EGYPTAIR News 25 april 2018 by EGYPTAIR

‫االربعاء‬ ‫‪ 25‬ابرٌل ‪2018‬‬

‫‪https://m.alwafd.news‬‬

‫بروتوكول تعاون بٌن المصرٌة لعلوم الطٌران و المصرٌة الصٌنٌة‬

‫كتب عبد الخالق خلٌفة وامانى سالمة‬ ‫شهد شرٌف فتحً وزٌر الطٌران المدنً حفل توقٌع بروتوكول التعاون المشترك بٌن األكادٌمٌة‬ ‫المصرٌة لعلوم الطٌران والجامعة المصرٌة الصٌنٌة بحضور الطٌار إلٌاس صادق رئٌس األكادٌمٌة‬ ‫والمهندس هانً العدوي رئٌس سلطة الطٌران المدنً والمهندس محمد سعٌد محروس رئٌس مجلس‬ ‫إدارة الشركة القابضة للمطارات والمالحة الجوٌة والدكتور أشرف محمد الشٌحى وزٌر التعلٌم العالً‬ ‫والبحث العلمً األسبق و رئٌس الجامعة المصرٌة الصٌنٌة والدكتور عصام محمد إبراهٌم نائب رئٌس‬ ‫مجلس األمناء للجامعة المصرٌة الصٌنٌة والدكتور عصام خلٌفة نائب رئٌس الجامعة لشئون الدراسات‬ ‫العلٌا والبحث العلمى ولفٌف من قٌادات الطٌران باإلضافة إلً عدد من طالب وطالبات األكادٌمٌة‬ ‫والجامعة‪.‬‬ ‫هذا وقد وقع كل من الطٌار إلٌاس صادق رئٌس األكادٌمٌة والدكتور أشرف الشٌحً رئٌس الجامعة‬ ‫الصٌنٌة بروتوكول التعاون بٌن الجانبٌن‪.‬‬ ‫وفً كلمته خالل االحتفال أكد وزٌر الطٌران المدنى على أهمٌة تبنى فكرة تطوٌر أسالٌب التدرٌب لخلق‬ ‫قٌادات وكفاءات عالٌة تواكب المستوٌات العالمٌة وذلك باستخدام طرق وآلٌات مختلفة للتعلٌم‬ ‫والتدرٌب تتناسب مع متطلبات سوق العمل ‪ ،‬مشٌراً بأن وزارة الطٌران المدنً وهٌئاتها وشركاتها‬ ‫التابعة ال تدخر جهداً فى دعم منظومة التدرٌب والتى من شأنها أن تدعم مكانة مصر األقلٌمٌة والدولٌة‬ ‫فً مجال التعلٌم العالى والتدرٌب‪.‬‬ ‫وفً هذا الصدد رحب الطٌار إلٌاس صادق بالتعاون األكادٌمً المشترك مع الجامعة المصرٌة الصٌنٌة‬ ‫مشٌراً أنه بمقتضً هذا البروتوكول ٌمكن لطالب األكادٌمٌة االلتحاق بالجامعة المصرٌة‬ ‫الصٌنٌة للحصول على درجة البكالورٌوس فً‬

‫‪www.elwatannews.com‬‬

‫مصادر‪" :‬مصر للطٌران" تمنع صوت دعاء السفر داخل طائراتها‬

‫كتب‪ :‬أٌمن حمزة‬ ‫علمت "الوطن" من مصادرها الخاصة بشركة مصر للطٌران أن الشركة قررت مؤخرا‬ ‫جعل دعاء السفر بجمٌع طائرتها صامتا‪ ،‬بحٌث ٌظهر على شاشات العرض داخل الطائرات‬ ‫أثناء إقالعها بدون أي صوت‪.‬‬ ‫وأكدت المصادر أن دعاء السفر استمر بالصوت الجهوري لسنوات طوٌلة‪ ،‬وأن الشركة‬ ‫قررت مؤخرا االكتفاء ببثه على شاشات العرض فقط ما اعتبره البعض انتصار للدولة‬ ‫المدنٌة على حساب الدولة الدٌنٌة‪.‬‬ ‫وقال الدكتور خالد منتصر خالل حسابه الشخصً تعقٌبا على هذه الخطوة بأنها ترجمة‬ ‫بسٌطة لمعنى الدولة التً تحترم مبدأ التعدد ولم ترضخ البتزاز السلفٌٌن‪.‬‬ ‫وأضاف‪ :‬مصر للطٌران تحمل ٌومٌا كافة األدٌان واألجناس وتطٌر بمحركات سلٌمة‬ ‫وبمهارات طاقم الطائرة المدرب وطاقم ضٌافة كفء وال تطٌر بدعاء «الركوب» مشٌرا إلى‬ ‫أن دول العالم التً فٌها أقل نسبة حوادث طائرات لٌس فً طائرتها دعاء الركوب بل أنها‬ ‫تقدم خمرا على طائرتها‪.‬‬ ‫وتابع لٌس بدعاء الركوب وال بتقدٌم الخمور نحمً طائراتنا من الحوادث ولكن نحمٌها‬ ‫بحسن الصٌانة وكفاءة الطٌارٌن والعاملٌن بها‪.‬‬ ‫من جانبه رفض المتحدث الرسمً لشركة مصر للطٌران التعلٌق على الموضوع باعتباره‬ ‫شأن غٌر مطروح للنقاش‪ ،‬مؤكدا أن القرار صدر بالفعل‪.‬‬

