Dr. Abdel Aziz El-Gendy

Page 1


‫السرية اذلاتية‬ ‫مواليد القاهرة ‪.1968‬‬ ‫بكالوريوس الفنون الجميلة – القاهرة ‪ 1991‬قسم الجرافيك – شعبة الرسوم المتحركة وفنون‬ ‫الكتاب‪.‬‬ ‫أستاذ بقسم الجرافيك ‪.‬‬ ‫ماجستير بعنوان « الخصائص الفنية للرسوم الصحفية بمجلة صباح الخير» ‪1996‬م‪.‬‬ ‫دكتوراه بعنوان « الهوية العربية للشخصية المرسومة في كتب األطفال» ‪2001‬م‪.‬‬ ‫مؤسس مجموعة فنانى اللقطة الواحدة‪.‬‬ ‫عضو نقابة الفنانين التشكيليين‪.‬‬ ‫المعــارض ‪ :‬‬ ‫معارض شخصية بعنوان ‪ « :‬وجوه » و « مصري » و « مشاهد مصرية » و « كراكيب»‬ ‫و«مائيات مصرية » و « عن األحياء الشعبية » و « عربات » و « مراكب » و « رسوم‬ ‫سريعة » و « شخوص محفورة » و«يوم الجمعة» و«من هنا» و«شجن»‪..‬بقاعات عامة وخاصة‬ ‫في االعوام من ‪1993‬م إلي ‪.2018‬‬ ‫معارض ثنائية وثالثية وجماعية حتي عام ‪ 2018‬أهمها معرض األكاديمية المصرية بروما‬ ‫عام ‪2000‬م ‪ ،‬والمعرض العام‪ ،‬ومعارض صالون الشباب بدورات مختلفة‪ ،‬ومعارض لهيئة‬ ‫التدريس‪ ،‬وترينالي القاهرة الدولي لفن الجرافيك وفناني اللقطة الواحدة والقميص ‪.‬‬ ‫‪2‬‬


‫مجال الرسوم المتحركة ‪:‬‬ ‫فيلم التخرج « قهوة المزاج الرايق » ‪.1991‬‬ ‫فيلم سينمائي « الختم » ‪1993‬م‪.‬‬ ‫مشاركة مع ستديو كايرو كارتون ‪ ، 1992 / 1991‬وستوديو زمزم ميديا ‪.1995‬‬ ‫إخراج أربعة أعمال بعنوان « مصاصة » « نيام نيام » « المروحة » « أحالم سعيدة » من إنتاج‬ ‫قطاع النيل للقنوات المتخصصة ‪.1999‬‬ ‫الجــوائـز‪:‬‬ ‫الجائزة البرونزية (مناصفة) بالمسابقة القومية لمهرجان اإلسماعيلية ‪ 1993‬عن فيلم « الختم »‪.‬‬ ‫المركز الثاني في الحفر بمسابقة المجلس األعلي للشباب والرياضة ‪1997‬م‪.‬‬ ‫شهادة صالون الشباب التاسع « حفر » ‪.1997‬‬ ‫الجائزة الثالثة «حفر» في صالون الشباب العاشر ‪.1998‬‬ ‫الجائزة الثانية «تصوير» في صالون الشباب الحادي عشر ‪.1999‬‬ ‫الجائزة الثالثة «حفر» في صالون الشباب الثاني عشر ‪.2000‬‬

‫‪3‬‬


‫فنان الشارع المصرى‬ ‫‪4‬‬


‫أكريلك و جواش وكوالج ‪ 70 x 50 -‬سم‪.‬‬

‫‪5‬‬


‫أكريلك وجواش وكوالج وحبر ‪ 90 x 60 -‬سم‪.‬‬ ‫‪6‬‬


‫أكريلك وجواش وكوالج وحبر ‪ 70 x 30 -‬سم‪.‬‬ ‫‪7‬‬


‫كوالج عبدالعزيز الجندي‬

‫بقلم د‪.‬ياسر منجي‬

‫«‪..‬وللبعد الملمسي في تجربة « عبدالعزيز الجندي « الراهنة حضور خاص ‪ ،‬يتعدى ما سبق وإن‬ ‫أوجزناه خالل الحديث عن خصوصية أدائه اللوني ‪ ،‬وعالقته بمالمح التكوين واألسلوب لديه ؛ وذلك‬ ‫إذ نراه يتوسع في تجربته تلك ‪ ،‬في تبني تقنية سبق و أن اختبرها من قبل في بعض تجاربه األخرى‬ ‫‪ ،‬أال وهي تقنية اإلضافة للمسطح التصويري ‪ ،‬عن طريق استعمال بعض اللصوق (الكوالج) ‪..‬لنرى‬ ‫بعض القصاصات الورقية ‪ ،‬وقد قامت مقام اإليهام بالبروز الحجمي لبعض مصاريع األبواب والنوافذ‬ ‫والجدران ‪ ،‬أو لخصت بزخارفها المطبوعة تفاصيل الثياب واألشجار والظالل العميقة ‪ ،‬أو راوغتنا‬ ‫لتمنحنا إدرا ًكا متخيال باألبعاد المسافية وتعدد مستويات الفراغ‪.‬‬ ‫غير أن «عبدالعزيز الجندي» ‪ -‬من ناحية أخرى ‪ -‬يظل يقظا طيلة الوقت ‪ ،‬كيال يقع في فخ اإلسراف‬ ‫‪ ،‬أو ينساق وراء غواية اإلفراط في التجريب ؛ فنراه قد وازن ببراعة بين أثر تلك العالقات ‪ ،‬وبين‬ ‫ضرورات احترام القيمة الجمالية للفراغ ‪ ،‬عن طريق ترك مواضع بأكملها من المسطح األصلي على‬ ‫أصلها ‪ ،‬دون إضافة أو تلوين ‪ ،‬متثمرا إياها كمتنفس للوحة‪ ،‬ومستفيدا‪ ،‬في اآلن نفسه‪ ،‬من القيم اللونية‬ ‫والملمسية لمسطحاتها البكر‪».‬‬ ‫ ‬ ‫ ‬

