مراجعة شاملة للقصة للصف الثالث الإعدادي

Page 1


‫س‪ :1‬متى ارتقى المإذن درجات المبذنة ؟ وبم كان ٌدعو ؟‬ ‫ج ‪ :‬ارتقى المإذن درجات المبذنة قبل صالة الفجر وكان ٌدعو هللا أن ٌفرج الكرب‬ ‫وٌدفع البالء‬ ‫وٌرد عن أمة العرب ما ٌحٌط بها من شرور الفرنجة والتتار‪.‬‬ ‫س ‪ : 2‬بم دعا المصلون ؟ وما داللة ذلك ؟‬ ‫ج ‪ :‬دعا المصلون هللا أن ٌلهم العرب الصواب وٌنبههم إلى ما ٌحٌط بهم من‬ ‫أخطار وأن ٌعودوا الى وحدتهم لٌحرروا أرضهم من الفرنجة وهذا ٌدل على‬ ‫إٌمانهم باهلل وثقتهم فً عونه لهم‪.‬‬ ‫س ‪ : 3‬هل ٌكفى أن ندعو هللا كً ٌرفع عنا البالء ؟‬ ‫ج ‪ :‬ال ٌكفى أن ندعو هللا فقط بل ٌجب علٌنا أن نعمل بإخالص إلزالة هذا البالء‬ ‫وأن نثق بنصر هللا‪.‬‬ ‫س ‪ : 4‬من الفتاه الواقفة فً شرفة القصر الكبٌر ؟ وبما كانت تدعو ؟‬ ‫ج ‪ :‬الفتاه هً شجرة الدر وكانت تدعو ربها أن ٌجٌب دعاء المإمنٌن وأن ٌنتقم‬ ‫من الطؽاة الظالمٌن‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬من المقصود بـ " الطؽاة الظالمٌن " ؟ وكٌؾ دخلوا أرض العرب ؟‬ ‫ج ‪ :‬المقصود بهم التتار والفرنجة وقد دخلوا أرض العرب مستؽلٌن فرقة العرب‬ ‫وتنازع األمراء على الملك وتطاحنهم على السلطان مما أدى إلى ضعفهم‪.‬‬ ‫س ‪ : 6‬كٌؾ أصبحت شجرة الدر جارٌة ؟ وكٌؾ تحررت من الرق ؟‬ ‫ج ‪ :‬أصبحت شجرة الدر جارٌة بعد أن مزق التتار شمل قومها وقوضوا ملكهم‬ ‫وأزالوا سلطانهم‬


‫وتحررت من الرق بعد آن اشتراها األمٌر الصالح نجم الدٌن أٌوب وأنجبت منه‬ ‫ابنها خلٌل‪.‬‬ ‫س ‪ : 7‬ما ؼرض أسالٌب االستفهام اآلتٌة‪:‬‬ ‫هل ٌنسى أحد مصر ؟‬‫استفهام ؼرضه النفً‪.‬‬ ‫من ذا الذي ال ٌحب شعب مصر ؟‬‫استفهام ؼرضه النفً‪.‬‬ ‫كٌؾ السبٌل إلى حكم مصر ؟‬‫استفهام ؼرضه االستبعاد‪.‬‬ ‫س ‪ : 8‬لماذا أحبت شجرة الدر مصر وشعبها ؟‬ ‫ج ‪ :‬أحبت مصر لما فٌها من أماكن رابعة وطبٌعة خالبة مثل نهر النٌل الذي‬ ‫ٌنساب بٌن الشاطبٌن‬ ‫رقٌقا صافٌا ً وحوله النبات األخضر وأحبت شعبها ألنه شعب لطٌؾ ودود حلٌم‬ ‫كرٌم‬ ‫س ‪ : 9‬لماذا كانت شجرة الدر تفكر فً حكم مصر وتتمناه ؟‬ ‫ج ‪ :‬ألن من ٌملك مصر ٌستطٌع أن ٌفعل الكثٌر ألن مصر قوة هابلة بشعبها‬ ‫وجٌشها ٌخشى العدو بؤسها‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ما العقبات التً تحول دون حكم مصر فً رأي شجرة الدر ؟‬ ‫ج ‪ :‬العقبات هً ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬سوداء بنت الفقٌه‬ ‫ب‪ -‬التتار الذٌن ٌسرعون فً ضراوة لٌكتسحوا البالد‬ ‫ج‪ -‬الروم الذٌن ال تهدأ جٌوشهم‬ ‫د‪-‬أمراء بنً أٌوب وهم متنازعون متباؼضون ٌعمل كل منهم لنفسه ؼافالً عما‬ ‫حوله‬ ‫س ‪ : " 11‬إن الذبب ٌؤكل من الؽنم القاصٌة " على من تنطبق هذه المقولة ؟‬


‫ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬تنطبق هذه المقولة على أمراء بنً أٌوب ألنهم متنازعون متباؼضون ٌعمل‬ ‫كل واحد منهم لنفسه دون النظر إلى اآلخرٌن فهو ٌبتعد عن إخوانه فٌنفرد به‬ ‫العدو وٌفترسه كالذبب‪.‬‬ ‫س ‪ : 12‬لماذا كانت " سوداء بنت الفقٌه " أكبر عقبة فً سبٌل حكم مصر ؟‬ ‫ج ‪ :‬كانت سوداء أكبر عقبة ألنها استطاعت أن تجعل زوجها " السلطان الكامل "‬ ‫حاكم مصر والشام ٌخلع ابنه الصالح " نجم الدٌن أٌوب " من والٌة العهد وأن‬ ‫ٌولى مكانه ابنها " سٌؾ الدٌن " وهو أصؽر منه سنا وأقل منه كفاءة ولم تكتؾ‬ ‫بإقصابه عن والٌة العهد بل دفعت أباه السلطان الكامل ألن ٌقصٌه عن مصر حٌث‬ ‫جعله أمٌرا على الثؽور فً الشام فً مواجهة األعداء لٌخلوا الجو لها والبنها‬ ‫سٌؾ الدٌن‬ ‫س ‪ : 13‬ما العقبة المهمة التً ذكرها نجم الدٌن ؟ وكٌؾ حلتها شجرة الدر ؟‬ ‫ج ‪ :‬العقبة هً الحاجة إلى جٌش قوى ٌواجه به العداء وٌحقق به اآلمال وحلتها‬ ‫شجرة الدر بؤنها سوؾ تعلم على توثٌق العالقة بٌنه وبٌن قومها الخوارزمٌة وهم‬ ‫محاربون أقوٌاء لٌكونوا عونا ً له وقت الحاجة‬

