"مصر للطٌران" تطمئن على الطفل آدم فى أثٌنا وتتحمل تكالٌف سفره للجزائر
كتب أحمد مصطفى -أحمد حمادة
تابعت شركة مصر للطٌران ممثلة فى مكتبها بأثٌنا ،حالة الطفل آدم أحد ركاب رحلة الشركة رلم MS845المتجهة إلى الجزائر ٌوم الجمعة الماضى ،والتى لرر لائد الرحله الهبوط فى مطار أثٌنا بالٌونان إلنماذ الطفل بعد إصابته باإلغماء وإسعاف طالم الضٌافة له . وزار وائل اكرام مدٌر مكتب مصر للطٌران بؤثٌنا الطفل فى المستشفى لالطمئنان على حالته ولدم له هدٌة تذكارٌة وأبلغه بمرار ادارة مصر للطٌران بتحمل تكلفه سفره وأسرته على شركة طٌران أخرى بعد شفائه لنمله من أثٌنا إلى الجزائر متمنٌٌن له الشفاء العاجل. وكانت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران لد كرمت طالم ضٌافة رحلة الشركة المتجهة إلى الجزائر ،وذلن بعد تحوٌل مسارها للٌونان ،إلنماذ حٌاة طفل تعرض لحالة مرضٌة فوق البحر المتوسط ،لام على الفور طالم الضٌافة بعمل اإلسعافات األولٌة وعمل ( CPRإنعاش عضلة الملب) للطفل المصاب لمدة ساعة ونصف من أجل إنماذ حٌاته ،ولام طالم الضٌافة بتنفٌذ مهمته التى ٌتدربون علٌها لمثل هذه الموالف. لام لائد الرحلة بتحوٌل مسارها إلى أثٌنا إلنماذ الطفل ،وتم إنزال الطفل فى أثٌنا مع أسرته ،واستكملت الطائرة الرحلة إلى الجزائر االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
«مصر للطٌران» :المرحلة الممبلة ستشهد تطوٌرا كبٌرا فً كافة المطاعات
حسٌن دسولً
لال الكابتن الطٌار أحمد عادل رئٌس الشركة المابضة لمصر للطٌران ،إن المرحلة الممبلة ستشهد تطوٌرا كبٌرا فً كافة لطاعات الشركة ،مشٌرا إلى أنه منذ عام 2011وحتى العام الماضً ،كانت هنان خسائر متراكمة. وأضاف خالل مداخلة هاتفٌة له ببرنامج "الحٌاة الٌوم" ،أن هامش الربح لشركات الطٌران الوطنٌة دائما ما ٌكون 1.5إلى ،% 3مشٌرا إلى أن المكاسب الكبرى تؤتً من شركات الخدمة مثل األسواق الحرة.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
مطورة بأسطول جدٌد رئٌس "مصر للطٌران" :تمدٌم خدمات َّ كتب -دمحم جمعة:
لال الطٌار أحمد عادل ،رئٌس الشركة المابضة لمصر للطٌران ،إن الخدمات الممدمة من الشركة ستشهد كبٌرا خالل الفترة الممبلة ،بتجدٌد أسطول الطائرات بطرازات حدٌثة والوصول به إلى أكثر من تطورا ً ً 100طائرة. وأضاف عادل ،خالل مداخلة هاتفٌة مع برنامج "الحٌاة الٌوم" ،مساء الٌوم األربعاء ،أنه منذ عام 2011 مشٌرا إلى أن وحتى العام الماضً كانت هنان خسائر متراكمة بسبب األوضاع التً مرت بها البالد، ً صافً الربح المجمع بالنسبة إلى شركة مصر للطٌران والشركات التابعة لها بلغ 951ملٌون جنٌه ،ألول مرة منذ 10سنوات. وتابع رئٌس الشركة المابضة لمصر للطٌران بؤنه منذ تولَّى الفرٌك أول طٌار ٌونس المصري وزارة الطٌران ،وتولٌه هو رئاسة الشركة المابضة ،كان هنان محددات واضحة ،منها تخفٌض التكالٌف فً جمٌع المجاالت وتكامل العمل بٌن الشركات
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
رئٌس "مصر للطٌران" :خطة للوصل بحجم األسطول ألكثر من 100طائرة فً 2027
كتب :أحمد حامد دٌاب
أكد الطٌار أحمد عادل رئٌس الشركة المابضة لمصر للطٌران ،أن صافً األرباح المجمع للشركة والشركات التابعة لها بلغ 951ملٌون جنٌه ،مضٌفًا" :كنا بنخسر منذ 2011حتى العام الماضً، وكانت الخسائر متراكمة وهً معروفة األسباب فً ظل حساسٌة صناعة الطٌران". وأوضح عادل ،خالل مداخلة هاتفٌة مع اإلعالمً خالد أبوبكر فً برنامج "الحٌاة الٌوم" المذاع عبر فضائٌة "الحٌاة" ،أن هامش الربح للشركات الوطنٌة ما بٌن 1.5لـ ،%3والمكاسب تكون من خالل الشركات التً تمدم الخدمات. وأضاف رئٌس الشركة أن تكلٌفات وزٌر الطٌران ساهمت فً زٌادة تكامل خطط الوزارة وتنفٌذ الشركة المابضة بما ٌسهل عوامل زٌادة الحركة واستعٌابها وتمدم خدمة جٌدة. وفً رسالته للمواطنٌن ،أكد أن "مصر للطٌران" ستتسلم أول طائرة من طراز "بوٌنج 787درٌمالٌنر" الجدٌدة ،أو طائرة األحالم فً مارس الممبل ،2019من أصل 6طائرات من هذا الطراز ،مضٌفًا" :سٌتم تجدٌد أسطول الشركة بالكامل الداخلٌة واإلللٌمٌة وسٌتم استٌراد طائرات أخرى". وكشف الطٌار أحمد عادل رئٌس الشركة المابضة لمصر للطٌران ،أن الشركة لدٌها خطة تستهدف بحلول 2027الوصل بحجم أسطولها ألكثر من 100طائرة
