صحيفة أحرار سوريا العدد الخامس

Page 1

‫العدددرلمل ل ل ل ل ل ‪4 :‬‬ ‫حدرل لٌد ل ل ‪ :‬ل‪0‬ل‪0‬ل‪/‬ل‪1‬ل‪1‬ل ل‪/‬ل‪1‬ل‪/‬ل‪2‬‬

‫يا هللا ما لنا غيرك يا هللا‬ ‫فً ظل الظروف التً تحٌق بسورٌتنا فيً‬ ‫هذه األٌيا وفيً ظيل ال يليا الي يار يً‬ ‫والدا لً على الشعب ‪،‬ال زلنيا تيتيبيٌي‬ ‫اابيا بشيار هيً يايابيا تيو يٌي يٌي‬ ‫لل ٌش والشبيٌيحي وامعين يٌيٌي وليٌيسي‬ ‫ااباً تبرٌرٌاً لليشيعيب‪ ،‬وال سيٌي يا حيٌي‬ ‫ٌقول (اكذب اكذب حتى تصدق) لٌ اٌي ي‬ ‫إشارة بالكذب ال الق ‪،‬وحيٌي تيقيول ينياة‬ ‫هيينيياف سييرف سييودا فييً‬ ‫(الييدنييٌييا)‬ ‫تيليف‬ ‫القنوا ال لر ي مي نيكيتيشيف‬ ‫اللرف العشرة فيً سيتيودٌيو ينياة اليدنيٌيا‬ ‫ت ا االتصيال يض يٌيوف‬ ‫والتً‬ ‫ؤٌدي بشار‬ ‫الحلقا لٌقولوا ن‬ ‫شبٌح إعن وٌيتيكيلي يو عيليى ني ي ي‬ ‫تيلي‪،‬ي ‪،‬وهيذا‬ ‫حافظا‬ ‫الشعب و ن‬ ‫امعن الراف ً علٌف بأ تقلب الحقياقيق‬ ‫فٌه لكً تتبٌ الحقٌق فً بيعيا األحيٌيا‬ ‫األحيدا‬ ‫‪،،‬وال ينيدوحي ي اليذكير‬ ‫التً ت ر ب ا سورٌا ‪ ،‬يا عصيف بسيورٌيا‬

‫بحجم عمق الجرح‬ ‫ف‪ ً،‬الو الذي التز فيٌيه الشيعيب السيوري‬ ‫و هالً ناق رٌف د شق ع و ا بالتظياهير‬ ‫السل ً و د تح لوا هذه العصاب الليعيٌيني‬ ‫كل شيكيال امٌيذا واالعيتيدا ‪ٌ ،‬صير هيذا‬ ‫النظا ال ر ال با على إظ ار بح و يه‬ ‫وحقارته بكل و ياحي كيل ٌيو بشيكيل كيبير‬ ‫حتى وصل بإ را ه وس‪،‬الته إليى إعيرا ينيا‬ ‫ن يافيه و‬ ‫وبناتنا ظانا و توه ا ننا ٌ ك‬ ‫نيييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييييييابييييييييييييييييييييييييييييييييه‪.‬‬ ‫هالً رٌيف د شيق وميوارهيا إليى هيذه‬ ‫ل‪ ،‬العالي بيأسيره‬ ‫العصاب ال ر و‬ ‫ببالغ األسى والل ب ٌعل هالً دو ا عي‬ ‫ييرٌ ي ي بشييعي ييدٌييدة فييا ي كييل إ ييرا‬ ‫اليعييصييابي األسييدٌي فييً دو ييا ت يياف إلييى‬ ‫س ل ا الدا ً ‪ ،‬وهً االعيتيدا عيليى اي‪،‬يلي‬ ‫بيل هيؤال األني يا‬ ‫اصر واستصاب ا‬

‫وحسب بل عصي‪،‬ي حيتيى عيليى امعين‬ ‫و ناتً (العربٌ وال زٌرة )‪ ،‬وكا تركٌز‬ ‫صحٌ‪،‬تنا على ناة( الي يزٌيرة) تيليف اليتيً‬ ‫كبر شبكا األ بار فيً اليعيالي ‪،‬‬ ‫تعد‬ ‫ي‬ ‫استقال و اح ن‪،‬ر ال ‪،‬ا ق يض‬ ‫ٌع ل فً سلف الصحاف وامعن ٌعلي يا‬ ‫هو الشرف الرفٌض الذي ٌينياليه اليكياتيب و‬ ‫الصح‪ ً،‬بتلاٌ هكذا حدا ال سٌ ا ن ا‬ ‫حدا تارٌ ٌ عربٌ وإسن ٌي ‪،‬فيكيٌيف‬ ‫برقٌي اكيبير شيبيكي إ يبيارٌي وهيو ي‬ ‫الر ال الشرفا ٌ ٌل ض السٌاس لكينيه ال‬ ‫ٌحٌد ع الارٌق الصواب ‪ ،‬وبه و ياح‬ ‫ن‪،‬ر بعرا ‪،‬ا ئ و ؤا رة حاكي إ يا‬ ‫ٌحٌد بالتلاٌ ع اليعياصي ي ورٌي‪،‬ي يا‬ ‫وٌتو ف عي تيليايٌي يليسيا الي ي يلي‬ ‫الوانً السوري ‪،‬لٌلاً بيعيا ي كيل‬ ‫ال حيافيظيا اليمياقيرة و يؤا يرا اليدا يل‬ ‫التً ترٌد إسقاا النيظيا األ ينيً وامبيقيا‬ ‫على بشار وب اي تيحيٌيف يؤا يرة عيليى‬ ‫الشعب السوري واالنتقال بيه إليى الي يبير‬ ‫األ ٌير و يا يبيل األ يٌير فيً نشيراتي يا‬ ‫وهو على ا ٌبدو ن ا سيٌياسي يدٌيدة تيلي يأ‬ ‫إلٌ ا بعد ا ع زها صيبيرنيا وميبياتينيا عيليى‬ ‫الا‪،‬ل (تح‪،‬يظ األهيل عيليى‬ ‫الحق فقد ر‬ ‫ذكر االس واللقب ل يا لي يذا الي يو يو ي‬ ‫حساسٌ بالل ) وهً اياليبي فيً الي يرحيلي‬ ‫امعيدادٌي ي سييكيا دو ييا و ي صيينب‬ ‫بيٌيتي يا إليى يدرسيتي يا‬ ‫هل ا األصلٌ​ٌ ‪،‬‬ ‫لتتعرا إلى ع لٌ ا تااف واستصاب بل‬ ‫وصول ا إلى ال درس و د ت العميور عيليٌي يا‬ ‫بٌ البساتٌ ال حٌا بالبلدة بيحيالي صيحيٌي‬ ‫دا وعلٌ ا آميار االعيتيدا وال يرب‬ ‫حر‬ ‫ال برح وت زٌق المٌاب واالني يٌيار ‪ .‬ونيظيرا‬ ‫لكوننا فً دٌن دو ا ل نعتد بأي ظرف ي‬ ‫ال يراقي‬ ‫الظروف على انتشار هذا النو‬ ‫و ال ارسا األ ن ٌ واليتيً تينيافيً دنيى‬ ‫در ا الشرف وامنسانٌ فإننا نح ل يوا‬ ‫األ ي و الشييبيٌييحي اليلييرٌيبي عي ييدٌينييتينييا‬ ‫وال حتل لي يا الي يسيؤوليٌي كيا يلي عي هيذه‬

