صحيفة أحرار سوريا العدد عشرون

Page 1

‫العددد ل ل لعدرلنل ل ل‬ ‫تدرلخل د ل ل ‪0 // 1/ 1/ 01 :‬‬

‫المجلس الوطي‬ ‫دعا المجلس الوطنين‬ ‫السوري والجيش السنوري‬ ‫الحر ف بنينان ترن‪،‬نرك‬ ‫رجال األعمال السنورينين‬ ‫والعرب إلى المساهمة ف‬ ‫تمويل عمليات الدفاع عن‬ ‫اليفس وحماية النمنيناطن‬ ‫المدنية ‪.‬‬ ‫وقننال الننمننجننلننس‬ ‫الوطي والجيش الحر فن‬ ‫البيان نوجه دعنوة حنارة‬ ‫إلننى رجننال األعننمننال‬ ‫والننعنننرب‬ ‫السننوريننيننن‬ ‫للمسناهنمنة النمنبنا نرة‬ ‫والفاعلنة فن الن‪،‬نمنوينل‬ ‫المرروع لعمليات الندفناع‬ ‫ع ن الننيننفننس وحننمننايننة‬ ‫المياط المدنية ف إطنار‬ ‫الجينش السنوري النحنر‬ ‫وتأتي اإلتكانات النززتنة‬ ‫لحماية جبه‪،‬يا الندالنلنينة‬ ‫وأضاف البيان إن اإلتكانات‬ ‫الم‪،‬وفرة ال تنكنفن ل ند‬ ‫الهجمة ال‪ ،‬تلقنى دعنمن‬ ‫وتمويز ً ت قوى إقلينمنينة‬ ‫ودولننيننة تننوفننر السننزح‬ ‫والذلائر لليظام ‪.‬‬

‫والجيش الحر يدعوان رجال األعمال ل‪،‬مويل العمليات‬ ‫وينأتن هنذا النيندا‬ ‫المر‪،‬رك بنعند انن‪،‬نقنادات‬ ‫الذعة وجهها قائد الجنينش‬ ‫الحر العقيد رياض األسعند‬ ‫عبر قياة ب ب سن إلنى‬ ‫واصنفن‬ ‫المجلس الوطي‬ ‫إياه بالمجنلنس النفنا نل‬ ‫الذي لم يقدم أي دعم إلى‬ ‫الرعب السنوري ‪ .‬وقنال‬ ‫األسعد إن توقف المجلس‬ ‫الوطي ح‪،‬ى اآلن تنوقنف‬ ‫لم ن‪،‬ل ح‪،‬ى اآلن‬ ‫كزت‬ ‫أي دعم والمجلس الوطي‬ ‫ف الحقيقة تجلس فا ل ‪.‬‬ ‫وأضاف إن لنم يسن‪،‬ندرك‬ ‫األتر فيح سيقف ضد هذا‬ ‫المجلس النمن‪،‬ن تنر عنلنى‬ ‫الجيش السوري ألنه اثبت‬ ‫ح‪،‬ى اآلن اننه ينينر قنادر‬ ‫عننلننى تننجنناراة الرننعننب‬ ‫السوري وحماي‪،‬ه ولم يقدم‬ ‫له ح‪،‬ى اآلن أي دعم تادي‬ ‫أو إنسان ‪.‬‬ ‫ووقّع اليدا المر‪،‬نرك‬ ‫كل ت رئيس النمنجنلنس‬ ‫الوطي بنرهنان ينلنينون‬ ‫واألسعد ‪ .‬وحث المجنلنس‬ ‫الوطي السوري بنحنسنب‬

‫النبنينان الندول النعنربنينة‬ ‫الرقيقة وأصدقا الرنعنب‬ ‫السوري على المنسناهنمنة‬ ‫ف دعم عبيا وتمنكنينينه‬ ‫ت صد هجمنات النينظنام‬ ‫الوحرية تحمز ً المج‪،‬منع‬ ‫الدول المسؤولية الكاتنلنة‬ ‫عما س‪،‬ؤول إلينه األتنور‬ ‫ف حنال تنرك النينظنام‬ ‫ين‪ ،‬ن ننرف بنهننذا الرننكننل‬ ‫الدتوي واإلجنراتن فن‬ ‫وجه عب أعزل ‪.‬‬ ‫و وجننه الننمننجننلننس‬ ‫والجيش النحنر نندا إلنى‬ ‫أهليا ف الدالل يدعوهنم‬ ‫إلى ال مود والثنبنات فن‬ ‫وجه الهجنمنة النرنادرة‬ ‫وال‪،‬كاتف وال‪،‬ضناتن فن‬ ‫تواجهة الح ار وعمنلنينات‬ ‫ال‪،‬هجير القسري ‪.‬‬ ‫و دعننناهنننم إلنننى‬ ‫النن‪،‬ننظنناهننر الننمننسنن‪،‬ننمننر‬ ‫وتحاصرة تراكز النينظنام‬ ‫وتيعه تن اسن‪،‬نمنداتنهنا‬ ‫االع‪،‬ندا ات‬ ‫لل‪،‬مطيط و‬ ‫وارتكاب الجرائم ‪.‬‬

‫جا ف وقت يقوم ننظنام‬ ‫الطرمة األسدية بعملنينات‬ ‫إبادة وقن‪،‬نل لنلنمندننينين‬ ‫وتهاجمة ألحيا بكناتنلنهنا‬ ‫ف حنمنو والنزبندانن‬ ‫وجبل الزاوية توقع تئات‬ ‫الرهدا وآالف الجرحنى‬ ‫بييما ال‪،‬حرك الدول ينبندو‬ ‫أضعف تما تفرضه الندتنا‬ ‫ال‪ ،‬تراق علنى األرض‬ ‫وأكدا اس‪،‬نمنرارهنمنا فن‬ ‫تقديم كل الدعم الممنكن‬ ‫واإلسنيناد النززم ألهنلنينا‬ ‫وثوارنا ف الدالنل والنى‬ ‫الضباط والنجنينود النذين‬ ‫انحازوا للثورة ‪.‬‬ ‫وكان المك‪،‬ب ال‪،‬يفيذي‬ ‫ف المجلس الوطي عقند‬ ‫اج‪،‬ماع تم لنزلنه بنحنث‬ ‫االح‪،‬يناجنات النمنطنلنوبنة‬ ‫لرعبيا إنسناننين وايناثنين‬ ‫وللجيش الحر ف تنجنال‬ ‫ال‪ ،‬دي لهجمات اليظام‪.‬‬

‫و أوضحا ان ندا همنا‬

‫برار األسد أظهر أنه تجرم وأياته أصبحت تعدودة‬ ‫اكد برهان يلينون رئنينس‬ ‫المجلس الوطي السنوري‬ ‫الننمننعننارض أن تننجننزرة‬ ‫حمو ه تأكيد آلر على‬ ‫أن نظام األسند تنرعنوب‬ ‫وأن األتور عينده لنرجنت‬ ‫ع السنينطنرة‪ .‬واعن‪،‬نبنر‬ ‫المجزرة فن ات نال تنع‬ ‫الرروق ت باريس دلنينز‬ ‫آلر إلدانة اليظام الهمجن‬ ‫الذي الزال ييفذ المنذبنحنة‬ ‫تلو األلرى بطريقة همجية‬ ‫“ال ك ف أن تا قنام بنه‬ ‫األسد سيعجنل بنرحنينلنه‬ ‫فم النواضنأ أن األتنور‬ ‫لرجت ع السيطرة وأننه‬ ‫يرعر بالموف وعليه فهنو‬ ‫يضرب اليار ماال ويمنينينا‬ ‫وهو عنلنى و نك فنقند‬ ‫ال‪،‬وازن نهائيا وينزايند تن‬ ‫لزل تمرده ضد القواننين‬ ‫العربية والدولية واإلنسانية‪.‬‬ ‫اس‪،‬عماله للعيف المن‪،‬نزايند‬ ‫والق ف بنالنمندفنعنينة ال‬ ‫هندف تنحندد تنينه ألن‬ ‫الرعب السنوري سنينظنل‬ ‫تؤتيا بالثنورة وبنحن‪،‬نمنينة‬ ‫إسقاط اليظام ول تنثنينينه‬

‫أي تننجننازر عنن ذلننك‬ ‫بالعكس س‪،‬زينده إصنرارا‬ ‫وثباتا”‪.‬‬ ‫وع تعيت روسيا ورفضهنا‬ ‫تباركنة النقنرار النرنربن‬ ‫العرب برأن سورينا قنال‬ ‫“ سياسة المجلس واضنحنة‬ ‫وال يزال األتل قائما تنمنا‬ ‫س‪،‬فض إليه األتنور فن‬ ‫تننجننلننس األت ن ‪ .‬ورهننان‬ ‫المجلس الوطي السنوري‬ ‫المعارض سيظنل النثنورة‬ ‫برقينهنا أو بنجنيناحنينهنا‬ ‫السياس والعسكري هنذا‬ ‫رهانيا الحقيق واع‪،‬قد أن‬ ‫األتر ل يطول كثنينرا وأن‬ ‫الرعنب السنوري صناتند‬ ‫ريم تا يكابده وتا يعيرنه‬ ‫ت أوضاع تعجل بمنبنادرة‬ ‫أتمية وأوروبية وعربية ف‬ ‫سبيل تقديم المنسناعندات‬ ‫الضرورية ‪ .‬قرار تنجنلنس‬ ‫األت ل يبارك ح‪،‬ما هنذا‬ ‫اليظام المجرم الذي يندفنع‬ ‫بالرعب إلى ال‪،‬سلأ برن‬ ‫النيننظنر ع ن النن‪،‬ن ننويننت‬ ‫الروس “‪.‬‬

‫لإل ارة فإن برهان يلينون‬ ‫وأهم أعضنا النمنجنلنس‬ ‫الوطي السوري المعارض‬ ‫قد ق ندوا بنارينس بنعند‬ ‫عودتهم تن ننينوينورك‬ ‫والزالوا ي‪،‬باحثون الطرينقنة‬ ‫أننهنا الضنرنط‬ ‫ال‪ ،‬ت‬ ‫على روسيا الس‪ ،‬دار قرار‬ ‫اإلجماع العرب النرنربن‬ ‫وهو نقل السلطة ت برار‬ ‫األسد‪ .‬وأكد المجلس بنعند‬ ‫اج‪،‬ماع ألزيند تن ثنزثنة‬ ‫ساعات أتس السبت على‬ ‫ضرورة االه‪،‬مام بالجناننب‬ ‫االج‪،‬مناعن لنلنسنورينين‬ ‫الننمنن‪،‬ننضننرري ن جنندا ت ن‬ ‫الق ف وإطزق الرصناص‬ ‫بإنرا صنيندوق لنلندعنم‬ ‫ترارك فنينه كنل الندول‬ ‫العربية والرربية‪.‬‬ ‫ت الجيش فن حنمنو‬ ‫تننعنناقننل‬ ‫تنن‬ ‫وهنن‬ ‫االح‪،‬جاجات والمعنارضنين‬ ‫المسلحي النذين تنوعند‬ ‫األسد بسحقهم‪.‬‬

‫األبننريننا ت ن األطننفننال‬ ‫واليسا والرينوخ ودتنرت‬ ‫تيازلهم عنلنى رؤوسنهنم‬ ‫لم‪،‬حرك ف روسيا ساكينا‪.‬‬ ‫بل علنى النعنكنس الزال‬ ‫الننمننسننؤولننون الننروس‬ ‫يس‪،‬مدتون لرة ال‪،‬هديد ف‬ ‫ت ريحاتهم وآلنر لنرجنة‬ ‫سجلها الفروف أتس قوله‬ ‫“ إذا أرادوا فضيحنة ألنرى‬ ‫ألنفسهم ف تجلس األت‬ ‫فل ن‪،‬مك ت إينقنافنهنم‬ ‫على األرجأ‪ ” .‬فن حنين‬ ‫صعدت نظيرته األترينكنينة‬ ‫هيزري كليي‪،‬ون لنهنجن‪،‬نهنا‬ ‫قائلة “ألن النطناينينة فن‬ ‫دترن ينعناتنل نعنبنه‬ ‫بنوحرننيننة فننإن أتننريننكننا‬ ‫وأوروبا تقفان جنينبنا إلنى‬ ‫جيب ‪ .‬نح ت‪،‬نحندون إلنى‬ ‫جانب الجاتعة العربية فن‬ ‫المطالنبنة بنإننهنا إراقنة‬ ‫النندتننا وتسنن‪،‬ننقننبنننل‬ ‫ديمقراط لسوريا‪.‬‬

