االثنٌن 14ماٌو 2018
1
http://www.elbalad.news
رئٌس «مصر للطٌران للخدمات الجوٌة» ٌكشف لـ«صدى البلد» استعدادات الشركة لموسم رمضان والعمرة ..ومالمح الخطة االستثمارٌة لـ 5سنوات قادمة ..والتطوٌرات الجدٌدة بالكاترٌنج نورهان خفاجً هشام عبد الحفٌظ: 15ألف وجبة معدل إنتاجنا ٌومٌا ..ومواسم العمرة والحج والصٌف األعلى نستهدف الوصول إلنتاج 50ألف وجبة ٌومٌا 20ملٌون جنٌه حجم المشترٌات الشهرٌة لخامات اإلنتاج ننفق 200ملٌون جنٌه سنوٌا على الخامات والوقود 30%زٌادة فً نتائج أعمال الشركة عن العام الماضً ..و 74ملٌون جنٌه أرباح 72%من إٌرداتنا من مصر للطٌران و %7من الشركات األجنبٌة زٌادة فً أسعار الوجبات على الرحالت والخدمات المقدمة بنسبة %15 ننفق 20ملٌون جنٌه سنوٌا على تطوٌر سٌارات "الكاترٌنج" ..ودخول 4سٌارات جدٌدة للخدمة أكتوبر المقبل بناء مبنى جدٌد للتموٌن بمطار برج العرب وتطوٌر المعدات بتكلفة تقدر بـ 30ملٌون جنٌه تقسٌم جدٌد لـ"كاترٌنج" مطار القاهرة وشراء معدات جدٌدة 36.5ملٌون جنٌه حجم استثمارتنا هذا العام ..ونستهدف الوصول لـ 55ملٌون جنٌه بحلول 2023 20دقٌقة المعدل الزمنً لتموٌن رحلة الطٌران على المهبط ننسق مع شركات إٌطالٌة وسوٌسرٌة لشراء معدات كاترٌنج جدٌدة "أفرٌقٌا للطٌران" فتح باب الدراسات بٌن الجانبٌن للتعاون أصدرنا شهادات أمان لـ 2500عامل بتكلفة ملٌون و 250ألف جنٌه
2 "مصر للطٌران للخدمات الجوٌة" ..إحدى الشركات التابعة للشركة األم "القابضة مصر للطٌران" ،تعكؾ منذ تأسٌسها على تقدٌم الخدمات التموٌنٌة ،أثناء الرحالت الجوٌة ألسطول مصر للطٌران بكامله ،فضال عن شركات الطٌران األخرى ،كما تتولى إدارة الكافٌترٌات والمطاعم بالمطارات. وٌقدر عدد العاملٌن بالشركة بنحو 2500عامالٌ ،شكلون سٌمفونٌة كاملة فً أداء العمل وإنجاز مهامهم فً أوقات دقٌقة ،دون كلل أو ضجر ،وعلى مدار عهود متباٌنة ومتداولة استطاع قادة هذه الشركة برؤسائها وجنودها المجهولٌن من العمال ،التحلٌق فً سماء االزدهار والتنافس عالمٌا فً مجال فرٌد اقتصادٌا وتحقٌق معدالت أرباح ومكاسب سنوٌا حتى فً أحلك الظروؾ التً شهدتها البالد. وٌكشؾ المهندس هشام عبد الحفٌظ ،رئٌس مجلس إدارة الشركة ،فً حواره لـ"صدى البلد"، عن العدٌد من الكوالٌس حول طبٌعة العمل داخل الكاترٌنج ،والصعوبات التً ٌواجهونها، فضال عن الخطة االستثمارٌة للشركة ،وما تشهده من تطوٌرات وتوسعات فً أعمالها ،وكٌؾ حافظت على نجمها ساطعا على مدار العهود المختلفة. فً البداٌة ..ماذا عن استعدادات الشركة لشهر رمضان؟ رمضان من أهم المواسم التً تؤدي الشركة العمل فٌها بكثافة عالٌة ،وتكون فً أعلى معدالت األداء ،لتضاعؾ حجم العمل عن المعدل الطبٌعً ،فً إنتاج الوجبات الذي ٌتراوح بٌن 10 آالؾ و 15ألؾ وجبه ٌومٌا ،بٌنما ٌصل فً رمضان إلى ما بٌن 27ألفا و 30ألؾ وجبة. وماذا عن مواسم العمرة والحج؟ ٌزداد إنتاجنا عن المعدل الطبٌعً للشركة ،وفقا لعدد تأشٌرات الحج ،حٌث إن هذٌن الموسمٌن من أعلى المواسم فً األداء للشركة نعمل خاللهما بطاقة إنتاجٌة ،%100فضال عن أنه تزامن هذا العام هذان الموسمان مع الصٌؾ واإلجازات وعودة المدرسٌن ورحالت الصٌؾ فً شرم والؽردقة ،التً تبدأ من منتصؾ ماٌو وتستمر حتى 3أشهر مقبلة ،وهو أعلى موسم سنوي للشهر.
3 ما مدى انعكاس هذه الزٌادة فً معدالت اإلنتاج على أداء الشركة؟ تضاعؾ إنتاج الوجبات وزٌادتها ٌنعكس على زٌادة أنشطة الشرطة ،ولٌس مجرد اإلنتاج فقط ،وتزوٌد العاملٌن والطائرات والشركات ،ولكن ٌقابل ذلك زٌادة فً الخامات وحجم المشترٌات وحجم التخزٌن والسٌارات الناقلة ،فضال عن زٌادة فً المرتجعات على الرحالت وإعادة نقلها وفرزها. كم ٌقدر حجم المشترٌات الشهرٌة والخامات؟ ننفق شهرٌا فً حدود 20ملٌون جنٌه مشترٌات شهرٌة إلعداد الوجبات ،وٌقدر اإلنفاق على الخامات والوقود سنوٌا بحوالً 200ملٌون جنٌه ،فٌما زادت نتائج أعمال الشركة خالل هذا العام بحوالً %30عن العام الماضً الذي قدرت أرباحه بحوالً 74ملٌون جنٌه. بدأ قطاع الطٌران مؤخرا ٌتعافى وتعود الرحالت المعلقة ..وما تأثٌر ذلك على الشركة؟ زٌادة عدد الرحالت ٌنعكس بإٌجابٌة على معدالت الشركة االنتاجٌة ،باإلضافة إلى أنه ٌزٌد األعباء على سائقً سٌارات "الكاترٌنج" لتلبٌة احتٌاجات وتموٌن جمٌع الرحالت من خدمات فً توقٌتها المحدد ،ولكن هناك تحسن فً وحدات التموٌن الخاصة بالشركة ،خاصة بعد تأثرها خالل السنوات الماضٌة باألحداث التً شهدتها الدولة وأثرت على حركة الطٌران. كم عدد وحدات تموٌن الشركة؟ وهل هناك توسع قرٌب فً عدد الوحدات التموٌنٌة؟ لدٌنا وحدات تموٌن فً مطارات الؽردقة وشرم الشٌخ وبرج العرب والقاهرةٌ ،عملون اآلن بطاقة إنتاجٌة جٌدة وفً تحسن مستمر بعد استعادة حركة الطٌران عافٌتها ،خاصة وحدات شرم الشٌخ والؽردقة ،أصبح بها تحسن ملحوظ مؤخرا ،وتقلصت الخسائر بشكل كبٌر. وبكم تقدر المدة الزمنٌة لتموٌن الرحلة بالخدمات؟ ٌختلؾ معدل التموٌن الزمنً للرحالت ،حسب طراز الطائرة ،فالطٌران الداخلً ٌختلؾ عن الطٌران الدولً ،ولكن تتراوح المدة الزمنٌة بٌن 20دقٌقة و 40دقٌقة على الطائرةٌ ،سبقها العمل قبل موعد الطائرة بحوالً 3ساعات من تجهٌز السٌارة ونقل الخدمات لنقلها للرحلة المطلوبة وفق معدل زمنً محدد.
