صحيفة أحرار سوريا العدد الرابع

Page 1

‫ا عدددر م ر م ‪4 :‬‬ ‫تدا ر يد‬

‫‪0 1/ 10/33 :‬‬

‫سٌدي الرئٌس ‪...‬مؤامرة ٌلً تخلع رقبتك‬ ‫في كل عدد وفي هذه الزاوية نرتئي أن‬

‫سقوط األقنعة عن بعض أوجه المعارضة‬

‫نأخذ كلمة أو عبارة نناقشها‬

‫بعدما طبخ نبيل العربي في‬

‫هي من وحي الشارع ‪،‬بهمسها‬ ‫المتظاهرون ويتنفسها الثوار‬ ‫وتنطبق على النظام وأبواقه ‪.‬‬ ‫في كل يوم يزداد النظام بطشًا‬ ‫يقل عدد المؤيدين ويزيد عدد‬

‫مكشوف لدينا أنه خائن ‪،‬ويأتي غيره‬ ‫ليجتمعوا في ريف دمشق بإسم الثوار مع‬

‫مطابخ العار ‪ ،‬مبادرة محشوة‬

‫أن الثوار لم يوكلوا األمر إليهم ‪ ،‬ليقول إن‬

‫بالسم ومطلية بالجبن والخزي‬

‫الثوار يقصدون بإسقاط النظام هو النظام‬

‫ومنمقة بإسم العروبة ‪،‬وجرعها‬

‫األمني واالستبدادي ‪،‬وآخرون يقولون نحن‬

‫للمعارضة على أنها الحل فبدأ‬

‫المبادرة بأشخاصنا وأسمائنا والحل هو‬

‫البعض يتبناها بصور أخرى‬

‫توزيع الكراسي فوق الدماء ‪،‬إال أننا كثوار‬

‫الثوار ‪ ،‬إال انه في هذا الوقت يزيد عدد‬

‫وبمسميات جديدة ‪،‬إال أنها موت واحد مهما‬

‫سوريا سنقول كلمة للمعارضة التي أبدت‬

‫األبواق ‪ ،‬وربما أصبح جزء ممن يخترقون‬

‫تعددت األسباب والصيغ ‪ ،‬فيأتيك هيثم مناع‬

‫أسوأ ما لديها في ظل هذه الظروف‬

‫صفوف المعارضة ويعملون على أنهم‬

‫تارةً ويقول عن الثوار بعض الصبية‬

‫‪،‬سنقول لهم باختصار شديد نحن نريد‬

‫معارضون بدؤوا ينكشفوا ‪،‬لنرى أن دوالرات‬

‫يتحكمون بتسمية الجمعة بالحماية الدولية‬

‫إسقاط النظام وإعدام بشار وماهر وكل‬

‫النظام هي ما تمأل بطونهم وليست أفكار‬

‫ويتحكمون بالمعارضة ‪،‬وكأنها المعارضة‬

‫مجرم ومتآمر على دم الشهداء ‪،‬ومؤامرة‬

‫الثوار من تصعد تفكيرهم ‪،‬ومما ال شك فيه‬

‫هي األساس والثوار زيادة أو كأنه غير‬

‫يلي تخلع رقبة المعارضة وبشار سوى ‪.‬‬

‫وال تناسعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم‬ ‫قادرين على انتشالنا كما تنتشل الريح ضعيف‬

‫إلى أصغر عامل في الوطن فكل سوري‬

‫المجيدة منذ بدأ الحراك السلمي لشعبنا‬

‫الشجر ‪.‬أما لو تجمعت األعواد فما ألحد أن‬

‫سؤول عن سوريا واليوم أصبحت المسؤولية‬

‫مرت ستة أشهر حتى اليوم على انطالق ثورتنا‬ ‫السوري في الشارع ‪ ،‬من هؤالء الذين هم‬

