JTC-2009 Program

Page 1

‫«‪...‬نحن واثقون بوعي مثقفينا بطبيعة العصر الذي نعيشه و ما ينتابه من حتوالت متسارعة‬ ‫و حتديات جسيمة لكي يثابروا على أداء رسالتهم النبيلة نحو مجتمعهم و بالدهم‬ ‫في يقظة ال تعرف الفتور و إبداع ال يعتريه الكلل‪ ،‬يحررون العقول و ينيرون النفوس‪ ،‬و ال‬ ‫ينقطعون عن املالءمة بني العلم و العمل‪ ،‬و بني القيم الثابتة و الواقع املتغير‪ ،‬و بني االلتزام‬ ‫بقضايا الوطن و االنفتاح على سائر الشعوب و الثقافات و احلضارات‪».‬‬ ‫زين العابدين بن علي‬ ‫رئيس اجلمهورية التونسية‬



‫دورة إستثنائية‬ ‫تعتبر الدورة ال ّرابعة عشر ملهرجان أيام قرطاج املسرحية دورة إستثنائية إذ تتزامن‬ ‫ ‬ ‫مع احتفائنا مبائوية املسرح التونسي وهي تتنزل في إطار ما حتظى به الثقافة عامة واملسرح‬ ‫على وجه اخلصوص من عناية رئاسية سامية دعما و تشجيعا وإحاطة وهو ما حقق إلنتاجنا‬ ‫الداخلي واإلشعاع اخلارجي‪.‬‬ ‫الفكري والفني واإلبداعي النقلة النوعية والكم ّية واإلنتشار ّ‬ ‫مائة سنة من املسرح التونسي هي عربون جتذر املسرح كوجه من وجوه احلداثة في هذه الربوع‬ ‫وهي أيضا مائة سنة من التأسيس واإلجناز والهيكلة واإلصالح والتكوين واألسماء البارزة‬ ‫مقدمتها أيام قرطاج املسرحية التي‬ ‫واألعمال املرجعية والتظاهرات املسرحية الكبرى وفي‬ ‫ّ‬ ‫تؤكد في دورتها احلالية ثراءها وتن ّوعها ومراهنتها على الطاقات الشابة وعلى هذا اجليل‬ ‫اجلديد املتمكن من أدوات املعرفة والقدرة على تقدمي مقترحات فن ّية وجمال ّية جديدة تطمئننا‬ ‫على إستمرارية تنامي الفعل املسرحي في تونس والوطن العربي وإ ّن احلضور املكثف ألعمال‬ ‫املسرحيني الشبان في هذه الدورة دليل على أن أيام قرطاج املسرحية ليست مج ّرد موعد‬ ‫املتقدمة تتحاور‬ ‫للتّالقي وإنمّ ا تتجاوز ذلك إلى كونها مجاال حيويا للتعابير اجلديدة واملقترحات‬ ‫ّ‬ ‫و تتالقح‪.‬‬ ‫وجتدده‪ ...‬كما‬ ‫وثراءه‬ ‫تنوعه‬ ‫مقترحا‬ ‫بكثافة‬ ‫التونسي‬ ‫املسرح‬ ‫فيها‬ ‫يحضر‬ ‫جديدة‬ ‫دورة‬ ‫ ‬ ‫ّ‬ ‫تسجل البلدان العربية حضورا الفتا من حيث العدد والقيمة إضافة إلى احلضور اإلفريقي وفرق‬ ‫ضيفة من أملانيا وإيران والبالد األوروبية للتأكيد على أنّها بالفعل دورة «مسرح بال حدود» حيث‬ ‫متكن املسرحيني من اإلطالع على جتارب بعضهم البعض واإلستفادة من ذلك االستطالع‬ ‫و االستشراف الذي ينشد األفق األرحب و ال حتده احلدود التقليدية‪.‬‬ ‫دورة نع ّلق عليها آماال كبيرة بإعتبارها دورة الشباب أي دورة املستقبل الذي ننطلق‬ ‫ ‬ ‫نحوه بكل تفاؤل‪...‬‬ ‫مع متنياتنا بالنجاح والتوفيق لهذا املهرجان ومرحبا بالعائلة املسرحية الضيفة‬ ‫ ‬ ‫تشارك العائلة املسرحية التونسية هذا اإلحتفال املسرحي الكبير‪.‬‬ ‫عبد الرؤوف الباسطي‬ ‫وزير الثقافة و احملافظة على التراث‬


‫مسرﺡ بال حدود‬

‫ﻻ عجب أن نلتقي‪ ...‬بل عجب أن تلتقي عديد األعمال املسرحية املقترحة في موضوع احلب في زمن‬ ‫احلروب و املﺂسي‪...‬حظنا أن يبقى القلب هو املربع األخير الذي لم يسقﻂ ليؤكد بصموده إنسانية‬ ‫اإلنسان ‪.‬‬ ‫الدورة الرابعة عشر أليام قرطاج املسرحية تقترح خطابات فنية مفعمة باألمل تتحدى بشاعة املشاهد‬ ‫القتالية‪:‬الدمار و التدمير لنفي ا‪‬تلف و من نعت باملتخلف عن ركب احلضارة أي «حضارة» الالحوار‬ ‫ّ‬ ‫املصغرة‪.‬‬ ‫واحلروب العاملية‬ ‫رؤى تتخطى احلدود بكل أنواعها ملبية دعوة مهرجان ﻇل‬ ‫في منطقتنا العربية و اإلفريقية مص ّرا على حتقيق اللقاء‪.‬‬ ‫مقترحات نابعة من حاجة ماسة لدى فنانني من اجليل اجلديد‬ ‫متس كياننا‪ ،‬أحالمنا و أضغاﺙ أحالمنا في عالم يتغير‪...‬يهتز‬ ‫و إنسانية غير متكافئة احلظوﻅ و الفرص ضحية نزاعات‬ ‫و انتهاكات‪.‬‬ ‫ ضمائر يقظة للتذكير بإنسانية اإلنسان عبر اإلبداع‪.‬‬ ‫يتحدى احلدود بأنواعها و يتخطاها‬ ‫نعم املسرح هو اجلبهة اليقظة‬ ‫ّ‬ ‫لتتجسم إرادة التواجد للتحاور ولم ال للتعاون والتﺂزر وبناء ثقافة‬ ‫السلم‪.‬‬ ‫حت ّية العائلة املسرحية التونسية التي حتتفل مبائوية املسرح هنا في‬ ‫تونس إلى العائالت املسرحية الضيفة‪.‬‬

‫محمـد إدريـس‬ ‫مـديـر الـدورة‬


‫الهيئة المديرة ‪:‬‬ ‫· رئيس المهرجان ‪:‬‬ ‫السيّد عبد الرؤوف الباسطي‬ ‫وزير الثقافة و المحافظة على التراث‬ ‫· ‬

‫المدير‬

‫‪ :‬محمد إدريس‬

‫· ‬

‫الكاتب العام‬

‫‪ :‬فريد العلمي‬

‫· ‬

‫البرمجة و الإتصال ‪ :‬أحمد عامر‬

‫عناوين دالّـــــة ‪:‬‬ ‫قصر المسرح الحلفاوين‬ ‫‪ 58‬بطحاء الحلفاوين تونس‬ ‫الهاتف ‪71260178 / 71565693 :‬‬ ‫الفاكس ‪71565640 :‬‬ ‫مكتب الإعلام و الإتصال ‪:‬‬ ‫الفن الرابع‬ ‫قاعة‬ ‫ّ‬ ‫‪ 27‬شارع باريس ‪ 1000‬تونس‬ ‫‪ 38‬نهج غاري بلدي ‪ 1000‬تونس‬ ‫الهاتف ‪71351783 - 71330602 :‬‬ ‫الفاكس ‪71333871 - 71565640 :‬‬ ‫فضاء اللقاءات ‪:‬‬ ‫قاعة الفن الرابع ( فضاء ما بين الفصول )‬ ‫‪ 27‬شارع باريس ‪ 1000‬تونس‬ ‫‪ 38‬نهج غاري بلدي ‪ 1000‬تونس‬ ‫الهاتف ‪71351783 :‬‬ ‫البريد الإلكتروني ‪:‬‬ ‫‪jtc2009tn@yahoo.fr‬‬

‫موقع الواب ‪:‬‬ ‫‪www.jtc2009.com‬‬


‫البرنامج حسب األقسام‬ ‫حضور‬ ‫انفتاح‬ ‫إكتشافات‬ ‫بانوراما المسرح التونسي‬


‫حضور‬ ‫العدد‬

‫عنوان املسرحية‬

‫الفرقة‬

‫البلد‬

‫‪1‬‬

‫حقائب‬

‫‪2‬‬

‫حب ستوري – افتح من هنا‬

‫‪3‬‬

‫آخر ساعة‬

‫المسرح الوطني‬ ‫الفنانون – المنتجون‬ ‫المتحدون‬ ‫مسرح الحمراء‬

‫تونس‬ ‫تونس‬

‫‪4‬‬

‫قصة حب في ‪ 12‬أغنية و ‪3‬‬ ‫وجبات و قبلة واحدة‬

‫مؤسسة الفنون الحية‬

‫المغرب‬

‫‪5‬‬

‫األستاذ كلينوف‬ ‫تقلّب‬

‫المسرح الوطني الجزائري‬

‫الجزائر‬

‫أنوار المدينة‬ ‫«وجوه» المسرحية‬ ‫لجنة جبران خليل جبران‬ ‫مسرح الميدان‬

‫ليبيا‬ ‫مصر‬ ‫لبنان‬ ‫فلسطين‬ ‫سوريا‬ ‫العراق‬ ‫األردن‬

‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬

‫كافيتيريا‬ ‫لقاء‬ ‫قصة خريف‬ ‫ّ‬

‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬

‫تيامو‬ ‫تحت الصفر‬

‫مديرية المسارح و الموسيقى‬ ‫الفرقة القومية للتمثيل‬

‫‪12‬‬

‫بال عنوان‬

‫‪13‬‬

‫حالة قلق‬

‫‪14‬‬

‫أنا و العذاب و هواك‬

‫‪15‬‬

‫رثاء الفجر‬

‫‪16‬‬

‫موسم في الكونغو‬

‫‪17‬‬

‫الفأرة المسمومة‬

‫‪18‬‬

‫بابيمبا‬

‫‪19‬‬

‫حفلة موسيقية «بليك باسي»‬

‫فرقة المسرح الحديث‬ ‫ورشة العمل المسرحي‬ ‫بجمعية الثقافة و الفنون‬ ‫بالطائف‬ ‫هيئة الفجيرة للثقافة‬ ‫و اإلعالم‬ ‫مسرح مزون‬ ‫فرقة المسرح الوطني‬ ‫«دانيال سورانو»‬ ‫مسرح األخوة‬ ‫مجموعة فاسو للرقص‬ ‫و التمثيل‬ ‫فرقة «بليك باسي»‬

‫تونس‬

‫المملكة العربية‬ ‫السعودية‬ ‫اإلمارات العربية‬ ‫المتحدة‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫السنيغال‬ ‫بوركينا فاسو‬ ‫بوركينا فاسو‬ ‫الكامرون‬


‫نوفمبر‬

‫حقائـــــب‬ ‫المسرﺡ الوﻁني‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫نﺹ‬ ‫دراماتورﺟياو إﺧراﺝ‬ ‫و سينوﻏرافيا‬ ‫أداء‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫‪18‬‬ ‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫س‪21‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــــــس‬

‫إضاءة‬ ‫الصوت‬ ‫مالبس‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬يوسف البحرﻱ‬ ‫‪ :‬ﺟعﻔر الﭭاسمي‬ ‫‪ :‬سماﺡ ال ّدشراوﻱ‪ ،‬صالحة ّ‬ ‫النصراوﻱ‪ ،‬سمـاﺡ‬ ‫التوكابرﻱ‪ ,‬محمد ساسي الﻐربالي‪،‬‬ ‫الصحبي عمر‪ ،‬أحمد بن علي‬ ‫أسامة الﺟامعي‪ّ ،‬‬ ‫و يوسف مارس‬ ‫‪ :‬عمار العتروس‪ ,‬الﻁاﻫر لﺧﺫارﻱ و حسن الﭭابسي‬ ‫‪ :‬سليم العسكرﻱ‪ ,‬صابر الﭭاسمي‬ ‫‪ :‬بسمة الﺫوادﻱ‬ ‫‪ 105 :‬دقائﻕ‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ﺣﻘﺎﺋﺏ ﻫﻲ ﺭﺣﻠﺔ مع الممثل و في الممثل باعتباره حقيبة تجر و تحمل‬ ‫و تدفع و حقائب الممثل هو هذه الحقيبة العجيبة الغريبة و المبهمة‪ .‬آن األوان‬ ‫لنفتح حقيبة الممثل باعتباره حقيبة‪ ،‬إحساسﻪ حقيبة‪ ،‬صمتﻪ حقيبة‪ ،‬حركتﻪ‬ ‫حقيبة‪ ،‬آﻻمﻪ حقيبة‪ ،‬أحالمﻪ حقيبة‪ ،‬قيافتﻪ حقيبة‪ ،‬موسيقاه حقيبة‪ ،‬فﺿاؤه‬ ‫حقيبة‪ ،‬و الخشبة مفتاح كل هذه الحقائب‪.‬‬


‫‪ :‬لﻁﻔي عاشور و أنيسة داود‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬لﻁﻔي عاشور‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫دراماتورﺟيا ‪ :‬لﻁﻔي عاشور‪ ،‬أنيسة داود‬ ‫سينوﻏرافيا ‪ :‬لﻁﻔي عاشور‪ ،‬ناتاشا بونتشارا‬ ‫‪ :‬ﺟوﻫر الباسﻁي‪ ،‬أنيسة داود‪ ،‬شاكرة رماﺡ‪ ،‬معﺯ التومي‬ ‫أداء‬ ‫و عشرات الشﺧصيات علﻰ الشاشة‬ ‫‪ :‬ﺟوﻫر الباسﻁي‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫‪ :‬محمد مﻐراوﻱ‪ ،‬فريديريﻙ دﻱ بونتشارا و عماد مثاني‬ ‫فيديو‬ ‫‪ 90 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪ :‬‬ ‫هو حوار يبن المسرح و السينما حيث تتﺂلف الشخصيات على الركح مع الذوات‬ ‫السينمائية لتق ّدم لنا تماهيا بين الحب و التلفزة أو بأكثر دقة حب التلفزة و تنفتح بنا على‬ ‫عوالم مخصوصة و ذلك باستعمال تنوع في المواد النصيّةو المرئية‪.‬‬ ‫يقدم هذا العمل شهادات حقيقيّة مصورة و نصوصا لمؤلفين و مقتطفات من حوارات‬ ‫تك ّون مادة مسرحية متماسكة و ترسم ما يمكن أن نسميﻪ «خطاب جديد في الحب» في‬ ‫صلب العالم العربي و كيفية التعبير عنﻪ اليوم‪.‬‬ ‫يجسد هذا اإلنتاج أمامنا ﺿربا من الحوار الصحفي بمشاهده المختلفة و بتقنياتﻪ إﺿافة‬ ‫إلى منشطات تلفزيات جذابات شهادات لوجوه عارية و أخرﻯ مخفية‪.‬‬

