DIOCESE NEWS
أخبار اليبارشية
St Mina’s Home and St Philomena’s Home.
أخبار اليبارشية تهاني
DIOCESE NEWS Congratulations
تهانينا القلبية لألب القس مايكل صليب ،الكاهن بكنيسة القديسة العذراء مريم بملبورن ،بمناسبة العيد الثامن (الثالثاء 19ديسمبر) لسيامته .نصلي من ويكثر من الثمار أجل أن يحفظ الرب كهنوته وأبوته ُ الجيدة في خدمته لسنين عديدة مديدة قادمة.
Coptic Hope Charity Announcement Annual Christmas Appeal 2024
CONTEMPLATIONS ON THE RESSURECTION A BOOK BY THE THRICE BLESSED POPE SHENOUDA III
عظات القديس مقاريوس الكبير العظة الثالثة والربعون ـ "القلب" تابع ما قبله في العدد الماضي ... حفظ الزرع اإللهي في القلب: ومختفيا عن العيون ،ولكن حينما يخرج الجنين في وكما أن المرأة التي تحمل يكون الجنين في داخل بطنها في ظالم ً قبال ،يرى السماء والرض والشمس ،ويبدأ الصدقاء ً الميعاد المناسب من البطن فإنه يرى خليقة جديدة لم يكن قد رأها حينئذ يتدخل الجراحون ويضطرون والقرباء يأخذونه بين ذراعيهم بوجوه فرحة ،ولكن إذا حدث شيء للجنين قبل والدته ٍ إلى استعمال اآلالت الحادة حتى أن الطفل يعبر من موت إلى موت ومن ظالم إلى ظالم. أيضا على الحياة في الروح ،فإن كل الذين نالوا الزرع اإللهي فإنهم ينالونه في الخفاء بطريقة غير منظورة، طبقوا هذا ً خفية في داخلهم .فإذا حفظوا نفوسهم أيضا فإنهم يخفون الزرع اإللهي في أماكن وبسبب الخطية الساكنة فيهم ً ّ وحفظوا الزرع اإللهي فإنهم في الوقت المناسب ُيولدون ثانية بشكل منظور وبعد ذلك عند انحالل الجسد تستقبلهم السماوية بوجوه فرحة .ولكن إن كان اإلنسان بعد أن ينال أسلحة المسيح ليقاتل بشجاعة ،يتكاسل المالئكة وكل الرواح ّ ظلمة أردأ ،وإلى الهالك. اآلن إلى التي تحيط الظلمة الطوبىيعبر من لمثلث انحالل الجسد كتابالعداء وعند ويهمل ،فإنه يقع في أيدي الثالث شنودبهة األنبا البابا البستان والقلب: وجميال ،وله سور صغير ً تنسيقا حسنً ا ً أشجارا كثيرة مثمرة ونباتات أخرى ذات رائحة وهو ُمنسق مثل آخر :بستان يحوي ً قليال فإنه ُيفسد الساس شيئً ا ً متدفقا بقربه ،فإنه حتى لو كان الماء الذي يصدم السور ً نهرا ليحفظه ،فإذا افترضنا أن ً فشيئً ا ويحفر له مجرى حتى ينهدم السور من أساسه فتدخل المياه وتفسد النباتات وتقتلعها وتشوه جمال البستان وتجعله دائما بالقرب من القلب وهي أيضا مع قلب اإلنسان .فالقلب فيه أفكار صالحة ،ولكن أنهار الشر تجري بال ثمر .هكذا الحال ً ً قليال إلى الطيش وإلى الفكار النجسة ،فإن أرواح ً تسعى أن تشده إلى أسفل وتجتذبه إلى ناحيتها ،فإذا مال العقل الخطية تجد مكانً ا فيه وتدخل وتفسد كل الجمال الذي كان للداخل وتمحو الفكار الصالحة وتترك النفس خربة. العين والقلب: إال أنه عظيم للغاية ،فإنه بنظرة واحدة جدا َّ وكما أن العين عضو صغير بالمقارنة بكل أعضاء الجسم ،وإنسان العين صغير ً يرى السماء والنجوم والشمس والقمر والمدن والمخلوقات الخرى .