س :1متى ارتقى المإذن درجات المبذنة ؟ وبم كان ٌدعو ؟ ج :ارتقى المإذن درجات المبذنة قبل صالة الفجر وكان ٌدعو هللا أن ٌفرج الكرب وٌدفع البالء وٌرد عن أمة العرب ما ٌحٌط بها من شرور الفرنجة والتتار. س : 2بم دعا المصلون ؟ وما داللة ذلك ؟ ج :دعا المصلون هللا أن ٌلهم العرب الصواب وٌنبههم إلى ما ٌحٌط بهم من أخطار وأن ٌعودوا الى وحدتهم لٌحرروا أرضهم من الفرنجة وهذا ٌدل على إٌمانهم باهلل وثقتهم فً عونه لهم. س : 3هل ٌكفى أن ندعو هللا كً ٌرفع عنا البالء ؟ ج :ال ٌكفى أن ندعو هللا فقط بل ٌجب علٌنا أن نعمل بإخالص إلزالة هذا البالء وأن نثق بنصر هللا. س : 4من الفتاه الواقفة فً شرفة القصر الكبٌر ؟ وبما كانت تدعو ؟ ج :الفتاه هً شجرة الدر وكانت تدعو ربها أن ٌجٌب دعاء المإمنٌن وأن ٌنتقم من الطؽاة الظالمٌن. س : 5من المقصود بـ " الطؽاة الظالمٌن " ؟ وكٌؾ دخلوا أرض العرب ؟ ج :المقصود بهم التتار والفرنجة وقد دخلوا أرض العرب مستؽلٌن فرقة العرب وتنازع األمراء على الملك وتطاحنهم على السلطان مما أدى إلى ضعفهم. س : 6كٌؾ أصبحت شجرة الدر جارٌة ؟ وكٌؾ تحررت من الرق ؟ ج :أصبحت شجرة الدر جارٌة بعد أن مزق التتار شمل قومها وقوضوا ملكهم وأزالوا سلطانهم
وتحررت من الرق بعد آن اشتراها األمٌر الصالح نجم الدٌن أٌوب وأنجبت منه ابنها خلٌل. س : 7ما ؼرض أسالٌب االستفهام اآلتٌة: هل ٌنسى أحد مصر ؟استفهام ؼرضه النفً. من ذا الذي ال ٌحب شعب مصر ؟استفهام ؼرضه النفً. كٌؾ السبٌل إلى حكم مصر ؟استفهام ؼرضه االستبعاد. س : 8لماذا أحبت شجرة الدر مصر وشعبها ؟ ج :أحبت مصر لما فٌها من أماكن رابعة وطبٌعة خالبة مثل نهر النٌل الذي ٌنساب بٌن الشاطبٌن رقٌقا صافٌا ً وحوله النبات األخضر وأحبت شعبها ألنه شعب لطٌؾ ودود حلٌم كرٌم س : 9لماذا كانت شجرة الدر تفكر فً حكم مصر وتتمناه ؟ ج :ألن من ٌملك مصر ٌستطٌع أن ٌفعل الكثٌر ألن مصر قوة هابلة بشعبها وجٌشها ٌخشى العدو بؤسها. س : 11ما العقبات التً تحول دون حكم مصر فً رأي شجرة الدر ؟ ج :العقبات هً : أ -سوداء بنت الفقٌه ب -التتار الذٌن ٌسرعون فً ضراوة لٌكتسحوا البالد ج -الروم الذٌن ال تهدأ جٌوشهم د-أمراء بنً أٌوب وهم متنازعون متباؼضون ٌعمل كل منهم لنفسه ؼافالً عما حوله س : " 11إن الذبب ٌؤكل من الؽنم القاصٌة " على من تنطبق هذه المقولة ؟
ولماذا ؟ ج :تنطبق هذه المقولة على أمراء بنً أٌوب ألنهم متنازعون متباؼضون ٌعمل كل واحد منهم لنفسه دون النظر إلى اآلخرٌن فهو ٌبتعد عن إخوانه فٌنفرد به العدو وٌفترسه كالذبب. س : 12لماذا كانت " سوداء بنت الفقٌه " أكبر عقبة فً سبٌل حكم مصر ؟ ج :كانت سوداء أكبر عقبة ألنها استطاعت أن تجعل زوجها " السلطان الكامل " حاكم مصر والشام ٌخلع ابنه الصالح " نجم الدٌن أٌوب " من والٌة العهد وأن ٌولى مكانه ابنها " سٌؾ الدٌن " وهو أصؽر منه سنا وأقل منه كفاءة ولم تكتؾ بإقصابه عن والٌة العهد بل دفعت أباه السلطان الكامل ألن ٌقصٌه عن مصر حٌث جعله أمٌرا على الثؽور فً الشام فً مواجهة األعداء لٌخلوا الجو لها والبنها سٌؾ الدٌن س : 13ما العقبة المهمة التً ذكرها نجم الدٌن ؟ وكٌؾ حلتها شجرة الدر ؟ ج :العقبة هً الحاجة إلى جٌش قوى ٌواجه به العداء وٌحقق به اآلمال وحلتها شجرة الدر بؤنها سوؾ تعلم على توثٌق العالقة بٌنه وبٌن قومها الخوارزمٌة وهم محاربون أقوٌاء لٌكونوا عونا ً له وقت الحاجة
س: 1لماذا وثقت شجرة الدر العالقة بٌن زوجها وبٌن قومها؟ ج:لٌكونوا عونا قوٌا لهفً حروبه. س : 2متى توفى السلطان الكامل ج :توفى الكامل فً الثانً عشر من شهر رجب سنة 635من الهجرة.
