EGYPTAIR News

Page 1


‫االثنٌن‬ ‫‪ 8‬ابرٌل ‪2019‬‬


‫تفتٌش أوروبً على «مصر للطٌران» لتجدٌد شهادة االعتماد‬

‫إنجً خلٌفة ‪-‬‬ ‫محمد عبٌد‬

‫بدأ وفد هٌئة سالمة الطٌران المدنً األوروبً‪ ،‬التفتٌش الدوري على شركة مصر للطٌران لتجدٌد‬ ‫االعتماد‪ ،‬وذلك خالل الفترة من ‪ 7‬إلى ‪ 11‬أبرٌل الجاري‪.‬‬ ‫وقالت مصادر بالشركة‪ ،‬إنه تم التأكٌد على العاملٌن بضرورة التواجد فً أماكن عملهم بد ًءا من الثامنة‬ ‫ً‬ ‫صباحا وااللتزام بتطبٌق قواعد وشروط العمل األساسٌة‪ ،‬ومنع ترك المكاتب أو أماكن العمل‪ ،‬خالل فترة‬ ‫التفتٌش‪ ،‬وارتداء زي العمل الموحد‪ ،‬وتعلٌق كارت التعارف ""‪ ،ID‬وتصارٌح المهبط وصعود الطائرات‬ ‫طوال فترة العمل‪.‬‬ ‫ٌذكر أن شركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة‪ ،‬اجتازت بنجاح خالل مارس الماضً التفتٌش‬ ‫الدوري للوكالة األوروبٌة لسالمة الطٌران " "‪EASA‬على محطاتها بجدة والرٌاض والدمام والمدٌنة‬ ‫المنورة‪ ،‬وذلك فً إطار توجٌهات الفرٌق ٌونس المصري وزٌر الطٌران المدنً‪ ،‬بأهمٌة الحفاظ على‬ ‫االعتمادات المحلٌة والدولٌة والتً تمنح المزٌد من فرص جذب العمالء‪.‬‬ ‫وٌأتً تفتٌش الوكالة األوروبٌة لسالمة الطٌران – الجهة التابعة لالتحاد األوروبً والمعنٌة بسالمة الطٌران‬ ‫فً أوروبا‪ -‬لمتابعة سالمة إجراءات صٌانة الطائرات بالمحطات‪ ،‬والتأكد من كفاءة العناصر الفنٌة‬ ‫واستٌعابها لكل ما ٌتعلق بعناصر السالمة والجودة والدقة فً أداء األعمال المختلفة‪ ،‬وهو ما أثمر عن تجدٌد‬ ‫االعتماد الممنوح لمحطات شركة مصر للطٌران للصٌانة للعمل طبقا للمتطلبات الفنٌة لالتحاد األوروبً‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫تفتٌش أوروبً على "مصر للطٌران" لتجدٌد شهادة االعتماد‬

