صحيفة احرار سوريا العدد السادس

Page 1

‫الٌدؼدالسل للالٌل لبلسل ل‬ ‫الٌدعدّدؼدخل ل‪0‬ل‪1‬ل‪7‬ل‪1‬ل‪7‬ل‪1‬ل‪1‬ل‪0‬ل‪2‬‬

‫إشراقه جدٌدة فً عالم السٌاسة‬ ‫صحٌفة أحرار سورٌا‬

‫يوم جديد وإشراقه جديدة وجمعة جديدة‬

‫ويروع أطفالنا ويسرق ما ادخرنا أليامنا‬

‫بإخالص وتفاني واليوم الئاتنا الثالثة مختلفة‬

‫وصبح جديد وشهيد جديد ‪،‬ثم تتعدد‬

‫العصيبة هذه ‪ ،‬ستة أشهر ولت من الحراك‬

‫وهي ‪:‬ال للشخص ونعم للفكرة ‪،‬وال لمن لم‬

‫التسميات ليبقى الضحية والبطل المقاوم هو‬

‫لنطوي آخر وريقات للرزنامة الثورية من‬

‫يسرع في دعمنا ووقف مع النظام ضدنا ‪،‬وال‬

‫الثائر الموجود في الشارع ‪ ،‬يراهن عليه‬

‫الشهر السابع ضمت عدة تشكيالت سياسية‬

‫رجوع عن ثورتنا حتى نيل الحرية الكاملة ‪،‬‬

‫القاصي والداني ويكون ثمنًا بخسًا أمام‬

‫وعدة هيئات ومجالس انتقالية وتنسيقيات‬

‫"لن نرجع "هي عبارة قالها كل ثائر بطل‬

‫قراري الفيتو يوم رفعا على يد روسيا‬

‫وشبكات إخبارية وقودها متظاهر في‬

‫‪،‬فمعركتنا المصيرية سنحدد فيها أركان‬

‫والصين في اجتماع لمجلس األمن ‪،‬ويكون‬

‫الشارع وثمنها شهيد شريف دفع روحه ثمنًا‬

‫الدولة السورية الجديدة بعد إسقاط الظلم‬

‫أغلى ما في الوطن من تراب يفدى ورموز‬

‫ألرض الوطن ‪،‬ليصبح مواطننا السوري اليوم‬

‫واالستبداد ‪،‬ومجلسنا المصان الذي أيدناه‬

‫يقاتل ألجلها ‪ ،‬في ضوء ذلك توحدت‬

‫سياسيًا أكثر مما سبق لكثرة ما رأى من‬

‫ودعمناه لن نغمض أعيننا عنه بل سنصرخ‬

‫المعارضة بما يسمى بالمجلس الوطني‬

‫تشكيالت وهيئات ورجال سياسة ويعلم أننا‬

‫بعالي صوتنا ليهبوا أعضاءه للمثول أمام‬

‫السوري ‪ ،‬والذي ضم العديد من التشكيالت‬

‫وصلنا إلى نقطة الالعودة ‪،‬ويصر على الثورة‬

‫رغباتنا واالستعجال في حقن دماء الشهداء‬

‫السياسية وممثلي المناطق حسب ترتيبها‬

‫بمعناها الحقيقي ‪،‬معلنًا بدء ثورة جديدة‬

‫‪ ،‬نحن من صنعنا هذا المجلس ونحن من‬

‫الجغرافي وتعداد سكانها ‪،‬لتبقى المراهنة‬

‫تسحق كل رايات ترفع لحصد الثمار دونما‬

‫سنصنع غيره إن لم يمتثل وبسرعة لنداء أم‬

‫على الشارع هل سيتابع عمله الثوري أم أنه‬

‫الرجوع ألصحاب حقوقها ‪،‬فيوم تشكيل‬

‫حمزة الخطيب وأم هاجر وكل طفل أو رجل‬

‫سيضع عنقه في مقصلة السياسة‬

‫المجلس الوطني السوري سجله التاريخ كما‬

‫أو فتاة خرجوا لينادوا بالحرية ‪....‬نحن‬

‫والسياسيين من جديد ‪ ،‬إال أننا في ظل تلك‬

‫سجل أنه احتاج سبعة أشهر من التظاهر‬

‫السوريون نحن اإلشراقة الجديدة للوطن‬

‫المراهنات ال زلنا نتابع حجم الحراك المتزايد‬

‫الشعبي وأربعة آالف شهيد وأكثر من مئة‬

‫وليبقى الوطن وساسته ألجلنا لرعاية‬

‫رغم ما يعانيه الشعب السوري البطل من‬

‫ألف معتقل واثني عشر ألف مفقود‪،‬‬

‫متطلباتنا فنحن من سجلنا اسمه على‬

‫فقر مطقع داهم جيوب الناس من سرقة‬

‫إشراقتنا اليوم نحن الثوار لنقول للعالم أننا‬

‫صفحات التاريخ البيضاء ونحن من داوينا‬

‫أموال دامت أعوام عدة على يد النظام‬

‫نسجل كما التاريخ كل يوم بيوم و نسجل‬

‫ألمه ونحن من سنتابع بنائه بسواعدنا‬

‫الظالم‪،‬قبل أن يداهم بيوتنا فيعتقل رجالنا‬

‫أسماء أصدقائنا وأعدائنا واليوم ستبدأ ثورتنا‬

‫المعطاء‪ ،‬فليعلم العالم اجمع أنا صامدون ‪.‬‬

‫بالملٌان‬

‫اشترى روسية بما لديه من مال و أذاق‬

‫حي يرزق و أسال هللا أن يأتي يوم و يحدثكم‬

‫الشبيحة الويل و درعا كلها تشهد له قبل‬

‫بلسانه كيف تداوى من بقايا الدواء الموجود‬

‫الرستن التي انتقل إليها مؤخرا لمؤازرة أخوانه ‪.‬‬

‫لدى أحد المواطنين الذي أحس بمرض المالزم‬

‫معركة الرستن تختزل الوضع السوري بالكامل‬

‫وكان قبل أن يستشهد بأيام يقول لصديقه أن‬

‫وعزة نفسه عن طلب المال‬

‫فشجاعة رجال قالوا و صدقوا من أجل شعبهم‬

‫حلمه قناصة ليقتص بها لكل الشهداء و ألنه‬

‫رغم هذا وذاك إال أنهم قاموا وتزودوا بأسلحة‬

‫و شعب ثائر احتضن ثواره رغم قلته و‬

‫رامي ممتاز رحمه هللا كافئه القدر أن يصطفى‬