‫ال رٌ ‪ ،‬حٌ ني ي كيانيوا ينيتيشيرٌي فيً‬ ‫شوار دو ا فً تلف الساعيا تيحيدٌيدا و يد‬ ‫اعيوا الشيوار و ينيعيوا يرور حيد دو‬ ‫وافقتي ي ونيحي يلي ي الي يسيؤوليٌي الي يرٌي ي‬ ‫واأل ن ٌي اليكيا يلي يض كيل يا ٌي يكي‬ ‫ٌترتب على هذا السيليوف الشياقي ي ردود‬ ‫فيعييال سييا يبي ‪ .‬ونيياييالييب وفييورا بي ييرو‬ ‫كا ل ناق رٌيف د شيق بشيكيل‬ ‫ال ٌش‬ ‫كا ل وفيوري كي يا نياياليب ي ٌي‪،‬ير يو‬ ‫ا سؤول فيتيح‬ ‫ن‪،‬س علٌنا باعتباره‬ ‫تحقٌق فوري بالحاد وإليقيا اليقيبيا عيليى‬ ‫ي ييٌييض الي ييسيقييولييٌي الي ييبياشييرٌي عي هييذه‬ ‫ال رٌ وبٌننا وبٌ ن اٌ تحقٌقك منم ٌيا‬ ‫تييييييييييييييييييييييزٌيييييييييييييييييييييد‪.‬‬ ‫لييييييييييييييييييييي‬ ‫وإال فيييليييتيييتيييحييي يييليييوا عيييا يييبييي فيييعييياليييكييي‬ ‫ال سٌس ‪،‬وسنبد القصاص بأن‪،‬سنا‬

‫يوااينيو سيورٌيا‬ ‫ نح‬‫الشيرفيا ايحينيتينيا اياحيوني‬ ‫االستبداد و ال‪،‬ساد البعيميً و‬ ‫األسدي ي ز يا و كياد‬ ‫تيحيولينيا و حيوليتينيا إليى‬

‫كمرة رادفيتي يا و صي‪،‬ياتي يا اليتيً‬ ‫نعانً‬ ‫كن كل زناد السلا ي دفي رؤوسينيا‬ ‫كياقينيا بشيرٌي إليى‬ ‫فً التراب فحولتنا‬ ‫نكرا للوٌ ‪.‬‬ ‫ نح نحب الوا و نرفض راٌاته عياليٌيا و‬‫حب ٌض بناقه و نحتر إنت اقات الدٌنٌي‬ ‫و ال‪،‬كرٌ و اممنٌ فسورٌا حلى باأللوا‬ ‫(الشعب السوري واحد ) و نكره كل اليذٌي‬ ‫ٌتبنو و ٌقولو وال ٌ‪،‬علو ف يل تسي يحيو‬ ‫لنا بأ نقول ٌعا إلى آل األسد ٌك‪ ً،‬فسادا‬ ‫و استعبادا و علٌك الرحٌل ‪.‬‬

‫إعىلمنلٌقىللعرٌشٍنلومرلأحالنرلل‬ ‫اعثى ةلعٍسجلعبثرلٌمر سهلاعثىا‬ ‫ييي‬

‫حيييا يييا‬

‫امنسيييا‬

‫اليييميييورة حيييا ييي‬ ‫ال رورٌ‬ ‫واليتييً بييليٌييرهييا ال ٌسييتيياييٌيض الييبييشير ي يير‬ ‫االستبداد و االستعبياد اليذي ٌيعيانيو ينيه و‬ ‫نٌل حرٌت و هً دف للكراهٌي و األحيقياد‬ ‫التً ت تاح ن‪،‬وسنا و بينيا سيور الي يحيبي‬ ‫بٌننا و هً الق ا على ال‪،‬ساد الذي ٌيتيحيكي‬ ‫بالر اب لٌسود العدل‪.‬‬

‫وحصادها ‪ ،‬ض ا الشأ السوري ‪،‬صيل‬ ‫حرك حسا فً هذه الي يرحيلي وإ يا‬ ‫ٌستقٌل ن‪،‬ر وٌدر بذلف ع ن‪،‬سه تيحي يل‬ ‫الذنوب ‪،‬في‪،‬ي يل و ياح االسيتيقيالي ألنيه‬ ‫ر ييل شييرٌييف عييرف ييو ييف الشييعييب‬ ‫ي اليقي يٌي و يعينيى‬ ‫السوري اليحيسيا‬ ‫الق ٌ ‪ ،‬لٌستل حله آ ر ٌقيض يً حيٌيرة‬ ‫الي‪،‬ي يٌيحي وتيني‪،‬يٌيذ الي يؤا يرة‬ ‫ال وف‬ ‫ألن ا انكش‪ ، ،‬فٌليايً حيٌينياً وال ٌي‪،‬يعيل‬ ‫ذليف حيٌيا وكي يا هيو اليحييال ليد ينيياة‬ ‫العربٌ التً تو ‪ ،‬ع التلاٌ نسبٌاً فيً‬ ‫‪ ،‬لك تلنٌنا وسنٌنا‬ ‫ع وحدة ال عار‬ ‫فيعيالي ي‬ ‫لبند ور ال و نوا ل نر‬ ‫شٌقاً سو وال كأردوسا ‪،‬وكي سينيٌينيا‬ ‫وتيلينيٌينييا ليقينييوا فيً ول سيوق عيكيياظ‬ ‫لإلعن باعتنا وكا مي ي اليبيٌيض دراهي‬ ‫اليذي بياٌيعينياه‬ ‫لٌس ب عدودا ‪ ،‬لكي‬ ‫ال ل‪،‬ا امعن ٌي و‬ ‫عنا ‪،‬وإ ان ‪،‬‬ ‫ارت‪،‬ع ل نر ض حتى نعد بشار و ياهير‬ ‫ا لينيا‬ ‫وكل النظا وسنظل ننادي ‪ٌ...‬ا‬ ‫سٌرف ٌا‬

‫ر اد‬ ‫ نح نحب اللل العربٌ و كل حروف ا يا‬‫عدا حرف السٌ الذي ٌتلعم به بمار و تيبيد‬ ‫به كل ا ال سؤولٌ نيذ ز ي بيعيٌيد و يا‬ ‫زال ( سنع ل –سنتيحيرف – سينيحيارب –‬ ‫سنق ً على ال‪،‬ساد و الي‪،‬ياسيدٌي –سينيوليً‬ ‫اهت ا نا فً كل القااعا ‪)..............‬‬ ‫‪ -‬نح نكره اللل العربٌ لكمرة ا عانٌنيا و‬