س : 3عالم اتفق األمراء بعد وفاة السلطان الكامل ؟ ج :اتفق األمراء بعد وفاة السلطان الكامل على: أ -تولٌه سٌؾ الدٌن بن سوداء ملك مصر والشام باسم " العادل " .لٌكونوا عونا ً قوٌا ً له فً حروبه. ب -أن ٌنوب عنه فً دمشق ابن عمه الجواد مظفرا لدٌن ٌونس بن مودود. ج -أما نجم الدٌن فٌبقى كما هو أمٌراً على الثؽور بالشرق. س :4ما وقع هذه األنباء على نجم الدٌن ؟ ولماذا ؟ ج :كان وقع هذه األنباء على نجم الدٌن كالصاعقة لٌس ألنه فقد ملك مصر ولكن لما ٌنتظر هذه الدولة المترامٌة األطراؾ من تفرق وتمزق. س : 5لماذا كان نجم الدٌن حرٌصا على قوة مصر ؟ ج :كان نم الدٌن حرٌصا ً على قوة مصر لتواجه الروم والتتار الطؽاة الظالمٌن. س : 6لماذا اتفق األمراء على هذا التدبٌر ؟ ج :اتفق األمراء على هذا التدبٌر لٌثبوا من خلفه على مطامعهم القاتلة. س : 7ما الرأي الذي عرضه نجم الدٌن على شجرة الدر ؟ وما ردها ؟ ج :عرض نجم الدٌن على شجرة الدر االنسحاب من حصار الرحبة لٌتفرغ لحل هذه المشكلة ورد شجرة الدر أنها أسرعت بالموافقة وقالت ما نمضٌه فً الحصار دون جدوى ننفقه فً عمل مجد. س : 8لماذا اختلؾ الخوارزمٌة مع نجم الدٌن ؟ وما نتٌجة هذا االختالؾ ؟ ج :اختلؾ الخوارزمٌة مع نجم الدٌن بسبب مطامعهم الواسعة وكان نتٌجة ذلك أن بٌتوا أمرهم على الخروج عن طاعته وأسرعوا إلٌه عندما علموا بانسحابه وهاجموه وتؽلبوا على رجاله وهموا بالقبض علٌه فتمكن من اإلفالت منهم. س :9إلى أٌن لجؤ نجم الدٌن بعد ذلك ؟ ولماذا ؟ ج :لجؤ نجم الدٌن إلى سنجار لٌحتمً بها من الخوارزمٌة. س :11تعرض نجم الدٌن أثناء وجوده فً سنجار لحدثٌن شدٌدٌن .فما هما ؟
ج :الحدثان هما : أ -محاصرة جٌوش " ؼٌاث الدٌن الرومً " لمدٌنة " أمد " أعظم مدن دٌار بكر على نهر دجلة وفٌها توران شاه ابنه. ب -إسراع بدر الدٌن لإلإ بجٌشه والتفافه حول قلعه سنجار مهدداً متوعداً مقسما ً على أال ٌنصرؾ إال إذا قبض على نجم الدٌن وعلى شجرة الدر. س : 11كٌؾ استطاعت شجرة الدر الخروج من هذه المحنة ؟ ج :استطاعت شجرة الدر الخروج من هذه المحنة بتدبٌرها خطة ناجحة وهى إعادة توثٌق الصلة بٌن زوجها وبٌن قومها الخوارزمٌة ودبرت لذلك بان أرسلت إلى القاضً بدر الدٌن الزرزارى قاضً سنجار وشرحت له مهمته وهى أن ٌذهب إلى قومها الخوارزمٌة لٌستملٌهم وٌلطؾ األمر بٌنهم وبٌن زوجها وأن ٌحمل إلٌهم رسالة من شجرة الدر تطلب فٌها مساعدتهم. س :12لماذا تم اختٌار قاضى سنجار دون ؼٌره ؟ ج :تم اختٌار قاضى سنجار لقدرته على االستمالة بلباقته وقوة بٌانه وحسن مداخله ولشجاعته ووقوفه بجانب الحق. س : 13كٌؾ خرج القاضً من القلعة وبلػ مضارب الخوارزمٌة ؟ ج :ربط القاضً بالحبال وأدلى من سور القلعة فً الظالم من مكان بعٌد عن عٌون الراصدٌن بعد آن حلق لحٌته حتى بلػ األرض ففك الحبال وانطلق إلى مضارب الخوارزمٌة ومعه كتاب شجرة الدر. س : 14هل نجحت خطة شجرة الدر ؟ وضح .... ج :نعم نجحت الخطة فبمجرد وصول القاضً إلى الخوارزمٌة وتحدثه معهم وقراءة كتاب شجرة الدر علٌهم حتى أسرعوا إلى سنجار وفكوا عنها الحصار بعد آن هزموا جٌوش بدر الدٌن هزٌمة ساحقة ثم أرسلهم نجم الدٌن إلى أمد فهزموا جٌش ؼٌاث الدٌن الرومً وفكوا الحصار. س " : 15القوة العسكرٌة " سالح ذو حدٌن وضح ذلك فى ضوء ما سبق ؟ ج " :القوة العسكرٌة " سالح ذو حدٌن فقد تكون معك أو علٌك مثل قوة
الخوارزمٌة مرة تكون ضد نجم الدٌن وتطارده ومرة أخرى تكون معه وتدافع عنه .