‫كتب‪ -‬محمد عبٌد‪:‬‬

‫بدأ وفد تابع لهٌئة سالمة الطٌران المدنً األوروبً‪ ،‬التفتٌش الدوري على شركة مصر للطٌران لتجدٌد‬ ‫االعتماد‪ ،‬وذلك خالل الفترة من ‪ 7‬إلى ‪ 11‬أبرٌل الجاري‪.‬‬ ‫ً‬ ‫صباحا‬ ‫وقالت مصادر‪ ،‬إن الشركة أكدت على العاملٌن ضرورة التواجد فً أماكن عملهم بد ًءا من الثامنة‬ ‫وااللتزام بتطبٌق قواعد وشروط العمل األساسٌة‪ ،‬ومنع ترك المكاتب أو أماكن العمل‪ ،‬وإٌقاف خالل فترة‬ ‫التفتٌش‪ ،‬وارتداء زي العمل الموحد‪ ،‬وتعلٌق كارت التعارف ‪ID‬وتصارٌح المهبط وصعود الطائرات‬ ‫طوال فترة العمل ‪.‬‬ ‫ٌذكر أن شركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة‪ ،‬اجتازت بنجاح خالل مارس الماضً التفتٌش‬ ‫الدوري للوكالة األوروبٌة لسالمة الطٌران " "‪EASA‬على محطاتها بجدة والرٌاض والدمام والمدٌنة‬ ‫المنورة‪ ،‬وذلك فى إطار توجٌهات الفرٌق ٌونس المصرى وزٌر الطٌران المدنى بأهمٌة الحفاظ على‬ ‫االعتمادات المحلٌة والدولٌة والتى تمنح المزٌد من فرص جذب العمالء‪.‬‬ ‫ٌأتً تفتٌش الوكالة األوروبٌة لسالمة الطٌران‪ -‬الجهة التابعة لالتحاد األوروبً والمعنٌة بسالمة الطٌران‬ ‫فى أوروبا‪ -‬لمتابعة سالمة إجراءات صٌانة الطائرات بالمحطات والتأكد من كفاءة العناصر الفنٌة‬ ‫واستٌعابها لكل ما ٌتعلق بعناصر السالمة والجودة والدقة فً أداء األعمال المختلفة وهو ما أثمر عن تجدٌد‬ ‫االعتماد الممنوح لمحطات شركة مصر للطٌران للصٌانة للعمل طبقا للمتطلبات الفنٌة لالتحاد األوروبً‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫وفد هٌئة السالمة األوروبٌة ٌبدأ التفتٌش على مصر للطٌران لتجدٌد االعتماد‬ ‫كتبت رحاب نبٌل‬

‫بدأ وفد تابع لهٌئة سالمة الطٌران المدنً األوربً‪ ،‬الٌوم األحد‪ ،‬التفتٌش الدوري علً شركة مصر‬ ‫للطٌران لتجدٌد االعتماد‪ ،‬وذلك خالل الفترة من ‪ 7‬الً ‪ 11‬أبرٌل الجاري‪.‬‬ ‫قالت مصادر بشركة مصر للطٌران‪ ،‬إن الشركة شددت على العاملٌن بضرورة التواجد فى أماكن عملهم‬ ‫ً‬ ‫صباحا وااللتزام بتطبٌق قواعد وشروط العمل األساسٌة‪ ،‬ومنع ترك المكاتب أو أماكن‬ ‫بد ًء من الثامنة‬ ‫العمل‪ ،‬وإٌقاف خالل فترة التفتٌش‪ ،‬وارتداء زي العمل الموحد‪ ،‬وتعلٌق كارت التعارف ‪ID‬وتصارٌح‬ ‫المهبط وصعود الطائرات طوال فترة العمل‪.‬‬ ‫ٌذكر أن شركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة‪ ،‬اجتازت‪ ،‬خالل مارس الماضً‪ ،‬بنجاح التفتٌش‬ ‫الدوري للوكالة األوروبٌة لسالمة الطٌران " "‪EASA‬على محطاتها بجدة والرٌاض والدمام والمدٌنة‬ ‫المنورة‪ ،‬وذلك فى إطار توجٌهات الفرٌق ٌونس المصرى وزٌر الطٌران المدنى بأهمٌة الحفاظ على‬ ‫االعتمادات المحلٌة والدولٌة والتى تمنح المزٌد من فرص جذب العمالء‪.‬‬ ‫وٌأتى تفتٌش الوكالة األوروبٌة لسالمة الطٌران – الجهة التابعة لالتحاد األوروبً والمعنٌة بسالمة‬ ‫الطٌران فى أوروبا‪ -‬لمتابعة سالمة إجراءات صٌانة الطائرات بالمحطات والتأكد من كفاءة العناصر الفنٌة‬ ‫واستٌعابها لكل ما ٌتعلق بعناصر السالمة والجودة والدقة فً أداء األعمال المختلفة وهو ما أثمر عن تجدٌد‬ ‫االعتماد الممنوح لمحطات شركة مصر للطٌران للصٌانة للعمل طبقا للمتطلبات الفنٌة لالتحاد األوروبى‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫أكادٌمٌة مصر للطٌران تستقبل وفدا من هندسة القاهرة فى زٌارة مٌدانٌة‬ ‫كتب هانى عثمان‬