وهذه المخلوقات نفسها التي تُ رى بنظرة واحدة، أيضا العقل بالنسبة إلى القلب ،فالقلب صغير ومع ذلك يوجد فيه إنما تتشكل وتتصور في إنسان العين الصغير .هكذا ً تنانين وأسود ووحوش سامة وكل ينابيع الشر إلى جانب المهالك والطرقات الوعرة الخشنة ،وفي نفس الوقت يوجد السماوية وكنوز النعمة كل هذه فيه اهلل نفسه ،والمالئكة والرسل ،ويوجد فيه الحياة والملكوت والنور ،كذلك المدن ّ توجد فيه .وكما أن السحابة إذا ام تدت على العالم كله تجعل اإلنسان ال يرى صاحبه ،كذلك ظلمة هذا الدهر الممتدة البشرية منذ وقت العصيان ،فإن البشر منذ ذلك الحين إذ ظلّ لتهم الظلمة ،صاروا في على كل الخليقة وعلى كل الطبيعة ّ يخيم الدخان الكثيف على غرفة البيت ،هكذا هي الخطية مع الليل ،وهم يصرفون حياتهم حيث الخوف والرعب .وكما ّ أفكارها النجسة ،فإنها تملك على أفكار القلب وتزحف فيها ،ومعها شياطين بال عدد. سماع الكلمة ونوال نعمة الروح: وكما يحدث في المور المنظورة حولنا أنه في وقت الحرب ،ال يذهب الحكماء والعظماء إلى الحرب ،بل يذهب الرعاع بعيدا عن الحدود فإنهم ينالوا مكافأت وترقيات والمساكين والميون] ،[1فإذا حدث أنهم انتصروا على العداء وطردوهم ً أيضا في المجال الروحاني فإن البسطاء وأكاليل من الملك .وأما أولئك العظماء فإنهم يتخلفون وراءهم .هكذا هو الحال ً يسمعون الكلمة ويعملون بها عن حب للحق وشوق في قلوبهم ،فينالون من اهلل نعمة الروح .وأما الحكماء الذين يسعون وراء بالغة الكالم بال حب للحق فإنهم يهربون من الحرب وال يتقدمون ،وبذلك يصيرون وراء أولئك الذين حاربوا جدا ،كذلك وانتصروا .وكما أن الرياح عندما تهب بشدة ،فإنها تهز كل المخلوقات التي تحت السماء وتصنع صوتً ا عظيما ً ً ً شكوكا شريرة. قوة العدو فإنها تهاجم الفكار وتشوشها ،وتهز أعماق القلب وتلقي في الفكر السعي في طلب النعمة: وكما أنه يوجد م ّكاسون (جباة الضرائب!) يجولون في الطرق الضيقة ويمسكون بالعابرين ويغتصبون منهم أموالهم، هكذا فإن الشياطين يتجسسون على النفوس ويحاولون أن يمسكوا بها .وعند خروج النفوس من الجساد ،فإنها إن لم تماما فإنهم ال يدعونها تصعد إلى منازل السماء لتالقي الرب بل تسقطها شياطين الهواء إلى أسفل. تكن ُمطهرة ً وأما إن كانت وهي في الجسد تسعى وتطلب من الرب نوال النعمة التي من العالي فإن هذه النفوس بال شك تشترك أيضا قائال“ :حيث أكون أنا هناك ً ً مع أولئك الذين سبق أن دخلوا بسيرتهم الفاضلة ،وتمضي معهم إلى الرب كما وعد هو يكون خادمي” (يو .)26 :12ويملكون إلى أبد الدهو ر مع اآلب واالبن والروح القدس ،اآلن وإلى دهر الدهور آمين.
عشرة مفاهيم
يتبع في العدد القادم ...