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
مصر للطٌران :سنصل لـ 100طائرة بحلول ( 2027فٌدٌو)
لال الطٌار أحمد عادل رئٌس الشركة المابضة لمصر للطٌران ،إن صافى األرباح المجمع للشركة والشركات التابعة لها وصل 951ملٌون جنٌه ،مضٌفًا" :كنا بنخسر منذ 2011حتى العام الماضى، وكانت الخسائر متراكمة وهى معروفة األسباب فى ظل حساسٌة صناعة الطٌران". وأضاف خالل مداخلة هاتفٌة ببرنامج "الحٌاة الٌوم" الذى ٌمدمه خالد أبو بكر ،على شاشة "الحٌاة" ،أن هامش الربح للشركات الوطنٌة ما بٌن 1.5لـ %3والمكاسب تكون من خالل الشركات التى تمدم الخدمات. وأوضح أن تكلٌفات وزٌر الطٌران ساهمت فى زٌادة تكامل خطط الوزارة وتنفٌذ الشركة المباضة بما ٌسهل عوامل زٌادة الحركة واستعٌابها وتمدم خدمة جٌدة وأكد أن مصر للطٌران ستتسلم أول طائرة من طراز بوٌنج 787درٌمالٌنر الجدٌدة ،أو طائرة األحالم فً مارس الممبل ،2019من أصل 6طائرات من هذا الطراز ،مضٌفًا " :سٌتم تجدٌد اسطول الشركة بالكامل الداخلٌة واإلللٌمٌة وسٌتم استٌراد طائرات أخرى". وكشف الطٌار أحمد عادل رئٌس الشركة المابضة لمصر للطٌران ،أن الشركة لدٌها خطة تستهدف بحلول 2027الوصل بحجم أسطولها ألكثر من 100طائرة. االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
فٌدٌو ..مصر للطٌران :خطة لتطوٌر الخدمة وتحدٌث األسطول بالكامل
أحمد العٌسوي كبٌرا فً تطوٌرا لال أحمد عادل ،رئٌس مجلس إدارة الشركة المابضة لمصر للطٌران ،إن الفترة الممبلة ستشهد ً ً مشٌرا إلى العمل على تطوٌر أسطول الشركة بالكامل ،وتعظٌم عدده. الخدمة داخل الشركة، ً وأضاف فً مداخلة هاتفٌة ببرنامج «الحٌاة الٌوم» ،المذاع عبر فضائٌة «الحٌاة» ،مساء الثالثاء ،أن الشركة ستتسلم أول طائرة من أصل 6طائرات ،فً مارس الممبل ،ضمن المرحلة الثانٌة لتطوٌر األسطول ،موض ًحا أنه سٌتم تجدٌد أسطول الشركة على الخطوط الداخلٌة واإلللٌمٌة «إكسربٌس» ،بالتناء طائرات أكبر فً السعة وذات مدى أكبر. وذكر أن الشركة ستتسلم أول طائرة من أصل 15طائرة ،بداٌة ٌناٌر عام 2020وحتى نهاٌة العام ،مضٌفًا أن الطراز سٌكون األحداث فً ذات المدى المتوسط. وأوضح أن هنان مرحلة ثانٌة لخطة التطوٌر ،تشمل الـ %50المتبمٌة من أسطول الشركة ،مع تعظٌم العدد ،الفتًا إلى استهداف الشركة الوصول بؤسطولها إلى أكثر من 100طائرة بحلول عام .2027
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
مصر للطٌران تكشف أسباب تحمٌك صافً أرباح 951ملٌون جنٌه
لال الطٌار أحمد عادل ،رئٌس مجلس إدارة الشركة المابضة لمصر للطٌران ،إن تخفٌض طرق التشغٌل للطرازات المختلفة وإعادة تشكٌل الشبكة من جدٌد ساهم فً توفٌر 65ملٌون دوالر سنوًٌا ،الفتا إلى أن تخفٌض التكالٌف والعمل الجماعً من أهم عوامل تحمٌك شركة مصر للطٌران 951ملٌون جنٌه صافً أرباح للمرة األولى منذ أكثر من 10سنوات. وأكد "عادل" ،خالل مداخلة هاتفٌة لبرنامج "الحٌاة الٌوم" ،المذاع على لناة "الحٌاة" ،تمدٌم خالد أبو بكر ،أن المرحلة كبٌرا فً كافة لطاعات مصر للطٌران. توترا الممبلة ستشهد ً ً ووجه الفرٌك ٌونس المصري وزٌر الطٌران المدنً ،الشكر إلى العاملٌن بالشركة المابضة لمصر للطٌران والشركات التابعة لها ،على النجاحات التً حممتها الشركة خالل ولت لصٌر ،وتحمٌك ربح ٌصل إلى 951ملٌون جنٌه خالل الستة أشهر األولى من عام .2019 /2018 ولال الفرٌك ٌونس المصري فً رسالته إلى العاملٌن للشركة المابضة لمصر للطٌران ،إن ذلن اإلنجاز ٌعادل أضعاف ما تم تحمٌمه فً نفس الفترة بٌن عامً ،2010/ 2009والتً تحمك فٌها أفضل عائد مادي لشركات مصر للطٌران، مما ٌإكد اإلنجاز الذي تحمك بالرغم من الصعوبات والتحدٌات التً تشهدها صناعة النمل الجوي خالل الفترات الحالٌة. وأوضح وزٌر الطٌران المدنً أن تلن النجاحات جاءت بفضل تكاتف جهود جمٌع المٌادات والعاملٌن بالشركة الوطنٌة، وٌعد مإشرا جٌدا للسٌاسات التً تطبمها الوزارة وتتبعها الشركات والهٌئات التابعة لها ،موجها التحٌة ألسر العاملٌن لائال "هم الجنود المجهولة خلف شركاء النجاح" ،داعٌا جمٌع العاملٌن إلى مواصلة الجهد والعرق الستمرار النجاح، مشٌرا إلى أن الجهد المبذول من العاملٌن هو مٌراث لهم وألبنائهم ،فالشركة الوطنٌة مصر للطٌران هً ملن لكل مصري.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