‫‪www.soutalomma.com‬‬

‫مطار القاهرة‪ :‬تشكٌل غرفة عملٌات لمتابعة أزمة سوء األحوال‬ ‫الجوٌة‬

‫أحمد رجب الضبع‬

‫أكدت عملٌات مطار القاهرة الدولى‪ ،‬أن الحركة الجوٌة لم تتأثر بهطول األمطار وبعد‬ ‫تعرض البالد لموجة من الطقس السًء مشٌرا إلى أن معظم الرحالت أقلعت حسب جدول‬ ‫التشغٌل المقرر لها‪.‬‬ ‫وأضاف عملٌات مطار القاهرة الدولى‪ ،‬أن المطار شهد تأخٌرا فً مواعٌد اقالع بعض‬ ‫الرحالت المغادرة بسبب انتظار اذن االقالع من مطارات الوصول خارج البالد والتى تشهد‬ ‫بعضها عدم استقرار فً األحوال الجوٌة‪ ،‬باالضافة الى مراعاة شركات الطٌران لتأخر‬ ‫الركاب فً الوصول إلى المطار نظرا لهطول األمطار خالل توقٌت قدومهم‪.‬‬ ‫ولفت عملٌات مطار القاهرة الدولى‪ ،‬إلى أن سلطات المطار قلمت بتشكٌل فرق متخصصة‬ ‫من جانب جمٌع اإلدارات العاملة فً المطار وبالتنسٌق مع الوزرارات واالدارات وشركات‬ ‫الطٌران العاملة داخل المطار للتعامل مع أى طارئ وتوجٌه الركاب لمناطق الخدمات‬ ‫وإنهاء إجراءات السفر‪.‬‬ ‫وأهاب المصدر بجمٌع الركاب المغادرٌن العمل على مغادرة منازلعم ومحال اقاماتهم بوقت‬ ‫كاف للتوجه الى المطار واالخذ فً االعتبار حدوث كثافات ببعض الطرق داخل وخارج‬ ‫المدن القادمٌن منها‪ ،‬ضمانة لعدم تخلفهم عن رحالتهم‪.‬‬ ‫وأوضح عملٌات مطار القاهرة الدولى‪ ،‬أنه تم التأكٌد على جمٌع الشركات العاملة فً‬ ‫المطار بضرورة تواجد منسق للرحلة على مدخل صالة الوصول الستقبال الركاب‬ ‫وتوجٌههم واجراء االتصاالت بالركاب المتأخرٌن لتقدٌر الموقف وهو ما ٌتم حالٌا تحت‬ ‫اشراف غرفة العملٌات المشكلة‬

‫‪www.elwatannews.com‬‬

‫انطالق ‪ 206‬رحالت دولٌة وداخلٌة من مطار القاهرة رغم‬ ‫الطقس السًء‬

‫كتب‪ :‬أٌمن حمزة‬ ‫بالرغم من حالة الطقس السٌئة التى تضرب البالد منذ ٌوم أمس‪ ،‬إال أن مطار القاهرة‬ ‫الدولً شهد خالل الـ‪ 24‬ساعة الماضٌة انطالق ‪ 206‬رحالت دولٌة وداخلٌة انتقل على‬ ‫متنها ‪ 19‬ألفا و‪ 816‬راكبا من مختلف الجنسٌات‪.‬‬ ‫وأفاد مصدر مالحً‪ ،‬أن شركة مصر للطٌران وحدها سٌرت ‪ 104‬رحالت دولٌة إلى‬ ‫مطارات ومدن عواصم عربٌة وعالمٌة‪ ،‬ولم تسجل الشركة أي إلغاء للرحالت المقررة‪.‬‬ ‫ولفت المصدر إلى أن جمٌع الخدمات األمنٌة بالمطارات المصرٌة تعمل بكامل كفائتها‪ ،‬كما‬ ‫ٌقدم العاملون بالمطار كافة الخدمات لتسٌٌر حركة الركاب بشكل منتظم‬

‫‪m.mobtada.com/‬‬

‫مطار القاهرة ٌتحدى سوء األحوال الجوٌة‬

‫حسٌن عبٌد‬ ‫قال مصدر مالحى بمطار القاهرة الدولى‪ ،‬إن حركة الطٌران منتظمة حتى اآلن‪ ،‬رغم سوء‬ ‫موضحا أن عملٌة اإلقالع‬ ‫األحوال الجوٌة‪ ،‬وارتفاع حدة الغٌوم‪ ،‬وسقوط األمطار‪،‬‬ ‫ً‬ ‫والهبوط منتظمة بالمطار داخل صاالت السفر والوصول‪ ،‬وال توجد أى تأثٌرات على‬ ‫الحركة المالحٌة‪.‬‬ ‫وأضاف المصدر‪ ،‬أن سوء الطقس ال ٌؤثر على حركة الطٌران ‪ ،‬وال ٌوجد تأخر فى إقالع‬ ‫الرحالت أو وصولها ولم ٌحدث أٌة تحوٌالت إلى مطارات أخرى بدٌلة سواء من مطار‬ ‫القاهرة إلى المطارات األخرى أو العكس‪ ،‬والتأثٌر ٌكون عند عدم اتضاح الرؤٌة بالنسبة‬ ‫لقائد الطائرة مثل الشبورة المائٌة الكثٌفة‪ ،‬أو موجات األتربة‪.‬‬