‫المذبحة ال‪ ،‬هزت العالنم‬ ‫اجننمننع وح نندت أرواح‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫اعصفحةل‪2‬‬

‫جدنل د لرل للرلادنلالخل ل د لخل درل‬

‫تلمو األحداث الميدانية ف‬

‫اعد لعرن‬

‫ريف دتر‬

‫للراينة‬ ‫الوضع اإلنسان ف ريف دتر س‬ ‫حيث لم تدلل المواد الرذائية والطنحنين والنوقنود‬ ‫ت عدة أيام واليسمأ ح‪،‬ى للنهنوا بنالندلنول أو‬ ‫وهنيناك‬ ‫المروج ت المديية إثر الح ار المنانن‬ ‫نقو بالكوادر الطبية والمنواد اإلسنعنافنينة حنينث‬ ‫النمندن وذلنك‬ ‫اليمك إسعاف الجرحى ف بع‬ ‫إلنعدام المواد الطبية ‪.‬‬ ‫الروطة الررقية ( سقبا وحمورية وجسرين‬ ‫وتننديننرا وكننفننربننطننيننا وعننربنني ن وزتننلننكننا ) ‪:‬‬ ‫اس‪،‬مرار المداهمات والحنرق والن‪،‬ندتنينر لنلنبنينوت‬ ‫والمحزت ف سقبا وعربي وزتلكا حيث كان عدد‬ ‫الرهدا ف الروطة الررقية نن‪،‬نينجنة اقن‪،‬نحناتنات‬ ‫هيدًا باإلضافنة‬ ‫االسبوع الماض تجاوز الممسي‬ ‫إلى الجثاتي ال‪ ،‬لم يس‪،‬طع األهال دفنينهنا إلنى‬ ‫اآلن بعضها دف ف الحدائ كل ت يمرج بنعند‬ ‫السادسة تسا يقيو لسائر النقن نف االسندي‬ ‫للروطة الررقية تجاوزت ‪ 100‬تليون ليرة سنوري‬ ‫سرقوا كل تا ف المحنزت والنبنينوت تن ذهنب‬ ‫ويذا ح‪،‬ى المرب الذي تر‪،‬هر به تديية سقبنا تنم‬ ‫تكسيره وحرقه لي‪،‬دفؤوا به المدرعات والندبنابنات‬ ‫تي‪،‬ررة والمداهمات تس‪،‬مرة فن كنل تنفنرق‬ ‫حاجز تميوع الدلول بالسيارات الطرقات ترلقنة‬ ‫أكثر ت ‪ 3000‬تع‪،‬قل فن النرنوطنة الرنرقنينة‬ ‫حارات بكاتلها تم اع‪،‬قالها ف حمورية وسقبا ‪.‬‬ ‫و ف تع رة الزيت وسنقنبنا النبنلند النحنالنة‬ ‫تأساوية الحال نفسه ف كل تدن وقرى وبنلندات‬ ‫الروطة الررقية المدتات به تعندوتنة تن تنا‬ ‫وكهربا وات االت وتسرحيات النينظنام تسن‪،‬نمنرة‬ ‫الرنبنينحنة‬ ‫بإحضار قياة عجائب الدنيا تنع بنعن‬ ‫ويوزعون عليهم المواد ال‪ ،‬سرقوها ت تنحنزتنينا‬ ‫لي وروا وقوف ع ابات األسد تع أهل البلد ‪ .‬كنمنا‬ ‫أنهم يقوتون بيبش قبور الرهدا المدفوننة حندينثن‬ ‫سوا ف المقابر اليظاتية أو حدائ النبنينوت وتنم‬ ‫سحب الجثث واع‪،‬قالها‪.‬‬ ‫حرس‪،‬ا ‪ :‬اق‪،‬حام الجيش للمديية تدعوت بنأربنع‬ ‫دبابات ف عدة أتاك ف حرسن‪،‬نا وتنهندينم قنبنة‬ ‫ساحة الريخ جبير ( ساحة الحرية) بناإلضنافنة إلنى‬ ‫ضرب تضمات المياه الموجودة ف هنذه السناحنة‬ ‫أجزا ت البلد وف ال نبناح تنم‬ ‫ال‪ ،‬ترذي بع‬ ‫سماع إطزق نار كثيف ت أسلحة ثقيلة عيد جناتنع‬ ‫السيدة عائرة ولم يعرف ت دره أهو إنرنقناق أم‬ ‫هو الجيش الحر ‪.‬‬ ‫دوتا ‪ :‬دلول ‪ 11‬دبابة الى دوتا وباصات تن‬ ‫األت والربيحة كذلك تم اصابة ب ت ر عنلنى يند‬ ‫ارع عبد القادر‬ ‫جيود تيرقي عيد تقبرة دوتا ف‬ ‫بدران أتا ف ح عبدالنرؤوف النمنينكنوب بنعند‬ ‫الحملة الهمجية عليه فقد تم تف‪،‬يش البيوت جميعنهنا‬ ‫وتكسير وسرقة العديد ت الميازل باإلضنافنة إلنى‬ ‫إع‪،‬قال العديد ت الرباب وتنم ق نف النبنينوت‬ ‫السكيية بر ا ات يلكا وقذائف ب أن بن األتنر‬ ‫الذي تسبب بحدوث أضراركبيرة بمزاننات النمنيناه‬ ‫كما قاتوا بحرق الدرجات اليارية وضنرب لنطنوط‬ ‫الكهربا ‪.‬‬ ‫حدث أيض انفجار آلر هز ح عنبند النرؤوف‬ ‫ن‪،‬ج ع قذيفة دبابة على احد البيوت اآلتية‪ .‬ون‪،‬ينجنة‬ ‫إلطزق اليار الرديد سقط الرناب تنحنروس دينب‬ ‫هيدًا وتم ترييع جثمانه ت الجاتع الكبير‬ ‫الزي‬ ‫وقد توافد الحرود ت أهالن تندينينة دوتنا إلنى‬

‫ساحة الجاتع الكبير ل‪،‬رييع ابيهم الرهيد ‪.‬‬ ‫تسنننرابا ‪ :‬بعد ‪ 9‬أيام ت المجزرة ال‪ ،‬أودت‬ ‫بحياة ‪ 9‬هدا على األقل أصبأ الوضنع تنأسناوين‬ ‫للراية فقد تم دف الرهدا سرًا وبركل ت‪،‬نقنطنع‬ ‫جثث الرهدا ألكثر ت لمسة أينام‬ ‫كما بقيت بع‬ ‫ال يمك الوصول اليها حيث ان الياس ال يس‪،‬طيعنون‬ ‫ان يمرجوا ت بيوتهم وذلنك النن‪،‬نرنار النقنيناصنة‬ ‫واطزقهم اليار على كل تا ي‪،‬حرك ف النطنرقنات‬ ‫كما قام بيحة اليظام بقنطنع تنيناه الرنرب عن‬ ‫المديية كما حدثت حاالت لطرة ضم النجنرحنى‬ ‫وت بي الجرحى اب ت عائلة كسكي تنم بن‪،‬نر‬ ‫اقداته ن‪،‬يجة انهيار جز ت تبيى كان بدالله هندم‬ ‫اثيا الق ف العروائ للبلدة وت بين الرنهندا‬ ‫طفل ت عائلة القابون و ابي ت عائلة المولن‬ ‫تيهم الرهيد عمار المولن النذي اسن‪،‬نرنهند ينوم‬ ‫المميس الذي سب اج‪،‬ياح البلدة كنمنا اسن‪،‬نرنهند‬ ‫ابان ت عائلة كساب ‪.‬‬

‫حمورية ‪ :‬تازالت المديية تحت سيطنرة قنوات‬ ‫االت والجيش حيث قاتوا بإقاتنة النحنواجنز عنيند‬ ‫تدالل وتمارج المديية وحاصروا الجواتع وتيعنوا‬ ‫الم لي ت إقاتة ال زة بجاتع الموالن وجناتنع‬ ‫حذيفة والجاتع الكبير لوفا ت لروج تظاهنرات‬ ‫باإلضافة لميع اآلهال ت ترادرة المندينينة وذلنك‬ ‫بقطع الطرقات كما قناتنت قنوات األتن بنمنينع‬ ‫الم لي ت ال‪،‬وجه الى المنسناجند ألدا فنريضنة‬ ‫صزة الجمعة كما تيعت المساجد تن رفنع االذان‬ ‫أيض قاتت قوات األت بمداهمة جنمنينع صناالت‬ ‫االعراس واالفراح كما تم اع‪،‬قال ‪ 7‬نبناب تن‬ ‫ارع البلدية‪.‬‬ ‫داريا ‪ :‬قدتت تديية داريا األسبوع النفنائنت ‪19‬‬ ‫هيدًا وأكثر ت ثزثي جريح إصنابناتنهنم تنابنين‬ ‫لطيرة وت‪،‬وسطة المطورة و هنم ‪ :‬عنز الندين‬ ‫تيسير ال‪،‬ون ‪ -‬صياح الكوز ‪ -‬تحمد حسن الندبناس‪-‬‬ ‫تحمد بزل األحمر ‪ -‬عبد الرحم فزحة‪ -‬تحمد تيير‬ ‫العبد هللا ‪ -‬تؤت قريطم ‪ -‬تاجد نحنادة ‪ -‬ينمنان‬ ‫األحمر‪ -‬أحمد المرش وابينه حنمنزة النمنرنش ‪-‬‬ ‫تحمد زاهر عبان ابو احمد ‪ -‬باسم كساح ‪ -‬أحنمند‬ ‫الديران ‪ -‬ت طفى وليد اليجار ‪ -‬تحمند جندينان ‪-‬‬ ‫عز عل الدلعي ‪ -‬تحمود ال اف ‪ .‬كما واع‪،‬نقنل‬ ‫من ن بنعند أن قناتنوا برن‪،‬نم‬ ‫قرابة الممسي‬ ‫الم لي ‪.‬‬ ‫ضمير ‪ :‬قدتت تديية ضمير األسبنوع النفنائنت‬ ‫هيدي هما عبد النكنرينم عنبند النرزاق ينزال ‪,‬‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫وتحس نقنرش حنينث تنم إطنزق النينار عنلنى‬ ‫الرهيدي ت الحاجز وتم ترينينعنهنم فن النينوم‬ ‫الثان ‪.‬‬ ‫الزبدان ‪ :‬تم ح ار تديية الزبدان تيذ ظنهنر‬ ‫األربعا ‪ 2012 –2-1‬وكانت هياك تحاولة الق‪،‬نحنام‬ ‫الزبدان حوال الساعة ‪ 11:40‬دقيقة لينز ً وقناتنت‬ ‫ع ابات األسد برت حوال ‪ 13‬قذيفة بن ام بن‬ ‫عروائي ‪ 3‬تيها وقعت ف ساحة الحرينة وبنعن‬ ‫األبيية و المساجد وف تحاول‪،‬هم لنلندلنول إلنى‬ ‫المديية ت دى الجيش الحر لهذه المحاولة وتيعنهنم‬ ‫ت ال‪،‬قدم ‪ .‬هذا وي‪،‬م الق ف ت المدفعينة حنينث‬ ‫تطل القذيفة ف الهوا وتيرر ظاياها لن‪،‬نمنلنف‬ ‫عررات اإلصابات وتدتر تيازال ً عيد سقوطها حنينث‬ ‫وصلت ح يلة الرهدا الى ‪ 5‬هدا وأكثر تن ‪35‬‬ ‫جريح وتم تدتير أكثر ت ‪ 20‬تيزال ً‪.‬‬ ‫تعضمية الرام ‪ :‬تم اق‪،‬حام المدينينة برنكنل‬ ‫كثيف حيث توافدت ع ابات االسد تدججة بنالسنزح‬ ‫والسيارات الم فحنة وبندأوا بنإطنزق النرصناص‬ ‫الكثيف على األهال وعلى الميازل تنمنا ادى إلنى‬ ‫وقوع عدة اصابات لطيرة ت بينينهنا طنفنلنة فن‬ ‫السابعة ت العمر ( جليار نقربيدي) وكانت إصاب‪،‬نهنا‬ ‫لطير حيث اس‪،‬رهدت على أثر االصابة وف صبناح‬ ‫اليوم ال‪،‬ال عاودت القوات االسدينة دلنولنهنا النى‬ ‫المديية وب حبة قياة الدنينا وقناتنو بنالن‪،‬نمنثنينلنينة‬ ‫ف حنين‬ ‫المعهودة على ان البلد يسودها الهدو‬ ‫تسلم االهال جثمان الطفلة وقد تم تجمع األهالن‬ ‫للمروج ف تريعها ولك كناننت ع نابنات االتن‬ ‫تي‪،‬ررة ف كافة ارجا المندينينة وبندأوا بنإطنزق‬ ‫الرصاص وتيعوا االهال ت ال‪،‬ريع حنينث كنان‬ ‫ال‪،‬ريع تق‪ ،‬رًا على اليسا فقط النلنذين قناتنوا‬ ‫بحفر القبر ودف الرهيدة ‪.‬‬ ‫تضايا ‪ :‬تم انرقاق ‪ 8‬دبابات عيد تيطقنة ننبنع‬ ‫بردى حوش بجّد وتمركنز ثنزث دبنابنات فن آينة‬ ‫الكرس وان‪،‬رار قياصة هياك وتم ال‪ ،‬ويب عنلنى‬ ‫ت‪،‬حرك ‪ .‬باإلضافة إلى سنقنوط نهندا‬ ‫اي‬ ‫ف تضايا تيهم طفلي تن النزبندانن و هنيناك‬ ‫عررات الجرحى بييهم ‪ 20‬حالة لنطنينرة أحندهنا‬ ‫بالرأس بسبب الق ف ‪.‬‬ ‫رنكوس ‪ :‬قاتت ع ابات االسد ب‪،‬مريط تزارع‬ ‫رنكوس برًا برًا بأعداد كبيرة ت الجيش ف‪،‬نرنوا‬ ‫البيوت وقد سمع ق ف ف تزارع رننكنوس تن‬ ‫جهة الررب واصوات الق نف كناننت قنوينة حنينث‬ ‫وصلت ح‪،‬ى صيدناينا ورفنع آذان النعن نر فن‬ ‫رنكوس ب‪،‬اريخ ‪ 2012 \2\7‬و هنو أول آذان تنينذ‬ ‫حوال ٓٔ أيام وقد وصلت أنبا تؤكدة بأن ضابنط‬ ‫برتبة رائد يعدم جيدي برتبة تجيد بالنرصناص عنلنى‬ ‫حاجز المعسكر برنكوس اتام تنرأى النمنواطنينين‬ ‫وذلك بعد جدل دار بينينهنم بنمن نوص عنمنلنينات‬ ‫اهناننة النيناس‬ ‫ال‪،‬ف‪،‬يش حيث كان المجيد يرف‬ ‫والضابط يطلب تيه ان يهييهم ويضربهم فنكناننت‬ ‫الي‪،‬يجة اطزق الرصاص عليه ‪.‬‬ ‫ال‪،‬ل ‪ :‬هدت ال‪،‬ل ان‪،‬رارًا اتيي كثيف للرنبنينحنة‬ ‫بالسزح الكاتل ف تعظم انحا المديية كما جنرى‬ ‫اطزق رصاص كثيف ف تديية ال‪،‬ل وا ‪،‬باكات بين‬ ‫الجيش الحر وك‪،‬ائب األسد و انطلقت حرائنر الن‪،‬نل‬ ‫ف تظاهرة طنالنبنت بناعندام النرئنينس كنمنا‬ ‫لرجت تظاهرة حا دة ألحرار ال‪،‬ل ه‪،‬نفنت ن نرة‬ ‫لحمو ‪.‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫اعصفحةل‪2‬‬