‫استقبلت أكادٌمٌة مصر للطٌران وفدا من هندسة طٌران جامعة القاهرة‪ ،‬فً زٌارة مٌدانٌة للطلبة‬ ‫والطالبات‪،‬بهدف التعرف على اإلمكانات المقدمة داخل األكادٌمٌة من خالل أحدث أجهزة الطٌران التمثٌلى‬ ‫الخاصة بالطٌارٌن بمختلف الطرازات مثل ‪B777/B737/A320/A330/A340‬وأجهزة تدرٌب‬ ‫أطقم الضٌافة الجوٌة نظرٌا ً وعملٌا ُ على أجهزة ‪CST/ CEET.‬‬ ‫واطلع وقد كلٌة هندسة جامعة القاهرة‪ ،‬إلى ما تقوم به األكادٌمٌة من تدرٌب مهندسى صٌانة الطائرات‬ ‫الحدٌثة‪ ،‬إضافة الى الفصول الدراسٌة المتطورة واإلطالع على ما تقدمه األكادٌمٌة من دورات تدرٌبٌة‬ ‫متمٌزة تستهدف الشباب حدٌثى التخرج إلكسابهم المهارات الالزمة لسوق العمل‪.‬‬ ‫وقد أبدى الطالب إعجابهم الشدٌد باإلمكانات العالٌة التى توجد داخل األكادٌمٌة وبوجود هذا الصرح‬ ‫التدرٌبى الكبٌر فى مصر‪.‬‬ ‫وٌأتً ذلك إنطالقا من المسئولٌة المجتمعٌة ألكادٌمٌة مصر للطٌران للتدرٌب لتنمٌة الوعى لدى‬ ‫الطالب بجمٌع أعمارهم بمنظومة الطٌران المدنى المتطورة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مطار القاهرة ٌستقبل ‪ 930‬معتمرا فلسطٌنٌا للمغادرة إلى األراضً المقدسة‬

‫نورهان خفاجً‬

‫تسٌر الشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬غدا االثنٌن‪ 4 ،‬رحالت جوٌة إلى األراضً المقدسة لنقل ‪930‬‬ ‫معتمرا فلسطٌنٌا ألداء مناسك العمرة‪.‬‬ ‫وبدأت الشركة تسٌ​ٌر الرحالت الخاصة ‪ 4‬مارس الماضً حتى ‪ٌ 5‬ونٌو المقبل‪ ،‬بواقع ‪ 4‬رحالت ٌوم‬ ‫االثنٌن من كل أسبوع‪ ،‬على طائرات الشركة من طراز اإلٌرباص ‪.200-330‬‬ ‫وكانت السلطات المصرٌة وافقت على عبور ‪ 20‬ألف معتمر فلسطٌنً من قطاع غزة عبر منفذ رفح‬ ‫البري ألداء مناسك العمرة‪ ،‬على أن ٌتم نقلهم من قطاع غزة عبر منفذ رفح البري بواقع ‪ 1000‬معتمر‬ ‫أسبوعٌا إلى مطار القاهرة الدولً‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫سحر طلعت مصطفً تطالب روسٌا بعودة الطٌران العارض لمصر‬ ‫كتب ‪ -‬أحمد علً‪:‬‬