‫نوفمبر‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫‪14‬‬

‫س‪21‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫حب ستورﻱ – افتﺢ من ﻫنا‬ ‫الﻔنانون‪...‬‬ ‫المنتﺟون المتحدون‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــــــس‬


‫نوفمبر‬

‫ﺁﺧــر ساعة‬ ‫مسرﺡ الحمراء‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫الﺤمراء‬

‫س‪20‬‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــــــس‬

‫نﺹ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫توضيب عام‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬ليلﻰ ﻁوبال‬ ‫‪ :‬عﺯ الدين قنون‬ ‫‪ :‬ليلﻰ ﻁوبال‪ ،‬بحرﻱ الرحالي‪ ،‬ريم الحمروني‪،‬‬ ‫بهرام العلوﻱ و اسامة كشكار‬ ‫‪ :‬مراد المبﺧوت‬ ‫‪ 90 :‬دقيقة‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫طرق الموت باب «نجمة» ليعلمها انﻪ آت بعد ساعة‪ ...‬في فﺿاء‬ ‫الفراﻍ‪ ...‬شظايا‪ ...‬شظايا الحياة‪ ...‬شظايا الحكاية‪ ...‬شظايا الشخصيات‪...‬‬ ‫شظايا النص‪ ...‬شظايا لعبة الممثل‪...‬‬ ‫«آخر ساعة»‪ ...‬كيان متفجر‪ ...‬يتمزق ليخاط‪...‬و ينتهي مفككا‪ ...‬شخوص‬ ‫حية‪ /‬ميتة تتخاطب بأوجاع صامتة‪ ...‬عقارب الساعة تركﺽ نحو الفناء على‬ ‫إيقاع حاﻻت من الهذيان‪ ...‬تﺿحك المأساة‪ ...‬تبكي سخرية القدر‪...‬‬ ‫«آخر ساعة»‪ ...‬لقاء الموت و الحياة‪.‬‬


‫إعداد و إﺧراﺝ ‪ :‬فوﺯﻱ بن سعيد‬ ‫ّ‬ ‫‪ :‬أمل عيوﺵ‪ ،‬عبد ﷲ شيشة‪ ،‬أمل أﻁرﺵ‪ ،‬حنان ابراﻫيمي‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫نور الدين توامي‪ ,‬محمد الهوادﻱ‪ ،‬ﻫاﺟر قريقع‪،‬‬ ‫ربيعة بن ﺟهيل‪ ،‬سكينة فضايلي‪ ،‬سمير إدو‬ ‫سينوﻏرافيا‪ ،‬مالبس‪ ،‬إضاءة ‪ :‬عبد ّ‬ ‫الالوﻱ‪ ،‬صافية المناعي‪ ،‬فوﺯﻱ بن سعيد‬ ‫‪ :‬مباتريس منداﺯﻱ‬ ‫صـوت‬ ‫‪ 75 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫«قصة حب في ‪ 12‬أغنية و ‪ 3‬وجبات و قبلة واحدة» هي قصة تحكي عن الحب‬ ‫في المغرب و في نفس الوقت ترسم مالمح العالم المعولم الذي نعيﺵ فيﻪ‪.‬‬ ‫عرﺽ فرجوي حي بﺈيقاع األغاني و شكلﻪ الحديث حيث الكوريغرافيا و الشاعرية‬ ‫و اإلبهار محامل تروي عبر الجسد و الصوت و الكالم القليل آﻻم اليوم‪ :‬قانون‬ ‫األقوﻯ‪ ،‬عبودية المرأة‪ ..‬ﺿياع الشباب‪ ،‬فقدان السلطة الرجالية‪ ..‬انهيار القيم‪ ..‬صعوبة‬ ‫التواصل‪...‬‬

‫نوفمبر‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫قصة حب في ‪ 12‬أﻏنية و ‪ 3‬وﺟبات‬ ‫و قبلة واحدة‬ ‫مﺅسسة الﻔنون الحية‬

‫‪20‬‬

‫س‪21‬‬

‫‪21‬‬

‫‪22‬‬

‫س‪19‬‬

‫المـﻐــــرب‬


‫نوفمبر‬

‫األستاﺫ كلينـــــــوف‬ ‫المسرﺡ الوﻁني‬ ‫الﺟﺯائرﻱ‬ ‫نﺹ‬ ‫اقتباس و إﺧراﺝ‬ ‫سينوﻏرافيا‬ ‫أداء‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫س‪21‬‬

‫الفﻦ الرابﻊ‬

‫س‪20‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫موسيقﻰ‬ ‫تقني الصوت‬ ‫تقني اﻹضاءة‬ ‫مساعد تقني اﻹضاءة‬ ‫تقني الﺧشبة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪ :‬كارين برامسون‬ ‫‪ :‬حيدر بن حسين‬ ‫‪ :‬حمﺯة ﺟاب ﷲ‬ ‫‪ :‬أمال مﻐناد‪ ،‬سامية مﺯيان‪ ،‬محمد الﻁاﻫر‬ ‫الﺯاوﻱ‪ ،‬مصﻁﻔﻰ صﻔراني‪ ،‬وسيلة‬ ‫عريـﺞ و بشير بو ﺟمعة‪.‬‬ ‫‪ :‬حسان العمامرة‬ ‫‪ :‬محمد قرايرية‬ ‫‪ :‬موفﻕ عبد ﷲ مﺧتار‬ ‫‪ :‬العياشي ﺯكرياء‬ ‫‪ :‬تبو ﺟمعة محرﺯ‬ ‫‪ 90 :‬دقيقة‬

‫تاجر دنيء و شرير اسمﻪ «فورسبورج» كان يملك حانة لبيع الخمور‪،‬‬ ‫تدهورت حالتﻪ المالية فلم ير وسيلة إلنعاشها غير عرﺽ ابنتﻪ الجميلة على‬ ‫الزبائن‪ .‬فعزمت على اﻻنتحار‪ ،‬و على حافة النهر تلتقي بـ «كلينوف»‪ ،‬أستاذ‬ ‫جامعي في الفلسفة دميم الخلقة و مشوه‪ ،‬تشمئز منﻪ في البداية و لكن غريزة حب‬ ‫الحياة دفعها للذهاب معﻪ إلى بيتﻪ أين تلتقي بصديقﻪ «فيديل» و يقعان في حب‬ ‫بعﺿهما ممّا يجعل«كلينوف» يصب جام غﺿبﻪ على الخادمة «ماري» الشاهدة‬ ‫الوحيدة على جريمة ستقع و ترويها لنا‪.‬‬

‫الﺟﺯائـــــــر‬


‫تقلــّـب‬

‫نوفمبر‬

‫أنوار المدينة‬

‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫س‪20‬‬ ‫س‪20‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ﺍﻧﻁﻼﻗﺎ ﻣﻥ ﻣﺳﺭﺣﻳﺔ »ﻧﺳﺎء ﺑﻼ ﻣﻼﻣﺢ« ﻟﻠﻛﺎﺗﺏ ﻋﺑﺩ ﺍﻷﻣﻳﺭ ﺑﻥ ﻣﺷﻳﺧﻲ‬ ‫ﺗﺗﺭﺟﻡ ﺍﻟﺭﺅﻳﺔ ﺍﻹﺧﺭﺍﺟﻳﺔ ﺍﻟﻣﻘﻭﻟﺔ ﺍﻹﻧﺳﺎﻧﻳﺔ –ﺍﻟﻌﺎﻟﻡ ﻳﺗﻘﻠﺏ ﻭ ﻻ ﻳﺗﻐﻳّﺭ‪ -‬ﻭ ﺫﻟﻙ ﻣﻥ‬ ‫ﺧﻼﻝ ﺗﺟﺳﻳﺩ ﺍﻟﺷﺭ ﻭ ﺍﻟﺗّﺳﻠﻁ ﺍﻟﺫﻱ ﻳﺳﻛﻧﻧﺎ ﻣﻧﺫ ﺍﻷﺯﻝ ﻭ ﺣﺗّﻰ ﺍﻵﻥ ﺑﻌﻳﺩﺍ ﻋﻥ ﺍﻟﺟﺎﻧﺏ‬ ‫ﺍﻟﺳﻳﺎﺳﻲ‪ .‬ﺍﻟﺭﺅﻳﺔ ﺗﻌﺗﻣﺩ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻳﻥ ﻟﻌﺭﺽ ﻭﺍﺣﺩ‪ :‬ﺍﻟﻭﺟﻪ ﺍﻷﻭﻝ ﺗﺩﻭﺭ ﺃﺣﺩﺍﺛﻪ‬ ‫ﺣﻭﻝ ﺍﻹﻧﺳﺎﻥ ﺍﻟﻘﺩﻳﻡ ﺃﻣّﺎ ﺍﻟﻭﺟﻪ ﺍﻟﺛﺎﻧﻲ ﻓﺗﺩﻭﺭ ﺃﺣﺩﺍﺛﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺭﻥ ﺍﻟﻭﺍﺣﺩ ﻭ ﺍﻟﻌﺷﺭﻳﻥ ‪.‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫الﺤسﻴﻦ بوﺯﻳاﻥ‬

‫إعداد و إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫إضاءة‬ ‫موسيقﻰ و مﺅثرات‬ ‫مالبس و مك ّمالت‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬فرﺝ بوفاﺧرة‬ ‫‪ :‬سلوﻯ المقصبي‪ ،‬ﻁارﻕ الشيﺧي‪ ،‬نﺟالء لمين‬ ‫‪ :‬عوﺽ الﻔيتورﻱ‬ ‫‪ :‬وليد بن صريتي‬ ‫‪ :‬فرﺝ بن كاﻁو‬ ‫‪ 53 :‬دقيقة‬

‫‪11‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫ليبـــــيا‬


‫نوفمبر‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫س‪16‬‬ ‫التﻴاﺗرﻭ‬

‫س‪21‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫مصـــــر‬

‫كـــــافيتيريا‬ ‫»وﺟوﻩ«‬ ‫المسرحية‬ ‫نﺹ‬ ‫إﺧراﺝ و سينوﻏرافيا‬ ‫أداء‬ ‫تقني اﻹضاءة‬ ‫تصميم الصوت‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪ :‬عﺯ درويﺵ‬ ‫‪ :‬محمد فﺅاد‬ ‫‪ :‬محمد فﺅاد‪ ،‬سارة مدحت‪ ،‬احمد عبد الﺟواد‪،‬‬ ‫نﺟالء يونس‪ ،‬سارة رشاد محمد حسنﻰ‬ ‫و وليد سالمة‬ ‫‪ :‬إبراﻫيم رمضان‬ ‫‪ :‬منير وﺟيﻪ‬ ‫‪ 45 :‬دقيقة‬

‫إن العالقات البشرية الحميمية و التواصل اإلنساني فقدا في هذا العصر رغم ما حدث‬ ‫من تطور رهيب في مجال التكنولوجيا التي سادت و كان لها وقع خاص على ) الحياة البشرية ( و هذا‬ ‫التطور من المفترﺽ منطقيا أن يجعل اإلنسان أكثر تواصال مع بني جنسﻪ إﻻ أنﻪ زاد من‬ ‫تعميق الهوة بين البشر و خلق مساحات شاسعة بينهم فأصبح اإلنسان يتعامل مع العديد‬ ‫من األجهزة في اليوم الواحد أكثر من تعاملﻪ مع األفراد الذين يتحدث إليهم و أصبح كل‬ ‫منا يمتلك عالمﻪ الخاص بعيدا عن كل من حولﻪ صانعا جدارا من العزلة بينﻪ و بين اﻵخر‬ ‫وهذه الفكرة العامة للعرﺽ إﻻ أنها نقطة انطالق للتعبير عن أسباب هذا التحول الذي‬ ‫أصبح مرئيا بوﺿوح في الشارع المصري من خالل شخصيات تشوهت بفعل التغيرات‬ ‫السياسية والفكرية التي طرأت على المجتمع المصري في العشر سنوات األخيرة ‪،‬في‬ ‫الكافيتيريا يجلس كل فرد أو كل مجموعة حول طاولة تبعد مترا عن الطاولة األخرﻯ إﻻ‬ ‫أن كل منهم في عالمﻪ الخاص ﻻ يفكر قط في معاناة اي شخص ليس معﻪ على نفس الطاولة‬ ‫حتى إذا كان الفاصل بينهما متر واحد‪.‬‬


‫لجنة‬ ‫جبران خليل جبران‬

‫نـصوﺹ شعرية و نثرية‬ ‫أداء‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬ﺟبران ﺧليل ﺟبران و أبو القاسم الشابي‬ ‫بونصار‬ ‫‪ :‬رندا األسمر و ﺟوﺯيف‬ ‫ّ‬ ‫‪ :‬محمد ﻫمدر‬ ‫‪ 65 :‬دقيقة‬

‫نوفمبر‬

‫لقـــــــــــــاء‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫مناسباتان مهمّتان في المشهد األدبي العربي ‪...‬في لبنان مرور مائة و خمسة‬ ‫و عشرين سنة على وﻻدة جبران خليل جبران و في تونس مرور مائة سنة على‬ ‫وﻻدة الشاعر أبو القاسم الشابي الذي قرأ لجبران و أحبّﻪ و كتب عنﻪ‪...‬‬ ‫بونصار من لبنان يق ّدمان قراءة مشهديّة تجسيديّة لمقاطع‬ ‫رندا أسمر و جوزيف‬ ‫ّ‬ ‫النص الرثائي الذي كتبﻪ عنﻪ الشابي في مصاحبة موسيقيّة‬ ‫من كتابات جبران و‬ ‫ّ‬ ‫بﺈمﺿاء محمّدهمدر‪.‬‬