‫يقدر على كسرها فإنها ستعجزه‪.‬‬

‫مضاعفة‪.‬‬

‫اكتر من عانى من النظام الحالي‪ .‬هذا الحراك‬

‫وأكبر دليل على حالة التشرذم التي يعاني منها‬

‫في هذه األوقات الحرجة الوطن‬

‫الذي فاجأ الجميع حتى السوريون أنفسهم من‬

‫الشارع باإلضافة إلى المعارضة هو كثرة‬

‫إلينا أن نكون واحد‪ ..‬قلب واحد ‪ ..‬عقل واحد ‪..‬‬

‫مثقفين و سياسيين لم يكن يوما متوقعًا على‬

‫اللجان والهيئات واالئتالفات والمجالس التي لم‬

‫يد واحدة نضرب ضربتنا ونتحرك خطوتنا‬

‫المدى القريب رغم االحتقان في الشارع في‬

‫يتمكن واحد منها أن يوصل صوت السوريين‬

‫القادمة لنسير بسوريتنا إلى ما نأمل له ‪ .‬ولكي‬

‫ربيع عربي بدأ يزهر على مساحات الوطن‬

‫بشكل فعلي إلى المحافل العالمية‪ .‬إال أن‬

‫ال نخون دماء الشهداء و ال أيامًا وأعمارا‬

‫العربي‪ .‬ولكن ما فاجأ السوريون حقًا هو عدم‬

‫تشرذم الداخل وهو األهم من كل األمور هو‬

‫قضاها شرفاء بين المعتقالت والمنافي‬

‫قدرتهم على التوحد على كلمة واحدة تجمعهم‬

‫ما يؤثر على حراكنا ضد الظلم الواقع علينا ‪..‬‬

‫إلصرارهم على قولة الحق والحلم الذي طالما‬

‫تقوي عود ثورتهم أمام تشبيح النظام الدموي و‬

‫يجب ان نعلوا بذواتنا الشخصية ونرقى إلى‬

‫راودهم وراود كل سوري بسوريا للجميع بكافة‬

‫اإلعالمي ‪ " .‬نحن" مقابل "هم" ولكن "نحن" ال‬

‫السورية التي نسعى لها‪.‬‬

‫ألوانهم وأشكالهم وتنوع مذاهبهم الفكرية‬

‫نكتمل ان كانت "أنا" كل واحد فينا تغلب األثرة‬

‫على كل واحد منا أن يترك توجهاته ورغباته‬

‫والدينية‪.‬وإال فإن الشهيد التالي الذي سننعاه‬

‫التي يجب أن نتحلى بها في ظروف كهذه ‪،‬‬

‫وأنانيته التي تجعله يعتقد نفسه األصح وأن‬

‫ونزفه بدموع حرقة القلب و الروح هو ثورتنا‬

‫حيث تكالب العالم علينا‪.‬‬

‫يبتعد عما تمليه المصالح الشخصية على‬

‫التي سندفع ثمن وفاتها كلنا من اعمارنا أعمار‬

‫باألحرى ثورتنا هذه مجموعة من األعواد ‪ ،‬كل‬

‫حراكنا‪ ،‬فما أوصل سوريا (سوريتنا) إلى هذا‬

‫أطفالنا و أجيال قادمة ‪ ..‬لنوحد كلمتنا ولنكن‬

‫واحد منا هو جزء من هذه المجموعة وفي‬

‫الحال من التأخر عن ركب الحضارة سوى‬

‫تفرقنا نجعل هؤالء المسوخ أعداء اإلنسانية‬

‫"األنا" و التجبر الذي وصل له الحاكم و نزوال ً‬

‫كما امرنا هللا ورسوله على قلب رجل واحد‬

‫المعارضة بٌن مطرقة الوطنٌة وسندان السٌاسة‬ ‫الذكر أن نعي ما هي الحماية الدولية والتي‬

‫وقعت على اتفاقيات دولية كما في ميثاق‬

‫فنحن طلبنا حماية دولية بدايةً ولم نطلب‬

‫سنلخصها هنا بأهم نقاطها ‪،‬أوال ً بعثة من‬

‫األمم المتحدة عام ‪5491‬وميثاق الحريات‬

‫معادلة شبه ناجحة لتميز الخبيث من الطيب ‪،‬‬ ‫التدخل العسكري‪،‬لينعتنا بعض المعارضين‬

‫المراقبين والحقوقيين الدوليين لمراقبة الشارع‬

‫المدنية والسياسية والتي وقعت عليها في‬

‫األغبياء بأننا بعض الصبية واللذين نريد التحكم‬

‫وما يحث فيه ‪،‬ثانيًا ‪:‬دخول وسائل اإلعالم‬

‫مطالع الثمانينات من القرن الماضي ‪،‬ولم يقدم‬

‫بالمعارضة ولم يفهم أولئك األغبياء أن الشارع‬

‫الموثقة دوليًا لتنقل الصورة على أرض الواقع‬

‫أي تقرير من اللجان الحقوقية والتي من شأنها‬

‫هو األساس وليست المعارضة ‪ ،‬وهذا أقل ما‬

‫كما هي ‪،‬ثالثًا ‪:‬فرض الحظر الجوي ويتمثل‬

‫ذلك من عام ‪ 5499‬حتى عام‪، 1005‬وإننا نرى‬

‫نطالب به لنحقن مزيدًا من الدمع والدماء ‪،‬حتى‬

‫بضرب المطارات العسكرية والتي من دأبها‬

‫كمراقبون لساحات الصراع أن هذه الشروط لو‬

‫ولو طلبنا التدخل العسكري ‪،‬ستكون الفاتورة‬

‫قصف المدن ‪،‬رابعًا ‪:‬إرسال هيئات حقوق‬

‫تحققت ستسرع من انشقاق الجيش وإنهاء‬

‫التي سندفعها أقل ثمنًا من دم الشهيد مهند‬

‫اإلنسان والهالل األحمر ومراقبتها ومتابعة‬

‫المهزلة األسدية ‪.‬‬

‫الناطور ومن سار على دربه ‪،‬وال مندوحة من‬

‫شؤون المصابين ‪ ،‬وال بد أنتذكر بأن سوريا‬


‫اعصفحة ‪0‬‬

‫جددز يددر ر ر ادز ا ر‬

‫اعدرم ر م ‪4:‬‬

‫دو ر يدا‬

‫أبرز األحداث المٌدانٌة فً دوما جمعة ماضون حتى إسقاط النظام‬ ‫الجمعة ‪1055-4-51‬‬ ‫تظاهرات ضخمة تقدر أعداد بعشرات اآلالف وسط إقبال شديد‬ ‫من سكان دوما ومهرجانات وإحتفاالت ودق الطبول مع أغاني‬ ‫شعبية ‪،‬إستبداد األمن والشبيحة وإطالق رصاص على‬