‫س‪: 1‬لماذا وثقت شجرة الدر العالقة بٌن زوجها وبٌن قومها؟‬ ‫ج‪:‬لٌكونوا عونا قوٌا لهفً حروبه‪.‬‬ ‫س ‪ : 2‬متى توفى السلطان الكامل‬ ‫ج ‪ :‬توفى الكامل فً الثانً عشر من شهر رجب سنة ‪ 635‬من الهجرة‪.‬‬


‫س ‪ : 3‬عالم اتفق األمراء بعد وفاة السلطان الكامل ؟‬ ‫ج ‪ :‬اتفق األمراء بعد وفاة السلطان الكامل على‪:‬‬ ‫أ‪ -‬تولٌه سٌؾ الدٌن بن سوداء ملك مصر والشام باسم " العادل‪ " .‬لٌكونوا عونا ً‬ ‫قوٌا ً له فً حروبه‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أن ٌنوب عنه فً دمشق ابن عمه الجواد مظفرا لدٌن ٌونس بن مودود‪.‬‬ ‫ج‪ -‬أما نجم الدٌن فٌبقى كما هو أمٌراً على الثؽور بالشرق‪.‬‬ ‫س‪ :4‬ما وقع هذه األنباء على نجم الدٌن ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان وقع هذه األنباء على نجم الدٌن كالصاعقة لٌس ألنه فقد ملك مصر ولكن‬ ‫لما ٌنتظر هذه الدولة المترامٌة األطراؾ من تفرق وتمزق‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬لماذا كان نجم الدٌن حرٌصا على قوة مصر ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان نم الدٌن حرٌصا ً على قوة مصر لتواجه الروم والتتار الطؽاة الظالمٌن‪.‬‬ ‫س ‪ : 6‬لماذا اتفق األمراء على هذا التدبٌر ؟‬ ‫ج ‪ :‬اتفق األمراء على هذا التدبٌر لٌثبوا من خلفه على مطامعهم القاتلة‪.‬‬ ‫س ‪ : 7‬ما الرأي الذي عرضه نجم الدٌن على شجرة الدر ؟ وما ردها ؟‬ ‫ج ‪ :‬عرض نجم الدٌن على شجرة الدر االنسحاب من حصار الرحبة لٌتفرغ لحل‬ ‫هذه المشكلة ورد شجرة الدر أنها أسرعت بالموافقة وقالت ما نمضٌه فً الحصار‬ ‫دون جدوى ننفقه فً عمل مجد‪.‬‬ ‫س ‪ : 8‬لماذا اختلؾ الخوارزمٌة مع نجم الدٌن ؟ وما نتٌجة هذا االختالؾ ؟‬ ‫ج ‪ :‬اختلؾ الخوارزمٌة مع نجم الدٌن بسبب مطامعهم الواسعة وكان نتٌجة ذلك‬ ‫أن بٌتوا أمرهم على الخروج عن طاعته وأسرعوا إلٌه عندما علموا بانسحابه‬ ‫وهاجموه وتؽلبوا على رجاله وهموا بالقبض علٌه فتمكن من اإلفالت منهم‪.‬‬ ‫س ‪ :9‬إلى أٌن لجؤ نجم الدٌن بعد ذلك ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬لجؤ نجم الدٌن إلى سنجار لٌحتمً بها من الخوارزمٌة‪.‬‬ ‫س ‪ :11‬تعرض نجم الدٌن أثناء وجوده فً سنجار لحدثٌن شدٌدٌن ‪ .‬فما هما ؟‬


‫ج ‪ :‬الحدثان هما ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬محاصرة جٌوش " ؼٌاث الدٌن الرومً " لمدٌنة " أمد " أعظم مدن دٌار بكر‬ ‫على نهر دجلة وفٌها توران شاه ابنه‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إسراع بدر الدٌن لإلإ بجٌشه والتفافه حول قلعه سنجار مهدداً متوعداً مقسما ً‬ ‫على أال ٌنصرؾ إال إذا قبض على نجم الدٌن وعلى شجرة الدر‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬كٌؾ استطاعت شجرة الدر الخروج من هذه المحنة ؟‬ ‫ج ‪ :‬استطاعت شجرة الدر الخروج من هذه المحنة بتدبٌرها خطة ناجحة وهى‬ ‫إعادة توثٌق الصلة بٌن زوجها وبٌن قومها الخوارزمٌة ودبرت لذلك بان أرسلت‬ ‫إلى القاضً بدر الدٌن الزرزارى قاضً سنجار وشرحت له مهمته وهى أن ٌذهب‬ ‫إلى قومها الخوارزمٌة لٌستملٌهم وٌلطؾ األمر بٌنهم وبٌن زوجها وأن ٌحمل‬ ‫إلٌهم رسالة من شجرة الدر تطلب فٌها مساعدتهم‪.‬‬ ‫س ‪ :12‬لماذا تم اختٌار قاضى سنجار دون ؼٌره ؟‬ ‫ج ‪ :‬تم اختٌار قاضى سنجار لقدرته على االستمالة بلباقته وقوة بٌانه وحسن‬ ‫مداخله ولشجاعته ووقوفه بجانب الحق‪.‬‬ ‫س ‪ : 13‬كٌؾ خرج القاضً من القلعة وبلػ مضارب الخوارزمٌة ؟‬ ‫ج ‪ :‬ربط القاضً بالحبال وأدلى من سور القلعة فً الظالم من مكان بعٌد عن‬ ‫عٌون الراصدٌن بعد آن حلق لحٌته حتى بلػ األرض ففك الحبال وانطلق إلى‬ ‫مضارب الخوارزمٌة ومعه كتاب شجرة الدر‪.‬‬ ‫س ‪ : 14‬هل نجحت خطة شجرة الدر ؟ وضح ‪....‬‬ ‫ج ‪ :‬نعم نجحت الخطة فبمجرد وصول القاضً إلى الخوارزمٌة وتحدثه معهم‬ ‫وقراءة كتاب شجرة الدر علٌهم حتى أسرعوا إلى سنجار وفكوا عنها الحصار بعد‬ ‫آن هزموا جٌوش بدر الدٌن هزٌمة ساحقة ثم أرسلهم نجم الدٌن إلى أمد فهزموا‬ ‫جٌش ؼٌاث الدٌن الرومً وفكوا الحصار‪.‬‬ ‫س ‪ " : 15‬القوة العسكرٌة " سالح ذو حدٌن وضح ذلك فى ضوء ما سبق ؟‬ ‫ج ‪ " :‬القوة العسكرٌة " سالح ذو حدٌن فقد تكون معك أو علٌك مثل قوة‬


