صحيفة احرار سوريا العدد الثالث عشر

Page 1

‫ا نلع د ا نللل ن‬ ‫تل ر ٌل‬

‫ع ر‬

‫‪1 12 712 1 /77 :‬‬

‫انبٍ ن انخت مً نمؤتمر انمجهس انىطىً ان ىري‬ ‫انمىعقد فً ‪77‬و‪7827121/77‬مــ‬ ‫ػقذ المجلج جظ الج هج ج‬ ‫الغجججج سم الججججمجججج ججججمججججش ا‬ ‫لججئ ج ججعججةججي الججؼ ج ج ج ج ججظ‬ ‫الؼ فم ج ‪ 12 11‬كج ج‬ ‫ديغججم ج ججش ‪ ،2011‬قججذ‬ ‫ا‬ ‫ججي الججمج ججمججش ج ج ج لج‬ ‫الؾؼب الغج سم الج جاجذ الجزم‬ ‫ف ج ججش اعججةججمججش جج جج س ججي‬ ‫الغ ج ججم ج ج ججا ةجججذ ال ج ججشا ج‬ ‫الجججججج ججججججشيجججججج ‪ ،‬ة ؾججججججذ كججججججذ‬ ‫خاا ت ال ظ م جشه ل‬ ‫االقججججججججةججججججججةجججججججج ا جججججججج ججججججججج‬ ‫الغ سي ت المظ م ‪.‬‬ ‫كم ججي الجمجلج جظ دػج‬ ‫ل المةشيث ا ا ةب ء ؽؼ ج ج‬ ‫جج جؾج ج الجزيجا لجو يج جةج جقج ا‬ ‫ب لث س ل ة يج ج ج ا ججضءا‬ ‫ج ججئ ج ‪ ،‬ج قججؼ الججمججل ج ججظ‬ ‫القن ي ا ع ع الجمجةجنجمج ج‬ ‫ججذ ةػجمج لجي‪ ،‬ج جـ‬ ‫ل ال ة ئج الة ل ‪4‬‬ ‫عهى انصعٍد انتىظٍمً‪:‬‬ ‫جج قجججؼ الجججمجج جججمجججش ةقجججش‬ ‫ال ش ج الغج ج عج لج جمجلج جظ‬ ‫الج هج ج الغج سم‪ ،‬الج ججظج م‬ ‫ا ع ع الجزم يج جظجو الجؼجمجذ‬ ‫الججؼ ج ق ج ت ب ج ججا ججخججة ج جج‬ ‫الجمج عججغج ت‪ ،‬ةػج د ج ج ج ج‬ ‫ي الةخقق ب عجةجثجمج س‬ ‫الا ق ت المجةج ا جش ‪ ،‬لجةج جقج ج‬ ‫المؾ سك الف ػ لج جذ الجقج‬ ‫ال ج ججشا‬ ‫الغ ج ج عجج ج ق ج‬ ‫الث سم الؾخق ت ال ه ج‬ ‫المغةق الم نمج لج جمجلج جظ‪,‬‬ ‫بم ج رلجت جؼجضيجض نج س‬ ‫عغ ي‪.‬‬ ‫المشة‬ ‫ةكذ المجلج جظ عجؼج جي لج‬

‫اف‬ ‫الج ه ج ج‬ ‫ال ه ج‬ ‫كنم‬ ‫ق‬ ‫ال شي‬

‫ذ القج‬ ‫جئ د‬ ‫‪ ،‬ج عج ججغ الججؼججمججذ‬ ‫الجمجؾجةجشكج ج جشيغجي‪،‬‬ ‫ةك ذ ل جلج ا الجثج س‬ ‫ة ذا ئ اإل غ ج ج‬ ‫ال شا ‪.‬‬

‫علهللى انصللعللٍللد ان للٍل للً‬ ‫انداخهً‪:‬‬ ‫جججذد الججمججل ج ججظ الججةججضا ججي‬‫بججخ ج ج سات الؾججؼججب الغ ج سم‬ ‫ة ذاف س ي الجمجةجمجثج ج ج‬ ‫عجقج ه الج ججظج م بججشةعجي كججذ‬ ‫س ججج صه ةسكججج جججي‪ ،‬بججج ججج ء‬ ‫ع سي اللذيذ ‪،‬د لج جذ ج ج‬ ‫ديمقشاه ج جؼجذديج يجةجغج‬ ‫ئ ةب ؤ ‪ -‬غ ء سجج ال –‬ ‫ظذ ع د الق ‪.‬‬ ‫ةكججذ الججمججل ج ججظ الججةججضا ججي‬‫ب الػةشاف الذعة سم ب لئ ي‬ ‫الق ج الج جشديج ‪ ،‬اػجةج ج س‬ ‫القجنج ج الج جشديج ججضءا جا‬ ‫القن الج هج ج ج الجؼج ج ج‬ ‫ج جئج ػج ج‬ ‫ال د‪ ،‬دػ ل‬ ‫ةع ط س جغ الجظج جو جؼج يجل‬ ‫الجججمججججةجججنججججشسيجججا اإلقججججشاس‬ ‫بج لج ججقج م الججقج ج ج لج ججؾججؼججب‬ ‫الج جشدم مجمججا هج س ججذ‬ ‫ع سي ةسم ؽؼ ‪.‬‬ ‫ةكججذ الججمججلجج ججظ الججةججضا ججي‬ ‫ب الػةشاف الذعة س بج لجئج يج‬ ‫االؽج سيج الغجشيج ج ج‬ ‫الق‬ ‫‪ ،‬دػ ال ذ زه الجقجنج ج‬ ‫مما ه س ذ ال ها‪.‬‬ ‫ؽذد الملج جظ ػج ج ج جز‬‫الةم ض مذ ةم جا ج ج ج ت‬

‫الججمججلججةججمججغ الغ ج سم‬ ‫األول‬ ‫‪ 4‬الجذيج ج ج الجمججز ج ج ج‬ ‫( جا ػجش‬ ‫الق‬ ‫كججشد وؽ ج سي ج ججا‬ ‫شكم غ جش جو )‪،‬‬ ‫عشي‬ ‫ه س د ل الم اه ‪.‬‬ ‫ ؼئذ المجلج جظ بج جز كجذ‬‫جئذ لجةج ج جش كجذ جةجاج ج ج ت‬ ‫اعةمشاس الؾؼب الغ سم ج‬ ‫س ي الغ م ج ‪ ,‬بجمج ج رلجت‬ ‫ججةججاج ج ج ت غ ج ج الججمج ج ه ج‬ ‫الججم ج ج ج ب ج بؾ ج ججذ ػ ج جججذ‪،‬‬ ‫لج ا " مجشا الج جشا ج "‬ ‫ػ هشي الؼق المذ ‪.‬‬ ‫يا لب الملج جظ الج هج ج‬‫عغ ي‪ ،‬الل جؼج‬ ‫الغ سم‬ ‫الججؼججشب ج ج ا ججو الججمججة ج ججذ‬ ‫الملةجمجغ الجذ لج بنجش س‬ ‫م ي المذ ج ج جا الجثج اس ج‬ ‫ه و جج‬ ‫ع سي رلت‬ ‫ة ججش ػجج صل ج الججة ج ججش‬ ‫الغشيغ ا ةجذ رلت‪.‬‬ ‫ جؼججئججذالجمججلج جظ بججةج ج ججش‬‫الججذػججو الججشػ ج ي ج ل ج ججل ج ججؼ‬ ‫الغ سم ال ش ؼةجش ج بجذ سه‬ ‫ججمج يج ج س‬ ‫الجمججؾججشف ج‬ ‫ؽؼ الغ م ‪.‬‬ ‫ؾجذ‬ ‫ةكذ المل جظ ػج ج‬‫كذ الا ق ت لج جقج س الج جظج م‬ ‫اقةقج ديج عج ج عج ج‬ ‫ػ‬ ‫دب ع ة عق هي‪.‬‬ ‫ةقججش الججمججل ج ججظ سؤيججةججي‬‫ل مش اال ةق ل ج ‪ ،‬الجمج ج د‬ ‫الؼ لغ سي اللذيجذ ‪ ،‬الجةج‬ ‫يغججؼج لج ج ججقج ج ج ا ج‬ ‫هج ج ػج م ػ ج ج ججئ ج ‪ ،‬دػ ج‬ ‫المل ظ الغ سي ا جم ؼج لج‬ ‫ج اججئج‬ ‫الة و ال ذ‬ ‫الججظجج جججو الججاجج ججج جج ‪ ،‬لججج‬