‫تظاهرات وأناشيد تؤازر أهل الشهيد وكل المدن المحاصرة‬ ‫‪،‬وجموع تقدر باآلالف ‪،‬واستمرار التظاهر رغم انقطاع التيار‬ ‫الكهربائي عن دوما وتظاهرات للصبية بالخروج أمام المدارس‬ ‫دون الدوام ‪،‬والمطالبة بإعدام الرئيس‬

‫المتظاهرين مع إنشقاقات ملحوظة في صفوف الجيش‬ ‫‪،‬وسقوط أحد عشر جريحًا أربعة في حالة خطيرة ‪،‬واستشهاد‬ ‫الشابين مهند الناطور ووصبحي زرارة‬ ‫السبت ‪1055-04-51‬‬ ‫جموع المشيعين والمتظاهرين يشيعون الشهيدين ومظاهرات‬

‫اإلثنين ‪1055-04-54‬‬ ‫مظاهرات طالبية لألطفال من مدرسة الحرية (الباسل سابقًا )‬ ‫‪،‬واستمرار المظاهرات حتى المساء وأهالي ابو ياسين العكرة‬

‫أن قرر التوبة ويلصقون التهمة بالمتظاهرين السلميين ‪،‬وخروج‬ ‫العزاء وسط فلكلور وتفاعل رائع من اهل دوما وأهل الشهيد ‪.‬‬ ‫األحد ‪1055-04-59‬‬

‫مظاهرات طالبية تخرج من جامع البغدادي في القوتلي تضم‬ ‫أطفال وشباب ونساء ‪ ،‬تنادي بالحرية وإسقاط النظام‬ ‫والمعارضين االلذين يشقون الصف ‪،‬واستمرت من الساعة‬ ‫السادسة حتى أذان المغرب ‪،‬لتنطلق مظاهرة جديدة بعد‬ ‫العشاء تجوب كل دوما ‪.‬‬ ‫الخميس ‪1055-04-11‬‬

‫يأتون إلى بيت عزاء الشهداء ليرفعوا المسؤولية عن أهالي‬ ‫دوما الشرفاء ‪،‬ويهنئون أهالي الشهداء ‪.‬‬

‫نسائية ‪،‬واالمن والشبيحة يقتلون أبو ياسين العكر (المخبر) بعد‬ ‫الحرائر بمظاهرات مشرفة ‪،‬واستمرار التظاهر حتى في مجلس‬

‫األربعاء ‪1055-04-15‬‬

‫الثالثاء ‪1055-04-10‬‬ ‫هذا اليوم خصص من قبل كل سوريا وفاء للمقدم المأسور‬ ‫حسين هرموش ‪،‬خرجت جموع الثوار تطوف دوما وتطالب‬ ‫بإعدام الرئيس والحرية لحسين هرموش‪.‬ومظاهرات للحرائر‬ ‫أمام السرايا وصوال ً للبلدية ‪.‬‬

‫مظاهرات نسائية من أمام السرايا إلى البلدية ‪،‬ومظاهرات‬ ‫طالب المدارس وبيان صادر عن طالب مدرسة الحرية(الباسل‬ ‫سابقًا) ينعون الشهيد مهند الناطور ‪،‬وخروج بعض المعتقلين‬ ‫اليوم قد يقدر عددهم ‪ 59‬معتقل تستقبلهم دوما بالورود ‪،‬ويقوم‬ ‫قبل المغرب فريق الصحيفة بإعداد العدد الرابع ليوزع في جمع‬ ‫توحيد صفوف المعارضة ‪.‬‬

‫ما هو البند السابع من مٌثاق هٌئة األمم‬ ‫إن ميثاق هيئة األمم المتحدة هو في األساس (معاهدة دولية)‬

