‬من قانون األس��رة بأن‬ ‫«لي��س للحاضن��ة أن تقيم بالمحضون في دولة أخ��رى إال بإذن وليه أو‬ ‫وصيه»‪ ،‬فيما أش��ارت المحكم��ة إلى أن البنت قد بلغت الثالثة عش��رة‬ ‫ويمكنها أن تس��تغني عن حضانة والدتها‪ ،‬مؤكدة أنه ليس للحاضنة‬ ‫أن تقي��م بالمحضون في دولة أخرى إال بإذن وليه‪ ،‬وقضت بإلغاء حكم‬ ‫أول درجة وبالقضاء مجددا بضم حضانة البنت لوالدها‪.‬‬

‫إلزام زوجة بالعودة إلى مسكن‬ ‫الزوجية لعدم ثبوت ضرب زوجها‬ ‫أيدت محكمة االس��تئناف العليا‬ ‫الش��رعية حك��م إل��زام زوج��ة‬ ‫بالع��ودة إل��ى من��زل الزوجي��ة‬ ‫وع��دم الخ��روج من��ه دون إذن‬ ‫زوجه��ا‪ ،‬مرجعة الحك��م إلى أنه‬ ‫«ل��م يثبت له��ا مض��ارة الزوج‬ ‫لزوجت��ه‪ ،‬ول��م تذك��ر األخي��رة‬ ‫س��ببا يرتقي لقناعتها يجيز لها‬ ‫النشوز من أجله»‪.‬‬ ‫ووفق��ا للمحامي س��ند بوجيري‬ ‫وكي��ل ال��زوج فإن موكل��ه «رفع‬ ‫دع��وى أمام محكم��ة أول درجة‬ ‫أفاد فيه��ا بأنه ت��زوج المدعى‬ ‫عليه��ا ف��ي ديس��مبر ‪2012‬‬ ‫ول��ه منها ول��د وبن��ت‪ ،‬إال أنها‬ ‫خرجت من مس��كن الزوجية في‬ ‫أغس��طس ‪ 2023‬دون س��بب‬ ‫ش��رعي وق��د طالبه��ا بالرجوع‬ ‫أكثر من م��رة إال أنها رفضت»‪،‬‬ ‫مؤك��دا أن موكل��ه «غير مقصر‬ ‫في اإلنفاق عليه��ا كما وفر لها‬ ‫سكنا مناسبا»‪.‬‬ ‫وأشار المحامي إلى ما طلبه في‬ ‫ختام الئحته بـ»إل��زام المدعى‬ ‫عليها بالرجوع إلى منزل الزوجية‬ ‫وأن تلتزم بحسن العشرة»‪.‬‬

‫سند بوجيري‬

‫إال أن الزوج��ة رفع��ت دع��وى‬ ‫متقابل��ة وفس��رت فيها س��بب‬ ‫تركها المنزل ب��أن «المدعي ال‬ ‫يحس��ن معاش��رتها بالمعروف‬ ‫ويعت��دي عليه��ا بالض��رب‬ ‫ويتعاط��ى المس��كرات ولدي��ه‬ ‫عالقات غير شرعية‪ ،‬وأنه تعهد‬ ‫أم��ام مكت��ب التوفيق األس��ري‬ ‫ب��أن يلتزم بت��رك المس��كرات‬ ‫والعالقات غير الش��رعية وعدم‬ ‫المبي��ت خ��ارج المن��زل إال أن��ه‬ ‫تمادى في إساءته لها»‪.‬‬

‫وبناء على هذه اإلدعاءات طلبت‬ ‫الزوج��ة «الحك��م بتطليقها من‬ ‫المدعي وإحالة الدعوى للتحقيق‬ ‫لسماع شهود اإلثبات»‪.‬‬ ‫واس��تمعت المحكمة لش��هود‬ ‫اإلثب��ات من قب��ل المدعي وهم‬ ‫والديه وأخي��ه والذين أكدوا أن‬ ‫«المدعي وزوجته يقيمان معهم‬ ‫في نفس المس��كن»‪ ،‬ونفوا أن‬ ‫يكون قد اعتدى عليها بالضرب‪،‬‬ ‫مشددين على أن «المدعي أقلع‬ ‫ع��ن تعاط��ي المس��كرات منذ‬ ‫عام ‪ ،2015‬وأنه��ى عالقته غير‬ ‫الشرعية منذ نفس الفترة إال أن‬ ‫المدعى عليها تنتابها ش��كوك‬ ‫منذ ذلك الحين»‪.‬‬ ‫وفي الجهة األخرى شهد شهود‬ ‫الزوج��ة وه��م والديه��ا وأختها‬ ‫ب��أن المدع��ي «اعت��دى عليها‬ ‫بالض��رب» لكنهم لم يش��هدوا‬ ‫ذلك واقعا أمامهم‪.‬‬ ‫م��ن جهتها قال��ت محكمة أول‬ ‫درج��ة ف��ي حيثي��ات الحك��م إن‬ ‫«األصل وجوب مس��اكنة األزواج‬ ‫ولزوم متابعتهم والقيام عليهم‬ ‫بما أوجب اهلل عز وجل»‪ ،‬مشيرة‬

‫إلى نص الم��ادة ‪ 54‬من قانون‬ ‫األس��رة الت��ي تن��ص عل��ى أن‬ ‫«االمتناع بدون مس��وغ مسقط‬ ‫للنفقة بعد ثبوته قضا ًء»‪.‬‬ ‫وتابع��ت المحكمة أن «ش��هود‬ ‫المدع��ى عليه��ا قد اس��تمعوا‬ ‫منها بأن زوجها قد ضربها دون‬ ‫أن يش��اهدوا حادث��ة الض��رب‪،‬‬ ‫ول��م يق��ر المدعي له��م بذلك‪،‬‬ ‫كم��ا أنه��م ل��م ي��روه يتعاطى‬ ‫المس��كرات أو ف��ي حال��ة غي��ر‬ ‫طبيعي��ة‪ ،‬األم��ر ال��ذي تك��ون‬ ‫شهادتهم ضعيفة وغير مقبولة‬ ‫وتلتفت عنها المحكمة»‪.‬‬ ‫وووفق��ا لتفاصي��ل الحك��م فقد‬ ‫«ثب��ت ل��دى المحكم��ة خ��روج‬ ‫المدع��ى عليه��ا م��ن مس��كن‬ ‫المدعي ولم تذكر س��ببا يرتقي‬ ‫لقناع��ة المحكم��ة يجي��ز له��ا‬ ‫النش��وز من أجله‪ ،‬فإن المحكمة‬ ‫تأمرها بالعودة لمسكن الزوجة‬ ‫وإال عدته��ا ناش��زا وتس��قط‬ ‫حقوقها الشرعية»‪.‬‬ ‫ورغ��م أن الزوج��ة طعن��ت على‬ ‫الحكم باالستئناف إألا أن األخيرة‬ ‫أيدت حكم المحكمة أول درجة‪.‬‬


‫‪09‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫صدر العدد الصفري يوم السبت ‪ 10‬ديسمبر ‪2005‬‬

‫رؤساء التحرير‬ ‫األستاذ محمد البنكي «رحمه اهلل»‬ ‫ م��ن مرحلة ما قبل التأس��يس‬‫في عام ‪ 2005‬إلى يوم األحد ‪23‬‬ ‫نوفمبر ‪.2008‬‬

‫ ش��ارك ف��ي تحري��ر مجل��ة‬‫العل��وم اإلنس��انية بكلية اآلداب‬ ‫بالجامعة‪.‬‬

‫ توف��ي يوم األربع��اء ‪ 28‬أبريل‬‫‪ 2010‬ع��ن ‪ 47‬عام�� ًا بع��د رحلة‬ ‫معان��اة طويل��ة م��ع م��رض‬ ‫السرطان‪.‬‬

‫ حص��ل على درجة الماجس��تير‬‫في قس��م اللغ��ة العربية بدرجة‬ ‫امتي��از م��ع مرتب��ة الش��رف عن‬ ‫مش��روعه المهم «دريدا عربي ًا‪..‬‬ ‫قراءة التفكيك في الفكر العربي‬ ‫النقدي»‪.‬‬

‫ أحد أع�لام الثقافة واألدب في‬‫البحرين‪.‬‬ ‫ أول رئي��س تحري��ر لصحيف��ة‬‫«الوطن» منذ صدورها‪.‬‬ ‫ كان��ت ل��ه بصم��ات مؤث��رة‬‫ف��ي الصحيفة خاصة م��ا يتعلق‬ ‫بأقس��ام التحقيق��ات والثقاف��ة‬ ‫والشؤون السياسية والدولية‪.‬‬

‫‪ -‬رأس تحرير مجلة «أوان»‪.‬‬

‫ بدأ حياته محرراً ثقافي ًا بجريدة‬‫األيام‪.‬‬

‫‪ -‬أسس مشروع تاء الشباب‪.‬‬

‫ ش��غل منص��ب مدي��ر دائ��رة‬‫اإلع�لام والعالق��ات العام��ة‬ ‫بجامعة البحرين‪.‬‬

‫ عمل مستش��اراً لوزيرة الثقافة‬‫واإلع�لام ثم ت��م تعيين��ه وكي ً‬ ‫ال‬ ‫للوزارة حتى وفاته‪.‬‬

‫األستاذ عبداهلل سلمان‬

‫األستاذ يوسف البنخليل‬

‫األستاذ إيهاب أحمد‬

‫األستاذ عبداهلل إلهامي‬

‫من يوم اإلثنين ‪ 24‬نوفمبر ‪2008‬‬ ‫إلى يوم السبت ‪ 23‬يونيو ‪2012‬‬

‫من يوم األحد ‪ 24‬يونيو ‪2012‬‬ ‫إلى يوم اإلثنين ‪ 29‬يونيو ‪2020‬‬

‫من يوم الثالثاء ‪ 1‬ديسمبر ‪2020‬‬ ‫إلى يوم الجمعة ‪ 25‬أغسطس ‪2023‬‬

‫من يوم اإلثنين ‪ 27‬نوفمبر ‪2023‬‬ ‫حتى اآلن‬


‫‪10‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫ملفات ومشروعات ومبادرات‬ ‫أبرز الملفات‬ ‫ذوو المعاطف الحمراء‬ ‫البهائية في البحرين‬ ‫المتحولون السياسيون‬ ‫«‪»WEEK END‬‬ ‫«الكنش»‬ ‫آخر حوار‬ ‫لعبدالوهاب المسيري‬

‫سير المشايخ في البحرين‬

‫اإلسالم الحركي‬

‫«‪»O2‬‬

‫أهم المشروعات‬

‫تأسيس نادي الوطن‬ ‫لإلعالم في عام ‪2012‬‬

‫إطالق شبكة الوطن اإللكترونية‬ ‫في ‪ 10‬أكتوبر ‪2010‬‬

‫إطالق شبكة‬ ‫«مراسلو الوطن»‬ ‫حول العالم من عام‬ ‫‪ 2017‬إلى عام ‪2019‬‬

‫إطالق جائزة خالد بن حمد للروائيين‬ ‫الشباب برعاية سمو الشيخ خالد‬ ‫بن حمد آل خليفة في عام ‪2013‬‬

‫تأسيس صحيفة «إكسترا‬ ‫سبورت» أول صحيفة عربية‬ ‫متخصصة في كرة القدم‬ ‫األوروبية في عام ‪2017‬‬

‫إطالق ‪ 5‬صحف إلكترونية يومية «إكسترا سبورت ‪ -‬أسواق ‪-‬‬ ‫البرلمان ‪ -‬بلديات ‪ -‬الوطن الطبية» من عام ‪ 2021‬إلى عام ‪2023‬‬

‫أهم المبادرات‬ ‫تطوير منصات متميزة‬ ‫عبر وسائل التواصل‬ ‫االجتماعي بدءًا‬ ‫من عام ‪2017‬‬

‫رائدة التحول نحو اإلعالم الجديد‬ ‫عبر إنتاج محتوى «اإلنفوغرافيكس»‬ ‫و«الفيديوغرافيكس»‬ ‫والمقاطع المتلفزة‬

‫تحصد جوائز محلية وإقليمية وعربية‬

‫‪2006‬‬

‫‪2011‬‬

‫‪2012‬‬

‫‪2013‬‬

‫الصحيفة األسرع‬ ‫انتشارًا في البحرين‬

‫جائزة فوربس الشرق األوسط‬ ‫األولى بحرينيًا والـ‪ 16‬عربيًا‬ ‫في المحتوى اإللكتروني‬

‫جائزة التميز الخليجي‬ ‫في اإلعالم الصحي‬

‫جائزة التميز الخليجي‬ ‫في اإلعالم الصحي‬

‫‪2017‬‬

‫‪2019‬‬

‫‪2023‬‬

‫جائزة خليفة‬ ‫بن سلمان للصحافة‬ ‫«فئة التحقيق الصحفي»‬

‫جائزة خليفة‬ ‫بن سلمان للصحافة‬ ‫«فئة الحوار الصحفي»‬

‫جائزة سمو‬ ‫رئيس الوزراء للصحافة‬ ‫«فئة الحوار الصحفي»‬


‫خزائن حكايات ‪ 20‬عامًا قضاها وزيرًا‬

‫عبدالحسين ميرزا يفتح لـ‬

‫لالختطاف‬ ‫تعرضت‬ ‫‪18‬‬ ‫في مدغشقر وهربت برفقة أصدقائي‬ ‫‪F 31 Ma 2023‬‬

‫جمع ة ‪ 09‬مض ن ‪1444‬ه‬ ‫ع دد ‪6320‬‬ ‫س نة ‪18‬‬ ‫‪27 1445‬‬ ‫‪Mar 2023‬‬ ‫‪1444‬هـــ |‬ ‫رمضان‬ ‫‪| | 6574‬االثنيــن‬ ‫العــدد ‪6316‬‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪Dec‬‬ ‫األولى‬ ‫جمادى‬ ‫األحد‪2605‬‬ ‫الســنة |‪| 18‬العدد‬ ‫الس��نة ‪19‬‬ ‫‪oca @a wa a‬‬ ‫‪n n10‬‬ ‫‪ew‬‬ ‫‪s n2023‬‬ ‫هـ |‪e Mon‬‬ ‫‪local@alwatannews.net‬‬ ‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫س ة‬

‫عد‬

‫ألح د‬

‫‪11‬‬

‫‪eb‬‬

‫ه‬ ‫جب‬ ‫‪oca @a wa annew ne‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪11‬‬ ‫شخصية محرقية عرفتها محاريب المساجد على مدى ‪ 60‬عامًا نصف قرن من النجاح في مجال‬ ‫يروي ل‬

‫‪Ma‬‬ ‫ه‬ ‫شع ن‬ ‫حد‬ ‫عد‬ ‫‪o c a @ a w a a n n e w n e Sun 26 Mar 2023‬‬

‫س ة‬

‫الســنة ‪ | 18‬العــدد ‪ | 6315‬األحــد ‪ 04‬رمضــان ‪1444‬هـــ |‬ ‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫سيرته في لحياة بر هيم زينل‬

‫سهيل‬ ‫د ‪ -‬صو ر سهيل وز رحب لمطبخ لبحريني و لمحمر طبقي لمفضل‬ ‫لقصيبيلتي و جهته يض ت قيه تهديد من ش خص محكوم ع يه ب لس جن في قضية‬ ‫قف لصعبة‬ ‫لمو‬ ‫بما حققته منذ ‪1961‬‬ ‫وسعيد‬ ‫المواد‬ ‫‪Fri 07‬‬ ‫‪Apr‬‬ ‫هـــ |فيه‪2023‬‬ ‫في الور‬ ‫الغذائية بج معة لبنج ب‬ ‫مؤكد نه لتحق‬ ‫عم ه‬ ‫بحكم‬ ‫‪ 1444‬هد‬ ‫رمضــانهلل ش‬ ‫‪16‬لده رحمه‬ ‫الجمعــةن و‬ ‫الســنة ‪ | 18‬العــدد ‪ | 6327‬غتي ل ك‬

‫بصره‬ ‫فقد‬ ‫بوحمود‪..‬‬ ‫راشد‬ ‫الشيخ‬ ‫والتواضع‬ ‫واإليمان‬ ‫الدين‬ ‫حب‬ ‫كلماوالدي‬ ‫من‬ ‫تعلمت‬ ‫مضاعفة‪ ..‬علي المسلم‪:‬‬ ‫بأضعاف‬ ‫علينا‬ ‫خيرًا عاد‬ ‫فعلنا‬ ‫تسرد‬ ‫كفيفًا‬ ‫القرآن‬ ‫وحفظ‬ ‫العاشرة‬ ‫في سن‬ ‫الوالدين‬ ‫لرعاية‬ ‫يوكو‬ ‫دار‬ ‫بنينا‬ ‫ُ‬ ‫عملت في «الشورى» ‪ 9‬سنوات تطوعًا وأتعالج على نفقتي‬ ‫‪18‬‬ ‫متميزة في ‪2023‬‬ ‫بحرينية‬ ‫شخصية‬ ‫‪66‬‬ ‫اإلمالءات‬ ‫أقبل‬ ‫ولم‬ ‫وطنية‬ ‫قناعة‬ ‫عن‬ ‫‪2011‬‬ ‫خابات‬ ‫سفير ‪10‬‬ ‫‪1995‬‬ ‫» في‬ ‫بالعمل الخيري‬ ‫نموذجًا‬ ‫وأصبحت‬ ‫حضاري‬ ‫وطني‬ ‫مشروع‬ ‫البحرين‬ ‫أوركسترا‬ ‫للبحرين‬ ‫الفيلهارمونيأول‬ ‫البحارنة‬ ‫تقي‬ ‫الســنة ‪ | 18‬العــدد ‪ | 6330‬االثنيــن ‪ 19‬رمضــان ‪1444‬هـــ | ‪Mon 10 Apr 2023‬‬

‫‪l o c2023‬‬ ‫‪l1444‬هـ‪a l @| a‬‬ ‫رمضان ‪w a‬‬ ‫‪t a n n07‬‬ ‫‪ew‬‬ ‫الســنة ‪ | 18‬العدد ‪s . n e| t6318‬‬ ‫‪Wed 29 Mar‬‬ ‫األربعاء‬

‫لحصول ‪l‬ع‪a‬ى‪l o c‬‬ ‫من‪@ a l w‬‬ ‫وتمكن‪a t‬‬ ‫‪ w‬د‪a n n e‬‬ ‫‪s.n‬‬ ‫‪et‬‬ ‫لمركز ألول ومن ثم حصل ع ى لدكتور ه‬ ‫قتص‬ ‫بتخصص‬ ‫ة ختط ف حينم ك ن يعمل بأحد فروع شركة ب بكو في مدغشقر ع م ‪ 1972‬وتم بب كست ن‬ ‫‪local@alwatannews.net‬‬ ‫م يون دوالر فدية من شركة ك لتكس» بهذه لجم ة لخص لدكتور عبد لحسين في لندن ميرز وهو لوزير لس بق ومستش ر مج س د رة لشركة لق بضة ل نفط و لغ ز هو ذلك‬ ‫ع ة‬ ‫ال نه ال يهوى ألضو ء رغم نه عمل ي ه مج ل‬ ‫سه ل‬ ‫مح ل ة صو‬ ‫شؤ‬ ‫مح‬ ‫ظهور‬ ‫ودفعن ه‬ ‫دهم‬ ‫حدي ت لتي و جهته في حي ته خال مسيرته ل « لوطن» مشير لى نه تمكن من لرج ل لذي جمع بين لع م و لعمل فأج »‬ ‫ل خ ط م‬ ‫ى ي‬ ‫ي ص ي ه‬ ‫ه ن‬ ‫ه حظ ظ‬ ‫ؤ‬ ‫س‬ ‫طن ضمن س س ة ح ه س‬ ‫ه‬ ‫ه س‬ ‫م ح هن‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫» سم ه س ف‬ ‫صدق ئه في لعمل لى ليونيل‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫حريص‬ ‫لهم‬ ‫لس‬ ‫ومج‬ ‫ضر‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫لن‬ ‫بين‬ ‫يكون‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫تأسره مني‬ ‫أل‬ ‫ولمه أل‬ ‫نعيه ه ن‬ ‫مهريص ش‬ ‫حد ة‬ ‫ىن‬ ‫خ ف ش‬ ‫‪18‬ج |ل‬ ‫الســنةن هم‬ ‫ح‬ ‫جم ة‬ ‫صبه فيع جل أل م ل ه م ل س ج س‬ ‫رمضــان أل ق‬ ‫هم م ع م ع ي‬ ‫ه ن‬ ‫‪6331‬ة ه| ه ي‬ ‫أل‬ ‫العــدد ج‬ ‫ي قس‬ ‫‪1444‬هـــ | ‪pr 2023‬‬ ‫الثالثــاء ه‪20‬‬ ‫ش ي ح ن‬ ‫ض‬ ‫غ ة ش ي‬ ‫ي م‬ ‫ي ص ي‬ ‫شخص ه‬ ‫ن‬ ‫ن صف ن ن‬ ‫مة صل ى‬ ‫يأتين ل مق كء خ ت‬ ‫وفيم ي ح‬ ‫هم ة أل ة‬ ‫إلنص ت و لتعرف ع ى همومهم ومش ك ص‬ ‫ن م يش ت‬ ‫خمس ن‬ ‫ف أل ن غ ي ال ى‬ ‫مج مع ت خ ج ة‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫آلن‬ ‫حتى‬ ‫‪2002‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ذ‬ ‫من‬ ‫لحكومة‬ ‫ذي ش غل من ص ب عس يه لفي‬ ‫أل ع ه‬ ‫ع‬ ‫ت شخص ة م‬ ‫ت‬ ‫ى م ل ع‬ ‫ة م ه‬ ‫ي ص ي ت ضم ‪ 20‬ف ب ه‬ ‫ة‬ ‫ش ى ن‬ ‫ضي س سي‬ ‫س هل ص ي‬

‫ح‬

‫مل‬

‫صغ‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫شق‬ ‫طن ح ى‬ ‫ه‬

‫صل س‬

‫ه ح ة‬

‫ة ش‬ ‫حس ب ى‬ ‫ح ع ح ث ‪2011‬‬

‫م‬

‫ى نح ه‬ ‫ي ص ح‬

‫ح ن‬

‫عه إل ش‬

‫مؤسسة ح‬

‫ة‬

‫ه م ل ح ه مه ة ن خالل عمل‬ ‫حث‬ ‫ى ي ج ع ضة م ة‬ ‫ة‬ ‫غ‬ ‫ط ق ج ح عمل ج ي س ه ك ل ال ح ج‬

‫ت مؤ م ت الج م ت ت عال ة أل ن غ ي ع ي ت‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫‪alwatannew‬‬ ‫ي غ ي ن ي ‪t‬م ‪ e‬ع‪n‬ي‪s .‬‬ ‫ى‬ ‫ط‬ ‫ال‬ ‫ح الت‬

‫م‬ ‫يش ة ع ة‬ ‫غ‬ ‫حمه هلل ن ج‬ ‫ث ن‬ ‫العــدد‬ ‫‪18‬أل| ه حب‬ ‫الســنة ث‬ ‫ة م‬ ‫ىس‬ ‫‪ Fri‬ل خ ج‬ ‫‪Mar‬ه‪24‬ح ل‬ ‫‪ 2023‬ح‬ ‫رمضــان غ‪1444‬يهـــ | ح ن‬ ‫‪| 6313‬قالجمعــةل‪02‬ن أل ن‬ ‫ح‬ ‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫ه‬