‫جدنل د لرل للرلادنلالخل ل د لخل درل‬

‫صحيفة أحرار سوريا ‪ ...‬صحيفة تيط‬

‫بلسانيا‬

‫ليس ببنعنيند كنينت ادرس‬

‫الكهربا !! و يسمون انقطاع المنيناه‬

‫لارج سوريا وكانت تراعر الوطينينة‬

‫البيوت والميازل المليئنة‬

‫تيذ زت‬

‫وكيان‬

‫تمأل قلب‬ ‫حفظ‪،‬ها ع‬

‫وكيت اردد تقولنة‬

‫ظهر قلنب‪ " :‬الرنام لنوال‬

‫المظالم كانت فوق المدن جَيَّة ‪ ..‬تن‬ ‫صحرا برداد يسمع ب ي‪،‬ها الجِنيَّنة ‪..‬‬ ‫بدع‬

‫والل‬

‫تحنرتنه‬

‫على الرام رب‬

‫الجيَّة" ‪.‬‬

‫يرب‪،‬‬

‫كاتب هذه الكلمنات فنهنو‬ ‫أييية وطيية تواسنينين‬

‫ع‬

‫فن‬

‫بلدي الحبيب سوريا كنينت‬

‫أتعمد الذهاب إلى المك‪،‬بات النعناتنة‬ ‫أل ‪،‬ري صنحنينفنة سنورينة‬ ‫"ترري " ال لر‬

‫هن‬

‫لك ألتدفأ بعبقنهنا‬

‫قائلة ‪ :‬هنذه األوراق تنجنولنت فن‬ ‫سوريا‬

‫سوريا وطبعت ف‬

‫و صنفَّ‬

‫حروفها تواطيون سوريون ‪.‬‬ ‫ولكيي‬

‫تندفن‬

‫بالسكان (توفيرًا) ف‬ ‫(( هذا ونح نعيش فن‬

‫النمنا‬

‫بنلند ينزلنر‬

‫بالمسطحات المائية واألنهر ))!!!‬ ‫يسمون الكبت األتي‬

‫وال‪،‬ربيأ فن‬

‫الوط (حماية للمواط السوري) !!‬

‫أيمضت عيي‬

‫السوري وكأنه طفل فن‬

‫إنها ال تف‪،‬أ تكذب وتكنذب وتنكنذب‬ ‫وآلر هذه المزعبزت اإلعنزتنينة تنا‬ ‫ف‬

‫صحيفة الوط‬

‫السنورينة‬

‫العدد ال ادر ب‪،‬اريخ ‪31/1/2012‬‬

‫حيث صدر فيها ‪:‬‬ ‫" قالت ت نادر تندينرينة االقن‪،‬ن ناد‬ ‫وال‪،‬جارة الداللية ف‬

‫‪-‬عنمندًا‪ -‬عن‬

‫النمناتسنة‬

‫ريف دتر‬

‫إن‬

‫عمل األفران االح‪،‬ياطينة ين‪،‬نم وفن‬

‫أترٍ جللٍ وهو أن ال حنف السنورينة‬

‫أق ى طاق‪،‬ها وبجاهزية عالية ل‪،‬أتين‬

‫أبنواق النكنذب‬

‫تادة المبنز إلنى قنلنب النمنيناطن‬

‫التعدو كونها بوق ت‬

‫تيذ األزل وليس يريب عن‬ ‫السوري أن يكنذب‬

‫اإلعنزم‬

‫فنهنم أسناتنذة‬

‫السالية ال‪،‬‬

‫توقف عنمنلنهنا لنزل‬

‫اليوتي‬

‫النمناضنينين‬

‫تيذ األزل‬

‫بنل إن‬

‫تم‬

‫اتها على حواجز النعن نابنات‬

‫اإلعزم السوري هو ت س‬

‫النكنذب‬

‫المسلحة ال‪،‬‬

‫ال‪،‬ضليل اإلعزت‬ ‫ف‬

‫اإلعزم وحنذت حنذوهنا بناقن‬

‫الدول فهم يسمون انقطاع الكهربا‬ ‫بسبب‬‫و الموظفي فيهنا ‪-‬‬

‫سرقة الم‪،‬يفذي‬ ‫يسمونه (تقييي ) ف‬

‫اس‪،‬هزك‬

‫نن‪،‬نينجنة ننهنب‬

‫ف‬

‫ف‬

‫تنقنالٍ آلنر فن‬

‫سمفهنا‬

‫النعندد ذاتنه‬

‫سورية أنا ال ول أصدّق تطبوعناتنك‬ ‫فقد صدرت ‪-‬وأليرًا ‪ -‬صحيفة تيطن‬

‫قائلةً ‪ ":‬ينبندو أن أبنو أحنمند أكنثنر‬

‫بلسانيا وهن ‪ ((:‬صنحنينفنة أحنرار‬

‫االنقطاعات الطوينلنة‬

‫سوريا ))‪ ..‬وأسنأل هللا النقندينر أن‬

‫نبنابنه‬

‫تنينزان‬

‫للكهربا‬

‫ت‬

‫إذ بدأ يعيد ذكريات‬

‫تع زوج‪،‬ه على ضو الفانوس ‪.‬‬ ‫فبحسب حديثه لن «الوط‬ ‫األحيا القديمة بدتر‬

‫انن‪،‬نرنرت فن‬

‫الروتانسية ف‬

‫»ف‬

‫يديمها ويعليها ويجعلهنا فن‬ ‫حسيات القائمي عليها ‪.‬‬

‫أحند‬

‫حيث تيزلنه‬

‫تحيط النحن‬

‫تمات كما كانا يفعزن ف‬

‫آلر يير سوريا فهذه السنطنور‬ ‫الكنذب‬

‫ال تملو كلمة واحدة فيه ت‬

‫لمسييينات‬

‫القرن الماضن ‪ ".‬جنولنة روتنانسنينة‬ ‫يا ‪” .........‬‬ ‫اي روتانسية وأن‪،‬م قطع‪،‬م األنفناس‬ ‫واسنن‪،‬ننمننرجنن‪،‬ننم األرواح وألننرجنن‪،‬ننم‬ ‫جماجمها أتام البنرنر !!‬

‫األدترة ت‬

‫هل ترك‪،‬م تجاال ً للروتانسيات؟؟‬ ‫لقد أوقف رعبنكنم كنل النمنرناعنر‬ ‫نعنور النرنضنب تنجناهنكنم‬

‫تاعدا‬

‫والحقد عليكم والنوطنينينة لنبنلندننا‬ ‫الحبيب سوريا ‪.‬‬ ‫عرت وأنا اقنلنب صنفنحنات هنذه‬ ‫الجريدة ‪-‬بيفس‬

‫يبدو أن هذه ال حيفة ت‪،‬نحندث عن‬

‫النذي‬

‫يقطيه حاتز ً كل تينهنمنا فناننوسنه‬

‫تنلنك‬

‫المياط ‪".‬‬ ‫وط‬

‫كنل‬

‫ارض سوريا ثم تمض‬

‫نبنر تن‬

‫إني‬

‫ف‬

‫أسف‬

‫نديند يناعنزينزتن‬

‫يبدأ أبو أحنمند وزوجن‪،‬نه جنولن‪،‬نهنم‬

‫ت عمره؟؟‬

‫صدر ف‬

‫األسدية الموزعة ف‬

‫المس‪،‬فيدي‬

‫ألهذه الدرجة تس‪،‬هبنلنون النمنواطن‬

‫تهما يك‬ ‫أعطان‬

‫الم‪،‬كررة ع‬

‫اعد لعرن‬

‫عوري وأننا اقنلنب‬

‫صفحات "ترري " تيذ زتن ‪-‬‬ ‫أني‬

‫نعنرت‬

‫اقرأ تهزلة وكأن النثنورة فن‬ ‫!!‬

‫الموزتبي‬

‫أو أنها تق ند النحنواجنز االرهنابنينة‬

‫حمزت إسزتية لمقاطعة البضائع الروسية وال ييية اح‪،‬جاج على الفي‪،‬و‬ ‫ت نرينأ لنه‬

‫إلى جانب الرعب السوري المنطنالنب‬

‫واع‪،‬بر سعيند فن‬

‫السبت " أن اس‪،‬مدام الفي‪،‬و ت جناننب‬

‫بالحرية والكراتة ترنددًا عنلنى أن‬

‫بمثابة تراركة كنل تنينهنمنا‬

‫هذا الموقف يجب أال ينمنر دون رد‬

‫الدول‪،‬ي‬

‫لليظام السوري ف‬

‫سفك الدتا "‪.‬‬

‫وتسا ل سعيد قائز ً ‪ " :‬ال نندري‬ ‫كيف يمك‬

‫لهاتي‬

‫أن تنبنررا‬

‫الدول‪،‬ي‬

‫فعل‬

‫عب‬ ‫وف‬

‫‪.‬‬ ‫سياق آلر‬

‫أ ناد سنعنيند‬

‫بموقف الحكوتة ال‪،‬ونسية ال‪،‬‬

‫قاتنت‬

‫هذا الموقف الذى يقف إلنى جناننب‬

‫بطرد سفير اليظام السنوري لندينهنا‬

‫اإلجرام والذي ال يكاد يكون له تثينل‬

‫تطالب الدول العنربنينة األلنرى بنأن‬

‫فى ال‪،‬اريخ القريب؟!"‪.‬‬

‫تحذو حذوها‪.‬‬

‫وقال تراقب اإللوان‪ " :‬هنا هنو‬ ‫اليظام السوري الدتوي يق ف المدن‬ ‫بالدبابات ويق‪،‬ل المنئنات فن‬ ‫دعا المراقب النعنام لنجنمناعنة‬ ‫اإللوان المسلمي‬