‫صنعوها يدويا و تصدوا بما لديهم ألربعمائة‬

‫معارضته المتصارعة على الكراسي ال زالت‬

‫إلى جنان الخلد شهيدًا ‪.‬‬

‫دبابة و مائة ألف جندي لمدة خمسة أيام‪.‬‬

‫بعيدة عن المشهد رغم أنها توحدت وكان‬

‫ثم قال أيضا‪ :‬إذا دخلت الدبابات إلى الرستن‬

‫‪،‬كما قام الرائد عبد الرحمن الشيخ ببيع سيارته‬

‫توحيدها بمثابة خبر مفرح‪.‬‬

‫فاعلموا أني استشهدت وفعال نال الشهادة قبل‬

‫كيا نوع ريو بخمسمائة ألف ليرة ليطعم بها‬

‫ما يدمي القلب أن هناك من جمع الماليين‬

‫أن يسمح بدخول الدبابات‬

‫جنوده‬

‫على أسم كتيبة خالد ابن الوليد لكن أحمد‬

‫إن قصة كتائب خالد إبن الوليد تثبت لكم أن كل‬

‫و أظنكم اآلن تعلمون أن المعارضة البطلة‬

‫الخلف استشهد و حلمه سبعون ألف ليرة فقط‬

‫المعارضة التقليدية يجب أن ترمى إلى مزبلة‬

‫الحائزة على وسام الفنادق الخمس نجوم ماذا‬

‫‪ ،‬المالزم أول أحمد الخلف باع ذهب زوجته‬

‫التاريخ في ظل تفرقها وتعارضها وضباط‬

‫قدمت ألطهار سوريا و مجاهديها‪،‬فيا أيها‬

‫بمبلغ سبعون ألف ليرة و طلب من تنسيقية‬

‫الكتيبة كانت تمر عليهم أيام ال يأكلون فيها إال ما‬

‫الوطنيون من المعارضة هل عرفتم ما هو‬

‫الرستن في الخارج سبعون ألف ليرة أخرى‬

‫يقدمه األهالي من حسنة و كانوا يقاتلون و‬

‫الدعم الذي نحتاجه اليوم ‪ ،‬هل تقرئون الشارع‬

‫ليشتري قناصة ثمنها مئة و عشرون ألف ليرة‬

‫هم جياع‪ ،‬و هللا إنهم يشبهون صحابة رسول‬

‫كما يجب أن يقرأ ‪ ،‬وأن اجتماعكم هو فسحة‬

‫يدخر ما يبقى معه لحاجته الشخصية ‪ ،‬و أنتظر‬

‫هللا‬

‫التفاؤل الجديدة في وضعنا السوري ‪ ،‬ال زلنا‬

‫في األردن بعد انشقاقه أكثر من أسبوعين و‬

‫أتعلمون إن المالزم أول عامر الزعبي مرض‬

‫ننتظر منكم حراكًا سريعًا كما حراكنا في‬

‫لم تصله و ال ليرة ألن تنسيقية الرستن ما‬

‫من كثرة طبخه للمتفجرات و صنع األلغام‬

‫طرقت باب إال و سد في وجها‪،‬فدخل درعا و‬

‫اليدوية و لم يجد ثمن الدواء و الرجل مازال‬

‫الشارع ‪،‬فاأليام تمضي ونحن نسجل التاريخ ‪.‬‬


‫اٌصفحخل‪2‬‬

‫اٌؼاسلاٌ بس‬

‫جددل‪٠‬دالحل للرلاددلال ل ل د‪ٛ‬ل ل‪٠‬دبل‬

‫هلل‪ ......‬ثم للتارٌخ‪..‬‬ ‫عام كبرناه زادت بحتي شجنا‬

‫فالعمر يركض واألنفاس‬

‫تختطف ُ‬

‫لم يحركوا ساكنا مع أنهم ميتون ميتون !‬

‫وكأنهم يرددوا قول الشاعر ‪:‬‬

‫وهذا موقف سجله التاريخ فأين هم اآلن؟؟؟ قتلوا وماتوا ولكن‬

‫فإما حياة تسر الصديق*****وإما ممات يغيظ العدى‬

‫كم ذكرني هذا البيت عندما قرأته بأننا حقبة تاريخية تسجل كما‬

‫بذلة وصغار‪،‬فان لم نحزم أمورنا ونستنكر ونقوم بواجبنا تجاه‬

‫سجل التاريخ أيام من قبلنا ‪ ،‬فبعد ‪ 011‬عام سيأتي جيل من‬

‫ديننا وبلدنا وأهلنا وبناتنا‪،‬فسيأتي أقوام يلعنونا كما نلعن أولئك‬

‫المسلمين يدرس مرحلتنا التاريخية هذه وأنا أعلم وأجزم أنهم‬

‫الرهط ‪:‬‬

‫لن يصدقوا بأن يخرج مسلم يشهد أن ال إله إال هللا يسكت عن‬ ‫هذه الجرائم النكراء وعن هذا الخزي والهوان‬

‫من أن المرأة من التتار ليس معها سيف تلقى الرهط من رجال‬ ‫مسلمون تقول مكانكم حتى آتي بالسيف فتذهب وتعود وهم‬ ‫مكانهم فتقتلهم‬

‫الذي كالشمس في رابعة النهار‪،‬بل كيف نرضى بالذل والهوان‬ ‫بعد أن تركنا رسول هللا صلى هللا على المحجة البيضاء التي‬

‫وموت الفتى بالسيف أعلى وافخر‬ ‫ومن لم يمت بالسيف مات بغيره‬

‫كما أن بعضنا قرأ تاريخ من قبله فلم يصدق ما نقله المؤرخون‬

‫وهللا إنها الفتن التي تدع الحليم حيران فكيف يسكت عن الحق‬

‫شعار فصيح عالي المعنى والثقافة تجاوز كل األدبيات كان نداء‬ ‫المتظاهرين حين قالوا (الموت وال المذلة)‬

‫ليلها كنهارها ال يزيغ عنها إال هالك‬ ‫والزلنا نسأل هللا السالمة ونسأل هللا أن ينتقم لنا من أولئك‬ ‫القتلة شر منتقم ‪ ،‬بل ونسأل هللا أن ال نسجل في التاريخ إال‬ ‫رجاال ً كما شاء لنا ‪.‬‬

‫مع التٌار إن شئتم ( رأي قانونً لقصة زٌنب الحصنً )‬ ‫رغم أن النظام مكشوف األالعيب والحيل ورغم أن هوية زينب‬