من كتاب (الكنيسة المسيحية في عصر الرسل) لمثلث الرحمات األنبا يؤانس أسقف الغربية تابع ما قبله في العدد الماضي ... الدلة الكتابية على تأسيس بولس لكرسي رومية -1بولس رسول المم: إن الكنيسة التي تأسست في مدينة رومية عاصمة العالم الوثني ،هي كنيسة أممية وليست يهودية (رو .)13 ،5 :1 وكان القديس بولس هو رسول المم ،بينما القديس بطرس هو رسول الختان "إذ رأوا (يعقوب وبطرس ويوحنا) أني أؤتمنت على إنجيل الغرلة (تبشير الوثنيين) ،كما بطرس على إنجيل الختان (تبشير اليهود) ،أعطوني وبرنابا يمين الشركة لنكون نحن لألمم ،وأما هم فللختان" (غل ..)9-7 :2نالحظ التعبير الذي استخدمه القديس بولس "إذ رأوا أني أؤتمنت" ..من الذي إئتمنه؟ الرب نفسه منذ البداية أفرز بولس لهذه المهمة ،وقال لحنانيا في دمشق عن بولس عقب الثالث ..)15 :9ومرة ثانية شنودةإسرائيل" (أع والملوك وبني الطوبىأمام لمثلثليحمل اسمي كتابإناء مختار اهتدائه مباشرة" :هذا لي المماألنبا البابا ً عاجال يسجل القديس لوقا في سفر العمال ،أن الرب ظهر لبولس في رؤيا في الهيكل بأورشليم وقال له" :أسرع واخرج بعيدا" (أع ..)21 ،18 :22 من أورشليم ..فإني سأرسلك إلى المم ً ومودعا مقبوضا عليه، ً هذا عن المم بوجه عام ،أما عن رومية بوجه خاص ،فقد أعلن له الرب ذلك في رؤيا بينما كان ً بالمعسكر الروماني في أورشليم" ..ثق يا بولس ،لنك كما شهدت بما لي في أورشليم ،هكذا ينبغي أن تشهد لي في أيضا" (أع .)11 :23وال حاجة بنا إلى تفنيد االدعاء القائل بأن القديس بطرس -بعماد كرنيليوس قائد المائة الممي- رومية ً ً رسوال لألمم .فهذه كانت حادثة فردية( )72وقعت حوالي سنة ..40ولقد تحدد هذا االختصاص وتأيد فيما بعد صار بواسطة مجمع الكنيسة في أورشليم ،المر الذي أشار إليه بولس في (غل .)9-7 :2
عشرة مفاهيم
-2مبدأ بولس في الكرازة: محترصا أن أبشر هكذا ،ليس حيث سار بولس في كرازته على مبدأ واضح ،وهو أنه ال يكرز في مكان كرز فيه آخر "كنت ً سمي المسيح ،لئال أبني على أساس آلخر" (رو ..)20 :15ومن العجيب أن يذكر بولس هذا المبدأ في رسالته إلى رومية، مما يدل على أن أحد من الرسل لم يذهب إلى تلك المدينة ويبشرها .وكان بولس يشتهي تبشير أهل رومية (رو ،11 :1 )15وذهب إليها بالفعل ،واستأجر بيتً ا هناك يكرز فيه ،ويقبل كل الذين يدخلون إليه لمدة سنتين كاملتين (أع ..)30 :28 موجودا بها في تلك الفترة بين وهذا دليل أكيد على أن بطرس لم يكن قد ذهب إلى رومية حتى ذلك الوقت ،ولم يكن ً سنتي .63 ،61 -3صالت بولس بمؤمني رومية: الصحاح السادس عشر من رسالة بولس إلى أهل رومية حافل بعدد كبير من أسماء المسيحيين الرومان -يهود وأمميين- يبعث إليهم بولس بتحياته الحارة وتقديره ،المر الذي يقطع بأن له صالت وثيقة معهم ..