‫الواحد ويي‪،‬هك كل تواثي‬

‫النينوم‬

‫اإلنسنان‬

‫فى األردن الدك‪،‬نور‬

‫البررية تيهنا والسنمناوينة"‪ .‬وأضناف‬

‫همام سعيد إلى تقاطعة النبنضنائنع‬

‫"على هاتي الدول‪،‬نين‬

‫أن تنعنينا أن‬

‫الروسية وال ييية بعد اس‪،‬نمنداتنهنمنا‬

‫ت الحهما ليست تع اليظام السنوري‬

‫للن" الفي‪،‬و" ف‬

‫تجلس األت‬

‫الندولن‬

‫ضد ترروع قرار يدي القمع النداتن‬ ‫فى سوريا ‪.‬‬

‫وإنما تع الرعب السوري"‪.‬‬ ‫ودعا إلى تعميم إجرا تقاطنعنة‬ ‫البضائع الروسية وال ييية على جمنينع‬ ‫الرعوب العربية واإلسزتية ال‪،‬‬

‫تقف‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫جدنل د لرل للرلادنلالخل ل د لخل درل‬

‫اعصفحةل‪3‬‬

‫الموقف الروس‬

‫ت‬

‫القضية السورية وصور ت‬

‫روسيا كما هو تزحظ للجنمنينع‬

‫الوحدوي الوحيد فن‬

‫العياية اإللهية ف‬

‫تنارينأ األتنة‬

‫تيال المركنز األول عنلنى النزئنحنة‬

‫العربية ف‬

‫ع رننا النحندينث كنان‬

‫السودا تجاه الدم السوري البري‬

‫ب‪،‬وقيع ت‬

‫السوريي‬

‫فنالسنورينون‬

‫هم الذي‬

‫تيازلوا والديمنوقنراطنينة‬

‫ولعل اآللري‬

‫ي نطّنفنون ورا هنا‬

‫بمبث ال بذكا أتام هذا الدم اليقن ‪.‬‬ ‫فالموقف الروس‬

‫تنا ينرتنبنط‬

‫ف‬

‫بالثورة السورية وضعه تنمن‪،‬نلنف‬ ‫وبع‬

‫الحقيقية ف‬ ‫فنن‬

‫الع ر الحدينث كناننت‬

‫الننبننرلننمننان السننوري فنن‬

‫الممسنينينينات‬

‫القيوات اإلعزتية‬

‫الحوارات الثقافية والفكنرينة‬

‫البلدان العربية إذا لم تكن‬

‫ت‬

‫ثورتيا‬

‫العراق سوف ت‪،‬قلو وف‬ ‫الوقت سيحد ت‬

‫ننفنس‬

‫الدبابات ال‪،‬‬

‫دفعيا ثميها دم قلنوبنينا‬

‫السيطرة الروسنينة‬

‫طيلة أربعي‬

‫عام وسيدترها ونح‬

‫على هذه المياط‬ ‫البع‬ ‫ت‬

‫ربنمنا ينينظنر‬

‫إلى هذا الكزم على أنه ننوع‬ ‫وعلنى أننه ننوع تن‬

‫األتان‬

‫ال‪،‬فاؤل وعلى أنه نوع ت‬

‫أتنا النمنمنابنرات‬

‫وقسوتها على األتة العربية ف‬

‫وتع أنيا نسمع ف‬

‫العددد ل ل للعددردنل ل ل‬

‫ال ورة لك‬

‫كثينر‬

‫سياس‬

‫فن‬

‫ن‪،‬ف‬

‫تنلنمنينع‬

‫هذا الكزم جانب تينه‬

‫وجانب تيه تبدأي ولنينا أن‬ ‫ذلك أو ننمن‪،‬نلنف حنولنه‬

‫ف‬

‫هيا وهيناك بنأن النمن نالنأ هن‬

‫جميعها إنما كانت ت‬

‫عبند النيناصنر‬

‫إن تكالب العنالنم أتنام هنذا الندم‬

‫المحرك الرئيس ل‪،‬لنك الندول أتنام‬

‫الذي صدر هذه الرؤية الممنابنراتنينة‬

‫وإحنجنام النعنالنم‬

‫الثورة السنورينة وأتنام أي حندث‬

‫المقي‪،‬ة وعممها على األتة العربينة‬

‫عالم‬

‫وهذا صحيأ برنكنل عنام‬

‫أتا ف‬

‫الملف السنوري فنهنو ينينر‬

‫اليق‬

‫وتراجع ال‪ ،‬ريحات يظهرهنم عنلنى‬

‫وعيدتا تي‪ ،‬ر الثورة السنورينة فنإن‬ ‫إيران س‪،،‬حجم‬

‫البنري‬

‫وسنوف ينكنرنف‬

‫ح‪،‬ى هذه اللنحنظنة‬

‫حقيق‪،‬هم فيح‬

‫لم نميأ ليرة واحدة لي رة إلنواننينا‬

‫صحيأ إذ ليست الم لحة وحندهنا‬

‫السوريون زيفها وأنها كانت تنكنذب‬

‫تجعل ت الروس يقنفنون‬

‫وعنيندتنا‬

‫عوبيا وإلى اآلن إرسنال النمنال‬

‫جدًا إنمنا أتنر‬

‫س‪،‬كون هياك إج‪،‬ماعات لنلنجناتنعنة‬

‫إلى سوريا جريمة ينعناقنب عنلنينهنا‬

‫آلر يؤكد ليا عظمة هذه الثورة وأن‬

‫العربية أو إج‪،‬ماعات علنى تسن‪،‬نوى‬

‫فاعلها ف‬

‫تلك الدول جميع الندول‬

‫لمسةً إلهيةً حطنت فنوقنهنا تنؤذننةً‬

‫قمة إقليمية لطلب الندعنم لنإللنوة‬

‫ودن اس‪،‬ثيا‬

‫ه‬

‫ال‪،‬‬

‫هذا الموقف الدن‬

‫بننبننزور فننجننرٍ برننريٍ جنندينند‬ ‫والدليل هو أن روسيا الن‪،‬ن‬

‫كناننت‬

‫ت‪،‬ربع على عرش اإلتحاد السوفنين‪،‬ن‬

‫يوم القدس العالم‬

‫ف‬

‫فإن إينران لن‬

‫الفلسطيييي‬

‫تنقندم‬

‫ذلك الدعم حييها ؛ ألن دعنمنهنا اآلن‬ ‫وبحدود تعينينة‬

‫إنما يقدم ترروط‬

‫سابق تا زالت ترنعنر أتنام أوروبنا‬

‫فز يح‬

‫ألهل يزة أن ين‪،‬نجناوزوا‬

‫الررقية وأتام الدول اإلسزتية ال‪،‬ن‬

‫يزة ت‬

‫أتنا‬

‫كانت تابعة لإلتحاد السوفي‪،‬‬

‫بنأننهنا‬

‫على رأس إتبراطورية كبينرة جندًا‬ ‫ت‬

‫حينث النهنينمنينة اإلقن‪،‬ن نادينة‬

‫والفكرية إلى حد تا ونجناح النثنورة‬ ‫السورية قريبا بإذن هللا يعي‬ ‫الوضع ف‬

‫تفجنينر‬

‫لزل المال اإليران‬

‫عيدتا يقدم المال العرب‬ ‫اليق‬

‫اإلسزتن‬

‫ودون أي‬

‫أرضنهنا‬

‫روط وهنذا سنينكنرنف‬

‫زيف اإليرانيي‬

‫ويرجعهم إلى النورا‬

‫وتع االح‪،‬رام وال‪،‬قدير ل‪،‬ركنينا‬

‫الميطقة بركل كناتنل‬

‫إال‬

‫وسيي‪،‬ج عيه ال فا واليقا بإذن هللا‬

‫أن هياك نوع ت‬

‫عز وجل ‪.‬‬

‫اليفعنينة تنجناه النحندث والنوضنع‬

‫وتعليل ذلك أن إيران سن‪،‬نكنون‬ ‫وحدها وسنوف تنكنون تضنطنرة‬ ‫لل‪،‬عاتل بأدب تع المرروع النعنربن‬ ‫المس‪،‬قبل‬

‫ريما عيها ألننهنا تنألنذ‬

‫ترروعي‪،‬نهنا تن‬

‫دعنم حنزب هللا‬

‫ف‬

‫حقيقة وتضمنونن‬

‫تواقفهم برنكنل عنام وتنجناه‬

‫سوريا بركل لاص ‪.‬‬

‫وكما هو تعروف تنارينمنين أن‬ ‫الذي يمسك بنالنبنوصنلنة النعنربنينة‬ ‫بالدرجة األولى ‪ -‬وإن‬ ‫نكون هيا إال تيطقيي‬

‫نا‬

‫هللا ال‬

‫‪ -‬إننمنا هنم‬

‫السوريون هذا تعروف تارينمنين‬ ‫وتع ثقل الم ريي‬

‫وبنقنينة اإللنوة‬

‫العرب إنما يس‪،‬مدون روح النعنروبنة‬ ‫والدليل أن النينمنوذج‬

‫فيح‬

‫تحرم عليينا أن‬

‫نألذ ليرة واحدة ليدلل فيها دت إلى‬ ‫سوريا ال نس‪،‬نطنينع إدلنال‬

‫هذه الدائرة األولى أتا الندائنرة‬ ‫وبزد اإلتحاد السوفي‪،‬ن‬

‫ن‬

‫المنجنيندة تنكنرنف لنبنث وزينف‬

‫تدع‬

‫أتام الندينمنوقنراطنينة‬ ‫األنظمة العربية ال‪،‬ن‬

‫أنها تقف إلى جناننب النثنورة‬

‫السورية فالكل يقف أتاتيا وينقنول‬ ‫نح‬

‫فنينسنألنهنم‬

‫قلوبكم تعيا فماذا تس‪،‬طنينعنون أن‬ ‫تقدتوا؟ فيقولون ال نسن‪،‬نطنينع أن‬ ‫يئ‬

‫أتا تا يرتبط بنمنوضنوع‬

‫الضيافة و اإلكرام فهذا ال ينمن‬ ‫أحد على أحد فف‬ ‫والرلا نح‬

‫بنه‬

‫حنالنة السنلنم‬

‫كذلك كنينا أهنل كنرم‬ ‫حنال الرندة‬

‫والق ف وسيزن الدتا‬ ‫فبابا عمرو والزبدان‬

‫النينوتن ؟‬

‫وكفربطيا علنى‬

‫اإلسنزتنينة‬

‫سبيل النمنثنال قند ال تنرى عنلنى‬

‫سابق قوال ً واحدًا تنمنا سنينجنعنل‬

‫المريطة إال بعد تكبير ال نورة عندة‬

‫بزد إسزتية بنعنضنهنا‬

‫ترات وال يس‪،‬طيع جنينش برنار أن‬

‫وسن‪،‬نكنون‬

‫يسيطر عليها تهما فعل وكما وردننا‬

‫نقطة فرار الدول اإلسنزتنينة‬

‫اليوم الجمعة بأنهم ال ي‪،‬نسنطنعنينون‬

‫الحقيقية س‪،‬حيط بها وسوف يقنوض‬

‫بنعند‬

‫إيران تقع بي‬ ‫عرب‬ ‫ف‬

‫وبعضها يير عرب‬

‫تيع ال زة ف‬

‫الجلوس لارج دباباتنهنم تن‬

‫المرروع اإلينرانن‬

‫قنوال ً واحندًا‬

‫المررب وح‪،‬ى الفجر ونح ن‪،‬منينى‬

‫وتعيى الطائفية ال‪،‬‬

‫بنذروهنا فن‬

‫أن نملك السزح حن‪،‬نى نندتنر هنذه‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫جندًا ‪-‬‬