‫قالت النائبة سحر طلعت مصطفى‪ ،‬عضو لجنة السٌاحة والطٌران‪ ،‬إن المقاصد السٌاحٌة المصرٌة آمنة‪،‬‬ ‫وتحظى بنسبة طلب مرتفع مقارنة بالفترات السابقة من العام الماضً‪ ،‬وإن هناك العدٌد من األسواق‬ ‫الجدٌدة التً تطرق أبواب المقاصد السٌاحٌة المصرٌة على غرار كازاخستان وجورجٌا وأوكرانٌا‪.‬‬ ‫وتابعت‪ ،‬الٌوم ٌستقبل مطار الغردقة أولى رحالت رومانٌا بمعدل رحلتٌن أسبوع ًٌا "بوخارست – الغردقة"‬ ‫وهو أحد األسواق الجدٌدة المصدر للحركة لمصر‪ ،‬كذلك زٌادة حركة الوافد من دول آسٌا والصٌن‪ ،‬بل إن‬ ‫السائح الروسً العاشق لـ"شرم الشٌخ" ما ٌزال ٌزورها من خالل رحالت طٌران تأتً عبر دولة ثالثة أو‬ ‫من خالل الطٌران المنتظم‪ ،‬بالرغم من ارتفاع قٌمة الرحلة‪.‬‬ ‫وبحسب بٌان‪ ،‬دعت النائبة فً تصرٌحات‪ ،‬الٌوم‪ ،‬الحكومة الروسٌة ووزٌر خارجٌتها الذي زار القاهرة‬ ‫باألمس‪ ،‬إلى استئناف رحالت الطٌران العارض‪ ،‬مؤكدة أن كل مؤشرات السوق تشٌر إلى أن هناك رغبة‬ ‫كبٌرة لدى شركات السٌاحة الروسٌة المصدر لحركة السٌاحة للمقاصد المصرٌة فً استئناف الطٌران‬ ‫الشارتر‪ ،‬الفتة إلى أن الروس ٌعشقون قضاء اإلجازات فً شرم الشٌخ‪.‬‬ ‫وأوضحت‪ ،‬أن الجانب المصري‪ٌ ،‬بذل كافة الجهود المتعلقة بحالة األمن واالستقرار‪ ،‬مشٌرة إلى انعقاد‬ ‫العدٌد من المؤتمرات الدولٌة فً شرم الشٌخ ومن بٌنها أول قمة عربٌة أوربٌة خالل فبراٌر الماضً‪،‬‬ ‫والتً شهدت حضور لشخصٌات دولٌة وقادة وسٌاسٌ​ٌن عرب وأوروبٌ​ٌن‪ ،‬كان دلٌال بارزا على حالة‬ ‫األمن واالستقرار فً شرم الشٌخ إلى جانب تواجد وسائل إعالم دولٌة لتغطٌة لتلك األحداث‪ ،‬وهو ما ٌعطً‬ ‫شهادة حٌة على أمان واستقرار المقاصد السٌاحٌة المصرٌة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪ 0.8%‬انخفاض المسافرٌن على خطوط طٌران المنطقة‬ ‫كشف تقرٌر جدٌد صادر عن االتحاد الدولً للنقل الجوي (أٌاتا) أن شركات الطٌران التً تتخذ من‬ ‫انخفاضا بنسبة ‪ 0.8%‬فً الطلب الدولً على المسافرٌن فً فبراٌر‪،‬‬ ‫الشرق األوسط مقراً لها‪ ،‬سجلت‬ ‫ً‬ ‫ضا على أساس سنوي‪ .‬وبٌن التقرٌر الذي نشره موقع‬ ‫وهً المنطقة الوحٌدة فً العالم التً سجلت انخفا ً‬ ‫«أرابٌان بٌزنس» أنه مع انخفاض الطلب وارتفاع القدرة اإلجمالٌة بنسبة ‪ ،2.9%‬انخفض متوسط‬ ‫عوامل التحمٌل (الحمولة) بنسبة ‪ : 2.7‬إلى ‪ .: 72.6‬وأشار التقرٌر إلى أن أعداد المسافرٌن بشكل‬ ‫شهرا الماضٌة‪.‬‬ ‫عام مع شركات الطٌران فً المنطقة تتحرك بشكل جانبً خالل الـ ‪ 12‬إلى ‪15‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ارتفاعا بنسبة ‪ 4.6%‬فً الطلب الدولً على المسافرٌن لهذا الشهر‪ ،‬كان النمو أبطأ‬ ‫وفٌما أظهر التقرٌر‬ ‫قلٌالً مما كان علٌه فً شهر ٌناٌر‪ ،‬عندما تم تسجٌل نمو بنسبة ‪ 5.9%‬على أساس سنوي‪ .‬ولفت التقرٌر‬ ‫إلى أن شركات الطٌران األوروبٌة أظهرت أقوى أداء للشهر الخامس على التوالً‪ ،‬مع ارتفاع الطلب‬ ‫بنسبة ‪ ،7.6%‬على الرغم من المخاوف بشأن خروج برٌطانٌا من االتحاد األوروبً‪ .‬وشهدت شركات‬ ‫ً‬ ‫ارتفاعا فً الطلب بنسبة ‪ ،4.2%‬فً حٌن‬ ‫الطٌران فً أمٌركا الشمالٌة ومنطقة آسٌا والمحٌط الهادئ‬ ‫شهدت شركات الطٌران فً أمٌركا الالتٌنٌة ارتفا ًعا فً حركة المرور بنسبة ‪ ،4.3%‬كما حققت شركة‬ ‫الطٌران األفرٌقٌة زٌادة بنسبة ‪ 2.5%‬فً الطلب‪ .‬ونقلت الصحٌفة عن المدٌر العام والرئٌس التنفٌذي‬ ‫لالتحاد الدولً للنقل الجوي الكسندر دي جونٌاك قوله «بعد األداء القوي لشهر ٌناٌر‪ ،‬استقر األداء قلٌالً فً‬ ‫فبراٌر‪ ،‬تماشٌا ً مع المخاوف بشأن المستقبل االقتصادي األوسع نطا ًقا‪ ،‬مضٌفا إن التوترات التجارٌة‬ ‫المستمرة بٌن الوالٌات المتحدة والصٌن‪ ،‬والغموض الذي لم ٌحسم بعد بشأن خروج برٌطانٌا من االتحاد‬ ‫األوروبً‪ ،‬تثقل كاهل آفاق السفر»‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫دولة عربٌة ضمن قائمة أكثر ‪ 15‬خط طٌران ازدحاما فً العالم‬