فمنهم من عمل معه في ميدان كثيرا لجله ولجل خدمة الرب (رو ..)16-3 :16 الخدمة ،ووضع عنقه لجله .ومنهم من احتمل السر معه .ومنهم من تعب ً كثيرا ما قصد أن يأتي إليهم لكنه منع ،وأنه مشتاق أن يراهم لكي يمنحهم وهو يشرح لهم في هذه الرسالة ،كيف أنه ً هبة روحية لثباتهم ..والرسالة إلى رومية ،تُ ْش ِعرنا بأنه -حتى وقت كتابتها سنة -58لم تكن هناك أية كنيسة مؤسسة من هيئة رسولية في روما .فالرسالة يوجهها بولس إلى "جميع الموجودين في رومية أحباء اهلل مدعوين قديسين" (رو :1 .)7 -4كرازة بولس برومية: ال تحوي أسفار العهد الجديد أية إشارة -ولو من بعيد -لكرازة بطرس في رومية ..لكن ثابت أن بولس وصل إلى رومية وأقام كارزً ا بها (أع ..)31 ،30 ،16 :38فبعد ثالثة أيام من وصوله إلى رومية سنة ،61استدعى وجوه اليهود ،وحدثهم أحدا ً عن المسيح رجاء إسرائيل ،الذي لجله كان موثقا ..وجاءت إجابتهم أنهم ال يعرفون شيئً ا عن المسيحية ،وبالتالي أن ً لم يبشرهم "لكننا نستحسن أن نسمع منك ماذا ترى ،لنه معلوم عندنا من جهة هذا المذهب أنه يقاوم في كل مكان" (أع ..)22 ،20 :28كان معنى إجابة اليهود هذه ،أنه حتى تلك السنة (سنة 61م) ،لم تكن قد تأسست في روما كنيسة ..Ecclesiaفأين إذن كانت كرازة بطرس في رومية ،لو كان قد ذهب إليها سنة 42كما يدعي البابويون؟! أما عن كرازة بولس فيشهد عنها كاتب سفر العمال بصراحة "وأقام بولس سنتين كاملتين في بيت استأجره لنفسه .وكان يقبل جميع الذين يدخلون إليه كارزً ا بملكوت اهلل ،وإلى جانب جهوده الكرازية في رومية ،فقد كتب فيها رسائله إلى أفسس وفيلبي وكولوسي وفليمون.
يتبع في العدد القادم ...
تأمالت في القيامة كتاب لمثلث الطوبى البابا األنبا شنودة الثالث تابع ما قبله في العدد الماضي ...
الرب ُيث ِبت ناسوته لذلك نسمع أنه بعد القيامة ،سمح من أجل إقناعهم بناسوته "أخذ وأكل قدامهم" (لو .)43 :24فعل هذا بينما نحن نعلم أن جسد القيامة هو جسد روحاني نوراني ال يأكل وال يشرب .إنما فعل الرب هذا ليقنعهم بناسوته .أما جسده بعد الصعود ،فهو ال عالقة له بهذا الكل من طعام مادي.. نالحظ في كل هذا ،أن شكوك التالميذ قابلها الرب باإلقناع وليس بالتوبيخ أو بالعقاب. إنهم هم الذين سيأتمنهم علي نشر اإليمان في العالم كله .فينبغي أن يكونوا هم أنفسهم مؤمنين مقنعا ال يقبل الشك فأوصلهم الرب إلي هذا اإليمان راسخا يمكن أن يوصلوه إلي اآلخرين ً قويا إيمانً ا ً ً القوي. المعتمد علي إن كانوا لم ي ِصلوا إلى اإليمان الذي يؤمن دون أن يري ،فال مانع من أن يبدأوا باإليمان ِ الحواس ،مع أنه درجة ضعيفة! تنازل الرب ،وقب ل منهم هذا اإليمان الحسي ،ال لكي يثبتوا فيه ،وإنما ليكونوا مجرد بداءة توصل إلي اإليمان الذي هو "اإليقان بأمور ال ترى" (عب .)1 :11وهكذا قال القديس يوحنا" :الذي