‫أحد المسناجند آلننه‬

‫تسجد أسس على يير تقنوى هللا‬ ‫وهذه الدبابات ا ‪،‬ريت عنلنى ينينر‬ ‫تقوى هللا فه‬ ‫أو تساهم ف‬

‫ا ‪،‬ريت ك‬

‫تنقن‪،‬نل‬

‫قن‪،‬نل النمنسنلنمنين‬

‫األبريا ‪.‬‬ ‫وت‬

‫دالئل عياية هللا ف‬

‫هنذه‬

‫الثورة أن هيبة ظنالنم سنقنطنت‬ ‫فالكل يعرف هيبة الق ر الجمهنوري‬ ‫وهيبة الممابرات السورية وفروعها‬ ‫ح‪،‬ى أن األتنرينكنان يسن‪،‬نعنينينون‬ ‫بالممابرات السورية والنمنمنابنرات‬ ‫السورية الن‪،‬ن‬

‫بنأننهنا تنع‬

‫تندعن‬

‫المقاوتة كما يروج لألسف الرنديند‬ ‫بع‬

‫أهل المقاوتة هن‬

‫عنمنينل‬

‫تم‪،‬از لألتريكان وال هايية فالكثنينر‬ ‫إلوتيا المسلمي‬

‫كانوا ينقندتنون‬

‫األتريكان للممابنرات السنورينة‬

‫ل‪،‬قوم بال‪،‬حقي‬

‫تعهنم ورينم كنل‬

‫هننذا الننجننبننروت والننهننيننبننة إال أن‬ ‫السوريي‬

‫ف‬

‫الرهر الثنالنث كسنروا‬

‫حاجز الموف ثم ان‪،‬قلوا إلى تنرحنلنة‬ ‫ألرى بأنهم زرعوا الموف ف‬

‫قنلنب‬

‫اليظام وأزالته ‪.‬‬

‫تعكم بمعيى قلوبنينا تنعنكنم‬

‫وسيوفيا تع ينينركنم‬

‫نقدم‬

‫وسلم – ولعل المثال دقين‬

‫ت‬

‫الثنورة السنورينة النعنظنينمنة‬

‫وتكرف بع‬

‫راضون ألن اليب‬

‫ت‬

‫ح‪،‬ى اإلبر الطبية ‪.‬‬

‫وضيافة فما بالك ف‬

‫الثانية فس‪،،‬سع تبا رة نحو القنوقناز‬

‫الفلسطييية ‪.‬‬

‫ت‬

‫وسوف يضطر األتراك إلى‬

‫أن يكونوا تبدأيي‬

‫المقيت بأنها إلى جناننب النقنضنينة‬

‫السوريي‬

‫البرايماتية بمعينى‬

‫السوري وهذا سنينكنرنف بنإيندي‬ ‫السوريي‬

‫سوريا إال ت‬

‫األوروبيي‬

‫ألهل يزة تس‪،‬قبز ً فهذا يعين‬

‫أن يزة سوف ت‪،‬وسنع فن‬

‫ف‬

‫أولئك الطيبي‬

‫تن‬

‫صلى هللا عنلنينه‬

‫وت‬

‫أوجه عياية هللا عنز وجنل‬

‫بهذه الثورة أنهنا تنألنرت‬ ‫الثم‬

‫تنع أن‬

‫يالٍ إال أنيا نرنكنر هللا عنلنى‬

‫تألر الي ر ح‪،‬ى اآلن فهذا ال‪،‬نألنينر‬ ‫أظهر الجميع على حقيق‪،‬ه‬ ‫يكون البيا المس‪،‬قبل‬

‫وحن‪،‬نى‬

‫ناضج وراقين‬

‫وكل تا قدتياه إلى اآلن تهم إال أن‬ ‫تا يي‪،‬ظرنا أكبر وأوسنع وسنينحن‪،‬ناج‬ ‫جهدًا كبيرًا ح‪،‬ى نحافظ على تا بدأننا‬ ‫به ول‬

‫نينجنأ إال بنالنمنزيند تن‬

‫االل‪،‬جا إلنى هللا وتنحنري ال ندق‬ ‫واإللزص بأن نعنمنل عنلنى بنينا‬ ‫ونهضة هذه األتة وليس على ننوازع‬ ‫م ية بالظهور والبروز إنما لنينعنم‬ ‫المير والسزم فن‬

‫ربنوع النعنالنم‬

‫أجمع ‪.‬‬

‫سعيد سزم ‪10/2/2012‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫جدنل د لرل للرلادنلالخل ل د لخل درل‬

‫اعصفحةل‪4‬‬ ‫سقوط نحو ‪ 80‬ق‪،‬يز‪ ..‬والجثث تلقاة ف‬

‫العددد ل ل للعددردنل ل ل‬

‫الروارع‪ ..‬والسكان يس‪،‬ريثون‪ :‬رائحة الموت ف‬

‫ارتكب نظام برار األسد تنجنزرة‬

‫وأفادت تيسيقية بابنا عنمنرو أن‬

‫تر أ لزرتفاع بسبب وجود جنرحنى‬

‫تديية حمو عنيندتنا دك‬

‫الق ف العيينف والنمن‪،‬نواصنل النذي‬

‫بحنالنة حنرجنة‬

‫وقند أكندت عضنو‬

‫أحيائها باألسلحنة النثنقنينلنة‬

‫أدى لسنقنوط أكنثنر‬

‫المجلس الوطين‬

‫السنوري كناثنرين‬

‫جديدة ف‬ ‫عددا ت‬

‫ي‪،‬عرض له الح‬

‫هيدًا تع صعوبة تحديد عندد‬

‫‪25‬‬

‫وأتطر سكانها بعررات تن‬

‫قنذائنف‬

‫ت‬

‫الهاون تنمنا أسنفنر عن‬

‫سنقنوط‬

‫الجرحى الذي‬

‫ال ينزال قسنم كنبنينر‬

‫ال‪،‬ل‬

‫بد الق ف عيد الساعة السادسة ت‬

‫هللا ثم على الجيش النحنر النمنوجنود‬ ‫ف‬

‫دالل األحيا ‪.‬‬ ‫وقال نا ط آلنر تنوجنود فن‬

‫حمو إن ال واريخ والقذائف تينزل‬ ‫كالمطر تضينفن أننه تنوجنود فن‬

‫ي نعنب‬

‫ال باح تمطى الن ‪ 50‬ترنددة عنلنى‬

‫طاب‬

‫الوصول إليها لردة الق ف وانن‪،‬نرنار‬

‫أن تعظمهم تدنيون تريرة إلى أن‬

‫آلري‬

‫ح دت ‪ 200‬قن‪،‬نينل عنلنى األقنل‬

‫القياصة على األبيية العالية المنطنلنة‬

‫اليظام السوري ي‪ ،‬رف وكأنه تح‬

‫‪.‬‬

‫وأعليت الهيئة العاتة للثورة السنورينة‬

‫الف‪،‬ةً إلى أنه لم يب َ سنوى ترنفنى‬

‫عررات الق‪،‬لى والجرحى ‪ .‬وجا ذلنك‬ ‫بعد يوتي‬

‫ع‬

‫تجزرة المالدية الن‪،‬ن‬

‫ت‬

‫سقوط ‪ 64‬ق‪،‬يز ً ف‬

‫‪ 52‬سقطوا ف‬

‫سوريا تينهنم‬

‫حمو وحدها ‪ .‬بييمنا‬

‫أفاد نا طون بمق‪،‬ل نحو ‪80‬‬ ‫ف‬

‫من ن‬

‫الق ف‪.‬‬ ‫النمنحنلنينة‬

‫وكانت لجان ال‪،‬يسي‬

‫أفادت تيذ ساعات ال نبناح األولنى‬ ‫بسقنوط عرنرات قنذائنف النهناون‬ ‫وال واريخ ف‬ ‫الرس‪،‬‬

‫حمو ولاصة عنلنى‬

‫وأحينا‬

‫تيدان‬

‫ظل نقو‬

‫ديد ف‬

‫والرذائية ت‪،‬حدثةً كذلك عن‬ ‫ت‬

‫الرعب ال‪،‬ام تسود السكان لنوفن‬

‫ت‬

‫وارتكناب النمنجنازر‬

‫اق‪،‬حام الح‬

‫فيه ‪.‬‬ ‫وأعل‬

‫والنمنالندينة‬

‫ولرفع األنقاض ع‬

‫جثاتي‬

‫المين‪،‬نرنرة فن‬

‫نوارع حنمنو‬

‫ووصف نا طون ت ح‬

‫بابا عنمنرو‬

‫الق ف الذي يطالنهنم (( بننالنعنينينف‬ ‫جدا ًجدًا (( تؤكدين‬

‫وفن‬

‫ينرب‬

‫أن صنارولن أو‬

‫قذيفة ( هاون) تسقط كل ثزث دقائ‬ ‫وأن االنفجارات ال ت‪،‬وقف ‪.‬‬

‫تم تحميلها على صفنحنة‬

‫الثورة السورية ضد برار األسد ‪2011‬‬ ‫كثافة ال نوارينخ والنقنذائنف الن‪،‬ن‬ ‫ت‪،‬ساقط فن‬ ‫واألحيا ف‬ ‫وأعل‬

‫تنمن‪،‬نلنف النمنيناطن‬ ‫تحافظة حمو ‪.‬‬

‫رائحة الموت ودتار فن‬

‫والمالدية واإلنرنا ات وبناب‬

‫السباع تريرًا إلى أن هياك ‪ 4‬جنثنث‬ ‫أل ماص تجهول‬

‫تع‪،‬بر أحد أبرز تعاقل حركة االح‪،‬نجناج‬ ‫ضد نظام برار ‪.‬‬

‫دالل حمو ‪ :‬ف‬

‫الرارع ال نرى‬

‫سوى جنرحنى وقن‪،‬نلنى ودبنابنات ‪.‬‬ ‫الدبابات تي‪،‬رنرة فن‬

‫كنل تنكنان‬

‫وأضاف الياس يرنعنرون بنالنهنلنع‬ ‫وي رلون ( هللا يساعدنا)‬ ‫لدييا‬

‫تن‪،‬نابنعن‬

‫عور بأن الجميع تملنى عنينا‬ ‫السننكننان‬

‫أسما وظنروف‬

‫بابا عنمنرو وكنرم النزين‪،‬نون وكنرم‬

‫والمدفعية تميفنة وذكنر أيضن أن‬

‫ات ال هناتنفن‬

‫( ليحدث تا يحدث) وآلرون يرادرون‬

‫اس‪،‬رهاد أكثر ت‬ ‫الرات‬

‫المواد الرذائية والطبية فن‬

‫المرصد السوري لحنقنوق‬

‫اإلنسان أنه تم توثي‬

‫أصنوات النراجنمنات‬

‫ت‪،‬وقع ح ول اق‪،‬حام للمديينة الن‪،‬ن‬

‫النطنرق‬

‫يرفضون ترادرة المدينينة وينقنولنون‬

‫‪ 24‬تدني ف‬

‫إلى الطواب‬

‫السنفنلنى لنزلن‪،‬نبنا‬

‫وعن‬

‫وأ ننار إلننى أن بننع ن‬

‫أحنينا‬

‫وأ ار إلى أن السكنان ينينزلنون‬

‫اليظام حرد آليناتنه حنول حنمنو‬

‫وذكر نا ط ف‬ ‫ت‬

‫نحاول االح‪،‬ما ت‬

‫الق نف‬

‫حمو حديثنهنم عن‬

‫جثث ودبابات فن‬

‫اليا طون السوريون أننه‬

‫حمو بالكاتل وأظنهنرت تنقناطنع‬

‫إلياثة الجرحى والم ابي‬

‫ع‬

‫رق‬

‫حمو ف‬

‫النقن‪،‬نلنى‬

‫سكان ف‬

‫أرض‬

‫تنع أربنعنة أ نمناص‬

‫الجميع لائف‬

‫ونقلت وكالة ال حافة الفرنسنينة‬

‫كل تكان ‪.‬‬

‫تم ن ب راجمات لل واريخ ف‬

‫الفيديو ال‪،‬‬

‫اسن‪،‬نمندام النعنينف ضند‬

‫الميازل وع‬

‫عي ون وذلك لنقن نف‬

‫ندا ات اس‪،‬راثة عبر تواقع الن‪،‬نواصنل‬

‫الحرية ف‬

‫وأن لنه تنطنلن‬

‫المواطيي ‪.‬‬

‫نقو ف‬

‫بنابنا عنمنرو وكنرم‬

‫الينا نطنون السنورينون‬

‫ضد ال‪،‬دلل الدول‬

‫حنالنة‬

‫حمو ف‬

‫الزي‪،‬ون وكرم الرناتن‬

‫االج‪،‬ماع‬

‫واحد يسعف النجنرحنى فن‬ ‫المواد النطنبنينة‬

‫تسنكنينة‬

‫واإلنرا ات وباب السباع ‪.‬‬ ‫وأطل‬

‫تيهم تحت ركام البيوت ال‪،‬ن‬

‫أن عدد الق‪،‬لى ف‬

‫حمو تنينذ‬

‫كل تكان‬

‫ألنهم يمافون على أطفالهم لنكنينهنم‬ ‫يعرضون أنفسهنم لنلنمنطنر بسنبنب‬ ‫ان‪،‬رار القياصة ف‬