‫اال نججججمجججج م لجججج‬ ‫الججمججؾ ج سكجج جج‬ ‫غةق ذ ع سي ‪.‬‬

‫الججججثجججج س‬ ‫ف ج جج ػجج‬

‫عهى انصعٍد انخ رجً‪:‬‬ ‫ةكججذ الججمججل ج ججظ ججشفججي‬‫ججغ ج ج ججؼ ج‬ ‫ػج ج الججةججؼ ج‬ ‫الججذ الججؼججشبج ج الججمججلججةججمججغ‬ ‫الذ ل الجمج جظجمج ت الجذ لج ج‬ ‫لججةججج جججقججج ججج ة جججذاف الجججثججج س‬ ‫ج ج سا جئج ‪ ،‬جزس‬ ‫الغ سي‬ ‫جججا جججشا غججج ت الججج جججظججج م‬ ‫الججمججغججةججمججش ل ج لججةججفج ف ػج ج‬ ‫الجججمججج ججج دسات الجججؼجججقججج بججج ت‬ ‫الججمججفججش م ج ػ ج ج ججي‪ ،‬ج كججذا‬ ‫الؼمذ ػ قاغ الاشي ػ ج‬ ‫ح ةم ئذ م ل ظ م‪.‬‬ ‫كم ؽذد ػج ج مجش س‬‫الؾجججؼججج‬ ‫ججج جججمجججذ الجججذ‬ ‫غججج لججج ججج جججئججج ا ججج قججج ججج‬ ‫ل ه ؽجؼج ج ج الجزم‬ ‫اإل غ‬ ‫يةؼشك بؾغ الجلجشائجو مجذ‬ ‫اال غ ‪ ،‬كذا ة قج ج ج‬ ‫جججغ الؾجججؼجججب‬ ‫ججج‬ ‫الجججذ‬ ‫الغ سم ل جغجم جغ الج جظج م‬ ‫ال كو اآل ذ‪.‬‬ ‫ ةكذ المل ظ ة عج سيج‬‫اللذيجذ الجةج عجةجؼجمجذ ػج ج‬ ‫اعةؼ د الغ د الج هج ج ج ج‬ ‫الججل ج ال الججم ج ججةججذ‪ ،‬ججذػججو‬ ‫ال ق م ال ج الجمجؾجش ػج‬ ‫ل ؾؼجب الجفج جغجاج ج ج عج ف‬ ‫ػ ذ اعةقجشاس جقج جقج‬ ‫الم اجقج ‪ ،‬بجؼج جظ الج جظج م‬ ‫القجمجؼج الجمجئجذتد لج جعجةجقجشاس‬ ‫الجججذ لججج الججج هججج ججج ججج ‪ ،‬الجججزم‬ ‫يغةل ب الةجذ جذ الجذ لج ج‬ ‫ججذه‬ ‫عج سيج ‪ ،‬ج‬ ‫ؽج‬ ‫ية مذ المغ ل ػجمج ج‬ ‫ل ي ا س ال د‪.‬‬

‫‪ :‬ا بي الموسللللللللللاد اليهودي والعصابات األسديللللللللللللللللللللللة‬ ‫الموساد اليهودي هدّد فئة قليليليلة ل‬ ‫المتميّزيي العيماء في لالا ت اللةلاقلة‬ ‫والذرّة والمقاو ة المسيّحة ضد الصهاينلهلة‬ ‫لعل‬ ‫العرب ‪ ،‬أ ّا النظام األسدي و‬ ‫عصابات الغدر اإليرانية فيقو ون بقةع‬ ‫األعضاء واأللس وقتل النفس األبية للللل‬ ‫فرد أراد الحرية‪ ،‬أو حتى بالاميلة وللو لل‬ ‫يهتف بالحرية فهو في ر ى قناصة اللغلدر‬ ‫‪.‬‬

‫وليس اخرا ا قا لوا بل ل يلهلديلد‬ ‫اللويتي عيي الدقباسي فقط ألن اعتلرض‬ ‫عييه بالليمة عيى اازره ‪ .‬وآخلر فلي‬ ‫إيةاليا ل كون ناشةًا ل ضربوا زوجت حلتلى‬ ‫أسقةت حميها‪ ،‬وآخر في صلر احلتلالزوا‬ ‫زوجت واستفزوا األ لة بلعلمليلهل هلذا‪...‬‬ ‫الموساد!؟‬ ‫أليسوا عارًا اكثر‬ ‫تى ستصدأ طرق انتقا ه هلذه اللتلي‬ ‫إن ذكرينا بأ ر فهي يذكر بالخلانل حلافل‬

‫األسيوب نفس بعد خمسيل سلنلة!!! هلل‬ ‫عمي األبواق ع هذه األعمال اإلجرا ليلة‬ ‫عند ا يتشدقون بلأن اللثلورة يلقلوم بلهلا‬ ‫إسال يون يريدون إعادة األ ة إلى العصلور‬ ‫الوسةى ‪.‬‬ ‫بالي عييل أليست أعماله اإلجلرا ليلة‬ ‫ل يوجد و حتى بالعصور الوسةلى!! بلل‬ ‫شذت ع اإلنسانية وأصبحًا سخًا شوهلًا‬ ‫بعيدا ع الفةرة البشلريلة لنلذ خليلقلت‬ ‫األرض و عييها ‪.‬‬


‫انصفحة ‪2‬‬

‫جللر ٌللد ر ر الر ا ر‬

‫لى ر ٌل‬

‫انعد انل ن ع ر‬

‫انمهخص األ بىعً نرٌف م ق ‪1/77\71\11‬‬ ‫ب لشغو ا ا ةؾ س الؾ ج الجؼجقج بج ت ا عجذيج‬ ‫اػةج ء الجقج ج فج عجاجح الج ج ج يج ت ج ج ج ج‬ ‫بث‬ ‫ة جشاس ج‬ ‫الا ئشات ال ه ال ا ج اس الجشيج‬ ‫شج ا جم غ جذ الجشيج بجمجظج جشات فج ج ج ج‬ ‫ا لب بإعق ه ال ظج م قجش جئج لج جمجذ‬ ‫غئ‬ ‫مـ جمج دسػج‬ ‫ف ج ذ الضا ي‬ ‫الم ب‬ ‫الم ذا ‪ ،‬ؼ ا اعةمجشاس ج ج مجشا الج جشا ج ‪،‬‬ ‫ك لؼ د ق بذ زه المظ شات بإه م الج ج س الجمج ج ؽجش‬ ‫بؼذ بإػةجقج الت ػؾج ائج ج بجمجذا جمج‬ ‫ػ ئ يق‬ ‫بقاغ ال ئشاب ء الم ه‬ ‫الم ص كؼق لأل ل يق‬ ‫اال ق الت ػا المذ ‪ ،‬كذ رلت ئو ه ا الج جشيج‬ ‫ا ةص ال ص ق الم ص ت ‪.‬‬ ‫صا ا ل يؼ‬ ‫زا ا ع ع د م دب بة ل‬ ‫||وانبداٌة فً وم ||‬ ‫ج جذا جمج قجش ؾجفج‬ ‫ؽج‬ ‫و اػةق‬ ‫د‬ ‫ؾ م ؽ خ ال ل س عج جش‬ ‫ال م ‪ .‬و‪ 4‬ػم د الؾ ا‬ ‫غ الؼ و ا ي ػغ شم ‪ ،‬و ش ا ػ ئج ج ج ج لجو‬ ‫ؼ‬ ‫المق بذ و اإل جشا ػجا‬ ‫يةل ص ػمشه ا ‪ 11‬ع ‪،‬‬ ‫بؼل المؼةق ا ا ب ئو سط هف س‪.‬‬ ‫||جىبر|| ‪ :‬و ؾ غ الؾئ جذيجا "بجإر ه" بغج م قج يجذس‬ ‫جم الؼلج ص الجزيجا اعجةجؾجئجذ ا جذ جمج جا اهج م‬ ‫الق ف ا ال س ػ ظ ش الة شجم ي م الجثج ج ء‬ ‫الؼ ج يجي الجمجؾجذد‬ ‫‪ 13/12‬قذ اف ب ػ ي بق‬ ‫ال ا اعةؾئذ شجم ظ ش غ ئج ج بجؼجذ ؾج ج جغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الؾججججئجججج ججججذ ‪.‬‬ ‫|| انغىطة ان رقٍة قلبل ‪ ,‬الملىرٌلة‪,‬ج لرٌله||‪44‬‬ ‫ة‬ ‫صالم ال ئشب ء الم ء ال ص اال ق الت اال ةش م‬ ‫قا ػ ػا عق م سي جغشيا ا جمؼي امجشا‬ ‫ال شا ي المجذ ةفج ج جم ج ج ج بج بغج جب الجةجئجمج جؼ‬ ‫ا الخذ ت غة ض ت ال ج ج ا لج ج‬ ‫ال ش‬ ‫ق م ؾ ت ا عذ بمج ج فجش جزه الجمجذ جا كجذ‬ ‫المذا ذ ب لذب ب ت بمؾ سكج ؾج د ػغج جشيج مجخجمج‬ ‫اقة ت م ا عق كفشبا م سي جغجشيجا‬ ‫ػشب ا ‪ ,‬ام ال ئذيذات ا شات الق ت لفجةجح‬ ‫ل‬ ‫الم ت الةل سي اال غ ف يةو غ ش ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ض ا ا ق ذ ا ج لج ‪.‬‬ ‫||كفربطى || ‪ 4‬فذ ػذد ك ش ا قج ت الجلج جذ‬ ‫ق ج ا بج قجةج ج م الجمج ج ص ج جضال‬ ‫الذب ب ت ل المذي‬ ‫‪.‬‬ ‫ججججججججججججج جججججججججججججضال ‪.‬‬ ‫زا ا ع ع و اػةق ةكجثجش‬ ‫||عربٍه|| ‪:‬‬ ‫ا ‪ 100‬ؽخـ ػؾ ائ جؼجشمجئجو لج جؼج ج بغج ج‬ ‫ػشب ا الشئ غ س ب ل ط كم و اقة م ال ذ بجخجمجظ‬ ‫دب ب ت شا قج لغجةج عج ج سات صيجذ ػجذد كج ج جش جا‬ ‫قذ ق م ب لة جي لةفجشيج الجمجظج جش‬ ‫ع سات الؾ‬ ‫ؽ ب ت جا‬ ‫الا ب ب لقش ا ي ال ت ‪ ،‬ؽ‬ ‫ػشبج جا ا نجمج ا لج جمجظج جش ج‬ ‫الا ئف المغ‬ ‫صيغ لئجذايج‬ ‫ػشب ا ج ا المةظ شيا ب ب يذ‬ ‫‪.‬‬ ‫ف ش ػ المؾ سك ا ‪.‬‬