‫عندما قامت األم باستالم جثة ابنها من براد المستشفى‬

‫السبب الثاني‪ :‬أن من قال إن الفتاة المقتولة والمشوهة هي‬

‫الحصني التي عرضت على شاشة التلفاز في القناة السورية‬

‫الحكومي‪ ،‬طلب منها استالم جثة ابنتها التي كانت مشوهة الوجه‬

‫زينب الحصني و أعطى جميع األذونات الالزمة الستالم الجثة و‬

‫حديثة اإلصدار ويبان فيها اختالف اسم األم الحقيقي‪ ،‬فعلى‬

‫بشكل كامل‪ ،‬وكان قد صدر إذن تسليم صادر‪ ...‬عن النائب العام‬

‫للدفن هي السلطة القضائية السورية و الحكومة السورية ‪.‬‬

‫هويتها األصلية كما هوية أخوها كان أسم األم دالل ‪ ،‬لنتفا جئ‬

‫باعتبار أن سبب الوفاة جنائي و ليس طبيعيا‪ ،‬و لم تستلم األم‬

‫انه على الشاشات كان اسم األم هو فتاة ‪ ،‬واختالف لون‬

‫جثة ابنتها المفترضة إال بعد موافقة المحافظ والنائب العام وبعد‬

‫البشرة الذي لم نتطرق له قبال ً وحجم الحاجبين إال أننا سنعمل‬

‫تحقيقات قضائية وأمنية وتشريح للجثة من قبل الطب الشرعي‪،‬‬

‫كما قال المثل العامي ( يلي ما بيجي معك تعال معو) وأقصد‬

‫و بعد كل ذلك سمح ألهل زينب بدفن االبن واالبنة على أن‬

‫هنا كما رأى المحامي نبيل الحلبي ‪:‬‬

‫الجثتين تعودان لزينب و شقيقها ‪.‬‬

‫بعد أن أظهر التلفزيون الرسمي السوري شريطا مسجال تظهر‬

‫لذلك وبناء على ما تقدم فإن مزاعم السلطات السورية و اتهامها‬

‫فيه الشابة "زينب الحصني" ‪،‬‬

‫لمنظمات حقوق اإلنسان وبعض وسائل األعالم بفبركة قضايا‬

‫تلك الفتاة التي يفترض أنها قتلت تحت التعذيب‪ ،‬بعد أن تم بتر‬ ‫أعضاء جسدها‪ ،‬وجرى تشويه وجهها بشكل كامل ‪ ..‬نقول إنه‬

‫القتل و التعذيب هو خارج عن الصحة وأبسط قواعد المنطق‬ ‫لسببين‪:‬السبب األول‪ :‬هو أن اكتشاف أن زينب ال تزال على قيد‬ ‫الحياة ال ينفي وجود جثتين قضيتا تحت التعذيب ‪.‬‬

‫وبذلك ال يمكننا أن نضع تصرف السلطات السورية إال في إطار‬ ‫الترصد العمد‪ ،‬للدفاع المشوه عن أعمال القتل و التعديب‪ .‬و‬ ‫في إطار مواجهة المنظمات الدولية ووسائل األعالم ‪.‬‬ ‫كما نطالب بنقل الفتاة زينب الحصني إن كانت ال تزال على قيد‬ ‫الحياة _ عبر الصليب األحمر الدولي _ إلى مكان أكثر أمنا خارج‬ ‫سوريا‪ .‬كما نطالب السلطات السورية بالكشف عن هوية الفتاة‬ ‫المقتولة و الدي جرى دفنها و إخطار أهلها‪.‬‬ ‫المحامي نبيل الحلبي‬

‫مواقف ‪...‬وأصدقاء ‪...‬وهوامش‬ ‫سوريا ‪ :‬ثورة سلمية متعددة األشكال تقاوم من النظام المستبد‬ ‫وشبيحته المرتزقة بالسالح الخفيف والثقيل ‪ ،‬والنظام يتهم‬ ‫الشعب بالسلفية واإلرهاب ويخونهم ‪ ،‬والشعب يناضل ويقاوم‬ ‫ويعلم أن النظام ساقط ال محالة ‪.‬‬ ‫الواليات المتحدة األمريكية ‪ :‬شجب واستنكار في البدايات وتطور‬

‫الروسية ‪ ،‬وال يروق لها ‪ ،‬رغم إبداء موافقتها المبدئية قبل‬

‫الواليات المتحدة وبريطانيا من جديد ‪ :‬استنكار واضح من‬

‫الجلسة إال انه إستخدم الفيتو للنقض ‪.‬‬

‫الجلسة المعلنة للتصويت في مجلس األمن ‪ ،‬واستنكار موقف‬

‫تركيا‪ :‬استياء تركي إزاء ما يحوق بالمنطقة وبسوريا بشكل اكبر‬ ‫وينوه بلهجة شديدة ‪،‬أنه سيحاول مساعدة السوريين بشتى‬ ‫الوسائل وأنه ربما لن يقف عن قرار مجلس األمن ‪،‬وأكد‬

‫الدب الروسي ‪،‬واالنسحاب األمريكي المعلن أمام كلمة‬ ‫الجعفري في جلسة المجلس يتبعه انسحاب بريطاني ‪ ،‬وتصريح‬ ‫للخارجية األمريكية بأنها لم تكن تأمل مثل هذه النتيجة‬ ‫الستصدار قرار يدين أعمال العنف في سوريا ‪.‬‬

‫األحداث يومًا بعد يوم إلى أن وصلت إلى يوم الثالثاء ‪01-3‬‬

‫أردوغان أنه سيفرض مزيدًا من العقوبات على سوريا من بعد‬

‫لتصرح وزارة خارجيتها بضرورة التصويت في اجتماع مجلس‬

‫زيارة مخيمات الالجئين في الجنوب التركي يوم األحد الموافق‬

‫على هامش رئيس التحرير‪ :‬الحكومات االستبدادية القمعية‬

‫األمن ‪،‬من اجل إدانة أعمال القمع الممارسة من النظام‬

‫‪. 1100-01-9‬‬

‫خطرها وتحذرها بالسلطة هو أخطر من االستعمار ‪ ،‬لذا يلزمها‬

‫السوري ‪.‬‬

‫جامعة الدول العربية ‪ :‬خوف من الشأن السوري ألنه شأن‬

‫بعض دول أوروبا والبرتغال ‪ :‬تحمل مبادرة لتطبيق تدابير‬

‫شائك ربما ينقلب عليهم بعد حين ‪ ،‬ليبيا تعترف بالمجلس‬

‫إصالحية وتصوت على مشروع القرار المطروح في مجلس‬

‫االنتقالي الممثل الوحيد للشعب السوري ‪ ،‬وسحب اغلب دول‬

‫األمن ‪ ،‬وتقترح التدابير خير من العقوبات رغم فرضها لعقوبات‬

‫الخليج لممثليها وسفرائها من سوريا ما سوى اإلمارات التي‬

‫اقتصادية متنوعة ‪.‬‬

‫تختزن مال آل األسد ‪ ،‬والناشط السياسي هيثم المالح بين هذه‬

‫روسيا ‪ :‬ترفض التصويت وإدانة أعمال العنف الممارسة من‬ ‫النظام ضد الشعب ‪ ،‬وال يضع في حسبانه وتبريره سببًا مقنع‬ ‫يبرر موقفه سوى أن مشروع القرار ال يلبي طموحات الدولة‬

‫الدول متنقال ً لينصحهم بأن يكونوا أصدقاء الشعب السوري‪ ،‬بيان‬ ‫سعودي من الملك في وقت سابق ومواقف من مجلس األمة‬ ‫الكويتي ونواب أردنيون مشرفة وبحق ‪.‬‬

‫يد من حديد للتخلص منها ويلزمها الكثير من التضحيات ‪ ،‬وعلى‬ ‫سبيل المثال رغم عدم وجود وجه مقارنة بين طبيعة الشعوب‬ ‫ولكن العراق إنهاء جيشها المستبد لم يكن إال بيد جيش‬ ‫المستعمر األمريكي المستبد ‪ ،‬فتأخر القرار األممي يعطينا‬ ‫فرصة جديدة للتحضر من الداخل رغم كل المعاناة الستصدار‬ ‫قرار داخلي يحتوي خطة عسكرية وسياسية إليصال سوريا إلى‬ ‫بر األمان والتخلص من الزمرة المستبدة والمتسلطة‪ ،‬وال بأس‬ ‫لمتابعة إدانة النظام أمام محكمة الهاي في ظل عجز مجلس‬ ‫االمن من استصدار القرار إلدانة النظام السوري ‪.‬‬