‫الخوارزمٌة مرة تكون ضد نجم الدٌن وتطارده ومرة أخرى تكون معه وتدافع عنه‬ ‫‪.‬‬

‫س ‪ : 1‬ماذا فعل نجم الدٌن بعد انتصاره على بدر الدٌن لإلإ وعلى ؼٌاث الدٌن‬ ‫الرومً ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬انتقل إلى حصن كٌفا لٌبدأ فً ترتٌب آمره وتدبر أفضل الطرق للوصول إلى‬ ‫عرش مصر‪.‬‬ ‫س ‪ : 2‬لماذا اشتد القلق بنجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬ألنه مضى بعض الوقت دون أن ٌعرؾ شٌبا ً عن مصر فال رسالة أقبلت وال‬ ‫نبؤ أتى ولم ٌفد علٌه أحد من أنصاره الذٌن ٌقبلون علٌه وٌطلعونه على دقابق‬ ‫األمور فقلق على أصحابه خوفا ً من أن ٌكون مكروه قد أصابهم‪.‬‬ ‫س ‪ : 3‬من " أبو بكر القماش " ولماذا أسرع نجم الدٌن باإلذن له ؟‬ ‫ج ‪ :‬أبو بكر القماش تاجر مصري شهم كان ٌشارك فً الجماعات الوطنٌة التً‬ ‫تناصر نجم الدٌن وتقاوم ظلم العادل وفساده وقد أسرع نجم الدٌن باإلذن له‬ ‫لمكانته وألنه كان ٌحمل أخبار مصر التً ٌنظرها نجم الدٌن‪.‬‬ ‫س ‪ : 4‬لماذا ؼضب نجم الدٌن عندما أعطاه أبو بكر الدٌنار الجدٌد ؟‬ ‫ج ‪ :‬ألن نجم الدٌن وجد الدٌنار مكتوب علٌه " العادل سٌؾ الدٌن ملك مصر‬ ‫والشام والٌمن " ومعنى ذلك أنه فقد عرش مصر ظلما‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬ما موقؾ شجرة الدر عندما ناولها نجم الدٌن الدٌنار ؟‬


‫ج ‪ :‬قرأت ما علٌه بصوت مرتفع ثم ردته إلى نجم الدٌن وبدا على وجهها‬ ‫السخرٌة واأللم‪.‬‬ ‫س ‪ :6‬بم وصؾ الذبابح التً تنحر فً المٌادٌن وتحت قلعة الجبل وتوزع لحومها‬ ‫علٌهم ابتهاجا ً بملك القماش حال الناس حٌن استقبلوا موكب العادل ؟‬ ‫ج ‪ :‬عاش الناس أٌاما ً بٌن مصر الجدٌد وامتألت الشوارع باأللوؾ التً خرجت‬ ‫لتشاهد موكب العادل وهو ٌشقها بٌن جنوده وأعوانه‪.‬‬ ‫س ‪ : 7‬ما حال األمراء والقواد ؟ وما حال الملك وقتذاك ؟‬ ‫ج ‪ :‬بالنسبة لألمراء والقواد فلم ٌبق فً مصر أحد من ذوى الرأي والتدبٌر ولم‬ ‫ٌبق فٌها إال ذوو النفوس الخبٌثة الطامعة ‪ .‬أما بالنسبة للملك فهو فً لهوه وراء‬ ‫األستار وخلؾ الجدران خبٌر بالجواري وألوان الشراب ال ٌفٌق إلى حٌن ٌضع ٌده‬ ‫فً خزابن الدولة ٌؽترؾ منها ما ٌشاء وٌنثره على البسط لتلتقطه الؽوانً‬ ‫والراقصات والماجنون‪.‬‬ ‫س ‪ : 8‬بم كان األمراء ٌتقربون إلى الملك ؟ ومن كان أحطاهم ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان األمراء ٌتقربون إلى الملك بما ٌحب من الجواري لٌحظوا عنده بمكانة‬ ‫كبٌرة وكان أحطاهم عنده "داود" أمٌر الكرك الذي أصبح اآلمر الناهً فً قصر‬ ‫العادل ٌقصى عنه الناصحٌن والمخلصٌن لٌزداد تسلطا علٌه وتمكنا منه‪.‬‬ ‫س ‪ : 9‬ما مصٌر األمٌر فخر الدٌن بن شٌخ الشٌوخ ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬مصٌره أن قبض علٌه واعتقل فً قلعة الجبل‪ ،‬ألنه اتهم مكاتبه نجم الدٌن‬ ‫وحثه على اإلسراع إلى مصر وإنقاذها‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ماذا حدث بٌن العادل وبٌن الجواد نابب دمشق كما قال القماش ؟‬ ‫ج ‪ :‬اتفق العادل مع داود صاحب الكرك أن ٌعطٌه دمشق وأحب أن ٌحتال على‬ ‫الجواد لٌنفذ هذا االتفاق فبعث إلٌه بكتاب ٌعطٌه فٌه الشوب وثؽر اإلسكندرٌة‬ ‫وقلٌوب وعشر قرى من قرى الجٌزة مقابل أن ٌنزل عن نٌابة السلطنة بدمشق ثم‬ ‫ٌزٌد فً الخدٌعة فٌرجوه أن ٌسرع إلى قلعة الجبل لٌكون بجانبه ولكن الجواد لم‬


‫ٌخدعه ذلك و فكر فً أن ٌستعٌن باألمٌر نجم الدٌن‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ما العرض الذي قدمه الجواد إلى نجم الدٌن فً رسالته ؟‬ ‫ج ‪ :‬عرض علٌه أن ٌقاٌضه حٌث ٌؤخذ نجم الدٌن دمشق وٌؤخذ الجواد حصنً‬ ‫كٌفا وسنجار ‪.‬‬ ‫س ‪ : 12‬كٌؾ استقبل نجم الدٌن رسالة الجواد ؟ وبم رد علٌها ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬استقبلها نجم الدٌن بالبشر والفرح والسرور ورد علٌها بالموافقة ألنها صفقة‬ ‫رابحة وهو ٌرؼب فً مشق لتفتح له طرٌق مصر‪.‬‬ ‫س ‪ : 13‬لماذا أبدى أبو بكر شكه فً أمر الجواد ؟ وما تعقٌب نجم الدٌن على ذلك ؟‬