‫تتناول هذه األعمال المظاهرات والحصر (أي الحصار)‬

‫ب) إمكانية فرض عقوبات أو القيام بعمل عسكري ضد الدولة‬

‫تمت صياغة أحكامها من قبل ممثلين إلحدى وخمسين دولة من‬

‫والعمليات األخرى بطريق القوات الجوية أو البحرية أو البرية‬

‫المذكورة بموجب قرار آخر الحق‪ ،‬سواء نص القرار األول على‬

‫بينها سورية كما وقعت على مواثيق تهتم بتكفل الدولة باحترام‬

‫التابعة ألعضاء األمم المتحدة)‪.‬‬

‫مثل هذا األمر أم لم ينص عليه‪.‬‬

‫الحقوق المدنية والسياسية للمواطن ضمن الدولة ‪.‬‬

‫وفي هذا السياق إذا ارتأى مجلس األمن استصدار قرار فيجب‬

‫لمجلس األمن أن يكتفي بمثل هذا القرار الرادع دون أن ينتقل‬

‫ويتكون الميثاق المذكور من ‪ 555‬مادة تنتظم في ‪ 54‬فصال ً أو‬

‫أن يحوز هذا المشروع على أصوات تسعة من أعضاء المجلس‬

‫إلى المرحلة الالحقة في ردع الدولة المخالفة وهي النظر في‬

‫بندًا‪. .‬‬

‫بمن فيهم األعضاء الخمسة الدائمين (الواليات المتحدة ‪،‬روسيا‬

‫فرض عقوبات ليس لها طابع عسكري ضد الدولة المخالفة‪،‬‬

‫وأهم مواد الفصل السابع هذا هي ثالث; وهي المواد ‪ 94‬و ‪95‬‬

‫اإلتحادية ‪،‬فرنسا ‪،‬بريطانيا ‪،‬الصين )‪-‬‬

‫وذلك استنادًا للمادة ‪ 95‬من الميثاق التي أثبتنا نصها أعاله‪.‬‬

‫و ‪ 91،‬فما فحوى هذه المواد نصًا ومعنى?‬

‫حيث يجب أن يصوت هؤالء األعضاء الخمسة على مشروع‬

‫كما يمكن له بقرار جديد فرض بعض هذه العقوبات من هذا‬

‫‪ -‬المادة ‪( :94‬يقرر مجلس األمن ما إذا كان قد وقع تهديد للسلم‬

‫القرار إيجابيًا لكي يصبح (قرارًا) وإال فإنه يسقط باالعتراض‬

‫النوع وهي من ثالثة أنواع‪:‬‬

‫أو إخالل به‪ ،‬أو كان ما وقع عمال ً من أعمال العدوان‪ ،‬ويقدم‬

‫(الفيتو)‪ ،‬ويجب أن يعلن العضو الدائم االعتراض على مشروع‬

‫‪ -‬العقوبات االقتصادية المحضة‪.‬‬

‫في ذلك توصياته‪ ،‬أو يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير طبقًا‬

‫القرار بعدم موافقته عليه صراحة‪ ،‬إذ إن (االمتناع عن التصويت‬

‫‪ -‬وقف المواصالت مع الدولة المذكورة من جميع األنواع‪،‬‬

‫ألحكام المادتين ‪ 95‬و ‪ 91‬لحفظ السلم واألمن الدولي‪ ،‬أو‬

‫والتغييب عن حضور الجلسة ) اليعتبران من قبيل استخدام حق‬

‫وخاصة المواصالت الحديدية‪ ،‬والبحرية‪ ،‬والجوية والبريدية‬

‫إعادته إلى نصابه)‪.‬‬

‫االعتراض أو النقض (الفيتو) وإنما يسببان عدم حساب صوت‬

‫والبرقية والالسلكية وقفًا جزئيًا أو كليًا‪.‬‬

‫‪ -‬المادة ‪( :95‬لمجلس األمن أن يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير‬