"مصر الطٌران" تسٌر 107رحالت من مطار الماهرة تمل 16ألف راكب
كتب محمود عبد الغنى
سٌرت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران ،خالل الـ 24ساعة الماضٌة 107 ،رحالت داخلٌة ودولٌة ،أللعت من مطار الماهرة الدولى ،لتمل نحو 16ألفًا و 50راكبًا من جمٌع الجنسٌات. وأضاف مصدر ،أن الشركة الوطنٌة مصر للطٌران ،سٌرت منذ بداٌة الٌوم 107 ،رحالت إلى المطارات الداخلٌة والعواصم العربٌة واألوروبٌة ،فى حالة انتظام حسب جدول التشغٌل ،ودون إلغاء أى رحلة ممررة.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
«مصر للطٌران» تنظم 107رحالت تمل 16ألف راكبا خالل 24ساعة
حمدي بكري
نظمت الشركة الوطنٌة مصر للطٌران ،خالل الـ 24ساعة الماضٌة 107 ،رحالت داخلٌة ودولٌة ،أللعت من مطار الماهرة الدولً لتمل نحو 16ألفا و 50راكبا من جمٌع الجنسٌات. وأضاف مصدر أن الشركة الوطنٌة مصر للطٌران نظمت منذ بداٌة أمس 107رحالت إلى المطارات الداخلٌة والعواصم العربٌة واألوروبٌة ،فً حالة انتظام حسب جدول التشغٌل ،ودون إلغاء أي رحلة ممررة.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
سلطة الطٌران المدنى تنفى محاولة اختطاف طائرة سودانٌة أللعت من مطار الماهرة
كتب أحمد حمادة أكد الطٌار سامح الحفنى رئٌس سلطة الطٌران المدنى المصرى ،أن ما تم تداوله الٌوم الثالثاء ،ببعض الموالع اإللكترونٌة حول محاولة اختطاف طائرة سودانٌة فى طرٌك عودتها من الماهرة إلى الخرطوم وتم السٌطرة علٌها من السلطات السودانٌة ،عار تماما ً من الصحة . وأوضح رئٌس سلطة الطٌران المصرى أن طائرة الخطوط الجوٌة السودانٌة من طراز B 737-300والتى أللعت من مطار الماهرة متجهة إلى الخرطوم وعلى متنها 91راكبا (سودانً الجنسٌة)من بٌنهم 26مرحالً ،ولبل هبوط الطائره مباشرة ً بمطار الخرطوم انتاب أحد الركاب المرحلٌن حالة من الهٌاج نتٌجة لمعاناته من حالة نفسٌة سٌئة، وتمت السٌطرة علٌه من جانب طالم الطائرة.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
طٌران اإلمارات تتفاوض مع "إٌرباص" لتعدٌل صفمة "اٌه ”380 أكدت طٌران اإلمارات واٌرباص األوروبٌة وجود مفاوضات بٌن الشركتٌن بشأن عمد شراء طائرات اٌه ،380مشددٌن على أن تفاصٌل المباحثات الجارٌة حالٌا ً تبمى سرٌة. وكشفت تمارٌر عن دراسة طٌران اإلمارات تعدٌل العمد الذي ولعته مإخرا ً مع اٌرباص لشراء 36طائرة إضافٌة من طراز اٌه ،380واستبدال الصفمة أو جزء منها بطائرة اٌه 350األلل حجماً ،وذلن نظرا ً للصعوبات التً تواجه اٌرباص الختٌار شركة تصنٌع المحركات التً تستطٌع تمدٌم مستوى األداء المطلوب مع السعر ،وفما ً لشروط طٌران اإلمارات. ولال متحدث باسم طٌران اإلمارات« :ال نستطٌع فً الولت الراهن التعلٌك على المباحثات الجارٌة حالٌا ً مع شركة إٌرباص» ،فٌما أكدت إٌرباص فً بٌان تلمت «االتحاد» نسخة منه ،أنها فً منالشات مع طٌران اإلمارات فٌما ٌتعلك بعمدها للطائرات إٌه ،380لكنها لالت إن تفاصٌل المنالشات التجارٌة إلٌرباص مع العمالء تبمى سرٌة. وفً الولت الذي شكلت الطلبٌة األخٌرة التً ولعتها طٌران اإلمارات لشراء 36طائرة إضافٌة من طراز اٌه 380بمٌمة 16ملٌار دوالر ( 58.7ملٌار درهم) ،منها 20طائرة طلبٌة مإكدة ،و 16طائرة حموق خٌار ،طوق النجاة الذي أنمذ هذا الطراز من التولف بسبب عدم وجود طلب من شركات الطٌران ،أعادت المفاوضات الجارٌة بٌن الجانبٌن المخاوف مجددا ً بشؤن مصٌر خط إنتاج الطائرة اٌه 380والذي بات مهددا ً باإلغالق فً حال عدم تجاوز الصعوبات التً تواجه الشركة المصنعة فً توفٌر مصنع للمحركات لادر على توفٌر الشروط التً حددتها طٌران اإلمارات ،والتً ٌعمل أسطولها من طائرات A380حالٌا ً بمحركات جنرال إلكترٌن ورولز روٌس. وتعد طٌران اإلمارات أكبر مشغّل فً العالم لطائرات ،A380حٌث ٌضم أسطولها 104طائرات من هذا الطراز العمالق ،تخدم أكثر من 50مدٌنة فً المارات الست برحالت منتظمة ،وبؤكثر من 80عملٌة إلالع ٌومٌا ً من ممر الناللة الرئٌس فً دبً.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