‫ج ‪ :‬أبدى شكه ألنه خاؾ أن ٌتدبر الجواد الصفقة وٌعرؾ الفرق وٌرجع وٌنقض‬ ‫ما أبرم وكان تعقٌب نجم الدٌن بؤنه لن ٌنتظر حتى ٌفكر وٌتدبر‪.‬‬ ‫س ‪ : 14‬كم تستؽرق الرحلة من دمشق إلى القاهرة حٌنبذ ؟‬ ‫ج ‪ :‬تستؽرق الرحلة ثمانٌة عشر ٌومؤ بالسفر الوبٌد الهادئ‪.‬‬ ‫س ‪ : 15‬لماذا أمر نجم الدٌن أبا بكر بالعودة إلى مصر ؟‬ ‫ج ‪ :‬لٌحمل معه تعلٌماته إلى أتباعه الثابرٌن على العادل وفساده والداعٌن إلى‬ ‫اإلصالح والوحدة والذٌن ٌنشدون سلطانا قوٌا ‪ ،‬كما ٌحمل سالما ً حاراً إلى فخر‬ ‫الدٌن بن شٌخ الشٌوخ المعتقل بقلعة الجبل وٌطمبنه على الخالص وكان معه أنباء‬ ‫أخرى عن تدبٌر نجم الدٌن لدخول مصر واقتراب الفرج‪.‬‬ ‫س ‪ : 16‬صؾ حال الناس فً دمشق حٌنما أذٌع خبر الموافقة على المقاٌضة ؟‬ ‫ج ‪ :‬ارتاح الناس إلى ذلك وارتقبوا وصول نجم الدٌن‪.‬‬ ‫س ‪ : 17‬متى وصل نجم الدٌن إلى دمشق ؟ وكٌؾ استقبله الناس ؟‬ ‫ج ‪ :‬وصل إلى دمشق فً أول جمادى عام ‪ 636‬هـ واستقبله الناس أحسن‬ ‫استقبال‪.‬‬ ‫س ‪ : 18‬صؾ مشهد موكب نجم الدٌن وقت دخول دمشق ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان نجم الدٌن على فرسه األشهب‪.‬‬


‫س‪: 1‬كٌؾ دخل نجم الدٌن دمشق بدون أن ٌرفع سٌفا ً أو ٌسفك دما ً ؟‬ ‫ج ‪ :‬نتٌجة ألن الجواد عرض علٌه مقاٌضة مضمونها أن ٌؤخذ نجم الدٌن دمشق‬ ‫وٌؤخذ الجواد حصنً كٌفا وسنجار وتم ذلك بدون قتال‪.‬‬ ‫س‪ :2‬ما العوابق التً تقؾ أمام نجم الدن لدخول مصر؟‬ ‫ج ‪ :‬العوابق هً ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬سٌوؾ بنً أٌوب وكمابنهم‪.‬‬ ‫ب‪ -‬خبث الفرنجة‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تدبٌر سوداء بنت الفقٌه وكٌد أتباعها الموجودٌن فً صفوفه‪.‬‬ ‫س ‪ : 3‬كٌؾ هونت شجرة الدر من كثرة العوابق التً تقؾ فً طرٌق نجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬قالت بعزم موالي تهون الشدابد وبتوفٌق هللا تزول العقبات ولٌس مع‬ ‫الشجاعة والعزم الصادق صعب وال من اإلٌمان بالحق مستعص علٌنا أن ندبر وهللا‬ ‫هو الملهم والموفق‪.‬‬ ‫س ‪ : 4‬بم وصؾ نجم الدٌن شجرة الدر ؟‬ ‫ج ‪ :‬وصفها بؤن لسانها ٌقطر شهدا وكالمها سكر مصفى وٌعجبه منها قلبها‬ ‫الثابت ونفسها الوثابة التً ال ٌصٌبها الضعؾ وال تنال منها الشدابد‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬من عما نجم الدٌن ؟ ولماذا جاءا إلى دمشق ؟‬ ‫ج ‪ :‬عماه هما تقً الدٌن ومجٌر الدٌن وجاءا إلى دمشق لٌحدثا نجم الدٌن عن‬ ‫مصر وما ٌحدث فٌها وعن فرارهم من العادل وعن إلحاح الشعب على مساعدة‬ ‫نجم الدٌن لهم واإلسراع فً تخلٌصهم من شر العادل وأعوانه‪.‬‬ ‫س ‪ : 6‬لماذا اقتنع نجم الدٌن بكالم عمٌه ؟‬


‫ج ‪ :‬ألنه ٌعلم أن مصر قوة عظٌمة ٌستطٌع أن ٌضرب بها الفرنج الضربة القاضٌة‬ ‫وٌنهى قصتهم فً هذه البالد‪.‬‬ ‫س ‪ : 7‬كان نجم الدٌن ٌكره الفرنجة ‪ ،‬فلماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬ألن نجم الدٌن لم ٌنس مآسً الفرنجة ولم ٌؽب عن باله أنهم أخذوه رهٌنة فً‬ ‫موقعة دمٌاط فً عهد والده الكامل حٌث هاجموا هذا الثؽر عام ‪ 615‬هـ لٌدخلوا‬ ‫منه مصر‪.‬‬ ‫س ‪ : 8‬ماذا فعل نجم الدٌن بعد اقتناعه بكالم عمٌه ؟‬ ‫ج ‪ :‬أرسل إلى عمه إسماعٌل طلب منه أن ٌسرع إلٌه لٌساعده فً دخول مصر‬ ‫ولم ٌنتظر وصوله واندفع بجٌشه مسرعا ً إلى مصر حتى بلؽوا نابلس فاستولوا‬ ‫علٌها ثم وقفوا ٌنتظرون وصول عمه إسماعٌل‪.‬‬ ‫س ‪ : 9‬ماذا تعرؾ عن ورد المنى ونور الصباح ؟‬ ‫ج ‪ :‬هما جارٌتان من جواري نجم الدٌن ولكنهما تعمالن لحساب سوداء بنت الفقه‬ ‫وابنها العادل وكل همهما القضاء على شجره الدر وتحطمها‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ما مضمون رسالة ورد المنى ونور الصباح إلى إسماعٌل ؟ وما رده‬ ‫علٌها ؟‬ ‫ج ‪ :‬مضمون الرسالة هو إبالغ إسماعٌل باتفاق نجم الدٌن والجواد وتحذٌره من‬ ‫خطر ذلك‬ ‫ورد علٌهما بكتاب ٌحثهما فٌه على بث الفرقة بٌن جنود نجم الدٌن وال سٌما من‬ ‫معه من األٌوبٌ​ٌن إلى أن ٌرى رأٌه‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ماذا فعلت ورد المنى ونور الصباح بعد وصول رد الصالح إسماعٌل‬ ‫على رسالتهما ؟‬ ‫ج ‪ :‬قامتا على الفور باالتصال بعمٌه مجٌر الدٌن وتقً الدٌن وسخرت ورد المنى‬ ‫منهما ومن صبرهما على الطاعة لجارٌة تؤمر وتنهى وحذرتهما من البقاء مع نجم‬ ‫الدٌن وخوفتهما من بطش شجرة الدر إذا تم لها األمر مإكدة لهما أنها تسعى‬ ‫للملك لنفسها ال لنجم الدٌن وأنها إذا وصلت إلى الملك قضت على األٌوبٌ​ٌن صؽٌراً‬