‫إنجً خلٌفة ‪-‬‬ ‫محمد عبٌد‬ ‫نشرت شركة ‪OAG‬االستشارٌة البرٌطانٌة‪ ،‬تقرٌرا جدٌدا حول أكثر ‪ 15‬خطوط طٌران جوٌة أكثر ازدحاما بحركة نقل‬ ‫الركاب والشحن الجوي بالعالم‪ ،‬بٌنهم دولة عربٌة‪ ،‬وهً الخطوط الجوٌة السعودٌة‪.‬‬ ‫واحتلت الخطوط السعودٌة الترتٌب العاشر فً القائمة ‪ ،‬وفً ما ٌلً القائمة الكاملة للخطوط الجوٌة الـ ‪ 15‬األكثر ازدحاما‬ ‫فً العالم ‪-:‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪2‬‬ ‫‪ -1‬جٌجو ‪ -‬مطار جٌمبو الدولً «كورٌا الجنوبٌة»‬ ‫‪ 79460‬طائرة مغادرة‪ ،‬والمسافة المقطوعة ‪ 282‬مٌال‪.‬‬

‫‪ -2‬ملبورن ‪ -‬سٌدنً «أسترالٌا»‬ ‫‪ 54102‬طائرة مغادرة‪ ،‬المسافة المقطوعة ‪ 443‬مٌال‬

‫‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪3‬‬ ‫‪ -3‬مومبً ‪ -‬دٌلهً «الهند»‬ ‫‪ 45188‬طائرة مغادرة‪ ،‬المسافة المقطوعة ‪ 715‬مٌال‬

‫‪ -4‬رٌو دي جانٌرو ‪ -‬مطار كونجونهاس الدولً «البرازٌل»‬ ‫‪ 39747‬طائرة مغادرة‪ ،‬المسافة المقطوعة ‪ 222‬مٌال‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪4‬‬ ‫‪ -5‬فوكوكا ‪ -‬طوكٌو «الٌابان»‬ ‫‪ 39406‬طائرة مغادرة‪ ،‬المسافة المقطوعة ‪ 549‬مٌال‪.‬‬

‫‪ -6‬هانوي ‪ -‬هو تشً «فٌتنام»‬ ‫‪ 39291‬طائرة مغادرة‪ ،‬المسافة المقطوعة‪ 623 ،‬مٌال‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪5‬‬ ‫‪ -7‬سابورو ‪ -‬طوكٌو «الٌابان»‬ ‫‪ 39271‬طائرة مغادرة‪ ،‬والمسافة المقطوعة ‪ 509‬أمٌال‬