‫كل تنكنان كنمنا‬

‫ذكر اليا ط ال يمكييا االع‪،‬ماد إال علنى‬

‫الهوية وأن النعندد‬

‫انْفِرُوا لِفَافًا وَثِقَاال ً‬ ‫“انْفِرُوا لِفَافًا وَثِنقَناال ً وَجَناهِندُوا‬ ‫ِ‬ ‫هللا‬ ‫بِأَتْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِن سَنبِنينلِ‬ ‫ذَلِكُمْ لَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُيْ‪ُ،‬مْ تَعْلَمُنونَ” ( ‪)41‬‬ ‫ال‪،‬وبة ‪.‬‬ ‫اآلية تدل على تعيى كلمة ننفنينر‬ ‫بالضبط انفروا لفاف وثقاال ً اي بابن‬ ‫و يول ‪.‬‬ ‫الجهاد تمك ان يكنون بنالنمنال‬ ‫وتمك يكون فرض كفاية وتمك ان‬ ‫يسننقننط عن االعننرج ويننيننره ت ن‬ ‫اتا اليفير فز يوجد ألحند‬ ‫المعذوري‬ ‫عيده عذر اتام كلمة لفاف وثقاال ً ‪.‬‬ ‫قرات ف‬

‫تفسير االية‬

‫(( انفروا ف كل حال وجاهندوا‬ ‫باليفوس واألتنوال وال تن‪،‬نلنمنسنوا‬ ‫الحجج والمنعناذينر وال تنمنضنعنوا‬ ‫للعوائ وال‪،‬عزت ‪.‬‬ ‫{ ذلكنم لنينر لنكنم إن كنين‪،‬نم‬ ‫تعلمون } ‪.‬‬

‫وأدرك المؤتيون الممل ون هنذا‬ ‫المير ‪ .‬فيفروا والعوائ ف طريقهم‬ ‫واألعذار حاضرة لو أرادوا الن‪،‬نمنسنك‬ ‫باألعذار ‪ .‬فف‪،‬أ هللا علنينهنم النقنلنوب‬ ‫وأعز بنهنم كنلنمنة هللا‬ ‫واألرضي‬ ‫وأعزهم بكلمة هللا وحنقن عنلنى‬ ‫أيديهم تا ينعند لنارقنة فن تنارينخ‬ ‫الف‪،‬وح ‪.‬‬ ‫وروى كننذلنك بننإسنينناده – عن‬ ‫حيان ب زيد الررعب قال ‪ :‬نفرنا تنع‬ ‫صفوان ب عمرو وكان والنين عنلنى‬ ‫حمو قبل األفسوس إلى الجراجنمنة‬ ‫قند سنقنط‬ ‫فرأيت يما كبيرًا همن‬ ‫حاجباه على عيييه تن أهنل دترن‬ ‫على راحل‪،‬ه فيم أيار فأقبلنت إلنينه‬ ‫فقلت ‪ :‬يا عم لقد أعنذر هللا إلنينك ‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬فرفع حاجبيه فقال يا اب ألن‬ ‫اس‪،‬يفرنا هللا لفاف وثنقناال ً ‪ .‬أال إننه‬ ‫ت يحبه هللا يب‪،‬ليه ثم يعيده فيبقينه‬

‫نكنر‬ ‫وإنما يب‪،‬ل هللا ت عباده تن‬ ‫وصبر وذكر ولم ينعنبند إال هللا عنز‬ ‫وجل ‪.‬‬

‫( ويقال نفر الحجاج تن عنرفنات‬ ‫عيدتا ييزلون ت الجبل جمنينعنا فن‬ ‫وقت واحد)‬

‫وبمثل هذا الجد ف ألذ كنلنمنات‬ ‫هللا انطل اإلسزم ف األرض يمنرج‬ ‫الياس ت عبادة العباد إلى عبادة هللا‬ ‫وحده وتمت تلك المارقة فن تنلنك‬ ‫الف‪،‬وح ال‪،‬حريرية الفريدة ‪.‬‬

‫وال ورة للحجناج اسنأل هللا ان‬ ‫نرى تثل هنذه النجنمنوع قن قنلنب‬ ‫دتر ‪.‬‬

‫لم يجد ليفسه العذر اتام كنلنمنة‬ ‫ثقاال ً وقد كان ف السفر والجهاد فن‬ ‫ذلك الوقت ت المنرنقنة تنا ينينهنك‬ ‫الرباب ‪.‬‬

‫وهللا اعلم وال حول وال قنوة اال‬ ‫بالله‬ ‫انما الي ر صبر ساعة‬

‫هؤال اجدادكم ينا اهنل الرنام‬ ‫ف‪،‬أ هللا على ايديهنم ترنارق االرض‬ ‫وتراربها ‪.‬‬ ‫ان رو المسلمي ف‬ ‫والرجوا الياس ت‬ ‫الى عبادة رب العباد‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫كل تكان‬ ‫عبادة العنبناد‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫جدنل د لرل للرلادنلالخل ل د لخل درل‬

‫اعصفحةل‪5‬‬

‫السوريون يي‪،‬ظرون الميظمات اإلنسانية والمدتات ‪:‬ت ريأ ت‬ ‫عاد الحديث ع‬

‫لماذا ال يقوم األتييان النعناتنان –‬

‫المراقبنين عنربن‬

‫وبقوة النقناننون اإلنسنانن‬

‫وأجانب إلى الواجهة وأصنبنحنت عنودة‬ ‫المراقبي‬

‫تطلب تطروح على تسن‪،‬نوى‬

‫األرض وتقديم المساعدات المطنلنوبنة‬ ‫ف‬

‫وقت وجهد ‪.‬‬

‫السؤال المهم ف‬ ‫يراقب المراقبون ف‬

‫سورية؟! أيراقبون‬

‫أننه‬

‫المراقبي‬

‫يمك‬

‫ولماذا تفكر الجاتعة العربية وهيئة‬ ‫ينحندد لنهنم‬

‫تقريرهم بقلم تس‪،‬عار ت‬ ‫اليظام كما فعل الفري‬

‫نننرى ف ن‬

‫النندعننوة إلننى ترننروع‬

‫المراقبي عنربن كناننوا أو ينينر عنرب‬

‫وألسباب تافهة أحيانا ‪.‬‬

‫أتاك‬

‫وجودهم ‪.‬‬

‫اليظام القائم ع‬

‫ال‪،‬عاون المف‪،‬نوح تنع‬

‫جميع هذه الميظمنات وعنلنى جنمنينع‬

‫النينظنام‬

‫كذب كل تا ي‪،‬حدث عيه إعنزم النينظنام‬

‫الراهية على األقل حيث يعل‬

‫صراحة أنه يطهر المج‪،‬مع بالق‪،‬ل تمن‬

‫المارجة على أي سيناق برنري هنيناك‬

‫المواطينين‬

‫آالف المفقودي لذويهنم وتنعنلن عن‬

‫ظنل النظنروف‬

‫سيراقب المراقبون‪.‬‬

‫تنحنت‬

‫تراقبة تا يجري هياك وتكرف ت نينر‬

‫المس‪،‬ويات سيكون الدليل القاطع عنلنى‬

‫أبسط تا ينؤ نر عنلنى هنذه النقنسنوة‬ ‫ح‪،‬ى عنلنى‬

‫بقنوة النقناننون اإلنسنانن‬

‫نؤكد للقريب والبنعنيند أن اتن‪،‬نيناع‬

‫أطفاال ً لدّج أو رضع ‪ .‬وبنالن‪،‬نالن‬

‫ال‪،‬عذيب بعد أيام قنلنينلنة العن‪،‬نقنالنهنم‬

‫الداب ؟!‬

‫الجرحى واألسرى والم ابي‬

‫تناذا‬

‫ووفاة العررات ت‬

‫أجهنزة أتن‬

‫نطالب الميظمنات اإلنسناننينة ذات‬

‫‪.‬‬

‫وصف قسوتهنا وبرناعن‪،‬نهنا وإن‬

‫األطفال والق ّر وال‪،‬مثيل بأجسادهنم‬

‫وزتان دلولهم ولروجهم ثم ليرفنعنوا‬

‫على األرض السنورينة تن‬

‫يسميهم ع ابنات تسنلنحنة ولنو كناننوا‬

‫هو إيقاع ال‪،‬عذيب الوحر‬

‫اليظام زاوية رؤي‪،‬هم وتند لنطنوتنهنم‬

‫الن‪،‬نراقنات‬

‫فنناحرننة لننحننقننوق اإلنسننان وحننقننوق‬

‫دعوة يير تجندينة فن‬

‫وبحسب تقارير الميظمات اإلنسانينة ‪ -‬ال‬

‫وال‪،‬وظيف؟!‬

‫األتم الم‪،‬حدة بمراقنبنين‬

‫المس‪،‬رفنينات‬

‫األذى الجسدي بما‬

‫كما أن أوضاع السجون السورينة ‪-‬‬

‫الم‪،‬قدتة لل‪،‬زعب وال‪،‬زيينف واالفن‪،‬نعنال‬

‫لير ت ال‬

‫النعنام‬

‫)‪..‬‬

‫النعنزج ال نحن‬

‫ع‬

‫وتساعديهم لألذى واالع‪،‬قال‪.‬‬

‫اليظام السوري ال تنينقن نه النمنواهنب‬

‫جماعة اإللوان المسلمين‬

‫سورية ؛ نحمل الهيئة العاتة لنألتنم‬

‫تضى زت‬

‫اس‪،‬راتيجية ( تساعدة فردينة‬

‫المرهد وال‪،‬جاهل لفظاعة تا يجري‬

‫وبحسب تقارير المينظنمنات ننفنسنهنا ‪-‬‬

‫أن تنعنمنل هنينئنة‬

‫القواني‬

‫الياظمة لهنذه النحنالنة‪ .‬ولنقند‬

‫اإلنسانية حرتان الجرحى والمن نابنين‬

‫واالعنن‪،‬ننقننال‪ .‬كننمننا تننعننرض األطننبننا ‪-‬‬

‫تحنت سنينطنرة ننظنام تنثنل‬

‫ف‬

‫الميظمات المعينينة أن تن‪،‬ن نرف وفن‬

‫للجاتعة العربية وكنافنة النمنينظنمنات‬

‫فيه الق‪،‬ل وال‪،‬رنوينه وسنرقنة األعضنا‬

‫و‪...‬و‪)..‬؟!‬

‫إنيا ف‬

‫األرض السورية إلى تيدان حرب ‪ .‬وعلى‬

‫اإلنسانية ذات ال لة ؛ تسئولية النرنيناب‬

‫الرسمية أل كال ت‬

‫ت‪،‬ابعة ( ع نابنات تسنلنحنة‬

‫وكيف ينمنكن‬

‫واالطزع على أسباب اع‪،‬قالهم‪..‬‬

‫ف‬

‫ال لة أن تدلنل السنجنون السنورينة –‬

‫المياسب وتعرضهم ف‬

‫وقف إطزق اليار !!! وهو يعل صنراحنة‬

‫ال‪،‬واصل تعهم وتعرفة ألبارهنم‬

‫سورية‬

‫– وتن‪،‬نولنى‬

‫برصاص اليظنام تن‬

‫لطوط الهدنة !!! أم ال‪،‬زام اليظام بقنرار‬

‫تس‪،‬مر ف‬

‫ع‬

‫الكاتل‬

‫الم‪،‬حدة وأتييها العنام واألتنين‬

‫لقد أكدت ال‪،‬نقنارينر النحنقنوقنينة‬

‫السنيناق ‪ :‬تناذا‬

‫وبال وت المرفوع والبزر الرسمن‬

‫وق‪،‬ها ولمس‪،‬حقيها ؟!‬

‫جماعة اإللوان المسلمي‬

‫وكذلك عجز أسر المع‪،‬قلي‬

‫واإلنسانينة لن‪،‬نفنرض وجنودهنا عنلنى‬

‫ويررل الرأي العام به وي رف عليه تا‬ ‫ال يس‪،‬ح‬

‫والندولن‬

‫ب‪،‬حريك الميظمات ال حنينة واإليناثنينة‬

‫الجاتعة العربية واألتم الم‪،‬حدة يياقش‬ ‫ت‬

‫‪-‬‬

‫العددد ل ل للعددردنل ل ل‬

‫ع‬

‫ترروع لإلصزح دعوة للحوار ‪.‬‬

‫إنيا نطالب تيظمة ال ليب والهنزل‬ ‫فناعنل فن‬

‫األحمر بحضور حقنينقن‬

‫تس‪،‬رفيات تيدانية يرفع علنينهنا عنلنم‬ ‫الميظمة وتكون تحمية بقوة القناننون‬ ‫كنلّ‬