‫وكبٌراً فانخدع الرجالن‪.‬‬ ‫س ‪ : 12‬ما األنباء المزعجة التً أقبلت إلى نجم الدٌن من دمشق ؟‬ ‫ج ‪ :‬األنباء هً أن إسماعٌل هجم على دمشق بجٌش ضخم واقتحمها وحاصر‬ ‫قلعتها وحصر فٌها ابنه المؽٌث الذي تركه حاكما علٌها‪.‬‬ ‫س ‪ : 13‬استشار نجم الدٌن عماه فبما نصحاه ؟‬ ‫ج ‪ :‬نصحاه بؤن ٌعود إلى دمشق ألن أموالهم وأوالدهم هناك فالبد أن ٌسرعوا‬ ‫إلٌها قبل أن ٌنهب إسماعٌل دمشق وٌقبض على أهلهم وٌذٌقهم الهوان كما أن‬ ‫المؽٌث ابن نجم الدٌن محصور بالقلعة ورأسه قرٌب من سٌؾ إسماعٌل فمن‬ ‫األفضل العودة إلنقاذه‪.‬‬ ‫س ‪ : 14‬لشجرة الدر رأى مخالؾ لعمى نجم الدٌن ‪ .‬فما هو ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان لها رأى مخالؾ لعمٌه فقد كانت تفضل التقدم إلى مصر ومن هناك ٌعرؾ‬ ‫نجم الدٌن كٌؾ ٌنتزع دمشق وٌإدب الصالح إسماعٌل وجنوده‪.‬‬ ‫س ‪ : 15‬ما رأى نجم الدٌن عندما علم بسقوط دمشق فً ٌد إسماعٌل ؟ وما رد‬ ‫مجٌر الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان ٌرى أنه ال فابدة من العودة وأن خطوة إلى األمام خٌر من خطوة إلى‬ ‫الخلؾ أما مجٌر الدٌن فقال ‪ :‬نترك أهلنا وأموالنا ؟! نتقدم إلى هدؾ مجهول وندع‬ ‫ما فً أٌدٌنا ‪.‬‬ ‫س ‪ : 16‬الزوجة المخلصة عون لزوجها فً أوقات الشدابد وضح ذلك من خالل‬ ‫الموقؾ الحالً ؟‬ ‫ج ‪ :‬شجرة الدر زوجة مخلصة لزوجها فهً فً كل األوقات الحرجة تشجعه وتشد‬ ‫من عزمه وفى هذا الموقؾ حٌث نجم الدٌن وحٌداً لٌس معه سوي ممالٌكه‬ ‫وامرأته قامت شجرة الدر بتثبٌته وتخفٌؾ همه حٌث قالت له بؤن كل ما جرى دون‬ ‫عزم موالي وشجاعته وصبره وما خلق الرجال إال لٌجابهوا الصعاب‪.‬‬ ‫س ‪ : 17‬بم نصحت شجرة الدر زوجها نجم الدٌن ؟‬


‫ج ‪ :‬نصحته بؤن ٌشترى ؼلمانا ٌنشبهم على طاعته واإلخالص له وٌمأل قلوبهم‬ ‫بحبه وٌؤتً بهم صؽارا فٌكون لهم األب واألخ والعم‪.‬‬ ‫س ‪ : 18‬بم وصؾ شجرة الدر بنً أٌوب ؟‬ ‫ج ‪ :‬وصفتهم بؤن كالً منهم طامع فً الملك ال حدٌث لهم سوى الحكم والسلطان‬ ‫ٌنبتون فً التباؼض والتحاسد فتنموا الفرقة فً صدورهم وٌنشؤ كل منهم على‬ ‫الحق ال ٌعرؾ إلى التخاصم والتنازع‪.‬‬ ‫س ‪ : 19‬بم أشارت شجر الدر على زوجها للخروج من هذا المؤزق ؟‬ ‫ج ‪ :‬قالت له أن األمر فى جانب داود صاحب الكرك ألنه لن ٌقضى علٌهم ألن ذلك‬ ‫ٌقوى عدوه إسماعٌل وأنه فى حاجه إلٌهم لٌعاونوه على أن ٌؤخذ دمشق ‪.‬‬

‫س ‪ : 1‬لماذا ترك داود مصر وذهب إلى قلعته بالكرك ؟‬ ‫ج ‪ :‬ترك مصر حٌن ٌبس من الملك العادل وقطع األمل من معاونته إٌاه على بلوغ‬ ‫دمشق‬ ‫س ‪ : 2‬من رسوال " داوود " ؟ وماذا قاال لنجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬الرسوالن هما عماد الدٌن بن موسك وسنقر الحلبً وقاال لنجم الدٌن‬ ‫بعد أن سلما علٌه فً تبجٌل وتعظٌم إن موالهما داود فً قلعه الكرك ح معه‬ ‫صفحة جدٌدة بٌضاء‪.‬‬ ‫س ‪ : 3‬ما موقؾ نجم الدٌن من كالم الرسولٌن ؟ وماذا فعل معهما ؟‬ ‫ج ‪ :‬فكر نجم الدٌن فً كالم الرسولٌن واندهش النقالب داود من عدو لدود إلى‬ ‫صدٌق حمٌم وأحس برابحة الخٌانة تفوح من أفواههما ولكنه أظهر السرور‬ ‫والرضا بما ٌحمالن من خبر وأمر لهما بخٌمة فسٌحة وطعام بعد أن شعر‬ ‫برؼبتهما فً اإلقامة عنده‪.‬‬


