EGYPTAIR News

Page 1


‫الثالثاء‬ ‫‪21‬ماٌو ‪2019‬‬


‫مصر للطٌران‪ :‬نقل ‪ 11620‬معتمرا فلسطٌنٌا على ‪ 48‬رحلة للسعودٌة‬

‫محمد عبٌد‬

‫نقلت شركة مصر للطٌران ‪ 11620‬معتمرا فلسطٌنٌا على ‪ 48‬رحلة جوٌة إلى السعودٌة ألداء مناسك‬ ‫العمرة‪ ،‬سٌرت الشركة امس ‪ 4‬رحالت جوٌة من مطار القاهرة الدولً مخصصة لمعتمري فلسطٌن ‪ ،‬وذلك‬ ‫وفق لبروتوكول تعاون مع الجانب الفلسطٌنى تقوم بموجبه بتسٌ​ٌر ‪ 56‬رحلة جوٌة‪ ،‬لنقل ‪ 13‬ألف معتمر‬ ‫من دولة فلسطٌن بداٌة من ‪ 4‬مارس الماضً وحتى ‪ٌ 5‬ونٌو المقبل‪.‬‬ ‫قام مطار القاهرة الدولً بالتنسٌق مع مصر للطٌران‪ ،‬على توفٌر فرق من العالقات العامة إلنهاء إجراءات‬ ‫سفر ووصول المعتمرٌن الفلسطٌنٌ​ٌن القادمٌن من معبر رفح البري‪ ،‬وتسهٌل إجراءات كبار السن منهم ‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫معتمرا فلسطٌن ًٌا على ‪ 48‬رحلة إلى السعودٌة‬ ‫"مصر للطٌران"‪ :‬نقل ‪11620‬‬ ‫ً‬

‫كتب‪ -‬طه عبٌد‪:‬‬

‫معتمرا فلسطٌن ًٌا على ‪ 48‬رحلة جوٌة إلى المملكة العربٌة‬ ‫نقلت شركة مصر للطٌران‪11620 ،‬‬ ‫ً‬ ‫السعودٌة ألداء مناسك العمرة‪.‬‬ ‫وسٌرت الشركة‪ ،‬أمس‪ 4 ،‬رحالت جوٌة من مطار القاهرة الدولً مخصصة لمعتمري فلسطٌن‪ ،‬وذلك وفق‬ ‫لبروتوكول تعاون مع الجانب الفلسطٌنً تقوم بموجبه بتسٌ​ٌر ‪ 56‬رحلة جوٌة‪ ،‬لنقل ‪ 13‬ألف معتمر من‬ ‫دولة فلسطٌن بداٌة من ‪ 4‬مارس الماضً وحتى ‪ٌ 5‬ونٌو المقبل‪.‬‬ ‫ونسق مطار القاهرة الدولً مع شركة مصر للطٌران؛ لتوفٌر فرق من العالقات العامة إلنهاء إجراءات سفر‬ ‫ووصول المعتمرٌن الفلسطٌنٌ​ٌن القادمٌن من معبر رفح البري‪ ،‬وتسهٌل إجراءات كبار السن منهم‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مصر للطٌران تنقل ‪ 11620‬معتمرا فلسطٌنٌا على متن ‪ 48‬رحلة إلى األراضى‬ ‫المقدسة‬ ‫كتب أحمد حمادة‬

‫تمكنت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬من نقل ‪ 11620‬معتمرا فلسطٌنٌا على متن ‪48‬‬ ‫رحلة جوٌة إلى األراضً المقدسة ألداء مناسك العمرة‪ ،‬حٌث سٌرت الشركة‪ ،‬االثنٌن‪4 ،‬‬ ‫رحالت مخصصة لمعتمرى فلسطٌن‪ ،‬وذلك فق بروتوكول تعاون مع الجانب الفلسطٌنى تقوم‬ ‫بموجبه بتسٌ​ٌر ‪ 56‬رحلة جوٌة‪ ،‬لنقل ‪ 13‬ألف معتمر من دولة فلسطٌن بداٌة من ‪ 4‬مارس‬ ‫حتى ‪ٌ 5‬ونٌو المقبل‪.‬‬ ‫وحرص مطار القاهرة بالتنسٌق مع مصر للطٌران‪ ،‬على توفٌر فرٌق من العالقات العامة‬ ‫إلنهاء إجراءات وصول المعتمرٌن الفلسطٌنٌ​ٌن القادمٌن من معبر رفح البري‪ ،‬وتسهٌل‬ ‫إجراءات سفر كبار السن‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مصر للطٌران تنظم الٌوم ‪ 16‬رحلة لنقل ‪ 3‬آالف و‪ 850‬معتمرا بمطار القاهرة‬ ‫محروس هنداوي‬