‫‪8‬‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫األستاذ م الدكتور ياسر منجي‪.‬‬ ‫من مقدمة معرض «من هنا» عام ‪..2014‬‬


‫المكان عند عبد العزيز الجندى‬

‫بقلم د‪.‬حازم فتح هللا‬

‫«والمكان في أعماله‪..‬له عبقه وذكرياته‪..‬ماضيه وإرهاصاته‪..‬يستقبل‪ ..‬ويحتوي‪..‬قد يشكو الزحام أحيانًا‪..‬‬ ‫ويعاني الوحدة آنًا‪..‬لكن عالقته قائمة ودائمة‪..‬باإلنسان‪..‬اإلنسان بجسمه أو بأثره‪ !..‬فالمكان هنا ليس مجرد‬ ‫منظر تطل عليه‪..‬وتتعرف على أركانه و زواياه‪..‬لكنك تندمج معه في حوار‪..‬المكان كائن‪..‬يقص ويحكي‪!..‬‬ ‫وحين يهجره البشر‪..‬ويعتريه الصمت‪..‬فهو صمت له خصوصيته‪..‬صمت ثرثار‪..‬وثرثرته محببة‪« !..‬‬ ‫« كان أول ما لفت نظري إليه‪..‬رسومه السريعة‪..‬وكان ال يزال يتحسس خطواته األولى في قسم الجرافيك‪..‬‬ ‫تلميذا مجتهدا‪..‬يحمل مع أوراقه وأقالمه‪..‬حسا متدفقا‪..‬يضفيه على أشكاله التي يرسمها‪..‬وكأنه يحاول أن‬ ‫يقتنص الحركة واللحظة‪..‬بحرارة إحساسه‪..‬قبل أن ينتابه فتور يخشاه ويرفضه‪..‬‬ ‫وسيلته خطوط وظالل سريعة تؤكد بنية األشكال‪..‬وتنبئ بميالد فنان‪..‬وإذا كانت إجادة الرسم من األمور التي‬ ‫قد يغفلها البعض ممن بهرتهم دعوى الحداثة ‪ ،‬ودغدغت حواسهم فأسرتهم‪..‬ويرون فيها ردة إلى أكاديميات‬ ‫ولى عهدها‪!..‬‬ ‫إال أننا ال نستطيع إغفالها‪..‬ونحن بإزاء بعض األعمال الحديثة‪..‬بل واألكثر حداثة‪« !..‬‬ ‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫األستاذ الدكتور حازم فتح هللا‬ ‫من مقدمة معرض « مشاهد مصرية » عام ‪..1998‬‬

‫‪9‬‬


‫شجن عبدالعزيز الجندي‬

‫بقلم د‪.‬أحمد نوار‬

‫«‪..‬وأعماله الفنية بمعرضه ‪ ،‬والمنفذة بخامات مختلفة تدخل في عالمه الذي يعشقه منذ عقود‪..‬‬ ‫واألعمال ال تبرز مهارات في المنظور األكاديمي وال البناء التشكيلي التقليدي المتعارف عليه في رسم الطبيعة أو‬ ‫البيئة ‪ ،‬ولكن الفنان ببراعة وبخبرة متراكمة في األداء والمعالجات الفنية بما تحمله من مقومات مختلفة يأخذنا إلى ما‬ ‫يسمى ( بروح المكان )‪« .‬‬ ‫ ‬

‫‪10‬‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫شاطئ األنفوشى باإلسكندرية‪.‬‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬

‫ ‬ ‫ ‬ ‫ األستاذ الدكتورأحمد نوار ‬ ‫ من مقدمة معرض «شجن» عام ‪ ..2018‬‬


‫أكريلك و جواش ‪ 70 x 50 -‬سم‪.‬‬

‫أكريلك و جواش وكوالج وحبر ‪ 80 x 50 -‬سم‪.‬‬

‫‪11‬‬


‫أكريلك و جواش وحبر‪ 70 x 50 -‬سم‪.‬‬

‫‪12‬‬


‫أكريلك و جواش ‪ 70 -‬سم ‪ 50 x‬سم‬

‫‪13‬‬


‫جواش وفلوماستر على كرتون ‪ 30 x 20 -‬سم‪.‬‬ ‫‪14‬‬


‫جواش وفلوماستر على كرتون ‪ 25 x 20 -‬سم‪.‬‬ ‫‪15‬‬


‫‪16‬‬

‫غالف كتاب كالم مصري‪.‬‬


17


‫من كتاب كالم مصري‪.‬‬ ‫‪18‬‬


19


‫من كتاب كالم مصري‪.‬‬ ‫‪20‬‬


124 21


‫أكريلك و جواش وفحم ‪ 80 x 60 -‬سم‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.