‫الدول ‪ .‬لقد حول اليظام القمنعن‬

‫قياة الدنيا الموالية للممابرات السورية ت‪،‬عرض "للقرصية"‬ ‫قننالننت قننينناة النندنننيننا‬ ‫ال‪،‬لفزيونية الموالية للممابرات‬ ‫السورينة ان لندتنة النبنار‬ ‫الدنيا ” عاجل“ على النهنواتنف‬ ‫المحمولة تعرضت للنقنرصنينة‬ ‫يوم االحد واس‪،‬مدتت لنبنث‬ ‫تا اع‪،‬برته "البار كاذبة" ‪.‬‬ ‫قياة الدنيا ال‪ ،‬يع‪،‬بنرهنا‬ ‫عدد كبير ت السوريي نموذج‬ ‫القياة الكاذبة و ال‪ ،‬يملنكنهنا‬ ‫تجموعة ت رجال األعنمنال‬

‫المس‪،‬فيدي ت اليظام و تن‬ ‫تنقنف ضند‬ ‫فساد سنورينا‬ ‫تطالب الرعب السوري تنينذ‬ ‫بد الثورة السورية ‪.‬‬

‫طري لدتة الندننينا عناجنل‬ ‫تطلب فيها الز الساحات لما‬ ‫وصف‪،‬ها باالسباب االتيية" و‬ ‫اضافت " ان ادارة لدتة الدنينا‬

‫ال‪ ،‬فرضت على سوريا فن‬ ‫سب‪،‬مبر ايلول النمناضن ردًا‬ ‫علنى حنمنلنة برنار االسند‬ ‫تننواجننهننة‬ ‫النندتننويننة فنن‬

‫و نقلت روي‪،‬رز أن القيناة‬ ‫قالت ف عياوي رئيسية على‬

‫عاجل تلفت عياية المر‪،‬ركين‬ ‫الى انها اوقفت تؤق‪ ،‬ارسنال‬ ‫االلبار العاجلة ح‪،‬ى ا نعنار‬

‫االح‪،‬جاجات النواسنعنة ضند‬ ‫حكمه ‪.‬‬

‫ال‪،‬لفزيون " ف اطار الحنمنلنة‬ ‫المررضة تن قنبنل جنهنات‬ ‫ت‪،‬عددة تهدف النى زعنزعنة‬ ‫ات واس‪،‬قرار سوريا وسنفنك‬ ‫دتا‬

‫آلر ريثما ت‪،‬م تعالجة عملنينة‬ ‫االل‪،‬راق ‪".‬‬

‫يذكر أن‬

‫رينط الندننينا‬

‫الماص بنالنرسنائنل ينينرنر‬ ‫عبارات طائفية باس‪،‬مرار‪.‬‬

‫وكانت تحطة الدنيا هدف‬ ‫لعقوبات االتنحناد االوروبن‬

‫عبها وردت رسائل ع‬

‫جليار طفولة تسروقة‬ ‫يننا صننرننيننرت ن‬ ‫كالحسرة‬

‫؛ وداع نكِ تننوج نعٌ‬

‫فراقكِ حزين ُ كنالندتنعنة‬

‫وليالك رائع كالذكرى ‪.‬‬ ‫يا صريرت‬ ‫إلننى الننورا‬

‫؛ تؤلمة عودة القنلنب‬ ‫وي ننعننب إيننزق أبننواب‬

‫الحيي ‪ .‬كيف سيرفع لمارَ الحنزن عن‬ ‫وجهك ون‪،‬نمنطنى دتنوعن كناننت فن‬ ‫عيونك ت يير بكا ‪.‬‬ ‫يا صريرت‬

‫؛ باردٌ ذلك النمنسنا‬

‫باردٌ ذلك ال نبناح تن دوننك وحنيندةٌ‬

‫ألعابكِ يف‪،‬قدك رفاقنك لنالنينة تنلنك‬

‫أطفال بزدي تاريخ تيزدٍ ي‪،‬جدد ف‬

‫الساحات بعد أن اح‪،‬ضي‪،‬نك حنفنينة تن‬

‫يوم ول نفقد لرن‪،‬نينا وننحن نسنمنع‬

‫ال‪،‬راب ‪.‬‬

‫صوتك ت يير كزم ل ننفنقند األتنل‬

‫يا صريرت‬

‫؛ يسرقون الطفنولنة‬

‫والحرية تداعب لياليا ف‬

‫كل‬

‫كل تيام ‪.‬‬

‫ي ادرون البسمات ير‪ ،‬بنون النوطن‬

‫جليار هزتتِ قاتلنينكِ ؛ ينا أتنهنا ال‬

‫األحزم فينرنادرننا األحنبنة‬

‫ُ الحاضر لهنم وكنل النرند‬

‫ح‪،‬ى ف‬ ‫ويرحلون‬

‫هدا َ تُوْدِعي الوط‬

‫وصينة‬

‫عيدنا ‪.‬‬ ‫يا صريرت‬

‫تحزن ؛ بع‬ ‫ليا وف‬

‫ذلك الرد سيملع ع سنورينة‬

‫تز تنهنا السنودا‬ ‫؛ ت قال أن للنوطن‬

‫تاريخٌ واحد للميزد فف‬

‫وجهك ووجنه‬

‫وسنينجن‪،‬ناز جسنور‬

‫الموت ونعبنر النعنمنرَ تن طنرفٍ إلنى‬ ‫آلر ‪.‬‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫اعصفحةل‪6‬‬

‫جدنل د لرل للرلادنلالخل ل د لخل درل‬

‫العددد ل ل للعددردنل ل ل‬

‫تراركنننننننات القنننننرّا‬ ‫حمو العدية‬ ‫ق ة عننبدو‬

‫إللع نعالك قبل دوس ترابها‬ ‫فنن‪،‬ننراب حننمننو تنن‬

‫ننبننابننهننا‬

‫رفننات‬

‫وُلِدَ عَنبندو على يد قابلةٍ قانونية‬

‫أرض تروَّت بالدتا و لم تزل‬ ‫تننهنندي الننبننطننولننة ت ن‬ ‫فالح‬

‫زهننور جننيننانننهننا‬

‫وسَك‬

‫أييعَ و حان وقت قطافه‬

‫رجننز ً فنن‪،‬ننينن تنن بننطننون نسننائننهننا‬

‫المُس‪،‬وصفات الميرية‬

‫وكننان يننلننع نبُ فن‬ ‫ال بيانية‬

‫إن و إن بعُدتْ تسافةٌ بيييا‬ ‫ألَتننوتُ كننمنندًا تنن عننظننيننم ت ننابننهننا‬

‫الننحننارةِ األلننعننابَ‬

‫يا حمو يا أرض الوليد ت َبَّري‬

‫ودَرَسَ فيها االب‪،‬دائية‬

‫الي ر ت أطزلك‬

‫مسٌ تجلت ت صمور هضننننابننهننننا‬

‫وحي‬

‫تاتَ والدهُ لم يُكمل االعدادية‬

‫فَبَحثَ لَهُ ع عملٍ ف‬

‫ال ِياعية‬

‫فما أجادَ إال األعمال اليدوية‬

‫يحدث ف‬ ‫ف‬

‫بلدي‬

‫بلدي اذا قفزنا للبحر ك‬

‫ننينجنو تن‬

‫الكزب المسعورة على األرض ‪...‬‬

‫وحي‬

‫واجننهننيننا لننطننر أسننمنناك الننقننرش‬

‫أرواحيا‬ ‫ف‬

‫المف‪،‬رسة ‪....‬‬

‫ف‬

‫بلدي اذا صاح أحدٌ هللا أكبر ‪...‬‬

‫بلدي قال الحاكم ‪:‬‬

‫عب‬

‫و بس وأنا‬

‫ف‬

‫بلدي ‪ ,,,‬وضعوا ع ابة سودا عنلنى‬

‫حات‬

‫الحمى ‪....‬‬

‫وحي‬

‫طالبيا بال‪،‬ريير دكّ ن نف النمندن‬

‫فلم تعد ح‪،‬ى ه‬

‫بالقيابل وقطع أرزاقيا وأعياقيا وجنعنلنينا‬

‫ف‬

‫بلدي ق‪،‬لوا أل‬

‫نرى أ ز النواننينا وأن ناف أوالدننا ‪.‬‬

‫أب‬

‫إلى المجهول وحي‬

‫ف‬ ‫ح‬

‫ليا ‪...‬‬

‫عنننينننيننن‬

‫عملِه وبي‪ِ،‬ه وحياتِه العادية‬

‫إلى أن ترَّ يوت بمظاهرةٍ تسائية‬

‫أتام أت‬

‫وسحبنوا‬

‫بكيت اق‪،‬نلنعنوا‬

‫وأهننندوهنننا لنننروسنننينننا‬

‫وييادون بالسلمية‬ ‫ٍ لَربية‬

‫فَعبَس وجهُه بطريقةٍ عفوية‬

‫وي‪،‬ابع االلبار بروقٍ وجدية‬

‫وصار له أصحاب ذو تكانةٍ اج‪،‬ماعية‬

‫تيذ أن جئت النى السنلنطنة طنفنز ً‬ ‫ورجننال السننيننرك يننلنن‪،‬ننفننون حننولنن‬ ‫واحد ييفخُ ناي‬

‫و و احند يضنربُ طنبنز ً‬

‫و واحد يمسأ جول‬

‫و واحد يمنسنأ‬

‫نعز ً ‪..‬‬ ‫تيذ أن جئت إلى السلطنة طنفنز ً ‪. .‬‬ ‫لم يقنل لن‬

‫تسن‪،‬نرنار النقن نر ( كنز)‬

‫لم يقل ل‬

‫وزرائن‬

‫لم يقل ل‬

‫سفنرائن‬

‫أبندًا لنفنظنة ( كنز)‬ ‫أبندًا فن‬

‫النوجنه‬

‫(كز) ‪..‬‬ ‫إنهم قد علمون‬

‫أن أرى نفنسن‬

‫وأرى الرعب ت الررفةِ"رتز ً "‪..‬‬

‫إلنهً‬

‫قلوبهم واحدة وال تهم الحالة المادية‬ ‫فاعذرون‬

‫ر البرية‬

‫ت ال يعرفون رحمةً وال انسانية‬

‫وان‪،‬هت ق ة عبدو‬

‫هيد الديوانية‬

‫ال أقول أنها ق ةٌ حقيقية‬

‫قنلنب دترن‬

‫الربيحنة ‪ :‬أزالم لنلنرئنينس تسنمنرون‬ ‫للق‪،‬ل فقط‬

‫واس‪،‬لم ال‪،‬كبير صبح وعرية‬

‫إنْ تحولت لهوالكو جديدْ‬

‫((طبع فيح ف‬

‫سورية))‬

‫الديوانية ‪ :‬تيطنقنة فن‬ ‫ارع برداد‬ ‫قريبة ت‬

‫وبدأ يفكر وي‪،‬سائل ‪ ...‬تالقضية‬

‫وذاتَ يوم ٍترّ عبدو ب بية‬ ‫تُزحقها‬

‫فرتوا ف‬

‫الرارعِ قُيبلة تِسمارية‬

‫للررح ‪...‬‬

‫إلى أن فهم الق ة المحكية‬

‫تيذ أن جئت الى السلطة‬

‫ورك َ عبدو لينهنربَ تن آلنةَ النقن‪،‬نلِ‬ ‫الدّتوية‬

‫ولننكنن أتننلنن أن تُننزتننس تننا فنن‬ ‫ضمائركم ت بقية‬

‫وهراواتٍ كهربائية‬

‫ترى نفسها‬

‫ح‪ّ،‬ى هربت البيتُ وصارت ق ية‬

‫فَ رَخ عبدو برهادة ال‪،‬وحيد النربناننينة‬ ‫وان‪،‬قل ت ظُلم البرنر إلنى النعندالنة‬ ‫السماوية‬