4 ما مدى جاهزٌة سٌارات التموٌن "الهاي لودر" لتناسب جمٌع الطرازات بما فً ذلك الطائرات الجدٌدة؟ بدأنا فً خطة إحالل وتجدٌد سٌارات "الهاي لودر" على 4سنوات ،بشراء 16سٌارة جدٌدة، تم شراء 6سٌارات خالل السنوات السابقة ،فضال عن شراء 4سٌارات هذا العام من أٌرلندا بتكلفة مالٌة تقدر بـ 19ملٌون جنٌه ،سٌدخلون الخدمة فً شهر أكتوبر المقبل ،وهً من أحدث السٌارات ألول مرة تدخل البالد تصلح لجمٌع الطرازات الخاصة بأسطول طائراتنا ،إذ تتمٌز بنظام رادار ٌعمل على وقؾ العربة أوتوماتٌكٌا فور اقترابها من جسم الطائرة حتى ال تحتك بها ،مزودة برادار ٌعمل دون تدخل بشري فً حالة الطوارئ.
وٌتم اإلنفاق سنوٌا على تطوٌر سٌارات "هاي لودر" نحو 20ملٌون جنٌه ،وهً تكفً لشراء وتطوٌر نحو من 4لـ 5سٌارات سنوٌا. هل هناك خطة استثمارٌة واضحة للتطوٌر والتوسعات؟ لدٌنا خطة استثمارٌة خاصة بالشركة للتطوٌرات السنوٌة لمدة 5سنوات حتى عام ،2023 ٌدخل ضمنها سٌارات "الهاي لودر" بشكل ثابت ،فضال عن تطوٌر المعدات ووحدات التموٌن بالمطارات ،حٌث من المستهدؾ ضخ نحو 36.5ملٌون جنٌه هذا العام ،2018/2019وتنمو الخطة االستثمارٌة بشكل سنوي لتصل أخر عام 2023إلى 55ملٌون جنٌه بمعدل سنوي، وفق منهج علمً مخطط ومحدد. باإلضافة إلى أننا نحتاج خالل الـ 5سنوات لزٌادة الطاقة اإلنتاجٌة بنسبة %15عن كل عام للوصول لحوالً 50ألؾ وجبه ٌومٌة. وماذا عن التوسعات ..وكٌف ٌقدر وضع الوحدات بالمطارات الجدٌدة؟ هناك خطة تطوٌر معدات التموٌن فً مطار برج العرب ،وبناء مبنى جدٌد ،بتكلفة مالٌة مبدئٌة 30ملٌون جنٌه ،أما المطارات الجدٌدة (سفنكس والعاصمة اإلدارٌة) جاهزون لتقدٌم الخدمة وتموٌن الطائرات واستراحات المطار ،وتم تجهٌز الكافتٌرٌات والوحدات جاهزة لتموٌنها من المبنى الرئٌسً بمجرد االفتتاح ،باإلضافة إلى أنه ٌتم عمل تطوٌر مستمر فً بوحدات تموٌن مطار القاهرة ،حٌث ٌجرى ضمن خطة هذا العام تجدٌدات فً المبنى بتقسٌم جدٌد للمطبخ، وشراء معدات جدٌدة للعاملٌن فً اإلنتاج.
5 ماذا عن تدرٌب العاملٌن وتأهٌلهم لتلبٌة خدمات الرحالت األجنبٌة؟ ندرس سنوٌا احتٌاجاتنا فً األقسام المختلفة ،وما ٌحتاجه العاملون من تدرٌب لتطوٌر األداء، وٌتم تجمٌعها وبدء العمل على النواقص الجدٌدة من الخدمات التً تحتاجها الشركات األجنبٌة، ٌتم التنسٌق على التدرٌب فً الخارج والداخل على األؼذٌة األوروبٌة والصٌنٌة واآلسٌوٌة، حٌث إن العامل البشري أهم محور لوصول ألعلى معدالت الكفاءة فً األداء. وماذا عن المنتجات واألغذٌة على الطائرات؟ ٌتم عرض مقترح للوجبات على جمٌع رحالت الطٌران لمدة 3أشهر ،وٌتؽٌر دورٌا ،لكن هناك بعض الشركات لها طلبات أخرى خاصةٌ ،تم تنفٌذها ،أما الطٌران المنتظم وجباته منتظمة وثابتة خالل الـ 3أشهر. وماذا أسعار الوجبات على الرحالت هل تأثرت بزٌادة األسعار؟ بالفعل ،زادت أسعار الوجبات والخدمات المقدمة على الطائرات ،مع زٌادة أسعار الخامات، والكهرباء والوقود ،بنسبة %15على كل الرحالت المصري واألجنبً. كم ٌبلغ عدد الشركات المتعاقدة مع مصر للطٌران للخدمات الجوٌة وعمالئها؟ العدد متؽٌر ،ولكننا نتوسع باستمرار ،وٌصل %72من إٌرادنا من شركات مصر للطٌران، و %28من شركات أخرى بٌنها %7نسبة الشركات األجنبٌة. لمعارض الدولٌة ..ما الذي جنته "الخدمات الجوٌة" من معرض WTCEبألمانٌا وأفرٌقٌا للطٌران؟ شاركنا بوفد من رؤساء القطاعات ومهندسً صٌانة الكاترٌنج ،بتوجٌهات من صفوت مسلم، رئٌس الشركة القابضة ،فً المعرض كزائرٌن ،لالطالع على معدات الكاترٌنج الجدٌدة ،وٌتم التنسٌق حالٌا مع شركات إٌطالٌة وسوٌسرٌة لشراء ماكٌنات جدٌدة لتقطٌع اللحوم والجبن والخضار ،فضال عن أنه ٌتم عمل دراسة ألنظمة التؽذٌة الجدٌدة على الطائرات ،وهً عبارة عن كاترٌنج جاهز معلب على الطائرات ،وهو ٌعتبر شكال جدٌدا للكاترٌنج ،وٌتم تحدٌد التكلفة بعد القبول الفنً لهذه المعدات على طائراتنا وإمكانٌة تطبٌقها.
6 كٌف تسوق "مصر للطٌران" لنفسها فً المعارض الدولٌة؟ ٌتم التواصل مع الشركات فً المعرض عبر إدارة العالقات وتعرٌفهم على أنشطة الشركة ،كٌفٌة التعاون فٌما بٌننا ،وٌتم تحدٌد كوننا زائرٌن للمعرض أو عارضٌن وفقا ألجندة المعرض السنوٌة التً تختلؾ من عام آلخر ،هً من تحدد إمكانٌة العرض من عدمه.