‫صرخات‬

‫||ار ت || ‪ :‬ق م اال شاس ب غ م ججمج جغ الجاجشقج ت‬ ‫قجش‬ ‫الفشػ ا شام االه سات دػجمج لج جمجشا‬ ‫ال ه الم فش ‪ ،‬اف ات الة ش جؼج ج‬ ‫ال‬ ‫عم ء المذي ‪ .‬كم سد ة ج س بجذ ج عج جغ دبج بج ت‬ ‫مشكضت ب ء داس المشك ت ؽشق شعة ‪.‬‬ ‫ذي ||انتم|| ‪ 4‬ق م اس ذيج جي الجةجذ بج غج م‬ ‫اغ ب الاشم الفشػ ي ب غ ي ل صت ‪ 00‬ب لجمج ئج جا‬ ‫الضيم الم ش م ال ل سه‪ ..‬قذ جا‬ ‫المذي ي ب لا‬ ‫ج ا ا ػ ذ الق ا بغ ي جئم ةػجذاد كج ج جش‬ ‫‪.‬‬ ‫ا اال ا إل ء الاشق ت ‪.‬‬ ‫دم بإعجقج ه‬ ‫|| ارٌ || ‪ 4‬شجم ظ ش ه ب‬ ‫ة‬ ‫ال ظ م ش غ ال س د ا لب ب إل جشا ػجا الجمجؼجةجقجذ‬ ‫ع م الذب ط كذ ؼةق داسي ع سي كم و س غ ػ و‬ ‫‪.‬‬ ‫ة ذ ذاسط داسي ‪.‬‬ ‫اإلعةق‬

‫ب لشف ؿ الا ئؼ كذ ال سات الجاجشقج ت جةجج‬ ‫هفجذ ؽجئج جذ كجمج‬ ‫ػا رلت ‪ 13‬ف ب ب ئو ا شة‬ ‫ج جمجذ‬ ‫ص م ةين غغ الة ج م ججئج د صيجةج‬ ‫ػ ػ الزيا قن ا غ ء ال س ب عةجئجذاف عج ج س جئجو‬ ‫ع س بؼ ل ة غ ق بقزيجفج و سبج جج جلجشت‬ ‫‪.‬‬ ‫الغ س ة شقم ججثجث الؾجئجذاء ‪.‬‬ ‫|| قب || ‪ ::‬و اقة م جذيج ج عجقج ج بج لجذبج بج ت‬ ‫ال ‪ 1‬دب ب ت ‪ 12‬صيذ ػغ شم‬ ‫الضي ت الؼغ شي‬ ‫ق ر ت ‪RBG‬‬ ‫ذا غ الئ‬ ‫ذجل ا ب الع الثق‬ ‫عو اه م الشف ؿ الؼؾ ائ اػةق بؼل اال شاد‬ ‫ب لؾ اسع ؼشيةئو ا بغئو بؾ ذ ك ذ ؼجزيج جئجو‬ ‫ا ال م‬ ‫ػ شو اللم غ غ غ ال ط ا الخش‬ ‫داء ف اللمؼ قاغ ك اال ق ت‪ .‬كجمج قج جم‬ ‫ا ةب الز ب‬ ‫ػق ب ت ا عذ ب مشام ال س‬ ‫اب صي د الغج جغ الجزم يجقج م‬ ‫ض ال‬ ‫عق ال ذ‬ ‫اال ا بإ شاقي ل مش الث بؼذ ا شاقي ل فظ الم ض‬ ‫‪ 21‬س ن ق ا بم غ ع سات االهف ء جا الجذ ج‬ ‫ال المذي إلهجفج ء الج ج س ػج ج ا جش رلجت اعجةجؾجئجذ‬ ‫ذي عقج ج ‪...‬‬ ‫اع‬ ‫الم اها ة مذ مة ص فئ‬ ‫ة ذ ال ت جغ ج اهج ج جا‬ ‫م د شي‬ ‫ك ي‬ ‫و شيا ق م ػ فش ا كة ئب ا عذ بإف م ال س ػ ئو‬ ‫‪.‬‬ ‫م ةد ل اعةؾئ ده جشا و شيا ‪.‬‬ ‫||انك ىر|| ‪ :‬ا ؾجقج م جلجمج ػج جا ػج ج فجش الجلج جؼ‬ ‫ق س‬ ‫الغ سم الة قئو ب لل ؼ ال ش غ افذاس ب‬ ‫يججؼ ج ججا ػججا غججم ج ج كججة ج ج ججةججئججو ( كججة ج ج ج ال ج ج )‬ ‫||انه مة|| ‪ 4‬اعةؾئذ الؾ ػ ذ ال م جذ الج ج ج ج ( ‪11‬‬ ‫ػ ) بشف ؿ ػق ب ت ا عذ ك ة ؽجئج جذ جا‬ ‫ؽئذاء ال شي قن ال س بؼذ ظ ش غ ئ ج الجزم‬ ‫‪.‬‬ ‫قةذ ػ ةيذم الؼ اي ‪.‬‬

‫الةظ ش‬ ‫المذاسط غةمش‬ ‫||ضمٍر||‪ :‬ه‬ ‫ا صلئو ش ذيا بغئو المجذسعج ج‬ ‫ث يخشج‬ ‫بققذ الةظ ش ك ال يق االػ م الغج سم ا ج الء‬ ‫االهف ا ب م ا ا المشيخ المغةئذف بم ا ش ك‬ ‫رلت غ س نئو الؾذيذ ا الذ ج الج جذاسعجئجو‬ ‫ة ء ػا ذ ث ا ؾق ق ت ةكثش ا ججض ج ج د‬ ‫ه ج م ال ج ج س ب ج ججا الججم ج ججؾججق ج ججا كججة ج ئججب ا عججذ ‪.‬‬ ‫||انزبداوً – مض ٌ || ‪ 4‬ص م ن ي ػشيغ جذيذا ل ة‬ ‫بشكب الؾئذاء ا بشاس‪ ،‬الل ذم الم ؾ ع الجذيجا‬ ‫ع الذيا غ الؼ و ة الؾئ ذ ال اجذ ج جا الجلج جؼ‬ ‫ث ا ؾج ػجا جج جؼ‬ ‫ال ش ي غ ا الؼمش ‪ 13‬ػ‬ ‫ا عذ ا نو ل س ال شي ظئش الف ذي ال ئق‬ ‫ن ي ز ةش ‪ ,‬قجذ قنج جش‬ ‫الزم و ق يشه‬ ‫ؾ ت ا عذ ة م ة ذ‬ ‫ا فل س ة ذ ا ل م الة صسػةئ‬ ‫الم ص ‪ .‬كم ص م الضبذا ػشيغئ ال اذ غ م مجذ‬ ‫ش الز ب الزم اعةؾئذ ا ق ف ا ا ال دس ال م‬ ‫‪ 12 \11‬رلت بؼذ ة اعةمشت الضبذا بة ف ز مشابجئج‬ ‫_ مشا ال شا _ ا ا بذة بج لجشد ػج ج اإلمجشا‬

‫ش ا بذاي الث س ا ا قم ظ جش‬ ‫|| رغ ٌ || ‪4‬‬ ‫الؾج سع الجشئج جغج‬ ‫ؽذ غ ئ ا ل ا ػئ‬ ‫ق ا ئ ‪ 400‬ةظ ش‪ ،‬دم بإعق ه ال ظ م ذد ب لمئذ‬ ‫‪.‬‬ ‫الججؼججشب ج ج ‪.‬‬ ‫||معضمٍة ان و|| ‪ :‬ؾق م ػؾشات ا ػ فش الل ؼ‬ ‫ؼنم الؾ م ‪ ..‬د ه م سفج ؿ‬ ‫المة اجذ‬ ‫ق الم ؾقج جا الجش ج بج عج ج ج الجثجقج ج ج‬ ‫كث‬ ‫لجو يجةجو‬ ‫الشؽ ؽ ت ئذيذ ا ل بقق الم ص‬ ‫جؼجضيجضات ة ج ج ج كجثج جفج ‪.‬‬ ‫غ و الم ؾق ا جغ فج‬ ‫ج سط‬ ‫||انق بىن|| ‪ :‬جو اإل جشا ػجا الجمجؼجةجقجذ الؾج‬ ‫الا اؽ ‪..‬بؼذ ػ ّذ ع ػ ت ا اػةق لي ا ج س الجةجؼجزيجب‬ ‫ال ذ ج ت ظج جش ػج ج جي بغج جب الجةجؼجزيجب النجش‬ ‫جا‬ ‫الم ذا‬ ‫الم شا‪ .‬و اػةق بؼل شائش‬ ‫ب ا المؼةق ت ش ا شائش الق بج اػجةجقج جم ج ج‬ ‫ةعم ء الغقا ‪.‬‬

‫أ هات سورية والثورة ‪ ..‬ستشرق شمس الحرية‬

‫ستشرق شمس الحرية ‪..‬سدفئ قيوب األ هات الثلالى‪..‬‬ ‫ستشرق الشمس‪..‬ونحرق أيدي العابثي ويعمي عيون الاواسيس‪..‬‬ ‫ستزك أشعتها أنوف المتعارفي الةا عي بالصعود إلى السيةة عيى جماج‬ ‫شعوبه ‪..‬‬ ‫هما ثبةنا المتخاذلون ‪..‬سنسرج ليالينا بالدعاء‪..‬وسناني ثمار ثورة بذريُها ينمو إ‬ ‫بسقيا طاهرة ‪ ..‬يزهر و يثمر إ بد اء الشهداء‪..‬إنها سألة وقت ‪..‬فالنصر قادم‬ ‫حالة‪..‬فقط اصمدوا واصبروا‪"..‬إنما يوفى الصابرون أجره بغير حساب"‪..‬‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫انصفحة ‪1‬‬