‫‪17‬‬ ‫س‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫الﺤمراء‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪16‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫لبنان‬


‫نوفمبر‬

‫قصــّة ﺧـــريف‬ ‫مسرﺡ الميدان‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫س‪21‬‬ ‫الموندﻳاﻝ‬

‫س‪16‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫فلسﻁين‬

‫نـﺹ‬ ‫ترﺟمة‬ ‫تصميم و إﺧراﺝ‬ ‫سينوﻏرافيا‬ ‫أداء‬ ‫تقني اﻹضاءة‬ ‫تقني الصوت‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪ :‬ﺁلدو نيكوﻻﻱ‬ ‫‪ :‬سليم ضو‬ ‫‪ :‬أمير نﺯار الﺯعبي‬ ‫‪ :‬وائل وكيم‬ ‫‪ :‬سهيل حداد‪ ،‬سلوﻯ نقارة و سليم ضو‬ ‫‪ :‬حسام شحاتﻪ‬ ‫‪ :‬نﺯار ﺧمرة‬ ‫‪ 75 :‬دقيقة‬

‫مسنان أرمالن‪ ،‬في أواخر سنوات السبعين من عمرهما يلتقيان صدفة على مقعد‬ ‫في احد األحياء الشعبية‪ .‬هي قصة تعالج موﺿوعا مؤلما و حساسا و هو «الشيخوخة»‬ ‫و ذلك من خالل استعمال كوميديا الموقف و السخرية باللحظة و الكم المناسبين تماما‪ .‬بوكا‬ ‫يحاول إخفاء اإلهانات التي يتلقاها من عائلتﻪ و يرفﺽ سماع أي انتقاد لها‪ ،‬و في المقابل‬ ‫يكشف لينو عن المعاملة السيئة التي يتلقاها من أفراد عائلتﻪ و إهمالهم لﻪ و رغبتهم بﺈرسالﻪ‬ ‫إلى دار المسنين‪ .‬تدخل سيدة عزباء‪ ،‬حاﺿنة سابقة و تدخل معها البهجة و الحيوية‬ ‫و الطعم إلى حياة الرجلين‪ .‬احدهما يعمل كل ما في وسعﻪ إلبعادها‪ ،‬غيرة و حسدا لئال‬ ‫تكسب ود صديقﻪ و حبﻪ‪ .‬هل من طريقة للشعور باﻵخر‪....‬‬ ‫احترامﻪ؟!‬


‫تيــامو‬

‫نوفمبر‬

‫وﺯارة الثقافة‬ ‫مديرية المسارﺡ‬ ‫والموسيقﻰ‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫هل يستطيع بشري أن يغير األقدار بأمنية‪ ،‬أمنية لتغيير واقعﻪ المؤلم ؟ تتحقق‬ ‫هذه األمنية ‪,‬ولكن ماﻻ يعرفﻪ هذا البشري أنﻪ غيّر مجرﻯ قدر كل من حولﻪ‪ ) ،‬البشري‬ ‫في حكايتنا هو هاملت(‪ ،‬وبذلك يتغير مجرﻯ األحداث من حولﻪ‪ ،‬ويصادف حب حياتﻪ‬ ‫المستحيل‪ ،‬وهذا المستحيل يصبح ممكناً‪ ،‬وأهدافﻪ تتغير‪ ،‬ورغباتﻪ أيﺿاً‪ .‬ألول مرة‬ ‫يعرف ما هو اإلقدام على فعل بعيداً عن التردد والخوف‪ ,‬تصبح الحياة أكثر وﺿوحاً‬ ‫ً‬ ‫جماﻻ مع أمنيتﻪ‪ .‬ما نريده هو أن األقدار أحياناً تعطينا مساحة لالختيار ولكننا‬ ‫وأكثر‬ ‫ﻻ نراها ﻻ نشعر بها‪ ،‬ﻻ نلتقطها‪ ،‬وفي حال فعلنا‪ ،‬فﺈن هناك كلمة واحدة تغير مجرﻯ‬ ‫حياتنا وإلى األبد لﻸفﺿل‪.‬‬ ‫القدر في هذه المساحة يحاول أن يثبت لنا بأنﻪ في أحيان قليلة يتقرب منا نحن البشر‬ ‫ليحمينا مما هو قادم ويبث لنا إشارات إن فهمناها‪ ،‬أنقذنا من جبروتﻪ القادم دون شك‪.‬‬ ‫تيامو بحث‪ ،‬نحترم من خاللﻪ كلمات شكسبير األصيلة‪ ،‬ونقربها‬ ‫من عالمنا الحديث‪ ،‬لتحرير الشخصيات التراجيدية من مصيرها‬ ‫التراجيدي المؤلم‪.‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫س‪16‬‬ ‫س‪21‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬

‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫نﺹ و إﺧراﺝ ‪ :‬رﻏداء الشعراني‬ ‫‪ :‬لورا أبو أسعد ‪ ،‬نسرين الحكيم ‪ ،‬ﻫنوف ﺧربﻁلي‪ ،‬عالء الﺯعبي‬ ‫أداء‬ ‫ﺟابر الﺟوﺧدار ‪ ،‬شادﻱ مقرﺵ ‪ ،‬وليد عبود‪ ،‬كامل نﺟمة ‪ ،‬فرﺯدﻕ‬ ‫ديوب‪ ،‬شادﻱ الصﻔدﻱ‪ ،‬كﻔاﺡ الﺧوﺹ‪ ،‬مضر سالمة‬ ‫تصميم إضاءة ‪ :‬نصرﷲ سﻔر‬ ‫‪ :‬إياد عبد المﺟيد‬ ‫تنﻔيﺫ إضاءة‬ ‫‪ :‬راكان عضيمي‬ ‫تنﻔيﺫ صوت‬ ‫‪ :‬يوسف النورﻱ‬ ‫موضب‬ ‫‪ 90:‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪11‬‬

‫‪22‬‬

‫ســــــــوريــا‬


‫نوفمبر‬

‫الصﻔـــر‬ ‫تحت ّ‬ ‫الﻔرقة‬ ‫القومية للتمثيل‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫‪15‬‬

‫‪ :‬ثابت الليثي‬ ‫نـﺹ‬ ‫سيناريـو و إﺧراﺝ و سينوﻏرافيا ‪ :‬عماد محمد‬ ‫‪ :‬عبد الستــار البصرﻱ‪ ،‬يحيي ابراﻫيم‪ ،‬عماد محمد‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬محمد رحيم‬ ‫تقني اﻹضاءة‬ ‫‪ :‬مهدﻱ عباس‬ ‫تقني الصوت‬ ‫‪ 40 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫س‪20‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪17‬‬

‫رجل عجوز عاﺵ تاريخا مريرا من الحروب و اإلنكسارات لينتهي بﻪ األمر في مكان‬ ‫مهجور )ملعب لكرة القدم و ألعاب القوﻯ( أين يلتقي بشاب يأويﻪ لليلة‪ .‬فيحاول التخفيف‬ ‫من عزلتﻪ و معاناتﻪ من خالل استعراﺽ واقعهما المؤلم الالمعقول بالسخرية )الكوميديا‬ ‫السوداء(‪ ،‬لكن أثناء ذلك تقتحم المكان دورية أللة اإلحتالل منتهكة حقوق الرجل العجوز‬ ‫و الشاب بشكل صوري و رمزي ثم تغادر المكان‪ .‬يزيد اصرار الشخصيتين على الحياة‬ ‫من خالل حلمهما بزوال اإلحتالل و عودة الحياة و الدعوة إلى الحرية و تذويب هذا الجليد‬ ‫حيث يمﺿيان في حلم جميل يتمثل في جولة في بغداد من خالل الصورة السينمائية ّ‬ ‫إﻻ أنهما‬ ‫يكتشفان تجمّدهما مثل اﻵخرين و يبقى الحلم قائما من خالل المشهد األخير‪.‬‬

‫‪16‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫العـــراﻕ‬


‫‪ :‬مﻔلﺢ العدوان‬

‫تﺄليف‬ ‫سيناريو و إﺧراﺝ‬ ‫و سينوﻏرافيا و تصميم اﻹضاءة ‪ :‬مﺟد القصﺹ‬ ‫‪ :‬دينا أبو حمدان و مﺟد القصﺹ‬ ‫كوريﻐرافيا‬ ‫‪ :‬رامي شﻔيﻕ‪ ،‬نادين شهوان‪ ،‬ريما نصر‪،‬‬ ‫أداء‪:‬‬ ‫بالل الرنتيسي‪ ،‬موسﻰ السﻁرﻱ‪ ،‬محمد عوﺽ‪،‬‬ ‫نبيل سمور‪ ،‬احمد الصمادﻱ‪ ،‬عﻁية المحاميد‪.‬‬ ‫‪ :‬وليد الهشيم‬ ‫موسيقﻰ تصويرية‬ ‫‪ :‬ﺧالد ﺧاليلة‬ ‫فني الصوت‬ ‫‪ :‬ماﺟد نور الدين‬ ‫تنﻔيﺫ اﻹضاءة‬ ‫‪ 64 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫سيدة مقعدة مقيدة ماسورة مشوهة تكاد ﻻ تقوﻯ على تحريك كرسي العجالت‬ ‫المحطم المقدم لها من اتحاد المتﺂمرين تشكو ﻻبنها الشهيد‪ -‬الذي استأذن قبره و أتاها‬ ‫ هجران أوﻻدها األحياء لها و يتراءﻯ لنا األوﻻد فمنهم من دفع إلى اﻻبتعاد و منهم‬‫من باع نفسﻪ للشيطان فهم سبعة أوﻻد كل لﻪ قﺿيتﻪ‪.‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫س‪16‬‬ ‫س‪21‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫الفﻦ الرابﻊ‬

‫فرقـــــــــــــــة‬ ‫المسرﺡ الحديﺙ‬

‫نوفمبر‬

‫بــال عنوان‬

‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫األردن‬


‫حـــالة قلﻕ‬

‫نوفمبر‬

‫ورشة العمل المسرحي‬ ‫بﺟمعية الثقافة‬ ‫و الﻔنون بالﻁائف‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫س‪20‬‬

‫الﺤمراء‬

‫س‪15‬‬

‫‪ :‬فهد ردة الحارثي‬ ‫تﺄليف‬ ‫‪ :‬احمد محمد اﻻحمرﻱ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬احمد محمد اﻻحمرﻱ‪ ،‬مساعد حسن الﺯﻫراني‪ ،‬محمد سالم العصيمي‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫صقر عبد ﷲ القرني‪ ،‬ممدوﺡ حميد الﻐشمرﻱ‪ ،‬حسين مشعل سوادﻱ‬ ‫‪ :‬ﺟميل عسيرﻱ‬ ‫إضاءة‬ ‫مﺅثرات صوتية ‪ :‬ﺟمعان الﺫويبي‬ ‫‪ :‬صديﻕ حسن‬ ‫مالبس‬ ‫‪ 48 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ﺩﻭﺍﻣﺔ ﺍﻟﻘﻠﻕ ﺗﻁﺎﺭﺩ ﺍﻹﻧﺳﺎﻥ ﻓﻲ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻌﺻﺭ‪ ،‬ﻻ ﻳﻛﺎﺩ ﻳﻧﺗﻬﻲ ﻣﻥ ﺩﺍﺋﺭﺓ ﺣﺗﻰ ﺗﺩﺧﻝ ﺩﺍﺋﺭﺓ‬ ‫ﺃﺧﺭﻯ ﻣﺣﻳﻁﻪ‪ ،‬ﻳﺩﻭﺭ ﺍﻟﺻﺭﺍﻉ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻣﻣﺛﻝ ﻭ ﺍﻟﻛﺭﺳﻲ ﻭ ﺍﻟﺣﺑﻝ ﺃﻳﻬﻡ ﺳﻳﺗﻣﻛﻥ ﻣﻥ ﺍﻟﺳﻳﻁﺭﺓ‬ ‫ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺭ ﻓﻲ ﺻﺭﺍﻉ ﺍﻟﻘﻠﻕ ﺍﻟﺫﻱ ﻻ ﻳﻣﻛﻥ ﺃﻥ ﻳﻧﺗﻬﻲ‪.‬‬ ‫ﻫﻲ ﻟﻌﺑﺔ ﻳﻠﻌﺑﻬﺎ ﺍﻟﻣﻣﺛﻠﻭﻥ‪ ،‬ﻣﻥ ﻳﺗﻛﻠﻡ ﻳﺧﺭﺝ ﻣﻥ ﺍﻟﻠﻌﺑﺔ‪ .‬ﻓﻛﻳﻑ ﻳﻣﻛﻥ ﺃﻥ ﻧﺳﻳﻁﺭ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﺔ‬ ‫ﺍﻟﻘﻠﻕ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻁﺎﺭﺩﻧﺎ؟‬

‫‪22‬‬

‫المملكة‬ ‫العربية السعودية‬


‫أنا و العﺫاب و ﻫواﻙ‬

‫تقني اﻹضاءة‬ ‫تقني الصوت‬ ‫المدة‬

‫‪11‬‬

‫‪:‬عواﻁف نعيــم‬ ‫‪:‬عﺯيﺯ ﺧيون‬ ‫‪:‬عبد ﷲ راشد‪ ،‬عبد ﷲ مسعود‪ ،‬إبراﻫيم الشامسي‬ ‫و ﻁحنون مبارﻙ‬ ‫‪ :‬محمد المراشدﻩ‬ ‫‪ :‬محمد عبد ﷲ عبد الرحمان‬ ‫‪ 60 :‬دقيقة‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪17‬‬