وماذا عن أفرٌقٌا؟ أفرٌقٌا بالنسبة لنا من أهم المقاصد التً ٌجب أن ننمنى عالقتنا واستثماراتنا معهم وهً على رأس أولوٌاتنا ،والفترة األخٌرة كان هناك زٌارات متبادلة بٌن مصر واألفارقة ،ومؤتمر "أفرٌقٌا للطٌران ،"2018الذي استضافته القاهرة ،وفتح الباب للدراسات بٌن الجانبٌن والتواصل لعرض الخدمات بمجرد تشؽٌل الخطوط الجدٌدة. كٌؾ تقٌم وضع الشركة؟ ال نقل عن أي شركة عالمٌة فً مجال الطٌران ،بالكوادر وإمكانٌاتنا ،فضال عن اسم مصر للطٌران الذي ٌمكننا من المنافسة عالمٌا ،باإلضافة إلى أننا ننافس مجاال عالمٌا ننظر دائما إلى الجودة واألمان واألسعار وعوامل الجذب. ماذا عن شهادات أمان للعاملٌن؟ لدٌنا 2500عامل فً مصر للطٌران للخدمات الجوٌة ،وهناك توجٌهات من الوزٌر شرٌؾ فتحً وصفوت مسلم ،لعمل شهادات أمان لجمٌع العاملٌن ،على أن تتحمل الشركة جمٌع النفقات والتكلفة التً تصل إلى حوالً ملٌون و 250ألؾ جنٌه. كٌف تحتفل الشركة بالمناسبات المتمثلة فً األعٌاد المختلفة؟ حرٌصون على االحتفال بجمٌع المناسبات ،وكحك العٌد ٌتم توفٌره فً االستراحات بالمطارات وللعاملٌن فقط ولٌس على الرحالت ،ولكن إذا طلبت شركة طٌران أي منتج فً أي مناسبة نقوم بتنفٌذه.
وأتقدم لجمٌع العاملٌن بالشركة ،بالشكر على الجهود التً ٌبذلونها إلنجاح مصر للطٌران ،رؼم الظروؾ التً ٌعملون بها وما ٌواجهونه.
http://www.vetogate.com
2300معتمر ٌغادرون مطار القاهرة ألداء مناسك عمرة رمضان مؤمن التهامً غادر الٌوم األحد 2321 ،معتمرا مصرٌا ،مطار القاهرة الدولً متوجهٌن إلى األراضً المقدسة ألداء مناسك العمرة.
وأفاد مصدر بالمطار ،أن الشركة الوطنٌة مصر للطٌران سٌرت 8رحالت ،بٌنما سٌرت الخطوط الجوٌة السعودٌة 5رحالت و 3رحالت أخرى تابعة لشركات طٌران خاصة. وانطلقت الجمعة الماضٌة أولى رحالت العمرة لشهر رمضان المبارك للشركة الوطنٌة مصر للطٌران والذي ٌستمر حتى الثانً من ٌونٌو لنقل 70ألف معتمر مصرى لألراضً المقدسة.
1
www.shorouknews.com
طوارئ فى السٌاحة والطٌران استعدادا النطالق رحالت عمرة رمضان كتب ــ طاهر القطان: أعلن العاملون فى قطاعى السٌاحة والطٌران حالة الطوارئ استعدادا لعمرة شهر رمضان المبارك التى ستبدأ منتصف االسبوع الجارى. وانتهت شركات السٌاحة والطٌران من استكمال جمٌع االستعدادات الستقبال موسم عمرة رمضان وخدمة ضٌوف الرحمن. وطلبت الدكتورة رانٌا المشاط وزٌرة السٌاحة من قطاع الرقابة على الشركات برئاسة مجدى شلبى وكٌل أول وزارة السٌاحة ورئٌس اللجنة العلٌا للحج والعمرة تقدٌم جمٌع التٌسٌرات لضٌوؾ الرحمن وتشدٌد الرقابة على شركات السٌاحة للتأكد من تقدٌم الخدمات المتفق علٌها مع المعتمرٌن وشددت الوزٌرة على ضرورة المتابعة الٌومٌة لسفر وإقامة المعتمرٌن المصرٌٌن من خالل لجان السٌاحة الموجودة بمنافذ الوصول بمدٌنة جدة سواء للطٌران أو البواخر أو مدٌنة «حالة عمار» على الحدود األردنٌة – السعودٌة للمسافرٌن برا. من جانبه ،أعلن مجدى شلبى رئٌس قطاع الرقابة الشركات بوزارة السٌاحة عن آخر موعد لعودة المعتمرٌن من الحصة المخصصة للموسم األول وهو 7رمضان الموافق 23ماٌو الجارى طبقا لتقوٌم «أم القرى» وذلك فى إطار حرص اللجنة على رعاٌة وحماٌة مصالح الشركات السٌاحٌة وانتظام العمل بسوق العمرة. وأشار شلبى فى االخطار المرسل لؽرفة شركات السٌاحة إلى ان التقوٌم الفلكى ٌختلؾ عن تقوٌم «أم القرى» بالمملكة العربٌة السعودٌة وهو األمر الذى أدى لحدوث حالة من االرتباك داخل سوق العمرة خاصة رحالت الطٌران.
2 وأضاؾ أن القطاع السٌاحى ملتزم بتعلٌمات مجلس الوزراء بشأن توزٌع الحصة المخصصة للمعتمرٌن المصرٌٌن بواقع 400ألؾ تأشٌرة قبل رمضان و 100ألؾ تأشٌرة خالل رمضان، مشٌرا إلى أنه تم استحداث برنامج لقضاء نهاٌة شعبان وبداٌة رمضان حتى 7من الشهر المبارك بهدؾ استٌعاب أكبر عدد من التأشٌرات المخصصة لما قبل رمضان. وانتهت أٌضا مصر للطٌران من اتخاذ جمٌع االستعدادات الستقبال موسم عمرة رمضان وخدمة ضٌوؾ الرحمن .وتخطط الشركة الوطنٌة هذا العام لنقل 70ألؾ معتمر إلى كل من جدة والمدٌنة المنورة. ومن المقرر أن تسٌر مصر للطٌران إجمالى 617رحلة جوٌة تقلع 527منها من القاهرة بواقع 372رحلة إلى جدة و 551رحلة إلى المدٌنة المنورة باإلضافة إلى 90رحلة من مطار برج العرب إلى كل من جدة والمدٌنة المنورة. كانت وزارة السٌاحة قد قررت تحدٌد الحد األقصى إلجمالى عدد التأشٌرات المستهدؾ تنفٌذها بـ 500ألؾ تأشٌرة منها عدد 400ألؾ بنسبة %80من بداٌة الموسم حتى نهاٌة شهر شعبان كحصة أولى و 100ألؾ تأشٌرة خالل شهر رمضان .وأشارت الوزارة فى الضوابط إلى أن آخر موعد لعودة المعتمرٌن من حصة بداٌة الموسم حتى نهاٌة شعبان هو 7رمضان على أن ٌكون آخر موعد لعودة المعتمرٌن من حصة شهر رمضان هو الخامس عشر من شهر شوال.
www.youm7.com
108رحالت لمصر للطٌران تصل القاهرة وعلى متنها أكثر من 8آالف راكب فى 24ساعة كتب محمد طنطاوى شهد مطار القاهرة الدولى ،خالل الـ 24ساعة الماضٌة ،وصول 108رحالت دولٌة وداخلٌة سٌرتها الشركة الوطنٌة مصر للطٌران ،وعلى متنها 8آالف و 462راكبا من مختلف الجنسٌات ،قادمٌن فى رحالت مباشرة إلى مصر ،وآخرٌن فى رحلة ترانزٌت. ووصلت إلى المطار 74رحلة دولٌة قادمة من عدة دول عربٌة وأجنبٌة ،فٌما وصلت إلى المطار 34رحلة أخرى قادمة من المدن السٌاحٌة المصرٌة ،وكان على متنها ألفٌن و 151راكبا. وقامت سلطات المطار بالتعاون والتنسٌق مع العالقات العامة بشركة مصر للطٌران بتخصٌص فرق من إدارتى العالقات العامة بالشركتٌن ،الستقبال وتوجٌه الركاب وتسفٌر ركاب الترانزٌت ،وشهدت معظم الرحالت وصوال فى مواعٌدها المقررة حسب جدول التشغٌل.