‫تنظم شركة مصر للطٌران‪ ،‬الٌوم الثالثاء‪ 16 ،‬رحلة جوٌة متوجهة إلى المملكة العربٌة السعودٌة لنقل أكثر من ‪3‬‬ ‫آالف ‪ 850‬معتمرا‪ ،‬ضمن جسرها الجوي لنقل معتمري شهر رمضانوذلك بمعدل ‪ 8‬رحالت إلى جدة و‪ 8‬رحالت‬ ‫أخرى للمدٌنة المنورة‪.‬‬ ‫ٌذكر أن الشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬أعلنت عن تنظٌم أكثر من ‪ 500‬رحلة جوٌة منتظمة وإضافٌة من المطارات‬ ‫المصرٌة "القاهرة وبرج العرب واألقصر" لنقل ‪ 100‬ألف معتمر حددت وزارة السٌاحة للعام الجاري ضمن الكوتة‬ ‫المخصصة لموسم العمرة‪ ،‬وذلك بالتعاون مع باقً الشركات األخرى العاملة بموسم العمرة‪.‬‬ ‫وأعلنت شركة مصر للطٌران‪ ،‬عن االنتهاء من تجهٌزات استقبال المعتمرٌن عبر الصالة الموسمٌة بالمطار‬ ‫المخصصة لرحالت الحج والعمرة لشركة مصر للطٌران‪ ،‬وتجهٌز أطقم من العالقات العامة الستقبال المعتمرٌن داخل‬ ‫الصاالت وإنهاء إجراءات سفرهم فً سهولة وٌسر وتجهٌز سٌارات كهربائٌة وكراسً متحركة لنقل كبار السن‬ ‫والمرضى‪ ،‬وتوفٌر خٌام مكٌفة الستقبال المستقبلٌن والمودعٌن القادمٌن مع المعتمرٌن وحماٌتهم من أشعة الشمس‪.‬‬ ‫وأكدت أن شركتً مصر للطٌران للخدمات األرضٌة والصٌانة واألعمال الفنٌة اتخذت كافة اإلجراءات المتبعة‬ ‫والمعمول بها بما ٌتناسب مع ذروة التشغٌل وذلك حر ً‬ ‫صا على إنهاء الموسم دون أٌة عوائق أو مشكالت تؤثر على‬ ‫سٌر الحركة أسوة باألعوام السابقة‪ ،‬حٌث تم تجهٌز أسطول المعدات والسٌارات واألجهزة الخاصة بالشركة بالمطارات‬ ‫المصرٌة‪ ،‬والتً ستقوم بخدمة طائرات الشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬باإلضافة إلى عمالء الشركة من شركات‬ ‫الطٌران األخرى‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫الٌوم‪ ..‬مصر للطٌران تسٌر ‪ 18‬رحلة لنقل ‪ 2800‬معتمر إلى األراضى المقدسة‬ ‫كتب ـ أحمد حمادة‬

‫تسٌر الشركة الوطنٌة مصر للطٌران الٌوم الثالثاء‪ 18 ،‬رحلة إلى جدة والمدٌنة من مطاري‬ ‫القاهرة األراضً المقدسة‪ ،‬وذلك لنقل ‪ 2800‬معتمر‪ ،‬من مطارى القاهرة وبرج العرب‪ ،‬وذلك بواقع‬ ‫‪ 10‬رحالت إلى جدة و‪ 8‬رحالت الً مطار المدٌنة‪.‬‬ ‫جدٌر بالذكر‪ ،‬أنه من المقرر أن تسٌر الشركة أكثر من ‪ 500‬رحلة جوٌة منتظمة‪ ،‬وإضافٌة من‬ ‫المطارات المصرٌة "القاهرة وبرج العرب واألقصر" لنقل ‪ 100‬ألف معتمر حددتهم وزارة السٌاحة‬ ‫للعام الجارى ضمن الكوتة المخصصة لموسم العمرة‪ ،‬وذلك بالتعاون مع باقى الشركات األخرى العاملة‬ ‫بموسم العمرة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫بالصور‪ ..‬مصر للطٌران للخدمات األرضٌة تستعد للفصل الصٌفى بمطار مطروح‬