‫ﻋﺎﻟﻣﺎﻥ ﻣﺗﻧﺎﻗﺿﺎﻥ ﻳﻠﺗﻘﻳﺎﻥ ﻓﻲ ﺯﻣﻥ ﻣﺣﻧﺔ‪ ،‬ﺍﻷﻭﻝ ﻋﺎﻟﻡ ﺳﻁﻭﺓ ﺍﻟﻣﺎﻝ ﻭ ﻟﻌﺑﺔ ﺍﻷﺳﻬﻡ‬ ‫ﻭﻣﺿﺎﺭﺑﺎﺕ ﺍﻟﺑﻭﺭﺻﺔ‪،‬ﻭ ﺍﻟﺛﺎﻧﻲ ﻋﺎﻟﻡ ﻣﻥ ﻗﻳﻡ ﻭ ﻣﺑﺎﺩﺉ ﻭ ﻳﻘﻳﻥ ﻭﻁﻥ‪ ،‬ﺍﺣﺩﻫﻣﺎ ﻳﺑﺣﺙ‬ ‫ﻟﺩﻯ ﺍﻵﺧﺭ ﻋﻥ ﺟﺫﻭﺭﻩ ﻭ ﺍﻟﺟﺫﺭ ﻏﺭﺱ ﻣﻥ ﺭﺣﻡ ﺍﻷﻭﻁﺎﻥ ﻓﻲ ﺯﻣﻥ ﺍﻟﺧﺭﺍﺏ‪ ،‬ﻋﺎﻟﻣﺎﻥ‬ ‫ﻳﺗﺻﺎﺩﻣﺎﻥ‪ ،‬ﻳﺻﻁﺭﻋﺎﻥ ﻓﻲ ﻟﻌﺑﺔ ﺍﻟﺑﻳﻊ ﻭ ﺍﻟﺷﺭﺍء ﻭ ﻣﻛﺭ ﺍﻻﺭﻗﺎﻡ ﻭ ﺗﻘﺎﻓﺯ ﺍﺳﻬﻡ ﺍﻟﺑﻭﺭﺻﺔ‬ ‫ﻭﺟﺫﻭﺭ ﺍﻟﻘﻳﻡ ﺑﺎﺳﻠﻭﺏ ﻛﻭﻣﻳﺩﻱ ﺳﺎﺧﺭ ﻳﺑﻭﺡ ﺑﺣﻘﻳﻘﺔ ﺍﻟﻠﻌﺑﺔ ﻭ ﺧﻔﺎﻳﺎ ﺍﻟﻛﺎﺭﺛﺔ‪.‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫التﻴاﺗرﻭ‬

‫نـﺹ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬

‫نوفمبر‬

‫ﻫيئة الﻔﺟيرة‬ ‫للثقافة و اﻹعالم‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫س‪18‬‬ ‫س‪18‬‬

‫‪22‬‬

‫اﻹمارات‬ ‫العربية المتحدة‬


‫رثـــاء الﻔﺟر‬

‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ مﺯون‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫س‪19‬‬

‫ابﻦ رﺷﻴﻖ‬

‫س‪16‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫‪ :‬قاسم مﻁرود‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬يوسف البلوشي‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬سميرة الوﻫبي‪ ،‬ادريس النبهاني‪ ،‬عبد ّ‬ ‫ﷲ الرواحي‪ ،‬ﺧالد الضوياني‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬يوسف البلوشي‪ ،‬سمير مال ّ‬ ‫ﷲ‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ :‬أحمد الموسوﻱ‪ ،‬راشد الكاسبي‬ ‫مﺅثرات صوتية‬ ‫إشراف علﻰ الموسيقﻰ ‪ :‬عمار ﺁل براﻫيم‪ ،‬ﺧليﻔة اليعقوبي‬ ‫‪ 60 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ﻫﻲ ﻗﺳﻭﺓ ﺍﻟﺣﻳﺎﺓ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻭ ﻓﺟﻳﻌﺔ ﺍﻟﺣﺭﻭﺏ‪ ..‬ﺍﻣﺭﺃﺓ ﺇﻋﺗﺎﺩﺕ ﺍﻟﺫﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻣﻘﺑﺭﺓ ﻟﺯﻳﺎﺭﺓ‬ ‫ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻣﻘﺗﻭﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺣﺭﺏ‪ .‬ﺗﺩﺧﻝ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﺣﻭﺍﺭ ﺍﻓﺗﺭﺍﺿﻲ ﺣﻭﻝ ﺍﻟﻣﻭﺕ ﻭ ﺍﻟﺣﻳﺎﺓ ﻭﺳﻁ‬ ‫ﺿﺟﻳﺞ ﺣﻔﺎﺭﻱ ﺍﻟﻘﺑﻭﺭ ﺍﻟﺫﻳﻥ ﻳﻭﺍﺻﻠﻭﻥ ﻋﻣﻠﻬﻡ ﻟﻳﻼ ﻧﻬﺎﺭﺍ ﻭ ﻳﻣﺿﻭﻥ ﺍﻟﻭﻗﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺛﺭﺛﺭﺓ ﺣﻭﻝ‬ ‫ﺍﻟﻣﻭﺕ‪..‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫سلﻁنة عمان‬


‫نـﺹ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬

‫المدة‬

‫‪ :‬إيمي سيﺯار‬ ‫‪ :‬سايبا ﻻمين تراورﻱ‬ ‫‪ :‬ﺟوﺯفين ﺯامبو‪ ،‬شيﺦ عمر ساﻙ‪ ،‬ابراﻫيم مباﻱ‪ ،‬عمار سيس‪،‬‬ ‫روﺟي سامبو‪ ،‬سايكو لو‪ ،‬بوراما باسين‪ ،‬اسماعيال سيس‪،‬‬ ‫دانيال لوبي‪ ،‬محمت ويليي‪ ،‬ياسين ضيوف‪ ،‬مارﻱ ﺁن ساديو‪،‬‬ ‫نداﻱ فاتو سيس‬ ‫‪ 105 :‬دقائﻕ‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ﺃﺣﺩﺍﺙ ﻭﺍﻗﻌﻳﺔ ﺷﻬﺩﺗﻬﺎ ﺍﻟﻛﻭﻧﻐﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺳﺗﻳﻧﻳﺎﺕ‪ ،‬ﻓﺗﺭﺓ ﻁﺑﻌﺕ ﺑﺎﻷﺣﺩﺍﺙ ﺍﻟﺳﻳﺎﺳﻳﺔ‬ ‫ﻭ ﺍﻹﺟﺗﻣﺎﻋﻳﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺃﻳﺿﺎ ﻓﺗﺭﺓ ﻏﻠﻳﺎﻥ ﻗﺎﺩﺕ ﺍﻟﺑﻼﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺳﺗﻘﻼﻝ ﺛﻡ ﻛﺎﻧﺕ ﺿﻐﻭﻁﺎﺕ‬ ‫ﺍﻟﻣﻌﺎﺭﺿﺔ ﻟﻠﺣﺻﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺟﺯء ﻣﻥ ﺍﻟﺳﻠﻁﺔ‪...‬‬ ‫ﺍﻟﻣﺳﺗﻌﻣﺭﻭﻥ ﺍﻟﺫﻳﻥ ﺑﺩﺍ ﺃﻧﻬﻡ ﻏﺎﺩﺭﻭﺍ ﺍﻟﺣﻛﻡ ﺳﻌﻭﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺣﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺳﻠﻁﺔ ﺍﻹﻗﺗﺻﺎﺩﻳﺔ‬ ‫ﻹﻧﻔﺻﺎﻟﻳﻲ ﻛﺎﺗﺎﻧﭭﺎ )ﺍﻟﻣﺣﺎﻓﻅﺔ ﺍﻟﻛﻭﻧﻐﻭﻟﻳﺔ(‪ .‬ﻟﻛﻥ ﺑﺎﺗﺭﻳﺱ ﻟﻭﻣﻭﻣﺑﺎ ﺍﻟﺫﻱ ﻋﻳّﻥ‬ ‫ﺑﺗﺷﺟﻳﻌﻬﺎ‬ ‫ّ‬ ‫ﻭﺯﻳﺭﺍ ﺃ ّﻭﻝ ﻛﺷﻑ ﺍﻹﺧﺗﻼﺳﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﻔﺳﺎﺩ‪.‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫س‪21‬‬ ‫س‪18‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫نﺠمﺔ الشماﻝ‬

‫فرقة المسرﺡ الوﻁني‬ ‫»دانيال سورانو«‬

‫نوفمبر‬

‫موسم في الكونﻐو‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫السينﻐال‬


‫الﻔﺄرة المسمومة‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ األﺧوة‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫نﺠمﺔ الشماﻝ‬

‫‪13‬‬

‫نﺹ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫إضاءة‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬ﺟان بيار داوقو قنﭭاني‬ ‫‪ :‬لوكا ﺟيوفاني ماريا فوﺯﻱ‬ ‫‪ :‬ولﻔريد بامبارا‪ ،‬ميناتا ديني‪ ،‬ﺟاكلين كيني‪ ،‬ﻫياسنت كابرﻱ‪،‬‬ ‫نونﭭودو أوادراﭬو‪ ،‬رونا سورﻱ‪ ،‬نوفو ﺯربو‪ ،‬سافوراتا كابورﻱ‪،‬‬ ‫مرسيل كومباورﻱ ولﻔريد أوادراوﭬو‬ ‫‪ :‬ﭬانسون باﺯﻱ‬ ‫‪ 80 :‬دقيقة‬

‫‪16‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫س‪16‬‬ ‫س‪21‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ﻳﻭﻗﻊ ﻣﻠﻙ ﻣﺗﻌﻁﺵ ﻟﻠﺳﻠﻁﺔ ﻭ ﺍﻟﻬﻳﻣﻧﺔ ﻣﻌﺎﻫﺩﺓ ﻣﻊ ﺃﺣﺩ ﺍﻟﺷﻳﻭﺥ ﻟﻳﺗﻣﻛﻥ ﻣﻥ ﺍﻟﺣﻛﻡ ﻣﺩﻯ‬ ‫ﺍﻟﺣﻳﺎﺓ ﻭ ﻣﻧﺫ ﺫﻟﻙ ﺍﻟﺣﻳﻥ ﻣﻧﺣﻪ ﺍﻟﺷﻳﺦ ﺧﺎﺗﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻔﺎﺭﻕ ﺃﺑﺩﺍ ﺃﺣﺩ ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ ﺍﻟﻳﺳﺭﻯ ﻭ ﺫﻟﻙ‬ ‫ﺭﻣﺯ ﻟﻼﺗﻔﺎﻕ‪.‬‬ ‫ﺇﻥ ﻛﻝ ﺍﻟﺫﻳﻥ ﻳﻌﺷﻘﻭﻥ ﺍﻟﺳﻠﻁﺔ ﻳﻘﻊ ﺍﻟﻘﺿﺎء ﻋﻠﻳﻬﻡ ﺗﺩﺭﻳﺟﻳﺎ ﺑﻭﺍﺳﻁﺔ ﻓﺄﺭﺓ ﻣﺳﻣﻭﻣﺔ ﻋﻣﻼﻗﺔ‬ ‫ﺗﺻﺎﺣﺏ ﺩﺍﺋﻣﺎ ﺳﻣﻭ ﺍﻟﻣﻠﻙ‪.‬‬ ‫ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻔﺄﺭﺓ ﺗﻌﻁﻲ ﺻﻭﺭﺓ ﻋﻥ ﻛﻳﻔﻳّﺔ ﺍﻟﺗﺳﻳﻳﺭ ﻓﻲ ﺍﻷﻧﻅﻣﺔ ﺍﻹﻓﺭﻳﻘﻳﺔ ﺍﻟﺩﻛﺗﺎﺗﻭﺭﻳﺔ ﻭ ﻛﻳﻑ ﻳﻣﻛﻥ‬ ‫ﻟﻠﻣﻘﺭﺑﻳﻥ ﻣﻥ ﺍﻟﺣﻛﺎﻡ ﺃﻥ ﻳﻛﻭﻧﻭﺍ ﻣﻥ ﺃﻭﻝ ﺿﺣﺎﻳﺎﻫﻡ‪.‬‬

‫بوركينا فاسو‬


‫بـابيمبـــــــــــــا‬

‫نوفمبر‬

‫مﺟموعة فاسو‬ ‫لل ّرقﺹ والتـّمثيل‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫تصوّ ر وكوريﻐرافيا ‪ :‬سارﺝ إيمي كوليبالي‬ ‫مساعد كوريﻐرافيا ‪ :‬ﻻسينا كوليبالي‬ ‫‪ :‬بابا محمودو كوياتي‬ ‫سينيوﻏرافيا‪:‬‬ ‫‪ :‬ﻻسينا كوليبالي‪ ،‬ليﻔي تيياريما كواما‪ ،‬سيﭭي سايوبا‪,‬‬ ‫ابتكار ال ّرقصات‬ ‫سارﺝ إيمي كوليبالي‬ ‫‪ :‬سانا سايدوكانﺯﻱ‪ ،‬دونبا سانو‪ ،‬بنﺟمان كوليي‬ ‫الموسيقيون‬ ‫‪ :‬ديﺟينبا كوني‬ ‫المﻐنيّة‬ ‫‪ :‬مﺟان فرنسوا ميتيرييﻪ‬ ‫توضيب إضاءة‬ ‫‪ :‬بنﺟمان كوليي‬ ‫توضيب صوت‬ ‫‪ 75 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪19‬‬

‫ﺑﺎﺗﺭﻳﺱ ﻟﻭﻣﻭﻣﺑﺎ ﻣﻥ ﺍﻟﻛﻧﻐﻭ‪ ،‬ﺗﻭﻣﺎﺱ ﺳﺎﻧﻛﺎﺭﺍ ﻣﻥ »ﺑﻼﺩ ﺍﻟﺭﺟﺎﻝ ﺍﻹﻧﺩﻣﺎﺟﻳﻳﻥ«‪ ،‬ﻛﺎﻭﻣﻲ‬ ‫ﻧﻛﻭﺭﻣﺎ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ ﺍﻟﺣﺎﻟﻡ ﺑﺎﻟﻭﺣﺩﺓ ﺍﻹﻓﺭﻳﻘﻳﺔ ﻭ ﻧﻳﻠﺳﻭﻥ ﻣﻧﺩﻳﻼ ﻣﺛﺎﻝ ﺍﻟﻣﺻﺎﻟﺣﺔ ﻓﻲ ﺟﻧﻭﺏ ﺍﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‪...‬‬ ‫ﻫﺅﻻء »ﺍﻷﻳﻘﻭﻧﺎﺕ« ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻓﺭﻳﻘﻳﺎ ﺍﻟﻣﻌﺎﺻﺭ ﻫﻡ ﺭﻣﺯ ﺍﻷﻣﻝ ﻭ ﺍﻟﻧﺻﺭ ﺍﻟﺫﻱ ﻳﺟﺩ ﻓﻳﻪ ﺍﻟﺷﺑﺎﺏ‬ ‫ﺫﺍﺗﻪ‪ .‬ﺑﺎﺑﻳﻣﺑﺎ ﺍﻟﺗﻲ ﻻ ﺗﺩﻋﻲ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ﺗﺎﺭﻳﺧﻳﺔ ﺗﻘﺗﺭﺡ ﺑﺣﺛﺎ ﺧﻼﻗﺎ ﻋﺑﺭ ﺍﻟﺭﻗﺹ ﻭ ﺍﻟﺣﺭﻛﺔ‬ ‫ﻭ ﺍﻟﺻﻭﺭﺓ ﻭ ﺍﻟﻣﺷﺎﻋﺭ ﺍﻹﻧﺳﺎﻧﻳﺔ‪.‬‬