www.albawabhnews.com
وصول 9آالف سائح على متن 108رحالت دولٌة مطار القاهرة الدولً حنان عز الدٌن شهد مطار القاهرة الدولى ،خالل الـ 24ساعة الماضٌة ،وصول 108رحالت دولٌة وداخلٌة سٌرتها الشركة الوطنٌة مصر للطٌران ،وعلى متنها 9آالف راكبا من مختلف الجنسٌات ،قادمٌن فى رحالت مباشرة إلى مصر ،وآخرٌن فى رحلة ترانزٌت. ووصلت إلى المطار 74رحلة دولٌة قادمة من عدة دول عربٌة وأجنبٌة ،فٌما وصلت إلى المطار 34رحلة أخرى قادمة من المدن السٌاحٌة المصرٌة ،وكان على متنها ألفٌن و151 راكبا .وقامت سلطات المطار بالتعاون والتنسٌق مع العالقات العامة بشركة مصر للطٌران بتخصٌص فرق من إدارتى العالقات العامة بالشركتٌن ،الستقبال وتوجٌه الركاب وتسفٌر ركاب الترانزٌت ،وشهدت معظم الرحالت وصوال فى مواعٌدها المقررة حسب جدول التشؽٌل
http://gate.ahram.org.eg
مصر للطٌران :مستعدون لتشغٌل الرحالت الجوٌة إلى بنغازى عند موافقة السلطات على فتح المطار تهانى عبد الرحٌم أكد صفوت مسلم رئٌس الشركة القابضة لمصر للطٌران ،أن الشركة مستعدة تماما لتشغٌل الرحالت الجوٌة ،إلى كل من لبٌٌا والٌمن وسورٌا ،فى حال استقرار األوضاع األمنٌة فى هذه الدول ،وعودة الوضع إلى ماكان علٌة فى السابق ،قبل األحداث السٌاسٌة واألمنٌة التى وقعت فى هذه الدول.
وأضاؾ صفوت فى تصرٌحات خاصة لـ"بوابة األهرام" ،أن شركة مصر للطٌران وضعت خطة الستئناؾ الرحالت الجوٌة بٌن القاهرة وبنؽازى مع بداٌة الجدول الصٌفى للشركة فى شهر إبرٌل الماضى ،إال أن األوضاع األمنٌة هناك لم تسمح بذلك ولم نتلق موافقة من سلطات الطٌران المدنى اللٌبى بالسماح بفتح مطار بنؽازى وإعادة تشؽٌله. وأشار إلى أن الشركة على استعداد كامل لتشؽٌل هذه الرحالت فى أى وقت وبأى عدد من الرحالت حٌث إن أسطول مصر للطٌران تم تحدٌثه وتزوٌده بعدد كبٌر من الطائرات الحدٌثة والمجهزة بأحدث تكنولوجٌا.
http://www.elbalad.news
الحكومة الٌمنٌة تسمح باستئناف الرحالت من مطار صنعاء لـ"المرضى” سٌلٌنا االمٌر أعلنت الحكومة الشرعٌة بالٌمن ،موافقتها على استئناف الرحالت الجوٌة من مطار صنعاء الدولً ،للحاالت "المرضٌة" التً تستدعً العالج بالخارج.
وجاءت موافقة الحكومة الٌمنٌة ،بعد أكثر من عام ونصف العام على الحظر الجوي على المطار الخاضع لسٌطرة الحوثٌٌن ،من قبل التحالف العربً ،واقتصاره على استقبال الرحالت التابعة لألمم المتحدة والمنظمات الدولٌة. وقال نائب رئٌس الوزراء الٌمنً وزٌر الخارجٌة ،عبدالملك المخالفً ،إنه ناقش مع لٌز جراندي ،الممثل المقٌم لألمم المتحدة بالٌمن ومنسق الشؤون اإلنسانٌة ،تنظٌم رحالت جوٌة من مطار صنعاء. وأشار المخالفً ،فً سلسلة تؽرٌدات على صفحته بـ"توٌتر" ،إلى أن الرحالت ،ستكون مقصورة على "المرضى الذٌن تستدعً حاالتهم الصحٌة العالج خارج البالد" ،وذلك بالتنسٌق مع التحالؾ العربً واألمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمٌة .وذكر المخالفً ،أنه سٌتم اإلعالن قرٌبًا عن تفاصٌل االتفاق (لم ٌحدد موع ًدا) ،الذي ٌأتً حرصا من الحكومة الٌمنٌة والتحالؾ ،على التخفٌؾ من معاناة الشعب الٌمنً. ولفت المخالفً ،إلى أن جماعة الحوثً ،ال زالت ترفض االنسحاب من مطار صنعاء وتضع العراقٌل أمام مقترحات استئناؾ العمل فٌه بصورة كاملة. ولم ٌعلن التحالؾ العربً على الفور موقفه إزاء ما أعلنته الحكومة الشرعٌة بالٌمن.وتتهم الحكومة الٌمنٌة والتحالؾ العربً الحوثٌٌن باستؽالل المطار للحصول على أسلحة من إٌران، وهو ما نفته الجماعة مرارً ا ،متهمة التحالؾ بفرض "حصار ظالم" على الٌمنٌٌن.
1
http://www.dostor.org
بالصور ..اتفاقٌة تعاون بٌن مصر للطٌران وفالى إٌجٌبت
محمود السعدى وقعت شركة مصر للطٌران لألسواق الحرة ،برئاسة رضا متولى ،عقد اتفاق مع شركة "" ،fly Egyptلتورٌد منتجاتها وعلى طائرات الطرف التانً. ٌُذكر أن مصر للطٌران لألسواق الحرة تشهد طفرة هائلة فى جمٌع المجاالت والتخصصات ،خالل األونة األخٌرة ،خاصًة عقب تولى رضا متولى رئاسةالشركة، حٌث ساهم بشكل كبٌر فى زٌادة إٌرادات وموارد الشركة خالاللفترة القصٌرة التى تولى فٌها زمام األمور ،كما أن الشركة حققت من 60إلى %70من األرباح المستهدفة للعام المالى الحالى ،20182017خالل النصفاألول من العام المالى بنهاٌة دٌسمبر الماضى. ومن المقرر أن تستهدؾ شركة مصر للطٌران لألسواق الحرة تحقٌق 220ملٌون جنٌ ًها فى العام المالى الجارى ،بزٌادة 89ملٌون جنٌ ًها عن إجمالى أرباح العام المالى الماضى.
2
http://www.dostor.org
"دٌلً مٌل" :آٌباد ساخن سبب سقوط طائرة مصر للطٌران نٌفٌن هنري تسبب جهازة أٌباد أبل الساخنة فً تحطم طائرة مصر للطٌران فً البحر األبٌض المتوسط، حسبما تزعم عائالت أولئك الذٌن ماتوا فً االنفجار ،فً دعوى قضائٌة ضد شركة التكنولوجٌا العمالقة وشركة الطٌران. ووف ًقا لتقرٌر صحٌفة "دٌلً مٌل" البرٌطانٌة ،فقد هبطت رحلة مصر للطٌران 804فً البحر المتوسط ،بٌنما كانت فً طرٌقها من بارٌس إلى القاهرة فً ماٌو ،2016ما أسفر عن مقتل 40مصرًٌا ،و 15مواط ًنا فرنسًٌا ،وبرٌطانً واحد ،وٌدعً أهالً العدٌد من الضحاٌا أن الحادث كان بسبب جهاز "آي فون ،S"6أو "آٌباد مٌنً" ،أصٌب بسخونة زائدة فً قمرة القٌادة ما أدى إلى اشتعال النٌران. ووفقا لوثائق المحكمة التً شاهدتها الجرٌدة ،تزعم العائالت أن تحقٌ ًقا كشؾ عن اشتعال الجهاز وأدى إلى نشوب حرٌق أكبر فً قمرة القٌادة ،األمر الذي أدى فً النهاٌة إلى سقوط الطائرة ،إذ تطالب العائالت بتعوٌضات عن األضرار ،وتم إدراج كل من شركة الطٌران وشركة أبل فً هذه القضٌة. ٌذكر أن السلطات المصرٌة انتهت من تحقٌقاتها وتم إرسال ملؾ إلى المدعً العام للدولة فً ً منفصال من جانب الفرنسٌٌن قد توقفبسبب رفض مصر لتسلٌم الحطام القاهرة ،كما أن تحقٌ ًقا والبٌانات الخام من مسجالت الصندوق السوداء للطائرة ،ومن المفهوم أن المحققٌن الفرنسٌٌن ٌستكشفون ثالثة أسباب محتملة :اإلرهاب ،أو حرٌق تسببه أجهزة الهاتؾ المحمول أصٌب بسخونة زائدة بعد توصٌله بمقبس ؼٌر صحٌح فً قمرة القٌادة ،أو خطأ مٌكانٌكً.