‫اعصفحتل‪1‬‬

‫جددلٌدرلةل للألحددلال ل للسدىل لٌدرل‬

‫نظرة حثيثة للسياسي ‪ -‬خلف علي الخلف‬ ‫‪019//90/22‬‬ ‫كفى‬ ‫فً البورص هناف حال اس ا “البٌض أل ل نً األرباح” !‬ ‫السورٌ “ال حترف ” حتى اآل ن ا تعرا‬ ‫افعلته ال عار‬ ‫ا ارت‪،‬ض‬ ‫س مورة ال ت تلك ا أل ل نً رباح ش صٌ‬ ‫م ن ا تظل ر ٌص ا د ا هلنا‪.‬‬ ‫آ األوا كً نقول ل ؤال ك‪،‬ى ٌ ا السادة‪ .‬نت تساه و‬ ‫ساه باشرة فً تل النا وإاال ع ر النظا وإاال د‬ ‫ال راق التً ٌرتكب ا النظا بحق النا ‪ .‬نت تاٌلو عذابا‬ ‫مورة ل تقو وا ب ا‬ ‫ال عتقلٌ فً الس و ‪ ..‬نت تصرفو‬ ‫ول تصنعوها‪ .‬ك‪،‬ى‬ ‫ٌرفعوا صوت‬ ‫و ناشد ٌض ال مق‪ ٌ،‬والناشاٌ السورٌ​ٌ‬ ‫د كل ٌ ار فعاال ال تؤدي إال‬ ‫وٌ ارسوا فعل التس ٌ‬ ‫لرفض فاتورة الد التً ٌقد ا هلنا‪ .‬الد الذي د ه النا هو‬ ‫أل ل الحرٌ ولٌ أل ل كراسً وه ٌ تتقاتلو علٌ ا‪.‬‬ ‫أسرار‬ ‫فً األٌا ال ا ٌ داه تنً و كآب ؛ وبلا النظر ع‬ ‫شاهدة ظاهرا الالب وه‬ ‫كون ا حال صحٌ ؛ إال‬ ‫ٌ ت‪،‬و ار ال دار ودا ل ا “ٌاهلل ارحل ٌابشار” و”الشعب‬ ‫ٌرٌد إسقاا النظا ”؛ ل تنتشلنً الكآب فقا؛ بل شحنتنً‬ ‫بأ ل الٌن ب‪.‬‬ ‫نع ؛ هذه مورة؛ ل تس‪،‬ر فقا ع إسقاا النظا ؛ بل ستؤدي‬ ‫ل بكل تأكٌد؛ لٌ أل‬ ‫لبنا إنسا دٌد‪ .‬سورٌا ستكو‬ ‫هذه العصاب سترحل؛ بل أل هؤال األا‪،‬ال بناؤها‬ ‫وحراس ا وصنا ستقبل ا‪ .‬سورٌا ستكو “ع ب ” بٌ ٌدي‬ ‫هؤال األا‪،‬ال الذي ٌع ز ي تعبٌر ع وص‪ ،‬وتوصٌ‪. ،‬‬ ‫رايات‬ ‫الش دا ؛ ع دة الحرٌ التً ب ترت‪،‬ض عالٌا؛ حتى تصل ض‬ ‫رواح للس ا ‪..‬‬ ‫رواح ؛ تعود كل حٌ ‪ ..‬ترفرف فو نا و تأ رننا نرفض‬

‫رؤوسنا ف ذا عصر الحرٌ ‪.‬‬ ‫و”حرٌ لألبد سصباً عنف ٌا سد”‬ ‫صادق‬ ‫بل ز ٌكاد ٌصبح اوٌن نسبٌا كتب الصادق النٌ و فً‬ ‫كتابه “امسن فً األسر” ع استعادة دور ال ا ض‪ .‬لو بقً‬ ‫حٌا لر كٌف استعاد النا ال ا ض وال ع ‪ .‬و صبح‬ ‫ال ع بارك عند كل اواقف المورة ولٌ فقا ال سل ٌ‬ ‫ن ‪.‬‬

‫ملوخية باألرانب‬ ‫فً كل “اب ا ” ال ؤت را و الس ا؛ هناف صاحب‬ ‫ال ل وهو الذي ٌدفض لشرا كل سراا الاب و الذي‬ ‫نض حدا بقً لف الستار بت وٌل الاب ؛ وهناف عدد لٌل‬ ‫مقته‬ ‫ٌس و الابا و وهؤال عادة عدد حدود ٌ ح‬ ‫صاحب ال ؤت ر لكنه ٌظل ٌتذوق اب ت حتى تأتً على‬ ‫ذا ه؛ وعند ن اٌ الاب ٌدعى “ ور” كً ٌأكل الاب‬ ‫اٌب ٌسل و‪..‬‬ ‫وٌقول‪:‬‬ ‫قلي كم مقاس أكتافك اقل لك من أنت‬ ‫األنا ال تور لد اآل رٌ ؛‬ ‫السورٌو لدٌ حساسٌ‬ ‫لٌ ألن ا تعبٌر ذ و ع الذا بل ألن ا تتعارا ض ناه‬ ‫ال تور ٌ ا ‪.‬‬ ‫السٌاسٌ فً‬ ‫عتقد ذلف هو نبض ا تعٌشه ال عار‬ ‫ال ار والدا ل؛ وعلٌه فإ عودة صنادٌق اال ترا إلى‬ ‫حٌاتنا ال ٌعالج فقا را نا السٌاسٌ ؛ بل كذلف را نا‬ ‫الن‪،‬سٌ ‪ .‬إذ ستكشف الح الحقٌقً لكل ٌعرّ ا كتاف‪.‬‬ ‫االسكندرية‪ -‬القاهرة وبالعكس‬ ‫السكندرٌو الٌحبو القاهرة؛ ٌق و شلال فً ٌو واحد‬ ‫وٌعودو إلى دٌنت وعند ا ٌصلو ٌتن‪،‬سو الصعدا ‪.‬‬ ‫السورٌ‬ ‫ل ك حتا ألسباب إ افٌ ؛ مل دو ال عار‬ ‫“ال حترف ”؛ ض ت ار الشنا السٌاسٌ إلى القاهرة كً لتصق‬ ‫واانٌ ا‪.‬‬ ‫بـ اسكندرٌتً ك ا ٌ‪،‬عل ي‬ ‫غياث مطر‬

‫اعدرمل‬

‫ل‪4:‬‬

‫سٌقبل السورٌو دٌ ً فً د سٌا والش دا ‪ ..‬سٌقبلو الدٌ‬ ‫إذا كان الحرٌ ‪.‬‬ ‫فلسفجية‬ ‫رداً على الب الح اٌ الدولٌ ‪ ،‬هناف ٌقول بصو عال‪:‬‬ ‫نصبح مل العراق؟ ! حسناً و دوا ارٌق‬ ‫هل ترٌدو‬ ‫مٌقاف القتل بحق النا العزل!‬ ‫ٌ رسوا بشأ الح اٌ ؛ وعلى كل‬ ‫على الذٌ فً ال ار‬ ‫ال ٌتظاهر ٌبتلض لسانه‪.‬‬ ‫الب الح اٌ الدولٌ وحتى التد ل العسكري ٌقرره‬ ‫ٌتظاهر فً الشوار فٌقتل و ٌعتقل‪ ..‬ولٌ نت ‪.‬‬ ‫أفالم‬ ‫نع سٌنارٌو التد ل الدولً سٌقا لك االسو نه هو بقا‬ ‫عصاب األسد فً الحك ‪.‬‬ ‫إعجاز طبي‬ ‫هناف اشٌا تمٌر دهشتً بشكل ست ر و تكرر‪ .‬ن ا‪ :‬ناق‬ ‫ال ذٌعا اللبنانٌا العربٌ بشكل ٌد وه دارس فرنسً‬ ‫و انكلٌزي‪ ..‬وتقدٌ حس عبد العظٌ ور ا الناصر‬ ‫ك عار ٌ‬ ‫خارج السياق‬ ‫الكتاب والصحف وال وا ض ٌكتبو فً على‬ ‫ازال الكمٌر‬ ‫ال قاال بقل فن ال‪،‬ننً!! ض ن ل ٌست د وا القل فً‬ ‫كتاب ال قال‪ ..‬هذا األ ر ال ٌقل تأمٌره علً ع شاهدة تقرٌر‬ ‫على اال بارٌ السورٌ ‪.‬‬ ‫ديكتاتوريات‬ ‫الر ل دٌكتاتور سافر ود وي مل بٌنوشٌه وفرانكو ا ال ر ة‬ ‫ف ً دٌكتاتور س ٌف كبشار األسد تدعً داق ا العك ‪.‬‬ ‫أنظمة‪:‬‬ ‫ال ر ة نظا ش ولً لك شعب ا ش ص واحد‬