س : 1ماذا فعل نجم الدٌن بعد انتصاره على بدر الدٌن لإلإ وعلى ؼٌاث الدٌن الرومً ؟ ولماذا ؟ ج :انتقل إلى حصن كٌفا لٌبدأ فً ترتٌب آمره وتدبر أفضل الطرق للوصول إلى عرش مصر. س : 2لماذا اشتد القلق بنجم الدٌن ؟ ج :ألنه مضى بعض الوقت دون أن ٌعرؾ شٌبا ً عن مصر فال رسالة أقبلت وال نبؤ أتى ولم ٌفد علٌه أحد من أنصاره الذٌن ٌقبلون علٌه وٌطلعونه على دقابق األمور فقلق على أصحابه خوفا ً من أن ٌكون مكروه قد أصابهم. س : 3من " أبو بكر القماش " ولماذا أسرع نجم الدٌن باإلذن له ؟ ج :أبو بكر القماش تاجر مصري شهم كان ٌشارك فً الجماعات الوطنٌة التً تناصر نجم الدٌن وتقاوم ظلم العادل وفساده وقد أسرع نجم الدٌن باإلذن له لمكانته وألنه كان ٌحمل أخبار مصر التً ٌنظرها نجم الدٌن. س : 4لماذا ؼضب نجم الدٌن عندما أعطاه أبو بكر الدٌنار الجدٌد ؟ ج :ألن نجم الدٌن وجد الدٌنار مكتوب علٌه " العادل سٌؾ الدٌن ملك مصر والشام والٌمن " ومعنى ذلك أنه فقد عرش مصر ظلما. س : 5ما موقؾ شجرة الدر عندما ناولها نجم الدٌن الدٌنار ؟
ج :قرأت ما علٌه بصوت مرتفع ثم ردته إلى نجم الدٌن وبدا على وجهها السخرٌة واأللم. س :6بم وصؾ الذبابح التً تنحر فً المٌادٌن وتحت قلعة الجبل وتوزع لحومها علٌهم ابتهاجا ً بملك القماش حال الناس حٌن استقبلوا موكب العادل ؟ ج :عاش الناس أٌاما ً بٌن مصر الجدٌد وامتألت الشوارع باأللوؾ التً خرجت لتشاهد موكب العادل وهو ٌشقها بٌن جنوده وأعوانه. س : 7ما حال األمراء والقواد ؟ وما حال الملك وقتذاك ؟ ج :بالنسبة لألمراء والقواد فلم ٌبق فً مصر أحد من ذوى الرأي والتدبٌر ولم ٌبق فٌها إال ذوو النفوس الخبٌثة الطامعة .أما بالنسبة للملك فهو فً لهوه وراء األستار وخلؾ الجدران خبٌر بالجواري وألوان الشراب ال ٌفٌق إلى حٌن ٌضع ٌده فً خزابن الدولة ٌؽترؾ منها ما ٌشاء وٌنثره على البسط لتلتقطه الؽوانً والراقصات والماجنون. س : 8بم كان األمراء ٌتقربون إلى الملك ؟ ومن كان أحطاهم ؟ ج :كان األمراء ٌتقربون إلى الملك بما ٌحب من الجواري لٌحظوا عنده بمكانة كبٌرة وكان أحطاهم عنده "داود" أمٌر الكرك الذي أصبح اآلمر الناهً فً قصر العادل ٌقصى عنه الناصحٌن والمخلصٌن لٌزداد تسلطا علٌه وتمكنا منه. س : 9ما مصٌر األمٌر فخر الدٌن بن شٌخ الشٌوخ ؟ ولماذا ؟ ج :مصٌره أن قبض علٌه واعتقل فً قلعة الجبل ،ألنه اتهم مكاتبه نجم الدٌن وحثه على اإلسراع إلى مصر وإنقاذها. س : 11ماذا حدث بٌن العادل وبٌن الجواد نابب دمشق كما قال القماش ؟ ج :اتفق العادل مع داود صاحب الكرك أن ٌعطٌه دمشق وأحب أن ٌحتال على الجواد لٌنفذ هذا االتفاق فبعث إلٌه بكتاب ٌعطٌه فٌه الشوب وثؽر اإلسكندرٌة وقلٌوب وعشر قرى من قرى الجٌزة مقابل أن ٌنزل عن نٌابة السلطنة بدمشق ثم ٌزٌد فً الخدٌعة فٌرجوه أن ٌسرع إلى قلعة الجبل لٌكون بجانبه ولكن الجواد لم
ٌخدعه ذلك و فكر فً أن ٌستعٌن باألمٌر نجم الدٌن. س : 11ما العرض الذي قدمه الجواد إلى نجم الدٌن فً رسالته ؟ ج :عرض علٌه أن ٌقاٌضه حٌث ٌؤخذ نجم الدٌن دمشق وٌؤخذ الجواد حصنً كٌفا وسنجار . س : 12كٌؾ استقبل نجم الدٌن رسالة الجواد ؟ وبم رد علٌها ؟ ولماذا ؟ ج :استقبلها نجم الدٌن بالبشر والفرح والسرور ورد علٌها بالموافقة ألنها صفقة رابحة وهو ٌرؼب فً مشق لتفتح له طرٌق مصر. س : 13لماذا أبدى أبو بكر شكه فً أمر الجواد ؟ وما تعقٌب نجم الدٌن على ذلك ؟
ج :أبدى شكه ألنه خاؾ أن ٌتدبر الجواد الصفقة وٌعرؾ الفرق وٌرجع وٌنقض ما أبرم وكان تعقٌب نجم الدٌن بؤنه لن ٌنتظر حتى ٌفكر وٌتدبر. س : 14كم تستؽرق الرحلة من دمشق إلى القاهرة حٌنبذ ؟ ج :تستؽرق الرحلة ثمانٌة عشر ٌومؤ بالسفر الوبٌد الهادئ. س : 15لماذا أمر نجم الدٌن أبا بكر بالعودة إلى مصر ؟ ج :لٌحمل معه تعلٌماته إلى أتباعه الثابرٌن على العادل وفساده والداعٌن إلى اإلصالح والوحدة والذٌن ٌنشدون سلطانا قوٌا ،كما ٌحمل سالما ً حاراً إلى فخر الدٌن بن شٌخ الشٌوخ المعتقل بقلعة الجبل وٌطمبنه على الخالص وكان معه أنباء أخرى عن تدبٌر نجم الدٌن لدخول مصر واقتراب الفرج. س : 16صؾ حال الناس فً دمشق حٌنما أذٌع خبر الموافقة على المقاٌضة ؟ ج :ارتاح الناس إلى ذلك وارتقبوا وصول نجم الدٌن. س : 17متى وصل نجم الدٌن إلى دمشق ؟ وكٌؾ استقبله الناس ؟ ج :وصل إلى دمشق فً أول جمادى عام 636هـ واستقبله الناس أحسن استقبال. س : 18صؾ مشهد موكب نجم الدٌن وقت دخول دمشق ؟ ج :كان نجم الدٌن على فرسه األشهب.