‫س ‪ : 4‬ما قصة األشباح ؟‬ ‫ج ‪ :‬هً عبارة عن أشباح تتحرك من بعٌد ال ٌعرؾ أحد ما تكون وال أٌن تقصد ثم‬ ‫دوى األمر بالنفٌر وارتفعت الصٌحات تعلن قدوم الفرنجة فؤسرع رجال نجم الدٌن‬ ‫إلى خٌولهم وطاروا بها إلى تلك األشباح ودخلوا خلفها فً الصحراء حتى اختفت‬ ‫األشباح واختفى الجنود معها‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬ما رأى نجم الدٌن فً األشباح ؟ وهل صدق ؟‬ ‫ج ‪ :‬أظهر نجم الدٌن شكه فً أن ٌكون ذلك األمر مدبراً إلبعاد الجنود عنه وإلحاق‬ ‫األذى به وصدق ظنه حٌث فوجا بالظهٌر وعماد الدٌن أمامه معهما بؽلتان لكل‬ ‫منهما بؽٌر لجام وال سرج وأجبرا نجم الدٌن وشجرة الدر على الركوب حتى ٌذهبا‬ ‫إلى األمٌر داود رؼما ً عن أنفهما‪.‬‬ ‫س ‪ : 6‬اكتشؾ ممالٌك نجم الدٌن أنهم مخدوعون ‪ ،‬وضح ذلك ؟‬ ‫ج ‪ :‬لقد اكتشؾ ممالٌك نجم الدٌن أنهم وقعوا فرٌسة لخدعة ماكرة من جنود‬ ‫األمٌر داود حٌث أنهم بعدما عادوا مطاردة األشباح الوهمٌة التً لم ٌعثروا علٌها‬ ‫وجدوا جند داود فً انتظارهم ٌهجمون علٌهم وٌؤسرونهم‪.‬‬ ‫س ‪ : 7‬ما موقؾ ورد المنى ونور الصباح مما حدث ؟ وعالم ٌدل ذلك ؟‬ ‫ج ‪ :‬فرحت ورد المنى ونور الصباح فرحا ً شدٌداً وأرسلت ورد المنى كتابا إلى‬ ‫األمٌر داود وهذا دلٌل على الخٌانة والتجسس ضد نجم الدٌن وعلى شدة حقدهما‬ ‫علٌه وعلى شجرة الدر‪.‬‬ ‫س ‪ : 8‬وضح موقؾ العادل وأمه سوداء من أسر نجم الدٌن وشجرة الدر ؟‬ ‫ج ‪ :‬اهتز العادل مع القلعة فرحا ً بذلك وأمرت سوداء فؤقٌمت الزٌنات ودقت الطبول‬ ‫وطاؾ المنادون فً الشوارع ٌبشرون مصر بؤٌام سعٌدة بعد ما زال المنافس‬ ‫العنٌد‪.‬‬ ‫س ‪ : 9‬ماذا كتب العادل فً رسالته إلى داود صاحب الكرك ؟‬ ‫ج ‪ :‬كتب له ٌهنبه على هذه الضربة الموفقة وٌسؤله أن ٌرسل إلٌه نجم الدٌن فً‬ ‫قفص من حدٌد مقابل أربعمابة دٌنار وملك دمشق‪.‬‬


‫س ‪ : 11‬ما وقع خبر أسر نجم الدٌن على أبو بكر القماش وأتباعه ؟ وعالم عزموا ؟‬ ‫ج ‪ :‬وقع الخبر علٌهم كالصواعق الراعدة واجتمعوا فً دار أبى بكر ٌتشاورون‬ ‫فً هذه المصٌبة وعزموا على أن ٌسرعوا بحل لما هم فٌه لٌخلصوا البالد من هذا‬ ‫البالء ‪.‬‬

‫س ‪ : 1‬كٌؾ كانت حالة نجم الدٌن فً قلعة الكرك ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان نجم الدٌن سجٌنؤ فً قلعة الكرك تحت رحمة الحراس الؽالظ الشداد الذٌن‬ ‫وكلوا به‪.‬‬ ‫س ‪ : 2‬ما دور شجرة الدر فً التخفٌؾ عن نجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬كانت شجر الدر تسلى نجم الدٌن وكلما اشتد به الكرب ذكرته بالمواقؾ‬ ‫العصٌبة التً وقؾ فٌها ربه بجانبه وأكدت له أن داود ال ٌرٌد به السوء‪.‬‬ ‫س ‪ : 3‬كم شهراً ظل نجم الدٌن سجٌنا ً ؟‬ ‫ج ‪ :‬ظل نجم الدٌن سجٌنا سبعة أشهر فً سجن قلعة الكرك‪.‬‬ ‫س ‪ : 4‬ما وجهة نظر كل من شجرة الدر ونجم الدٌن تجاه ما ٌنوى داود فعله ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان نجم الدٌن ٌظن أن داود سوؾ ٌقتلهما وٌتخلص منهما وٌقبض الثمن‬ ‫الذي ٌعرضه علٌه العادل ‪ ،‬أما شجرة الدر فكانت تعتقد أنه ٌزٌد أٌام الحبس لٌؽلى‬ ‫الثمن وٌفرض شروطه‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬كانت شجرة الدر واثقة أن داود لن ٌقتلهما فلماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬ألنه لو كان ٌرٌد قتلهما ما أبقاهما هذه المدة كلها وألنهما فً قبضته وال منقذ‬ ‫لهما لو أراد بهما السوء وألنه لم ٌقتلهما حٌن أرسل إلٌه إسماعٌل ٌحثه علً‬ ‫التخلص منهما وكانت شجرة الدر ترى أنه ٌزٌد أٌام الحبس لٌؽلى الثمن‪.‬‬ ‫س ‪ : 6‬لم ٌكذب ظن شجرة الدر ‪ .‬وضح ذلك‬


‫ج ‪ :‬لم ٌكذب ظنها فلم ٌصبح الصباح حتى أرسل داود إلى نجم الدٌن ٌعده بإطالق‬ ‫سراحه و السٌر معه إلى مصر و ٌشترط ثمنا كبٌرا لذلك‪.‬‬ ‫س‪ : 7‬ما الثمن الباهظ الذي عرضه داود نظٌر إطالق سراح نجم الدٌن وزوجته ؟‬ ‫ج ‪ :‬الثمن هو (دمشق ‪ -‬وحلب ‪ -‬والجزٌرة ‪ -‬والموصل ‪ -‬ودٌار بكر ‪ -‬ونصؾ‬ ‫دٌار مصر ونصؾ ما فً الخزابن من المال ‪ -‬ونصؾ ما لدٌه من الخٌل والثٌاب‬ ‫وؼٌرها‪.‬‬ ‫س ‪ : 8‬ما موقؾ نجم الدٌن إزاء هذه الشروط ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬وافق نجم الدٌن على هذه الشروط ألنه تذكر نصٌحة شجرة الدر له أن ٌوافق‬ ‫على كل الشروط مهما كانت قاسٌة‪.‬‬ ‫س ‪ : 9‬ما رد فعل رسل داود على موافقة نجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬عاد رسل داود إلٌة ٌرقصهم الفرح بهذه الصفقة الضخمة التً نالها موالهم‬ ‫س ‪ : 11‬ما رد فعل ورد المنى ونور الصباح على هذا االتفاق ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬اشتد بهما الفزع ألنهما عرفا أن شجره الدر قد علمت تدبٌرهما فإذا وقعتا فً‬ ‫ٌدها فال جزاء سوى الذبح‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ماذا فعلت ورد المنى ونور الصباح بعد علمهما باالتفاق ؟‬ ‫ج ‪ :‬أسرعتا بالكتابة إلى سوداء بنت الفقٌه تعلمانها بما حدث وتحذرانها من‬ ‫التهاون فً العمل وتخبرانها بؤن نجم الدٌن وداود وشجره الدر فً طرٌقهم إلٌها‪.‬‬ ‫س ‪ : 12‬ما رد فعل سوداء على كتابة ورد المنى ونور الصباح ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬لما وصلها الكتاب فزعت وثارت وجمعت القواد ألن تدبٌرها فشل وألنهم‬ ‫تركوا داود ٌهرب من مصر وكان ٌجب إبقاءه ومد له األطماع و األمانً حتى‬ ‫تتمكن من نجم الدٌن ثم تؤخذه بعده‬ ‫س ‪ : 13‬ما الخطة التً رسمتها سوداء للقضاء على نجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬الخطة هً أنها أرسلت كتابا ً إلى الصالح إسماعٌل بدمشق تحثه على السٌر‬ ‫إلى نجم الدٌن لٌطبق علٌه من خلفه فً الوقت الذي تسٌر إلٌه جٌوش مصر‬ ‫وتؤخذه من أمامه فال ٌستطٌع نجاه وال ٌجد مهربا ً ومألت كتابها بالتحذٌر من‬