‫المالح ‪:‬ناشط لم ٌمل فً سبٌل تحرٌر سورٌا‬ ‫قال المعارض السوري هيثم المالح‪ ،‬إن نظام الرئيس السوري‬

‫وقال المالح‪ ،‬في مقابلة مع "سي أن أن" إن "الوضع االقتصادي‬

‫اإلمارات العربية المتحدة‪ "،‬متهمًا النظام السوري بأنه "كان‬

‫بشار األسد سيسقط خالل أسابيع‪ ،‬بسبب الضغوطات السياسية‬

‫الداخلي بالغ السوء‪ ،‬وهناك دول أجنبية‪ ،‬مثل النمسا وسويسرا‬

‫يرسل أمواله المسروقة إلى اإلمارات" على حد تعبيره‪ .‬وتابع‬

‫واالقتصادية التي يعانيها‪ ،‬واالنشقاقات المتواصلة في صفوف‬

‫وألمانيا‪ ،‬رفضت تسليم األوراق النقدية المطبوعة‪ .‬والنظام ليس‬

‫المالح بالقول‪" :‬الوضع االقتصادي بالغ السوء‪ ،‬وال توجد سياحة‪،‬‬

‫الجيش‪ ،‬ورأى أنه ما من حاجة إلى تكرار النموذج الليبي في‬

‫لديه أموال لدفع رواتب الموظفين‪ ،‬كذلك أصحاب رؤوس‬

‫وكل الفنادق فارغة‪ ،‬ال يوجد حراك ضمن سوريا بسبب نقاط‬

‫بالده‪ ،‬مشددًا على أن المجلس الوطني المعلن عنه أخيرًا وحّد‬

‫األموال باشروا تهريب أموالهم إلى خارج سوريا"‪.‬‬

‫التفتيش والخوف من االعتقال‪ ،‬الوضع في حالة سيئة جدًا"‪.‬‬

‫المعارضة إلى حد كبير ‪.‬‬

‫وأشار المالح إلى أن جزءًا من هذه األموال "وصل إلى‬


‫الٌدؼدالسل للالٌد دبلسل ل‬

‫جددل‪٠‬دالحل للرلاددلال ل ل د‪ٛ‬ل ل‪٠‬دبل‬

‫اٌصفحخل‪3‬‬

‫كما لفت المعارض السوري‪ ،‬الذي كان يعمل في سلك القضاء‬

‫المالح‪ " :‬هذا األمر طبعًا ممكن‪ ،‬عندما يجد النظام نفسه وحيدًا‪،‬‬

‫لتصرفها‪ ،‬فهي اآلن تنفق المال بال حساب على "الشبيحة"‪،‬‬

‫قبل أن يغادره ليصبح محاميًا بارزًا على صعيد المطالبة باإلصالح‬

‫وهذا ما نسعى إليه"‪ .‬واستدل المالح على موقفه بالقول‪:‬‬

‫وعلى أنصارها من أجل قتل المتظاهرين وحصارهم وتجويعهم‬

‫السياسي والقانوني‪ ،‬إلى ضرورة متابعة الوضع العسكري‪،‬‬

‫"السعودية سحبت سفيرها‪ ،‬وكذلك قطر والبحرين والكويت‪.‬‬

‫واعتقالهم‪ ،‬ولكن بعد فترة ستجد نفسها غير قادرة على تمويل‬

‫خاصة مع تزايد االنشقاقات في الجيش ‪.‬‬

‫نحن ننتظر أن تقوم دولة اإلمارات بخطوة مماثلة من أجل أن‬

‫ذلك"‪.‬‬

‫وتابع المالح‪ ،‬الذي يبلغ من العمر ‪ 01‬سنة‪ ،‬وقد خرج من السجن‬

‫نحكم الحصار على النظام من الناحية الجنوبية‪ ،‬ألن األردن‬

‫ورفض المالح الحديث عن استمرار تشتت المعارضة السورية‪،‬‬

‫بعد عفو رئاسي في مارس‪ /‬آذار الماضي‪ " :‬هذه االنشقاقات قد‬

‫ستكون معهم‪.‬‬

‫معتبرًا أن المجلس الوطني المعلن في اسطنبول‪ ،‬وحّد مختلف‬

‫تؤدي في نظري إلى تصفية النظام‪ ،‬وإنهائه من قبل‬

‫من جهة أخرى سحب إيطاليا وسويسرا سفيريهما‪ ،‬ونحن طلبنا‬

‫القوى إلى حد كبير‪ ،‬وشدد على أن هدف المعارضة ليس‬

‫العسكريين‪ ،‬من دون أن يكون هذا بمثابة انقالب‪ ،‬بل عبارة عن‬

‫من كل دول االتحاد األوروبي سحب سفرائه من دمشق‪ ،‬وبطرد‬

‫استالم الحكم‪ ،‬إنما تشكيل حكومة انتقالية بعد سقوط النظام‬

‫نوع من أنواع الدعم للثورة‪ ،‬فالثورة السلمية هي التي ستسقط‬

‫سفراء سوريا الذين هم أعوان لألجهزة األمنية‪ ،‬وليست لهم‬

‫من أجل االنتقال بالبالد "من حالة االستبداد إلى حالة‬

‫النظام‪ ،‬الثورة السلمية في الشارع السوري‪ ،‬الشباب الذين‬

‫صفة دبلوماسية"‪.‬‬

‫الديمقراطية"‪ .‬وأقرّ المالح بأن هذا األمر يحتاج "عمال ً كثيرًا"‪،‬‬

‫يصنعون معجزات"‪.‬‬

‫وأضاف‪" :‬هذه الخطوات ستحاصر النظام‪ ،‬وقد يصل النظام‬

‫وحضّ المعارضة على المبادرة إلى التحضير للمرحلة المقبلة‪،‬‬

‫ولدى سؤاله عن مدى قدرة الثورة السلمية على إسقاط النظام‬

‫نفسه إلى نقطة يعجز عندها عن التحرك‪ ،‬وسيتوقف شراء‬

‫إضافة إلى سعيها إلى إسقاط النظام ‪.‬‬

‫من دون أن تضطر الستخدام القوة كما جرى في ليبيا‪ ،‬قال‬

‫النفط السوري في الخارج‪ ،‬وبالتالي لن تجد السلطات أمواال ً‬

‫صرخات‬

‫من أمهات سورية والثورة ‪....‬إلى الجنود األحرار‬

‫أيها الشاب المجند انه لشرف لك ان تنضم إلى الثوار الذين يبذلون الغالي والنفيس لتنال حريتك وتتخلص من الذل والهوان الذي يمارسه عليك هذا النظام الجائر‪..‬‬ ‫هل تنتظر حتى تسجن أمك أو أختك لتشعر بشعور اآلخرين‬ ‫فخير لك ألف مرة بأن تموت شهيدا من أن تعيش ذليال تتجرع الذل والمهانة كل يوم‬ ‫وأنت أيتها األم الجليلة أم الجندي خير البنك أن يأتي يوم القيامة يدخلك الجنة من أن يكون عابدا للطاغية الظالم ‪.‬‬