‫جللر ٌللد ر ر الر ا ر‬

‫انعد انل ن ع ر‬

‫لى ر ٌل‬

‫ا ةقشت الث س ‪ ..‬ز بذةت!‬ ‫يساؤ ت يقاة عيى ضفاف الصفحلات فلي كلل‬ ‫لنلهلا عل نلالاح‬ ‫حي ‪ ،‬يتبادر لذهني يساؤل البع‬ ‫ثورات الربيع العربي و باألخص الثورة السورية‪ " ،‬هلل‬ ‫ستحقق الثورة أهدافها؟ هل سيصمد الشعض السلوري‬ ‫يحت القمع و التعذيض و الماازر الملريلللبلة بلحلقل ؟‬ ‫السسال الاوهري باألحرى‪ ،‬هل ستنتصر الثورة؟"‬ ‫لربما يختيف اآلراء و يتشعض‪ ،‬فهنلاك ل يلالزم‬ ‫يقف بيل هلذا و‬ ‫يازم بزوالها و‬ ‫بانتصارها و‬ ‫ذاك‪ ..‬و يتفرف شارة اآلراء و األفلللار للتلتلشلابل و‬ ‫يختيط‪ ..‬لل نفسي يأبى أن يغير سار يفليلرهلا أو‬ ‫أن يضع جوابًا آخر ليسسال غير ذاك اللذي و ضلعلتل‬ ‫خرج يهتف ليحرية !‬ ‫نصض عينيها ذ رأت أول‬ ‫نع ‪ ،‬الصورة بالنسبة لها كانت واضلحلة يلملا لًا‪،‬‬ ‫أرض سورية الحبليلبلة‪ ،‬أيلقلنلت أن‬ ‫فم أول ثانر‬

‫حالة‪ ،‬ألن كلأنلملا أذاب جلدار اللخلوف‬ ‫النصر آت‬ ‫بصوي ‪ ،‬و زق نسيج الرعض الملتلشلابل اللذي كلمل‬ ‫طاوعت نلفلسل‬ ‫أفواهًا و أعمى أبصارًا و أخذ روح‬ ‫لمارد التفلير بإحدى شتقات الحرية !‬ ‫انتصرت الثورة‪ ،‬نع انتصرت الثورة حينما بدأت‪ ،‬و‬ ‫حةمت ببدنها الخوف الذي عشش و يغيغل في قيلوب‬ ‫الشعض‪ ،‬فخرجت الثورة ينادي‪ :‬خلوف بلعلد الليلوم‪،‬‬ ‫فإ ا النصر أو الموت !‬

‫الثورة انتصرت‪ ،‬حتلى و للو أبلاد هلذا السلفلاح‬ ‫المارم و عصابت الشعض كي ! الثورة انلتلصلرت‪ ،‬رغل‬ ‫باف نفس و لسان و قيم بدم الشعض السلوري‬ ‫كل‬ ‫حمص العدية و درعا األبليلة‬ ‫الحر‪ ..‬الثورة انتصرت‬ ‫كل المدن السورية‪..‬‬ ‫و حماة الحرية و‬ ‫"سورية يهتمي"‪ ..‬أنت حبيبتي و هاة قليلبلي‪..‬‬ ‫أنت الروح التي يمنحني األ ل ألحيا‪ ،‬أنت اللبريلاء أثلار‬ ‫األرض بشموخ ‪ ..‬أنت كل ا لدي‪ ،‬و أنلا بلروحلي و‬ ‫د ي ل ‪ ..‬سالم عيي يا جميية‪ ..‬د ت حرة أبية!‬

‫ثوار سورية األحرار يخرجلون الليلوم و يلللادون‬ ‫ياز ون بانتظار قبوره للهل حلال خلروجلهل ! أيلة‬ ‫قبور؟ بل وت قاس ينتظره بال قبر! للنه لع ذلل‬ ‫اضوون في خةى الثورة‪ ..‬بصلدورهل اللعلاريلة‪ ،‬و‬ ‫قيوبه الةاهرة‪ ،‬و نفوسه التانقة لعبق اللحلريلة‪ ..‬و‬ ‫السسال يةرح نفس اآلن‪ ،‬هل بعد الموت شيء؟‬

‫ا الذي حدث ؟؟‬ ‫يساؤ ت كثيرة كانت يتلصلارف فلي لحلللملة‬ ‫عقيي كيما يعرضت لحادث أو قضليلة اجلتلملاعليلة‬ ‫وصد ت بالسيبية والاهل اليذان أراهما يلتلصلدران‬ ‫حولي طيية سنوات سابقة ما عاصريل‬ ‫المشهد‬ ‫سيرة حل عانية األسد‪.‬‬ ‫لماذا ينتشر الفردية واألنانية ؟لملاذا يلتلفلشلى‬ ‫الفساد و الرشاوى والمحسوبيلات ؟ للملاذا بلايلت‬ ‫األ ية والتخيف والاهل ويأخر التعليليل ويلراجلعل‬ ‫لمستويات قياسية إللى جلانلض قضلايلا اللتلسلرب‬ ‫المدرسي وانتشار األ ية لدى شريحة األطفال رغل‬ ‫قواني اانية التعيي والزا يت ؟‬ ‫كل ايدعون‬ ‫لماذا يحولت القاعدة التي يقول بأهمية العليل‬ ‫إلى علسها ؟ كما يحول العي نفس إلى نلوف ل‬ ‫لقلابلل سلتلقلبلل‬ ‫ا ستثمار الخاسر ‪ .‬ثم باه‬ ‫عميي وعيمي اهول ؟‬ ‫لماذا يراجع وضع المرأة إلى ستويات خيلفلة‬ ‫حيث لانتها ا جتماعية والعيمية والسليلاسليلة‬ ‫فتحامت ويقوقعت عيى نفسلهلا لا أثلر سليلبليلًا‬ ‫وبالضرورة عيى وضع الرجل والعانية والماتمع ؟‬

‫لماذا بات شعور المواطنة عدو ًا حتى غلدت‬ ‫كيمة واط أشب بنلتة سماة يضحل أحلدًا ؟‬ ‫وجميع المواطني ليسوا سوى ارد أشباه يتلحلرك‬ ‫في شوارف ليست له و شافي حق للهل فليلهلا‬ ‫و دارس وجا عات و حاك ووزارات و لسسلسلات‬ ‫صلةليلادهل بلدل دورهلا‬ ‫كثيرًا ايلون أ اكل‬ ‫الخد ي ؟‬

‫نح‬

‫وريف د شق م‬

‫أي ذهض وغاب المفلرون والعيماء والشعراء‬ ‫واألدباء فيما يتصدر الماتمع السلراق واللحلرا ليلة‬ ‫وياار األجساد واللالم ؟‬ ‫إننا نسأل ع كل هس ء ونبحث ع كل هس ء‬ ‫في خض ثورينا ‪ .‬إننا نبحث عل أنلفلسلنلا ‪ ،‬عل‬ ‫الامال والحق والخير الذي حوصلر فلي دواخليلنلا‬ ‫لسنوات وسنوات ‪.‬‬

‫لماذا بايت الليمة المقبولة هي الليمة الللاذبلة‬ ‫حصرا يحاصرنا في اإلعالم والصحف وحتى الللتلض‬ ‫المدرسية ؟؟‬ ‫أي ذهبت الغابات والحقلول واللملسلةلحلات‬ ‫الخضراء لتتحول عبر سنوات إلى عشوانيات سلنيلة‬ ‫وبسر اجتماعية فقيرة وشوارف ضيقة يعبة بما يحمي‬

‫نداء إلى جميع الثوار نح بحاجة لنضاعف الاهود يتركوا القافية يسير‬ ‫شباب الثورة السورية ووقودها فلي دو لا‬

‫يأثير سيء جدا عليلى اللبليلئلة واللتلوازن‬ ‫ذل‬ ‫الةبيعي والمناخي ؟‬

‫لوحدها يتحمل كل األعباء ونحل‬

‫إننا سننتصر حي ننتصر عيى جهينا وسليلبليلتلنلا‬ ‫وركوننا الى أ راضنا ا جتماعية التي ل يل سلوى‬ ‫ا ستبداد السيلاسلي‬ ‫انعلاسًا لحالة أكبر وأعمق‬ ‫وا ستعباد اإلنساني الذي حاصرنا وطبعنا بةلابلعل‬ ‫لسنوات ‪.‬‬ ‫دعونا نفتح نوافذنا عيى شهد بيد جديد نصنع‬ ‫نح باعترافنا بأننا نمليل اللقلدرة عليلى اللفلعلل‬ ‫والتغيير‪.‬‬

‫دونل‬ ‫جلالسلون‬

‫لهلملا‬

‫اللثيرة بأن يتقد وا الصفوف خيصي‬

‫حمينا راية الثورة ورفعناها عالليلا‬

‫كانت أعذارنا فاللل ستهدف واللل يدفع األثلملان ‪,‬‬

‫نرى يلالض األ ل‬

‫بعد أن زرعناها في التربة المروية بسليلل د لانلنلا ‪،‬‬

‫شبابنا يتظاهرون ويضلربلون ويصلورون ويلحلررون‬

‫المعارضي‬

‫نسأل ونتسانل بحرقة أي أنت يا ثقفي دو لا وريلف‬

‫وينشسون الماالس والهيئات الثورية فليلملا أصلحلاب‬

‫والشعض يزال يةيق صرخات ا سلتلغلاثلة لليلعليل‬

‫أنت ياسليلاسليليلوهلا اللثلوريلون فلي‬

‫بلعليلون خلانلفلة‬

‫د شق ؟ أي‬

‫الداخل؟ نبحث عنل‬

‫الخبرات السياسية يتةيعون إليهل‬

‫فلي اللهليلئلات واللملالاللس‬

‫و نتظرة فهل سيةول انتظارنا قبل أن نرى اللالمليلع‬

‫والتلتالت فال نادك وقد كان لل اليد الةلوللة فلي‬

‫يقبل غير دبر ليغوص في صفوف الثلوار يلقلو لون‬

‫أثلملان‬

‫بواجبه يااه الثورة و يلفي أن يقول خرجلت فلي‬

‫الثورة في بدايتها ونعي أنل دفعلتل‬

‫يحري‬ ‫باهظة‬

‫ا عتقال والتهديد ‪ ،‬فلهلل يلنلازللتل‬

‫هدفل بانتصار الثورة ويركت أخلوانللل‬

‫عل‬

‫أبناء جيدينا عيى اللراسي واللنلفلوذ‬ ‫زالت فارغلة للتلللونلوا فلي الصلفلوف‬

‫المسثرة ‪..‬ونح ننتظر‬

‫بداية الثورة وقد ت التضحيات ألن الثورة ل ينت ولل‬

‫وأبلنلاءكل‬

‫يتابعون الةريق لوحده دون القيام بواجبللل‬

‫‪ ..‬أ اكنل‬

‫عليليلنلا ونلزاف بلعل‬

‫ليثورة ونلحل‬ ‫السلاسلة‬

‫يحقق أهدافها ول يصل إلى شاطئ األ ان بعد ‪.‬‬

‫فلي‬ ‫نةالبل أهينا أن يعودوا إلى الصلفلوف األوللى‬

‫إرشاده ودعمه ويوجيهيه و سانته ‪..‬‬

‫‪ ..‬نداءنا إلى كل ثقفي دو لا واللغلوطلة علا لة و‬ ‫الثورة ثورة اللل‬

‫يعقلل أن نلتلرك شلريلحلة‬

‫ثقفينا‬

‫الشعض السوري وخلبلرايلنلا السليلاسليلة‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫جللر ٌللد ر ر الر ا ر‬