‫كلنرلفًلمدكبلواحرل‪....‬لعمرذالمرزاللاعصمج‬ ‫بقلم الدمشقية ‪:‬صحفية سورية – دمشق‬ ‫ن شً فً الشار و د تيعيودنيا السيٌير وصيحي ذنيٌينيا الين يا‬ ‫ك ‪ ،‬علنا نلتقيا يبيرا ي هينيا و‬ ‫‪،‬توح على وسض د‬ ‫ي‬ ‫فواه النيا‬ ‫هناف ونارق ٌدا ل ا د ٌتسرب‬ ‫كل‬ ‫وت وفا وات يا يا لي‪،‬ين‬ ‫تعلٌقا و را وهوا‬ ‫حولنا‬ ‫وعن ‪ ،‬تارة بال ٌاني وتيارة بياليتيقياعي وتيارة بيالي يعيار ي‬ ‫و ر بالتأٌ​ٌد ‪ ،‬بتنا نس ض الكمٌر األحادٌي اليتيً تيتيعيليق‬ ‫بالمورة وت‪،‬اصٌل ا ‪ ،‬و اذا فعل األ ‪ ،‬و ٌ ٌنتيشيرو اآل ‪،‬‬ ‫و ا هً نوا األسلح التيً ٌيحي يليو ‪ ،‬وهي ي ي يا بياليدعيا‬ ‫علٌ بال و والمبور وعظاق األ ور تلوح عليى كيل لسيا ‪،‬‬ ‫فال ري ٌصرّ خ وٌرفض صيوتيه ابيتي ياال وٌيدٌيه ر يا ودعيا‬ ‫بسقوا النظا وآ رو تراه ٌرس و بنيظيراتي ي وحيركياتي ي‬ ‫ال سدٌ وا ‪ ،‬وال تصل كل ات إلى ايراف الشي‪،‬ياه وليكي‬ ‫ينياه ي الي ينيكير بياليقيليب‬ ‫لوب تع ل باست رار على سيا‬ ‫نشٌاب ع الٌد واللسا وفق تب يرف بيعي يٌيب فيعيلي يا تصيار‬ ‫للو وف فً الص‪،‬وف األوليى تيرفيض صيوتي يا الي يدوي ٌياياول‬ ‫عنا الس ا ٌقيول يا ٌيرٌيد‬ ‫وكأنه ٌقف و ل‪،‬ه كل سلحي‬ ‫العال ال ٌ ه الي يو ‪ ،‬وال‬ ‫يا يه إال هيدفيا واحيدا‬ ‫ٌر‬ ‫سيقيوا اليايياسيٌي بيأي مي ي‬ ‫يير ٌييزهيير فييً‬ ‫وربييٌييض‬ ‫يلي‪،‬يه وتيقيول‬ ‫بنده ‪ ،‬تبح‬ ‫تين‬ ‫كٌف ٌ ر وٌعرف‬ ‫و اعتقاال بانتيظياره وٌير يض‬ ‫إلٌف ر ض صوتف اقبا يا‬ ‫إصراره لقيد عيرف ايرٌيقيه‬ ‫وحدد هدفه ال شيً ٌي يكي‬ ‫ٌمنٌه عي إتي يا ي ي يتيه‬ ‫حتى الن اٌ م تدٌر بير سيف‬ ‫إلى زاوٌ ابيعي فيً ظيلي ي‬ ‫وا فتر ناسا آ رٌ هي‬ ‫ن‪ ،‬ال يبيز اليذي ٌيبيا فيً‬ ‫را هؤال وإ وان ٌأكلو‬ ‫ال ا ذاته الذي ٌ ي فيً نيابيٌيب‬ ‫فرا سورٌا وٌشربو‬ ‫اليكيلي الي يايعي‬ ‫عدنٌ بع ا صد وبع ا تعلوه ابق‬

‫بالصد فٌ ربو ينيه كي يا ٌي يرب اآل يرو إليى بياقيض الي يا‬ ‫ال ت ول لٌشتروا وٌشربوا وكل سوا فً شيرب الي يا سيٌير‬ ‫الصالح ولكني ي ليٌيسيوا سيوا فيً الي يو يف ‪ ،‬فيلي ياذا الزاليوا‬ ‫ٌص تو و اذا ٌنتيظيرو ‪ ،‬هيل هيو اليتيأٌيٌيد لي يذه اليعيصيابي‬ ‫ال ر هو ا ٌقف لف ص ت هل ه فعن ٌيحيبيو بشيار‬ ‫األسد ونظا ه ‪ ،‬اابتنً واحدة هؤال ال نحبك ٌ وكياني‬ ‫تح ل بٌدها العل السوري و د عاد للتيو ي الي يشياركي فيً‬ ‫سٌرة تأٌ​ٌد ‪ ،‬ال لً بعد است انً ‪ :‬نعي " بي يو فيٌيه نيا‬ ‫لحافظ األسد لقد فتح لنا درس الش دا وكن إحد نيزٌينتي يا‬ ‫انٌ وها نا الٌو و نا فً األربعٌ ي‬ ‫وعل نً فً دار‬ ‫ع ري عٌش فً سرف ستأ رة فً نظق الحسٌنٌ ( ي يٌي‬ ‫لن قٌ ال‪،‬لساٌنٌ​ٌ فقٌر دا رب السٌيدة زٌينيب ) نيا وابينيً‬ ‫والح د هلل عندي ع ل تقا ى نه عشرة آالف ليٌيرة شي يرٌيا‬ ‫ير‬ ‫دفض نص‪ ،‬ا كأ رة للبٌ والبا ً نأكيل فيٌيه وتيتيني يد ي‬ ‫واحد وهو ابن ا الشاب العلوي الااق‪ٌ ،‬تابيض ينياة الي يزٌيرة‬ ‫وٌتألي لي يو حي يزة وٌي ير يض رفيا يه فيً الي يدرسي إليى‬ ‫و ا بعرف شو اع ل ؟ وت ي ي‬ ‫ال ظاهرا وتقول ‪ :‬الولد‬ ‫فً ذنً بعد باسيتي يا بيالسيؤال‬ ‫ع ا إذا كان يد شياهيد حي يزة‬ ‫الش ٌد وهل هً وافق على تيليه‬ ‫بتلف الارٌق لتقول ‪ " :‬حزٌني‬ ‫صيليحيتينيا يعي ي‬ ‫ال ٌوفق بي‬ ‫العٌ ا بتقاو ال رز"‬ ‫شييرد فييً إ ييابييت ي ييا ييا هييً‬ ‫الي ييصييلييحي الييتييً تييدعييٌي ييا هييذه‬ ‫السييٌييدة ‪ ،‬وهييً تييعييٌييش بييتييلييف‬ ‫الظروف و اذا تسيتي‪،‬يٌيد حيقيا ي‬ ‫هذا النظا هل هو الي يوف وحيده‬ ‫ٌ نض با يً بينيا سيورٌيا ي‬ ‫ييوا ي ي هييذا اليينييظييا الييظييال ي‬ ‫والتعا ً ع راق ه ن ا تيليف‬ ‫ال صلح الوهي يٌي اليتيً زرعي‬ ‫ي بدٌيل ا هيو اليتيقياعي اليذي‬ ‫فً عقول البعا لٌ افوا‬ ‫يحيٌيٌي ي هيالشيبياب‬ ‫نل سه لد البعا حٌ ٌيقيول ليليف "‬ ‫العوا و ا افوا والٌو كي يا واعيتيقيل ابي‬ ‫بارح ا شا‬