شركات طٌران ووكاالت سفر تطرح عروضا ً للعطالت بأسعار تشجٌعٌة طرحت شركات طٌران ووكاالت سفر محلٌة ،عروضا ً تروٌجٌة بأسعار تشجٌعٌة على بالات العطالت خالل فبراٌر الجاري، تشمل تذاكر الطٌران واإللامة الفندلٌة فً مختلف الوجهات السٌاحٌة. ولال مدٌرون وعاملون فً وكاالت سفر لـ«اإلمارات الٌوم» إن العروض التً طرحتها شركات الطٌران تبمى سارٌة حتى مارس الممبل وتمل أسعارها بنسب تصل إلى %40ممارنة باألولات العادٌة ،الفتٌن إلى أن الجزء األكبر من العروض ٌتركز فً الوجهات المرٌبة من السوق المحلٌة التً تلمى رواجا ً بٌن المواطنٌن والممٌمٌن معا ً. وتفصٌالً ،أظهر رصد أجرته «اإلمارات الٌوم» ،أن أسعار العروض تبدأ من نحو 2990درهما ً إلى لندن شاملة تذاكر الطٌران واإللامة فً فندق من فئة أربع نجوم لمدة ثالث لٌال ،ومن 3950درهما ً إلى جزر المالدٌف لإللامة فً فندق من فئة خمس نجوم وللمدة نفسها ،فٌما تبدأ أسعار عروض الوجهات السٌاحٌة المطلة على المحٌط الهندي من 2100درهم. كما تضمنت العروض العاصمة التاٌالندٌة بانكون ،ابتداء من 2735درهماً ،إضافة إلى العاصمة األرمٌنٌة ٌرٌفان بـ 1300درهم لمدة لٌلتٌن ،و 2300درهم إلى أوكرانٌا ،و 1250درهما ً إلى كولومبو لمدة ثالث لٌال شاملة تذاكر الطٌران. عروض مغرٌة ولال المدٌر العام لشركة أصاٌل للسٌاحة ،رٌاض الفٌصل ،إنه «نظرا ً لعدم وجود إجازات والتزام األسر بالمدارس خالل الفترة الحالٌة ،فإن الطلب على السفر تراجع خالل هذه الفترة وحتى لبل عطلة الربٌع أواخر الشهر الممبل» ،الفتا ً إلى أن «شركات الطٌران ووكاالت السفر بالتعاون مع الفنادق تلجؤ إلى تصمٌم عروض سفر مغرٌة تشمل اإللامة وتذاكر السفر ووجبات اإلفطار حتى المواصالت من وإلى المطار». وأضاف الفٌصل ،أن «األسعار التروٌجٌة للعروض المطروحة فً السوق تشجع الكثٌرٌن على السفر ،خصوصا ً خالل عطلة نهاٌة األسبوع» ،مبٌنا ً أن «الجزء األكبر من العروض ٌتركز فً الوجهات المرٌبة من السوق المحلٌة والتً تلمى رواجا ً بٌن المواطنٌن والممٌمٌن معاً ،وتراوح بٌن لٌلتٌن وأربع لٌال فندلٌة».
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
2 معدل اإلشغال وذكر الفٌصل أن «شركات الطٌران تسعى إلى رفع معدل اإلشغال على رحالتها الجوٌة إلى ألصى حد ،وبالتالً فإنها تنسك مع الوكاالت والفنادق لتصمٌم العروض بؤلل األسعار الممكنة» ،مشٌرا ً إلى أن «العروض المتاحة فً السوق تستمر لغاٌة مارس الممبل ،كما أن األسعار مرتبطة بمدى توافر الحجوزات لألٌام التً ٌختارها المتعاملون للسفر خاللها». وأوضح أن «أسعار العروض وبالات السفر حالٌا ً ألل بنسبة تراوح بٌن 30و %40ممارنة بمستوٌاتها فً األولات العادٌة» ،الفتا ً إلى أن «األسعار سترتفع مرة أخرى عندما ٌزداد الطلب على السفر إلى مختلف الوجهات وبمستوٌات أكبر بنهاٌة الشهر الممبل ،السٌما إلى المحطات اإلللٌمٌة إلى جانب السٌاحٌة». العرض والطلب من جهته ،لال المدٌر العام لوكالة الفٌصل للسفرٌات والسٌاحةٌ ،اسٌن دٌاب ،إنه «مع انتهاء موسم السفر وبدء المدارس لجؤت الكثٌر من شركات الطٌران ووكاالت السفر بالتنسٌك فً ما بٌنهم إلى طرح عروض مغرٌة على بالات العطالت ،التً تشمل مختلف الوجهات انطاللا ً من السوق المحلٌة» ،موضحا ً أنه «عندما ٌطغى العرض على الطلب فإن األسعار تتراجع تدرٌجٌا ً». وبٌن دٌاب أن «أسعار بالات العطالت المتاحة فً السوق حالٌا ً ألل بنسبة تصل إلى %40ممارنة بمستوى األسعار خالل األولات العادٌة ،بٌنما ٌزداد الفارق بنسبة كبٌرة للغاٌة لو تمت ممارنتها بؤولات الذروة» ،مشٌرا ً إلى أن «العروض الحالٌة متاحة لفترة معٌنة ،حٌث تنتهً مع ارتفاع الطلب على السفر مرة أخرى ،خصوصا ً خالل اإلجازات ،منها عطلة الربٌع بالنسبة للمدارس». اتفالٌات مسبمة وأفاد دٌاب بؤن «بعض شركات الطٌران لدٌها اتفالٌات مسبمة مع وكاالت السفر التً تتعامل معها فً األسواق األجنبٌة بالتعاون مع المنشآت الفندلٌة ،وبالتالً فإن أسعارها مغرٌة بشكل أكبر». وأوضح أن «العروض واألسعار التروٌحٌة تكون محكمة بالعدٌد من الشروط التً ٌجب االنتباه إلٌها بعناٌة ،إذ إن الجزء األكبر منها غٌر لابل لالسترداد أو التعدٌل علٌها بما فً ذلن البٌانات وتوارٌخ السفر» ،مشددا ً على «ضرورة لراء الشروط واألحكام الخاصة بها لبل شرائها».