‫انصفحة ‪4‬‬

‫لى ر ٌل‬

‫ا نلعلد ا نللل نل‬

‫عل لر‬

‫نااح اضراب اللرا ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ودون ان ننتج ‪.‬‬ ‫ أغيقنا المحال التاارية والحلرفليلة‬‫والللمللعللا للل وغلليللرهللا عللدا‬ ‫الصللليلللدلللليلللات ‪ ,‬اللللعللليلللادات ‪,‬‬ ‫الللمللسللتللوصللفللات ‪ ,‬األفللران ‪,‬‬ ‫‪ <<< ...‬حالت اللملواد اللغلذانليلة‬ ‫يفتح أربع ساعات يو يا فلقلط ل‬ ‫الساعة ‪ 21‬صباحا حلتلى ‪ 3‬بلعلد‬ ‫>>>‬ ‫الللللللللظللللللللهللللللللر‬

‫نفذنا عًا المراحل ا ولى‬ ‫إضراب اللرا ة حيث ا تلنلع طلالب‬ ‫الللمللدارس علل الللذهللاب إلللى‬ ‫دارسه وسيستمرون في ا تنلاف‬ ‫ع الذهاب إلى اللملدارس حلتلى‬ ‫الوصول إلى لرحليلة اللعلصليلان‬ ‫المدني ‪.‬‬ ‫يللوم ‪ 3123 \2 \2‬اغلليللقللنللا‬ ‫الللمللوبللايللل وقللنللنللا اسللتللعللمللال ل‬ ‫ اغالقنا الشوارف الفرعيلة بشلللل‬‫‪.‬‬ ‫جللزنللي‪..‬‬ ‫‪ -‬ذهبنا الى الوظيفة دون ان نعملل‬

‫وصينا إلى المرحية اللثلاللثلة ل‬ ‫اإلضراب ‪ . . . .‬اضراب اللالا لعلات‬ ‫إضراب الللرا لة‬ ‫المرحية الثالثة‬ ‫بللللدأت فللللي ‪3 1 2 2 \2 3 \3 2‬‬ ‫اضراب الاا عات والمعاهلد بلدأت‬ ‫يوم األربعاء با تناف اللا لل عل‬ ‫الللذهللاب إلللى الللالللا للعلللات‬ ‫إضراب اللرا ة‬ ‫المرحية الرابعة‬ ‫يللبلللدأ السللبلللت ‪3122 \23 \32‬‬

‫يشمل اضراب اللنلقلل لع اغلالق‬ ‫الةرق بي المدن وا رياف ويوقلف‬ ‫الحركة ‪ ،‬ا لتلنلاف اللللا لل عل‬ ‫الذهاب إلى الاا عات يستمر حلتلى‬ ‫الوصول إلى لرحليلة اللعلصليلان‬ ‫اللللملللدنلللي يلللوم ‪3123 \2 \2‬‬ ‫المرحية الخا سلة ل إضلراب‬ ‫اللرا ة يبدأ الثالثاء ‪3122 \23 \32‬‬ ‫اضراب وظفي الدولة ‪ ::‬ا تنلاف‬ ‫اللا ل ع الذهاب إلى العمل فلي‬ ‫الدوانر الحللو ليلة واللملسسلسلات‬ ‫اللللللللللللللخلللللللللللللاصلللللللللللللة‬ ‫المرحية السادسلة ل إضلراب‬ ‫اللرا ة الخلمليلس ‪3122 \23 \32‬‬ ‫اغالق كا ل ليةرق اللدولليلة ‪......‬‬ ‫هنا نصبح فلي حلاللة اللعلصليلان‬ ‫المدني الشا ل دارس جا عات‬ ‫وظانف طرق فتوحة‬

‫يخص اضراب اللرا ة‬ ‫إضراب‬ ‫نفذ أهالي دو ا المرحية ا ولى‬ ‫اللرا ة و التي يشمل‪ :‬ا تناف طالب المدارس ع‬ ‫الذهاب إلى دارسه وسيستمرون في ا تلنلاف‬ ‫ع الذهاب إلى المدارس حتلى اللوصلول إللى‬ ‫رحية العصيان المدني ‪ ،‬كما قلام طلالب دو لا‬ ‫الاا عيي بإصدار بيان يعينون في إضرابه عل‬ ‫الدراسة حتى يسقط النظام ‪.‬‬ ‫نص البيان‪ " :‬بس هللا الرحمل اللرحليل "‬ ‫في اجواء الظي الذي ع سوريا ‪،‬وفي ظلل‬ ‫الممارسات القمعية التي يمارسها النظام السوري‬ ‫المارم وشبيحت ‪ ،‬نرسل باقة ورد رواح شهداء‬ ‫ثورة الحرية الذي قضوا في سبيل يلحلقليلق‬ ‫حريته وكرا ته ‪.‬‬ ‫نح الةالب الاا عيون فلي دو لا ل‬ ‫الاا عات العا ة والخاصة نعي ع اضرابنا التام‬ ‫والتزا نا باضراب اللرا ة والمضي قد ًا لتحقيق‬ ‫الحرية لشعبنا ‪ ،‬نح الةالب ا كاديميون ل‬ ‫حقنا ان نلون احرارًا في جا عاينا‪ .‬ضقنا ذرعا‬ ‫خارجها والمستوظفي‬ ‫بالشبيحة المستوردي‬ ‫طالبها الذي يالحقوننا فلي كلل حلركلة‬ ‫ويفتشوننا عند كل باب ويترصدون لنا للل حركة‬ ‫وكيمة ا ا باعينه وا ا بعدسات كميرات المراقبة‬ ‫المنتشرة في انحاء الاا عة واجبارنا عيى الخروج‬ ‫في المسيرات المسيدة لينظام المارم و يتوانون‬ ‫ع انتهاك حر ة الاا عات با عتداء عيى ز الننا‬ ‫وز يالينا بالضرب الوحشي والشت وا عتقال‬ ‫جهة اخرى‬ ‫جهة وانتشار المظاهر المسيحة‬ ‫حق‬ ‫يتظاهر او ينوي ذل ونسكد ان‬ ‫لقمع‬ ‫ز الننا عيينا المعتقيون في زنازي الفروف ا نية‬ ‫كمال‬ ‫عه وننتظره‬ ‫و ا سدية ان نتضا‬ ‫حق بالدنا الماروحة عيينا‬ ‫المشوار عه ‪.....‬‬ ‫ان نشارك باضراب اللرا ة التزا ا بالعصليلان‬ ‫المدني حتى اسقاط النظام ويانيض بيدنا ويالت‬ ‫الةلالب أن‬ ‫الد ار داعي اخواننا واخواينا‬ ‫ييتز وا باضراب اللرا ة حتى يت ا فراج عل‬ ‫المدن والبيدات و‬ ‫المعتقيي ويسحض الايش‬ ‫ع الةالب والاا عات عاشت‬ ‫كف ايدي ا‬ ‫سوريا حرة‪ ...‬ويسقط بشار ا سد ‪.‬‬

‫الضمير‪ :‬استمرار نااح اضراب اللرا ة فلي‬ ‫المدينة بتاريخ ‪3122-23-32‬كتانض ا سد يلنلتلشلر‬ ‫في دينة ضمير و يابر اصحاب الملحلال بلفلتلح‬ ‫ا قفال ‪23 32‬‬ ‫حاله التاارية و ي كسر بع‬ ‫‪3122‬‬ ‫ضايا‪ :‬ازالت ضايا ستمرة فلي يلنلفليلذ‬ ‫خةوات إضراب اللرا ة نصرة ليثورة السلوريلة ‪،‬‬ ‫حيث خرج أحرار ضايا في لظلاهلرة سلانليلة‬ ‫يعالت فيها اصوات التلبير والدعاء وا بتهال اللى‬ ‫هللا بتعايل النصر ‪ ...‬يا هللا النا غيلرك يلا هللا و‬ ‫إستنلارا إلغتيال شهداء الزبداني ‪.‬‬ ‫الزبداني‪ :‬استمرت الزبداني بإضرابها الناجح‬ ‫‪. %211‬‬ ‫يلحلاول كسلر اي‬ ‫التل ‪ :‬ايزال قوي ا‬ ‫ظاهر لالضراب ا ان ا حرار ازالوا يلقلو لون‬ ‫بما يقدرون عيي فه يواجهون ضلغلط اهلاللي‬ ‫الشياب والمتقد ليل فلي اللعلملر‬ ‫المنةق‬ ‫" المتاخري في اللرا ة والحرية" وضغط ا ل‬ ‫اللةلرق‬ ‫وشبيحت ‪ ...‬وبذل ي اغلالق بلعل‬ ‫الفرعي كما عدونا نذ بداي ا ضراب ‪.‬‬

‫ريف د شق ‪3122\23\32‬‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫جللر ٌللد ر ر الر ا ر‬