‫محمود السعدى‬

‫استعدت شركة مصر للطٌران للخدمات األرضٌة بمطار مرسى مطروح؛ لبدء الفصل الصٌفى والذى ٌشهد‬ ‫كثافة ركابٌة وجوٌة خالل تلك الفترة‪ ،‬حٌث تم اتخاذ كافة اإلجراءات والتدابٌر االحترازٌة واالحتٌاطٌة‬ ‫لبداٌة قرب الموسم‪.‬‬ ‫وقام مسئولى شركة مصر للطٌران للخدمات األرضٌة بمطار مطروح‪ ،‬بدهان عربات العفش وغسل جمٌع‬ ‫المعدات األرضٌة وصٌانتها على أكمل وجه‪ ،‬حٌث قام العاملون بالمحطة بتنفٌذ تلك المهام ً‬ ‫بدال من إحضار‬ ‫ً‬ ‫ترشٌدا للنفقات المالٌة بما ٌعود بالنفع على مصلحة الشركة‪.‬‬ ‫مأمورٌات من القاهرة للقٌام بتلك المهام؛ وذلك‬ ‫ٌذكر أن الفصل الصٌفى سٌبدأ‪ ،‬الٌوم الثالثاء‪ ،‬وٌنتهى بداٌة أكتوبر المقبل‪ ،‬حٌث سٌتم تشغٌل رحالت جوٌة‬ ‫تابعة لشركات طٌران بلوبانوراما ونٌوزأٌر‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫طٌار تركً مخضرم ٌكشف مخاطر كبٌرة فً مطار إسطنبول الجدٌد وٌحذر من كارثة‬ ‫كشف طٌار تركً عن "مخاطر كبٌرة" فً مطار إسطنبول الجدٌد تهدد أمن وسالمة الرحالت الجوٌة التً ٌستقبلها‬ ‫المطار أو تقلع منه‪.‬‬ ‫وبحسب صحٌفة "جمهورٌ​ٌت" المعارضة‪ ،‬كشف الطٌار الذي ٌملك خبرة ‪ 40‬عاما فً مجال الطٌران أن المشكالت‬ ‫التقنٌة والمخاطر الكبٌرة ظهرت منذ الٌوم األول الفتتاح المطار‪ ،‬مشٌرا إلى أن الجهات المسؤولة تجاهلت التعامل مع‬ ‫تلك المشاكل ولم تتخذ التدابٌر الالزمة حٌالها‪.‬‬ ‫وكان الرئٌس التركً رجب طٌب أردوغان قد افتتح مطار إسطنبول الجدٌد الذي ٌقع فً الجزء األوروبً من المدٌنة‪،‬‬ ‫فً ‪ 29‬أكتوبر‪/‬تشرٌن الثانً ‪ ،2018‬لٌصبح بدٌال لمطار "أتاتورك" الدولً فً المدٌنة نفسها‪ ،‬لكن تشغٌل المطار‬ ‫الجدٌد تأخر كثٌرا دون ذكر أسباب‪ ،‬حتى جرى تشغٌله قبل أسابٌع ألغراض انتخابٌة‪.‬‬ ‫وشهد المطار‪ ،‬الجمعة الماضً‪ ،‬ارتباكا شدٌدا فً مواعٌد الرحالت بسبب الرٌاح الشدٌدة التً تسببت فً عرقلة هبوط‬ ‫الطائرات؛ لٌتم إثر ذلك توجٌه بعض الرحالت لمطارات أخرى‪.‬‬ ‫وكان نظام أردوغان ٌروج للمطار على أنه "األكبر من نوعه بالعالم" وٌستخدم تقنٌات رادار حدٌثة‪.‬‬ ‫لكن الطٌار الذي رفض الكشف عن هوٌته‪ ،‬قال إن ما روج له النظام التركً "ال أساس له من الصحة" وأنه ال وجود‬ ‫لرادارات متطورة بدلٌل عدم القدرة على رصد الرٌاح وتأثٌرها‪.‬‬ ‫وشدد الطٌار على أهمٌة مثل هذه الرادارات لتنبٌه الطٌارٌن بالحالة الجوٌة قبل إقالعهم أو هبوطهم لٌتخذوا االحتٌاطات‬ ‫الالزمة لمنع حدوث أي كوارث‪ ،‬على حد تعبٌره‪.‬‬ ‫وأعرب الطٌار عن استغرابه من عدم التفات الدولة التركٌة إلى تحذٌرات الخبراء من مسألة الرٌاح المعاكسة والرٌاح‬ ‫الجنوبٌة الغربٌة التً ٌشهدها المطار والتً تهدد أمن الرحالت الجوٌة‪.‬‬ ‫ولفت إلى أن ما حدث الجمعة الماضً من تحوٌل بعض الرحالت إلى مطار مدٌنة "جورلو" العسكري القرٌب من‬ ‫إسطنبول‪ٌ ،‬تضمن فً حد ذاته مخاطر كبٌرة‪ ،‬ألن المطار البدٌل صغٌر وغٌر مهٌأ الستقبال الرحالت المدنٌة‪ ،‬وقد‬ ‫تواجه الطائرات المحولة إلٌه مخاطر االنتظار كثٌرا لتوفٌر مكان لهبوطها ما ٌعرضها الحتمال نفاد الوقود والسقوط‪.‬‬ ‫وتابع‪ ":‬كذلك فإن المطار العسكري ال ٌرتبط بأي وسٌلة نقل سرٌعة كالقطارات والمترو بإسطنبول‪ ،‬ما ٌشكل معاناة‬ ‫كبٌرة للمسافرٌن"‪.‬‬