‫‪www.masrawy.com‬‬

‫مطار القاهرة‪ :‬األمطار لم تؤثر على حركة الطائرات‬

‫كتب ‪ -‬طه عبٌد‪:‬‬ ‫قالت مصادر مالحٌة بمطار القاهرة الدولً‪ ،‬إن موجة التقلبات الجوٌة التً تشهدها البالد‬ ‫حالٌا‪ ،‬لم تؤثر على حركة الطٌران فوق المطار‪.‬‬ ‫وأضافت المصادر‪ ،‬أن حركة اإلقالع والهبوط للرحالت تسٌر بصورة طبٌعٌة‪ ،‬ولم ٌتم حتى‬ ‫اآلن تغٌٌر أي رحلة مقرر هبوطها بالمطار‪.‬‬ ‫وقالت المصادر‪" :‬سقوط األمطار ال ٌؤثر على حركة الطٌران‪ ،‬وأبراج المراقبة على أتم‬ ‫استعداد الستقبال أي إشارة من الطائرات المقرر هبوطها بالمطار خالل الساعات المقبلة‪،‬‬ ‫لتحوٌل مسارها إذا تطلب األمر"‪.‬‬ ‫وشهدت بعض محافظات الجمهورٌة‪ ،‬مساء الٌوم الثالثاء‪ ،‬سقوط أمطار مصحوبة بالبرق‬ ‫والرعد‪ ،‬مع نشاط ملحوظ للرٌاح‪.‬‬

‫‪www.vetogate.com‬‬

‫تأخر إقالع ‪ 5‬رحالت فً مطار القاهرة بسبب ظروف التشغٌل‬

‫مؤمن التهامً‬ ‫شهد مطار القاهرة الدولً‪ ،‬الٌوم األربعاء‪ ،‬تأخر إقالع ‪ 5‬رحالت طٌران دولٌة أكثر من‬ ‫ساعة عن موعد اإلقالع المقرر لها بسبب ظروف التشغٌل‪.‬‬ ‫وأفاد مصدر مالحً بالمطار‪ ،‬أن رحلتً شركة نسما للطٌران ‪ 182‬المتجهة إلى ٌنبع‪،‬‬ ‫و‪ 170‬المتجهة إلى تبوك تاخرتا ساعتٌن لظروف التشغٌل وأعمال الصٌانة‪.‬‬ ‫وأضاف المصدر أن رحلة الخطوط السعودٌة ‪ 382‬المتجهة إلى جدة تأخرت ساعة‪ ،‬كما‬ ‫تأخرت رحلة الخطوط اإلثٌوبٌة ‪ 453‬المتجهة إلى أدٌس ابابا ساعتٌن‪ ،‬كما تأخرت رحلة‬ ‫شركة أٌر كاٌرو المتجهة إلى جدة ساعة ونصف ألعمال الصٌانة‪.‬‬

‫‪www.youm7.com‬‬

‫تأخر إقالع ‪ 5‬رحالت دولٌة من مطار القاهرة لظروف التشغٌل‬ ‫وأعمال الصٌانة‬

‫كتبت رحاب نبٌل‬ ‫شهدت حركة الطٌران بمطار القاهرة الدولى‪ ،‬صباح الٌوم األربعاء‪ ،‬تأخر إقالع ‪ 5‬رحالت‬ ‫دولٌة ألكثر من ساعة عن مواعٌدها المقررة فى جداول التشغٌل‪ ،‬بسبب ظروف التشغٌل‬ ‫وأعمال الصٌانة‪.‬‬ ‫وقال مصدر مالحى بالمطار‪ ،‬فى تصرٌحات لـ"الٌوم السابع"‪ ،‬إن رحلتى شركة "نسما"‬ ‫للطٌران رقمى ‪ 182‬المتجهة إلى ٌنبع و‪ 170‬المتجهة إلى تبوك بالمملكة العربٌة‬ ‫السعودٌة‪ ،‬تأخرتا ساعتٌن لظروف التشغٌل وأعمال الصٌانة‪.‬‬ ‫وأضاف المصدر‪ ،‬أن رحلة الخطوط السعودٌة رقم ‪ 382‬المتجهة إلى جدة تأخرت ساعة‪،‬‬ ‫كما تأخرت رحلة الخطوط اإلثٌوبٌة رقم ‪ 453‬المتجهة إلى أدٌس ابابا ساعتٌن‪ ،‬وتأخرت‬ ‫رحلة شركة "إٌر كاٌرو" المتجهة إلى جدة ساعة ونصف الساعة ألعمال الصٌانة‪.‬‬

‫‪www.youm7.com‬‬

‫تأخر إقالع ‪ 3‬رحالت دولٌة من مطار القاهرة بسبب ظروف‬ ‫التشغٌل وأعمال الصٌانة‬

‫كتب أحمد حمادة‬

‫شهد مطار القاهرة الدولى‪ ،‬صباح الٌوم الثالثاء‪ ،‬تأخر إقالع ‪ 3‬رحالت دولٌة‪ ،‬بسبب‬ ‫ظروف التشغٌل وأعمال الصٌانة‪.‬‬ ‫وقالت مصادر مالحٌة بمطار القاهرة الدولى ‪ ،‬أن رحلتى شركة نسما للطٌران ‪ 182‬المتجهة‬ ‫إلى ٌنبع‪ ،‬و‪ 120‬المتجهة إلى تبوك تأخرتا ساعتٌن ونصف لظروف التشغٌل وأعمال‬ ‫الصٌانة‪.‬‬ ‫وأضافت المصادر أن رحلة الخطوط العمانٌة ‪ 804‬المتجهة إلى مسقط‪ ،‬تأخرت ساعة‬ ‫ونصف لظروف التشغٌل‪.‬‬