‫انصفحة ‪5‬‬

‫لى ر ٌل‬

‫ا نلعلد ا نللل نل‬

‫عل لر‬

‫اإلضراب والعصيان المدني ليس ا تناعا ع العمل والدوام فحسض ‪...‬‬ ‫وهلو‬

‫يخيق وضعا صعبا فهي أيضلا‬

‫اللذي‬

‫يعيد ياديد الماتلملع ويلعليلد‬

‫لربما يتذ ر البع‬

‫يةعم وأفراد عانيت ‪ ..‬ولربملا‬

‫إنتاج العالقات ا جتماعية عيى‬

‫المي‬

‫قواعد و عةيات جديدة ‪.‬‬

‫ربةة الخبز وجرة الغاز ولليلتلر‬

‫ضةر للغليلق دكلانل‬

‫يلالد ثلمل‬

‫يتذ ر آخروهلو‬

‫أرغفة الخبز وعقار اللدواء ‪..‬‬ ‫وقد يصليلح آخلر‪ :‬لا اللحلل‬ ‫؟؟‬

‫السوري نوف ابي‬

‫تعددة ‪ ،‬فيليلراعلي صلاحلض‬ ‫نا ستأجره ولنقلتلسل‬

‫المازوت وهي لواد نلعلاقلض‬ ‫اإلضللراب والللعللصلليللان‬

‫لنلهلا جلمليلعلا ‪,‬‬

‫بالحر لان‬

‫لي أن أدفع أجلرة‬

‫المدني كوسيية نضالية سيمليلة‬

‫الدار أو هذا الدكلان الصلغليلر‬

‫قييية اللتللليلفلة‬

‫نلاحليلة‬

‫‪ ،‬لننظف شوارعنا بأيدينا عند لا‬

‫؟؟وهل سيةول غياب األو د‬

‫ا عتداءات المباشرة (القتل أو‬

‫يتخاذلوا ع ينظيفها ‪ ,‬ولليلقلل‬

‫؟ وذاك‬

‫ا عتقال ) وللنها قلد يلللون‬

‫أحدنا اآلخر بسياري إذا يوقفت‬

‫الصعض أن‬

‫اللنلاحليلة‬

‫علل‬

‫أي‬

‫طلبلقلات‬

‫للدارسللهلل‬

‫الاا عي أليس‬

‫يخسر عا ا جا عيا ؟‬

‫باهظة الثمل‬

‫ل‬

‫ل‬

‫المادية عيى البع‬

‫وليعةي‬

‫يميل‬

‫يمي‬

‫وسانل النقل ‪.‬‬

‫وللللنلهلا‬

‫بالضرورة وسيية فعلاللة جلدا‬

‫لنعد إلى عاداينا الاميليلة‬

‫أسئية كثيرة لربما يلتلردد‬

‫وكان لها دور بارز فلي إعلادة‬

‫فال نبخل بسلبة‬

‫طلعلا لنلا‬

‫ويسمع هلنلا وهلنلاك وهلي‬

‫الثورة إلى خلةلهلا السليلملي‬

‫لاارنا أو للمل‬

‫لحلقلة بلالضلرورة‬

‫وإلى إعادة النظر إليها كلثلورة‬

‫اقتضت لنبحث ونسلأل علمل‬

‫فالوضع ا قتصادي صعض جدا‬

‫سيمية با تياز بلعلد أن جلهلد‬

‫يللحللتللاج لللمللد يللد الللعللون‬

‫اللثلورة‬

‫نللظللام األسللد فللي دفللعللهللا‬

‫بيننا ‪...‬لنمدها حتى اللللتلف ‪,‬‬

‫واإلغالق واللحلصلار كلفليليلة‬

‫بايااهات عنليلفلة وطلانلفليلة‬

‫لنختصر ونتقشف فبدل أربلعلة‬

‫كلان‬

‫إضافة إلى حاصرة اللنلظلام‬

‫لنلزللنلا‬

‫يساؤ ت‬

‫وعشرة أشلهلر‬

‫ل‬

‫بإفقار الغني فليف بم‬

‫يلحلتلاج وإذا‬

‫جوا ت أو أكثر فلي‬

‫يلعلليلش فلي األصلل عليللى‬

‫اقتلصلاديلا وزعلزعلة أركلانل‬

‫يلفي جوالي‬

‫اللفاف ‪ ،‬ع اشهلده حللل‬

‫وإيصللال رسللالللة قللويللة ل ل‬

‫واإلسراف لنتلعلود اللملداورة‬

‫األسد‬

‫يلفلشلي لليلفلسلاد‬

‫وليعال‬

‫خيف ‪.‬‬

‫‪ ,‬وبدل التلبلذيلر‬

‫والبذل واقتسام اليقمة ‪.‬‬

‫ويركز الثروة في أيلدي فلئلة‬ ‫صغيرة اسلتلوللت عليلى كلل‬

‫وهنا دورنا نح‬

‫الشلعلض‬

‫شيء ‪ ،‬فيما علملوم الشلعلض‬

‫الثانر الذي أثبت وبشلل قاطلع‬

‫السوري نهوب و سروق ‪.‬‬

‫يميزه كشعض حضاري لثلقلف‬ ‫س‬

‫إنها ما قد يلتلبلادر إللى‬ ‫األذهان حليل‬

‫نلتلحلدث عل‬

‫إضراب أو عصيان دني ولل‬ ‫حلليلل‬

‫بنصره وقد يحمل أكلثلر‬

‫بلثير ما كان يظ‬

‫ب فما هو‬

‫المةيوب نا لنساه أكثر فلي‬ ‫شد أزر أهينا ودعمه ؟‬

‫نللتللذكللر أن األز للات‬

‫ا جتماعية والسياسية كما أنهلا‬

‫بلبللسلاطللة‬

‫للالتللملعللنللا‬

‫إن ل‬

‫طللريللق الللخللالص‬

‫ويالض أن نُلعلبلده بصلبلرنلا‬ ‫ويللعللاونللنللا ونسلليللر فلليلل‬ ‫اتمعي‬

‫فليل‬

‫‪ ...‬فملا نلحل‬

‫لربما هي فرصة عابرة‬ ‫رة أخرى نعيد‬

‫يأيينا‬

‫خالل بنلاء‬

‫ذواينا وإنتاج اتمعاينا الخليلرة‬ ‫فنعيدها إلى طهرها وبساطتها‬

‫وفةريها اإلنسانية الا‬

‫‪.‬‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫جللر ٌللد ر ر الر ا ر‬

‫انصفحة ‪6‬‬

‫لى ر ٌل‬

‫عل لر‬

‫ا نلعلد ا نللل نل‬

‫سوريا الغد ‪ :‬سوريا الشباب‬ ‫الحديث كثيرًا ا ينصضّ في هذه األيلام علملا دار‬ ‫ويدور‬

‫أحداثٍ عيى ساحتنلا السلوريلةن‬

‫اللملظلاهلرات‪ ،‬اللبلث‬

‫أ لور‪ ،‬وربلطِ‬

‫الفضاني‪ ،‬التصوير‪ ،‬أو النشر اإلللللتلرونلي‪ ،‬واللعلملل‬

‫ويحتاج إلى دى‬

‫حتى يلتلعلافلى ويلعلتليلي‬

‫هناك‪ ،‬ويستلملر اللدوارن فلي‬

‫الدؤوب المتواصل عيى لدار السلاعلة فلي اللداخلل‬

‫القمّة التي اشتاقت لها‪ ،‬ويرجلع سلوريلا‬

‫لا بلدأنلاه‪ :‬لظلاهلرات‪،‬‬

‫يلدلّلل‬

‫ويعييقٍ و حاولة فه ٍ لما يلحلدثُ‬ ‫أحداث هنا بأحداث‬

‫هذه الحيقة حتى نرجع إلى‬

‫شهداء‪ ،‬جرحى‪ ،‬يشييع‪ ،‬فيديوهلات‪ " ،‬فليلس بلوك"‪...،‬‬

‫ساعة‪ ،‬إن كان ذل‬

‫في ينظيل‬

‫الاديد فلي كللّ‬

‫والخارج السوريّ – وخاصّة الداخل ‪ ،-‬وهذا كيّ‬ ‫عيى ا بدأت ب حديثي‬

‫أنّ ثورينا شبابية وبا تياز‪.‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫وهذا كي كما حظتُ و حلظلتل‬ ‫شهورنا الثمانية المنصر ة‬ ‫التي‬

‫وعليلى‬

‫لدى‬

‫اللعلملل‪ ،‬وعلرقلهل‬

‫لهلد اللحلض‬

‫إنّ الفئة الوحيدة القادرة عيى سح غبار الماضي‬

‫فم‬

‫يصنع سوى آلة الشلبلاب‬

‫الز‬

‫واإلخاء والعةاء‪.‬‬

‫وبدء رحية جديدة‬

‫يتوقّف عل‬

‫ل‬

‫نتصرة‪ ،‬ولل ّ المنصف يعي أنّها سلتلخلرج جلريلحلة‬

‫ل‬

‫ل‬

‫سلردٍ‬

‫والمتابع ليثورة بعي‬

‫الفاحص يالح‬

‫إنّ سوريتنا ستخرج بإذن هللا يعاللى‬

‫اللثلورة‬

‫حقّ‬

‫ياريخ األ ة هي‪ :‬فئة الشلبلاب‪،‬‬

‫قدّم وضحّى ودفع الفايورة ضاعفة أن‬

‫يلمل المشوار‪ ،‬وبالمقابل فإنّ المرحية التالية يلحلتلاج‬ ‫إلى الظهور القوية التي ضُربت للنّها ل ينلسلر‪ ،‬وإللى‬

‫ود لاؤهل‬

‫لسسلسلات‬

‫وسهره و خاطريه ‪ ،‬و أنسى هنا فئات الملالتلملع‬

‫السواعد التي كيّت للنّها ل يشللّ‪ ،‬للبلنلاء‬

‫األخرى التي يقدّم‪ ،‬وللنني بصدد النسبة والتناسض‪.‬‬

‫الدولة الحديثة القادرة عيى يسيير أ ور الدولة باحتراف‬ ‫و هنيّة‪.‬‬

‫فالثورة وبلل لقلايليلسلهلا شلبلابليلة‪ :‬شلراريلهلا‬ ‫ووقودها‪ ،‬حتى بةبيعتها التقنية والعميية فهي شبلابليلة‬