س: 1كٌؾ دخل نجم الدٌن دمشق بدون أن ٌرفع سٌفا ً أو ٌسفك دما ً ؟ ج :نتٌجة ألن الجواد عرض علٌه مقاٌضة مضمونها أن ٌؤخذ نجم الدٌن دمشق وٌؤخذ الجواد حصنً كٌفا وسنجار وتم ذلك بدون قتال. س :2ما العوابق التً تقؾ أمام نجم الدن لدخول مصر؟ ج :العوابق هً : أ -سٌوؾ بنً أٌوب وكمابنهم. ب -خبث الفرنجة. ج -تدبٌر سوداء بنت الفقٌه وكٌد أتباعها الموجودٌن فً صفوفه. س : 3كٌؾ هونت شجرة الدر من كثرة العوابق التً تقؾ فً طرٌق نجم الدٌن ؟ ج :قالت بعزم موالي تهون الشدابد وبتوفٌق هللا تزول العقبات ولٌس مع الشجاعة والعزم الصادق صعب وال من اإلٌمان بالحق مستعص علٌنا أن ندبر وهللا هو الملهم والموفق. س : 4بم وصؾ نجم الدٌن شجرة الدر ؟ ج :وصفها بؤن لسانها ٌقطر شهدا وكالمها سكر مصفى وٌعجبه منها قلبها الثابت ونفسها الوثابة التً ال ٌصٌبها الضعؾ وال تنال منها الشدابد. س : 5من عما نجم الدٌن ؟ ولماذا جاءا إلى دمشق ؟ ج :عماه هما تقً الدٌن ومجٌر الدٌن وجاءا إلى دمشق لٌحدثا نجم الدٌن عن مصر وما ٌحدث فٌها وعن فرارهم من العادل وعن إلحاح الشعب على مساعدة نجم الدٌن لهم واإلسراع فً تخلٌصهم من شر العادل وأعوانه. س : 6لماذا اقتنع نجم الدٌن بكالم عمٌه ؟
ج :ألنه ٌعلم أن مصر قوة عظٌمة ٌستطٌع أن ٌضرب بها الفرنج الضربة القاضٌة وٌنهى قصتهم فً هذه البالد. س : 7كان نجم الدٌن ٌكره الفرنجة ،فلماذا ؟ ج :ألن نجم الدٌن لم ٌنس مآسً الفرنجة ولم ٌؽب عن باله أنهم أخذوه رهٌنة فً موقعة دمٌاط فً عهد والده الكامل حٌث هاجموا هذا الثؽر عام 615هـ لٌدخلوا منه مصر. س : 8ماذا فعل نجم الدٌن بعد اقتناعه بكالم عمٌه ؟ ج :أرسل إلى عمه إسماعٌل طلب منه أن ٌسرع إلٌه لٌساعده فً دخول مصر ولم ٌنتظر وصوله واندفع بجٌشه مسرعا ً إلى مصر حتى بلؽوا نابلس فاستولوا علٌها ثم وقفوا ٌنتظرون وصول عمه إسماعٌل. س : 9ماذا تعرؾ عن ورد المنى ونور الصباح ؟ ج :هما جارٌتان من جواري نجم الدٌن ولكنهما تعمالن لحساب سوداء بنت الفقه وابنها العادل وكل همهما القضاء على شجره الدر وتحطمها. س : 11ما مضمون رسالة ورد المنى ونور الصباح إلى إسماعٌل ؟ وما رده علٌها ؟ ج :مضمون الرسالة هو إبالغ إسماعٌل باتفاق نجم الدٌن والجواد وتحذٌره من خطر ذلك ورد علٌهما بكتاب ٌحثهما فٌه على بث الفرقة بٌن جنود نجم الدٌن وال سٌما من معه من األٌوبٌٌن إلى أن ٌرى رأٌه. س : 11ماذا فعلت ورد المنى ونور الصباح بعد وصول رد الصالح إسماعٌل على رسالتهما ؟ ج :قامتا على الفور باالتصال بعمٌه مجٌر الدٌن وتقً الدٌن وسخرت ورد المنى منهما ومن صبرهما على الطاعة لجارٌة تؤمر وتنهى وحذرتهما من البقاء مع نجم الدٌن وخوفتهما من بطش شجرة الدر إذا تم لها األمر مإكدة لهما أنها تسعى للملك لنفسها ال لنجم الدٌن وأنها إذا وصلت إلى الملك قضت على األٌوبٌٌن صؽٌراً