‫‪www.youm7.com‬‬

‫إلغاء إقالع رحلتٌن إضافٌتٌن للخطوط السعودٌة من مطار القاهرة‬

‫كتبت رحاب نبٌل‬ ‫الغت الخطوط السعودٌة صباح الٌوم األربعاء‪ ،‬رحلتٌن إضافٌتٌن كان مقرر إقالعهما من‬ ‫مطار القاهرة الدولى إلى جدة‪ ،‬والمخصصة لنقل المعتمرٌن إلى جدة ألداء مناسك العمرة‪.‬‬ ‫وأفادت مصادر مالحٌة بالمطار‪ ،‬أن سلطات المطار تلقت إخطارٌن من الخطوط السعودٌة‬ ‫بإلغاء إقالع رحلتها‪ 3410 ،‬و‪ 3414‬المتجهتان إلى جدة‪.‬‬

‫‪www.youm7.com‬‬

‫"مصر للطٌران" تهٌب ركابها التوجه إلى المطار قبل موعد‬ ‫رحالتهم بوقت كاف‬

‫كتب محمد طنطاوى‬

‫أهابت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران ركابها المغادرٌن من مطار القاهرة الدولى االلتزام‬ ‫بتعلٌمات التوجه إلى المطار قبل موعد رحالتهم بوقف كاف لعدم تخلفهم عن رحالتهم بعد‬ ‫تعرض البالد لموجة من الطقس السىء وهطول األمطار وهو ما أدى إلى حدوث كثافات‬ ‫مرورٌة ببعض الطرق المؤدٌة إلى المطار‪.‬‬ ‫وقام فرٌق مصر للطٌران بإرسال رسائل إضافٌة إلى عمالئها عبر البرٌد اإللكترونى وأرقام‬ ‫المحمول المسجلة لدٌها للتأكٌد على تواجدهم فى المطار بالوقت المحدد‪ ،‬إلنهاء إجراءات‬ ‫سفرهم‪ ،‬وعدم تخلفهم عن رحالتهم‪.‬‬ ‫وفً السٌاق ذاته‪ ،‬قامت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران وسلطات مطار القاهرة الدولى‬ ‫بتشكٌل فرق من العالقات العامة الستقبال الركاب المغادرٌن وتوجٌههم نحو كاونترات‬ ‫الحجز لسرعة إنهاء إجراءات سفرهم‪ ،‬وتقدٌم الخدمات الالزمة والمساعدة‪.‬‬

‫‪www.youm7.com‬‬

‫تبوك السعودٌة تستقبل أول رحلة طٌران قادمة من مطار الغردقة‬ ‫الدولى‬

‫كتب مصطفى عنبر‬ ‫استقبل مطار األمٌر سلطان بن عبدالعزٌز بتبوك بالمملكة العربٌة السعودٌة‪ ،‬مساء أمس‪،‬‬ ‫أول رحلة دولٌة قادمة من مطار الغردقة الدولى بجمهورٌة مصر العربٌة‪.‬‬ ‫وٌعد المطار واح ًدا من مطارات الجٌل الجدٌد‪ ،‬ونفذته الهٌئة العامة للطٌران المدنى‪ ،‬وتصل‬ ‫طاقته االستٌعابٌة إلى ‪ 1500‬راكب فى الساعة‪.‬‬

‫فى حٌن ٌشهد المطار تدشٌن عدد من الرحالت المحلٌة والدولٌة‪ ،‬كان آخرها الوجهات‬ ‫الجدٌدة لطٌران أدٌل التابع للخطوط السعودٌة العربٌة‪ ،‬التى تقدم خدماتها للمواطنٌن‬ ‫والمقٌمٌن؛ ما ٌسهم فى زٌادة عدد الرحالت والسعة االستٌعابٌة للركاب‪ ،‬وبأسعار تنافسٌة‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫‪http://www.dostor.org‬‬