‫واستطرد الطٌار فً ذات النقطة قائال‪" :‬ما دامت الدولة تضع فً حسبانها استخدام هذا المطار(جولور)‪ ،‬علٌها أن تقوم‬ ‫بتكبٌر حجمه والربط بٌنه وبٌن إسطنبول لتخفٌف معاناة المسافرٌن‪ ،‬أو على األقل عدم غلق مطار أتاتورك الستخدامه‬ ‫فً مثل هذه الحاالت"‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪2‬‬ ‫وأوضح أن مطار "أتاتورك" الدولً كان به مدرج تستخدمه الطائرات عند هبوب رٌاح لودوس القوٌة‪ ،‬فً حٌن أن‬ ‫المطار الجدٌد لٌس به هذه اإلمكانٌة التً تعرقل عملٌة إلغاء هبوط الطائرات أو توجٌهها لمطارات أخرى عند هبوب‬ ‫هذه الرٌاح‪.‬‬ ‫وفً ذات السٌاق ذكر الطٌار أن مدارج المطار الجدٌد تفتقر إلى آلٌة التدفئة والتسخٌن المتبعة إلذابة الثلوج من علٌها‬ ‫عند تساقطها فً فصل الشتاء‪ ،‬مشٌرً ا إلى أن مطار "أتاتورك" ٌتفوق على المطار الجدٌد من حٌث هذه الخاصٌة‪.‬‬ ‫جدٌر بالذكر أنه سبق أن أثٌرت بعض التحذٌرات عن كون المطار الجدٌد غٌر مؤمن من الرٌاح العنٌفة القادمة من‬ ‫البحر األسود‪.‬‬ ‫وتشهد المنطقة الشمالٌة للمدٌنة التً ٌقع بها المطار الجدٌد ‪ٌ 65‬وما غائما و‪ 107‬أٌام عواصف على مدار العام ما‬ ‫ٌجعلها غٌر مالئمة إلقامة مطار جوي‪.‬‬ ‫وكان بعض الخبراء قد حذروا من أن ٌشهد مطار إسطنبول الجدٌد أٌاما عصٌبة بسبب الرٌاح المعاكسة والرٌاح‬ ‫الجنوبٌة الغربٌة التً قد تهدد أمن الرحالت الجوٌة‪.‬‬ ‫وكان موقع "تشٌنج دون أورج" قد شهد انطالق حملة توقٌعات إللغاء مشروع المطار الجدٌد بزعم أن المطار لن‬ ‫ٌتمكن من العمل لمدى ‪ٌ 120‬وما سنوٌا بسبب الرٌاح الشمالٌة الشرقٌة‪.‬‬ ‫كما اشتكى الطٌار من أسراب طٌور اللقلق وخطورتها الكبٌرة على الطائرات‪ ،‬مضٌ ًفا‪" :‬هذه األسراب كفٌلة بإتالف‬ ‫المحركات فً لحظات ما ٌعرض الطائرة ومن علٌها للخطر‪ ،‬هذه ظاهرة طبٌعٌة وكان ٌجب وضعها فً الحسبان‬ ‫عند إنشاء المطار"‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫"الكهرباء" تعطل مطار مانشستر‬