‫الخطر الذي ستتعرض له دمشق إذا دخل نجم الدٌن مصر‪.‬‬ ‫س ‪ : 14‬ما موقؾ الصالح إسماعٌل من خطة سوداء ؟‬ ‫ج ‪ :‬لم ٌتمهل الصالح إسماعٌل وأمر جٌشه باالستعداد لتنفٌذ الخطة‬

‫س ‪ : 1‬ما موقؾ جماعة اإلصالح والوحدة من نجاة نجم الدٌن ؟ وعالم اتفقوا ؟‬

‫ج ‪ :‬هز الفرح جماعه اإلصالح والوحدة بنجاة نجم الدٌن وأقبل بعضهم على بعض‬ ‫مهنبا ً واجتمعوا فً دار القماش لٌفكروا فً كٌفٌة إبطال كٌد سوداء واتفقوا على‬ ‫إشعال ثورة عنٌفة فً مصر حٌن ٌخرج العادل للقاء نجم الدٌن تحبر العادل على‬ ‫العودة سرٌعا ً دون أو ٌواصل السٌر‪.‬‬ ‫س ‪ : 2‬بٌن حكم الشرع فً كل من الحاكم الجابر ومن ٌسكت على جوره‪.‬‬ ‫ج ‪ :‬حكم الشرع فً الحاكم الجابر أن ٌخلع وٌتولً مكان من ٌصلح أما السكوت‬ ‫على جور الحاكم فال ٌقره الشرع بل ٌعتبر الساكت على الظلم شرٌكا ً فٌه‪.‬‬ ‫س ‪ : 3‬كان العادل مثاالً للحاكم الفاسد وضح ذلك ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان العادل عابثا الهٌا ً منصرفا ً عن شبون الدولة بعٌداً عن الناس تاركا ً الزمام‬ ‫للحاشٌة التً تفرض الضرابب الباهظة وترتكب أبشع الجرابم اعتماداً على قربها منه‬

‫س ‪ : 4‬عالم اتفق األمراء الكاملٌة ؟‬ ‫ج ‪ :‬اتفقوا على خلع العادل والقبض علٌه وإرسال بعض األمراء والكبراء الى نجم‬ ‫الدٌن ٌحثونه على اإلسراع بدخول مصر وٌطمبنونه بما ٌرون من الشعب ‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬ما إحساس نجم الدٌن عندما بلؽه اتفاق سوداء والصالح إسماعٌل ؟ وما‬ ‫رد شجرة الدر علٌه ؟ وهل صدقت ؟‬ ‫ج ‪ :‬عندما بلػ نجم الدٌن هذا االتفاق خاؾ أن ٌحصر بٌنهما أما شجرة الدر فقالت‬ ‫إنها ال تظن شعب مصر ٌسكت على العادل وعبثه ألنه شعب خصابصه عظٌمة‬ ‫فهو ٌصبر ما ٌصبر ولكنه ال ٌسكت عن حقه وال ٌخضع لؽاضب وال ٌذل لمعتمد‬


‫وصدقت شجرة الدر حٌث جاء األمراء إلى نجم الدٌن ومن بعدهم أبو بكر ٌخبره‬ ‫بعزم الشعب على خلع العادل والقبض علٌه‬ ‫س ‪ : 6‬من الذٌن صحبوا نجم الدٌن فً طرٌقة إلى مصر ؟‬ ‫ج ‪ :‬صحب نجم الدٌن ‪ :‬أبو بكر القماش وأمراء الممالٌك وبعض كبار مصر وداود‬ ‫صاحب الكرك‬ ‫س ‪ : 7‬كٌؾ استقبل الشعب المصري نجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬قابلت وفود الشعب المصري نجم الدٌن محٌ​ٌة مهنبه ولم ٌنزل ‪ ،‬منزالً إال قدم‬ ‫علٌه طابفة من األمراء ومن الشعب مستبشرٌن فرحٌن‪.‬‬ ‫س ‪ " : 8‬إن هللا لٌملى للظالم حتى إذا أخذه لم ٌفلته " اشرح ذلك فً ضوء ما‬ ‫حدث للعادل‬ ‫ج ‪ :‬كان العادل حاكما ً ظالما عابثا بؤموال الناس ودمابهم وأعراضهم لذلك فكان‬ ‫جزاإه أن قبض علٌه فً وسط خٌمة كبٌرة حولها جنود أشداء مكبالً باألؼالل‬ ‫ذلٌالً فاقد الحول والطول‬ ‫س ‪ : 9‬ما شعور نجم الدٌن وشجرة الدر عندما اتجها إلى القاهرة ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان قلب نجم الدٌن ٌخفق بالفرح ‪ ،‬وقلب شجرة الدر ٌفٌض بالحبور‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬لماذا تمنت شجرة الدر أن ٌطٌر بها الهودج إلى قلعة الجبل ؟‬ ‫ج ‪ :‬تمنت ذلك لتقبض على سوداء بنت الفقٌه قبل أن تفلت لتلقى جزاءها‪.‬‬

‫س ‪ : 1‬فٌم فكر نجم الدٌن عندما تولى مقالٌد الحكم فً مصر ؟‬ ‫ج ‪ :‬أخذ ٌفكر فٌما ٌقدمه لمصر بعد أن هوى بها العادل إلى هوة الفقر والفساد‬ ‫وفكر فٌما ٌصنع بداود وأطماعه وبعمه الصالح إسماعٌل وأالعٌبه كما أمر‬ ‫باإلفراج عن فخر الدٌن بن شٌخ الشٌوخ‪.‬‬