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
3 زٌادة العوائد بدوره ،لال المدٌر العام لشركة بالحصا للسٌاحة ،ناروز سركٌس ،إن «األسعار المغرٌة المتاحة فً العروض ال تكون عادة متوافرة فً جمٌع األٌام» ،مشٌرا ً إلى أن «أولوٌة شركات الطٌران خالل طرحها للعروص هً زٌادة العوائد ،وبالتالً نجد أن األسعار تكون أعلى خالل عطالت نهاٌة األسبوع ممارنة باألٌام العادٌة». وذكر سركٌس أن «العروض عملٌة تسوٌمٌة بالدرجة األولى ،فهً تهدف إلى بٌع المنتج خالل فترة محددة وتحدٌدا ً خالل أٌام ٌمل فٌها الطلب على السفر» ،مبٌنا ً أن «أسعار التذاكر واإللامة الفندلٌة تكون مرتبطة بشكل أساسً بمعدل اإلشغال على الرحلة أو فً المنشؤة الفندلٌة ،كما أن العروض تستهدف أٌاما ً ورحالت محددة». وبٌن أن «العروض التروٌجٌة تتضمن العدٌد من الشروط والغرامات فً حال تغٌٌر تفاصٌل الرحلة أو الفندق أو المواعٌد ،ولذلن فإنه لدى الموافمة على شراء العرض فإن المتعامل ٌكون ملزما ً بجمٌع تلن الشروط» ،الفتا ً إلى أن «متوسط أسعار العروض خالل فبراٌر ٌكون أرخص بنسب تصل إلى %20 ممارنة باألولات العادٌة». • 2990درهما ً سعر عرض إلى لندن شامالً التذكرة واإللامة فً فندق 4نجوم لمدة 3لٌال.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
تعرف على شركة الطٌران التً سمحت للمضٌفات بأخذ "البمشٌش" من المسافرٌن عادة ما ٌُمدم البمشٌش للنادل فً المطعم ،أو لسائمً سٌارات األجرة ،أو مدبرات المنزل ،ولكن هل سبك أن رأٌت أحدا ً ٌمدم البمشٌش لمضٌفة طٌران مثالً؟ لد ٌكون المولف غٌر اعتٌادي خاصة وأن كل شركات الطٌران األمرٌكٌة المحلٌة لدٌها لوانٌن صارمة تمنع مضٌفات الطٌران من لبول البمشٌش ،ولكن شركة "فرونتٌر" كسرت هذه الماعدة ولدمت ،لبل 3سنوات تمرٌباً ،وسٌلة تكنولوجٌة تمنح الركاب فرصة إعطاء البمشٌش لمضٌفات ومضٌفً الطٌران. ورغم البدء بتمدٌم هذه الخاصٌة الجدٌدة ،إال أن العدٌد من الركاب لم ٌكن لدٌهم أي علم بها ،إذ لال جً تً جنتر ،أحد كتاب مولع "جاي" ،إنه "تفاجؤ" عندما اكتشف أن بإمكانه إضافة البمشٌش ،ولد انتشرت حكاٌته لهذه المصادفة ،ما أدى إلى تساإل العدٌد من المسافرٌن عن إمكانٌة إضافة البمشٌش أثناء سفرهم. أما حول فكرة إدراج هذه الخاصٌة ،فمال المتحدث باسم شركة "فرونتٌر" ،جوناثان فرٌد ،إن "إضافة البمشٌش للمضٌفٌن ٌعود إلى المسافرٌن ،والكثٌر منهم ٌمومون بذلن" ،مشٌرا ً إلى أن الشركة تمدر "العمل الرائع الذي ٌموم به المضٌفون، وتعلم أن الزبائن ٌعلمون هذا األمر أٌضا ً" ،وفك ما نشره مولع "سً إن إن". وأشارت الرئٌسة الدولٌة لجمعٌة مضٌفات الطٌران ،سارة نٌلسون ،إلى أن مضٌفً الطٌران "مإتمنون على سالمة، وصحة ،وأمن المسافرٌن" ،ولد ٌظن بعض المسافرٌن أن عمل مضٌف الطٌران الرئٌسً ٌتمحور حول خدمتهم من خالل تمدٌم وجبات الطعام والمشروبات ،إال أن أللٌة من المسافرٌن ٌعلمون بؤن هإالء ٌعملون أٌضا ً كمندوبً مبٌعات عندما ٌمدمون عروض مبٌعات على متن الطائرة. وٌمكن لمضٌفً الطٌران التحكم فً الكشف عن شاشة البمشٌش لبل تسلٌم الجهاز اللوحً للراكب ،وتمول مضٌفة طٌران، فضلت عدم ذكر اسمها ،إنها تحذف من حٌن آلخر شاشة البمشٌش إذا طلب أحد الركاب فمط زجاجة ماء أو إذا كان هنان أي حاجز لغوي كبٌر بٌنها وبٌنه ،إذ لالت إن ذلن "لد أدى فً بعض األحٌان إلى موالف غرٌبة مع المسافرٌن ولم ٌكن لها أي تؤثٌر كبٌر على الرصٌد". وٌتم الدفع لمضٌفً الطٌران بالساعة منذ إغالق باب الطائرة ،مما ٌعنً أنهم ٌعملون لولت طوٌل خارج أولات الدوام المدفوعة ،إذ ٌعتبر الولت الكامل لمضٌفً الطٌران 40ساعة باألسبوع .ولذلن من الممكن للخاصٌة الجدٌدة أن تغطً تكلفة تلن األولات ،إال أن مضٌفة الطٌران لالت إنها ال تحصل عن ما ٌزٌد عن " 100دوالر شهرٌا ً من البمشٌش".