‫وٌسألونك عن األحرار قل أهل النظر و أهل العزائم‬ ‫أقوال أهل النظر‬ ‫ٌقول المادي ‪ :‬الداء القوة و الدواء و المقاومة‬

‫أما أقوال أهل العزائم‬

‫و ٌقول السٌاسً ‪ :‬الداء استعباد البشر و الدواء استرداد الحرٌة‬

‫ٌقول األبً ‪ :‬الداء مد الرقاب للسالسل و الدواء الشموخ عن الذل‬

‫وٌقول الحكٌم ‪ :‬الداء القدرة على االعتساف و الدواء االقتدار االستعفاف‬

‫ٌقول المتٌن ‪ :‬الدواء وجود الرؤساء بال زمام و الدواء ربطهم بالقٌود الثقال‬

‫و ٌقول الحقوقً ‪ :‬الداء تغلب السلطة على التشرٌع و الدواء تغلب التشرٌع على السلطة‬

‫ٌقول الحر‪ :‬الداء التعالً على الناس باطال و الدواء تذلٌل المتكبرٌن‬

‫و ٌقول الربانً ‪ :‬الداء مشاركة هللا فً الجبروت و الدواء توحٌد هللا حقا‬

‫ٌقول المفادي (الفدائً) ‪ :‬الداء حب الحٌاة و الدواء الموت‬

‫فتٌات القصاع فً دوما (الشعب السوري واحد)‬ ‫ثمٍُلفزبحلسِشم‪١‬خل(ٔبشطخلِٓلاٌمصبع)‬ ‫اثزاردل اٍزٕب لػٕاِب لأحدفذلاٌ ‪١‬ب ح لػٓ لاٌطد‪٠‬كلاأل ب ‪ ٟ‬لٌزأخذ لطد‪٠‬مب ًل‬ ‫ىد‪٠‬خلٔحٓلف‪ٟ‬لغٕ‪ ٝ‬لػٕ‪ٙ‬بل‪ٚ‬لثاردلِالِحلاٌّا‪ٕ٠‬خل‬ ‫فدػ‪١‬ب ً‪،‬لرعجٕب ًلٌح‪ٛ‬اجزلػ‬ ‫ً‬ ‫ثبٌزشىًلرِبِ‪ ،ٟ‬ل‪ٚ‬سلبد للٍج‪ ٟ‬لرؼٍ‪ ٛ‬لِغلوً لث‪١‬ذ لر ا٘‪ٛ‬وً لطفً لرٌّحٗ‪ ،‬لئٔ‪ٙ‬بل‬ ‫س‪ِٚ‬ب…س‪ِٚ‬بلاٌحج‪١‬جخ…ل س‪ِٚ‬بلاٌز‪ٟ‬لراٍُلثز‪٠‬ب ر‪ٙ‬بلِٕذل مظلر‪ٚ‬يلش‪١ٙ‬الف‪ٙ١‬ب‪،‬ل‬ ‫رزداء‪ٜ‬لرِبِ‪،ٟ‬لػظ‪ّ١‬خ‪،‬لث ‪١‬طخ‪،‬لاللرخزٍفلف‪ٟ‬لش‪ٟ‬ءلػٓلاٌىث‪١‬دلِٓلرا‪١‬بءل‬ ‫سِشك‪ ،‬لٌىٕه لرشزُ لف‪ٙ١‬ب ل ائحخ لاٌث‪ ٛ‬ح‪ ،‬ل‪ٚ‬اٌغضت‪ ،‬ل‪ٚ‬اٌحد‪٠‬خ…ِغ لالزداثٕبل‬ ‫ِٓلاٌّىبْلاٌّحاسلثارٔبلٔجط‪ٝ‬ءل ‪١‬دٔبلش‪١‬ئب ًلفش‪١‬ئب ً‪،‬ل‪ٚ‬ثاردلرزٕب٘‪ٝ‬لئٌ‪ٝ‬ل ّؼٕبل‬ ‫رص‪ٛ‬اد ل٘زبفبد لرخزٍظ لثمدع لطج‪ٛ‬ي ل‪ٚ‬رصف‪١‬ك ل‪ٚ‬رصف‪١‬د‪ ،‬ل‪ٚ‬ػٕاِب لر‪ٚ‬لفٕبل‬ ‫اٌ ‪١‬ب حلٌُلرصاقلِبلر اٖلرِبِ‪،ٟ‬لف‪ٛٙ‬ل‪٠‬شجٗلوًلرٍهلاٌّمبطغلاٌز‪ٟ‬لر ‪ٙ‬دلوًل‬ ‫‪َٛ٠‬ل‪ٚ‬رٔبلرثحثل‪ٚ‬رلٍتلث‪ٕٙ١‬ب‪،‬لٌىٕٗل٘ذٖلاٌّدحلوبْلرِبِ‪،ٟ‬لر اٖلثؼ‪ٟٕ١‬لس‪ْٚ‬لرْل‬ ‫رفصٍٕ‪ٟ‬لػٕٗلشبشخلغج‪١‬خ‪،‬لر‪ٚ‬لرٍفبزلراّكل‪٠‬عّغلص‪ٛ‬دلاٌحكلػٍ‪ٝ‬لِحطخل‬ ‫‪ٚ‬ص‪ٛ‬دلاٌجبطًلػٍ‪ٝ‬لرخد‪…ٜ‬‬ ‫وٕبلػٕالرمبطغلطد‪٠‬م‪ٓ١‬لفّٓلاٌ‪ٓ١ّ١‬لِظب٘دحلٔ بئ‪١‬خلِغللدعلطج‪ٛ‬ي‪ ،‬ل‪ِٓٚ‬ل‬ ‫اٌ‪ ١‬ب ِعّ‪ٛ‬ػخلِٓلاٌدجبيل‪ٚ‬اٌشجبةل‪ٚ‬لرِبِٕبلرّدل ‪١‬ب ادل‪ٚ‬رّض‪ٟ‬ل‪ٚ‬وأْل‬ ‫اٌّش‪ٙ‬الاػز‪١‬بس‪،ٞ‬اٌدجبيل‪ٕ٠‬ظّ‪ْٛ‬لاٌ ‪١‬دل‪ٚ‬ادوخلاٌّظب٘دحلإٌ بئ‪١‬خلئٌ‪ٝ‬لرْل‬ ‫رخدجٕب لراا لاٌدجبي لِٓ لذ٘‪ٌٕٛ‬ب ل‪ ٛ٘ٚ‬ل‪٠‬اػ‪ٔٛ‬ب لٌالٔضّبَ لٌٍّظب٘دح‪ ،‬لف‪ُٙ‬ل‬ ‫ثبٔزظب ٔب‪،‬ل‪ٚ‬لالج‪ٙ‬ز‪ٚ‬الالفزخلرداتلثٕب‪:‬‬ ‫“ رٕ ‪١‬م‪١‬خ لٔ بء لس‪ِٚ‬ب لاألادا لردات لث‪ٛ‬فا لاٌمصبع لاألث‪١‬خ”…للالزدثٕب‪،‬ل‬ ‫‪ٚ‬أخدطٕب لٔحٓ لاٌفز‪١‬بد لف‪ ٟ‬لاٌّظب٘دح لإٌ بئ‪١‬خ لثخعً‪،‬للث‪ّٕ١‬ب لأضُ لثم‪١‬خل‬