وكبٌراً فانخدع الرجالن. س : 12ما األنباء المزعجة التً أقبلت إلى نجم الدٌن من دمشق ؟ ج :األنباء هً أن إسماعٌل هجم على دمشق بجٌش ضخم واقتحمها وحاصر قلعتها وحصر فٌها ابنه المؽٌث الذي تركه حاكما علٌها. س : 13استشار نجم الدٌن عماه فبما نصحاه ؟ ج :نصحاه بؤن ٌعود إلى دمشق ألن أموالهم وأوالدهم هناك فالبد أن ٌسرعوا إلٌها قبل أن ٌنهب إسماعٌل دمشق وٌقبض على أهلهم وٌذٌقهم الهوان كما أن المؽٌث ابن نجم الدٌن محصور بالقلعة ورأسه قرٌب من سٌؾ إسماعٌل فمن األفضل العودة إلنقاذه. س : 14لشجرة الدر رأى مخالؾ لعمى نجم الدٌن .فما هو ؟ ج :كان لها رأى مخالؾ لعمٌه فقد كانت تفضل التقدم إلى مصر ومن هناك ٌعرؾ نجم الدٌن كٌؾ ٌنتزع دمشق وٌإدب الصالح إسماعٌل وجنوده. س : 15ما رأى نجم الدٌن عندما علم بسقوط دمشق فً ٌد إسماعٌل ؟ وما رد مجٌر الدٌن ؟ ج :كان ٌرى أنه ال فابدة من العودة وأن خطوة إلى األمام خٌر من خطوة إلى الخلؾ أما مجٌر الدٌن فقال :نترك أهلنا وأموالنا ؟! نتقدم إلى هدؾ مجهول وندع ما فً أٌدٌنا . س : 16الزوجة المخلصة عون لزوجها فً أوقات الشدابد وضح ذلك من خالل الموقؾ الحالً ؟ ج :شجرة الدر زوجة مخلصة لزوجها فهً فً كل األوقات الحرجة تشجعه وتشد من عزمه وفى هذا الموقؾ حٌث نجم الدٌن وحٌداً لٌس معه سوي ممالٌكه وامرأته قامت شجرة الدر بتثبٌته وتخفٌؾ همه حٌث قالت له بؤن كل ما جرى دون عزم موالي وشجاعته وصبره وما خلق الرجال إال لٌجابهوا الصعاب. س : 17بم نصحت شجرة الدر زوجها نجم الدٌن ؟
ج :نصحته بؤن ٌشترى ؼلمانا ٌنشبهم على طاعته واإلخالص له وٌمأل قلوبهم بحبه وٌؤتً بهم صؽارا فٌكون لهم األب واألخ والعم. س : 18بم وصؾ شجرة الدر بنً أٌوب ؟ ج :وصفتهم بؤن كالً منهم طامع فً الملك ال حدٌث لهم سوى الحكم والسلطان ٌنبتون فً التباؼض والتحاسد فتنموا الفرقة فً صدورهم وٌنشؤ كل منهم على الحق ال ٌعرؾ إلى التخاصم والتنازع. س : 19بم أشارت شجر الدر على زوجها للخروج من هذا المؤزق ؟ ج :قالت له أن األمر فى جانب داود صاحب الكرك ألنه لن ٌقضى علٌهم ألن ذلك ٌقوى عدوه إسماعٌل وأنه فى حاجه إلٌهم لٌعاونوه على أن ٌؤخذ دمشق .
س : 1لماذا ترك داود مصر وذهب إلى قلعته بالكرك ؟ ج :ترك مصر حٌن ٌبس من الملك العادل وقطع األمل من معاونته إٌاه على بلوغ دمشق س : 2من رسوال " داوود " ؟ وماذا قاال لنجم الدٌن ؟ ج :الرسوالن هما عماد الدٌن بن موسك وسنقر الحلبً وقاال لنجم الدٌن بعد أن سلما علٌه فً تبجٌل وتعظٌم إن موالهما داود فً قلعه الكرك ح معه صفحة جدٌدة بٌضاء. س : 3ما موقؾ نجم الدٌن من كالم الرسولٌن ؟ وماذا فعل معهما ؟ ج :فكر نجم الدٌن فً كالم الرسولٌن واندهش النقالب داود من عدو لدود إلى صدٌق حمٌم وأحس برابحة الخٌانة تفوح من أفواههما ولكنه أظهر السرور والرضا بما ٌحمالن من خبر وأمر لهما بخٌمة فسٌحة وطعام بعد أن شعر برؼبتهما فً اإلقامة عنده.
