السياسة العالمية لتنمية القيادات
1907نشأة
تاريخ التدريب الحركة الكشفية.
1912 – 1911أول دورتين لقادة الوحدات. 1913أول دراسة للشارة الخشبية. 1918إنشاء مركز التدريب الدولى ) جلويل بارك(. 1919أول دورة تدريبية لقادة مرحلة الشبال. 1922أول دورة تدريبية بجلويل لمتدربين من خارج إنجلترا. 1927أول دورة تدريبية لقادة مرحلة الجوالة.
تابع تاريخ التدريب
1947أول تدريب لنواب رؤساء مخيمات التدريب بجلويل. 1956أول دراسة رسمية للمدربين. 1961تأسيس اللجنة العالمية للتدريب والتوصية بتعيين مفوض تدريب وطنى بكل جمعية. 1969إقرار السياسة العالمية للتدريب. 1977قيام الجمعيات الكشفية الوطنية بتدريب قادتها. 1993إقرار السياسة وتشكيل اللجنة العالمية لتنمية القيادات.
ما هى سياسة تنمية القيادات .؟؟ برنامج منظم لدارة شئون القادة داخل الكشفية من أجل تحسين فعاليتهم والتزامهم ودافعيتهم مما يؤدي إلى : توفير برامج أفضل للفتية والشباب وخدمة المجتمع والمساهمة فى إدارة الجمعية بشكل أفضل
السياسة العالمية لتنمية القيادات
الدوا عى مشكلت فى جذب وتوفير وتعيين القادة والمدربين بالعداد الكافية والمناسبة
مشكلة تدريب وتأهيل القادة لكافة المهام الموجودة بالجمعية.
مشكلة الفترات الزمنية لشغل المهام القيادية بالجمعية حيث تكون إما طويلة جدا أو قصيرة جدا.
لماذا ..سياسة تنمية ؟؟؟ للتربية القياداتالشاملة نظرتها تنبع أهمية سياسة تنمية القيادا ت من خلل:
الكشفية
الحصول على أفضل الموارد القيادية القضاء على تسرب القيادات إثراء الجانب المعرفى الكشفى تقديم كشفية أفضل للفتية والشباب تأهيل قيادات متخصصة إيجاد روح العمل التطوعى توفير برامج مرنه وحديثة
الهدف من سياسة تنمية القيادات
تمكين الجمعيات من توفير القيادات والمسئولين وتأهيلهم وتنمية قدراتهم والستفادة من أقصى طاقاتهم.
المستهدفون من ؟؟ .. السياسة قادة الفرق الكشفية
ومساعدوهم
قــــادة المجموعـــات ومســـاعدوهم المفوضــــون
” المراحل/تنمية المجتمع/التدريب /العلقات /التخطيط/الخارجية/العضوية“...
قادة التدريب ومساعدوهم ) المدربون ( أعضــاء مجلـس الدارة وأعضاء اللـجان ومجموعات العمل الداريون )السكرتير ،أمين المال ،أمين العهده..،الخ ( كل من يستطيع أن يؤدى دورا مؤثرا فى الحركة
لماذا سياسة تنمية القيادات ؟ لجذب قيادات لجميع المهام. لتوفير فرص التدريب المستمر. لتوسيع قاعدة شاغلى المهام. للمرونة فى توظيف الموارد البشرية. لتحديد أساليب تقويم المتطوعين.
لمواجهة تسرب القادة المتحمسين. للهتمام بالتنمية الشخصية للقادة. لتأهيل كافة المهام والقيادات. ليجاد أسلوب لدارة شئون القادة. لشغل المهام لفترة محددة.
كيف ومتى ظهرت سياسة تنمية القيادات بدأت الفكرة فى ) ملبورن -أستراليا ( عام 1988م أثناء المؤتمر الكشفى العالمى الـ 31 تبناها المكتب العالمى أثناء المؤتمر الكشفى العالمى الـ 32 باريس عام 1990م أقرها المؤتمر الكشفى العالمى الـ )33بانجكوك( عام 1993م بصفة نهائية واعتمدت عالميا وعربيا
عناصر سياسة تنمية القيادات الكشفية(
التوفير والختيار والتعيين
)دورة حياة القائد فى متابعة وتقييم الداء
الندماج والدعم والتدريب
تحديد الحتياجات ـــــ توصيف المهام ـــــ وضع الصفات المثالية ـــــ توفير القادة ــــــ اختيار المرشحين للمهمة
التكليف بمهمة أخرى
التدريب التفاق المتبادل التعاقد وفقا للتفاق للقيام بالمهمة
الندماج
ممارس ة المهمة الندماج
الدعم والمساند ة
المتابعة والتقويم
قرار للمستقبل
إنهاء المهمة وفقا للتفاق المتبادل
التجديد لنفس المهمة
التفاق المتبادل بين ويتم التفاق
• القائد المكلف بالمهمة وبين الجمعية أو القطاع ،وهو اتفاق بين طرفين يحدد ملمح وجوانب العلقة بينهما ،ويؤكد موافقة كل الطرفين على قبولهما لتحمل مسئوليات محددة ولمدة محددة. • ليس مهما نوع وطريقة التفاق فسواء كان اتفاقا ً مكتوبا ً أو شفهيا ً فالمهم هو مضمون ومحتوى التفاق ونتائجه. • يحدد فى التفاق حقوق وواجبات ومسئوليات والتزامات كل الطرفين
وأن اتصاله وعلقاته مع المحيطين به خاصة في الفترات الولى تكون إيجابية لتترك انطباع طيب لديه وهي فترة تتضمن : التعرف على أهداف ومبادئ الجمعية وأسلوب عملها.. التعرف على إصدارات الجمعية وأقسامها ..