‫‪20‬‬

‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫‪16‬‬

‫‪21‬‬

‫س‪21‬‬

‫‪22‬‬

‫بوركينا فاسو‬


‫نوفمبر‬

‫حﻔلة موسيقية‬ ‫لـ * بليﻙ باسي *‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪16‬‬ ‫نﺠمﺔ الشماﻝ‬

‫س‪22‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫الكامرون‬

‫قائد الﻔرقة‬ ‫عاﺯف ﺁلة الﭭيتار‬ ‫إيقاﻉ‬ ‫عاﺯف ﺁلة الباس‬ ‫مهندس صوت‬ ‫المدة‬

‫السيرة الذاتية ‪:‬‬

‫‪ :‬بليﻙ باسي‬ ‫‪ :‬كوياتي قيمبا‬ ‫‪ :‬ﺟون قرونكامب‬ ‫‪ :‬عليون واد‬ ‫‪ :‬لورون ديبوﻱ‬ ‫‪ 60 :‬دقيقة‬

‫ﺑﺩﺃ ﺑﻠﻳﻙ ﺑﺎﺳﻲ ﻭﻫﻭ ﻣﻥ ﺍﺻﻝ ﻛﺎﻣﺭﻭﻧﻲ ﻣﺳﻳﺭﺗﻪ ﺍﻟﻔﻧﻳّﺔ ﻓﻲ ّ‬ ‫ﺳﻥ ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﻭﺳﻣّﻰ ﺃ ّﻭﻝ‬ ‫ﻣﺟﻣﻭﻋﺔ ﺑﻌﺛﻬﺎ »ﺟﺎﺯﻛﺭﻭ« ﻭﻛﺎﻥ ﻫﺎﺟﺳﻪ ﺍﻷﻛﺑﺭ ﺃﻥ ﺗﻛﻭﻥ ﺍﻟﻣﻭﺳﻳﻘﻰ ﺗﻌﺑﻳﺭﺍ ﻋﻥ ﺍﻟﺣﺭﻳّﺔ‪.‬‬ ‫ﺃﺳﺱ ﺳﻧﺔ ‪ 1996‬ﻣﺟﻣﻭﻋﺔ ﻣﺎﻛﺎﺳﻲ ﺍﻟﻣﺧﺗﺻﺔ ﻓﻲ ﻣﻭﺳﻳﻘﻰ »ﺍﻟﺑﺎﻧﺗﻭ« ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺟﺎﺯ‬ ‫ّ‬ ‫ﻭﺍﻟﺳّ ﻭﻝ ﻭﺗﻭﺍﺻﻠﺕ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻣﻐﺎﻣﺭﺓ ﻋﺷﺭ ﺳﻧﻭﺍﺕ‪ .‬ﺳﺟّ ﻝ ﺃﻟﺑﻭﻣﻳﻥ‪ ،‬ﺍﻷ ّﻭﻝ »ﺇﺗﺎﻡ« ﻋﺎﻡ ‪1999‬‬ ‫ﻭﺗﺣﺻﻝ ﺑﻠﻳﻙ ﻋﻠﻰ ﻋﺩﻳﺩ ﺍﻟﺟﻭﺍﺋﺯ‬ ‫ﺃﻣّﺎ ﺍﻟﺛﺎﻧﻲ ﻓﻌﻧﻭﺍﻧﻪ »ﺩﻭﻟﻭ« ﻭﻛﺎﻥ ﺫﻟﻙ ﻓﻲ ‪.2003‬‬ ‫ّ‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﻟﻣﻳّﺔ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ﺇﺳﺗﻘﺭ ﺳﻧﺔ ‪ 2005‬ﺑﺑﺎﺭﻳﺱ ﻭ ﺇﻟﺗﻘﻰ ﻫﻧﺎﻙ ﺑﻣﺎﻧﻭﺩﻱ ﺑﺎﻧﻘﻭ ﻭﻟﻭﻛﻳﺎ ﻛﺎﺗﺭﻯ ﻭﺁﺧﺭﻳﻥ ﻭﻟﻛﻧﻪ ﻟﻡ‬ ‫ﻳﻧﺱ ﺃﺑﺩﺍ ﻣﻭﻁﻧﻪ ﺍﻟﻛﺎﻣﺭﻭﻥ ﺃﻳﻥ ﺃﺳّ ﺱ ﺷﺭﻛﺔ ﺇﻧﺗﺎﺝ ﻭﻳﻘﻭﻝ ﺑﻠﻳﻙ ﺑﺎﺳﻲ‪» :‬ﺃﻋﺭﻑ ﺃﻳﻥ ﺃﺗﻭﺟّ ﻪ‬ ‫ﻭﺃﺣﺎﻭﻝ ﺩﺍﺋﻣﺎ ﺍﻹﺷﻌﺎﻉ ﻋﺑﺭ ﺍﻟﻣﻭﺳﻳﻘﻰ«‪.‬‬


‫اﻧﻔتاﺡ‬

‫العدد‬ ‫‪20‬‬

‫عنوان املسرحية‬ ‫النجمة و الشهاب‬

‫الفرقة‬ ‫مسرح «القوسطو»‬

‫البلد‬ ‫الجزائر‬

‫‪21‬‬

‫موت دنتون‬

‫‪THEATER AN DER‬‬ ‫‪RUHR‬‬

‫ألمانيا‬

‫‪22‬‬

‫كاسبار‬

‫‪THEATER AN DER‬‬ ‫‪RUHR‬‬

‫ألمانيا‬

‫‪23‬‬

‫األرﺽ و الفصول‬

‫«زمنين و جرﺥ» يازي تمام‬

‫إيران‬

‫‪24‬‬

‫رغم أنها حية فﺈنها تائهة‬

‫مجموعة المسرح التجريـبي‬

‫إيران‬

‫‪25‬‬

‫بنت الجنرال قابالر‬

‫المسرح الوطني‬

‫تونس‬

‫‪26‬‬

‫األطفال التائهون‬

‫فرقة ‪R.I.P.O.S.T.E‬‬

‫فرنسا‬

‫‪27‬‬

‫أرلوكان صقلﻪ الحب‬

‫مجموعة العائلة الصغيرة‬

‫فرنسا‬

‫‪28‬‬

‫توا‬

‫مجموعة العائلة الصغيرة‬

‫فرنسا‬

‫‪29‬‬

‫خصوصيات عادية‬

‫فرقة ‪GdRA‬‬

‫فرنسا‬

‫‪30‬‬

‫المحروقات‬

‫مسرح ليو‬

‫فرنسا‬

‫‪31‬‬

‫حول الساللة في امريكا‬

‫القافلة ‪D P I‬‬

‫فرنسا‬

‫‪32‬‬

‫المسرح الثائر‬

‫إيطاليا‬

‫‪34‬‬

‫انفتاح السينا‬ ‫«مون بيجو»‬ ‫ذخري‬ ‫آﻻم نساء طروادة‬

‫مسرح رافينا‪ ،‬مسرح األلبا‬

‫إيطاليا‬

‫مسرح كوريجا‬

‫إيطاليا‬

‫‪35‬‬

‫تصادم‬

‫فرقة إيزابيال سوبار‬

‫‪36‬‬

‫بال حدود‬

‫امسية شعرية‬

‫بلجيكيا‬ ‫تونس‪ -‬لبنان‪-‬‬ ‫األردن‬

‫‪33‬‬


‫النﺟمة و الشهــاب‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ »الــقوسﻁو«‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪16‬‬ ‫التﻴاﺗرﻭ‬

‫س‪19‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫‪ :‬أرﺯقي مالل‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬ﺯياني شريف عياد‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫سينوﻏرافيا ‪ :‬مصﻁﻔﻰ فليسي‬ ‫‪ :‬تونس ايت علي ‪ ،‬محمد بوعالﻕ ‪ ،‬نورالدين سعودﻱ‪ ،‬مليكة قماﻁ‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫وسيلة عريﺞ‪ ،‬ﻁارﻕ بوعرعارة‬ ‫‪ :‬شاكر يحياوﻱ‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ :‬نور الدين سعودﻱ‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫موﻅب الﺧشبة ‪ :‬بلعباس مراﺡ‬ ‫‪ 60 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻳﻘﻭﻝ ﺍﻟﻣﺧﺭﺝ ﺯﻳﺎﻧﻲ ﺷﺭﻳﻑ ﻋﻳﺎﺩ‪:‬‬ ‫ﺍﻟﻧﺟﻣﺔ ﻭ ﺍﻟﺷﻬﺎﺏ ﺑﺎﻟﻧﺳﺑﺔ ﺇﻟﻳﻧﺎ )ﺍﻟﻔﺭﻗﺔ ﻭ ﺍﻟﻣﺅﻟﻑ ﻭ ﺃﻧﺎ(‪ ،‬ﺿﺭﺏ ﻣﻥ ﺍﻹﺑﺣﺎﺭ ﻓﻲ‬ ‫ﺫﻫﻥ ﻛﺎﺗﺏ ﻳﺎﺳﻳﻥ ﻭ ﺭﺅﻳﺔ ﻟﻠﺑﻼﺩ ﻭ ﻟﻠﻣﺟﺗﻣﻊ‪ .‬ﻓﺎﻟﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ﻫﻲ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺣﻳﻥ ﺳﻳﺭﺓ ﻋﺎﻁﻔﻳﺔ‬ ‫ﺧﺎﺻﺔ ﻣﺗﻭﻫﺟﺔ ﻭ ﻣﻭﻗﻑ ﻟﺷﺎﻋﺭ ﻟﻪ ﻣﺭﺟﻌﻳّﺎﺗﻪ ﻭ ّ‬ ‫ﻟﻛﻥ ﺁﺛﺎﺭﻩ ﺗﺑﻘﻰ ﻏﻳﺭ ﻣﺗﻭﻗﻌﺔ ﻭ ﺫﻟﻙ ﻟﻸﺷﻛﺎﻝ‬ ‫ﺍﻟﻣﺗﻔﺟﺭﺓ ﻣﺛﻝ ﺍﻟﺷﺧﺻﻳﺔ ﺍﻟﻣﺗﺷﺑﺛﺔ ﺑﻘﻧﺎﻋﺎﺗﻬﺎ‪ ،‬ﻭ ﺭﻏﻡ ﺫﻟﻙ ﻓﻼ ﻳﻣﻛﻥ ﺃﻥ ﻧﻘﻑ ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻳﻘﺔ‬ ‫ﻧﻬﺎﺋﻳﺔ ﻭ ﻳﻅﻝ ﺍﻷﻣﺭ ﻣﺭﺗﺑﻁﺎ ﺑﺎﻹﺣﺗﺭﺍﻕ ﻭ ﺍﻹﺧﺗﻼﻁ ﻭ ﺍﻟﺫﻭﺑﺎﻥ ﻟﻘ ّﻭﺓ ﺷﻬﺎﺏ ﺇﻧّﻪ ﺫﻟﻙ ﺍﻟﺷﺎﻋﺭ‬ ‫ﺍﻟﻣﺣﺏ ﺍﻟﻣﺟﻧﻭﻥ ﺑﻧﺟﻣﺔ‪.‬‬ ‫ﺇﻥ ﺍﻟﻣﻧﺗﻬﻰ ﺃﻥ ﻧﺿﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺭﻛﺢ ﻧﺟﻣﺔ )ﺯﻟﻳﺧﺔ ﺍﺑﻧﺔ ﻋﻣّﻬﺎ( ﺍﻟﻭﺍﻗﻊ ﻓﻲ ﻣﻭﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺷﺎﻋﺭ‬ ‫ﻭ ﺟﻌﻠﻬﻣﺎ ﻳﻠﺗﻘﻳﺎﻥ ﻣﺭّ ﺓ ﺃﺧﺭﻯ ﺑﻌﺩ ﺍﺗﻣﺎﻡ ﺣﻳﺎﺗﻬﻣﺎ ﻭ ﻣﻭﺍﺟﻬﺗﻬﻣﺎ ﺑﻣﺎ ﻳﻘﺎﻝ ﻭ ﻻ ﻳﻘﺎﻝ‪ ،‬ﻫﻭ ﺣﻭﺍﺭ‬ ‫ﺣﻭﻝ ﻣﻌﻧﻰ ﺍﻟﺣﻳﺎﺓ ﻭ ﺍﻟﺻﺭﺍﻉ ﺍﻟﺫﻱ ﺣﺭّ ﻙ ﻛﺎﺗﺏ ﻳﺎﺳﻳﻥ ﻣﻧﺫ ﺃﻥ ﺗﻣﺎﻫﻰ ﻣﻊ‬ ‫ﺍﻟﺣﺏ ﻭﺍﻟﺛﻭﺭﺓ‪ .‬ﻧﺟﻣﺔ ﻫﻲ ﺫﻭﺑﺎﻥ ﺇﻣﺭﺃﺓ ﻓﻲ ﻓﻛﺭﺓ ﺣﻭﻝ ﺍﻟﺟﺯﺍﺋﺭ‪.‬‬

‫الﺟﺯائـــــــر‬

‫‪Production : système friche‬‬ ‫‪Théâtre, El Gosto Théâtre‬‬ ‫‪Co-production : Théâtre Massalia‬‬