‫م خ‬

‫و د وس و فه س ألخالقه وتو ضعه فقد ك ن حمه هلل كفيف بعد ن فقد بصره وهو في‬ ‫حمد سليس‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫س هل ص ي ن‬ ‫يذهب به في شهر مض ن مب ك ى مسجد يص ي‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫ي‬ ‫جد‬ ‫مرض‬ ‫بسبب‬ ‫شرة‬ ‫ع‬ ‫سن‬ ‫‪Thu‬د ت عم ك‬ ‫ش ك‬ ‫‪ 2023‬حد‪Ma‬عن‪30‬‬ ‫خميس ‪ 08‬رمضان ‪1444‬ه‬ ‫عدد ‪6319‬‬ ‫نة ‪18‬‬ ‫فر ق س‬ ‫ت ط ة‬ ‫وطن‬ ‫ة‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ف‬ ‫‪1944‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫دت‬ ‫في‬ ‫صيةمش ر»‬ ‫جن«‬ ‫جد مدة ‪60‬‬ ‫ريب‬ ‫محرقية‬ ‫هلل تع ى‬ ‫تر ويح خ ف م م يختم قر ن تكون فرصة ه في مر جعته وتع هدهج كت ب‬ ‫وكسينغ‬ ‫‪@ a‬مس‪o c a‬‬ ‫مح‪w‬‬ ‫عرفته ‪a‬‬ ‫كيك‪a‬‬ ‫بحرين‪n n‬‬ ‫ضة‪e‬‬ ‫عشقب ‪w s‬‬ ‫كية‪n‬‬ ‫وفقيهختمن فقه ء م ‪e‬‬ ‫ي ن ال ة خ‬ ‫مستد مة‬ ‫القضاء ة غذ ء‬ ‫الصلح بين المتخاصمين‬ ‫ومارست‬ ‫م م ة ك س ت خ ي من خالل رفضت‬ ‫وأدين‬ ‫بحياتي‬ ‫قرار‬ ‫على‬ ‫أندم‬ ‫لم‬ ‫ن‬ ‫بحر‬ ‫في‬ ‫مركز‬ ‫ول‬ ‫فتتحت‬ ‫و‬ ‫رض‬ ‫معروفة هلل ت‬ ‫بد ص ي‬ ‫فقدة ي‬ ‫بحفظ قر ن كريم ع ى يد مر ة ثم ع د غيره من مع مين ى‬ ‫رحمه‬ ‫ديشووهد‬ ‫عن وحيث‬ ‫عط ء‬ ‫ش يخ‬ ‫بعض ي‬ ‫ته أل ن‬ ‫حم ه هلل ح ف ةو ب ته‬ ‫بوحمود د ت‬ ‫حمه هلل ح ث‬ ‫يرة دي‬ ‫مس ل م‬ ‫« وطن» تس تعرض عم‬ ‫‪ T‬غ‬ ‫وأسرتييرة‬ ‫لوالديمن س رد س‬ ‫بالفضل م ‪2023‬‬ ‫المغنين ف ي ع‬ ‫عباست لوط‬ ‫البتد ةئ شة فت يي ض تمكن‬ ‫كالمطرى‬ ‫الخير م ‪1961‬‬ ‫دع‬ ‫كة‬ ‫عمل ي ش‬ ‫في نجاحي‬ ‫للمجتمع‪.‬‬ ‫يقدمونه‬ ‫عملت خيري‬ ‫منفي‬ ‫عليهم‬ ‫انهمر‬ ‫نصر بفريق‬ ‫كانواجد بن‬ ‫مكيف مس‬ ‫كلفتح‬ ‫حدى‬ ‫ذه‬ ‫نق‬ ‫ه‬ ‫ضم‬ ‫من‬ ‫ته‬ ‫حي‬ ‫في‬ ‫صعبة‬ ‫قف‬ ‫مو‬ ‫»‬ ‫ة حم ة‬ ‫فظهتكطمالة ي‬ ‫مج ل‬ ‫م ال ع ف ي ج‬ ‫وكشفت‬ ‫بحرينية‬ ‫ش‬ ‫نتق تضي ه ة‬ ‫جم ة ح ث‬ ‫ت‬ ‫الس��ن‪ ،‬وكانت‬ ‫لها كبار‬ ‫وانضم‬ ‫الوالدين‬ ‫دار‬ ‫متعدد ثق‬ ‫تعيت‬ ‫نحور‬ ‫بعده‬ ‫خذ ه‬ ‫على قر‬ ‫دم‬ ‫يوك��و ذك‬ ‫ومن ة‬ ‫يه ي جم‬ ‫ع ل‬ ‫«بنيناد‬ ‫بوكو ه في محرق أل ذ‬ ‫‪،1995‬نيومت‬ ‫م ثم‬ ‫ف��يية‬ ‫في بد‬ ‫لرعاية ن ذ ك‬ ‫معه هوك‬ ‫وق��ال ةنه‬ ‫ذي‬ ‫منبه ح ق ت‬ ‫نست‬ ‫‪1925‬فةحيث‬ ‫خصيةد في‬ ‫منزلو‬ ‫في ذي‬ ‫‪66‬ى ‪-‬‬ ‫يرة هلل‬ ‫ومسحمه‬ ‫بوحمود‬ ‫شيخ شديبن س ن م ج‬ ‫س‬ ‫سم‬ ‫كر‬ ‫حتفل‬ ‫وكن‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ف��ي ل‬ ‫نوعه��ا ج‬ ‫م��ن ن كل ع‬ ‫أولىدارم هذ‬ ‫ً‬ ‫وجاءتن��اقمت ه‬ ‫منطق��ة الخلي��ج‪ ،‬و خطوة‬ ‫ماحقاله رجل األعمال علي محمد‬ ‫هذا‬ ‫مضاعفة»‪،‬‬ ‫بأضعاف‬ ‫علينا‬ ‫عاد‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫خير‬ ‫فعلنا‬ ‫«كلما‬ ‫عملي م��ن الكويت‬ ‫فيووفود‬ ‫اتص��االت‬ ‫مة س حة خ ال ت ك لح و ر ت لكثي ر من قص ص لنج‬ ‫ية ف مي سم ض ة‬ ‫ت‬ ‫شفت‬ ‫ل ي‬ ‫الدكان‪.‬غذ‬ ‫ي‬ ‫نصف روبية ليتخلص من مشاغباته لهالفيج‬ ‫حسن الستري ‪ -‬تصوير‪ :‬نايف صالح‬ ‫ألط ل‬ ‫ج‬ ‫وتحولت ش��ركته إلى واحدة من‬ ‫الوالدين‬ ‫لرعاية‬ ‫يوكو‬ ‫دار‬ ‫أس��س‬ ‫المس��لموالذي‬ ‫ت»ن عبآلخر جبر‬ ‫لالطالع على هذه التجرب��ة الفريدة من نوعها ف��ي ذلك الوقت»‪.‬‬ ‫واإلم��ارات‬ ‫فقر‬ ‫ه‬ ‫ومص��رهم ح ت‬ ‫سج‬ ‫س ع ده‬ ‫لتي‬ ‫لمؤثرة‬ ‫ت‬ ‫خصي‬ ‫لش‬ ‫ك‬ ‫لت‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ألس‬ ‫ي‬ ‫لخب‬ ‫و‬ ‫ي سع ة ي ه ة س ع ت‬ ‫منحهى‪ 10‬آالف روبية مع أخيه‬ ‫بعد أن عقرر‬ ‫على التجارة‪،‬‬ ‫البحارنة‪ ،‬أن والده هو من ش��جعه‬ ‫وذكر‬ ‫محكوم‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫تهديدًا‬ ‫تلقيت‬ ‫مركزش ع‬ ‫أسس��ناخ‬ ‫دهم ه ت هم‬ ‫م ع‬ ‫تحقت‬ ‫حتى‬ ‫عة‬ ‫فق‬ ‫عيش‬ ‫كنت‬ ‫البحري‪.‬‬ ‫النقل‬ ‫شركات‬ ‫كبرى‬ ‫الحد الخيرية‪،‬‬ ‫وجمعية‬ ‫الخاصة‪،‬‬ ‫االحتياج��ات‬ ‫ذوي‬ ‫لتأهيل‬ ‫الحد‬ ‫وبعدها‬ ‫ز عة في خليج ال مكنه إل ف ء‬ ‫تصوير‪ :‬صح‬ ‫هي‬ ‫أيمن ءت‬ ‫ة م‬ ‫د‬ ‫جه‬ ‫و‬ ‫عط‬ ‫متحتى‬ ‫التعلم‪،‬‬ ‫مواصلة‬ ‫على‬ ‫بإصراره‬ ‫تميز‬ ‫وقد‬ ‫الموسيقى‪،‬‬ ‫تعلم‬ ‫حصة‬ ‫ألول‬ ‫توجه‬ ‫عندما‬ ‫الفن‬ ‫لهذا‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫حمزة‬ ‫محمد‬ ‫‬‫شكل‬ ‫الكلمات‬ ‫‪..‬به��ذه‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫أب��ي‬ ‫اني‬ ‫وس��م‬ ‫ا‬ ‫منار‬ ‫والتقوى‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫نبراس��‬ ‫الفضيلة‬ ‫يتخ��ذ‬ ‫بيت‬ ‫ف��ي‬ ‫نش��أت‬ ‫مشواره‪.‬‬ ‫ليبدأ‬ ‫صادق‬ ‫المرحوم‬ ‫لمح ي‬ ‫علىلمس‬ ‫عرفت ى‬ ‫بصمة و ثر‬ ‫ه ترك ت‬ ‫حكوميةسو و ء عّ‬ ‫ه ذ عم ت ج ه دت ى ن س‬ ‫م‬ ‫توىع‬ ‫حقيقة‬ ‫مد سة‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫غذ ي‬ ‫عن��ه ألمن‬ ‫من‬ ‫مستهلكين‬ ‫ت‬ ‫حتي ج‬ ‫فيها‬ ‫شاهدًا‬ ‫والدي‬ ‫كان‬ ‫اغتيال‬ ‫في‬ ‫بالسجن‬ ‫يقبل‬ ‫وطنية‬ ‫قناعة‬ ‫عن‬ ‫‪،2011‬‬ ‫التكميلية‬ ‫االنتخابات‬ ‫في‬ ‫شارك‬ ‫الدرازيفيإنه‬ ‫وبين‬ ‫ديناراً‬ ‫البحارنة‪80‬‬ ‫براتب‬ ‫يعمل‬ ‫خاللكان‬ ‫مؤكداًإنه‬ ‫مسيرته‪،‬‬ ‫حديثهفيه‬ ‫قضيةسرد‬ ‫«الوطن»‬ ‫حوار‬ ‫األعمالقال في‬ ‫المسلم‬ ‫مضاعفة»‪.‬‬ ‫أضعاف ًا‬ ‫ولماهلل‬ ‫جازاني‬ ‫خيراً‪،‬‬ ‫عملت‬ ‫التدفق‪،‬‬ ‫الخير‬ ‫وكانت‬ ‫نجوم‬ ‫موقع��ه‬ ‫وأخذ‬ ‫الس��بعينات‪،‬‬ ‫مطلع‬ ‫«األنوار»‬ ‫فرقة‬ ‫فنان‬ ‫أصغ��ر‬ ‫كان‬ ‫عة‬ ‫للبحرين‪،‬أل‬ ‫كبار‪ ،‬ي‬ ‫فيى‬ ‫بينم‬ ‫كأولة‬ ‫واس��تمرع‬ ‫كة‬ ‫ذكرياتش‬ ‫‪ :‬قر‬ ‫ل�«الوطن»‪،‬‬ ‫البحارنة‬ ‫مع تقي‬ ‫المعروف‬ ‫واألديب‬ ‫عز»ورجل‬ ‫السفير‬ ‫اس��تهل‬ ‫القاهرة‪،‬‬ ‫فكلم��ابوابة‬ ‫رحلةعب��ر‬ ‫وذلك‬ ‫س��فير‬ ‫عمله‬ ‫حديثه‬ ‫في‬ ‫واس��تذكر‬ ‫قس م‪12‬‬ ‫محمدم‬ ‫ني بج‬ ‫حن م‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫لح‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫يميز‬ ‫م‬ ‫ولعل‬ ‫لدولي‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫يم‬ ‫إلق‬ ‫و‬ ‫كل‬ ‫ش‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫هلل‬ ‫ل‬ ‫فض‬ ‫ه‬ ‫إل‬ ‫مبارك نجم‪،‬‬ ‫الدكتور‬ ‫المايس��ترو‬ ‫الش��عبية‪ ،‬نش��أ‬ ‫الدور‬ ‫وبين‬ ‫المري‬ ‫العسكرية‬ ‫الموسيقى‬ ‫في‬ ‫عمله‬ ‫وفيما جاء‬ ‫الدولثم‬ ‫بعضحياته‪،‬‬ ‫لتغير‬ ‫األولى‬ ‫نقلته‬ ‫الكونسرفتوار‬ ‫الدراسة في‬ ‫صند ً‬ ‫هلل سع‬ ‫حمه‬ ‫ظيجمص ة‬ ‫معثم‬ ‫يومي ًا‪،‬‬ ‫دينار‬ ‫‪100‬‬ ‫إم��الءاتب���‬ ‫وأجروها‬ ‫زمالئه‪،‬‬ ‫طف ًامع‬ ‫«دوبة»‬ ‫بحري ًا‬ ‫ال‬ ‫واش��ترى‬ ‫ش��هري ًا‪،‬‬ ‫الحوار‪:‬‬ ‫يلي‬ ‫طفولته‪.‬‬ ‫باألدب منذ‬ ‫شغف‬ ‫والفرقيأنه‬ ‫مسيرته‬ ‫استعراض‬ ‫وانضمامها لجامعة‬ ‫بالبحري��ن‬ ‫االعتراف‬ ‫الت��ي‬ ‫صعوبات‬ ‫واج��ه‬ ‫وكي��ف‬ ‫وقال في حوار مع «الوطن» س��رد فيه مس��يرة حياته‪ ،‬إنه ولد ونش��أ يتيم ًا بالمنامة‪ ،‬لكنه‬ ‫تمرصالح‬ ‫تصوير نايف‬ ‫الستري‪،‬‬ ‫نص حسن‬ ‫كون‬ ‫دف يي‬ ‫بأزم��ة‪ ،‬وكان البد أن‬ ‫كانت‬ ‫حينها‬ ‫البحرين‬ ‫مجرى ألن‬ ‫حينه��ا‪،‬‬ ‫مجتمعية‬ ‫يس��معكأي‬ ‫رفضت»‬ ‫ي‬ ‫نجمطم ح‬ ‫المايستروضي‬ ‫ويش��تد أل‬ ‫حوله ف ن ه‬ ‫س��يقى ممن ن ع‬ ‫ة‬ ‫لورقيأن‬ ‫إلى‬ ‫جراماف��ون «أم‬ ‫على‬ ‫أنه‬ ‫حتى‬ ‫به��ا‪،‬‬ ‫غرام ًا‬ ‫بها‪ً.‬ا حضاري ًا فريداً من نوعه‬ ‫مشروع‬ ‫يقود‬ ‫واليوم‬ ‫وأشمل‪.‬‬ ‫الدولأوسع‬ ‫فرص دراسات‬ ‫رقية»ب‬ ‫كت‬ ‫ف‬ ‫ضم ‪20‬‬ ‫يتنصتدي‬ ‫مكتبة و‬ ‫ليمنحهك‬ ‫طفولته‪،‬هن‬ ‫غلبهن‬ ‫رد‬ ‫لس‬ ‫يأخذه لى‬ ‫فة‬ ‫إلض‬ ‫نهكانب‬ ‫لثرية‬ ‫قط ع دو جن ال نتج م كل ترعرع على حب العمل الخيري ومساعدة الناس مشيراً إلى أنه أنشأ صندوق العائلة إضافة‬ ‫ويسلمه‬ ‫فترة‬ ‫في‬ ‫للس��وق‬ ‫معه‬ ‫كان‬ ‫والده‬ ‫المرحوم‬ ‫أن‬ ‫أكد‬ ‫حديثه‬ ‫في‬ ‫البحارنة‬ ‫األمريكية‬ ‫القاعدة‬ ‫وجود‬ ‫بذريعة‬ ‫العربية‬ ‫عمل ع م‬ ‫مسؤولية ي‬ ‫خك‬ ‫يعتبرهعن‬ ‫بسببية في البحرين وهو أوركس��ترا البحرين الفيلهارموني الذي حد‬ ‫وس��ماع ى‬ ‫م ه‬ ‫نع ن‬ ‫معك ح ن‬ ‫ن‬ ‫ذ‬ ‫يفقدهليبر‬ ‫محسوبأنعلى‬ ‫اشترى ه‬ ‫بهذهغم‬ ‫نية‬ ‫الكلماتكاد‬ ‫عوده األول‬ ‫بيتها‪،‬دوحين‬ ‫الموسيقى في‬ ‫بالجلوس‬ ‫مي ًاله‬ ‫حت‬ ‫بالحس‬ ‫لارتقاء‬ ‫وطنية‬ ‫ً‬ ‫في‬ ‫بالمشاركة‬ ‫أخذته‬ ‫الذي‬ ‫الموقف‬ ‫بهذا‬ ‫فخور‬ ‫«أنا‬ ‫وقال‬ ‫وطننا‪،‬‬ ‫مع‬ ‫نقف‬ ‫ش��عب‬ ‫المتميزة‬ ‫بعالقت��ه‬ ‫عبدالحس��ين‬ ‫الش��يخ‬ ‫أبدى‬ ‫مكوناتت‬ ‫االنتخابات ج‬ ‫جميعحتي‬ ‫‪٪20‬معمن‬ ‫فقط‬ ‫سد‬ ‫العصفور اعتزازهو‬ ‫سوقلصندوق المنامة الخيري‪ ،‬كما أس��س لجنة تسمع مش��اكل الناس‪ ،‬وتلتقي بلجنة حكومية‬ ‫اختصر‬ ‫»‪،‬‬ ‫ا‬ ‫عصامي��‬ ‫وأكملتها‬ ‫‪،‬‬ ‫الثقاف��يت‬ ‫المستقبل‪.‬وى فيدي و يوث ق ت ك ألح د ث و لحك ي‬ ‫لهذا محت‬ ‫ن خص ص‬ ‫خ‬ ‫ةش ع‬ ‫المايس��تروج‬ ‫ة‬ ‫الرائعة‪ ،‬س‬ ‫األوركس��تراعض مج‬ ‫كت‬ ‫والدته‬ ‫ورفض‬ ‫العائلة‬ ‫د‬ ‫مبارك‬ ‫قدم‬ ‫هذه‬ ‫بروفات‬ ‫إحدى‬ ‫وقبل‬ ‫بالمملكة‪،‬‬ ‫والفني‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫متفوق‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫من مواطنين‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫أكملت تعليمي الجامعي في باكستان‬ ‫ومس��ؤولين وس��فراء‪ ،‬مؤكدا أن ذلك سهل عليه مهمة حل مشاكل لحلها‪ ،‬مؤكدا أنه رفض تولي القضاء رغم كونه من المجازين له‪ ،‬لكنه توفق لحل كثير من‬ ‫ة أل‬ ‫ن ش خص ة ع‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ص عة ح ن ‪6‬‬ ‫ل�«الوطن» عزف ًا منفرداً‬ ‫الحبيب‬ ‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫اكتش��ف‬ ‫لكنه‬ ‫الموس��يقى‪،‬‬ ‫يحب‬ ‫المحرقةالذي‬ ‫في‬ ‫عتقد‬ ‫وتعرضت لضغوطات كبيرة إلثنائي‬ ‫صعوب��ات‬ ‫واجهت‬ ‫البرلمان‪ ،‬رغم‬ ‫ودخ��ول‬ ‫نص اللقاء‪:‬‬ ‫أننيوفيما يلي‬ ‫لمسيرة حياته‪.‬‬ ‫نجميزخر‬ ‫الوحيدنج ح‬ ‫ص‬ ‫لقص‬ ‫فة‬ ‫لمخت‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ألس‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫لرو‬ ‫و‬ ‫سرده‬ ‫الذي‬ ‫حياته‬ ‫مش��وار‬ ‫الدرازي‬ ‫علي‬ ‫س خ‬ ‫الوحيد ض‬ ‫اإلنس��انع‬ ‫أنه ب‬ ‫صف ج‬ ‫المشاكل التي استعصت على القضاء‪.‬وفيما يلي نص الحوار‪:‬‬ ‫دي‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫الناس‪ .‬جح فضل هلل ي‬ ‫ن‬ ‫غ ة ي‬ ‫إل ش ء‬ ‫دفعني‬ ‫حبي لبحر ن‬ ‫الدكتوراه في لندن‬ ‫على‬ ‫وحصلت‬ ‫س ب ه الخ‬ ‫ع طف مع مو طنين في شكو هم‬ ‫عد د من مج الت عم ل ق هد‬ ‫طةة مفالفي ت به بن ء لبحرين‬ ‫مؤسسة بحر نية لحو عد ‪2011‬‬ ‫ي ةج خمع‬ ‫منًا ألن‬ ‫يؤمنون بها حق‬ ‫دليل نهم ال‬ ‫ممن يطالبون بالديمقر طية‪ ،‬وهذ‬ ‫الديمقراطيةمتحكم وحيد‬ ‫ألسع و ت جر يس‬ ‫ه ض مج م ألعم ل كم‬ ‫خطط‬ ‫والدراسة؟‬ ‫حت ي‬ ‫الطفولة ي ص ي س‬ ‫ي ن‬ ‫ش ت ع ي م ن عض مج س‬ ‫ن‬ ‫وال‬ ‫ي‬ ‫بم‬ ‫بالفيزياء ن ي ص ح‬ ‫ة ي م صغ‬ ‫حدثنا عن نشأتكم؟‬ ‫حتر م آلخر و لفكر‬ ‫الفيزياء‬ ‫لدراسة‬ ‫لنقيض»‪ .‬ش ى ش غ ت عد د من م صب‬ ‫ث هي م ي‬ ‫ن مش‬ ‫وطموحه ط ي م‬ ‫والرياضيات‪ ،‬ح ث ن ظ م‬ ‫‪ ،1945‬وتعلمت ض‬ ‫عام‬ ‫حد‬ ‫توف ةر سع ة‬ ‫كتابيع‬ ‫ممن ة‬ ‫ك‬ ‫ف��ي‬ ‫نتي‬ ‫م‬ ‫مكن‬ ‫العائلة س مج س‬ ‫ببيت ت‬ ‫المنام��ةى م‬ ‫ألخ‬ ‫مس ه ك ن مهم ة غ ة‬ ‫لقصاب ‪ -‬ن ع‬ ‫ة خس‬ ‫ه‬ ‫سيد ن‬ ‫ظ م ع م ألخ ى‬ ‫غ‬ ‫ول��دت في مدينة‬ ‫‬‫لفضل يعود لى س تذته ب لمدرس ة ومنهم سلم ن ضلجشي‬ ‫ي ليد و‬ ‫تعلق فبكرة‬ ‫منض ف نه‬ ‫ن» كةو‬ ‫لدين‬ ‫نعز‬ ‫محمد‬ ‫تصوير‬ ‫حسين‬ ‫واإلعدادية ه‬ ‫الفكرة»ك‬ ‫م‬ ‫تدائي��ةك خ‬ ‫جاءتم‬ ‫ًه م‬ ‫«السحتيت»‬ ‫أجمع‬ ‫كنت‬ ‫لبرلمان‬ ‫لطائفتين‬ ‫لبحري‬ ‫«كتلة‬ ‫يس‬ ‫بتأس‬ ‫زه‬ ‫عتز‬ ‫ع‬ ‫عرب‬ ‫ا‬ ‫كم‬ ‫في‬ ‫لدراس��تها‬ ‫األولى‬ ‫الس��نة‬ ‫بعد‬ ‫في‬ ‫كتابي‬ ‫ف��ي‬ ‫ة�كال‬ ‫ضة‬ ‫ة‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫سس‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫أل‬ ‫ل‬ ‫كة‬ ‫ش‬ ‫ك‬ ‫كة‬ ‫ش‬ ‫ع ة مس ه ك حم ه م ض ي‬ ‫الصغرى‬ ‫البحرين‬ ‫محكمة‬ ‫في‬ ‫كاتبًا‬ ‫عملت‬ ‫ة‬ ‫ال‬ ‫الس‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ظ‬ ‫الخيري‬ ‫والمنامة‬ ‫العائلة‬ ‫صندوقي‬ ‫أسست‬ ‫في‬ ‫ونشأت‬ ‫عبداهلل‬ ‫الشيخ‬ ‫ش��ارع‬ ‫على‬ ‫الموجود‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫في‬ ‫التجاري‬ ‫عملي‬ ‫ألبدأ‬ ‫روبية‬ ‫آالف‬ ‫‪10‬‬ ‫منحني‬ ‫والدي‬ ‫الســنة ‪ | 18‬العــدد ‪ | 6335‬الســبت ‪ 24‬رمضــان ‪1444‬هـــ | ‪Sat 15 Apr 2023‬‬ ‫هلل حم ة هلل ه م‬ ‫س ج س إل‬ ‫ت‬ ‫التنقل ن‬ ‫إلخ‬ ‫المدرس��ة م ش ي‬ ‫ح ن‬ ‫ة د‬ ‫ش‬ ‫ضةى‬ ‫لريظ ة ع‬ ‫بخط ب ألخرى في حص ص مح‬ ‫مشقةى ح‬ ‫من ح ي‬ ‫تحملتهبحب ي‬ ‫ي‬ ‫ته أللع‬ ‫بم كتعن‬ ‫عوض‬ ‫يلعب ن‬ ‫الش��رقية ك جس ةونبي ل ط ه حي ث ك ن‬ ‫رة ذليدألمر‬ ‫توثكق ه‬ ‫وطن في‬ ‫يريد‬ ‫ني»‬ ‫ودرس��ت في‬ ‫هن��اك‪،‬‬ ‫رق‬ ‫«سيكل»‬ ‫ألشتري‬ ‫جدي‬ ‫على‬ ‫وأبيعه‬ ‫المحار‬ ‫لدراسة‬ ‫ثم‬ ‫قلت‬ ‫من س م ن‬ ‫للمحرق سى‬ ‫لمنش خ‬ ‫نق‬ ‫ألس‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫‪l‬‬ ‫‪o‬‬ ‫‪c‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪l‬‬ ‫@‬ ‫‪a‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪w‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪t‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪w‬‬ ‫‪s‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪t‬‬ ‫«بابكو»‬ ‫وترأست‬ ‫وزارات‬ ‫‪9‬‬ ‫شغلت‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫بهدفب ك‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫«كانت مبادرة‬ ‫لطائفي‪ ،‬وقال‪:‬‬ ‫للفكر عم ت‬ ‫لتصدي عم ل م‬ ‫معالجة النشقاق لمجتمعي وه س ع د م‬ ‫عض مش كل ي جب الش ه ي‬ ‫للمنامةن شخص ي‬ ‫مني‬ ‫مش��وارهس هم‬ ‫ع ج‬ ‫صغيرتإلى‬ ‫مهندس‬ ‫يعود ويبدأ‬ ‫هللريثم‬ ‫الموسيقى‬ ‫لدروس‬ ‫المحرق‬ ‫من‬ ‫ثانوية‬ ‫هن��اك دراس��ة‬ ‫ويومه��ا ل��م تك��ن‬ ‫هم‬ ‫من هم‬ ‫مليونيط ع هو لفس حة كم نهميدي‬ ‫لهدف‬ ‫«بسبب‬ ‫على ج ة ال‬ ‫ريخيت الس‬ ‫لهدف لتالس ش‬ ‫لى ه ض‬ ‫ط ن‬ ‫لسعودية ةز دت شهرتي ووصلت مش هد تخدم ة‬ ‫يده هد ي ألطعمة ح ث‬ ‫كرة ل م‬ ‫ك ن يعمالن كرة «ب لقصدير» في لفصل لدر س ي ويلعبون مس‬ ‫من‬ ‫وتخرجت‬ ‫المنام��ة‪،‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫أل‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪1985‬‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ة أوت‬ ‫صغر‬ ‫من‬ ‫ت‬ ‫وك‬ ‫بالنجف‪.‬‬ ‫وبعدها انتقلت للدراسة‬ ‫أل‬ ‫ش‬ ‫الةك‬ ‫رس ألهم‬ ‫خاللهاع ه‬ ‫ة ي‬ ‫منص‬ ‫االستش��اريةن ال ن ضرورية في توقيت دقيق رس لنا ال‬ ‫والتقوى‬ ‫براسلًا‪،‬‬ ‫ن معظم ع الت هد م ال ل عن ‪30‬‬ ‫اإلسالمية في بدايتها‬ ‫الشرعية‬ ‫دخلت‬ ‫بخير‬ ‫بالبنوكلت‬ ‫ماز‬ ‫لبحرين‬ ‫اللجانن‬ ‫هامة‬ ‫الهيئة‬ ‫عضو‬ ‫بريطانيا ثم‬ ‫البرلمان‬ ‫ي‬ ‫فيح ل‬ ‫ائب ي‬ ‫في‬ ‫ودرست‬ ‫‪.1‬‬ ‫علي‬ ‫موجه‬ ‫إلعالم‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ضي‬ ‫لم‬ ‫م‬ ‫لع‬ ‫كأس‬ ‫وخالل‬ ‫فقط‬ ‫عتين‬ ‫س‬ ‫مش‬ ‫خاللن‬ ‫هدةة ي‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫م ت ع‬ ‫بيتهومن‬ ‫لديهس ب غ ر عمل ه دو‬ ‫للعبة ك‬ ‫حبترى ن ه‬ ‫يتخذهن بد ت تنموهل‬ ‫ً‬ ‫بسببه»ة‬ ‫فيمس‬ ‫مؤسسة ألس‬ ‫هذهه‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫مصد‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ى ‪ %40‬من كم ت غذ‬ ‫ننيث‬ ‫أنك نشأت يتيما‪ ،‬حدثنا هعن‬ ‫نشأت‬ ‫حمه هلل خل ي ح ك‬ ‫ه ل ن‬ ‫المعروف ث‬ ‫ت ح‬ ‫ت‬ ‫خ ط‬ ‫والدي‬ ‫وتخرجو ة ع ة‬ ‫نويةسيزاول مم‬ ‫قى ن‬ ‫س ت ع ه‬ ‫ش ةس ك م‬ ‫بقمح ي هذ ألم ح ج‬ ‫يس ق‬ ‫من س‬ ‫تيس��ير وقيادة‬ ‫مجال‬ ‫بالمرحلة عم‬ ‫كانت‬ ‫أول‬ ‫جديدة‬ ‫جوهر ح‬ ‫المرحلة؟مس‬ ‫سعيد ة‬ ‫وفيماة‬ ‫بناءهام‬ ‫ليدأل‬ ‫بخير»‪ .‬ة‬ ‫وأعدت ح م‬ ‫نص‬ ‫يلي‬ ‫وستظل‬ ‫للمؤسسة‬ ‫نت‬ ‫لوطن» حة يحح‬ ‫حظ ةت حف‬ ‫عن‬ ‫حد‬ ‫للقاء‪«:‬‬ ‫مسيرتهتل‬ ‫لكرة‬ ‫لبحرين‬ ‫منتخب‬ ‫الثانويةئد‬ ‫وصف ةق‬ ‫اإلنسان‪.‬ي ت‬ ‫لكلم‬ ‫ابل ى م‬ ‫ية‬ ‫خل ؟وخ رج لملعب مبين ن لعمل لذي‬ ‫وهل اللتز‬ ‫تألقهح؟ه و‬ ‫من س ب ب‬ ‫وضح ن‬ ‫مبين كي مو‬ ‫م دى قر‬ ‫ندمت ع‬ ‫في ج‬ ‫بهذهجس‬ ‫م‬ ‫لحقوقه‬ ‫ألحانيش‬ ‫الوطنيةحص ت ى‬ ‫مؤسس‬ ‫سس‬ ‫من‬ ‫مقبرة الحد‬ ‫سور‬ ‫هدمت‬ ‫استالم ة‪%3‬‬ ‫ف‬ ‫ع ة من خ الل‬ ‫ى س ة‬ ‫منارًا‬ ‫والتقوى‬ ‫نبراسًا‬ ‫الراحل ح ‪ -‬لوال��ديسم س‬ ‫ش‬ ‫األميرح‬ ‫الفضيلةمث ف‬ ‫صعب‬ ‫أبلغني‬ ‫حينما‬ ‫الكعبة ومكثت ‪ 20‬دقيقة‬ ‫دخلت‬ ‫ن‬ ‫أيمنح‬ ‫‪ 1971‬حم ه هلل ص‬ ‫أترددفي ن‬ ‫ضة‬ ‫لم س‬ ‫يعقوب ت‬ ‫ل ك‬ ‫أعالي أل م ل‬ ‫يقاء‬ ‫‪ 2011‬ج ت‬ ‫طف��ل‪ ،‬ح‬ ‫هي ع‬ ‫‪2012‬‬ ‫حياتها المتمركزة ف‬ ‫عن‬ ‫تحدثت‬ ‫‪،»19‬‬ ‫ب�«كوفيد‬ ‫س��نة‬ ‫عمري‬ ‫توف��ي وأن��ا‬ ‫بومطيع‬ ‫للمطرب‬ ‫ف��ي س ة‬ ‫التجارية ك‬ ‫والصدق‪ .‬ت ح‬ ‫فن حط‬ ‫صالح‬ ‫نايف‬ ‫تصوير‬ ‫–‬ ‫شكل‬ ‫مسيرة س ك ت‬ ‫إلعالم مخ فة‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫لصغر‬ ‫منذ‬ ‫م‬ ‫اللتز‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫لعط‬ ‫ب‬ ‫غزيرة‬ ‫مسيرة‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫نه‬ ‫مهم جد و نه ك ن مو ظب على فعل‬ ‫ال مر‬ ‫ونفسمنيةخ هو‬ ‫المسموحدية‬ ‫منمن‬ ‫لمب ًال ر ة‬ ‫ح‬ ‫ع ل ك‬ ‫ن‬ ‫علىتع م ج معي‬ ‫م أل ل ي م‬ ‫ال خ ل ل ن‬ ‫ح ث ي ت حب ه‬ ‫ك س‬ ‫حص ة‬ ‫بها ؤ ل‬ ‫س‬ ‫جسهذ‬ ‫وتهيئةعن‬ ‫دقائق ب‬ ‫تدريب ت‪ -‬ج‬ ‫ؤسس‬ ‫جمع‬ ‫وبعدها رعتنيس كس‬ ‫مع جة ة ي‬ ‫ف ة صع‬ ‫أنا نة م‬ ‫والدتي م‬ ‫ة‬ ‫وأخوتي‪،‬‬ ‫ونصف‪،‬‬ ‫الخمس‬ ‫بد‬ ‫مس م عة من‬ ‫ة م‬ ‫مك‬ ‫ترك هب ي ل‬ ‫اآلس��يوي إال ه‬ ‫للدولة‬ ‫وزيرًا‬ ‫باختياري‬ ‫سلمان‬ ‫بن‬ ‫خليفة‬ ‫نايفا ِل ّش��رع‬ ‫ن‪ :‬ف��ي‬ ‫ترجمة‬ ‫الماضية‬ ‫أنه‬ ‫والش��أن‬ ‫صالح‬ ‫ع‬ ‫ضة ج‬ ‫السنوات حدح‬ ‫لناضث لي‬ ‫يالح‬ ‫فالوالدي‬ ‫علىهم‬ ‫الج‬ ‫واضحةمق‬ ‫بصمةصعزفلنا ش‬ ‫هدثنع ه‬ ‫مركن‬ ‫مكانتنا‪،‬ت‬ ‫الو‬ ‫ترك‬ ‫كمفي‬ ‫وأصبحنا‬ ‫تش‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫حيث‬ ‫طفال‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫منذ‬ ‫له‬ ‫عمين‬ ‫لد‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫من‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫لدته‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫عيد‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ب» في ة‬ ‫ت يجص ة‬ ‫ثمم‬ ‫الدراسة‪،‬اللتز‬ ‫مراحل لري ضيين‬ ‫ونص ح كل‬ ‫لجهوزية‬ ‫تجربتي في‬ ‫تعد د ت ليكون‬ ‫فيالس‬ ‫هذه‬ ‫عي ض‬ ‫العملالج م‬ ‫في صل‬ ‫س ل‬ ‫خالل‬ ‫السلمانية‪ ،‬مبينة أ‬ ‫في‬ ‫أنواع‬ ‫لمبهر ةنح و‬ ‫قضفيت م‬ ‫تم ة ت ي‬ ‫في ح‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ألس‬ ‫ط‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫أل‬ ‫ى ح ن ي م ت‬ ‫فضل عهلل منن‬ ‫جمع ة‬ ‫تح بييه َش‬ ‫ألم‬ ‫الدين‬ ‫حء‬ ‫الكثيري‬ ‫هي ه ت سه ل ص‬ ‫دراجة‬ ‫اإلخالص‬ ‫تقتضي‬ ‫أحسنكنة‬ ‫المواط‬ ‫ش��راءي سة‬ ‫وطالب ت‬ ‫أتمن��ى ي‬ ‫خص ص‬ ‫آلةن‬ ‫حال‬ ‫مؤلفاتهطفولتنا في‬ ‫عشنا‬ ‫س��واء ما‬ ‫ع ى هذ ظ ه‬ ‫الكاتب‬ ‫إنه‬ ‫الصحفية‬ ‫وأعماله‬ ‫من‬ ‫نحتاج له‪ ،‬ة‬ ‫عبر ة‬ ‫ي‬ ‫الشخصيات ن‬ ‫ح‬ ‫من‬ ‫ت‬ ‫وتمك‬ ‫تد‬ ‫‪٢٠٠٢‬‬ ‫ته ة‬ ‫ري ي‬ ‫معهد م سة مب ه‬ ‫ت‬ ‫لمنتخبح‬ ‫رجيةألن‬ ‫كيكسو‬ ‫بدر‬ ‫مع‬ ‫أسست‬ ‫ي نعم ي‬ ‫ةمعمي دمن م ذىش‬ ‫عودته من لبطوالت لخس سمفةح‬ ‫و‬ ‫حين‬ ‫ح‬ ‫ألفر‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫لمط‬ ‫في‬ ‫تقبله‬ ‫وتس‬ ‫لعملق‬ ‫ددو تط‬ ‫بجدية و‬ ‫لع م‬ ‫رين تع‬ ‫‪ 18‬و‬ ‫عم ل‬ ‫ي‬ ‫حيثم ف‬ ‫والباحث ضة من‪ 60‬ع‬ ‫على‬ ‫فظة‬ ‫لمح‬ ‫و‬ ‫لجسم‬ ‫حة‬ ‫ر‬ ‫على‬ ‫لتم‬ ‫تأدية‬ ‫لري‬ ‫رسة‬ ‫مم‬ ‫القاهرة‬ ‫في‬ ‫الكونسرفتوار‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫القطيف ح‬ ‫من ي سة‬ ‫سج ت‬ ‫ل‬ ‫ش‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ضة‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ية‬ ‫أحد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫آلخ‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪Jun‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫ه‬ ‫‪1444‬‬ ‫دة‬ ‫لقع‬ ‫ذو‬ ‫‪22‬‬ ‫د‬ ‫ألح‬ ‫‪6392‬‬ ‫نة‬ ‫لس‬ ‫ً‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫حد‬ ‫رحم��ه‬ ‫ف��ي‬ ‫البحرين‬ ‫مس��توى‬ ‫على‬ ‫عنه‬ ‫وباحثة‬ ‫للعل��م‬ ‫محبة‬ ‫كان��ت‬ ‫المؤث��رة تعبرم‬ ‫الش��خصيات ى ح ن‬ ‫ع‬ ‫«إذا ع‬ ‫نتفاهمه‬ ‫مجت‬ ‫ح‬ ‫العاملينألسعفي هذا الفريق مسخرين إل‬ ‫ألوفاى مؤلفة من‬ ‫يني‬ ‫نبلغ‬ ‫عملاللجنة‪،‬‬ ‫اآلس��يوييم��ع‬ ‫مؤلفاته‬ ‫اهلل‪،‬من‬ ‫كثير‬ ‫بتراجم‬ ‫ةق ًا‬ ‫وبعده��ام ّن‬ ‫الدكتوربال‬ ‫المسؤولية‬ ‫اإلعداديةفي‬ ‫استطعت عمل المصالحة‬ ‫القضاء‪،‬‬ ‫ةالناس‪ ،‬من‬ ‫الثانيةبى‬ ‫وتحممل حد ع‬ ‫للوطنل‬ ‫وكان��تج ي م ّ‬ ‫والش��أن‬ ‫الدولية‬ ‫العالقات‬ ‫ف��ي‬ ‫المتخصص‬ ‫هجة‬ ‫ي سع‬ ‫األكاديم��ي ى‬ ‫الدراسة ة‬ ‫س ق ح ج إلض‬ ‫ي حب‬ ‫مركز‬ ‫ج��ديال ى‬ ‫وكي�� ًالع‬ ‫ول‬ ‫مؤسسة‬ ‫س‬ ‫ي س‬ ‫وحظيت أل‬ ‫للمقاوالت ن‬ ‫والموسيقية‬ ‫الفنية‬ ‫فيها خ ص‬ ‫البت ه‬ ‫يمك��نوش‬ ‫التي خلم ص‬ ‫القضايا ع‬ ‫قط‬ ‫نصن‬ ‫بحل وم‬ ‫مرات‪.‬‬ ‫أربع‬ ‫العلم‬ ‫عيد‬ ‫في‬ ‫بالتكريم‬ ‫مراحل‬ ‫بجميع‬ ‫تفوقت‬ ‫للمراجع‬ ‫هي هُ‬ ‫مع ت‬ ‫وحسنن‬ ‫موهبتيه‬ ‫صقل ك س‬ ‫ص‬ ‫تم‬ ‫ه‬ ‫‪1974‬‬ ‫في‬ ‫البحرية»‬ ‫الصباح‬ ‫وب‬ ‫له‬ ‫ألهل‬ ‫تشجيع‬ ‫توفيقه‬ ‫«يوكوجنل سر ر‬ ‫مبين‬ ‫ألندية‬ ‫الحترة ف‬ ‫بع��ضللق ء‬ ‫عبداهللوقمنايلي‬ ‫وفيم‬ ‫صحته‬ ‫طل��ب‬ ‫الختي��ار‬ ‫ش��جعك‬ ‫الذي‬ ‫م��ن‬ ‫كة‬ ‫لدتهي‬ ‫العلوممو ح خ ت‬ ‫دعوع د‬ ‫لخصوصه س‬ ‫مت‬ ‫انس��جام كبي��ر‪،‬‬ ‫كانشهناك‬ ‫وقد‬ ‫الغ��وص»‪،‬حفقد م ن‬ ‫حة ى‬ ‫فذةش‬ ‫كانوا‬ ‫ةل‬ ‫‪s n e t‬مس‪w‬ة ‪o c a @ a w a t a n n e‬‬ ‫أل م ل ج ل‬ ‫لكثير من الش��خصيات التي عاصرت ي‬ ‫ت‬ ‫خص‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫التوثيق‬ ‫فيها‬ ‫ناول‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫عم‬ ‫ح‬ ‫مال‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫مؤسس‬ ‫كة م‬ ‫ش��امل ح ى‬ ‫ت‬ ‫س��يرته‬ ‫في‬ ‫مهمة‬ ‫محطات‬ ‫على‬ ‫حوار‬ ‫في‬ ‫الوطن معه‬ ‫الذي تعرج‬ ‫المدن��ي‬ ‫بكو»‬ ‫لألس��ف‬ ‫عصامي�� ًا‪،‬‬ ‫ن‬ ‫من ة ذ‬ ‫كثيرأل‬ ‫عضومت ي‬ ‫كع ة‬ ‫صاحب س ة‬ ‫متابعةم م ض ي ج‬ ‫م ت ع‬ ‫الفقهية؟‬ ‫لعراق‪.‬‬ ‫المشاكل‪.‬‬ ‫ركةف«به ‪ 40‬ط‬ ‫ص‬ ‫شى‬ ‫للتصديوحلت‬ ‫الطبيعلى‬ ‫ممارسة‬ ‫وعشقت‬ ‫الرسم‬ ‫لفيروس‬ ‫الوطني‬ ‫الفريق‬ ‫السلمان‬ ‫الدكتورة‬ ‫إنها‬ ‫والثانوية‪،‬‬ ‫السمو الملكي األم‬ ‫أن‬ ‫الس��لمان‬ ‫وأكدت‬ ‫ضغوطاتوع ته‬ ‫ولكنوس‬ ‫ببس��اطة‪،‬ي د‬ ‫حصل��تجع ت‬ ‫ففي‬ ‫القضاء‪،‬م‬ ‫دك��ةع ع‬ ‫قط‬ ‫إلسالم‬ ‫ه ن‬ ‫خ‬ ‫هوايتي ال‬ ‫هذه‬ ‫جميلة آلخ‬ ‫ة‬ ‫الف ح م‬ ‫الخ‬ ‫ى ح م‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫مؤسس‬ ‫حض‬ ‫ة‬ ‫خ‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫‪150‬‬ ‫اللؤلؤ‪،‬‬ ‫لصيد‬ ‫الوالد‬ ‫مسيرتها ي‬ ‫عمل كن ك م ض‬ ‫سردت ن‬ ‫د‬ ‫غذ ة ن‬ ‫ألم ن غذ ي ى حد ث ع ن جم ة م ة ن س ع س‬ ‫القضايا‪،‬م م م‬ ‫هذهع ط ف‬ ‫أصحاب ي‬ ‫تس��ميةك د‬ ‫ال‬ ‫العلمية ج ت أل ن‬ ‫ة م‬ ‫ة ش ج‬ ‫بيتت‬ ‫صف‬ ‫معي‬ ‫ين‬ ‫واألكاديمية‬ ‫في‬ ‫الكعبي‬ ‫وتقول‬ ‫أس��تطيع‬ ‫من ال‬ ‫الدولية‬ ‫العالق��ات‬ ‫ولها‬ ‫ةأخيم هب‬‫معن‬ ‫حوار ظ‬ ‫غ ض‬ ‫فيهوكنت‬ ‫للنجف‪،‬‬ ‫س��بقني‬ ‫«الوطن» أحمد‬ ‫الش��يخ‬ ‫ون‬ ‫نون‬ ‫منطقةق‬ ‫منامةية و‬ ‫إلد‬ ‫ومسيرته‪.‬ه ى‬ ‫ضياء ة ي ش ت‬ ‫الدكتورة ى‬ ‫الت��ي‬ ‫اإلف��رازات‬ ‫عضأب��رز‬ ‫ه��ي‬ ‫م��ا‬ ‫كرة حم‬ ‫فيي هم ة‬ ‫تخصصه ن‬ ‫ح‬ ‫الخلي��ج‪ ،‬ورغم ة‬ ‫‪ 60‬ض‬ ‫‪ 10‬الف‬ ‫«ثم��ار حن‬ ‫معقدةب‬ ‫قضيةةهمتج‬ ‫الذي��ن كج‬ ‫قالتيعننت‬ ‫جامعة قته‬ ‫وط‬ ‫الدول‬ ‫خرجتفي‬ ‫س��يادة‬ ‫ذات‬ ‫مس��تقلة‬ ‫دولة‬ ‫من‬ ‫همواكه ى‬ ‫خصش‬ ‫وأوطانيه‬ ‫فسشي‬ ‫قلبيي‬ ‫ع م ع م ذي س ه جدت ن‬ ‫من‬ ‫نعومة‬ ‫منذ‬ ‫القدم‬ ‫يطالبون ال‬ ‫ألسع‬ ‫من‬ ‫ش‬ ‫العلماء نن‬ ‫األش��خاص وم كط‬ ‫المح��ار‪،‬ن هم‬ ‫بفتح ح م‬ ‫ن��اح ت م‬ ‫س‬ ‫ومو ق مفن ع مل محف م ن ه ض‬ ‫الحوارن‬ ‫أظفاري ه أل ضمن هذاه‬ ‫م نج‬ ‫وإنما‬ ‫ً‬ ‫أحد‬ ‫مس��يرتها حد تحتى أن ت‬ ‫كبيرع ن‬ ‫اللجنة؟ في حد‬ ‫وراشدآلن‬ ‫خليفة ت ه‬ ‫يومها‪،‬‬ ‫الورقي��ة‬ ‫بالرس��ائل‬ ‫معه‬ ‫أتواص��ل‬ ‫أنها‬ ‫إلى‬ ‫ل�«الوط��ن»‪،‬‬ ‫أش��ارت‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫حالي‬ ‫الش��ورى‬ ‫مجلس‬ ‫وعضو‬ ‫كورونا‬ ‫التفاصيل خالل الجائحة‬ ‫لكافة‬ ‫ال��وزراء‪،‬‬ ‫رئيس‬ ‫العه��د‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إل‬ ‫ن‬ ‫هلل‬ ‫حه‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫سهم‬ ‫عهد‬ ‫في‬ ‫لنخيل‬ ‫بن‬ ‫لمحمد‬ ‫كبير‬ ‫فضل‬ ‫وات‬ ‫عي‬ ‫وعنواني»‪.‬حل ي‬ ‫أهوى م كمن‬ ‫قدري‪..‬هموا كتابي ا ّلذي س‬ ‫فع ت س ة‬ ‫ه ك ع ض س‬ ‫كل ذ ج شست ي م‬ ‫تعرضة‬ ‫تمس��كس مك ي‬ ‫ورئيسةم‬ ‫و‬ ‫قدير مت‬ ‫طويلس ة م ك م ة ع ى م دى ‪ 20‬ع م‬ ‫ريط ف س‬ ‫الذي‬ ‫التجربة ي‬ ‫يح‬ ‫على أل‬ ‫للتع��رف ه أل‬ ‫الثقافيغذ مي‬ ‫عدنألمن‬ ‫من��دوبح ق‬ ‫الوعي ي‬ ‫عداهمة‬ ‫العربي��ة م��امس‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫تحلها‬ ‫ال‬ ‫القضية‬ ‫هذه‬ ‫بأن‬ ‫حلها‬ ‫اس��تطعت‬ ‫ّ‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫أل‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫مؤسس‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫كما‬ ‫بالنجف‪،‬‬ ‫االلتح��اق‬ ‫عل��ى‬ ‫ش��جعني‬ ‫وقد‬ ‫قسم‬ ‫ك‪،‬‬ ‫نوعها‬ ‫من‬ ‫الفري��دة‬ ‫األخوة‬ ‫بع��ض‬ ‫مع‬ ‫االجتم��اع‬ ‫فتم‬ ‫بحري��ة‪،‬‬ ‫لدي‬ ‫لت‬ ‫شك‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫الكبيرة‬ ‫ومكتبته‬ ‫األول‬ ‫وأستاذي‬ ‫معلمي‬ ‫هو‬ ‫«أبي‬ ‫الثرية‪:‬‬ ‫أل‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ة‬ ‫المحارةهبعد‬ ‫وبع��ض‬ ‫حينه��ا خ‬ ‫ل م ن ح ن ‪-‬هلل حمد‬ ‫ف ق ‪ 30‬ى ‪ %50‬ال ن ك ص حب‬ ‫التصويتّ‬ ‫المتوفى‬ ‫أنهم ج‬ ‫ن‬ ‫دليل كن الع‬ ‫وه��ذا ع عن حد‬ ‫بن ن‬ ‫هم ة‬ ‫وش��عصع ة‬ ‫‪،‬تيح ة‬ ‫عندم��ا‬ ‫البحرينكل‬ ‫كان��ت أش��ياء وقتي��ة‪،‬و‬ ‫على‬ ‫بالديمقراطية‪،‬‬ ‫ج من‬ ‫ح ق هذ هدف م‬ ‫التخصصية للموسيقى‬ ‫دراساتي‬ ‫عبداهلل في‬ ‫بمعارضة‬ ‫ن‬ ‫ة مش‬ ‫الس ش ت س‬ ‫م‬ ‫أنك ي ح‬ ‫حم ه هلل ه‬ ‫الذين ي ‪ 2016‬م‬ ‫ألبنائهمع ة‬ ‫مخصص��اتة مج‬ ‫مص ح‬ ‫في‬ ‫الفصل‬ ‫حتى‬ ‫ت‬ ‫بل‬ ‫نهذ‬ ‫أخذ مدإال جن‬ ‫ط ع‬ ‫عضويةمش ك ة ي‬ ‫نتيجة ه ك‬ ‫جعل‬ ‫الوال��د‬ ‫ت ن‬ ‫ن س ً ه‬ ‫نموذجيً‬ ‫يحتذىم ع‬ ‫ل‬ ‫اس ع‬ ‫ال ف ع ت‬ ‫الثانية‪،‬‬ ‫وعرف��ت‬ ‫الثانوية‬ ‫عندما‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫الفرحة‬ ‫تتذك��ر‬ ‫ي ألس ع‬ ‫ألخ‬ ‫المالئكة‪ ،‬ه‬ ‫ني‬ ‫أفضلميسألمنل و‬ ‫أنهاحكال‬ ‫والصلحمت‬ ‫ذكري‬ ‫مت س ة‬ ‫سع ي‬ ‫عن��دهي‬ ‫فيح‬ ‫دي‬ ‫للبحرين‬ ‫أول‬ ‫كنت‬ ‫الكبي��رةلقد‬ ‫بهضي ف��ي التعامل م‬ ‫البحري��نال‬ ‫خ صة ه‬ ‫العالمي��ةم حم‬ ‫دم ب دد ج ن ح‬ ‫وكذلك‬ ‫الناس‪ ،‬كنا نناقشه‪.‬‬ ‫حاجات‬ ‫يقتضي ةن‬ ‫ظه��رتح ح‬ ‫‪،1974-1971‬ةي‬ ‫مؤسسي‬ ‫ألمن غذ‬ ‫س��فير غ حد‬ ‫ذلك‬ ‫في ن في‬ ‫هناك ف��ي البحرين‪ ،‬بدر كيكس��وألوكان ماهرا‬ ‫ملك��ة‬ ‫ت‬ ‫تك��ون‬ ‫منها‪،‬‬ ‫ل��ؤ‬ ‫يتجهون ك عه‬ ‫الوقت‪.‬م ه ه‬ ‫ع‬ ‫لذلك ى‬ ‫السعنم‬ ‫الحكم‪.‬‬ ‫عبر‬ ‫القضية‬ ‫كة‬ ‫ش‬ ‫كل‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ال‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫أصبحت‬ ‫الديني��ة‪،‬‬ ‫للدراس��ة‬ ‫للجامعة‪.‬‬ ‫السياسية‬ ‫اللجنة‬ ‫في‬ ‫غذ ة مهم خف‬ ‫ن عم س‬ ‫بالديمقراطية ب‬ ‫ه ك س‬ ‫يؤمنون طئ ظ ص‬ ‫طفولتي‪ ،‬م خ‬ ‫تغبدرم ح ة ي‬ ‫يتةه‬ ‫في ي‬ ‫هلل‬ ‫لرياضي‬ ‫لمجال‬ ‫في‬ ‫ياتك‬ ‫ت‬ ‫كان‬ ‫يف‬ ‫جد ي ح ن م ع ك ة حظ‬ ‫ال‬ ‫داخلهم‬ ‫ف��ي‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫د‪.‬ضياء‬ ‫بحرين‬ ‫المنامة‪،‬‬ ‫مس��اجد‬ ‫في‬ ‫الجماعة‬ ‫صالة‬ ‫أميت‬ ‫في‬ ‫قرأته‬ ‫كتاب‬ ‫أول‬ ‫هي‬ ‫كولمبوس‬ ‫كريستوفر‬ ‫قصة‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫مشيرة‬ ‫الطفولة»‪،‬‬ ‫منذ‬ ‫المرحلة؟‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫لي‬ ‫ّ‬ ‫حتد ه حف نش‬ ‫ن ح‬ ‫ة هح غذ‬ ‫وزارةهلل صحم‬ ‫ن‬ ‫ديو‬ ‫من‬ ‫مة‬ ‫مك‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫‪2000‬‬ ‫ر‬ ‫تم‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ث‬ ‫هلل‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫بن‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫مع‬ ‫ف‬ ‫موق‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫وة‬ ‫بقس‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫القطيف‬ ‫إلى‬ ‫ئه‬ ‫ي‬ ‫عمل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫خ��الل‬ ‫من‬ ‫الكوي��ت‬ ‫ف��ي‬ ‫دعوتي‬ ‫ت��م‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ش‬ ‫ض‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪Jul‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫|‬ ‫هـــ‬ ‫‪1444‬‬ ‫الحجــة‬ ‫ذو‬ ‫‪28‬‬ ‫األحــد‬ ‫|‬ ‫‪6427‬‬ ‫العــدد‬ ‫|‬ ‫‪18‬‬ ‫الســنة‬ ‫في‬ ‫وكان‬ ‫الصباح‬ ‫عبداهلل‬ ‫وحسن‬ ‫المبيعات‪،‬‬ ‫ث‬ ‫حد‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ذ‬ ‫أل‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫جع‬ ‫ه‬ ‫أل‬ ‫الشورى ب ج‬ ‫مجلسع ال‬ ‫في ع س‬ ‫تعيينك ف‬ ‫تلقيت خبر س ة ال‬ ‫ودخل أعيش‬ ‫هولدي عائد‬ ‫سهلة‪ ،‬كان‬ ‫مهمتي‬ ‫صغير يسمى سحتيت ال‬ ‫وكانت‬ ‫هوجيد‬ ‫كان‬ ‫اإلس��المية‬ ‫فطلبوا‬ ‫منول��ي العه��د‪،‬‬ ‫حين كان‬ ‫األمور كلالمعظ��م‬ ‫كيف‬ ‫وس��امش‬ ‫تاً الس‬ ‫ب عم‬ ‫البنوك الس ع‬ ‫الدول‬ ‫ع��ام جامعة‬ ‫تكوين أمين‬ ‫منزلي‬ ‫اتجهت في‬ ‫زارني‬ ‫واألوحد‬ ‫األول‬ ‫القرار‬ ‫كان‬ ‫وحينها‬ ‫إلى‬ ‫وبعده��ا‬ ‫األولى من جاللة‬ ‫الدرجة‬ ‫الكفاءة‬ ‫وس��ام‬ ‫الطب‪ .‬ه‬ ‫ى‬ ‫آلخ ي ن‬ ‫مج مع‬ ‫ث��مت ح ى‬ ‫ص‬ ‫من ي‬ ‫بع‬ ‫دراسة ال‬ ‫شكلي م‬ ‫عائلةس د ال‬ ‫صندوق ة ال‬ ‫دج‬ ‫ط ع‬ ‫أللعاب‬ ‫دون‬ ‫كرةريليد‬ ‫محرقيةعهم‬ ‫ضم‬ ‫إلسن‬ ‫منه‪.‬ة‬ ‫ويجبخ‬ ‫خص ت‬ ‫مق ب ت ش‬ ‫دن‬ ‫ف ع د‬ ‫لبن��اءد م‬ ‫للقدس ة‬ ‫الس��فر ت م‬ ‫كة جد د من��اعن ط‬ ‫لعبة ف‬ ‫خترت م ن‬ ‫ة‬ ‫كيف ي‬ ‫اآلخر‪ ،‬ة‬ ‫آلن ج‬ ‫هي دمع تن عي‬ ‫عامةذ ك ه‬ ‫اس��م‬ ‫من‬ ‫بيةشًال‬ ‫بد‬ ‫تكن‬ ‫البحرين‬ ‫خارج‬ ‫تم‬ ‫المالية‪،‬س‬ ‫مقبولةمج‬ ‫باألمور ي‬ ‫عضو ف‬ ‫لم ي‬ ‫الموسيقىخت‬ ‫أبوظبي ب‬ ‫تف د‬ ‫ألم‬ ‫كأولفي‬ ‫تعيينير‬ ‫موه‬ ‫وأنا ‪e t‬س‬ ‫تسير ز هك ة‬ ‫احت��رام دتع م تي ب‬ ‫وإنجلتراست‬ ‫فع‬ ‫بالمتفق ش‬ ‫ويؤخذ ن ش‬ ‫بالتوافق‪ ،‬ضال ع‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫لأليتام‪،‬‬ ‫بناي��ة‬ ‫ولبن��ان‬ ‫والع��راق‬ ‫والس��ودان‬ ‫األردن‬ ‫م��ن‬ ‫‪1992‬؟‬ ‫األول‬ ‫الديمقراطي��ة‬ ‫الشعلة‬ ‫عبدالنبي‬ ‫الس��ابق‬ ‫‪lo‬‬ ‫‪c18a‬‬ ‫شخصيةم @‪l -‬‬ ‫ي‪a‬‬ ‫الذاتيةخ‪l‬‬ ‫ووزيرها‪w‬‬ ‫د ‪t a‬ك‪a‬‬ ‫العمل‪n‬‬ ‫يري‪n‬‬ ‫‪w‬ي‪e‬‬ ‫لدي‪s . n‬‬ ‫ومهتم�� ًا‬ ‫صفــرة‬ ‫جس‬ ‫الم‬ ‫بداياتهاس‬ ‫العــدد ح‬ ‫معي‬ ‫آل ع م‬ ‫برغبةه‬ ‫يم‬ ‫رعاي��اف‬ ‫عرفتها ظ‬ ‫شد‬ ‫سفير ي‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫أبناء‬ ‫عصفور‬ ‫ه��ذا‬ ‫حس��ونة‬ ‫الخال��ق‬ ‫عب��د‬ ‫العربي��ة‬ ‫المحار‬ ‫فكنت‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪Aug‬‬ ‫هـــ‬ ‫‪1445‬‬ ‫‪04‬‬ ‫األحــد‬ ‫|‬ ‫‪6462‬‬ ‫|‬ ‫الســنة‬ ‫ق‬ ‫لبح��ث س‬ ‫‪20‬ة‬ ‫هالك‬ ‫‪ 2023‬الس‬ ‫جة‬ ‫العمومة‪ ،‬ح‬ ‫ألن| ن‬ ‫‪ %20‬م‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫دفعها‬ ‫الرأي‪.‬‬ ‫بمقاالت‬ ‫الكتابة‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫فيما‬ ‫ر‬ ‫الس‬ ‫قراءة‬ ‫تعشق‬ ‫أنها‬ ‫وأكدت‬ ‫س حل مج د أل ه س عد ع ى‬ ‫ه‬ ‫العالم‪ ،‬أفتحي ل م‬ ‫جمه‪ ،‬ه‬ ‫الى ح‬ ‫غالل‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫هناك‬ ‫بقيت‬ ‫‪،1949‬‬ ‫ع��ام‬ ‫للدراس��ة‬ ‫اتجهت‬ ‫إل ج ح ب أل ً ن كل‬ ‫للبنك؟ هذ ح جوبالم��رة الثالثة س��افرت للع��الج باألردن‬ ‫طالق‬ ‫ص‬ ‫حن‬ ‫ي‬ ‫مع‬ ‫مج‬ ‫ج‬ ‫س‬ ‫الراحل‬ ‫البحرين‬ ‫أمير‬ ‫له‬ ‫المغفور‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫سامية‬ ‫معظم‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫غذ‬ ‫مة‬ ‫ظ‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ساندني‬ ‫راشد‬ ‫األكبر‬ ‫وشقيقي‬ ‫أهلي‬ ‫عند‬ ‫السعودية‬ ‫على‬ ‫المنامة‬ ‫صندوق‬ ‫حقق المنطقة‪،‬‬ ‫رأيكم الشرعي‬ ‫الملكي ل هل‬ ‫مجمد‬ ‫أنوج‬ ‫كلدج ج‬ ‫معظم‬ ‫ي‬ ‫وكذلك مح‬ ‫عهم‬ ‫فعلي‬ ‫المساجدل‬ ‫ة ع‬ ‫حكوم ق‬ ‫هدفي ن‬ ‫محاريبالحظ ت‬ ‫صاحب‬ ‫مة كم س‬ ‫بحرية‪ ،‬مك‬ ‫خبرة ي ه ذه‬ ‫«اللؤلؤ د فرحت‬ ‫وحتق‬ ‫ت‬ ‫وص‬ ‫وب‬ ‫ذل��كد‬ ‫الت��يى‬ ‫في ت‬ ‫وصكانع‬ ‫خاصسم‬ ‫السمو نتع‬ ‫في‬ ‫المرحومفف ف‬ ‫النقيض‪.‬ش‬ ‫دق‬ ‫‪c -a‬ص‬ ‫صحفي‬ ‫مؤتم��ر‬ ‫أنظارهم‬ ‫ومح��ط‬ ‫الناس‬ ‫حدي��ث‬ ‫كانت‬ ‫الطبيب��ة‬ ‫مندوب‬ ‫إقناع‬ ‫يحاول‬ ‫أن‬ ‫واتفقنا‬ ‫الموضوع‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫أضف‬ ‫والهن��د‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫وجنوب‬ ‫من العمل»‪ ..‬وف‬ ‫أقوى كلمزيد‬ ‫حياتهاملزماومنحها‬ ‫دفعةمم س ت الح‬ ‫ش‬ ‫في؟ت ه‬ ‫ألخرى؟ي‬ ‫وظة‬ ‫مينس‬ ‫هذ‬ ‫ة ك‬ ‫مكن‬ ‫بيو ظ‬ ‫وتم‬ ‫الكويت‬ ‫إل��ى‬ ‫وذهبنا‬ ‫الوقت‪،‬‬ ‫حض وفي‬ ‫عدني لديها‬ ‫مجموعة قوية‬ ‫وأصبحنا‬ ‫الس��حتيت‬ ‫عن‬ ‫‪60‬‬ ‫على‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫اتصل‪l‬‬ ‫تلك‪o‬‬ ‫@ط‪l‬‬ ‫‪alw‬‬ ‫على‪a‬‬ ‫عن��دع‪t‬‬ ‫أسس��ناد‪a‬‬ ‫عم‪n‬‬ ‫‪new‬‬ ‫وأس��تراليان‪.‬‬ ‫عامًاه ج ‪t‬ي ‪e‬لح‪n‬‬ ‫العلماء‬ ‫وبع��ض‬ ‫س��نوات ىم��ع‬ ‫ع��دة‬ ‫مبنه‬ ‫مدىل عس‬ ‫أخ��يج‬ ‫ى مس د عم م ن ج ب د ةوالتقي��ت بس��فير األردن بالبحري��ن‪ ،‬وقلت‬ ‫بعضن‪ s‬م‬ ‫ال‬ ‫صاح��بمع ة س‬ ‫تصوير‪:‬ع ق‬ ‫م‬ ‫طج‬ ‫س‬ ‫أل ن‬ ‫ويقول ت‬ ‫الفكر ج‬ ‫علىم‬ ‫كذ ك‬ ‫احترام ج‬ ‫من خ‬ ‫الصن��دوق‬ ‫وق��ام‬ ‫األخ��وة‪،‬‬ ‫س��لمانم��ع‬ ‫عيس��ى‬ ‫الش��يخ‬ ‫العظمة‬ ‫ي‬ ‫أم ًاج ن أل‬ ‫علويةة ّخ‬ ‫ب�يدةن ط‬ ‫إنسلمان‬ ‫بومجيد بن‬ ‫خليفة‬ ‫األمير‬ ‫خفض‬ ‫وعرض ح‬ ‫الشيخص‬ ‫خليفة‪ ،‬سة‬ ‫قم‬ ‫هذ آلخ‬ ‫س‬ ‫صاحب‬ ‫خليفة‬ ‫بن‬ ‫دعيج‬ ‫المرحوم‬ ‫صالح‬ ‫نايف‬ ‫سب‪-‬‬ ‫الستري‬ ‫حسن‬ ‫خرجنا‬ ‫وقد‬ ‫ملزم�� ًا‪،‬‬ ‫خليفةرأينا‬ ‫كان‬ ‫بالطب��ع‬ ‫متم ‪-‬‬ ‫«االشتراكية»‬ ‫الديموقراطية‬ ‫اليمن‬ ‫جمهورية‬ ‫الفضلعي خ‬ ‫الس م‬ ‫اهللمهوم عن‬ ‫ً‬ ‫رحمهمند‬ ‫ألس س ة‬ ‫ت‬ ‫آلم م‬ ‫من ع‬ ‫»‬ ‫ً‬ ‫الم‬ ‫ن‬ ‫وم‬ ‫ئي‬ ‫صدق‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫مع‬ ‫ي‬ ‫تع‬ ‫كثر‬ ‫حل‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ألم‬ ‫ي‬ ‫تق‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫هلل‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫اإلس��امي»‬ ‫دن‬ ‫الفقه‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫أيض‬ ‫ودرس��ت‬ ‫البحرينيين‪،‬‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫أل‬ ‫مشيرة‬ ‫س��نوات‪،‬‬ ‫منذ‬ ‫بدأته‬ ‫الذي‬ ‫النقدي‬ ‫مش��روعها‬ ‫اس��تكمال‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫حالي‬ ‫تعكف‬ ‫إنها‬ ‫وقالت‬ ‫المقررات‬ ‫نطاق‬ ‫خارج‬ ‫إضافية‬ ‫مواد‬ ‫تدرس‬ ‫كانت‬ ‫المدارس‬ ‫لرعاي��ة‬ ‫يوك��و‬ ‫دار‬ ‫إنش��اء‬ ‫عل��ى‬ ‫تكريم��ي‬ ‫عة‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫كن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫بحرية‬ ‫شركة‬ ‫إلنشاء‬ ‫جيدة‪،‬‬ ‫أفكار‬ ‫ِمجيال أصلي‬ ‫ل‬ ‫كم‪،‬‬ ‫‪80‬‬ ‫القدس‬ ‫وبين‬ ‫بيني‬ ‫ل��ه‪:‬‬ ‫جدي‬ ‫عل��ى‬ ‫وأبيع��ه‬ ‫َ‬ ‫مشاهدة م جم‬ ‫ن ح‬ ‫الت س طة‬ ‫عل��ي عة‬ ‫أحسن ما يكون‪ .‬ع ي ه ي ألخ ى ال ج د م‬ ‫بالس ض م‬ ‫بوظ س‬ ‫بدثكتن ي‬ ‫�هح‬ ‫ي‬ ‫س��موهمس ه ك‬ ‫لي ضل‬ ‫خدمة‬ ‫للمجلس‪ ،‬م‬ ‫د‬ ‫ألسع‬ ‫شهرتي‬ ‫من‬ ‫وزاد‬ ‫مليوني‬ ‫باحة في ن ادي لوحدة‬ ‫وال‬ ‫الحس��ينية‬ ‫فقال‬ ‫االنضمام‬ ‫فة‬ ‫لسي‬ ‫وذلك‬ ‫خليفة‪،‬‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪Jan‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫ه‬ ‫‪1444‬‬ ‫ب‬ ‫بالتغيبج‬ ‫‪18‬‬ ‫نة‬ ‫سه همآلن س‬ ‫الجهاز‬ ‫متحابين‬ ‫أخوة‬ ‫الزلنا‬ ‫البنك‬ ‫مع ي‬ ‫ألخذ‬ ‫مة م‬ ‫كل ال‬ ‫الت‬ ‫ولكنناسه‬ ‫ألح دع ل‬ ‫ي‬ ‫مصرح‬ ‫عذ م‬ ‫ف��ي صم‬ ‫حالي‬ ‫في‬ ‫يعمل‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫إل��ى‬ ‫كتلةًا‬ ‫الفت‬ ‫ببريطانيا‪،‬‬ ‫اس��تكمال‬ ‫في‬ ‫وبعدها‬ ‫العلمي��ة‬ ‫للحوزات‬ ‫باإلضافة‬ ‫‪07‬مة‬ ‫حك‬ ‫العربيةجه‬ ‫جئت مل‬ ‫‪6259‬فض‬ ‫جمهوريةس ك‬ ‫ددة‬ ‫ذل��ك‪ ،‬ظ ف‬ ‫سًا لك ة ن‬ ‫البحري ب‬ ‫القدس؟‪ ،‬ج‬ ‫اإلرش��اد ت‬ ‫موافقة‬ ‫خيها‬ ‫الوالدي��ن‪ ،‬ع‬ ‫حس ن س تقال‬ ‫ى‬ ‫استشرح‬ ‫التصويت‪.‬وتمتح زن‬ ‫ي‬ ‫تعث ج‬ ‫أسستم ط‬ ‫الطالب ب‬ ‫جلس��ةح‬ ‫تف ج‬ ‫عنإل‬ ‫باليوم‬ ‫لي‬ ‫فق��ال‪:‬‬ ‫الع ف��ي‬ ‫ن‬ ‫ظ‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫دراس��ته ي‬ ‫مح‬ ‫ك ق‬ ‫اإلخوان‪ ،‬س‬ ‫قطي‬ ‫مس‬ ‫د‬ ‫وخ‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ءت‬ ‫كف‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫جم‬ ‫في‬ ‫بصمة‬ ‫تركت‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ون‬ ‫ن‬ ‫وجل‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫دى‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ز‬ ‫قف‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ض‬ ‫بحس��ه‬ ‫واالرتقاء‬ ‫ثقافة‬ ‫تنمية‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الرس��مية‬ ‫إمارات‬ ‫ف��ي‬ ‫اإلم��ارات‬ ‫ف��ي‬ ‫ث��م‬ ‫أول‬ ‫وكانت‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫كتلة‬ ‫وصاية‬ ‫علي‬ ‫ليس‬ ‫له‬ ‫فقلت‬ ‫والصنادل‬ ‫الجرارات‬ ‫وتأجير‬ ‫اس��تئجار‬ ‫مجال‬ ‫«سيكل»‪.‬‬ ‫بها‬ ‫واشتريت‬ ‫دخل��ت ت‬ ‫وكذل��ك ة م‬ ‫حالي�� ًا‪.‬ع ت غذ‬ ‫بالبن��كح ص‬ ‫الموج��ودهم ة م‬ ‫تأس��يس‬ ‫في‬ ‫صعوب��ات‬ ‫أي‬ ‫واجهت��م‬ ‫ه��ل‬ ‫مأتم‬ ‫في‬ ‫لعجم‬ ‫ً‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫مع‬ ‫مج‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫رئيس��‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫وفي‬ ‫‪1971‬‬ ‫أكتوب��ر‬ ‫ف��ي‬ ‫ألم‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ظ‬ ‫حف‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫من‬ ‫دعي‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫صع‬ ‫ضابط‬ ‫وظيفة‬ ‫عل��ي‬ ‫عرض‬ ‫الذي‬ ‫خليف��ة‬ ‫آل‬ ‫سيارته‪،‬‬ ‫في‬ ‫العمران‬ ‫جاس��م‬ ‫األس��تاذ‬ ‫رفقة‬ ‫ً‬ ‫ثة‬ ‫ث‬ ‫رى‬ ‫صغ‬ ‫ثم‬ ‫س��نوات‪،‬‬ ‫ع��دة‬ ‫وبقيت‬ ‫البحري��ن‪،‬‬ ‫إل��ى‬ ‫الدكتور‬ ‫األكبر‬ ‫شقيقي‬ ‫أعتبر‬ ‫ولذلك‬ ‫نفس��ها‪،‬‬ ‫انتقلت‬ ‫الخط��اب»‬ ‫بن‬ ‫«عم��ر‬ ‫ا‬ ‫حالي‬ ‫تس��مى‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫إل‬ ‫ي‬ ‫أل‬ ‫في‬ ‫لقدم‬ ‫رة‬ ‫ك‬ ‫للعب‬ ‫ت‬ ‫توجه‬ ‫ا‬ ‫بعده‬ ‫‪w‬س‪ a‬ع‬ ‫مج‬ ‫عكس‬ ‫تعشقم‪ s‬ع‬ ‫ألن‪c‬ك‪o‬‬ ‫البحري��نن‪a‬‬ ‫@‬ ‫السفر‪ a‬ل ‪a‬‬ ‫عل��ى‪n‬‬ ‫‪ w‬ى‪n e‬‬ ‫واحدة‪n e،‬‬ ‫الغرب»‪ ،‬الن ك‬ ‫عم س م‬ ‫الدراس��ة‪،‬من البالط الملكي‬ ‫جاءتني س��يارات‬ ‫عضوي��ة‬ ‫السياس��ية‬ ‫اللجن��ة‬ ‫و«ألف‬ ‫والترحال‬ ‫نت‬ ‫بالفرق��ةّي‬ ‫‪1973‬وهب‬ ‫فيما‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫يكون‬ ‫تنجزببنغأمر‬ ‫وغيره��م‪.‬يأن‬ ‫تريد‬ ‫أنها‬ ‫وتعتقدون‬ ‫مرة‬ ‫عالي ًا‬ ‫الموج‬ ‫يرفعها‬ ‫أن‬ ‫األفالماًسكيف‬ ‫في‬ ‫ترون‬ ‫الثانيفي‬ ‫يرغب‬ ‫وتش��جع‬ ‫بحريني��ون‬ ‫عم ة ش‬ ‫حينه��ا ك‬ ‫الموافق��ة‪،‬ه‬ ‫اإلدارة د‬ ‫وأعطيت��هش‬ ‫ف‬ ‫وأتذكريىأن‬ ‫أحد‪،‬‬ ‫من كن‬ ‫كل م ي‬ ‫دع م‬ ‫ال��زكاة ال‬ ‫البحرنة‪،‬ه‬ ‫يل‬ ‫ض‬ ‫صندوقي ي‬ ‫س‬ ‫بهاي‬ ‫ويهبطد ج‬ ‫المنامة؟‬ ‫هأو‬ ‫العائلة‬ ‫توسعت‪،‬‬ ‫البحرية‬ ‫لألعمال‬ ‫يوكو‬ ‫ش��ركة‬ ‫م��ن‪-‬‬ ‫عهد‬ ‫فة‬ ‫النادي؟»‪.‬خ‬ ‫فيل‬ ‫حم‬ ‫الدولن‬ ‫جامعةهمين‬ ‫س‬ ‫خذ‬ ‫ه غذ ة ص ح م ط ه‬ ‫صدم��ن‬ ‫وكنت‬ ‫صندوق‬ ‫عالمي��ةج‬ ‫‪ 14 May‬ء‬ ‫عندما ب‬ ‫ش��ركاتمن‬ ‫مجموعة‬ ‫ب‬ ‫إلى ن‬ ‫حاجاتهبج‬ ‫رهم‬ ‫وغ‬ ‫دة‬ ‫س��لطانق‬ ‫بإتقانن‬ ‫السفينة هب‬ ‫هلل‬ ‫حمه‬ ‫في م‬ ‫مدرس��ةث‬ ‫تدعم ح‬ ‫فيل‬ ‫كانت ج‬ ‫وع‬ ‫فتمسبه‬ ‫تي ك‬ ‫صب‬ ‫والحمد لم‬ ‫س��نبني‪،‬ثق‬ ‫زلجلهب‬ ‫يس��تفيدن‬ ‫فأجبته‪:‬ك‬ ‫أنهاهمي‬ ‫فوق‬ ‫قوط‬ ‫مسجدس‬ ‫محمدب‬ ‫بن‬ ‫الشيخ‬ ‫كرمنا‬ ‫إل��ى ب‬ ‫لبعثة ج‬ ‫أن��اي‬ ‫الش��ارقة ؤموهج‬ ‫عطلة‬ ‫خالل‬ ‫منها‬ ‫مهنا‬ ‫وتعليمه‬ ‫الفن��ي‬ ‫منزلنا‬ ‫في‬ ‫ع مد‬ ‫ه ي‬ ‫مادي��احن‬ ‫صندوقعكلي‬ ‫«نحنخ‬ ‫تعمل‬ ‫على‬ ‫البحري��ة‬ ‫بقي��ت‬ ‫أنس��نة‬ ‫ق��م‬ ‫انتقل��ت‬ ‫ألحًا ي‬ ‫ددهوت‬ ‫عب‬ ‫ومية ق‬ ‫إلى‬ ‫الموس��يقى‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫يعلمني‬ ‫لك��ي‬ ‫أكن‬ ‫الرج��ل‬ ‫وهذا‬ ‫الموس��يقية‪،‬‬ ‫العربية‪.‬‬ ‫لدى‬ ‫البحرين‬ ‫المنزلية‪.‬‬ ‫لقضاء‬ ‫سخري‬ ‫الش��عراء»‬ ‫«الموازنةيبين‬ ‫وق��رأت‬ ‫المرحلة‪،‬‬ ‫تل��ك‬ ‫خ��ال‬ ‫س��ندي‬ ‫نجم‬ ‫راش��د‬ ‫طارق‬ ‫في‬ ‫للمرحل��ة‬ ‫وعدنا‬ ‫والخلي��ل‪،‬‬ ‫الموقعينضي وأخذتني لبي��ت المقدس‬ ‫الوقت‪.‬‬ ‫ذاك‬ ‫الطائفتين‬ ‫من‬ ‫تش��كل‬ ‫مكيف‬ ‫فتحة‬ ‫من‬ ‫أنقذ‬ ‫بع��د ة‬ ‫بتهنئ��ة غذ‬ ‫فيم‬ ‫ل��ي من‬ ‫ًس��موه بع��ث س‬ ‫اإلعدادي��ة‪Sun‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫ه‬ ‫‪1444‬‬ ‫كنتو ل‬ ‫ش‬ ‫عندما ‪24‬‬ ‫د‬ ‫كانألح‬ ‫‪6364‬‬ ‫س‬ ‫باإلجماع‪.‬‬ ‫د‬ ‫عد‬ ‫ي‬ ‫‪18‬ف‬ ‫نعةسكت‬ ‫م��اذا‬ ‫التوجيهي‬ ‫عرضم‬ ‫ب‬ ‫بتفاصيلهك ‪4‬‬ ‫حس ه‬ ‫ذلكغ‬ ‫التعيين‬ ‫من‬ ‫سة‬ ‫وبقين��اة ألس‬ ‫الش��يكات‪ ،‬ة‬ ‫حياته‪ ،‬ه‬ ‫صد‬ ‫في‬ ‫صغير‬ ‫يضا‬ ‫لوحدة‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ذي‬ ‫صد كم‬ ‫ه م‬ ‫مواجهة ي س ل ك‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫في‬ ‫عشت‬ ‫لكني‬ ‫الرعب‪،‬‬ ‫أفالم‬ ‫من‬ ‫ضرب‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫األزمات‪.‬‬ ‫في‬ ‫قويا‬ ‫وجعله‬ ‫في‬ ‫كثيرا‬ ‫أفاده‬ ‫قد‬ ‫بالبحر‬ ‫عمله‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫مؤكد‬ ‫لس��نوات‪،‬‬ ‫في��ه‬ ‫عل��ى‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫‪20‬‬ ‫ضع‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫اديي س‬ ‫مغنية‪،‬‬ ‫ج��واد‬ ‫محم��د‬ ‫الش��يخ‬ ‫بصحبة‬ ‫ق��م‬ ‫صندوق‬ ‫إنش��اء‬ ‫ونريدفي‬ ‫صعوبات‬ ‫أي‬ ‫نواجه‬ ‫غيرلم‬ ‫فهن��اك‪-‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫إلى‬ ‫المحتاجين‬ ‫بالمنامة‪،‬‬ ‫بيته‬ ‫في‬ ‫إليه‬ ‫الذه��اب‬ ‫مني‬ ‫طلبوا‬ ‫وفتح‬ ‫حياتي‬ ‫مج��رى‬ ‫ألنه‬ ‫ا‬ ‫كبي��ر‬ ‫ا‬ ‫امتنان��‬ ‫س��موكم‬ ‫من‬ ‫كثير‪،‬‬ ‫خي��ر‬ ‫هلل‬ ‫وهي‬ ‫للخرسانة‬ ‫شركة‬ ‫أكبر‬ ‫اش��ترينا‬ ‫حيث‬ ‫بالليل‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫والذي‬ ‫والمتعلم‬ ‫المثق��ف‬ ‫اإلنس��ان‬ ‫كان‬ ‫ألنه‬ ‫المعلمين‬ ‫أح��د‬ ‫الفصل‬ ‫علين��ا‬ ‫ودخ��ل‬ ‫زياد‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫الصف��ر‬ ‫م��ن‬ ‫للبحري��ن‬ ‫س��فارة‬ ‫أنش��أت‬ ‫وعدم‬ ‫عمل‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫هة‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫صرت‬ ‫ا‬ ‫حرف‬ ‫مني‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫«من‬ ‫اآلخرين‬ ‫لشعار‬ ‫ا‬ ‫خالف‬ ‫وكليلة‬ ‫األدب‪،‬‬ ‫جواه��ر‬ ‫وكت��اب‬ ‫مبارك‪،‬‬ ‫لزك��ي‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫بر‬ ‫وم‬ ‫مرح‬ ‫ويقودن‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫هم‬ ‫ومن‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫الشارقة‪.‬‬ ‫حاكم‬ ‫القاسمي‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪09‬‬ ‫‪Jul‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫|‬ ‫هـــ‬ ‫‪1444‬‬ ‫الحجــة‬ ‫ذو‬ ‫‪21‬‬ ‫األحــد‬ ‫|‬ ‫‪6420‬‬ ‫العــدد‬ ‫|‬ ‫‪18‬‬ ‫الســنة‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫قص‬ ‫دون‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫أليم‬ ‫ي‬ ‫معصم‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫وق‬ ‫التي‬ ‫الكاتبة‬ ‫اآللة‬ ‫عل��ى‬ ‫الطباعة‬ ‫مثل‬ ‫الصيفية‬ ‫الم��دارس‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫العرب‬ ‫وبحر‬ ‫بالخليج‬ ‫البحار‬ ‫أعالي‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫جي‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫‪o‬‬ ‫‪c‬‬ ‫‪a‬‬ ‫@‬ ‫‪a‬‬ ‫‪w‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪w‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪e‬‬ ‫م‬ ‫الش��عب العراقي‪ ،‬كه‬ ‫س��اعدنا خف ض‬ ‫ونظ��راً‬ ‫مدح ًا دوثناهًء ن خذ‬ ‫تضمن��ت عي‬ ‫صفحات‪،‬خالل‬ ‫خمس م ن‬ ‫غذ ة ف‬ ‫مخ ن ك ف من س‬ ‫ن عض‬ ‫مض ة‬ ‫القوافل كي حدث ي ف‬ ‫السياس��ية‬ ‫اجتماع��ات‬ ‫لكث��رة‬ ‫الحوار‪:‬‬ ‫نص‬ ‫يلي‬ ‫وفيما‬ ‫الجديدة‪.‬‬ ‫األماكن‬ ‫واكتشاف‬ ‫اليوم‪.‬‬ ‫وحتى‬ ‫ة‬ ‫ى‬ ‫ب‬ ‫حس‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫م��ن ة‬ ‫اللجنة ع م‬ ‫ع‬ ‫ألس‬ ‫حمة‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫عي‬ ‫وبعثنا‬ ‫وفي‬ ‫ي‬ ‫قض‬ ‫دول‬ ‫حوالي‬ ‫والنجف‬ ‫قبل قم‬ ‫بين‬ ‫دراستي‬ ‫واستغرقت‬ ‫الميسورين‬ ‫من‬ ‫مساهمة‬ ‫العائلة‪ ،‬كان‬ ‫انهياره‬ ‫بعد‬ ‫بالمحرق‬ ‫نصر‬ ‫بن‬ ‫حديثه‬ ‫الحكم مفي‬ ‫حياته‬ ‫مش��وار‬ ‫س��رده‬ ‫بومجيد‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫الس��ابق‬ ‫النائب‬ ‫رواه‬ ‫ه��ذا ما‬ ‫حين‬ ‫الترشح‬ ‫ثنيه‬ ‫تجربته في‬ ‫من عن‬ ‫أما‬ ‫الفكرة؟‬ ‫تبلورت‬ ‫كيف‬ ‫من‬ ‫طويلة‬ ‫مس��افات‬ ‫أس��ير‬ ‫فكنت‬ ‫لدراس��ة‬ ‫واالبتعاث‬ ‫المج��ال‬ ‫جيلي‪،‬‬ ‫تس‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫نية‬ ‫عيلس‬ ‫الهدف‬ ‫رسمت‬ ‫حواجز‬ ‫بي‬ ‫يتجاوز‬ ‫أن‬ ‫واستطاع‬ ‫موهبتي‬ ‫فئاتأدرك‬ ‫ليل��ة‪،‬وهو‬ ‫ل��ه‪،‬‬ ‫البعض‪a‬ي‪l o c‬‬ ‫إن‪a‬ج‪a l w‬ج@ ‪l‬‬ ‫بومجيد‪t a‬‬ ‫‪n‬‬ ‫وطورناه��ا‪w،‬‬ ‫فقال ‪s‬‬ ‫من‪.‬‬ ‫البرلماني‪t ،‬ىر‪e‬و‪n‬‬ ‫حاول ل ي‬ ‫ش‬ ‫تحمل‪ n‬ى‬ ‫صخ‬ ‫عة ى‬ ‫العملمن س‬ ‫أوالال و ل‬ ‫بموظفيه��ا‬ ‫في كم‬ ‫ألبم‬ ‫كثي��راع‬ ‫كل‬ ‫وطة‬ ‫مح‬ ‫ضمنئ‬ ‫ط‬ ‫صد م ج ت أل‬ ‫عت‬ ‫عن ك ى م‬ ‫عن ل‬ ‫حدثناد‬ ‫عصاته‬ ‫ذقت‬ ‫فقد‬ ‫ذل��ك‬ ‫له عبداً»‪،‬‬ ‫المنفلوط��ي‪،‬‬ ‫ورواي��ات‬ ‫وأل��ف‬ ‫ودمن��ة‪،‬‬ ‫مجلسكم؟‬ ‫التابعة‪.‬‬ ‫وتشجيع ًا‬ ‫بيتين‬ ‫اس��توت ت‬ ‫صاح��ب واله‬ ‫دو ن‬ ‫سيناريول‬ ‫للدراس��ةلج‬ ‫صافرةي‬ ‫ص‬ ‫كامل��ة هعل‬ ‫س‬ ‫ل��ين‬ ‫عوده��ا ي‬ ‫إلىح‬ ‫األرض»‪.‬‬ ‫مساعدتنا‬ ‫كم��ا‬ ‫للخرس��انة‬ ‫البنوكم‬ ‫ألسم ك‬ ‫فىعة‬ ‫منم‬ ‫ن‬ ‫الكثيرةأل‬ ‫ى جت‬ ‫دعية‪.‬ط‬ ‫عتيي‬ ‫الملك‬ ‫الجاللة‬ ‫حضرة‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫عالمو‬ ‫ألنظمة‬ ‫ش��ركةن ن‬ ‫قو‬ ‫رق‬ ‫ولجانهاخ‬ ‫لمحبت��ي م‬ ‫أتذك��ره و بر ه‬ ‫ما و‬ ‫نون‬ ‫وال��ذيم‬ ‫من ه‬ ‫الغازبر‬ ‫استخراجمع‬ ‫ن‬ ‫وع‬ ‫ومعن‬ ‫ولكند‬ ‫حم‬ ‫ك‬ ‫عل��ىع‬ ‫خفي‬ ‫بصفة و نير‬ ‫دم‬ ‫الكبيرة ق‬ ‫مستش‬ ‫دي‬ ‫العائلة‪،‬و‬ ‫فيي‬ ‫صطح‬ ‫ط‬ ‫حمدب‬ ‫دخفي‬ ‫وكذلك كنت‬ ‫عدة دول‪،‬‬ ‫‪e‬س في‬ ‫للمساعدات‬ ‫قب��ل‬ ‫تل��ك‬ ‫مطلوبة‬ ‫كان��ت‬ ‫للجامعة‬ ‫والمنظمات‬ ‫والنفط‪.‬‬ ‫المحرق سنة‪.‬‬ ‫ف��ي ة ‪15‬‬ ‫لم‬ ‫وكذلك‬ ‫الفترةمنا‪.‬‬ ‫الفقراء‬ ‫لمس��اعدة‬ ‫في‬ ‫ثق‬ ‫معهد‬ ‫مرة ة د ة‬ ‫ألولى‬ ‫للبرلمان ة‬ ‫الترش��ح عالمة ج‬ ‫بهالسوالف»‪ ،‬م‬ ‫«وشذ لكط ع ش مص‬ ‫فس ه‬ ‫رأس‬ ‫إلى‬ ‫ألصل‬ ‫الباصات‬ ‫موقف‬ ‫مؤتم��رات من‬ ‫حد‬ ‫جهده‬ ‫ذل‬ ‫مة‬ ‫حك‬ ‫هل ن‬ ‫التحدثف ع ة خ ف‬ ‫رفضم ي ظ‬ ‫وفي حين م ح‬ ‫ً‬ ‫عمل‬ ‫وورش‬ ‫وحضور‬ ‫الموس��يقى‬ ‫الموس��يقى‬ ‫تكن‬ ‫فل��م‬ ‫والتقالي��د‪،‬‬ ‫الع��ادات‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫صح‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫إل‬ ‫ش‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫هج‬ ‫عت‬ ‫«إللي‬ ‫وقال‬ ‫النعيم��ي‪،‬‬ ‫مبارك‬ ‫أحمد‬ ‫األس��تاذ‬ ‫وبعد‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫بمدارس‬ ‫ودرس‬ ‫الحصم‬ ‫أم‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫نش��أ‬ ‫أنه‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫مش��ير‬ ‫«الوطن»‪،‬‬ ‫مع‬ ‫له‬ ‫وقالوا‬ ‫قرر‬ ‫الدكتور‬ ‫حاتو‬ ‫�ادق‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ش‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫كن‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫خ‬ ‫ش‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫على‬ ‫وأرش��يفها‬ ‫وأقس��امها‬ ‫وأجهزته��ا‬ ‫وأثاثه��ا‬ ‫أفكاره‬ ‫بها‬ ‫ترف��ده‬ ‫‪.1935‬‬ ‫سنة‬ ‫حوالي‬ ‫في‬ ‫سنوات‬ ‫‪5‬‬ ‫وعمري‬ ‫ذقت‪.‬‬ ‫والعقاد‪،‬‬ ‫والمازني‬ ‫موس��ى‪،‬‬ ‫سالمة‬ ‫ومؤلفات‬ ‫المستشفى‬ ‫التخصصي‪.‬ه ال مكن ن س ى‪ -‬المجلس متمي��ز بأنه مقصد للجميع من‬ ‫آنذاك؟‬ ‫المجلس‬ ‫عمل‬ ‫طبيعة‬ ‫كانت‬ ‫كيف‬ ‫مثل‬ ‫أللعاب‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫لكثي‬ ‫لعبت‬ ‫نني‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫المطلوبة»‪.‬‬ ‫األرض‬ ‫حجم‬ ‫كم‬ ‫«‬ ‫سموه‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫والورق‬ ‫والدراس��ات‬ ‫التقارير‬ ‫من‬ ‫الكبير‬ ‫والك��م‬ ‫ش��ركة‬ ‫الخيمة‬ ‫رأس‬ ‫حكوم��ة‬ ‫مع‬ ‫أسس��نا‬ ‫صندوق‬ ‫تأس��يس‬ ‫في‬ ‫صعوب��ة‬ ‫أي‬ ‫نواج��ه‬ ‫البالد‬ ‫مل��ك‬ ‫جاللة‬ ‫خليف��ة‬ ‫آل‬ ‫عيس��ى‬ ‫ب��ن‬ ‫آلخرين‬ ‫مع‬ ‫ت‬ ‫وم‬ ‫مع‬ ‫كة‬ ‫ومش‬ ‫برة‬ ‫مث‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫محس‬ ‫د‬ ‫حم‬ ‫و‬ ‫مي‬ ‫ع‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫حمد‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫زء‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ردد‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫دة‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫غمرت‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫حد‬ ‫عة‬ ‫س‬ ‫هلل‬ ‫حمد‬ ‫ت‬ ‫صف‬ ‫م‬ ‫البحرينة‬ ‫أني دعةة إلس‬ ‫ش‬ ‫ل��وض ني‬ ‫أبال��غمؤت‬ ‫جري‬ ‫والش��ركات‪.‬سعي‬ ‫حكوم‬ ‫س��نوات‬ ‫قلت‬ ‫يوكو‬ ‫ش��ركة‬ ‫المس��ماة‬ ‫ش��ركتنا‬ ‫وأسس��نا‬ ‫غذ ة‬ ‫والفكنن ع‬ ‫ألس‬ ‫وقم؟ت‬ ‫بالنجف ف‬ ‫ألم ال ه د جه ع مل خ جة عن‬ ‫الحياة‬ ‫كانت‬ ‫القضيبية‪ ،‬م ه‬ ‫كيف ة‬ ‫المًا إلىن ح‬ ‫أسير إلس‬ ‫ثم ي ن‬ ‫رمان ع‬ ‫عن��دح ن‬ ‫عة‬ ‫يج‬ ‫صف‬ ‫ت‬ ‫أجملع ألسم ك‬ ‫عش��تش م‬ ‫من‬ ‫دة أم��راً‬ ‫وأتلقى‬ ‫مش��ي‬ ‫الموسيقية‪.‬‬ ‫موهبتي‬ ‫أتاح‬ ‫س��اعدني‬ ‫وهو الذي‬ ‫أهلي‪،‬‬ ‫مقبو ًال‬ ‫في‬ ‫اسمه‬ ‫يسجل‬ ‫وف��ييروح‬ ‫موسيقى‬ ‫يتعلم‬ ‫خالل يريد‬ ‫صقل ة‬ ‫كالس��كرتارية‪23‬‬ ‫مماعج‬ ‫كان‬ ‫يومها‬ ‫العربي‬ ‫والوطن‬ ‫‬‫قى‬ ‫ثم‬ ‫‪GCE‬‬ ‫الكل‪،‬‬ ‫على‬ ‫منفتحة‬ ‫حياتنا‬ ‫ألن‬ ‫الطوائ��ف‬ ‫كل‬ ‫يواصل‬ ‫جعله‬ ‫للترقي‬ ‫طموحه‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫الموانئ‪،‬‬ ‫في‬ ‫بالعمل‬ ‫التحق‬ ‫وتخرجه‬ ‫دراس��ته‬ ‫انتهاء‬ ‫والملح��ق‬ ‫وسائرأقس��امها‪،‬‬ ‫اآلن‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫بالخير‬ ‫يذكرونه‬ ‫مازالوا‬ ‫األهالي‬ ‫أن‬ ‫يكفيه‬ ‫إنه‬ ‫وقال‬ ‫كنائب‪،‬‬ ‫إنجازاته‬ ‫عن‬ ‫في‬ ‫ال��درس‬ ‫األرض‬ ‫عل��ى‬ ‫نجل��س‬ ‫وكن��ا‬ ‫أفالطون‬ ‫جمهوري��ة‬ ‫الس��ادس‬ ‫الص��ف‬ ‫الصندوق‬ ‫أسسوا‬ ‫الذين‬ ‫األخوة‬ ‫كان‬ ‫المنامة‪،‬‬ ‫من‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫تشرفوا‬ ‫الذين‬ ‫القالئل‬ ‫األش��خاص‬ ‫من‬ ‫كنت‬ ‫الدراسي‪،‬‬ ‫مشواره‬ ‫خالل‬ ‫ً‬ ‫ط ع ت ألخ ى ظ‬ ‫ب���أل ذ ة م‬ ‫الوقت‪،‬وس��اهمناط ع‬ ‫عن‬ ‫هي ىجخ يج‬ ‫قل��تميله‪:‬خ‬ ‫س عك‬ ‫س ع ج محين ه‬ ‫ع د ت ي شحن حت م‬ ‫س ط‬ ‫وأش��اد ع م ت ه‬ ‫الدار‪،‬ل ص ح‬ ‫السلمان طفولتها؟ المعظ��م‪،‬شزار عم‬ ‫شكلت‬ ‫فقد‬ ‫االجتماعات‪،‬‬ ‫طاولة‬ ‫على‬ ‫المتراكم‬ ‫رأس في ذلك‬ ‫استش��اريا‬ ‫المجلس‬ ‫كان‬ ‫إلنش��اء ‪-‬‬ ‫جميلة‬ ‫عاشت‬ ‫منطقة‬ ‫أي‬ ‫ي‬ ‫الق��رارات‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫ط‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫كم‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫مربع‪،‬‬ ‫متر‬ ‫مليون‬ ‫«نري��د‬ ‫الخيم��ة‬ ‫س��يراميك‬ ‫هي‬ ‫نة‬ ‫س‬ ‫في‬ ‫وحتى‬ ‫رة‪،‬‬ ‫لطائ‬ ‫و‬ ‫لة‬ ‫لس‬ ‫رة‬ ‫ً‬ ‫الدار‬ ‫بمنظومة‬ ‫بنفس‬ ‫أعود‬ ‫ث��م‬ ‫س��اعة‬ ‫نصف‬ ‫لمدة‬ ‫الدرس‬ ‫الداخلية‬ ‫وزير‬ ‫ةمع‬ ‫الفضل‬ ‫وتواصل‬ ‫ألهمو‬ ‫بدخ��ولء‬ ‫عن كخط‬ ‫ضي‬ ‫خصص��ت يج و‬ ‫‪ 100‬س‬ ‫أن��هو‪05‬ت‬ ‫مح‬ ‫تس‬ ‫منهاى و‬ ‫بسهولة‪،‬‬ ‫فيها‬ ‫التعايش‬ ‫استطعنا‬ ‫واصطحبني‬ ‫في ش��راءسأول آلة‬ ‫ي‬ ‫يكنجش‬ ‫جو د‬ ‫مدرس��ةة‬ ‫وبه‬ ‫للمقاوالتج‬ ‫ومعودوب ق ر‬ ‫بالنجفح ضر‬‫موهسةن ي‬ ‫قدرةس‬ ‫علىنب شغ‬ ‫في ً ن‬ ‫ذلكة‬ ‫الساعةن‬ ‫أعطانينكلث‬ ‫اليوم م‬ ‫المال‪،‬‬ ‫لدينا‬ ‫ول��م‬ ‫البحرية‪،‬‬ ‫م��دى‪،‬مكس ر‬ ‫تج‬ ‫متعاوني��ن يت‬ ‫عم‬ ‫غرف‬ ‫ونجهذاي‬ ‫الطلب��ةةدخ‬ ‫في دو‬ ‫كثيرا‪.‬‬ ‫واس��تفدت‬ ‫األجواء‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫وصباي‬ ‫طفولت��ي‬ ‫من‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫ه‬ ‫‪1445‬‬ ‫مح‬ ‫د‬ ‫ألح‬ ‫‪6434‬‬ ‫الفريقدرع‬ ‫‪18‬‬ ‫نة‬ ‫س‬ ‫الوصول مإلىالســنة ‪ | 18‬العــدد ‪33‬‬ ‫ألم م‬ ‫تغك ن‬ ‫رم ة‬ ‫عالمة‬ ‫على‬ ‫وحصلنا‬ ‫إل��ى‬ ‫مم‪ 3‬كة‬ ‫وقم��تالسي م‬ ‫قبل مس‬ ‫حتىد ة‬ ‫أحيان ًاخل‬ ‫لنا ف‬ ‫الوفود ظ‬ ‫كمهذه يتأتيط من‬ ‫إلسالم صح ح‬ ‫م‬ ‫الإل م‬ ‫‪Ju‬ي ‪ 23‬ت‬ ‫الكعبةه‬ ‫وش��ؤون‬ ‫القنصل��ي‬ ‫هنعن‬ ‫حدثنا‬ ‫المش��رفة‪،‬‬ ‫بهافيفيش‬ ‫جزئي‬ ‫«القاعودية»‪،‬‬ ‫صغيرة من سعف النخل‬ ‫دلي��‬ ‫الخطابوقد‬ ‫عمر بنإل��خ‪،..‬‬ ‫حاوياتة‬ ‫ركة ة‬ ‫ت ص‬ ‫��ر ه‬ ‫ة‬ ‫حد‬ ‫المدد‬ ‫مص‬ ‫من ع‬ ‫دد ك‬ ‫لشؤونع‬ ‫أبعدم‬ ‫خاصة ع‬ ‫األعض��اء‬ ‫لبع��ض‬ ‫وأتذك��ر‬ ‫األدبي‪.‬‬ ‫المسار‬ ‫خريج‬ ‫أنه‬ ‫رغم‬ ‫الرياضيات‬ ‫مادتي‬ ‫دراسته‬ ‫ضرورة‬ ‫متحديا‬ ‫دراسته‪،‬‬ ‫الحوار‪:‬‬ ‫نص‬ ‫يأتي‬ ‫وفيما‬ ‫بعم��لنب‬ ‫والفيزياءل‬ ‫لم م أل‬ ‫األصدقاء س‬ ‫مندوب‬ ‫برئاسة‬ ‫الجامعة‬ ‫لجنة‬ ‫عمله‬ ‫مج��ال‬ ‫تسبب‬ ‫الذي‬ ‫الطائفي‪،‬‬ ‫يعاني‬ ‫معهم‬ ‫نشعر‬ ‫الذين‬ ‫وجدنا‬ ‫ألننا‬ ‫همته‬ ‫يخدش‬ ‫لم‬ ‫المعيشي‬ ‫حاله‬ ‫األسبوع‪.