‫اٌشجبْلٌٍدجبيلف‪ٟ‬لاٌخٍفل‪ٚ‬ػٍ‪ٝ‬لرطدافلاٌّظب٘دل‪ٚ‬ف‪ٟ‬لاٌٍحظخلاٌز‪ٟ‬لأزج‪ٙ‬ذل‬ ‫ف‪ٙ١‬ب لإٌ ‪ٛ‬ح لٌّع‪١‬ئٕب‪ ،‬لرف حٓ لٌٕب لاٌّعبي لٌٕى‪ ْٛ‬لف‪ ٟ‬لاٌّماِخ‪ ،‬ل‪ٚ‬ا رفؼذل‬ ‫اٌ‪ٙ‬زبفبد لٌٍزدا‪١‬ت لثٕب‪:‬لل“‪٠‬ب للصبع لس‪ِٚ‬ب لِؼبو‪ ٟ‬لٌٍّ‪ٛ‬د”…ل “‪ٚ‬ااا ل‪ٚ‬ااال‬ ‫‪ٚ‬ااا…لللصبع ل‪ٚ‬س‪ِٚ‬ب ل‪ٚ‬ااا”‪ ،‬ل‪ٚ‬خالي لٌحظبد لرُخدجذ لرػالَ لوج‪١‬دح لو‪ٟ‬ل‬ ‫ٔحٍّ‪ٙ‬ب‪،‬ل‪ٚ‬رػالَلصغ‪١‬دحلو‪ٟ‬لٔغط‪ٟ‬لث‪ٙ‬بل‪ٚ‬ج‪ٕ٘ٛ‬ب‪ ،‬ر‪٠‬ذلػشدادلاٌشّ‪ٛ‬علرّزال‬ ‫ٔح‪ٞٛ‬لِغلاثز بِبدلرّال ًلاٌ‪ٛ‬ج‪،ٖٛ‬لرخذدلشّؼخل‪ٚ‬رشؼٍز‪ٙ‬بلٌ‪ٟ‬لاٌفزبحلاٌ‪ٛ‬الفخل‬ ‫ثعبٔج‪،ٟ‬لل‪ ٌُٚ‬لروٓ لثحبجخ لٌال٘زّبَ لثشّؼز‪،ٟ‬للفال لرىبس لرطفئ‪ٙ‬ب لٔ ّخ لػبثدحل‬ ‫از‪ٝ‬لرشؼٍ‪ٙ‬بلػشدادلاٌشّ‪ٛ‬علاٌّعب‪ ٚ‬ح…‬ ‫ججٕب لاٌش‪ ٛ‬اع ل‪ٔٚ‬حٓ لٔ‪ٙ‬زف‪،‬للرزصبػا لاألص‪ٛ‬اد لِؼب ً ل‪ٚ‬رخفذ لِؼب ً‪ ،‬ل‪ِٓٚ‬ل‬ ‫‪ ٚ‬ائٕب ل‪ٚ‬وبْ لاٌدجبي ل‪ٙ٠‬زف‪ ْٛ‬لِؼٕب لوٕب لٔ ‪١‬د ل‪ ٚ‬ظ لاٌ ‪ٛ‬ق‪ ،‬ل‪ ٚ‬ظ لِب حل‬ ‫‪١ ٠‬د‪ْٚ‬لػٍ‪ ٝ‬لاأل صفخ‪٠،‬ز ‪ٛ‬ل‪ْٛ‬ل‪ٕ٠ٚ‬ظد‪ ْٚ‬لئٌ‪ٕ١‬ب‪،‬لثؼض‪ ُٙ‬ل‪٠‬جز ُ ل‪ٚ‬ثؼض‪ُٙ‬ل‬ ‫ا‪٢‬خدلالل‪٠‬ؼعجٗلِٕظدٔب…لل‪ٚ‬ػا‪٠‬الِٓلإٌ ‪ٛ‬حل‪٠‬مفٓلػٍ‪ٝ‬لاٌشدفبد‪،‬ل‪ٕ٠‬ظدْل‬ ‫ئٌ‪ٕ١‬بل‪٠ٚ‬جز ّٓ…‪ٚ‬صٍٕب لئٌ‪ ٝ‬لٔ‪ٙ‬ب‪٠‬خلاٌ ‪ٛ‬ق ل‪ٚ​ٚ‬لفٕب لٕ٘بنلٔ‪ٙ‬زف‪ ،‬ل‪ٚ‬ثؼا لػاحل‬ ‫سلبئكلجبءلراالاٌدجبيل‪١ٌ،‬ش‪١‬دلئٌ‪ٕ١‬بلثأْلٔفزدق‪،‬لٔظدٔبلئٌ‪ٝ‬لثؼضٕب‪،‬ل‪ٌُٚ‬لرىٓل‬ ‫ٌا‪ٕ٠‬بل غجخلثبٌذ٘بةلفٍُ‬ ‫ٔجدح لِىبٕٔب ل‪ٚ‬ا زّد‪ٕ٠‬ب لثبٌ‪ٙ‬زبف‪ ،‬لئٌ‪ ٝ‬لرْ لجبء لػاح ل جبي ل‪ٚ‬ثارٔب لثبٌزفدقل‬ ‫ػٕاِبلأمطؼذلاٌى‪ٙ‬دثبءل‪ٚ‬ف‪ّٕٙ‬بلرٔ‪ٙ‬بل ثّبلئشب حلٌجاءلئطالقلإٌب ‪،‬لثبٌٕ جخل‬ ‫ٌٍفز‪١‬بد لاألِد لوبْ لطج‪١‬ؼ‪١‬ب ً ل“ش‪٠ٛ‬خ لل‪ٛ‬اص…للػبس‪…ٞ‬للِبف‪ ٟ‬لش‪”ٟ‬للٌىٓل‬ ‫اٌعّ‪١‬غلوبْلاد‪٠‬صب ًلػٍ‪ٕ١‬بلروثدلِٓلادص‪ُٙ‬لػٍ‪ٝ‬لرٔف ‪ُٙ‬لفّش‪ٕ١‬بلث دػخ‪،‬ل‬ ‫‪ٚ‬خاليلسلبئكلجبءدلاٌ ‪١‬ب ادلٌزأخذٔب لئٌ‪ٝ‬لث‪١‬ذل“رَلراّا”للا ز ُمجٍٕب لٕ٘بنل‬ ‫ثحفب‪ٚ‬ح لٌُ لٔؼ‪ٙ‬ا٘ب لجٍ ٕب لٔحٓ لإٌ بء لف‪ ٟ‬لغدفخ ل‪ٚ‬اٌدجبي لف‪ ٟ‬لاٌغدفخل‬