تنمية القيادات
الندمـاج فى المهمـة: جعل المرشح الجديد يشعر بالترحيب هي عملية
معرفة المهمة المكلف بها والمتوقع منه وكيفية أداء العمل.. البدء بمعرفة الزملء ،والمكان ،والظروف المحيطة به .. معرفة الجراءات الدارية والمالية المتبعة ..
التنمية الشخصية للقادة تهتم السياسة بتحقيق أربعة جوانب رئيسية للقائد ..هى : أن يشعر بشكل واضح بالمان فى مهمته رغم أنها تطوعية أن يعرف أين يجد الدعم والتدريب عندما يحتاج اليهما أن يكون متآلفا ً مع مهمته ،وأن يحصل على الدعم والتدريب المناسبين للنجاح فى أداء هذه المهمة بكفاءة أن يجد وجهة نظر مختلفة لمراجعة ما يقوم به ويؤديه ) المرشد أو الموجه ( يلعب دور كبير في تقويم أداء القائد وتقديم الرشادات المناسبة للتنمية الشخصية
متابــــعة الداء
أنواعها:
متابعة مرحلية
تنفيذ تقييم الداء:
متابعة فى نهاية العمل
يقوم على مبدأ بسيط ومباشر : طرفان يجتمعان معا ً ويتباحثان فيما قد تم عمله لتحقيق الهداف الموضوعة مسبقا ،ويكتبان العمل الجيد ،وفي نفس الوقت يكتبان العوائق التى تسببت فى بعض الخلل ثم يقرران معا ً ما هو العمل الذى يجب أن ينفذ لتحسين الداء
تقويم الداء
هذا المصطلح يحمل معانى سلبية عند الكثير إذ كيف تقيم أدائي ما ت متطوعا ً بوقتى وخدماتى دم ُ الشخصية للجمعية ؟ فى كثير من الثقافات يكون ) بالمكانة الحتفاظ والوضع ( نوعا ً من الفخر الشخصى يستحيل أن تتم عملية تقييم الآداء
بصورة صحيحة إذا كان أحد الطرفين يشعر بأنه أفضل من الخر أو لديه سيطرة على الخر
يجب أن يكون محور موضوع التقييم هو ) الداء( وليس ) الشخص نفسه ( ولكى يكون ذلك واقعا ً حيا ً يجب أن يكون هناك يعتمد على وثقافى جو تربو توفير يجب البداية صريحى منذ تفاق إ الثقة والمانة والفهم والتفتح بحيث أن من يترك مهمته اختياريا ً أو يتركها مبكرا ً ل أو المساس يحدث له نوع من الضرر بمصلحته والعتراف بمساهماته مع التأكيد على أن ترك أو إنهاء المهمة ليس نهاية المطاف العلقة وتنميتها وبوجود هذا النوع من سيكون هناك قبول وإدراك لمفهوم ومغزى ترك أو إنهاء المهمة.
تنفيذ السياسة يتطلب وجود لجنة لدارة شئون القادة تسهر على:
• جمع المعلومات واستكمال البيانات لكل المهام. • إنشاء سجلت تساعد على توفير المعلومات. • توفير شبكة اتصالت لربط مجالت العمل ببعضها داخل الجمعية وخارجها. • دراسة الموقف الحالى وتحليل البيانات والحصائيات التى تعبر عن واقع القيادات بالجمعيةحتى يمكن: جذب وتوفير القادة. دعم ومساعدة وتدريب القادة. -متابعة وتقويم أداء القادة.
تشكيل لجنة تنمية القيادات داخل الجمعية من : تتكون اللجنة
المسئولين الوائل عن مجالت العمل الكشفى: ) تنمية المراحل والبرامج /تنمية المجتمع / التدريــب /العلقات والعلم /التخطيط الستراتيجى /الشئون المالية والدارية /العلقات الخارجية /تنمية العضوية /ذوى الخبرة والمتخصصين .../الــخ(. يرأسها رئيس أو نائب رئيس الهيئة الكشفية )أو من يتم اختيارة بمعرفة مجلس إدارة الجمعية وله صلحية اتخاذ القرار( )) بما يمكن اللجنة من سهولة وسرعة إتخاذ القرار ((
شكرا ً لكم