‬‬ ‫في‬ ‫مرتين‬ ‫الرحلة‬ ‫وتتكرر‬ ‫الكيفية‬ ‫خليفة‪،‬‬ ‫آل‬ ‫عبداهلل‬ ‫بن‬ ‫راش��د‬ ‫الشيخ‬ ‫ركن‬ ‫أول‬ ‫الموسيقى‪.‬‬ ‫لمعلم‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫المش��رف‬ ‫وكان‬ ‫والنصف»‬ ‫الثالث��ة‬ ‫وملعب‬ ‫ي��د‬ ‫كرة‬ ‫وملعب‬ ‫ق��دم‬ ‫كرة‬ ‫ملع��ب‬ ‫الس��يراميك‬ ‫وتنتج‬ ‫المال‪،‬‬ ‫رأس‬ ‫م��ن‬ ‫‪%25‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ك‬ ‫من‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫الخ‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫مس‬ ‫‪Sun‬صاحب الس��مو الملكي ولي العهد‬ ‫الفندق‪،‬‬ ‫جل‬ ‫هلل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫إل‬ ‫ال‬ ‫سالم‬ ‫ا‬ ‫مالي‬ ‫ا‬ ‫دعم‬ ‫تلقت‬ ‫الدار‬ ‫هلل‬ ‫والحمد‬ ‫وعملها‪،‬‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ص‬ ‫ال‬ ‫مة‬ ‫ظ‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ضم‬ ‫‪2023‬م‪22 Jan‬ه‬ ‫‪1444‬هـة |الس‬ ‫ى‪ 29‬جمادىداآلخر خ‬ ‫جة‬ ‫ح‬ ‫يى‬ ‫ثم أل‬ ‫‪ 199‬ح ث‬ ‫ش ع ه‬ ‫ئن‬ ‫حمل‬ ‫وعدم‬ ‫الثانويةءة‬ ‫واش��ترينا‬ ‫أقربائي‪،‬‬ ‫من‬ ‫اس��تيعابل‬ ‫وجم‬ ‫وصراخ ف ي‬ ‫أحدو‬ ‫لفئاتم‬ ‫س��لفةس‬ ‫ألخذوج‬ ‫فأخذتن‬ ‫كرت‬ ‫الملح��ق وش‬ ‫علمنا ق دة‬ ‫إلثراء ي‬ ‫الياف��ع ت م‬ ‫والدي ط‬ ‫س��نهم م‬ ‫وقت متى‬ ‫في‬ ‫درس��تها‬ ‫فقد‬ ‫الثانوية‬ ‫المرحلة‬ ‫سش‬ ‫المدرسةع ع ى‬ ‫مم ش‬ ‫طحة فن‬ ‫ذه كلي‬ ‫بسهولة‪.‬ي‬ ‫الرسميةق‬ ‫وزارةع‬ ‫الموافقات ت‬ ‫ظ‬ ‫دث‬ ‫كم‬ ‫المعلم ةي‬ ‫لمحيإلىرقح ف‬ ‫تمف‬ ‫لعب‬ ‫التجربة؟ |‬ ‫‪6252‬‬ ‫باإلضافة |‬ ‫‪18‬‬ ‫منهم‬ ‫‪e‬أنا‬ ‫آلخرينوكنت‬ ‫المقاعدكةاألمامية‪،‬‬ ‫ةسع‬ ‫س‬ ‫تذكرم ح س‬ ‫ه��ذام‬ ‫في ث‬ ‫مى‬ ‫أماس‬ ‫االنضباط هم‬ ‫المجال‬ ‫لخبرت��ي‬ ‫الدرس‪.‬‬ ‫وتقبها‬ ‫نزحف‬ ‫ي رغم‬ ‫الطالب‬ ‫الوطني ‪o‬‬ ‫األحد@ك ‪a‬من‪c‬‬ ‫والءج‪a‬‬ ‫‪w‬‬ ‫العدد و‪a‬‬ ‫ضغ‪a n‬‬ ‫السنة ‪n‬‬ ‫من‪e‬‬ ‫‪w‬‬ ‫عقود‪n‬‬ ‫الصغر‬ ‫منذ‬ ‫مصيرية و‬ ‫مجاورتنس‬ ‫مد‬ ‫من��زله‬ ‫يت ف‬ ‫الخارجية‪.‬‬ ‫الش��يخ‬ ‫التقيت‬ ‫التج��اريقم‬ ‫بالغرب��ة‪ ،‬وفي‬ ‫ألص ‪s‬ف‬ ‫عبر ه‪ 5‬س هذ‬ ‫العمل‬ ‫حققته‬ ‫مما‬ ‫بأكثر‬ ‫أحلم‬ ‫أكن‬ ‫االبتعاث‬ ‫واصلت‬ ‫حي��ث‬ ‫والدراس��ةة‬ ‫منغذ‬ ‫مدمعع ى‬ ‫لمأيضيًا حى ع‬ ‫ش��هر‬ ‫العمران‪.‬‬ ‫جاسم‬ ‫المنامة المشروع األستاذ‬ ‫شركةن‬ ‫كانت ي‬ ‫ما ي‬ ‫وكثيراً ي‬ ‫لتجارين‬ ‫طب ي‬ ‫إلى د‬ ‫الشباب ي‬ ‫تدريب ج ى‬ ‫العام��ةح‬ ‫فدرس��ت ه‬ ‫صة‬ ‫س��باحة‪ ،‬خ‬ ‫عد‪a l @ a‬م‪c‬‬ ‫هالك‪a n‬ف‪l w a t‬‬ ‫س‪n e w s‬‬ ‫‪.ne‬‬ ‫‪t‬‬ ‫المتعبة ة‬ ‫للعلم ح‬ ‫المل��كة‬ ‫مؤسس‬ ‫محبًا ش‬ ‫صة‬ ‫وبركةسى ح‬ ‫الس ض‬ ‫س��لةي‬ ‫هم‬ ‫ي‬ ‫التوقف‬ ‫على‬ ‫هوالرحلة‬ ‫هذه‬ ‫تجبرك‬ ‫ألم‬ ‫في عن‬ ‫س��نوي ًاألخ‬ ‫يقصدن��ا آل ة‬ ‫ال��وزراءحد ث ي‬ ‫رئي��س‪l o‬ك‬ ‫نريد‬ ‫ع��ود‬ ‫أول‬ ‫يكونروكان‬ ‫مت��ي‬ ‫ذكرياتي‬ ‫كل‬ ‫وارتبط��ت‬ ‫ف��ي‬ ‫حيات��ي‬ ‫وراش��د‬ ‫رش العالي‬ ‫منص��ور‬ ‫أحمد‬ ‫أكبر‬ ‫وأصبحت‬ ‫والرخام‪،‬‬ ‫والبالط‬ ‫كان ي‬ ‫ي ص‬ ‫كبيراً‬ ‫للثقاف��ة‬ ‫المكتب��ة‬ ‫بالخبرع��ن‬ ‫وم��اذا‬ ‫وكذلك‬ ‫المعظم‪.‬‬ ‫جاللة‬ ‫م��ن‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ملتزم ً‬ ‫سكنحً‬ ‫له‬ ‫باذال‬ ‫فيه‬ ‫راغبًا‬ ‫فيإل��ى مك��ة س��نوي ًا‪ ،‬وكانت‬ ‫أس��افر‬ ‫كن��ت‬ ‫الزياني‪ ،‬ن‪-‬‬ ‫العربي‬ ‫المجتم��ع‬ ‫ف��ي‬ ‫الص��ف‬ ‫بش��ق‬ ‫من‬ ‫اشتريناها‬ ‫قديمة‪،‬‬ ‫(دوبة)‬ ‫ا‬ ‫بحري‬ ‫ال‬ ‫صند‬ ‫ا‬ ‫أثاثه‬ ‫بكامل‬ ‫للس��فير‬ ‫ا‬ ‫واش��تريت‬ ‫عه‬ ‫جم‬ ‫وط‬ ‫ب‬ ‫وح‬ ‫دة‬ ‫دة‬ ‫ق‬ ‫لعدم‬ ‫‪1970‬‬ ‫إلى‬ ‫‪1967‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫الوحيدة‬ ‫الحكومية‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ظهر‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫وخ‬ ‫ض‬ ‫عري‬ ‫ن‬ ‫وحس‬ ‫فخ‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ئ‬ ‫ع‬ ‫تي‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫موه‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫ألش‬ ‫حد‬ ‫تهديد‬ ‫وهو‬ ‫هذ‬ ‫يوم‬ ‫ى‬ ‫حت‬ ‫ويعم‬ ‫الوقت‬ ‫ط��ول‬ ‫يعل��و‬ ‫وضجيجه��م‬ ‫األوالد‬ ‫ما‬ ‫عكس‬ ‫الزمان‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫العامة‬ ‫ثقافتهم‬ ‫لي‬ ‫الصديق‬ ‫نعم‬ ‫فكان‬ ‫مغنية‬ ‫ج��واد‬ ‫محمد‬ ‫لبنزرتي‬ ‫ي‬ ‫لطف‬ ‫درب‬ ‫لم‬ ‫وكان‬ ‫نية‬ ‫فس‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫خ‬ ‫مل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫محمود‬ ‫للجامعة‬ ‫التالي‬ ‫العام‬ ‫األمين‬ ‫أثنى‬ ‫وقد‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫هالك‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ي الجميع بما فيهم السفراء‪،‬‬ ‫نستقبل‬ ‫رمضان‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫ف‬ ‫ظ‬ ‫حس‬ ‫ة‬ ‫خ‬ ‫العامة‪ ،‬غذ ي‬ ‫ق ألم ن‬ ‫ن ح‬ ‫اخترت مك‬ ‫م��ن دخولي ك ف‬ ‫والكاسيكية‬ ‫والشعبية‬ ‫عمل‬ ‫‪1971‬‬ ‫في‬ ‫المعتاد‬ ‫كان‬ ‫حي��ث‬ ‫اللحظة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫أنس��ى‬ ‫وال‬ ‫العربية ي أل ي‬ ‫الموس��يقى ي‬ ‫هجت ه ج‬ ‫ألمن غذ‬ ‫ح��ارة‬ ‫ف��ي‬ ‫المرافق‬ ‫لجن��ة‬ ‫الموسيقى؟‬ ‫تعلم‬ ‫مواصلة‬ ‫عن‬ ‫اشتريته؟‬ ‫االجتماع��ي‬ ‫والمحي��ط‬ ‫اإلسالمية؟‬ ‫دخ��ول الكعبة‪ ،‬وكنت ألتقي‬ ‫إلىرغبة في‬ ‫ثم حولتها الحكومة لدي‬ ‫أبط��اةً‬ ‫منضبطًا‬ ‫العبًا‬ ‫كنت‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وبناء‬ ‫يش��رفون‬ ‫ال‬ ‫ونؤه��ل‬ ‫مس��توى‬ ‫عل��ى‬ ‫حياتي‬ ‫س��لمانلي‬ ‫سهل‬ ‫الذي‬ ‫ش��ركة‬ ‫مجاله��ا‪.‬‬ ‫من ت‬ ‫عغ‬ ‫ثانويةعم‬ ‫من‬ ‫ط‬ ‫ميزانية‬ ‫كانت‬ ‫النفقات‪،‬‬ ‫بتقلي��ل‬ ‫عن تدابي‬ ‫خليفة‬ ‫آل‬ ‫بن‬ ‫خليفة‬ ‫األمي��ر‬ ‫س��مو‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫حمد‬ ‫كما‬ ‫يعود‬ ‫العص��ا‪،‬د ثم‬ ‫تلك‬ ‫جاءت‬ ‫إذا‬ ‫الصم��ت‬ ‫اليوم‪.‬‬ ‫الطالب‬ ‫حال‬ ‫كة‬ ‫مم‬ ‫دراسات ب‬ ‫س‬ ‫البحرينغ‬ ‫ض‬ ‫وجودع ه ن‬ ‫بقم‪.‬ال‬ ‫حيث ن‬ ‫شيء‬ ‫دينار‪،‬‬ ‫ألف‬ ‫‪20‬‬ ‫بقيم��ة‬ ‫‪،1974‬‬ ‫ع��ام‬ ‫كويتي‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫نتمك‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫وع‬ ‫وس‬ ‫د‬ ‫المدرس��ة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫أرامكو‪.‬‬ ‫ش��ركة‬ ‫بناء‬ ‫ي‬ ‫وع‬ ‫ن‬ ‫كر‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫وع‬ ‫ة‬ ‫جمع‬ ‫هلل‬ ‫د‬ ‫وع‬ ‫بوصفي‬ ‫رة‬ ‫م‬ ‫خر‬ ‫ة‬ ‫مصف‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫مكت‬ ‫البحرين‬ ‫موقف‬ ‫على‬ ‫الخارجية‬ ‫وزير‬ ‫عند‬ ‫رياض‬ ‫ل‬ ‫غت‬ ‫قض‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫جن‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫هم‬ ‫محكوم‬ ‫معدالت‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ة‬ ‫هم‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫حد‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫مج‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫ج‬ ‫هل‬ ‫حتى‬ ‫متخصصة‬ ‫وكلها‬ ‫والعس��كرية‬ ‫وجبة‬ ‫أتناول‬ ‫أن‬ ‫المدرس��ة‬ ‫من‬ ‫الع��ودة‬ ‫بعد‬ ‫ً‬ ‫بالتزكية‪.‬‬ ‫برئاستها‬ ‫ا‬ ‫سنوي‬ ‫أفوز‬ ‫وكنت‬ ‫يوجدم م‬ ‫نس��تقبلهم‪ ،‬ال ه‬ ‫نس��اء ج ح ة ك‬ ‫وبعضهم ط ت‬ ‫س‬ ‫قة»‪،‬‬ ‫كرة‬ ‫خترت‬ ‫اف‬ ‫لمط‬ ‫والمش��بري‬ ‫البحريني‬ ‫المجتم��ع‬ ‫العالمي‪ ،‬وفي‬ ‫عام‪،‬‬ ‫ورس��مجت‬ ‫لكنني فوتد‬ ‫كوينة‬ ‫نون‬ ‫وحتى‬ ‫وبيوتها‬ ‫وبشوارعها‬ ‫قا‬ ‫بالمس��ؤولين فقالوا لي أن ذلك مستحيل‪،‬‬ ‫بش��كل بن ضيف‬ ‫بناي��ة‬ ‫ألسعفي‬ ‫أسس��ناها‬ ‫إلى ي‪-‬‬ ‫ش��خصية‬ ‫ساعة‬ ‫النصف‬ ‫درس‬ ‫أنالمتعة التي أجدها الفي‬ ‫مدارسها وأستطيعً ‪-‬‬ ‫به ألج‬ ‫الف‬ ‫مليونخ‬ ‫راش��د‬ ‫أخ��ي‬ ‫كان‬ ‫نهاية ‪-‬‬ ‫بالبداي��ة ن‬ ‫البحري��ن ح‬ ‫مكن‬ ‫أمتلكت‬ ‫ل خط‬ ‫عن‬ ‫قمتم م‬ ‫‪27‬‬ ‫تزيد‬ ‫العودة‬ ‫بعد‬ ‫عمل‬ ‫عنأول‬ ‫هو‬ ‫الدار‪،‬وما‬ ‫هالك غذ ي‬ ‫كل الس‬ ‫الكبير‪ ،‬ق‬ ‫النجاح م ة ح‬ ‫وبعدخ ص جذ‬ ‫ش‬ ‫المس��توى‬ ‫عل��ى‬ ‫اس��م‬ ‫س��نتين‬ ‫الكريم‬ ‫واحتفلنا‬ ‫الضيوف‪ .‬ص‬ ‫استقبالغذ ي عد‬ ‫منألم ن‬ ‫لدينا يمنعنام ف‬ ‫ك‬ ‫م��ن‬ ‫الس��فارة‬ ‫الرصي��ن‪،‬‬ ‫بها‪،‬‬ ‫وأش��اد‬ ‫زار‬ ‫عليه‪،‬‬ ‫رحمة‬ ‫مس��رع‬ ‫أديب ًاوذهبت‬ ‫أنتظرها‬ ‫ذلكل��م‬ ‫الغ��داء‪،‬‬ ‫الموس��يقات‬ ‫حم من‬ ‫ديمزيج ًا‬ ‫أصبحت‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫ه��ذه‬ ‫وكان‬ ‫وطن‬ ‫خدمة‬ ‫مس��اهمة‪.‬ح‬ ‫القضاي��اكانصح‬ ‫طريق‬ ‫أيض ًا‬ ‫ومؤلف ًا‪،‬‬ ‫تعودنا‬ ‫كثيرة‬ ‫أش��ياء‬ ‫وكنا‬ ‫مختلف��ة‬ ‫كان��ت‬ ‫شريك وأخذنا إل��ى دار أمير مكة‪،‬‬ ‫فأخ��ذت س��ائق ًا‬ ‫ب‬ ‫شكونكه‬ ‫لكنيح‬ ‫ص‬ ‫المبلغد‬ ‫وف فيؤ‬ ‫القرآندي‬ ‫البح��ثر‬ ‫يح��اولربختمع‬ ‫مجموعة ىبدأ‪ .‬جعف‬ ‫اهللفأنتة‬ ‫وك‬ ‫وكاتباًاه ب‬ ‫يش��ترياً س‬ ‫وشاعرئ‬ ‫بحكم‬ ‫وموق��فه‬ ‫نفتقدف‬ ‫هذه ش‬ ‫هلل‬ ‫دينار‪.‬ة هن‬ ‫وبعدخك‬ ‫يدعرضه ش��بر‬ ‫ير‬ ‫هل كان رأي‬ ‫في‪ ،‬فهل‬ ‫استش��اري ًا‬ ‫المجلس‬ ‫كل‬ ‫وحملت‬ ‫النج��ف‬ ‫هدإلى‬ ‫س��افرت‬ ‫بالمنامة‪،‬‬ ‫غذ هي‬ ‫الس��فراءه‬ ‫األجواءم‬ ‫و حه ق‬ ‫ذهاب ً‬ ‫بل‬ ‫وعودة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الرحل��ة‬ ‫تعب‬ ‫تمحو‬ ‫كانت‬ ‫س‬ ‫ع��ن‬ ‫ض‬ ‫البحرين؟‬ ‫عطل‬ ‫ج‬ ‫إل‬ ‫ت‬ ‫عم‬ ‫ي‬ ‫دث‬ ‫ح‬ ‫ذي‬ ‫في‬ ‫جميع‬ ‫بزيارة‬ ‫الس��فارة‬ ‫أش��هرت‬ ‫حدثنا عن مرحلة المجلس األعلى للشؤون‬ ‫تجويدية‪.‬‬ ‫بالسعيدةّلة‪ ،‬وال‬ ‫قراءة عادية وليست مرت‬ ‫خطط‬ ‫هن��اك‬ ‫وكانت‬ ‫خ��اص‪،‬‬ ‫بش��كل‬ ‫بالصدفة‬ ‫تخصص‬ ‫دراسة‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫وكنت‬ ‫الموسيقى‪،‬‬ ‫للتسجيل في‬ ‫فقدفرح ًا‬ ‫أعتبر‬ ‫فأنا‬ ‫ولذلك‬ ‫استنس��اخ يتوفر ألحد آخر‪،‬‬ ‫ال‬ ‫المندوبين‪.‬‬ ‫أرغببين‬ ‫وحدة‬ ‫الشائكة‬ ‫األماك��ن‬ ‫ف��ي‬ ‫الجل��وس‬ ‫م��ن‬ ‫وننتش��لهم‬ ‫المحاسبةله رغبتي في‬ ‫فينائبه وبين��ت‬ ‫فاجتمع��ت مع‬ ‫الشركة‬ ‫واخترت من‬ ‫قس��م ًا‬ ‫الطبأخذ‬ ‫الش��ركاء‬ ‫من‬ ‫يهّ‬ ‫يؤخذ به؟‬ ‫المجلس‬ ‫وصاحب‬ ‫سياس��ة‬ ‫ورجل‬ ‫أعمال‬ ‫رج��ل‬ ‫تم‬ ‫يوك��و‪،‬‬ ‫الكبي��ر‬ ‫النج��اح‬ ‫سند‬ ‫أكبر‬ ‫عائلتي‬ ‫كانت‬ ‫ف‬ ‫صاحب‬ ‫وافتتحه��ا‬ ‫ ل��م يك�‬‫المصلون‬ ‫الحد‪.‬‬ ‫وخصوص ًا‬ ‫الوقت‪،‬‬ ‫مرور‬ ‫مع‬ ‫وتكيفنا‬ ‫صبرنا‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫دروس و‬ ‫فيص‬ ‫الوحيدوم‬ ‫جاهمة‬ ‫ومريم‬ ‫بنبذة ي‬ ‫نصفب‬ ‫صادقد‬ ‫فقهد‬ ‫معلمد‬ ‫ومحم‬ ‫ف��يق ر‬ ‫ب��دأت ب‬ ‫غته‬ ‫به��ذاب‬ ‫لدارو‬ ‫أنش��طةي‬ ‫بزوجت‬ ‫ت‬ ‫تص‬ ‫الذيم‬ ‫المح��رق ث‬ ‫المرحوم نه‬ ‫المناقشاتب‬ ‫دي‬ ‫نفس��يو‬ ‫دد‬ ‫خص‬ ‫ش‬ ‫هذ‬ ‫عم‬ ‫ي عده‬ ‫اإلسالمية؟ إلمد ت غذ ة‬ ‫سالسل‬ ‫الكت��ب‪،‬ف‬ ‫صهع‬ ‫أنواع ن‬ ‫بجع‬ ‫وظل ج‬ ‫لكنناحة‬ ‫ي‬ ‫كية‬ ‫كرةم‬ ‫في‬ ‫طفولتي يه‬ ‫عد ع‬ ‫مس قر‬ ‫كثيراًة م‬ ‫متلهف‬ ‫وأن��ا‬ ‫التع��ب‬ ‫أش��عر‬ ‫أكن‬ ‫ل��م‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫آل‬ ‫بأسرة‬ ‫تربطه‬ ‫يتبنى‬ ‫موسيقي‬ ‫م��ني‬ ‫مطهح ًخ‬ ‫تكوي��نح ب‬ ‫جمم‬ ‫منهع‬ ‫دير‬ ‫مكون��ة‬ ‫لجن��ة‬ ‫عالقة ‪-‬‬ ‫دخ��ولع م‬ ‫وحمودد ‪20‬‬ ‫مع ىم‬ ‫صبنوس ية‬ ‫ش‪9‬خم‬ ‫تق معدت‬ ‫والمؤسس��ات‬ ‫المتحدة‬ ‫األمم‬ ‫وبعث��ات‬ ‫مصر‬ ‫دراستك؟‬ ‫وعن‬ ‫لنبدأ‬ ‫يحب‬ ‫مدرس��ةأنن��ي‬ ‫أعتقد‬ ‫الكعبة‪ ،‬وكان ج��وازي آنذاك خاص ًا‪،‬‬ ‫عبد‬ ‫عنكفي‬ ‫ذاك‬ ‫بعد‬ ‫أدخلني‬ ‫ألن‬ ‫الوزيرين‬ ‫بهذين‬ ‫محظوظعا‬ ‫كلاً‬ ‫التجارة‬ ‫بمهنة‬ ‫ت‬ ‫بب‬ ‫بس‬ ‫ليد‬ ‫أخيلى‬ ‫توجهت‬ ‫ذلك‬ ‫أوان��يد‬ ‫بع‬ ‫الدبلوماس��ية‬ ‫مس��يرتي‬ ‫دراس��اتيقت‬ ‫األمير ّث‬ ‫فلقد و‬ ‫وأخي��ر‬ ‫شد‬ ‫س��لمان‪،‬‬ ‫تس��بببن‬ ‫محمد‬ ‫الملكي‬ ‫الس��مو‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫لهم‬ ‫ا‬ ‫ضرر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المعتمة‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫أيض‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫تطوعية‪،‬‬ ‫د ألم‬ ‫س ي‬ ‫ص ع أل ك ي‬ ‫ال‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫خ‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫أخذت‬ ‫أنا‬ ‫ويناس��به‪،‬‬ ‫يحب��ه‬ ‫الذي‬ ‫الجان��ب‬ ‫به‪.‬‬ ‫تأخذ‬ ‫الحكومة‬ ‫كانت‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫‬‫الطعام‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫محم‬ ‫ق‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ً‬ ‫والمنامة‪،‬‬ ‫كالمحرق‬ ‫أخرى‬ ‫مدن‬ ‫في‬ ‫التجربة‬ ‫عند‬ ‫أو‬ ‫ميش��يل‪،‬‬ ‫األس��تاذ‬ ‫بيت‬ ‫إلى‬ ‫للوص��ول‬ ‫ويطوره��ا‪،‬‬ ‫موهبت��ي‬ ‫فكان‬ ‫للجميع‪،‬‬ ‫ا‬ ‫جد‬ ‫واضحة‬ ‫اليوم‬ ‫بدأت‬ ‫س��لمان‬ ‫ميناء‬ ‫في‬ ‫األيام‬ ‫تل��ك‬ ‫في‬ ‫وراتب��ي‬ ‫الناس‪،‬‬ ‫مش��اكل‬ ‫ف��ي‬ ‫للنظ��ر‬ ‫الطائفتي��ن‬ ‫الرسمي‬ ‫المنهج‬ ‫ضمن‬ ‫الفرنس��ية‬ ‫اللغة‬ ‫بتعلم‬ ‫س��عادتنا‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫زي‬ ‫ى‬ ‫وم‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ودعت‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫وب‬ ‫ة‬ ‫فرح‬ ‫فغمرته‬ ‫ذي‬ ‫حريق‬ ‫ى‬ ‫نس‬ ‫ال‬ ‫كم‬ ‫بي‬ ‫ألذى‬ ‫حق‬ ‫س‬ ‫السعودي‬ ‫الخليج‬ ‫نادي‬ ‫في‬ ‫ورجعت‬ ‫عنواني‪،‬‬ ‫وأخذ‬ ‫تسكن‪،‬‬ ‫أين‬ ‫فسألني‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫رحه‬ ‫ش‬ ‫مع‬ ‫وية‬ ‫م‬ ‫عش‬ ‫‪-1‬‬ ‫اتص��اىالً‬ ‫من‬ ‫بع��دد كبير‬ ‫تفاجأت‬ ‫دروس��ي لكني‬ ‫الموس��يقى‪،‬‬ ‫يربو‬ ‫كان‬ ‫آن��ذاك‬ ‫كالصلي��ب األحم��ر‬ ‫منهما‪.‬‬ ‫وأنهيت‬ ‫المعروفة‪،‬‬ ‫التاج��ر‬ ‫الرس��ول‬ ‫س��فير»إلى‬ ‫ث��م نقلناها‬ ‫الش��خصيات‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫بمجلسهم‬ ‫وان‬ ‫األحسائية‬ ‫المال‬ ‫ت‬ ‫وم‬ ‫قدمت؟‬ ‫بم‬ ‫ض‬ ‫نت‬ ‫فهل‬ ‫فتلقي��ت ة ح‬ ‫إس��طنبول‪،‬ك ة غذ‬ ‫ف��ي د ت مش‬ ‫كن��ت د‬ ‫ ع‬‫كلك ن‬ ‫ودعين��ا ه‬ ‫مس‬ ‫ت‬ ‫بدعمج‬ ‫كانت ح‬ ‫العليا إل ف‬ ‫وعددها ه‬ ‫يزورهم مك‬ ‫في‬ ‫يرغب‬ ‫لمن‬ ‫رات‬ ‫«مذك‬ ‫كتابي‬ ‫ف��ي‬ ‫للقراءة‬ ‫حبه‬ ‫والدي‬ ‫من‬ ‫وورثت‬ ‫والتفوق‪،‬‬ ‫للدراس��ة‬ ‫واآلباء‬ ‫األجداد‬ ‫مارس��ها‬ ‫مؤلف��ة م‬ ‫وألهاليه��م»‪.‬أل م ل‬ ‫ك أنىتكشّو ب‬ ‫يوكو س‬ ‫الجه��اتهي‬ ‫وفيها‬ ‫الحصم‪،‬‬ ‫الموعدأم‬ ‫ف��ي‬ ‫وس��كنت‬ ‫المنامة‪،‬‬ ‫مواليد‬ ‫من‬ ‫ه ف ي لمدرس ة ‪-‬‬ ‫لمان‬ ‫س‬ ‫أن��اس‬ ‫كان‬ ‫العودة‬ ‫تاذكان‬ ‫األم��ر‬ ‫وه��ذا‬ ‫فق��ال‬ ‫المرافق العامة؟‬ ‫ش��ركةلجنة‬ ‫عل س��موه‪« :‬بي��ض اهلل لماذا اخترت‬ ‫المعني��ة‬ ‫وطلبن��ا م��ن‬ ‫للفندق‪ ،‬ألن��ي‬ ‫للخدم��ات البحري��ة‬ ‫يوك��و‬ ‫فاتصلوا ب��ي باليوم التالي وقالوا‬ ‫فخدمة‬ ‫القديمةع‬ ‫التط��بّو‬ ‫يتواجدون‪-‬‬ ‫أصبح��ت‬ ‫حيث‬ ‫الخلي��ج‪،‬‬ ‫وف��ي‬ ‫المجلس‪،‬‬ ‫بدخول��ي‬ ‫الشهر‪،‬‬ ‫دينار‬ ‫كان‬ ‫الطلبة‬ ‫معضالت ي‬ ‫برغبته��مخط‬ ‫وأبلغون��ي حد من‬ ‫ص حت‬ ‫منع مل‬ ‫بهاني ع‬ ‫واالعترافغذ‬ ‫ن‬ ‫ألم‬ ‫من‬ ‫القديم‪.‬‬ ‫األوقاف‬ ‫مبنى‬ ‫أني‬ ‫وأتذكر‬ ‫مدرسين‬ ‫على‬ ‫على‬ ‫إلشهاردارت‬ ‫ذه‬ ‫‪ 125‬ي‬ ‫للمحرق‪.‬ت‬ ‫المنامة وم‬ ‫ب��ه‪،‬منوف ي‬ ‫دولح‬ ‫أعتزج‬ ‫ش��عاراًو‬ ‫بهذهق‬ ‫لالتحاقتوف‬ ‫اتخ��ذتن‬ ‫والدوبةم‬ ‫كثفير‬ ‫وقت‬ ‫دخلتفيك‬ ‫فياً ذ‬ ‫‪80‬س‬ ‫مج‬ ‫ض‬ ‫فيها وخ‬ ‫ميع‬ ‫ألم وق‬ ‫نفج‬ ‫جة‬ ‫تونس‪.‬نت‬ ‫‪1972‬‬ ‫دولة در‬ ‫نوفم‬ ‫ي‬ ‫أيديف‬ ‫كي��فع‬ ‫المدرس��ة‬ ‫بعدها‬ ‫أش��هر‪،‬‬ ‫اللؤلؤ ‪6‬‬ ‫خالل‬ ‫صفتي‬ ‫شيته‬ ‫وح‬ ‫تركي‬ ‫المزيد‪.‬‬ ‫ندن‬ ‫البحرين ح‬ ‫للتواصل ي‬ ‫قالوا‬ ‫بهالسوالف»‪ ..‬هكذا‬ ‫لك‬ ‫«وش‬ ‫هي‬ ‫وم��ا‬ ‫عائلته‬ ‫نج��م‬ ‫مب��ارك‬ ‫ك��ون‬ ‫االنش��قاق‬ ‫له��ذا‬ ‫التصدي‬ ‫الب��د‬ ‫موظف‬ ‫ول‬ ‫ألكون‬ ‫حاجات‬ ‫لتسهيل‬ ‫هناك لجنة‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫صعب ًا‬ ‫شيخ‬ ‫خرج‬ ‫وقد‬ ‫يسير‬ ‫جزء‬ ‫وحررتال‬ ‫يبق‬ ‫صممتم‬ ‫م��نو‬ ‫الشرطة‬ ‫نقلعة‬ ‫بصيد‬ ‫أفضل‬ ‫أقدم‬ ‫كنت‬ ‫لدي‬ ‫بأن��ه‬ ‫لي‬ ‫أم‬ ‫مدرس��ة‬ ‫في‬ ‫االبتدائية‬ ‫درس��ت‬ ‫حيث‬ ‫وتعلم��ت‪،‬‬ ‫نش��أت‬ ‫وفاة كم ه‬ ‫وبعد ة‬ ‫كعضو‪ ،‬ة ع‬ ‫بالبدايةل م ط‬ ‫بطاق��ة يجب أن أس��تلمها‪ ،‬دخلت جهه‬ ‫ة‬ ‫ض ي‬ ‫مستوياتيأل‬ ‫«بابكو» ة‬ ‫معهان همه‬ ‫م‬ ‫بحاجات‬ ‫تختص‬ ‫أنه��ا‬ ‫بما‬ ‫استحس��نتها‬ ‫مليون ‪--‬‬ ‫الش��يخ‬ ‫مس��احتها‬ ‫بأرض‬ ‫لنا‬ ‫وأمر‬ ‫وجهك»‪،‬‬ ‫يتم‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫رف‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫قد‬ ‫نعم‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫اإلخالص‬ ‫تقتضي‬ ‫والمواطن��ة‬ ‫واجبة‪،‬‬ ‫الوط��ن‬ ‫ومرحلة‬ ‫نج��م‬ ‫مب��ارك‬ ‫نجومية‬ ‫ب��دأت‬ ‫مت��ى‬ ‫وحس��ن‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫وأحب‬ ‫البحر‬ ‫في‬ ‫متخصص‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫الدروس‪.‬‬ ‫حينما‬ ‫البحرين‬ ‫نفط‬ ‫شركة‬ ‫في‬ ‫األولية‬ ‫بداياته‬ ‫مع‬ ‫وخاصة‬ ‫واإلدارة‪،‬‬ ‫لإلش��راف‬ ‫س��لم‬ ‫أول‬ ‫مع‬ ‫نلعب‬ ‫يجعالننا‬ ‫طه‬ ‫نبيل‬ ‫تاذ‬ ‫لالتج��ارس‬ ‫علم‪،‬و‬ ‫جشي‬ ‫العمل‬ ‫ف��ي‬ ‫ب��ه‬ ‫يحت��ذى‬ ‫ا‬ ‫ونموذج��‬ ‫ال‬ ‫مث��ا‬ ‫سيادة‪.‬‬ ‫ذات‬ ‫القضاء؟‬ ‫تولي‬ ‫رفضتم‬ ‫لماذا‬ ‫كورية‬ ‫شركة‬ ‫على‬ ‫أجرناها‬ ‫اشتريناها‪،‬‬ ‫التي‬ ‫وحتى‬ ‫البداية‬ ‫من‬ ‫بالمنامة‬ ‫مرتبط��ة‬ ‫وبقيت‬ ‫الرابع‬ ‫الصف‬ ‫ف��ي‬ ‫بالمنامة‬ ‫للبني��ن‬ ‫الخليفي��ة‬ ‫الزواج؟‬ ‫كواليس‬ ‫ظ‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫ظ‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫أل‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫التي‬ ‫الفرنسية‬ ‫باللغة‬ ‫مدرس��ية‬ ‫حائط‬ ‫صحيفة‬ ‫أول‬ ‫آنذاك‬ ‫كان��ت تؤ‬ ‫ي‬ ‫مكت‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫مف‬ ‫مت‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫حكوم‬ ‫د‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫قو‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫دد‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ود‬ ‫ي‬ ‫قض‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫يحتوي‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ذي‬ ‫‪474‬‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ز‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫المحرق‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫وخاص��ة‬ ‫البطاقة‪.‬‬ ‫لهم واستلمت‬ ‫مؤذن ذهبت‬ ‫للرئيس‪.‬هي‬ ‫ألس س ة‬ ‫عد ه‬ ‫خالد ي‬ ‫ن غذ‬ ‫ة‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ظ‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫عة‬ ‫ألخضري‬ ‫متن‬ ‫شرح‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫متعبد‬ ‫ية‬ ‫هد‬ ‫‪-2‬‬ ‫الحيوان‬ ‫ديق��ة‬ ‫في‬ ‫الجهات‬ ‫جميع‬ ‫م��ع‬ ‫نجتمع‬ ‫وكنا‬ ‫الن��اس‪،‬‬ ‫نائب ًا‬ ‫أصبحت‬ ‫ألمبن‬ ‫عبداهلل‬ ‫فريق‬ ‫ضمن‬ ‫ه‬ ‫الشورى؟‬ ‫مجلس‬ ‫مرحلة‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫مرة‬ ‫ألول‬ ‫للبرلمان‬ ‫الترشح‬ ‫قررت‬ ‫حين‬ ‫لي‬ ‫والمس��افرين‬ ‫لبضائ��ع‬ ‫الفني؟‬ ‫النضوج‬ ‫هم‬ ‫حظى ه‬ ‫وبرجمع‬ ‫ومن‬ ‫هلل هو‬ ‫حمه‬ ‫اس��تطعناد‬ ‫تول��ي ش‬ ‫علىفي‬ ‫المهن��ي رغب‬ ‫ال��ذي‬ ‫الكبي��ر‬ ‫الع��دد‬ ‫ه��ذا‬ ‫ورغ��م‬ ‫حيث«وقد‬ ‫«األبرنتس»‪ّ ،‬من��ة‪.‬‬ ‫بال‬ ‫المس��ؤولية‬ ‫وتحمل‬ ‫للوط��ن‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫مطلة‬ ‫القديمة‬ ‫المدرسة‬ ‫وكانت‬ ‫للبنين‪،‬‬ ‫الحصم‬ ‫المجتمع��ي‬ ‫صالح»ّ‬ ‫هلل‬ ‫مت��ر‬ ‫مرب��ع‪ .‬مظ‬ ‫عدح‬ ‫بكلفةص‬ ‫مبتعثينن‬ ‫حم��دث��من‬ ‫وكان معظم‬ ‫اد‬ ‫الطائف��ي‪،‬ك‬ ‫أخذ م‬ ‫ومة‬ ‫بثق‬ ‫وللفكرو‬ ‫دلموني��ا‪،‬ي‬ ‫تدبير خت‬ ‫واحدلاً‬ ‫للخرسانة‪،‬‬ ‫شركة أوال‬ ‫الصباح‬ ‫عبداهلل‬ ‫المؤيد‬ ‫مجمع‬ ‫إل��ى‬ ‫باإلضافة‬ ‫دينار‪،‬‬ ‫ملي��ون‬ ‫‪52‬‬ ‫المل��ك‬ ‫ودول‬ ‫الغربي��ة‬ ‫ال��دول‬ ‫منم��ع‬ ‫س��واء‬ ‫بحرينيين‬ ‫ضمنف��ي‪5‬‬ ‫كان‬ ‫التدريب‬ ‫برنامج‬ ‫إلى‬ ‫انض��م‬ ‫نايف‬ ‫«تصوير‪:‬‬ ‫ت‪-‬‬ ‫القصاب‬ ‫حسين‬ ‫سيد‬ ‫الخيري‪.‬‬ ‫دار‬ ‫ننتق��ل‬ ‫نجتمع‬ ‫كن��ا‬ ‫س��الم‬ ‫األس��تاذ‬ ‫مديرها‬ ‫عهد‬ ‫اتيفي‬ ‫االبتدائ��ي‬ ‫أنه‬ ‫مع‬ ‫القضاء‪،‬‬ ‫والحم��دًا من‬ ‫متخوف‬ ‫العال��م‪-‬‬ ‫النيابي س‬ ‫المجل��سن ه ك‬ ‫أس��ئلةذمن ح ث ك‬ ‫غ‬ ‫تعلمها عد‬ ‫لنس‬ ‫كن��تال‬ ‫عة‬ ‫شى‬ ‫إلىع‬ ‫مس‬ ‫وحصص‬ ‫حة‬ ‫لفس‬ ‫كة»وق‬ ‫في‬ ‫شيخد‬ ‫رة لي‬ ‫بس��عر‬ ‫الجاف‬ ‫الحوض‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫كانت‬ ‫أنهيت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫أذكر‬ ‫لكن‬ ‫إلىاللجنة‪.‬‬ ‫أجيدهاهذه‬ ‫لطلب‬ ‫وبالي��وم التالي اغتس��لت صباح�� ًا‪ ،‬وذهبت تأتينا‬ ‫وأصبحت‬ ‫س��نوات‬ ‫وواصلت‬ ‫عش��قتها‬ ‫الموس��يقى‬ ‫ألن‬ ‫متأخر‬ ‫وق��ت‬ ‫في‬ ‫تزوج��ت‬ ‫بيتيظ ‪-‬‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫مق‬ ‫ون‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫هل‬ ‫ع‬ ‫به‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫متغ‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫ف‬ ‫فط‬ ‫ت‬ ‫تق‬ ‫مش‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫برم‬ ‫‪19‬‬ ‫‪000‬‬ ‫ي‬ ‫حو‬ ‫رئة‬ ‫بمثابة‬ ‫كمة‬ ‫ك‬ ‫خط‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫مال‬ ‫ف‬ ‫هري‬ ‫أل‬ ‫آلبي‬ ‫سميع‬ ‫عبد‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫جميعهم‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫الموسيقى‬ ‫بدروس‬ ‫االلتحاق‬ ‫م‬ ‫تكس‬ ‫غير‬ ‫عطاء‬ ‫العطاء‬ ‫خير‬ ‫‬‫منن‬ ‫بال‬ ‫لوطني‬ ‫وفيت‬ ‫لوالدي‬ ‫كان‬ ‫هلل‪،‬‬ ‫الحم��د‬ ‫المغفور‬ ‫بزيارة‬ ‫تش��رفت‬ ‫‪،1993‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫في‬ ‫‬‫في‬ ‫عضو‬ ‫أصغر‬ ‫الثانوية كنت‬ ‫المرحلة‬ ‫العلياالجديدة‪ -‬في‬ ‫فنحنل ى‬ ‫عليها‪ ،‬ص‬ ‫ونجيب م‬ ‫حة جم‬ ‫الذي يومه��ا كان خاطب امرأة الرأي س ق‬ ‫ق‬ ‫ل��ديي ح‬ ‫الدبلوماسية ج‬ ‫منإل‬ ‫بفندقس‬ ‫العالقات ت‬ ‫حاج��اتعم‬ ‫ي‬ ‫المدرس��ة‬ ‫العمل‪.‬إلى‬ ‫انتقلنا‬ ‫االبتدائي‬ ‫الثالث‬ ‫رئيسالصف‬ ‫وفي‬ ‫كان‬ ‫الن��اس‪،‬‬ ‫وننق��ل‬ ‫الحكوم��ة‪،‬‬ ‫ن‬ ‫عمك‬ ‫وقد‬ ‫حمه‬ ‫عد‬ ‫مس‬ ‫بن‬ ‫هلل‬ ‫عبد‬ ‫مسجد‬ ‫ثم‬ ‫للتدريب‬ ‫للسلمانية‬ ‫صولي‬ ‫توليه‪،‬‬ ‫المراجع ف��ي‬ ‫كب��ار‬ ‫من‬ ‫إج��ازة‬ ‫إقامة‬ ‫قبل‬ ‫االشتراكي‪،‬‬ ‫مع‬ ‫يتم تحليل‬ ‫ومن‬ ‫ومعارفي‬ ‫وزمالئي‬ ‫أخوان��ي‬ ‫أموال‬ ‫وبدر ّ‬ ‫يحصلونفي‬ ‫للبنين‬ ‫الثانوي��ة‬ ‫المدرس��ة‬ ‫ثم‬ ‫ض‪،‬‬ ‫العراّي‬ ‫الس��ائقر‬ ‫ألم‬ ‫بجو‬ ‫إلعدادل‬ ‫هللن‬ ‫أخذو‬ ‫البح��رة‬ ‫طوي‬ ‫مدة‬ ‫ذه‬ ‫ه‬ ‫الهندس��ة‬ ‫ش��ركة‬ ‫كيكس��و‬ ‫مكتب‬ ‫ذها‬ ‫نف‬ ‫التي‬ ‫العديدة‬ ‫المش��اريع‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫الخليج‪،‬‬ ‫وصالة‬ ‫لجنة‬ ‫الشرعيمفيه‬ ‫ف��ي‬ ‫االبتدائي��ة‬ ‫المرحل��ة‬ ‫لخص‬ ‫الكلمات‬ ‫به��ذه‬ ‫وأضاف‬ ‫بريطانيا»‪.‬‬ ‫والجامعات‬ ‫الكليات‬ ‫من‬ ‫كمحاسبين‬ ‫الدراس��ات‬ ‫على‬ ‫مرة‬ ‫ألول‬ ‫والفارسيةًا‬ ‫زواج‬ ‫كان‬ ‫ولك��ن‬ ‫وقتي‪،‬‬ ‫م��ن‬ ‫الكثير‬ ‫أخ��ذت‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫العربيةج‬ ‫المؤتمراتةل‬ ‫الخيريمي‬ ‫ن س‬ ‫ألنه اآلباء التي ورثوها عن‬ ‫مهنة‬ ‫كان‬ ‫اللؤل��ؤ‬ ‫لصيد‬ ‫والغوص‬ ‫أن‬ ‫وأك��د‬ ‫الطائفتين‬ ‫م��ن‬ ‫كتلة‬ ‫عمل‬ ‫م��ن‬ ‫البد‬ ‫الدوبة‬ ‫إيجار‬ ‫ضأي‬ ‫الواحد‪،‬‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫دينار‬ ‫اد ‪100‬‬ ‫العلي��ا‬ ‫اللجن��ة‬ ‫مرحلة‬ ‫ع��ن‬ ‫حدثن��ا‬ ‫طيفور‬ ‫تصوير‪:‬‬ ‫في–‬ ‫شكل‬ ‫أيمن‬ ‫زوالها»‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫ألخرى‪،‬‬ ‫اب‬ ‫أللع‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫عوض‬ ‫ة‬ ‫رياض‬ ‫من‬ ‫وشيء‬ ‫واإلنجليزية‬ ‫جانب‬ ‫واجه��ت‬ ‫الت��ي‬ ‫الصعوب��ات‬ ‫بس��بب‬ ‫غ��ادروا‬ ‫»‬ ‫م‬ ‫هر‬ ‫ش‬ ‫و‬ ‫نح‬ ‫د‬ ‫وبع‬ ‫ي‬ ‫وط‬ ‫ن‬ ‫حري‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫مو‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫وم‬ ‫معظم‬ ‫راش��د دبن مس ه ك ع ى ش‬ ‫بن ع ي‬ ‫الجد محمدغذ‬ ‫العمل‬ ‫نحو‬ ‫جهودك��م‬ ‫تطورت‬ ‫كيف‬ ‫ش‬ ‫لذلك م‬ ‫هدف‬ ‫ي‬ ‫س��مو ةب ف‬ ‫ثامرشع‬ ‫والهنديةت‬ ‫ألننير‬ ‫الس��موله‪،‬ط ئ‬ ‫ود‬ ‫وق‬ ‫رفضت��هج‬ ‫إلنت‬ ‫ونجحتنتق‬ ‫مش‬ ‫صة‬ ‫وخ‬ ‫ممنون»‪.‬‬ ‫الش��يخ‬ ‫المرحوم‬ ‫الحكومية‬ ‫باللجن��ة‬ ‫وجدت‬ ‫طلبت‬ ‫حين‬ ‫موقعها‬ ‫كان‬ ‫والتي‬ ‫الموسيقية‬ ‫األنوار‬ ‫فرقة‬ ‫بن‬ ‫خليفة‬ ‫األمي��ر‬ ‫الملكي‬ ‫صاحب‬ ‫ل��ه‬ ‫ول��م يوافق أهلها‪ ،‬فقلت له إذا من نصيبك‬ ‫ة‬ ‫دو‬ ‫‪60‬‬ ‫في‬ ‫روع‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫هرية‬ ‫أل‬ ‫عة‬ ‫جم‬ ‫عزية‬ ‫مقدمة‬ ‫‪-3‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ونقل‬ ‫اللؤلؤ‬ ‫صيد‬ ‫مارسة‬ ‫التجاري‬ ‫التب��ادل‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫مقتصر‬ ‫معها‬ ‫ولجنة تعنى بالجمعيات‪،‬‬ ‫الشرعية‬ ‫األحكام‬ ‫نخرج‬ ‫عبركنا‬ ‫المصرفيأننا‬ ‫وأذكر‬ ‫أولا‪،‬‬ ‫حالي‬ ‫الرياضية‬ ‫الصال��ة‬ ‫عند‬ ‫بيئ��ةتقع‬ ‫التي‬ ‫مازن العمرانشف‬ ‫والتي‬ ‫الشمالية‬ ‫المدرسة‬ ‫من ‪3‬‬ ‫وكانت‬ ‫آن��ذاك‬ ‫الوحيدة‬ ‫وه��ي‬ ‫المنام��ة‬ ‫مكيف‬ ‫األرض‪ ،‬يض‬ ‫دفن��ا كفيف‬ ‫وبعدمنأن‬ ‫يوكو‪،‬‬ ‫ش��ركة‬ ‫كاب��راً‬ ‫بيناهلل‬ ‫ورزقني‬ ‫بحرين��ي‪،‬‬ ‫كأي‬ ‫كاس��يكي ًا‬ ‫الوطني؟‬ ‫وإلى أن‬ ‫كابر‬ ‫عن‬ ‫وتناقلوها‬ ‫هن��دي‬ ‫أخذ‬ ‫العملفي‬ ‫خبي��ر‬ ‫كته‬ ‫بح‬ ‫واحدفة‬ ‫كلل خ‬ ‫ال��وكاالت‪.‬ن‬ ‫المناعي م‬ ‫بن س‬ ‫فة‬ ‫فتحةخ‬ ‫ميثاق ل‬ ‫من ح‬ ‫ووجد ر‬ ‫كما‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫في‬ ‫وتعليم‬ ‫وزير‬ ‫والده‬ ‫حيث‬ ‫تعليمية‪،‬‬ ‫في‬ ‫ترعرع‬ ‫الهندسية‪.‬‬ ‫لالستشارات‬ ‫ل جم‬ ‫الس��فنع ي م‬ ‫تجهيز ن ألس‬ ‫الجانب وصلت للوالد الذي حضرت معه ن ك‬ ‫تولية ح‬ ‫ش��ابذ‬ ‫الت‪ ،‬م‬ ‫‪26‬مح‬ ‫وجوادن‬ ‫التأهلك‬ ‫الش‬ ‫سمن‬ ‫أكثر‬ ‫امت��دت‬ ‫التي‬ ‫ته‬ ‫العريض‪ً،‬ا‬ ‫عام‬ ‫وقتها‬ ‫عم��ره‬ ‫وكان‬ ‫‪1972‬‬ ‫عام‬ ‫القطاع‬ ‫عالم‬ ‫«دخ��ل‬ ‫أن��ه‬ ‫العيون‬ ‫مدرس‬ ‫فق��د‬ ‫المتقدمي��ن‪،‬‬ ‫شهر‪.‬‬ ‫في‬ ‫راتبي‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫واحد‬ ‫ليوم‬ ‫الوالدين؟آل‬ ‫تكخالد‬ ‫بن‬ ‫عبداهلل‬ ‫أفضل‬ ‫المتخاصمين‬ ‫المصالح��ة‬ ‫لكأس‬ ‫لي‬ ‫بالنسبة‬ ‫إنجاز‬ ‫أفضل‬ ‫داخل‬ ‫ادع لي‬ ‫في فقال‬ ‫س��تأخذها‪،‬‬ ‫الفنية‬ ‫األس��ماء‬ ‫أب��رز‬ ‫وضم��ت‬ ‫المنام��ة‬ ‫كانّ‬ ‫لي ُ‬ ‫واليونانية‬ ‫عدة‪،‬‬ ‫من��ت‬ ‫ض‬ ‫لق��د‬ ‫بالمنامة‪،‬‬ ‫ارتبط��ت‬ ‫الثالثة‬ ‫دراس��تي‬ ‫مراحل‬ ‫دار‬ ‫بعد‬ ‫حريشج ب‬ ‫مؤشن‬ ‫مع ه‬ ‫األلمانيةى‬ ‫تألخ‬ ‫مج��الة‬ ‫في س‬ ‫في‬ ‫تم‬ ‫‪2003‬‬ ‫يوكور‬ ‫مج��االتيفيي‬ ‫بنك»‪2‬‬ ‫نجاحي‬ ‫«س��يتي ف‬ ‫الذاتيةي‬ ‫الموس��يقىن‬ ‫تربيةتع‬ ‫ت‬ ‫دي‬ ‫ون‬ ‫وبالنس��بةن‬ ‫كانق‬ ‫منن‬ ‫كيك‬ ‫طويا‬ ‫وقت‬ ‫تغرقت‬ ‫لقوة لي‬ ‫ال��وزراء‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫آل‬ ‫س��لمان‬ ‫نايفن‬ ‫خز‬ ‫خليف��ةذ‬ ‫العالمه‬ ‫والفنلندية‪ .‬د‬ ‫حياتهع‬ ‫بيعم‬ ‫خليفة‪،‬و‬ ‫وكنا‬ ‫لجن��ة‬ ‫رئيس‬ ‫كن��ت‬ ‫الكعبة‪،‬بد منفأن��ا‬ ‫كرة‬ ‫نعمل‬ ‫‪50‬ل‬ ‫لفص‬ ‫في‬ ‫إنش��اءنن‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫تابعاني‬ ‫والداي‬ ‫الفيروس‬ ‫التطور‪ ،‬وذكر‬ ‫صغيرة‪..‬وال‬ ‫س��ريع‪،‬‬ ‫بش��كل‬ ‫تتطور‬ ‫التدقيق‬ ‫مهنة‬ ‫البحرينيأن‬ ‫وبين‬ ‫البحرين‬ ‫أن‬ ‫رسالة‬ ‫لنرس��ل‬ ‫الكريمتين‬ ‫فمع‬ ‫األلمنيوم‬ ‫في‬ ‫صفقات‬ ‫لرعايةعقد‬ ‫ف��ي‬ ‫صالح‬ ‫تصوير‪:‬‬ ‫الستري ‪-‬‬ ‫حسن‬ ‫ركة‬ ‫مي��عاش‬ ‫فروع‬ ‫ي‬ ‫س��يرتيً‬ ‫برنامج�� ً‬ ‫صباح ً‬ ‫األمي��ري»‬ ‫الجمعي��ات‪،‬خ ج‬ ‫المناصبيالعليال‬ ‫مؤسأنف‬ ‫من‬ ‫مجاراةعل‬ ‫قع‬ ‫ق‬ ‫يتوقكّخ‬ ‫ب�«س��لمان»ة‬ ‫جه‬ ‫صفوف‪.‬‬ ‫الس��عودية‬ ‫إلى‬ ‫لبحرين‬ ‫م‬ ‫وفي‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫حسن‬ ‫عالمةكنابي‬ ‫تشكيلي‬ ‫فنان‬ ‫وهو‬ ‫األكبر‬ ‫ابني‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‬ ‫جمي‬ ‫ا‬ ‫كان‬ ‫لن��ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫نتمش��ى‬ ‫ومنها‬ ‫باإلذاعة‬ ‫فبدأ‬ ‫المهنية‪،‬‬ ‫مسيرة‬ ‫لت‬ ‫شك‬ ‫هندي‬ ‫بن‬ ‫س��لمان‬ ‫عمر‬ ‫مراحل في‬ ‫وفياالنطالقة‪ ..‬بهذه‪3‬‬ ‫الهيرات‪.‬‬ ‫من‬ ‫اللؤلؤ‬ ‫لجمع‬ ‫للغوص‬ ‫والتوجه‬ ‫ً‬ ‫بن‬ ‫عبداهلل‬ ‫الشيخ‬ ‫س��مو‬ ‫المرحوم‬ ‫طلبني‬ ‫‬‫أرجع‬ ‫العم��ل‪،‬‬ ‫في‬ ‫جدية‬ ‫الدي��وان‬ ‫حيث‬ ‫ع��وض‪،‬‬ ‫إلياس‬ ‫ميش��يل‬ ‫يدعى‬ ‫ا‬ ‫س��وري‬ ‫ً‬ ‫توفقنا‪.‬‬ ‫جميعنا‬ ‫هلل‪،‬‬ ‫والحم��د‬ ‫يحبه‪.‬‬ ‫ال��ذي‬ ‫كانت‬ ‫ومنها‬ ‫وظيفة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫على‬ ‫بالخارج‬ ‫الدراس��ة‬ ‫س��اعدته‬ ‫طر‬ ‫من‬ ‫ة‬ ‫دو‬ ‫جل‬ ‫فهو‬ ‫هلل‬ ‫حمه‬ ‫ة‬ ‫معروف‬ ‫وكان‬ ‫البطاق��ة‪،‬‬ ‫وأريته��م‬ ‫للبي��ت‬ ‫ذهب��ت‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫العاصمة‪،‬‬ ‫أمان��ة‬ ‫مجلس‬ ‫لرئيس‬ ‫ا‬ ‫نائب��‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫البل��دي‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫إلى‬ ‫وأش��ار‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ط‬ ‫الفردان‬ ‫وأحمد‬ ‫س��لمان‬ ‫داوود‬ ‫مثل‬ ‫البحرين‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫خاللها‬ ‫اكتسب‬ ‫ب‪،‬‬ ‫يتولى‬ ‫بحريني‬ ‫أول‬ ‫كان‬ ‫حينما‬ ‫‪،1980‬‬ ‫عام‬ ‫المصرفي‬ ‫القطاع‬ ‫في‬ ‫اإلداري‬ ‫الهرم‬ ‫قمة‬ ‫إلى‬ ‫انتقل‬ ‫فيم��ا‬ ‫ألقت عليه عبئ ًا كبيراً‪.‬‬ ‫م��ن وزارة‬ ‫القواني��ن‬ ‫نناق��ش‬ ‫بغزارة‪،‬‬ ‫تأت��ي‬ ‫األم��وال‬ ‫كان��ت‬ ‫هلل‪،‬‬ ‫الحم��د‬ ‫القضائي��ة‬ ‫البحري��ن‬ ‫محاك��م‬ ‫عينتن��ي‬ ‫فق��د‬ ‫وسأل‬ ‫السابق‬ ‫التجارة‬ ‫غرفة‬ ‫بمبنى‬ ‫مكتبي‬ ‫في‬ ‫تأتيناة الس‬ ‫الت��يى عم‬ ‫ال ع‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫مد‬ ‫ع‬ ‫ألم‬ ‫هذ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫صغ‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫سكر‬ ‫من‬ ‫البحرين‬ ‫إليه‬ ‫تحتاج‬ ‫ما‬ ‫وشراء‬ ‫الصين‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫س‬ ‫ئ‬ ‫و‬ ‫وه‬ ‫د‬ ‫جدي‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫بتو‬ ‫ة‬ ‫مركزي‬ ‫ت‬ ‫دي‬ ‫م‬ ‫تقس‬ ‫د‬ ‫بع‬ ‫د‬ ‫جدي‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫جد‬ ‫نصه‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫تس‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫وحصل‬ ‫الموس��يقى‬ ‫اختار‬ ‫وال��ذي‬ ‫عيس��ى‬ ‫ثم‬ ‫المدرس��ة‬ ‫في‬ ‫الثانوية‬ ‫الدراس��ة‬ ‫أكمل��ت‬ ‫ثم‬ ‫كرة‬ ‫مباريات‬ ‫ينقل‬ ‫مذي��ع‬ ‫أول‬ ‫كذلك‬ ‫وكان‬ ‫اليوم‪،‬‬ ‫وحت��ى‬ ‫للمحرق‬ ‫ا‬ ‫محافظ‬ ‫ثم‬ ‫البحري��ن‪،‬‬ ‫دف��اع‬ ‫مثا‬ ‫كان‬ ‫بل‬ ‫المدرسي‪،‬‬ ‫الباص‬ ‫عن‬ ‫ا‬ ‫يوم‬ ‫يتخلف‬ ‫لم‬ ‫المدرس��ة‪،‬‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫حينما‬ ‫أنه‬ ‫هندي‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وأوضح‬ ‫نمت‬ ‫لذلك‬ ‫يد‪،‬‬ ‫كرة‬ ‫بها‬ ‫ونلعب‬ ‫ر‬ ‫قصدي‬ ‫لرحيل‬ ‫خاطرة‬ ‫وكنا‬ ‫موافقت��ي‬ ‫فأبديت‬ ‫خليف��ة‪،‬‬ ‫آل‬ ‫خال��د‬ ‫وتعليمًا»‬ ‫«تربية‬ ‫كانت‬ ‫جيلنا‬ ‫في‬ ‫والدراسة‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫ألمريك‬ ‫متحدة‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ظ‬ ‫ل‬ ‫ألح‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫صح‬ ‫ً‬ ‫بحرية‪،‬‬ ‫خب��رة‬ ‫كتس��بت‬ ‫للبنين‪،‬‬ ‫القضيبية‬ ‫مدرس��ة‬ ‫في‬ ‫درس��ت‬ ‫اإلعدادية‬ ‫المرحل��ة‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ‫كانت؟‬ ‫أين‬ ‫الجامعية‪،‬‬ ‫مرحلتك‬ ‫إل��ى‬ ‫انتقلنا‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫من‬ ‫ال‬ ‫بد‬ ‫الع��ود‬ ‫لي‬ ‫واخت��ار‬ ‫اختبارات‬ ‫أج��رى‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوو‬ ‫يس��مى‬ ‫كان‬ ‫السابق‬ ‫في‬ ‫‬‫ودخلن��ا‬ ‫الكعب��ة‪،‬‬ ‫ح��ول‬ ‫متوقف��ا‬ ‫الط��واف‬ ‫صارمة‬ ‫والدة‬ ‫محظوظي��ن بوجود‬ ‫كنا‬ ‫فيها طفولة‪،‬‬ ‫بالفعل‬ ‫وكان��ت‬ ‫علىكانت جميلة‬ ‫الطفولة‬ ‫مس عدمرحل��ة‬ ‫ني‬ ‫قيرو‬ ‫يد‬ ‫وصف‪30‬بن بي‬ ‫إلم م‬ ‫عضويته ة‬ ‫قصيدة رس‬ ‫متن‬ ‫ذكر‬ ‫البحرينيين‬ ‫بتدريب‬ ‫اعتزازه‬ ‫أعرب عن‬ ‫فخرو الذي‬ ‫االجتماعية‪.‬‬ ‫ليتحمل‬ ‫الدفان‬ ‫أنفقناها‬ ‫التي‬ ‫األموال‬ ‫اعتبرت‬ ‫مب��ادرة‬ ‫ه��ي‬ ‫مازال��ت‬ ‫وجعفر‬ ‫الذوادي‬ ‫ومحمد‬ ‫عبداهلل‬ ‫ونجم‬ ‫‪ kpmg‬ه عن‬ ‫مكتبف س‬ ‫الماضية خ‬ ‫بالعامكل‬ ‫التنميةأنهخ ج‬ ‫ومساعدتهم‪ ،‬من‬ ‫أنهًاال‬ ‫ثةم‬ ‫حدًه ع‬ ‫دى ك‬ ‫ع‬ ‫حبيب ال‬ ‫اإلعدادية‬ ‫عائشة‬ ‫ثم‬ ‫الزهراء‬ ‫فاطمة‬ ‫مدرسة‬ ‫فيها‪-4‬أوفي‬ ‫تنت‬ ‫إلى‬ ‫س��فينة‬ ‫‪27‬‬ ‫من‬ ‫وقلصنا‬ ‫كانت‬ ‫أنها‬ ‫مبين ًا‬ ‫ل�«الوطن»‪،‬‬ ‫العمران‬ ‫أحمد‬ ‫مازن‬ ‫المهندس‬ ‫الكلمات‬ ‫فيص ً‬ ‫دربي‬ ‫عم‬ ‫ال‬ ‫وكان��تخ‬ ‫الس��فنر‬ ‫كث‬ ‫األكبر ه‬ ‫عددم‬ ‫مت‬ ‫وتع‬ ‫بخي��ر‪ ،‬د‬ ‫فري‬ ‫هو‬ ‫والش��رف‬ ‫والمقيمين‪،‬‬ ‫المواطنين‬ ‫لخدمة‬ ‫لي‬ ‫كان‬ ‫البلدي‬ ‫«إن‬ ‫واح��داً‬ ‫وطن‬ ‫في‬ ‫ي‬ ‫وأس��ياخد‬ ‫علي‬ ‫اقتصادي ًا‬ ‫التجارية‪،‬‬ ‫النزاعات‬ ‫فتضاعفعدد‬ ‫مس��يرتهفي‬ ‫ال‬ ‫الدوبة‪ً،‬ا‬ ‫محكم‬ ‫وعن‬ ‫بفترةواحداً‪،‬‬ ‫عن‬ ‫جراراً‬ ‫في‬ ‫استه‬ ‫خارجي��ة»‪.‬‬ ‫كوحدة‬ ‫الس��عودي‬ ‫التجاري‬ ‫األهلي‬ ‫للبنك‬ ‫التنفي��ذي‬ ‫الرئيس‬ ‫منص��ب‬ ‫ليس��اعد‬ ‫بغداد‪،.‬‬ ‫واشترينا‬ ‫تبعا‬ ‫للبناء‬ ‫الحديد‬ ‫ب‬ ‫وتسال‬ ‫لحاجاتل‬ ‫ش��رفم‬ ‫وأكد أل‬ ‫خط‬ ‫العمل أل‬ ‫اهتم��ت‬ ‫الت��ي‬ ‫ماجس��تير‪،‬‬ ‫عل��ى‬ ‫لدينا‬ ‫ش��هر‬ ‫أحوالفي‬ ‫نجتم��ع‬ ‫األثير‪.‬‬ ‫موعده‪.‬‬ ‫الباص‬ ‫لقدوم‬ ‫المنتظرين‬ ‫الس��اعةًاأوائل‬ ‫‪88‬ومن‬ ‫العلم‪،‬‬ ‫فترةعلى‬ ‫والحريص‬ ‫والمواظب‬ ‫يلجأون له‬ ‫رمض��ان‪،‬واآلباء‬ ‫المثالي‪،‬‬ ‫للطالب مربي ًا وأب ًا‬ ‫سابق ًا كان‬ ‫والمدرس‬ ‫الستينات‪،‬‬ ‫بحريني‬ ‫كأي‬ ‫طيب‪،‬‬ ‫وأب‬ ‫المجتمع المدني‬ ‫مؤسس��ات‬ ‫حس��ابات‬ ‫يدقق‬ ‫أنه‬ ‫وأكد‬ ‫‪34 8:05‬‬ ‫ووظف‬ ‫بحريني‬ ‫يديره‬ ‫الذي‬ ‫وفقني‬ ‫من‬ ‫األعظمية‬ ‫في‬ ‫الثانوية‬ ‫وكان‬ ‫منهم‪،،‬‬ ‫صباح�� ًا‬ ‫الكعب��ة في‬ ‫مصرفيةة‬ ‫دو‬ ‫عبر ر‬ ‫وإس��منتي‬ ‫القدم و‬ ‫«معاقين»‪،‬ي‬ ‫ى عم‬ ‫بو ة‬ ‫باسمف‬ ‫إلض‬ ‫بالعدلية‪ ،‬ب‬ ‫من ت‬ ‫قص‬ ‫العزيزم‬ ‫مح‬ ‫نون‬ ‫وقدق‬ ‫عبدفيك‬ ‫وكذ‬ ‫ت‬ ‫عنديدي‬ ‫نحو‪ 5‬ب‬ ‫وتطويرى‬ ‫اآللة‪،‬‬ ‫يشتري‬ ‫ت أن‬ ‫فظواحد‬ ‫كل‬ ‫وطلب من‬ ‫الكمان‪،‬‬ ‫تاف ‪4‬‬ ‫وأبنائيي‬ ‫نشأتف‬ ‫أحواليق‬ ‫حري‬ ‫و«دالل»سب‬ ‫ح‬ ‫معدل الس‬ ‫قبل ال ن‬ ‫ى‬ ‫ألخ‬ ‫م‬ ‫ض‬ ‫التية ت ع‬ ‫فوالذيخض‬ ‫في ص ل‬ ‫تعثر مح‬ ‫عبد‬ ‫الش��يخ‬ ‫مدرسة‬ ‫الثانوية‬ ‫ودرس��ت‬ ‫نب‬ ‫بج‬ ‫ون‬ ‫ميةي‬ ‫ة‬ ‫الخبرة‬ ‫هذه‬ ‫ومحمد‬ ‫الجميري‪،‬‬ ‫وأحمد‬ ‫قي��س‬ ‫مجل��س اهلل‬ ‫وعبد‬ ‫خاللها؟‬ ‫واجهتك‬ ‫العقبات‬ ‫لديهم‬ ‫الخاصة‬ ‫تمرس‬ ‫ت‬ ‫وبد‬ ‫ليد‬ ‫رة‬ ‫ك‬ ‫لعبة‬ ‫ب‬ ‫هواياتك؟‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫عزيز‬ ‫شيخ‬ ‫عالمة‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫يب‬ ‫تد‬ ‫‪-5‬‬ ‫للنادي‪،‬‬ ‫اإلداري‬ ‫المبنى‬ ‫بني��ت‬ ‫وأنا‬ ‫التكلفة‪.‬‬ ‫جم‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫غرفة‬ ‫إدارة‬ ‫ف��ي‬ ‫لج��ان‬ ‫عدة‬ ‫ورأس��ت‬ ‫ّ‬ ‫واألدب‪.‬‬ ‫الشعر‬ ‫في‬ ‫بمؤلفاتي‬ ‫وأشاد‬ ‫السوق‬ ‫تضاعف��ت‬ ‫االس��تيراد‬ ‫وطاق��ة‬ ‫س��فن‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بالصدفة‪،‬‬ ‫المحاس��بة‬ ‫تخصص‬ ‫واخترت‬ ‫الطب‬ ‫دارس��ة‬ ‫في‬ ‫أرغب‬ ‫كنت‬ ‫عنهم‪،‬‬ ‫نيابة‬ ‫أبنائهم‬ ‫لتربية‬ ‫أن‬ ‫وبين‬ ‫الوطني‬ ‫العمل‬ ‫ميث��اق‬ ‫إعداد‬ ‫بمرحلة‬ ‫اعتزازه‬ ‫ع��ن‬ ‫أعرب‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مجان‬ ‫ا‬ ‫وأحيان‬ ‫رمزي��ة‬ ‫بأتع��اب‬ ‫ً‬ ‫له‪.‬‬ ‫واعتزاز‬ ‫فخر‬ ‫محط‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫الكثيرة‬ ‫واإلنجازات‬ ‫بالعلم‬ ‫لة‬ ‫ل‬ ‫مك‬ ‫مسيرة‬ ‫ومازالت‬ ‫لجنة‬ ‫خصص��وا‬ ‫نناقش��ها‪،‬‬ ‫وكن��ا‬ ‫مس��ودة‬ ‫أمانة‬ ‫مجلس‬ ‫أول‬ ‫هو‬ ‫‪2014‬‬ ‫مجلس‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫المعظم‪،‬‬ ‫الملك‬ ‫جاللة‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تعييني‬ ‫مو م‬ ‫حب‬ ‫مجن ص‬ ‫كم‬ ‫كب رة‬ ‫حكوم‬ ‫جريئة‪،‬ب‬ ‫وأخيرا‬ ‫السينمائي‬ ‫التصوير‬ ‫بدراسة‬ ‫البحرين‪.‬‬ ‫البحرينفي‬ ‫االستيراد‬ ‫شركة‬ ‫يحظى‬ ‫حمّنىهأن‬ ‫يكن ليتم‬ ‫حيث لم‬ ‫ذكرياته‪،‬‬ ‫هندي‬ ‫بن‬ ‫اس��ترجع‬ ‫مس��يرتهممع‬ ‫حوار حول‬ ‫تنفيذي ًا وفي‬ ‫فق��ط‪،‬‬ ‫دقائق‬ ‫المس��موح ‪5‬‬ ‫الوق��ت‬ ‫تأث��رت‬ ‫الش��باب‪،‬‬ ‫مرحلة‬ ‫بلوغه‬ ‫كي قبل‬ ‫باالندث��ار‬ ‫سدبدأت‬ ‫مهنة‬ ‫الغ��وص‪،‬‬ ‫إلى أن‬ ‫ولف��ت‬ ‫والبنوك‬ ‫المصارف‬ ‫لقيادات‬ ‫ول‬ ‫س��يما‬ ‫والكويت‪،‬‬ ‫لبنك‬ ‫عيدًا‬ ‫رئيس��‬ ‫عمله‬ ‫خالل‬ ‫التحديات‬ ‫كافة‬ ‫يتجاوز‬ ‫أن‬ ‫«اس��تطاع‬ ‫م حدث‬ ‫باللؤلؤذ حن‬ ‫ى ‪%90‬‬ ‫وحين عندما ‪%75‬‬ ‫مة‬ ‫واإلخراج ة‬ ‫إلشك‬ ‫حل‬ ‫«الوطن»‪ ،‬ال‬ ‫وال ة‬ ‫هالك‬ ‫الس‬ ‫منصات‬ ‫لتزويد‬ ‫س��فينة‬ ‫فاش��ترينا‬ ‫الدخل‪،‬‬ ‫عادية‪.‬‬ ‫باتت‬ ‫واليوم‬ ‫يومها‬ ‫والثاني‬ ‫البحرين‬ ‫مدارس‬ ‫األول في‬ ‫أكون‬ ‫أن‬ ‫اهلل‬ ‫اإلمكانيات‬ ‫لصعوبة‬ ‫الجميع‬ ‫انس��حب‬ ‫ولذلك‬ ‫ج‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫هلل‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫علما‬ ‫جوهر‬ ‫لس‬ ‫ف‬ ‫حتر‬ ‫ول‬ ‫كان‬ ‫متى‬ ‫حياتي‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫مهم‬ ‫يء‬ ‫ش‬ ‫لوقت‬ ‫حتر‬ ‫‬‫جاس��م‪،‬‬ ‫عيس��ى‬ ‫الجمي��ل‬ ‫والملح��ن‬ ‫جم��ال‬ ‫رة‬ ‫كث‬ ‫رى‬ ‫خ‬ ‫ع‬ ‫ض‬ ‫ومو‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫وموضوع‬ ‫ثاثة‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ب‬ ‫عط‬ ‫ث‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫رى‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫خز‬ ‫المدرس��ة‬ ‫إلى‬ ‫يوصلنا‬ ‫والدي‬ ‫وكان‬ ‫الثانوية‬ ‫منامة‬ ‫ا»‬ ‫ل‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫خ‬ ‫ال‬ ‫ألخ‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫مكتب‬ ‫أقود‬ ‫فأنا‬ ‫واالجتماعي‪،‬‬ ‫والتش��ريعي‬ ‫المهني‬ ‫عملي‬ ‫أؤدي‬ ‫لكي‬ ‫ا‬ ‫يومي‬ ‫س��اعة‬ ‫‪16‬‬ ‫أعمل‬ ‫واليوم‬ ‫لكرة‬ ‫تلم‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫يجب‬ ‫هنا‬ ‫ن‬ ‫ثو‬ ‫‪4‬‬ ‫تبقى‬ ‫ن‬ ‫مطلقة‪.‬‬ ‫بحرية‬ ‫إعداده‬ ‫خال‬ ‫تكلموا‬ ‫الوطني‬ ‫العمل‬ ‫الميثاق‬ ‫مشروع‬ ‫إلعداد‬ ‫العليا‬ ‫اللجنة‬ ‫أعضاء‬ ‫األدبي‪.‬‬ ‫القسم‬ ‫معدل‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫يرتي‪،‬‬ ‫مس‬ ‫خالل‬ ‫قدمته‬ ‫اهلل‪.‬‬ ‫م��ن أعدا‬ ‫ة‬ ‫مدي‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫س‬ ‫اليد‪،‬‬ ‫أو‬ ‫القدم‬ ‫أو‬ ‫الحرك��ة‬ ‫عه��دفي‬ ‫خ��الل أو‬ ‫الكالم‪،‬‬ ‫ينقل‬ ‫ث��م‬ ‫الموضوع‬ ‫ع��ن‬ ‫مصغ��رة‬ ‫بالناس‬ ‫بقينا ‪-‬‬ ‫البحرين في‬ ‫تج��ارة‬ ‫قة‬ ‫دينارل ع‬ ‫بأكثرالفيتز‬ ‫الخاص ي‬ ‫المرحومة ت‬ ‫صع‬ ‫قف‬ ‫مو‬ ‫مني‬ ‫وصناع��ةم‬ ‫الزيارة‬ ‫تلك‬ ‫اإلذاعةوفي‬ ‫لزيارته‪،‬‬ ‫ال��وداع‬ ‫األرب��ع‪، ،‬‬ ‫الجهات‬ ‫إل��ى‬ ‫صليت‬ ‫دخل��ت‬ ‫وعالقت��يي سع‬ ‫الناس ن ؤ‬ ‫الغوص ط‬ ‫ح��بس‬ ‫هوايات��يج ال‬ ‫نهاي��ة ي خ‬ ‫وعندس‬ ‫جاللته‪ ،‬ج ت‬ ‫م‬ ‫من‬ ‫ووكالءي‬ ‫عقودذ‬ ‫ألهلي‬ ‫ادي‬ ‫أنهن‬ ‫س��يرتهلى‬ ‫توجه مبت‬ ‫مرادلى‬ ‫ه‬ ‫جميعهم‬ ‫لكن‬ ‫الرياضي‪،‬‬ ‫التوجه‬ ‫وله‬ ‫«راشد»‬ ‫ئي‬ ‫ألحس‬ ‫األعظميةك‬ ‫شيخ‬ ‫حمد‬ ‫قال ا‪،‬بن‬ ‫وبدر‬ ‫من��ه‪،‬‬ ‫قس��م‬ ‫الصب��اح‪،‬‬ ‫وحس��ن‬ ‫رغبته‬ ‫أش��بع‬ ‫دعانيًافي‬ ‫عمله‬ ‫أن‬ ‫بن��ىًا‬ ‫موضح‬ ‫الوطني‪،‬‬ ‫منل ‪5‬‬ ‫عاصم��ةعبر‬ ‫حققه‬ ‫مما‬ ‫لمرحلة‬ ‫ومثل‬ ‫فخروآنذاك‪،‬‬ ‫البحرين‬ ‫ف��ي‬ ‫مهنة‬ ‫أهم‬ ‫على‬ ‫قضى‬ ‫ال��ذي‬ ‫الصناع��ي‬ ‫الوزارة‬ ‫المصري��ة‬ ‫الحكومة‬ ‫وزارات‬ ‫أم��ا‬ ‫ألف‬ ‫‪100‬‬ ‫ش��هري ًا‬ ‫طن‬ ‫أل��ف‬ ‫‪50‬‬ ‫مكتبة‬ ‫البحرين‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫مش��اريع‬ ‫الفترةعلى‬ ‫عمل‬ ‫العمران‬ ‫��ن‬ ‫وهونوب‬ ‫الناس»‪.‬‬ ‫لخدمة‬ ‫واإلخالص‬ ‫دفعن��ي‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫والتخصص‪،‬‬ ‫الم��كان‬ ‫اختيار‬ ‫وال��دي‬ ‫منلي‬ ‫مع ّي‪-‬‬ ‫بمفردي‪.‬‬ ‫وبقيت‬ ‫الفترة‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫عهد‬ ‫إل��ىي‬ ‫فة و‬ ‫اليابانيد‬ ‫بوعفحم‬ ‫بن‬ ‫للبح��ثن‬ ‫م��نلنا م‬ ‫س‬ ‫لكنه‪،‬ر‬ ‫ألم‬ ‫ثانويات‬ ‫لّيفي‬ ‫العمل ه‬ ‫فيي‬ ‫عي‬ ‫ت��ركط‬ ‫أكثرش‬ ‫موظف ًا‪.‬‬ ‫هي‪380‬‬ ‫حريةبه‬ ‫‪550‬‬ ‫نحو‬ ‫إلى‬ ‫اآلن‬ ‫ووصل‬ ‫أعماله‬ ‫بدأ‬ ‫البنك‬ ‫خاصةًهأن‬ ‫الكويت‪،‬‬ ‫غزو‬ ‫شهدت‬ ‫التعبير‪،‬‬ ‫حريته في‬ ‫لم يحد‬ ‫فيأن قبول��ه منصب‬ ‫الش��ورى‪ ،‬بين‬ ‫مجلس‬ ‫وح��ول‬ ‫‪3000‬‬ ‫قوتها‬ ‫العرب��ي‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫النفط‬ ‫أول‬ ‫لحنت له‬ ‫بمليونالذي‬ ‫بومطيع‬ ‫يعقوب‬ ‫والمطرب‬ ‫رض أزهر‬ ‫لىي‬ ‫بالبحرخو‬ ‫يليلك‬ ‫ن‬ ‫رحم‬ ‫عبد‬ ‫للعملبب ن‬ ‫فكانن بد‬ ‫منحم‬ ‫نواجه أي‬ ‫رةل��م‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫باللجن��ة‬ ‫النق��اش‬ ‫حياتي‪..‬‬ ‫أفادني‬ ‫عملي‬ ‫ضغينة ألي‬ ‫قلب��ي أي‬ ‫م��نفي‬ ‫األوللم‬ ‫كله��ا‪،‬‬ ‫يح��دثة‬ ‫غذ‬ ‫النائب م‬ ‫ت‬ ‫اآلالتوح‬ ‫قوة م‬ ‫لشأل‬ ‫تل‬ ‫ةم‬ ‫خزس‬ ‫ألس‬ ‫ريع‬ ‫تش‬ ‫العراق‪.‬ع د‬ ‫الخليجي‬ ‫التيف‬ ‫نشأتكو‬ ‫عض‬ ‫طالبي‬ ‫علىخت‬ ‫يس��رد كم تم‬ ‫‪1500‬‬ ‫اف‬ ‫منت‬ ‫ض‬ ‫أثناءن‬ ‫ضمنهم‬ ‫كثيراوللجميع‪ ،‬ومن‬ ‫ودعي��ت‬ ‫دقيقة‪،‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪1989‬؟‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫رسمية‬ ‫ة‬ ‫مبار‬ ‫ول‬ ‫عضواً‬ ‫دي‪،‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫هذ‬ ‫ت‬ ‫المؤتمرات‬ ‫للرئيس رفي‬ ‫ومرافق��ا‬ ‫الوزان‬ ‫األسرة؟ دن علي‬ ‫مجلس‬ ‫أختيفي‬ ‫تعييني‬ ‫ومنفي‬ ‫برغبته‬ ‫أخبرن��ي‬ ‫ليس‬ ‫الموسيقية‪،‬‬ ‫على‬ ‫العزف‬ ‫تعلموا‬ ‫صب‬ ‫بم‬ ‫حرين‬ ‫البحرين‪.‬‬ ‫دفاع‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫ينقطع عن هذا‬ ‫ولم‬ ‫يلتحقون‬ ‫ال‬ ‫اإلعاق��ة‬ ‫وبس��بب‬ ‫الحوار‪:‬‬ ‫نص‬ ‫وفيما‬ ‫والطواشة‪..‬‬ ‫نجحت‬ ‫مباشرة‬ ‫هدفا‬ ‫‪23‬‬ ‫يصل‬ ‫ة‬ ‫لمبار‬ ‫في‬ ‫لتسجيل‬ ‫س��اهمشل‬ ‫يءةن‬ ‫فف‬ ‫كيكس��وخ‬ ‫ت‬ ‫عملهع‬ ‫بالمدرس��ة‪،‬ح‬ ‫وتعلمس ة‬ ‫الجامع‬ ‫وش��يوخ‬ ‫المصرية‬ ‫الجامع��ات‬ ‫وعمداء‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫ذهن‬ ‫في‬ ‫مع‬ ‫حواره‬ ‫في‬ ‫حياته‬ ‫مسيرة‬ ‫فخرو‪،‬‬ ‫جمال‬ ‫الشورى‬ ‫مجلس‬ ‫لرئيس‬ ‫األول‬ ‫النائب‬ ‫اختصر‬ ‫الكلمات‬ ‫بهذه‬ ‫لمرمىإلغاءوأيذاجتماع‬ ‫علىأكد أنه لم يتم‬ ‫الس��امي‪ ،‬كما‬ ‫سددهابالخطاب‬ ‫تعكس كثيراً مما يرد‬ ‫الموازنة‬ ‫أن‬ ‫وأوضح‬ ‫العائلة‬ ‫بمبلغ‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مع‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫صغير‬ ‫رح‬ ‫ش‬ ‫رحه‬ ‫وش‬ ‫ك‬ ‫مس‬ ‫رب‬ ‫ق‬ ‫‪-6‬‬ ‫ولم‬ ‫االنتخابات‬ ‫دخل��ت‬ ‫‪2014‬‬ ‫ع��ام‬ ‫في‬ ‫حياتك؟‬ ‫في‬ ‫طموح‬ ‫لوالدي‬ ‫ا‬ ‫مس��اعد‬ ‫البحرين‬ ‫إلى‬ ‫عدت‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫المصاريف‪،‬‬ ‫لخف��ض‬ ‫وذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ش��هري‬ ‫ط��ن‬ ‫ً‬ ‫ر‬ ‫لمشو‬ ‫بد‬ ‫هنا‬ ‫من‬ ‫بمستشفى‬ ‫قس��م‬ ‫مش��روع‬ ‫تنفيذ‬ ‫على‬ ‫عمل‬ ‫حيث‬ ‫الهندس��ية‪،‬‬ ‫باالستش��ارات‬ ‫وسجلالحوار‪:‬‬ ‫القاهرةيلي‬ ‫باللحن إلىوفيما‬ ‫األوراملي‪ ،‬وذهب‬ ‫تجربة‬ ‫يفعل‬ ‫الحركةمسبقة‬ ‫خطة‬ ‫يعد لي‬ ‫ذلك‪ ،‬لم‬ ‫معذورا في‬ ‫وكان‬ ‫حكومة بكل‬ ‫يقود‬ ‫والثقافةذي‬ ‫فيو ء‬ ‫س‬ ‫كما ئ‬ ‫العود؟‬ ‫شراء‬ ‫مشكلة‬ ‫ألفعلى‬ ‫تغلبت‬ ‫كيف‬ ‫في‬ ‫جدي‬ ‫بيت‬ ‫حتى‬ ‫نمشي‬ ‫العودة‬ ‫لكن في‬ ‫س��يارة‪،‬‬ ‫عملنا‪.‬‬ ‫صعوبة‬ ‫قتدوباليوم التالي خرجت مع السائق إنسان‪ ،‬وهذا المبدأ الذي سهل علي خدمة‬ ‫بداياته‬ ‫ولكن كانت‬ ‫موظف�� ًا‬ ‫الكويت‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪300‬‬ ‫بحوالي‬ ‫حصان‪،‬‬ ‫بالس��اعات‬ ‫وإلى‬ ‫دينار‪.‬‬ ‫الس��ائق‪.‬‬ ‫مشتقي‬ ‫س ج لكيل‬ ‫صالة‬ ‫بالعملد‬ ‫بع‬ ‫بوعي‬ ‫ألس‬ ‫‪2001/‬‬ ‫وجعلنيالوطني‪،‬‬ ‫واالهتمام‬ ‫الحرية‬ ‫بالقاهرة علمته‬ ‫بم��االطابية‬ ‫«الوطن»‪ ،‬مؤكداً أن‬ ‫الموسيقى‬ ‫ولكن ألن‬ ‫يكونوا‬ ‫نصاب‪ .‬وفيما يأتي نص‬ ‫لعدم وجود‬ ‫بالشورى‬ ‫مجل��س‬ ‫ت‪1421‬ه«أن‬ ‫وأض��اف‬ ‫الش��ورى‬ ‫قاس��مالأحمد‬ ‫المرحوم‬ ‫عه��د‬ ‫والن��دوات‪ ،‬وفي‬ ‫الحوار‪:‬ي‬ ‫دينار وه‬ ‫نصة‬ ‫والدي ي‬ ‫إلد‬ ‫كانة‬ ‫س��نتينب‬ ‫مليون رق‬ ‫وبعدن‬ ‫دي و‬ ‫إلنش ء‬ ‫موسيقيين ة‬ ‫فط‬ ‫األزمات‬ ‫بمواجهة‬ ‫قويًا‬ ‫تحوعالقة‬ ‫عالقتي‬ ‫وثقت‬ ‫فقد‬ ‫العلوم‪،‬‬ ‫ودار‬ ‫األزهر‬ ‫ق نون ة‬ ‫الفئة‪،‬‬ ‫لهذه‬ ‫نقدم‬ ‫لم��اذا‬ ‫فقلنا‬ ‫ألنضباط‬ ‫منه‬ ‫شديد‬ ‫هلل‬ ‫رحمه‬ ‫التجارة‪.‬‬ ‫عالمة مزاولة‬ ‫شيخبشركةفي‬ ‫فلقد‬ ‫خدم��ات‪،1971‬‬ ‫عام‬ ‫الماسية‬ ‫الفرقة‬ ‫مع‬ ‫األغنية‬ ‫كان‬ ‫المعظ��م‬ ‫جالل��ة‬ ‫معن��اهماهلل‬ ‫والحمد‬ ‫النادي‪،‬‬ ‫أرض‬ ‫وتعلمنافي‬ ‫المس��جد‬ ‫بنت‬ ‫حياتي‪.‬‬ ‫ولم أواجه‬ ‫نجح‬ ‫عائق لفي م‬ ‫نفوزأيو ن‬ ‫الناس‪،‬س‬ ‫الحوار‪:‬لهدف‬ ‫جيل‬ ‫الكعبة‪،‬تس‬ ‫في‬ ‫الس��ائق‬ ‫جاءني‬ ‫لكس��وة‬ ‫للذه��اب‬ ‫خصحتى‬ ‫مكلف��ة‪،‬‬ ‫المرك��ب‬ ‫وقف��ة‬ ‫المل��كإن‬ ‫حي��ث‬ ‫دير‬ ‫د‬ ‫حمد‬ ‫سيدي‬ ‫لخدمة‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫وخرجت‬ ‫كري‬ ‫عس‬ ‫ت‬ ‫كن‬ ‫ن‬ ‫‬‫حيرة‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫تسبب‬ ‫الذي‬ ‫األمر‬ ‫أبنائهم‪،‬‬ ‫مع‬ ‫األيام‬ ‫هذه‬ ‫اآلباء‬ ‫ترش��يحش‬ ‫مستبش��راًعة ي‬ ‫ل‬ ‫ألفض‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫كث‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫وح‬ ‫المقاصيص‬ ‫سوق‬ ‫إلى‬ ‫راشد‬ ‫أخي‬ ‫مع‬ ‫توجهت‬ ‫‬‫مفرحة‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫صع‬ ‫قف‬ ‫مو‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ئ‬ ‫م‬ ‫تي‬ ‫ح‬ ‫‬‫الثالث‪،‬‬ ‫بينه��م‬ ‫وترتيبي‬ ‫واح��دة‪،‬‬ ‫وبن��ت‬ ‫أبناء‬ ‫س��تة‬ ‫كن��ا‬ ‫‬‫تعاود‬ ‫لم‬ ‫لماذا‬ ‫الحظ‪،‬‬ ‫يحالفك‬ ‫اتصلت‬ ‫شرائها‬ ‫من‬ ‫يوم‬ ‫أول‬ ‫بعد‬ ‫هلل‬ ‫والحمد‬ ‫كل‬ ‫اختار‬ ‫ثم‬ ‫وال��ذوق‪،‬‬ ‫الرقي‬ ‫اإلنس��ان‬ ‫تمنح‬ ‫يك؟‬ ‫بر‬ ‫حققته‬ ‫نجاز‬ ‫فضل‬ ‫هو‬ ‫في‬ ‫س��لمان‬ ‫ميناء‬ ‫في‬ ‫ة‬ ‫ً‬ ‫األعضاء‬ ‫يكون‬ ‫س��وف‬ ‫الشورى‬ ‫الدراسات‬ ‫ىا للجنة‬ ‫رئيس‬ ‫تسلمهبعمنا‪ ،‬د ًوف‬ ‫حينحتى‬ ‫الميثاق ه‬ ‫قطع ع‬ ‫لتدريب م ي‬ ‫مقدمةقرة و‬ ‫جمع‬ ‫ي‬ ‫ألهل‬ ‫ادي‬ ‫قسىن‬ ‫دخول‬ ‫عد ةد‬ ‫دائمةمحتبعوًا‬ ‫بص��ورة‬ ‫البحري��ن معهم‬ ‫فخروع‬ ‫عوداًممنه‬ ‫ذكمنار‬ ‫فأعطىن‬ ‫ص��ادقل ج‬ ‫لتجتمععهدة‬ ‫أخين‬ ‫ومعم‬ ‫معيدة‬ ‫المنام��ةح‬ ‫كريم�� ًاو‬ ‫بمشروع‬ ‫مدغش‬ ‫في‬ ‫لعسف ي‬ ‫ودخلتة ختط‬ ‫لوقتى‬ ‫نس‬ ‫لرعايتهم‪،‬وال‬ ‫وعرضه وبي��ده «دبل��ة»‪ ،‬فس��ألته ع��ن الموضوع‪ ،‬أن��ا كانت لدي طبيعة من��ذ الطفولة‪ ،‬فهي‬ ‫كانتك ً‬ ‫جلوس من‬ ‫واألبحاث‪ً.‬ا‬ ‫كان واثق‬ ‫اآلباء‬ ‫يعود‬ ‫أن‬ ‫إل��ى‬ ‫األطفال‬ ‫س��ط‬ ‫ال‬ ‫وذكك‬ ‫بكو‬ ‫ميدب‬ ‫س��فارةالبيت‬ ‫موهبتي‪.‬في‬ ‫األب واألم‬ ‫وبدل‬ ‫حياتي‬ ‫لحظات‬ ‫الم��دروس‬ ‫النادي‪.‬‬ ‫سلمنا‬ ‫بأنه‬ ‫صاحبه‬ ‫أخبرنا‬ ‫محل‬ ‫واش��ترينا‬ ‫نا‬ ‫و‬ ‫كرية‬ ‫و‬ ‫دينار‬ ‫‪400‬‬ ‫يكل��ف‬ ‫ا‬ ‫واقف‬ ‫المرك��ب‬ ‫كان‬ ‫ل��و‬ ‫طريقه‪.‬‬ ‫حتي ر ممنهم‬ ‫إلضافية‬ ‫ال��كل‪ ،‬لمط‬ ‫ألش و‬ ‫لمبار ة لى‬ ‫تذهب‬ ‫س‬ ‫نظري‬ ‫يس‬ ‫تد‬ ‫ئض‬ ‫فر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫باالعتذار‬ ‫الردود‬ ‫وكانت‬ ‫جامعات‬ ‫عدة‬ ‫راسلت‬ ‫حيث‬ ‫وإحباط‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫حرص‬ ‫من‬ ‫سموه‬ ‫من‬ ‫مسته‬ ‫م‬ ‫كما‬ ‫ش��يء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫لنا‬ ‫متابعين‬ ‫حنوني��ن‪،‬‬ ‫كانا‬ ‫وأب��ي‬ ‫أمي‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫عف‬ ‫تس‬ ‫م‬ ‫عل‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫مثل‬ ‫ي‬ ‫مث‬ ‫التوصي��ات‬ ‫واقت��راح‬ ‫الح��وار‬ ‫أس��اليب‬ ‫عل��ى‬ ‫وفي‬ ‫‪1987‬‬ ‫م‬ ‫لع‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫تقريب‬ ‫كرية‬ ‫لعس‬ ‫تجارة‬ ‫غ��رف‬ ‫التحاد‬ ‫ا‬ ‫عام��‬ ‫ا‬ ‫أمين��‬ ‫ذل��ك‬ ‫وقب��ل‬ ‫قالت‬ ‫أبوظبي‪،‬‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫فرنسية‬ ‫شركة‬ ‫لنا‬ ‫كمتدرب‬ ‫س��لمان‬ ‫ين��اء‬ ‫أي‬ ‫إدخال‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫االس��تفتاء‬ ‫على‬ ‫مباشرة‬ ‫جهة‬ ‫أنتم إل��ى أي‬ ‫مع‬ ‫صداقت��ي‬ ‫فقال لي‪ :‬أنا اليوم معك وال أريد منك أجرة‪،‬‬ ‫الش��يخ‬ ‫س��مو‬ ‫الخارجية‬ ‫وزي��ر‬ ‫لتوجي��ه‬ ‫بعدها؟‬ ‫ِ‬ ‫مناس��بدتحت‬ ‫لنا‬ ‫مح��ل‬ ‫الفتتاح‬ ‫روبي��ة‬ ‫مجرد ة‪10‬‬ ‫الواح��د‪ ،‬ه وج‬ ‫صديق وفي‬ ‫في ن‬ ‫فزت د ك‬ ‫فق‬ ‫حمد‬ ‫نفسكج‬ ‫شرقيون‬ ‫بمبلغق ن‬ ‫مقت رح‬ ‫تجاريع د‬ ‫نزحاة‬ ‫بة ج‬ ‫والدايل‬ ‫مث‬ ‫ية ل‬ ‫هوآالفس‬ ‫دوال‬ ‫وقته ت غ ‪ 80‬م ون‬ ‫فدية‬ ‫آنذاكب‬ ‫عملوط‬ ‫نك‬ ‫سم‬ ‫لك‬ ‫بالنس‬ ‫ولعب ة‬ ‫األكاديمي��ة‬ ‫الدراس��ة‬ ‫مرحل��ة‬ ‫ع��ن‬ ‫م��اذا‬ ‫دينار «‪ 45‬روبية»‪،‬‬ ‫‪4.5‬‬ ‫وكان‬ ‫فتم‬ ‫التعليم‪،‬‬ ‫لهم‬ ‫ونوفر‬ ‫بيدهم‬ ‫نأخذ‬ ‫مس ؤو‬ ‫نجاز‬ ‫ولكن‬ ‫ببطوالت‬ ‫مفراًدمن‪-‬‬ ‫المعاش��ات‬ ‫السعودية‬ ‫إلى‬ ‫تعديالت‬ ‫وجميع‬ ‫والناس‬ ‫وعالقتي‬ ‫حزب‪،‬‬ ‫ش��عبية‪ ،‬أو‬ ‫القانوني��ة‬ ‫واالستش��ارات‬ ‫النضباط‬ ‫علمتنا‬ ‫وقد‬ ‫عاما‪،‬‬ ‫‪15‬‬ ‫سن ل‬ ‫البحرين‬ ‫أوركسترا‬ ‫تقود‬ ‫اليوم‬ ‫عائلة بن‬ ‫أصول‬ ‫نبحث‬ ‫دعنا‬ ‫كمذيع‬ ‫وهو ما‬ ‫ولها‬ ‫المنطق��ة‬ ‫البنت‬ ‫أهل‬ ‫ئمبي‬ ‫اتصل‬ ‫فقد‬ ‫‪-1969‬‬ ‫العرب��ي‬ ‫الخلي��ج‬ ‫إم��ارات‬ ‫وصناع��ة‬ ‫من‬ ‫الفيلهارمونيةأجد‬ ‫لم‬ ‫ذلك‬ ‫وإزاء‬ ‫القبول‪.‬‬ ‫باب‬ ‫غلق‬ ‫بسبب‬ ‫فيها‬ ‫واألهالي‬ ‫والعوائ��ل‬ ‫صغي��رة‪،‬‬ ‫الحص��م‬ ‫العاصمة»‪،‬أم‬ ‫منطق��ة‬ ‫أن‬ ‫متن‬ ‫س‬ ‫فكانتفد‬ ‫حو‬ ‫«متج��رع م‬ ‫قبوليس‬ ‫اس��ميد‬ ‫وتم ن‬ ‫وقتك‬ ‫غة‬ ‫ذه ىوفي‬ ‫جملود‬ ‫التكاليف ن‬ ‫ط‬ ‫مو‬ ‫نهو‬ ‫عديدة‪،‬ن‬ ‫على وط‬ ‫الي��وم ح‬ ‫عليه‪.‬ص‬ ‫ريثم��افي‬ ‫االلتحاق و‬ ‫للحكوم��ة‪ ،‬ه‬ ‫لعود م‬ ‫الخيري؟‬ ‫الحد‬ ‫صندوق‬ ‫تأسيس‬ ‫عن‬ ‫وماذا‬ ‫لهدف‬ ‫بالدول��ةتى‬ ‫عليو‬ ‫انعك��سرة‬ ‫ولعبت لك‬ ‫موافقتهمم‬ ‫لحك‬ ‫وأبدوار‬ ‫فصف‬ ‫لمراحلي‬ ‫الحاضنة‬ ‫المنامة‬ ‫الحق‪،‬‬ ‫في‬ ‫ء بم‬ ‫هندي؟بني ثر‬ ‫ترك‬ ‫ذي‬ ‫موقف‬ ‫فيهو‬ ‫ذكره‬ ‫كرة‬ ‫صعوبةذ‬ ‫فيآل‬ ‫مبارك‬ ‫محمد‬ ‫ونحن‬ ‫الس��فينة‪،‬‬ ‫اش��تريتم‬ ‫أنك��م‬ ‫س��معنا‬ ‫الوظيفة‬ ‫للحظة‬ ‫هذه‬ ‫لى‬ ‫لعمدة»‬ ‫«بيت‬ ‫عبارة‬ ‫جدر‬ ‫لمنقوشة‬ ‫لبيت‬ ‫ألهلي‬ ‫دي‬ ‫لن‬ ‫في‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫الحت‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫‪1993‬‬ ‫ش��ارع‬ ‫إلى‬ ‫وانتقلنا‬ ‫يزل‬ ‫سيف‬ ‫سماهر‬ ‫بداية حياة‬ ‫كانت‬ ‫كيف‬ ‫نشأتك‪،‬‬ ‫شركةعن‬ ‫فيخليفة‪.‬حدثنا‬ ‫المجتمعي‬ ‫صاحب‬ ‫خليفة‬ ‫بن‬ ‫دعيج‬ ‫للموسيقى؟‬ ‫إدخاله‬ ‫لنكتشف‬ ‫البيت‬ ‫إلى‬ ‫به‬ ‫وعدنا‬ ‫رح‬ ‫مقت‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫أله‬ ‫ت‬ ‫جمع‬ ‫بعض‬ ‫جيد‬ ‫يذكر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫وبفضل‬ ‫يه‬ ‫ع‬ ‫ز‬ ‫عزي‬ ‫في‬ ‫ئي‬ ‫صدق‬ ‫برفقة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫تكس‬ ‫ك‬ ‫من‬ ‫الخاصة‪،‬‬ ‫االحتياج��ات‬ ‫ل��ذوي‬ ‫مدرس��ة‬ ‫دخولي الشخصيات عالقة جيدة‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫فولة؟ ركة‬ ‫نتش‬ ‫محترفا؟‬ ‫العبا‬ ‫تكون‬ ‫آلجروميةن‬ ‫تطمح‬ ‫قص��ص‬ ‫وه��ذه‬ ‫الخطبة‪،‬‬ ‫عل��ى‬ ‫كبي��راً‬ ‫إنج��ازاً‬ ‫م��ا ه��ي‬ ‫وجدي��داً‪..‬‬ ‫لتحق��ق‬ ‫عضو‪-‬اً‬ ‫البحرين‪.‬‬ ‫من في‬ ‫مشهور‬ ‫برلماني‬ ‫مجلس‬ ‫إلنشاء‬ ‫المناسب‬ ‫الوقت‬ ‫يأتي‬ ‫ألول‬ ‫لعالم‬ ‫لكأس‬ ‫لتأهل‬ ‫هو‬ ‫لي‬ ‫بالنسبة‬ ‫في‬ ‫الش��رعية‬ ‫الرقابة‬ ‫مؤسس��ي‬ ‫من‬ ‫كن��ت‬ ‫أموال‬ ‫إدارة‬ ‫مجلس‬ ‫ف��ي‬ ‫نت‬ ‫المشروعّي‬ ‫‪ ،1974‬وع‬ ‫كانت‬ ‫الماضي‬ ‫وف��ي‬ ‫والديزل‪.‬‬ ‫والتأمي��ن‬ ‫فخرو؟‬ ‫جمال‬ ‫الس��تقبال‬ ‫الالزمة‬ ‫الترتيب��ات‬ ‫بعم��ل‬ ‫قم��ت‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫ينعكس‬ ‫وهذا‬ ‫اآلخر‪،‬‬ ‫يعرف‬ ‫والكل‬ ‫متماس��كون‪،‬‬ ‫يتيمة‬ ‫س��نة‬ ‫بها‬ ‫أمضيت‬ ‫التي‬ ‫والمع��ادن‬ ‫البت��رول‬ ‫بكلية‬ ‫بعد‬ ‫منها‬ ‫انتقلنا‬ ‫والتي‬ ‫قاللي‬ ‫منطقة‬ ‫إلى‬ ‫يعود‬ ‫أصلنا‬ ‫حكومي‬ ‫عمل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫ته‬ ‫ه‬ ‫توج‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫ً‬ ‫هري‬ ‫أل‬ ‫د‬ ‫خ‬ ‫شيخ‬ ‫شرح‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ق‬ ‫وع‬ ‫حافظ‬ ‫ألنني‬ ‫العبا‬ ‫صبحت‬ ‫نذ‬ ‫وها‬ ‫كثر‬ ‫وصعوبة‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫أص‬ ‫لهذا‬ ‫الرافض‬ ‫للبيت‬ ‫‪،1976‬‬ ‫ف��ي‬ ‫زمالئي‬ ‫�ن‬ ‫في‬ ‫تي‬ ‫ئ‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫تج‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫وم‬ ‫حتى‬ ‫تي‬ ‫ق‬ ‫سعر‬ ‫على‬ ‫االتفاق‬ ‫فتم‬ ‫باس��تئجارها‪،‬‬ ‫نرغب‬ ‫اس��م‬ ‫تحت‬ ‫الطواويش»‬ ‫«س��وق‬ ‫البحرين‬ ‫باب‬ ‫وبقيت‬ ‫السياس��ي‬ ‫المعترك‬ ‫دخل��ت‬ ‫‬‫مخططا له‬ ‫كنت‬ ‫الكعبة‪،‬كما‬ ‫لشهير‬ ‫النفط‬ ‫ظهور‬ ‫بعد‬ ‫أفضل‬ ‫العامة توجهت‬ ‫الثانوية‬ ‫تخرجي‬ ‫بع��د‬ ‫رسمية‬ ‫الس��تيناتىإجازة‬ ‫يريدون‬ ‫األهالي‬ ‫كان‬ ‫مس��اعدته‪ -‬كأي ‪-‬‬ ‫في‬ ‫من ه‬ ‫لعبن‬ ‫ي‬ ‫لت‬ ‫ذلك س‬ ‫بطولة‬ ‫في‬ ‫وسمحوا‬ ‫فيلكس��وة‬ ‫وذهبت‬ ‫ن الكعبة‪.‬‬ ‫العمل خالل‬ ‫لطلبة‬ ‫ض‬ ‫لبع‬ ‫ببريطانياكمات‬ ‫لمعلوم‬ ‫دراستي ال‬ ‫يص‬ ‫صعوبة‬ ‫ع��نا م‬ ‫جهه‬ ‫الفضلو‬ ‫والدةتا‬ ‫نمم‬ ‫لكوهجو ي‬ ‫دت‬ ‫ون و ك‬ ‫استكمال‬ ‫في‬ ‫اليومية‬ ‫وبعدهج‬ ‫للتدريبو‬ ‫اس��تخدامه ش ر‬ ‫معيشة ة و‬ ‫وتفاصيلع‬ ‫عنصح ف ة و ط‬ ‫بحثًان ون‬ ‫عليميةف ذي ق‬ ‫اإلس��المية‪،‬‬ ‫المص��ارف‬ ‫هروب‬ ‫من‬ ‫عمل‬ ‫أسرتك؟‬ ‫أفراد‬ ‫تطلعاتك؟‬ ‫ه��ذهة‬ ‫جمي‬ ‫حدثن��اه‬ ‫تس‬ ‫رة ع‬ ‫إلنشاءف‬ ‫حديث‬ ‫يمكن‬ ‫النطق‪،‬‬ ‫في‬ ‫صعوبة‬ ‫كثر س ت‬ ‫رئ‬ ‫لهذه‬ ‫ومباركتي‬ ‫منتخ��ب‬ ‫حياتي‪.