‫موسم رمضان‪ ..‬مطار الملك عبد العزٌز ٌتأهب الستقبال ملٌونً‬ ‫معتمر‬

‫كشفت إحصائٌة مطار الملك عبد العزٌز أن إجمالً عدد المعتمرٌن القادمٌن والمغادرٌن‬ ‫منذ بداٌة الموسم الذي انطلق فً األول من شهر صفر الماضً؛ بلغ نحو ‪ 6.4‬مالٌٌن‬ ‫معتمرا‪ ،‬فً حٌن‬ ‫معتمر؛ حٌث بلغ عدد المعتمرٌن القادمٌن ‪ 3‬مالٌٌن و‪ 33‬أل ًفا و‪847‬‬ ‫ً‬ ‫معتمرا‪.‬‬ ‫بلغ عدد المغادرٌن ‪ 3‬مالٌٌن و‪ 397‬أل ًفا و‪757‬‬ ‫ً‬ ‫إلى ذلك‪ ،‬رفعت إدارة مطار الملك عبد العزٌز الدولً استعدادها الستقبال الزٌادة المتوقعة‬ ‫فً أعداد القادمٌن ألداء العمرة عبر صاالت المطار خالل شهر رمضان المبارك؛ وذلك‬ ‫بتهٌئة الصاالت لتقدٌم أفضل الخدمات لضٌوف الرحمن‪.‬‬ ‫وأفاد مدٌر المطار عصام نور بأن مختلف القطاعات التشغٌلٌة والشركاتالعاملة بالمطار‪،‬‬ ‫تعمل على تقدٌم أفضل الخدمات لضٌوف الرحمن وتحقٌق أعلى معدالت فً األداء‪.‬‬ ‫وبٌَّن أن هذه الفترة تشهد تصاع ًدا كبٌرً ا فً أعداد المعتمرٌن منذ بداٌة شهر شعبان‪،‬‬ ‫وتتزامن أٌ ً‬ ‫ضا مع اإلجازة المدرسٌة؛ ما ٌزٌد كثافة الرحالت وٌزٌد الضغط على مرافق‬ ‫المطار؛ إذ من المتوقع أن ٌصل عدد المعتمرٌن القادمٌن عبر المطار خالل شهر‬ ‫رمضان أكثر من ملٌونً معتمر‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫ولفت إلى أن إدارة المطار تعمل مع شركاء النجاح من الجهات الحكومٌة واألهلٌة العاملة‬ ‫بالمطار‪ ،‬من خالل تعزٌز التنسٌق والتعاون المستمر؛ لضمان انسٌابٌة وسهولة الحركة‪ ،‬وبما‬ ‫ٌنعكس إٌجابًا على الخدمات المقدمة للمسافرٌن‪ ،‬ونجاح العملٌات التشغٌلٌة‪.‬‬ ‫وأشار نور إلى أن الخطة التشغٌلٌة لموسم العمرة للعام الجاري‪ ،‬بدأت فً األول من شهر‬ ‫صفر الماضً‪ ،‬وتمتد إلى نهاٌة الـ‪ 18‬من شهر شوال المقبل‪ .‬ومن المتوقع خاللها أن ٌستقبل‬ ‫ً‬ ‫جهازا‬ ‫المطار ‪ 10‬مالٌٌن معتمر فً مرحلتً القدوم والمغادرة ٌخدمهم أكثر من ‪27‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫وأهلٌا بكامل طاقتها البشرٌة لتقدٌم الخدمات لضٌوف الرحمن فً صاالت الح‬ ‫حكومٌا‬ ‫ً‬ ‫وسبعة للمغادرة فً صاالت الح‬ ‫والعمرة‪ ،‬كما تتضمن الخطة تجهٌز ‪ 7‬صاالت للقدوم‪،‬‬ ‫والعمرة؛ حٌث بدأت مجمل االستعدادات منذ وقت مبكر الستقبال موسم العمرة لهذا العام بالعمل‬ ‫على تطبٌق الخطة التشغٌلٌة‬

‫‪www.libyaakhbar.com‬‬

‫رئٌس فالي دبى‪ :‬ال نٌة لالندماج مع طٌران اإلمارات‬ ‫قال غٌث الغٌث‪ ،‬الرئٌس التنفٌذي لشركة فالي_دبً‪ ،‬فً مقابلة مع قناة‬ ‫“العربٌة”‪ ،‬على هامش معرض‪#‬سوق_السفر_العربً‪ ،‬إن عدد المستفٌدٌن من‬ ‫الشراكة االستراتٌجٌة مع طٌران اإلمارات بلغ ‪ 600‬ألف راكب خالل األشهر‬ ‫القلٌلة الماضٌة‪.‬‬ ‫واستبعد الغٌث وجود نٌة الندماج الشركتٌن‪.‬وأشار الغٌث إلى أن طلبات الطائرات‬ ‫لفالي دبً مستمرة لـ ‪ 12‬عاماً‪ ،‬مشٌراً إلى وجود صكوك تستحق فً ‪.2019‬‬ ‫‪The post‬رئٌس فالي دبى‪ :‬ال نٌة لالندماج مع طٌران اإلمارات ‪appeared‬‬ ‫‪first on‬صحٌفة المتوسط‪.‬‬

‫‪/www.almowaten.net‬‬

‫قرٌبا ً‪ ..‬طٌران ناس توفر خدمة البث الترفٌهً ‪WIFI‬‬ ‫‪streaming‬على رحالتها‬

‫أعلن الرئٌس التنفٌذي لطٌران ناس األستاذ بندر المهنا عن خدمة البث الترفٌهً عبر‬ ‫األجهزة الذكٌة ( ) ‪WIFI streaming‬والتً سٌتم إطالقها قرٌ ًبا على متن رحالت‬ ‫استمرارا للتطوٌر المستمر فً خدمة ضٌوفه المسافرٌن وتلبٌة‬ ‫طٌران ناس‪ ،‬وذلك‬ ‫ً‬ ‫رغباتهم‪.‬‬ ‫وٌأتً هذا اإلعالن على هامش مشاركة طٌران ناس فً معرض سوق السفر العربً ‪2018‬‬ ‫والذي أعلن فٌه باألمس الرئٌس التنفٌذي لطٌران ناس عن الوجهات األوروبٌة الجدٌدة التً‬ ‫سٌصل لها طٌران ناس وهً الٌونان وجورجٌا وأذربٌجان والنمسا‪ ،‬وسٌبدأ بٌع تذاكر‬ ‫الرحالت بدءًا من األسبوع القادم‪.‬‬ ‫الجدٌر بالذكر أن طٌران ناس حصد األسبوع الماضً جائزة أفضل طٌران اقتصادي فً‬ ‫الشرق األوسط لعام ‪ 2018‬وللمرة الرابعة على التوالً ضمن جوائز السفر العالمٌة‪.‬‬

https://gulfnews.com

Emirates lets passengers check-in baggage from home

Emirates airline has introduced Home Check-in, a new service which allows customers to check in for their flights from anywhere in Dubai. The service is available for customers across all classes travelling on Emirates flights. The service is available for Dh350 per trip for up to seven pieces of luggage. Dh35 will be charged for each additional piece of Luggage The new service enables Emirates passengers to complete the security check and check-in from the comfort of their home, hotel or office and have their luggage transported to the airport prior to their flight.