‫وكاالت ‪ -‬أبوظبٌقال مطار مانشستر البرٌطانً‪ ،‬االثنٌن‪ ،‬إنه تمكن من حل مشكلة فً إمدادات الوقود بالمطار نجمت‬ ‫عن عطل كهربائً‪ ،‬وتسببت فً تأجٌل وإلغاء رحالت‪ ،‬األحد‪.‬‬ ‫وأضاف المطار‪ ،‬فً بٌان على حسابه بموقع توٌتر "تمكن المهندسون من حل مشكلة الطاقة الكهربائٌة التً أثرت على‬ ‫إمدادات الوقود"‪ ،‬وفق "روٌترز"‪.‬‬ ‫وأكد مطار مانشسر أن غالبٌة رحالت الطٌران ستجري فً مواعٌدها‪ ،‬االثنٌن‪ ،‬مشٌرا إلى أنه ٌتوقع تأجٌل وإلغاء عدد‬ ‫صغٌر من الرحالت بسبب ما حدث‪.‬‬ ‫وذكر أن العطل تسبب فً تأخٌر وتأجٌل رحالت نحو ‪ 13‬ألف راكب‪.‬‬ ‫وبدورها‪ ،‬قالت صحٌفة "الغاردٌان" إن مشكالت فً إعادة التزود بالوقود أدت إلى تأجٌل وإلغاء عشرات الرحالت‬ ‫بالمطار‪ ،‬األحد‪.‬‬ ‫وأضافت أن ‪ 86‬رحلة ألغٌت بسبب المشكلة‪ ،‬وأن من بٌن شركات الطٌران التً تأثرت رحالتها "رٌان إٌر" و"إٌزي‬ ‫جت" و"جت ‪ "2‬والخطوط الجوٌة البرٌطانٌة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫"كارثة القرن"‪ ..‬تعرف على أسوأ حادثة طٌران فى التارٌخ (صور)‬ ‫كتب أحمد حمادة‬ ‫ٌعد حادث مطار تنرٌف اإلسبانى ( مطار لوس رادٌوس) من أسوأ الكوارث الجوٌة على مر التارٌخ‪ ،‬حتى أنها عرفت‬ ‫باسم كارثة القرن‪ ،‬حٌث راح ضحٌة هذا الحادث ‪ 583‬قتٌال‪ ،‬وذلك نتٌجة تصادم طائرتٌن من طراز بوٌنج ‪ 747‬على‬ ‫المدرج الخاص بالمطار‪.‬‬

‫تعود وقائع الحادثة إلى ‪ 27‬مارس ‪ ،1977‬حٌث وقع انفجار فى مطار غران كنارٌا الواقع بجزر الكنارى‪ ،‬مما اضطر‬ ‫سلطات المالحة الجوٌة فى إسبانٌا إلى تحوٌل العدٌد من الرحالت إلى مطار تنرٌف (لوس رادٌوس) الصغٌر من حٌث‬ ‫المساحة‪ ،‬وكان من ضمنها رحلة الخطوط "بان أمرٌكان" العالمٌة رقم ‪ ،1763‬والتى كان على متنها ‪ 378‬راكبا‬ ‫باإلضافة إلى طاقم الطائرة‪ ،‬إضافة إلى رحلة الخطوط الهولندٌة ‪ ،4805‬والتى كان على متنها ‪ 248‬راكب‪ ،‬وكان‬ ‫مطار تنرٌف صغٌرا‪ ،‬وغٌر معتاد على استقبال هذا العدد من الطائرات‪ ،‬إضافة إلى عدم تدرٌب ضباط المراقبة فى هذا‬ ‫المطار على التعامل مع تلك األزمات‪ ،‬كما أن المطار لم ٌكن مجهزا بجهاز رادار لرصد حركة الطائرات على األرض‪،‬‬ ‫وما كان أسوأ أن المطار كان به مدرج وحٌد وأضوائه الرئٌسٌة كانت معطلة‪ ،‬إضافة إلى انتشار الضباب بشكل كثٌف‬ ‫فى كافة أنحاء المدرج‪.‬‬ ‫هبطت الرحلتان المنكوبتان فى المدرج نفسه‪ ،‬فى انتظار فتح مطار غران كنارٌا‪ ،‬بعد االطمئنان واالنتهاء من أزمة‬ ‫القنبلة فى المطار‪ ،‬وبعد أن فتحت السلطات اإلسبانٌة مطار غران كنارٌا‪ ،‬استعدت طائرة الخطوط الهولندٌة لالنطالق‪،‬‬ ‫ولكن كان الضباب قد غطى أنحاء مطار تنرٌف أو لوس رادٌوس‪ ،‬ولكن ضباط المراقبة الجوٌة‪ ،‬أعطوا اإلذن للطائرة‬ ‫باالستعداد وانتظار اإلذن لإلقالع‪ ،‬ولكنهم كانوا الٌرون الطائرات‪ ،‬كما أن كابتن الطائرة الهولندٌة لم ٌنتظر اإلذن‬ ‫باإلقالع‪ ،‬وكان فى نفس المدرج ونفس االتجاه الطائرة األمرٌكٌة‪ ،‬مما تسبب فى اصطدام الطائراتٌن‪ ،‬ومصرع جمٌع‬ ‫ركاب الطائرة الهولندٌة بمافٌه طاقم الرحلة‪ ،‬إضافة إلى وفاة ‪ 335‬راكب من الطائرة األمرٌكٌة‪ ،‬بما فٌهم ‪ 9‬من طاقم‬ ‫الطائرة‪ ،‬لٌصل إجمالى ضحاٌا هذا الحادث ‪ 583‬حالة وفاة لتكون هذه هى أسوأ الكوارث الجوٌة على مر التارٌخ‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