‬‬ ‫والعملية‬ ‫محمد‬ ‫ب��ن‬ ‫لديهي‪-‬خالد‬ ‫الش��يخ‬ ‫برئاس��ة‬ ‫وأب‬ ‫صارمة‬ ‫فأبدي��تلكنا‬ ‫في فترة‬ ‫تمك عاش‬ ‫بحرين��ي‬ ‫باس��م‬ ‫س��مي‬ ‫الذي‬ ‫الفريج‬ ‫في‬ ‫وس��كنا‬ ‫المحرق‬ ‫يخشونإلى‬ ‫للعهد‬ ‫ولي�� ًا‬ ‫بصفت��ه‬ ‫البحري��ن‬ ‫مل��ك‬ ‫جالل��ة‬ ‫من‬ ‫حيات��ك‬ ‫عددفي‬ ‫حدثت‬ ‫أيض ًا‪.‬حدثن��ا ع��ن النقلة الت��ي‬ ‫آالف‬ ‫و‪3‬‬ ‫يحم��ل‬ ‫بدأو‬ ‫الدوب��ة‬ ‫وأعتقد أن‬ ‫القاصري��نفأهلي‬ ‫في‬ ‫ليد‬ ‫كرة‬ ‫تاريخ‬ ‫وجهه‬ ‫لذي‬ ‫موافقت��يهم‬ ‫التربية‪.‬‬ ‫على‬ ‫صاحب‬ ‫اآلن‬ ‫وأن��ا‬ ‫البحارن��ة»‬ ‫وتق��ي‬ ‫«ص��ادق‬ ‫اإلنجليزية‬ ‫اللغة‬ ‫إتق��ان‬ ‫من‬ ‫تمهيدي‬ ‫كطالب‬ ‫ئحة‬ ‫بينلين‪2‬ج‬ ‫طيب ب‬ ‫الصندلموه‬ ‫تغيردومنس‬ ‫بوجودى‬ ‫بطالقةس‬ ‫محظوظينون‬ ‫وإبراهيم وال‬ ‫دين��اراً‬ ‫بالدخول‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪May‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫أجلهـ |‬ ‫‪1444‬‬ ‫القعدة‬ ‫ذو‬ ‫و‪08‬‬ ‫األحد‬ ‫نفس|‬ ‫‪6378‬‬ ‫العدد‬ ‫ذ |‬ ‫‪18‬‬ ‫الســنة‬ ‫البحرية‬ ‫الجرارات‬ ‫قيادة‬ ‫حميد‬ ‫عبد‬ ‫دين‬ ‫محيي‬ ‫محمد‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫وشرح‬ ‫خيالي‬ ‫مبل��غ‬ ‫وهذا‬ ‫الي��وم‪،‬‬ ‫في‬ ‫‪450‬‬ ‫الموسيقى‬ ‫معهد‬ ‫‪25‬في‬ ‫للدراس��ة‬ ‫القاهرة‬ ‫إلى‬ ‫رة‬ ‫بجم‬ ‫ف‬ ‫رودة‬ ‫سة‬ ‫ق‬ ‫ء‬ ‫شت‬ ‫ي‬ ‫حدى‬ ‫وحب‬ ‫ية‬ ‫هو‬ ‫رد‬ ‫مج‬ ‫كانت‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫لبد‬ ‫‪1998‬ي‬ ‫لف‬ ‫المرحلة؟‬ ‫‪Sat‬‬ ‫‪Mar‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫|‬ ‫هـــ‬ ‫‪1444‬‬ ‫رمضــان‬ ‫‪03‬‬ ‫الســبت‬ ‫|‬ ‫‪6314‬‬ ‫العــدد‬ ‫|‬ ‫‪18‬‬ ‫الســنة‬ ‫لكثير‬ ‫فهناك‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫تمرن‬ ‫ي‬ ‫على‬ ‫وعش��ت‬ ‫‪،195‬‬ ‫في‬ ‫القضيبية‬ ‫ف��ي‬ ‫نش��أت‬ ‫والس��بعينات‪،‬‬ ‫زمان‪،‬‬ ‫أحمد‬ ‫ومنهم‬ ‫خيري‪،‬‬ ‫صندوق‬ ‫ً‬ ‫بإحدى‬ ‫كنت‬ ‫ا‬ ‫مؤخر‬ ‫بنات‪،‬‬ ‫و‪5‬‬ ‫أوالد‬ ‫‪6‬‬ ‫لدي‬ ‫‬‫ً‬ ‫وشعبي»‪.‬‬ ‫لوطني‬ ‫خدمة‬ ‫المبادرة‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫ولكن‬ ‫السياسي‪،‬‬ ‫المعترك‬ ‫في‬ ‫للتربية‬ ‫تي‬ ‫س‬ ‫در‬ ‫ء‬ ‫ور‬ ‫كانت‬ ‫معلمة‬ ‫ت‬ ‫كان‬ ‫حينما‬ ‫لطلبة‬ ‫ض‬ ‫لبع‬ ‫لمعلومات‬ ‫ال‬ ‫يص‬ ‫ة‬ ‫«صعوب‬ ‫ه‬ ‫نفس‬ ‫لفترة‬ ‫وفي‬ ‫‪1995‬‬ ‫م‬ ‫لع‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫لكوي‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫من‬ ‫ره‬ ‫وغ‬ ‫ت‬ ‫قص‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫الزكاة‪،‬‬ ‫أم��وال‬ ‫لجنة‬ ‫ف��ي‬ ‫ا‬ ‫وعض��و‬ ‫خليف��ة‪،‬‬ ‫آل‬ ‫باألطفال‬ ‫معني‬ ‫تخصص‬ ‫لفتح‬ ‫طلب‬ ‫على‬ ‫رها‬ ‫صر‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫لخاص‬ ‫للتربية‬ ‫تها‬ ‫س‬ ‫در‬ ‫ء‬ ‫ور‬ ‫كان‬ ‫لتدريس‬ ‫إنساني‬ ‫نهضوي‬ ‫مش��روع‬ ‫هو‬ ‫األوركس��ترا‬ ‫‬‫يس��تطيع‬ ‫ال‬ ‫وم��ن‬ ‫نطق��ه‪،‬‬ ‫تحس��ين‬ ‫ف��ي‬ ‫هندي‬ ‫بن‬ ‫فريج‬ ‫من‬ ‫تبدأ‬ ‫الخاصة‬ ‫ذاكرت��ي‬ ‫لكن‬ ‫العائلة‪،‬‬ ‫صة‬ ‫وخ‬ ‫ية‬ ‫وفع‬ ‫وح‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫غمرت‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫رئ‬ ‫و‬ ‫العسكري؟‬ ‫للعمل‬ ‫واإلعالمي‬ ‫اإلذاعي‬ ‫في‬ ‫والثانية‬ ‫‪1973‬‬ ‫يناير‬ ‫‪22‬‬ ‫في‬ ‫األولى‬ ‫مرتين‬ ‫وخاصة‬ ‫دراستي‬ ‫عن‬ ‫الشيء‬ ‫هذا‬ ‫يش��غلني‬ ‫أن‬ ‫تغير‬ ‫لذي‬ ‫وما‬ ‫لهدف‬ ‫هذ‬ ‫لك‬ ‫يعني‬ ‫ماذ‬ ‫‪l‬‬ ‫‪o‬‬ ‫‪c‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪l‬‬ ‫@‬ ‫‪a‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪w‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪t‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪w‬‬ ‫‪s‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪t‬‬ ‫طن‪،‬‬ ‫ألف‬ ‫‪20‬‬ ‫ث��م‬ ‫طن‬ ‫آالف‬ ‫‪10‬‬ ‫ث��م‬ ‫ط��ن‪،‬‬ ‫محمد‬ ‫تقي‬ ‫«مؤسس��ة‬ ‫باس��م‬ ‫خاصة‬ ‫ش��ركة‬ ‫ة؟‬ ‫مفض‬ ‫يتك‬ ‫جمي��لهو‬ ‫عن‬ ‫حدث‬ ‫حس��ين‬ ‫لينوهو‬ ‫صديق‬ ‫العربي��ة‪،‬‬ ‫الطفولة‬ ‫ومرحل��ة‬ ‫آنذاك‪،‬‬ ‫مجتمع‬ ‫ودوليالمقدس؟‬ ‫زياراتك لبيت‬ ‫حدثنا‬ ‫كوأنها‬ ‫الرياضيات‪.‬‬ ‫رحم��هأو‬ ‫العلوم‬ ‫أو‬ ‫الهندس��ة‬ ‫دراسة‬ ‫العودقبل‬ ‫طريقة‬ ‫جمل ش‬ ‫وكان‬ ‫ونن‪،‬‬ ‫لبحري‬ ‫عربعنفى‬ ‫دية‬ ‫القتص‬ ‫اإلس��المية ة‬ ‫ظوم‬ ‫البن��وك م‬ ‫وتطويره‬ ‫على‬ ‫السفن‬ ‫سو‬ ‫وظيفة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫في‬ ‫ساعدتني‬ ‫بالخارج‬ ‫الدراسة‬ ‫بشكل‬ ‫تتدفق‬ ‫األموال‬ ‫بالنس��بة‬ ‫«األبرنتس»‬ ‫المهني‬ ‫التدريب‬ ‫إلى‬ ‫ضمام‬ ‫يءم��ا‬ ‫أول‬ ‫حيثم��اف��ي‬ ‫دخل��ت‬ ‫وأتذكرًا‪-،‬‬ ‫البيتنه‬ ‫مك‬ ‫عزيز م‬ ‫تقف ز‬ ‫بالبحر‪،‬ة‬ ‫لكنر‬ ‫وليدش‬ ‫المش��ي‪،‬ن‬ ‫هذا م‬ ‫وارتباطك ر‬ ‫يتخلص رة‬ ‫صغ‬ ‫لشبجن��ب‬ ‫جالس�� ًا‬ ‫المناس��بات‪ ،‬وكن��ت‬ ‫كت‬ ‫يه‬ ‫بو‬ ‫وفيي‬ ‫ري‪ ،‬وف‬ ‫تعامل‬ ‫ماذا‬ ‫معك؟ ‪l‬‬ ‫‪o‬‬ ‫المدرسين‪a l‬‬ ‫فتمت@‬ ‫ب ‪l‬مو‪a‬‬ ‫‪a‬‬ ‫حب‪t‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪n‬‬ ‫عنع‪n‬‬ ‫قرن‪e‬‬ ‫‪w‬‬ ‫تزكي‪.‬ي‪s‬‬ ‫وبعدت‪n‬‬ ‫التجارية‪e t‬‬ ‫الق��رار ل خ‬ ‫وزي��رف بن بر هي م‬ ‫لطفلنو‬ ‫يخ‬ ‫وزوجها‬ ‫بكللدها‬ ‫لمهتمينن لو‬ ‫مؤكدة‬ ‫ي‬ ‫بتقديهير‬ ‫ملك‬ ‫نني‬ ‫تبين‬ ‫ذلك‬ ‫لرياضىآلدة‪،‬‬ ‫ريي‬ ‫ش��خصي‬ ‫يكلمن��ي‬ ‫علىاهلل‬ ‫وكان‬ ‫وعض��واً‬ ‫س��نة‬ ‫صالح‬ ‫نايف‬ ‫فيديو‬ ‫‬‫صبري‬ ‫وكنت‬ ‫ترخيص‪.‬‬ ‫يحصل��وا‬ ‫ولم‬ ‫عبداهلل‪،‬‬ ‫البهج��ة‬ ‫لنش��ر‬ ‫يه��دف‬ ‫بحرين��ي‬ ‫حض��اري‬ ‫مايو في‬ ‫تربيت‬ ‫حيث‬ ‫الفريج‬ ‫اإلنس��انية‬ ‫المس��اعدات‬ ‫ف��ي‬ ‫ويهملون‬ ‫رياضة‬ ‫يلعبون‬ ‫ن‬ ‫لرياضيي‬ ‫من‬ ‫في‬ ‫من‬ ‫بأن‬ ‫ألبي‬ ‫والدتي‬ ‫‪1974‬‬ ‫‪19‬‬ ‫عهد‬ ‫ي‬ ‫والت��ي‪c‬و‬ ‫كي‬ ‫روحم‬ ‫لنا‪،‬س‬ ‫برنامجةك‬ ‫الكتاب��ة‬ ‫تعل��م‬ ‫يمكنه‬ ‫فيها‬ ‫بالفعل‬ ‫وكان‬ ‫جميل��ة‬ ‫والقراءة‪،‬كانت‬ ‫هذ‬ ‫يتو‬ ‫ميزي‬ ‫يع��رف ن‬ ‫بعد‬ ‫ري‬ ‫لقط‬ ‫ألهلي‬ ‫بخلطتهانةلجن��ةدي‬ ‫لى‬ ‫أوعزتت‬ ‫نتقل‬ ‫مشو‬ ‫‪34‬ب ه‬ ‫ئهم‬ ‫تفت‬ ‫ىً س‬ ‫وتحديدو‬ ‫ضرين‬ ‫لتكونح‬ ‫أشبهؤ‬ ‫س‬ ‫عن‬ ‫طفولة‪،‬رد‬ ‫بس‬ ‫لكوهجي‬ ‫فاطمة‬ ‫لدكتورة‬ ‫ت‬ ‫بد‬ ‫هكذ‬ ‫ج»»‬ ‫«للدم‬ ‫خاصة‬ ‫مدرس‬ ‫ول‬ ‫فتتاح‬ ‫المنطق��ة و‬ ‫مدينة‪w‬ة‬ ‫لخاص‬ ‫الت أُ‬ ‫حفظه‬ ‫المعظم‬ ‫بالنجف‪،‬المل��ك‬ ‫دراس��تيجاللة‬ ‫أعلن‬ ‫عندم��ا‬ ‫نها‪-‬‬ ‫الصناعية‬ ‫صفي‬ ‫التجاري��ة»‬ ‫البحارن��ة‬ ‫اهللة و‬ ‫لمر‬ ‫من‬ ‫لى‬ ‫يرة‬ ‫به‬ ‫لملتحقين‬ ‫ولى‬ ‫لعاديين‬ ‫موهبت��ي‪،‬‬ ‫حج��م‬ ‫كان‬ ‫الموس��وي‪،‬‬ ‫الثقافية‬ ‫ثرية‬ ‫بكونها‬ ‫المنامة‬ ‫منهم‬ ‫ووظفنا‬ ‫‪88‬‬ ‫العام‬ ‫‪kpmg‬‬ ‫في‬ ‫دربنا‬ ‫هو‬ ‫المهم‬ ‫اآلخرين‪،‬‬ ‫إل��ى‬ ‫المجال‬ ‫ترك‬ ‫هورألف‬ ‫‪30‬‬ ‫حمولته��ا‬ ‫تبلغ‬ ‫واح��دة‬ ‫واش��ترينا‬ ‫بعده؟‬ ‫اإلسالمي‪،‬‬ ‫البحرين‬ ‫بنك‬ ‫الماضيا‬ ‫سس��ت‪،‬‬ ‫أبنائي‪،‬‬ ‫ورعاه‪،‬في‬ ‫توفقت‬ ‫إنني‬ ‫قضايا له‬ ‫فقلت‬ ‫الداخلية‬ ‫تنثر‬ ‫جواء‬ ‫األولى أثناء‬ ‫المرة‬ ‫زرته‬ ‫‬‫بالكليات‬ ‫كانت‬ ‫الكلية‬ ‫ألن‬ ‫وثقيلة؛‬ ‫مملة‬ ‫س��نة‬ ‫كانت‬ ‫د‬ ‫القتص‬ ‫ة‬ ‫هم‬ ‫سموه‬ ‫ن‬ ‫يم‬ ‫نظر‬ ‫اد‬ ‫ن‪.‬‬ ‫وكانت‬ ‫سريع‪،‬‬ ‫ثراء‬ ‫علينا‬ ‫وظهر‬ ‫علينا‪،‬‬ ‫رهيب‬ ‫ولذلك‬ ‫بوطنها‪،‬‬ ‫تهتم‬ ‫أجيال‬ ‫وخلق‬ ‫والسعادة‬ ‫فكانت‬ ‫س��نوات‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫كل‬ ‫العضوية‬ ‫لتجديد‬ ‫كنت‬ ‫‪4‬‬ ‫من‬ ‫المكونة‬ ‫عائلتنا‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ‫األعمام‬ ‫يضم‬ ‫الذي‬ ‫به‬ ‫ت‬ ‫تصق‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ى‬ ‫رة‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫متجه‬ ‫لمش‬ ‫لتأهل‬ ‫هدف‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫لتأهل‬ ‫مدرسة‬ ‫ثم‬ ‫القضيبية‬ ‫مدرس��ة‬ ‫في‬ ‫درست‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫تش‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫رس‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫‬‫قيم‬ ‫بن‬ ‫ن‬ ‫دي‬ ‫مس‬ ‫ش‬ ‫هلل‬ ‫عبد‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫إلم‬ ‫ممكن‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫بأسرع‬ ‫العود‬ ‫هذا‬ ‫الحكومية‪.‬‬ ‫حاليًا‬ ‫البحري‬ ‫باإلرشاد‬ ‫يعملون‬ ‫من‬ ‫ً‬ ‫الفترة‪،‬‬ ‫تل��ك‬ ‫في‬ ‫ش��ورى‬ ‫مجلس‬ ‫عضو‬ ‫أن��ا‬ ‫في‬ ‫واستقرينا‬ ‫ا‬ ‫تتويج‬ ‫لمصر‬ ‫المل��ك‬ ‫جاللة‬ ‫زيارة‬ ‫كان��ت‬ ‫وقد‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ضع‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫هت‬ ‫ت‬ ‫وبد‬ ‫ة‬ ‫للعب‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫وهبة‬ ‫ً‬ ‫لدعم لالمحدود منهما‬ ‫نتيجة‬ ‫ه‬ ‫لدكتور‬ ‫و‬ ‫تير‬ ‫لماجس‬ ‫على‬ ‫حصولها‬ ‫في‬ ‫هلل‬ ‫بعد‬ ‫وكان‬ ‫الطلبة‪،‬‬ ‫مع‬ ‫ا‬ ‫وممتع‬ ‫ا‬ ‫وبس��يط‬ ‫ال‬ ‫س��ه‬ ‫تعاملهم‬ ‫كان‬ ‫‬‫ً‬ ‫يناس��ب‬ ‫الكونس��رفتوار‬ ‫معهد‬ ‫إن‬ ‫لي‬ ‫فق��ال‬ ‫دفاع‬ ‫إنش��اء قوة‬ ‫للعهد» عن‬ ‫كان وليا‬ ‫«حينما‬ ‫جد‬ ‫مهم‬ ‫وهو‬ ‫الستشفاء‬ ‫عامل‬ ‫شرة‬ ‫يرتهاه م‬ ‫يشرف ع‬ ‫س و ء‬ ‫ئ‬ ‫بالمنامة‪.‬‬ ‫الحد‬ ‫إنش��اءمثلمركز‬ ‫تم‬ ‫اهلل‬ ‫والحم��د‬ ‫مؤكدة‪،‬‬ ‫وهكذا‬ ‫يترددالحق ًا‬ ‫طلب��ت‬ ‫ثم‬ ‫عدي��دة‪،‬‬ ‫لس��نوات‬ ‫هلل لم‬ ‫البحرين‪،‬الحمد‬ ‫أبوهم»‪،‬‬ ‫أنت‬ ‫«ألنك‬ ‫للطلبةل��ي‬ ‫فقال‬ ‫لبيت‬ ‫ذهب��ت‬ ‫األردن‪،‬‬ ‫تتب��ع‬ ‫الضفة‬ ‫كان��ت‬ ‫في‬ ‫فعة‬ ‫نون‬ ‫بقصة‬ ‫وبقينا ه‬ ‫حو‬ ‫من‬ ‫نسته‬ ‫مواعيدمؤ‬ ‫ي��بى‬ ‫ّم و ّل‬ ‫ألهلي‬ ‫دي‬ ‫ن‬ ‫رئيس‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫الحت‬ ‫على‬ ‫رض‬ ‫ع‬ ‫اإلعدادية‬ ‫الحورة‬ ‫ث��م‬ ‫الداخل‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫للمقاوالت‬ ‫يوك��و‬ ‫ش��ركتنا‬ ‫وأصبحت‬ ‫ط��ن‬ ‫ت‬ ‫لعاد‬ ‫م‬ ‫حتر‬ ‫و‬ ‫لدينية‬ ‫لتعاليم‬ ‫تباع‬ ‫على‬ ‫تربت‬ ‫نها‬ ‫لوطن»‬ ‫«‬ ‫ل‬ ‫يرتها‬ ‫ومس‬ ‫س‬ ‫وتحديد‬ ‫ن‬ ‫لعاديي‬ ‫ة‬ ‫لخاص‬ ‫لتربية‬ ‫ال‬ ‫مج‬ ‫في‬ ‫لعمل‬ ‫من‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫بعد‬ ‫ا‬ ‫نه‬ ‫ف‬ ‫وتضي‬ ‫بوسطن‬ ‫أغادر‬ ‫جعلتني‬ ‫القصيبي‬ ‫غازي‬ ‫نصحيحة‬ ‫ألطفال‬ ‫كثي��رة‬ ‫حفات‬ ‫ع��رض‬ ‫على‬ ‫نحرص‬ ‫االنتماء‬ ‫الصغير‬ ‫المحيط‬ ‫وهذا‬ ‫وش��قيقتين‪،‬‬ ‫أشقاء‬ ‫وحتى‬ ‫‪1993‬‬ ‫من‬ ‫ابتداء‬ ‫الشورى‬ ‫في‬ ‫عضويتي‬ ‫فوق‬ ‫غرفتي‬ ‫إلى‬ ‫المدرس��ة‬ ‫من‬ ‫رجعت‬ ‫وي��وم‬ ‫والمعتمد‬ ‫والوجبات‬ ‫الن��وم‬ ‫ف��ي‬ ‫الصرامة‬ ‫لجه��ة‬ ‫العس��كرية‬ ‫ميناء‬ ‫ف��ي‬ ‫العملي‬ ‫وال‬ ‫عب‬ ‫ش‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫تحق‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫التأمي��ن‬ ‫ش��ركة‬ ‫تأس��يس‬ ‫ف��ي‬ ‫واش��تركت‬ ‫وتعالى‪.‬‬ ‫سبحانه‬ ‫اهلل‬ ‫من‬ ‫نعمة‬ ‫‪،2011‬‬ ‫في‬ ‫بها‬ ‫آمنا‬ ‫التي‬ ‫نج��اح‬ ‫التع��اونى‬ ‫معه��د ي‬ ‫خذون‬ ‫أكث��ر م‬ ‫االحتياجاتأل‬ ‫مؤهات��ك ن‬ ‫مدرس رخ م‬ ‫ص‬ ‫أنس��ى ذت‬ ‫يتعاملون إال بالعصا‪ ،‬وال و‬ ‫البحرين‬ ‫بي��ن‬ ‫المش��ترك‬ ‫لتوثي��ق‬ ‫لرئيسفي ذ ك‬ ‫هتم م تي‬ ‫الثانوي��ةبر‬ ‫قدم‬ ‫لكلمات كرة‬ ‫سة‬ ‫والخليل‪ّ ،‬‬ ‫الموس��يقى‬ ‫لألدبفعة‬ ‫كتب‬ ‫وغيره‬ ‫ية‬ ‫نفس جو‬ ‫اجتماعاتنا‬ ‫وكان��ت‬ ‫النق��د‪،‬‬ ‫مؤسس��ة‬ ‫الفكرة ف��ي‬ ‫الحياة؟‬ ‫كانت‬ ‫فكيف‬ ‫متنوعة‪،‬‬ ‫ترك‬ ‫العالقاتفالوالد‬ ‫الحياة‪،‬‬ ‫في‬ ‫ش��يء‬ ‫ولكن أي‬ ‫يش��غلني‬ ‫لسعودية‬ ‫على‬ ‫خ��الل‬ ‫نإليه��ا‬ ‫االنضمام‬ ‫والم��رةف��ي‬ ‫فك‪��-‬رت‬ ‫ومنحون��ا‬ ‫القانوني��ة‬ ‫الش��ؤون‬ ‫وكلم��ت‬ ‫أصبحت‬ ‫المقدس‬ ‫وبالنس��بة‬ ‫لطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫منتى‬ ‫لهدف‬ ‫الثانيةدهلل‬ ‫لحمد‬ ‫البحرنة‬ ‫دعمت‬ ‫حينها‬ ‫اإلدارة‬ ‫ألن‬ ‫بحرينيون‬ ‫بالمنامة‬ ‫الصدي��ق‬ ‫وممابوبكر‬ ‫بهذه ث��م‬ ‫مدرس��ون ال‬ ‫من هناك‬ ‫الخاصة‪.‬‬ ‫لذوي‬ ‫لمدربين‬ ‫ام‬ ‫وبد‬ ‫إلىفا‪،‬‬ ‫هد‬ ‫ي‬ ‫«‪SAYG‬‬ ‫لشركة‬ ‫لتنفيذي‬ ‫كشفت‬ ‫لثالث‬ ‫لعمل»‬ ‫م��نفو‬ ‫لطموح‬ ‫بعد و‬ ‫لتحدي‬ ‫أجده‪،‬خني«‬ ‫الحرية‬ ‫علمتنا‬ ‫الطالبية‬ ‫الحركة‬ ‫صاحبة لس مو لملكي أل‬ ‫من‬ ‫بدعم‬ ‫تحظى‬ ‫ئما ما‬ ‫بأنها‬ ‫لوطن»‬ ‫معم«‬ ‫رها‬ ‫حو‬ ‫والشعر‬ ‫هوايتك‬ ‫عن‬ ‫ونقوم‬ ‫الجامعات‪،‬‬ ‫وطلبة‬ ‫الم��دارس‬ ‫واألقارب‪.‬‬ ‫الفريج‬ ‫أهالي‬ ‫ويضم‬ ‫ذلك‬ ‫ليتسع‬ ‫األول‬ ‫وعملناةيفية‬ ‫هذه‬ ‫ويح‬ ‫تر‬ ‫«صالة‬ ‫صوته‬ ‫معه‬ ‫مس‬ ‫بكيت‬ ‫فل��م‬ ‫عن‬ ‫الوطنية‬ ‫الش��ركات‬ ‫كب��رى‬ ‫م��ن‬ ‫‪.2002‬‬ ‫حكومة‬ ‫ألبحثفي‬ ‫والثقافة؟ ي‬ ‫الس��طحو‬ ‫لتقاليدصب‬ ‫ك ول م‬ ‫هتمتو‬ ‫الزمالءذ عن‬ ‫حدثنا وم‬ ‫مرة‬ ‫ول‬ ‫خرجت‬ ‫مجلسإلهن‬ ‫ومن‬ ‫دل ث‬ ‫العودع‬ ‫لقطري‬ ‫وفي‬ ‫إدارتها‪،‬‬ ‫رئيس‬ ‫صرت‬ ‫ثم‬ ‫األهلية‪،‬‬ ‫الش��رعية‪.‬‬ ‫الرقابة‬ ‫خصوص‬ ‫في‬ ‫يكفينا‪.‬‬ ‫وفي أحدلنا ما‬ ‫الرياضياتو‬ ‫لعلمية‬ ‫يرتها‬ ‫مس‬ ‫لتكملة‬ ‫لعربية‬ ‫القدسة‬ ‫بجمهوري‬ ‫طنطا‬ ‫جامعة‬ ‫لى‬ ‫البحري��ةت‬ ‫تقدم‬ ‫‪2011‬‬ ‫عام‬ ‫أزعجتن��يي‬ ‫بتقديماف‬ ‫للدراس��ة‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫إل��ى‬ ‫س��افرت‬ ‫وبعدها‬ ‫الملك‬ ‫مصر جالل��ة‬ ‫برئاس��ة‬ ‫لجن��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫المج��االت‬ ‫مختل��ف‬ ‫حياتيف��ي‬ ‫مص��ر‬ ‫والش��قيقة‬ ‫في‬ ‫هائلة‬ ‫نقلة‬ ‫كانت‬ ‫وتلك‬ ‫العربي��ة‪،‬‬ ‫فضل‬ ‫ر‬ ‫جوه‬ ‫عيد‬ ‫س‬ ‫قدم‬ ‫فترة‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫م��ن‬ ‫م��ع ‪3‬‬ ‫اثي‬ ‫س��بب ًا‬ ‫وكان‬ ‫أكثر‬ ‫م��ا‬ ‫لكن‬ ‫والخ��روج‪.‬‬ ‫والتري��ض‬ ‫كي‬ ‫سمو‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫شكر‬ ‫ب‬ ‫خص‬ ‫ن‬ ‫نسى‬ ‫الش��يخ‬ ‫س��افر س��مو‬ ‫األيام‬ ‫واإلع��الم‪،‬‬ ‫العام��ة‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫ألمر‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫فى‬ ‫مستش‬ ‫ً‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫فض‬ ‫به‬ ‫غوف‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫فك‬ ‫ت‬ ‫وق‬ ‫ولم‬ ‫الخيري‪،‬‬ ‫الحد‬ ‫صندوق‬ ‫إلنش��اء‬ ‫ا‬ ‫ترخيص‬ ‫هلل‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫هيم‬ ‫بر‬ ‫دكتو‬ ‫تالميذه‬ ‫بر‬ ‫ومن‬ ‫واألصغر‬ ‫لثالث‬ ‫الوطني‬ ‫بالعمل‬ ‫واالهتمام‬ ‫والثقافة‬ ‫الضرب‪.‬‬ ‫جدول‬ ‫نحفظ‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫يضربنا‬ ‫كان‬ ‫ال��ذي‬ ‫لكم؟‬ ‫اهلل‬ ‫وتوفيق‬ ‫النعمة‬ ‫هذه‬ ‫شكرتم‬ ‫كيف‬ ‫والموسيقى‪،‬‬ ‫األوركس��ترا‬ ‫ماهية‬ ‫وهذه حول‬ ‫ش��رح‬ ‫لعال‬ ‫كأس‬ ‫طيبلاهللى‬ ‫وتأهلن ا‬ ‫قرينةة‬ ‫لعالمي‬ ‫الصغر‬ ‫منذ‬ ‫التعليمية‬ ‫البيئة‬ ‫تحوللنا‬ ‫هيأ‬ ‫الوالد‬ ‫المشاركة‬ ‫نسبة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫تحقق‬ ‫وهذا‬ ‫كثي��راً‬ ‫لتكنولوجيةنقطة ّ‬ ‫البنكإلى‬ ‫الطع��ام‪،‬‬ ‫عالمتناول‬ ‫ورفضت‬ ‫دخولي‬ ‫وراء‬ ‫بنك‬ ‫سيتي‬ ‫ئيس‬ ‫شخص‬ ‫لنائبألي‬ ‫كبيرة‬ ‫كانت‬ ‫العالقات‬ ‫للجنة‬ ‫كعًا‬ ‫‪20‬ةرئيس‬ ‫صرت‬ ‫الشورى‬ ‫وبمجلس‬ ‫ن‬ ‫على‬ ‫دي‬ ‫لعر‬ ‫سعيد‬ ‫مثل‬ ‫بي‬ ‫ألساتذة‬ ‫؟‬ ‫أنواع ً‬ ‫البحر؟‬ ‫الدراسيةمع‬ ‫ذكرياتك‬ ‫رقتعن‬ ‫المصارفأنماذا‬ ‫طفولتي‪،‬ه فقد‬ ‫منذ‬ ‫واألدب‬ ‫بالش��عر‬ ‫شغفت‬ ‫كوهج ‪-‬‬ ‫وعضواً في‬ ‫التج��اري‬ ‫األهل��ي‬ ‫تأس��يس‬ ‫القطع‬ ‫من‬ ‫متع��ددة‬ ‫ا‬ ‫امتلكت‬ ‫حي��ث‬ ‫د‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫لتاريخ‬ ‫دف‬ ‫له‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫حدثن‬ ‫ة‬ ‫صو‬ ‫ي‬ ‫عي‬ ‫ن‬ ‫بي‬ ‫عكس‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫التز‬ ‫ة‬ ‫والعملية‪.‬‬ ‫ألعمال‬ ‫ت‬ ‫يد‬ ‫س‬ ‫جمعية‬ ‫لرئيس‬ ‫ألول‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ار‬ ‫الستش‬ ‫و‬ ‫ات‬ ‫للخدم‬ ‫‪»SPC‬‬ ‫األخ��رى‪،‬ة‬ ‫‪2016‬ملمجلس ألعلى للمر‬ ‫رئيسة‬ ‫لمعظم‬ ‫لبالد‬ ‫عاهل‬ ‫خليفة‬ ‫ل‬ ‫هيم‬ ‫بر‬ ‫بنت‬ ‫حياتك؟‬ ‫على‬ ‫الخير‬ ‫أعمال‬ ‫انعكست‬ ‫كيف‬ ‫وتبادل‬ ‫واالجتماعية‬ ‫واالقتصادية‬ ‫العسكرية‬ ‫حرين؟‬ ‫سمو‬ ‫وكان‬ ‫ثراه‪،‬‬ ‫خليفة‬ ‫آل‬ ‫س��لمان‬ ‫بن‬ ‫عيسى‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫هو‬ ‫د‬ ‫ة‬ ‫عد‬ ‫ألب‬ ‫ن‬ ‫«ك‬ ‫ه‬ ‫صف‬ ‫ذي‬ ‫د‬ ‫حم‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫وم‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫لالحت‬ ‫من‬ ‫خرجت‬ ‫وبعده‬ ‫لبحرين‬ ‫رج‬ ‫خ‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫العلي��ا‬ ‫س��ات‬ ‫بالعربية‬ ‫التح��دث‬ ‫حظر‬ ‫هو‬ ‫بالدراس��ة‬ ‫اس��تمراري‬ ‫عدم‬ ‫في‬ ‫ة‬ ‫قري‬ ‫فة‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫بر‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫كة‬ ‫س‬ ‫رة‬ ‫ألم‬ ‫لكوهجي‬ ‫عائلة‬ ‫أعصابي‪ «.‬لبيت لعود»‬ ‫علىيجدر ن‬ ‫وبين‬ ‫فاطمة‬ ‫نشأت‬ ‫ختا‬ ‫هللخا و‬ ‫‪12‬‬ ‫ووسط‬ ‫فيشع ام‬ ‫لهدف زية‬ ‫لصحة لنفس‬ ‫وبسفي‬ ‫نفس ه وبالفعل نالت درج ة لدكت ور ه‬ ‫قالوا ص‬ ‫لتخص‬ ‫مستوياته؟‬ ‫مقراً‬ ‫كبيراً‬ ‫تفاعفً‬ ‫فيهاق ت‬ ‫وترعرعت د‬ ‫نج‬ ‫العود م‬ ‫رة‬ ‫أبي إع��ادةجم‬ ‫مختلف‬ ‫مجتمع‬ ‫ويذهب‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫ثمة‬ ‫والمؤتم��راتألدب‬ ‫المسرحفة و‬ ‫ثق ف‬ ‫إلىمج‬ ‫كل‬ ‫ووسطي‬ ‫يترك ءة‬ ‫قر‬ ‫التفي‬ ‫الجمهور‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫ونجد‬ ‫ي‪،‬‬ ‫لهم‬ ‫وبنيت‬ ‫مقر‪،‬‬ ‫لديهم‬ ‫يكن‬ ‫تعليمية‪،‬ة‬ ‫جا‬ ‫مطب‬ ‫ئ��ةح‬ ‫ةص‬ ‫مع‬ ‫خاصة‬ ‫الثقاف��ات‪،‬‬ ‫لتب��ادل‬ ‫محطة‬ ‫هي‬ ‫بالفع��ل‬ ‫من‬ ‫فطلب��ت‬ ‫لحالتي‬ ‫أم��ي‬ ‫قوية‬ ‫وعالقتهم‬ ‫أهالينا‪،‬‬ ‫يعرفون‬ ‫كانوا‬ ‫المدرس��ين‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫ه‬ ‫حم‬ ‫الل‬ ‫ج‬ ‫بن‬ ‫د‬ ‫حم‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫في‬ ‫الصداقة‬ ‫ولج��ان‬ ‫الخارجي��ة‬ ‫حيث‬ ‫هرتي‬ ‫دت‬ ‫هذ‬ ‫بب‬ ‫من‬ ‫كاملة‬ ‫عربي��ة‬ ‫مكتبة‬ ‫صادق‬ ‫أخي‬ ‫اش��ترى‬ ‫تأس��يس‬ ‫مجلس‬ ‫في‬ ‫نت‬ ‫ي‬ ‫وع‬ ‫اإلدارة‪.‬‬ ‫مجل��س‬ ‫الراحل‪،‬‬ ‫األمير‬ ‫سفر‬ ‫خالل‬ ‫الديوان‬ ‫أمور‬ ‫يتولى‬ ‫العهد‬ ‫ولي‬ ‫ّ‬ ‫األخرى‪.‬‬ ‫المجاالت‬ ‫في‬ ‫الخبرات‬ ‫ً‬ ‫الخيرية‪،‬‬ ‫باألعم��ال‬ ‫النعمة‬ ‫هذه‬ ‫ش��كرنا‬ ‫‬‫سسه‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ش‬ ‫ة‬ ‫مظ‬ ‫حت‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫حدة‬ ‫د‬ ‫إلخوة‬ ‫ع‬ ‫جم‬ ‫كون‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ص‬ ‫ة»‬ ‫صغ‬ ‫بشكل‬ ‫تتطور‬ ‫التدقيق‬ ‫مهنة‬ ‫بحري‬ ‫التي‬ ‫البحرية‬ ‫صغير ذاهبا‬ ‫��ا‬ ‫الهتمام‬ ‫ويجب‬ ‫نجم‬ ‫مشروع‬ ‫جوهر‬ ‫سعيد‬ ‫التي‬ ‫اآلباء‬ ‫مهن��ة‬ ‫اللؤلؤ كان‬ ‫لصي��د‬ ‫والغوص‬ ‫البح��ر‬ ‫وعنده��ا أبلغني بأن��ه ‪-‬‬ ‫بانتخابات‬ ‫‪%73‬‬ ‫العالي��ة‬ ‫حياة‬ ‫ف��ي‬ ‫عوديأخرى‬ ‫محورية‬ ‫مراح��ل‬ ‫هن��اك‬ ‫منذهل‬ ‫رصيف ه‬ ‫عص‬ ‫مجت‬ ‫بلغ��ت بش‬ ‫كي‬ ‫ذي‬ ‫يخ‬ ‫فبنيناش‬ ‫ك‬ ‫يو ذ‬ ‫بثقافته‬ ‫لسعودية؟‬ ‫ورع‬ ‫يمسك ةري‬ ‫لديهاخي‬ ‫كن ف‬ ‫لهمل‬ ‫عم‬ ‫صل‬ ‫بعده‬ ‫رهخ‬ ‫نهام‬ ‫عندناث‬ ‫ود‬ ‫عق‬ ‫الوالدين‪،‬وة‬ ‫يشاع ب‬ ‫قر‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫األهالير‬ ‫صو‬ ‫شكل‬ ‫من‬ ‫التجارية‬ ‫السفن‬ ‫أنواع‬ ‫بسيو‬ ‫التيمولدر‬ ‫تفوقها‬ ‫خليفة‬ ‫منرجل‬ ‫حمد‬ ‫بن‬ ‫بنت‬ ‫لدكتورة‬ ‫لبحرينية‬ ‫الجات‬ ‫م��ن بر ء‬ ‫بش��مالمن إلنجاز ت و البتكار ت و لنجاحات مشيرة لى ن هناك‬ ‫لمزيد‬ ‫حافز‬ ‫ذلك‬ ‫الكبيرة‬ ‫المؤسس��ات‬ ‫أدعو‬ ‫وحياته‪.‬أن‬ ‫وأود‬ ‫الوطني‪،‬‬ ‫المطبوعات‬ ‫ق��راءة‬ ‫وكذأو‬ ‫العربية‬ ‫إل��ى‬ ‫االس��تماع‬ ‫ية ألع ى‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫س‬ ‫لعلميل ئ‬ ‫معظم‬ ‫سياد‬ ‫عرضه‬ ‫أخ��رى‪،‬‬ ‫م��رة‬ ‫لس‬ ‫وذهبت‬ ‫ري‬ ‫لقط‬ ‫ألهلي‬ ‫يوكو‬ ‫دار‬ ‫أسسنا‬ ‫أن‬ ‫المالية‪-‬‬ ‫ف��يمؤكد»‬ ‫الضئيل‪.‬‬ ‫المدرس��ي‬ ‫مصروفي‬ ‫من‬ ‫االدخار‬ ‫عن‬ ‫فعلىدي‬ ‫لرعايةو‬ ‫لشيخةة‬ ‫وف‬ ‫قف‬ ‫مو‬ ‫مجلسد‬ ‫للخليجش‬ ‫في و‬ ‫صعب‬ ‫ورثوه��ان‬ ‫اضربم‬ ‫مصف‬ ‫منحي‬ ‫يعطونف‬ ‫دعميعم‬ ‫ول‬ ‫دخ ك‬ ‫يومه‬ ‫بن‪-‬‬ ‫النسائي‪،‬‬ ‫للعنصر‬ ‫مركز‬ ‫ما‬ ‫ضة‬ ‫سر ي‬ ‫ك‬ ‫وم‬ ‫اإلذاع��اتع‬ ‫وغ‬ ‫محمدة‬ ‫والطالب��اتس‬ ‫هل‪4‬س‬ ‫اد‬ ‫تربية هل‬ ‫سىع‬ ‫ابني‬ ‫الصالحية‪،‬‬ ‫المعلم‬ ‫وكان‬ ‫بهم‪،‬‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫خ��ارج‬ ‫بحريني��ة‬ ‫نش��أت‬ ‫إني‬ ‫يأتي‬ ‫وفيما‬ ‫صورة‬ ‫ترى‬ ‫مؤكدة‬ ‫المناعيأوند‬ ‫تحدي‬ ‫بوماهر‬ ‫بحالة‬ ‫لمحرق‬ ‫في‬ ‫طريقةل‬ ‫لكب��ارح‬ ‫مر‬ ‫ت‬ ‫عاش‬ ‫فقد‬ ‫كبرت‬ ‫وتعليم‬ ‫مع‬ ‫صداقة‬ ‫لجنة‬ ‫وكونت‬ ‫الخارجية‬ ‫البرلمان��ات‬ ‫وعض��واً‬ ‫حسين‬ ‫شيخ‬ ‫جهد–تو‬ ‫قالف‬ ‫مكتب��ة هع‬ ‫حمد‬ ‫يخ‬ ‫ىلفع ةو‬ ‫من مجاراة‬ ‫للقاءبد‬ ‫سريع‪ ..‬وال‬ ‫المنامة‬ ‫س��وق‬ ‫في يأول‬ ‫عبيد‬ ‫إبراهي��م‬ ‫البحرين‬ ‫بورص��ة‬ ‫ه»‬ ‫طفولتهاح‬ ‫وكج ني‬ ‫عمل‬ ‫سة‬ ‫مم‬ ‫جل‬ ‫يي‬ ‫خو‬ ‫بيئ��ة«يم‬ ‫دهم‬ ‫ومن عيال بن‬ ‫كمذيع‬ ‫لمشيعرفني‬ ‫عددحيث إنه‬ ‫مقابلته‬ ‫التطور متر وغاط��س بعمق فطلبت‬ ‫يرعى‬ ‫كما‬ ‫الطلب��ة‬ ‫ش��ؤون‬ ‫رعيت‬ ‫هن��دي‬ ‫بعدبن‬ ‫راش��د‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫الجد‬ ‫م��ن‬ ‫الفنية؟‬ ‫نجم‬ ‫مبارك‬ ‫صقشلي أن‬ ‫ويس��مح‬ ‫الدراسة؟‬ ‫أثناء‬ ‫العمل‬ ‫تمارس‬ ‫كنت‬ ‫وكان‬ ‫عودي‪،‬‬ ‫لس‬ ‫ج‬ ‫لخلي‬ ‫ادي‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫‬‫الس��ن‬ ‫دار‬ ‫بن��اء‬ ‫أوله��ا‬ ‫وكان‬ ‫بعد‬ ‫مليونين‬ ‫لى‬ ‫ت‬ ‫اهد‬ ‫وصل‬ ‫‪200‬‬ ‫بط��ول‬ ‫س��ترة‬ ‫وتخصص‬ ‫الوطني‬ ‫المش��روع‬ ‫هذا‬ ‫تدعم‬ ‫بأن‬ ‫التخرج؟‬ ‫فعلت‬ ‫وماذا‬ ‫أبواب‬ ‫وال‬ ‫أس��وار‬ ‫أو‬ ‫حدود‬ ‫فال‬ ‫ببعضها‬ ‫البيوت‬ ‫لي‪:‬‬ ‫وق��ال‬ ‫المحرق‪،‬‬ ‫بس��وق‬ ‫محل‬ ‫ف��ي‬ ‫للبي��ع‬ ‫بيديه‬ ‫مسك‬ ‫ف‬ ‫جد‬ ‫مس‬ ‫ى‬ ‫بيته‬ ‫من‬ ‫ج‬ ‫خ‬ ‫بحرين‬ ‫ة‬ ‫جمعي‬ ‫رئيس‬ ‫مع‬ ‫ت‬ ‫تق‬ ‫وطن»‬ ‫«‬ ‫ن‬ ‫بحري‬ ‫هل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ين‬ ‫مس‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫دي‬ ‫و‬ ‫لصحيح‬ ‫لطريق‬ ‫لى‬ ‫وتوجيهه‬ ‫مقه‬ ‫الدراس��ية‬ ‫الفترة‬ ‫متدت‬ ‫ً‬ ‫«لغة‬ ‫اإلنجليزي��ة‬ ‫عل��ى‬ ‫الطال��ب‬ ‫تعوي��د‬ ‫بحج��ة‬ ‫العربي��ة‬ ‫نماع ت‬ ‫فيقط‬ ‫ي‬ ‫يتمةا ف‬ ‫منضح‬ ‫كان و‬ ‫تعدته‬ ‫وبصم‬ ‫عضواًر ة‬ ‫تعمل‬ ‫عندما‬ ‫كالمط��ر‪،‬‬ ‫علينا‬ ‫انهمر‬ ‫مبهر‬ ‫المشاركة‬ ‫حجم‬ ‫‪،2022‬‬ ‫مركزاً‬ ‫في‬ ‫اختياري‬ ‫لحاستم‬ ‫ثم‬ ‫الفرنس��ي‪،‬‬ ‫البرلمان‬ ‫من‬ ‫لتي‬ ‫هذ مي‬ ‫آلل‬ ‫ب‬ ‫وعلوم‬ ‫لبرمجة‬ ‫لموظفيه��او‬ ‫الصطناعي‬ ‫ذكاء‬ ‫والتيأني‬ ‫ي‬ ‫لتحدي كان ور ء ختيارها تخ‬ ‫الفترةرت ن‬ ‫قريباهذهوذك‬ ‫لبحرين‬ ‫عنها باس‬ ‫إلعالن‬ ‫حتىل ًيإذا‬ ‫قروش‪،‬‬ ‫بضعة‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫أقتصد‬ ‫كنت‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫فيى‬ ‫ألع‬ ‫لمهنل‬ ‫مث‬ ‫لقطريك‬ ‫ذي‬ ‫هلل‬ ‫حم وه‬ ‫الصندوق‬ ‫وأعمال‬ ‫النس��ائي‪.‬‬ ‫للعنصر‬ ‫عة‬ ‫س‬ ‫أيامناد‬ ‫معظمشع‬ ‫ت‬ ‫فت‬ ‫بة‬ ‫ضإلن‬ ‫سب‬ ‫أثير سئ‬ ‫بكو‬ ‫فيجتيمسب‬ ‫المدرسة‬ ‫برئاس��ةإلى‬ ‫يأتي‬ ‫أمر‬ ‫ولي‬ ‫في‬ ‫نشهد‬ ‫لم‬ ‫ابنك‪،‬‬ ‫كأنه‬ ‫ستمريت‬ ‫ع��ننو‬ ‫رجعت‬ ‫وبعده‬ ‫مجتمع‬ ‫حف��اتفي‬ ‫وثة‬ ‫مو‬ ‫ثق فة‬ ‫تعد‬ ‫تي‬ ‫مشي‬ ‫وص�� ًا ة‬ ‫انج‬ ‫عضو‬ ‫‪2000‬‬ ‫الوزيرم‬ ‫الخي��ره‬ ‫لألهلي ق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫حوظ‬ ‫صعود م‬ ‫هدت‬ ‫بنث‬ ‫صديقهنةق ح‬ ‫فيهج‬ ‫يجتم��عي‬ ‫كوهجي‬ ‫وذلكى‬ ‫شع‬ ‫م��كان ة‬ ‫وجودد‬ ‫معخ د‬ ‫كان‬ ‫ألكاديماً‬ ‫وتوجهت إلى‬ ‫الموافقة أثناء‬ ‫هن��دي‪،‬موجاءت‬ ‫المرحوم‬ ‫من‬ ‫بإيعاز‬ ‫باألقس��اط‬ ‫قاسم‪،‬‬ ‫حبيب‬ ‫المرحوم‬ ‫إدارتها‬ ‫لمً‬ ‫تعليم‬ ‫رجل‬ ‫للوالد‬ ‫وصل��ت‬ ‫وإلى‬ ‫كابر‬ ‫كابر‬ ‫وتناقلوه��ا‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫صدفة‬ ‫يأت‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫لهدف‬ ‫‬‫الس��يارات‬ ‫من‬ ‫ال‬ ‫أس��طو‬ ‫وجهزت‬ ‫بنيه‪،‬‬ ‫الوال��د‬ ‫وإنما‬ ‫طفولتي‬ ‫خ��ال‬ ‫العمل‬ ‫أمارس‬ ‫الذي ‪-‬‬ ‫عدن‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫يخ‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫يل‬ ‫بن‬ ‫الخبز‬ ‫كس��ر‬ ‫ط‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫يحض��روا‬ ‫ك��ي‬ ‫ا‬ ‫وقت��‬ ‫ا‬ ‫مهم‬ ‫ا‬ ‫مح��ور‬ ‫تمثل‬ ‫الثاني��ة‬ ‫النقل��ة‬ ‫‬‫منه‪،‬‬ ‫العود‬ ‫واس��تعيد‬ ‫المحل‬ ‫لصاحب‬ ‫اذهب‬ ‫بعضهم‬ ‫أن‬ ‫ش��عرنا‬ ‫فقد‬ ‫الح��د‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫والمتقاعدي��ن‬ ‫مجال‬ ‫مسمال‪7‬‬ ‫ننا‬ ‫على ا‬ ‫علم‬ ‫بعدهاه‪،‬‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫لكابت‬ ‫درب‬ ‫لم‬ ‫معة‬ ‫الس‬ ‫مكتبي‬ ‫أعطى‬ ‫الرئيسي‬ ‫المكتب‬ ‫مشروع‬ ‫يفية‬ ‫كسرخ‬ ‫الس��فنية‬ ‫هد‬ ‫ريالكف‪ -‬ي‬ ‫يم‬ ‫الدراسةب‬ ‫دء‬ ‫ضي ب‬ ‫قرن‬ ‫منزلناجصت‬ ‫لبنكةي‬ ‫خمس‬ ‫المعلمو ع‬ ‫مط‬ ‫ممتد‬ ‫مك بخ‬ ‫ري‬ ‫عمليد ت‬ ‫رحبلى كأس‬ ‫الذي ا‬ ‫المعظمذهبن‬ ‫وحين‬ ‫بجاللةط‬ ‫والتقيت فق‬ ‫الديواناعتين‬ ‫اس��تيراد س‬ ‫مفعم ُ‬ ‫ث‬ ‫ألحد‬ ‫به‬ ‫منحي‬ ‫يرة‬ ‫تيفيه‬ ‫مستوىرد‬ ‫س‬ ‫حوةر‬ ‫في‬ ‫لجنةب‬ ‫نبيلشد‬ ‫حم‬ ‫ن‬ ‫دي‬ ‫الطالباتحريو‬ ‫ويرزقكة‬ ‫لجمعي‬ ‫رع‬ ‫في ن‬ ‫س��فنناة بسيو‬ ‫في‬ ‫أمتارب‬ ‫يدخل‬ ‫لـ«بتلكو»ال‬ ‫ذكرين‬ ‫اإلنسان‪.‬وك‬ ‫والكويت‬ ‫البحرين‬ ‫الل‬ ‫على‬ ‫خاللها‬ ‫جبن��ا‬ ‫نتين‪،‬‬ ‫حقوق‬ ‫فعاً‬ ‫غم‬ ‫قب‬ ‫م‬ ‫الس‬ ‫ب‬ ‫مصاً ع‬ ‫ذلك ة‬ ‫وبخه‪،‬مهتد‬ ‫سو‬ ‫أو ً م‬ ‫مع‬ ‫ألنهد‬ ‫عد‬ ‫ذاج فين‬ ‫معاتب ًامي‬ ‫كة‬ ‫رئيسًاش‬ ‫فين‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫والدي‪،‬‬ ‫والمناهج»‪.‬‬ ‫الدراس��ة‬ ‫بالجامعة‪.‬‬ ‫الصيفية‬ ‫أيام‬ ‫الصطناعي»م ة‬ ‫ومنت‬ ‫موه‬ ‫ت‬ ‫ألوسطود‬ ‫لخدمةم‬ ‫يردت‬ ‫مماتوح‬ ‫ونج‬ ‫لجوة‬ ‫كثيرر‬ ‫يوفقك‬ ‫وتعالى‬ ‫س��بحانه‬ ‫اهلل‬ ‫«أي‪،‬‬ ‫خير‬ ‫تعً‬ ‫المل��ك‬ ‫كقائد‬ ‫للعمل‬ ‫البحري��ن‬ ‫إلى‬ ‫وعدت‬ ‫‪،1994‬‬ ‫ع��ام‬ ‫تخرج��ت‬ ‫للغ��وص‬ ‫والتوجه‬ ‫تجهيز‬ ‫مع��ه‬ ‫حض��رت‬ ‫وأنا‬ ‫وتركه��ا‬ ‫ان‬ ‫ال��وحّز‬ ‫علي‬ ‫المواصالت‬ ‫تنظيم‬ ‫لجنة‬ ‫كلفي‬ ‫عضو‬ ‫وقب��ل‬ ‫كانت‬ ‫وحيدً‬ ‫الحد‪.‬‬ ‫بارزة‬ ‫النسائي‬ ‫والمركز‬ ‫نهاية‬ ‫مع‬ ‫واحد»‬ ‫س��عودي‬ ‫قوًا‬ ‫قرش‬ ‫عش��رين‬ ‫صارت‬ ‫السامي‬ ‫بالخطاب‬ ‫كثيرًا‬ ‫تعكس‬ ‫الموازنة‬ ‫عب‬ ‫ب‬ ‫بس‬ ‫تعرضت‬ ‫أهاليناكذ‬ ‫يء‬ ‫لقطريش‬ ‫ابنه ةح‬ ‫ن‬ ‫هللسم‬ ‫مجل��سع‬ ‫رب‬ ‫رة‬ ‫عش‬ ‫كانتة‬ ‫دي‬ ‫دراستهم‬ ‫لمقر‬ ‫لتوصيل‬ ‫المستأجرة‬ ‫نعن��اهللش‬ ‫في‬ ‫ينييني‬ ‫أخذنيب‬ ‫بكت‬ ‫غفي‬ ‫نب‬ ‫بج‬ ‫اإلجازةي‬ ‫والطرب‬ ‫للس��هر‬ ‫يومي‬ ‫العابرين‬ ‫ركةهةأو‬ ‫المقيمين‬ ‫لوضعها‬ ‫التعليمية‬ ‫ض��ة‬ ‫وتتقلد‬ ‫ئز‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫يرتها‬ ‫مس‬ ‫عبر‬ ‫لتحصد‬ ‫عاما‬ ‫‪35‬‬ ‫قبل‬ ‫لمتميزة‬ ‫ومنو‬ ‫لنادرة‬ ‫لتخصصات‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫وللتعرف‬ ‫المس��رح‬ ‫في‬ ‫األوركسترا‬ ‫ثم‬ ‫نتين‬ ‫س‬ ‫لمدة‬ ‫ألهلي‬ ‫في‬ ‫تير بيكاش فة عن ن ية في س‬ ‫على لماجس‬ ‫للحصول‬ ‫من‪ 34‬عاما‬ ‫قبل‬ ‫عمة‬ ‫عبدد‬ ‫تنفيذيًاة‬ ‫لعائل‬ ‫ياتك‬ ‫بد‬ ‫صي‬ ‫وزارة‬ ‫إل��ى‬ ‫انضمام��ي‬ ‫كان��ت‬ ‫حيات��ي‬ ‫ف��ي‬ ‫بيوت‬ ‫كانت‬ ‫فكلها‬ ‫بيت‪،‬‬ ‫أي‬ ‫دخول‬ ‫من‬ ‫واسترجعت‬ ‫إليه‬ ‫بدراجتي‬ ‫مس��رعا‬ ‫فتوجهت‬ ‫هناك‬ ‫يعد‬ ‫ول��م‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫مناط��ق‬ ‫كل‬ ‫ضربل‬ ‫حقوقم‬ ‫بن‬ ‫شيخ‬ ‫لو‬ ‫ن‬ ‫قط‬ ‫عبد‬ ‫رضا‬ ‫ارة‬ ‫لمه‬ ‫لخبرة‬ ‫نين‬ ‫لس‬ ‫تعب‬ ‫عمً‬ ‫وقف‬ ‫من‬ ‫منهم‬ ‫علين��ا‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الس��ن‬ ‫لكبار‬ ‫والرمال‬ ‫والكنكريت‬ ‫ّ‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫عد‬ ‫»‬ ‫ه‬ ‫غم‬ ‫خوض‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫«‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪16‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫فيه‬ ‫ى‬ ‫مض‬ ‫تي‬ ‫رق‬ ‫مح‬ ‫دية‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫عمل‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫فري‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫بو‬ ‫في‬ ‫ل‬ ‫عم‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫تحالف‬ ‫الشورى‬ ‫مجلس‬ ‫من‬ ‫أعضاء‬ ‫‪7‬‬ ‫مع‬ ‫ونت‬ ‫ك‬ ‫ء‬ ‫ق‬ ‫نص‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫وفيم‬ ‫والوالدة؟‬ ‫الوالد‬ ‫تربية‬ ‫كانت‬ ‫كيف‬ ‫وقال لي‪:‬‬ ‫العالمية‬ ‫للموانئ‬ ‫ضائع‬ ‫الهيرات‪.‬‬ ‫من‬ ‫البحريني‬ ‫اللؤلؤ‬ ‫على‬ ‫ولكن‬ ‫كأس‪،‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫دوري‬ ‫بال‬ ‫ز‬ ‫نف‬ ‫لم‬ ‫ّ‬ ‫السائب ى س‬ ‫اإلسمنت بس ط‬ ‫يتهةًا ال م‬ ‫م‬ ‫جد‬ ‫مس‬ ‫عندك؟»‪.‬تجرى مع ي لمقابالت من‬ ‫«إيشكانت‬ ‫لعال م‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫خير‬ ‫فوجدتها‬ ‫االبتدائي‪،‬‬ ‫الخام��س‬ ‫الصف‬ ‫في‬ ‫يوس��ف‬ ‫الوزي��ر‬ ‫المرح��وم‬ ‫برئاس��ة‬ ‫العام��ة‬ ‫إل��ى‬ ‫تجارته‪،‬‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الهن��د‬ ‫على‬ ‫التردد‬ ‫نصر‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫الجامعات‬ ‫وبعض‬ ‫مواصلة‬ ‫البعيدة‪.‬في‬ ‫الرغبة‬ ‫ولكن‬ ‫مرشدا‪،‬‬ ‫لكي‬ ‫متدرب‬ ‫قاطرة‬ ‫مركز‬ ‫أضعاف��نا‬ ‫وأدخلنيع‬ ‫بومبايبناء ز‬ ‫من أن‬ ‫جهةهلل‬ ‫عمة‬ ‫اآلن‪.‬‬ ‫حاصل‬ ‫المرحومةماههو‬ ‫بخالف‬ ‫والطب��خيبها‬ ‫تأثير‬ ‫له��ا‬ ‫فالموس��يقى‬ ‫الوطني‪،‬‬ ‫النش��اط‬ ‫في‬ ‫الدراس��ة‬ ‫بع��د‬ ‫الداخلي��ة‬ ‫العود‪.‬‬ ‫فكرة‬ ‫تأسيس‬ ‫وبعد‬ ‫نس��خة‬ ‫لش��راء‬ ‫تجارية‬ ‫مكتبة‬ ‫انطلقت‬ ‫أسس��نام‬ ‫أكونتط‬ ‫م��نأند‬ ‫ومنذفق‬ ‫مضاعف��ة‪،‬م‬ ‫‪ 12‬ع‬ ‫بن‬ ‫أقربو‬ ‫دم‬ ‫كرةإلىق‬ ‫األس��بوعمن‬ ‫تف ة م‬ ‫وتعليم‪،‬مك م‬ ‫‪2002‬‬ ‫تربيةر‬ ‫نوفم‬ ‫يخن «كلف‬ ‫هوايةة‬ ‫وتوصياتبم‬ ‫جاءتني ت‬ ‫اقتراحات وس‬ ‫الصندوقو‬ ‫ألحدوأبث‬ ‫يومي‬ ‫بشكل‬ ‫التاج��ر‬ ‫من��زل‬ ‫والترفي��ه‬ ‫�اش‬ ‫يتي‬ ‫دبي‬ ‫هلي‬ ‫في‬ ‫ك؟‬ ‫حظيت‬ ‫ت‬ ‫بتكار‬ ‫كتشافاتأهمًو‬ ‫أيمع‬ ‫ختر‬ ‫ت‬ ‫تدوين ء‬ ‫بر‬ ‫نتيجة‬ ‫ودوليا‬ ‫قليميا‬ ‫عودت��يو‬ ‫محليا‬ ‫لمناصب‬ ‫رفع‬ ‫بن‬ ‫وديع‬ ‫مؤكش‬ ‫هي و‬ ‫هلل‬ ‫إذاعةه و لى نص لحو ر‬ ‫لدكتور‬ ‫لسبب‬ ‫كانت‬ ‫لكريم‬ ‫ن‬ ‫لقر‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫كنتة‬ ‫مسو ي‬ ‫الغوص‪،‬ه ي‬ ‫لعبتع مت‬ ‫كن‬ ‫وممنه‬ ‫دم ع‬ ‫عربيم‬ ‫والدي ه‬ ‫هلل خذ‬ ‫ي‬ ‫هوي‬ ‫تشريعد‬ ‫كان‬ ‫قبلفقد‬ ‫دف‬ ‫الخيمة‪ ،‬يهله‬ ‫يناريو‬ ‫رأسس‬ ‫وعن‬ ‫لدين‬ ‫مظه��رفيلو‬ ‫صغيراً‬ ‫صارمة‬ ‫والدة‬ ‫بوجود‬ ‫محظوظين‬ ‫وعربيا ‪-‬‬ ‫القضايا‬ ‫لتقديم‬ ‫حيث‬ ‫أعم��ال‬ ‫في‬ ‫وجدي‬ ‫لقراءةمع‬ ‫احتياجات‬ ‫لس��د‬ ‫وذلك‬ ‫إمارة‬ ‫في‬ ‫وأخي صالح‬ ‫وال��دي‬ ‫اصطحبني‬ ‫فعندم��ا‬ ‫علىمذيع ف��ي‬ ‫حصولهاأنن��ي‬ ‫فيالعمر ت��دري‬ ‫طوي��ل‬ ‫قل��ت‪« :‬يا‬ ‫لم��اذا تظ‬ ‫م��ن‬ ‫العنف‬ ‫لمظاه��ر‬ ‫عض��واً‬ ‫لوكرةاً‬ ‫ً‬ ‫كلها‪.‬‬ ‫المكتبة‬ ‫عبدتلك‬ ‫لي‬ ‫جمي��عفرصة‬ ‫إدارة‬ ‫مجل��س‬ ‫الحدحفي‬ ‫وأخي��ر‬ ‫الش��يراوي‪.‬‬ ‫األعمال‬ ‫على‬ ‫��ن‬ ‫الطالب‬ ‫شؤون‬ ‫ورعيت‬ ‫للطالبات‬ ‫وزي��رًا‬ ‫بيت‬ ‫بنيت‬ ‫ثم‬ ‫الفكر‬ ‫وتنمية‬ ‫البشرية‬ ‫النفس‬ ‫رقي‬ ‫كنافي‬ ‫كبير‬ ‫الداخلية‬ ‫م��ن‬ ‫بطلب‬ ‫وذل��ك‬ ‫القاه��رة‬ ‫الفريج‪.‬‬ ‫في‬ ‫واحدة‬ ‫عائلة‬ ‫ا‬ ‫جميع‬ ‫أننا‬ ‫شعر‬ ‫مدرس‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ‫أمامي‬ ‫التحديات‬ ‫وتواصلت‬ ‫خطابعً‬ ‫الس��وق‬ ‫بداية‬ ‫نه‬ ‫قر‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫ث‬ ‫وقد‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حو‬ ‫عن‬ ‫ئال‬ ‫س‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫كثير‬ ‫استفدت‬ ‫قد‬ ‫وكنت‬ ‫العريقة‪،‬‬ ‫«س��انزيفيير»‬ ‫كلية‬ ‫دعيج‬ ‫للش��يخ‬ ‫ا‬ ‫فقدمت‬ ‫لدي‪،‬‬ ‫جامح��ة‬ ‫كانت‬ ‫الدراس��ة‬ ‫زاد‬ ‫الخاصة‪،‬‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫لتأهي��ل‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫فض‬ ‫كان‬ ‫خصي‬ ‫لش‬ ‫توى‬ ‫لمس‬ ‫لعالمية قبل‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫لعربي‬ ‫ت‬ ‫لقنو‬ ‫ف‬ ‫مختل‬ ‫مهترئة‪،‬‬ ‫كان��ت‬ ‫حيث‬ ‫المقب��رة‪،‬‬ ‫وتنظي��م‬ ‫«الكواكب»‪.‬‬ ‫أو‬ ‫«المصور»‬ ‫مصريتي��ن‪:‬‬ ‫مجلتين‬ ‫إحدى‬ ‫من‬ ‫قطت‬ ‫فس‬ ‫ر‬ ‫آلخ‬ ‫ق‬ ‫فري‬ ‫ي‬ ‫الع‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫فة‬ ‫خ‬ ‫حل‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ألم‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫بدي‬ ‫ض‬ ‫عري‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫‪29‬‬ ‫في‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ذكر‬ ‫ش��يء‬ ‫كل‬ ‫ترك‬ ‫عمله‬ ‫بحكم‬ ‫الوالد‬ ‫طي��ب‪،‬‬ ‫التجاري‬ ‫محل��ه‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الجناحي‬ ‫عبدالرحم��ن‬ ‫ي��م‬ ‫خدمة‬ ‫في‬ ‫رتي‬ ‫س‬ ‫بة‬ ‫كت‬ ‫نويت‬ ‫دم‬ ‫عدني‬ ‫س‬ ‫مطلقة‬ ‫بحرية‬ ‫الميثاق‬ ‫إعداد‬ ‫خالل‬ ‫تكلمنا‬ ‫سى‬ ‫ع‬ ‫حيث‬ ‫ماك‪،‬‬ ‫هلل حو‬ ‫ك عبى دص‬ ‫كذ ة»‬ ‫كناق‬ ‫مس‬ ‫الثانوية؟‬ ‫بعد‬ ‫محطتك‬ ‫كانت‬ ‫وأين‬ ‫وم‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫تكريمكم‬ ‫تم‬ ‫تي‬ ‫ت‬ ‫مر‬ ‫عدد‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫لما‬ ‫باإلضافة‬ ‫الس��فن‬ ‫من‬ ‫اللؤلؤ‬ ‫لش��راء‬ ‫طواش��ة‬ ‫رحلة‬ ‫كان البحري��ن وأعتقد أن ق��وة دفاع البحري��ن تتطلب وجود‬ ‫المجلس‬ ‫خارج‬ ‫لدراس��تها‬ ‫المجتمع‬ ‫تهم‬ ‫التي‬ ‫وعتيق‬ ‫عد‬ ‫مس‬ ‫بن‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ف‬ ‫في‬ ‫لعب‬ ‫م‬ ‫ئم‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫نن‬ ‫حظي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مطاحن‪20‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫رحمه‬ ‫المس��لم‬ ‫جبر‬ ‫كان‬ ‫اإلنش��اءات‬ ‫س��وق‬ ‫كانتا‬ ‫ونثر‬ ‫ش��عر‬ ‫المهجر‬ ‫مؤلفاتةأدباء‬ ‫التجارة‬ ‫وزير‬ ‫البحرينأوبرئاسة‬ ‫ش��ركة‬ ‫الوطن‪.‬‬ ‫وحب‬ ‫والثقافة‬ ‫خليف��ة‬ ‫محم��د‬ ‫الش��يخ‬ ‫س��مو‬ ‫الس��ابق‬ ‫بتاكس��ي‬ ‫المنامة‬ ‫م��ن‬ ‫مثليأتي‬ ‫الموس��يقى‬ ‫حيث ن‬ ‫البحري��ن‪ 7‬ثو‬ ‫لمبار ة‬ ‫نتهاء‬ ‫على‬ ‫لمتبقي‬ ‫لوقت‬ ‫حتى‬ ‫وبأعض��اء‬ ‫ب��ن بهم‬ ‫ألتقي‬ ‫وكن��ت‬ ‫لجدي ن‬ ‫ألنن ويي‬ ‫لكوهجي‬ ‫من‬ ‫األصدقاء‬ ‫زيارة‬ ‫أو‬ ‫البضائ��ع‬ ‫نق��ل‬ ‫وقال معنا‪،‬‬ ‫التعامل‬ ‫في‬ ‫اتحاداتهمصارمة‬ ‫وكانت‬ ‫للوالدة‪،‬‬ ‫ولدتا في‬ ‫عم‬ ‫قرأتةد‬ ‫فاطمت‬ ‫يس��تخدمهك ن‬ ‫إلىية‬ ‫م��الهئل‬ ‫لع‬ ‫مكتبه‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫فاستدعاني‬ ‫دراس��تي‪،‬‬ ‫مواصلة‬ ‫فيه‬ ‫أطلب‬ ‫فيها‬ ‫أمر‬ ‫فلم‬ ‫والمعادن‪،‬‬ ‫البترول‬ ‫بكلية‬ ‫لإلنجليزية‬ ‫دراستي‬ ‫المواطنينده‬ ‫فية‬ ‫تي ب‬ ‫يعرفه‬ ‫من‬ ‫وصو‬ ‫وأذكرو‬ ‫الؤه‬ ‫ترخيص ًام‬ ‫حم و‬ ‫الحد‬ ‫أسس��نا‬ ‫عندما‬ ‫وكذلك‬ ‫الخي��ر‪،‬‬ ‫اآلخرين‪.‬‬ ‫خدمة‬ ‫شرف‬ ‫لني‬ ‫البلدي‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫تعييني‬ ‫وزير‬ ‫من‬ ‫فطلبت‬ ‫تدخلها‪،‬‬ ‫والكالب‬ ‫ترميمها‬ ‫وأحاول‬ ‫اليوم‬ ‫خالل إلى‬ ‫المجالت‬ ‫أحتفظ‬ ‫ومازلت‬ ‫صيغتها ّ‬ ‫ببفيهالهدف‬ ‫وأتش��رفبس‬ ‫واإلعالم‪ ،‬وكله‬ ‫وبعدها‬ ‫للعالقاتات‬ ‫‪ 1.2‬مليون طن‪ .‬إدارةلمباري‬ ‫جمعيةتلك‬ ‫في‬ ‫عظيمة‬ ‫فترات‬ ‫الرحلة‪،‬‬ ‫بتلكصيده‬ ‫يتم‬ ‫وحاجاتهم‬ ‫رسائلهم‬ ‫لتلقي‬ ‫البحرينيون‬ ‫بالعمل‬ ‫العامة‬ ‫قادمة أخر‬ ‫ابوع‬ ‫األعضاء‬ ‫من‬ ‫النهائي��ة‬ ‫ووض��ع‬ ‫جماعي‬ ‫العمل‬ ‫ألن‬ ‫البنك‬ ‫إدارة‬ ‫مجلس‬ ‫لرئيس‬ ‫هع ؟‬ ‫حصد تسع‬ ‫معدلئز‬ ‫جو‬ ‫هي‬ ‫الوالدة‪،‬‬ ‫الوالد وصرامة‬ ‫وس��اهمتطيبة‬ ‫واإلس��كندرية تعلمنا م��ن‬ ‫الذين‬ ‫الكبار‬ ‫نس��مع‬ ‫كنا‬ ‫أننا‬ ‫طفولتي‬ ‫في‬ ‫أذكره‬ ‫ما‬ ‫أمين‬ ‫«النبي»‪،‬‬ ‫جب��ران‬ ‫خليل‬ ‫أبوماض��ي‪،‬‬ ‫صيادةإيليا‬ ‫الصالح‪.‬‬ ‫علي‬ ‫يومها‬ ‫في حل‬ ‫دمش��ق‬ ‫وعش��نافي‬ ‫ن‬ ‫وحس‬ ‫بودالمة‬ ‫ي‬ ‫وع‬ ‫هلل‬ ‫حمهم‬ ‫د‬ ‫ش‬ ‫بن‬ ‫ويتناول‬ ‫نون��و‬ ‫أيام‬ ‫الموان��ئ‪،‬‬ ‫في‬ ‫للعم��ل‬ ‫أوراقي‬ ‫قدم��ت‬ ‫التخرج‬ ‫بع��د‬ ‫‬‫س��فن‬ ‫لديه‬ ‫ووالدي‬ ‫للؤلؤ‪،‬‬ ‫غوص‬ ‫س��فينة‬ ‫السنوي‬ ‫االستيراد‬ ‫للعب‬ ‫توجهت‬ ‫وبعده‬ ‫ألهلي‬ ‫مه‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫الكتس��اب‬ ‫وذلك‬ ‫يوانات‬ ‫نلعب‬ ‫وكنا‬ ‫ادل‬ ‫للتع‬ ‫ير‬ ‫تش‬ ‫لنتيجة‬ ‫و‬ ‫فقط‬ ‫ً‬ ‫لنشأة؟‬ ‫و‬ ‫لوالدة‬ ‫فالمعلومات‬ ‫أفضل‪،‬‬ ‫ه��ذا‬ ‫فأجبته‪:‬‬ ‫بنا‪،‬‬ ‫حديث‬ ‫متخ��رج‬ ‫أنت‬ ‫وعاصرت بلي‬ ‫هلل‬ ‫الحمد‬ ‫التدفق‪،‬‬ ‫في‬ ‫الخير‬ ‫استمر‬ ‫الخيرية‪،‬‬ ‫الهند‬ ‫بين‬ ‫البنغال‬ ‫حرب‬ ‫اندالع‬ ‫ولكن‬ ‫التحضيرية‪.‬‬ ‫بالمرحلة‬ ‫محطة‬ ‫باعتبارها‬ ‫المحرق‬ ‫ازده��ار‬ ‫فترة‬ ‫الرحلة‬ ‫‪1993/‬‬ ‫ت‪1414‬ه‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫عيسى‬ ‫ذ‬ ‫ألست‬ ‫و‬ ‫ألحمدي‬ ‫محمد‬ ‫شيخ‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ألخذ‬ ‫و‬ ‫ذي‬ ‫محرق‬ ‫دق‬ ‫ص‬ ‫جد‬ ‫مس‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ألحمدي‬ ‫إخوتي‪.‬‬ ‫أصغر‬ ‫وكنت‬ ‫إخوة‬ ‫عشرة‬ ‫وكنا‬ ‫سموك»‪.‬‬ ‫مع‬ ‫كل‬ ‫مش‬ ‫لك‬ ‫هن‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫لذلك‬ ‫ضية‬ ‫ري‬ ‫ئلة‬ ‫خليفة‬ ‫آل‬ ‫خال��د‬ ‫بن‬ ‫عبداهلل‬ ‫الش��يخ‬ ‫الع��دل‬ ‫علي‬ ‫المرح��وم‬ ‫والس��ادة‬ ‫الصالح‬ ‫صال��ح‬ ‫علي‬ ‫منها‬ ‫ارتش��فت‬ ‫ألني‬ ‫الزم��ن‪،‬‬ ‫تق��ادم‬ ‫بها‬ ‫فت��ك‬ ‫أن‬ ‫بع��د‬ ‫المنامة‪.‬‬ ‫فرضة‬ ‫من‬ ‫سلة‬ ‫الهندسي؟و م د ت وكان لناس تلتقط لصور معي و لحمد‬ ‫نعيمة‬ ‫الع��رب»‪،‬‬ ‫تحويل ي الريحاني «مل��وك‬ ‫قبوليإلى‬ ‫للسعوديةيضاف‬ ‫خليفة‪ ،‬أعاله‬ ‫وم��ا ذكرته‬ ‫فيس��يرتي الذاتية الخالفات م��ا بينه��م‪ ،‬وفي ح��رب أكتوبر ‪73‬‬ ‫كبيرًا‬ ‫العليا ألقت‬ ‫�ه‬ ‫وتم‬ ‫في آل‬ ‫خليفة‬ ‫ميخائيلبن‬ ‫الش��يخ دعيج‬ ‫المرحوم‬ ‫البحرين‬ ‫من‬ ‫المس��افرين‬ ‫لنقل‬ ‫صو‬ ‫يبف��يم‬ ‫مة‬ ‫عبئًاة ألوس‬ ‫تجربةن‬ ‫عليم‬ ‫عدي د‬ ‫ت‬ ‫جودن‬ ‫المناصب‪-‬‬ ‫التحكيم‬ ‫شهادة‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫وطبيعة‬ ‫أنواع‬ ‫عل��ى‬ ‫كلكان‬ ‫وفيحيث‬ ‫م��كان‪،‬‬ ‫كل‬ ‫حسمن‬ ‫تأتيه��ا‬ ‫التي‬ ‫الخلي��ج‬ ‫لس��فن‬ ‫ف‬ ‫الحتر‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫لي‬ ‫محطة‬ ‫خر‬ ‫و‬ ‫رقة‬ ‫لش‬ ‫المدل��ل‬ ‫كن��ت‬ ‫إن��ك‬ ‫الق��ول‬ ‫يمك��ن‬ ‫ه��ل‬ ‫وبالفع��ل حصل��ت عل��ى الموافقة وانضمم��ت إلى قوة‬ ‫ً‬ ‫على‬ ‫اهلل‬ ‫رحمه‬ ‫الش��يخ‬ ‫فوافق‬ ‫رأس��ي‪،‬‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫مازال��ت‬ ‫الشورى؟‬ ‫مجلس‬ ‫عن‬ ‫وماذا‬ ‫ً‬ ‫العبين‬ ‫‪6‬‬ ‫ب‬ ‫لسعودي‬ ‫لمنتخب‬ ‫و‬ ‫العبين‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‬ ‫عمل‬ ‫خير‪،‬‬ ‫جاني‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫خير‬ ‫عملت‬ ‫كلم��ا‬ ‫زينل‪،‬‬ ‫وإبراهي��م‬ ‫الش��علة‪،‬‬ ‫النبي‬ ‫وعبد‬ ‫مط��ر‪،‬‬ ‫وكنا‬ ‫األمور‬ ‫ف��ي‬ ‫يتناقش��ون‬ ‫الوطن‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫�اهموا‬ ‫ا‬ ‫خوف‬ ‫استدعائي‬ ‫إلى‬ ‫األسرة‬ ‫دفعت‬ ‫‪1971‬‬ ‫س��نة‬ ‫وباكستان‬ ‫ة؟‬ ‫طفو‬ ‫وةم‬‫والتقاليد‬ ‫العادات‬ ‫واحترام‬ ‫الدينية‬ ‫التعاليم‬ ‫اتباع‬ ‫على‬ ‫تربيت‬ ‫وإع��ادة‬ ‫المقب��رة‬ ‫س��ور‬ ‫له��دم‬ ‫اهلل‬ ‫رحم��ه‬ ‫عصرية‬ ‫مكتب‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫هلل‬ ‫د‬ ‫عب‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫يدل‬ ‫وهذ‬ ‫‪1991/‬‬ ‫‪1411‬ه‬ ‫توفي‬ ‫سرة‬ ‫ب‬ ‫عالقة‬ ‫تربطه‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫بحرين‬ ‫ج‬ ‫خ‬ ‫وفي‬ ‫من‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫يدور‬ ‫كان‬ ‫م��ا‬ ‫منها‬ ‫وعرفت‬ ‫األولى‬ ‫ثقافت��ي‬ ‫لعكس‬ ‫على‬ ‫بل‬ ‫ئلة‬ ‫لع‬ ‫ل‬ ‫قب‬ ‫من‬ ‫جهني‬ ‫الذي‬ ‫القاهرة‬ ‫لفتح مطار‬ ‫المس��ؤولين‬ ‫أقنعت‬ ‫إلى‬ ‫يرس��لها‬ ‫هن��اك‬ ‫‬‫بنات‬ ‫‪5‬‬ ‫نحن‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫‪12‬‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫رد‬ ‫ف‬ ‫نا‬ ‫العنقود؟‬ ‫آخر‬ ‫باعتبارك‬ ‫لجميل‬ ‫لهدف‬ ‫بهذ‬ ‫لسنين‬ ‫تعب‬ ‫توج‬ ‫هلل‬ ‫سعيدة؟‬ ‫طفولة‬ ‫شت‬ ‫لدي‬ ‫كانت‬ ‫العمل‪،‬‬ ‫من‬ ‫أشهر‬ ‫‪9‬‬ ‫وبعد‬ ‫قاطرة‪،‬‬ ‫كقائد‬ ‫البداية‬ ‫واإلمارات‪ ،‬ولم‬ ‫وقطر‬ ‫وعم��ان‬ ‫بحارة من الكويت‬ ‫بعد‬ ‫ضعفت‬ ‫المهنة‬ ‫وهذه‬ ‫واإلمارات‪،‬‬ ‫��ادوالجامعي؟‬ ‫سي‬ ‫أش��كرمن د ج ة ألو ى من دفاع البحرين ألس��افر إلى المملكة األردنية الهاش��مية‬ ‫حرين‬ ‫كما م‬ ‫األكاديمية‪.‬ه‬ ‫وكانم‬ ‫ها‪.‬‬ ‫آخرين‪.‬‬ ‫وعضوين‬ ‫المؤيد‪،‬‬ ‫وفاروق‬ ‫سة؟‬ ‫لنشأةفيو‬ ‫عن‬ ‫نتكلم‬ ‫في ن‬ ‫وقطرلنا‬ ‫هل‬ ‫لتجاري ة‪ ،‬ألمر لذ‬ ‫دراستي‪.‬‬ ‫استكمال‬ ‫العرب‬ ‫والناقدات‬ ‫وتهمني‬ ‫والثقافات‪،‬‬ ‫والق��ارات‬ ‫للح��دود‬ ‫عابرة‬ ‫قات‬ ‫طلبناّق‬ ‫التح‬ ‫م��ن‬ ‫كبيرة‬ ‫كانلك‬ ‫هن‬ ‫لوجهك‬ ‫‪1991‬‬ ‫يأتيه��اي‬ ‫يكنف‬ ‫في و‬ ‫لدرن‬ ‫عم‬ ‫لعبت‬ ‫أضعاف ًا‬ ‫عنه‬ ‫نت اهلل‬ ‫اهلل‪،‬‬ ‫تعمل��ه‬ ‫يجازيكً‬ ‫بقرب‬ ‫تفيد‬ ‫أخبار‬ ‫انتش��رت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫كم��اًا‬ ‫حياتي‪،‬‬ ‫عل��ى‬ ‫المحاكم‬ ‫م��ن‬ ‫إج��ازة‬ ‫«ميدل‬ ‫م��ن‬ ‫طائ��رات‬ ‫واس��تئجار‬ ‫حاد‪8‬لس‬ ‫لمنتخب‬ ‫لصال ح‬ ‫وس‪ ،‬أ‬ ‫لخط‬ ‫نة‬ ‫محرق»‬ ‫هيب‬ ‫عشرته‬ ‫طف‬ ‫أحداثو‬ ‫ته‬ ‫وجديص‬ ‫ساخنة‬ ‫عوديإممن‬ ‫س��نوات‬ ‫الش��ورى‬ ‫عين��ت‬ ‫موجود‪-‬‬ ‫في‬ ‫هم‬ ‫يزو‬ ‫وخصوصن‬ ‫فك‬ ‫ئية‬ ‫ألحس‬ ‫مال‬ ‫بكر‬ ‫بي‬ ‫مغلق��ل‬ ‫إخوتي‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫تس��أل‬ ‫الشركاتأن‬ ‫تستطيع‬ ‫البحرين‪- ،‬‬ ‫بنائه��ا‪َ ،‬‬ ‫تة‬ ‫طفو‬ ‫حيث كنذ‬ ‫القطيف‪.‬م‬ ‫والد ي‬ ‫عل��مت‬ ‫فيض‬ ‫وال��ديصل‬ ‫لمتو‬ ‫ظهورم‬ ‫لدع‬ ‫لقى‬ ‫ت‬ ‫و‪7‬حم‬ ‫تم‬ ‫والعيشافي‬ ‫مبكرة‪.‬مانع من االس��تقرار‬ ‫الطواويشأي‬ ‫سنهناك‬ ‫ُ‬ ‫جي»؟‬ ‫بي‬ ‫الش��خص لديه‬ ‫يكون‬ ‫للترقي أن‬ ‫ونسميه‬ ‫لعود‬ ‫لبيت‬ ‫في‬ ‫ولدت‬ ‫عالًا‬ ‫حالي‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫تدريب‬ ‫برامج‬ ‫هناك‬ ‫الس��ابق‪،‬‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫بمجلستكن‬ ‫التي لم‬ ‫األمور‬ ‫العسكرية‬ ‫الكلية‬ ‫أساس��يمن‬ ‫وتخرجت‬ ‫من الشباب‬ ‫مجموعة‬ ‫مع‬ ‫بحيث‬ ‫للمحكمين‬ ‫عطى‬ ‫ت‬ ‫شهادة‬ ‫‬‫دعيج‪،‬‬ ‫الش��يخ‬ ‫إلى‬ ‫خطاب ًا‬ ‫فرفعت‬ ‫كمرش��د‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫رغبة‬ ‫وصالت‬ ‫زيار‬ ‫ة‬ ‫وتنافسية‬ ‫بمستوى‬ ‫يحظى‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫للق‬ ‫دوري‬ ‫م��ن‬ ‫وكان‬ ‫منه��م‪،‬‬ ‫ٍ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫وبالتالي‬ ‫الياباني‪،‬‬ ‫الصناع��ي‬ ‫اللؤلؤ‬ ‫‪Sun‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪Jun‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫|‬ ‫هـــ‬ ‫‪1444‬‬ ‫الحجــة‬ ‫ذو‬ ‫‪07‬‬ ‫األحــد‬ ‫|‬ ‫‪6406‬‬ ‫العــدد‬ ‫|‬ ‫‪18‬‬ ‫الســنة‬ ‫أن‬ ‫وأض��اف‬ ‫بها‬ ‫سجلت‬ ‫لذي‬ ‫بالكرة‬ ‫حتفظ‬ ‫آلن‬ ‫لى‬ ‫و‬ ‫معالجة‬ ‫ش��ملت‬ ‫موثق��ة‬ ‫دراس��ات‬ ‫‪7‬‬ ‫قدمن��ا‬ ‫القصاب‬ ‫حسين‬ ‫سيد‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫معظ‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫جا‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫من‬ ‫المس��افرين‬ ‫تنقل‬ ‫يكن‬ ‫ل��م‬ ‫إذ‬ ‫س��عيدة‪،‬‬ ‫عام��ة‬ ‫بص��ورة‬ ‫طفولت��ي‬ ‫�ت‬ ‫الغد»‬ ‫إلى‬ ‫اليوم‬ ‫عمل‬ ‫تؤجل‬ ‫«ال‬ ‫بشعار‬ ‫»‬ ‫كل‬ ‫وتش��جع‬ ‫البحرنة‪،‬‬ ‫تدعم‬ ‫كانت‬ ‫الوقت‬ ‫ذل��ك‬ ‫ف��ي‬ ‫اإلدارة‬ ‫اآلخرين‪.‬‬ ‫لمملكة‪.‬م‬ ‫م��رض‬ ‫ً‬ ‫وعوائ��ل‬ ‫والط��الب‬ ‫الطلب��ة‬ ‫إلرج��اع‬ ‫ايس��ت»‬ ‫ً‬ ‫التربي��ة‬ ‫س��لك‬ ‫مهما‬ ‫تتيس��ر‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫وأمورك‬ ‫مضاعفة‪،‬‬ ‫ميًا‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫مرور‬ ‫حواجي��ن‬ ‫وهكذا‬ ‫بومباي‪.‬‬ ‫مدين��ة‬ ‫بقصف‬ ‫الباكس��تاني‬ ‫الجيش‬ ‫قي��ام‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫متر‬ ‫حوالي‬ ‫الجنوبي‬ ‫الجزء‬ ‫لدفن‬ ‫الش��رعية‬ ‫مهني��ة‪ ،‬نوفر له تذك��رة وإجازة باقتصاد‬ ‫ش��هادة‬ ‫ش��هادة‬ ‫أخذت‬ ‫العمل‪،‬‬ ‫على‬ ‫تدريب‬ ‫وإنم��ا‬ ‫وبدء‬ ‫العماء‬ ‫طبيع��ة‬ ‫وتغير‬ ‫الوق��ت‬ ‫ومع‬ ‫حصلت‬ ‫حيث‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫لي‬ ‫في‬ ‫ف‬ ‫لالحتر‬ ‫ة‬ ‫فرص‬ ‫بابكو»‬ ‫«برنتس‬ ‫في‬ ‫الدراسة‬ ‫عن‬ ‫أبعدني‬ ‫بصري‬ ‫ضعف‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫والمحبة‪.‬‬ ‫الترحاب‬ ‫أهلها‬ ‫من‬ ‫وجدوا‬ ‫عندما‬ ‫حجة‬ ‫ذي‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫‪18‬‬ ‫ء‬ ‫بع‬ ‫أل‬ ‫يوم‬ ‫عصر‬ ‫وفي‬ ‫في‬ ‫عد‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫يزو‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫وف‬ ‫وقلت‬ ‫منتخبنا‬ ‫العبي‬ ‫مع‬ ‫وتحدثت‬ ‫فتقدمت‬ ‫ا‬ ‫ش��يئ‬ ‫‪،2000‬‬ ‫الع��ام‬ ‫حت��ى‬ ‫‪1992‬‬ ‫األيديولوجي‬ ‫الص��راع‬ ‫م��ن‬ ‫نوع‬ ‫فيه��ا‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫لت‬ ‫البلد‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫ا‬ ‫جد‬ ‫صعبة‬ ‫فترة‬ ‫كانت‬ ‫‬‫‪ 10‬سنوات‬ ‫أكثر من‬ ‫قبل‬ ‫كان��ت ‪-‬‬ ‫العامة‪.‬‬ ‫العالقات‬ ‫إدارة‬ ‫في‬ ‫للعمل‬ ‫ألعود‬ ‫من‬ ‫ث‬ ‫ث‬ ‫طفل‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫حج‬ ‫وقد‬ ‫ت‬ ‫مر‬ ‫ء‬ ‫ألحس‬ ‫ب‬ ‫ستهم‬ ‫ومد‬ ‫سهم‬ ‫مج‬ ‫هو‬ ‫ي‬ ‫حديث‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫خي‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫عتق‬ ‫‬‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫لدي‬ ‫كما‬ ‫رديات‬ ‫على‬ ‫اهلل‬ ‫رحمه‬ ‫فوافق‬ ‫دراسة‪،‬‬ ‫تتطلب‬ ‫الوظيفة‬ ‫هذه‬ ‫وكانت‬ ‫في‬ ‫علم‬ ‫كنت‬ ‫ث‬ ‫حي‬ ‫لدتي‬ ‫و‬ ‫من‬ ‫خصوص‬ ‫العالمية‪.‬‬ ‫اإلنسانية‬ ‫الثقافية‬ ‫المشتركات‬ ‫ا‬ ‫جد‬ ‫بوليلة‬ ‫عبدالعزيز‬ ‫الدكت��ور‬ ‫اآلداب‬ ‫كلية‬ ‫عمي��د‬ ‫بالسعودية؟‬ ‫النظامية‬ ‫دراستك‬ ‫كانت‬ ‫وهل‬ ‫للتربية‬ ‫أعلى‬ ‫مجلس‬ ‫وإنشاء‬ ‫والبحرنة‬ ‫البطالة‬ ‫عامةة‪ c‬م‪o‬‬ ‫مؤسس‪a‬‬ ‫@‪l‬‬ ‫هندس��ي‪a l‬‬ ‫‪w‬‬ ‫م‪a‬‬ ‫تدقيقع‪t a‬‬ ‫وو ‪e‬ير‪n n‬‬ ‫‪w‬‬ ‫‪s2011‬‬ ‫عملي‪.،‬‬ ‫على‪n e t‬‬ ‫رعايةأن ً‬ ‫لعريق‬ ‫واجبناه‬ ‫لتاريخ‬ ‫مدارسود نس‬ ‫لع‬ ‫بالبيفيت‬ ‫أنعمالسن واالهتمام بهم‬ ‫كبار‬ ‫الضروريات‪،‬بة من‬ ‫حضرة صاح‬ ‫توفي��ر دورات‬ ‫ونس��اعده‬ ‫لاختب��ار‬ ‫ولكن‬ ‫يك��ونس��اعدتني‬ ‫مهنية الحق ًا‬ ‫مس��اهمة‬ ‫اإلرشادالمحاسبة؟‬ ‫اخترت تخصص‬ ‫ولماذا‬ ‫والعراق‪،‬‬ ‫وباكس��تان‬ ‫�د‬ ‫وشركات و ت‬ ‫محترف‪l.‬ش‬ ‫شركاتمن‬ ‫كنت‬ ‫لحذ ءف��ي لذي‬ ‫لقيادة و‬ ‫عملكم؟وش ارة‬ ‫لهدف‬ ‫نفقاتهم‬ ‫البحري��ن‬ ‫والزوار إلى‬ ‫البحري��ن‬ ‫وخصوص�� ًا‬ ‫من‬ ‫ني‬ ‫البحري‬ ‫ودفعأن‬ ‫اليوم‬ ‫لذلك ترى‬ ‫الدراس��ة‪،‬‬ ‫الطواشةفي‬ ‫من‬ ‫محكم‬ ‫هناك‬ ‫ويستوفي‬ ‫ضهم‬ ‫والعوائق‪.‬‬ ‫الصعوبات‬ ‫كانت‬ ‫س‬ ‫قبور‪.‬‬ ‫عمل‬ ‫إلمكانية‬ ‫هذه‬ ‫البحث‬ ‫وب��دأت‬ ‫أعود‪،‬‬ ‫وقررت أال‬ ‫هناك‬ ‫الدراس��ة‬ ‫تركت‬ ‫جيد»‪،‬ذلك على‬ ‫ومردودها وهل أثر‬ ‫والبحث‬ ‫والصيد‬ ‫اللؤل��ؤ‬ ‫عن‬ ‫قصصهم‬ ‫تس��مع‬ ‫جديداً‬ ‫صغير؟‬ ‫وأنت‬ ‫ضيأو‬ ‫الغوص‬ ‫بت‬ ‫شج‬ ‫هل‬ ‫جدي��دة‬ ‫«ش��غلة‬ ‫فق‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫يرغبفي‬ ‫كنت‬ ‫ولكن‬ ‫ك‬ ‫للعب‬ ‫عرض‬ ‫ى‬ ‫أهمعل‬ ‫وثيقة‬ ‫بعدة‬ ‫ص‬ ‫ى‬ ‫ألتحق ع‬ ‫قهلل‬ ‫حمه‬ ‫بهشمدد‬ ‫ش��يءةش‬ ‫ينك ن‬ ‫توفي‬ ‫‪2006‬‬ ‫عائليةي ير‬ ‫جنحة‪18‬‬ ‫‪1426‬ه‬ ‫وزارةة‬ ‫البدس‬ ‫طيف‬ ‫عبد‬ ‫لدعمق‬ ‫هنّريخ‬ ‫فضي ة‬ ‫لرشة‬ ‫حي‬ ‫فترة‬ ‫مش��روط‪ ،‬كونه‬ ‫الدعم غير‬ ‫إضافي��ة‪ ،‬هذا‬ ‫وأصبحت‬ ‫والدراسة‪،‬‬ ‫من‬ ‫والتعلي��م مناآلن‬ ‫ليوسة‬ ‫يخ ب‬ ‫قبول‬ ‫سن‬ ‫ينت‬ ‫هو‬ ‫مجاراة‬ ‫إلى‬ ‫اضطررنا‬ ‫وبنوك‪،‬‬ ‫غلقو‬ ‫عوديما و‬ ‫لس‬ ‫لمنتخب‬ ‫تركو‬ ‫التدريب«‬ ‫الدكتوراه‬ ‫حصولي‬ ‫سبب‬ ‫كانت‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬ ‫في‬ ‫آية‬ ‫العسكرية؟‬ ‫علىالمواد‬ ‫تدرس‬ ‫فلماذا‬ ‫إعالمي‬ ‫وصف أنت‬ ‫مومع‬ ‫والتعليم‬ ‫التربية‬ ‫خارج‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫وقانون‬ ‫فقهية‬ ‫حصيلة‬ ‫نت‬ ‫كو‬ ‫فهذا‬ ‫مش��كلة‪،‬‬ ‫واجهت‬ ‫ولكني‬ ‫التخصص‪.‬‬ ‫به��ذا‬ ‫أن‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫هلل‬ ‫حمه‬ ‫مرة‬ ‫شد‬ ‫شيخ‬ ‫ً‬ ‫الثانوية‪،‬‬ ‫والديم��ن‬ ‫التخرج‬ ‫بع��د‬ ‫بالصدف��ة‪،‬‬ ‫استئذان‪-‬‬ ‫الس��وفيتي‬ ‫واالتح��اد‬ ‫أمري��كا‬ ‫بي��ن‬ ‫لفضل‬ ‫ف‬ ‫فيه‬ ‫تأل‬ ‫فوز‬ ‫ر‬ ‫مب‬ ‫تجاسر‬ ‫بين‬ ‫حيث‬ ‫مسيرته‪،‬‬ ‫المضحكي‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫الش��اعر‬ ‫هكذا‬ ‫أخطو»‪،‬‬ ‫بأن‬ ‫«تجاس��رت‬ ‫رزقهم‪.‬‬ ‫مصادر‬ ‫فقدان‬ ‫بعد‬ ‫ا‬ ‫خصوص‬ ‫على‬ ‫يدة‬ ‫للقيادة‬ ‫لجزيل‬ ‫كري‬ ‫ش‬ ‫خياران‪،‬‬ ‫لدي‬ ‫وكان‬ ‫فيه‪،‬‬ ‫تدرس‬ ‫أنت‬ ‫الذي‬ ‫كان‬ ‫لنا ن حينم��ا‬ ‫الم��رضل‬ ‫نتطرق‬ ‫أنههل‬ ‫في‬ ‫الخارجية‬ ‫وزير‬ ‫بعد‬ ‫الس��فارة‬ ‫من‬ ‫ثم‬ ‫اآلخرين‪.‬‬ ‫«الوطن»‬ ‫حديثة لـ‬ ‫خالل‬ ‫عبدالحسين العصفور‬ ‫الشيخ‬ ‫ولد‬ ‫حيث‬ ‫‪1880‬‬ ‫عام‬ ‫حو‬ ‫لى‬ ‫لممتد‬ ‫و‬ ‫إلى‬ ‫انتقلنا‬ ‫ثم‬ ‫شهور‪،‬‬ ‫ب‪6‬‬ ‫في‬ ‫قبلت‬ ‫�ام‬ ‫ً‬ ‫في‬ ‫‪2016‬‬ ‫في‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫دية‬ ‫القتص‬ ‫رول‬ ‫ت‬ ‫األوقات‬ ‫أغلب‬ ‫في‬ ‫واألم‬ ‫األب‬ ‫بدور‬ ‫تقوم‬ ‫كانت‬ ‫والدتي‬ ‫بحرينيون‪.‬‬ ‫كلهم‬ ‫البحرين‬ ‫في‬ ‫عندنا‬ ‫ً‬ ‫حديث‬ ‫عربي‬ ‫بيت‬ ‫بناء‬ ‫من‬ ‫ومكنه‬ ‫بخيراته‬ ‫والدي‬ ‫ل��ى‬ ‫درس��وا‬ ‫الذين‬ ‫الطلبة‬ ‫من‬ ‫ألنني‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫محظوظ‬ ‫كنت‬ ‫لقد‬ ‫نعم‬ ‫‬‫فيإدارة دولي‬ ‫مجل��س‬ ‫ حي��ن تكون عض��و‬‫لمبار ة‬ ‫رتديه‬ ‫أدربه ويس��تطيع أن يغادر العمل‬ ‫تلكا بحريني ًا‬ ‫وبالس��ابق لم‬ ‫منظمة‪،‬‬ ‫التدري��ب‬ ‫برام��ج‬ ‫موجود‪.‬‬ ‫المصالح‪،‬‬ ‫رحمه‬ ‫خال��د‬ ‫بن‬ ‫عب��داهلل‬ ‫الش��يخ‬ ‫ونادان��ي‬ ‫والنقدية‪.‬‬ ‫مية‬ ‫محمد»‬ ‫«أبو‬ ‫المشير‬ ‫مع‬ ‫وأخوية‬ ‫عسكرية‬ ‫ذكريات‬ ‫فيها‬ ‫حصلت‬ ‫الت��ي‬ ‫بيروت‬ ‫في‬ ‫االقتصاد‬ ‫دراس��ة‬ ‫عن‬ ‫صغيراً‪ ،‬وألن تلكالم��رة‬ ‫اآلداب‬ ‫بكلية‬ ‫للبحث‬ ‫الكبير‬ ‫دعمه‬ ‫على‬ ‫الجامعة‬ ‫الطب ف��ي‬ ‫دراس��ة‬ ‫رغبتي‬ ‫كانت‬ ‫وحصلت‬ ‫احترافية‪،‬‬ ‫شهادة‬ ‫وهي‬ ‫األعلى‬ ‫المجل��س‬ ‫ويضم‬ ‫ال��وزارة‪.‬‬ ‫من‬ ‫أعض��اء‬ ‫ش��يء‪،‬‬ ‫علي‬ ‫يتغير‬ ‫لم‬ ‫التدقي��قلي‬ ‫بالنس��بة‬ ‫أنا‬ ‫لكن‬ ‫ألنني‬ ‫بذلك‬ ‫والدي‬ ‫يس��مح‬ ‫التحدياتلم‬ ‫كري ل‪-‬‬ ‫الحد؟‬ ‫تأسيس‬ ‫التيعن‬ ‫وماذا‬ ‫ألهل‬ ‫وغيره‬ ‫التخص��صت‬ ‫سب‬ ‫في م‬ ‫في‬ ‫تمرة‬ ‫مس‬ ‫التيهدت‬ ‫كانوي‬ ‫سةو‬ ‫يفية‬ ‫والخ‬ ‫ية‬ ‫د‬ ‫ودفن في‬ ‫بوحمود‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫العلميد‬ ‫ش‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫‪1968/‬‬ ‫ت‪1387‬ه‬ ‫سعد‬ ‫محمد‬ ‫شيخ‬ ‫يوكوبن‬ ‫كن��تد‬ ‫نادين‬ ‫مع‬ ‫قد‬ ‫لتع‬ ‫ستطع‬ ‫فلم‬ ‫عس‬ ‫لفترة‬ ‫والرياضيات‪،‬‬ ‫بالفيزي��اء‬ ‫قويا‬ ‫أك��ون‬ ‫بنيناأن‬ ‫يتطلب‬ ‫لدينالو‬ ‫س��ببحتى‬ ‫الدفاع‬ ‫يعمل‬ ‫فأن��تلكل‬ ‫المهم‬ ‫أحاطتمن‬ ‫ومنطق��ة ‪-‬‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫فلدينا‬ ‫عليهاة‬ ‫لألجنح‬ ‫رة‬ ‫لك‬ ‫مهن��ةو‬ ‫لعب‬ ‫بن ذ‬ ‫لن‬ ‫يواصلالثق��ة‬ ‫تح��وز‬ ‫قوةً‬ ‫وجاسم‬ ‫ف‬ ‫يوجد‬ ‫الثاني‪ ،‬وال‬ ‫اليوم‬ ‫ش��خص في‬ ‫أساسي ًا‬ ‫صًا‬ ‫مقياس��‬ ‫المهنية‬ ‫الش��هادة‬ ‫األمريكية ولكن مجموعي لم يس��اعدني‪ ،‬تكن‬ ‫واجهتك؟‬ ‫عن‬ ‫حدثينا‬ ‫س��ريع‪،‬‬ ‫بش��كل‬ ‫تتط��ور‬ ‫معينللشعر منذ‬ ‫ذلكعددحبه‬ ‫ال‬ ‫فيمعل‬ ‫مس��يرته‪،‬‬ ‫إقليمي��ة‪،‬لكي‬ ‫به‬ ‫التي‬ ‫والمواقف‬ ‫الصعوبات‬ ‫على‬ ‫الوالدين‬ ‫لرعاية‬ ‫دار‬ ‫هلل‪،‬‬ ‫والحمد‬ ‫عليها؟ الدعم والتش‬ ‫ً‬ ‫المحار‬ ‫فتح‬ ‫عمليات‬ ‫والدي‬ ‫مع‬ ‫أتابع‬ ‫وكنت‬ ‫الآللئ‪،‬‬ ‫ن‬ ‫البضائع‪،‬‬ ‫تنقل‬ ‫فن‬ ‫تدعو‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫حيث‬ ‫لدتي‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫دعو‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫عود‬ ‫جامعية‬ ‫سة‬ ‫هو‬ ‫المجلس‬ ‫رئي��س‬ ‫كنائب‬ ‫ا‬ ‫عملي��‬ ‫كان‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫جل‬ ‫ئزة‬ ‫وج‬ ‫دن‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ريط‬ ‫صمة‬ ‫ع‬ ‫ستثنائي‬ ‫كل‬ ‫بش‬ ‫للتعليم‬ ‫لالمحدود‬ ‫و‬ ‫لكبير‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫وما‬ ‫لبيت‬ ‫هذ‬ ‫في‬ ‫وعماتي‬ ‫عمامي‬ ‫و‬ ‫بي‬ ‫بسبب‬ ‫أني‬ ‫غير‬ ‫اللوازم‪.‬‬ ‫بكل‬ ‫وتأثيثه‬ ‫الخبر‬ ‫بوسط‬ ‫لل‬ ‫التي‬ ‫واإلعدادي‬ ‫االبتدائي‬ ‫التعلي��م‬ ‫مرحلت��ي‬ ‫كليا‬ ‫اختالف��تها‬ ‫تختلف‬ ‫الحقيق��ة‬ ‫ولك��ن‬ ‫الصعوب��ات‬ ‫وتج��اوز‬ ‫المواصل��ة‬ ‫إم��ا‬ ‫الطالب‪،‬‬ ‫م��ن‬ ‫ا‬ ‫ألف‪،‬‬ ‫‪100‬‬ ‫ف��وق‬ ‫مكلف‬ ‫«الس��ور‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫اهلل‪،‬‬ ‫المصاعب‬ ‫بالم��دارسمن‬ ‫وفيها‬ ‫الحترافية‬ ‫وتحتاج‬ ‫أصول‬ ‫لها‬ ‫المهنة‬ ‫متأثراً‬ ‫ومخرجاتهما‬ ‫والتعلي��م‬ ‫التربي��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫خب��راء‬ ‫المعدي��ة‬ ‫‪.1975‬‬ ‫سنة‬ ‫البكالوريوس‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫لدى‬ ‫والتطوي��ر‬ ‫التدري��ب‬ ‫مس��ألة‬ ‫ع��ن‬ ‫م��اذا‬ ‫َ‬ ‫بنك‬ ‫في‬ ‫عملكم‬ ‫فت��رة‬ ‫إلى‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫نتط‬ ‫أن‬ ‫لن��ا‬ ‫الماستر؟