‫‪ -8‬جاكرتا ‪ -‬سوراباٌا «إندونٌسٌا»‬ ‫‪ 37762‬طائرة مغادرة‪ ،‬والمسافة المقطوعة ‪ 374‬مٌال‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪6‬‬ ‫‪ -9‬لوس أنجلوس ‪ -‬سان فرانسٌسكو «أمٌركا»‬ ‫‪ 35365‬طائرة مغادرة‪ ،‬والمسافة المقطوعة ‪ 337‬مٌال‪.‬‬

‫‪ -10‬جدة ‪ -‬الرٌاض «السعودٌة»‬ ‫‪ 35149‬طائرة مغادرة‪ ،‬والمسافة المقطوعة ‪ 460‬مٌال‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪7‬‬ ‫‪ -11‬كٌب تاون ‪ -‬جوهانسبرج «جنوب أفرٌقٌا»‬ ‫‪ 33708‬طائرة مغادرة‪.‬‬

‫‪ -12‬برٌسبان ‪ -‬سٌدنً «أسترالٌا»‪.‬‬ ‫‪ 33443‬طائرة مغادرة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪8‬‬ ‫‪ -13‬كوسكو ‪ -‬لٌما « بٌرو»‪.‬‬ ‫‪ 32095‬طائرة مغادرة‪.‬‬

‫‪ -14‬جاكرتا ‪ -‬دٌنباسار «إندونٌسٌا»‪.‬‬ ‫‪ 31958‬طائرة مغادرة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪9‬‬ ‫‪ -5‬بوجوتا ‪ -‬مٌدلٌن «كولومبٌا»‪.‬‬ ‫‪ 31279‬طائرة مغادرة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫"كالم ستات"‪ ..‬شركة طٌران تلغً شرط "المكٌاج" على المضٌفات‬ ‫كتب محمد شرقاوى‬

‫قالت الفنانة ندى رحمى إن شركة طٌران برٌطانٌة ألغت مطلبها طوٌل األمد بضرورة استخدام المضٌفات‬ ‫بطاقم الطائرة لمكٌاج التجمٌل‪ ،‬مضٌفة أن الشركة لم تقٌد المضٌفات فى استخدام المكٌاج وٌتمتعوا‬ ‫بالحرٌة فى الظهور بدونه أو به‪.‬‬ ‫وقالت اإلعالمٌة شٌرٌهان أبو الحسن‪ ،‬خالل برنامج كالم ستات المذاع على قناة أون أى الذى ٌقدمه‬ ‫الفنانات ندى رحمى ونهال عنبر‪ ،‬إن قرار عدم استخدام المكٌاج للمضٌفات ٌعد سلبٌا‪ ،‬مبرر أن هناك‬ ‫بعض المهن ال بد من استخدام المكٌاج ومنها اإلعالمٌ​ٌن والفنانٌن بسبب هناك تفاصٌل ٌحتاجها فى الظهور‬ ‫امام الكامٌرا‪.‬‬ ‫وكانت شركة برٌطانٌة قالت إن مضٌفات طاقم الطائرة ٌمكن أن ٌعملن اآلن بدون مكٌاج‪ ،‬لكن مرحب بهن‬ ‫إذا ما اتبعن وضع أحمر الشفاه وكرٌم األساس المحدد فً إرشاداتها‪ ،‬مضٌفة الشركة عادة ما ٌكون لدٌها‬ ‫قواعد مرٌحة نسبٌا بالنسبة للزي الرسمً‪ ،‬ولكن العدٌد من شركات الطٌران العاملة منذ فترة طوٌلة تضع‬ ‫قواعد بشأن مساحٌق التجمٌل للنساء‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫شاهد‪ ...‬عاملة مطار تقدم عرضا راقصا للركاب‬ ‫صور أحد المسافرٌن عاملة على مدرج أحد المطارات األمرٌكٌة‪ ،‬وهً تقدم عرضا راقصا للركاب قبل إقالع رحلتهم‪.‬‬