‫وإن ل يقةف الشباب ثمرة ا زرعوا‪ ،‬فسيقةفهلا‬

‫با تياز‪ ،‬والخبرات البسيةة التي يتلملتلع بلهلا شلبلابلنلا‬

‫جيل يتبع جيلل‪،‬‬

‫سرعان ا انصقيت وأنتات ا ل يللل‬

‫حوارٌ بي‬

‫يانعةً نضرةً أبناؤُه وأبناء أبنانه‬ ‫أحرار بنو أحرار‪ ،‬سوريّون بنو سوريّون‪.‬‬

‫بلاللحلسلبلان‪،‬‬

‫حفيدٍ و جدّه‬

‫ع َ‬ ‫حفيدي ‪ِ ..‬ل َ البعدُ و الافى *** َ َّزقْتَ روحي بِقَةْ ِ‬ ‫ت‬ ‫ليِزيارا ِ‬

‫حفيدي … قلْ لي حفيدي ا ِب َ ***‬ ‫ف اآليي‬ ‫ت يعر ُ‬ ‫روحي فأن َ‬

‫يبخلْ عيى‬

‫ع ْ شبابِ َ فيما أفنَيْتَ ُ *** وع ْ حايِا َ و وقفِت َ‬ ‫ت‬ ‫بِعرفا ِ‬

‫أي َ الزهورُ التي يُزَيَّ ُ قبوَرنا *** وأي َ األكاليلُ‬ ‫ت‬ ‫وقراءة ُ الدعوا ِ‬

‫قلْ لي بِر َّب َ ا بِ َ و عاقِبْني *** إنْ كُنْتُ أخة ْأتُ‬ ‫فإلي َ اعتذارايي‬

‫ت‬ ‫سعَيْتَ بي َ الصفا و المروة *** وكيفَ ر ْي َ‬ ‫وكَيفَ َ‬ ‫ت‬ ‫س بالحَصَياَّ ِ‬ ‫إبيي َ‬

‫وأي َ يالوةُ القرآنِ لِتةمئ َّ نفوسُنا *** بعدَ أَنْ أَصْبَحْنا‬ ‫ِ َ األ وات‬ ‫أعةيُت َ َ ْ عُمري ا استةعْتُ جَمْعَ ُ *** ِ َ الِعزَّ و‬ ‫ت‬ ‫الااهِ و الثروا ِ‬

‫***‬ ‫جدّي أنتَ يعيَ ُ و هللا ُ يعي ُ *** بِأنَّ َ كُنْتَ ِ ْ أغيى‬ ‫ت‬ ‫العةاءا ِ‬ ‫عمري ا نسيتُ حُبَّ َ لي *** والمشاويرَ والرواياتِ‬ ‫ت‬ ‫بالسهرا ِ‬

‫ت‬ ‫ل نقوشا ً *** كما نُقِشَ ْ‬ ‫حبُّ َ في روحي ازا َ‬ ‫ت‬ ‫أسماؤُنا عيى الشاهدا ِ‬

‫للنَّي ْ‬ ‫ص‬ ‫ت التاريخَ يا جدي *** عَ ْ جحي ِ حم َ‬ ‫قرأ ُ‬ ‫ت‬ ‫باألرض ِ والسماوا ِ‬ ‫كيفَ قتلَ األنااسُ أهيَها بِحقدٍ *** و كنت ْ صُمًا ل ْ‬ ‫ت‬ ‫يسمعوا النداءا ِ‬ ‫س *** وكنت ْ بُلْمًا‬ ‫ن أخر ُ‬ ‫ع ْ الحقِّ شيةا ٌ‬ ‫السا ِكتُ َ‬ ‫ت‬ ‫بِأفواهٍ سيوب ِة النبرا ِ‬

‫حوَجَني‬ ‫حفيدي ا حاجَتي اآلنَ لِمالٍ وعز *** بلْ ا أ َ ْ‬ ‫ت‬ ‫ن و الرحما ِ‬ ‫ليِغفرا ِ‬

‫وكيفَ رَأَيْتُ ْ القتيى والاَرحى بأعي ٍ *** وكنت ْ عُمْيًا ا‬ ‫ت‬ ‫ف والعبرا ِ‬ ‫فهْمُت ُ الد و َ‬

‫أريدُ يخييصَ روحي ِبتالوةٍ *** عيى قبري بعضا ً ِ َ‬ ‫ت‬ ‫اآليا ِ‬

‫ل‬ ‫ا فع ْيتَ يا جدي و جييُ َ عارٌ *** فَعشْ ُت ْ بالذُّ ِّ‬ ‫ت‬ ‫والهوان ِ والحسرا ِ‬

‫ْ‬ ‫اقرأ الفايِحة َ و سورةَ ياسي َ *** وأيِبْعْها‬ ‫ت‬ ‫بِسُوَر ِالصافاتِ والتعويذا ِ‬

‫خزْيٌّ *** و حياة ُ قهرٍ ييئة ٌ‬ ‫كلُّ أعمالِلُ ْ جُبْ ٌ و ِ‬ ‫ت‬ ‫بالحسابا ِ‬

‫وابْتَهِلْ إلى هللاِ عني و أَكْ ِثرْ *** ِ َ الرحمةِ و التَّصَ ُّدقِ‬ ‫ت‬ ‫و الصيوا ِ‬

‫فال يسألْني بعدَ اآلنَ يا جدي *** ِل َ ال ُبعْدُ و القةيعة ُ‬ ‫ت‬ ‫بالزيارا ِ‬

‫ت أَذْنَ ْبتُ‬ ‫ن كُنْ ُ‬ ‫حفيدي قل لي ا يدورُ بِخي ِدكَ *** إ ِ ْ‬ ‫بِحقِّ َ في الحيا ِة‬

‫ك أنَّ الشامَ عا َدتْ لنا *** فيسةي‬ ‫أَخْبِرُ َ‬ ‫اليهودِ الغزا ِة‬

‫ق‬ ‫يحِر ْني حفيدي ِ ْ غص ٍأخضرَ *** يغرسُ ُ فو َ‬ ‫ت‬ ‫قبري بِابتها ِ‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫ب أباة ٌ حماة ٌ ***‬ ‫هلذا نح ُ عر ٌ‬ ‫ت‬ ‫والموتَ بالظُّيُما ِ‬

‫حرَّ َرتْ ِ ْ‬ ‫ُ‬

‫نهابُ الظُّيْ َ‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫انصفحة ‪7‬‬

‫لى ر ٌل‬

‫جللر ٌللد ر ر الر ا ر‬

‫ا نلعلد ا نللل نل‬

‫عل لر‬

‫أمُّ العواصِ‬ ‫عذرًا حمصَ اللرا ة ‪ ..‬فمهملا كلتلبلنلا‬ ‫في عظمت ل ننصف قا ‪..‬‬ ‫قبيها اإلنشاءُ‬

‫قد كان لي‬

‫فالاود ا سالت عيي د اءُ‬

‫ورأيتُ ثَ َّ رأيتُ يياانَ العِدا‬

‫رسمت بلفّ ِ ا لها ثالءُ !‬

‫هيا أعيريني بنان ِ رّةً‬

‫سُحِقَت بنعيِ ِ حيثُ كانَ لقاءُ‬

‫بابُ السّبافِ وبابها ذو ِنعةٍ‬

‫ورأيتها بدرًا يذِلُّ بعِزِّها‬

‫صُرِعت عيي كتيبةٌ ولواءُ‬

‫رأسُ الابابرِ وانحنى األعداءُ‬

‫وببابِ هودٍ ريح ربّي ل يزلْ‬

‫وإذا ( قُييبُ ِ ) في دَبّابايه‬

‫في وج ٍ (عادٍ) والدُّريضُ سواءُ‬

‫كي‬

‫حتّى أيت فإذا بها العيياءُ‬ ‫عيياءُ عز‬

‫المدح يعرف درب لعيونها‬

‫ياارى قدرُها‬

‫فيصمتها فوق الثناءِ عالء‬

‫فلأنّ حمصًا لياميعِ سماءُ‬

‫أنا جرجنازيٌّ وقيبي يان ٌ‬

‫الحرفُ ذابَ أ ا ها وقصيديي‬

‫وبحمصِ أخوالي ل‬

‫يبلي و ا يادي الصغيرَ بلاءُ‬ ‫اذا أقول وفي اللالمِ يوجُّلٌ‬ ‫نها وقدْ ذلّت لها الاوزاءُ !‬ ‫والللُّ يعذلني بها اذا جرى!!‬

‫لي العذرَ إذ ببياني العوجاءُ‬

‫ك أجرمَ الباغي بأرض ِ ك بغى‬

‫يا ويح خفّاشٍ وفي ِ هواءُ !‬

‫يا حمصُ يا بيدًا يبوّأه الهدى‬

‫وكأنَّ صبرك ا ل إحصاءُ !‬

‫وببابِ عمروٍ حيثُ يريعدُ الحاا‬

‫أمّ العواص أنتِ واآلباءُ‬ ‫حدّ عندكَ ليبةولةِ والفدا‬

‫ولل بقدركِ دوّنَ األدباءُ !!‬ ‫ولعلَّ وصي ِ في البيانِ حرّمٌ‬ ‫فاميعنا حرمٌ وعزَّ فداءُ‬ ‫السّنا فيعيّ‬