An Emirates check-in agent will arrive at the preferred location to weigh and tag the bags as well as check-in the customers and issue boarding passes. Customers can then make their own way to the airport and head directly to immigration, bypassing the check-in desks at the airport. Customers can book the service on www.emirates.com up to 12 hours before flight departure time. Emirates has been running trials for its Home Check-in service since October to ensure that the customer experience and security checks are â&#x20AC;&#x2022;faultlessâ&#x20AC;&#x2DC;, the carrier said. The service seals each bag and stores them in a separate hold in the van. Emirates Home Check-in will be operated with a new fleet of vans. Emirates also offers a Home Delivery service where luggage is retrieved, cleared at customs and delivered to the customers.

www.albawaba.com

Flydubai to Operate to Five Points in Iraq With the Restart of Flights to Sulaimaniyah

flydubai, the Dubai-based airline, announced today that flights to Sulaimaniyah will resume from 10 May 2018. The carrier now operates to five points in Iraq including Baghdad, Basra, Erbil and Najaf. The decision to relaunch the flights was taken following the Iraqi authoritiesâ&#x20AC;&#x2DC; announcement that that the airport reopened in March 2018. flydubai is the first carrier from the UAE to operate direct flights to the Kurdish city with a twice a week service from its Dubai hub to Sulaimaniyah International Airport. The frequency is set to increase to three times a week from June this summer. Flights FZ205/206 will operate between Dubai International Airport, Terminal 2 and Sulaimaniyah International Airport on Thursdays and Sundays and will be the 92nd destination on the codeshare list with Emirates.

2 Commenting on the recommencement of flights to Sulaimaniyah, Ghaith Al Ghaith, Chief Executive Officer of flydubai, said: " We are pleased to see the direct air links between the UAE and Sulaimaniyah return after three years of suspension. flydubai first operated to the Kurdish city in 2010 and we have seen over the years the positive demand from the region. We look forward to further strengthening our network in Iraq, a key market that has been witnessing a rise in investment, trade and tourism.‖ Sulaymaniyah's economy today relies on tourism, agriculture and a rising number of SMEs, most of which are involved in the building trade. The city is also home to the second biggest museum after the national museum in Baghdad, and hosts a number of Kurdish and ancient Persian artefacts dating back to 1792–1750 BC. Iraq is an important market for flydubai served by 46 weekly flights. Operating from Dubai‘s aviation hub, passengers from Iraq have access to a wide network of destinations in Europe, Asia, India and Russia. flydubai recently announced the launch of flights to Helsinki in Finland and inaugurated a number of routes including Dubrovnik in Croatia, Krakow in Poland and Kinshasa in the Democratic Republic of the Congo. The carrier has grown its network to more than 95 destinations in 48 countries, served by a fleet of 61 modern Boeing 737 aircraft. Return fares to Sulaimaniyah from Dubai start from AED 6,500 in Business Class and AED 1,500 in Economy class, while return fares to Dubai start from USD 1,500 and USD 370 respectively.

www.dutchnews.nl

KLM chief: ‘Air France strikes are disastrous for the combine’

The impact of the ongoing strikes at Air France is ‗disastrous‘ for the AF-KLM combine, KLM president Pieter Elbers said in a letter to KLM staff, the Telegraaf reported on Wednesday. The 11th strike in a few weeks was staged at Air France on Tuesday. The strikes are over pay and have cost Air France nearly €300m so far. Elbers said the Air France strikes were bad for KLM‘s finances and reputation as well as for the cohesiveness of Air France-KLM pact which, he said, is the true strength of the combine. Air France CEO Jean-Marc Janaillac is organising a vote among AF workers to determine whether there is enough support for the company‘s wage proposal. The French aviation unions are campaigning for a ‗no‘ vote. Last Friday, Janaillac said he personally would bear the consequences of the vote if it went against him.

www.washingtonpost.com

Boeing and Airbus, the new ‘super duopoly’

In April 2016, Delta Air Lines shook up the aviation world by announcing it would buy 75 jets from Bombardier, the Quebec aircraft manufacturer. Such orders are the routine stuff of the aviation industry, but this one was anything but routine. For not only did it allow the financially strapped maker of ―regional‖ jets to finally launch a line of larger fuel-efficient jets into the American market, but it also put Bombardier on a course to challenge Boeing and Airbus in the larger and more lucrative market for bigger planes. Now, two years later, having failed to use their legal and political muscle to preserve their highly profitable duopoly, Boeing and Airbus have done what desperate duopolists invariably try to do — buy up their potential competitors. For reasons that are both legal and political, the aerospace giants are likely to get away with it.

2 There are, in fact, two duopolies in the commercial aircraft business. There is the market for large jets — roughly speaking, those with 140 to 400 seats and a range of 3,500 to 8,000 miles, dominated by Boeing and Airbus. And there is the market for smaller ―regional‖ jets with 40 to 90 seats, used on shorter flights to secondary cities — a market dominated by Bombardier and Brazil‘s Embraer. Until recently, there was little or no overlap in the two markets and the duopolies had settled into a comfortable, at times cooperative, coexistence. But when the world‘s airlines started to show interest in buying planes with 100 to 150 seats, Bombardier and Embraer saw an opportunity to extend their product lines in ways that, for the first time, would put them in a position to steal business away from Boeing and Airbus, which had not fundamentally redesigned their smaller single-aisle planes in decades. For Bombardier, development of its new C Series of planes took more time and more money — $6 billion in all — than it had anticipated, requiring what amounted to a bailout from the governments of Canada and Quebec. Although Air Canada had placed an early order for the new jets, the leading U.S. airlines held back, partly out of concerns that Bombardier had spent so much developing the plane that it might not be around a decade later to offer training, parts, support and follow-on orders. Boeing, however, was taking no chances. So eager was Boeing to prevent Bombardier from gaining a toehold in the American market that when United Airlines announced it was looking to place an order for new planes in the 120-seat range, Boeing offered to sell the smallest version of its 737 for a bargain-basement price, estimated in the trade press at $22 million, edging out Bombardier and Embraer. A month later, an increasingly desperate Bombardier responded in kind, snagging the Delta order for its C Series jets at a price Boeing would later claim was less than $20 million per plane.