س : 4ما قصة األشباح ؟ ج :هً عبارة عن أشباح تتحرك من بعٌد ال ٌعرؾ أحد ما تكون وال أٌن تقصد ثم دوى األمر بالنفٌر وارتفعت الصٌحات تعلن قدوم الفرنجة فؤسرع رجال نجم الدٌن إلى خٌولهم وطاروا بها إلى تلك األشباح ودخلوا خلفها فً الصحراء حتى اختفت األشباح واختفى الجنود معها. س : 5ما رأى نجم الدٌن فً األشباح ؟ وهل صدق ؟ ج :أظهر نجم الدٌن شكه فً أن ٌكون ذلك األمر مدبراً إلبعاد الجنود عنه وإلحاق األذى به وصدق ظنه حٌث فوجا بالظهٌر وعماد الدٌن أمامه معهما بؽلتان لكل منهما بؽٌر لجام وال سرج وأجبرا نجم الدٌن وشجرة الدر على الركوب حتى ٌذهبا إلى األمٌر داود رؼما ً عن أنفهما. س : 6اكتشؾ ممالٌك نجم الدٌن أنهم مخدوعون ،وضح ذلك ؟ ج :لقد اكتشؾ ممالٌك نجم الدٌن أنهم وقعوا فرٌسة لخدعة ماكرة من جنود األمٌر داود حٌث أنهم بعدما عادوا مطاردة األشباح الوهمٌة التً لم ٌعثروا علٌها وجدوا جند داود فً انتظارهم ٌهجمون علٌهم وٌؤسرونهم. س : 7ما موقؾ ورد المنى ونور الصباح مما حدث ؟ وعالم ٌدل ذلك ؟ ج :فرحت ورد المنى ونور الصباح فرحا ً شدٌداً وأرسلت ورد المنى كتابا إلى األمٌر داود وهذا دلٌل على الخٌانة والتجسس ضد نجم الدٌن وعلى شدة حقدهما علٌه وعلى شجرة الدر. س : 8وضح موقؾ العادل وأمه سوداء من أسر نجم الدٌن وشجرة الدر ؟ ج :اهتز العادل مع القلعة فرحا ً بذلك وأمرت سوداء فؤقٌمت الزٌنات ودقت الطبول وطاؾ المنادون فً الشوارع ٌبشرون مصر بؤٌام سعٌدة بعد ما زال المنافس العنٌد. س : 9ماذا كتب العادل فً رسالته إلى داود صاحب الكرك ؟ ج :كتب له ٌهنبه على هذه الضربة الموفقة وٌسؤله أن ٌرسل إلٌه نجم الدٌن فً قفص من حدٌد مقابل أربعمابة دٌنار وملك دمشق.
س : 11ما وقع خبر أسر نجم الدٌن على أبو بكر القماش وأتباعه ؟ وعالم عزموا ؟ ج :وقع الخبر علٌهم كالصواعق الراعدة واجتمعوا فً دار أبى بكر ٌتشاورون فً هذه المصٌبة وعزموا على أن ٌسرعوا بحل لما هم فٌه لٌخلصوا البالد من هذا البالء .
س : 1كٌؾ كانت حالة نجم الدٌن فً قلعة الكرك ؟ ج :كان نجم الدٌن سجٌنؤ فً قلعة الكرك تحت رحمة الحراس الؽالظ الشداد الذٌن وكلوا به. س : 2ما دور شجرة الدر فً التخفٌؾ عن نجم الدٌن ؟ ج :كانت شجر الدر تسلى نجم الدٌن وكلما اشتد به الكرب ذكرته بالمواقؾ العصٌبة التً وقؾ فٌها ربه بجانبه وأكدت له أن داود ال ٌرٌد به السوء. س : 3كم شهراً ظل نجم الدٌن سجٌنا ً ؟ ج :ظل نجم الدٌن سجٌنا سبعة أشهر فً سجن قلعة الكرك. س : 4ما وجهة نظر كل من شجرة الدر ونجم الدٌن تجاه ما ٌنوى داود فعله ؟ ج :كان نجم الدٌن ٌظن أن داود سوؾ ٌقتلهما وٌتخلص منهما وٌقبض الثمن الذي ٌعرضه علٌه العادل ،أما شجرة الدر فكانت تعتقد أنه ٌزٌد أٌام الحبس لٌؽلى الثمن وٌفرض شروطه. س : 5كانت شجرة الدر واثقة أن داود لن ٌقتلهما فلماذا ؟ ج :ألنه لو كان ٌرٌد قتلهما ما أبقاهما هذه المدة كلها وألنهما فً قبضته وال منقذ لهما لو أراد بهما السوء وألنه لم ٌقتلهما حٌن أرسل إلٌه إسماعٌل ٌحثه علً التخلص منهما وكانت شجرة الدر ترى أنه ٌزٌد أٌام الحبس لٌؽلى الثمن. س : 6لم ٌكذب ظن شجرة الدر .وضح ذلك
ج :لم ٌكذب ظنها فلم ٌصبح الصباح حتى أرسل داود إلى نجم الدٌن ٌعده بإطالق سراحه و السٌر معه إلى مصر و ٌشترط ثمنا كبٌرا لذلك. س : 7ما الثمن الباهظ الذي عرضه داود نظٌر إطالق سراح نجم الدٌن وزوجته ؟ ج :الثمن هو (دمشق -وحلب -والجزٌرة -والموصل -ودٌار بكر -ونصؾ دٌار مصر ونصؾ ما فً الخزابن من المال -ونصؾ ما لدٌه من الخٌل والثٌاب وؼٌرها. س : 8ما موقؾ نجم الدٌن إزاء هذه الشروط ؟ ولماذا ؟ ج :وافق نجم الدٌن على هذه الشروط ألنه تذكر نصٌحة شجرة الدر له أن ٌوافق على كل الشروط مهما كانت قاسٌة. س : 9ما رد فعل رسل داود على موافقة نجم الدٌن ؟ ج :عاد رسل داود إلٌة ٌرقصهم الفرح بهذه الصفقة الضخمة التً نالها موالهم س : 11ما رد فعل ورد المنى ونور الصباح على هذا االتفاق ؟ ولماذا ؟ ج :اشتد بهما الفزع ألنهما عرفا أن شجره الدر قد علمت تدبٌرهما فإذا وقعتا فً ٌدها فال جزاء سوى الذبح. س : 11ماذا فعلت ورد المنى ونور الصباح بعد علمهما باالتفاق ؟ ج :أسرعتا بالكتابة إلى سوداء بنت الفقٌه تعلمانها بما حدث وتحذرانها من التهاون فً العمل وتخبرانها بؤن نجم الدٌن وداود وشجره الدر فً طرٌقهم إلٌها. س : 12ما رد فعل سوداء على كتابة ورد المنى ونور الصباح ؟ ولماذا ؟ ج :لما وصلها الكتاب فزعت وثارت وجمعت القواد ألن تدبٌرها فشل وألنهم تركوا داود ٌهرب من مصر وكان ٌجب إبقاءه ومد له األطماع و األمانً حتى تتمكن من نجم الدٌن ثم تؤخذه بعده س : 13ما الخطة التً رسمتها سوداء للقضاء على نجم الدٌن ؟ ج :الخطة هً أنها أرسلت كتابا ً إلى الصالح إسماعٌل بدمشق تحثه على السٌر إلى نجم الدٌن لٌطبق علٌه من خلفه فً الوقت الذي تسٌر إلٌه جٌوش مصر وتؤخذه من أمامه فال ٌستطٌع نجاه وال ٌجد مهربا ً ومألت كتابها بالتحذٌر من
الخطر الذي ستتعرض له دمشق إذا دخل نجم الدٌن مصر. س : 14ما موقؾ الصالح إسماعٌل من خطة سوداء ؟ ج :لم ٌتمهل الصالح إسماعٌل وأمر جٌشه باالستعداد لتنفٌذ الخطة
س : 1ما موقؾ جماعة اإلصالح والوحدة من نجاة نجم الدٌن ؟ وعالم اتفقوا ؟
ج :هز الفرح جماعه اإلصالح والوحدة بنجاة نجم الدٌن وأقبل بعضهم على بعض مهنبا ً واجتمعوا فً دار القماش لٌفكروا فً كٌفٌة إبطال كٌد سوداء واتفقوا على إشعال ثورة عنٌفة فً مصر حٌن ٌخرج العادل للقاء نجم الدٌن تحبر العادل على العودة سرٌعا ً دون أو ٌواصل السٌر. س : 2بٌن حكم الشرع فً كل من الحاكم الجابر ومن ٌسكت على جوره. ج :حكم الشرع فً الحاكم الجابر أن ٌخلع وٌتولً مكان من ٌصلح أما السكوت على جور الحاكم فال ٌقره الشرع بل ٌعتبر الساكت على الظلم شرٌكا ً فٌه. س : 3كان العادل مثاالً للحاكم الفاسد وضح ذلك ؟ ج :كان العادل عابثا الهٌا ً منصرفا ً عن شبون الدولة بعٌداً عن الناس تاركا ً الزمام للحاشٌة التً تفرض الضرابب الباهظة وترتكب أبشع الجرابم اعتماداً على قربها منه
س : 4عالم اتفق األمراء الكاملٌة ؟ ج :اتفقوا على خلع العادل والقبض علٌه وإرسال بعض األمراء والكبراء الى نجم الدٌن ٌحثونه على اإلسراع بدخول مصر وٌطمبنونه بما ٌرون من الشعب . س : 5ما إحساس نجم الدٌن عندما بلؽه اتفاق سوداء والصالح إسماعٌل ؟ وما رد شجرة الدر علٌه ؟ وهل صدقت ؟ ج :عندما بلػ نجم الدٌن هذا االتفاق خاؾ أن ٌحصر بٌنهما أما شجرة الدر فقالت إنها ال تظن شعب مصر ٌسكت على العادل وعبثه ألنه شعب خصابصه عظٌمة فهو ٌصبر ما ٌصبر ولكنه ال ٌسكت عن حقه وال ٌخضع لؽاضب وال ٌذل لمعتمد
وصدقت شجرة الدر حٌث جاء األمراء إلى نجم الدٌن ومن بعدهم أبو بكر ٌخبره بعزم الشعب على خلع العادل والقبض علٌه س : 6من الذٌن صحبوا نجم الدٌن فً طرٌقة إلى مصر ؟ ج :صحب نجم الدٌن :أبو بكر القماش وأمراء الممالٌك وبعض كبار مصر وداود صاحب الكرك س : 7كٌؾ استقبل الشعب المصري نجم الدٌن ؟ ج :قابلت وفود الشعب المصري نجم الدٌن محٌٌة مهنبه ولم ٌنزل ،منزالً إال قدم علٌه طابفة من األمراء ومن الشعب مستبشرٌن فرحٌن. س " : 8إن هللا لٌملى للظالم حتى إذا أخذه لم ٌفلته " اشرح ذلك فً ضوء ما حدث للعادل ج :كان العادل حاكما ً ظالما عابثا بؤموال الناس ودمابهم وأعراضهم لذلك فكان جزاإه أن قبض علٌه فً وسط خٌمة كبٌرة حولها جنود أشداء مكبالً باألؼالل ذلٌالً فاقد الحول والطول س : 9ما شعور نجم الدٌن وشجرة الدر عندما اتجها إلى القاهرة ؟ ج :كان قلب نجم الدٌن ٌخفق بالفرح ،وقلب شجرة الدر ٌفٌض بالحبور. س : 11لماذا تمنت شجرة الدر أن ٌطٌر بها الهودج إلى قلعة الجبل ؟ ج :تمنت ذلك لتقبض على سوداء بنت الفقٌه قبل أن تفلت لتلقى جزاءها.
س : 1فٌم فكر نجم الدٌن عندما تولى مقالٌد الحكم فً مصر ؟ ج :أخذ ٌفكر فٌما ٌقدمه لمصر بعد أن هوى بها العادل إلى هوة الفقر والفساد وفكر فٌما ٌصنع بداود وأطماعه وبعمه الصالح إسماعٌل وأالعٌبه كما أمر باإلفراج عن فخر الدٌن بن شٌخ الشٌوخ.