‫يسمو كما يسمو بها األضواءُ‬ ‫أو ليت بد ي ليذخر بالعةا‬

‫إنَّ سلليللال ً ل‬ ‫يلشفِ‬

‫دم األحللرارِ‬

‫وبسيفِ خالدَ قد عيت أعناقه‬

‫األرضُ واإلنسانُ واألشالءُ‬

‫سيفٌ‬

‫الابّارِ ! كيف يشاءُ !‬

‫ع أيِّ شيءٍ في ِ يُلتَضُ شعرنا‬

‫يا نبع الشّهداءِ يا كلَّ المنى‬

‫سَلَ ٌ ولل شوكةٌ حمراءُ‬

‫وعيى خدود ثراكِ لثمةُ عاشقٍ‬

‫آنستُ ناركِ والقيوبُ و ءُ‬

‫غرست بعي المعتدي فتنعمي‬

‫بد اه يفدى حبُّ السَّقّاءُ‬

‫والةّورُ في ِ و نعالَ يدوسُ‬

‫وإذا أزييت يملثُ األدواءُ‬

‫لما يُرى قبسٌ عيي ضياءُ‬

‫عيّمتنا عنى الفدا وزرعتِ في‬

‫وليفعيوا‬

‫إني رأيتُ لدارِ ادِك رايةً‬

‫قيضِ الصّمودِ الصّدقَ حي َ نُساءُ‬

‫فيللِّ ليلٍ سَوطُ فارٍ قادمٌ‬

‫يعيو فدُونَ سمانِها األسماءُ‬

‫أ هِيونا بع‬

‫هل ليشااعة ِ‬

‫و اقبَيوا ن الشتان َ‬ ‫بالقباحات يفوه‬ ‫أ هِيوه‬

‫َ وقتٍ‬

‫فمع السفَّاحِ في ( سِرْتٍ) بقبلر‬ ‫الذُل‬

‫نح بايَعْنا عيى الموت وقوفًا‬ ‫و دِ انا لوَّنَتْ بالشام طهرًا‬ ‫لوَّثوه ؟!‬

‫جديدٍ لوحةٌ‬

‫يزعزع البال‬

‫يا حمصُ صبرًا‬ ‫خبثه‬

‫ا شاؤوا‬

‫يلوي حتى يشرقَ األضواءُ‬

‫أ هِيوه ‪ ...‬و ا نلحلوهُ فلرصلة‬ ‫أخرى‬

‫و ايلقلوا هللاَ بشلعلضٍ نلازفِ‬ ‫الارحِ‬

‫لقتل الشعض كي يأيلي بلنلوهُ‬ ‫؟!!‬

‫و‬

‫أ هِيوه‬

‫ففي التلأجليلل يلبلقلى رايلةُ‬ ‫اإلرهابِ عاليةً‬

‫أ هِيوا قةعانَ ذُل ألَّهُوهُ ؟!‬ ‫أ هِيوه !!‬

‫يرضى بتأويل و يأجيلٍ‬

‫و يوغِل في دمِ األحرار سفاحٌ‬ ‫و يشتَطُّ السفي ُ‬

‫إنا دافنوه‬

‫‪ ... ...‬ا يُخَبِّئ ذووهُ‬

‫أ هِيوه‬

‫أ هِيوه ‪ ...‬أ هيِوهُ‬

‫و اطيبوا‬

‫و إلى أن يقبضوا األثمانَ عل‬ ‫وط ٍ جريحٍ‬

‫و إصالحًا ‪ ،‬و قولوا ‪ :‬حاوِروه‬

‫د ِّروه‬

‫ولئ يخيّى إخوةٌ وأساؤوا !‬

‫فهناك كلٌّ ليبةولةِ ينتمي‬

‫فالحدُّ أنتِ و ا ل إنهاءُ‬

‫أنَّا قايِيوهُ‬

‫أ هيِوا اإلجرامَ حلتلى يلقلتللَ‬ ‫الشعضَ أ‪...‬خوهُ !‬

‫وإذا البيان فتاينا العذراءُ‬

‫ورأيت ِ الميدان ا لرجال‬

‫غيرَ أنَّا قد عَقَدْنا العزمَ‬

‫ثيما أ ُ هِلَ ِ ْ قَبلُ ‪ ،‬أبوهُ !‬

‫يوسف نصرٌ زهى‬

‫ييبسيةٌ لبست نهار سهولها‬

‫وبللّ ِ شبرٍ قيعةٌ وإباءُ‬

‫أرغ َ هللاُ أنوفًا بعد ا شلاهَلتْ‬ ‫وجوهُ‬

‫أ هِيِوه‬

‫وكأنها‬

‫ا أنت عاصمة لثورة عزّةٍ‬

‫ك في ِ سةّر شاعرٌ واخايتي !‬

‫ها يتمخّ‬

‫ُ اللبراءُ‬

‫ينأى بها إن حاول اليّقةاءُ‬

‫فرضُ الهوى يا حمصُ فيتتيّمّسي‬

‫و الشّعراءُ‬

‫أ هِيِوه‬

‫وبحمصَ يعاض صبر أيّوبٍ فم‬

‫فيعرش في قيبها إرساءُ‬

‫عذرًا حفيدةَ خالدٍ ليس الحاا‬

‫ليت المدادَ‬

‫والقاف‬

‫يناءُ‬

‫أشالنه قيّاءُ‬

‫وبعيبةُ الشّرفاءِ حص صيّ ٌ‬

‫آ‬

‫أي القصيدُ بها وأي ثناءُ !!‬

‫يسةيعُ دركَ‬

‫يلونَ إذا دحتُ هااءُ‬

‫فسدٍ أ نًا‬

‫أ هِيوه‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫انصفحة ‪8‬‬

‫جللر ٌللد ر ر الر ا ر‬

‫انعد انل ن ع ر‬

‫لى ر ٌل‬

‫من أمثال وأقوال الثورة‬

‫طبٍب انلىرر‬ ‫ياض عيي‬

‫في المرة الملاضليلة يلحلدثلنلا عل‬ ‫ضرورة المعالاة الفيزيانية ‪ ،‬وسلتلنلحلدث‬ ‫وضوف هام وهو يسلي‬

‫اآلن ع‬ ‫‪ ،‬فلثير‬

‫األلل‬

‫الثوار يصابون بنوبة ألميلة قلد‬

‫يودي بحيايه إن ل يأخذو اللملسلللنلات‬ ‫اللالز لة ولللذلل‬

‫فللال بلد‬

‫ل‬

‫إعلةللاء‬

‫المسلنات المتوافرة ‪ ،‬وهذا األ ر‬

‫يحتلاج‬

‫أي خبرة طبية إن كلان اللملريل‬

‫قلادرًا‬

‫عيى البيع و واعيًا ‪ ،‬فهلنلالل‬

‫السسال ع‬

‫إضةهاد األحرار يزيده يمسلًا بالحرية أضعافًا ضاعفة‬

‫اللربلو فلإن كلان‬

‫الشخص صابا بالربو فال يعة الديليلون‬ ‫نلوبلة ربلو حلادة ‪.‬‬

‫ألن ذل‬

‫يسبلض لل‬

‫التسلي‬

‫ضروري وهام‬

‫ينس ذل أخلي‬

‫الللللللللللللثللللللللللللانللللللللللللر‬

‫‪.‬‬

‫برجك اليوم‬ ‫الشهيد‬

‫غيفون بالتراب وزي‬

‫أنت وشاهد قبرك لييون بالياسمي‬

‫شاهد قبرك ”‬

‫شرف الشهادة“ رحمة هللا عيي أيها البةل أهنئ ‪.‬‬

‫عاشت سورية بيدًا صحيًا عافى ‪.‬‬

‫الثورجي‬

‫سييت لسان‬

‫فلان سيف‬

‫غمدك فقةع أوصال الحاقدي‬

‫أخرجت‬

‫شااعت يرعبيه فأفتخر بلون بةال ً‬

‫أبةالنا ‪.‬‬

‫اللملضلادات‬

‫الحيوية أو ا يسمى لدى العوام بلحلبلوب‬ ‫الخملسلملئلة ‪ ،‬وهلنلالل‬ ‫األيبوبروفي‬ ‫لذل‬

‫وهلي‬

‫أيضلًا حلبلوب‬

‫سلللنلات لل لل‬

‫األسير‬

‫‪.‬‬

‫يحض صعود الابال يعش ابد الدهر بي‬

‫الحفر قد شارفنا عيى الوصول‬

‫الى القمة فأصبر فقوة الصبر يزلزله ‪.‬‬

‫أخي الحر أعةي سلنًا لل م‬

‫ألي حالة طبية سلمة ‪ ،‬وإن كلان للديل‬

‫الحرائر‬

‫خبرة طبية و يعرف كيفية إعةلاء حلقلنلة‬ ‫عضيية فاعة الديليون ‪ ،‬ولللل‬

‫جميية هي ايا نا رغ‬ ‫وشااعتلت‬

‫للل‬

‫ا نعاني ففي هذه ا يام بالذات قد اثبت‬

‫قدريل‬

‫قال يقدرون فانت ا ن فخرا لسوريا ‪.‬‬

‫انلتلبل‬

‫الجرثومة‬

‫حالة والنظام ساقط بال استقالة افتخر انت‬

‫القيود ستنلسر‬

‫ابةال‬

‫شعبنا ورجال ‪.‬‬

‫النظام‬

‫بثار األثد‬

‫ل يبقَ اللثير ودف أيا‬

‫هيئ د ان‬

‫شارفت عيى السقوط الى زبية التاريخ بإذن هللا ‪.‬‬

‫حدد لان سوريا بخير بدون انتهى قد آن اآلوان إل سقاط‬

‫النظام ‪.‬‬

‫المندس‬

‫بد‬

‫اناالء الةغاة و بد‬

‫هللا طالت ا يام لل‬

‫العوايني‬

‫ل‬

‫اشراقة الصباح فأن يوكيت فال يتلل ا عيى‬

‫يةول ا نتظار بإذن هللا يعالى ‪.‬‬

‫إن ل يل ذنبًا أكيت اللالب وإن ل يل‬ ‫ذهبية أ ا‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫قابيها با ستاابة أثبت نفس‬

‫ندس فسارف با نتساب فرصة‬ ‫يلتفي با نسحاب ‪.‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.