‫الدولة الممتنعة أو المتغيبة بين األعضاء الموافقين على‬

‫‪ -‬قطع العالقات الدبلوماسية مع الدولة المخالفة وهذا ال يشمل‬

‫التي التتطلب استخدام القوات المسلحة لتنفيذ قراراته‪ ،‬وله أن‬

‫المشروع‪ ،‬وال بين األعضاء المعارضين له‪ ،‬وهكذا تكفي أصوات‬

‫قطع العالقات القنصلية معها‪.‬‬

‫يطلب إلى أعضاء األمم المتحدة تطبيق هذه التدابير‪ ،‬ويجوز أن‬

‫ثالثة من األعضاء الدائمين مع عضوين دائمين ممتنعين عن‬

‫إذا رأى مجلس األمن أن التدابير المنصوص عليها أعاله (ال تفي‬

‫يكون من بينها وقف الصالت االقتصادية والمواصالت الحديدية‬

‫التصويت) لتمرير مشروع قرار بشرط موافقة ستة من األعضاء‬

‫بالغرض أو ثبت أنها لم تف به) يمكن له عندئذ االنتقال إلى‬

‫والبحرية والجوية والبريدية والبرقية والالسلكية‪ ،‬وغيرها من‬

‫المؤقتين عليه في هذه الحالة‪ ،‬ألن العدد المطلوب هو تسعة‬

‫العمليات العسكرية ضد الدولة المخالفة وتشمل هذه العمليات‬

‫وسائل المواصالت وقفًا جزئيًا أو كليًا وقطع العالقات‬

‫أصوات إيجابية على األقل‪.‬‬

‫ما يمكن أن تقوم به القوات البرية والبحرية والجوية الموضوعة‬

‫الدبلوماسية)‪.‬‬

‫إذا صدر القرار عن المجلس ضمن الشروط الشكلية‬

‫تحت تصرف هيئة األمم المتحدة‪ ،‬أو التي يمكن لألعضاء‬

‫‪ -‬المادة ‪ ( :91‬إذا رأى مجلس األمن أن التدابير المنصوص عليها‬

‫والموضوعية المطلوبة فإنه يجيب النص في (ديباجته) على أن‬

‫تقديمها عند طلب ذلك منهم استنادًا للمادة ‪ 99‬من الميثاق‪ .‬وال‬

‫في المادة ‪ 95‬ال تفي بالغرض‪ ،‬أو ثبت أنها لم تف به‪ ،‬جاز له أن‬

‫مجلس األمن قد اتخذه استنادًا للفصل السابع من الميثاق ‪،‬‬

‫يشترط أن تكون هذه األعمال متتالية) دومًا‪ ،‬إذ يكفي بعض‬

‫يتخذ بطريق القوات الجوية والبحرية والبرية من األعمال ما يلزم‬

‫ومثل هذا النص يتولد عنه أمران‪:‬‬

‫األحيان أن تكون (ذات صفة حربية) إنذارية أو رادعة مثل‬

‫لحفظ السلم واألمن الدولي أو إلعادته إلى نصابه‪ .‬ويجوز أن‬

‫آ) إلزامية القرار بالنسبة للدولة المخاطبة بأحكامه‪.‬‬

‫الطلعات الجوية وأعمال الحصار البحري وأعمال الحصر البري‪...‬‬

‫أطفالنا ‪...‬تعلٌمهم أم حٌاتهم ‪...‬‬ ‫في خضم اإلجرام الذي تتعامل فيه العصابات األسدية مع‬