‫‪ :‬ﺟيورڤ بوشنار‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬روبرتو شيولي‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫مساعد المﺧرﺝ ‪ :‬توماسبيتر ﺟيورﺟين‬ ‫دراماتولوﺟيا ‪ :‬ﻫلموت شيﻔر‬ ‫‪ :‬كرالف إدﺯارد ﻫابن‬ ‫سينوﻏرافيا‬ ‫‪ :‬توماس بيتر ﺟيورﺟن‬ ‫توﻅيب‬ ‫‪:‬فولكر روﺯ‪ ،‬فابيو ميننداﺯ‪ ،‬ألبار بورﻙ‪ ،‬كالوس ﻫرﺯوﻕ‪ ،‬بيترا فون‬ ‫أداء‬ ‫داربيﻙ‪ ،‬سيمون توما‪ ،‬روﺯ مارﻱ بروشر‪ ،‬روبارت ‪-‬ﺝ ‪ -‬سيدل‪،‬‬ ‫ستيﻔان روبار‪ ،‬مارتن بروس‪ ،‬بيتر كابوستا‪ ،‬ألبانا أﭬاﺝ‬ ‫‪ :‬روﺯدﻱ أليﺟي‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ :‬فرانس‪ -‬ﺟوﺯيف دوميسيوس‬ ‫صوت‬ ‫‪ 160 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻓﻲ ﻗﻣّﺔ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺭﻋﺏ ﺗﺣﻭﻟﺕ ﺍﻟﺛﻭﺭﺓ ﺍﻟﻔﺭﻧﺳﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﻓﺭﺟﺔ ﺟﻣﺎﻫﻳﺭﻳﺔ‪ .‬ﺧﻼﻝ ﺍﻹﻋﺩﺍﻣﺎﺕ‬ ‫ﺗﺳ ّﻭﻍ ﺍﻟﻣﺣﻼﺕ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻧﻭﺍﻓﺫ ﺑﺄﺛﻣﺎﻥ ﺑﺎﻫﻅﺔ ﻭ ﺗﻧﺗﻌﺵ ﺗﺟﺎﺭﺓ ﺍﻟﻣﺷﻬﻳﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﻛﺣﻭﻝ‪ ...‬ﺗﺻﻝ ﻓﻛﺭﺓ‬ ‫ﺍﻟﺣﺭﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﺻﺭﺍﻉ ﺣﺎﺩ ﻣﻥ ﺃﺟﻝ ﺍﻟﺳﻠﻁﺔ ﻳﻣﺛﻠﻪ ﻛﻝ ﻣﻥ ﺩﺍﻧﺗﻭﻥ ﻭ ﺭﻭﺑﺎﺳﺑﻳﺎﺭ‪ ....‬ﺑﻭﺷﻧﺎﺭ ﻭﺻﻔﻬﻣﺎ‬ ‫ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻧﻬﻳﺎﺭ ﻭ ﺍﻋﻳﺎء ﻣﺛﻝ ﻣﻣﺛﻠﻳﻥ ﻓﻲ ﺣﻔﻠﺔ ﻛﺑﻳﺭﺓ ﺗﺳﺗﻬﻭﻳﻬﻣﺎ ﺍﻟﻣﻘﺻﻠﺔ ﻭ ﺳﻔﻙ ﺍﻟﺩﻣﺎء‪.‬‬ ‫ﻟﻘﺩ ﺍﺳﺗﻬﻭﻯ ﺍﻟﺭﻋﺏ ﺍﻟﻣﺟﺗﻣﻊ ﻭ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻣﻭﺕ ﻓﺭﺟﺔ ﻛﺭﻣﺎﺱ‪ .‬ﺍﻧﺗﻬﻰ ﺍﻟﺣﻠﻡ ﺑﻌﺎﻟﻡ ﺃﻛﺛﺭ ﻋﺩﺍﻟﺔ ‪...‬‬ ‫ﺩﺍﻧﺗﻭﻥ ﻭ ﺭﻭﺑﺎﺳﺑﻳﺎﺭ ﺃﺻﺑﺣﺎ ﻋﺎﺟﺯﻳﻥ ﻋﻥ ﺇﻳﻘﺎﻑ ﻣﻭﺟﺔ ﺍﻟﺩﻣﺎﺭ ﻭ ﻋﻧﺩﻣﺎ ﺃﺷﺑﻊ ﺍﻟﺷﻌﺏ ﻓﺿﻭﻟﻪ‬ ‫ﺣﻳﺎﻝ ﺍﻟﻣﻭﺕ‪ ..‬ﻅﻬﺭ ﻋﻬﺩ ﺟﺩﻳﺩ‪ ..‬ﻋﻬﺩ ﻋﺎﻟﻡ ﻳﺳﻳﻁﺭ ﻋﻠﻳﻪ ﺍﻹﻗﺗﺻﺎﺩ‪.‬‬

‫‪11‬‬

‫‪12‬‬

‫س‪21‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫‪THEATER‬‬ ‫‪AN DER RUHR‬‬

‫نوفمبر‬

‫موت دنتون‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫ألمانيا‬


‫نوفمبر‬

‫كاسبار‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫س‪21‬‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫ألمانيا‬

‫‪THEATER‬‬ ‫‪AN DER RUHR‬‬ ‫‪ :‬بيتار ﻫاندﻙ‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬روبرتو شيولي‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫دراماتولوﺟيا ‪ :‬ﻫلموت شيﻔر‬ ‫سينوﻏرافيا ‪ :‬كرالف إدﺯارد ﻫابن‬ ‫‪ :‬توماس بيتر ﺟيورﺟن‬ ‫توﻅيب‬ ‫‪ :‬ماريا نيومان‪ ،‬فابيو ميننداﺯ‪ ،‬ستافن روبر‪ ،‬فولكر روس‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫باترا فون داربيﻙ‪ ،‬روﺯمارﻱ بروشر‪ ،‬فرﻫاد فاكي‪ ،‬ﺧسرو‬ ‫مهمودﻱ‪ ،‬كلوس ﻫارﺯوڤ‪ ،‬ستيﻔان روبار‪ ،‬ألبار بورﻙ‪ ،‬بيتر‬ ‫كابوستا‪ ،‬روبارت‪-‬ﺝ‪ -‬سيدل‪ ،‬سيمون توما‬ ‫‪ :‬روﺯدﻱ أليﺟي‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ :‬فإنﺯ ﺟوﺯيف دوميسيوس‬ ‫صوت‬ ‫‪ 170 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪ :‬‬

‫ﺑﺈﺫﺍ ﻛﺎﻧﺕ ﺍﻟﻠّﻐﺔ ﺗﺳﺗﻌﻣﻝ ﻛﻭﺳﻳﻠﺔ ﺗﺧﺎﻁﺏ ّ‬ ‫ﻓﺈﻥ ﺃﺑﻌﺎﺩﻫﺎ ﺗﺗﺟﺎﻭﺯ ﺍﻟﻛﻠﻣﺎﺕ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻘﺎﻝ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ﺗﺻﻭﺭ ﻣﺟﺗﻣﻌﺎ ﻳﺟﺩ ﺟﺫﻭﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻠّﻐﺔ‪ .‬ﻣﻥ ﻫﻧﺎ ﻓﺈّﻥ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻻ ﺗﻣﺛﻝ ﺍﻟﺣﻘﻳﻘﺔ ﻭ ﺇﻧّﻣﺎ ﻓﻘﻁ ﻓﻛﺭﺓ‬ ‫ﻭ ّ‬ ‫ﻟﻧﺻﻪ‪.‬‬ ‫ﻣﺎ ﻳﺣﺻﻝ ﻟﻠﻣﺟﺗﻣﻊ ﻋﺗﻬﺎ ﻭ »ﻫﺎﻧﺩﻙ« ﺍﻋﺗﻣﺩ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻛﻘﺎﻋﺩﺓ ّ‬ ‫ّ‬ ‫ﺍﻟﻁﻔﻝ ﻛﺎﺳﺑﺎﺭ ﺍﻟﺫﻱ ﺗ ّﻡ ﺍﻟﻌﺛﻭﺭ ﻋﻠﻳﻪ ﻭ ّ‬ ‫ﺍﻟﺫﻱ ﻳﻌﺗﺑﺭ ﻛﺎﺳﺑﺎﺭ ﻫﻭﺳﺎﺭ ﻣﺛﻠﻪ ﺍﻟﺗﺎﺭﻳﺧﻲ ﺗ ّﻡ ﻋﺯﻟﻪ‬ ‫ﻭ ﺳﺟﻧﻪ ﻓﻲ ّ‬ ‫ﺍﻟﻅﻼﻡ ﻣ ّﺩﺓ ﻋﺷﺭﻳﻥ ﺳﻧﺔ ﻳﻧﺑﻐﻲ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻛﻭﻥ ﺍﺟﺗﻣﺎﻋﻳﺎ ‪.‬‬ ‫ﺍﻷﻣﺭ ﻳﺗﻌﻠّﻕ ﺑﺎﻛﺗﺳﺎﺏ ﺍﻟّﻠﻐﺔ ﻭ ﺃﺛﻧﺎء ﺫﻟﻙ ﻳﺗﻌﻠّﻡ ﻛﺎﺳﺑﺎﺭﻛﻳﻔﻳّﺔ ﺍﻟﺗّﻌﺎﻣﻝ ﻣﻊ ﺍﻟﻣﺟﺗﻣﻊ ﺍﻟﺫﻱ ﻓﻘﺩﺕ‬ ‫ﻟﻐﺗﻪ ﻣﺿﺎﻣﻳﻧﻬﺎ ﻭ ﻣﻘ ّﻭﻣﺎﺗﻬﺎ ﻣﻣّﺎ ﺟﻌﻝ ﺍﻟﻛﻠﻣﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺟﻣﻝ ﻣﺟﺭّ ﺩ ﻗﻭﺍﻟﺏ‪ ....‬ﻛﺎﺳﺑﺎﺭ ﺗﻌﻠّﻡ ﺍﻟﻛﻼﻡ‬ ‫ﺩﻭﻥ ﻓﻬﻡ ﻣﺎ ﻳﻘﻭﻝ ّ‬ ‫ﻷﻥ ﺍﻟﻛﻠﻣﺎﺕ ﻓﻘﺩﺕ ﻣﻌﺎﻧﻳﻬﺎ‪.‬‬ ‫ﻓﻲ ﺍﻟﺟﺯء ﺍﻟﺛﺎﻧﻲ ﻣﻥ ﺍﻟﻌﺭﺽ ﻳﻁﺎﻟﻌﻧﺎ ﻣﺟﺗﻣﻊ ﻓﻘﺩ ﺍﻟﻘﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻛﻼﻡ ‪...‬‬ ‫ﻭ ﺍﻟﻠّﻐﺔ ﺃﺻﺑﺣﺕ ﻣﺛﻼ ﺛﻘﺎﻓﻳﺎ ﺃﻋﻠﻰ ﻻ ﻳﺣﺳﻧﻪ ّ‬ ‫ﺇﻻ ﻛﺎﺳﺑﺎﺭ‪.‬‬


‫ياﺯﻱ تمــام‬

‫نوفمبر‬

‫األرﺽ والﻔصول‬ ‫»ﺯمين و ﺟرﺥ«‬

‫‪11‬‬ ‫‪ :‬ﺟالل ال ّدين ال ّرومي‬

‫نﺹ‬ ‫إقتباس وإﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬ﺯﻫرة صبريي‬ ‫و سينوﻏرافيا وتصوّ ر العرائس‬ ‫مساعدة في اﻹﺧراﺝ و توضيب ركحي ‪ :‬ﺯﻫرة براتلو‬ ‫‪ :‬روكسانا بهرام‪ ،‬سميﻪ‪ ,‬ميرﺯا حسيني‪،‬‬ ‫األداء‬ ‫منﻰ سرباندﻱ‬ ‫‪ 45 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫ﺍﻟﺻﻭﻓﻲ‬ ‫ﻫﻭ ﺍﻗﺗﺑﺎﺱ ﻣﻥ ﺳﺑﻊ ﻗﺻﺹ ﻣﺄﺧﻭﺫﺓ ﻣﻥ ‪ 424‬ﺣﻛﺎﻳﺔ ﺭﻭﺣﻳّﺔ ﻟﻠﺷﺎﻋﺭ ّ‬ ‫ﺟﻼﻝ ﺍﻟ ّﺩﻳﻥ ﺍﻟﺭّ ﻭﻣﻲ ﻣﻥ ﺍﻟﻘﺭﻥ ﺍﻟﺛﺎﻧﻲ ﻋﺷﺭ‪ .‬ﺛﻼﺙ ﻧﺳﺎء ﺟﻣﻳﻼﺕ ﻳﺣﺭّ ﻛﻥ ﻋﺭﺍﺋﺱ ﺻﻐﻳﺭﺓ‬ ‫ﺍﻟﺻﻭﻑ ﻭﺍﻟﻘﻣﺎﺵ‪ :‬ﺑﻘﺭﺓ ﻓﺎﺟﺭﺓ‪ ،‬ﻋﺻﻔﻭﺭ ﺍﻧﺗﺣﺎﺭﻱ ﻭﻧﺑﻲ ﺫﻭ ﻟﺣﻳﺔ‬ ‫ﺻﻧﻌﺕ ﻣﻥ‬ ‫ّ‬ ‫ﻣﺯﻫﺭﺓ ﺃﻭ ﻣﺟﺭّ ﺩ ﺭﺍﻋﻲ‪.‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬

‫الفﻦ الرابﻊ‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪18‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪22‬‬

‫إيــران‬


‫رﻏم ّأنها حيّة ّ‬ ‫فإنها تائهة‬

‫نوفمبر‬

‫مﺟموعة‬ ‫المسرﺡ التﺟريبي‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫الفﻦ الرابﻊ‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪ :‬حميد ريﺯا أﺯرونﻕ‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬نيما دقان وحميد ريﺯا أﺯرنﻕ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫مساعدة في اﻹﺧراﺝ ‪ :‬نور الدين حيدرﻱ ماﻫر‬ ‫‪ :‬حميد ريﺯا أﺯرونﻕ‪ ،‬شهرام ﻫقيقات دوست‪ ،‬علي ريﺯا‬ ‫أداء‬ ‫مح ّمدﻱ شبنام مقدمي‪ ،‬ربيا مير إلمي‪ ،‬بونيﻪ عبد الكريم‬ ‫ﺯادﻩ و أﺯار ﺧراﺯمي‪.‬‬ ‫‪ :‬فرشاد فﺯوني‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫‪ 80:‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫‪19‬‬