‫اٌّعب‪ ٚ‬ح‪ ،‬لػٍذ لاألص‪ٛ‬اد لثبٌٕمبش ل‪ٚ‬اٌضحه ل‪ٚ‬إٌىبد‪ ،‬لوً لِٕب ل‪٠‬حى‪ ٟ‬لػٓل‬ ‫رش‪١‬بءلػبش‪ٙ‬ب‪،‬لر‪ٚ‬ل ّؼ‪ٙ‬ب‪،‬لر‪ٚ‬ل‪٠‬ؼدفلر‪ٓ٠‬ل‪ٚ‬و‪١‬فلااثذ…‬ ‫وُ لُ٘ لجّ‪ ٍٛ١‬لاٌطجبع ل‪ ٚ‬لآٖ لِب لرجٍّ‪ ،ُٙ‬ل‪ِٚ‬ب لرجًّ لفداز‪ ُٙ‬لثٕب ل‪ ٚ‬لِب لرجًّل‬ ‫األػالَ لاٌز‪ ٟ‬لخبط‪٘ٛ‬ب ل‪ٚ‬وزج‪ٛ‬ا لػٍ‪ ٝ‬لوً ل‪ٚ‬ااا لِٕ‪ٙ‬ب لئ٘ااء لصغ‪١‬دا ً لٌٕب ل‪ ٚ‬لِبل‬ ‫رجًّ لرابس‪٠‬ثٕب‪،‬لل‪ِٚ‬ب للبٌ‪ ٖٛ‬لٌٕب ل“اٌ‪ َٛ١‬ل‪ َٛ٠‬لرب ‪٠‬خ‪ ٟ‬لثبٌٕ جخ لٌٕب…للٌمال‬ ‫رٔمذرّ‪ٔٛ‬ب…لرٔمذرّ‪ٔٛ‬بلِٓلوًلاالر‪ٙ‬بِبدلاٌز‪ٟ‬لرىبيلٌٕبل‪١ِٛ٠‬لب ً…لفجّع‪١‬ئىُلٌُل‬ ‫ٔؼا ل‪ ،ٓ٠.‬لٌُ لٔؼا لررجبع لاٌؼدػ‪… ٛ‬للٔحٓ‪ ،‬ل‪ٚ‬رٔزُ‪ ،‬ل ‪…ْٛ٠ ٛ‬لل ‪ْٛ٠ ٛ‬ل‬ ‫فمظ…”‬ ‫ٔحٓلرٔمذٔبُ٘؟؟؟لآٖل‪٠‬بل‪ٚ‬طٕ‪ٟ‬لوُلرإٌّٕ‪…ٟ‬‬ ‫ثم‪ٕ١‬بلف‪ٟ‬لِٕزيلرَلراّالا‪ٛ‬اٌ‪ٟ‬لاٌ بػخ‪،‬ل‪ٚ‬ػٕاِبلرصجحلاٌ‪ٛ‬ضغلإِٓب ًل‪ٚ‬ثاِىبٕٔبل‬ ‫اٌخد‪ٚ‬ج لِٓ لس‪ِٚ‬ب‪ ،‬لثارٔب لثبٌّغبس ح لش‪١‬ئب ً لفش‪١‬ئب ً ل‪ٚ‬سػٕب لاٌعّ‪١‬غ ل‪ٚ‬أطٍمٕب‪،‬ل‬ ‫ِش‪ٕ١‬ب لف‪ ٟ‬لاب اد لفدػ‪١‬خ لِد ٔب لث باخ لاٌجٍا‪٠‬خ ل‪ ٚ‬ر‪ٕ٠‬ب لػٕبصد لاألِٓل‬ ‫إٌّزشدح‪،‬ل‪”ٚ‬اٌىب حخ” لاٌّز‪ٛ‬لفخلػٍ‪ٝ‬لزا‪٠ٚ‬خلراالاٌطدلبد… لٌُل‪ ٠‬ز‪ٛ‬لفٕبل‬ ‫‪ ٜٛ‬لابجز ل‪ٚ‬ااا لٌا‪ ٜ‬لخد‪ٚ‬جٕب لِٓ لاٌّا‪ٕ٠‬خ لٌىٕٗ ل دػبْ لِب لرف ح لٌٕبل‬ ‫اٌطد‪٠‬ك‪،‬ل ٌٕغبس ل٘ذٖلاٌّا‪ٕ٠‬خلاٌّجب وخ‪،‬لِا‪ٕ٠‬خلاٌجط‪ٌٛ‬خ‪،‬لِا‪ٕ٠‬خلٍِئ‪١‬خلثدج‪ٌٛ‬خل‬ ‫‪ٚ‬رٔ‪ٛ‬ثخلٌُلرػ‪ٙ‬ا٘بلِٓللجً‪،‬لاز‪ٝ‬لاٌّبءلوبْلٌٗلطؼُلِخزٍفل‪ٚ‬لاٌضحىبدلوبْل‬ ‫ٌ‪ٙ‬بلص‪ٛ‬دلِخزٍف‪ٚ،‬از‪ٝ‬ل ائحز‪ٟ‬لوبٔذلِخزٍفخلػٕاِبلػادلئٌ‪ٝ‬لإٌّزي…ل‬ ‫اٌؼٍُ…لل أخجئٗ لا‪ ْ٢‬لف‪ ٟ‬لاٌخزأخ لث‪ ٓ١‬لِالث ‪ ،ٟ‬لٌىٕ​ٕ‪ ٟ‬ل‪ِٛ٠‬ب ًلِب ل أخدجٗل‬ ‫أاى‪ٟ‬لأل‪ٚ‬الس‪ٞ‬ل‪ ٚ‬ثّبلألافبس‪ٞ‬لػٓل٘ذالاٌ‪،َٛ١‬ل أاى‪ٟ‬لٌ‪ُٙ‬لػٓلرَلراّال‪ٚ‬ل‬ ‫رَلػجبسح ل‪ ٚ‬لٔ‪ ٛ‬ل ل‪ٚ‬فبطّخ ل‪ٚ‬اٌعّ‪١‬غ…لل أ ‪ُٙ٠‬لاٌؼٍُ لٌ‪١‬مدؤ‪ٚ‬ا لرٍه لاٌىٍّبدل‬


‫اٌصفحخل‪4‬‬

‫اٌؼاسلاٌ بس‬

‫جددل‪٠‬دالحل للرلاددلال ل ل د‪ٛ‬ل ل‪٠‬دبل‬ ‫برجك اليوم‬

‫من أمثال الثورة‬ ‫الشهيد‬

‫قال احدهم‪:‬‬

‫إن اقتراب موعد سقوط النظام يتمثل بثالثة أمور من بعد هللا تعالى ‪ ،‬دم الشهيد وبقاء المتظاهر في‬ ‫الشارع وتوحد المعارضة‪ ،‬وهذه الثالثة تحققت وكنت صاحب الفضل من بداية الثورة فشكرًا لك‬