‫فن واب عن " م ٌح ل بزه وكٌ البندورة وٌدٌر ظي يره‬ ‫لٌعود إلى بق ٌرت ف كل ا س ض صو هيدٌير يد شيبياب‬ ‫المورة ٌ ا ذنٌه وهتاف ٌقول ٌا للعار ٌا لليعيار عيليى الشيب‬ ‫اللً اعد بالدار " فٌق‪،‬ل النافذة وٌلوذ فً ك ٌصه‬

‫شبٍحلأسري‬


‫العدددرلمل ل ل د ل ل ‪4 :‬‬

‫جددلٌدرلةل للألحددلال ل للسدىل لٌدرل‬

‫إذا كنت تخشى هللا فال تخشى سواه‬ ‫در مل عا ً ٌحكى وٌتداول بٌ العا وال مق‪ ٌ،‬هو ولٌد‬ ‫اف‬ ‫األنظ امستبدادٌ ٌقول ال مل ( ٌلً ا بٌ اف‬ ‫دٌد فً ن‪،‬سنا على لسنتنا ‪،‬ولكننا‬ ‫نو ) لٌدب الرعب‬ ‫و دنا وتعل نا مورتنا هذه نه ٌ شى ال ٌ شى عه‬ ‫حداً بداً‪ٌ،‬لقى ال و وهو و نه ٌل واروف العذاب‬ ‫وكأن ا سذا موري ‪،‬ف م ار مورتنا ا تعل ناه امٌ ا‬ ‫العظٌ والتقو وه ر ال عاصً والذنوب والتً هً سا‬ ‫و سباب النصر‬ ‫كل بن واالبتعاد عن ا‬ ‫قال تعالى ‪:‬‬ ‫ِير)‬ ‫)َم)ا أ)ص) ا )ب ُكم مِّن ُّمصِ ي )بةٍ )فبِم)ا )كس) )بتْ أ) ْيدِي ُك ْم )وي)عْ فُو ع) ن )كث ٍ‬ ‫و ا وصَّى ع ر ب ال ااب سعد ب‬ ‫( ‪ ..‬فإنً آ رف و‬

‫عف‬

‫بً و اص‪ :‬ال‪:‬‬

‫األ ناد بتقو‬

‫على كل‬

‫ف ل العدة على العدو‪ ،‬و و ال كٌدة فً‬ ‫حال؛ فإ تقو‬ ‫عف تكونوا شد احتراساً‬ ‫الحرب‪ ،‬وآ رف و‬ ‫عدوك ؛ فإ ذنوب ال ٌش وف علٌ‬ ‫ال عاصً نك‬ ‫عدوه ‪ ،‬وإن ا ٌنصر ال سل و ب عصٌ عدوه هلل‪ ،‬ولوال‬ ‫ذلف ل تك ب وة؛ أل عددنا لٌ كعدده ‪ ،‬وال عدتنا‬ ‫كعدت ‪ ،‬فإ استوٌنا فً ال عصٌ كا ل ال‪ ،‬ل علٌنا فً‬ ‫القوة‪ .‬وإال ننصر علٌ ب‪ ،‬لنا ل نللب بقوتنا)‬ ‫كبر على هذه الوصٌ البلٌل التً فٌ ا الن اة والنصر ال‬ ‫اقد حقق العدل والنصر ونشر فكره فً ر ا‬ ‫حال ‪،‬‬ ‫ال ع ورة‬ ‫ك ا ال عاصً والذنوب تع ً بصٌرة القلب فن ٌدرف الحق‬ ‫ك ا ٌنبلً فٌدرف الباال حقا والحق باان وال عروف نكرا‬ ‫وال نكر عروفا فٌنتك فً سٌره ‪.‬‬ ‫والذنوب تزٌل النع وال بد ف ا ذنب عبد ذنبا إال زال عنه‬ ‫بحسب ذلف الذنب فإ تاب ورا ض ر ع إلٌه و‬ ‫نع‬

‫اعصفحتل‪2‬‬ ‫مل ا وإ صر ل تر ض إلٌه وال تزال الذنوب تزٌل عنه نع‬ ‫ال ٌلٌر ا بقو‬ ‫حتى تسلب النع كل ا ‪ ،‬ال تعالى (إ‬ ‫حتى ٌلٌروا ا بأن‪،‬س ) ال بعا السلف ذنب ذنبا فحر‬ ‫ٌا اللٌل سن و ال آ ر ذنب ذنبا فحر ف القرآ وفً‬ ‫مل هذا ٌل‬ ‫إذا كنت في نعمة فارعها ‪ ...‬فإن المعاصي تزيل النعم‬ ‫وبال ل فإ ال عاصً نار النع تأكل ا ك ا تأكل النار الحاب‬ ‫عٌاذا باهلل زوال نع ته وتحوٌل عافٌته ‪.‬‬ ‫أيها األحرار‬ ‫الٌو ه رة ال عاصً والذنوب وكل ا ال ٌر ً‬ ‫لنبد‬ ‫مقافتنا ابتعاد و ل‬ ‫سبحانه لن حو كل ا زرعوه‬ ‫‪.‬‬ ‫إٌ ا وسترو النتاقج رٌبا بإذ‬ ‫( إ تنصروا‬

‫ٌنصرك وٌمب‬

‫دا ك )‬

‫صدخرثلمنلأمهرثلسى ٌتلواعثى ةل‪....‬إعىلاعمخقرعسٍنلواعمخأخدٌنلفًلاعمسٍد‬ ‫أيها اىَخقاعظ واىقاعذ واىعاجض عِ اىخشوج ٍع اىَخظاهشيِ ٍارا حْخظش!‬ ‫أىٌ حخضح عْذك اىشؤيت بعذ !!‬ ‫أً أّل ٍاصىج خائفاً؟؟ اىَىث ال يأحي إال ٍشة واحذة ‪.‬‬ ‫أىٌ حشي بعيْيل اّخهاك األعشاض هو حْخظش اُ يْخهل عشض أخخل ال عَح هللا ألُ هزا اىْظاً ال يْخَي ىإلّغاّيت‬ ‫وال يعشف ششعا وقيبه قذ ٍِ حجش إُ ماُ ىذيه قيب‬ ‫أىٌ حغَع باألطفاه اىشهذاء هو عَعج بأي بيذ آخش حصو فيه ٍثو ٍا حصو في عىسيا‪.‬‬ ‫ٍِ حعزيب ىألطفاه ابخذاء ٍِ قيع أظافش وحشىيه وقخو وحَثيو باىجثث وأٍشهٌ باىغجىد ىغيش هلل‪.‬‬ ‫حشاً عييل أيها اىغىسي هزا اىقعىد واىخخاره وإُ مْج ٍَِ ال يفنشوُ باىحاله واىحشاً‬ ‫ٍارا عينىُ حاىل بعذ اّخصاس اىثىسة وٍارا عينىُ وضع أوالدك ( ساحىا بيج اىَْذاط واجى بيج اىَْذاط)‬