‫ورصُدت العاملة النشٌطة وهً تستمتع فً أثناء عملها فً مطار أورالندو الدولً بفلورٌدا بٌنما كان المسافرون‬ ‫ٌنتظرون رحلتهم إلى سان أنطونٌو‪ ،‬تكساس‪ ،‬بحسب صحٌفة ‪Express‬البرٌطانٌة‪.‬‬ ‫و ُنشر مقطع الفٌدٌو الخاص بالرقصة المرتجلة على إنستجرام وقد حصد آالف المشاهدات فً وقت قٌاسً‪ ،‬إذ حقق‬ ‫أكثر من ‪ 23‬ألف مشاهدة بحسب الصحٌفة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Etihad Airways to introduce flights to Johannesburg, Lagos, Milan

ABU DHABI, 8th April, 2019 (WAM) -- This Summer, Etihad Airways has announced that it will introduce the Boeing 787-9 Dreamliner on its scheduled services from Abu Dhabi to Johannesburg, effective 1st August, Lagos, effective 2nd August, and Milan, effective 1st September, replacing the Airbus A330s currently operating the routes. All three destinations will feature Etihad Airways’ next-generation Business and Economy cabins, configured with 299 seats - 28 Business Studios and 271 Economy Smart Seats. Etihad Airways extensive global network to and from Abu Dhabi will see more 787 Dreamliners introduced on key destinations as the airline takes delivery of more of the type. ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


How flawed software and excess speed doomed an Ethiopian Airlines 737 MAX A key sensor had been wrecked, possibly by hitting a foreign object, according to four aviation experts and two US officials who were briefed on the flight data. As soon as the pilots retracted the flaps and slats, according to flight data, the sensor began to feed faulty information into the Maneuvering Characteristics Augmentation System (MCAS), designed to prevent stalls. Flying at full take-off power, according to the flight data, the crew then struggled with nose-down commands from MCAS, the four experts said. The high speed and the jet's forward-leaning posture made it nearly impossible to use the controls to pull the nose up. Moments later, the Boeing Co jet hit the ground, killing all 157 people onboard after six minutes of flight. A complicated picture of what happened in the cockpit of Flight 302 on March 10 is emerging from the sparse commentary of a preliminary report and a new data plot showing how crew and technology interacted. Ethiopia's transport minister said on Thursday that the pilots followed all correct procedures in trying to keep the plane in the air. "The preliminary report confirmed beyond reasonable doubt that the crew followed the right procedures," Ethiopian Airlines said in a statement to Reuters on Sunday. "Under the circumstances, with a number of simultaneous warnings in the cockpit, the crew have performed professionally." The airline's youngest-ever but highly-experienced captain, a 29-year-old with a lengthy 8,122 hours flying time, and his 25-year-old co-pilot, with 361 hours, left the engines at full take-off power. That would be an unusual step in a regular flight, according to four experts and five current and former pilots interviewed by Reuters, most of whom were not authorised to speak publicly.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 "You would never, ever have full power for the whole flight," said Hart Langer, a veteran former senior vice president for flight operations at United Airlines. The reason the pilots continued at full take-off power was not clear from the report. But it is not part of a usual procedure for dealing with the loss of key information such as the sensor data, the four experts said. The Ethiopian Airlines statement suggested the crew left the throttles at takeoff power because they intended to continue to climb and were hampered by the nosedown commands of MCAS. By the end, the aircraft was travelling at 500 knots (575 mph, 926 kph), far beyond Boeing's operating limits. The Ethiopian Airlines statement said "no excess speed was noted at the initial phases of the flight." The aircraft's speed and its nose-down angle when MCAS switched on for the last time may have left them unable to fight flawed Boeing software that eventually sent the jet into an uncontrollable dive, the four experts said after studying the data. The Ethiopian Airlines crash, and another in Indonesia five months earlier, have left the world's largest planemaker in crisis as its top-selling jetliner is grounded worldwide, and Ethiopia scrambling to protect one of Africa's most successful companies. All 737 MAX aircraft have been grounded and Boeing is working on an MCAS software fix and extra training that it says will prevent a repeat of such accidents. Chief Executive Dennis Muilenburg said on Friday that both accidents were caused by a chain of events, "with a common chain link being erroneous activation of the aircraft's MCAS function." BIRD STRIKE Sources who reviewed the crash data said the problems started barely 12 seconds after take-off. A sudden spike in black box data was consistent with a bird or other debris hitting the plane as it was taking off, shearing away a vital airflow sensor, said the four experts and two US officials.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