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
«طٌران جٌرمانٌا» تشهر إفالسها
أعلنت شركة الطٌران األلمانٌة «جٌرمانٌا» إفالسها أمس الثالثاء ،مشٌرة إلى أن عملٌات التشغٌل ستتولف على الفور. ولال المدٌر التنفٌذي كارستن بالكً فً بٌان« :لسوء الحظ لم نتمكن فً نهاٌة المطاف من إتمام جهودنا التموٌلٌة لتغطٌة مشكلة السٌولة لصٌرة األجل». وأضاف« :إننا نؤسف بشدة ألنه نتٌجة لذلن ،لم ٌبك لنا خٌار آخر سوى إشهار اإلفالس ..ونؤسف بشدة وبشكل خاص لعوالب هذه الخطوة على موظفٌنا .فمد كانوا دائما ً ٌبذلون لصارى جهدهم كفرٌك لتوفٌر خدمة مستمرة وٌمكن االعتماد علٌها حتى فً األسابٌع المتوترة التً مررنا للتو بها». وتابع« :أشكرهم من أعماق للبً» ،مشٌرا ً إلى أنه ٌعتذر للركاب الذٌن لن ٌتمكنوا من المٌام برحالتهم الممررة نتٌجة ولف أنشطة الشركة.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
افتتاح ممر جدٌد لطٌران الشرق األوسط بالرٌاض افتتح دمحم عبد الرحمن الحوت رئٌس مجلس ادارة شركة طٌران الشرق األوسط الخطوط اللبنانٌة، والدكتور فوزي كبارة السفٌر اللبنانً لدى المملكة ،الممر الجدٌد لطٌران الشرق األوسط فً للب العاصمة الرٌاض بشارع األمٌر سلطان بن عبد العزٌز "الثالثٌن" بحً العلٌا. وٌعتبر الممر الجدٌد األحدث من حٌث تمدٌم خدمات السفر وفك أعلى المعاٌٌر الحدٌثة فً مجال الحجز والسفر وكذلن ٌؤتً هذا الممر لٌخدم كل الراغبٌن فً السفر إلى لبنان ومنه إلى أوروبا وإفرٌمٌا والشرق األوسط عبر طٌران الشرق األوسط. من جانبه أكد رئٌس مجلس إدارة طٌران الشرق األوسط السٌد دمحم الحوت أن طٌران المٌدل اٌست ٌعتبر السوق السعودي من أهم األسواق لدى خطوط الشركة لذلن حرص على افتتاح ممر الشركة الجدٌد وفك أحدث المواصفات تؤكٌدا ً على مواكبة تطلعات رإٌة المملكة ،"2030ولال ":ابتدا ًء من منتصف السنة 2020سٌبدأ شراء طائرات من طراز nano 321/330واستبدالها بالطائرات الموجودة حالٌاً ،كما أكد أٌضا ً أنه سنموم بتجدٌد جمٌع مكاتب الشركة فً جدة والدمام والمدٌنة". ولدم الحوت شكره إلى المٌادة الرشٌدة وجمٌع مإسساتها الرسمٌة وخاصةً المدٌرٌة العامة للطٌران المدنً بالمملكة العربٌة السعودٌة على الدعم المستمر الذي ٌمدمونه للبنان والشعب اللبنانً وشركة طٌران الشرق األوسط". من جهته لال سفٌر لبنان الدكتور فوزي كباره ":إن طٌران الشرق األوسط عزز من تواجده بشكل عام وأن الفترة الممبلة ستكون فترة ذهبٌة فً مختلف المجاالت والتعاون بٌن البلدٌن وخصوصا فً المجال السٌاحً".
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
Qatar adds frequency between Edinburgh and Doha Additional flights between Edinburgh and Doha will see double daily flights introduced at Scotland’s busiest airport by Qatar Airways. The airline will introduce an additional afternoon flight in April to cater for high Easter demand, meaning a double daily service on Mondays throughout the month. Three additional afternoon flights will also be introduced in the busy summer season, again bringing double daily services. The flights will be operated by an Airbus A350-900. It’s the first time a long-haul carrier has operated double daily routes to the Middle East from Edinburgh Airport, demonstrating the award-winning airline’s confidence in the busy route. Gordon Dewar, Chief Executive of Edinburgh Airport said: “We are delighted to confirm this additional capacity with Qatar, which signals how strong this route to Doha is performing thanks to the connections the airport has and the quality of the service our passengers receive. “It’s testament to the strong relationship we have with the airline and their confidence in the product Edinburgh and Scotland has, that they added this frequency. It’s a fantastic opportunity for both airport and airline and we’ll be working to ensure it is one we seize upon.” Qatar Airways Senior Vice President Europe, Mr. Sylvain Bosc said: “Qatar Airways is proud to be supporting the growth of our partnership with Edinburgh Airport. This great city has demonstrated itself to be an increasingly popular business and leisure destination for travellers from across the world. We are also seeing more passengers choosing Qatar Airways service from Edinburgh for the quality and comfort of their airport operation, and for the favourable connections that our global network of more than 160 destinations provides.”
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
Remarks of Alexandre de Juniac at the CAPA Aeropolitical and Regulatory Affairs Summit It is a great pleasure to be here in Qatar to focus on aeropolitical and regulatory affairs related to air transport. Aviation is a global industry. This year it will safely meet the transport needs of 4.6 billion travelers. It will power the global economy by transporting 66 million tonnes of cargo, the value of which accounts for a third of global trade. The industry’s footprint extends to every corner of the earth. Never before have we been so connected to each other. And as the density of global connectivity grows each year, the world becomes more prosperous.