‫أول أمس األربعاء مدرسة‬

‫أبناءهم إلى المدارس حفاظا‬

‫الشعب السوري األعزل ‪،‬وال يستثني أحد من إجرامها كبيرا‬

‫اسماعيل الريس في مدينة‬

‫على حياتهم وأمنهم ألننا‬

‫وال اإلجرامية على طلبة المدارس فاستهدفت العديد منهم‬

‫حرستا‪ ،‬وضربت اإلداريين‬

‫نتعامل مع نظام ال يتوانى عن‬

‫بالقتل أو االعتقال كما استهدفت مظاهراتهم السلمية‬

‫وكسرت اإلدارة واختطفت‬

‫قتل أحد إلشباع غريزته يهدر‬

‫باألسلحة النارية‪ ،‬و حاصرت المدارس واقتحمت بعضها‬

‫عشرين طالبا من طلبة الصف‬

‫الدماء واستباحتها حتى ينسحب‬ ‫الجيش واألمن بشكل كامل‬

‫وهددت الطواقم اإلدارية بالقتل المباشر في حال ظهور أي‬

‫السابع والثامن وحشرتهم في‬

‫تحرك طالبي ‪،‬وهو على مايبدو انها سياسة عامة تنتهجها‬

‫باص صغير وانهال قطعانهم على األطفال بالضرب المبرح‬

‫من داخل المدن وعلى مداخلها ألن وجوده يهدد أمن‬

‫بقتل األطفال إلرهاب العامة وهو تماما ما حدث في‬

‫وتمت إعادة بعضهم مكسري األيدي وإصاباتهم آخرين‬

‫األطفال والكبار على السواء ‪،‬وقولوا ألصحاب القلوب‬

‫مدرسة الحرية للبنين (الباسل سابقا ) ‪،‬وفي مدارس عديدة‬

‫خطيرة ‪.‬‬

‫الضعيفة أن يتحججوا بأن هناك عصابات مندسة ‪(،‬يا حيف‬

‫أخرى فقد هاجمت مجموعات كبيرة من الشبيحة والجيش‬

‫لذا نهيب بأهالي سوريا جميعًا الكرام االمتناع عن إرسال‬

‫على يلي خايف من الشبيحة أكثر مما يخاف على أبناءه )‬


‫ا عددددر م ر دم ‪4 :‬‬

‫جددز يددر ر ر ادز ا ر‬

‫دو ر يدا‬

‫اعصفحة‬

‫من يزر عظماء اعثورر‬ ‫قصة يحكيها الثوار ويحيكها الواقع لفتاة في مقتبل العمر‬

‫حي النازحين ظنًا منها أن مسكنها الجديد سيكون أحسن‬

‫من شهر أيلول فجعت األسرة بنبأ استشهاد ابنهم محمد‬

‫وعز الشباب ‪،‬فتاة من حرائر سوريا البطالت الالتي قدمن‬

‫حاال ً وأكثر أمانًا من سابقه‪ ،‬لكن ومع غياب محمد عن البيت‬

‫على يد رجال األمن والمخابرات فتوجهت الستالم جثمانه‬

‫للثورة وفدوها ‪،‬زينب الحصني البالغة من العمر ‪ 54‬عامًا‬

‫كان لزامًا على ابنة التاسعة عشر عامًا أن تجلب احتياجات‬

‫الذي كان يرقد في ثالجة المستشفى العسكري بحمص‬

‫والتي تم اختطافها وسلمت بعد أيام أشالء‬

‫البيت التي أصبحت مطلبًا صعبًا في ظل الحصار الخانق‬

‫وأثناء تواجد األسرة في المستشفى علموا بطريق الصدفة‬

‫بدأت خيوط هذه القصة في أحد أحياء مدينة حمص‬

‫والفقر الذي أصبح يخيم على أهالي هذه المدينة المنتفضة‬

‫عن تواجد فتاة في التاسعة عشر من عمرها في ثالجة‬

‫الثائرة‪ ،‬لقد انطلقت من أزقة حي باب السباع التي كانت من‬

‫حينها كانت يد الغدر والخيانة تترقب خروج زينب من بيتها‬

‫المستشفى سارعت األسرة المكلومة لتقصي الخبر لكنهم‬

‫أوائل الحارات التي دخلت فصول الثورة ورفعت لواء التمرد‬

‫في حي النازحين في صبيحة اليوم الثاني من شهر رمضان‬

‫في البداية لم يستطيعوا التعرف على ابنتهم زينب‪ ،‬لقد بدت‬

‫على سطوة الظلم واالستبداد حينها كان الشاب محمد‬

‫لتقوم باختطافها بعد سلسلة من المراقبة الشديدة التي‬

‫مقطوعة اليدين من الكتف مقطوعة الرأس وقد حرق‬

‫الحصني شقيق زينب هو أحد أهم الناشطين المعروفين‬

‫طالت حتى مكالماتهم األرضية والخلوية وبعد مرور خمسة‬

‫وجهها باديةٌ على ظهرها أثار التعذيب والحروق التي غطت‬

‫في الحي ولطالما غنى للحرية والكرامة‪ ،‬مما أثار حفيظة‬

‫أيام على اختطاف زينب اتصلت إحدى الفتيات وقالت أن‬

‫أغلب جسدها ‪.‬‬

‫رجال األمن والشبيحة فقاموا بعمليات دهم واقتحام لمنزل‬

‫زينب قد لديهم وأنهم مستعدون لتسليمها مقابل محمد‬

‫لم يسمح لتلك األسرة المكلومة أن يستلموا جثمان ابنتهم‬

‫الشاب أكثر من مرة بحثًا عنه‪ ،‬ومع هذه المعاناة لم تستطع‬

‫المطلوب لألمن وحددوا مكانًا ضمن أحد األحياء الغير آمنة‬

‫الطاهرة إال بعد التوقيع على إقرار يمنعهم من تصوير‬

‫األسرة االستمرار في ذلك البيت الذي أصبح هدفًا للعمليات‬

‫فساومهم األهل على مكان أخر في قلب المدينة ولكن‬

‫األمنية المتتابعة فخرجت تبحث عن بيت آخر تتلمس فيه‬

‫المتصلة أقفلت سماعة الهاتف وبقيت األسرة ومنذ ذلك‬

‫اآلمان التي افتقدته لتستقر أخيرًا في بيت تم استئجاره في‬

‫الحين ال تعرف عن مكان ابنتها أي شيء وفي الثالث عشر‬

‫صرخات‬

‫الجثمان ويمنعهم من إقامة‬

‫من أمهات سورٌة والثورة ‪....‬إلى قادة الجٌش األحرار‬

‫‪-‬‬

‫احترام القسم بكل معانيه والوالء للشعب والوطن ‪،‬والوالء والطاعة لله فهوى من يبقى لألبد وليس األسد ‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫النظر للماضي والحاضر والمستقبل بكل خطوة أو أمر وتحمل المسؤولية في أي قرار يدين الطاعة العمياء‪،‬أو سيسجله التاريخ من مواقف الرجولة‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫كل المتظاهرين الذين يخرجون ال يخشون الرصاص ‪ ،‬وإن كان يخيفكم فهم ليسوا جبناء ‪،‬فحاولوا أن تقفوا أمام المرآة لتعرفوا أنفسكم إذا كنتم‬ ‫تخافون من شيء‪،‬أم أنكم جبناء أمام المنصب والمال ‪،‬وإذا كنتم كذلك فإنكم ال تصلحوا لقيادة الجيش ‪،‬وسيقوده قريبًا أبناء الوطن الشرفاء‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ال زلنا ننتظر ونحن فخورون بأننا أبناء سورية وقفة عز وإباء من قادة هذا الجيش العظيم لنعيش نحن وأنتم الحرية الحقيقة ‪.‬‬