‫س ‪ : 2‬ما أنواع الناس الذٌن ٌقلقون نجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬الذباب ‪ :‬وهم الذٌن ٌنهبون البالد ‪.‬‬ ‫الثعالب ‪ :‬وهم الذٌن ٌتصفون باللإم والمكر ‪.‬‬ ‫األفاعً ‪ :‬وهم المستترون الذٌن ٌنتظرون الوقت للخروج ‪.‬‬ ‫العقارب ‪ :‬الذٌن ٌسعون إلى الفساد‪.‬‬ ‫س ‪ : 3‬كٌؾ تهدأ البالد من وجهه نظر نجم الدٌن ؟‬ ‫ج ‪ :‬تهدأ البالد إذا ألقى الفرنجة فً البحر أو نثرت أشالإهم وتنام الخٌانة إذا‬ ‫قطعت أٌدٌهم الملوثة‪.‬‬ ‫س ‪ : 4‬كٌؾ استطاع نجم الدٌن تؤلٌؾ قلوب صافٌة ٌطمبن إلٌها ؟‬ ‫ج ‪ :‬استطاع ذلك بتنفٌذ مشورة شجرة الدر بؤن ٌشترى ممالٌك أقوٌاء أذكٌاء‬ ‫وٌربٌهم كما ٌرٌد وٌنشبهم على الفضابل وٌعدهم لٌوم النزال‪.‬‬ ‫س ‪ : 5‬ما ممٌزات قلعة نجم الدٌن الذي نصحت شجرة الدر بإنشابها ؟‬ ‫ج ‪ :‬أنها أكثر تحصٌنا ً من قلعه صالح الدٌن وأكثر بهجة ال ٌمل ساكنها منها‬ ‫وتحرسها السفن وٌحتضنها النٌل الفٌاض وٌبعث بؤمواجه القوة والشهامة فً‬ ‫صدور الجنود‪.‬‬ ‫س ‪ : 6‬كٌؾ اهتدت شجرة الدر إلى مكان القلعة الجدٌدة ؟ وما داللة ذلك ؟‬ ‫ج ‪ :‬اهتدت إلى هذا المكان عندما وقعت علٌه عٌناها وهى تنظر إلى النٌل فً وقت‬ ‫األصٌل فً الجزٌرة المقابلة للفسطاط فً مكان البستان العالً األشجار ‪ ،‬وٌدل‬ ‫ذلك على شده ذكابها وخبرتها باألمور العسكرٌة‪.‬‬ ‫س ‪ : 7‬المصلحون دابما ً فً تعب ‪ .‬وضح ذلك مع التعلٌل ؟‬ ‫ج ‪ :‬المصلحون دابما ً فى تعب حٌث أنهم ال ٌركنون إلى الراحة وأٌامهم كلها تعب‬ ‫وحٌاتهم كلها جهاد لٌلهم ونهارهم تدبٌر ومعاركهم مستمرة ألنهم ٌكافحون الشر‬ ‫والشر ال ٌنقطع وال ٌهدأ ‪.‬‬ ‫س ‪ : 8‬ما أول شا أراد أن ٌطمبن علٌه نجم الدٌن ؟ ولماذا ؟‬ ‫ج ‪ :‬أول شا أراد أن ٌطمبن علٌه هو مال الدولة ألنه حٌاتها وعصبها ودماإها‬


‫التً منحها القوة والنماء ‪.‬‬ ‫س ‪ : 9‬لماذا أمر نجم الدٌن بإحضار العادل ؟‬ ‫ج ‪ :‬أمر بإحضاره لٌإنبه على ما أضاع من المال ‪ ،‬وألنه لم ٌرع حق هللا والوطن‬ ‫حٌث لم ٌجد نجم الدٌن فً الخزانة إال دٌناراً واحداً‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ذكر نجم الدٌن األوجه الصحٌحة التً ٌنفق فٌها مال الدولة وضح ذلك ؟‬ ‫ج ‪ٌ :‬نفق مال الدولة فٌما ٌعود علٌها بالخٌر مثل ‪ :‬نفقة الجٌش وإعداد السالح‬ ‫والعدد ونفقات اإلصالح التً ٌنبؽً أن ٌسارع الحاكم بها‪.‬‬ ‫س ‪ : 11‬ماذا فعل نجم الدٌن مع حاشٌة العادل ؟‬ ‫ج ‪ :‬أرسل نجم الدٌن الجنود ٌهاجمون بٌوتهم وٌسوقونهم بما نهبوا حتى أوقفوهم‬ ‫أمامه واألموال بٌن أٌدٌهم فنظر إلٌهم نظرة ؼاضبة ثم أمر برد األموال إلى‬ ‫الخزابن وإلقاء أولبك اللصوص فً ظلمات المحابس حتى ٌرى فٌهم رأٌه‪.‬‬ ‫س ‪ : 12‬لماذا بات نجم الدٌن لٌلته هادبا ً ؟ وفٌم قضى هذه اللٌلة ؟‬ ‫ج ‪ :‬باتها هادبا ً ألنه أطمؤن على مال الدولة ولم ٌنم وإنما قضى ما بقى من اللٌل‬ ‫ٌبحث مع وزٌره شبون البالد‪.‬‬ ‫س ‪ : 13‬ما الدور الذي كان ٌقوم به أبو بكر القماش ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان أبو بكر ال ٌنقطع عن نجم الدٌن ٌبلؽه األخبار الخفٌة وٌنقل إلٌه كل ما‬ ‫ٌدور بٌن الناس‪.‬‬ ‫س ‪ : 14‬من المقصود بكل من (البضاعة المستورة – سٌوؾ الحدٌد – سٌوؾ‬ ‫األحداق ) ؟‬ ‫ج ‪ :‬المقصود بالبضاعة المستورة هو داود صاحب الكرك أما المقصود بسٌوؾ‬ ‫الحدٌد فهم األمراء الذٌن مجتمع بهم داود وٌدبر معهم اإلثم والمقصود بسٌوؾ‬ ‫األحداق هم سوداء بنت الفقٌه وورد المنى ونور الصباح وكانوا عند داود ال‬ ‫ٌهدءون عن تدبٌر الشر فً اللٌل وال فً النهار‪.‬‬ ‫س ‪ : 15‬ما رأى كل من نجم الدٌن وشجرة الدر فً أمر هإالء األمراء ؟‬ ‫ج ‪ :‬كان رأى نجم الدٌن أن ٌؤمر بالقبض على هإالء األمراء ومن بٌنهم داود أما‬


‫شجره الدر فإنها رفضت ذلك حتى ال تكون حركة عامه تمكن داود مما ٌشتهى‬ ‫واألفضل أن ٌبعث إلى داود من ٌوهمه أن نجم الدٌن سٌقبض علٌه فٌنخلع فإاده‬ ‫وٌرحل فً طً الظالم ثم ٌفرغ نجم الدٌن لألمراء وٌؤخذهم واحدا واحدا ‪ .‬تفكٌر‬ ‫ونهارهم تدبٌر ومعاركهم مستمرة ألنهم ٌكافحون الشر والشر ال ٌنقطع وال ٌهدأ ‪.‬‬ ‫كل من (البضاعة المستورة – سٌوؾ الحدٌد – سٌوؾ األحداق )‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.