‫س‪21‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫إيران‬

‫امللخص ‪ :‬‬

‫ﻳﺳﺎﺋﻝ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻟﺣﺎﺿﺭ ﻭﺍﻟﺗـّﻘﺎﻁﻌﺎﺕ ﺍﻟﻣﺧﻔﻳّﺔ ﺧﻠﻑ ﺍﻟﺑﻧﺎء ﺍﻹﺟﺗﻣﺎﻋﻲ ﺍﻹﻳﺭﺍﻧﻲ ﺇﺿﺎﻓﺔ‬ ‫ﺇﻟﻰ ﺧﺻﻭﺻﻳّﺔ ﺿﺭﻭﺭﻳّﺔ ﻟﻣﺟﻣﻭﻋﺔ ﻣﺳﺭﺡ ﺗﺟﺭﻭﺑﻲ‪ .‬ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻭﺍﻗﻊ ّ‬ ‫ﺇﻥ ﺗﻧﺎﻭﻝ ﻣﻭﺍﺿﻳﻊ ﻣﻌﻳﺷﺔ‬ ‫ّ‬ ‫ﻋﻠﻰ ﻏﺭﺍﺭ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻣﺟﺗﻣﻊ ﺍﻹﻳﺭﺍﻧﻲ ﻭﺍﻹﺧﺗﻼﻓﺎﺕ ﺑﻳﻥ ﺷﺭﺍﺋﺣﻪ ﺍﻟﻣﺗﻧ ّﻭﻋﺔ ﻳﻣﻛﻥ ﻣﻥ‬ ‫ﻁﺭﺡ ﺟﻣﺎﻟﻳّﺔ ﻣﺳﺭﺣﻳّﺔ ﺗﻐﻭﺹ ﻓﻲ ﺍﻟﻭﺍﻗﻊ‪.‬‬ ‫ﻓﺈﻥ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳّﺔ ﺗﻠﻘﻲ ّ‬ ‫ﺇﺫﻥ ّ‬ ‫ﺍﻟﺿﻭء ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺣﺿﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻹﻳﺭﺍﻧﻳّﺔ ﻭﺍﻟﺗﻘﺎﻁﻊ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻌﺎﺩﺍﺕ‬ ‫ﻭﺍﻟﺣﺩﺍﺛﺔ‪.‬‬


‫بنت الﺟنرال ﭬابالر‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻫﺪﺓ‪ ،‬ﺍﺑﻨﺔ ﺍﳉﻴﻨﺮﺍﻝ ﭬﺎﺑﻼﺭ‪ ،‬ﻣﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻳﻮﺭﭬﻥ‬ ‫ﺑﻌﺪ ﺍﻧﻘﻀﺎﺀ ﺷﻬﺮ ﺍﻟﻌﺴﻞ ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ‪ ،‬ﺗﻌﻮﺩ ﹼ‬ ‫ﻟﻼﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﳌﺪﻳﻨﺔ ) ﺑﺎﻟﻨﺮﻭﻳﺞ( ‪.‬‬ ‫ﲢﻦ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﺿﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﺴﺄﻡ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ‬ ‫ﻛﺎﻧﺖ‬ ‫ﹼﻬﺎ‬ ‫ﻫﺪﺓ ﺑﺎﳌﻠﻞ ﺧﺎﺻﺔ ﺃﻧ‬ ‫ﹼ‬ ‫ﺳﺮﻳﻌﺎ ﻣﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﹼ‬ ‫ﻋﻤﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺟﻴﻞ ﻭ ﺃﺭﻣﻠﺔ‬ ‫ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻔﺘﻘﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻄﻤﻮﺡ ﻭ ﺗﺴﺄﻡ ﻛﺬﻟﻚ ﺍﳊﻴﺎﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻳﻒ ﻣﻊ ﹼ‬ ‫ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﳌﺎﻝ ﻭ ﺍﻟﻨﹼﻔﻮﺫ ﻓﻴﻈﻬﺮ ﺻﺪﻳﻖ‬ ‫ﺍﶈﺎﻓﻆ ﺗ ﹼﻴﺎ ﻭ ﺍﳌﺴﺘﺸﺎﺭ ﺑﺮﺍﻙ ﺍﻟﺬﻱ‬ ‫ﻳﺠﺴﺪ ﹼ‬ ‫ﹼ‬ ‫ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ‪ ،‬ﻟﻮﻓﺒﺮﻍ‪ .‬ﻟﻜﻦ ﻇﻬﻮﺭﻩ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ‪،‬‬ ‫ﻃﻔﻮﻟﺘﻬﺎ ﻭ ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ ﹼ‬ ‫ﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﻔﻘﺪ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ‪.‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫الفﻦ الرابﻊ‬

‫‪ :‬ﻫنريﻙ ابسن‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬دافيد ﭬوشار‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫مساعدا اﻹﺧراﺝ ‪ :‬نيكوﻻ بيتيسوف ومعﺯ العاشورﻱ‬ ‫ترﺟمة للتونسية ‪ :‬محمد إدريس‬ ‫‪ :‬مهدﻱ الﻁرودﻱ‬ ‫سينوﻏرافيا‬ ‫ّ‬ ‫‪ :‬صالﺡ مصدﻕ‪ ،‬نادية بوستة‪ ،‬أحالم البﺟاوﻱ‪ ،‬أحمد الﺧليﻔي‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫النابلي‪ ،‬حسنة ّ‬ ‫بسام ّ‬ ‫المناعي و معﺯ العاشورﻱ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ :‬ليتيسيا شريف وفرنسوا ﺟانو‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫‪ :‬كريستوف ﻏوفي وعمار العتروس‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫‪ :‬سليم العسكرﻱ‬ ‫الصوت‬ ‫‪ :‬دافيد مورو‬ ‫الﻔيديو‬ ‫‪ :‬المسرﺡ الوﻁني و ‪ L’Unijambiste‬و المعهد الﻔرنسي‬ ‫إنتاﺝ مشترﻙ‬ ‫للتعاون الثقافي بتونس‪.‬‬ ‫‪ 120 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫نوفمبر‬

‫المسرﺡ الوﻁني‬

‫‪21‬‬

‫س‪18‬‬

‫‪22‬‬

‫تونـــس‬


‫األﻁﻔال التائهون‬ ‫نوفمبر‬

‫فرقة‬ ‫‪R.I.P.O.S.T.E‬‬

‫الﺤسﻴﻦ بوﺯﻳاﻥ‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪ :‬د‪ .‬دوكابال‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬د‪ .‬دوكابال وفريد بركي‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫تصميم الرقصات ‪ :‬د‪ .‬دوكابال وفريد بركي‬ ‫‪:‬كريم أ ّمور‪ ،‬د‪ .‬دوكابال ‪ ،‬د‪.‬دﺟي فاب ‪ ،‬أوليﻔيي لوفرنسوا‬ ‫أداء‬ ‫وﺟوني مارتيناﺝ‪.‬‬ ‫‪ :‬ليليا كاروقا‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫‪ :‬باتريﻙ بليسون‬ ‫الصوت‬ ‫‪ 80 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪16‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬

‫امللخص ‪ :‬‬

‫ﻣﻥ ﺧﻼﻝ ﻗﺻﺔ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺷﺧﺻﻳّﺔ‪،‬ﺗﻁﺭﺡ ﺭﺅﻳﺔ ﺟﻳﻝ ﻛﺎﻣﻝ‪ :‬ﻣﺎ ﻫﻭ »ﺍﻟﻬﻳﺏ ﻫﻭﺏ« ﻭﻛﻳﻑ ﺇﻧﺗﺷﺭ؟‬ ‫ﻓﻲ ﻣﻥ ﺃﺛّﺭ ﻭﻟﻣﺎﺫﺍ؟‬ ‫ّ‬ ‫ﺩﻭﻥ ﺗﻘﺩﻳﻡ ﺃﺟﻭﺑﺔ ﻣﺳﻘﻁﺔ »ﺍﻷﻁﻔﺎﻝ ﺍﻟﺗﺎﺋﻬﻭﻥ« ﺗﺳﻠﻁ ﺍﻷﺿﻭﺍء ﻋﻠﻰ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﻣﻣﺎﺭﺳﺎﺕ ﺃﺻﺑﺣﺕ ﺍﻟﻳﻭﻡ‬ ‫ﻋﺎﻟﻣﻳّﺔ‪ ،‬ﺇﻧّﻧﺎ ﻧﻌﻭﺩ ﺑﺎﻟﺯﻣﻥ ﺇﻟﻰ ﻋﻧﺎﺻﺭﻩ ﺍﻟﻣﺭﻛﺯﻳّﺔ ﻟﻧﻛﺗﺷﻑ »ﺍﻟﺭّ ﺍﺏ« ﻭﺭﻗﺻﺔ »ﺍﻟﻬﻳﺏ ﻫﻭﺏ«‪» ،‬ﺍﻟﺩﺟﻳﻧﻕ«‬ ‫ﻭﺍﻟﺑﻳﺗﺑﻭﻛﺱ ﺑﻣﺻﺎﺣﺑﺔ ﻣﻣﺛّﻝ ﻳﺗﻌﺎﻁﻰ »ﺍﻟﺭّ ﺍﺏ« ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺭﺍﻗﺻﻳﻥ ﺍﺛﻧﻳﻥ ﻭ »ﺩﺩﺟﻲ«‪.‬‬

‫‪22‬‬ ‫‪Avec le soutien du Conseil Général de la Seine-Saint-Denis‬‬

‫فرنسا‬


‫مﺟموعـة‬ ‫الصﻐيـرة‬ ‫العائلـة ّ‬

‫نوفمبر‬

‫أرلوكـان صقلﻪ الحب‬

‫‪11‬‬ ‫‪ :‬ماريﻔو‬ ‫نﺹ‬ ‫إﺧراﺝ وسينوﻏرافيا وإضاءة ‪ :‬توماس ﺟولي‬ ‫‪ :‬ألكسندر دان‪ ،‬إملين فريمونت‪ ،‬توماس ﺟولي‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫ﺟولي لورا ﺟيرسون‪ ،‬شرلين بورون‬ ‫‪ :‬أروان كور‬ ‫التوضيب العام‬ ‫‪ 70:‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫ سنة ‪ 1720‬التقى ماريفو باملمثلني اإليطاليني فكان هذا العمل‪:‬‬ ‫مهمة يقوم عليها هذا العمل‪ :‬اكتشاف احلب‪ ،‬التعبير عن الغيرة‪ ،‬اإلحتقار‪،‬‬ ‫مواضيع ّ‬ ‫الوفاء‪ ،‬سوء الفهم‪ ...‬اخليانة و مواضيع أخرى‪.‬‬

‫‪19‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫الموندﻳاﻝ‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪18‬‬

‫فرنســـا‬


‫تـــوا‬

‫نوفمبر‬

‫مﺟموعـة‬ ‫العائلة الصﻐيرة‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫الموندﻳاﻝ‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫‪21‬‬

‫س‪16‬‬

‫‪22‬‬

‫فرنسا‬

‫‪ :‬ساشا ﭬيترﻱ‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬توماس ﺟولي‬ ‫سينوﻏرافيا وإﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬ألكسندر دان‪ ،‬فلورا ديقات‪ ،‬إملين فريمونت‪ ،‬توماس ﺟولي‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫ﺟولي ليرا ﺟيرسون‪ ،‬شارلين بورون ‪.‬‬ ‫ابتكار و توضيب الصوت ‪ :‬كليمون ميرﭬات‬ ‫اﻹشراف العام واﻹضاءة ‪ :‬إيروان كور‬ ‫‪ 150 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪ :‬‬

‫ﻳﺟﺳّ ﺩ ﺟﻭﻟﻲ ﺑﻧﻔﺳﻪ ﺩﻭﺭ ﻣﻳﺷﺎﻝ ﺩﻱ ﻧﻭﺍﻳﻲ ﻭﻗﺩ ﺃ ّﺩﺍﻩ ﺳﻧﺔ ‪ 1949‬ﺳﺎﺷﺎ ﭬﻳﺗﺭﻱ‪ ،‬ﻭﺷﺧﺻﻳّﺔ‬ ‫ّ‬ ‫ﺗﺗﺷﻛﻝ ﻣﻌﺎﻟﻣﻬﺎ ﻛﺎﺗﺑﺎ ﻭﺭﺟﻝ ﻣﺳﺭﺡ ﻛﺗﺏ ّ‬ ‫ﻗﺻﺔ ّ‬ ‫ﺣﺏ ﻓﻳﺟﺩ ﻧﻔﺳﻪ‬ ‫ﻣﻳﺷﺎﻝ‬ ‫ﻟﻠﻔﻥ ﺍﻟﺭّ ﺍﺑﻊ ﺑﻌﺩ ﺧﻳﺑﺔ ّ‬ ‫ﺃﻣﺎﻡ ﻋ ّﺩﻭ ﻏﻳﺭ ﻣﺭﺋﻲ ﻭﺷﺭﺱ ﺇﺳﻣﻪ ﺍﻟﻭﺍﻗﻊ ﺃﻭ ﻟﻧﻘﻝ ﺍﻟﺣﻘﺎﺋﻕ ﺍﻟﺗﻲ ﻳﺧﺗﺯﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻟﻡ ﺑﻭﻗﺎﺋﻌﻪ‬ ‫ﺍﻟﻣﺗﺩﺍﺧﻠﺔ ﻭﻣﺷﺎﺣﻧﺎﺗﻪ‪ .‬ﻭﺳﻧﻼﺣﻅ ّ‬ ‫ﺃﻥ »ﻣﺟﻣﻭﻋﺔ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﺻﻐﻳﺭﺓ« ﺗﺭﻧﻭ ﺇﻟﻰ ﻣﺳﺭﺡ ﺟﻣﺎﻋﻲ‬ ‫ﺣﻳﻭﻱ ﻭﺭﻭﺣﻲ‪ .‬ﻳﻭﻟﻲ ﻣﻛﺎﻧﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻸﻟﻳﺎﺕ ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ‪.‬‬ ‫ﻭﻳﺭﺳﻡ ﺗﻭﻣﺎﺱ ﺟﻭﻟﻲ ﻣﻥ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻌﻣﻝ ﺻﻭﺭﺓ ﺫﺍﺗﻳّﺔ ﻟﻠﻣﻼﻣﺢ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ ﺍﻟﺗﻲ ﺃﺭﺍﺩﺗﻬﺎ ﻗﻳﺗﺭﻱ ﻋﺑﺭ‬ ‫ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ﻭﺍﻧﻁﻼﻗﺎ ﻣﻥ ﺍﻟﻣﺣﺎﻭﺭ ﺍﻟﺗﻲ ﻳﺭﺗﺎﺡ ﻟﻬﺎ ﻛﻌﻠ ّﻭﻳﺔ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺣﻳﺎﺓ‪ ،‬ﻭﺳﺭﻣﺩﻳّﺔ‬ ‫ﺍﻟﺣﺏ ﻭﺍﺿﻁﺭﺍﺑﺎﺕ ﺍﻟﻭﺍﻗﻊ‪ ،‬ﻳﺻﺎﻍ ّ‬ ‫ﺧﻁ ﻣﺳﺭﺣﻲ ﺭﻓﻳﻊ‪.‬‬