وقد ظهر فً وقت سابق من هذا العام أن أرملة رجل برٌطانً ،وهو أب لطفلٌنٌ ،دعى رٌتشارد عثمان 40 ،عامًا ،والذي توفً فً الطائرة ،تقاضً شركة الطٌران فً برٌطانٌا عن األضرار ،وتسعى للحصول على تعوٌض من مصر للطٌران من خالل المحكمة العلٌا.
www.youm7.com
المطار ٌشهد تشغٌل أحدث مقطورات الشحن المبردة لنقل المنتجات سرٌعة التلف كتب محمد طنطاوى أكد المهندس محمود إبراهٌم ،رئٌس شركة مطار القاهرة للشحن الجوى والعضو المنتدب ،أن مطار القاهرة ٌشهد حالٌا بدء تشغٌل أحدث مقطورات الشحن المبردة بعد التعاون مع الشركة المصرٌة لخدمات الطٌران وشركة مصر للطٌران للخدمات األرضٌة لنقل البضائع سرٌعة التلف من الخضر والفاكهة واألدوٌة واألمصال من المستودعات المبردة إلى الطائرات. وقال إبراهٌم ،تصرٌحات له ،إن المقطورات الجدٌدة تضفً مٌزة تشؽٌلٌة كبٌرة وهامة لمطار القاهرة الدولً فً مجال صناعة النقل الجوى نظرا لتزوٌد المقطورات الجدٌدة بأحدث وسائل التبرٌد والتبرٌد خالل فترة نقل البضائع. وأضاؾ أن الشركة تقوم حالٌا بتفعٌل مشروع sea -airمن خالل استقبال الحاوٌات البحرٌة ومناولتها بمستودعات الشركة ،كما تدرس حالٌا الشركة تطبٌق منظومة thir party logistics 3plللعمل على دفع وازدهار صناعة النقل الجوى بعد االستفادة منه كمٌناء جاؾ ،طبقا لسٌاسة الحكومة فً تعظٌم الناتج المحلى واالستفادة من كافة االمكانات المتاحة. وتابع رئٌس شركة مطار القاهرة للشحن الجوى أن الشركة تخدم حالٌا اكثر من 50عمٌل دولً من خالل أحدث مدٌنة بضائع على مستوى القارة اإلفرٌقٌة بإجمالً 30 :من اجمال ى صادرات وواردات مطار القاهرة الدولً خالل عام ،2017كما أن الشركة حازت على ثقة أكبر الشركات العالمٌة العاملة فً مجال صناعة الطٌران والنقل الجوى مثل شركة الخطوط االمارتٌة والسعودٌة ولوفتهانزا والسوٌسرٌة والنمساوٌة والبرٌطانٌة واالٌطالٌة وطٌران االتحاد. الجدٌر بالذكر ،أن شركة مطار القاهرة للشحن الجوى CACCشركة مساهمة مصرٌة وطنٌة تأسست عام 1991وتبلػ نسبة مساهمة شركات الدولة فٌها بنسبة ،%54وقامت بانشاء أحدث كٌان لوجٌستى فً إفرٌقٌا بنظم وسٌاسات عمل ؼٌر مسبوقة وتم افتتاح مدٌنة البضائع عام 2006على إجمالى مساحة 150 ألؾ متر ،كما أنها تخدم أكثر من 20شركة طٌران. كما أن الشركة حاصلة على تراخٌص وشهادات من أكبر المنظمات والجهات الدولٌة فً مجال الشحن الجوى وهى شهادة أمن وسالمة الخدمات االرضٌة isagoوشهادة االعتماد المجال األمنى الناقل للبضائع _ االتحاد األوروبً ،RA3وشهادة اعتماد الجودة لمناولة وتخزٌن األدوٌة من منظمة النقل الدولى ،CEIVكما أنها الشركة األولى فى أفرٌقٌا الحاصلة على تلك الشهادة والثانٌة فً الشرق األوسط ورقم 35على مستوى العالم.
http://www.elbalad.news
مطار سوهاج ٌجري تجربة طوارئ للتعامل مع األحداث اإلرهابٌة
نورهان خفاجً أجري مطار سوهاج الدولً ،تجربة طوارئ متسعة النطاق بمطار سوهاج الدولى لسٌنارٌو وجود قنبلة على متن طائرة ،واشتعال حرٌق بالجزء األمامً من الطائرة ،وتم خالله اشتراك كافة عناصر المطار فى التجربة "إنقاذ وإطفاء -الفرٌق الطبً -المفرقعات" بإجمالً 200 مشترك من داخل المطار وخارجه ،وذلك تزامنا مع األحداث اإلرهابٌة التى تمت على الطائرات فى اآلونة األخٌرة. وحضر مراسم التجربة الدكتور أٌمن عبدالمنعم محافظ سوهاج ،واللواء عمر عبدالعال ،مدٌر أمن سوهاج ،والطٌار أشرؾ توكل رئٌس قطاع المطارات ،وسلطة الطٌران المدنً وجمٌع الجهات المعنٌة بمحافظة سوهاج. وأعرب الدكتور أٌمن عبدالمنعم ،محافظ سوهاج ،عن تقدٌره إلدارة الشركة المصرٌة للمطارات وإدارة المطار على المجهود المبذول النجاح التجربة ،وظهور المطار بالشكل الذي ٌلٌق بمستوى المحافظة ،والتعامل مع األزمة الحتواء الموقؾ لتقلٌل حجم الخسائر المتوقع حدوثها ومشاركة جمٌع الجهات المعنٌة بالمحافظة وتسخٌر كافة اإلمكانٌات. وأعرب الطٌار محمد سالم مصٌلحً ،رئٌس مجلس إدارة الشركة المصرٌة للمطارات ،عن شكره لجمٌع العاملٌن والمسؤولٌن القائمٌن على التجربة ونجاحها بهذا الشكل تقدٌرا لعطائهم الدائم والمستمر فً سبٌل تطوٌر الشركة ،والسٌر بها نحو االفضل وتنفٌذا لتعلٌمات منظمة الطٌران الدولً "االٌكاو" ،لتدرٌب العاملٌن بالمطارات والجهات المشاركة على التعامل مع األحداث الطارئة
www.masrawy.com
بالصور ..مطار سوهاج الدولً ٌجري سٌنارٌو مواجهة قنبلة على متن طائرة
عمار عبد الواحد: أجرى مطار سوهاج الدولً ،الٌوم األحد ،تجربة طوارئ متسعة النطاق لسٌنارٌو مركب بشأن وجود قنبلة على متن طائرة ،باإلضافة إلى اشتعال حرٌق بالجزء األمامً من الطائرة ،وذلك مواكبة لألحداث اإلرهابٌة التً استهدفت الطائرات اآلونة األخٌرة. اشتركت فً التجربة مختلؾ عناصر المطار ،البالػ عددها 200مشترك من داخل المطار وخارجه. ً تنفٌذا لتشرٌعات المنظمة الدولٌة للطٌران المدنً المصري "اإلٌكاو" ،بتنفٌذ تجربة جاء ذلك طوارئ متسعة النطاق كل عامٌن. حضر التجربة المحافظ الدكتور أٌمن عبد المنعم ،والطٌار أشرؾ توكل رئٌس قطاع المطارات نائبًا عن رئٌس مجلس إدارة الشركة المصرٌة للمطارات ،وسلطة الطٌران المدنً، والطٌار هانً رمزي مدٌر مطار سوهاج الدولً ،واللواء عمر عبد العال مساعد وزٌر الداخلٌة مدٌر أمن سوهاج ،والدكتور أحمد رشاد المستشار الطبً لرئٌس مجلس إدارة الشركة المصرٌة للمطارات ،وعدد من القٌادات األمنٌة والتنفٌذٌة والدٌنٌة بالمحافظة. أشاد محافظ سوهاج بنجاح التجربة وقدرة األجهزة التً شاركت فً مواجهة األزمة ،وقال هانً رمزي مدٌر مطار سوهاج الدولً إن التجربة شاركت بها سلطات المطار وفرق الحماٌة المدنٌة وإطفاء الحرائق واإلنقاذ واإلسعاؾ والحجر الصحً والصحة ورجال الدٌن اإلسالمً والمسٌحً ،بالتنسٌق مع ؼرفتً العملٌات بالمطار ودٌوان عام المحافظة. وأضاؾ أن التجربة بدأت ببالغ عن وجود قنبلة فً حقٌبة أحد المسافرٌن علً متن طائرة ركاب ،ونشوب حرٌق فً مقدمة الطائرة ،ؼٌر معلوم األسباب ،حٌث أخرج فرٌق اإلنقاذ المصابٌن والضحاٌا من الطائرة وسٌطروا على الموقؾ وسٌطروا على الحرٌق.