I call aviation the Business of Freedom. At the IATA AGM here in Doha in 2014 we celebrated the centenary of the first commercial flight. Aviation has changed the world for the better by pushing back the horizons of distance and fueling globalization. As an industry we can be proud. We could not, however, operate at the current level of safety, with the same level of efficiency or at the scale that we do without commonly understood and implemented rules of the game. Regulation is vitally important to aviation. Thank you to CAPA and Qatar Airways for partnering to facilitate the important discussions that will take place here today and tomorrow. Many have the impression that trade associations ―fight‖ regulation. As the Director General of IATA, it is true that much of my time is focused on advocacy, but with the aim of achieving the regulatory structure needed for aviation’s success.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
2 On the one hand, that means working with governments directly and through the International Civil Aviation Organization (ICAO) to produce regulation that enables aviation to fulfill its mission as the Business of Freedom. On the other hand, it means rallying the airlines to agree global standards that support the global system. To complete the metaphor, global standards and regulation work hand-in-hand to make flying safe, efficient and sustainable. And by sustainable, I mean both in terms of the environment and the industry’s finances. Smarter Regulation and the Environment Those of you familiar with IATA will know the term Smarter Regulation. It is a concept that we have been promoting for several years. Smarter Regulation results from dialogue between the industry and governments focused on solving real problems. That discussion should be guided by global standards and informed by a rigorous cost-benefit analysis. In doing so, it avoids unintended and counterproductive consequences. At its best, Smarter Regulation is proactive. That’s how we achieved CORSIA—the Carbon Offsetting and Reduction Scheme for International Aviation. This is a gamechanging global agreement on climate change that will enable aviation to achieve carbon-neutral growth from 2020. From the start of this year, all airlines are monitoring their emissions from international flights which they will then report to their governments. This process will form a baseline. And the license to grow for airlines will be offsets that they purchase to support carbon-reduction programs in other parts of the economy. Of course, CORSIA alone is not enough. We are working with governments and across the industry to reduce emissions with new technology, increased deployment of sustainable aviation fuels improved infrastructure, and More efficient operations.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
3 CORSIA will play a vital role in filling the gap until these efforts can reach maturity. From a regulatory perspective what is truly unique is that the industry asked for this regulation. We lobbied hard for it because we accepted our climate change responsibility. We even worked alongside governments to lend our operational expertise to ensure the implementation measures are efficient and effective. CORSIA will be mandatory from 2027. Already governments accounting for about 80% of aviation are signed up for the preceding voluntary period. And we are actively encouraging more governments to join. In tandem, we are closely monitoring to ensure that the implementation is fully aligned with the agreed ICAO specifications. That’s because we know from experience that global standards work best when they are universally and uniformly applied. As you can see, Smarter Regulation is more common sense than it is rocket science. There are, however, challenges. Three of the major issues that we face are: Governments breaking from global standards Governments not consulting with the industry, and Governments not moving fast enough to keep pace with industry developments Let me illustrate these in order, beginning with issues of universal implementation. Slots The first example that comes to mind is the Worldwide Slot Guidelines (WSG). This is a well-established global system for allocating airport slots. The problem is that more people want to fly than airports have the capacity to accommodate. The solution is to build more capacity. But that is not happening fast enough. So, we have a globally-agreed system to allocate slots at capacity constrained airports. Today the WSG is being used at about 200 airports accounting for 43% of global traffic.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
4 Some governments have tried to tinker with the system. And we have fiercely resisted. Why? Because allocating a slot at Tokyo, for example, means nothing if there isn’t a corresponding slot available at the destination at the required time. The system will only work if the parties at both ends of a route are using the same rules. Tinkering by any participant messes it up for everybody! Like any system, it can always be improved. That’s why we are working with Airports Council International (ACI) on optimization proposals. Something that has come to light in the process is that there is no standard methodology for airports to declare their capacity. And it is becoming clear that under-declaration by airports is an artificial limit on capacity and a handicap on the system that must be remedied. We reject categorically, however, proposals for slot auctioning. An important principle of Smarter Regulation is that it creates value as measured by cost-benefit analysis. Auctioning does not create more capacity. It would, however, add costs to the industry. And, it will be detrimental to competition as new capacity would only be available to those airlines with the deepest pockets. By all means, let’s make the WSG work better. But let’s not compromise the value that is inherent in a reliable, transparent, neutral and global system—a system that has enabled the growth of a fiercely competitive industry. I hope that this afternoon’s discussion on slots will yield some good ideas. Passenger Rights Next, I’d like to look at the importance of consultation—another important principle of Smarter Regulation. I would like to do this in the context of the development of passenger rights regulations. For nearly 15 years the industry has raised its concerns over the European Passenger Rights Regulation—the infamous EU 261. It is a confusing, poorly-worded regulation that is adding cost to the European industry. Plus, it is not doing its best at protecting consumers. Even the European
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
5 Commission sees the shortcomings of this regulation and has proposed important reforms. But these have been held hostage for years as a result of the implications of the Gibraltar dispute between the UK and Spain. It is absurd that a dispute dating from the early 1700’s—over two centuries before the first airline took flight—is holding up reform of an airline regulation. But that is the reality. The point that has to be made is simple. Ample consultation must take place before a regulation becomes law because fixing mistakes can take a very long time. Let me be clear. Airlines support protecting the rights of their passengers. In fact, a resolution of our 2013 AGM outlined principles to do just that. We want a commonsense approach that includes good communication, respectful treatment and proportional compensation when needed. The IATA resolution was taken into consideration when governments agreed the ICAO principles on passenger rights. Even though governments signed-up to these principles, many persist in going it on their own. And too often they do so in a knee-jerk response to an incident. Canada is the latest example. In response to a 2017 incident that everyone agrees was deplorable, the Canadian government decided to establish a passenger bill of rights. The government canvassed broadly for ideas, which was good. But what followed was a disappointment. With the draft regulation published on 22 December—just before the year-end holiday—the desire for rigorous consultations is not apparent. The draft regulation is more focused on penalizing airlines than protecting passengers. Those penalties have forgotten the principle of proportionality. Compensation for delays can be several times average fares. And the cost/benefit relationship is questionable. Airlines are already highly incentivized to run on-time operations. Penalties will add costs. But that is not a solution for improving the passenger experience.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