‫من سيرة عظماء الثورة‬ ‫االب ا عً فً كلٌ اال يتيصياد فيً السيني‬ ‫فيً بيانيٌيا‬ ‫والٌد رٌ البٌ‬ ‫الرابع‬ ‫ذو ش صٌ ٌزة و نق عالٌ ‪،‬ل ٌيذكيره‬ ‫رفا ه إال بال لق اليحيسي وايٌيب اليذكيرٌيا‬ ‫‪،‬ذو ش صٌ وسٌ و ي يٌيزة و يادرة عيليى‬ ‫ام نا ‪،‬دعا للتظاهر ي ا يل اليحيرٌي فيً‬ ‫ول الربٌض الذي هب بشاقره على سيورٌيا ‪،‬‬ ‫الااليب اني الشيليري ‪،‬واليذي دعيى ألول‬ ‫ر وا فً درعا‪ ،‬فيً‬ ‫تظاهرة تزا ناً ض‬ ‫‪ ٔ1‬آذار كيا اول ي نيياد بييالينييا فييً‬ ‫س د الرح ي فيً اليبيٌي يا‬ ‫راد التظاهير‬ ‫و ال ل (‬ ‫لنٌل الحرٌ فلٌي ي يً يعينيا‬ ‫إليى السيياحي ‪،‬و ي لي ٌييرد‬ ‫الحرٌ فلٌر ض إلى بٌته)‪.‬‬ ‫كييا نيي الشيييلييري ييي‬ ‫ال تحدمٌ وال ت‪،‬يقي يٌي رسي‬ ‫حد بواق الينيظيا نيعيتيه‬ ‫ذا رة بال اهل األ ً ‪،‬وسبه وشت ه عيليى‬ ‫الي يتيصيليٌي الينيشيايٌي‬ ‫الشاشا ‪،‬و كا‬ ‫على القنوا ام بارٌ الي يزٌيرة واليعيربيٌي‬ ‫والبً بً سً ووصال ‪ٌ ،‬تحد بإس اني‬ ‫ب الف ‪ ،‬ش د دٌنته ظياهيرا عيار ي‬ ‫إال ٌد الظلي اليتيً سياي عيليى‬ ‫و‬ ‫ٌض ال د فٌ ا وعام فيً األرا فسياداً‬ ‫و تنً ل تقف اوٌينً ليتيايال تيليف اليقيرٌي ‪،‬‬ ‫وت تاح ي بيوحشيٌي تسي يى عيليى ينيواتي ي‬ ‫وحشٌ الباش ار ا والتً ا ان‪،‬كوا ٌقولوا ا‬ ‫تعذٌب ليليشيبياب‬ ‫ا حد فً تلف الساح‬

‫وامهيانييا اليوحشييٌي هييو ليٌي فيً سييورٌييا‬ ‫نه صور بساح البٌ ا ‪،‬فيقيرر‬ ‫بالرس‬ ‫ٌيكيشيف العيٌيب الينيظيا‬ ‫ن الشيليري‬ ‫وصور الشاب حي يد اليبيٌياسيً واليذي كيا‬ ‫ٌلقى الظل والتعذٌب فً تليف السياحي و بيرز‬ ‫هوٌته وناق بلسا السوري بالحق ‪.‬‬ ‫ظيل اني فيياراً ي و يه اليياييليياة إلييى‬ ‫اعتقلوا شباباً ال دٌن كمر لٌنيصيب ألني‬ ‫الي يصيٌيدة ‪،‬و يبيره ر يال الينييظيا ‪:‬إنيف إذا‬ ‫سيلي ي نيي‪،‬يسييف فيإنيينييا سيينييايلييق سيراح كييل‬ ‫رٌتف ك ا فعيليوهيا يض الشيٌي‬ ‫ال عتقلٌ‬ ‫الصييٌيياصييني ‪ ،‬لييٌييقييض ان ي‬ ‫الشلري بيٌي حيد األ يرٌي‬ ‫ٌيظيل هياربياً يكيبينً‬ ‫إا‬ ‫لرفا ه والذي رب ا شعير نيه‬ ‫سبب ل األذ ض ع له‬ ‫يلي ي ‪،‬وبيٌي‬ ‫ذلف كا‬ ‫ٌسل ن‪،‬سه وهو ٌعل بيأ‬ ‫النظا ٌكيذب ‪ ،‬فيقيا الي‪،‬يتيى‬ ‫الش ا وت ر ر الس ٌّي‬ ‫وسل ن‪،‬سه فً ٗٔ ٌيار ٔ​ٕٔٓ ليٌيليقيى هيو‬ ‫ورفا ه العذاب سوٌ ‪،‬فالنظا وعيده بيإاينق‬ ‫سراحي ي وليكينيه كيعيادتيه لي ٌي‪،‬يعيل ‪ ،‬اني‬ ‫الشلري والذي برنا هل بيليدتيه نيه حيكي‬ ‫بامعدا حٌن ا ال زال سٌير يعيروف اليو يه‬ ‫وال صٌير رسي تسيرب ا يبيار بيأ اليليبيً‬ ‫اهر األسد هو ي ٌيتيوليى رعياٌي تيعيذٌيبيه‬ ‫بن‪،‬سه ‪،‬ل ٌلب ان وسٌبقى ياليداً يض كيل‬ ‫ذكر للحرٌ ٌقتر بيإسي سيورٌي ‪،‬سيٌيبيقيى‬ ‫ٍ‬ ‫ٌاالً ع كل ا بذليه‬ ‫درس للحرٌ تدر‬ ‫ي ا يل سيورٌيا ‪،‬وسيٌيكيتيبيه اليتيارٌي‬ ‫ن‬ ‫بانً ‪.‬‬