‬ ‫دراسة‬ ‫كانت‬ ‫وكيف‬ ‫يختاروك‬ ‫إدارة ل��م‬ ‫زم��اءك‬ ‫ب��أن‬ ‫نفس��ك‪،‬‬ ‫دينار‪،‬في‬ ‫عات‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫الوقت‬ ‫ذل��ك‬ ‫في‬ ‫الكويت‬ ‫دولة‬ ‫مانقبله‬ ‫يسجل‬ ‫فخرو‪ ،‬من‬ ‫لدي��هجاسم‬ ‫منتخبرنامج‬ ‫أن في‬ ‫للترقية‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫الخليفية‬ ‫بالهداية‬ ‫تعليمي‬ ‫بداية‬ ‫التعقيدات‬ ‫مع‬ ‫واآلن‬ ‫مملة‪،‬‬ ‫بالسابق كانت‬ ‫في‬ ‫وخبرة‬ ‫اطالع‬ ‫يكون‬ ‫مدني��ة‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫كان‬ ‫اليوم‬ ‫‪1500‬‬ ‫على‬ ‫يحصل‬ ‫كان‬ ‫العضو‬ ‫أواصل‬ ‫أن‬ ‫ت‬ ‫مى‬ ‫يس‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫كن‬ ‫هذا‬ ‫صعوبة‬ ‫يعني‬ ‫ما‬ ‫األدبي‪،‬‬ ‫المسار‬ ‫خريج‬ ‫أنني‬ ‫والمشكلة‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫يحرص‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫محرق‬ ‫ففي‬ ‫فضل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫الدرازي‬ ‫محم��د‬ ‫ل‬ ‫واليز‬ ‫محرق‬ ‫بمقبرة‬ ‫خميس‬ ‫وم‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫صب‬ ‫حمه‬ ‫ته‬ ‫وف‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫ي‬ ‫تمرت‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫الخاص‪،‬‬ ‫حس��ابي‬ ‫على‬ ‫القاهرة‬ ‫إلى‬ ‫ذهبت‬ ‫ً‬ ‫ِ‬ ‫هي‬ ‫ن‬ ‫لبحري‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫قائ‬ ‫ك‬ ‫كون‬ ‫وذكريات‬ ‫قف‬ ‫مو‬ ‫التحكيم‬ ‫ف��ي‬ ‫وعمل��ت‬ ‫حارسا‬ ‫عام��‬ ‫‪20‬‬ ‫من��ذ‬ ‫جد‬ ‫مهمة‬ ‫ن‬ ‫لدىب‬ ‫بمدينةلي‬ ‫فرصة‬ ‫عتبر‬ ‫منطقةن و‬ ‫بنتها ب‬ ‫في لي‬ ‫الفلس��فة‬ ‫دكتوراه‬ ‫المعارفيقع‬ ‫صغير‬ ‫ن��اد‬ ‫الحد‬ ‫أرامكو ‪-‬‬ ‫العربية؟‬ ‫الدول‬ ‫جامعة‬ ‫عن‬ ‫وماذا‬ ‫محب ًا‬ ‫الش��عر‬ ‫تنظم‬ ‫والدته‬ ‫حيث‬ ‫ش��عرية‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫تربى‬ ‫ألنه‬ ‫الخليج‪،‬‬ ‫وهي‬ ‫‪،1995‬‬ ‫أميين‪،‬في‬ ‫للكرة»‬ ‫وقارئ ًالو في األدب كم��ا بين ا‬ ‫وفي‬ ‫يحص��لًا‪.‬‬ ‫وثقافي‬ ‫شركةًا‬ ‫وإداري‬ ‫أكاديمي ًا‬ ‫الكلية‬ ‫وتطويره‬ ‫وزارة ٍ‬ ‫والهند‬ ‫دبي‬ ‫لبحرينيإلى‬ ‫عمله‪ ،‬مث ً‬ ‫أكب��ر في‬ ‫كانتفرص��ة‬ ‫وتعط��ى‬ ‫لكفاءت��ك‪،‬‬ ‫القصة إال‬ ‫العاصمة‬ ‫أمانة‬ ‫مدير‬ ‫مع‬ ‫االجتماعات‬ ‫ا‬ ‫ووالدهف��ي‬ ‫يك��ونمنها‬ ‫يس��تفيد‬ ‫إذا كان‬ ‫شرية‬ ‫مو د‬ ‫الصديقية‬ ‫عامم‬ ‫سيتصدى ت‬ ‫الصغروي‬ ‫آلس‬ ‫ممتازد‬ ‫التح‬ ‫من‬ ‫والتكنولوجيا‪،‬‬ ‫اإلعام‬ ‫مجال��ي‬ ‫عبدالناصرفي‬ ‫الكبيرة‬ ‫العمرية‪،‬‬ ‫المرحل��ة‬ ‫تل��ك‬ ‫ش��بابفي‬ ‫عليها‬ ‫ألق��وى‬ ‫أكن‬ ‫ل��م‬ ‫ما‬ ‫عدم‬ ‫بس��بب‬ ‫ثم‬ ‫ألبوين‬ ‫األكبر‬ ‫االب��ن‬ ‫وتولت‬ ‫الخب��ر‬ ‫ش��ركة‬ ‫نه‬ ‫كم‬ ‫فيه‬ ‫للعب‬ ‫رة‬ ‫منم‬ ‫كل‬ ‫حفتف‬ ‫ةي‬ ‫هيئة‬ ‫عن‬ ‫وممثلي��ن‬ ‫وخارجه��ا‬ ‫البحرين‬ ‫العلومم��ن‬ ‫جدي‬ ‫حفاد‬ ‫ثمع‬ ‫جمي‬ ‫ن‬ ‫في ا‬ ‫يض‬ ‫لبيت‬ ‫إلىيز‬ ‫يمي‬ ‫تنفس‬ ‫حس��نأن‬ ‫منذ‬ ‫تبدأ‬ ‫حفيده‬ ‫س��ردها‬ ‫التي‬ ‫يوسف‬ ‫الشيخ‬ ‫مس��يرة‬ ‫فيفي‬ ‫‪kpmg‬؟‬ ‫هلل‪،‬مع‬ ‫التعاون‬ ‫الصديقي بدأ‬ ‫ل��ه‪:‬وكيف‬ ‫أدرس‬ ‫لكي‬ ‫عن��دككلي��ة‬ ‫اخترت بالبداية‬ ‫كلما‬ ‫«الحمد‬ ‫قلت‬ ‫المبلغ؟‬ ‫الحديث عن‬ ‫حتى‬ ‫والميداني‬ ‫العس��كري‬ ‫العم��ل‬ ‫ي‬ ‫ئمف‬ ‫أت‬ ‫نش‬ ‫بعد حيد‬ ‫فق‬ ‫هللة‪،‬‬ ‫فير‬ ‫وجوددارلم‬ ‫أولم‬ ‫تعلي‬ ‫فية‬ ‫وخاص‬ ‫مدرس��ة‬ ‫ا‬ ‫عز‬ ‫محمد‬ ‫تصوير‪:‬‬ ‫ع��ن–‬ ‫شكل‬ ‫أيمن‬ ‫الكوادر؟‬ ‫والكويت؟‬ ‫حرين‬ ‫كاناً‬ ‫على‬ ‫الكويت‬ ‫ف��ي‬ ‫البنك‬ ‫وحصل‬ ‫المناخ‪،‬‬ ‫س��وق‬ ‫وموظف‬ ‫ومكتب‬ ‫دين��ار‬ ‫‪4500‬‬ ‫على‬ ‫الوالد‬ ‫دكان‬ ‫لك‬ ‫متجر‬ ‫ذلك‬ ‫والدي‬ ‫افتتح‬ ‫اللؤل��ؤ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫بحث‬ ‫لالتحاد‬ ‫ذهبن��ا‬ ‫فحي��ن‬ ‫الظاه��ر‪،‬‬ ‫تذة‬ ‫ألس‬ ‫نخبة‬ ‫سنعطيك‬ ‫لي‬ ‫فقالوا‬ ‫اس��تعدادي‪،‬‬ ‫أبديت‬ ‫ولكني‬ ‫التخصص‪،‬‬ ‫ؤوليةالتعلم‬ ‫المؤسس��ة‪ ،‬ولي��س‬ ‫إدارة‬ ‫كانو‬ ‫سفريات‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫وظيفة‬ ‫وأول‬ ‫من‬ ‫وأبدأ‬ ‫العودة‬ ‫أو‬ ‫الدراس��ة‪،‬‬ ‫وإكمال‬ ‫المراكب‬ ‫عل��ى‬ ‫العم��ل‬ ‫تتطل��ب‬ ‫الماس��تر‬ ‫دراس��ة‬ ‫كان‬ ‫فقد َب َد‪-‬‬ ‫تساعده في‬ ‫على ش��هادة‬ ‫تكونال بد من‬ ‫لتيكان مدقق ًا‬ ‫لبنان؟‬ ‫اخترت‬ ‫لماذا‬ ‫ضي‬ ‫ق‬ ‫شيخ‬ ‫وهم‬ ‫يم‬ ‫تع‬ ‫يخه‬ ‫مش‬ ‫ة‬ ‫مس‬ ‫ي‬ ‫وكيف‪ -‬ت م تعيين‬ ‫ف‬ ‫مع‬ ‫و‬ ‫رفعية‬ ‫ب‬ ‫صح‬ ‫ألعالم‬ ‫من‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫موظفيك لتجاري‬ ‫تط��ور‬ ‫ألن‬ ‫بحاجة‬ ‫ألقدفأنت‬ ‫لقائد‬ ‫لمس‬ ‫علوم ً‬ ‫جديد‬ ‫ن��اد‬ ‫إنش��اء‬ ‫في‬ ‫ففكرنا‬ ‫الحد‪،‬‬ ‫ش��مال‬ ‫والثقافة‪.‬‬ ‫الطب‪،‬‬ ‫كلية‬ ‫على‬ ‫وأحول‬ ‫ا‬ ‫واحدة‬ ‫سنة‬ ‫سمعتها‬ ‫وظهرت‬ ‫الس��ن‪،‬‬ ‫كبار‬ ‫لها‬ ‫وانضم‬ ‫قدم ال‬ ‫حيث‬ ‫بلوغنا‬ ‫قبل‬ ‫االندثار‬ ‫في‬ ‫المهنة‬ ‫تلك‬ ‫أت‬ ‫ولألس��ف‬ ‫وإيجابي��ة‬ ‫ا‬ ‫ج��د‬ ‫متفائل��ة‬ ‫بطبيعت��ي‬ ‫أن��ا‬ ‫‬‫ٍ‬ ‫ب‬ ‫لذه‬ ‫بي‬ ‫لمفترض‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫تي‬ ‫حي‬ ‫في‬ ‫بال‬ ‫يسمى‬ ‫شرحها‬ ‫يصعب‬ ‫الداخلية‬ ‫وزير‬ ‫مع‬ ‫وروابط‬ ‫ذكريات‬ ‫فاكتسبنا‬ ‫وأس��تراليا‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ً‬ ‫فحديثها‬ ‫العربية‬ ‫ال��دول‬ ‫جامعة‬ ‫حديث‬ ‫أم��ا‬ ‫‬‫وفقني‬ ‫الذي‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫الطلب��ة‬ ‫اتح��اد‬ ‫ع��ن‬ ‫وممثلي��ن‬ ‫المعلمي��ن‪،‬‬ ‫ال‬ ‫ع‬ ‫وت‬ ‫بص‬ ‫ارة‬ ‫لعب‬ ‫ذه‬ ‫ه‬ ‫رر‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫وكن‬ ‫صديقين‬ ‫كانا‬ ‫وحس��ين‬ ‫جاس��م‬ ‫األخوان‬ ‫‬‫خليف��ة‪،‬‬ ‫آل‬ ‫أحم��د‬ ‫ب��ن‬ ‫محم��د‬ ‫الش��يخ‬ ‫بواقعية‪.‬‬ ‫الدفاع‬ ‫رجال‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫بحري‬ ‫ول‬ ‫ت‬ ‫وك‬ ‫‪2013‬‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫معتمد‬ ‫ا‬ ‫خبير‬ ‫وأصبحت‬ ‫الهندس��ي‬ ‫من‬ ‫عانيت‬ ‫فقد‬ ‫بجوارن��ا‬ ‫أو‬ ‫معنا‬ ‫يقطن��ون‬ ‫وأخوال‬ ‫م‬ ‫الكليات‬ ‫تشبه‬ ‫المدارس‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫إذ‬ ‫إدارتها‪.‬‬ ‫السعودية‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫التدقي��ق‬ ‫ف��ي‬ ‫مضاعفة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫أضعاف‬ ‫لي‬ ‫يرده‬ ‫اهلل‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫خير‬ ‫سويت‬ ‫وعمره‬ ‫شريف‬ ‫محمد‬ ‫بنت‬ ‫فاطمة‬ ‫والدته‬ ‫ماتت‬ ‫وقد‬ ‫‪،1919‬‬ ‫عام‬ ‫بالمحرق‬ ‫الشجر‬ ‫أم‬ ‫قرية‬ ‫في‬ ‫الحياة‬ ‫الشيخ‬ ‫وحين تصل إل��ى المناصب التدقيق‪ ،‬وال تكون في االستشارات‪.‬‬ ‫كون‬ ‫عندم‬ ‫ر‬ ‫لمط‬ ‫في‬ ‫تقبلني‬ ‫تس‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫دراستنا‬ ‫فكانت‬ ‫بطبيعة‬ ‫تتطور‬ ‫المهنة‬ ‫هذه‬ ‫التدقيق‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫أعماله‬ ‫يباش��ر‬ ‫وبالرغم‬ ‫فيه‬ ‫ولدو‬ ‫قد‬ ‫لكوهجي‬ ‫محمود‬ ‫ً‬ ‫ة‪،‬‬ ‫الجامعة‬ ‫م��ن‬ ‫وبالتالي‬ ‫كويت��ي‪،‬‬ ‫دينار‬ ‫ملي��ون‬ ‫‪60‬‬ ‫بلغ‬ ‫دع��م‬ ‫«الذكاءلنا‪،‬‬ ‫كانمتوف��ر‬ ‫يكن‬ ‫ومستش��ارين‪،‬‬ ‫اإلس��امية‬ ‫والدراس��ات‬ ‫العربية‬ ‫اللغ��ة‬ ‫قس��م‬ ‫رس‬ ‫بالمد‬ ‫لتحقت‬ ‫لقضيبية‪،‬‬ ‫منطقة‬ ‫وممثلي��ننصر‬ ‫بن‬ ‫جد‬ ‫مس‬ ‫مندوب��ي ن‬ ‫تتأه��لك‬ ‫دخلت ‪ 3‬ت‬ ‫ني‬ ‫ثم‬ ‫قاوم��تًاي‬ ‫بد‬ ‫في‬ ‫المادة‪،‬‬ ‫أحب‬ ‫ول��م‬ ‫العلوم‬ ‫أش��هر‬ ‫بعدها‪.‬‬ ‫وسنرى‬ ‫نفسك‪،‬‬ ‫لتثبت‬ ‫أشهر‬ ‫فرصة‬ ‫هد‬ ‫قيادة ة‬ ‫‪1985‬س‬ ‫مد‬ ‫في‬ ‫ايرب‬ ‫لالختب��ارات‬ ‫لك��ي‬ ‫‪18‬‬ ‫لم��دة‬ ‫التجاري��ة‬ ‫عامًا‬ ‫‪34‬‬ ‫قبل‬ ‫االصطناعي»‬ ‫في‬ ‫التخصص‬ ‫وراء‬ ‫التحدي‬ ‫وعما‬ ‫البحرين‬ ‫إل��ى‬ ‫ورجعا‬ ‫الدراس��ة‪،‬‬ ‫من‬ ‫الصناعي‬ ‫باللؤلؤ‬ ‫تأثرت‬ ‫عندما‬ ‫مرحلة‬ ‫بحكم‬ ‫السوق‬ ‫يةفي‬ ‫أسمع‬ ‫كنت‬ ‫سنة‬ ‫التدريب‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫كبيرة‬ ‫رغب��ة‬ ‫لدي‬ ‫دائم��‬ ‫أن��ا‬ ‫من ‪-‬‬ ‫خ��اللبن‬ ‫هلل‬ ‫عبد‬ ‫ضي‬ ‫األردن‪ّ3‬يق‬ ‫شيخ‬ ‫السفن‪،‬و‬ ‫جود‬ ‫طيف‬ ‫عبد‬ ‫أنهن‬ ‫لمك‬ ‫وه��ذاوالذ‬ ‫سية‬ ‫ط ةقةم‬ ‫دفي‬ ‫يرهم‬ ‫الطلب��ة‪ ،‬س‬ ‫شريفة‬ ‫الهندسيل‬ ‫عبد‬ ‫الشباب‪،‬يخ‬ ‫لجهةش‬ ‫ن‬ ‫الن��اسب‬ ‫وجاءتنام‬ ‫الجامعيةنبر‬ ‫يوم��كي‬ ‫ألنهثض‬ ‫حي ق‬ ‫عامًا‬ ‫‪16‬‬ ‫وتربية‬ ‫إنجليزي‬ ‫أدب‬ ‫بتخصص‬ ‫الجامعة‬ ‫من‬ ‫تخرجت‬ ‫ش��هراًةّ‬ ‫تطور‬ ‫كيف‬ ‫كبي ٌر‪،‬‬ ‫عبء‬ ‫عليك‬ ‫يصب��ح‬ ‫العليا‬ ‫دول‬ ‫بع��ض‬ ‫فيها‬ ‫يط��ول‪،‬‬ ‫الش��يخ‬ ‫األمير‬ ‫س��مو‬ ‫وطلبت‬ ‫للش��باب‪،‬‬ ‫معهدمن‬ ‫وممثلي��ن‬ ‫آب��اء‬ ‫هيع��ن‬ ‫هو‬ ‫الفترة‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫قدمتها‬ ‫البرامج‬ ‫أبرز‬ ‫م��ن‬ ‫وكان‬ ‫أنه كان من‬ ‫مبين ًا‬ ‫الثانوي‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫االبتدائي‬ ‫من‬ ‫دراسته‬ ‫مرحلة‬ ‫خالل‬ ‫والمقيميناًا‬ ‫متفوق‬ ‫المضحكي‬ ‫وذكر‬ ‫غير‬ ‫أغل��ب‬ ‫رأين��ا‬ ‫الس��وفيتي‪،‬‬ ‫وزارة‬ ‫من‬ ‫بس��رعة‬ ‫المهني‪،‬‬ ‫للتدريب‬ ‫قاسم‬ ‫حسين‬ ‫برنامج‬ ‫التي أما‬ ‫للتعليم تخص يوم‬ ‫إللكتروني‬ ‫مشروع‬ ‫ألي‬ ‫يمكن‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫الحاجة‬ ‫على‬ ‫معها؟‬ ‫تعاملت‬ ‫كانت‬ ‫أخ��رى‪،‬‬ ‫دولة‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫جدي��د‬ ‫فكرت‬ ‫الذي‬ ‫األول‬ ‫الخي��ار‬ ‫مصر‬ ‫كان��ت‬ ‫الحقيقة‬ ‫ف��ي‬ ‫الياباني‪-‬‬ ‫حية‬ ‫طيفلن‬ ‫البحرينن‬ ‫التصميمم‬ ‫علىي‬ ‫منه ت‬ ‫حي‬ ‫تغير‬ ‫هيس‬ ‫ت‬ ‫مشاكل‬ ‫ومناقشة‬ ‫أرث‬ ‫أن‬ ‫العم��ل‪ً،‬ا‬ ‫أفكر‬ ‫لم‬ ‫لكن‬ ‫أعمامي‪،‬‬ ‫م��ع‬ ‫ذه��ب‬ ‫قمت‬ ‫ك‬ ‫عمليذ‬ ‫نب‬ ‫المواطنينج‬ ‫تعنيى‬ ‫ومعو‬ ‫مي‬ ‫ولدع‬ ‫أنني‬ ‫فترةلي‬ ‫ذكروا‬ ‫األصدقاء‬ ‫وأريدمع‬ ‫تحدثت‬ ‫وحين‬ ‫الواجبات‬ ‫بعض‬ ‫ف��ي‬ ‫ويوجهني‬ ‫يس��اعدني‬ ‫من‬ ‫وجود‬ ‫والمساحات‬ ‫الغرب‬ ‫في‬ ‫لمنتخب‬ ‫ي‬ ‫العب‬ ‫على‬ ‫يا‬ ‫نفس‬ ‫ضغط‬ ‫لكي‬ ‫ليتخلص‬ ‫دربناً‬ ‫إجازة‪.‬‬ ‫منكم‬ ‫وأريد‬ ‫المقبرة‪،‬‬ ‫س��ور‬ ‫بناء‬ ‫األحساء‬ ‫إلى‬ ‫طلبه‬ ‫في‬ ‫وارتحل‬ ‫العلم‬ ‫لطلب‬ ‫الطفولة‬ ‫منذ‬ ‫حياته‬ ‫سخر‬ ‫الذي‬ ‫النجباء‬ ‫البحرين‬ ‫رجال‬ ‫أحد‬ ‫سيرة‬ ‫التجار‬ ‫م��ن‬ ‫طلب‬ ‫هن��اك‬ ‫األم وكان‬ ‫مدرس��ين‪،‬‬ ‫لديها‬ ‫وكان‬ ‫بالعلم‪،‬‬ ‫تميزت‬ ‫أسرة‬ ‫في‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ‫اليتم‪،‬‬ ‫طعم‬ ‫فذاق‬ ‫حنان‬ ‫يستش��عر‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫س��نوات‬ ‫الماستر‪4‬‬ ‫الوالد‬ ‫من‬ ‫روبيةا‬ ‫خوف‬ ‫ً‬ ‫معه‬ ‫تحضر‬ ‫نت‬ ‫وك‬ ‫ة‬ ‫بطول‬ ‫محقق‬ ‫د‬ ‫كئ‬ ‫ا‬ ‫الشهادة‬ ‫وهذه‬ ‫المحاكم‪،‬‬ ‫العماء‬ ‫لمصلحة‬ ‫المؤسسة‬ ‫قانون‬ ‫كل‬ ‫يناقش��وا‬ ‫أن‬ ‫يفت��رض‬ ‫فالن��واب‬ ‫حولي‪،‬‬ ‫العال��م‬ ‫وم��ع‬ ‫ذات��ي‬ ‫م��ع‬ ‫ومتصالح��ة‬ ‫ومثل‬ ‫آنذاك‪،‬‬ ‫البحري��ن‬ ‫في‬ ‫مهنة‬ ‫أه��م‬ ‫قضى‬ ‫ال��ذي‬ ‫محتفظين‬ ‫مازلنا‬ ‫ا‬ ‫نن‬ ‫ال‬ ‫لبيت‬ ‫هدم‬ ‫حكومة‬ ‫من‬ ‫الدع��م‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫البنك‬ ‫التخرج‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫الجائ‬ ‫تلك‬ ‫الجامع��ة أثن��اء‬ ‫ط��اب‬ ‫يس��تهدف‬ ‫والمؤسسين فه��و‬ ‫على‬ ‫كمراقب‬ ‫البحر‬ ‫ف��ي‬ ‫للعمل‬ ‫أخذوني‬ ‫األولى‬ ‫الفت��رة‬ ‫في‬ ‫ووق‬ ‫ة‬ ‫هيب‬ ‫هم‬ ‫ت‬ ‫منن‬ ‫تدقيق‪،‬‬ ‫جهاز‬ ‫ب��ه‬ ‫لك‬ ‫يكون‬ ‫أال‬ ‫اس��تثماري‬ ‫‪.2000‬‬ ‫عام‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫واستطعت‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫في‬ ‫ر‬ ‫ظه‬ ‫صالة‬ ‫وبعد‬ ‫ء‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫مته‬ ‫دفاع‬ ‫قوة‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬ ‫أسبوعي‬ ‫إذاعي‬ ‫برنامج‬ ‫اس��تحداث‬ ‫في‬ ‫تخرجت‬ ‫لثانوية‬ ‫لمرحلة‬ ‫وفي‬ ‫لحكومية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫بالبحرين‬ ‫االعت��راف‬ ‫رفض��وا‬ ‫الذين‬ ‫الجامع��ة‬ ‫المعنية‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫وزارات‬ ‫األصدقاء‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مدرس��‬ ‫س��أعمل‬ ‫التخرج‬ ‫بع��د‬ ‫أوضاع‬ ‫المصرفي‬ ‫ف��ي‬ ‫جدي‬ ‫ارأس��هعل��ى‬ ‫عودت��ي وال‬ ‫اإلدارة‬ ‫عل��ى‬ ‫يقتص��ر‬ ‫ودوري ال‬ ‫والمس��تفيدين ً‬ ‫مميز»‬ ‫ضي‬ ‫ع��نق‬ ‫ك«‬ ‫ة مب‬ ‫يخ‬ ‫القط��اعش‬ ‫عزيز ل‬ ‫عبد‬ ‫حفظو‬ ‫فهم‬ ‫ئك‬ ‫علىلكيو‬ ‫عدد ء‬ ‫عط‬ ‫يخ‬ ‫س��عيدةت‬ ‫يحفظ‬ ‫وأع��دتم‬ ‫المريحك ن‬ ‫يض‬ ‫واألث��اثو‬ ‫‪2017/‬‬ ‫ت‪1438‬ه‬ ‫بالش��يوعية‪،‬عد‬ ‫من س‬ ‫اهلل‬ ‫رحمه‬ ‫خليف��ة‬ ‫يزوآل‬ ‫س��لمان‬ ‫ب��ن‬ ‫عيس��ى‬ ‫كما هو‬ ‫واالطالع‬ ‫ذلك في‬ ‫سبب‬ ‫ال‬ ‫العلمي‪ ،‬معل‬ ‫التحصيل‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫األوائل‬ ‫واإلمارات‬ ‫الكوي��ت‬ ‫ودع��وات‬ ‫اتصاالت‬ ‫‪،2012‬ا‬ ‫وإلى نص‬ ‫وطني‪،‬‬ ‫محاسبة‬ ‫مكتب‬ ‫لتأسيس‬ ‫الوطنيين‬ ‫ً‬ ‫الرؤية‬ ‫تك��ون‬ ‫عندما‬ ‫اء‬ ‫وآدابها‬ ‫ي‬ ‫العرب‬ ‫اللغة‬ ‫ي‬ ‫في‬ ‫السياس��ية‬ ‫أحوالها‬ ‫لكن‬ ‫الهند‪،‬‬ ‫من‬ ‫بعد‬ ‫فيه‬ ‫لوجودي‬ ‫ا‬ ‫ج��د‬ ‫أنا‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫حال‬ ‫ال��ذي‬ ‫ً‬ ‫المالي��ة‬ ‫البيان��ات‬ ‫م��ن‬ ‫أشهر‬ ‫‪3‬‬ ‫البواخر‬ ‫على‬ ‫عملت‬ ‫لها‪.‬‬ ‫المناسبة‬ ‫الحلول‬ ‫إيجاد‬ ‫والعمل‬ ‫والده‪.‬مارس‬ ‫حالف ي‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫الت‬ ‫و‬ ‫وث‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫ب‬ ‫تصل إلى‬ ‫تخرجهم لمدة‬ ‫للقراءة بعد‬ ‫حبهتدريبهم أو‬ ‫ّ‬ ‫في‬ ‫نفسي‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫كلي‬ ‫أعتمد‬ ‫جعلني‬ ‫الذي‬ ‫األمر‬ ‫س��ية‪،‬‬ ‫واألدوات‬ ‫واألجه��زة‬ ‫الملحقة‬ ‫الشاس��عة‬ ‫ً‬ ‫الش��ركة‬ ‫مقهذه‬ ‫أن‬ ‫اآلخر‬ ‫للطرف‬ ‫منتؤكد‬ ‫للعب‬ ‫ومستوى‬ ‫دية‬ ‫لم‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫منهم‬ ‫وكثي��ر‬ ‫مؤمني��ن‬ ‫من‬ ‫بناءها‬ ‫المقبرة‬ ‫س��ور‬ ‫وهدمت‬ ‫ً‬ ‫والطواشة‪.‬‬ ‫الغوص‬ ‫لمرحلة‬ ‫نهاية‬ ‫لو‬ ‫يناريو‬ ‫لس‬ ‫تخيلت‬ ‫وبعدها‬ ‫عودي‬ ‫لس‬ ‫فريج‬ ‫في‬ ‫حياته‬ ‫بدأ‬ ‫أنه‬ ‫إلى‬ ‫مش��يرا‬ ‫«الوطن»‬ ‫مع‬ ‫حوار‬ ‫في‬ ‫ومس��يرته‬ ‫س��يرته‬ ‫س��رد‬ ‫العريض‬ ‫ثم‬ ‫المعارف‬ ‫دائرة‬ ‫ف��ي‬ ‫ا‬ ‫ومعلم‬ ‫دين‬ ‫ورجل‬ ‫ا‬ ‫عالم‬ ‫للبحرين‬ ‫فعاد‬ ‫س��نوات‪،‬‬ ‫لس��بع‬ ‫األزهر‬ ‫إلى‬ ‫ثم‬ ‫س��نوات‬ ‫‪6‬‬ ‫لنا‬ ‫يحضر‬ ‫�كان‬ ‫الوعظ‬ ‫ودروس‬ ‫العلمي��ة‬ ‫الحلقات‬ ‫وس��ماع‬ ‫اهلل‬ ‫كتاب‬ ‫ترتيل‬ ‫على‬ ‫صغره‬ ‫من��ذ‬ ‫فش��ب‬ ‫العلماء‪،‬‬ ‫من‬ ‫الكثي��ر‬ ‫الستري‬ ‫حسن‬ ‫من‬ ‫التحويل‬ ‫ف��ي‬ ‫رغبت‬ ‫لذلك‬ ‫علي‪،‬‬ ‫أث��روا‬ ‫بها‬ ‫وكان‬ ‫مافيات‪،‬‬ ‫ظهرت‬ ‫صعبة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫جد‬ ‫ُ‬ ‫»‬ ‫من‬ ‫يعين‬ ‫واهلل‬ ‫من��ه‪،‬‬ ‫األفضل‬ ‫ويقتبس��ون‬ ‫يتعلق‬ ‫ب��كل‬ ‫المواطنين‬ ‫وتعريف‬ ‫وأخباره��ا‬ ‫البحري��ن‬ ‫بالعامي‬ ‫وظفناهم‪،‬باق‬ ‫منه��ممال ى‬ ‫وكثيردوة‬ ‫لق‬ ‫ون‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫اول‬ ‫ح‬ ‫‬‫مكلفة‬ ‫كانت‬ ‫الدراسة‬ ‫وهذه‬ ‫معينة‪،‬‬ ‫مدة‬ ‫التجارية‬ ‫الس��فن‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫أعط��ى‬ ‫وه��ذا‬ ‫الكوي��ت‪،‬‬ ‫وحكوم��ة‬ ‫رص��ة‬ ‫الف‬ ‫المكتب‬ ‫بتأسيس‬ ‫وحسين‬ ‫جاسم‬ ‫فاقنعنا‬ ‫حربية‬ ‫قاعدة‬ ‫وجود‬ ‫بحجة‬ ‫س��يادة‬ ‫ذات‬ ‫كدولة‬ ‫ئلة‬ ‫لع‬ ‫يض‬ ‫وتحضر‬ ‫بي‬ ‫ل‬ ‫لالحتف‬ ‫للوية»‬ ‫بعد‬ ‫ع‬ ‫ش‬ ‫في‬ ‫حدهم‬ ‫رى‬ ‫مجل��س‬ ‫إلنش��اء‬ ‫ا‬ ‫مدروس��‬ ‫ا‬ ‫اقتراح��‬ ‫وقدمن��ا‬ ‫«بتوصل»‬ ‫لي‬ ‫وقال‬ ‫شجعني‬ ‫شوشة‬ ‫فاروق‬ ‫اإلذاعي‬ ‫لهند‬ ‫من‬ ‫جلب‬ ‫لذي‬ ‫لرئيسي‬ ‫بالباب‬ ‫جارة‪.‬‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫التدقي��ق‬ ‫ألن‬ ‫ككل‬ ‫والمجتم��ع‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫فظ‬ ‫ة‬ ‫حج‬ ‫قوط‬ ‫س‬ ‫مع‬ ‫س‬ ‫يوم‬ ‫‪ 3‬أش��هر‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أوضاعه‬ ‫كانت‬ ‫حي��ث‬ ‫والكويت‪،‬‬ ‫البحرين‬ ‫ك‬ ‫احترافية‬ ‫أكث��ر‬ ‫تصبح‬ ‫كمهندس‬ ‫أن��ك‬ ‫المؤسس��ة‬ ‫وهذه‬ ‫صحيح‪،‬‬ ‫المالي‬ ‫وضعها‬ ‫أكبر‬ ‫يك��ون‬ ‫أن‬ ‫يج��ب‬ ‫دوري‬ ‫ولك��ن‬ ‫الوظيف��ة‪،‬‬ ‫ِّ‬ ‫ببناء‬ ‫سيقوم‬ ‫«من‬ ‫فتس��اءل‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ناد‬ ‫لبناء‬ ‫ا‬ ‫أرض‬ ‫ى‬ ‫جوعه‬ ‫ل‬ ‫وقب‬ ‫بحرين‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫جده‬ ‫تو‬ ‫رة‬ ‫فت‬ ‫هم‬ ‫بذ‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫حتس‬ ‫ب‬ ‫هم‬ ‫ألنفس‬ ‫ءهم‬ ‫عط‬ ‫مهزع‬ ‫حمد‬ ‫شيخ‬ ‫بن‬ ‫ب‬ ‫حب‬ ‫محمد‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫يستحيل‬ ‫لتي‬ ‫و‬ ‫للبنات‪،‬‬ ‫لثانوية‬ ‫خولة‬ ‫مدرسة‬ ‫وذلك‬ ‫يوكو‪،‬‬ ‫دار‬ ‫وف��د‬ ‫زار‬ ‫مص��ر‬ ‫من‬ ‫وحت��ى‬ ‫البحر؟‬ ‫حياة‬ ‫لنا‬ ‫صف‬ ‫‬‫ٍ‬ ‫الكاش��ف‪،‬‬ ‫ال��رادار‬ ‫دام‬ ‫جاس��م‬ ‫أخوي‬ ‫أن‬ ‫وبحكم‬ ‫للتجارة‪،‬‬ ‫العل��وم‬ ‫الخيار‬ ‫ه��و‬ ‫لبنان‬ ‫كان‬ ‫ل��ذا‬ ‫أت��ردد‪.‬‬ ‫جعلتني‬ ‫الفت��رة‬ ‫تل��ك‬ ‫إلنجازات‬ ‫��ز‬ ‫محف‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫تح��د‬ ‫أي‬ ‫إلى‬ ‫وأنظ��ر‬ ‫آخرةج‬ ‫جتمهذي��ناععميدةوأن‬ ‫على‬ ‫المكتب‬ ‫ووقف‬ ‫أعماله��م‬ ‫وأعطوهما‬ ‫الحديثةٍ‬ ‫من‬ ‫وتصدىر‬ ‫نائب ًادد ك‬ ‫لسعوديع‬ ‫في‬ ‫صحيح‪.‬ي‬ ‫الن��وابس‬ ‫رئ‬ ‫متحدث‬ ‫مسجدت‬ ‫سددوك‬ ‫الشعرية‬ ‫قريحتها‬ ‫انفجرت‬ ‫وألم‬ ‫البارزين‪،‬‬ ‫المنامة‬ ‫وجهاء‬ ‫يعد‬ ‫ألب‬ ‫عاش‬ ‫وفيها‬ ‫«الحطب»‪،‬‬ ‫نفس��ي‬ ‫على‬ ‫اعتمدت‬ ‫كذل��ك‬ ‫المقررات‪.‬‬ ‫الس��م‬ ‫أطقم‬ ‫عن‬ ‫ناهيك‬ ‫المتنوعة‪،‬‬ ‫واألنشطة‬ ‫ي‬ ‫إمامٍّ‬ ‫منزلي‪،‬‬ ‫س��ور‬ ‫صبغ‬ ‫مث��ل‬ ‫وصبغته‬ ‫جدي��د‪،‬‬ ‫البشر‬ ‫أجناس‬ ‫مع‬ ‫فيها‬ ‫تعاملت‬ ‫حتى‬ ‫لس��نوات‬ ‫البرنامج‬ ‫وظل هذا‬ ‫فدورالدفاع‪،‬‬ ‫بأنش��طة‬ ‫المدقق‬ ‫المجتمع‪،‬‬ ‫داخ��ل‬ ‫قرارات‬ ‫بالجامع‬ ‫مسيرة‬ ‫أصدقاء‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫لتدرسينا‬ ‫س��اء‬ ‫أمره‪.‬‬ ‫المدرسيةاهلل‬ ‫قضى‬ ‫أن‬ ‫حياتهفيإلى‬ ‫بقية‬ ‫فيه‬ ‫ليقضي‬ ‫للقضاء‬ ‫انتقل‬ ‫تأثر‬ ‫من‬ ‫جس‬ ‫واإلرشاد‪ٍ ،‬‬ ‫الشجر‪.‬‬ ‫رائ��عأم‬ ‫وخطيب‬ ‫عملأحمد‬ ‫الشيخ‬ ‫منوالده‬ ‫وكان‬ ‫‪،34‬‬ ‫ووظفن��ا‬ ‫دربن��ا ‪88‬‬ ‫الماض��ي‬ ‫وزارة‬ ‫إع��الن‬ ‫م��ن‬ ‫باألدل��ة‬ ‫والشباب؟وأتي��ت‬ ‫ألمري��كا‬ ‫للتخطيط‬ ‫الدول��ة‬ ‫لوزارات‬ ‫األعلى‬ ‫التخطي��ط‬ ‫بشكل‬ ‫تنفق‬ ‫لرئيس‬ ‫تعيين��ك‬ ‫خبر‬ ‫تلقي��ت‬ ‫كيف‬ ‫لها‬ ‫لمنتخب‬ ‫العب‬ ‫ألثبت‬ ‫مؤقتة‬ ‫فترة‬ ‫التجربة‬ ‫تح��ت‬ ‫وضعوني‬ ‫لذلك‬ ‫يومه��ا‪،‬‬ ‫أنهم‬ ‫صحي��ح‬ ‫والش��ورى‬ ‫بمجل��س‬ ‫وخاصة‬ ‫األوضاع‬ ‫صل��ح‬ ‫حتى ُت‬ ‫لإلدارة‬ ‫والوق��ت‬ ‫من‬ ‫ية‬ ‫خش‬ ‫بتعد‬ ‫بالش��يوعية‪،‬‬ ‫وكفروا‬ ‫ش��يوعيين‬ ‫كانوا‬ ‫في‬ ‫البكالوريوس‬ ‫ودرجة‬ ‫محاس��بة‪،‬‬ ‫مكتب‬ ‫لديهم��ا‬ ‫ك‬ ‫هنال‬ ‫ش��ؤونكان‬ ‫مديردورإذ‬ ‫المجتمع‪ .‬ف‬ ‫لالعبيقوةن‬ ‫من‬ ‫لنخبة‬ ‫مؤسس��ي‬ ‫فريق‬ ‫ضم��ن‬ ‫خل‬ ‫الطفولةد‬ ‫جوهر‬ ‫عيد‬ ‫اط‬ ‫نضب‬ ‫س‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫نت‬ ‫وتغييرك‬ ‫لذلك‬ ‫لي‬ ‫تقب‬ ‫في‬ ‫لجميع‬ ‫ون‬ ‫يك‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫اقتصادي‬ ‫وانفالت‬ ‫لألمن‬ ‫انعدام‬ ‫وكانت‬ ‫بوماهر‬ ‫بحالة‬ ‫لمحرق‬ ‫نشأت‬ ‫رجليه‪.‬‬ ‫وتم‬ ‫عب��ة‪،‬‬ ‫البن��ك‬ ‫هيكلة‬ ‫إع��ادة‬ ‫ت‬ ‫بنك‬ ‫في‬ ‫الحاضر‬ ‫الوق��ت‬ ‫في‬ ‫ولدينا‬ ‫من‬ ‫المستقبليجزء‬ ‫األخوان‪:‬ب‬ ‫ففوجئو‬ ‫وق‬ ‫كانب‬ ‫وحس��ينط‬ ‫وإع��النغ‬ ‫فر‬ ‫ومالب‬ ‫تق‬ ‫نقل‬ ‫استطاع‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ‫العمل‪،‬‬ ‫استش��اري ًا‬ ‫طبيب ًا‬ ‫د‪.‬أحمد‬ ‫الش��ورى‬ ‫مجلس‬ ‫عضو‬ ‫كون‬ ‫شيمن‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫ألحسّ‬ ‫خه‬ ‫وكتبب‬ ‫وبره‬ ‫نه‬ ‫حس‬ ‫هيبتهمى‬ ‫سع‬ ‫يدل‬ ‫وهذ‬ ‫فيء‬ ‫ومواقع‬ ‫الس��ماء‬ ‫على‬ ‫الع‬ ‫وحضوم��نهم‬ ‫صالحهم‬ ‫ويكونتو‬ ‫يسهم‬ ‫وتد‬ ‫ئهم‬ ‫وعط‬ ‫حميم‬ ‫صديقه‬ ‫العريضسةك‬ ‫وكذ‬ ‫‪1978‬‬ ‫لتحقر ‪/‬‬ ‫ت‪1398‬ه‬ ‫تمتوتطور‬ ‫اساسي في نمو‬ ‫التدريب في‬ ‫برام��ج‬ ‫الضباطمن أهم‬ ‫البرنامجي��ن‬ ‫وخصوص ً‬ ‫بتفوق‬ ‫الثانوية‬ ‫من‬ ‫ليتخرج‬ ‫الدراسة‬ ‫على‬ ‫والداه‬ ‫شجعه‬ ‫وقد‬ ‫تكتب‪،‬‬ ‫وال‬ ‫تقرأ‬ ‫أنها‬ ‫ذل��ك‪،‬رغم‬ ‫على‬ ‫كان‬ ‫ألنه‬ ‫عليه‬ ‫ش��جعني‬ ‫والدي‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫البدي��ل‪،‬‬ ‫وبعد‬ ‫واألفراد‪،‬‬ ‫ترقيتي إلى‬ ‫بجامع‬ ‫ت‬ ‫ا‪،‬‬ ‫وبعده‬ ‫اها‪،‬‬ ‫نس‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫عام‪.‬‬ ‫بشكل‬ ‫عملك‬ ‫في‬ ‫كتب‬ ‫‪4‬‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫كم‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫فع‬ ‫ً‬ ‫ومجالت‪،‬‬ ‫مالب��س‬ ‫من‬ ‫الكمالية‬ ‫احتياجات��ي‬ ‫المسؤول‬ ‫أنت‬ ‫تكون‬ ‫كثيرة‪،‬‬ ‫تحديات‬ ‫وبه‬ ‫متعب‪،‬‬ ‫‬‫والعليا‬ ‫الجامعية‬ ‫الدرجات‬ ‫يحملون‬ ‫كانوا‬ ‫الذين‬ ‫معلميه��ا‬ ‫معهما‪،‬‬ ‫للعمل‬ ‫ألرجع‬ ‫المحاس��بة‬ ‫فاخترت‬ ‫ّ‬ ‫المقبرة‬ ‫صابغ‬ ‫«لماذا‬ ‫أحد‬ ‫فسألني‬ ‫التي‬ ‫المهن‬ ‫التدقيق‬ ‫مهنة‬ ‫إن‬ ‫يق��ال‬ ‫بين‬ ‫مش��ترك‬ ‫البحريني��ة‬ ‫الخارجي��ة‬ ‫وزارة‬ ‫يخص‬ ‫ا‬ ‫واقتراح‬ ‫مراحل‪.‬‬ ‫على‬ ‫ناصر‬ ‫المال‬ ‫رآن‬ ‫العمر‬ ‫م��ن‬ ‫غت‬ ‫عملهما‬ ‫لتأسيس‬ ‫وحس��ين‬ ‫جاسم‬ ‫اجتهد‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫اس��م‬ ‫ف��ي‬ ‫األصدق��اء‬ ‫اختص��ار‬ ‫يمك��ن‬ ‫ال‬ ‫‬‫ً‬ ‫ش��ركة‬ ‫مع‬ ‫نذهب‬ ‫كنا‬ ‫كبيرة‪،‬‬ ‫مراك��ب‬ ‫على‬ ‫خرجت‬ ‫نفس��ي‪،‬‬ ‫العاصمة؟‬ ‫أمانة‬ ‫مجلس‬ ‫ا‬ ‫س��ابق‬ ‫وكان‬ ‫عالية‪،‬‬ ‫مكافآت‬ ‫على‬ ‫يحصلون‬ ‫بة لىم ا بي ن ألع و م‬ ‫وال‬ ‫يوم‬ ‫يحدث‬ ‫يعد‬ ‫م‬ ‫مر‬ ‫س��نة‬ ‫ومنذ‬ ‫االئتم��ان‪،‬‬ ‫محفظ��ة‬ ‫جان��ب‬ ‫م��ن‬ ‫لمفترض‬ ‫من‬ ‫رة‬ ‫لك‬ ‫لي‬ ‫رتدت‬ ‫و‬ ‫ارس‬ ‫لح‬ ‫البحرين‪.‬‬ ‫بالنس��بة‬ ‫األكبر‬ ‫والتحدي‬ ‫أكبر‪،‬‬ ‫واس��تحقاقات‬ ‫مرة‬ ‫ألول‬ ‫عيسى‬ ‫الشيخ‬ ‫ورأيت‬ ‫حسين‬ ‫للملك‬ ‫ورد‬ ‫باقة‬ ‫قدمت‬ ‫اجتاح��ت‬ ‫وعربية‬ ‫بحرينية‬ ‫كأول‬ ‫العالمي‬ ‫لمؤتمر‬ ‫باختياري‬ ‫أفخر‬ ‫حياتك؟‬ ‫الوالدين‬ ‫تأثير‬ ‫كان‬ ‫ف‬ ‫المحاس��بين‬ ‫لجمعي��ة‬ ‫كي��ف‬ ‫العامة‪،‬بالنس‬ ‫وحتى‬ ‫يحضر‬ ‫من‬ ‫ول‬ ‫انضمم��تإلىون‬ ‫ذلكك‬ ‫هل‬ ‫عبر‬ ‫صباه‪،‬‬ ‫في‬ ‫تنميتهما‬ ‫األث��ر‪ ،‬البارز‬ ‫فيلوالده‬ ‫كان‬ ‫وقانونية‪،‬‬ ‫فقهية‬ ‫حصيلة‬ ‫تكوي��ن‬ ‫كما‬ ‫معهما‪،‬‬ ‫عملت‬ ‫‪%97‬بعد‬ ‫وبالفع��ل‬ ‫لملعب؟‬ ‫وخارج‬ ‫تألقي‬ ‫عائلةر‬ ‫سر‬ ‫من‬ ‫لي‬ ‫عمة‬ ‫مند‬ ‫ئلة‬ ‫لع‬ ‫الباطنية‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫يتخصص‬ ‫ىثم‬ ‫الطب‪،‬‬ ‫ىإلى‬ ‫ويتجه‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫على‬ ‫الثان��ي‬ ‫واالس��تعانة‬ ‫اإلدارة‬ ‫مجلس‬ ‫أعض��اء‬ ‫من‬ ‫دد‬ ‫لكوهجي‬ ‫فر د‬ ‫هلي‬ ‫وسط‬ ‫نشأتي‬ ‫وبالقرب‬ ‫القيادة‬ ‫دي��وان‬ ‫مدير‬ ‫منصب‬ ‫«تيد»رأيك؟‬ ‫سيئ الظن‪ ،‬ما هو‬ ‫ويتبنى تجعل صاحبها‬ ‫الموظفين‬ ‫م��ن‬ ‫نحو‬ ‫والكويت‬ ‫البحري��ن‬ ‫موقع‬ ‫لتثبي��ت‬ ‫اآلالت‪،‬‬ ‫فيًا‬ ‫وبس��يط‬ ‫رأسًا‬ ‫طيب‬ ‫في ًا‬ ‫ش��عب‬ ‫رأين��ا‬ ‫بالمكت��ب‪،‬‬ ‫س��معة‬ ‫وخلق��ا‬ ‫راق‬ ‫بش��كل‬ ‫مجتمعهم‬ ‫في‬ ‫حمد‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫يخ‬ ‫ش‬ ‫وهذه‬ ‫مي‬ ‫ويزو‬ ‫لشيوعي‪،‬ه‬ ‫ومربي‬ ‫رحمن‬ ‫بش��بابهعبد‬ ‫لحاسب شيخ‬ ‫لمفية‬ ‫صو‬ ‫ج��داًو‬ ‫هيئة‬ ‫وشبيهه‬ ‫جزء‬ ‫دراس��ةبع‬ ‫بضاعةتت‬ ‫التخرجن‬ ‫يهوي‬ ‫مسجد‬ ‫في‬ ‫تقديم خ‬ ‫تس��هيل‬ ‫منهم‬ ‫اللبنانية‪،‬‬ ‫العائالت‬ ‫ببع��ض‬ ‫عالقة‬ ‫دينار‪،‬‬ ‫‪100‬‬ ‫اليوم‬ ‫يس��اوي‬ ‫الذي‬ ‫المبلغ‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫غير‬ ‫إلى‬ ‫الصحة‬ ‫الموجود‬ ‫بأن‬ ‫أمري��كا‬ ‫خارجية‬ ‫ووزير‬ ‫البحري��ن‬ ‫مازح ًاٍ‬ ‫يضربني‬ ‫أن ال‬ ‫البحرين‪.‬‬ ‫جامع��ة‬ ‫ها‬ ‫الطفولة‬ ‫رفق��اء‬ ‫اس��تمروا‬ ‫جميع ًا‬ ‫الفري��ج‬ ‫ألن‬ ‫تفوق‬ ‫وعليه‬ ‫الماليي��ن‪،‬‬ ‫مئات‬ ‫قيمته‬ ‫مرك��ب‬ ‫عن‬ ‫ليسآلخر‬ ‫حرين و‬ ‫خطأفي‬ ‫فط‬ ‫يخ‬ ‫اس��تطعنا ول ت‬ ‫البحرين يت‬ ‫حده‬ ‫تحقيق‬ ‫واألكاديميات‪،‬‬ ‫األمراض إذا‬ ‫«حتى‬ ‫وطلب‪:‬‬ ‫له‬ ‫قلت‬ ‫بيتك‪،‬‬ ‫س��ور‬ ‫نفس‬ ‫األثير‬ ‫عبر‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫مباريات‬ ‫ينقل‬ ‫مذيع‬ ‫أول‬ ‫كنت‬ ‫علوم‬ ‫تخصصت‬ ‫وفيها‪،‬‬ ‫لبحرين‪،‬‬ ‫بو‬ ‫ةًالى‬ ‫المعتمدين في الواليات المتحدة؟‬ ‫وكان��ت‬ ‫الخيم��ة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫للس��فر‬ ‫بحريني��ة‬ ‫عم ً‬ ‫مجلس الشورى‬ ‫في‬ ‫بنوجه‬ ‫فخرو‬ ‫الركن الش��يخ جمال‬ ‫الصيف‪.‬‬ ‫األكاديميينفترة‬ ‫خال‬ ‫كنت أتدرب‬ ‫هذا‬ ‫ألن‬ ‫وهذا‬ ‫تقاعد‬ ‫له��م‬ ‫وقامات‬ ‫كبيرة‬ ‫كوادر‬ ‫في‬ ‫لدينا‬ ‫س��نوي ً‬ ‫كنتب‬ ‫البحري��ة‪،‬ط‬ ‫مدرس��ةم و‬ ‫مع‬ ‫بين‬ ‫العربية‬ ‫المكات��ب‬ ‫بع��ض‬ ‫وتعاون��ا م��ع‬ ‫الشرعية‪ّ.‬ر‪،‬‬ ‫مستم‬ ‫الحربنم ّو‬ ‫وفي‬ ‫حينهاا‬ ‫يربح‬ ‫والبنك‬ ‫‪1992‬‬ ‫خليفة‬ ‫دائمذآل‬ ‫أحم��د‬ ‫خليفة‬ ‫المش��ير‬ ‫ال‪ ،‬م��ن‬ ‫ُ‬ ‫للمالية‬ ‫باالنتقال‬ ‫أغرتني‬ ‫روبية‬ ‫‪25‬‬ ‫س��نة‪،‬‬ ‫‪50‬‬ ‫قبل‬ ‫قب��لصحيح ًا‬ ‫كان‬ ‫الكام‬ ‫ه��ذا‬ ‫التعيي��ن‪-‬‬ ‫الحوار‪:‬‬ ‫نص‬ ‫يلي‬ ‫بالمكتبما‬ ‫وفي‬ ‫األعضاء‪.‬‬ ‫زراعة‬ ‫ملف‬ ‫بعدها‬ ‫المحاكم‬ ‫بقضاة‬ ‫له لاللتقاء‬ ‫األجواء‬ ‫وتهيئة‬ ‫القانونية له‪،‬‬ ‫المراجع‬ ‫تحديد سس ت كلية تقني‬ ‫المل��ك‬ ‫جالل��ة‬ ‫م��ن‬ ‫‬‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫الذين‬ ‫األش��خاص‬ ‫من‬ ‫وأنا‬ ‫جديدة‪،‬‬ ‫ارة‬ ‫وكانت‬ ‫رط��ة‬ ‫تم‬ ‫ألكل‬ ‫وجبات‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫جدن‬ ‫تو‬ ‫ع��ام‬ ‫وبش��كل‬ ‫بحرينيون‪،‬‬ ‫والعاملي��ن‬ ‫أن‬ ‫ريد‬ ‫أ‬ ‫وخدمة‬ ‫ا‬ ‫تطوع��‬ ‫الش��ورى‬ ‫مجلس‬ ‫ف��ي‬ ‫عملن��ا‬ ‫في‬ ‫المنامة‬ ‫إلى‬ ‫توجه��ت‬ ‫عندما‬ ‫كذلك‬ ‫للش��باب‪،‬‬ ‫ال‬ ‫وصو‬ ‫وزرت‬ ‫والخدمات‪،‬‬ ‫بالوق��ود‬ ‫للتزود‬ ‫محط��ة‬ ‫هو‬ ‫بالدهن‪.‬‬ ‫ع��ة‬ ‫ّم‬ ‫من‬ ‫لنا‬ ‫رب‬ ‫ألق‬ ‫لجالهمة‬ ‫ة‬ ‫عائل‬ ‫وكانت‬ ‫بدايتك‬ ‫كانت‬ ‫كيف‬ ‫اليوم‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫‪1993‬‬ ‫من‬ ‫والتوجيه‪.‬‬ ‫الرعاي��ة‬ ‫توفي��ر‬ ‫هن��اك‬ ‫ودراس��تي‬ ‫إقامتي‬ ‫‪10‬األرواح‬ ‫يساوي إلى‬ ‫النقديإضافة‬ ‫ثمنه‪،‬‬ ‫عمل��ت اختبارات للحصول على ش��هادة‬ ‫الش��ركةث ‪-‬عن‬ ‫ويدفع ث‬ ‫كان��ت و‬ ‫يعملو ت‬ ‫من‪5‬‬ ‫دورن��اي‬ ‫تقاعداًف‬ ‫معت‬ ‫وعالقتك م‬ ‫يأخ��ذك‬ ‫واس��تطعناو ن‬ ‫طفولتكبع‬ ‫بدأته‬ ‫ال��ذي‬ ‫مش��روعي‬ ‫اس��تكمال‬ ‫لي‬ ‫خال‬ ‫الدعم‪،‬‬ ‫لتوفير‬ ‫واألجنبية‬ ‫حوش‬ ‫في‬ ‫كأني‬ ‫معين؟معش��يء‪،‬‬ ‫علي‬ ‫يتغير‬ ‫م��ا‬ ‫أمراض م‬ ‫لتخصص‬ ‫مت والدك‬ ‫يوجهك‬ ‫التي فيه‪.‬ألم‬ ‫نسمع‪.‬‬ ‫كما‬ ‫ملحدين‬ ‫يكونوا‬ ‫س إن‬ ‫التحق��ق‬ ‫اآلن‬ ‫الناقالت‪،‬‬ ‫المحفظةبح��رب‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫وس��ميت‬ ‫اإليرانية‪،‬‬ ‫العراقي��ة‬ ‫مواد‬ ‫موقع‬ ‫ي‬ ‫في‬ ‫محمد»‪ ،‬وبقيت‬ ‫البحري��ن‪« ،‬أبو‬ ‫اش��تراكات القائد العام لقوة دفاع‬ ‫اخترت‬ ‫ولكن‬ ‫أسبوع‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫فحس��بال‬ ‫ثم‬ ‫االئتمانيةة‪،‬‬ ‫لجامع‬ ‫ن‬ ‫وق م‬ ‫بتف‬ ‫ت‬ ‫تخرج‬ ‫اختيارث‬ ‫أس��اس حي‬ ‫«برنتس‬ ‫وبالتالية‬ ‫ولديس‬ ‫االتصالمد‬ ‫فريق‬ ‫وء‬ ‫والديك؟‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫في‬ ‫بل‬ ‫في‬ ‫ليس‬ ‫المجلس؟‬ ‫وقدمت لدخول‬ ‫األكاديميةم��ن‬ ‫مارس��ة‬ ‫ً‬ ‫التي‬ ‫الوحيدة‬ ‫المدرس��ة‬ ‫في‬ ‫للدراس��ة‬ ‫الثانوية‬ ‫المرحلة‬ ‫تطوير‬ ‫منها‬ ‫األكاديمي��ة‬ ‫اإلنج��ازات‬ ‫من‬ ‫ع��دد‬ ‫عائلة‬ ‫في‬ ‫أطفال‬ ‫خمسة‬ ‫مصفوفة‬ ‫في‬ ‫الثالثة‬ ‫كنت‬ ‫ات‪،‬‬ ‫مخصص‬ ‫وال‬ ‫بس��يارة‬ ‫نطالب‬ ‫ول��م‬ ‫للوط��ن‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫كورسات‬ ‫وأخذت‬ ‫مهنية‪،‬‬ ‫اعتراف‬ ‫لصالح‬ ‫بالتصويت‬ ‫فاقتنعوا‬ ‫منهم‬ ‫ال‬ ‫ك‬ ‫إلى‬ ‫واعت��زاز‬ ‫فخر‬ ‫مص��در‬ ‫هو‬ ‫المعظ��م‪،‬‬ ‫في‬ ‫أجنبية‬ ‫ش��ركات‬ ‫تمثيل‬ ‫س��نوات‬ ‫ع��دة‬ ‫«أعطيتك‬ ‫المس��توى‬ ‫عل��ى‬ ‫معتب��رة‬ ‫هندس��ية‬ ‫روبية‬ ‫‪50‬‬ ‫راتبي‬ ‫رفعوا‬ ‫البلديات‬ ‫لكن‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫إن��دار‪،‬‬ ‫جهاز‬ ‫ً‬ ‫الرئيس‬ ‫على‬ ‫بهم‬ ‫هل‬ ‫ال؟!‬ ‫أم‬ ‫الداخلية‬ ‫الرقاب��ة‬ ‫نظام‬ ‫اتبعت‬ ‫لوقت منص ب نائ ب لر‬ ‫بذلك‪،‬‬ ‫ثقة‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫وك‬ ‫للبحريني‬ ‫المسؤولية‬ ‫تكون‬ ‫تشاورت‬ ‫ا‬ ‫وطبع‬ ‫الترشح‪،‬‬ ‫قررت‬ ‫ترشحه‪،‬‬ ‫إلعادة‬ ‫بهزاد‬ ‫أحمد‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مكتب ل‬ ‫صاحبقب‬ ‫قائداًجد‬ ‫متو‬ ‫بخطوةك‬ ‫معين‬ ‫فقانون لهت‬ ‫ف��يم��ن‬ ‫يري��دون‬ ‫اخت��اروا م��ا‬ ‫المراكبإخوت��ي‬ ‫ كل‬‫وعش��ت‬ ‫صائبا‪،‬‬ ‫خي��ارا‬ ‫لبنان‬ ‫دراس��تي‬ ‫كانت‬ ‫وهك��ذا‬ ‫وتنزل إذا‬ ‫تصع��د‬ ‫وعرض ت��رون في األف��الم كي��ف أن‬ ‫ونحنوهذه‬ ‫لنش أة‬ ‫قة و‬ ‫سي وتسلصد‬ ‫ذين رة‬ ‫ببيروت‪.‬لجي‬ ‫ناحية‬ ‫البيت»‪.‬‬ ‫القانونمة م‬ ‫قة‬ ‫أمواله��او ط‬ ‫حصلتو م‬ ‫يأخ��ذء‬ ‫كهرب‬ ‫يخ‬ ‫جزءت‬ ‫مدرسة‬ ‫ونفيه‬ ‫ورأيت‬ ‫وقًا‬ ‫امتحانات‪ ،‬مالزم‬ ‫الخدماتيتم‬ ‫جامعة أن‬ ‫تنويع م��ن‬ ‫متخوفون‬ ‫نس��افر‬ ‫كن��ا‬ ‫ضربن��ا‪ُ ،‬‬ ‫خطوةفي‬ ‫المحاسبة‬ ‫ثم من‬ ‫أساس��ي‬ ‫نفقتيإلى‬ ‫تحولنا‬ ‫ثم‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫س��نوات‬ ‫مستد‪4‬‬ ‫يعمل‬ ‫أمامن‬ ‫فكن��تءاً‪،‬‬ ‫تقاعد‬ ‫صاحب الس��مو‬ ‫هاتف من‬ ‫جاءني‬ ‫البحرين ‪-‬‬ ‫بون‬ ‫م��ةالبة‬ ‫ةًا ط‬ ‫القضيبية‪،‬‬ ‫مدرس��ة‬ ‫مشاريعوهي‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫أبناء‬ ‫فيكل‬ ‫تس��تقطب‬ ‫ضمن‬ ‫وأنفقتها‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫الزواج‬ ‫علي‬ ‫يتعذر‬ ‫كان‬ ‫ألنه‬ ‫‪،2003‬‬ ‫عام‬ ‫تزوجت‬ ‫ذلك‪- .‬‬ ‫الخاصة‪.‬‬ ‫على‬ ‫للهو طبي ًا‬ ‫أتعالج‬ ‫وكنت‬ ‫البحرين‬ ‫بعضوية‬ ‫الجامعة‬ ‫من‬ ‫رسمي‬ ‫إضافة‬ ‫البحرين‪،‬‬ ‫وخارج‬ ‫داخ��ل‬ ‫يتخذني‬ ‫أن‬ ‫نطن‬ ‫ش‬ ‫قبل و‬ ‫جورج‬ ‫قي في‬ ‫ور‬ ‫قدمت‬ ‫وغير‬ ‫وهندسة‬ ‫أكملطب‬ ‫من‬ ‫العربيةتخصص‪،‬‬ ‫لـ«الوطن»‬ ‫حديثة‬ ‫في‬ ‫البحارنة‬ ‫تقي‬ ‫البحرين��ي لو أُ‬ ‫س��عيداً‬ ‫دات‬ ‫و‬ ‫ومس‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫ولدي‬ ‫س��نوات‬ ‫منذ‬ ‫إن��داراً‬ ‫رة مم‬ ‫بأكبر‬ ‫أنني‬ ‫ك��ون‬ ‫ش��خص‪،‬‬ ‫أي‬ ‫الدراسة‬ ‫أن‬ ‫وهو‬ ‫األصعب‬ ‫الخيار‬ ‫البس��يتينن‪،‬‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫‪1958‬‬ ‫مايو‬ ‫أول‬ ‫في‬ ‫ولدت‬ ‫كلمت‪-‬‬ ‫ق��دراً‬ ‫لكي‬ ‫تعطي‬ ‫ّ‬ ‫أجملُ‬ ‫ّ‬ ‫الش��يخ‬ ‫وجده‬ ‫‪St‬أمه‬ ‫أم‬ ‫جدت��ه‬ ‫الكثير‬ ‫منها‬ ‫مت‬ ‫والسؤال ّل‬ ‫تع‬ ‫الوالد‬ ‫مع‬ ‫وطواشة‬ ‫غوص‬ ‫رحلة‬ ‫والكويت‪،‬‬ ‫البحري��ن‬ ‫لبن��ك‬ ‫الجديد‬ ‫نفي��ذي‬ ‫األطفال‬ ‫مع‬ ‫واللعب‬ ‫وتركه‬ ‫للعلم‬ ‫عائلتك؟‬ ‫من‬ ‫معارضة‬ ‫واجهت‬ ‫هل‬ ‫ومنهمآل من‬ ‫منهمنمن‬ ‫بالدائرة‪،‬‬ ‫المواطنين‬ ‫م��ع‬ ‫الكتب‬ ‫منبه‬ ‫اش��ترى‬ ‫المال‬ ‫هلمن‬ ‫جمع‬ ‫وكلم��ا‬ ‫والتدريب‬ ‫رص��ة‬ ‫الف‬ ‫له‬ ‫ي��ت‬ ‫عط‬ ‫محاس��با‬ ‫يكون‬ ‫مدارسأن‬ ‫المدققين‬ ‫بحصولي على‬ ‫يفرض‬ ‫ِ‬ ‫‪.kpmg‬‬ ‫ونهلتشركة‬ ‫والدفاعي‪.‬‬ ‫العسكري‬ ‫العمل‬ ‫خليفة‬ ‫سلمان‬ ‫يعلمخليفة‬ ‫األمير‬ ‫الملكي‬ ‫رعب‬ ‫أف��الم‬ ‫مجرد‬ ‫أنه��ا‬ ‫وتعتق��دون‬ ‫األم��واج‪،‬‬ ‫ارتفع��ت‬ ‫الجامعية‬ ‫مناهل��ه‬ ‫من‬ ‫حيات��ي‬ ‫فترات‬ ‫في��ه‬ ‫كان‬ ‫نين��ات‬ ‫لمع‬ ‫لالعبين مدي ر د ئ‬ ‫على‬ ‫أعتز‬ ‫مس��توى‬ ‫أي‬ ‫ع��ن‬ ‫تق��ل‬ ‫ال‬ ‫العالم��ي‬ ‫أعددت‬ ‫منه��ا‪،‬‬ ‫ش��يئا‬ ‫أضعت‬ ‫أم‬ ‫ال؟‬ ‫أم‬ ‫المنارتين‬ ‫صاحب‬ ‫للدفان‪،‬‬ ‫وبالنسبة‬ ‫ش��جعني‪،‬بني‬ ‫باق‬ ‫أنه‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫وهذ‬ ‫وطن‬ ‫خدمة‬ ‫في‬ ‫رتي‬ ‫مس‬ ‫ول‬ ‫فت‬ ‫بع‬ ‫ر‬ ‫هذ‬ ‫يومنا‬ ‫حتى‬ ‫مستمرة‬ ‫لعالقة‬ ‫وأصررت‬ ‫رفضت‬ ‫ولكني‬ ‫بالبحرين‪،‬‬ ‫واالس��تقرار‬ ‫الرجوع‬ ‫علي‬ ‫‪،York‬بريطانيا‪.‬‬ ‫‪John‬‬ ‫جاؤوا‬ ‫أش��مل‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫تن‬ ‫وذات‬ ‫أكث��ر‬ ‫ش��خصيات‬ ‫على‬ ‫فت‬ ‫ر‬ ‫تع‬ ‫لنا‬ ‫بالنسبة‬ ‫فريدة‬ ‫ش��خصية‬ ‫كان‬ ‫والوالد‬ ‫س��لمان‪،‬‬ ‫ش��راكات‬ ‫وعقد‬ ‫بالقس��م‬ ‫األكاديمية‬ ‫البرام��ج‬ ‫ً‬ ‫أشهر ً‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫األحداث‬ ‫ع��ض‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫للدمج‬ ‫مدرسة‬ ‫أول‬ ‫الدولية»‬ ‫«حوار‬ ‫اليج��وز‪،‬‬ ‫فه��ذا‬ ‫ا‬ ‫تقاع��د‬ ‫يحص��ل‬ ‫وبعده��ا‬ ‫ً‬ ‫مصر؟‬ ‫في‬ ‫طابية‬ ‫أنشطة‬ ‫لديك‬ ‫كانت‬ ‫هل‬ ‫ألفضل‬ ‫نه‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫نذ‬ ‫عرفت‬ ‫ويصعب‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫زوجتي‬ ‫عن‬ ‫أغيب‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫إذ‬ ‫ً‬ ‫نشأتك؟‬ ‫كانت‬ ‫أين‬ ‫بدايتك‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ثنا‬ ‫حد‬ ‫ِّ‬ ‫الجمعية‬ ‫في‬ ‫استمرت‬ ‫وعضويتي‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫معتمد‬ ‫إلى‬ ‫‪1982‬‬ ‫من‬ ‫‪kmg‬‬ ‫لش��ركة‬ ‫ممثلين‬ ‫كنا‬ ‫ت��م توزيع‬ ‫الس��نوات‬ ‫حيثهذه‬ ‫إل��ى أنه خ��الل كل‬ ‫لمقابلت��ه‪ ،‬وذك��ر‬ ‫وطلبون��ي‬ ‫رحم��ه‬ ‫على ّ‬ ‫المحاسبية‬ ‫وفق‬ ‫الميزانية‬ ‫بالفكرة‬ ‫بت‬ ‫ورح‬ ‫جاللت��ه‪،‬‬ ‫«البي��تقبل‬ ‫أس��تطيع من‬ ‫نت‬ ‫ف��يّي‬ ‫ميس��ان‪ُ،‬ع‬ ‫فخوراً‬ ‫قائ ً‬ ‫سلمان‬ ‫بن‬ ‫اهلل‪،‬عبداهلل‬ ‫الش��يخ‬ ‫برفقة‬ ‫تش��رفت‬ ‫أن‪:‬كما‬ ‫واعتزازادو‬ ‫الملك‬ ‫أمام‬ ‫اإللقاء‬ ‫وامتدت‬ ‫خبرة‪،‬‬ ‫وأخذنا‬ ‫حصلت‬ ‫لمتحدة‬ ‫واألم‬ ‫األب‬ ‫إنم��ع‬ ‫الع��ود»‬ ‫كن��ت‬ ‫دفع ً‬ ‫يأخذه‬ ‫به‬ ‫وكان‬ ‫يم‪�،‬درع��اه‬ ‫األسس ّ‬ ‫بهالسوالف»‪.‬‬ ‫معاليلك‬ ‫«وش‬ ‫وحض��ور‪:‬‬ ‫ال‬ ‫يثنيني‬ ‫حاول‬ ‫سفره‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫العم‬ ‫يشتريها‬ ‫قمة كان‬ ‫التي‬ ‫الكتب‬ ‫آخر‪،‬عن‬ ‫من‬ ‫تكليف ًا‬ ‫ذل��ك‬ ‫كان‬ ‫المواصل��ة‪،‬ة‬ ‫ختص‬ ‫الم‬ ‫«س��يموت‬ ‫ال‬ ‫قائ‬ ‫الدوليةعليه‬ ‫علق‬ ‫الطالب‬ ‫أحد‬ ‫حتى‬ ‫رأيناهافيأن‬ ‫بد‬ ‫ف��ال‬ ‫ش��خص‬ ‫أي‬ ‫ف��يعن‬ ‫يختل��ف‬ ‫فل��ن‬ ‫لواليات ّ‬ ‫اللجن��ة ُ‬ ‫أم��ور‬ ‫ه��ذه‬ ‫الواق��ع‪،‬‬ ‫تح��دث‬ ‫دراماتيكي��ة ال‬ ‫إخوة ًّ‬ ‫من‬ ‫معارف��ي‬ ‫أث��رى‬ ‫ما‬ ‫في وهو‬ ‫المناط��ق‪،‬‬ ‫كافة‬ ‫اصطدمت م��ن‬ ‫أعي��شال‬ ‫ما‬ ‫والترفيهية‬ ‫والفنية‬ ‫والفكري��ة‬ ‫والثقافي��ة‬ ‫وابنه‬ ‫اهلل‪،‬‬ ‫الش��عب‬ ‫عل��ي‬ ‫من‬ ‫أبدأ‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫الظ��روف‬ ‫هذه‬ ‫إلى‬ ‫الس��فر‬ ‫ألمريكيةمرافق��ة‬ ‫هدف��ي م��ن‬ ‫الحط��ب‪،‬وكان‬ ‫عل��ى‬ ‫أن��ه يريدني عض��واً‬ ‫اطالتدريب‪،‬‬ ‫و‪ 40‬االش��تراكات‬ ‫عب��ر‬ ‫‪1988‬‬ ‫الش��ركة من‬ ‫في‬ ‫أعضاء‬ ‫‪ ،1988‬ثم‬ ‫لمنتخببمجلس‬ ‫س��موه‬ ‫فإذ ل��ي‬ ‫كانت‬ ‫آن��ذاك‬ ‫الطابية‬ ‫الحركة‬ ‫ال ‪-‬‬ ‫قائد‬ ‫كان‬ ‫النضب‬ ‫واالستمرار‬ ‫لنش��رها‪،‬‬ ‫عليها‬ ‫أعكف‬ ‫نقدية‬ ‫كتب‬ ‫فخر اء بعم‬ ‫مصدر إلحص‬ ‫يصلو‬ ‫أجانب‬ ‫خبراء‬ ‫مع‬ ‫التأثر‪ ..‬ف‬ ‫الس��رقات‬ ‫نبحث عن‬ ‫دورنااًأن‬ ‫‪40‬لي��س‬ ‫كماال؟‬ ‫وتخي��لأم‬ ‫عنإلى‬ ‫الن��واب‬ ‫بمجل��س‬ ‫عض��و‬ ‫ومجال‬ ‫الهندس��ي‬ ‫المجال‬ ‫ف��ي‬ ‫عالمي‬ ‫فالحياة‬ ‫البعض؛‬ ‫يفعل‬ ‫المركب‬ ‫على‬ ‫معي‬ ‫أخذها‬ ‫رحم��ه علي‬ ‫فرص ة‬ ‫حصولناحة‬ ‫ثالثت‬ ‫من و‬ ‫وة‬ ‫عمل ف��ي فري��ج‬ ‫كان��ت‬ ‫البداي��ات‬ ‫لبن��ان‪-‬‬ ‫واالبتكار‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫في‬ ‫العربية»‬ ‫للمرأة‬ ‫التميز‬ ‫«جائزة‬ ‫في‬ ‫األركان‬ ‫هيئة‬ ‫رئيس‬ ‫منصب‬ ‫ش��غل‬ ‫والذي‬ ‫خليفة‬ ‫والحص��ول آل‬ ‫‪18‬‬ ‫بعمر‬ ‫اإلنس��ان‬ ‫ولكن‬ ‫واجهتها‪،‬‬ ‫‬‫مقارنة‬ ‫اليوم‬ ‫والبنك‬ ‫المس��اهمين‪،‬‬ ‫على‬ ‫أرباح‬ ‫طفولتك‬ ‫حديثنا‬ ‫ُ‬ ‫تقرأ‬ ‫ال‬ ‫وهي‬ ‫شاعرة‬ ‫وأمي‬ ‫بالهند‪..‬‬ ‫ودرس‬ ‫لد‬ ‫أبي‬ ‫الش��هادة‬ ‫على‬ ‫أكي‬ ‫ولكي‬ ‫الواج��ب‪،‬‬ ‫ه��ذا‬ ‫تلبية‬ ‫وق��ررت‬ ‫وُ‬ ‫واإلقليمية‪،‬‬ ‫المحلية‬ ‫جوائز‬ ‫ً‬ ‫ليس‬ ‫المهنية‬ ‫الش��هادة‬ ‫عل��ى‬ ‫اآلن‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫وجدحفص‬ ‫المنامة‬ ‫م��ن‬ ‫جاءت‬ ‫وطنية‬ ‫وش��خصيات‬ ‫أعزاء‬ ‫ويعرف‬ ‫باستمرار‬ ‫يقرأ‬ ‫واسعة‬ ‫علمية‬ ‫موس��وعة‬ ‫البحر‬ ‫عل��ى‬ ‫يطل‬ ‫منزلن��ا‬ ‫وكان‬ ‫والعم��وم‪،‬‬ ‫واألج��داد‬ ‫عضو‪ ،‬كان‬ ‫بهزاد‬ ‫أحمد‬ ‫أن‬ ‫كم��ا‬ ‫متابعاتي‪،‬‬ ‫أكثف‬ ‫وب��دأت‬ ‫البحث‬ ‫وتطوي��ر‬ ‫وإقليمي��ة‬ ‫محلي��ة‬ ‫أكاديمي��ة‬ ‫وكانت‬ ‫أصغر‬ ‫النائبيومها‬ ‫الشورى‪ ،‬وكنت‬ ‫مدرس��ة‬ ‫لنا‬ ‫بالنس��بة‬ ‫وكان��ت‬ ‫ازدهاره��ا‪،‬‬ ‫الفاضلة‬ ‫األم‬ ‫ب��ه‬ ‫اعتنت‬ ‫كما‬ ‫ً‬ ‫وركب‬ ‫ا‬ ‫ب��ر‬ ‫المنامة‬ ‫إلى‬ ‫يوس��ف‬ ‫الش��يخ‬ ‫وتوجه‬ ‫ُ‬ ‫في‬ ‫والكويت‬ ‫بالمنام��ة‪ ،‬البحري��ن‬ ‫الجامعيةبنك‬ ‫مجل��س إدارة‬ ‫ن‬ ‫يده»‪.‬‬ ‫والكتابأثناءفي‬ ‫الرجل‬ ‫ً هذا‬ ‫العمل‬ ‫اعترضنا شيء‬ ‫والمخالفات‪ ،‬إذا‬ ‫بقوة‬ ‫وتهبط‬ ‫تأوعاليا‬ ‫الس��فينة‬ ‫ترتفع‬ ‫كيف‬ ‫رأينا‬ ‫والترقية‬ ‫والتدري��ب‬ ‫والثقة‬ ‫رص��ة‬ ‫��هشالف‬ ‫عط َي‬ ‫في بأنفس��نا‪ ،‬أ‬ ‫لدر سة‬ ‫على‬ ‫لد‬ ‫جعني لو‬ ‫الفاضل‪،‬ش‬ ‫وقد‬ ‫لقبول‪،‬‬ ‫تعداده‪.‬‬ ‫وصفه‬ ‫نحتاج‬ ‫لكن‬ ‫دف��ان‬ ‫لدينا‬ ‫نح��ن‬ ‫لهما‬ ‫فقل��ت‬ ‫ابتعاثي‬ ‫الغربة‪ ،‬قبل‬ ‫تحم��ل‬ ‫قدرتي على‬ ‫معرفة‬ ‫اإلم��ارات‬ ‫فري��ج‬ ‫المتداخل مع‬ ‫عضواً‬ ‫فة‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫محمد‬ ‫ع‬ ‫ش‬ ‫خة‬ ‫��تي‬ ‫بلدي‬ ‫‪40‬‬ ‫و‬ ‫الش��ورى‬ ‫بمجلس‬ ‫ا‬ ‫عضو‬ ‫الفترة‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫ً‬ ‫لجمي‬ ‫ويحترم‬ ‫ت‬ ‫لوق‬ ‫قبل‬ ‫خيارات‬ ‫أي‬ ‫لديك‬ ‫ليس‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫سجن‬ ‫في‬ ‫كأنك‬ ‫المراكب‬ ‫على‬ ‫أكاديمية‪،‬‬ ‫ش��هادة‬ ‫ليس��ت‬ ‫النهاية‪ً،‬ا‪،‬فهي‬ ‫نه‬ ‫كم‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫رج‬ ‫تخ‬ ‫موقفي‬ ‫قدر‬ ‫عبداهلل‬ ‫بن‬ ‫وخالد‬ ‫فلناآلراء التي‬ ‫ع لتقدي��م‬ ‫فرص��ة‬ ‫بالنس��بة لي‬ ‫في‬ ‫نتعلمها‬ ‫ل��م‬ ‫أش��ياء‬ ‫علمتن��ا‬ ‫أخ��رى‪،‬‬ ‫نري��دوم‬ ‫يتأخرجامعة اللبحرين‪،‬‬ ‫على‬ ‫تقدر‬ ‫حين‬ ‫الصعاب‬ ‫ا‬ ‫ودائم‬ ‫جديد‪،‬‬ ‫العلم‬ ‫على‬ ‫حريصًا‬ ‫وكنت‬ ‫المدرسة‬ ‫باص‬ ‫عن‬ ‫يومًا‬ ‫أتأخر‬ ‫لم‬ ‫لصاحب‬ ‫نبينه‬ ‫فإن��ه‬ ‫مخالفة‪،‬‬ ‫أن��ه‬ ‫وتبين‬ ‫تناث��رفي‬ ‫لتجتمع‬ ‫المدن‬ ‫م��ن‬ ‫وغيرها‬ ‫والزالق‬ ‫وس��ترة‬ ‫الشراكاتبدأوالرفاع‬ ‫المحاسبي؟‬ ‫التدقيق‬ ‫تطور‬ ‫كيف‬ ‫كان‬ ‫أعماله‪،‬‬ ‫البن��ك‬ ‫عندم��ا‬ ‫‪،1972‬‬ ‫بع��ام‬ ‫وبعدها‬ ‫‪،1970‬‬ ‫سنة‬ ‫فن‬ ‫التعامالت‬ ‫ومجال‬ ‫الهندس��ية‬ ‫العقود‬ ‫عاتقي‬ ‫على‬ ‫جع��ل‬ ‫التعيين‬ ‫العجيرهذا‬ ‫صادق�� ًا‪،‬‬ ‫وجعلني‬ ‫كثيراً‪،‬‬ ‫أفادني‬ ‫وطبعا عملي بالبحر‬ ‫لي‪،‬‬ ‫داعم‬ ‫العربية‬ ‫النقدية‬ ‫األكاديمية‬ ‫عقد‬ ‫في‬ ‫إلى‬ ‫وبالنسبة‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫عند‬ ‫اللعب‬ ‫والمساهمة‪،‬هي‬ ‫التس��لية‬ ‫فكانت‬ ‫وعوضته‬ ‫ابنتيها‬ ‫مع‬ ‫أرضعته‬ ‫ً‬ ‫منطقة‬ ‫عملإلى‬ ‫متوجه ًا‬ ‫المنامة‬ ‫فرضة‬ ‫م��ن‬ ‫متعبة‪،‬‬ ‫وظيف��ة‬ ‫البضائع‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫ال��ذي‬ ‫األمر‬ ‫ّ‬ ‫الذين‬ ‫المصريين‬ ‫دم‬ ‫خفة‬ ‫يوسف‬ ‫الش��يخ‬ ‫ويذكر‬ ‫الرئيس‬ ‫أكون‬ ‫أن‬ ‫اختي��اري‬ ‫وتم‬ ‫الوق��ت‪،‬‬ ‫ك‬ ‫وترتيبي‬ ‫‪.1947‬‬ ‫عام‬ ‫الوالدة‬ ‫سنة‬ ‫وكانت‬ ‫أكثر‬ ‫المغامرة‬ ‫روح‬ ‫عن��ده‬ ‫يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫عام‬ ‫ً‬ ‫األمور‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫له‬ ‫أعطيت‬ ‫وإذا‬ ‫والصالحي��ات‪،‬‬ ‫الشهادة‪.‬‬ ‫خي��راستمرار‬ ‫وإنما‬ ‫ّ‬ ‫الش��يخ للبحرين‬ ‫ورد الجميل‬ ‫معاليمنها‬ ‫رفقاء تلك الفترةتستفيد‬ ‫الش��رق‬ ‫بسويس��را‬ ‫يوصف‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫لبنان‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ‫الحري��ة‬ ‫علمتن��ا‬ ‫المجتم��ع‪،‬‬ ‫المدرس��ة أو‬ ‫اإلمارات‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫رحالت��ي‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫واس��تفدت‬ ‫بريطانيا‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫التبرع‬ ‫منك‬ ‫ونريد‬ ‫أكبر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫دفان‬ ‫ث‬ ‫حي‬ ‫رق‬ ‫لمح‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫كان‬ ‫ي‬ ‫طفولت‬ ‫‬‫الدولةأول‬ ‫الفريق‬ ‫حمل من‬ ‫كذل��ك‬ ‫األخطاء‬ ‫صارت‬ ‫التكنولوجي��ا‬ ‫ومع‬ ‫العم��ل‪،‬‬ ‫خاصة‬ ‫هناك‪،‬‬ ‫فاطمة‬ ‫خالتي‬ ‫وجود‬ ‫مع‬ ‫مريكا‪،‬‬ ‫كيف‬ ‫يمكن يتغير للثلثين‪،‬‬ ‫س��نوات‬ ‫والمخاط��ر‪4‬‬ ‫وكل‬ ‫منها‪:‬‬ ‫المنش��ورة‬ ‫الكتب‬ ‫معهد‬ ‫في‬ ‫ترفيه‪.‬‬ ‫وسيلة‬ ‫أي‬ ‫يوجد‬ ‫موانئ‪ ،‬وال‬ ‫الوطن��ي إال‪-‬زيارة‬ ‫ويرد‬ ‫التي‬ ‫بات‬ ‫المدرسة‪.‬‬ ‫دينار‪،‬هذه‬ ‫اإلنجازات‬ ‫من‬ ‫ع��دد‬ ‫ونس��عى‬ ‫العلمي‪،‬‬ ‫بينعحى‬ ‫إلنج‬ ‫وكة‬ ‫دنيةغ‬ ‫مختلف�� ًا‪،‬‬ ‫لتحقيقكان‬ ‫التدقي��ق‬ ‫الداخلي��ةا‬ ‫يضااقربكم‬ ‫ن‬ ‫لالعبي‬ ‫صندوقيبني‬ ‫باق‬ ‫مريم‪ ،‬ت‬ ‫أخت��يإل ك و‬ ‫تج ة‬ ‫نيدد‬ ‫يزية‪-‬‬ ‫بنهاية قك‬ ‫وعش‬ ‫بإجابات ة‬ ‫ولكنح‬ ‫دي‬ ‫عالق ك مع‬ ‫الم��ال عن‬ ‫عليه ذ‬ ‫تطرحرأسم م‬ ‫كل د‬ ‫وح‬ ‫ن هو‬ ‫حرص لفترة ما بين ‪005‬‬ ‫األس��ئلةقبلي‬ ‫إخوت��ي‪،‬‬ ‫الراب��ع‬ ‫‪2022‬‬ ‫مليون‬ ‫كنتفي البحرين‪،‬‬ ‫للقرار‬ ‫وأكون‬ ‫بالعم��ل‬ ‫واالهتم��ام‬ ‫والثقاف��ة‬ ‫لتعليمية‬ ‫خليفةكل‬ ‫لحالي‬ ‫لوقت‬ ‫في‬ ‫لمدة‬ ‫بحري‬ ‫كمرشد‬ ‫مان‬ ‫معهماً‬ ‫األزمات‪.‬‬ ‫مواجهة‬ ‫في‬ ‫لعالمًا‬ ‫قوي‬ ‫مااً‬ ‫على‬ ‫والحرص‬ ‫أكث��ر‬ ‫تحم‪.‬ل‬ ‫واألنظم��ة‬ ‫البرام��ج‬ ‫ندق��ق‬ ‫اآلن‬ ‫قليل��ة‪،‬‬ ‫وحسين‬ ‫فخرو‬ ‫جاس��م‬ ‫حدثنا عن‬ ‫بكثير‪.‬‬ ‫تصبح‬ ‫تخطيها‬ ‫وذكريات‬ ‫جد‬ ‫جميلة‬ ‫عالقة‬ ‫كانت‬ ‫والدي‬ ‫مع‬ ‫عالقت��ي‬ ‫فقد‬ ‫أن��ه‬ ‫يش��عر‬ ‫لفريجللم‬ ‫إنه‬ ‫ت��ى‬ ‫في‬ ‫الحمير‬ ‫ظه��ر‬ ‫على‬ ‫كلب��ر‬ ‫األحس��اء‬ ‫إلى‬ ‫ومنها‬ ‫مختلف‬ ‫مع‬ ‫تعاملك‬ ‫كبيرة‬ ‫خبرات‬ ‫عندك‬ ‫تولد‬ ‫ولك��ن‬ ‫لخاصة‬ ‫لتربية‬ ‫في‬ ‫تير‬ ‫لماجس‬ ‫منظش‬ ‫وأنا ة‬ ‫للغ‬ ‫ي‬ ‫وفرع‬ ‫زي‬ ‫نجلي‬ ‫دب‬ ‫ي‬ ‫رئيس‬ ‫حميمة‪،‬‬ ‫وعالقات‬ ‫وثيق��ة‬ ‫كون‬ ‫السياسيكان‬ ‫لوسائلالذي‬ ‫وزي��ر‬ ‫عب��داهلل آل‬ ‫راش��د‬ ‫العمل‬ ‫وبدأت‬ ‫االتف��اق‪،‬‬ ‫وتم‬ ‫للبنك‬ ‫نفي��ذي‬ ‫فاطمة‪ُ.‬‬ ‫فنحنًّ‬ ‫صداقاتخ‬ ‫تاري‬ ‫ادة‬ ‫المس��ؤوليةم‬ ‫معلم‬ ‫فقطهية‬ ‫لتمهيدي‬ ‫فلبينيين‬ ‫كانوا‬ ‫المركب‬ ‫على‬ ‫الموجودين‬ ‫أغلب‬ ‫أن‬ ‫وخصوصا‬ ‫هادةار‬ ‫أقوىخ َي‬ ‫أفضل‬ ‫البحريني‬ ‫لدي‪.‬‬ ‫مما‬ ‫أق��ل‬ ‫نفس��ه‬ ‫بالعمل‬ ‫المحيط��ة‬ ‫من‬ ‫طلبت‬ ‫وكم��ا‬ ‫الدفان‪.‬‬ ‫ق��دم‬ ‫والمرحوم‬ ‫واألستاذّ‬ ‫األنفس‬ ‫تش��تهي‬ ‫فيه‬ ‫والمقيمين‬ ‫لزواره‬ ‫وكان‬ ‫ا‬ ‫أيض‬ ‫الهندسية‬ ‫ف��يّ‬ ‫‪1963‬‬ ‫عام‬ ‫الثانوية‬ ‫على‬ ‫الثاني‬ ‫كنت‬ ‫مطلع‬ ‫الشعر ووالدي‬ ‫كانت‬ ‫والدتي‬ ‫كانت‬ ‫حي��ث‬ ‫العربي‪،‬‬ ‫المج��د‬ ‫الفت��رة‬ ‫تل��ك‬ ‫في‬ ‫وعش��نا‬ ‫وخاالت‬ ‫وعمات‬ ‫عمام‬ ‫بناء‬ ‫كله»‬ ‫ّ‬ ‫تنظمعائلتي لهم باع‬ ‫وخصوص��ا أن كثيراً م��ن‬ ‫كثيرة‪،‬‬ ‫بأم��ور‬ ‫واالهتمام‬ ‫يتيحالع��ام‬ ‫والش��أن‬ ‫والثالثينات‬ ‫العشرينات‬ ‫سن‬ ‫من‬ ‫بكثير‬ ‫القادم‬ ‫المركب‬ ‫على‬ ‫نصع��د‬ ‫البحرين‬ ‫في‬ ‫أم��ا‬ ‫أنهم‬ ‫فالصحيح‬ ‫له��م؟!‬ ‫التقاعد‬ ‫دفع‬ ‫س��يتم‬ ‫ي‬ ‫تق‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫بالمملكة‬ ‫وجيا‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫مح‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫إلط‬ ‫كملت‬ ‫ي‬ ‫وبالتال‬ ‫محافظة‪،‬‬ ‫رة‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ننا‬ ‫و‬ ‫مة‬ ‫وقت‬ ‫مسألة‬ ‫المس��ألة‬ ‫والعالمية‪.‬‬ ‫وأختي‬ ‫جواد‪،‬‬ ‫ك‬ ‫بت‬ ‫ق‬ ‫تح‬ ‫ال‬ ‫يتي‬ ‫م‬ ‫«تنت‬ ‫طبيعة‬ ‫حتى‬ ‫صحي��ح؟‬ ‫بش��كل‬ ‫تعمل‬ ‫وهل‬ ‫فخرو؟‬ ‫طا‬ ‫جائحة‬ ‫لتي‬ ‫ية‬ ‫ألساس‬ ‫د‬ ‫لمو‬ ‫بعض‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫لدر‬ ‫حاجة‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫ه��و‬ ‫اليدوي‬ ‫العمل‬ ‫اآلن‪،‬‬ ‫علي��ه‬ ‫حد‬ ‫و‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫لمنتخب‬ ‫يكون‬ ‫ن‬ ‫على‬ ‫دينار‪.‬‬ ‫مليون‬ ‫‪550‬‬ ‫المساهمين‬ ‫حقوق‬ ‫أصبحت‬ ‫في‬ ‫للرغبة‬ ‫طموحاتي‬ ‫إلنسان‬ ‫ن‬ ‫منها‬ ‫تنتجت‬ ‫س‬ ‫وقد‬ ‫‪،»138‬‬ ‫آلية‬ ‫لمجلس‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫جيع‬ ‫وتش‬ ‫كبير‬ ‫بدعم‬ ‫ى‬ ‫حظ‬ ‫‬‫التوفيق‬ ‫له‬ ‫وتمنيت‬ ‫واألخ‬ ‫والصديق‬ ‫والقائد‬ ‫الرجل‬ ‫نع��م‬ ‫ً‬ ‫البالد‬ ‫لخدمة‬ ‫وإخالص‬ ‫أمانة‬ ‫بكل‬ ‫العمل‬ ‫الجميل‬ ‫ه��ذا‬ ‫يوس��ف‬ ‫لش��يخ‬ ‫هل‬ ‫لس‬ ‫ومن‬ ‫للجميع‬ ‫ة‬ ‫ومتاح‬ ‫ودة‬ ‫موج‬ ‫والطيب‬ ‫الحب‬ ‫يملؤه��ا‬ ‫كان‬ ‫مخيلتي‪،‬‬ ‫ع��ن‬ ‫تغي��ب‬ ‫ال‬ ‫الثقافات‪،‬‬ ‫مختل��ف‬ ‫ا‬ ‫ش��خص‬ ‫وتجعلك‬ ‫المجتم��ع‪،‬‬ ‫ش��رائح‬ ‫ومثلبالهيئ ة ألكاديمي‬ ‫ثالثة‪،‬‬ ‫يومي��ن‬ ‫بي��ن‬ ‫اإلذاعة؟ما‬ ‫تس��تغرق‬ ‫رحل��ة‬ ‫عمي‬ ‫الخير‬ ‫عمل‬ ‫استلهمت‬ ‫بمجلس‬ ‫‪ ،2006‬كان‬ ‫السياس��ي‪ ،‬م��ن‬ ‫في‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫ش��خصيتنا‪،‬‬ ‫وخلقت‬ ‫متىفينا‬ ‫أثرت‬ ‫��ة‬ ‫ساعدي‬ ‫األنس��اق‬ ‫ي��م‪:‬‬ ‫ربما‬ ‫الت��ي‬ ‫الكاملة‬ ‫التواري��خ‬ ‫ش��مل‬ ‫القريب‪.‬‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫الفارقة‬ ‫األكاديمية‬ ‫الشيوخ‬ ‫ألحد‬ ‫التفس��ير‬ ‫في‬ ‫درس�� ًا‬ ‫حضر‬ ‫أنه‬ ‫العروب��ي‪ ،‬وخاصة‬ ‫المش��هد‬ ‫حاضرة في‬ ‫اإلنجليزية‪.‬‬ ‫رىفي‬ ‫ما‬ ‫تقويةر‬ ‫‪،1987‬‬ ‫ع��ام‬ ‫بداية‬ ‫تع‬ ‫المس��تويات‪.‬مع‬ ‫العمل‬ ‫بدأت‬ ‫وكيف‬ ‫رهبة‬ ‫المباشر‬ ‫البث‬ ‫يبقى‬ ‫لكن‬ ‫الثانوية‪،‬‬ ‫المدرسة‬ ‫علممع‬ ‫شركاء‬ ‫نحن‬ ‫قبل‪،‬‬ ‫عن‬ ‫اختلفت‬ ‫التدقيق‬ ‫ممرات‬ ‫عم��ل‬ ‫رخصة‬ ‫الش��ريعية‬ ‫المحاك��م‬ ‫عام‬ ‫لعربي‬ ‫لخليج‬ ‫جامعة‬ ‫من‬ ‫أهل ن‬ ‫للعاديي‬ ‫وكتل��ة‬ ‫العملع��ام‬ ‫المس��تقبل‬ ‫كتل��ة‬ ‫إل��ى‬ ‫انضمم��ت‬ ‫الثقافع ّ‬ ‫يقاف‬ ‫من تم‬ ‫عامين‬ ‫البحري��ن عالد‬ ‫بع‬ ‫طفوال‬ ‫ية‬ ‫لفرنس‬ ‫إل��ىمن‬ ‫اس��تفدت‬ ‫أني‬ ‫القول‬ ‫وجملة‬ ‫أعلى‬ ‫وعلى‬ ‫واس��تم ّ‬ ‫األكثر ‪»H-‬‬ ‫«‪W‬‬ ‫فقطة‬ ‫إلنجليزي‬ ‫علىة‬ ‫باللغ‬ ‫المي‬ ‫إلس‬ ‫ومن‬ ‫البح��ر‪.‬‬ ‫بالق��رب‬ ‫عش��نا‬ ‫وق��د‬ ‫لغتي ت‬ ‫والتفاصي��لتج‬ ‫شمل‬ ‫‪1974‬‬ ‫في‬ ‫توسع‬ ‫م‬ ‫معع غ‬ ‫سائداً‬ ‫هدفهما أن‬ ‫مدرس��ين‪،‬‬ ‫كان��ا‬ ‫لقد‬ ‫كمبيوترات‪،‬‬ ‫هناك‬ ‫ولم تكن‬ ‫آنذاك‪،‬‬ ‫نصعد‬ ‫ثم‬ ‫بضاعته‪،‬‬ ‫وينزل‬ ‫الميناء‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫لمرافقته‬ ‫للبحرين‬ ‫الحاجة‬ ‫وحتى‬ ‫مكاف��أة‬ ‫يحصلون‬ ‫لبيت‬ ‫صورة‬ ‫ذكرياتي‬ ‫سترجع‬ ‫وعندما‬ ‫ش��هادة‬ ‫على‬ ‫لذكاءدم ذهب‬ ‫ت‬ ‫نهك‬ ‫وتخصصتل م‬ ‫فض‬ ‫‬‫من‬ ‫تمكن‬ ‫م��نتم‬ ‫البن��كسف‬ ‫ألس‬ ‫دعم‬ ‫المصرف��يبةفي‬ ‫القط��اع‬ ‫إلى‬ ‫ها‪،‬تنظر‬ ‫كي��ف‬ ‫ومجلس بلدية ومن يستشار من‬ ‫التعليم‬ ‫والدخول‬ ‫واالس��تيعاب‬ ‫والمناقشة‬ ‫الكام‬ ‫وقدره‪.‬‬ ‫مكانته‬ ‫ويجمن‬ ‫وكانيرفع‬ ‫لعائلةأن‬ ‫اهلل‬ ‫ودعوت‬ ‫العملية؟‬ ‫حياتك‬ ‫بدأت‬ ‫كيف‬ ‫األمريكيةُ‬ ‫االقتصاد يم‬ ‫الصبرعل‬ ‫في‬ ‫اك‬ ‫هن‬ ‫تي‬ ‫م��نمس‬ ‫در‬ ‫وتكون‬ ‫فيًحا‬ ‫فكري‬ ‫أنضج‬ ‫فيه��ا‬ ‫يكون‬ ‫التي‬ ‫المالي‬ ‫المدرس��ةوضعهم‬ ‫إل��ىعلى‬ ‫عمائن��ا‪،‬‬ ‫اهلل‪.‬‬ ‫رحمه‬ ‫لي‪،‬‬ ‫بالنس‬ ‫كلة‬ ‫مش‬ ‫فكانت‬ ‫درس‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫بش��غف‬ ‫وتابعوا‬ ‫العروبة‬ ‫لنداء‬ ‫أنصت��وا‬ ‫الذين‬ ‫المح��رق‬ ‫الجمعية‬ ‫عضوي��ة‬ ‫عن‬ ‫وماذا‬ ‫بعض‬ ‫مع‬ ‫نجلس‬ ‫ب ن‬ ‫خرى‪،‬‬ ‫األ‬ ‫أعمالي‬ ‫وبالنس��بة‬ ‫والعباد‪،‬‬ ‫نطمئنهم‪.‬‬ ‫محترف ًا‬ ‫كان‬ ‫ليلو‬ ‫حتى‬ ‫مذيع‬ ‫ألي‬ ‫النفس‪.‬‬ ‫على‬ ‫االعتماد‬ ‫تعلمك‬ ‫األخرى‪،‬‬ ‫المنامة‬ ‫فرج��ان‬ ‫ومن‬ ‫المدارس‪،‬‬ ‫جدته‬ ‫حضانة‬ ‫في‬ ‫وظل‬ ‫لها‪.‬‬ ‫‪،%100‬‬ ‫المكت��ب‬ ‫يظ��ل‬ ‫عندما‬ ‫في‬ ‫األول‬ ‫اليوم‬ ‫وأتذكر‬ ‫والوفاء‪،‬‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫ب��ن‬ ‫محمد‬ ‫الش��يخ‬ ‫رباط‬ ‫ف��ي‬ ‫فاس��تقر‬ ‫يدوي��ة‪،‬‬ ‫كان��ت‬ ‫المحاس��بية‬ ‫والدفات��ر‬ ‫فع‬ ‫لد‬ ‫يأتي‬ ‫ود‬ ‫بحريني��ًاة‪،‬‬ ‫على ر‬ ‫للم‬ ‫ألعلى‬ ‫وبعدها‬ ‫لجمل‪،‬‬ ‫خل‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫أللو‬ ‫ف‬ ‫بتصني‬ ‫يتأثر‬ ‫ع‬ ‫مص‬ ‫سس‬ ‫‪1980‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫وف‬ ‫ث‬ ‫أل‬ ‫س��اعات‬ ‫لاش��تغال‬ ‫الجميل‬ ‫ولدي‬ ‫ا‬ ‫ج��د‬ ‫ت‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫توك‬ ‫ى‬ ‫هع‬ ‫لمادة‬ ‫مجلسى‬ ‫عل‬ ‫ول‬ ‫لحص‬ ‫ألم‬ ‫تعالىي‬ ‫ول‬ ‫قول��ه‬ ‫عن��د‬ ‫يوس��ف‬ ‫س��ورة‬ ‫يفس��ر‬ ‫وهو‬ ‫نهاية‬ ‫إلى‬ ‫البنك‬ ‫ف��ي‬ ‫تنفيذي‬ ‫كرئيس‬ ‫ل��ي‬ ‫لألمامعام‬ ‫الوطنية‬ ‫الكتلة‬ ‫ثم‬ ‫‪،2010‬‬ ‫بنس��بةعام‬ ‫الوطنية‬ ‫المس��تقلين‬ ‫وبناء‬ ‫المقب��رة‪،‬‬ ‫في‬ ‫والعرض‬ ‫الط��ول‬ ‫عل��ى‬ ‫ً‬ ‫عاصرتهم؟‬ ‫الذين‬ ‫خبراء‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫الثانوية‪،‬‬ ‫المرحلة‬ ‫خ��الل‬ ‫البحرين‬ ‫إذاعة‬ ‫م��ع‬ ‫تواصلت‬ ‫‬‫كثيرة‬ ‫جمعيات‬ ‫تأسيس‬ ‫وشاركت‬ ‫علمية‪.‬ي ع‬ ‫لكيبرتبة معيد ف‬ ‫الجامعية‪،‬‬ ‫دراستي‬ ‫من‬ ‫اس��تفدته‬ ‫ما‬ ‫أضعاف‬ ‫بيروت‬ ‫أجواء‬ ‫يومها‬ ‫الشورى‬ ‫وزير‪،‬‬ ‫الحاكم أو‬ ‫ئما رماقبل‬ ‫عملت‬ ‫الجامعة‬ ‫في‬ ‫التخرج‬ ‫وبعد‬ ‫حوار‪،‬‬ ‫في‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ئ‬ ‫صدق‬ ‫ألن‬ ‫ة‬ ‫ة‬ ‫طق‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫‪1993‬‬ ‫ختيار‬ ‫منا‬ ‫وطلب‬ ‫لفرنسية‬ ‫للغة‬ ‫برنامج‬ ‫ومنس قة ألنش طة‬ ‫ألنة‬ ‫لثانوي‬ ‫لمرافقتهة‬ ‫للمرحل‬ ‫يخرج‪.‬‬ ‫لكي‬ ‫أخرى‬ ‫عليه‬ ‫بريطانيا؟‬ ‫إلى‬ ‫ذهبت‬ ‫ومتى‬ ‫لهم النصائح‪.‬‬ ‫ونقدم‬ ‫للمكافأة‬ ‫المدني��ة‬ ‫مونفو‬ ‫كتش‬ ‫فقد‬ ‫ئية‬ ‫س��ةه‬ ‫ت‬ ‫البحريني؟‬ ‫االقتصاد‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫الش��عب‬ ‫��رديات‬ ‫والس‬ ‫‪،‬‬ ‫«‬ ‫جملة‬ ‫ره‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫على‬ ‫ت‬ ‫نقش‬ ‫لذي‬ ‫لعود‬ ‫وطيدةجلب‬ ‫اضطروا إلى‬ ‫س��نوات إلى‬ ‫المعاش الذي يحصلونوالتزموا‬ ‫المستندات‪.‬‬ ‫على مراجعة‬ ‫مرةقائم‬ ‫والتدقيق‬ ‫في‬ ‫نتنافس‬ ‫كأطف��ال‬ ‫وكن��ا‬ ‫الس��ؤال‪،‬‬ ‫إليها‬ ‫ط��رق‬ ‫طلبة‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫العربية‪،‬‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ‫االستقالل‬ ‫حركات‬ ‫كل‬ ‫السوق‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫الوقت‬ ‫ذات‬ ‫في‬ ‫وحنونًا‬ ‫حازمًا‬ ‫كان‬ ‫والدي‬ ‫عبداهلل خالل‬ ‫راش��دًا بن‬ ‫بالش��يخ‬ ‫لك انعالقة‬ ‫عليه كانت‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫فش‬ ‫وش‬ ‫ث‬ ‫أل‬ ‫د‬ ‫العملية‬ ‫وكان��ت‬ ‫ا‬ ‫استش��اري‬ ‫مجلس��‬ ‫كان‬ ‫بالمكتب‪.‬‬ ‫مباشرة‬ ‫لماجستير‬ ‫شهادة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫الصطناعي‬ ‫في‬ ‫فك‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫د‬ ‫كمرش��د‬ ‫البحرين‬ ‫في‬ ‫وداومت‬ ‫تخرج��ت‬ ‫‪2000‬‬ ‫ع��ام‬ ‫وفي‬ ‫للتركيز‬ ‫الشيء‬ ‫بعض‬ ‫منها‬ ‫نفسي‬ ‫فرغت‬ ‫المدرس��ية‬ ‫المس��رحيات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫العالقة‬ ‫تلك‬ ‫وب��دأت‬ ‫سفينة‬ ‫في‬ ‫الزالق‬ ‫تكإلى قرية‬ ‫مما‬ ‫يطلب‬ ‫يوسف‬ ‫الشيخ‬ ‫عم‬ ‫من‬ ‫تسلم‬ ‫والذي‬ ‫فصل‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫األول‪،‬‬ ‫الي��وم‬ ‫والدتي‬ ‫اصطحبتن��ي‬ ‫اإلذاعة؟‬ ‫قدمتها في‬ ‫قولالتي‬ ‫البرامج‬ ‫أبرز‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫وهذ‬ ‫الكتل؟ما‬ ‫هدفهفي‬ ‫لعالقة‬ ‫نقوي‬ ‫وأكثرت د ص ة‬ ‫دقةك كم ك‬ ‫أكثرك و ه‬ ‫طريق��ة االختيار عمومة‬ ‫سة‬ ‫لمطلوبة‬ ‫أسماءد‬ ‫وبعدلمو‬ ‫درس‬ ‫كنت‬ ‫وبالتالي‬ ‫عنده‬ ‫تجربة‬ ‫كانت‬ ‫كيف‬ ‫‪،2014‬‬ ‫حيث‬ ‫دبر»‪،‬‬ ‫من‬ ‫قميصه‬ ‫وقدت‬ ‫الباب‬ ‫«واس��تبقا‬ ‫مش��روع‬ ‫لتأس��يس‬ ‫المصابيح‬ ‫ووض��ع‬ ‫للمقب��رة‪،‬‬ ‫أبواب‬ ‫أربع��ة‬ ‫الحياة؟‬ ‫في‬ ‫قدوتك‬ ‫منهو‬ ‫من‬ ‫كان البنك يمر‬ ‫الفترة‬ ‫ه��ذه‬ ‫خالل‬ ‫والتبريد؟‬ ‫التدفئة‬ ‫لمهندسي‬ ‫منطقة‬ ‫إذاإدارة‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫أصبح��ت‬ ‫متى‬ ‫جاس��م كان‬ ‫توفي‬ ‫وحي��ن‬ ‫أجان��ب‪،‬‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫دراس��تي‬ ‫لمواصلة‬ ‫بيروت‬ ‫لدرفي‬ ‫أبقى‬ ‫أن‬ ‫قررت‬ ‫ختيار‬ ‫عليه‬ ‫بيننا ب‬ ‫لصع‬ ‫من‬ ‫ولكن‬ ‫قوةة‬ ‫لعلمي‬ ‫المخاط��ر‬ ‫عل��ى‬ ‫يرك��ز‬ ‫التدقي��ق‬ ‫رسالةالي��وم‬ ‫قبلهم‬ ‫من‬ ‫«قل‬ ‫تعالى‬ ‫هلل‬ ‫في‬ ‫لكريمة‬ ‫آلية‬ ‫اءت‬ ‫نفسج‬ ‫في‬ ‫درجة لدكتور ه‬ ‫لمجال‬ ‫في‬ ‫لعمل‬ ‫وعليهت‬ ‫سنو‬ ‫قبل‬ ‫راتبك‬ ‫كان‬ ‫ألن‬ ‫مكاف��أة‪،‬‬ ‫م��ن‬ ‫أكثر‬ ‫نفس��يخر‬ ‫برنامج‬ ‫التي‬ ‫الشركات‬ ‫ذكر‬ ‫من‬ ‫أعفني‬ ‫البريطانية‪،‬الثانوية‪-‬‬ ‫الوطنية‪.‬‬ ‫الحالة‬ ‫ترمومتر‬ ‫يمثلون‬ ‫المرحلة‬ ‫«‪»CAS‬‬ ‫آسيا ة‬ ‫لثانوي‬ ‫البحرية؟ة‬ ‫للمرحل‬ ‫فية‬ ‫لطالبي‬ ‫كليكثيراً‪.‬‬ ‫واستفدت منها‬ ‫سهلة‬ ‫‪ ،2002‬عي‬ ‫دي‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫عنها؟‬ ‫حدثنا‬ ‫الدفاع‪،‬‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫فمن‬ ‫االنتقال��ي‪،‬‬ ‫الجيل‬ ‫م��ن‬ ‫أعتب��ر‬ ‫جي» ‪-‬‬ ‫ضمن‬ ‫أهدافي‬ ‫تحقي��ق‬ ‫وأعمل‬ ‫سالم‬ ‫بذنا‬ ‫حد ْث‬ ‫الموانئ‬ ‫عمال‬ ‫نقابة‬ ‫عن‬ ‫حدثنا‬ ‫القبول‬ ‫‪1990‬لّج��اء‬ ‫في‬ ‫لقصدكون‬ ‫رف«‬ ‫العريض؟كة‬ ‫ع��امش‬ ‫وقع‬ ‫مستوىذ‬ ‫الزالق‪،‬ع‬ ‫مملكةت ت‬ ‫لعم ِّ‬ ‫أبنائهم‬ ‫يدفع��ون‬ ‫األعم��ال‬ ‫رجال‬ ‫بع��ض‬ ‫القصائد إ‬ ‫أقرب‬ ‫أسى»‬ ‫أنا‬ ‫«يعقوب‬ ‫قو‬ ‫إل��ىت‬ ‫منم‬ ‫فيمعع‬ ‫كن‬ ‫والدك‪-‬م‬ ‫عن سل‬ ‫دة»‬ ‫حنكأمت‬ ‫بي‬ ‫علي‬ ‫األس��تاذ‬ ‫الكاتب‬ ‫عليها‬ ‫يش��رف‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫الس��نوية‬ ‫حربهااً‬ ‫«كي‬ ‫لشركة‬ ‫وجنوب‬ ‫األوسط‬ ‫الش��رق‬ ‫إيجاد ممتهنين في البحرين‪ .‬اآلن ش��رط‬ ‫وبعض‬ ‫الداخلي��ة‬ ‫والرقاب��ة‬ ‫المصاحب��ة‪،‬‬ ‫حم د حمه‬ ‫عل��ىع د‬ ‫خي‬ ‫الجامع��ةوك ن‬ ‫م��ندةلى دي‬ ‫طويل��ة‪،‬وط‬ ‫وأتم ّ‬ ‫مساء‪.‬‬ ‫ونعود‬ ‫صباحا‬ ‫نذهب‬ ‫بحري‪،‬‬ ‫لالقتصاد‬ ‫جد‬ ‫مهم‬ ‫قطاع‬ ‫المصرفي‬ ‫القطاع‬ ‫‬‫ً‬ ‫كنت‬ ‫أنني‬ ‫��ى‬ ‫ن‬ ‫البلدي‪،‬‬ ‫العم��ل‬ ‫على‬ ‫لكنه‬ ‫إلى‬ ‫الشجر‬ ‫على‬ ‫يواظب‬ ‫وأن‬ ‫التدريس‬ ‫لسلك‬ ‫يضمه‬ ‫أن‬ ‫منه‬ ‫ّ‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫فحرص��ت‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫جد‬ ‫باردة‬ ‫واألجواء‬ ‫الش��تاء‬ ‫ً‬ ‫وكان‬ ‫لبحرين‪،‬‬ ‫دت‬ ‫ع‬ ‫ثم‬ ‫‪،1989‬‬ ‫عام‬ ‫عالية‬ ‫خب��رات‬ ‫ضم‬ ‫األول‬ ‫الش��ورى‬ ‫مجلس‬ ‫برنامج‬ ‫ث��م‬ ‫األخبار‪،‬‬ ‫نش��رة‬ ‫أق��دم‬ ‫كن��ت‬ ‫البداي��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫‬‫األجداد؟