3 Having failed to prevent Bombardier from finding a ―launch customer,‖ Boeing did what it has always done — wrapped itself in the American flag and demanded help from Washington. Over the years, no American company has proved more adept than Boeing at using its political and legal muscle to boost its commercial fortunes. So within weeks of the inauguration of the most protectionist president in modern times, Boeing filed a complaint with the Commerce Department alleging Bombardier had snagged the Delta contract by ―dumping‖ its governmentsubsidized airplanes in the U.S. market at a price below the cost of production, in violation of U.S. trade laws. After a lengthy evidentiary hearing, the Commerce Department agreed and recommended the independent International Trade Commission impose a 300 percent tariff on the C Series planes to offset the government subsidies Bombardier had received.

4 With the Delta order now in jeopardy — and with it, the future of the company — Bombardier went looking for partners and found a willing one in Airbus. Airbus agreed to form a joint venture with Bombardier to produce the C Series jets at Bombardier‘s plant in Quebec and at a new Airbus facility in Mobile, Ala. Because the planes for Delta and other U.S. customers would be assembled on American soil, they would not be imports and not be subject to the anti-dumping tariffs. It is a measure of how desperate Bombardier was for a financial lifeline, and for a way to sell its new plane into the U.S. market, that it agreed to sell Airbus a controlling 51 percent share of the new joint venture for $1 (Canadian), along with a guarantee that Bombardier would absorb the first $700 million in production losses from the C Series. Airbus, in turn, will take over responsibility for selling and servicing the airplane, which will be part of the Airbus product line. A few weeks later, nobody in the industry was surprised when Airbus announced it would discontinue production of its 124-seat A319. Boeing was quick to criticize the Airbus-Bombardier alliance as ―a questionable deal between two heavily state-subsidized competitors.‖ But to many in the industry, it looked as if Boeing‘s strategy had backfired. Not only could Bombardier now enter the U.S. market with a sleek new fuel-efficient plane against which Boeing could offer no alternative — at least not without undermining its pricing for its smallest 737s — but it also had unwittingly strengthened the market position of its archrival, Airbus.

5 So Boeing decided it had no choice but to respond in kind and began serious negotiations to buy the commercial aircraft division of Embraer. Though the talks are ongoing, the deal would create a joint venture combining their commercial jet operations in which Boeing would retain 80 percent control, Reuters reports. The deal is under active consideration by the Brazilian government, which remains a shareholder in Embraer and has insisted Embraer‘s defense division remain independent. An announcement is said to be imminent. If approved by antitrust regulators, what were once two duopolies in the global market for commercial jets will morph into what an analyst called one ―super duopoly.‖ Antitrust laws, of course, are meant to prevent mergers that substantially reduce competition, particularly in industries such as this one where there are already only a few competitors and high barriers for any new players to enter. What‘s missing in this case, as so many others, are regulators or judges willing to aggressively enforce those laws and adapt them to a globalized high-tech economy where winner-take-all competition is more the rule than the exception. In the case of Airbus and Bombardier, the Federal Trade Commission spent a couple of months reviewing the joint venture before deciding not to go to court to block it. The companies themselves declined to comment for the record, but according to people in government and industry, regulators concluded that without the joint venture Airbus-Bombardier would have failed financially and so the combination actually serves to enhance competition rather than reduce it. The FTC had accepted the same ―failing firm‖ defense in approving Boeing‘s purchase of its only remaining American rival, McDonnell Douglas, 20 years ago. .

6 What that ―failing firm‖ reasoning ignores, however, is the possibility that global competition could have been enhanced if the alliance with Airbus had been blocked and Bombardier had made its alliance with Japan‘s Mitsubishi or China‘s Comac, both of which are eager to break into the global market. That would have created a third strong player in the market to challenge the Boeing-Airbus duopoly — exactly what the antitrust law seeks to encourage American regulators and judges, however, have traditionally been reluctant to engage in such ―what if‖ speculation. To the American ear, its smacks too much of ―industrial policy,‖ with government playing too much of a role in deciding how many and which companies compete in strategically important markets. That wasn‘t always the case. As John Kwoka, an antitrust expert at Northeastern University Law School, has written, there was once a long line of Supreme Court cases that held that the ―elimination of a firm perceived to be a potential entrant could violate the antitrust statutes as much as a merger between actual competitors,‖ on the theory that a mere threat of entry could act as a competitive check on the behavior of the dominant firms. All that changed, however, in 1974, when the Supreme Court ruled in U.S. v. Marine Bancorporation that to stop a merger, the government must offer evidence of a substantial likelihood that the company being bought would have otherwise become a competitor. The court set the evidentiary bar so high that few potential competition cases have been brought in the past 40 years and even fewer have been successful.