سمعناه ،الذي رأيناه بعيوننا ،الذي شاهدناه ولمسته أيدينا" ( 1يو ..)1 :1 وهذا اإليمان الذي اعتمد في بداءته علي الحواس ،ما لبث أن اشتد وقوي ،واستطاع أن أمورا لم يقنع الرض كلها بما رآه وما سمعه ،لئال يظن البعض أن الرسل كانوا مخدوعين ،أو صدقوا ً تحدث. وهكذا رأينا القديس بولس الرسول يبشر فيما بعد بما رآه وما سمعه وهو في طريق دمشق.. وشرح هذا الموضوع كله للملك أغريباس ،وشرح له ما رآه ً قائال "رأيت في نصف النهار في الطريق أيها نورا من السماء أفضل من لمعان الشمس ..وسمعت صوتً ا يكلمني( "..أع .)15-13 :26 الملك ً معاندا للرؤية السماوية". وختم ذلك بقوله "من ثم أيها الملك اغريباس ،لم أكن ً هذا هو السيد المسيح الذي عمل علي تقوية إيمان تالميذه ،والذي عالج شك توما ،وعزي بطرس في حزنه ،وعزي المجدلية في بكائها ،وأعاد اإليمان إلي الكنيسة. ً ً قائالُ ( :ق ْم ح ِطم الشيطان ال تُ بقي لدولته واقفا علي قبره قبيل القيامة ينشد ً مالكا وكأني أتصور بقية). المسيح القائم يعمل لجلنا قام المسيح ،لنه ما كان ممكنً ا للموت أن ينتصر عليه ،كان يحمل في ذاته قوة قيامته .لذلك هو الوحيد بين الذين قاموا من الموات ،الذي قام بذاته ،ولم يقمه أحد. قام ،وفي قيامته ،أعطى للبشرية نعمة القيامة ،حينما يسمع الذين في القبور صوته (يو .)29 :5 أيضا في موكب نصرته .ولكي يعطينا عدم الخوف من الموت ،حتى منتصرا ،وداس الموت ،ليقودنا ً قام ً يقول رسوله فيما بعد "أين شوكتك يا موت؟!" ( 1كو .)55 :15 أيضا برحمته أن تدخل القيامة إلي طبيعتنا. إن اهلل الذي سمح أن يدخل الموت إلي طبيعتنا ،سمح ً وكما خلق اإلنسان من تراب ،وبالخطيئة أعاده إلي التراب ،هكذا سمح بالقيامة ،أن ُيح ِول هذا التراب إلي جسد مرة أخري ،ولكن في طبيعة أفضل.. أيضا أعمل" .وهوذا بعد القيامة يستمر في عمله ،ليس لقد قال قبل صلبه "أبي يعمل حتى اآلن ،وأنا ً أيضا في إعداد تالميذه للخدمة ،لتسليم فقط في إراحة النفوس المتعبة ،وتقوية الركب المخلعة ،وإنما ً سيلقي عليهم ،ليكرزوا باإلنجيل للخليقة كلها.. العبء الكبير الذي ُ يتبع في العدد القادم ...
17ديسمبر 2023
7كيهك 1740
عدد رقم 953
ST SEVERUS AND ST KARAS CHURCH
Open Day Rejoice Summer Festival Carnival
Agenda
القديس نيقوالوس أسقف مورا 10كيهك ـ 20ديسمبر
"و ِفي َّ ٱلش ْه ِر اد ِس ُأ ْر ِسل ٱلس ِ َّ ِج ْبرائِ ُ يل ْٱلمال ُك ِمن ٱهللِ ِإلى م ِدين ٍة ِمن ٱس ُمها يل ْ ْٱلجلِ ِ اصر ُةِ ،إلى ن ِ ع ْذراء م ْخ ُ طوب ٍة لِ ر ُج ٍل ِم ْن ب ْي ِت ٱس ُم ُه اود ْ د ُ ٱس ُم وس ُف .و ْ ُي ُ ْٱلع ْذر ِاء م ْري ُم. فدخل ِإل ْيها ْٱلمال ُك وقال: "سال ٌم ل ِك أ َّيتُ ها ْٱل ُمنْ ع ُم عل ْيها! ا َّلر ُّب مع ِك. ُمبارك ٌة أنْ ِت ِفي ٱلنِّ س ِاء". لوقا 28-1 :1