www.skynewsarabia.com
بالفٌدٌو ..تصادم طائرتٌن فً مطار "أتاتورك” أظهر مقطع فٌدٌو من مطار أتاتورك الدولً فً مدٌنة إسطنبول التركٌة ،طائرة تصطدم بذٌل طائرة أخرى ،وذلك خالل محاولتها التوقف فً مدرج الهبوط. وكانت طائرة تابعة لخطوط آسٌانا الجوٌة (الكورٌة الجنوبٌة) ،تسٌر ببطء على المدرج نحو الموقع المخصص لها ،إال أنها اصطدمت بذٌل طائرة للخطوط الجوٌة التركٌة. وتعرضت الطائرة التركٌة ألضرار ،وهرعت سٌارات اإلطفاء إلى الموقؾ لتبرٌد الطائرة تحسبا الندالع أي حرٌق. ولم ٌنجم عن الحادث أي إصابات ،وقد بدأت السلطات المعنٌة فً التحقٌق لمعرفة مالبسات الحادثة ،وفق ما ذكر موقع "دٌلً صباح" التركً.
www.africa.com/
1
Africa’s 5 Busiest Airports Oliver Tambo International Airport, Johannesburg (South Africa)
Situated 23 kilometers northeast of the Johannesburg city center, Oliver Tambo International Airport (ORTIA) is the busiest and largest airport in South Africa and on the continent. It was renamed on 27 October 2007 under the name of O.R Tambo International Airport after Oliver Tambo, a former president of the African National Congress. In 2016, the airport handled a total of over 20 million passengers and it is expected to reach between 24 and 28 million passengers in the coming years. ORTIA serves as the main airport for local and international nonstop flights to and from South Africa. This airport is the central hub of national airline carrier South African Airlines, in addition to other local airlines that fly domestically.
2
Cairo International Airport, Cairo (Egypt)
3 Cairo International Airport is located near the capital city, Cairo, 22 km northeast of the city center in the district of Heliopolis. It is one of the busiest airports in the Arab world and Africa. The second largest airport in Africa after ORTIA, it serves as the primary hub of various Egyptian airlines including EgyptAir, Nile Air and EgyptAir Express. It is administered by the Egyptian Holding Company for Airports and Air Navigation with four terminals and over 14,5 million travellers passing through annually.
4 Cape Town International Airport, Cape Town (South Africa)
Opened in 1954, Cape Town International Airport is now the second largest airport in South Africa (after ORTIA) and the third busiest on the continent. It is located 20 kilometers east of Cape Town and is considered to be one of the best airports in all of Africa. It has five terminals that are easily accessible on foot. The airport is utilised by more than 8,5 million passengers every year. The airport has direct flights to several destinations inside South Africa including Durban, Johannesburg, and other cities, in addition to international destinations across the globe.
5
Mohammed V International Airport, Casablanca (Morocco)
6 The Mohammed V International Airport, named after the late Sultan of the Kingdom of Morocco, is an international airport located 30 km south of Casablanca in the commune of Nouaceur. With approximately 8 million passengers using the airport annually, it is the main airport in the country, and the 4th largest and busiest in Africa after Johannesburg, Cairo, and Cape Town. The construction of the airport began in 1951 serving the U.S. Air Force under the name of Nouasseur Air Base. It was an air base for the bombers of the Strategic Air Command. The Americans returned the base facilities to Moroccan authorities in 1963. There are more than 30 airlines using airport which is now the hub of the Moroccan airlines Royal Air Maroc, Jetairfly, Air Arabia Maroc and RAM Express. It has two operative terminals serving nearly 100 destinations, while a third one is out of service.
7 Murtala Muhammed International Airport, Lagos (Nigeria)
Murtala-Muhammed International Airport is located in the town of Ikeja, 22 km northwest of Lagos, the capital of Nigeria. It was first named ―Lagos International Airport‖, but it later change to honor the former military ruler of Nigeria, Murtala Muhammed. The airport, which has two terminals, one for international flights and the other for local flights, has undergone numerous renovations to serve the 7.6 million passengers that pass through its doors every year. The airport is used by approximately 40 airlines flying to and from over 60 destinations all over the world. It’s the hub of carriers Arik Air, Nigeria Airlines, and Aero Contractors.
www.ch-aviation.com
1
Nigerian regulator suspends First Nation Airways' AOC The Nigerian Civil Aviation Authority (NCAA) has suspended indefinitely, the Air Operator's Certificate (AOC) of local carrier First Nation Airways (FRN, Lagos) for violating the terms of its operations specifications. The NCAA downgraded First Nation's operational specifications to non-scheduled flights in August last year on discovering it had violated Nigeria's Civil Aviation Regulations (CAR) which require scheduled operators to have at least two functional aircraft in service. However, despite the revision, the NCAA said that First Nation has continued to market its routes as scheduled flights and had "sold tickets at its Check-in counters in Lagos and Abuja Airports." According to The Daily Trust newspaper, the regulator informed the carrier of the decision in a letter issued on May 11. In the correspondence, which First Nation Airways has since acknowledged, the NCAA said it could not permit the airline to continue operating de-facto scheduled flights using a single A319100 in contravention of the terms of its non-scheduled AOC. .