‫رحلللللة الشللتللاء والصلليللف‬ ‫كان العرب ت تاز فيً ز ي تيليف اليرحيلي‬ ‫بعزة الن‪ ،‬ال تسأل فيً فيا ي و فيقير ليكي‬ ‫ال ل كيا ٌيأ يذهي فيً ذليف اليز يا إليى‬ ‫(امعت‪،‬ار) ‪،‬وهً ٌأ ذ الر ل هله كيلي ي‬ ‫م ٌعتكف فً ك ف حتى ٌ و بيعيٌيداً عي‬ ‫ٌرو عوزه ‪،‬إلى تى هاشي‬ ‫النا دو‬ ‫ب عبد ناف وكا سيٌيد فيً يو يه بي‪،‬يكيرة‬ ‫الت ارة بٌ الشا والٌ برحلتٌي سي ياهي يا‬ ‫اليييقيييرآ ( رحيييلييي الشيييتيييا والصيييٌيييف )‪.‬‬ ‫لكن ا ت تلف كليٌياً عي يا صيد هينيا بيرحيلي‬ ‫الشتا والصٌف رحل إلى الٌ ورحل إليى‬ ‫بند الشا ‪ ،‬فرحل هاش وتنقله بٌي هياتيٌي‬ ‫يا الي يتينيقيل‬ ‫الر عتٌ كان لت نب الي يو‬ ‫الٌو بٌ هاتٌ هو إ ا ٌ وإ ا يٌي ‪ ،‬يا‬ ‫ا تل‪ ،‬بابيٌيعي كيونيٌي عي يٌيبي بيل الشيا‬ ‫الزال شيا ياً واليٌي ي ٌي ينيا ‪ ،‬بيل يتيليف‬ ‫الحكا لٌصٌر الحكا ه راذل اليقيو و سيا‬ ‫فل ا ر ن سبٌا ٌقتس يا تيوزٌيض الي يو‬ ‫بٌ الٌ والشا ‪ ،‬وال زالي اليعيرب كي يا‬ ‫هيً تييحي‪،‬يل بيقيدر كيبيٌيير ي عيزة اليني‪،‬ي‬ ‫واليكيبيرٌيا ورفيا اليذل والي ي ياني ‪،‬فييذا‬ ‫يتيلي ي وإ ا يتيلي‪،‬ي شيكيال‬ ‫القصد هو‬ ‫ال و و لتكيو ال يحيٌي فيً هيذه اليحيقيبي‬ ‫الز نٌ ٌرة هل األرا يٌيعياً ‪ ،‬ر يال‬ ‫ال راباٌ حتى ٌا الساع وصى بي ي‬ ‫عيليٌيه وسيلي و وصيى‬ ‫رسول صلى‬ ‫بااللتيحياق بي ي ‪،‬ورحيلي الشيتيا والصيٌيف‬ ‫صار رحل ال واس كل ا لحصاد األرواح‬ ‫وتنا ل الكا ٌرا امعين يٌي حيول اليحيد‬ ‫األكبر واأله ‪،‬شأ ٌ نً وشأ سوري هيذا‬ ‫ا شلل العال وامعن ن‪،‬ردتٌ نيذ سيقيا‬

‫القذافً ‪ ،‬لتكو وكأن يا عيبيرة لي ي ٌيعيتيبير‬ ‫فلك فر ونا حكا نا وزرعيوا بيٌينينيا دواعيً‬ ‫الي‪،‬ير ي فيً اليبيليد الييواحيد ‪،‬فيكيٌييف بيبيليدٌي‬ ‫‪،‬تر ٌ بالر ع واليعيادا ‪ٌ،‬ي ي يعي ي يا‬ ‫ب‪ ،‬له بوصٌ رسوله لنا ‪ ،‬وٌي ي يعينيا حيب‬ ‫لل و ل نعرف عنى هذا الحيب يبيل ذليف‬ ‫وٌ عنا تو ٌ موري دون ا نسق ‪ ،‬فكاني‬ ‫يعيتينيا بيتيارٌي ٖٓ ٌيليول ي يعي وفياق‬ ‫وتنح بٌ هذٌ الشعبٌي الي يرابيايٌي فيً‬ ‫عياز يٌي‬ ‫سبٌل تحقٌق اليحيرٌي ‪،‬لينيسيأل‬ ‫على الع ل ب ا استاعنا لنيوصيل الير يعيتيٌي‬ ‫ا ‪،‬ونشد األكف عليى وحيدتينيا لينيدف‬ ‫ببع‬ ‫العدو وننتيقي ينيه شير ينيتيقي ‪،‬وبيارف‬ ‫بشا نا وبارف بٌ ننا ‪.‬‬


‫اعصفحتل‪3‬‬

‫جددلٌدرلةل للألحددلال ل للسدىل لٌدرل‬ ‫طبٍبلاعثى ة‬

‫فً ال را ال ا ٌ تحدمنا ع امصابا‬ ‫وتدبٌرها ا الٌو نتحد ع اللاز ال سٌل‬ ‫للد و ‪:‬‬ ‫اللاز ال سٌل للد و‬

‫اعدرمل‬ ‫من أمثال الثورة‬

‫وتع ل اللازا ال سٌل للد و على ت ٌ​ٌج‬ ‫األسشٌ ال ااٌ فً العٌ واألنف وال‪،‬‬ ‫والرقتٌ ‪ ،‬ا ٌسبب البكا والعا والسعال‬ ‫وصعوب التن‪. ،‬‬

‫و اللاز ال د ّض‪:‬‬

‫) )‪Malotrinilode Chlorobenzylidene‬‬ ‫ساز‬ ‫ٌعد الوساقل القدٌ ال ست د فً السٌارة‬ ‫على االحت ا ا ال دنٌ وفا الت عا‬ ‫االحت ا ٌ ‪ ،‬وإن ا ع ال الشلب وٌتكو‬ ‫رذاذ ال‪،‬ل‪،‬ل األسود ومنم واد كٌ ٌاقٌ ٌر ز ل ا‬ ‫ا تصارا بالحروف ))‪CS) )CR))CN‬‬ ‫تأمٌره وآلٌ ع له‬ ‫زقٌا صلب‬ ‫تتكو اللازا ال سٌل للد و‬ ‫تناهٌ الصلر تتحول عند إان ا فً ال و إلى‬ ‫سازا ‪ ،‬تتسبب فً إصاب ستنشقٌ ا بأعراا‬ ‫تل‪ ، ،‬تتراوح بٌ السعال واحتراق الرقتٌ‬ ‫ود و العٌنٌ​ٌ ‪ ،‬وتؤدي حٌانا لإلصاب بحروق‬ ‫و بالع ى ال ؤ ‪ ،‬وتقود فً حاال نادرة إلى‬ ‫تقٌؤ تواصل ٌ‪ ً ،‬إلى ال و ‪.‬‬

‫الو اٌ ‪:‬‬

‫(لزٌنبلاعحصنً)‬

‫ٔ‪ -‬اسف‪:‬ساً و ف ( اص ال‪ ،‬واالنف)بوشاح‬ ‫ض‬ ‫(ل‪،‬حه) او ال اسف الذي ٌبا فً الصٌدلٌا‬ ‫اٌ ا نظار اللا لح اٌ عٌنٌف ‪..‬‬ ‫ال شروبا‬ ‫ٕ‪-‬بٌبسً ‪ 7‬اب ‪..‬او ي‬ ‫اللازٌ ‪ :‬اسسل ب ا و ف وذلف ٌزٌل الشعور‬ ‫باحتراق الو ه بعد التعرا لللاز نل ٘ د اقق‬ ‫ا شا هلل‬ ‫ٖ‪-‬المو وال ل ‪ :‬ا دا للت لص حال‬ ‫اال تناق وال بد هنا و ض ال ل على اع‬ ‫اشٌ و على ال اسف و م و ع ا رب‬ ‫األنف للحصول على التأمٌر ال الوب‬ ‫عافاك‬ ‫كروه و ذ‬

‫ٌ ا ام وة الموار و بعد عنك كل‬

‫و‬ ‫‪.‬رس تقسٌ البند العربٌ اعاً ‪ ،‬إال ا اس ف ال ٌعرف الت نٌ‬ ‫تأشٌرة الس‪،‬ر ف و ل‪،‬ظ ع كل نبٌل بذل ن‪،‬سه بصدق لا ر فنال ال و‬ ‫الشرٌف‪،‬لذا ن نقف بتعدد ال نسٌا‬

‫الثورجي ص‪،‬ع دٌدة ٌتلقاها النظا كل ا حى و سى ل رد الس ا باس ف‬ ‫‪،‬والص‪،‬ع األ ر التً و ت ا سلى العال نف ت رد على كل الحدود‬ ‫و ل بند العرب واانً‬