س : 2ما أنواع الناس الذٌن ٌقلقون نجم الدٌن ؟ ج :الذباب :وهم الذٌن ٌنهبون البالد . الثعالب :وهم الذٌن ٌتصفون باللإم والمكر . األفاعً :وهم المستترون الذٌن ٌنتظرون الوقت للخروج . العقارب :الذٌن ٌسعون إلى الفساد. س : 3كٌؾ تهدأ البالد من وجهه نظر نجم الدٌن ؟ ج :تهدأ البالد إذا ألقى الفرنجة فً البحر أو نثرت أشالإهم وتنام الخٌانة إذا قطعت أٌدٌهم الملوثة. س : 4كٌؾ استطاع نجم الدٌن تؤلٌؾ قلوب صافٌة ٌطمبن إلٌها ؟ ج :استطاع ذلك بتنفٌذ مشورة شجرة الدر بؤن ٌشترى ممالٌك أقوٌاء أذكٌاء وٌربٌهم كما ٌرٌد وٌنشبهم على الفضابل وٌعدهم لٌوم النزال. س : 5ما ممٌزات قلعة نجم الدٌن الذي نصحت شجرة الدر بإنشابها ؟ ج :أنها أكثر تحصٌنا ً من قلعه صالح الدٌن وأكثر بهجة ال ٌمل ساكنها منها وتحرسها السفن وٌحتضنها النٌل الفٌاض وٌبعث بؤمواجه القوة والشهامة فً صدور الجنود. س : 6كٌؾ اهتدت شجرة الدر إلى مكان القلعة الجدٌدة ؟ وما داللة ذلك ؟ ج :اهتدت إلى هذا المكان عندما وقعت علٌه عٌناها وهى تنظر إلى النٌل فً وقت األصٌل فً الجزٌرة المقابلة للفسطاط فً مكان البستان العالً األشجار ،وٌدل ذلك على شده ذكابها وخبرتها باألمور العسكرٌة. س : 7المصلحون دابما ً فً تعب .وضح ذلك مع التعلٌل ؟ ج :المصلحون دابما ً فى تعب حٌث أنهم ال ٌركنون إلى الراحة وأٌامهم كلها تعب وحٌاتهم كلها جهاد لٌلهم ونهارهم تدبٌر ومعاركهم مستمرة ألنهم ٌكافحون الشر والشر ال ٌنقطع وال ٌهدأ . س : 8ما أول شا أراد أن ٌطمبن علٌه نجم الدٌن ؟ ولماذا ؟ ج :أول شا أراد أن ٌطمبن علٌه هو مال الدولة ألنه حٌاتها وعصبها ودماإها
التً منحها القوة والنماء . س : 9لماذا أمر نجم الدٌن بإحضار العادل ؟ ج :أمر بإحضاره لٌإنبه على ما أضاع من المال ،وألنه لم ٌرع حق هللا والوطن حٌث لم ٌجد نجم الدٌن فً الخزانة إال دٌناراً واحداً. س : 11ذكر نجم الدٌن األوجه الصحٌحة التً ٌنفق فٌها مال الدولة وضح ذلك ؟ ج ٌ :نفق مال الدولة فٌما ٌعود علٌها بالخٌر مثل :نفقة الجٌش وإعداد السالح والعدد ونفقات اإلصالح التً ٌنبؽً أن ٌسارع الحاكم بها. س : 11ماذا فعل نجم الدٌن مع حاشٌة العادل ؟ ج :أرسل نجم الدٌن الجنود ٌهاجمون بٌوتهم وٌسوقونهم بما نهبوا حتى أوقفوهم أمامه واألموال بٌن أٌدٌهم فنظر إلٌهم نظرة ؼاضبة ثم أمر برد األموال إلى الخزابن وإلقاء أولبك اللصوص فً ظلمات المحابس حتى ٌرى فٌهم رأٌه. س : 12لماذا بات نجم الدٌن لٌلته هادبا ً ؟ وفٌم قضى هذه اللٌلة ؟ ج :باتها هادبا ً ألنه أطمؤن على مال الدولة ولم ٌنم وإنما قضى ما بقى من اللٌل ٌبحث مع وزٌره شبون البالد. س : 13ما الدور الذي كان ٌقوم به أبو بكر القماش ؟ ج :كان أبو بكر ال ٌنقطع عن نجم الدٌن ٌبلؽه األخبار الخفٌة وٌنقل إلٌه كل ما ٌدور بٌن الناس. س : 14من المقصود بكل من (البضاعة المستورة – سٌوؾ الحدٌد – سٌوؾ األحداق ) ؟ ج :المقصود بالبضاعة المستورة هو داود صاحب الكرك أما المقصود بسٌوؾ الحدٌد فهم األمراء الذٌن مجتمع بهم داود وٌدبر معهم اإلثم والمقصود بسٌوؾ األحداق هم سوداء بنت الفقٌه وورد المنى ونور الصباح وكانوا عند داود ال ٌهدءون عن تدبٌر الشر فً اللٌل وال فً النهار. س : 15ما رأى كل من نجم الدٌن وشجرة الدر فً أمر هإالء األمراء ؟ ج :كان رأى نجم الدٌن أن ٌؤمر بالقبض على هإالء األمراء ومن بٌنهم داود أما
شجره الدر فإنها رفضت ذلك حتى ال تكون حركة عامه تمكن داود مما ٌشتهى واألفضل أن ٌبعث إلى داود من ٌوهمه أن نجم الدٌن سٌقبض علٌه فٌنخلع فإاده وٌرحل فً طً الظالم ثم ٌفرغ نجم الدٌن لألمراء وٌؤخذهم واحدا واحدا .تفكٌر ونهارهم تدبٌر ومعاركهم مستمرة ألنهم ٌكافحون الشر والشر ال ٌنقطع وال ٌهدأ . كل من (البضاعة المستورة – سٌوؾ الحدٌد – سٌوؾ األحداق )