2 "The Authority has therefore determined that, pursuant to Section 35(2),(3) (a) (ii) and (4) of the Civil Aviation Act, 2006, First Nation Airways is no longer fit to operate air transport business under the authority of the AOC," the letter said. "Accordingly, the Airline’s AOC has been suspended indefinitely, with effect from May 11, 2018, when it received the notice." Flightradar24 ADS-B data indicates the carrier has complied with the directive with A319 5N-FNE (msn 660) having conducted its last Lagos-Abuja milk run on May 11. The NCAA said the AOC is to be returned within seven days of the letter's receipt adding that it may be open to restoring it should First Nation demonstrate the requisite ability and willingness to comply with the extant regulations
www.traveldailynews.com
1
ICAO and NEPAD to enhance cooperation in aid of African aviation development, modernization objectives
MONTREAL – The International Civil Aviation Organization (ICAO) and the New Partnership for Africa’s Development Planning and Coordinating Agency (NEPAD) have forged a new agreement to enhance the contribution of civil aviation to the social and economic development of the African Continent, and to promote related aviation infrastructure development and capacity-building in aid of sustainable air transport for Africa and Africans.
―Working cooperatively is, and has always been, fundamental to the aviation sector,‖ stressed ICAO Council President Dr. Olumuyiwa Benard Aliu. ―This new framework with NEPAD will allow us to effectively address the development and modernization of quality aviation infrastructure in Africa, consistent with ICAO’s global and Africa regional planning and
2 commensurate with the exponential traffic growth forecast here.‖ The new ICAO/NEPAD Memorandum of Understanding (MoU) will formalize and deepen the cooperation between these two organizations, contributing to the implementation of the Declaration and Framework for a Plan of Action for Development of Aviation Infrastructure in Africa, which was adopted at the fourth ICAO World Aviation Forum (Abuja, Nigeria in November 2017). Both organizations will now be working more closely together in facilitating the movement of persons and goods in Africa, mobilizing resources for aviation infrastructure development, implementing NEPAD’s ―MoveAfrica‖ initiative for the aviation sector, developing e-commerce, and training and retaining next generation aviation professionals and promoting gender equity on the continent.
―This collaboration will provide added value for both organizations and improve aviation infrastructure development in Africa,‖ said NEPAD CEO Dr. Ibrahim Mayaki. ―It will help strengthen NEPAD’s understanding of the aviation sector, and importantly help us to ensure the inclusion of aviation projects in the Programme for Infrastructure Development in Africa )PIDA(.‖
http://news.abs-cbn.com
1
Airbus, Boeing fly into lucrative services market Airbus and Boeing may have built their global success on the back of the transcontinental airliners but they are now eyeing a lucrative if rather less glamorous side of the aviation sector in their battle to dominate the skies -- parts and repairs. While booming demand for air travel across has seen the world's top plane makers ramp up production, it is the multi-billion-dollar aftersales service market that is taking an increasing amount of their attention. The aircraft titans are aggressively expanding their presence in the sector, which is dominated by maintenance, repair and overhaul of aircraft but also covers other services, from training to parts supply. The European and American firms have long done some business in after-sales support, but they are now moving to win greater market share and take on other players like Germany's Lufthansa Technik and US-based AAR. "The services market is more lucrative than actual aircraft sales because it has more potential and it covers many different spectrums," said Shukor Yusof, an analyst with aviation research firm Endau Analytics in Malaysia. "Boeing and Airbus -- they have to be part of it. When you sell an aircraft, it's in your interest to have a full package of after-market services."
2 Boeing predicts that the value of the approximately 41,000 planes that will be delivered worldwide over the next 20 years will be around $6 trillion -- while the demand for services to support this fleet will be worth around $8.5 trillion. In Singapore, Airbus's wholly-owned subsidiary Satair Group has an 11,000 square meter (118,000 square foot) warehouse to house spare parts. They are arranged on towering shelves in brown, yellow and orange boxes, and range from a main landing gear for an A380, the world's biggest passenger plane, worth hundreds of thousands of dollars, to a washer worth one cen. They can be dispatched from the warehouse -- Airbus's biggest such facility in Asia, and second-biggest in the world -- within four hours of receiving an order, with plans to further slash the waiting time. Airbus, whose revenues from services hit $3.2 billion in 2017, 18 percent higher than the previous year, plans to expand the facility by 8,000 square meters next year. Both Airbus and Boeing also have major pilot training centers in Singapore. 'VERY INTENSE' FIGHT The fierce rivals play up their intimate knowledge of the aircraft they produce as an advantage in providing after-sales support over others who could provide the services, including the airlines themselves. "We know best our aircraft because we have designed it," Airbus head of services Laurent Martinez told AFP.
3 "We have all the capabilities to support the airlines' operations and to have the competitive edge in terms of spare parts." Randy Tinseth, vice president of marketing at Boeing Commercial Airplanes, said the US firm currently only has a 7 percent market share in the sector, and there was plenty of room for growth. "The products we have today can only address about 30 percent of this market," he said at the recent Singapore Airshow. "So if this market grows about 5 percent per year as we focus more on developing new products, we expect to see dramatic growth in our business." The Singapore Airshow highlighted the growing importance of the sector. The largest deals at the show, the biggest in Asia, were not plane orders but contracts worth nearly $1 billion signed by Boeing's dedicated global services unit, which was launched last year as its vehicle to expand into the after-sales market. Both companies are focusing on Asia-Pacific due to explosive growth of the aviation sector in an increasingly affluent region where many people are flying for the first time. Airbus' Martinez said Asia-Pacific is expected to account for 40 percent of the services market over the next two decades, with the region's aircraft fleet set to almost triple by 2036. The fight for after-sales services market share between Boeing and Airbus will likely be every bit as fierce as their battle for aircraft orders. Competition "is going to be very, very tough -- very intense", said analyst Shukor.
www.theaustralian.com.au
1
Malaysia Airlines pilot ‘planned MH370 crash’ The disappearance of MH370 is widely viewed as one of the greatest mysteries in the history of aviation. What could cause a huge Boeing 777 passenger aeroplane with 239 people on board to simply vanish into the night? MH370 disappeared on a scheduled flight from Kuala Lumpur to Beijing on March 8, 2014. Evidence shows it flew to the southern Indian Ocean and that it is now resting at the bottom of the sea. When the investigation authorities led by the Australian Transport Safety Bureau suspended the official search for MH370 on January 17, 2017, after nearly three years of searching, many people were disappointed by the lack of definitive answers as to what caused the plane to disappear. The hope for answers was renewed when a privately funded search for wreckage was restarted in January this year. Once more, the renewed search has so far failed to find the wreckage. The searches for the wreckage of MH370 were based on a belief by the ATSB and its panel of international experts that for more than six hours the aeroplane was tracking to the southern Indian Ocean as an unpiloted aeroplane. Their belief has been that during that time, MH370 was flying on autopilot, without pilot input, and that it eventually ran out of fuel. They believe that at the end of its flight, MH370 entered an out-of-control high-speed descent, followed by a high-speed crash into the ocean.
2 The evidence that I will present proves that the unpiloted-aeroplane theory is not correct. The aeroplane did not dive at high speed into the ocean. Basic investigation techniques substantiate a very different scenario: the disappearance of MH370 was a man-made event. The evidence shows that the aeroplane was under the complete control of a pilot throughout the flight, and at the end of its flight, MH370 was intentionally ditched (landed in a controlled way) on the ocean surface. The disappearance of MH370 was a deliberate, pre-planned act, conducted by a pilot who followed the exact sequence of events that he intended to follow. The pilot’s intention was to fly the aeroplane to a predetermined remote location in the southern Indian Ocean and to ditch the aeroplane in such a way that it would remain intact, and to cause the aeroplane to sink to the depths of the ocean without leaving a trace. The turning point for the ATSB’s investigation, away from the unpiloted-aeroplane theory and towards the deliberate-act theory, should have come on July 29, 2015, with the discovery of the flaperon from the right wing of MH370. The physical evidence available from examining the flaperon should have proved to the ATSB that the aircraft’s flaps were extended )down( when it entered the water, and that the aeroplane was at a speed consistent with a pilot-controlled ditching. After the recovery of the flaperon, there should have remained little doubt that a pilot was controlling MH370 at the end of its flight. The MH370 investigation went down the wrong path because of an over-reliance on hi-tech investigation efforts. The investigators failed to properly assess the available evidence that should have informed them they were not dealing with an unpiloted aeroplane. The most glaring failure was in the primary task of conducting proper wreckage analysis.