‫األسير‬

‫‪ :‬ش صٌتف ل ذا األسبو شاب لش صٌ المور ً ‪،‬والذي ٌر الشبٌح‬ ‫فً كل كا منا ت وله‪،‬إال انف بٌ درا ال عتقل العت ‪.‬‬

‫الحرائر‬

‫ه ش صٌا ال ض ال قبل ‪،‬ولك ل ك‬ ‫د ل لك ستكونو نك‬ ‫تو ض ا حد لتلف ال‪،‬تاة ‪،‬علٌك بال زٌد الحرص على بناتك ‪.‬‬

‫الجرثومة ش صٌتف ل ذا األسبو ن‪،‬عل ‪،‬فن تدع ا ت‪،‬رز فً كنه سٌر صحٌح‬ ‫وحاول تل ي شبٌح و سلب بارودته‬

‫عاشت سوريا بلدا صحيا معافى‬

‫ورد كل ٌصافح ح د العبد سٌسقا ع كرسٌه تل عبد ال سٌح‬ ‫الشا ً ‪،‬لذا سناال ح د العبد با ٌصافحك فرداً فردا‬

‫دٌد نف تشبه فن كرتو تدعى( ارازا ) وو ه‬ ‫بثار األثد تكشف راصدنا‬ ‫ا ن حٌوا وتربٌ عند‬ ‫الشبه ٌك انه بشر تربى لد حٌوانا‬ ‫حٌوانا ‪.‬‬

‫ٌا َوٌْحَ ك ْ ُ ْن ُت ْ كتابَ‬

‫ِ فال َع َ بُ العَ َ ْ‬ ‫ب‬

‫المندس‬

‫ال علٌك بكمرة ال نسقٌ الذٌ ال نراه و الحصار القاتل ‪ ،‬ز ن‪،‬سف‬ ‫و عنوٌاتف للحرب الحقٌقٌ والمورة الحقٌقٌ وهً مورة السنح ال حق ‪.‬‬

‫العوايني‬

‫إٌاك وال‪،‬رار والتشبٌح فً الزبدانً ك ا ٌ‪،‬عل ح ود ح ود ‪ ،‬و ك ا بو اس‬ ‫صنح ٌذهب لٌنسق ض ال ابرا بإس دو ا فً إدلب م ٌأتً وٌعلق‬ ‫ناشٌر ‪ ،‬عروفو وستقتلو وحق ربً‬

‫َو ٌْ ٌل لَك ْ ٌا شؤ َك ْ ِب عْ ُت ْ ِنا َنا ً ِبالحَ َا ْ‬ ‫ب‬ ‫ب كا َّ‬ ‫حى ِرٌ ُ‬ ‫لز َس ْ‬ ‫ب‬ ‫شك عن َد ال َّنواقِ ِ‬

‫ٌ َ ال َّش اع ُ وال رو ةُ والباول ُ ٌاعربْ ؟‬ ‫ٌ َ الرُّ ول ُ حٌ َ ُت ْذ َب ُح زٌنبٌ إربا َ إرَ بْ ؟‬

‫ص ْ‬ ‫ب‬ ‫الو ِرٌ ِد ل َِذا ال َع َ‬ ‫فً ح صَ ُت ْذ َب ُح زٌنبٌ ِ ْ َذا َ‬ ‫ر ًة ‪َ ،‬و ِبقُرْ ِب َا نا‬

‫حَ لَبْ‬

‫ف سترها؟ ٌ َ ال َل َ بْ ؟‬ ‫ٌ َ ال َّش ا ُ حٌ َ ٌ​ٌ ْ َت ُ‬

‫ف‬ ‫َوالستر ٌُ ْ َت ُ‬

‫ٌ َ الّذٌ َ َت َش َّد ُوا بعروب ٍ فٌ ا الع بْ ؟‬

‫ُساو ُو َ على َّ‬ ‫الذ ْ‬ ‫هب‬ ‫فٌ ا الرِّ ا ُل على‬ ‫الحرٌر ٌ ِ‬ ‫ِ‬

‫الف ال ُ َابْ ؟‬ ‫َ‬ ‫ٌ َ الّلذٌ َ تسابقُوا ٌَ ْتلو َ‬

‫ص ْ ب ا ُك ُّل ال حا شً َوال ِك َب ْ‬ ‫ب‬ ‫َو واقِ ٌد ُس َّ‬

‫ف ال ُحقَبْ ؟‬ ‫ٌ َ البُاوال ُ التً َس ّ‬ ‫ص ْ ب ا تل َ‬

‫ْ‬ ‫ٌاحلب‬ ‫عُذرَ اً فقدْ ا َ الرِّ ا ُل على حدودِفِ‬

‫ْ َّن ا َ ْ ح ْ داداً ل ِْل عارفِ َوال ُكتبْ ؟‬

‫برجك اليوم‬

‫النظام‬

‫َوالٌو َ‬

‫ه ْل صبح ْ حقا ً و ود ًا لللنا ِ ض الاربْ ؟‬

‫خبًل دشٍنكلاألبٍضلواألسىمل‪،‬أحسنلمرلٌسد هنلاألسرل‬

‫الشهيد‬

‫صٍرةلاعدرم‬ ‫صٍرةلحى ٌتلاعثى ةل‬

‫ل‪4:‬‬

‫ا عا َد فٌفِ ِ الر ا ْل‬

‫اِسُت ِح َّ ب ا ال َل َ ْ‬ ‫ب‬

‫إ ِ َّال الَّذٌ َ تسابقوا نحْ َو ال َّنعٌ ِ ال ُرْ َتقَبْ‬ ‫ِ ْ َع َت ْ‬ ‫ب‬

‫ْ ا َ عتص ٌ لَ َنا ‪َ ،‬وبِ و ِت ِه ا َ العربْ ؟‬

‫َف ُ ُ نارا ُ ال‪ِ،‬دَا ا لً علٌ‬

‫َ َو َا رآٌ ُت ْ ٌا ر ا َل ال ِّدٌْ ِ ُرْ َ ا ً ٌُرْ َتكَبْ ؟‬

‫ٌا ُ َّ زٌنب َفا ْ بَلً هذا العزا َ بِ َ ْ َذ َه ْ‬ ‫ب‬

‫ص ْ‬ ‫ب‬ ‫درعا ٌ َُذ َّب ُح اِ ْ‪،‬ل ُ َا َو ِب ِح ْ صَ عرْ اٌ ٌ ُْل َت َ‬

‫ٌاح صُ هافِ صٌدتً َولفِ حروفً تنسكبْ‬

‫َوحَ راق ٌر فً وانً سالَ ْ ِد ا َها لِلرُّ كَبْ‬

‫َعْ َ ِز ِ ِبعدَفِ َّ ً َوك َت ْب ِ لح َ العربْ‬

‫ف ضَ القِبَبْ‬ ‫َو َ َن ِاب ٌر َو َك َناقِ ٌ ُه ِد َ ْ هنا َ‬

‫ْ‬ ‫ص َنا َوارْ فضْ َع ِ ال َّشا ِ ال ُكرَ ْ‬ ‫ب‬ ‫ربَّاه‬ ‫فاح‪،‬ظ ح َ‬

‫التبفِ عٌ ُنفِ زٌنبٌ دْ صابَ ن وتِ ْ عَ َابْ‬

‫شباب َنا َواسْ ْ‬ ‫حق اواسٌ َ العرب‬ ‫َواحْ قِ ْ د ا َ‬ ‫ِ‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.