EgyptAir crash: exploding phone ruled 'improbable' cause It is improbable that an exploding smartphone or tablet caused the crash of an Airbus jet operated by EgyptAir three years ago, according to an expert report commissioned by French authorities and seen by AFP on Sunday. The plane, flying from Paris Charles de Gaulle airport to Cairo, crashed over the Mediterranean between Crete and the northern coast of Egypt on May 19, 2016 killing all 66 people on board. The aftermath of the crash has been marked by tension, with the Egyptian authorities pointing to a terror attack as the likely cause but their French counterparts insisting on technical issues. Paris investigating magistrates ordered separate expert reports on two subjects, the first looking at the maintenance of the plane and the second specifically at the phone issue. There had been speculation that a thermal runaway — a drastic change in temperature — in batteries in an iPhone or iPad in the cockpit could have been the cause of a fire that brought down the plane. But in the expert report, first reported by the Le Parisien daily and now seen by AFP, three experts said that this was improbable.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 "If a spontaneous thermal runaway in a device with a lithium-ion battery can never be completely excluded, the analysis shows that for these devices such an event must be considered extremely improbable," said the report. It said that this conclusion was only valid if there had been no "external mechanical aggression" on the devices. The report said there should have been no security impact even if the devices had been charging in the cockpit. The report on the security of the plane, which was made known in April, said the aircraft should never have taken off because of a series of technical issues on previous flights. All passengers and crew on board, including 40 Egyptians and 15 French citizens, lost their lives in the crash of the A320. In December 2016, Egyptian officials said traces of explosives had been found on the remains of some victims, but French authorities were sceptical, as no organisation had claimed responsibility for any attack.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


AZAL President, Egyptian Ambassador to Azerbaijan discuss opening of new flights President of Azerbaijan Airlines, Jahangir Asgarov met with Ambassador Extraordinary and Plenipotentiary of Egypt to Azerbaijan, Adel Ibrahim Ahmed Ibrahim in Baku. During the meeting, the sides exchanged views on issues related to further cooperation in civil aviation between Azerbaijan and Egypt. Jahangir Asgarov emphasized an increase in passenger traffic at the international airports of the country. In the first four months of 2019, Azerbaijan’s airports served almost 1.5 million passengers. He said that active work is underway to attract new foreign airlines and open new flights. Negotiations are being held on the opening of Baku-Cairo-Baku charter flight starting from June 8, which is planned to be carried out every Saturday on Embraer190 aircraft. Negotiations are also underway with Kazakhstan’s SCAT Airlines, which received the fifth freedom of the air from Azerbaijan. The Airline is expected to carry out weekly flights on Nur-Sultan – Baku – Sharm El Sheikh route starting from July 18. The flights will be operated on Thursdays on Boeing 757 aircraft. According to Adel Ibrahim Ahmed Ibrahim, the negotiations held in Baku will serve as an impetus for further expansion of cooperation between the two countries. The opening of new flights will serve as an additional incentive for the development of tourism and business relations between the two countries, the Ambassador said.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫ادارة العالقات العامة ‪ -‬الشركة القابضة‬ ‫لمصر للطٌران‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.