‫حال‪ِ،‬ه االع‪،‬يادية‬

‫ورآهم يُضربون بع‬

‫عيون الحرية‬

‫بلدي قالوا أن ال‪،‬ظاهر تسموح وهنو‬

‫ُهورٌ عَ ية‬

‫فَسَمِعَ الياس يه‪،‬فون للحُرية‬

‫فل يعلم تكانه إال هللا‬

‫ودائم كان اللنه تعيا‬ ‫ف‬

‫تقدتيا بطلب لل‪،‬نظناهنر ‪...‬فنقندننا‬

‫وراح يضربُ كل ت يلمسُ ال بية‬

‫وهجم عليه‬

‫فيها تُظاهراتٌ يوتية‬ ‫وكان عبدو ف‬

‫فَسنَننرَت ف‬

‫دتّه الحمية‬

‫وأُصيبَ عبدو اصاباتٍ قوية‬

‫ليُعي َ بِها أُتّننه فَننوزية‬ ‫وتَننرّت على سوريا‬

‫وت‬

‫ورا ِ الجيود دباباتٌ وتدفعية‬

‫وبدوره تلقى ضرباتٍ قوية‬

‫ولضننينن ِ الننحننالِ أُدلننلَ الننمنندارس‬ ‫الحُكوتية‬

‫فننلننسننوف يننرجننع لننالنندٌ لننرحننابننهننا‬ ‫و لسوف يأت‬

‫تُلحَق ف‬

‫وألذ لُقاحه ف‬

‫الديوانية‬

‫وه‬

‫لائفةٌ وييرُ تحمية‬

‫القابلة القاننوننينة ‪ :‬بندينلنة الندكن‪،‬نورة‬ ‫اليسائية تأت الى البيوت‬ ‫الضمينر ‪ :‬نينف فن دالنل االنسنان‬ ‫يميعه ت االس‪،‬مرار بالمطأ‬ ‫الحرية ‪ :‬ت طلأ يعود لنلنحنيناة قنوال ً‬ ‫وفعز ً‬

‫بيحةٌ أسدية‬

‫أنا لم أق‪،‬ل لوجهِ الق‪،‬لِ يوت ‪..‬‬ ‫إنما أق‪،‬لكمْ ‪" ..‬ك‬

‫أتسلى" ‪..‬‬

‫ال تضيقوا ‪ -‬أيها الياس ‪ -‬ببطر‬ ‫فأنا أق‪،‬ل ك‬ ‫وأنا أ ي‬

‫التق‪،‬لون‬ ‫ك‬

‫‪..‬‬

‫ال تريقون‬

‫‪..‬‬

‫وأنننا أدفننيننكننم فننى ذلننك الننقننبننر‬ ‫الجماع‬ ‫كيز تدفيون‬

‫ت‬

‫اروع تا سمعت ف‬

‫هذه الثورة‬ ‫فز تل‪،‬ف‪،‬وا ل راع المراهير فيهنا‬

‫هننذه الننثننورة بنندأهننا أ ننمنناص‬

‫فهنم تنجنرد دينكنور ال يسنمن‬

‫(تجهولون)‬ ‫واسنن‪،‬ننمننرت بننجننهننود أ ننمنناص‬

‫يري‬

‫وال‬

‫ت جوع ‪...‬‬

‫(تجهولي )‬ ‫‪..‬‬

‫وس‪،‬ي‪ ،‬ر بإذن هللا بهمة أ ماص‬ ‫(تجهولي )‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


‫اعصفحةل‪8‬‬

‫اعد لعرن‬

‫جدنل د لرل للرلادنلالخل ل د لخل درل‬

‫ت أتثال وأقوال الثورة‬

‫طبيبلاعث خر‬ ‫سوريا ‪. .‬قول‬

‫كيف توقف اليزيف الحاد‬

‫لهم جميع وبكل اللرات تا نفع ( الكلمات ) إذا ( الكلن ‪ /‬تات )!!!‬

‫‪ -6‬إذا لم ي‪،‬وقف اليزيف بنالضنرنط عنلن‬ ‫‪ -1‬البد وأن يس‪،‬لق‬ ‫وإن أتك‬

‫الرمو عل‬

‫ي‪،‬م إتالة الرأس فن‬

‫تيمفض قليز ً ع‬

‫تس‪،‬وي الجسم (الجذع)‬

‫أو ي‪،‬م رفع األرجل عالنين‬ ‫الوضع عل‬

‫ظهنره‬ ‫تسن‪،‬نوي‬

‫ويسناعند هنذا‬

‫تجيب ال‪،‬عرض لإليمنا ة ألننه‬ ‫الدم للمخ‪ .‬وإن أتك أيضن‬

‫يزيد ت تدف‬

‫ارفع الجز الم اب باليزيف‪.‬‬ ‫‪ -2‬ييظف الجرح ت‬ ‫توجد عليه لكن‬ ‫توجودة ف‬

‫الجرح ف‬

‫حالة تنا إذا كنان‬

‫اليد أو النجنز‬

‫الذراع اضرط عل‬

‫السنفنلن‬

‫تن‬

‫الرريان الرئيس‬

‫فن‬

‫تواجهة العظم‪ .‬اجعل أصابعك فن‬

‫تس‪،‬وٍ عيد القيام بالضرط واضرط بنالنيند‬ ‫الجرح‪.‬‬

‫ال ين‪،‬نم إزالنة أينة أداة‬

‫تكاننهنا‬

‫سبيل المثال وف‬ ‫األهم ت‬

‫ذلنك كنلنه‬

‫هو وقف اليزيف‪.‬‬

‫ي‪،‬وقف اليزيف اترك الضمادات ف‬

‫أقنرب‬

‫ع‬

‫طري‬

‫الثورج‬

‫بع‬ ‫األسير‬

‫عيادة طبيب أو تس‪،‬رفى‪.‬‬

‫‪ -4‬اس‪،‬مر ف‬

‫الضرط عل‬

‫فز تيسى ال‪،‬عقيم‪.‬‬

‫الحرائر‬

‫الضمادة ت‬

‫أكثر ت‬

‫المائيي بييكم فاجعل "نفسك" أتيية سرك ‪.‬‬

‫إن هللا إذا أحب عبدًا اب‪،‬زه فز تحنزن فنأننت تن‬ ‫إلى هللا أعلم أنك س‪،‬يال الحرية إذا توكلنت‬

‫• التيسى تطعيم ال‪،‬ي‪،‬انوس‪.‬‬

‫وعا ت سوريا بلدًا صحي تعافى ت‬ ‫األسدية ‪...‬‬

‫إن كي‪ َّ ،‬تب‪،‬ري‬ ‫ألجله نح‬

‫السعادة فنز تنينظنرن لنقنينمنة تنا‬

‫بقلوب‬

‫نضح‬

‫ظلنم‬

‫ألجل الحرية والسزم والنوطن‬

‫اتمة آتيت بالحرية و تأييد هللا وتنلنك هن‬

‫السعادة المثلى ال‪،‬‬

‫نعيرها ريم االسى‪....‬‬

‫الجيش السوري الحُّر لكم الروح والقلب أن‪،‬م حماة الديار لنكنم تن‬ ‫ثورتيا الكريمة دور البطولة وكل‬ ‫يحدثي‬

‫اس‪،‬مدام قطعة ت القماش اليظيفة‪.‬‬

‫بالضمادة ونفذ ت‬

‫الركر يحدثي‬

‫برجك عن‬

‫تضنحنين َ بنه بننل اننظننرن لنقنيننمنة تننا تضنحن‬

‫بضمادة وإذا لم ي‪،‬وافر لندينك فنينمنكنينك‬

‫‪ -5‬وإذا اس‪،‬مر اليزينف بنعند لنف النجنرح‬

‫فناعنمنل دائنمن‬

‫المم‪،‬لف ت الكأس ‪....‬‬

‫ف يمكيك اس‪،‬مدام يديك‪.‬‬

‫ي‪،‬وقف اليزيف وعيدئذ يربط الجرح بإحكنام‬

‫فييا‬

‫على هللا ب برٍ كل تا عليك أن تيظر النى النجناننب‬

‫ودت‪،‬م ب حة وعافية ‪..‬‬ ‫النجنرح حن‪،‬نى‬

‫تا داتت ثورتيا ألجل هللا والوط‬ ‫بثورتيا يس‪،‬ح‬

‫ضمادة تنعنقنمنة أو قنطنعنة‬

‫قماش أو تزبس نظيفنة وإذا لنم ينكن‬ ‫أتاتك‬

‫علييا فز عاش قاتلك تا داتت اليموة تيب‬

‫المُحَبَبي‬

‫اليزف الرديد أتا إذا رأيت الجنرح بسنينطًنا‬ ‫‪ -3‬ي‪،‬م الضرط عل‬

‫والكراتة تع ننننم بسزم نوم االبطال واترك "الثنأر"‬

‫‪ -8‬الته‪،‬م بال‪،‬عقيم وال‪،‬نطنهنينر فنى حنالنة‬ ‫الجرح بركل تنبنا نر‬

‫لكل ت ضحى بروحه ألجليا ‪ :‬لقند ننلنت الرنهنادة‬

‫لوجهه الكريم ال تي‪،‬ظر " كرًا" ت أحد فنمنكناننك‬

‫أية أتربة أو تنلنوثنات‬

‫ثم اصطحب الرمو الم اب إلن‬

‫الرهيد‬

‫وضنعٍ‬

‫‪ -7‬ال تحرك الجز النمن ناب بنمنجنرد أن‬

‫هذه الحالنة‬

‫ال ييظف الجرح لك‬

‫الرنرينان النذي ينمند‬

‫تكان الجرح بالدم وف‬

‫األلرى عل‬

‫جسم اإلنسان ت آثار لندينة‬

‫اليحل عل‬

‫الجرح اضرط عل‬

‫برجك اليوم‬

‫برجكم ع‬

‫بنعن‬

‫تواجهكم ألجليا فيا قلة‬ ‫اليظام‬

‫لزلها ال تنينزع هنذه‬

‫اطمئ‬

‫ل‬

‫عبيا يفدينكنم‬

‫النمن ناعنب الن‪،‬ن‬ ‫كرنا أتام تا تقدتونه ‪.‬‬

‫نسمأ لكرات‪،‬يا أن تقول تسقبز "عنذرًا‬

‫يا حمو ساتحييا " سيكمل طنرينقنينا عنلنى تنا‬

‫تكانها وأضف ضمادات ألنري‬

‫اب‪،‬دأناه ح‪،‬ى ن ل الى الي ر ‪...‬‬

‫تم‪،‬و هذا الدم فوق الضمادة السابقة‪.‬‬ ‫بثار األثد‬

‫قلت " لثئوا " سيرى ت‬ ‫دعكَ ت‬

‫" يمثأ " يا قاتل االطنفنال‬

‫روسيا وال نين‬

‫فنينحن‬

‫بنعنون هللا‬

‫تي‪ ،‬رون ‪...‬‬

‫الميدس‬

‫ن رنا ل‬

‫يأت‬

‫ال ت‬

‫عربية الي ر سيأت‬

‫تجلس أت‬ ‫ت‬

‫وال ت جناتنعنة‬

‫هللا وعلى يد الرعب وتن‬

‫يي ر هللا يي ره ‪....‬‬ ‫العوايي‬

‫يا ل‪،‬عاسة نفسك كيف ترى نظات فناسندًا بنطنز ً ؟‬ ‫كيف ترى الحرتان عطا ً ؟أترسنم سنمنا ك فن‬ ‫ظل الظزم ؟ ل‪،‬لعلم أنه سيفيى النينظنام وتُنرفنع‬ ‫االعزم ويُزاح الظزم فسارع بنالن‪،‬نينار تنوقنفنك‬ ‫األتثل قبل سقوط اليظام‪....‬‬

‫نح‬

‫تاضون ف‬

‫ثورتيا‬

‫نعيش أحرارًا ‪ ..‬أو نموت وقوف‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬

‫‪freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.