3 If MH370 had experienced a high-speed diving crash, it would have produced tens of thousands of pieces of floating debris. Only about 20 pieces of wreckage confirmed to be from MH370 have been recovered to date. Each recovered piece had drifted to the east coast of Africa, far away from where the aeroplane had entered the ocean. Most of these pieces had remained buoyant because of the honeycomb materials used in their construction. A highspeed diving crash would have created at least hundreds of additional wreckage pieces with honeycomb-type construction. Had they actually been created, many more than 20 pieces would have already been discovered. A high-speed diving crash would have created many pieces of other types of floating debris, including seat cushions, luggage pieces, clothing, life jackets, personal effects, neck pillows, etc. The wreckage field from a high-speed diving crash would contain countless items that would remain buoyant for a long time. Had they actually been created, we would have seen this type of debris arriving on the coast of Africa in significant amounts. The reason that more floating debris has not appeared is that it was never created in the first place. There was no high-speed diving crash. All the evidence points to a relatively low-speed, pilot-controlled ditching on the ocean surface. There is no evidence of a highspeed diving crash. In fact, there is overwhelming evidence to contradict that scenario. In a relatively low-speed controlled ditching, the aeroplane will take a number of seconds to come to a stop. There will be damage, but the aeroplane structure can survive relatively intact. In a highspeed diving crash, the energy levels are extreme, and the aeroplane is completely destroyed in a fraction of a second.
4
Swissair 111 was a McDonnell Douglas MD-11 airliner that crashed at high speed into the Atlantic Ocean off the coast of Canada in 1998 due to an on-board fire progressively incapacitating the aeroplane’s systems. I was deputy investigator-in-charge of that investigation. When Swissair 111 hit the ocean at high speed off Nova Scotia, it exploded due to the hydrodynamic pressure of impacting with the water and came apart into some two million pieces, none anywhere near big enough or intact enough to be even identifiable as a flaperon or a flap. In the case of MH370, essentially, the entire right-wing flaperon was recovered on the French Indian Ocean island of Reunion. .
5 The flaperons are on the trailing edge of the wings and can be moved up and down. They are part of the flight-control system, helping the ailerons and spoilers to control the rolling movements of the aeroplane. On takeoff and landing, the flaperons also function as part of the flap system. They deflect down when the pilot selects the flaps to ―down‖. In normal circumstances, the flaps are partially extended )down( for takeoff, and fully extended (down) for landing. They are fully retracted (up) during cruise flight The official ATSB investigation contends that when MH370 struck the water in a high-speed diving crash, this flaperon was in its fully up position — that is, it was tucked neatly into the trailing edge of the wing, with no downward deflection, which is the position a flaperon would be in for cruise flight. Photographs of the flaperon show it presents itself as being not deformed, or flattened, or squashed, or even dented. There is damage where it was ripped from its attachments, as would be expected. A high-speed diving crash causes massive destruction and fragmentation of the aircraft’s structure, as with Swissair 111. The fuselage shatters and explodes outward, from the front all the way to the tail, creating countless numbers of pieces. The same destructive sequence takes place with the wings, and flaps, and flaperons, which are all hollow cavities. The explosive rupture forces from the water would invade through the open leading edge, and rupture these pieces from the inside out. Does it make any sense to you that the recovered flaperon could survive basically unscathed from an impact like that? There is only one obvious answer — no.
6 You do not have to be an experienced investigator to make that judgment. To me, it is inconceivable that any investigator, or anyone who claims to have investigation expertise, would not automatically think their way through this and do the calculations. They should realise that the high-speed diving-crash theory supported by the official investigation simply does not make sense, based on this evidence alone. I am aware that other theories have been put forth to explain why the flaperon from MH370 did not sustain impact damage. Some people contend that the flaperon had already fallen off the aeroplane before the aeroplane hit the water. That did not happen. In the case of ―flutter‖ of control surfaces during a high-speed diving crash, there will be signs of repetitive pounding on the attachments that hold the piece to the aeroplane. Each individual vibration will potentially leave a pounding mark at the attachment, and there can be a countless number of vibrations. In MH370, there is no such damage. Now that we have made observations about the general condition of the recovered right wing flaperon, let us turn to examining its trailing edge. The flaperon is made primarily of composite material. We see at the trailing edge that it has been shredded away progressively, from the back towards the front. The original trailing edge is completely gone. It looks like it has been eaten away, or eroded.
7 Most certainly, this erosion damage does not fit in any way with the ATSB’s theory of a high-speed diving crash. It is not too difficult to envision how the trailing edge erosion on the recovered MH370 flaperon actually happened. Visualise the aeroplane in a controlled-ditching configuration, flying just above the water surface, with the landing gear retracted (up) and the flaps extended (down). The aeroplane would be in a slightly nose up attitude, flying at about 140 knots (259km/h), and slowing down. It would be slowly descending and about to touch the water surface. The engines, which are mounted under the wings, would be the first to contact the water by touching the tops of the swells and waves. The force of the water contact would rip the engines off very quickly. The extended flaps/flaperons would be next to touch the water. The trailing edges of the flaps/flaperons would start to touch the tops of the swells and waves, and then the entire flap system would be dragged through the water. This is the scenario that led to the erosion on the trailing edge of the flaperon, and there is very similar trailing edge damage on the flap also recovered from Africa. The simplicity of the disappearance of MH370 comes down to this: either it was a criminal act or it was not. Either MH370 was caused by some technical event, which would make it an exceptionally complicated accident with a complicated chain of events, or MH370 was a man-made event — a devious but simple criminal act, with no complicated chain of events to unravel. The evidence confirms it was a criminal act, committed by one individual who, as a pilot in the aeroplane, had a simple means to carry it out. That is what happened, and that is a fact.
www.nzherald.co.nz
1
Revealed: Air New Zealand's top secret operation to revamp long-haul cabins Air New Zealand has launched a top secret project to revamp its business class cabin. The airline has taken space in a secure building near its downtown Auckland headquarters to develop new seats for its business premier class, timed for fitting into its next generation of long-haul planes early next decade, and for retrofitting into the aircraft that remain in its fleet. While the airline is not releasing details of the project, the test site has been dubbed ''Hangar 22'' and for the past month a handful of its customers, including some of its most frequent long-haul flyers have started trialling early-stage product development. The new business class seats are likely to lead to new versions of premium economy and economy seats in other parts of the plane During testing for new seats participants typically sleep on lie-flat seats for hours, sometimes overnight to provide feedback to airlines and designers. They sample new food, entertainment and service. They are likely to have signed confidentiality agreements and it is understood work at Hangar 22 is so sensitive that the airline's top executives are not allowed to enter the site without an innovation team escort.
2 That team has been working with seat manufacturers with airline and road transport experience, technology companies from Asia and the United States, the sports industry, food industry and innovation consultants. Consultants from United States firm IDEO have been Auckland. That firm has worked on projects ranging from an early mouse for Apple computers, a Levis trucker jacket with wearable technology to designing instruments for faster, more accurate spinal surgery. The airline's existing business premier seats were developed last decade and the herring bone layout was pioneering at the time, with passengers facing away from the windows and seats flipping over to turn into beds. There's extra cushioning in the back of the seat, and they add a topper and duvet. While it has garnered awards in the past the airline's ''hard product'' is facing increased competition from other carriers at a different stage of their refresh cycle.
ادارة العالقات العامة الشركة القابضة لمصر للطٌران