‬ ‫مظلة‬ ‫وعملنا‬ ‫المقبرة‪،‬‬ ‫وممرات‬ ‫أس��وار‬ ‫على‬ ‫عزيز‬ ‫«إن‬ ‫فيه‬ ‫قال‬ ‫ا‬ ‫تفسير‬ ‫المصري‬ ‫للش��يخ‬ ‫كان‬ ‫والتأوي��ل‪،‬‬ ‫��ة‬ ‫ي‬ ‫الثقاف‬ ‫ت‬ ‫العلمية‬ ‫موسوعيته‬ ‫مدى‬ ‫لنعرف‬ ‫عليه‬ ‫األس��ئلة‬ ‫‪1989‬‬ ‫ع��ام‬ ‫نهاية‬ ‫وفي‬ ‫ش��ديدة‪،‬‬ ‫صعوب��ات‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫لملعب‬ ‫خل‬ ‫د‬ ‫ئنا‬ ‫د‬ ‫على‬ ‫يعكس‬ ‫ن‬ ‫عن‬ ‫حدثينا‬ ‫منها‬ ‫فخرجنا‬ ‫‪،1975‬‬ ‫صيف‬ ‫ف��ي‬ ‫األهلية‬ ‫اندالع‬ ‫لوال‬ ‫الكتساب‬ ‫خريجيأخرى‬ ‫بشركات‬ ‫للعمل‬ ‫وإخوتهم‬ ‫لوقت‪،‬‬ ‫ت‬ ‫ذ‬ ‫ي‬ ‫وف‬ ‫ف‪،‬‬ ‫لص‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫تير‬ ‫لماجس‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫البنه‬ ‫لصحيحة‬ ‫لمدرسية‬ ‫لبيئة‬ ‫انتقلبد من‬ ‫ال‬ ‫‪،‬‬ ‫ال‬ ‫مس��تق‬ ‫يعمل‬ ‫أن‬ ‫النائب‬ ‫عل��ى‬ ‫الصعب‬ ‫م��ن‬ ‫‬‫دخولك‬ ‫وبعد‬ ‫دينار‪،‬‬ ‫‪1500‬‬ ‫البرلمان‬ ‫دخ��ول‬ ‫أفكر‬ ‫لم‬ ‫ال‬ ‫أص‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫وف��ي‬ ‫حنكة‪،‬‬ ‫‪1980‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫في‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫في‬ ‫كة‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫وك‬ ‫حزن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫وحي‬ ‫‪6/‬‬ ‫ً‬ ‫من‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫عمالنا‬ ‫ولنا‬ ‫وربكم‬ ‫ربنا‬ ‫وهو‬ ‫هلل‬ ‫في‬ ‫تحاجوننا‬ ‫من‬ ‫للمدرس��ة‬ ‫اليومية‬ ‫المواصالت‬ ‫وس��ائل‬ ‫كانت‬ ‫كي��ف‬ ‫لى‬ ‫ت‬ ‫تقدم‬ ‫‪2011‬‬ ‫ام‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫وتحدي‬ ‫ويخرجها‬ ‫المسرحية‬ ‫الفنون‬ ‫معهد‬ ‫من‬ ‫اللبابيدي‬ ‫بنك‬ ‫في‬ ‫سواء‬ ‫المصرفي‬ ‫القطاع‬ ‫في‬ ‫س��بقوني‬ ‫ثم‬ ‫لل��دروع‬ ‫ا‬ ‫قائد‬ ‫كان‬ ‫حين‬ ‫العمل‬ ‫ف��ي‬ ‫تزاملنا‬ ‫‬‫هو‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫بة‬ ‫بالنس‬ ‫ل‬ ‫ألمث‬ ‫ار‬ ‫لخي‬ ‫كان‬ ‫ف‬ ‫لذين‬ ‫للتالميذ‬ ‫مج‬ ‫بر‬ ‫د‬ ‫عد‬ ‫لى‬ ‫باإلضافة‬ ‫اقتصادية بجامعة دنبره بأس‬ ‫الوالد‬ ‫ونش��رته‪،‬‬ ‫الوالد‪،‬‬ ‫عن‬ ‫كتابا‬ ‫ألفت‬ ‫‬‫اختبارات‬ ‫أجتاز‬ ‫بشرطنأن‬ ‫والرياضيات‪.‬دي في ف ة م ن ف ت‬ ‫هلل الفيزياءهلل ئ س‬ ‫عليها؟ وش��خصيات‬ ‫حصلتم تلك الفت��رة‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫العمل‬ ‫ف��ي‬ ‫ولك��ن‬ ‫عمل��تأنبها‪،‬‬ ‫لضربلتي‬ ‫لجو ئز‬ ‫بتقديمبرز‬ ‫فلو ما‬ ‫رحمه‬ ‫بي‬ ‫الحقا‬ ‫عرفت‬ ‫لكني‬ ‫وقتها‬ ‫العم��لُ‬ ‫المدرس��ة‪ّ،‬‬ ‫المتونذلك‬ ‫حدث‬ ‫لديهم‪ ..‬هل‬ ‫بدأتقبل‬ ‫وقت خبرة‬ ‫تجربتي‬ ‫من‬ ‫واس��تفدت‬ ‫ساعة»‪،‬‬ ‫«‪55‬‬ ‫يسمح‬ ‫يكن‬ ‫فيلم‬ ‫القانون‬ ‫ألن‬ ‫غير‬ ‫ش��كلناها‬ ‫من‪-‬‬ ‫مهمتها‬ ‫احترافية‪،‬‬ ‫شهادة‬ ‫بقين��اأوًا‬ ‫أيض‬ ‫هذه‬ ‫حزني‪-‬‬ ‫القطاع‬ ‫للتعزية‪.‬هذا‬ ‫نسبة‬ ‫طويل‬ ‫ومنذ‬ ‫البحريني‪،‬‬ ‫شتاء‬ ‫فيالدأم‬ ‫والده‬ ‫في‬ ‫الرياضيةم‬ ‫المعظ‬ ‫المل��ك‬ ‫جاللة‬ ‫طم��وح‬ ‫بقدر‬ ‫رسمي؛أو‬ ‫فيآخر‬ ‫لمكان‬ ‫للس��وق‬ ‫يخرج‬ ‫وأال‬ ‫حفظ‬ ‫أفطر‬ ‫ال‬ ‫كن��ت‬ ‫أنن��ي‬ ‫وأتذك��ر‬ ‫مع��ي‪،‬‬ ‫بقيتاً‬ ‫مدوك ّ‬ ‫األعضاء‬ ‫لزراعة‬ ‫الوطني‬ ‫إنشاء‬ ‫أتمنى‬ ‫بع��دًا‬ ‫صعيدي‬ ‫كان‬ ‫‪ً4500‬ا‪،‬‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫دهمصر‬ ‫بأخبار‬ ‫تعلمون‬ ‫كنتم‬ ‫فترة‬ ‫دخول‬ ‫في َو‬ ‫على‬ ‫سن‬ ‫البنك‪،‬‬ ‫وضع‬ ‫ّيلغر‬ ‫أمر‬ ‫أنجز‬ ‫أري��د‬ ‫وعندما‬ ‫معينة‪،‬‬ ‫آج��ال‬ ‫الذين‬ ‫حياتي‬ ‫بشكلفي‬ ‫المؤثرين‬ ‫الكثير‬ ‫هناك‬ ‫الطقس؟‪-‬‬ ‫فترة‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫المداف��ع‬ ‫قص��ف‬ ‫تحت‬ ‫جديدت‪»،‬‬ ‫وتعيشد س‬ ‫«جو‬ ‫تسمى‬ ‫‪،1902‬ه‬ ‫ش��كوق‬ ‫الهن��دكة‬ ‫ش‬ ‫كلت‬ ‫الش��جراوك‬ ‫علوم‬ ‫بنكةم‬ ‫بقس‬ ‫لحاقي‬ ‫فتم‬ ‫ص‬ ‫لتخص‬ ‫ومن‬ ‫في‬ ‫األولى‪،‬‬ ‫الدرجة‬ ‫العالق��ةم��ن‬ ‫وحقوقية‬ ‫واجتماعية‬ ‫البحرين‬ ‫إذاع��ة‬ ‫في‬ ‫المس��ؤولون‬ ‫معتز‪،‬ووكان‬ ‫األس��تاذ‬ ‫يدع��ى‬ ‫ألب‬ ‫موالي��د‬ ‫م��ن‬ ‫مدربا‬ ‫ون‬ ‫فأك‬ ‫لملعب‬ ‫والتنس��يق ل‬ ‫ذلك خ‬ ‫من د‬ ‫الحميمة‬ ‫لكن‬ ‫العامة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫األعمال‬ ‫إلنج��از‬ ‫النواب‬ ‫م��ع‬ ‫والتحالف‬ ‫التكت��ل‬ ‫فهذا‬ ‫حصلت‬ ‫البرلم��ان‬ ‫التج��اري‬ ‫الس��فرة‬ ‫المحرق؟ح‬ ‫دي‬ ‫عصب‬ ‫العلم م‬ ‫مشجع‬ ‫ك عو‬ ‫وظيفة‬ ‫فقد ن‬ ‫ولكمى‬ ‫والصواريخ ع‬ ‫من‬ ‫رغم‬ ‫ستهاى‬ ‫وع‬ ‫ينقلك‬ ‫دينار‪،‬ذ‬ ‫تذكر‬ ‫صعيديم‬ ‫تعليميةذ‬ ‫عل��ىم‬ ‫ئال‬ ‫متس‬ ‫لهء‬ ‫ونحن وج‬ ‫ى‬ ‫جامعفيه‬ ‫تي‬ ‫وظيفة‬ ‫كيف ة‬ ‫مرح‬ ‫ك‬ ‫المركز ت‬ ‫لبيئة‬ ‫توفير‬ ‫على‬ ‫نعمل‬ ‫القي��ادة ن‬ ‫علينا‬ ‫وجب‬ ‫منلذ‬ ‫فضال‬ ‫خرة‬ ‫زمنيةب‬ ‫البحري��ن ى‬ ‫حي‬ ‫كل‬ ‫وت‬ ‫تي‬ ‫مفت��وحة‬ ‫دخول‬ ‫يب‬ ‫لم‬ ‫لتي‬ ‫در‬ ‫لمطلوب‬ ‫سية‬ ‫لدر‬ ‫د‬ ‫لمو‬ ‫معك؟‬ ‫والكويت‬ ‫البحري��ن‬ ‫أو‬ ‫الوطن��ي‬ ‫يش��به‬ ‫الوضع‬ ‫أن‬ ‫أعتقد‬ ‫وكنت‬ ‫بريطانيا‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫ذهبت‬ ‫لعربية‬ ‫ر‬ ‫مص‬ ‫بجمهورية‬ ‫طنطا‬ ‫ة‬ ‫لجامعة‬ ‫من‬ ‫وتخرجت‬ ‫لتربي‬ ‫تخصص‬ ‫مشاكل‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫ورة‬ ‫«س‬ ‫مخلصون»‪،‬‬ ‫عمالكم‬ ‫التمثي��ات‬ ‫��ة‪،‬‬ ‫ي‬ ‫العرب‬ ‫ة‬ ‫مذيع‬ ‫أول‬ ‫وكنت‬ ‫متكامل‪،‬‬ ‫إذاعي‬ ‫رياضي‬ ‫برنامج‬ ‫أول‬ ‫والقراءة‪.‬‬ ‫أهمية‬ ‫لدي‬ ‫رسخ‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬ ‫بهرنا‪،‬‬ ‫أرغب‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫فكرت‬ ‫فقط‬ ‫سأعمل‪،‬‬ ‫ماذا‬ ‫لباقيشهادة ماجستير ف‬ ‫العم��ل‬ ‫ف��ي‬ ‫خدمات‪،‬‬ ‫من‬ ‫احتياجاتهم‬ ‫هي‬ ‫م��ا‬ ‫معرفة‬ ‫الناس‬ ‫م��ع‬ ‫التواصل‬ ‫اس��تطعتم‬ ‫وكي��ف‬ ‫ٌ‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫العام‬ ‫االتح��اد‬ ‫م��ع‬ ‫تواصلنا‬ ‫رس��مي‪،‬‬ ‫بش��كل‬ ‫بتش��كيلها‬ ‫للمشاريع‬ ‫وأما‬ ‫الجسرة‪،‬‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫سكني‬ ‫ّ‬ ‫رجاالت البلد‪.‬‬ ‫عبركبار‬ ‫تمتدمن‬ ‫تج��اوزت زمالة العمل ألنها كانوا‬ ‫ً‬ ‫في‬ ‫لحكومة‬ ‫من‬ ‫معينا‬ ‫و‬ ‫عض‬ ‫كان‬ ‫عليه‬ ‫آخر‬ ‫ر‬ ‫وأم‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫كبي��ر‬ ‫‬‫ة‬ ‫عاد‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫المح‬ ‫النات��ج‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫علوم‬ ‫بتعليمه‬ ‫فاهتم‬ ‫قرآن‪،‬‬ ‫س��نوات‬ ‫األربع‬ ‫خالل‬ ‫المواطني��ن‬ ‫خدم��ة‬ ‫الجنس‪.‬‬ ‫غير‬ ‫مصاحبة‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫كة‬ ‫ش‬ ‫قة‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ظ‬ ‫حف‬ ‫طع‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫وأما‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫يومي��‬ ‫األكل‬ ‫ل��ي‬ ‫تحض��ر‬ ‫اهلل‬ ‫رحمه��ا‬ ‫فكان��ت‬ ‫لـ«الوطن»‬ ‫حديثة‬ ‫في‬ ‫المسلم‬ ‫علي‬ ‫ٌ‬ ‫تدعى‬ ‫وأم‬ ‫العريض‪.‬‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫عبدعلي‬ ‫»‬ ‫م‬ ‫و«‬ ‫»‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫وحضروا‬ ‫الثانوية‬ ‫للمدارس‬ ‫الثقافية‬ ‫األنشطة‬ ‫يتابعون‬ ‫الطفولة‬ ‫مرحلتي‬ ‫وموته»‪.‬‬ ‫دماغه‬ ‫على‬ ‫يوسف‬ ‫القطاع‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫هندس��ة‬ ‫شركة‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫وتلك‬ ‫الكويت‪،‬‬ ‫غزو‬ ‫حدث‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫حي��ة‪،‬‬ ‫حراس��ة‬ ‫وتحت‬ ‫ربانية‬ ‫بمعجزة‬ ‫خروجن��ا‬ ‫وكان‬ ‫المالج��ئ‪.‬‬ ‫س��بيل‬ ‫على‬ ‫التكيي��ف‪،‬‬ ‫قواني��ن‬ ‫وض��ع‬ ‫حديث�� ً‬ ‫ زوج��ي‬‫للطلبة‬ ‫والتعليم‪ ،‬ت‬ ‫التربي��ة‬ ‫وزارة‬ ‫تكن‬ ‫ولم‬ ‫ةا‪،‬‬ ‫فلس��فة‬ ‫هذه‬ ‫بجميع ‪-‬‬ ‫وطنية‬ ‫شركات‬ ‫دم وجود‬ ‫مكافأة‪.‬‬ ‫عبر من‬ ‫أكبر‬ ‫مبلغ‬ ‫فأنا ل نتق ال‬ ‫تمث‬ ‫الكثير‪،‬ت‬ ‫أعمالكمك ن‬ ‫فيي‬ ‫يبين‪،‬ت‬ ‫ظهرت ي‬ ‫م‬ ‫بشكلة‬ ‫بذل و‬ ‫تذكرها‬ ‫ش��ارك ال‬ ‫دة‪،‬‬ ‫خاللعدي‬ ‫من ئ ز‬ ‫لتعليميةجو‬ ‫ى‬ ‫المطلوبة‪.‬ت عل‬ ‫حصل‬ ‫خبر ء‪-‬‬ ‫التجارية؟‬ ‫توسع‬ ‫عن‬ ‫ماذا‬ ‫هيم‬ ‫بر‬ ‫قبل‪،‬ت‬ ‫ُوف��رألس‬ ‫هم‬ ‫هابر‬ ‫ومن‬ ‫عدت‬ ‫تق‬ ‫من‬ ‫كبر‬ ‫في‬ ‫ثقة‬ ‫الشخصيات ن‬ ‫‪ 2000‬ب‬ ‫جبته‬ ‫كرةل‬ ‫مبارياتقب‬ ‫علىت‬ ‫كان��تنم‬ ‫خرجنا م‬ ‫عامين‪،‬اله‬ ‫ت‬ ‫منهو‬ ‫مختهي‬ ‫ف م‬ ‫يومي‪،‬‬ ‫تقارير‬ ‫نس��تلم ذًعليه‬ ‫جهاز‬ ‫لدينا‬ ‫كان‬ ‫وجيل ‪-‬‬ ‫به‬ ‫بعدها‬ ‫لمدة‬ ‫لجامعة‪،‬‬ ‫ب‪،‬‬ ‫لحاس‬ ‫النضباط‬ ‫لتوجيهات و‬ ‫لالعبين‬ ‫كبير‪.‬و‪-‬ر‬ ‫بش‬ ‫فة‬ ‫ولكن طي‬ ‫فيذمع‬ ‫مل‬ ‫العريض‪ .‬ع متع‬ ‫ن‬ ‫محمد ع‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫مختلفا‬ ‫كان‬ ‫األمر‬ ‫رأس‬ ‫األثير‪.‬‬ ‫وبعضهم‬ ‫ومحفزة ‪73‬‬ ‫مجلس‬ ‫في‬ ‫بعضهم‬ ‫للتعلم‬ ‫صالحة‬ ‫لتكون‬ ‫نور‬ ‫األخ‬ ‫جيل��ي‬ ‫وبالتالي‬ ‫أجان��ب‪،‬‬ ‫كانوا‬ ‫كبير‬ ‫مجهود‬ ‫فكنت‬ ‫درس‬ ‫لتخصص‬ ‫لعلمية‬ ‫مس‬ ‫لتكملة‬ ‫بإتقان‬ ‫يكون‬ ‫إبراهيم‬ ‫مريم‬ ‫أعش��ق‬ ‫منهم‬ ‫تعلمت‬ ‫ود د‬ ‫يوس��في‬ ‫البلدي‪.‬ب‬ ‫والقراءةت‬ ‫تصل‬ ‫وهنر‬ ‫كتوب‬ ‫ي‬ ‫وف‬ ‫وتربية‬ ‫زي‬ ‫نجلي‬ ‫دب‬ ‫مزدوج‬ ‫ص‬ ‫بتخص‬ ‫وعت‬ ‫س��نواتت‬ ‫الخيمة‪،‬هك‬ ‫‪43‬‬ ‫إل��ىم ن‬ ‫في ك‬ ‫لبلديم د‬ ‫معنا‪.‬‬ ‫تتعاون‬ ‫اإلدارة‬ ‫وكانت‬ ‫للنقابات‪،‬‬ ‫ولي��س‬ ‫معيني��ن‬ ‫أعض��اء‬ ‫أول‬ ‫أنا‬ ‫جديد‬ ‫العم��ل‬ ‫يك��ن‬ ‫لم‬ ‫الحقيق��ة‬ ‫وف��ي‬ ‫«معنة‬ ‫«مجموع‬ ‫ومكثً‬ ‫وعندها‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫اإللقاء‬ ‫وبالش��ركاتى‬ ‫أتو ّل‬ ‫كنت‬ ‫التي‬ ‫إحدى‬ ‫يرتي َ‬ ‫مش��روع‬ ‫عملنا‬ ‫‪10‬‬ ‫فقبل‬ ‫األعلى‪،‬‬ ‫ج��داً‬ ‫كلمة‬ ‫العملن‬ ‫الحظت‬ ‫قضيتهافا‬ ‫‪،»139‬‬ ‫رة‬ ‫لبق‬ ‫الدستور‪ ،‬الذين‬ ‫المحرق‪،‬‬ ‫ونادي‬ ‫قصيدةالمحرق»‬ ‫فنحن «عيال‬ ‫ا‬ ‫المسرحيات قلي‬ ‫إال‬ ‫موج��ودة‬ ‫وهي‬ ‫الزي��د»‬ ‫م��ن‬ ‫عيئ ًا‬ ‫ور‬ ‫عندة ج‬ ‫جامع‬ ‫سنف ي‬ ‫درس‬ ‫سنوات‬ ‫آلية‪6‬‬ ‫األحساء‬ ‫في‬ ‫يوسف‬ ‫الشيخ‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫بالس��ابق��ل‬ ‫دخ‬ ‫كونك��م َم‬ ‫ه��و‬ ‫القطاع‬ ‫مه��م‬ ‫جديدة أُ‬ ‫في‬ ‫التي‬ ‫على‬ ‫االطالع‬ ‫كثير‬ ‫فكان‬ ‫والدي‬ ‫نسإلى‬ ‫بالنس��بة‬ ‫تخر‬ ‫الـ‪18‬‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫نشرت‬ ‫«بفطاح��ل»أول‬ ‫طلق‬ ‫لذ‬ ‫‪1950‬‬ ‫عام‬ ‫لمجلس‬ ‫دراسته‪.‬‬ ‫في‬ ‫منّ‬ ‫رحلة‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫العتيقة‪،‬‬ ‫الحافالت‬ ‫تلك‬ ‫البحرين‬ ‫مناطق‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫وبعضهم يمثل‬ ‫وضع‬ ‫شارك في‬ ‫والش��باب‪ ،‬في‬ ‫العلم‬ ‫الش��يخ‬ ‫والتقى‬ ‫إقامتنا‬ ‫م��كان‬ ‫عل��ى‬ ‫مس��يطرة‬ ‫كانت‬ ‫حزبي��ة‬ ‫مليش��يات‬ ‫كان‬ ‫ألنه‬ ‫توقعة‪،‬‬ ‫م‬ ‫وغير‬ ‫خرى‬ ‫ش��كلة‬ ‫في‬ ‫الس��جالي‬ ‫والخطاب‬ ‫بما‬ ‫وتميزت‬ ‫ألبنائه��ا‬ ‫ا‬ ‫كبير‬ ‫ا‬ ‫داعم��‬ ‫الوالدة‬ ‫ان��ت‬ ‫ُ‬ ‫ألمر‬ ‫يت‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫حي‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫محو‬ ‫فة‬ ‫ثق‬ ‫ب‬ ‫عرف‬ ‫ذي‬ ‫دي‬ ‫ح‬ ‫وعيسى‬ ‫محميد‬ ‫نقطة‬ ‫ستكون‬ ‫وأين‬ ‫جوي‪،‬‬ ‫منخفض‬ ‫هناك‬ ‫سيكون‬ ‫أنه‬ ‫لك‬ ‫موظفين‬ ‫ءني‬ ‫ج‬ ‫ثم‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫مد‬ ‫مر‬ ‫أفضل‬ ‫من‬ ‫كانت‬ ‫الت��ي‬ ‫المتحدة‪،‬‬ ‫العربي��ة‬ ‫المالحة‬ ‫ش��ركة‬ ‫آلن‬ ‫ى‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫كوب‬ ‫ق‬ ‫عش‬ ‫‬‫ك‬ ‫ذ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫دول‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ودرس‬ ‫الهن��د‬ ‫في‬ ‫كله��ا‬ ‫طفولته‬ ‫ع��اش‬ ‫مهندس‬ ‫من‬ ‫فيه��ا‬ ‫وبدأت‬ ‫اإلنش��ائي‪.‬‬ ‫ً‬ ‫والقانون»‬ ‫الشريعة‬ ‫بين‬ ‫األعضاء‬ ‫«زراعة‬ ‫كتاب‬ ‫مؤلفاتي‬ ‫آخر‬ ‫هذا‬ ‫عائلية‪،‬‬ ‫تك��ن‬ ‫لم‬ ‫وش��ركتنا‬ ‫العائلية‪،‬‬ ‫المكان‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫م��ا‬ ‫تحدد‬ ‫المث��ال‬ ‫لحصولي‬ ‫تش��ريعيةو‬ ‫شعر‬ ‫لكني‬ ‫كيف‬ ‫واالرتقاء‪،‬‬ ‫للتط��ور‬ ‫هذاا‬ ‫لتعليمدائم‬ ‫يحت��اج‬ ‫اإلعالمي‬ ‫العم��ل‬ ‫العمر‪،‬‬ ‫صديق‬ ‫فهو‬ ‫نورالدي��ن‪،‬‬ ‫عبداهلل‬ ‫الدين‬ ‫مجموعة‬ ‫األورامف ة‬ ‫تزوج مخ‬ ‫مستش��فى ة‬ ‫تي ح ن هي ول أل ش طة ج‬ ‫الخارجية‬ ‫بلجنة‬ ‫فصول‬ ‫مدة ‪3‬‬ ‫بقيت‬ ‫وتفرغت‬ ‫سىل نو‬ ‫لعم‬ ‫وتركت‬ ‫ت‬ ‫التالي‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫اإلذاعة في‬ ‫كانإلى‬ ‫الحضور‬ ‫طلبوا‬ ‫لمنافسة‬ ‫كلها‪ ،‬و‬ ‫أم‬ ‫أرض‬ ‫المتنانعلى‬ ‫ومحف��ور‬ ‫ممتد عبر‬ ‫متىتاريخ‬ ‫بينه��م‬ ‫مختصرة‬ ‫كانت‬ ‫الخيارات‬ ‫الن��اس‪،‬‬ ‫الس��نينمن‬ ‫فئة‬ ‫الموانئ‬ ‫في‬ ‫للنقابة‪،‬‬ ‫المالي‬ ‫األمين‬ ‫منتخبين؟‬ ‫أمراض ب‬ ‫على‬ ‫معت��اد‬ ‫بس��بب‬ ‫ل��ي‬ ‫في‬ ‫وكنته‬ ‫لدكتور‬ ‫درجة‬ ‫نلت‬ ‫وبالفعل‬ ‫على‬ ‫بهيم ّر‬ ‫الباص‬ ‫كان‬ ‫بها‪،‬‬ ‫نس��تمتع‬ ‫جميلة‬ ‫يومية‬ ‫المل��ك‬ ‫بمستش��فى‬ ‫ألمر‬ ‫منيث‬ ‫ألمر‪،‬‬ ‫كوذ‬ ‫حد‬ ‫أننيعر‬ ‫ولم‬ ‫الش��ركاترة‬ ‫لوز‬ ‫في‬ ‫لخاص‬ ‫مديرة‬ ‫لفاضل‬ ‫لمفاجئ‬ ‫لجامعة‬ ‫بالنس��بةو ر‬ ‫قر‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫كن‬ ‫ولم‬ ‫ألحمدي‬ ‫محمد‬ ‫خ‬ ‫ش‬ ‫نفسهي‬ ‫حمن‬ ‫حي��ث د‬ ‫خبن‬ ‫حمد‬ ‫لجامعة‪ ،‬س‬ ‫عل خم‬ ‫شد ن‬ ‫محمد ن ع‬ ‫والجامعي��ةش خ‬ ‫والثانوي��ةسعد‬ ‫بيتل‬ ‫محمد‬ ‫تقدمتف‬ ‫ط‬ ‫عليهضي‬ ‫خ ق‬ ‫جود‬ ‫العمل ي‬ ‫الشعرع‬ ‫مص��ر ن‬ ‫واس��تمرف‬ ‫ط‬ ‫د‬ ‫متنع‬ ‫ضي‬ ‫والش��عرق‬ ‫خ‬ ‫جاءت ش‬ ‫فينألف‬ ‫على‬ ‫تواجد دتزيد‬ ‫الش��ؤونن‬ ‫قررت‬ ‫وكيف‬ ‫بالفخرل‬ ‫العتز‬ ‫كان‬ ‫بينها‬ ‫وم��ن‬ ‫والمتون‬ ‫الفق��ه‬ ‫عل��وم‬ ‫فيها‬ ‫يعني‬ ‫وهذا‬ ‫والتدري��ب‬ ‫للتوظيف‬ ‫البحرينيي��ن‬ ‫به‬ ‫فتأثرت‬ ‫يكتب‬ ‫وكان‬ ‫األدب‬ ‫كتب‬ ‫ي‪،‬‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫فقلت‬ ‫لصبغة‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫لحجة‬ ‫لك��ي‬ ‫العائلي��ة‬ ‫بالش��ركات‬ ‫حيكان‬ ‫التوج��ه‬ ‫‪90‬‬ ‫تعتزل؟ ألمريكي ة ع ام‬ ‫والش��يخ‬ ‫الغزالي‬ ‫محم��د‬ ‫الش��يخ‬ ‫ومنهم‬ ‫ف��ي‬ ‫عمان‬ ‫س��لطنة‬ ‫س��فير‬ ‫من‬ ‫وبوس��اطة‬ ‫الحمراء‪،‬‬ ‫بمنطق��ة‬ ‫فقه ضة‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ألوق‬ ‫من‬ ‫وقت‬ ‫ي‬ ‫وف‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ‫الكويت‪،‬‬ ‫لش��افعيعٌ‬ ‫الوض��ع كان جديداً‬ ‫دوري‬ ‫رئي��س‬ ‫مناصب��ك‬ ‫أح��د‬ ‫في‬ ‫واس��تمرت‬ ‫فارقة‬ ‫إنج��ازات‬ ‫أنج��زت‬ ‫الت��ي‬ ‫ى‬ ‫دية‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫عمل‬ ‫ت‬ ‫ص‬ ‫وو‬ ‫فترة‬ ‫د‬ ‫بع‬ ‫لجنتك؟اختيار‬ ‫يجب‬ ‫تغيير وكان‬ ‫يسألونني‪،:‬‬ ‫ألن‬ ‫نتجنبه‪.‬‬ ‫لكي‬ ‫اإلعصار‬ ‫مع‬ ‫التالقي‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫إل‬ ‫ي‬ ‫تغط‬ ‫االبتدائي��ةص حت‬ ‫لعمدة»و‬ ‫ذلك؟‬ ‫من‬ ‫استفدتم‬ ‫«برنتس‬ ‫للبنكي‬ ‫مي‬ ‫أش��هر‬ ‫‪6‬‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫المركب‬ ‫على‬ ‫الرحلة‬ ‫وكانت‬ ‫الش��ركات‪،‬‬ ‫ً‬ ‫خرى فن‬ ‫‪ «،1977‬ج‬ ‫مرةخ‬ ‫اكه »‬ ‫فقط‬ ‫هر‬ ‫ش‬ ‫‪3‬‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫خر‬ ‫بو‬ ‫فترة‬ ‫رت‬ ‫قتص‬ ‫«ويش‬ ‫األصدقاء‬ ‫أجد‬ ‫ما‬ ‫ا‬ ‫كثير‬ ‫ولذلك‬ ‫المدن‪،‬‬ ‫تحاول‬ ‫لم‬ ‫الوطني‪،‬‬ ‫واألمن‬ ‫والدفاع‬ ‫وعملن��ا‬ ‫بداية‪،‬‬ ‫بنيّوتي ًا‬ ‫س��‬ ‫درس��نا‬ ‫حي��ث‬ ‫طلب��ةبنك‬ ‫المقاوالتف��ي‬ ‫س��كنًا‬ ‫مع��‬ ‫لينطلق‬ ‫أماك��ن‬ ‫عدة‬ ‫ف��ي‬ ‫المحرق‬ ‫مناطق‬ ‫اإلذاعة؟‬ ‫وكيف‬ ‫خيري؟‬ ‫تكييفعمل‬ ‫لتربيةفي‬ ‫جهودك‬ ‫والدتيت‬ ‫طلببد‬ ‫كيف‬ ‫قطاع‬ ‫خصخص��ة‬ ‫موضوع‬ ‫ط��رح‬ ‫ت��م‬ ‫اذ‬ ‫‪،2006‬‬ ‫ع��ام‬ ‫بالشركة‪ ،‬إل��ى‬ ‫إلىاألب‬ ‫تذهبدور‬ ‫فياً عن‬ ‫كنتبعيد‬ ‫هناك‬ ‫يتدرب‬ ‫شهدت‬ ‫موسكو‪،‬‬ ‫في‬ ‫دراستك‬ ‫فترة‬ ‫أثناء‬ ‫المسؤوليةفي‬ ‫لعربية»‬ ‫أشخاص ة‬ ‫لبيئة ر‬ ‫لماذاللم‬ ‫على ز‬ ‫لتمي‬ ‫فالعمزة‬ ‫«جائ‬ ‫ى‬ ‫عل‬ ‫ً‬ ‫يؤدي‬ ‫لتعليمية س‬ ‫مقاالتل‬ ‫الكتابة؟‬ ‫في‬ ‫مسيرتك‬ ‫كانت‬ ‫متى‬ ‫كانت‬ ‫حي��ث‬ ‫االجتماعي‪،‬‬ ‫بال��ذكاء‬ ‫وصف��ه‬ ‫��تطيع‬ ‫وكتاب‬ ‫��ة‪،‬‬ ‫ي‬ ‫تأويل‬ ‫قاربات‬ ‫عاما‪،‬‬ ‫لصغير‬ ‫تم‬ ‫ن‬ ‫لى‬ ‫ألوالد‬ ‫ة‬ ‫لتربي‬ ‫‪300‬‬ ‫يتجاوز‬ ‫ال‬ ‫معاش��ي‬ ‫صغير‪.‬‬ ‫موق��ع‬ ‫كوني‬ ‫بسبب‬ ‫والبلديات‪،‬‬ ‫عمل‬ ‫مليون‬ ‫‪52‬‬ ‫المش��روع‬ ‫قيمة‬ ‫وكانت‬ ‫حم��د‬ ‫وما‬ ‫أطنان‬ ‫‪10‬‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫طن‬ ‫‪20‬‬ ‫يحتاج‬ ‫عام‬ ‫البحري��ن‬ ‫إل��ى‬ ‫ع��اد‬ ‫أن‬ ‫إل��ى‬ ‫الهن��د‪،‬‬ ‫في‬ ‫وهو‬ ‫والده‬ ‫الشيخ‬ ‫يفقد‬ ‫أن‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫تربو‬ ‫الش��افعي‬ ‫الفقه‬ ‫في‬ ‫منظومة‬ ‫وهي‬ ‫الزب��د‬ ‫الوطنية‪.‬‬ ‫على قدر من‬ ‫ّ‬ ‫‪2016‬‬ ‫عام‬ ‫لنفسية‬ ‫لصحة‬ ‫محمد‬ ‫لدكتور‬ ‫وزير‬ ‫موضحة‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫كبي��ر‬ ‫عدد‬ ‫الحاضر‬ ‫الوق��ت‬ ‫ف��ي‬ ‫أنه‬ ‫أن‬ ‫مكن‬ ‫ي‬ ‫الشعر‬ ‫تكتب‬ ‫كانت‬ ‫أنسى‬ ‫وال‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫وفكري‬ ‫ا‬ ‫شعري‬ ‫ري‬ ‫مشو‬ ‫م‬ ‫رس‬ ‫في‬ ‫بب‬ ‫لس‬ ‫يكون‬ ‫س‬ ‫هذ‬ ‫يدرسني‬ ‫لذي‬ ‫لبروفيسور‬ ‫كتشف‬ ‫ن‬ ‫لى‬ ‫‪،‬‬ ‫سر‬ ‫ُ‬ ‫األعضاء‬ ‫نقسم‬ ‫ولم‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫كفريق‬ ‫عملنا‬ ‫‬‫أجنبية‬ ‫ش��ركة‬ ‫صة‬ ‫إجازة مخ‬ ‫طفالها ة‬ ‫نأخذك‬ ‫قر ت‬ ‫ثموع‬ ‫مش‬ ‫البن��ك‪،‬و‬ ‫سرة ت‬ ‫فتإلط‬ ‫ط و‬ ‫كتب‬ ‫كما‬ ‫حسين‪،‬‬ ‫واألديب طه‬ ‫الباقوري‬ ‫استجابة‬ ‫القتبي‬ ‫عبداهلل‬ ‫الشيخ‬ ‫آنذاك‬ ‫بيروت‬ ‫في‬ ‫الشقيقة‬ ‫كويتية‪،‬‬ ‫ملكية‬ ‫ملكية‬ ‫من‬ ‫‪%50‬‬ ‫ون‬ ‫على‬ ‫ئ‬ ‫تنش‬ ‫وس‬ ‫تربينا‬ ‫ش��رحها‬ ‫يمكن‬ ‫لكنها روابط ال‬ ‫الداخلية»‬ ‫ويا وزير‬ ‫وياك‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫حتى‬ ‫‪1981‬‬ ‫منذ‬ ‫القدم‬ ‫لكرة‬ ‫والمؤسسات‬ ‫لعلماء‪،‬‬ ‫حير‬ ‫لذي‬ ‫يء‬ ‫لش‬ ‫هذ‬ ‫جرب‬ ‫ال‬ ‫لماذ‬ ‫ئيس‬ ‫ثم‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫رف‬ ‫مش‬ ‫ألكون‬ ‫ت‬ ‫ترقي‬ ‫ن‬ ‫ارتفاع‬ ‫أضع��اف‬ ‫إلى‬ ‫الم��وج‬ ‫فيها‬ ‫يرتف��ع‬ ‫ح��االت‬ ‫ش��هدنا‬ ‫عل وم‬ ‫قمةبكالوري وس‬ ‫يريدونه‬ ‫واآلن‬ ‫اختلفت‪،‬‬ ‫المقايي��س‬ ‫ا‬ ‫طبع‬ ‫في‬ ‫مركب‬ ‫على‬ ‫أشهر‬ ‫‪9‬‬ ‫تخيل‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫شهر‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫ؤيتي‬ ‫خت‬ ‫حظة‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫الع‬ ‫الخليج‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫لرياضة‬ ‫رك‬ ‫ت‬ ‫ريد‬ ‫ت‬ ‫كن‬ ‫‬‫الدراسي‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫نهاية‬ ‫بنا‬ ‫يعود‬ ‫ثم‬ ‫المنامة‬ ‫إلى‬ ‫بعدها‬ ‫لاللتحاق‬ ‫القاه��رة‬ ‫إلى‬ ‫الس��فر‬ ‫رت‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ولذلك‬ ‫بالفع��ل‬ ‫‬‫عن‬ ‫بحث‬ ‫و‬ ‫بحرين‬ ‫عودة‬ ‫بعده‬ ‫ت‬ ‫ثم‬ ‫كمرش��دين بحريين ّ‬ ‫‪1980‬‬ ‫قصيرة‪.‬‬ ‫اقفترة‬ ‫الوطني‬ ‫البحرين‬ ‫‪.1929‬‬ ‫هن��اك‪-‬ل‬ ‫ألف عم‬ ‫ال�‪ 13‬ى‬ ‫ول‬ ‫دخ‬ ‫يومي ًاة‬ ‫بد ي‬ ‫ن‬ ‫وفي عامع‬ ‫حدث‬ ‫البدائل‪،‬‬ ‫ه��ي‬ ‫ما‬ ‫نفكر‬ ‫كنا‬ ‫الموان��ئ‪،‬‬ ‫الصطحابنا‬ ‫المدرسة‬ ‫أمام‬ ‫تأتي‬ ‫اإلذاعة‬ ‫س��يارة‬ ‫كانت‬ ‫طبية‬ ‫الشورى‬ ‫بمجلس‬ ‫القانونية‬ ‫أكثر‬ ‫اختيارك‬ ‫الخارجية س��بب‬ ‫ع��ن‬ ‫س��ؤال‬ ‫يروادك‬ ‫األنس��ب‬ ‫لجنة‬ ‫كانت‬ ‫وخبرتي‪،‬‬ ‫األسبوعية‪-‬‬ ‫إلى‬ ‫إخفاقاتها‬ ‫لت‬ ‫و‬ ‫وح‬ ‫ولم‬ ‫مسيرتها‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫م��ع‬ ‫وأتعام��ل‬ ‫مهندس�� ًا‬ ‫عمًا‪.‬‬ ‫ناجح‬ ‫مشروع ًفا‬ ‫وكان‬ ‫دينار‪،‬‬ ‫وشخصياتهم‬ ‫لطلبة‬ ‫مستويات‬ ‫تغيير‬ ‫فيلى‬ ‫وبداية‬ ‫الط��ب‬ ‫دراس��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫رهبة‬ ‫كان��ت‬ ‫ه��ل‬ ‫المنطقة‪،‬‬ ‫على‬ ‫اللجان‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫لعضوي��ة‬ ‫األبوة‪،‬‬ ‫برحيله‬ ‫��ر‬ ‫لقوة‬ ‫أبوبكر‬ ‫الش��يخ‬ ‫به‬ ‫وأعج��ب‬ ‫بيت‬ ‫ألف‬ ‫عل��ى‬ ‫لدول‬ ‫مس��توىة‬ ‫جامع‬ ‫أل��من‬ ‫كار م‬ ‫البت‬ ‫تخصصيو‬ ‫لتكنولوجي ا‬ ‫أيض�� ً‬ ‫ت‬ ‫االتحادة‬ ‫مخ‬ ‫كبي��رت‬ ‫بش��كلشث ط‬ ‫وجه ث و‬ ‫البنكأل‬ ‫أصبح��ت‪.‬‬ ‫متدرب ًا‬ ‫بالجامعة‬ ‫لاللتح‬ ‫خرى‬ ‫مرة‬ ‫عدت‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫لذلك‬ ‫هل‬ ‫السوفيتي‪،‬‬ ‫تفكك‬ ‫تراجعل‬ ‫إل��ىال‬ ‫ليفقدة‬ ‫لتال��يف‬ ‫ط‬ ‫ة‬ ‫لديها‬ ‫يكون‬ ‫بحريني��ة‬ ‫أول‬ ‫كان��ت‬ ‫حيث‬ ‫تستسلم‪،‬‬ ‫الس��كنا‬ ‫‪%70‬‬ ‫حوالي‬ ‫منه��م‬ ‫ش��خص‪،‬‬ ‫يفوق‬ ‫بحكمل‬ ‫مذيعين ئ‬ ‫ألو‬ ‫مع ر‬ ‫الهندس��يةخ‬ ‫ت‬ ‫خص‬ ‫مجلةش‬ ‫ن‬ ‫القوانينم‬ ‫عنت‬ ‫امرأةنم‬ ‫تع‬ ‫نذ‪-‬‬ ‫مرةة مج س‬ ‫عضو‬ ‫واللوجستيشح‬ ‫كانت‬ ‫مقترحاتين‬ ‫ممكن‬ ‫من‬ ‫هل‬ ‫بسيطة‪.‬‬ ‫كلمات‬ ‫لطلبة‬ ‫خاصة‬ ‫مدرسة‬ ‫فتح‬ ‫ك‬ ‫لغتم‬ ‫لمجال‬ ‫أقس��ام‬ ‫عملنا‬ ‫وإنما‬ ‫دوائ��ر‪،‬‬ ‫على‬ ‫هذه‬ ‫م��ت‬ ‫لعملي‬ ‫و‬ ‫لعلمي‬ ‫تصدر‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬ ‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫الش��خصية‬ ‫أن‬ ‫إل��ى‬ ‫دين��ار‪،‬‬ ‫وتضع‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫المرحوم‬ ‫والدراسة‬ ‫في‬ ‫العماني‬ ‫زميلي‬ ‫من‬ ‫لطلب‬ ‫جميلة‬ ‫فترة‬ ‫هناك‬ ‫وقضيت‬ ‫اإلذاعة‬ ‫بمعه��د‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫في‬ ‫عة‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫دي‬ ‫ب‬ ‫ير‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫ب‬ ‫كت‬ ‫إصابات‪،‬‬ ‫وتحدث‬ ‫تتماهى‪،‬‬ ‫الس��فينة‬ ‫يجعل‬ ‫ما‬ ‫الس��فينة‪،‬‬ ‫مكتبه‪،‬‬ ‫لى‬ ‫دعاني‬ ‫ث‬ ‫حي‬ ‫به‪،‬‬ ‫قوم‬ ‫ما‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫لم‬ ‫الشركات‪.‬‬ ‫دوري‬ ‫ثنا‬ ‫حد‬ ‫اآلن‪،‬‬ ‫ديو‬ ‫أفضل‬ ‫أهمها‬ ‫وأوسمة‬ ‫جوائز‬ ‫على‬ ‫حصلت‬ ‫إنترنت‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫وال‬ ‫اجتماعي‬ ‫تواصل‬ ‫وسائل‬ ‫فيه‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫وقت‬ ‫لما‬ ‫النفس��ي‬ ‫والدعم‬ ‫األجواء‬ ‫جميع‬ ‫فر‬ ‫حكاية‬ ‫أل��ف‬ ‫��ة‪،‬‬ ‫البحريني‬ ‫ّ‬ ‫كمل‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫قر‬ ‫فقد‬ ‫ني‬ ‫ث‬ ‫الشورى؟‬ ‫بمجلس‬ ‫ت‬ ‫لعاد‬ ‫م‬ ‫حتر‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫لديني‬ ‫لتعاليم‬ ‫تباع‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫هذه‬ ‫تعليم‬ ‫لى‬ ‫تتجهين‬ ‫ك‬ ‫جعل‬ ‫لذي‬ ‫ما‬ ‫فيه عن موعد الحافلة؟‬ ‫حكومي؟فت‬ ‫منصبتخل‬ ‫تذكر يوما‬ ‫هل‬ ‫عمل‬ ‫تحقتتجب‬ ‫ب��دأتن‬ ‫أصبحى‬ ‫لنلتق��ي مع‬ ‫اإلذاع��ة‪،‬‬ ‫م��ع‬ ‫التيالمتعاوني��ن‬ ‫الطلب��ة‬ ‫نح��ن‬ ‫بس��بب َّ‬ ‫بش��راء للون‪،‬‬ ‫ضاف ة‬ ‫وبس‬ ‫قضىليه‪،‬‬ ‫بعدل‬ ‫عاد ة‬ ‫بإضاف‬ ‫كانت‪1989‬‬ ‫طل لبحرين عام‬ ‫العتز‬ ‫ررت‬ ‫كماق‬ ‫‪2011‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫ئه اء‬ ‫لعط‬ ‫لد وعاش‬ ‫الرئيس‬ ‫يش��غل‬ ‫ببتإما‬ ‫وعدتنا‬ ‫اإلدارة‪،‬‬ ‫ونمع‬ ‫اجتماع��ات‬ ‫وبع��د‬ ‫ستقرع مي‬ ‫كثرمحو‬ ‫عمل ى‬ ‫بالهند؟ف ة‬ ‫إلض‬ ‫ت‬ ‫ولماذا ُو و‬ ‫واجهتك ف��ي بداية‬ ‫م��ا الصعوب��ات‬ ‫من‬ ‫لس��ت‬ ‫أنني‬ ‫لها‪،‬‬ ‫أتوج��ه‬ ‫البديه��ي وأن‬ ‫ومن‬ ‫‪1996‬‬ ‫عليه‪ ،‬م‬ ‫وفي ع‬ ‫بع��ضن‬ ‫فيح‬ ‫عة‬ ‫بحرينية وص‬ ‫أولغ فة‬ ‫هود ة‬ ‫اخترت‬ ‫بينما‬ ‫كرة‬ ‫نهيفضل‬ ‫راشد‬ ‫الشيخ‬ ‫ة‪،‬دكان‬ ‫ولقد‬ ‫الصحفية‬ ‫المق��االت‬ ‫كتاب��ة‬ ‫الجان��بدى‪-‬‬ ‫الخاص‪.‬‬ ‫مكتبي‬ ‫األمور‬ ‫دلمونيا‪،‬‬ ‫مجم��ع‬ ‫عل��ى‬ ‫حصلن��ا‬ ‫وبعده��ا‬ ‫يحفظ‬ ‫الذي‬ ‫والوت��د‬ ‫ش��بابه‬ ‫اللجنةأن‬ ‫ثم‬ ‫وذاكرته‪،‬‬ ‫حفظ��ه‬ ‫من‬ ‫خط‬ ‫أناع‬ ‫ووض‬ ‫أع��رفم‬‫وتطلعه‬ ‫م‬ ‫لعربينتو‬ ‫ل��ي‪،‬ك‬ ‫تي‬ ‫س��نوات ة‬ ‫دق‬ ‫ص‬ ‫ردي ة‬ ‫وتدربناري‬ ‫توجدخ‬ ‫جمع‬ ‫س��فيراً و‬ ‫نبطي‪.‬‬ ‫شعري‬ ‫ديوان‬ ‫رئاً‬ ‫المصرفي‬ ‫القط��اع‬ ‫ف��ي‬ ‫يعمل��ون‬ ‫بحريني��ون‬ ‫يد‬ ‫القاهرة على‬ ‫إذاع��ة‬ ‫في‬ ‫العربية‪،‬‬ ‫ال��دول‬ ‫من‬ ‫عملنا‬ ‫المثال‬ ‫س��بيل‬ ‫على‬ ‫تم‬ ‫القدمما‬ ‫بحس‬ ‫خاصة‬ ‫إلعالناألمير‬ ‫الملكي‬ ‫الس��مو‬ ‫صاحب‬ ‫بان‬ ‫خرى‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫يتيمًا‬ ‫الحق‬ ‫ال��ذي‬ ‫حس��ن»‬ ‫وقتبن‬ ‫جعفر‬ ‫«موس��ى‬ ‫مدرسة‬ ‫سأفتح‬ ‫فكان‬ ‫لخاصة‬ ‫لتربية‬ ‫يده‪.‬‬ ‫كسرت‬ ‫بعضهم‬ ‫نج��اح‪-.‬هلل‬ ‫طيب‬ ‫صارد‬ ‫وقصصخ‬ ‫بن‬ ‫هلل‬ ‫عبد‬ ‫شيخ‬ ‫بنك‬ ‫العمل‪ ،‬ذ‬ ‫أيام‪.‬‬ ‫سوق‪3‬‬ ‫تستغرق‬ ‫فكانت‬ ‫اإلمارات‬ ‫رحلة‬ ‫أما‬ ‫مهنة‬ ‫ت‬ ‫ومارس‬ ‫لعملية‬ ‫اة‬ ‫لحي‬ ‫ت‬ ‫خض‬ ‫وأحم��د‬ ‫س��عيد‬ ‫عتيق‬ ‫األس��تاذ‬ ‫مثل‬ ‫المس��ؤولين‬ ‫دراستك؟‬ ‫على‬ ‫تأثير‬ ‫م��ن‬ ‫لي��س‬ ‫دسي‬ ‫التح��د‬ ‫وكان‬ ‫‪،19‬‬ ‫بيي‬ ‫ومؤخو‬ ‫مه‬ ‫طبيب‬ ‫صبح‬ ‫أنني ّ‬ ‫المهنية؟‬ ‫حياتك‬ ‫ال‬ ‫لذلك‬ ‫كب��رى‬ ‫إنجازات‬ ‫عالقة‬ ‫له‬ ‫لم��ا‬ ‫العالمية‬ ‫الصحة‬ ‫ومنظمة‬ ‫مثا ً‬ ‫يوم ً‬ ‫تخ ّ‬ ‫التشريح؟‬ ‫تاج��راً‬ ‫ُ‬ ‫يدعى‬ ‫مة‬ ‫م‬ ‫في‬ ‫جر‬ ‫ت‬ ‫سب‬ ‫كمح‬ ‫لسفر‬ ‫وكثير‬ ‫تاجر‬ ‫ولكون‬ ‫لتقاليد‬ ‫و‬ ‫ال‬ ‫كنت‬ ‫بل‬ ‫الباص‪،‬‬ ‫ع��ن‬ ‫فت‬ ‫ل‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫يحدث‬ ‫ل��م‬ ‫‬‫نبهاره‬ ‫عن‬ ‫لي‬ ‫عرب‬ ‫و‬ ‫يتابعني‪،‬‬ ‫نه‬ ‫خبرني‬ ‫و‬ ‫تجار‬ ‫كب��ار‬ ‫م��ن‬ ‫كان‬ ‫ج��دي‬ ‫ألن‬ ‫ىو‪-‬‬ ‫ت‬ ‫مجوه‬ ‫ة‬ ‫تج‬ ‫بتعديلها‪.‬‬ ‫عنى‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ت؟‬ ‫بالذ‬ ‫لفئة‬ ‫الشركة‪.‬‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ‫ة‬ ‫دو‬ ‫حصول ع‬ ‫بالشركة‬ ‫العمل‬ ‫وبإمكانه‬ ‫يرغب‪،‬‬ ‫لمن‬ ‫التقاعد‬ ‫إلى‬ ‫وإحالة‬ ‫‪،1981‬‬ ‫عام‬ ‫ف��ي‬ ‫الش��ركات‬ ‫دوري‬ ‫بدأ‬ ‫الطائرة‬ ‫لك��رة‬ ‫فريق‬ ‫أول‬ ‫أسس��ت‬ ‫ولذلك‬ ‫الطائرة‪،‬‬ ‫ك��رة‬ ‫أصبحت‬ ‫وأنا‬ ‫الوطني‪،‬‬ ‫البحرين‬ ‫لبنك‬ ‫التنفي��ذي‬ ‫لفترة‬ ‫هذه‬ ‫قبل‬ ‫أعتزل‬ ‫س‬ ‫كنت‬ ‫نني‬ ‫علما‬ ‫الزاويتين‬ ‫من‬ ‫وناقش��تها‬ ‫القانون‪،‬‬ ‫زراعة‬ ‫‪.1965‬‬ ‫سنة‬ ‫ذلك‬ ‫وكان‬ ‫بالقاهرة‪،‬‬ ‫يومها‬ ‫لعلماء‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫تماما‬ ‫مغايرة‬ ‫لنتائج‬ ‫ت‬ ‫كان‬ ‫بالمضاداتبصفة مستش ار في‬ ‫فالعمل‬ ‫كل آلدور‪،‬‬ ‫اللجن��ة‬ ‫تغيي��ر‬ ‫يري��دون‬ ‫الذين‬ ‫الن��واب‬ ‫اهلل‬ ‫خليف��ة رحمه‬ ‫س��لمان‬ ‫خليف��ة بن‬ ‫خوف ً‬ ‫محددة‬ ‫خطط‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ ‫هن‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫‬‫س��نة‪.‬‬ ‫‪30‬‬ ‫عمره‬ ‫ف��كان‬ ‫والدي‬ ‫أم��ا‬ ‫س��نة‬ ‫باليوم‬ ‫خيزرانته‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫وذلك‬ ‫الشوارع‪،‬‬ ‫عبدالعزيز‪.‬‬ ‫وأميمة‬ ‫معوض‬ ‫جالل‬ ‫األساتذة‬ ‫في‬ ‫تفوقهم‬ ‫أو‬ ‫طموحه��م‬ ‫يلبي‬ ‫بما‬ ‫أبناؤها‬ ‫تاج��ه‬ ‫طلباته‪،‬‬ ‫ويلبي‬ ‫أمنياته‪،‬‬ ‫حقق‬ ‫وغيرها‬ ‫المطلوبة‪،‬‬ ‫الم��دة‬ ‫في‬ ‫وأنجزن��اه‬ ‫حتى‬ ‫دية‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫خفيفة‬ ‫ل‬ ‫عم‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫‬‫جماعي‪5(،‬‬ ‫وتدوي��ن‬ ‫م��ع‬ ‫الزالق‪،‬‬ ‫جام��ع‬ ‫وخطيب‬ ‫إم��ام‬ ‫بوظيفة‬ ‫ليلتح��ق‬ ‫بل‬ ‫مق‬ ‫و‬ ‫بهرجة‬ ‫ي‬ ‫بدون‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫عمل‬ ‫ري‬ ‫تث‬ ‫الطلبة‬ ‫من‬ ‫وأذكر‬ ‫وقصص‪،‬‬ ‫تمثيليات‬ ‫كتاب‬ ‫كانا‬ ‫اللذين‬ ‫مص��رف‬ ‫رقاب��ة‬ ‫تح��ت‬ ‫والتأمين��ي‬ ‫والمال��ي‬ ‫اإلعالم‪،‬‬ ‫الخدمات‬ ‫ولجن��ة‬ ‫لحياتهم‬ ‫مانشيس��تر‪،‬‬ ‫مستشاراً‬ ‫أتخرج‬ ‫ب��أن‬ ‫المحظوظين‬ ‫أح��د‬ ‫الفنيةكنت‬ ‫أن��ا‬ ‫مجلس��كمومن ‪-‬‬ ‫إنجازات‬ ‫أه��م‬ ‫هي‬ ‫م��ا‬ ‫برأي��ك‬ ‫القاهرة‬ ‫رب��وع‬ ‫في‬ ‫قضاها‬ ‫س��بع‬ ‫وبعد‬ ‫بومبي‪،‬‬ ‫إل��ى‬ ‫دبي‬ ‫ومن‬ ‫دبي‪،‬‬ ‫إل��ى‬ ‫مركب‬ ‫على‬ ‫خرجن��ا‬ ‫للمنظمة‪.‬‬ ‫فيثم‬ ‫اليونيسكو‬ ‫لبالده‬ ‫التقيته‬ ‫لدىثر‬ ‫الرئيس��ية‬ ‫التجارة‬ ‫كانت‬ ‫ويومها‬ ‫العلم‪،‬‬ ‫والحريص‬ ‫والمواظب‬ ‫المثال��ي‬ ‫للطالب‬ ‫على‪1973‬‬ ‫عام‬ ‫البحرين‬ ‫طلبة‬ ‫رابطة‬ ‫ومنمقر‬ ‫داخل‬ ‫لبنان‬ ‫في‬ ‫الدارسين‬ ‫البحرين‬ ‫طلبة‬ ‫مطمع‬ ‫وجوانب‬ ‫أم��و ٌر‬ ‫هناك‬ ‫كانت‬ ‫ب��ل‬ ‫فقط‬ ‫ال��ي‬ ‫فيود‬ ‫لجه‬ ‫تراكمية‪ ،‬اء‬ ‫تيجيةج‬ ‫نه‬ ‫سترزة‬ ‫لجائ‬ ‫عن‬ ‫حتى‬ ‫تقومهلة‬ ‫اللؤل��ؤس‬ ‫ميه »د‬ ‫ت‬ ‫وو‬ ‫مذكرة‬ ‫س��نواتي‬ ‫وطبعامن‬ ‫أنت‬ ‫فطلب‬ ‫«للدم ج»‬ ‫إلى ة‬ ‫خاص‬ ‫المدرسة؟‬ ‫فترة‬ ‫ولجن��ةعن‬ ‫ماذا‬ ‫ً‬ ‫عملية‬ ‫ات‬ ‫صعوب‬ ‫ي‬ ‫جهتن‬ ‫وو‬ ‫س‬ ‫لتدري‬ ‫كانتص« م‬ ‫ةةك ت‬ ‫لبارزة عينه‬ ‫ويضع‬ ‫األش��خاص‬ ‫اختيار‬ ‫ف��ي‬ ‫دقيق‬ ‫مرحلة‬ ‫دراس��تي‬ ‫فترة‬ ‫الخليج‬ ‫أخبار‬ ‫جريدة‬ ‫ف��ي‬ ‫والشرعية‪.‬‬ ‫القانونية‬ ‫الطب‪،‬‬ ‫كلية‬ ‫بزمالئي‬ ‫وهن��اك‬ ‫العمل‬ ‫إلى‬ ‫توج��ه‬ ‫نظيرحين‬ ‫حينلفترة‬ ‫افترقن��ا‬ ‫ثم‬ ‫الن��ادي‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫تج‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫فق‬ ‫وع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫أم‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫مع‬ ‫أماكنكم؟‬ ‫تحددون‬ ‫كنتم‬ ‫كيف‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫مج‬ ‫ة‬ ‫تج‬ ‫ى‬ ‫ق‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫الخيار‬ ‫أخرى‪.‬‬ ‫حكومية‬ ‫جهات‬ ‫بنقلنا‬ ‫أو‬ ‫المشغلة‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫غلب‬ ‫في‬ ‫ألم‬ ‫و‬ ‫ألب‬ ‫بدور‬ ‫التالي‪.‬‬ ‫التردد‬ ‫ودائمة‬ ‫بالدين‪،‬‬ ‫متمسكة‬ ‫الوالدة‬ ‫الكثير‬ ‫هنال��ك‬ ‫هي‬ ‫الفك��رة‬ ‫وكان��ت‬ ‫بحرين��ي‬ ‫أول‬ ‫التنفيذي‬ ‫الرئيس‬ ‫منصب‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫يتو‬ ‫حصلت‬ ‫وقد‬ ‫ا‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫حصل‬ ‫ي‬ ‫لت‬ ‫ات‬ ‫بالدرج‬ ‫معينة‪،‬‬ ‫لجنة‬ ‫عملك‬ ‫تركز‬ ‫خبرة‬ ‫النياب��ي‬ ‫علوم‬ ‫لتخصص‬ ‫ختياركم‬ ‫كيف‬ ‫وأن‬ ‫موج��ودة‪،‬‬ ‫ووظيفت��ي‬ ‫الجامع��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫حمد‬ ‫وكنتن‬ ‫س��نوات‪ ،‬ب‬ ‫ناص ر‬ ‫يخ‬ ‫وكانلش‬ ‫إلىمو‬ ‫وأناس‬ ‫العس��كرين‬ ‫ولك‬ ‫وأمينة‬ ‫بروين‬ ‫الزميالت‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫المتعاونين‬ ‫صغ ة‬ ‫ألس ة‬ ‫عن‬ ‫لديناذ‬ ‫يوجد م‬ ‫زينل َّ‬ ‫مين‬ ‫عد‬ ‫مس‬ ‫قبل م‬ ‫وظيفة‬ ‫تف ي‬ ‫لحاسب؟ج‬ ‫الترفيهتد‬ ‫العالم‬ ‫منوالده‬ ‫ميراث‬ ‫نفتخر‬ ‫الت��ي‬ ‫العدي��دة‪،‬‬ ‫المش��اريع‬ ‫م��ن‬ ‫في‬ ‫أدخل‬ ‫أن‬ ‫وفضلت‬ ‫تحديات‪،‬‬ ‫والحياة‬ ‫عليهالج‬ ‫ملل لذي تش رف‬ ‫تقدم به‬ ‫الذي‬ ‫جده‬ ‫مكان‬ ‫العق��ود‬ ‫وإبرام‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫الدربن‬ ‫ستطعت‬ ‫وبالتالي‬ ‫يتوقعونه‪،‬‬ ‫البحرين؟‬ ‫في‬ ‫اإلذاعي‬ ‫العمرمرفقاء‬ ‫كانوا‬ ‫ومن‬ ‫هو‬ ‫أكبر‬ ‫الحيوية‬ ‫جاء عملت‬ ‫العائلة‬ ‫كل‬ ‫وتقريب�� ًا‬ ‫الهن��د‪،‬‬ ‫بقصص‬ ‫تأثرت‬ ‫ما‬ ‫وإن‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫قدوة‬ ‫ل��دي‬ ‫بطبيعة‬ ‫أخرىًا‬ ‫قريب‬ ‫منذ‬ ‫عليهم‬ ‫ومكافحةخ‬ ‫جمع ة‬ ‫‪600‬‬ ‫من‬ ‫كثر‬ ‫نرى‬ ‫وم‬ ‫طلبة‬ ‫رى‬ ‫محظوظ ا‬ ‫عندم‬ ‫الجميعي‬ ‫يؤلمن‬ ‫ي‬ ‫المركزي‪،‬قلب‬ ‫كان‬ ‫ن‪-‬‬ ‫الباص‬ ‫المنتظرين‬ ‫أوائل‬ ‫حملأُ‬ ‫أن‬ ‫وأعتقد‬ ‫البحرين‬ ‫م��ن‬ ‫ع��دد‬ ‫عنه��ا‬ ‫مس��ؤول‬ ‫لجن��ة‬ ‫وكل‬ ‫محمد‬ ‫الدكتور‬ ‫القاهرة‪،‬‬ ‫جامعة‬ ‫من‬ ‫البرازيل‪،‬‬ ‫بومبي‬ ‫م��عة‬ ‫ميداني�� ًادو‬ ‫ي��اته‬ ‫فيد‬ ‫البلدي؟‬ ‫الهيئ��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫م��اذا‬ ‫الش��يخ‬ ‫عاد‬ ‫للوطن‪،‬‬ ‫زيارة‬ ‫إال‬ ‫يتخللها‬ ‫ل��م‬ ‫وساممرة‬ ‫والتقينا‬ ‫عدن��ا‬ ‫اإلذاعة ثم‬ ‫تش‬ ‫لبيئة‬ ‫هذه‬ ‫مقومات‬ ‫تكونن‬ ‫العدوى‪،‬د‬ ‫عتق‬ ‫ريةو‬ ‫البنك‬ ‫ق‬ ‫إلىّق‬ ‫يكنح‬ ‫‪1991‬‬ ‫ع��ام‬ ‫وفي‬ ‫خرى‪،‬‬ ‫حد‬ ‫موعده‪.‬بمدرسة‬ ‫كانت‬ ‫ل��م فقد‬ ‫لقدومالثانوية‬ ‫دراستي‬ ‫إالأما‬ ‫شعرية‪،‬‬ ‫يعرفذات‬ ‫وكانت‬ ‫المأتم‪،‬‬ ‫والعلى‬ ‫وسامهلل حصل��ت عل��ى‬ ‫عضويت��ك أن‬ ‫استطعت‬ ‫فكيف‬ ‫طبية‪،‬‬ ‫كانت‬ ‫دراستك‬ ‫تعّ‬ ‫بالصيف‬ ‫منهمعملت‬ ‫قبلها‬ ‫كنت‬ ‫بمكتب‪،‬‬ ‫هناك في أعمل‬ ‫ولكن‬ ‫بالجامع��ة‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫ورغبتي‬ ‫بالدراس��ة‬ ‫لوزير‬ ‫ى‬ ‫العبيل‬ ‫ولكنا‬ ‫لترفعه‬ ‫ك‬ ‫يعتبرفيبذل‬ ‫الش��رعيةبة‬ ‫توضيحي‬ ‫حكائي‬ ‫مجموع‬ ‫أكبر‬ ‫اآلن‬ ‫التج��اريت‬ ‫وس��ائلي‬ ‫سو س‬ ‫ذي‬ ‫عن‬ ‫لمعلومة‬ ‫توصيل‬ ‫كيفية‬ ‫قريحةا‬ ‫همه‬ ‫عديدة‬ ‫لمهنية‬ ‫رة‬ ‫بحكم‬ ‫لقيمة‬ ‫هامات‬ ‫إلس‬ ‫واحدةيو‬ ‫ال‬ ‫الجثث‬ ‫تش��ريح‬ ‫ولكن‬ ‫رهبة‪،‬‬ ‫يكن‬ ‫‬‫بنفس‬ ‫بالشركة‪،‬‬ ‫والعمل‬ ‫التقاعد‬ ‫كان‬ ‫لي‬ ‫دية‬ ‫ع��نب‬ ‫س��نفي‬ ‫المناسبين‬ ‫مسؤو‬ ‫عالقتك ب‬ ‫الخرائ��طنت‬ ‫وعائشةك‬ ‫كيف‬ ‫موظف ة‬ ‫وط‬ ‫��عت‬ ‫صم‬ ‫يبحثون ك‬ ‫تكون‬ ‫ولمع ن‬ ‫به��ا‪،‬ئ‬ ‫من‬ ‫تجارة‪-‬‬ ‫س��عيد‬ ‫بي‪ ،‬وأنا‬ ‫القوانيناقتنع‬ ‫لخبفلربما‬ ‫االلتحاقمنه‪،‬‬ ‫عمل��ي‬ ‫عبداللطيف‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫ملم ً‬ ‫قدم‪،‬‬ ‫كرة‬ ‫الشركات‬ ‫موظفين‬ ‫من‬ ‫كوحدة‬ ‫الس��عودي‪،‬‬ ‫األهل��ي‬ ‫للبن��ك‬ ‫وكانت‬ ‫بالمدرس��ة‪،‬‬ ‫التحق��ت‬ ‫الس��ابعة‬ ‫في‬ ‫‬‫الوحيد‬ ‫والدي‬ ‫اللؤلؤ‪،‬‬ ‫راسة‪.‬ش في‬ ‫صدرت‪.‬‬ ‫التي‬ ‫بجميع‬ ‫ا‬ ‫أنك‬ ‫يعني‬ ‫فهذا‬ ‫ءه‬ ‫ور‬ ‫تاركا‬ ‫‪1974‬‬ ‫عام‬ ‫بي‬ ‫توفي‬ ‫ألوقات‬ ‫الموجود‬ ‫تحديد‬ ‫جه��از‬ ‫لدينا‬ ‫يك��ن‬ ‫لم‬ ‫طبع��ا‬ ‫‬‫بون‬ ‫س‬ ‫مح‬ ‫تي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫ألمين‬ ‫ى‬ ‫دوق‬ ‫ص‬ ‫إضافة‬ ‫أمين‪،‬‬ ‫عيسى‬ ‫والدكتور‬ ‫حداد‬ ‫خليل‬ ‫باالس��تعانة‬ ‫علمه‬ ‫وصقل‬ ‫ت‬ ‫‪3‬‬ ‫دي‬ ‫وج‬ ‫م‬ ‫‬‫المحكمة‬ ‫وكانت‬ ‫العم��ى‬ ‫أصاب��ه‬ ‫تير‬ ‫لماجس‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫در‬ ‫في‬ ‫لكاملة‬ ‫لدرجة‬ ‫على‬ ‫والمكتب‬ ‫أش��خاص‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫توس‬ ‫صلة‬ ‫للمو‬ ‫ي‬ ‫ودعمن‬ ‫ك‬ ‫ذل‬ ‫رفض‬ ‫ة‬ ‫خليف‬ ‫السردية‬ ‫الكتابات‬ ‫بعض‬ ‫ولدي‬ ‫البكالوريوس‪،‬‬ ‫كة‬ ‫في‬ ‫ت‬ ‫د‪ ،‬د‬ ‫ق‬ ‫هل‬ ‫من‬ ‫عم‬ ‫ن‬ ‫وك‬ ‫ل‬ ‫تفع‬ ‫ذ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫نع‬ ‫ال‬ ‫العمل‪،‬‬ ‫طبيعة‬ ‫فعرف��ت‬ ‫ثاث‪،‬‬ ‫أو‬ ‫مرتي��ن‬ ‫البحرين‪.‬‬ ‫دفاع‬ ‫قوة‬ ‫في‬ ‫ً‬ ‫تلك‬ ‫زمالء‬ ‫م��ن‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الحمد‬ ‫س��عيد‬ ‫الراحل‬ ‫أذك��ر‬ ‫‬‫ّ‬ ‫س��واء‬ ‫للمدرس��ة‬ ‫نذهب‬ ‫كن��ا‬ ‫المنام��ة‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫عشر‬ ‫الثالثة‬ ‫في‬ ‫المنبر‬ ‫ارتقى‬ ‫المدح‬ ‫ف��ي‬ ‫األش��عار‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫ونظم��ت‬ ‫هناك‬ ‫ّ‬ ‫في‬ ‫أس��ماءهم‬ ‫حفروا‬ ‫الذين‬ ‫المعلمين‬ ‫بعض‬ ‫تتذكر‬ ‫هل‬ ‫الفقهية‬ ‫النظري��ات‬ ‫يتناول‬ ‫كتاب��ا‬ ‫تؤلف‬ ‫أنج‪2‬‬ ‫قوانين ع‬ ‫مطل‬ ‫وكان��تدة‬ ‫الجاللةلمتح‬ ‫بكل‬ ‫المعنية‬ ‫اللجنة‬ ‫م��ن‬ ‫ونرى‬ ‫األعضاء‪،‬‬ ‫وكانت‬ ‫األس��بوع‪.‬‬ ‫في‬ ‫واحدة‬ ‫مرة‬ ‫تفتح‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الس��ينما‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫غير‬ ‫ولكن‬ ‫اة‬ ‫بالحي‬ ‫مفعمين‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫المرك��زي‬ ‫البحرين‬ ‫مصرف‬ ‫بوج��ود‬ ‫وقد‬ ‫لكريم‪،‬‬ ‫ن‬ ‫لقر‬ ‫بفضل‬ ‫ه‬ ‫لدكتور‬ ‫شهادة‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫مسا‬ ‫خامس��ة‬ ‫الفرصة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫حصلت‬ ‫أنني‬ ‫حسن‬ ‫استقباله‬ ‫في‬ ‫وكان‬ ‫‪1959‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫يوسف‬ ‫ً‬ ‫بحرينية‪.‬‬ ‫ش��ركة‬ ‫في‬ ‫وبدأت‬ ‫آخ��ر‬ ‫تحد‬ ‫ٍّ‬ ‫سة‬ ‫در‬ ‫ق‬ ‫عش‬ ‫لصغر‬ ‫من‬ ‫نا‬ ‫لي‪،‬‬ ‫بة‬ ‫بالنس‬ ‫‬‫كان‬ ‫بعدما‬ ‫‪،1987‬‬ ‫عام‬ ‫منذ‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أل‬ ‫س��ائر‬ ‫جامع‬ ‫لطالب‬ ‫و‬ ‫لمدرسة‬ ‫في‬ ‫كلهم‬ ‫لموجودين‬ ‫فالشاعر ثب تتشحت‬ ‫حسح‬ ‫تدوينوطن‬ ‫طفولتهمن حق‬ ‫وعاش س‬ ‫الذي ولد د ج‬ ‫انتقلت‬ ‫وبالتالي‬ ‫س��لمان‬ ‫ميناء‬ ‫األولى في‬ ‫للعمل‬ ‫توجه��ت‬ ‫بالهند‪،‬‬ ‫طفّ‬ ‫سة؟ ّ‬ ‫صاحب‬ ‫حضرة‬ ‫من‬ ‫الدرجة‬ ‫من‬ ‫الكف��اءة‬ ‫لمدة‬ ‫التعاون‬ ‫مجلس‬ ‫لدول‬ ‫االستشارية‬ ‫فلم‬ ‫التوفيق‪،‬‬ ‫وحالفني‬ ‫النيابية‬ ‫االنتخابات‬ ‫خضت‬ ‫الس��نة‬ ‫ومن‬ ‫تكند‬ ‫ضو‬ ‫أنه��ا و‬ ‫لبع د‬ ‫منرغمص‬ ‫بعة؟‬ ‫عن��دأل‬ ‫عقود‬ ‫خالل‬ ‫وأعشق‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫دول‬ ‫من‬ ‫الملهمين‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أمانة‬ ‫س��كان‬ ‫عدد‬ ‫كأن‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫لط‪-‬‬ ‫فتمت‬ ‫خاصة‬ ‫همية‬ ‫لموضوع‬ ‫ولى‬ ‫لذي‬ ‫ندرس‬ ‫كنا‬ ‫العرب‪،‬‬ ‫األشقاء‬ ‫الكثيرإلىمن‬ ‫نقال‪،‬ختإلى‬ ‫‪12‬ئيد‬ ‫مع‬ ‫للعمل‬ ‫متعطشة‬ ‫وهي‬ ‫البحرين‬ ‫وأتيت‬ ‫ُ‬ ‫ون‬ ‫عادي‬ ‫م‬ ‫نه‬ ‫م‬ ‫رغ‬ ‫الب‬ ‫بسبب‬ ‫الكرة‬ ‫ممارس��ة‬ ‫ترك‬ ‫من‬ ‫ومنهم‬ ‫ميكروفون‬ ‫أم��ام‬ ‫تجرب��ة‬ ‫أول‬ ‫ش��عورك‬ ‫كان‬ ‫م��اذا‬ ‫يرتبط‬ ‫اللجنة‬ ‫وه��ذه‬ ‫اإلنس��ان‪،‬‬ ‫حقوق‬ ‫لجنة‬ ‫أيضا‬ ‫دخل��ت‬ ‫في‬ ‫االبتدائي��ة‬ ‫للمرحل��ة‬ ‫وحي��دة‬ ‫مدرس��ة‬ ‫هنال��ك‬ ‫مثل‬ ‫ن‬ ‫نحن‬ ‫الس��بب‬ ‫ولهذا‬ ‫خارجية‪،‬‬ ‫مصرفي��ة‬ ‫لمجال‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫طويلة‬ ‫اء‬ ‫لعط‬ ‫يرة‬ ‫ومس‬ ‫مشيءً‬ ‫الش��مس‬ ‫على‬ ‫نعتمد‬ ‫كن��ا‬ ‫هات��ف‬ ‫كل‬ ‫عل��ى‬ ‫الي��وم‬ ‫فت‬ ‫ش‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫األقدام‪،‬‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫الثانوي‬ ‫أو‬ ‫باالبتدائي‬ ‫القراءة‬ ‫تعرف‬ ‫لم‬ ‫والرثاء‪،‬‬ ‫واألستاذ‬ ‫كمال‪،‬‬ ‫حسن‬ ‫الش��اعر‬ ‫األستاذ‬ ‫وكذلك‬ ‫المرحلة‬ ‫عاما‬ ‫‪24‬‬ ‫د‬ ‫لحمي‬ ‫عبد‬ ‫م‬ ‫كبره‬ ‫ال‬ ‫مي‬ ‫ب‬ ‫حس‬ ‫إلجر‬ ‫دية‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫خ‬ ‫من‬ ‫والقانونية؟‬ ‫ً‬ ‫ذاكرتك؟‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫الزالق‪،‬‬ ‫جامع‬ ‫ب‬ ‫والطالق‪.‬‬ ‫الزواج‬ ‫بأمور‬ ‫كلفته‬ ‫قد‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫ه‬ ‫تؤمن‬ ‫ي‬ ‫حكمة‬ ‫هي‬ ‫م‬ ‫وذلك‬ ‫الزم��ن‪،‬‬ ‫مرور‬ ‫م��ع‬ ‫ا‬ ‫ش��خص‬ ‫‪40‬‬ ‫إلى‬ ‫ً‬ ‫همم‬ ‫ب‬ ‫صح‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫غت‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ري‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫عم‬ ‫جامعة‬ ‫بي��ن‬ ‫بالش��راكة‬ ‫حكومية‬ ‫جه��ات‬ ‫على‬ ‫تدققون‬ ‫كنت��م‬ ‫هل‬ ‫حياتك والتي‬ ‫مس��ارات‬ ‫الثالثة من‬ ‫المرحل��ة‬ ‫عن‬ ‫لمعن��ى حدثن��ا‬ ‫غاصت‬ ‫اإلعالمي‪،‬‬ ‫نموذج��ا‬ ‫ش��كل‬ ‫الذي‬ ‫تيالحضور‬ ‫صاحب‬ ‫هج��رس‪،‬‬ ‫س��امي‬ ‫اإلعالمي‬ ‫ه��و‬ ‫واألطباء‬ ‫العال��م‪،‬‬ ‫في‬ ‫أح��د‬ ‫أي‬ ‫عند‬ ‫المنظ��ر‬ ‫بدأنا‬ ‫الوق��ت‬ ‫سيفمع‬ ‫ولكن‬ ‫ومتعبة‪،‬‬ ‫طويلة‬ ‫المس��افات‬ ‫قيمت‬ ‫ع��املتي‬ ‫لمصاحبة‬ ‫لبطولة‬ ‫ولعب‬ ‫الدائرة‪،‬‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫مش��كلة‬ ‫نتأقلمصالح‬ ‫تصوير‪ :‬نايف‬ ‫اليزل ‪-‬‬ ‫سماهر‬ ‫ختبار‬ ‫تصلنا«‬ ‫مى‬ ‫متحانا‬ ‫خضت‬ ‫المنام��ةا‬ ‫كم‬ ‫‪،»4‬‬ ‫على«‪2‬‬ ‫اآلخر‬ ‫هو‬ ‫العريض‬ ‫إبراهيم‬ ‫ومشاريع‬ ‫ل ألبا‪،‬‬ ‫ة‬ ‫حمايتنا‪.‬‬ ‫النحوفي‬ ‫مهم‬ ‫بدور‬ ‫ة‬ ‫الث دو‬ ‫األمورو‬ ‫س‬ ‫المعروف مج‬ ‫النفط‪،‬‬ ‫أس��عار‬ ‫تحس��ن‬ ‫بداية‬ ‫مع‬ ‫المهني‬ ‫من‬ ‫بسيارته‬ ‫نقله‬ ‫والذي‬ ‫الدوس��ري‬ ‫حس��ن‬ ‫بن‬ ‫وكنت‬ ‫لنفس‬ ‫دراس��ة ى‬ ‫عل‬ ‫العتماد‬ ‫المفض��لو‬ ‫أكبر م‬ ‫لتعل‬ ‫منّ‬ ‫علم‬ ‫لتلقي‬ ‫يوميًا‬ ‫يسير‬ ‫أعطيت»‬ ‫ارين‬ ‫لمستش‬ ‫أن‬ ‫الط��ب‪ ،‬إلى‬ ‫يسف��ي‬ ‫كمجموع��ة‬ ‫افا‬ ‫كتش‬ ‫لمذكرةه‬ ‫للدكتور‬ ‫كنتس‬ ‫در‬ ‫لعلماء‬ ‫عتب‪-‬صرر‬ ‫كان لدي‬ ‫لجنةاً وأن��ا‬ ‫قدمتفي ج��د‬ ‫الت��ي‬ ‫أح��د‬ ‫إن‬ ‫�تعاد‬ ‫خبرتتُ‬ ‫‪1983‬‬ ‫وفي‬ ‫الجم��ارك‪،‬‬ ‫في‬ ‫العم��ل‬ ‫إل��ى‬ ‫أعمل‬ ‫مورهم‬ ‫ولياء‬ ‫عملها و‬ ‫طبيبة‬ ‫تكوني‬ ‫أن‬ ‫ترغبين‬ ‫األس��ماءةلد‬ ‫لو‬ ‫طفولتك؟و‬ ‫للصخيرت‪،‬‬ ‫المنش��ورة‪،‬ذ‬ ‫بال‬ ‫وقدو‬ ‫ات‬ ‫ادة‬ ‫نو‬ ‫تمليك‬ ‫ركة‬ ‫لفيزياءش‬ ‫فيمع‬ ‫الرعي��لل‬ ‫عم‬ ‫لرياضيفي‬ ‫ولدمي‬ ‫الل‬ ‫وأكملمبخ‬ ‫من‬ ‫س��كان‬ ‫ونمر‬ ‫النقدي‬ ‫المق��ال‬ ‫كتب��ت‬ ‫وقد‬ ‫غي��ر‬ ‫لسُ‬ ‫كانت‬ ‫ولكنها‬ ‫والكتاب��ة‪،‬‬ ‫وكان��ت‬ ‫أل��ف‬ ‫‪532‬‬ ‫العاصم��ة‬ ‫الثقة‪،‬كة‬ ‫كنتش‬ ‫البحرين‬ ‫هي‬ ‫واليوم‬ ‫كانو‪.‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫حينها؟‬ ‫أيض ًاا‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫بلجنة‬ ‫العبون‬ ‫وهنال��ك‬ ‫العمل‪،‬‬ ‫ف��ي‬ ‫ارتباط��ه‬ ‫لتوضيحية‬ ‫على‬ ‫فقة‬ ‫لمو‬ ‫رجال‬ ‫أحد‬ ‫من��زل‬ ‫هي‬ ‫المدرس��ة‬ ‫البس��يتين‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫األول‬ ‫األعض��اءال‬ ‫بنسبة‬ ‫وارد‬ ‫منهم‪،‬توفيها‬ ‫الخطأ‬ ‫رياضية‬ ‫معادلة‬ ‫ونعتمد‬ ‫تقدمت‬ ‫بب‬ ‫معرف‬ ‫عملناي‬ ‫ولرغبت‬ ‫سنوات؟‬ ‫بن‪4‬‬ ‫الوالد‬ ‫مع‬ ‫أذه��ب‬ ‫المدرس��ة‪،‬‬ ‫أيام‬ ‫وكان��تم‬ ‫ذاكرتهع‬ ‫وأتعلميفة‬ ‫معهم‪.‬خ‬ ‫يوس��فل‬ ‫الذاتيةن‬ ‫تتجاوزجد‬ ‫المحلي��ة م‬ ‫شيخ‬ ‫ش��ركاتج ءن‬ ‫اإلذاعة؟‪-‬‬ ‫جد‬ ‫مواطنينك‬ ‫اآلنذ‬ ‫دف‬ ‫ش��خص‪،‬وص‬ ‫أبرزهاب ت‬ ‫حس‬ ‫في‬ ‫تدقيق‬ ‫أش��عارهاو‬ ‫واألجنبية‪،‬‬ ‫االس��تثمارات‬ ‫وبداية‬ ‫للمحرق؟‬ ‫كمحافظ‬ ‫اليوم‬ ‫إلى‬ ‫استمرت‬ ‫الهند‪،‬‬ ‫دراسته‬ ‫وعاش‬ ‫عادتي‬ ‫س‬ ‫من‬ ‫د‬ ‫يزي‬ ‫وم‬ ‫ام‪،‬‬ ‫له‬ ‫و‬ ‫وي‬ ‫لحي‬ ‫مكة‬ ‫منهاإلى‬ ‫يذه��ب‬ ‫أن‬ ‫الش��يخ‬ ‫حل��م‬ ‫وكان‬ ‫طفولتهي ي‬ ‫وفق‪5‬ف‬ ‫عيسىم‬ ‫عرفته‬ ‫روةذيفمضلِ ل‬ ‫أذك��ره‬ ‫وما‬ ‫ولع��ل‬ ‫كثيرة‬ ‫الت��ي‬ ‫الكبي��رة‬ ‫عمر‬ ‫صغر‬ ‫م‬ ‫عو‬ ‫صغرهم‬ ‫وجد‬ ‫البحرينيةه «ال‬ ‫هي‬ ‫للقي��ادات ‪ -‬ه‬ ‫فيع‬ ‫زالت ي‬ ‫وما ة‬ ‫مقو‬ ‫أختي ‪-‬‬ ‫من‬ ‫موعدن فو‬ ‫المش��اريع م‬ ‫في ن‬ ‫ورغمخ‬ ‫قليال‪ ،‬قة‬ ‫بس��ببو‬ ‫هلل‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ألمر‬ ‫فعرض‬ ‫بهم‬ ‫صة‬ ‫خ‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫يريدون‬ ‫المعظم‪،‬‬ ‫البالد‬ ‫عاهل‬ ‫خليفة‬ ‫آل‬ ‫عيسى‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫الملك‬ ‫ضمن‬ ‫المختلفة‬ ‫ومحطات��ه‬ ‫رحلته‬ ‫ف��ي‬ ‫معه‬ ‫وتنقلت‬ ‫وذكريات��ه‪،‬‬ ‫بح��ور‬ ‫في‬ ‫«الوط��ن»‪،‬‬ ‫‪.1971‬‬ ‫عام‬ ‫تخرجت‬ ‫والرياضيات‪،‬‬ ‫الفيزياء‬ ‫امتح��ان‬ ‫تقديم‬ ‫حان‬ ‫ثم‬ ‫فهي‬ ‫الكثير‬ ‫الس��ير‬ ‫قراءة‬ ‫على‬ ‫يعملون‬ ‫جميعه��م‬ ‫فكان‬ ‫كانعلتقل‬ ‫هل‬ ‫كان‬ ‫مش��روع‬ ‫‪2011‬‬ ‫في‬ ‫ت‬ ‫عتزل‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫ن‬ ‫لبحري‬ ‫نتعرض‬ ‫لم‬ ‫أحد‪،‬‬ ‫لنا‬ ‫يتعرض‬ ‫وال‬ ‫وجاليات‬ ‫اس��تقبال‬ ‫اس��تقبل‬ ‫وهناك‬ ‫الزالق‬ ‫إل��ى‬ ‫المط��ار‬ ‫أشعارها‬ ‫بعض‬ ‫مريم‪،‬‬ ‫على‬ ‫هادة‬ ‫ش‬ ‫تمنح‬ ‫ال‬ ‫لجامعة‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫حي‬ ‫امل»‪،‬‬ ‫ش‬ ‫عقد‬ ‫أهمي��ةع‬ ‫مه هلل وق‬ ‫ثم‬ ‫عرفه‬ ‫ن‬ ‫ويجب‬ ‫ببا‬ ‫س‬ ‫هناك‬ ‫ن‬ ‫قول‬ ‫يس الدبلوم‬ ‫افت��راض‬ ‫هللفي‬ ‫بالبنك‬ ‫التحاق��ي‬ ‫عن��د‬ ‫�ا‬ ‫البحرين‬ ‫دفاع‬ ‫بقوة‬ ‫الجمارك‬ ‫والمن‬ ‫استقالتي‬ ‫والوزارات‬ ‫الجهات‬ ‫ذبعض‬ ‫على‬ ‫لبيئكن��ا‬ ‫‬‫انذاك‬ ‫مهنية‬ ‫ألعمال‬ ‫حاج��ة‬ ‫هناك‬ ‫وكانت‬ ‫وذلك‬ ‫الميكروفون‬ ‫م��ن‬ ‫الرهبة‬ ‫أو‬ ‫بالخ��وف‬ ‫أش��عر‬ ‫لم‬ ‫نس��تطيع ‪-‬‬ ‫أفضل‬ ‫وكونت‬ ‫الشباب‬ ‫فترات‬ ‫فيأحلى‬ ‫اإلذاعة‬ ‫بوزبونفي‬ ‫وعش��ت‬ ‫تخدم‬ ‫من ل ذي‬ ‫بالمحكمة‬ ‫يجعلني‬ ‫دائما‬ ‫وكان‬ ‫للمحاكم‪،‬‬ ‫كبرىنظ��راً‬ ‫التربيةلنا‬ ‫هللهل‬ ‫مجلس‬ ‫في‬ ‫عضويتكم‬ ‫إلى‬ ‫والراحلق‬ ‫نتط�� ّر‬ ‫قدأن‬ ‫فترة‬ ‫وظيفة‬ ‫ك‬ ‫من ت‬ ‫كانح ءًةدفي‬ ‫بق‬ ‫س‬ ‫لوب‬ ‫س‬ ‫يؤثر‬ ‫للون‬ ‫تعنيهمن‬ ‫وهو‬ ‫وتميزت‪،‬‬ ‫الذير‬ ‫كبي‬ ‫عدد‬ ‫وبها‬ ‫محافظة‪،‬‬ ‫أكب��ر‬ ‫العاصمة‬ ‫يومها‪،‬‬ ‫المواصالت‬ ‫لصعوبة‬ ‫وذلك‬ ‫الش��عبي‬ ‫كل‬ ‫كان‬ ‫ندققال‬ ‫والتحقتة‬ ‫هذه‬ ‫خالل ح‬ ‫تص‬ ‫األمور‬ ‫وال‬ ‫العلم‪،‬‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫لألش��ياء‬ ‫ينظرون‬ ‫عالي��ة‪،‬‬ ‫فني��ة‬ ‫إمكاني��ات‬ ‫الذينى‬ ‫عل‬ ‫جعني‬ ‫يش‬ ‫بطلبا‬ ‫شيم‬ ‫ئمًا‪ .‬ا‬ ‫أتأهله‬ ‫رحم‬ ‫التربية‬ ‫أجرته‬ ‫حيث‬ ‫عل��ي‬ ‫وهو‬ ‫األعمال‬ ‫هو‬ ‫بما‬ ‫األعاصير‬ ‫تفادي‬ ‫أكبرال‬ ‫أحيانا‬ ‫لذلك‬ ‫‪،%20‬‬ ‫البدنية‪،‬‬ ‫معلم‬ ‫يوس��ف‬ ‫محمد‬ ‫األساتذة؛‬ ‫النيابية؟‬ ‫االنتخابات‬ ‫لخوض‬ ‫دفعك‬ ‫ما‬ ‫شروف‪ .‬ح‬ ‫مس‬ ‫المصرفي‪.‬‬ ‫كم‬ ‫تطعتت‬ ‫جوالت‬ ‫لمكل‬ ‫في‬ ‫ألول‬ ‫دو‬ ‫عمل‬ ‫فترة‬ ‫وف��ية‬ ‫دي‬ ‫جميعه��ا‪ ،‬ب‬ ‫مدير‬ ‫‪1968‬‬ ‫بن‬ ‫شد‬ ‫شيخ‬ ‫ى‬ ‫تع‬ ‫ذن‬ ‫الذاكرة‪ ،‬ه ب‬ ‫مغفو‬ ‫تيجية‬ ‫لقرترتر‬ ‫الس‬ ‫لخطة‬ ‫بوضع‬ ‫ت‬ ‫ذوولمبد‬ ‫حينها‬ ‫في‬ ‫تير‬ ‫ببرنامج‬ ‫لاللتحاق‬ ‫أس��س‬ ‫في‬ ‫لمحافظة‬ ‫المعنية‪ً،‬ا‬ ‫محافظ��‬ ‫الملك��ي‬ ‫المرس��وم‬ ‫صدر‬ ‫وفخة ‪-‬‬ ‫ى‬ ‫للفنع‬ ‫عاما» م‬ ‫فيه‬ ‫الدوليةث‬ ‫نظاميةو‬ ‫وترك‬ ‫ةسة‬ ‫يهيئ‬ ‫اهلل‬ ‫لك��ن‬ ‫علمائها‪،‬‬ ‫من‬ ‫العلم‬ ‫لينه��ل‬ ‫النيابي؟‬ ‫عملك‬ ‫حققت‬ ‫ماذا‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫لماجسً‬ ‫إلى‬ ‫البيت‬ ‫م��ن‬ ‫الذهاب‬ ‫عند‬ ‫مش��اكل‬ ‫ألي‬ ‫في‬ ‫فاقترحناع‬ ‫الجتم‬ ‫وزارةخدم‬ ‫مدير‬ ‫جشي‬ ‫الصداق��ات‪،‬ل‬ ‫جم‬ ‫واس��تفدت‬ ‫الهندس��ي‬ ‫التصميم‬ ‫ف��ي‬ ‫التخرج؟‬ ‫بعد‬ ‫فعلت‬ ‫بالزمالء‬ ‫واس��تعنت‬ ‫بحري‬ ‫ضابطا‬ ‫ألكون‬ ‫لكي‬ ‫خطاه‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫الطيران‬ ‫بتخص��ص‬ ‫حلم‬ ‫أنه‬ ‫فرغم‬ ‫عم��ق‬ ‫يأخذكل»إلى‬ ‫مألوف‬ ‫صدى‬ ‫لصوت��ه‬ ‫مأتم‬ ‫في‬ ‫تقرأ‬ ‫ومسيرة»‪.‬‬ ‫«سيرة‬ ‫سلسلة‬ ‫الحكومة‬ ‫وليس على‬ ‫والمجالس‬ ‫ألنها‬ ‫تستسلم‬ ‫نها‬ ‫الزالقأنال‬ ‫«‪42‬‬ ‫أتدرب‬ ‫بأن‬ ‫وكنت‬ ‫كالمحاس��بة‪،‬‬ ‫«تيد»‬ ‫مؤتمر‬ ‫بتعيينياء‬ ‫عض‬ ‫ضمن‬ ‫قبولي‬ ‫ري‬ ‫وأس��تهدف‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫أس��بوعي‬ ‫س��نوات‬ ‫منذ‬ ‫الثقاف��ي‬ ‫أن‬ ‫الحقيق��ة‬ ‫الدوائ��ر‬ ‫مة‬ ‫ميم‬ ‫في‬ ‫ك‬ ‫كثي��راً‬ ‫فق��دمن‬ ‫وهن��اك اس��تفدت‬ ‫الش��رعية‪،‬‬ ‫مرحلة‬ ‫خالل‬ ‫واإللقاء‬ ‫التمثيل‬ ‫محظوظ ًافي‬ ‫س��ابقة‬ ‫تجارب‬ ‫لي‬ ‫وماذاألن‬ ‫من‬ ‫أزهري‬ ‫خري��ج‬ ‫أول‬ ‫كونه‬ ‫الفاتحين‬ ‫األبط��ال‬ ‫في‬ ‫فري��دة‬ ‫البحري��ن‬ ‫إذاع��ة‬ ‫كان��ت‬ ‫الذي‬ ‫األمر‬ ‫بالبواخ��ر‪،‬‬ ‫يس��افرون‬ ‫كانوا‬ ‫توظفتإذ‬ ‫غف‬ ‫لش‬ ‫و‬ ‫ليد‬ ‫رة‬ ‫ك‬ ‫حب‬ ‫ت‬ ‫زل‬ ‫ما‬ ‫ن‬ ‫ولك‬ ‫بك‬ ‫اإلنجليزية‬ ‫اللغ��ة‬ ‫الثقافة‬ ‫إرشاد‬ ‫اسمه‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫العسكري‬ ‫اإلعالم‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫البنك‬ ‫محفظ��ة‬ ‫مس��ألة‬ ‫‪1987‬‬ ‫ام‬ ‫ً‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫للحياة‬ ‫ينظرون‬ ‫نهم‬ ‫كتشفت‬ ‫وآخرون‪،‬‬ ‫الجشي‬ ‫وجميل‬ ‫المدرسة‪،‬‬ ‫مدير‬ ‫الحمر‬ ‫عبدالملك‬ ‫التعاون‬ ‫لمجلس‬ ‫االستشارية‬ ‫الهيئة‬ ‫‬‫ة‬ ‫طوي‬ ‫أكون‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫الطفولة‬ ‫في‬ ‫آخ��ر‬ ‫طموح‬ ‫هناك‬ ‫يكن‬ ‫��م‬ ‫لعام‬ ‫المتحان‬ ‫هذ‬ ‫جتياز‬ ‫بعد‬ ‫ال‬ ‫لماجستير‬ ‫الشورى؟‬ ‫أقوى‬ ‫دفعة‬ ‫ومنحن��ي‬ ‫حيات��ي‬ ‫في‬ ‫ال‬ ‫تحو‬ ‫يمث��ل‬ ‫وه��ذا‬ ‫ه‬ ‫غم‬ ‫خوض‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫وتج‬ ‫تي‬ ‫ح‬ ‫حل‬ ‫م‬ ‫األمور‬ ‫م��ن‬ ‫العديد‬ ‫وأنجزن��ا‬ ‫مجمع��ات‪،‬‬ ‫في‬ ‫وأحتفظ‬ ‫كتبها‪،‬‬ ‫لمن‬ ‫مختزل‬ ‫انتقائي‬ ‫سرد‬ ‫وكان‬ ‫بالفكرة‪،‬‬ ‫بوا‬ ‫ورح‬ ‫ألبا‪،‬‬ ‫ش��ركة‬ ‫على‬ ‫يكن‬ ‫وحس��ين‪ ،‬ول��م‬ ‫جاس��م‬ ‫األخوين‬ ‫م��ع‬ ‫الثالثة في‬ ‫‪ ،2002‬وهذه‬ ‫عام‬ ‫يعملفي‬ ‫المح��رق‬ ‫تربويين لبحث لعلمي في‬ ‫للبنين‪،‬‬ ‫ابتدائي��ة‬ ‫مدرس��ة‬ ‫لغرض‬ ‫والتعليم‬ ‫النقلةقبل‬ ‫كان��تمن‬ ‫ككل‪ .‬ه‬ ‫تدريب‬ ‫تم‬ ‫التحاقهبها‬ ‫من��ذ‬ ‫والدتي‬ ‫كان��ت‬ ‫عمل ج ّ‬ ‫موظف‬ ‫نحسبه‬ ‫حيث ك‬ ‫خالقه‬ ‫بطيبة‬ ‫معه‬ ‫تس��تيقظح‬ ‫كان م‬ ‫سعد‬ ‫كيف ألن ّم‬ ‫في ‪-‬و ة‬ ‫صقل عمل‬ ‫حيث ع ي‬ ‫والتلفزيون‪ ،‬رض‬ ‫مطلوب‪.‬ع‬ ‫المدرسة‪.‬ذي‬ ‫هيم و‬ ‫الصباح‪،‬فبر‬ ‫لدى‬ ‫واتبع‬ ‫غير‬ ‫رسة‬ ‫ي‬ ‫تثمر‬ ‫يس‬ ‫اإلعالميةه‬ ‫ة‪،‬‬ ‫لهندس‬ ‫حضرةة‬ ‫��دتدر‬ ‫هيم‬ ‫اضطرهم بر‬ ‫نظامية ذ‬ ‫علىةت‬ ‫ألس‬ ‫هم‬ ‫ةجوم‬ ‫حاكم‬ ‫حمد‬ ‫بن‬ ‫س��لمان‬ ‫الش��يخ‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫خاللله‬ ‫من‬ ‫مبكراًما‬ ‫وكل‬ ‫لمناه‬ ‫إنهو‬ ‫إنش��اءدة‬ ‫للمدرس‬ ‫الس��تري‬ ‫منص��ور‬ ‫الش��يخ‬ ‫المرحومي��ن‬ ‫وقدمت‬ ‫ليش��رحوا‬ ‫والفيزياء‬ ‫بالرياضيات‬ ‫إلمام‬ ‫لديه��م‬ ‫الطب‬ ‫لدراس��ة‬ ‫إل��ى‬ ‫ذهب��ت‬ ‫الصدفةش خ‬ ‫الصغي��رة ذ ك‬ ‫سه‬ ‫تر‬ ‫تي‬ ‫ئرة‬ ‫معظممن‬ ‫دراس��ي ًا‬ ‫موهبته‬ ‫اإلذاعة‬ ‫إلى‬ ‫قادته‬ ‫الفذة‬ ‫وموهبت��ه‬ ‫بأحد‬ ‫بعد‬ ‫بمحض‬ ‫اإلعالم‬ ‫«دخل‬ ‫«الوطن»‬ ‫مع‬ ‫في‬ ‫هجرس‬ ‫وقال‬ ‫التش��ريعي‬ ‫بالفصل‬ ‫البرلماني‬ ‫للح��راك‬ ‫إلنسانًا‬ ‫متابع��‬ ‫كن��ت‬ ‫وتكفل ‪-‬‬ ‫بجامعة‬ ‫تكلي‪،‬ة‬ ‫لخاص‬ ‫لتربية‬ ‫عادوا‬ ‫سإلى‬ ‫الهن��د‬ ‫في‬ ‫للبقاء‬ ‫المؤسسات‬ ‫تطوير‬ ‫في‬ ‫خبراتكم‬ ‫فون‬ ‫توظ‬ ‫تتع‬ ‫كانت‬ ‫المواطنين‬ ‫مشاكل‬ ‫ق‬ ‫حوارهّل‬ ‫إل��ى‬ ‫لوزارة‬ ‫تابعة‬ ‫لمنزلية‬ ‫لقيادة‬ ‫النهجي‬ ‫لخبرة‬ ‫حصلت‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫ويرك��ز‬ ‫الطبيب‬ ‫ينس��اها‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬ ‫األخ��رى‬ ‫منتظمة‪،‬ف‬ ‫مخ‬ ‫داءة‬ ‫امتيا‬ ‫االب��ن‬ ‫يكفيني‬ ‫ولك��ن‬ ‫إنجازاتي‪،‬‬ ‫نضماميع��ن‬ ‫التح��دث‬ ‫أس��تطيع‬ ‫وقتال‬ ‫يتطلب ‪-‬‬ ‫بريطانيا‪،‬اً‬ ‫لخليجاً‬ ‫في‬ ‫لمر ة‬ ‫مجموعة‬ ‫لعالمي‪ ،‬و‬ ‫عالقة‬ ‫ليس��ت‬ ‫لعربيأنها‬ ‫مشاكلمعهم‬ ‫العالقة‬ ‫يم ّيز‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫أهم‬ ‫لكن‬ ‫رئيس‬ ‫نائب‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫نس��بة‬ ‫تضم‬ ‫التي‬ ‫القري��ة‬ ‫أن ع ّ‬ ‫في‬ ‫منتشر‬ ‫كان‬ ‫عملنا‬ ‫ألن‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫كثير‬ ‫ومنها ه‬ ‫وط‬ ‫ةخدمة‬ ‫عدى‬ ‫مناصبد‬ ‫م��نطن ق‬ ‫كل مو‬ ‫تق ّلعف ى‬ ‫جب‬ ‫الكت��ابف‬ ‫ بتقدير‬‫لرياضةأن س��نتين‬ ‫حينئذ‪.‬‬ ‫المحفظة‬ ‫كبيرة‬ ‫ونس��بة‬ ‫�ر‬ ‫المعظم‪،‬‬ ‫الملك‬ ‫جالل��ة‬ ‫لىنداء‬ ‫فلبيت‬ ‫المهنية‪،‬‬ ‫مس��يرتي‬ ‫تحلب‬ ‫فكانت‬ ‫البيت‪.‬‬ ‫بق��ر في‬ ‫لدينا‬ ‫وكان‬ ‫ممارسة‬ ‫على‬ ‫ظب‬ ‫ومو‬ ‫موجود‬ ‫ُ‬ ‫العمل‬ ‫إنجازات‬ ‫حل‬ ‫مساعدة‬ ‫مثل‬ ‫يجب‬ ‫نه‬ ‫ت‬ ‫فعرف‬ ‫عنا‬ ‫ة‬ ‫مختلف‬ ‫ة‬ ‫وي‬ ‫وز‬ ‫كثي��راً‬ ‫قراءاتي‬ ‫بع��ض‬ ‫لمش��اركته‬ ‫المثقف‬ ‫المتلقي‬ ‫الجامعية؟‬ ‫دراستك‬ ‫كانت‬ ‫كيف‬ ‫تكونت‬ ‫ومنهما‬ ‫عصفور‪،‬‬ ‫آل‬ ‫أحمد‬ ‫والشيخ‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫واس��تفدت‬ ‫وممارس��ته‪،‬‬ ‫هنالك‬ ‫إن‬ ‫قال‬ ‫بريطاني‬ ‫ش��خص‬ ‫هنالك‬ ‫س��تة‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫حيث‬ ‫صغي��رة‬ ‫المدرس��ة‬ ‫وكان��ت‬ ‫العالم‬ ‫والده‬ ‫ميراث‬ ‫حمل‬ ‫في‬ ‫السلوى‬ ‫وجد‬ ‫الحديثة‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫وساهموا‬ ‫كريمة‬ ‫ة‬ ‫ئ‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫يس‬ ‫و‬ ‫بي‬ ‫دي‬ ‫ع‬ ‫وطموح‬ ‫فرصة‬ ‫فيه‬ ‫يت‬ ‫و‬ ‫فقت‬ ‫فو‬ ‫ية‬ ‫م‬ ‫ته‪،‬‬ ‫ذ‬ ‫لتخصص‬ ‫في‬ ‫لماجستير‬ ‫علوم‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫ً‬ ‫تي‬ ‫قت‬ ‫م‬ ‫تي‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫سعد‬ ‫‬‫ً‬ ‫مجلس‬ ‫قب��ل‬ ‫م��ن‬ ‫نش��ئت‬ ‫أ‬ ‫الخليج��ي‬ ‫وعالميا‬ ‫محليا‬ ‫لتعليم‬ ‫في‬ ‫خبرة‬ ‫لهم‬ ‫عمل‬ ‫ب‬ ‫تك‬ ‫حي‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫تحول‬ ‫حدث‬ ‫كيف‬ ‫ا‬ ‫وش��يئ‬ ‫الكريم‪،‬‬ ‫القرآن‬ ‫ألوالد‬ ‫ذي‬ ‫غرير‬ ‫هلل‬ ‫عبد‬ ‫رحوم‬ ‫ً‬ ‫مجلس‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫عضو‬ ‫قصيرة‬ ‫فترة‬ ‫ف��ي‬ ‫كنت‬ ‫أنا‬ ‫‬‫حيث‬ ‫الش��ريف‬ ‫األزهر‬ ‫إلى‬ ‫الش��يخ‬ ‫بذهاب‬ ‫البالد‬ ‫ألورو‬ ‫التحاد‬ ‫لدول‬ ‫بقيت‬ ‫ونصف‪،‬‬ ‫ش��هر‬ ‫بعد‬ ‫النتيجة‬ ‫واس��تلمت‬ ‫االمتحان��ات‪،‬‬ ‫االجتماعية؟‬ ‫حياتك‬ ‫عن‬ ‫وماذا‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫قليلة‬ ‫لسنوات‬ ‫اإلذاعة‬ ‫في‬ ‫بالعمل‬ ‫مس��يرته‬ ‫ليبدأ‬ ‫الكويت‪،‬‬ ‫بدولة‬ ‫للفنون‬ ‫العالي‬ ‫المعهد‬ ‫المنطقة‬ ‫نائ��ب‬ ‫توجه‬ ‫عدم‬ ‫علم��ي‬ ‫إلى‬ ‫نما‬ ‫وألن��ه‬ ‫األول‪،‬‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫حص‬ ‫فعل‬ ‫وب‬ ‫د‬ ‫محم‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫بالمدلل»‪،‬‬ ‫ينادونني‬ ‫وكانوا‬ ‫اإلعالم‬ ‫بوزارة‬ ‫موظف‬ ‫أصغر‬ ‫ألفا‬ ‫مضيف‬ ‫الصيف‪،‬‬ ‫غي��ر إجازة‬ ‫خالل‬ ‫البرامج‬ ‫ب‬ ‫بنس‬ ‫لقبول‬ ‫معيار‬ ‫يكون‬ ‫«كنتن‬ ‫على‬ ‫حوالي‪20‬ور ق‬ ‫والم��ودة التي جعلت من‬ ‫المحبة‬ ‫وإنما‬ ‫بمعل��م‪،‬‬ ‫طالب‬ ‫الكوفيد‪.‬‬ ‫مرحلة‬ ‫قبل‬ ‫ذلك‬ ‫وكل‬ ‫العمل‪،‬‬ ‫من‬ ‫لمزيد‬ ‫ويقوم‬ ‫ي‪،‬‬ ‫ترأسوني‬ ‫يبن‬ ‫حي‬ ‫ي‪،‬‬ ‫لمبان‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫الزمن‬ ‫م��ن‬ ‫الحقبة‬ ‫هذه‬ ‫وأن‬ ‫يب��ة‪،‬‬ ‫إدارتها؟‬ ‫مجالس‬ ‫التي‬ ‫ن أو‬ ‫لناّبدة‬ ‫المع‬ ‫كالش��وارع‬ ‫بالخدم��ات‪،‬‬ ‫لي ثناء‬ ‫وجه‬ ‫لذي‬ ‫لوحيد‬ ‫لمبانل‬ ‫لسؤ‬ ‫تذكر‬ ‫كان ّو‬ ‫ك‬ ‫ثذ‬ ‫دد في‬ ‫كانال‬ ‫صب‬ ‫وقدم‬ ‫مجل��س ي‬ ‫منو‬ ‫موقع‬ ‫خاص��ةي‬ ‫بيفي‬ ‫والعم��ارات‬ ‫ت‬ ‫بالخير‪.‬‬ ‫يذكرونني‬ ‫األهالي‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫الزب��دة‬ ‫من��ه‬ ‫وتعمل‬ ‫البق��ر‬ ‫بركن‬ ‫كتاب‬ ‫تضم‬ ‫التي‬ ‫مكتبتي‬ ‫ه��ذا العمل‬ ‫أواصل‬ ‫الي��وم‬ ‫لبحريني أنا‬ ‫وه��ا‬ ‫ورع��اه‪،‬‬ ‫مازالوااهلل‬ ‫حفظ��ه‬ ‫عن‬ ‫ثن��ا‬ ‫حد‬ ‫العاصم��ة‪،‬‬ ‫أمان��ة‬ ‫البحرين‬ ‫أعالم‬ ‫رافعين‬ ‫األهالي‬ ‫فاحتشد‬ ‫األميين‪،‬‬ ‫تلمت‬ ‫س‬ ‫ته‬ ‫فر‬ ‫س‬ ‫في‬ ‫غياب‬ ‫اء‬ ‫ثن‬ ‫إللكترونية‬ ‫لتطبيقات‬ ‫لى‬ ‫نتطرق‬ ‫للماجس��‬ ‫التمهيدية‬ ‫االطالع على‬ ‫وحب‬ ‫الفقهية‬ ‫الثقاف��ة‬ ‫هللدي‬ ‫األمراض‬ ‫في‬ ‫تخصص��ت‬ ‫هناك‬ ‫التجرب��ة‪،‬‬ ‫منتظمة‪،‬‬ ‫غي��ر‬ ‫ال���‪%70‬‬ ‫وق‬ ‫اس��تعنت‬ ‫ُ‬ ‫عمره‬ ‫الهن��د‬ ‫عاد‬ ‫حي��ن‬ ‫فوالدي‬ ‫لوحيدة‬ ‫لعربية‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫كون‬ ‫«تيد»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫مجلس‬ ‫عملنا‬ ‫مرة‬ ‫وألول‬ ‫البلدي‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫مفتوح‬ ‫بتفوق‬ ‫الثانوية‬ ‫المرحل��ة‬ ‫من‬ ‫تخرج��ت‬ ‫‬‫للمديرالنوادي‬ ‫رصة في‬ ‫يملكون الف‬ ‫العبي��ن ال‬ ‫عدةن سدول‪.‬‬ ‫بع��د ذل��ك أنت حصل��ت على ش��هادات كثي��رة من‬ ‫حمد بن عيسى آل خليفة‬ ‫حتى‬ ‫وية‬ ‫لمعلم ن‬ ‫مصلحةبو ق ععل‬ ‫المريض‪ .‬عن‬ ‫‪ 25‬ىوبية‬ ‫يزيد‬ ‫ألن تبي ك‬ ‫م��نذي ك‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫لزهلل‬ ‫عبد‬ ‫ه يخ‬ ‫يحدد ش‬ ‫وكذ ك‬ ‫ومكت��ب‬ ‫الس��ادس‬ ‫األولنحتى‬ ‫صف��وف‬ ‫االقتصاد‬ ‫ذه ً‬