7 Despite the reluctance of government officials to think of what they do as industrial policy, in fact industrial policy is always lurking behind every decision involving the aerospace industry, which every advanced country views as vital to its economy and its national security. Competition regulators from the European Union, for example, have moved aggressively in recent years to rein in the market dominance of American companies such as Facebook, Google and Microsoft. But when it came to the Airbus-Bombardier deal, the E.U., as far as I can ascertain, never bothered even to review it. E.U. officials declined to discuss the matter, but you can be sure they were aware their political masters in Paris, Berlin and Brussels would not be thrilled if they tried to stop Airbus, the European champion, from gaining some advantage over Boeing. For the same reason, don‘t look for American regulators to stand in the way of Boeing‘s tie-up with Embraer. To me and anyone else who will listen, Boeing officials already are peddling the idea that government-subsidized competitors from China, Japan and Russia are the real competitive threat looming on the horizon and that allowing Boeing to take over Embraer will put the American champion in a stronger position to withstand that ―unfair‖ competition. Their complaint about subsidies by foreign government is a valid one, of course, but it ignores the inconvenient fact that Boeing itself has benefited from billions of dollars in subsidies from the states of Washington, South Carolina and Missouri in recent years, to say nothing of the federal subsidies it received by way of loan guarantees from the Export-Import Bank and research and development subsidies embedded in the tens of billions of.

8 dollars of Pentagon contracts on Boeing‘s order books. The ―unfair subsidies‖ argument also ignores the inconvenient fact that, until a few years ago, Embraer itself was a governmentowned enterprise and it has received billions of dollars in government support. And it ignores the inconvenient reality that, with a protectionist president and a protectionist Congress in power in Washington and strong anti-Russia and anti-China sentiment among voters, it will be many years before a Russian or Chinese airplane is sold into the U.S. market. You might expect that the nation‘s airlines would be complaining about losing the possibility of having three or four airplane companies vying for their business, but so far they, too, have been silent. Given that the airlines themselves have spent the past two decades reducing competition by merging with each other, they can hardly be expected to lead the charge for more vigorous antitrust enforcement. Rather than complain to the government about the anti-competitive nature of the joint ventures with Bombardier and Embraer, the airlines are more likely to use such opportunities to wring pricing and delivery concessions from Airbus and Boeing in return for keeping quiet. Boeing, in fact, recently used that very tactic in responding to the proposed merger of two of its biggest parts suppliers, Rockwell Collins and United Technologies. When the $23 billion deal was announced in September, Boeing and Airbus publicly complained it would reduce competition in the aerospace supply chain. Then suddenly last month, Boeing dropped its opposition after announcing that United Technologies had agreed to participate in a Boeing supplier ―cost-cutting initiative‖ — a polite way of saying it had been bought off.

9 It should be clear by now where all these mergers and acquisitions are leading to â&#x20AC;&#x201D; a less than fully competitive aerospace sector in which there are only two giant parts makers and two or three engine makers supplying two giant aircraft manufacturers, which in turn supply only three or four giant airlines. To believe otherwise is simply naive. The level of consolidation in this, as in so many industries, has already reached the point where it is producing outsize profits, higher prices for consumers and declining rates of investment and innovation. It will only get worse as long as judges and antitrust regulators refuse to recognize that it is no longer sufficient to look at existing competition in reviewing a merger or joint venture. To remain relevant in todayâ&#x20AC;&#x2DC;s winner-take-all marketplace, effective antitrust policy now requires protection of potential competitors as well

www.seattletimes.com/

Bombardier CSeries set to become just another Airbus jet after deal

Airbus plans to cap its takeover of the Bombardier CSeries jetliner by scrapping the Canadian plane‘s 14-year-old branding, people familiar with the plan said. Among the names under consideration for a plane in which Bombardier invested more than $6 billion is ―A200,‖ according to the people, who asked not to be identified as no decision has been made. The designations A210 and A230 would be applied to the CS100 and CS300 variants, respectively. Rebranding the jet, which would slot in below Airbus‘s A320-family narrowbodies, would help fold it into the European company‘s lineup and provide some reassurance to potential buyers about its long-term future, the people said. The change is likely to be announced soon after the purchase of a controlling stake closes, potentially in time for the Farnborough Air Show in July.

2 The CSeries branding was revealed at the Farnborough expo in 2004, where Bombardier said that it stood for ―competitive, continental, connector.‖ The name also harked back to planemaker Canadair, which formed the core of Bombardier Aerospace after its acquisition in 1986, and hinted at the model‘s aim of breaking the existing single-aisle duopoly, with ―A‖ representing Airbus and ―B‖ Boeing. Toulouse, France-based Airbus is acquiring control of the CSeries after the model struggled to attract sufficient orders amid concerns about its feasibility, resulting in cash injections from government backers. That in turn sparked complaints from Boeing that the plane had benefited from illegal aid, causing the U.S. to impose duties that threatened to kill off sales in the world‘s biggest air-travel market. The tariffs were later blocked by a U.S. trade panel. The A200 designation would depart from Airbus‘ practice of naming passenger jets based on the original A300 model — which has reached A380 for the company‘s superjumbo — and would provide it with options should the CSeries be used as a basis to develop new aircraft platforms. CSeries parts contracts will be reviewed once the deal closes with the aim of persuading suppliers to sweeten terms on the basis that Airbus‘ scale and industrial clout are likely to swell orders and boost production volumes, Klaus Richter, the group‘s procurement chief, said Wednesday at the Berlin Air Show. ―It‘s no secret that the program today is not profitable,‘‘ Richter said. ―The plane is too expensive. We‘ll have a discussion with suppliers because it makes a big difference if you have 300 or 1,500 in your order book.‖ The CSeries had 348 firm orders as of Dec. 31, excluding a deal disclosed in November — just weeks after the Airbus partnership was announced — that ended an 18-month sales drought.

‫ادارة العالقات العامة ‪ -‬الشركة القابضة‬ ‫لمصر للطٌران‬