3 Ethiopian Airlines on Sunday called that scenario "completely speculative". Ethiopian investigator Amdye Ayalew Fanta said a preliminary report released by Ethiopian investigators did not contain any indications of this. Boeing said it would not comment on ongoing investigations. As with the Lion Air crash in Indonesia, the damaged 'angle of attack' sensor, which measures how the wing is cutting through the air, may have set off a volatile chain of events. In both cases, the faulty sensor tricked the plane's computer into thinking the aircraft was about to stall, or lose lift. The anti-stall MCAS software then pushed the nose down forcefully with the aircraft's "trim" system, normally used to maintain level flight. The first time the MCAS software kicked in, flight data shows the Ethiopian Airlines pilots reacted quickly by flicking switches under their thumbs - they had recognised the movements as the same type flight crews had been warned about after the Lion Air crash. But data shows they were not able to fully counteract the computer's movements. At that point, they were a mere 3,000 feet above the airport, so low that a new warning a computerised voice saying "don't sink" - sounded in the cabin. When MCAS triggered again, the jetliner's trim was set to push the nose down at almost the maximum level, flight data shows, while the control yoke noisily vibrated with another stall warning called a "stick shaker." This time, the pilots countered MCAS more effectively, the experts said after studying the data. But when they turned off the system - as they were instructed to do by Boeing and the US Federal Aviation Administration (FAA) in the wake of the Lion Air disaster - the nose was still pointed downward, leaving the jetliner vulnerable. The combination of their speed and a nose-down attitude meant up to 50 pounds of force would be needed to move the control column, the four experts and one of the pilots said, and moving the manual trim wheels was impossible. 'PULL UP, PULL UP' The captain called out "pull up" three times, according to the cockpit voice recorder. The co-pilot reported problems to air traffic control. In the meantime, the aircraft's speed remained abnormally high, the five pilots and four aviation experts said. ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


4 The sensor problems and loss of airflow data would have affected airspeed information too. In such cases, pilots are trained to turn off automatic engine settings and control thrust manually, according to a Boeing checklist, the pilots told Reuters. Data confirms the engines stayed at nearly full power. Still, several experienced pilots said there was an array of stressful factors sapping the pilots' attention. "As pilots have told us, erroneous activation of the MCAS function can add to what is already a high-workload environment," Muilenburg said Thursday. "It's our responsibility to eliminate this risk." Among the distractions was a "clacker" warning telling the pilots their aircraft was going too fast As the nose gradually fell, the captain asked the co-pilot to try to trim the plane manually using a wheel in the centre console to help the plane recover from the dive, according to the voice recorder. But it was too hard to move the wheel. Both men then tried to pitch the nose up together. The captain, according to the report, said it was not enough. MCAS RE-ACTIVATES Data shows the MCAS-related systems were switched back on. That would also reactivate the electric trim system, making it easier to force the reluctant nose higher, the experts said. Reactivating MCAS is contrary to advice issued by Boeing and the FAA after Lion Air. The report did not address that. The airline did not comment. The pilots managed to lift the nose slightly using the electric thumb switches on their control yokes. But the data readout shows they flicked those switches only briefly. With its power restored, a final MCAS command kicked in, eventually pushing the nose down to a 40 degree angle at 500 knots, far beyond the plane's safe operating speed, defined by Boeing as 340 knots. As the 737 MAX plunged, G-forces turned negative, pulling occupants out of their seats. Just six minutes after take off, the plane crashed into a field.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫ادارة العالقات العامة ‪ -‬الشركة القابضة‬ ‫لمصر للطٌران‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.