‫نعٌب زماننا والعٌب فٌنا ‪...‬‬ ‫بدأت ثورتنا بصٌحة لم تكن تعرف أٌدٌولوجٌة وال حبا ً‬ ‫للذات ‪،‬وتربت على توحٌد الصفوف وما انفكت‬ ‫تتصاعد فتزٌد من عدد التنسٌقٌات على األرض وعلى‬ ‫شبكات اإلنترنت ‪،‬وال عٌب فً طرح كل اآلراء‬ ‫واألٌدٌولوجٌات ولكن فً مكانها الصحٌح وبعد‬ ‫الوصول إلى الهدف األساس ‪،‬وبعد إعدام الرئٌس‬ ‫وإسقاط نظامه وإصالح جمٌع المإسسات فً ظل‬ ‫مجلس انتقالً ‪،‬سمٌت هذه الجمعة بجمعة توحٌد‬ ‫المعارضة وهً لٌست الجمعة األولى وال األخٌرة ‪ ،‬فال‬ ‫بد لنا أن نسعى جاهدٌن للنظر إلى ما بعد الجمعة ‪،‬‬ ‫وأن مزٌد من الفرقة والتشتت والمسمٌات هو مزٌد من‬ ‫العنف والبكاء وإراقة الدماء ‪،‬فال بد لنا أن ننسى فً‬

‫هذه األثناء كل من شؤنه أن ٌزٌد الفرقة بٌن صفوفنا ‪،‬‬ ‫بل ونذكر كل ما ٌزٌد توحدنا وإعادة تسمٌتنا بمسمى‬ ‫واحد وهو الثوار ‪ ،‬فعلى ضوء المإامرة التً عقدت‬ ‫برئاسة هٌئة التنسٌق الوطنً الدٌمقراطً ‪،‬وفً ظل‬ ‫وجود مجلس وطنً سوري موحد من المستقلٌن‬ ‫ومحاولة العلمانٌ​ٌن واللٌبرالٌ​ٌن بشق الصف بإخراج‬ ‫مسمٌات جدٌدة للمإتمرات ‪ ،‬ومبادرة نبٌل العربً التً‬ ‫هً أشبه بالتآمر مع النظام على الشعب ‪ ،‬ال بد لنا أن‬ ‫نجمع كل مدٌنة على حدا ومن ثم كل محافظة إلى أن‬ ‫نصل إلى توحٌد كل صفوف سورٌا ‪ ،‬وكل من ٌرفض‬ ‫ذلك وٌزٌد الهوة بٌن تجمعنا ال بد لنا أن نعرف أن هذا‬

‫الشخص ٌرٌد الشخصنة والمنصب ‪ ،‬فً األثناء التً‬ ‫ٌراق بها دماء الشهداء وتبكً األمهات وٌؤلم الجرحى‬ ‫والمصابون ‘ أال إن قطف الثمار ال ولن ٌكون إال‬ ‫بتوحٌد صفوف الداخل وإتباع خطوات حقٌقٌة إلنشاء‬ ‫مجلس فً الداخل لٌتواصل مع الخارج وال سٌما أننا‬ ‫مقدمون على آخر الدواء والحلول وهو الكفاح المسلح‬ ‫‪،‬فلٌسعى كل ثائر فً هذا الوطن إلى ما نرٌد كلنا‬ ‫السورٌن ‪،‬وطن واحد ‪...‬شعب واحد ‪..‬وحل سرٌع‬ ‫ومقنع سنحتضن ثورتنا من الداخل ‪،‬ولن نتركها ٌتٌمة‬ ‫كما أراد المتآمرون علٌنا‬


‫اعصفحة ‪4‬‬

‫جددز يددر ر ر ادز ا ر‬

‫اعدرم ر م ‪4:‬‬

‫دو ر يدا‬ ‫من أمثال الثورة‬

‫دبابة بالجوالن أحسن من عشرة بالكسوة‬

‫برجك اليوم‬ ‫الشهيد‬

‫وال تحسبن الذٌن قتلوا فً سبٌل هللا أمواتا"ونحن نعلم أنك ترانا لذا نرجو منك أن‬ ‫ال تإاخذنا فالمعارضة فً الخارج الزالوا ٌقتسمون الكراسً على دمك ‪.‬‬

‫البد أنك الٌوم فً تطور جدٌد واستعداد ‪،‬لذا نقول لك عدونا وعلى رباطة جؤشه‬ ‫الثورجي الزال ٌخشى لقائنا ‪،‬علٌك بؤن تستعد للكفاح المسلح وإنا نراه قرٌبا ً‬

‫األسير‬

‫نهنئ من خرج من األسرى وال زلنا ننتظر الكل األكبر ‪،‬ونسؤل هللا لك الثبات‬

‫الحرائر‬

‫تواجهكم مشكلة فً قلة تصوٌر مظاهراتكم ‪،‬وال سٌما أنكن تناضلون ولكم وجود‬ ‫ٌفرح القلب‪،‬لذا ننصحكم بؤن تصوروا مظاهراتكم بحنكة وحذر ‪،‬وحذاري من‬ ‫التعارف بٌن بعضكن البعض ‪.‬‬

‫‪ :‬تالحظ أن بعض من ٌدعون أنهم منا ال ٌرٌدون إزالة صورة الجحش من على‬ ‫الجرثومة‬ ‫البلدٌة ‪،‬لذا ننصحكم بوضع خطة محكمة للتكاثر ونزع الصورة رغم أنوفهم‬ ‫آلرائكم ومقتزااتكم اإلتصال باعدناوين اعتاعية‬