‫مبارك »»‬ ‫مسيرته‬ ‫نجم يعزف‬ ‫منذ ‪:‬الطفولة‬ ‫باألدب لـبدأ‬ ‫شغفي‬ ‫بالقاهرة‪:‬‬ ‫حياتي عصاميًا‬ ‫وأكملت‬ ‫يتيمًا‪..‬‬ ‫نشأت‬

‫‪15‬‬

‫‪09‬‬ ‫وعالقتي المتميزة بالجميع سهلت لي خدمة الناس‬

‫جرامافون «أم رقية» علقني بالموسيقى‬ ‫مكافحةأو حزب‬ ‫أنتم ألي جهة‬ ‫العصفور‪ :‬لم‬ ‫للجنة ِ‬ ‫«كوفيد ‪»19‬‬ ‫المتحدث الرسمي‬

‫تألقيعروض‬ ‫على‬ ‫حصلت‬ ‫السلمان‪:‬‬ ‫جميلة‬ ‫في البطوالت الخارجية سر‬ ‫بفوزي‬ ‫والدتي‬ ‫فرحة‬ ‫يد العلم ‪ 4‬مرات‪ ..‬ضياء الكعبي‪:‬‬ ‫للعمل بأمريكا وكان خياري بلدي وخدمة‬ ‫الطفولة‬ ‫منذ‬ ‫الثقافي‬ ‫ت‬ ‫الفكري‬ ‫واإلنتاج‬ ‫وعييمن العطاء‬ ‫رحلة‬ ‫دني‪10 ..‬‬ ‫قائد منتخب كرة اليد سعيد جوهر يروي مسيرته‪:‬‬

‫تحاوره عن حياته وانشغاالته‬

‫»‬

‫»‬

‫اضطررت إلى دراسة الفيزياء والرياضيات كي أعمل بالموانئ‪ ..‬بومجيد يروي مسيرته لـ‬

‫‪18‬‬

‫‪:‬‬

‫عشت أفالم الرعب في عرض البحر‪..‬‬ ‫وواجهت الموت خالل «حرب الناقالت»‬

‫رة خبرات وتجارب في ‪ 30‬مجلس إدارة‬ ‫والدي ألحقني ‪14‬‬ ‫بمدرسة خاصة لمنع تضارب المصالح‬

‫قيادة‬ ‫عامًا في‬ ‫راد‪50 ..‬‬ ‫حمد»‬ ‫«األورام‬ ‫العمران‪:‬‬ ‫بمستشفى‪08‬الملك‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫والنفط‬ ‫والتأمين‬ ‫من إذاعي‬ ‫هندي‪..‬‬ ‫سلمان بن‬ ‫والتدريببـ‪52‬‬ ‫مكتبي الخاص‬ ‫مشاريع‬ ‫فكبر‬ ‫دينار‬ ‫مليون‬

‫فاطمةثم‬ ‫رجل‬ ‫للمحرقيوميًا‬ ‫محافظًا ‪ 16‬ساعة‬ ‫أعمل‬ ‫‪:‬‬ ‫عسكري لـ‬ ‫الحياة‪..‬فخرو‬ ‫الكوهجي‪:‬‬ ‫إلى في‬ ‫أبي وأمي قدوتي‬ ‫لتأدية أعمالي المهنية والتشريعية واالجتماعية‬

‫صعوبة إيصال المعلومات‬ ‫للدمج‬ ‫وراءمدرسة‬ ‫وزوجي أول‬ ‫وراء افتتاح‬ ‫للطلبة‬ ‫على الماجستير‬ ‫حصولي‬ ‫والدي‬ ‫إعالن براءات اختراع باسم البحرين قريبًا‪ ..‬إيشاع بنت محمد لـ‬

‫راتب شهر في الستينات كان يكفي لشراء ‪ 6‬قطع أراض‬ ‫كنت مولعًا بـ«الفيزياء الكونية»‬ ‫اخترت دراسة الهندسة في موسكو‬ ‫ن بالنهاية‬ ‫»‬

‫‪:‬‬

‫في تخصصات متميزة ونادرة‬ ‫والدكتوراه‬ ‫‪:‬‬ ‫أحمد البنا لـ‬

‫جي‪ 45 ..‬عامًا‬ ‫‪18‬‬ ‫خيري »كان شراء باص لذوي الهمم‬ ‫مشروع‬ ‫ارةأول‬ ‫واألعمال‬ ‫والمال‬

‫‪09‬‬

‫بدأت مهندسًا في موقع صغير براتب‬ ‫دينار حتى أصبحت الشخصية الثانية في الشركة‬ ‫تسرد مسيرة أحد نجباء البحرين‪:‬‬ ‫درس في األحساء واألزهر لسنوات‪..‬‬ ‫بدأت الكتابة قبل ‪ 46‬عامًا‪ ..‬الشاعر المضحكي‬

‫من الطائفتين‬ ‫تأسيس «كتلة البحرين»‬ ‫الصديقي‪ ..‬ارتحل لطلب‬ ‫يوسف‬ ‫«تجاسرت فوصلت»‪ ..‬وتربيت في‬ ‫الكريمتين كان رسالة بأن وطننا بخير‬ ‫العلم حتى صار عالمًا ورجل دين وقاضيًا شرعيًا‬

‫‪18‬‬

‫والدي وجدي من الطواويش وكنا نسمع قصصهم عن اللؤلؤ‬

‫التبرع باألعضاء‬ ‫كرست حياتي لتشجيع ثقافة‬ ‫ّ‬ ‫»العريض‪ّ :‬‬

‫‪:‬‬ ‫والبحثمسيرته لـ‬ ‫هجرس يروي‬ ‫سامي‬ ‫«هذا المساء» نجح في حل قضايا‬ ‫وإعطاء النتائج والتصورات‬ ‫والتحليل‬ ‫القراءة‬ ‫مجتمعية‪..‬في‬ ‫وجدت نفسي‬

‫تمنيت أن أكون طيارًا فأصبحت إعالميًا في التلفزيون‬

‫كنت الثانية على البحرين في اإلعدادية والثانوية وتوجهت إلى الطب‬ ‫ال خوف من أي جائحة طالما تدرس ويتعامل معها بطريقة علمية‬ ‫آالف يعملون التخاذ قرارات الفريق الوطني لـ«كورونا»‬


‫‪12‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫عامًا من التميز‬ ‫‪2023 - 2005‬‬

‫‪2005‬‬

‫‪2006‬‬

‫‪2010‬‬

‫‪2009‬‬

‫‪2008‬‬

‫‪2007‬‬

‫‪2011‬‬

‫‪2012‬‬

‫‪2013‬‬

‫‪2014‬‬

‫‪2018‬‬

‫‪2017‬‬

‫‪2016‬‬

‫‪2015‬‬

‫‪2019‬‬

‫‪2020‬‬

‫‪2021‬‬

‫‪2022‬‬


‫‪13‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪opinion@alwatannews.net‬‬

‫اآلراء واألفكــار الــواردة في هــذه المقــاالت تعكــس آراء أصحابهــا وحدهــم‪ ..‬وال تمثـــل بالضــرورة رأيًا أو مـوقفــًا رسميــًا لجـريــدة «الوطن» أو سيــاستهــا التحـريريــة‬

‫من القلب‬

‫اتجاهات‬ ‫‪alshaikh.faisal@gmail.com‬‬

‫‪fatema.aa@hotmail.com‬‬

‫‪@f_alshaikh‬‬

‫فاطمة الصديقي‬

‫فيصل الشيخ‬

‫‪ 284‬قضية فساد!‬ ‫ف��ي الفترة م��ا بين عام��ي ‪ 2021‬و‪ ،2023‬باش��رت اإلدارة العامة لمكافحة‬ ‫الفس��اد واألمن االقتصادي واإللكتروني التابعة لوزارة الداخلية ‪ 284‬قضية‬ ‫فساد‪ ،‬بينها ‪ 15‬قضية ذات شبهة جنائية‪ُ ،‬حولت من مجلس الوزراء بناء على‬ ‫تقارير ديوان الرقابة المالية واإلدارية‪.‬‬ ‫كثي��رون ال يعرفون هذه األرقام التي تن��درج تحت خانة العمل غير المعلن‪،‬‬ ‫لكنه متحقق على أرض الواقع‪ ،‬وتضطلع به جهات مس��ؤولة‪ .‬والكش��ف عن‬ ‫الرقم جاء في كلمة معالي الفريق أول الشيخ راشد بن عبداهلل آل خليفة وزير‬ ‫الداخلية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد‪.‬‬ ‫م��ن يتابعون الجهود األمنية للجهات تحت مظلة وزارة الداخلية يدركون أن‬ ‫هذه األرقام نتيجة نهج إيجابي اختطته مملكة البحرين منذ سنوات طويلة‪،‬‬ ‫مبعثه المشروع اإلصالحي لجاللة الملك المعظم حفظه اهلل‪ ،‬وخاصة بشأن‬ ‫الحفاظ على المال العام ومحاربة الفساد‪ .‬وعدد القضايا المشار إليه هو ما‬ ‫وصل إل��ى الجهات المعنية خالل عامين‪ ،‬يض��اف إليها قضايا عديدة رفعت‬ ‫إليهم وتمت مباش��رتها والتحقق من كافة تفاصيله��ا‪ ،‬وتم اتخاذ إجراءات‬ ‫قانونية بحق القضايا التي ثبتت فيها التجاوزات‪.‬‬ ‫أي مجتم��ع س��تجد في��ه بالضرورة حاالت تش��وبها ش��بهات فس��اد‪ ،‬إما أن‬ ‫تك��ون عن تقصد باس��تغالل الموقع والصالحيات‪ ،‬أو عائدة إلى س��وء إدارة‬ ‫عل��ى الصعيدي��ن اإلداري أو المالي‪ .‬وفي كال الحالتي��ن يجب التعامل معها‬ ‫واتخاذ اإلجراءات القانونية بش��أنها‪ .‬وحتى لو ل��م تعلن كعدد ونتائج‪ ،‬من‬ ‫المه��م إدراك وج��ود هذا الحراك اإلصالحي المس��تمر‪ ،‬الذي يعزز من جهود‬ ‫محاربة الفساد‪ .‬البحرين في هذا الجانب أسست عدة قنوات لمحاربة الفساد‪،‬‬ ‫وحرصت على صناعة «شراكة مجتمعية» في هذا الجانب‪ ،‬وذلك عبر تدشين‬ ‫«خط مكافحة الفس��اد»‪ ،‬وهو خط س��اخن معني بالتبليغ عن حاالت الفساد‬ ‫بأنواعها‪ ،‬ودش��نت ألجله حمالت توعوية وتحفيز مستمرة‪ ،‬هدفها أن تكون‬ ‫أنت يا مواطن أحد األركان المهمة في العملية‪.‬‬ ‫هن��ا نحت��اج لتوضيح نق��اط مهم��ة‪ ،‬إذ البعض يظ��ن أن محاربة الفس��اد‬ ‫تكمن في تصديق ما ُينش��ر أو يتناقل أو يتداول‪ ،‬ولألس��ف بعض مما ُيروج‬ ‫له يأتي بأس��لوب «الجزم»‪ ،‬وهنا المش��كلة س��تكون في عملي��ة التبليغ‪ ،‬إذ‬ ‫األصح والمفت��رض أن يكون التبليغ مقرون ًا بأدل��ة وإثباتات وتأكد‪ ،‬حتى ال‬ ‫يق��ع الظلم في مقام أول‪ ،‬وحتى تك��ون األركان مكتملة في أي قضية‪ ،‬وهنا‬ ‫تتباين النس��ب باقترانها بالوعي المجتمع��ي لدى األفراد‪ .‬دورك يا مواطن‬ ‫أن تس��اعد بالدك في مس��ألة كهذه‪ ،‬وخاصة أن هدفها حماية المال العام‪،‬‬

‫وحتى حماية األفراد بالنس��بة للفس��اد اإلداري‪ ،‬وعليه التمثل بالمس��ؤولية‬ ‫مه��م‪ ،‬وذلك من خالل التثبت وامتالك األدلة واإلثباتات‪ ،‬ثم اإلبالغ وتحويل‬ ‫الموض��وع إلى الجهات المختصة التي تبت في��ه‪ ،‬وهنا تكون القناعة ثابتة‬ ‫أن أجهزتنا المعنية س��تضطلع بدورها في ش��أن التثب��ت والتحقق وحماية‬ ‫خصوصي��ة المبلغ‪ ،‬وإن تأكدت م��ن القضية ونواياه��ا وأفعالها ونتائجها‪،‬‬ ‫فإنها ستتخذ اإلجراء القانوني ال محالة‪.‬‬ ‫راق دش��نه جاللة الملك المعظم‪ ،‬فيه من‬ ‫البحرين لديها مش��روع إصالحي ٍ‬ ‫الممكنات واألدوات العديدة‪ ،‬تلك التي تساعد في إصالح المجتمع وتصويب‬ ‫الممارس��ات والتصدي للسلبيات‪ ،‬وهنا التحية موصولة للجهات المعنية في‬ ‫وزارة الداخلية على تحملها مسؤولية هذا الملف‪ ،‬وخاصة من ناحية التحقق‬ ‫والتثبت ومن ثم تحويلها إلى الجهات القضائية‪.‬‬ ‫مجل��س الوزراء برئاس��ة صاحب الس��مو الملكي األمير س��لمان بن حمد آل‬ ‫خليف��ة‪ ،‬ول��ي العهد رئيس مجلس الوزراء‪ ،‬حفظه اهلل يقوم بش��كل س��نوي‬ ‫بالتعامل مع القضايا الواردة في تقرير ديوان الرقابة‪ ،‬ويحيل ذات الشبهات‬ ‫الجنائي��ة إل��ى الجهات المختص��ة ب��وزارة الداخلية والنياب��ة العامة التخاذ‬ ‫اإلجراءات القانونية‪ .‬وهذه معلومة حتى لو كانت تفاصيلها ال تعلن بش��كل‬ ‫دائ��م‪ ،‬إال أن عل��ى المواط��ن إدراك أن هناك رقابة ومس��اءلة دائمتين‪ ،‬وأن‬ ‫حقوق البلد والناس محفوظة ومصونة دستورياص وقانوني ًا‪.‬‬ ‫أذكر حينما تم تدش��ين خط مكافحة الفس��اد‪ ،‬أنني قمت ش��خصي ًا بتجربة‬ ‫فاعلية هذه األداة عبر االتصال والتبليغ عن أمور‪ ،‬وبالفعل كانت االس��تجابة‬ ‫س��ريعة‪ ،‬والتحقق من المالبس��ات على أعل��ى مس��تويات االحترافية‪ ،‬وهنا‬ ‫ُتش��كر اإلدارة العام��ة لمكافحة الفس��اد واألم��ن االقتص��ادي واإللكتروني‬ ‫والمسؤولين في وزارة الداخلية على ما رأيته من اهتمام وحرص على إحقاق‬ ‫الحق وتأكيد العدالة‪.‬‬ ‫ونصيح��ة هنا ألي ش��خص‪ ،‬ال تفتح أذني��ك ألي كان يلقي فيهما ما يش��اء‪،‬‬ ‫س��واء أكان س��اعي ًا إلحباطك أم لزرع الش��ك فيك‪ ،‬أو كان صاحب أجندة ضد‬ ‫البلد وتش��هد عليه سوابقه‪ ،‬ولو كان يطرح كالم ًا ظاهره فيه منطق وباطنه‬ ‫يعتمل بالعداء للبلد‪ ،‬بل جرب أنت بنفسك لو صادفتك قضية فساد وملكت‬ ‫أدلتها وتثبت من صحتها‪ ،‬فالجهات المس��ؤولة ستش��كرك بالضرورة على‬ ‫مس��اهمتك في عملية اإلصالح ومحاربة الفس��اد‪ ،‬وهو الدور الذي واجب أن‬ ‫يقوم به كل مواطن مخلص نقي في نواياه تجاه وطنه الذي يواليه ويخلص‬ ‫له‪.‬‬

‫رأيي المتواضع‬ ‫‪Lulwa777@gmail.com‬‬ ‫‪@Lulwa_budalamah‬‬

‫د‪ .‬لولوة بودالمة‬

‫االستدامة البيئية‬ ‫جه��ود كبيرة تق��وم بها مملكة البحري��ن من أجل الحفاظ عل��ى البيئة في‬ ‫مملكة البحرين‪ ،‬حيث وقعت المملك��ة العديد من االتفاقيات الدولية التي‬ ‫تهتم بهذا الموضوع‪.‬‬ ‫حضرت مؤخ��راً االجتماعات االستش��ارية للتنوع الحيوي الذي يش��رف عليه‬ ‫المجلس األعلى للبيئة بالتعاون مع األم��م المتحدة‪ ،‬وكان اجتماع ًا طموح ًا‬ ‫ت��م في طرح جمي��ع القضايا المتعلق��ة بالتنوع البيولوج��ي!! وقابلت هناك‬ ‫الدكتورة ريم المعال‪ ،‬ش��ابة بحرينية ف��ي مقتبل العمر‪ ،‬تحمل من الحماس‬ ‫والطاق��ة م��ا يكفيها ألن تغوص في أعم��اق البحار!! وه��ي كذلك‪ .‬ولمن ال‬ ‫يع��رف الدكتورة ريم المعال فهي باحثة بحرينية متخصصة في مجال التنوع‬ ‫البيولوجي وتحديداً الش��عاب المرجانية‪ .‬كانت الدكتورة ريم هي المسؤولة‬ ‫ع��ن تبس��يط الصورة لن��ا خالل االجتم��اع‪ ،‬وبأس��لوبها الس��لس ولهجتها‬ ‫المحرقي��ة الصرفة المختلط��ة باللغة البريطانية الس��ليمة جعلت من علم‬ ‫األحياء مادة رائعة!! ووضعتنا في الصورة وبتنا نعي «أين نحن اليوم» وأين‬ ‫«متجهون»‪.‬‬ ‫لم ُ‬ ‫يخل االجتماع من «الصراحة» أو كما يس��مى علمي ًا بتحديد «المشكلة»‪،‬‬ ‫تناولنا العديد من الثغرات سواء في الجانب التشريعي أو التنفيذي‪ .‬وتحدثنا‬ ‫عن س��لوك األفراد وأهمي��ة التوعية في ه��ذا الجانب والعدي��د من األمور‪،‬‬ ‫وأهمية وجود منابر علمية تخرج لنا مختصين في كل ما يخص علوم البيئة‪.‬‬

‫رأيي المتواضع‬ ‫أعم��ل هذه األيام على كتابي القادم بعن��وان «الوطن العربي في فكر حمد‬ ‫بن عيسى» وهو دراس��ة علمية تحليلية ألهم ما تناولته الخطابات الملكية‬ ‫الس��امية ح��ول الوطن العرب��ي‪ ،‬وآمل أن أدش��ن هذا الكت��اب بالتزامن مع‬ ‫استضافة البحرين للقمة العربية المقبلة‪.‬‬

‫فالم ّطلع على خطابات حضرة‬ ‫لطالما آمنت باستشراف جاللة الملك المعظم‪ُ ،‬‬ ‫صاحب الجاللة الملك المعظم التي تعتبر بمثابة خارطة طريق يستطيع أن‬ ‫يالحظ أن حضرة صاح��ب الجاللة الملك المعظم حفظه اهلل ورعاه ذو نظرة‬ ‫ثاقبة وفراس��ة‪ ،‬وتناول جاللت��ه حفظه اهلل في خطاباته الملكية الس��امية‬ ‫العديد من المواضيع التي باتت واقع ًا ملموس ًا‪ ،‬وفي ‪ 2005‬أي قبل ‪ 18‬عام ًا‬ ‫من اليوم‪ ،‬وإليمان حضرة صاحب الجاللة الملك المعظم بأن العلم أس��اس‬ ‫التقدم تم وضع حجر األس��اس للجامعة األوروبية لعلوم البيئة في البحرين‬ ‫بوجود المستش��ار األلماني جير هارد ش��رودر‪ ،‬والمطلع على موقع الجامعة‬ ‫األوروبية في البحرين سيالحظ أن الجامعة أكدت هذا الموضوع أيض ًا‪.‬‬ ‫فاالهتم��ام بالبيئ��ة كان وم��ازال من أولوي��ات مملكة البحري��ن‪ ،‬وها نحن‬ ‫نرى الي��وم البحرين توقع العديد م��ن االتفاقيات الدولي��ة‪ ،‬وتضع الخطط‬ ‫اإلستراتيجية الوطنية في كل ما يختص بالبيئة‪.‬‬ ‫وكما أكد حضرة صاحب الجاللة الملك المعظم في خطابه الملكي الس��امي‬ ‫الذي ألقاه مؤخراً في قمة «كوب ‪« ،»28‬تس��تمر مملكة البحرين في تنفيذ‬ ‫مبادراته��ا لإلس��هام المؤثر في تعزيز األمن البيئي ف��ي المنطقة والعالم‪،‬‬ ‫وتؤك��د التزامه��ا باتفاقي��ة باري��س وبمتابعة م��ا أعلنت عن��ه في «قمة‬ ‫غالس��كو» بشأن خفض االنبعاثات بنسبة ‪ %30‬بحلول عام ‪ ،2035‬والوصول‬ ‫إلى الحياد الكربوني في عام ‪.»2060‬‬ ‫كما أعلن جاللته عن خطة العمل الوطنية‪ ،»Blueprint Bahrain« ،‬لتحقيق‬ ‫الحي��اد الكربوني من خالل ثالثة مس��ارات‪« :‬االقتص��اد منخفض الكربون‪،‬‬ ‫والتك ّي��ف مع التغ ّي��ر المناخي‪ ،‬وخلق فرص مس��تدامة في االقتصاد األخضر‬ ‫الجديد»‪.‬‬ ‫االس��تدامة البيئية هدف تسعى مملكة البحرين له‪ ،‬وكلنا شركاء في تحقيق‬ ‫هذه اإلستراتيجية‪.‬‬

‫حبر جاف‬ ‫‪Mohammed.lori@gmail.com‬‬ ‫‪@mohammed_lori‬‬

‫محمد ناصر لوري‬

‫ال تعتد المشهد‪ ..‬احزن وكأنها المرة األولى!‬ ‫الزم��ن أح��د العوامل الكونية الت��ي من الصعب أن نفس��رها‪ ،‬وهو محط‬ ‫خالف ونقاش��ات فلس��فية قديمة وتتجدد بش��كل دائم‪ ،‬ولكن من األمور‬ ‫الت��ي يتفق عليها الجميع أن الزمن كفيل بعالج الكثير من األمور‪ ،‬وهو ما‬ ‫يجعلك تتجاوز مواقف األلم والضيق والحزن‪ ،‬وهو ما يعده البعض عالج ًا‪،‬‬ ‫فلواله لكان المرء قابع ًا في قوقعة حزنه أو ضيقه ولن يتحرك حتى يرحل‪.‬‬ ‫كذلك الزمن هو ذاك العامل الخفي الذي يس��لبك ش��عور اللحظات األولى‪،‬‬ ‫فعندما تش��عر بش��يء للمرة األولى يكون وقعه مختلف ًا‪ ،‬ويكون ش��عوره‬ ‫غائ��راً وعميق ًا يجت��اح كيانك وتستش��عره بروحك وجوارح��ك‪ ،‬ولكن هذا‬ ‫الش��عور ونش��وته تنحصر هناك‪ ،‬فلن تتكرر هذه النشوة وال هذا الشعور‬ ‫مرة أخرى‪ ،‬فلقد سلبك الزمن تكرار هذه اللحظة األولى‪ ،‬ليست اإلشارة هنا‬ ‫إلى اللحظات الحلوة فقط‪ ،‬بل أقصد لحظات الحزن والضيق والفقد‪.‬‬ ‫منذ بداية العدوان اإلس��رائيلي على غزة كان ش��عور العالم كله مختلف ًا‪،‬‬ ‫وكانت ردود أفعال الش��عوب مختلفة‪ ،‬ومناصرتهم كانت حاضرة بش��كل‬ ‫أق��وى وكانت أصواتهم مرتفعة‪ ،‬ولكنها وبع��د ‪ 65‬يوم ًا بدأت بالتناقص‬

‫يوم ًا بعد يوم‪ ،‬ولماذا؟ هل ألنها بدأت تعتاد المشهد؟‬ ‫وهذا ما ش��دد عليه نشطاء التواصل االجتماعي خالل حمالتهم المناصرة‬ ‫لغزة عندما أطلقوا وس��م ‪#‬ال‪ -‬تعتاد‪-‬المشهد كي ال تبرد القضية‪ ،‬ولكن‬ ‫ما يحدث اليوم من تدمير وتش��ريد هو ما يعيدك للمربع األول‪ ،‬والش��عور‬ ‫األول‪ ،‬فكل مش��هد هو مختلف عن س��ابقه‪ ،‬وكل مقطع يأكل ش��يئ ًا منك‪،‬‬ ‫وكل دمعة من طفلة تخترق قلبك‪.‬‬ ‫ً‬ ‫إن وجود اإلعالميين الشباب في غزة كان كفيال بإلغاء فكرة اللحظة األولى‪،‬‬ ‫فكل قصة ينشرونها تجعلنا نشعر وكأنها المرة األولى‪ ،‬ولذلك يجب علينا‬ ‫أن نقوي قلوبنا ونواصل تقديم الدعم الذي نس��تطيع لنصرة المظلومين‬ ‫والمنكوبين في غزة‪ ،‬كذلك يجب علينا أال نتوقف عن المتابعة والمشاهدة‬ ‫كي ال يموت لدينا الش��عور‪ ،‬ويلعب الزمن لعبته ويخفف من تضامننا مع‬ ‫هذه القضية‪ ،‬فواصل دعمك‪ ،‬وتابع كل ما ينش��ر واستش��عر األلم في كل‬ ‫قصة واش��عر بالغصة في كل منش��ور يمر عليك حتى ال تعتاد المش��هد‪،‬‬ ‫ويتكرر لديك شعور المرة األولى!!‬

‫طبق الهريس‬ ‫على قائمة «اليونسكو»‬ ‫أدرجت اليونسكو «منظمة األمم المتحدة للتربية والعلوم‬ ‫والثقاف��ة» طبق «الهريس» الش��عبي ضمن قائمة التراث‬ ‫الثقاف��ي غي��ر الم��ادي لإلنس��انية بعد أن نجح��ت كل من‬ ‫المملك��ة العربي��ة الس��عودية ودول��ة اإلم��ارات العربية‬ ‫المتحدة وس��لطنة عمان في تس��جيل طبق الهريس ضمن‬ ‫القائم��ة‪ ،‬قد يبدو هذا الخب��ر غريب ًا نوع ًا م��ا عند البعض‪،‬‬ ‫ولكن��ه خبر في غاية األهمية للحف��اظ على التراث الثقافي‬ ‫غير المادي بالنس��بة لدول مجلس التعاون الخليجي‪ ،‬فهي‬ ‫بالتأكيد جهود مشتركة عظيمة في صون التراث الخليجي‬ ‫والتراث ألي دولة‪.‬‬ ‫التراث الثقاف��ي موضوع في غاية األهمي��ة وال بد لألجيال‬ ‫الحالي��ة والقادمة م��ن أن يدرك��وا أهمية الت��راث المادي‬ ‫وغي��ر المادي‪ ،‬فالتراث هو الهوي��ة ولبنة من لبنات تكوين‬ ‫المجتم��ع‪ ،‬وتع��د م��ن القضاي��ا الحيوي��ة الت��ي خلفته��ا‬ ‫المجتمع��ات الس��الفة كقيم��ة تاريخي��ة وحضارية وجذور‬ ‫ممتدة منذ مئات الس��نين‪ ،‬تثبت كيان ه��ذه المجتمعات‬ ‫في مناطق معينة منها ثقافتنا العربية األصيلة في مملكة‬ ‫البحرين وعالقتنا مع دول المنطقة من دول مجلس التعاون‬ ‫والدول العربية والعالم أجمع‪ ،‬والتش��ابه الكبير في التراث‬ ‫الثقاف��ي مع دول مجلس التع��اون الخليجي رابط يعزز من‬ ‫العمل الخليجي في هذا الشأن ويحرص على التمسك بهذا‬ ‫الراب��ط المتين كدولة واحدة تش��ترك ف��ي روابط عديدة‬ ‫وتوطد هذه العالقة األخوية الممتدة منذ زمن بعيد‪.‬‬ ‫طب��ق «الهريس» م��ن الت��راث الغذائي تناقلت��ه األجيال‪،‬‬ ‫ووج��ب الوق��وف عل��ى أهمي��ة الحفاظ عل��ى ه��ذا التراث‬ ‫والحفاظ عل��ى الهوية في زمن العولم��ة وتعدد الثقافات‬ ‫وانصه��ار المجتمع��ات فيم��ا بينه��ا ف��ي مختل��ف الدول‪،‬‬ ‫والدلي��ل أن طبق الهريس مر بإضافات كثيرة‪ ،‬فبالرغم من‬ ‫أن مكونات الطبق بس��يطة جداً يتك��ون من حب الهريس‬ ‫قمح مج��روش‪ -‬ولحم‪ ،‬يضاف إليه الم��اء ويوضع على نار‬‫هادئة حتى ينضج اللحم‪ ،‬ثم يهرس بمضرب خشبي خاص‪،‬‬ ‫ويضاف على وجه الطبق دهن حيواني أصلي‪ ،‬فإن بعض ًا من‬ ‫الناس طوروا هذا الطبق الشعبي بإضافة الطماطم أو الجزر‬ ‫وبعض األعشاب والبعض يفضله مع الدجاج والزبدة‪ ،‬وهذا‬ ‫حال كثير من األطباق الخليجي��ة والعربية إال أن المحافظة‬ ‫عليه من خالل إدراج الطبق األصلي ضمن قائمة اليونسكو‬ ‫تسهم في الحفاظ على التراث الغذائي بمكوناته األصلية‪،‬‬ ‫وخاص��ة أن بعض ًا من الخض��راوات والفواكه وبعض أنواع‬ ‫األس��ماك لم تكن متوافرة في معظم دولن��ا الخليجية في‬ ‫مرحل��ة من مراح��ل حضارتن��ا الحديثة‪ ،‬طب��ق «الهريس»‬ ‫مه��م جداً في زمن بات التراث الثقافي فيه ينس��ب إلى غير‬ ‫أصحاب��ه‪ ،‬فلنحافظ على هويتنا من خ�لال التراث الغذائي‬ ‫أيض ًا أسوة بالثقافات األخرى‪.‬‬

‫زووم‬ ‫‪Batyshubbar@gmail.com‬‬ ‫‪@batool_shubbar‬‬

‫بتول شبر‬

‫استثمارات «نفط البحرين» بين إبداع‬ ‫خطة الحكومة وتشريعات النواب‬ ‫استمتعت كثيراً في الجلسة العاشرة لمجلس النواب‪ ،‬التي‬ ‫شهدت تداخالت غير مسبوقة خالل مناقشة مرسوم مسمى‬ ‫ش��ركة نف��ط البحري��ن ليصبح «بابك��و إنرجي��ز» والنظام‬ ‫األساسي للشركة‪ ،‬تلك الجلسة امتعض فيها نواب لسببين‬ ‫أساسيين أولهما غياب س��عادة وزير النفط والبيئة لسفره‬ ‫في مهمة رس��مية‪ ،‬والس��بب اآلخر تقرير اللجن��ة المالية‪،‬‬ ‫حيث ذهب البعض إلى تعارضه مع الدس��تور أو التش��كيك‬ ‫بجعل التش��ريعات الجديدة والكثير من الصالحيات في يد‬ ‫وزير النف��ط والبيئة دون الرجوع إلى مجلس النواب‪ ،‬والذي‬ ‫ص��ب المالمة على اللجنة المالية بمقرر اللجنة ورئيس��تها‬ ‫المخضرمة!‬ ‫ما أري��د أن أقوله حقيقة‪ :‬أحي��ي دار الحكومة الموقرة على‬ ‫هدوء المواق��ف وااللتزام بالنص التش��ريعي وإيجاد أبواب‬ ‫كثي��رة لالس��تثمار الحكوم��ي من خ�لال الخب��رة الطويلة‬ ‫بالشك‪ ،‬والتي جعلت من دار الحكومة خصم ًا قوي ًا لمجلس‬ ‫الن��واب بتنفيذ الخطط الحكومية بإب��داع متنا ٍه‪ ،‬حيث من‬ ‫الواضح أن��ه يوجد في جعب��ة وزارة النف��ط والبيئة الكثير‬ ‫من اإلس��تراتيجيات االس��تثمارية كشاكلة ش��ركة أرامكو‬ ‫السعودية العالمية‪ ،‬بالمملكة العربية السعودية الشقيقة‪،‬‬ ‫حيث القى طرح أسهمها وإشراك المواطن السعودي نجاح ًا‬ ‫كبيراً‪ ،‬إليجاد دخل آخر له عن طريق تملك أس��هم «أرامكو»‬ ‫بالشراكة مع اس��تثمارات صندوق االستثمارات السعودية‬ ‫في مجال النفط‪.‬‬ ‫فعلى س��بيل المثال لو تم تعدي��ل القانون بجواز صالحية‬ ‫وزي��ر النفط والبيئ��ة إلعطاء الكثير م��ن الصالحيات لمثل‬ ‫ه��ذه النوعي��ة من االس��تثمارات دون الرج��وع إلى مجلس‬ ‫الن��واب‪ ،‬وهو م��ا يعتب��ر ذكا ًء حكومي ًا بامتي��از حتى لو لم‬ ‫يتم تطبيق أي نوع من هذه اإلس��تراتيجيات االس��تثمارية‬ ‫عل��ى المدى القريب‪ ،‬لك��ن ال يمنع البحث في هذا النوع من‬ ‫األبواب مس��تقب ً‬ ‫ال مع قرب انتهاء عصر النفط واالس��تثمار‬ ‫في الطاقة البديلة والنظيفة‪.‬‬ ‫ش��اهدي م��ن كل ه��ذا ال��كالم أن��ي بالطبع م��ع الخطط‬ ‫الحكومي��ة االس��تثمارية للخروج من النم��ط التقليدي في‬ ‫االس��تثمار حت��ى لو ش��كل هذا الموض��وع تحدي ًا للس��ادة‬ ‫الن��واب الذي��ن عودونا على أن يتفقوا عل��ى أال يتفقوا‪ ،‬فال‬ ‫يمكن لعجلة اإلبداع في طريق االستثمار أن تقف وال يمكن‬ ‫للش��كل التقليدي في االستثمارات النفطية أن يكون مكرراً‬ ‫مع خالص االحترام للجميع‪.‬‬ ‫* سيدة أعمال ومحللة اقتصادية‬