‫اعلم يرحمك هللا أن المنحبكجية ثالث ‪ :‬خائف مستوحش ‪ ..‬مجرم متوحش ‪ ..‬و غبي‬ ‫مستجحش ‪..‬فاألول شفاؤه سهل ‪ ..‬و الثاني نهايته القتل ‪ ..‬و الثالث ليس له حل ‪..‬‬

‫الثورجي‬

‫يحاول الشبيحة كل مرة محاولة تقريب برجك إلى برج الشهيد أو إلى برج االسير ‪،‬ال تخف وشد العزيمة‬ ‫وآمن بالله أيمانًا مطلقًا ‪،‬وعندها ستهرب منك المشكالت والعقبات ‪.‬‬

‫فادعي لألول بالشفاء ‪ ..‬و للثاني بالفناء ‪ ..‬و اترك الثالث لجهله فكفيل بقتله الغباء ‪.‬‬

‫األسير‬ ‫الحرائر‬

‫الجرثومة‬ ‫النظام‬ ‫بثار األثد‬

‫المندس‬

‫إنك الموعد األهم مع فلكنا في هذا األسبوع وخصوصًا أن النظام قرر أن يجعل أعدادكم ‪12‬مليون فهل‬ ‫عنده سجون تتسع كل السوريين ‪،‬هذا ما نحاول ان نعرفه‪.‬‬ ‫أقدر لكن أنكن شقيقات الرجال في المجتمع الثوري ‪ ،‬وال سيما أنكن فتحتم البيوت لثوار كان فريق‬ ‫المحررين منهم يوم الجمعة دون سؤالهم عن شيء ‪،‬نقدر لكن ذلك ونمتن لكن بالشكر‬

‫حاول النظام اإليراني إرسال القنابل الدخانية والغازية ولكنها لم تنجح ‪،‬لذلك ننصحك بأن ترسل كل‬ ‫تجاربك الثورية إلى األحواز في إيران ربما تنجح ‪.‬‬ ‫ال تبصق ثم ترجع وتلحسها (أبو قرارات ) من األول نصحناك ال تعمل قرار ال‪ %4‬ولكنكم أغبياء ‪،‬‬ ‫تضطرون فريق العمل باستهزاء بكم مجددا وعلى رأس كل جمعة ‪.‬‬ ‫تبين مراصدنا الفلكية عن اقتراب الخطاب القادم ‪ ،‬ألنه لم يتضح لنا مالمح برجك وربما هرب برجك من‬ ‫غبائك ‪،‬بس شلون الشبيحة لسا مصدقينك ‪..‬؟!‬

‫ينبئنا برجك السامي أن تسميتك في العدد القادم ستتغير ‪ ،‬ربما ستصبح في تقدم ملحوظ ويصبح اسمك‬ ‫الرجل النبيل أو الرئيس القادم ‪ ،‬ال عليك إال بالعمل الثوري وأشكاله المتعددة واترك الباقي لله فإنه ال‬ ‫ينسى احد ‪.‬‬

‫العوايني‬

‫كثرة الرياء واالنصياع ألوامر الدولة تنبؤنا أنك ستحرق بنارين ‪،‬واحدة في الدنيا وأخرى عند هللا فال‬ ‫تستعجل على نفسك ‪.‬‬

‫هذا والئنا‬ ‫طج‪١‬تلاٌث‪ ٛ‬حل‬ ‫أعزائنا الثوار اليوم سنتحدث عن مشكلة طبية‬ ‫تواجه الثوار هي تدبير االختناق الناجم عن‬ ‫الغازات المسيلة للدموع أو في ما سواها من‬

‫توقف القلب عليك أن تبدأ بإجراء اإلنعاش‬

‫الحاالت األخرى‬

‫القلبي الرئوي والذي سنتحدث عنه في المرة‬

‫‪ -0‬وقبل كل شيء عليك أن تقوم بنقل‬ ‫المصاب إلى مكان آمن بعيد عن أنظار‬ ‫الشبيحة والعصابات الغادرة‬

‫عـــن ثورة ٍ بالش ّام ‪ ،،،‬دونك رد ّنا‬

‫هي لوعة األيتام ت ُضرم نارنـــــــــا‬

‫‪ -4‬تأكد من وجود نبض طبيعي للقلب وتأكد‬ ‫من أن القلب يعمل بشكل جيد وفي حال‬

‫في هذه الحالة‪:‬‬

‫يا من سألت مـمحصــــًا لوالئنــــا‬

‫هي غصّة ٌ ألرامــــل ٍ أدمينــــــــــنا‬

‫هي أم ّنا هي حُب ّنا هي ر ُوحــنا‪.‬‬

‫هي حمص خالد حل ّقت بسمائنا‬

‫هي ثورة ٌ غر ّاء تحمل هم ّـــــــــنا‬

‫هي هب ّة الهرموش تحمي أرضنا‬

‫القادمة‬ ‫وإلى هنا أستودعكم هللا يا ثوار الحرية‬ ‫ودعاة سورية الجديدة الصحية وحماكم هللا‬ ‫من كل مكروه‬

‫هي غضبة ٌ لله تـــــزأر بيـــنــنــــا‬ ‫هي نخوة ٌ و حمية ٌ بدمـــــــــــائنا‬

‫هي صوت قاشوش ٍ يغرد فوقنــــا‬ ‫هي نظرة ٌ من عين حمزة نــحونا‬

‫‪ -1‬حاول أن تطلب مساعدة الكادر الطبي‬ ‫الذي يعمل في العيادات الميدانية أو أي‬ ‫طبيب قريب أو أي انسان لديه خبرة طبية‬ ‫سابقة وال تنس ذلك‬

‫هي فزعة ٌ بدأت بدرعا عنـــــدنـــا‬

‫هي للن ّبي نبــؤة ٌ يا سعـــــــــــدنا‬

‫هي مسجد العمري َّ مبدأ أمــرنا‬

‫مهما جميع الخلق يخذل شـامنا‬

‫‪ -2‬أمن له طريق هوائي وأقصد هنا الطريق‬ ‫الهوائي يجب أن يكون مفتوحا وأن تتأكد من‬ ‫أنه غير مسدود أو مغلق ال تنس هنا أن تبعد‬ ‫بقية الناس عنه فقد تجتمع الناس حولك‬ ‫وتمنع التنفس عند المصاب‬

‫هي ج ُرأة األطفال في حـوراننـــا‬

‫سيجيئ نصر هللا يثلج صــــــدرنا‬

‫هي عفة ٌ لــحرائر ٍ بشـــــــــــآمنا‬

‫و ن ُغيض باإليــــمان كيــد عـــدونا‬

‫‪ -3‬تأكد من وجود تنفس طبيعي وفي حال‬ ‫عدم وجود تنفس عليك أن تقوم بإعطاء‬ ‫األوكسجين سواء عن طريق قناع الوجه أو‬ ‫عن طريق التنفس االصطناعي‬

‫هي دمعة ٌ حر ّى ألم ّ شهيدنـــــــا‬ ‫هي صرخة ُ الث ّكلى بأم ّ فدائــــــنا‬

‫بقلم الزميل الكاتب طير حوران الحر‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.