6 Regulation Must Keep Pace with Industry Developments While we disagree with punitive regulation, there are cases where stronger regulation is needed to keep pace with developing industry trends. Airport privatization is a case in point. Cash-strapped governments are increasingly looking to the private sector to help in the development of airport capacity. We believe that critical infrastructure capacity like airports must be developed in line with user needs. And airline needs from airports are rather simple: We need adequate capacity The facility must meet airline technical and commercial requirements And it must be affordable We don’t really care who owns the airport so long as it delivers against these goals. Achieving these will also serve the local community well by supporting growth in traffic and stimulating the economy. But our experience with privatized airports has been disappointing. So much so, that airlines unanimously agreed a resolution at our last AGM calling on governments to do better. Our members urged governments to be cautious while: Focusing on the long-term economic and social benefits of an effective airport as part of the country’s critical infrastructure Learning from positive experiences with corporatization, new financing models, and alternative ways of tapping private sector participation Making informed decisions on ownership and operating models to protect consumer interests, and Locking-in the benefits of competitive airport infrastructure with firm regulation. Aeropolitics
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
7 Slots, passenger rights and airport privatization help illustrate why a Smarter Regulation approach based on global standards is critical to fostering aviation’s future growth. That addresses half of the reason why we are here today. What about aeropolitics? Where we have seen liberalization in markets, there has been growth. In general, airlines are for liberalization of markets. There is full support, for example, for the Single African Air Transport Market initiative. But there is no broad industry consensus on what are fair pre-conditions for broad liberalization. The commercial considerations for airlines are critical. And governments have the tough job of adjudicating what constitutes fair. But I will reflect back on my opening comments about aviation as the Business of Freedom. This is coming under pressure today by a number of political agendas. Some of these are very specific and related to this region: Iran’s ability to maintain internationally accepted safety standards or support links to its diaspora and the rest of the world are enormously challenged by US sanctions. And, the lack of peaceful relations among states in the region has resulted in operational restrictions and inefficiencies. The blockade of Qatar is one example. Aviation is keeping the country connected to the world—but under extremely difficult conditions. Looking outside the region, in Europe, the outcome of the Brexit talks could compromise the ability of aviation to meet growing demands for connectivity. Irrespective of the political relationship between the UK and Europe we see growing demand by individuals and business for connectivity between the two. Brexit cannot be allowed to undermine that demand.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
8 More generally, some political circles are rejecting globalizations benefits. They favor a protectionist future that can only lead to a far less connected and less prosperous world—both economically and culturally. We need to work towards a more inclusive globalization. But it is a fact that globalization has already lifted a billion people from poverty. That could not have happened without aviation. And we are well-aware that our industry has a critical contribution to most of the 17 UN Sustainable Development Goals. IATA is a trade association. Our primary aim is to help our member airlines to deliver connectivity safely, efficiently, and sustainably. This is enormously important and positive for the future of our world. IATA has no political agenda and takes no sides in political disputes. But we know that aviation can only deliver its benefits with borders that are open to people and to trade. And so, in these challenging times, we must all rigorously defend the Business of Freedom.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
ATA wades into proposed airport takeover by Kenya Airways The Kenya Airports Authority needs to involve its employees in the planned privatisation deal with Kenya Airways, according to the International Air Transport Association. Under the proposed Privately Initiated Investment Proposal KQ plans to takeover operations at Jomo Kenyatta International Airport. IATA vice president for Africa Raphael Kuuchi said dialogue will ensure job and business security at the airport. ―The involved operators need to know what’s in place under the proposed PIIP to ensure businesses will not be disrupted and jobs will be secure,‖ he told the Star. Members of the Kenya Aviation Workers Union are today going on strike to boycott the proposal that KQ takes over airport operations. ―We feel the takeover does not make business sense because KQ is a private entity and we as Kenyans will not have a stake in how the airport will be run,‖ Kawu secretary general Moses Ndiema told the Star. ―The strike is still on.‖ Kawu has about 10,000 members including airport ground staff, cargo operators, flight attendants and other support service workers. Kuuchii said while it is not unusual for a national carrier to take charge of airport operations, the concerns being raised by workers and business operators are that the proposed PIIP could have negative competitive implications.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
Ethiopian Airlines aims to be the most ‘Chinese friendly’ airline in Africa Ethiopian Airlines media relations team leader Biniyam Demssie said the carrier aims to be the most Chinese friendly airline in Africa, stating ―Chinese nationals are very important customers of ours‖ )Xinhua, 05-Feb-2019). He said the carrier will introduce several initiatives to boost air connectivity between Africa and China. Ethiopian Airlines is the largest airline in Africa-China market, with nonstop services to Beijing, Shanghai, Chengdu, Guangzhou and to Hong Kong.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
Lufthansa Systems offers flexible refinancing for IFEC Lufthansa Systems has identified growing demand in the aviation industry for partially or fully financed IFEC solutions, and in response is cooperating with technology partners to offer a flexible refinancing approach for making IFEC accessible to airlines of all sizes by offering different business models. ―Many providers offer financing models, but they often lack an understanding of the aviation industry. We are closing this gap with our expertise in IFEC solutions and with BoardConnect, an open IT platform that allows hosted applications to be integrated into the IFEC system,‖ said Jan-Peter Gänse, head of passenger experience products & solutions at Lufthansa Systems. Lufthansa Systems’ first partner for partially and fully financed IFEC solutions is Mahata Aero Teknologi, which has developed an e-commerce solution based on commercial offers and advertising partners, which generate revenues in order to refinance internet services. This makes it possible to allocate costs in the long-term if necessary, so that airlines can offer their passengers free internet access. According to Lufthansa Systems, this approach proved itself in practice in midJanuary, when Indonesian low-cost airline, Citilink celebrated the official launch flight of its first aircraft fitted with the free connectivity service – just six months after the contract was signed in summer 2018. Mahata Aero Teknologi is working alongside Lufthansa Systems as well as Inmarsat (which is supplying the broadband Internet connection with its global GX Aviation network) and Lufthansa Technik (which is providing the hardware and performing the installation design and certification). ―
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
2 Lufthansa Systems brought us together with its partners Inmarsat and Lufthansa Technik so that we can cooperate with the world’s leading connectivity experts,‖ said Iwan Setiawan, managing director of Mahata Aero Teknologi. ―The first two customers using our solution have shown that we can provide models to suit lowcost carriers as well as airlines with large fleets.‖ This successful cooperation and smooth implementation impressed Citilink’s parent company, Garuda Indonesia enough to order the same setup for its fleet, with the contract signed in December 2018. ―Demand for on-board Internet is very high, particularly in the Asian market. The new financing models, which are tailored to the individual needs of each airline, also give rise to new opportunities and partnerships in the market,‖ said Olivier Krüger, CEO at Lufthansa Systems.
االدارة العامة للعاللات العامة والمراسم الشركة المابضة لمصر للطٌران
ادارة العاللات العامة -الشركة المابضة لمصر للطٌران