‫‪14‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪adv@alwatannews.net‬‬


‫‪15‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪r@alwatannews.net‬‬

‫استشهاد ‪ 10‬آالف طفل ورضيع في ‪ 64‬يومًا‬

‫غزة تحت القصف بالكامل‬ ‫وتتحول ألكبر مقبرة أطفال بالعالم‬ ‫»»‬

‫وكاالت‬

‫أعل��ن المرصد األورومتوس��طي لحقوق اإلنس��ان أمس‪ ،‬أن‬ ‫إس��رائيل قتلت أكث��ر م��ن ‪ 10‬آالف طفل ورضي��ع في غزة‬ ‫بينهم مئات تحت األنقاض منذ ‪ 7‬أكتوبر أي خالل ‪ 64‬يوم ًا‪،‬‬ ‫مبين�� ًا أن ت��ل أبيب حولت قطاع غزة إل��ى مقبرة هي األكبر‬ ‫لألطفال في العالم‪.‬‬ ‫ففي الوقت الذي أعلن��ت وزارة الصحة التابعة لحماس في‬ ‫غزة أن عدد القتلى بلغ ‪ 17490‬بينهم ‪ 7870‬طف ً‬ ‫ال و‪6121‬‬ ‫امرأة‪ ،‬ذكر المرصد في بيان نشره على موقعه اإللكتروني‬ ‫أن إجمال��ي القتل��ى ف��ي الهجم��ات الجوي��ة والمدفعي��ة‬ ‫اإلس��رائيلية المكثف��ة على قط��اع غزة تج��اوزت ‪23.012‬‬ ‫قتيل‪ ،‬من بينهم ‪ 9077‬طف ً‬ ‫ال ورضيع ًا‪.‬‬ ‫وأض��اف أنه في ظ��ل وجود مئات األطف��ال تحت األنقاض‪،‬‬ ‫وبينم��ا تتضاءل ف��رص نجاتهم في ظل تعذر انتش��الهم‬ ‫منذ أس��ابيع‪ ،‬فإنه من المرجح تج��اوز إجمالي عدد القتلى‬ ‫األطفال ‪.10000‬‬ ‫فيما قدر المرصد األورومتوسطي‪ ،‬أن إجمالي عدد األطفال‬

‫ضحاي��ا الهجمات التي تنفذها إس��رائيل في قطاع غزة بلغ‬ ‫نح��و ‪ 700‬أل��ف طفل م��ا بين قتي��ل ومصاب ومش��رد من‬ ‫دون مأوى‪ .‬وأش��ار إل��ى أن ‪ 1.840‬مليون ش��خص في غزة‬ ‫أصبحوا نازحين داخليا ويقيمون مع أطفالهم في مراكز غير‬ ‫مخصصة أو مناس��بة لإليواء‪ ،‬وسط اكتظاظ هائل‪ ،‬وهو ما‬ ‫يلقي بتداعيات جسيمة على األطفال وسالمتهم‪.‬‬ ‫وجدد المرصد األورومتوس��طي‪ ،‬مطالبته أطراف المجتمع‬ ‫الدول��ي بالتح��رك العاجل والفوري لوقف تحويل إس��رائيل‬ ‫قطاع غزة إلى مقبرة هي األكبر لألطفال في التاريخ الحديث‬ ‫ح��ول العالم‪ ،‬وتوفي��ر الحماية لهم وإنه��اء حالة ازدواجية‬ ‫المعايير الصارخة التي تسيطر على مواقفه‪.‬‬ ‫ميدانيا‪ ،‬أفاد تلفزيون فلسطين ووزارة الصحة أمس بمقتل‬ ‫ما يزيد عن ‪ 170‬فلس��طينيا وإصابة آخرين في استهدافات‬ ‫إسرائيلية طالت مختلف أنحاء قطاع غزة‪.‬‬ ‫أم��ا في الضف��ة الغربية‪ ،‬التي تش��هد منذ تفج��ر الصراع‬ ‫في غزة اقتحام��ات واعتقاالت يومية‪ ،‬فق��د اقتحم الجيش‬ ‫اإلس��رائيلي بلدة قباطية جنوب جني��ن‪ .‬كما نفذت القوات‬ ‫اإلسرائيلية حملة اعتقاالت في منطقة البيرة‪.‬‬

‫«الوزارية العربية اإلسالمية»‪:‬‬ ‫نجدد رفضنا تجزئة القضية الفلسطينية‬ ‫»»‬

‫العربية نت‬

‫جددت اللجن��ة الوزارية العربية اإلس�لامية رفضها‬ ‫تجزئ��ة القضي��ة الفلس��طينية‪ ،‬مؤك��دة رفضه��ا‬ ‫مناقش��ة مس��تقبل قطاع غزة بمعزل عن القضية‬ ‫الفلسطينية‪.‬‬ ‫ج��اء ذل��ك خالل جلس��ة مباحث��ات رس��مية عقدها‬ ‫أعضاء اللجنة الوزاري��ة المكلفة من القمة العربية‬ ‫اإلس�لامية المش��تركة غير العادية‪ ،‬برئاس��ة وزير‬ ‫الخارجي��ة الس��عودي األمير فيصل ب��ن فرحان‪ ،‬في‬ ‫العاصم��ة الكندية أوت��اوا‪ ،‬مع وزي��رة خارجية كندا‬ ‫ميالن��ي جول��ي‪ ،‬وذل��ك بمش��اركة وزي��ري خارجية‬ ‫فلسطين رياض المالكي‪ ،‬وتركيا هاكان فيدان‪.‬‬ ‫وجدد أعض��اء اللجن��ة‪ ،‬التأكيد عل��ى أهمية الوقف‬ ‫وبش��كل عاج��ل‪ ،‬بما يضمن‬ ‫الف��وري إلط�لاق النار‬ ‫ٍ‬ ‫عودة األمن واالس��تقرار للقطاع‪ ،‬مطالبين بس��رعة‬ ‫تح��رك المجتمع الدول��ي واالضطالع بمس��ؤوليته‬

‫إسرائيل تأمر سكان بلوكات‬ ‫في خان يونس باإلخالء العاجل‬

‫»»‬

‫سكاي نيوز عربية‬

‫طلب الجيش اإلس��رائيلي أمس‪ ،‬بش��كل عاجل من س��كان ‪4‬‬ ‫مناط��ق في محافظة خان يونس‪ ،‬جنوب��ي قطاع غزة بضرورة‬ ‫المغادرة‪.‬‬ ‫وكتب المتحدث باسم الجيش اإلسرائيلي‪ ،‬أفيخاي أدرعي‪ ،‬على‬ ‫منصة «إكس»‪« :‬نداء عاجل إلى سكان أحياء الكتيبة والمحطة‬ ‫ووس��ط المدينة في محافظة خان يونس ف��ي البلوكات رقم‬ ‫‪.»106-104 ,55 ,47‬‬ ‫وأضاف‪« :‬ندعوكم إلى اخالء أماكن تواجدكم بشكل عاجل نحو‬ ‫المآوي المعروفة غرب مدينة خان يونس»‪.‬‬ ‫اتجاه حماية المدنيي��ن األبرياء من آلة القتل التي‬ ‫تمارسها قوات االحتالل اإلسرائيلي‪ .‬وأشاروا إلى أن‬ ‫الحديث عن مس��تقبل غزة والقضية الفلس��طينية‪،‬‬ ‫يج��ب أن يك��ون عقب الوق��ف الفوري إلط�لاق النار‬ ‫وتهدئة التصعيد العسكري غير المبررة‪.‬‬

‫وأكد أعضاء اللجنة‪ ،‬أهمي��ة اتخاذ الخطوات الجادة‬ ‫والعاجل��ة لضمان تأمين الممرات اإلغاثية إليصال‬ ‫المساعدات اإلنس��انية والغذائية والطبية العاجلة‬ ‫لقطاع غ��زة‪ ،‬معبرين ع��ن رفضه��م لتقييد دخول‬ ‫بشكل سريع وآمن‪.‬‬ ‫المساعدات اإلنسانية‬ ‫ٍ‬

‫إسرائيل تحاصر مستشفيات‬ ‫شمال غزة‪ ..‬نتانياهو‪ :‬سنحارب «حماس»‬ ‫»»‬

‫العربية نت‬

‫كشف وكيل وزارة الصحة في قطاع غزة‪ ،‬يوسف أبو الريش‪ ،‬أن الجيش اإلسرائيلي‬ ‫يحاصر المستش��فيات بشمال القطاع‪ ،‬ويس��تهدف المرضى والطواقم الطبية‪،‬‬ ‫يشدد‬ ‫مضيف ًا أن إس��رائيل قررت أن تقتل كل من يتواجد في الش��مال‪ ،‬قبل أن ّ‬

‫رئيس الوزراء اإلس��رائيلي بنيامين نتانياهو على أن إسرائيل ستمضي قدم ًا في‬ ‫حربه��ا على حركة حماس ف��ي قطاع غزة‪ .‬في موازاة ذل��ك‪ ،‬اعتبر قائد الجيش‬ ‫اإلس��رائيلي هرتس��ي هاليفي‪ ،‬أن على إس��رائيل أن تكث��ف الضغط على قطاع‬ ‫غزة الذي يتعرض لقصف مس��تمر في موازاة عمليات برية‪ ،‬وذلك غداة تعطيل‬ ‫الواليات المتحدة قراراً في مجلس األمن الدولي يدعو إلى وقف إلطالق النار‪.‬‬

‫اإلحصائية اليومية‬ ‫طوفان األقصى‬

‫السيوف الحديدية‬

‫قتيل إسرائيلي‬

‫قتيل فلسطيني‬

‫‪1,541‬‬

‫‪17,700‬‬

‫جريح‬

‫جريح‬

‫‪5,431‬‬

‫‪48,780‬‬

‫جندي قتيل‬

‫نازح‬

‫‪441‬‬

‫‪1,900,000‬‬


‫‪16‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫الشركة تطلق السوق الثانوي وتتيح إعادة تداول االستثمارات‬

‫‪ :‬خطة إلدراج «صفقات» في «البورصة»‬

‫بوجيري لـ‬

‫»»‬

‫سماهر سيف اليزل‬

‫كش��ف رئيس مجلس إدارة ش��ركة «صفق��ات» عبد الكريم‬ ‫بوجيري أن هناك خطة طويلة األمد إلدراج ش��ركة صفقات‬ ‫في شركة بورصة البحرين‪.‬‬ ‫ولفت إلى أن مجموع التمويل ألصحاب الس��جالت التجارية‬ ‫ف��ي البحرين منذ انطالق الش��ركة بلغ تقريب�� ًا ‪ 3.7‬ماليين‬ ‫دينار‪ ،‬فيما بلغ مجموع األرباح المدفوعة للمستثمرين ‪67‬‬ ‫ألف دينار‪ ،‬مشيراً إلى أنه تم تنفيد ‪ 172‬صفقة منذ انطالق‬ ‫الشركة بنسبة تعثر وعدم سداد ‪.%0‬‬ ‫وأش��ار بوجي��ري في تصري��ح لـ«الوط��ن» إل��ى أن القطاع‬ ‫اللوجس��تي وقط��اع اآللي��ات والمع��دات‪ ،‬باإلضاف��ة إل��ى‬ ‫القطاعي��ن الصح��ي والس��ياحي م��ن أكث��ر القطاع��ات‬ ‫المستفيدة من تمويالت «صفقات»‪.‬‬ ‫وأك��د خالل ن��دوة عقدتها الش��ركة في مقر غرف��ة تجارة‬ ‫وصناعة البحرين بعنوان «الش��باب وفرص االس��تثمار» أن‬ ‫«صفقات» تعمل على تعميق وجودها في الس��وق وزيادة‬ ‫محفظتها حالي ًا‪ ،‬مش��يراً إلى أن الخطوة التالية تتمثل في‬ ‫التوس��ع واالنتش��ار بدول مجلس التعاون الخليجي‪ ،‬إذ من‬ ‫المتوقع أن يتم هذا التوسع خالل ‪ 3‬أو‪ 5‬سنوات‪.‬‬ ‫من جهته‪ ،‬أعلن المؤس��س ونائب رئي��س مجلس اإلدارة‬

‫إبراهيم آل الشيخ عن منح مصرف البحرين المركزي رخصة‬ ‫إلط�لاق «الس��وق الثان��وي»‪ ،‬الذي س��يتيح للمس��تثمرين‬ ‫إعادة بيع اس��تثماراتهم‪ ،‬الفت ًا إل��ى اهتمام مجلس اإلدارة‬ ‫بتأس��يس هذا الكيان من أجل إيجاد فرص اس��تثمارية في‬ ‫متن��اول الجميع ضمن بيئ��ة آمنة‪ ،‬باإلضاف��ة إلى الحرص‬

‫عل��ى اتباع وتنفيذ أصول الحكومة والمتطلبات األساس��ية‬ ‫للحفاظ على االستثمارات وأن تكون متوافقة مع الشريعة‬ ‫اإلسالمية‪.‬‬ ‫وبين أن تمويل هذه االستثمارات يتجه في مشاريع بحرينية‬ ‫بهدف دعم الشركات والمؤسس��ات الصغيرة والمتوسطة‬

‫والذي يعد مطلب ًا لدعم االقتصاد في مملكة البحرين‪.‬‬ ‫م��ن جانبه‪ ،‬ق��ال الرئي��س التنفيذي لـ«صفقات» حس��ين‬ ‫الس��يد‪« :‬إن الش��ركة حصلت على ترخيص ثان في مارس‬ ‫‪ 2023‬لتقديم التمويالت اإلس�لامية عبر تش��كيل مجلس‬ ‫للش��ريعة يقدم فرص�� ًا اس��تثمارية لتمويل المؤسس��ات‬ ‫متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة»‪.‬‬ ‫وبين أن الش��ركة تق��وم بعمل اس��تبيانات م��ع عمالئها‬ ‫بش��كل دوري‪ ،‬والتعام��ل مع المالحظات بش��كل جدي من‬ ‫أجل تطوير األعمال وخدمات العمالء بشكل أكثر احترافية‪،‬‬ ‫منوه ًا إلى أن الش��ركة تض��ع حماية أموال المس��تثمرين‬ ‫ضمن أول اهتماماتها‪ ،‬وذلك من خالل الدخول في مشاريع‬ ‫ذات مخاطر منخفضة‪.‬‬ ‫وأوض��ح الس��يد أنه ت��م مؤخراً إط�لاق خدمة دف��ع األرباح‬ ‫بشكل منتظم «كل ‪ 3‬أشهر» للمستثمرين‪ ،‬ذلك باإلضافة‬ ‫إلى تحديث عام وش��امل لتطبيق صفقات للتجميل في أبل‬ ‫وغوغل قريب ًا‪.‬‬ ‫وأوضح الس��يد أن هن��اك خدمة جديدة ف��ي المنصة وهي‬ ‫خدمة «الس��وق الثانوي» التي تعطي المستثمرين سيولة‬ ‫ومرون��ة أكث��ر لبي��ع اس��تثماراتهم لمس��تثمرين آخرين‬ ‫بالسعر الذي يحددونه‪ ،‬قبل موعد االستحقاق ودفع األرباح‬ ‫لهذه االستثمارات‪.‬‬

‫بهدف رفع مستوى التميز بجوانب السالمة والبيئة‬ ‫السلوم‪ :‬الجذب االستثماري‬ ‫في البحرين ينعكس إيجابًا‬ ‫على مؤشر قياس ثقة األعمال‏‬ ‫أكد رئيس جمعية البحرين‬ ‫المؤسس��ات‬ ‫لتنمي��ة‬ ‫الصغي��رة والمتوس��طة‬ ‫النائب أحمد صباح السلوم‪،‬‬ ‫أن البحرين واصلت الجهود‬ ‫لتعزي��ز بيئته��ا الداعمة‬ ‫والمحفزة لالس��تثمار من‬ ‫خالل الش��روع ف��ي تطبيق‬ ‫أربع��ة قواني��ن أصدره��ا‬ ‫جالل��ة المل��ك المعظ��م‬ ‫حمد بن عيس��ى آل خليفة‬ ‫أحمد السلوم‬ ‫عاه��ل الب�لاد المعظ��م‬ ‫حفظه اهلل ورعاه‪ ،‬حيث تتعلق هذه القوانين المس��تحدثة بعد ٍد‬ ‫م��ن القطاعات المهمة س��يكون لها تأثي��ر إيجابي على اقتصاد‬ ‫المملكة والبيئة الداعمة للشركات الناشئة‪ .‬وتتضمن القوانين‬ ‫تش��جيع وحماية المنافس��ة‪ ،‬وإعادة التنظي��م واإلفالس وقانون‬ ‫حماية البيانات الشخصية وقانون التأمين الصحي‪ ،‬وتعكس هذه‬ ‫القوانين الجهود التي بذلها فري��ق البحرين الحكومي بالتعاون‬ ‫مع الشركاء في القطاع الخاص‪.‬‬ ‫وأش��ار خالل مش��اركته في ندوة «الش��باب وفرص االس��تثمار»‬ ‫بتنظيم من ش��ركة صفقات‏للتمويل الجماع��ي بالقاعة الكبرى‬ ‫ببيت التج��ار‪ ،‬إلى أن هذه القوانين وعوامل الجذب االس��تثماري‬ ‫المتاحة في البحرين انعكس��ت على مؤش��ر قياس ثقة األعمال‬ ‫بمناخ االس��تثمار بالمملكة ‪-‬الذي أجراه قطاع اإلحصاء والس��جل‬ ‫الس��كاني بهيئ��ة المعلوم��ات والحكومة اإللكتروني��ة‪ -‬ارتفاع ًا‬ ‫بالمؤشر اإلجمالي في الربع األول من عام ‪.2023‬‬

‫‪ 5‬شركات تأمين تربح‬ ‫‪ 16.91‬مليون دينار في ‪ 9‬أشهر‬

‫»»‬

‫عباس المغني‬

‫حققت ‪ 5‬ش��ركات تأمي��ن مدرجة في بورص��ة البحرين أرباح ًا‬ ‫صافية تبل��غ ‪ 16.91‬مليون دينار خالل الـ‪ 9‬أش��هر األولى من‬ ‫العام ‪ ،2023‬مع تنامي سوق التأمين في البحرين‪.‬‬ ‫وجاءت شركة البحرين الوطنية القابضة في المركز األول من‬ ‫حيث حجم األرب��اح بنحو ‪ 5.45‬ماليين دينار‪ .‬وحلت في المركز‬ ‫الثان��ي الش��ركة البحرينية الكويتية للتأمي��ن‪ ،‬بتحقيق أرباح‬ ‫صافية تبل��غ ‪ 3.96‬ماليين دينار‪ ،‬خالل الـ‪ 9‬أش��هر األولى من‬ ‫العام الجاري‪.‬‬ ‫واحتلت المرك��ز الثالث المجموعة العربي��ة للتأمين «أريج»‬ ‫بتحقي��ق صافي أرباح تبل��غ ‪ 3.73‬ماليين دين��ار‪ .‬وفي المركز‬ ‫الرابع جاءت شركة س��وليدرتي بتحقيق صافي أرباح تبلغ نحو‬ ‫‪ 3.1‬ماليين دينار‪.‬‬ ‫أما ش��ركة التكافل الدولية فقد حققت صافي أرباح تبلغ ‪673‬‬ ‫ألف دينار خ�لال الفترة الممتدة من يناير حتى س��بتمبر من‬ ‫العام الجاري‪.‬‬ ‫أم��ا فيما يتعل��ق بالقيمة الس��وقية للش��ركات ف��ي بورصة‬ ‫البحرين‪ ،‬فبلغت القيمة السوقية للمجموعة العربية للتأمين‬ ‫أريج نح��و ‪ 63.86‬مليون دينار‪ ،‬والش��ركة البحرينية الكويتية‬ ‫للتأمي��ن نح��و ‪ 48‬ملي��ون دينار‪ ،‬وش��ركة البحري��ن الوطنية‬ ‫القابض��ة ‪ 59.59‬مليون دينار‪ ،‬وش��ركة س��وليدرتي البحرين‬ ‫نحو ‪ 38.93‬مليون دينار‪ ،‬وشركة التكافل الدولية نحو ‪10.88‬‬ ‫ماليين دينار‪.‬‬

‫«مطار البحرين» توقع اتفاقية التزام‬ ‫وتعاون مع «مجلس المطارات الدولي»‬ ‫وقعت شركة مطار البحرين‪ ،‬الجهة المسؤولة‬ ‫ع��ن إدارة وتش��غيل مط��ار البحري��ن الدولي‪،‬‬ ‫اتفاقي��ة التزام وتعاون م��ع مجلس المطارات‬ ‫الدولي «‪ »ACI‬تهدف إلى رفع مس��توى التميز‬ ‫فيم��ا يتعل��ق بجوان��ب الس�لامة والبيئة في‬ ‫عملي��ات مط��ار البحري��ن الدول��ي‪ ،‬وذلك من‬ ‫باب حرص الش��ركة عل��ى المحافظة على أعلى‬ ‫المعايير وفق السياس��ات واإلج��راءات الدولية‬ ‫المتبع��ة أص�ل ً‬ ‫ا ف��ي المط��ار‪ ،‬بالش��كل الذي‬ ‫ينعكس إيجاب ًا على موقعه في المنطقة كأحد‬ ‫أفض��ل المط��ارات الت��ي تضمن تجربة س��فر‬ ‫مريحة وسلس��ة وانس��يابية في جميع مراحلها‬ ‫للمسافرين من جانب‪ ،‬وتعزيز الكفاءة العالية‬ ‫في إدارة عمليات المطار من جانب آخر‪.‬‬ ‫ويأت��ى توقي��ع االتفاقي��ة ف��ي إط��ار التقييم‬ ‫المائتي��ن لبرنامج التميز لمجل��س المطارات‬ ‫الدول��ي «‪ »APEX‬الذي تم إجراؤه وفق معايير‬ ‫منظم��ة الطي��ران المدن��ي الدول��ي «‪»ICAO‬‬ ‫والممارسات الفضلى المعتمدة لدى المجلس‪،‬‬ ‫حي��ث ركز التقييم الذي اس��تغرق خمس��ة أيام‬ ‫على جوانب السالمة والبيئة‪.‬‬ ‫وفي سياق ذلك‪ ،‬أشار الرئيس التنفيذي لشركة‬ ‫مطار البحرين محمد يوس��ف البنفالح أن توقيع‬ ‫هذه االتفاقية يجسد متانة العالقات والتعاون‬ ‫بين مط��ار البحرين الدول��ي والمجلس الدولي‬ ‫للمط��ارات‪ ،‬منوه ًا إل��ى أن تقيي��م ‪ APEX‬هو‬ ‫من األدوات الفعالة لرفع مس��توى أداء المطار‬

‫عب��ر ما يقدمه من توصي��ات ومعلومات قيمة‬ ‫لتطوير ممارسات السالمة والبيئة‪ ،‬مؤكداً بأن‬ ‫التعاون الحالي سيس��هم ف��ي تعزيز منظومة‬ ‫العمليات وفق المعايير والممارسات الموصى‬ ‫ً‬ ‫مواصل��ة للجهود‬ ‫بها م��ن قب��ل ‪ ICAO‬وذلك‬ ‫القائمة للحفاظ على المس��توى المتقدم ألداء‬ ‫المطار‪ .‬من جانب��ه‪ ،‬قال المدير العام لمجلس‬ ‫المطارات الدولي لويس فيليبي دي أوليفيرا‪ ،‬إن‬ ‫تقييم ‪ APEX‬المائتين ه��و محطة بارزة تدل‬ ‫عل��ى أهمية وتأثي��ر البرنامج في رف��ع معايير‬

‫الطي��ران عالمي ًا‪ ،‬مؤك��داً بأن مط��ار البحرين‬ ‫الدول��ي برع في مدى التزام��ه بأعلى المعايير‬ ‫الدولي��ة المتعلقة باألمن واألمن الس��يبراني‬ ‫والسالمة والبيئة‪.‬‬ ‫وكان مط��ار البحري��ن الدول��ي ق��د حص��ل في‬ ‫شهر س��بتمبر الماضي على ش��هادة االعتماد‬ ‫للجاهزي��ة الصحي��ة والس�لامة م��ن مجل��س‬ ‫المط��ارات الدول��ي بع��د نجاح��ه ف��ي تطبيق‬ ‫اإلجراءات اإلدارية االس��تباقية والتزامه بتوفير‬ ‫عوامل السالمة والراحة للمسافرين‪.‬‬

‫تتسع لـ ‪ 5‬آالف راكب و‪ 1700‬فرد من طاقم العمل‬

‫وصول أول سفينة سياحية إلى ميناء خليفة‬ ‫وصل��ت إل��ى مين��اء خليف��ة بن‬ ‫س��لمان‪ ،‬الس��فينة الس��ياحية‬ ‫‪ ،MSC Virtuosa‬الت��ي تع��د‬ ‫واحدة م��ن أكبر س��فن الرحالت‬ ‫البحرية في العالم‪ ،‬حيث تتس��ع‬ ‫لحوالي ‪ 5‬آالف راكب و‪ 1700‬فرد‬ ‫م��ن طاقم العم��ل‪ ،‬وذلك ضمن‬ ‫خط��ط هيئة البحرين للس��ياحة‬ ‫والمعارض الس��تقطاب الس��فن‬ ‫الس��ياحية العالمية في موس��م‬ ‫الس��فن الس��ياحية الجديد‪ ،‬وفي‬ ‫إطار االحتفاالت بموس��م «أعياد‬ ‫البحرين»‪.‬‬ ‫وأكد الرئي��س التنفيذي للهيئة‬ ‫د‪.‬ناصر قائدي‪ ،‬خالل اس��تقباله‬ ‫الس��فينة‪ّ ،‬‬ ‫أن البحري��ن ش��هدت‬ ‫خالل األع��وام القليل��ة الماضية‬ ‫نم��واً ملحوظ�� ًا في عدد الس��ياح‬ ‫القادمي��ن عل��ى مت��ن الس��فن‬ ‫الس��ياحية م��ن مختل��ف أنح��اء‬ ‫العال��م‪ ،‬مضيف�� ًا أن البحري��ن‬ ‫ستس��تقبل ‪ 7‬س��فن س��ياحية‬ ‫عالمية خالل ديسمبر الجاري‪.‬‬

‫وأضاف أن الهيئة من خالل هذه‬ ‫الرحالت تسعى إلى توفير تجارب‬ ‫اإلقامة البحرية للزوار‪ ،‬بما يسهم‬ ‫في زيادة عدد الس��ياح الوافدين‬ ‫إل��ى المملك��ة‪ ،‬ورف��ع إي��رادات‬ ‫القط��اع الس��ياحي ومس��اهمته‬ ‫ف��ي االقتص��اد الوطن��ي‪ ،‬مؤكداً‬ ‫جاهزية الهيئة الستقبال السفن‬

‫األخ��رى القادم��ة التي س��تصل‬ ‫خالل األش��هر القادم��ة‪ ،‬واتخاذ‬ ‫كاف��ة االس��تعدادات الالزم��ة‬ ‫بتقدي��م التس��هيالت للس��فن‬ ‫الس��ياحية بالمين��اء‪ ،‬وإنج��اح‬ ‫موسم السفن السياحية وتحقيق‬ ‫أهدافه وتطلعاته‪.‬‬ ‫وأش��ار قائ��دي إل��ى أن تزام��ن‬

‫موسم السفن البحرية مع «أعياد‬ ‫البحرين» س��يوفر فرصة مثالية‬ ‫لزي��ادة جهود التروي��ج للبحرين‬ ‫ّ‬ ‫ومفضلة‪،‬‬ ‫كوجهة س��ياحية بارزة‬ ‫منوه ًا بأهمية س��ياحة الس��فن‬ ‫والبواخ��ر كج��زء ال يتج��زأ م��ن‬ ‫اس��تراتيجية الس��ياحة لمملكة‬ ‫البحرين لألعوام ‪.2026-2022‬‬


‫‪17‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪pr@alwatannews.net‬‬

‫فرص تدريبية لـ ‪ ٪78‬من موظفي الشركة‬

‫«تمكين» يدعم مشروع توسعة «أغطية الخليج»‬ ‫بدعم من صندوق العمل «تمكين» تقوم مجموعة‬ ‫ّ‬ ‫تش��كل أحد‬ ‫أبتار العالم ّي��ة (‪ ،)Aptar Group‬التي‬ ‫أهم وأضخم منتجي األغطية المخصصة للمشروبات‬ ‫والسلع الغذائية ومنتجات أخرى في العالم‪ ،‬بالتعاون‬ ‫مع صناعات الزياني لتوس��عة ش��ركة أغطية الخليج‬ ‫بهدف تصنيع منتجاتها في مملكة البحرين لخدمة‬ ‫منطقة الش��رق األوسط وش��مال إفريقيا‪ .‬وفي ضوء‬ ‫هذه االتفاقية س��يتم توظيف خبرات المؤسس��تين‬ ‫لتوسعة منشأة تصنيع شركة أغطية الخليج وتنمية‬ ‫أنشطتها‪.‬‬ ‫ويش��مل الدع��م الذي س��يقدمه تمكين للمش��روع‬ ‫تدري��ب الكف��اءات البحرينية التي تمث��ل ‪ %78‬من‬ ‫موظفي الش��ركة‪ ،‬باإلضافة إلى دعم عمليات توريد‬ ‫جزء من معدات المصنع وآالته‪ ،‬ما سيسهم في خلق‬ ‫حوالي ‪ 20‬فرصة وظيفية جديدة للكفاءات الوطن ّية‪.‬‬ ‫باإلضاف��ة إل��ى دع��م خمس��ة بحرينيين م��ن خالل‬ ‫برنام��ج التدريب العمل��ي العالم��ي للحصول على‬ ‫التدريب التقني المتخصص في مقر شركة أبتار في‬ ‫ألمانيا لتطوير مهاراتهم في تشغيل أحدث األجهزة‬ ‫التي يتم تزويد المصنع بها‪.‬‬ ‫وبهذه المناسبة قالت الرئيس التنفيذي في صندوق‬ ‫العم��ل «تمكين» مها مفي��ز‪« :‬نحن نعت��ز بدورنا‬ ‫المحوري في دعم توس��ع ش��ركة أغطية الخليج من‬ ‫خالل هذه الش��راكة المثمرة بي��ن جهتين من ر ّواد‬ ‫يجس��د التزامنا‬ ‫الصناع��ة إقليمي�� ًا وعالمي ًا‪ ،‬وهو ما ّ‬ ‫برعاية االبتكار وتحفيز نمو قطاع التصنيع البحريني‬ ‫باعتباره من أبرز القطاعات الرئيس ّية وأحد أهم روافد‬

‫االقتصاد الوطني‪ .‬وال ش��ك أن توجه مجموعة أبتار‬ ‫لالس��تثمار في توسعة منش��أة تصنيع في البحرين‬ ‫ق��د جاء في ضوء بيئة األعمال واالس��تثمار الخصبة‬ ‫الت��ي توفره��ا المملك��ة‪ ،‬بما في ذلك ح��زم الدعم‬ ‫المختلف��ة والك��وادر الوطن ّية المؤهل��ة والتكاليف‬ ‫التش��غيل ّية التنافس ّية والسياسات الحكوم ّية ُ‬ ‫واألطر‬ ‫التنظيم ّي��ة الجاذب��ة لألعم��ال‪ ،‬فض� ً‬ ‫لا عل��ى موقع‬ ‫البحرين اإلس��تراتيجي في وس��ط المنطقة وقربها‬ ‫من أكبر األسواق االستهالك ّية اإلقليم ّية»‪.‬‬ ‫و ُتعد شركة أغطية الخليج أحد رواد صناعة األغطية‬ ‫للمشروبات في المنطقة‪ ،‬حيث يشمل عمالؤها عدداً‬ ‫من عمالقة قطاع تصنيع المشروبات‪ .‬وتهدف هذه‬

‫االتفاقية إلى توس��عة أعمال ش��ركة أغطية الخليج‬ ‫لزيادة اإلنتاجية وإضافة منتجات جديدة واستحداث‬ ‫خطوط إنتاج إضافية‪ .‬وتس��تفيد هذه المبادرة من‬ ‫الفرص السانحة في س��وق منطقة الشرق األوسط‬ ‫وش��مال إفريقيا وعليه س��يتم تصنيع منتجات أبتار‬ ‫محلي ًا ف��ي مملكة البحرين وتصديره��ا‪ ،‬األمر الذي‬ ‫سيس��اعد ف��ي تحس��ين كف��اءة العملي��ات وتعزيز‬ ‫سلس��لة اإلمداد‪ ،‬فض� ً‬ ‫لا على دفع عجل��ة نمو قطاع‬ ‫التصنيع ف��ي المملكة‪ ،‬حيث يعتب��ر قطاع التصنيع‬ ‫أحد القطاعات الرئيسية الرافدة لالقتصاد الوطني‪،‬‬ ‫وتبلغ مس��اهمته في الناتج المحلي اإلجمالي ‪%14‬‬ ‫في عام ‪ ،2022‬وينمو بش��كل س��نوي بنسبة ‪%4.9‬‬

‫ً‬ ‫مساهمة في‬ ‫وهو بذلك ثاني أكبر قطاع غير نفطي‬ ‫الناتج المحلي اإلجمالي للمملكة‪ .‬وسيس��اهم دعم‬ ‫هذا المش��روع في خلق وظائف جدي��دة في القطاع‬ ‫واس��تقطاب تقنيات حديثة وصقل مهارات الكوادر‬ ‫الوطنية من خالل تبادل الخبرات‪.‬‬ ‫ومن جانبه‪ ،‬قال العضو المنتدب لش��ركة صناعات‬ ‫الز ّياني راش��د الزيان��ي‪« :‬من خالل االس��تفادة من‬ ‫خبراتنا المحل ّية وإمكان��ات مجموعة أبتار وريادتها‬ ‫ّ‬ ‫سنتمكن من توسيع نطاق أنشطة شركة‬ ‫العالم ّية‪،‬‬ ‫أغطية الخليج‪ ،‬ورف��ع اإلنتاجية من ‪ 1.5‬بليون غطاء‬ ‫لتص��ل إل��ى ‪ 2.5‬بليون غطاء س��نوي ًا‪ ،‬ودف��ع عجلة‬ ‫االبت��كار واالس��تدامة والنم��و لالقتص��اد البحريني‬ ‫ككل‪ ،‬فض� ً‬ ‫لا على ترس��يخ مكانة المملك��ة كمركز‬ ‫إقليم��ي ب��ارز للتصنيع والتصدي��ر‪ .‬إذ تقدم مملكة‬ ‫البحرين فرص ًا ممتازة لالس��تعاضة عن االس��تيراد‬ ‫بمنتجات ُمص ّنعة محلي ًا‪ ،‬وال س�� ّيما في قطاع السلع‬ ‫االستهالك ّية سريعة التداول»‪.‬‬ ‫ويأتي ه��ذا البرنامج تماش��ي ًا مع أولوي��ات تمكين‬ ‫اإلس��تراتيجية لع��ام ‪ 2024‬المرتك��زة عل��ى ثالثة‬ ‫محاور رئيس ّية‪ ،‬هي‪ :‬رفع وتيرة إدماج البحرينيين في‬ ‫س��وق العمل من خالل خلق فرص نوعية للتوظيف‪،‬‬ ‫والس��يما للداخلين الج��دد‪ ،‬باإلضافة إلى التوس��ع‬ ‫ف��ي دعم التط��ور الوظيف��ي للبحرينيي��ن العاملين‬ ‫ف��ي القط��اع الخاص وتنمي��ة القط��اع الخاص من‬ ‫خ�لال دعم المؤسس��ات ورف��ع اإلنتاجي��ة وتوظيف‬ ‫التكنولوجيا‪ ،‬ما يس��هم في تعزيز األثر االقتصادي‬ ‫والنمو المستدام‪.‬‬

‫بالتعاون بين «البحرين الوطني» و«بابكو إنرجيز»‬

‫أول مبادلة ألسعار الفائدة‬ ‫المرتبطة بحوكمة الشركات في البحرين‬ ‫بادر بنك البحرين الوطني بالتعاون مع مجموعة‬ ‫«بابكو إنرجي��ز»‪ ،‬مجموعة الطاق��ة المتكاملة‬ ‫التي تقود تحول الطاقة في البحرين‪ ،‬بالتنسيق‬ ‫لتنفيذ أول مبادلة ألس��عار الفائ��دة المرتبطة‬ ‫بالحوكم��ة البيئي��ة واالجتماعي��ة وحوكم��ة‬ ‫الشركات في مملكة البحرين‪.‬‬ ‫ج��اء اإلع�لان عن ه��ذه الخط��وة بحض��ور وزير‬ ‫النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ‬ ‫وكل م��ن الرئيس التنفيذي‬ ‫د‪.‬محم��د بن دينه‪ٍ ،‬‬ ‫لمجموع��ة بنك البحرين الوطن��ي عثمان أحمد‪،‬‬ ‫والرئي��س التنفي��ذي لمجموعة بابك��و إنرجيز‬ ‫م��ارك توماس‪ ،‬عل��ى هامش مش��اركتهما في‬ ‫أعمال مؤتمر الدول األطراف الثامن العش��رين‬ ‫التابع التفاقية األمم المتحدة اإلطارية بش��أن‬ ‫تغي��ر المن��اخ «‪ »COP28‬والمنعق��د بدول��ة‬ ‫اإلمارات العربية المتحدة‪.‬‬ ‫وم��ن المؤم��ل أن تس��هم ه��ذه العملي��ة في‬ ‫الحفاظ على ج��زء من معدالت أس��عار الفائدة‬ ‫لمجموعة «بابكو إنرجيز»‪ ،‬وربطها بمؤش��رات‬ ‫أداء رئيسية قائمة على ركائز االستدامة‪ ،‬وذلك‬ ‫في خطوة من ش��أنها أن تدع��م المجموعة في‬ ‫االرتقاء بجهودها المتعلقة باالستدامة‪ ،‬عالوة‬ ‫على تعزيز قدرتها على إدارة المخاطر الناش��ئة‬ ‫عن التحوالت الطارئة في أسعار الفائدة‪.‬‬ ‫وق��ال أحم��د‪« :‬تع��د ه��ذه الخط��وة المتمثلة‬ ‫ف��ي التنس��يق لتنفي��ذ أول عملي��ة مبادل��ة‬ ‫ألس��عار الفائدة المرتبطة بالحوكم��ة البيئية‬ ‫واالجتماعي��ة وحوكمة الش��ركات في المملكة‪،‬‬ ‫إنجازاً بارزاً في مسيرتنا‪ ،‬حيث سيسهم بدوره في‬ ‫تعزيز مكانتنا كمؤسسة مالية رائدة محلي ًا»‪.‬‬

‫وأض��اف أن البن��ك يفخ��ر بنهج��ه القائ��م على‬ ‫مركزية العم�لاء من أجل تعزي��ز ودعم الحلول‬ ‫المبتكرة التي يس��عى العم�لاء لتحقيقها أثناء‬ ‫رحلتهم نحو النجاح المالي‪.‬‬ ‫وواص��ل «وم��ع اعت�لاء المعايي��ر البيئي��ة‬ ‫واالجتماعية والحوكمة «‪ »ESG‬قائمة أولويات‬ ‫مختل��ف القطاع��ات‪ ،‬بات من الالزم أن نس��عى‬ ‫لتشجيع ودعم المؤسس��ات في رحلة تبني نهج‬ ‫االستدامة وتضمين ممارسات الحكومة البيئية‬ ‫واالجتماعي��ة وحوكم��ة الش��ركات ف��ي صميم‬ ‫عملياتها»‪.‬‬ ‫فيم��ا قال توم��اس‪ُ « :‬تعد ش��راكتنا م��ع البنك‬ ‫القائمة لتنفيذ مبادلة أسعار الفائدة المرتبطة‬

‫بالحوكم��ة البيئي��ة واالجتماعي��ة وحوكم��ة‬ ‫الشركات‪ ،‬بمثابة شهادة على حرصنا على دمج‬ ‫معايير الحوكمة في كل ما نقوم به من عمليات‬ ‫مؤسس��ية‪ ،‬إذ نؤك��د التزامن��ا بمواصلة العمل‬ ‫جنب�� ًا إلى جنب م��ع ش��ركائنا لتعزي��ز جهودنا‬ ‫المتمحورة حول ترسيخ أسس الحوكمة البيئية‬ ‫واالجتماعي��ة وحوكم��ة الش��ركات والنه��وض‬ ‫بممارساتها في المملكة»‪.‬‬ ‫ويواص��ل البن��ك عق��د الش��راكات وتفعي��ل‬ ‫المب��ادرات المحوري��ة بالتع��اون م��ع مختل��ف‬ ‫الجهات والمؤسس��ات‪ ،‬وذلك بما يتماش��ى مع‬ ‫جهوده الرامية للمس��اهمة ف��ي تطوير القطاع‬ ‫المصرفي والمالي في المملكة‪.‬‬

‫«بابكو لالستكشاف»‪ :‬استمرار معدالت‬ ‫إنتاج النفط والغاز وفق الخطة الموضوعة‬ ‫بحثت ش��ركة بابكو لالستكش��اف‬ ‫واإلنت��اج عملي��ات إع��ادة البيع في‬ ‫ع��ام ‪ ،2023‬ومش��اريع وخط��ط‬ ‫االستكش��اف‪ ،‬واس��تمرار مع��دالت‬ ‫إنت��اج النف��ط والغاز وف��ق الخطة‬ ‫الموضوع��ة‪ ،‬ومس��تويات ومعايير‬ ‫الصح��ة والس�لامة والبيئ��ة‪ ،‬إل��ى‬ ‫جان��ب حماي��ة البيئ��ة وترش��يد‬ ‫التكلفة‪ ،‬ومبادرات لتحسين األداء‪.‬‬ ‫ورف��ع رئيس مجلس إدارة الش��ركة‬ ‫فيص��ل المح��روس‪ ،‬خالل ترؤس��ه‬ ‫اجتماع مجلس اإلدارة الس��تعراض‬ ‫أداء الش��ركة عن الرب��ع األخير من‬ ‫الع��ام الحالي‪ ،‬الش��كر إل��ى حضرة‬ ‫صاح��ب الجالل��ة المل��ك حمد بن‬ ‫عيس��ى آل خليف��ة مل��ك الب�لاد‬ ‫المعظم‪ ،‬وصاحب الس��مو الملكي‬ ‫األمير س��لمان بن حم��د آل خليفة‬ ‫ولي العهد رئيس مجل��س الوزراء‪،‬‬ ‫وس��مو الش��يخ ناص��ر ب��ن حم��د‬ ‫آل خليف��ة ممث��ل جالل��ة المل��ك‬ ‫لألعمال اإلنسانية وشؤون الشباب‪،‬‬ ‫رئيس مجلس إدارة ش��ركة «بابكو‬ ‫إنرجيز»‪.‬‬ ‫وثم��ن الدعم الفع��ال والمتواصل‬ ‫لمس��يرة الش��ركة‪ ،‬مؤك��داً التزام‬ ‫مجل��س إدارة الش��ركة واإلدارة‬ ‫التنفيذي��ة وجمي��ع العاملين بذل‬

‫قص��ارى جهدهم في دعم مس��يرة‬ ‫االقتصاد الوطن��ي‪ ،‬ومؤازرة جهود‬ ‫ومبادرات التنمية المستدامة‪ ،‬وفق‬ ‫رؤى وتوجهات القيادة‪.‬‬ ‫وش��هد االجتم��اع اس��تعراض‬ ‫المجل��س أداء ش��ركة بابك��و‬ ‫لالستكش��اف واإلنتاج خ�لال العام‬ ‫الحالي‪ ،‬فض ً‬ ‫ال على بحث ومناقش��ة‬ ‫عمليات إعادة البيع في عام ‪،2023‬‬ ‫والذي شهد نجاح الشركة في تلبية‬ ‫أهداف اإلنتاج المنشودة في النفط‬

‫والغ��از فيما يخ��ص جوانب الصحة‬ ‫والسالمة والبيئة‪.‬‬ ‫وتطرق االجتماع إلى أداء الش��ركة‬ ‫خالل الربع األخير من العام الحالي‪،‬‬ ‫فيم��ا يخ��ص مش��اريع وخط��ط‬ ‫االستكش��اف‪ ،‬واس��تمرار مع��دالت‬ ‫إنت��اج النف��ط والغاز وف��ق الخطة‬ ‫الموضوع��ة‪ ،‬م��ع الت��زام الش��ركة‬ ‫المتواصل بتطبيق أعلى مستويات‬ ‫ومعايير الصحة والسالمة والبيئة‪،‬‬ ‫إلى جان��ب حماية البيئة وترش��يد‬

‫التكلفة‪.‬‬ ‫وأع��رب المح��روس ع��ن الش��كر‬ ‫لمجلس إدارة «بابكو لالستكش��اف‬ ‫واإلنت��اج»‪ ،‬واإلدارة التنفيذي��ة‬ ‫وجميع العاملين بالش��ركة‪ ،‬مشيداً‬ ‫بإخالصه��م وتفانيه��م ف��ي دعم‬ ‫خط��ط وبرامج الش��ركة م��ن أجل‬ ‫تعزيز مس��يرة االقتص��اد الوطني‪،‬‬ ‫وتحقي��ق الغاي��ات المنش��ودة‬ ‫واأله��داف المرس��ومة‪ ،‬وف��ق رؤى‬ ‫وتوجهات القيادة‪.‬‬

‫«‪ stc‬البحرين»‪ ..‬أفضل بنية‬ ‫تحتية لشبكات الجيل الخامس‬

‫حصدت ‪ stc‬البحرين‪ ،‬الش��ركة الرائدة ف��ي عالم التكنولوجيا‬ ‫الرقمية جائزة «أفضل بنية تحتية لشبكات الجيل الخامس»‪،‬‬ ‫وذلك ف��ي حفل توزيع الجوائ��ز الذي أقيم عل��ى هامش قمة‬ ‫تيليك��وم ريفي��و لتكري��م الش��ركات المتميزة وق��ادة قطاع‬ ‫االتصاالت وتكنولوجيا المعلومات‪.‬‬ ‫وبحصولها على هذه الجائزة تضع ‪ stc‬البحرين معايير جديدة‬ ‫لش��بكات الجيل الخامس المتقدمة في مملكة البحرين‪ ،‬حيث‬ ‫تعد هذه الجائزة ش��اهداً على التزام الشركة الراسخ بتطوير‬ ‫ش��بكة البنية التحتية للخدم��ات الرقمية وتكلي� ً‬ ‫لا لجهودها‬ ‫المتواصلة في ريادة قطاع االتصاالت وتكنولوجيا المعلومات‬ ‫في البحرين‪ ،‬إذ تعتبر ‪ stc‬البحرين اليوم أول مشغل اتصاالت‬ ‫ف��ي المملك��ة توفر تغطية كاملة لش��بكات الجي��ل الخامس‬ ‫شملت مختلف محافظات ومناطق المملكة‪.‬‬ ‫وتمكن��ت الش��ركة بفضل تغطيتها الش��املة لش��بكات هذا‬ ‫الجيل م��ن توفير أح��دث الخدمات المتطورة ف��ي تكنولوجيا‬ ‫المعلومات واالتصاالت في السوق المحلي‪.‬‬ ‫وأكد الرئيس التنفيذي للشركة نزار بانبيله أن الجائزة تعكس‬ ‫ري��ادة ‪ stc‬البحرين في تطوير ش��بكات الجيل الخامس «‪»5G‬‬ ‫بالمملك��ة وتعزيز الخدمات المرتبطة بها‪ ،‬كما تجس��د رؤية‬ ‫الشركة في تطوير ش��بكات البنية التحتية للخدمات الرقمية‬ ‫ومنصات التكنولوجي��ا المتطورة لتمكين التحول الرقمي في‬ ‫المملكة‪.‬‬ ‫وق��ال‪« :‬تع��د الجائ��زة ش��هادة مهم��ة نعتز به��ا على قوة‬ ‫شبكاتنا وانتشارها في مختلف أنحاء المملكة‪ ،‬وهذا يساعدنا‬ ‫على تحقيق أهدافنا اإلس��تراتيجية في توفير أفضل الخدمات‬ ‫وأح��دث الحلول الرقمية التي بدورها س��تعزز س��بل التواصل‬ ‫المجتمعي وس��تمكننا من تلبية االحتياج��ات المتزايدة على‬ ‫خدم��ات الش��بكة الس��ريعة ذات الجودة العالي��ة في مختلف‬ ‫مناحي الحياة اليومية»‪.‬‬ ‫كم��ا قامت ‪ stc‬البحرين ف��ي إطار جهودها لتمكين ش��بكات‬ ‫الجي��ل الخامس بإطالق خدمته��ا المتطورة لتقنية تش��ريح‬ ‫الشبكات‪ ،‬وذلك بهدف تقديم جيل جديد من خدمات التواصل‬ ‫عبر الجوال وتوفير تجربة استثنائية للمستخدمين‪ ،‬إذ ستتيح‬ ‫هذه التقنية للش��ركة توفير ش��بكات خاصة ومتقدمة للجيل‬ ‫الخامس‪ ،‬م��ع إمكانية تصميمها لتتناس��ب م��ع االحتياجات‬ ‫المختلفة للمستخدمين‪.‬‬ ‫وأطلقت كذل��ك ‪ stc‬البحرين تقنية دم��ج النطاقات الترددية‬ ‫«‪ »5G3CC‬الت��ي من ش��أنها تعزي��ز أداء الش��بكة‪ ،‬محققة‬ ‫بذل��ك قفزة نوعي��ة تضاف إلى س��جلها الحاف��ل باإلنجازات‪،‬‬ ‫ومن المتوقع أن تحدث هذه التقنية تغييراً ثوري ًا في مفهوم‬ ‫تجربة استخدام ش��بكات الجيل الخامس‪ ،‬فمع استخدام هذه‬ ‫التقني��ة لن تقتصر مي��زة هذا الجيل على س��رعته فقط‪ ،‬بل‬ ‫سيمتاز كذلك بموثوقيته العالية ومرونة استخدامه‪.‬‬ ‫وعب��ر إرس��ائها بني��ة تحتية قوية لش��بكات الجي��ل الخامس‬ ‫التي تتسم بالس��رعة والموثوقية‪ ،‬ساهمت ‪ stc‬البحرين في‬ ‫تمكين العدي��د من العمالء والش��ركات التجارية في مختلف‬ ‫قطاعات المملكة كما س��اعدتهم على تعزيز تطور أعمالهم‬ ‫وفت��ح آفاق تجارية جدي��دة‪ ،‬بجانب تحفي��ز التفكير اإلبداعي‬ ‫وزيادة اإلنتاجية‪.‬‬


‫‪18‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪local@alwatannews.net‬‬

‫الجامعة األمريكية بالبحرين‬ ‫تنال االعتراف الرسمي من األردن‬ ‫حصل��ت الجامع��ة األمريكي��ة‬ ‫بالبحري��ن على االعتراف الرس��مي‬ ‫م��ن وزارة التعلي��م العالي والبحث‬ ‫العلم��ي ف��ي المملك��ة األردني��ة‬ ‫الهاشمية‪ ،‬حيث تم إدراج الجامعة‬ ‫ضم��ن الجامع��ات المصنف��ة‬ ‫المعت��رف بها والموص��ي بالتحاق‬ ‫الطلبة األردنيين للدراسة بها‪.‬‬ ‫وف��ي ه��ذا الص��دد أك��د الدكت��ور‬ ‫برادل��ي ج‪ .‬كوك‪ ،‬رئي��س الجامعة‬ ‫األمريكي��ة بالبحري��ن‪ ،‬أن ه��ذا‬ ‫االعت��راف ف��ي الس��نة التش��غيلية‬ ‫الرابعة يؤكد على ج��ودة التعليم‬ ‫ال��ذي تقدم��ه الجامع��ة للطلب��ة‪،‬‬ ‫ويعزز من سمعتها األكاديمية على‬ ‫المس��تويات المحلي��ة والعالمية‪،‬‬ ‫مشيرة إلى أن االعتراف بالجامعات‬ ‫البحريني��ة من قبل ال��دول العربية‬

‫د‪ .‬برادلي كوك‬

‫يب��رز الس��معة المتمي��زة للتعليم‬ ‫العالي ف��ي مملكة البحرين‪ ،‬ويعزز‬ ‫من الجه��ود التي يبذله��ا مجلس‬ ‫التعلي��م العالي لدع��م الجامعات‬

‫أم وابنتها تتخرجان‬ ‫في يوم واحد من «األهلية»‬

‫بخالف المألوف ش��هد حفل تخريج الفوج الثامن عش��ر من طلبة‬ ‫الجامع��ة األهلية االحتفاء بتخ��رج أم وابنتها‪ ،‬بعد أن توش��حتا‬ ‫ب��زي التخ��رج مع ًا وف��ي حفل واحد ف��ي قصة ألهب��ت الخريجين‬ ‫والحاضرين وأثارت البهجة والسعادة في نفوس الجميع‪.‬‬ ‫عزيزة محمد الملك األم المميزة والناشطة االجتماعية التي نالت‬ ‫درجة البكالوريوس بامتي��از في اإلعالم والعالقات العامة زاملت‬ ‫ابنته��ا آالء الش��ويخ خريجة برنامج الماجس��تير ف��ي تكنولوجيا‬ ‫المعلومات بعد تجربة مميزة قضتها األم وابنتها مع ًا في ربوع‬ ‫الجامع��ة األهلية‪ ،‬ليحين اليوم الذي تحتفالن به معا بتخرجهما‬ ‫وبتف��وق وتمي��ز‪ .‬وهكذا كان��ت آالء االبنة التي نش��أت بين يدي‬ ‫والدته��ا عزي��زة من��ذ مراح��ل التعلي��م األولى حضان��ة فروضة‬ ‫فمدرس��ة ابتدائية ثم إعدادية تلتها الثانوي��ة لتصبحان الحق ًا‬ ‫زميلتين في جامعة واحدة‪ ،‬وترس��مان مع�� ًا نموذج ًا لإلرادة في‬ ‫أبهى صورها‪ .‬لطالما كان استكمال الدراسة الجامعية حلم يراود‬ ‫عزيزة إلى أن وجدت ضالتها في الجامعة التي تفضل تس��ميتها‬ ‫بالجامع��ة المثالي��ة حيث تعلل ذل��ك بما وجدته بي��ن أروقتها‬ ‫من طاقة إيجابية ومش��اعر بالس��عادة والطمأنينة ومواكبة كل‬ ‫جدي��د في العلم والمعرف��ة والتكنولوجيا‪ ،‬فض� ً‬ ‫لا عن دور قيادة‬ ‫ه��ذه الجامعة وجهودها في احتضان جميع الطلبة وتعزيز القيم‬ ‫الوطنية في نفوسهم وبناء شخصياتهم‪.‬‬ ‫أما الشويخ فتؤكد أن جد واجتهاد والدتها رغم كل ما يحيط بها‬ ‫من التزامات وظيفية واجتماعية وعائلية كان ملهمها ودافعها‬ ‫األكبر الس��تكمال دراستها لمرحلة الماجس��تير‪ ،‬فقد وجدت في‬ ‫والدتها القدوة األولى لها لحب العلم والشوق للغرف منه‪.‬‬

‫«األهلية»‪ :‬الجامعيون المبدعون‬ ‫والمتميزون قادة المستقبل‬

‫أك��د الرئيس المؤس��س رئيس مجل��س أمناء الجامع��ة األهلية‬ ‫البروفيس��ور عبداهلل الحواج‪ ،‬أن التف��وق العلمي واألكاديمي في‬ ‫المرحلة الجامعية أحد أبرز مقدمات صناعة الشخصيات القيادية‬ ‫في المس��تقبل‪ ،‬منوها بالتميز الذي اتصف عدد واس��ع من طلبة‬ ‫كلية العلوم اإلدارية والمالية بالجامعة األهلية‪.‬‬ ‫وعبر أثناء رعايته حفل تكريم الطلبة المتفوقين من كلية العلوم‬ ‫اإلدارية والمالية‪ ،‬من طلب��ة البكالوريوس الحاصلين على معدل‬ ‫تراكمي ‪ 3.5‬فما فوق عن شكره للكلية واألساتذة على جهودهم‬ ‫في إعداد ودعم الطلبة والدفع بهم نحو التفوق والتميز‪.‬‬ ‫وأكد أهمية دور الطلبة المتفوقين في تشكيل مستقبل الوطن‪،‬‬ ‫ُمعبراً عن إيمانه الراس��خ بأن المبدعين من الطلبة س��يصبحون‬ ‫ق��ادة المس��تقبل‪ ،‬م��ن خ�لال إس��هاماتهم المتميزة ف��ي بناء‬ ‫المجتمع‪ ،‬مؤكداً أن المس��يرة العلمية للطلبة ُتعد مصدر إلهام‬ ‫المقبلة‪ ،‬وإرث ًا دائم ًا للمجتمع‪.‬‬ ‫لألجيال ُ‬ ‫ودعا جميع الطلبة ومنتس��بي الجامعة للس��عي إلى ترك بصمة‬ ‫الفعالة في‬ ‫ال ُتنس��ى في المجتمع والعالم من خالل المش��اركة ّ‬ ‫نش��ر البحوث العلمية والعلوم األكاديمية‪ ،،‬مشجع ًا الطلبة على‬ ‫اكتشاف قدراتهم وأن يفخروا بإنجازاتهم محلي ًا وعالمي ًا‪.‬‬ ‫م��ن جانب��ه‪ ،‬أكد عمي��د كلي��ة العل��وم اإلداري��ة والمالية عالم‬ ‫حم��دان على الت��زام الجامع��ة بتعزي��ز ثقافة التف��وق وتنمية‬ ‫مه��ارات الطلبة‪ ،‬ورؤية الجامعة ف��ي تخريج طلبة أكفاء على أتم‬ ‫االس��تعداد لتقدي��م المس��اهمات اإليجابية والقيمة‪ ،‬وتس��خير‬ ‫قدراتهم ومهاراتهم وما َت َحصلوا عليه من علوم من أجل مجتمع‬ ‫زاخر بالعلم والمعرفة‪.‬‬

‫البحريني��ة‪ ،‬متقدم��ة بالتهنئ��ة‬ ‫إل��ى كافة القائمي��ن على الجامعة‬ ‫لجهودهم المتميزة في تطويرها‪،‬‬ ‫وإبراز اسمها على خارطة الجامعات‬

‫العربية والعالمية‪.‬‬ ‫وأضاف د‪ .‬كوك‪« :‬إن قطاع التعليم‬ ‫العالي في البحرين يش��هد نهضة‬ ‫حقيق��ة في ظ��ل اهتم��ام القيادة‬

‫الرش��يدة بدع��م التعلي��م وتعزيز‬ ‫دور الجامع��ات‪ ،‬متقدم�� ًا بالش��كر‬ ‫الجزيل إلى وزارة التربية والتعليم‪،‬‬ ‫ومجل��س التعليم العال��ي‪ ،‬وهيئة‬ ‫ج��ودة التعلي��م والتدريب على كل‬ ‫الجهود المبذول��ة لخدمة التعليم‬ ‫في مملك��ة البحرين على جهودهم‬ ‫الحثيث��ة ف��ي تطوي��ر التعلي��م‬ ‫بالبحري��ن ودأبه��م الدائ��م عل��ى‬ ‫دع��م المنظوم��ة التعليمي��ة بما‬ ‫يجعل البحرين مركزاً للتعليم على‬ ‫مستوى المنطقة»‪.‬‬ ‫كم��ا تق��دم بالش��كر إل��ى كاف��ة‬ ‫القائمي��ن ف��ي وزارة التعلي��م في‬ ‫المملكة األردنية الهاشمية‪ ،‬وأشار‬ ‫إل��ى أن ق��رار االعت��راف بالجامعة‬ ‫يفت��ح المج��ال للمزي��د م��ن طلبة‬ ‫الجالي��ة األردني��ة المقيمي��ن ف��ي‬

‫البحرين والسعودية للحصول على‬ ‫ش��هادة تعليمية معت��رف بها من‬ ‫األردن‪.‬‬ ‫وتع��د الجامع��ة األمريكي��ة‬ ‫بالبحري��ن أول جامع��ة تحص��ل‬ ‫عل��ى االعت��راف األمريك��ي ف��ي‬ ‫مملك��ة البحري��ن باإلضاف��ة إل��ى‬ ‫حصوله��ا عل��ى االعتراف الرس��مي‬ ‫من قب��ل وزارة التعلي��م بالمملكة‬ ‫العربي��ة الس��عودية‪ .‬وتس��اهم‬ ‫ه��ذه االعترافات ف��ي تعزيز أواصر‬ ‫التع��اون م��ع الجامع��ات العربية‬ ‫والعالمي��ة ف��ي مختل��ف المجاالت‬ ‫العلمية واألكاديمية وذلك تماشي ًا‬ ‫م��ع ه��دف الجامع��ة األمريكي��ة‬ ‫بالبحري��ن لالنفت��اح عل��ى مختلف‬ ‫الجامعات‪ ،‬وبالتالي المساهمة في‬ ‫تطوير العملية التعليمية برمتها‪.‬‬

‫«البحرين للتكنولوجيا» تنظم‬ ‫احتفا ً‬ ‫ال بمناسبة العيد الوطني‬

‫أقام��ت جامع��ة البحري��ن للتكنولوجيا احتفا ً‬ ‫ال بمناس��بة العي��د الوطني‬ ‫المجيد وعيد جلوس جاللة الملك المعظم‪ ،‬تحت رعاية محافظ الشمالية‪،‬‬ ‫عل��ي العصفور‪ ،‬حيث أكد أن الجامعات الوطنية تقوم بدور محوري ومهم‬ ‫في ترسيخ قيم المواطنة والوالء واالنتماء‪.‬‬ ‫جاء ذلك‪ ،‬خ�لال حضوره حفل الجامعة بمناس��بة العي��د الوطني المجيد‬ ‫وعيد جلوس جالل��ة الملك المعظم‪ ،‬بحضور النائب األول لرئيس مجلس‬ ‫النواب عبدالنبي سلمان‪ ،‬ونائب المحافظ العقيد عبداهلل معنطر‪ ،‬ورئيس‬ ‫الجامعة د‪.‬حسن المال‪.‬‬ ‫وأوض��ح أن االحتف��ال ينطلق من اعتزازن��ا بذكرى قيام الدول��ة الحديثة‬ ‫في عهد المؤس��س أحمد الفاتح كدولة عربية مس��لمة في العام ‪1783‬‬ ‫وذك��رى تولي حض��رة صاحب الجاللة الملك المعظم حمد بن عيس��ى آل‬ ‫خليفة مقاليد الحكم في البالد‪ ،‬رافع ًا التهاني إلى البحرين قيادة وحكومة‬ ‫وش��عب ًا ونقل للجميع أطيب األمنيات من وزير الداخلية الفريق أول الشيخ‬ ‫راش��د بن عبد اهلل ال خليفة لجميع المش��اركين بهذه المناسبة الوطنية‬ ‫السعيدة‪.‬‬ ‫وأشار إلى أنها فرصة للتأكيد على اللحمة الوطنية وغرس مفهوم االنتماء‬ ‫وترس��يخ قيم الوالء واالعتزاز بالوطن‪ ،‬مشيداً بالشراكة مع الجامعة نحو‬ ‫بلوغ الشمالية محافظة صحية‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وحكومة‬ ‫م��ن جانبه‪ ،‬رفع الم�لا التهاني والتبري��كات إلى البحرين مل��كا‬ ‫وشعب ًا بمناسبة العيد الوطني المجيد وعيد جلوس جاللة الملك المعظم‪،‬‬

‫مس��تذكراً مآث��ر العه��د الزاهر ف��ي إط�لاق برنامج مدارس المس��تقبل‬ ‫والم��دارس الحديثة وتع��دد الجامعات مما كان له بال��غ األثر في تطور‬ ‫العملية التعليمة بكافة مراحلها وتخصصاتها في مملكة البحرين‪.‬‬ ‫بعدها قام الشاعر مشعل المالكي بإلقاء قصيدة شعرية تحت عنوان «توه‬ ‫يطيب الش��عر وبان الهالل» تغنى فيه��ا بالبحرين والعه��د الزاهر لجاللة‬ ‫الملك المعظم‪ ،‬بعدها قدم الطالب ناصر عبداهلل فقرة ألعاب سحرية‪.‬‬ ‫كما تم تقديم درع تذكاري للمحافظ وآخر للمحافظة الش��مالية تس��لمه‬ ‫نائب المحافظ‪ ،‬ثم قام بتكريم الطلبة الخريجين والجهات الداعمة الذي‬ ‫شمل المؤسسة الملكية لألعمال اإلنسانية وشركة بتلكو‪.‬‬ ‫وتضم��ن البرنامج كرنف��ا ً‬ ‫ال احتفالي ًا بالس��احة الخارجي��ة للجامعة حيث‬ ‫تزين��ت المنطق��ة بأل��وان العل��م البحرين��ي والزينة الضوئية وش��ملت‬ ‫الفعاليات العديد من األنش��طة الترفيهية التي استمتع بها الحضور من‬ ‫جميع األعمار كالعديد من األلعاب والمس��ابقات الترفيهية والفنية‪ ،‬بما‬ ‫في ذلك الرسم على الوجوه واأللعاب التقليدية البحرينية‪.‬‬ ‫كم��ا أُقيمت عروض�� ًا موس��يقية ورقصات تراثي��ة الس��تعراض الثقافة‬ ‫البحريني��ة التقليدية‪ ،‬كما ش��هد الكرنفال مش��اركة العدي��د من الفرق‬ ‫الفنية المحلية الموهوبة‪ ،‬التي أضفت لمس��ة فني��ة خاصة على الحدث‪.‬‬ ‫كم��ا تمت اس��تضافة العديد من المنتجات ومش��اريع األس��ر البحرينية‪،‬‬ ‫في خطوة لدعم المشاريع الناش��ئة وتشجيع الشباب البحريني على ريادة‬ ‫األعمال والتميز في مجال اإلنتاج والمساهمة في سوق العمل المحلي‪.‬‬

‫«الخليجية» تستعد إلطالق‬ ‫المؤتمر الدولي الثاني للمحاسبة والمالية‬

‫د‪ .‬مهند المشهداني‬

‫تس��تعد الجامع��ة الخليجي��ة الفتت��اح أعم��ال‬ ‫المؤتمر الدولي الثاني للمحاس��بة والمالية يوم‬ ‫األربع��اء القادم‪ ،‬وذلك في القاع��ة الكبرى بمقر‬ ‫الجامع��ة الخليجية في س��ند‪ ،‬بحض��ور الدكتورة‬ ‫ديان��ا الجهرمي‪ ،‬األمين الع��ام لمجلس التعليم‬ ‫العال��ي‪ ،‬ونائ��ب رئي��س مجل��س أمن��اء مجلس‬ ‫التعليم العالي وبمشاركة ‪ 191‬باحث ًا من مختلف‬ ‫دول العالم‪.‬‬ ‫وف��ي هذا الصدد‪ ،‬قال رئي��س الجامعة الخليجية‬ ‫األس��تاذ الدكتور مهند المش��هداني‪« :‬إننا نعتز‬ ‫بمشاركة باحثين متخصصين من ‪ 31‬دولة حول‬ ‫العالم‪ ،‬إضافة ألكاديميين مميزين ومس��ؤولين‬ ‫من الصناع��ة في مملكة البحرين منهم ش��ركة‬ ‫بنف��ت»‪ ،‬مبين�� ًا أن هذا الن��وع م��ن المؤتمرات‬ ‫يه��دف لتعزي��ز العالق��ات بي��ن المتخصصي��ن‬ ‫العالميي��ن والمحليي��ن في ه��ذا المج��ال‪ ،‬مما‬ ‫يس��اهم في رفع مس��توى المعرفة واالطالع على‬ ‫التجارب العالمية‪ ،‬إضافة إلبراز الخبرات المميزة‬ ‫الموجودة في مملكة البحرين‪.‬‬

‫د‪ .‬مجيب سيف‬

‫وأش��ار المش��هداني إل��ى أن المؤتم��ر يأت��ي‬ ‫استمراراً إلنجازات الجامعة المتواصلة في مجال‬ ‫البحث العلمي خ�لال الفترة الماضية‪ ،‬مؤكداً أن‬ ‫الجامعة عملت بجهد كبير من أجل تعزيز ثقافة‬ ‫البحث العلمي على مختلف األصعدة منها‪ :‬إطالق‬ ‫مجالت بحثية إضافة لتنظيم الجامعة لمجموعة‬ ‫من المنتدي��ات والمؤتمرات الدولية خالل العام‬ ‫األكاديمي الماضي بمشاركة مئات الباحثين من‬ ‫مختلف دول العالم مما عكس تنوع ًا ثقافي ًا ساهم‬ ‫في تبادل الخبرات واألفكار وتعزيز التواصل بين‬ ‫مختلف المتخصصين‪.‬‬ ‫وأض��اف المش��هداني‪« :‬إن ه��ذا الن��وع م��ن‬ ‫المؤتم��رات يدع��م مس��يرة البح��ث العلم��ي‬ ‫وأث��ره التنم��وي في مملك��ة البحري��ن ويعكس‬ ‫اهتمام المملكة ومؤسس��اتها بالبيئة العلمية‬ ‫واإلنج��ازات البحثية‪ ،‬إضافة لدعم االس��تراتيجية‬ ‫الوطني��ة للبح��ث العلمي والت��ي أطلقها مجلس‬ ‫التعلي��م العال��ي»‪ ،‬مبين�� ًا أن الجامعة تس��تعد‬ ‫إلطالق عدد من المؤتمرات والتي يمكن التقديم‬

‫للمش��اركة به��ا عب��ر موق��ع الجامعة الرس��مي‬ ‫«‪.»/https://www.gulfuniversity.edu.bh‬‬ ‫من جانبه‪ ،‬قال رئيس قس��م المحاسبة والمالية‬ ‫الدكتور مجيب س��يف‪ ،‬إن هذا المؤتمر سيستمر‬ ‫عل��ى م��دى يومي��ن متتاليي��ن ويس��عى لتوفير‬ ‫منصة للعلم��اء والمفكري��ن والمهنيين لتبادل‬ ‫خبراتهم في مجال المحاسبة والمالية واستخدام‬ ‫التكنولوجيا في خدمات المحاسبة والمالية‪.‬‬ ‫كما بين الدكتور مجيب سيف أن المؤتمر سيضم‬ ‫عدداً من المواضيع المهمة منها التحول الرقمي‬ ‫في المحاس��بة والمالية‪ ،‬واالستدامة في المالية‬ ‫واالتجاه��ات المعاص��رة ف��ي مجال المحاس��بة‪،‬‬ ‫وكذلك العوام��ل المؤثرة على ج��ودة التدقيق‪،‬‬ ‫وأثر النظام المحاسبي اآللي على عملية التدقيق‬ ‫ف��ي القط��اع المصرف��ي ف��ي مملك��ة البحرين‪،‬‬ ‫ومفه��وم المحاس��بة في المعامالت اإلس�لامية‬ ‫العالمي��ة‪ ،‬والرقمن��ة وآثاره��ا الضريبي��ة‪ :‬ف��ي‬ ‫المملكة المتحدة والمج��ر والصين‪ ،‬وغيرها من‬ ‫الموضوعات المتنوعة‪.‬‬


‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫‪adv@alwatannews.net‬‬

‫‪19‬‬


‫إصابة شخصين في احتراق‬ ‫سيارة بحادث قرب الزالق‬

‫رئيس التحرير‬

‫عبداهلل إلهامي‬ ‫‪aelhamy@alwatannews.net‬‬

‫تمك��ن الدف��اع المدني من‬ ‫إخماد حريق اندلع في سيارة‬ ‫بالكام��ل ج��راء اصطدامه��ا‬ ‫بالحاجز الحديدي على ش��ارع‬ ‫خليج البحرين باتجاه الزالق‪،‬‬ ‫وأس��فر عن تع��رض راكبين‬ ‫إلصاب��ات ت��م عل��ى إث��ره‬ ‫نقلهما بواس��طة اإلس��عاف‬ ‫الوطني للمستش��فى لتلقي‬ ‫العالج‪ ،‬فيم��ا قامت الجهات‬ ‫المختصة باتخ��اذ اإلجراءات‬ ‫الالزمة حيال ذلك‪.‬‬

‫المدير العام‬

‫يوميــة ‪ .‬شاملــة ‪ .‬تفاعليــة‬

‫معاذ بوصيبع‬

‫الوطن والء للوطن‬

‫‪mbusaibea@alwatannews.net‬‬

‫الس��نة ‪ | 19‬العدد ‪ | 6574‬األحد ‪ 26‬جمادى األولى ‪1445‬هـ | ‪Sun 10 Dec 2023‬‬

‫مدير التحرير‬

‫باألحمر‬

‫وليد صبري‬ ‫‪waleeds@alwatannews.net‬‬

‫تصدر عن‬

‫تفخ��ر المملك��ة بما تزخ��ر به من س��واعد ش��بابية ّ‬ ‫بناءة‬ ‫تقود خط��ى البناء والتقدم على جمي��ع أصعدة العمل‬ ‫الوطني‪.‬‬

‫شـركــة الـوطــــن‬ ‫للصحافة والنشر‬ ‫مـبـنــــى دار ‪ -‬أم الحصـــم‬

‫مواقيت الصالة‬

‫الفجر‬

‫‪04:51‬‬

‫الشروق ‪06:13‬‬

‫الظهــر‬

‫‪11:31‬‬

‫العصـــر ‪02:27‬‬

‫المغرب‬

‫‪04:47‬‬

‫العشاء ‪06:08‬‬

‫درجات الحرارة‬

‫العظمى ‪24‬‬

‫الصغرى ‪19‬‬

‫كلمة أخيرة‬

‫تتلقى برقيات تهنئة‬ ‫وورودًا بمناسبة ذكرى التأسيس‬

‫‪s.alshaeer@gmail.com‬‬ ‫‪@sawsanalshaer‬‬

‫سوسن الشاعر‬

‫اإلنسانية حسب الجنسية‬

‫تلق��ت «الوطن» مجموعة من برقي��ات التهنئة وباقات الورود‬ ‫بمناس��بة ذكرى التأس��يس من كل من‪ ،‬النائب الثاني لرئيس‬ ‫مجلس الش��ورى د‪ .‬جه��اد الفاضل‪ ،‬ومن رئيس ش��ركة الخليج‬

‫لصناعة البتروكيماويات «جيبك» المهندس ياس��ر العباس��ي‪،‬‬ ‫ومن الرئيس التنفيذي لش��ركة بابكو للتكرير‪ ،‬د‪ .‬عبدالرحمن‬ ‫جواهري‪.‬‬

‫إخماد حريق اندلع في السكراب قرب «ألبا»‬

‫ذك��رت وزارة الداخلي��ة عبر منص��ة «إكس»‪ ،‬أن‬ ‫الدف��اع المدني تمكن من إخماد حريق اندلع في‬

‫منطقة الس��كراب بالقرب من مصنع «ألبا»‪ ،‬دون‬ ‫وقوع إصاب��ات‪ ،‬فيما تمت عملي��ة التبريد منع ًا‬

‫قاتل متسلسل يثير‬ ‫الرعب في كوستي بالسودان‬

‫مطار القاهرة يضبط‬ ‫مسافرًا حاول تهريب‬ ‫‪ 40‬ساعة «روليكس»‬

‫أحبطت جم��ارك مط��ار القاهرة الدول��ي محاولة‬ ‫مسافر عربي تهريب ‪ 40‬ساعة من نوع «رولكس»‬ ‫باهظة الثمن أخفاها تحت ثيابه‪.‬‬ ‫وت��م ضب��ط المس��افر أثن��اء إنه��اء اإلج��راءات‬ ‫الجمركية لركاب رحلة الخطوط األردنية القادمة‬ ‫من عمان مساء أول أمس الجمعة‪.‬‬ ‫وأسفر التفتيش عن ضبط ‪ 40‬ساعة أخفاها حول‬ ‫ساقيه وفي أماكن أخرى على جسده‪.‬‬

‫التحرير‪1 7 4 9 6 6 6 6 :‬‬

‫لتجدده‪ ،‬مش��يرة إلى أن التحريات جارية لمعرفة‬ ‫سبب اندالع الحريق‪.‬‬

‫للمقترحات‬

‫يعيش س��كان مدينة كوس��تي في والي��ة النيل‬ ‫األبيض السودانية على وقع حوادث قتل غامضة‬ ‫يرتكبها قاتل متسلسل ال يترك خلفه أي بصمات‬ ‫في مس��رح الجريمة‪ ،‬ما أعجز الس��لطات عن فك‬ ‫طالسم جرائمه حتى اللحظة‪.‬‬ ‫وحت��ى اآلن راح ‪ 3‬أش��خاص ضحايا له��ذا القاتل‬ ‫الغامض في حادثتين منفصلتين‪ ،‬بحسب مصدر‬ ‫ش��رطي في المدينة ال��ذي قال ل��ـ«إرم نيوز» إن‬ ‫«الس��لطات بوالية النيل األبي��ض وضعت قوات‬ ‫الش��رطة في حال��ة اس��تعداد بحث ًا ع��ن القاتل‬ ‫المجهول‪ ،‬لكنها فش��لت حتى اآلن في اإلمس��اك‬ ‫بخيط يقود إليه»‪.‬‬ ‫وأضاف أن «أس��لوب المجرم الغامض في ارتكاب‬ ‫الجريمة يش��ير إلى أنه قات��ل محترف‪ ،‬إذ يرتكب‬ ‫جريمت��ه دون أن يخلف وراءه بصمات رغم العثور‬ ‫عل��ى أدوات الجريمة في مس��رحها»‪ ،‬موضح ًا أن‬ ‫«الجريم��ة األولى التي قتل فيها ش��خصين أمام‬ ‫متجرهما‪ ،‬حطم فيها رأس أحدهما بجس��م صلب‬ ‫واآلخر كس��ر عنق��ه‪ ،‬لكن لم يت��م العثور على أي‬

‫والشكـاوى ‪1 7 4 9 6 6 1 2 :‬‬

‫بصم��ات له»‪ .‬وأش��ار إل��ى أن «الجريم��ة األخرى‬ ‫الت��ي وقعت في الس��وق الش��عبي كانت بنفس‬ ‫األس��لوب‪ ،‬فقد وجد الضحية نائم�� ًا فأجهز عليه‬ ‫ومض��ى في حال س��بيله‪ ،‬دون أن يأخذ ما ًال أو أي‬ ‫ش��يء يخص الضحية‪ ،‬ما يدل على أن القتل ليس‬ ‫بدافع السرقة»‪ ،‬منوه ًا إلى أن «الضحايا أشخاص‬ ‫عاديون من عامة الناس»‪.‬‬ ‫وأث��ارت ه��ذه الح��وادث الرع��ب وس��ط س��كان‬ ‫المدين��ة‪ ،‬إذ أطلقوا اس��م «أب صبة» على القاتل‬ ‫الغامض‪ ،‬كناية عن الجس��م الصل��ب وهو عبارة‬ ‫عن «كتلة أس��منتية» يس��تخدمها ف��ي ارتكاب‬ ‫الجريمة‪.‬‬ ‫وحس��ب الرواي��ات المتداول��ة‪ ،‬ف��إن «أب صبة»‬ ‫ه��و قاتل متسلس��ل ظه��ر من قب��ل بالعاصمة‬ ‫الخرط��وم ف��ي ‪ ،2018‬وهو ش��خص يعاني حالة‬ ‫نفس��ية ويس��تمتع بتفجير رؤوس ضحاياه وهم‬ ‫نيام‪ ،‬حيث كان مقبوض ًا عليه في السجن‪ ،‬قبل أن‬ ‫يخرج أثناء عملية فتح الس��جون عند بداية الحرب‬ ‫الجارية بين الجيش وقوات الدعم السريع‪.‬‬

‫اإلعالنـات‪1 7 4 9 6 6 8 2 :‬‬

‫رقـــــم‬

‫االشتراكات مجاني ‪8 0 0 0 1 1 3 3 :‬‬

‫عقد مجلس األمن الدولي جلسة طارئة بدفع من أمينها العام في محاولة‬ ‫لوق��ف إطالق النار وإنقاذ أهالي غزة‪ ،‬واس��تخدم األمي��ن العام المادة ‪99‬‬ ‫من ميثاق األم��م المتحدة التي تخوله حق الدعوة لعقد جلس��ات طارئة‬ ‫إن كان م��ا يوجد ما يهدد األمن الدولي‪ ،‬ودفع��ت اإلمارات بمقترح بقرار‬ ‫يقض��ي بوقف إطالق الن��ار ووافقت ‪ 13‬دولة من أص��ل ‪ 15‬فيما امتنعت‬ ‫بريطانيا واعترضت أمريكا مستخدمة حق الفيتو‪ ،‬ليمثل هذان الموقفان‬ ‫أبشع المواقف الوحشية التي لم يحرك فيها موت أكثر من ‪ 17‬ألف إنسان‬ ‫شعرة مما تبقى من ضمائرها‪.‬‬ ‫فإذا كان موت ‪ 17‬ألف إنسان‪ %70 ،‬منهم أطفال‪ ،‬ليس كافي ًا لتحقيق أمن‬ ‫إسرائيل فما العدد الكافي لذلك؟‬ ‫موق��ف مقرف فع ً‬ ‫ال ال يتحل��ى بأدنى درجات اإلنس��انية وليته يحقق أمن‬ ‫إس��رائيل‪ ،‬فه��دف تحقيق األمن لي��س محدداً وال واضح ًا ال إلس��رائيل وال‬ ‫للوالي��ات المتح��دة‪ ،‬ومع ذلك تعط��ي أمريكا الضوء األخض��ر لمزيد من‬ ‫تمزيق األطفال وتقطيعهم ّ‬ ‫عل نتنياهو يش��عر بشفاء الغليل‪ ،‬فال مكانة‬ ‫إلنسان غزة وال حقوق‪.‬‬ ‫ف��ي ظل هذه الجلبة وزح��ام األرواح الصاعدة لخالقها ف��ي غزة «تتحفنا»‬ ‫هيوم��ن رايتس ووتش باهتمامها بمكان آخر ف��ي العالم يبدو أنه أكثر‬ ‫أهمية من موت ‪ 18‬ألف إنسان أغلبهم أطفال‪ ،‬فتعنى بموضوع «غاية في‬ ‫األهمية» بالنسبة لها وهو محاكمة ‪ 13‬سجين ًا بحريني ًا أحدثوا فوضى في‬ ‫مبنى الس��جن وأحدثوا تلفيات وتصدوا لقوات األمن فأدانتهم المحكمة‬ ‫«درجة أول��ى» ومنحهم حق التقاضي باس��تئناف الحك��م وموعده اليوم‪،‬‬ ‫فأخذت المنظمة بأقوال «متس��لق الس��طوح» المقيم في لندن باعتباره‬ ‫إنس��ان ًا من الدرج��ة األولى‪ ،‬والذي لديه هواية غريبة كل يومين بتس��لق‬ ‫سور السفارة البحرينية‪ ،‬باعتباره مديراً «لمعهد ديمقراطي» هو مؤسسه‬ ‫وهو العضو الوحيد فيه واعتمدت ادعاءاته بأن المحكمة لم َ‬ ‫تعن بشكل‬ ‫كاف باإلجراءات القانونية فأصدرت تقريرها الذي أخذ بادعاءاته باعتباره‬ ‫ٍ‬ ‫إنسان ًا من الدرجة األولى ألنه يعارض حكومة البحرين!!‬ ‫أجم��ل تعليق على هذا الخبر الذي اهتمت ب��ه القناة الوحيدة التي تهتم‬ ‫بمثل هذه األخبار عن البحرين‪ ..‬نعم إنها قناة «الجزيرة» تلقيته من أحد‬ ‫األصدقاء‪ ،‬إذ سأل ساخراً‪« :‬هيومن رايتس» مازالت حية؟‬ ‫فأجبته وهل قناة «الجزيرة» مازالت موجودة؟‬ ‫االثن��ان ينتميان إلى حقبة زمنية كانوا فيها «حضارة» س��ادت ثم بادت‪،‬‬ ‫حيث بدا اضمحالل أثرهما كما تم كشف الدور الذي لعبتاه في خداع األمم‬ ‫م��ن أجل مخطط ب��ات معروف ًا لكل طفل عربي‪ ،‬حي��ث كانت فيه «حقوق‬ ‫اإلنس��ان» أداة ولعبة تعتمد على جنس��ية هذا اإلنس��ان وما هو مخطط‬ ‫لدولته‪ ،‬فتعلو القيمة وتنخفض حسب موقع الدولة من المخطط‪ ،‬لذلك‬ ‫قتل ‪ 17‬ألف إنس��ان غزاوي موضوع هامش��ي‪ ،‬أما محاكمة ‪ 13‬بحريني ًا لم‬ ‫تستوف إجراءاتها القانونية وفق ادعاءات متسلق السطوح له األولوية!‬ ‫ِ‬ ‫لالثنين نقول «كان زمان»‪.‬‬

‫تغير المناخ والجفاف‬ ‫السبب في نفوق عشرات‬ ‫األفيال في زيمبابوي‬

‫نفقت عشرات األفيال عطش ًا في متنزه وانجي الوطني الشهير‬ ‫ف��ي زيمبابوي في الوقت الذي يخش��ى فيه دعاة الحفاظ على‬ ‫البيئة من فق��دان المزيد من األفيال بس��بب الجفاف الناجم‬ ‫ع��ن تغير المن��اخ وظاهرة النيني��و المناخي��ة العالمية التي‬ ‫تجعل الطقس أكثر حرارة وجفاف ًا على مدار العام‪ ،‬األمر الذي‬ ‫س��يكون محل نقاش مس��تفيض في جدول الجلسات الجارية‬ ‫ف��ي مؤتمر األمم المتحدة المعن��ي بتغير المناخ «كوب‪»28‬‬ ‫المنعقد في دبي‪.‬‬ ‫وق��ال مس��ؤول ف��ي هيئ��ة المتنزه��ات والحي��اة البرية في‬ ‫زيمباب��وي «زيمبارك��س» إنه ال يوجد نهر رئي��س في متنزه‬ ‫وانجي وإنما تعتمد الحيوانات على اآلبار التي تعمل بالطاقة‬ ‫الشمسية للحصول على الماء‪ ،‬لتضيف كبيرة علماء البيئة في‬ ‫«زيمباركس» دافين مادالموتو أن المتنزه يعتمد على المياه‬ ‫االصطناعية حالي ًا بس��بب تراجع مس��توى المياه الس��طحية‬ ‫وهذا ما سينذر بنفوق المزيد من الفيلة‪.‬‬ ‫ويبل��غ عدد األفيال في متنزه وانج��ي ‪ ،45000‬إذ يحتاج الفيل‬ ‫مكتم��ل النمو إلى ‪ 200‬لت��ر أي ما يع��ادل «‪ 53‬جالون ًا» من‬ ‫المي��اه يومي ًا‪ ،‬وهذا ما لم تتمكن من توفيره المضخات التي‬ ‫تعم��ل بالطاقة الشمس��ية من خالل ‪ 104‬آبار لس��حب كمية‬ ‫المياه المطلوبة‪.‬‬

‫الفاكس‪1 7 4 9 6 6 7 8 :‬‬

‫ص ‪ .‬ب‪3 8 8 0 1 :‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.