‫‪www.facebook.com/freesyrian.newspaper‬‬ ‫‪Email : freesyrian.newspaper@gmail.com‬‬

‫النظام‬

‫أالعٌب جدٌدة ومناورات جدٌدة ‪،‬إال اننا كشفنا وثٌقة صدرت من رئٌس الوزراء‬ ‫عادل سفر تفٌد بؤنكم فلستوا ‪،‬وستزٌد اإلحتجاجات علٌكم ‪،‬وننصحكم بؤن تتعلموا‬ ‫من عبد المسٌح الشامً الوقوع مباشرة مثل األغبٌاء بعد انكشافكم‬

‫ال وجود أي مإشرات فلكٌة حسب مراصدنا لبقائك ‪،‬ولكن علٌك المحاولة من‬ ‫بثار األثد‬ ‫جدٌد ان تدخل فً قنٌنة عصٌر ٌومً وتسبح بها وإن استطعت سنحاول أن‬ ‫نسامحك ونعدمك دون خازوق‪.‬‬

‫رئيس اعتحزيز‪ :‬ابن موماـــــــــ تصميم ‪ :‬ابن اعبلر اعحز‬

‫المندس ال زال هناك أمامك الكثٌر من العواٌنٌة والمخبرٌن ‪،‬والجدٌد المعارضٌن الذٌن‬ ‫تبٌنوا أنهم أبواق للنظام ‪،‬فحاول أن تجد الحل السٌاسً وتستعد لحل عسكري‬

‫جزيرر ر بوعية توسع علثوار ‪...‬‬

‫العوايني ‪:‬أخبرناك بالعدد السابق أنك ستكون محط أنظار الجمٌع ‪،‬وستزٌد األنظار علٌك‬ ‫بعد مقتل العكرة (الحشرة) لذا مهما غطى علٌكم الشبٌحة فؤنتم مكشوفون من قبل‬ ‫الثوار ‪،‬ننصحكم بالتوبة والهرب ‪.‬‬

‫اإلشزاف ‪:‬ثورجي از ‪...‬‬

‫اعشاوية اعطبية‬ ‫كنا تحدثنا عن تدبٌر اإلصابات‬ ‫وتقسٌماتها فً المرة الماضٌة واآلن‬ ‫إخوتً الثوار سنتحدث عن العدة‬ ‫الطبٌة التً ال بد من توافرها بكل‬ ‫منزل لتقدٌم اإلسعافات األولٌة فً‬ ‫حال ال قدر هللا وحدث إصابة بالقرب‬ ‫من المنزل وهذه األدوات متوافرة‬ ‫بكل الصٌدلٌات ومن الممكن شراءها‬ ‫ٌجب توافر‬ ‫شاش ربط ٌأتً بلفائف وعلى األقل‬ ‫توافر ‪ 5‬لفائف‬ ‫شاش معقم ٌأتً بأكٌاس ٌجب‬ ‫توافر علبة أو علبتٌن منه‪-‬‬ ‫سائل مطهر للجروح بوفٌدون‬ ‫متوافر فً الصٌدلٌات‬ ‫كٌس قطن‬ ‫أربطة ضاغطة عدد ‪- 3‬‬

‫صيرر اعدرم‬ ‫أدوٌة التهاب وأهمها الدٌكلون ومن‬ ‫الممكن أن تكون حبوب أو حقنة‬ ‫عضلٌة‬

‫أحضر سلة‬ ‫ضع فيها " أربع تسعات‬

‫يسبق ظله‬ ‫( ‪" )% 44.44‬‬

‫كحول‬ ‫الصق أو بالستر طبً‬ ‫أو ٌدوي جهاز ضغط الكترونً‬

‫ضع صحفا منحلّة‬ ‫ويسمع ضحك النملة !‬ ‫ضع مذياعا‬ ‫واخلط هذا كله‬

‫مقٌاس حرارة زئبقً‬ ‫ضع بوقا ‪ ،‬ضع طبلة‬

‫طبعا هذه األمور األساسٌة التً البد‬ ‫من توافرها بشكل أساسً ومن‬ ‫الممكن أن ٌكون هناك أمور أخرى‬ ‫إضافٌة‬ ‫ودمتم بصحة وعافٌة إخواننا الثوار‬ ‫ودامت سورٌا‬ ‫بلدا كرٌما‬ ‫صحٌا معافى‬

‫وتأكد من غلق السلة‬ ‫ضع شمعا أحمر‬ ‫ثم اسحب كرسيا واقعد‬ ‫ضع حبال‬ ‫فلقد صارت عندك‬ ‫ضع سكينا‬ ‫دولة !!!‬ ‫ضع قفال ‪ ..‬وتذكر‬ ‫قفله‬

‫مضادات حٌوٌة أو ما ٌسمى عند‬ ‫العوام بحب الخمسمائة‬

‫يلمح حتى الال أشياء‬ ‫يقمع حتى الالحركات‬

‫ضع كلبا يعقر‬ ‫بالجملة‬

‫بتصرف ‪ ....‬أحمد مطر‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.