‫ﺧصوصيات عــادية‬ ‫نوفمبر‬

‫فرقة ‪GdRA‬‬

‫‪11‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ ثالﺙ حكايات أ ّولها ألرتور قنيبري ست وثمانون سنة يقطن ال ّريف في جنوب غرب‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ويتخفى ليتع ّلم املوسيقى عبر قراءات حت ّلق‬ ‫بخطة موسيقي يداوي األمراﺽ‬ ‫فرنسا‪ ،‬ﻇفر‬ ‫ّ‬ ‫به بعيدا‪ .‬ثاني حكاية‬ ‫تتشكل من خالل ويلفريد بيولي تبلﻎ من العمر أربعا وستني سنة‬ ‫همشت حني خلقت بعض القطع‬ ‫جنمة في الرقص تقاعدت من أوبرا باريس‪ .‬وتقول إنّها ّ‬ ‫السبعينيات والثمانينيات‪ ،‬احلكاية الثالثة بطلتها ميشال إيكلوناتي‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫الهامة من سجالت ّ‬ ‫إمراءة مزدوجة اجلنس ّية توغولية جزائرية ر ّبتها عائلة أرمن ّية إيطاليا من مرسيليا وهي‬ ‫تقضي كامل الوقت في حانة جتعلها محل شكوك ولكنّها ترمي ّ‬ ‫كل ذلك خلف ﻇهرها‬ ‫الصادقة‬ ‫وتتر ّفع عن العنصر ّية لتبصر في هذا املكان فضاء للعالقات العاطف ّية ّ‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪17‬‬

‫س‪21‬‬

‫‪18‬‬

‫الموندﻳاﻝ‬

‫‪ :‬كريستوف رولهاس‬ ‫نﺹ وإﺧراﺝ‬ ‫ّ‬ ‫‪ :‬ﺟوليان كاسيي‬ ‫سينوﻏرافيا وتصميم‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬ﺟوليان كاسيي ) رقﺹ وحركات بهلوانيّة(‪،‬‬ ‫سيبستيان باريي ) لعب الممثلين(‪،‬‬ ‫كريستوف رولهاس )موسيقي(‬ ‫المدير التقني ومﺅثرات الﻔيديو ‪ :‬دافيد لوشان‬ ‫‪ :‬بيدرو توريي‬ ‫صوت‬ ‫‪ :‬ﺁديل قرابيني‬ ‫إضاءة‬ ‫المدة‬ ‫‪ 75 :‬دقيقة‬

‫‪12‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫فرنســـا‬


‫المحروقات‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ ليــو‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫الﺤمراء‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫‪21‬‬

‫س‪20‬‬

‫‪22‬‬

‫فرنسا‬

‫‪ :‬أميلي نوتومب‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬سيتيﻔان كوتان‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬ﺟولي توران‪ ،‬ميشال بوﻱ‪ ،‬قريقورﻱ ﺟريبو‬ ‫أداء‬ ‫سينوﻏرافيا ‪ :‬صوفي ﺟاكوب‬ ‫‪ :‬سانقالر‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ :‬ميشال وينوقرادوف‬ ‫صوت‬ ‫‪ 75:‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪ :‬‬

‫ﺍﻟﻣﺩﻳﻧﺔ ﻣﺣﺎﺻﺭﺓ‪ ..‬ﺟﺎﺋﻌﺔ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﺩﻣﺎﺭ‪ ..‬ﻳﻠﺟﺄ ﺩﺍﻧﻳﺎﻝ ﻭ ﻣﺎﺭﻳﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﺗﺎﺫﻫﻣﺎ ﻓﻲ‬ ‫ﺍﻷﺩﺏ‪ ..‬ﺇﻧﻪ ﺍﻟﺷﺗﺎء ﺑﺑﺭﺩﻩ‪ ..‬ﻟﻡ ﻳﻌﺩ ﻟﺩﻳﻬﻡ ﺷﻲء ﻳﺣﺭﻗﻭﻧﻪ‪ ..‬ﺭﺑﻣﺎ ﺑﻘﻳﺕ ﺍﻟﻛﺗﺏ ﻓﻘﻁ‪.‬‬ ‫ﺗﺑﻘﻰ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻔﺭﺿﻳﺔ ﺍﻟﻣﺑﻬﻣﺔ‪ ..‬ﺍﻟﺗﺩﻣﻳﺭ ﻣﻥ ﺃﺟﻝ ﺍﻟﺑﻘﺎء ﻋﻠﻰ ﻗﻳﺩ ﺍﻟﺣﻳﺎﺓ ﻭ ﻫﻭ ﻣﺎ ﻳﻌﻁﻲ ﻣﻌﻧﻰ‬ ‫ﻟﺣﻳﺎﺗﻬﻣﺎ‪ ..‬ﻫﺅﻻء ﺍﻟﻣﻐﺭﻣﻭﻥ ﺑﺎﻷﺩﺏ ﻳﻘﺎﻭﻣﻭﻥ ﻳﺭﻓﺿﻭﻥ ﻣﺎ ﻳﻌﺗﺑﺭﻭﻧﻪ ﺗﺩﻧﻳﺳﺎ ﻭ ﺍﻧﺗﻬﺎﻛﺎ‬ ‫ﻟﻠﻣﺣﺭّ ﻣﺎﺕ ﻭ ﻁﻣﺳﺎ ﻟﻬﻭﻳﺗﻬﻡ ﻭ ﺍﻧﺳﺎﻧﻳﺗﻬﻡ ﻟﻛﻥ ﺗﺩﺭﻳﺟﻳﺎ ﻭ ﺗﻠﺑﻳﺔ ﻟﺭﻏﺑﺔ ﻏﺭﻳﺯﺓ ﺍﻟﺗﺷﺑﺙ ﺑﺎﻟﺣﻳﺎﺓ‬ ‫ﻳﻛﻭﻥ ﺍﻟﻘﺑﻭﻝ ﻭ ﺳﺅﺍﻝ ﺣﺎﺳﻡ ﺣﻭﻝ ﺃﻭ‬ ‫ﻝ ﻭ ﺁﺧﺭ ﻛﺗﺎﺏ ﺳﻳﺿﺣﻭﻥ ﺑﻪ‪ ..‬ﻭ ﻭﺳﻁ ﺍﻟﻘﻧﺎﺑﻝ ﻭ ﺍﻟﻁﻠﻘﺎﺕ ﺃﻱ ﻛﺗﺎﺏ ﺿﺭﻭﺭﻱ ﺑﺎﻟﻧﺳﺑﺔ ﻟﻬﻡ‬ ‫ﻳﺟﺏ ﺃﻥ ﻳﺑﻘﻰ ﻫﻝ ﻫﻭ ﻛﺗﺎﺏ ﺍﻟﻔﻛﺭ ﺃﻡ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺍﻟﺣﺏ؟‪.‬‬


‫حول الساللة في أمريكا‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺺ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻲ‪ ..‬ﻓﻲ ﺍﻷﻭﻝ ﻳﺘﻌ ﹼﻠﻖ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺨﻄﺎﺏ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻫﺪﻓﻪ ﺍﻟﺒﻼﻏﺔ‪:‬‬ ‫ﺍﻹﺳﺘﻤﺎﻟﺔ ﻭ ﺍﻹﻗﻨﺎﻉ‪ ...‬ﺍﻟﺸﻜﻞ ﻣﺼﻤﻢ ﻭ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ ﻭﺍﺿﺢ ﻭ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻋﻨﺪ ﻗﺮﺍﺀﺗﻪ‬ ‫ﻋﻦ ﻗﺮﺏ ﺃﻭ ﻋﻨﺪ ﺍﻹﺷﺘﻐﺎﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﻤﺎﺩﺓ ﺃﺩﺑﻴﺔ ﻧﻜﺘﺸﻒ ﺍﳌﺴﺤﺔ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮﻳﺔ ﻓﻴﻪ‪.‬‬ ‫ﻭ ﻟﺒﻠﻮﺭﺓ ﺗﺒﺮﻳﺮﺍﺗﻪ ﻳﺴﺘﺤﻀﺮ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺍﳌﺄﺳﺎﻭﻱ ﻭ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﺒﻼﺩﻩ‪ ،‬ﻳﺴﺘﺤﻀﺮ ﺍﳌﻴﺜﻮﻟﻮﺟﻴﺎ‬ ‫ﻭ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻄﻲ ﳌﻘﺘﺮﺣﻪ ﻋﻤﻘﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺘﻈﺮ ﻳﺒﺪﺃ ﺧﻄﺎﺑﻪ ﻭ ﻳﻨﻬﻴﻪ ﺑﺎﻷﺳﻄﻮﺭﺓ‪..‬‬ ‫ﻋﺎﳌﻴﺔ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﺎﻃﺐ ﺫﺍﻛﺮﺗﻨﺎ ﻭ ﺇﺣﺴﺎﺳﻨﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﻋﺮﻧﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ‪ .‬ﻭ ﻣﻊ‬ ‫ﺁﻓﺎﻕ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﻗﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺮﺳﻤﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﳋﻄﺎﺏ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺘﻘﺎﺳﻤﻬﺎ ﻣﻌﻪ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺸﺤﻨﺔ‬ ‫ﺍﻟﺸﻌﺮﻳﺔ ﺗﺆﺛﺮ ﻓﻴﻨﺎ ﻭ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻬﺎ ﺃﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ‪.‬‬ ‫ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺈﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﺮﺡ ﻻ ﳝﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺮﺿﺎ ﻣﺴﺮﺣﻴﺎ‪...‬‬ ‫ﻻ ﺃﺿﻮﺍﺀ ﻭ ﻻ ﻣﺆﺛﺮﺍﺕ ﻭ ﻻ ﺩﺭﺍﻣﺎﺗﻮﺭﺟﻴﺎ ﻫﻮ ﻓﻘﻂ ﺍﺧﺮﺍﺝ ﺻﻮﺗﻲ‪ ..‬ﺍﺳﺘﻌﺮﺍﺽ ﻟﻠﻜﻠﻤﺔ‪ ..‬ﻟﻜﻞ ﻣﺎ‬ ‫ﻫﻮ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭ ﺍﻧﺴﺎﻧﻲ‪..‬‬ ‫ﺍﳋﻼﺻﺔ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺭﺟﻞ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﻨﺬ ﻫﺬﺍ ﺍﳋﻄﺎﺏ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻭ ﺍﻷﺭﺑﻌﲔ ﻟﻠﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﳌﺘﺤﺪﺓ‬ ‫ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ‪.‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪17‬‬

‫س‪20‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫مدار قرطاج‬

‫نﺹ‬ ‫ّ‬ ‫ترﺟمة‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫إضاءة‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬باراﻙ أوباما‬ ‫‪ :‬كليمنسو‪ ،‬ﺟيل برتون‪ ،‬فانسون بيرد لوساﺝ‬ ‫‪ :‬ﺟوﺯﻱ بلييا‬ ‫‪ :‬إيريﻙ ديلور و صوت لور أدﻻر )‪( France Inter‬‬ ‫‪ :‬فريﺟيا سيلﻔاستر‬ ‫‪ :‬العرﺽ ‪ 40‬دقيقة‬ ‫عرﺽ ونقاﺵ ‪ 60‬دقيقة‬

‫نوفمبر‬

‫القافلة ‪D P I‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫فرنســـا‬


‫إنﻔتاﺡ ألسينا‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ رافينا‪،‬‬ ‫مسرﺡ األلبا‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫س‪21‬‬

‫التﻴاﺗرﻭ‬

‫س‪16‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫إيﻁاليا‬

‫نﺹ‬ ‫إﺧراﺝ و إضاءة‬ ‫أداء‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫الﺧليّة التقنيّة‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬نيﻔيو سبادوني‬ ‫‪ :‬ماركو مارتينالي‬ ‫‪ :‬إريمانا مونتانارﻱ‬ ‫‪ :‬لويﺟي سيكارالي‬ ‫‪ :‬لوكا فاﺟيولي‬ ‫‪ 45 :‬دقيقة‬

‫امللخص ‪ :‬‬ ‫ﻗﺻﺔ ﺃﺧﺗﻳﻥ‪ ،‬ﺗﻌﻳﺷﺎﻥ ﻭﺣﺩﻫﻣﺎ ﺑﻌﺩ ﺭﺣﻳﻝ ﻭﺍﻟﺩﻫﻣﺎ‪ ،‬ﺗﻘﻌﺎﻥ ﻓﻲ ّ‬ ‫ﺣﺏ ﻧﻔﺱ ﺍﻟﺭﺟﻝ‪ ،‬ﺫﻟﻙ‬ ‫ّ‬ ‫ﺍﻟﻐﺭﻳﺏ ﺍﻟﺫﻱ ﺍﻧﺳﺣﺏ ﻓﻲ ﺻﻣﺕ‪...‬‬ ‫ﺁﻟﺳﻳﻧﺎ ﺗﻭﺍﺳﻲ ﺃﺧﺗﻬﺎ ﻭ ﺗﺣ ّﺩﺛﻬﺎ ﻋﻥ ﺍﻟﺭﺟﺎﻝ ﻛﻳﻑ ﺃﻧﻬﻡ ﻣﺛﻝ ﺑﻌﺿﻬﻡ ﺟﻣﻳﻌﺎ ﺇﺫﺍ ﺍﺟﺗﻣﻌﻭﺍ ﻛﺎﻧﻭﺍ‬ ‫ﺃﻗﻭﻳﺎء ﻭ ﻳﺿﻌﻔﻭﻥ ﻋﻧﺩﻣﺎ ﻳﺻﺑﺣﻭﻥ ﺑﻣﻔﺭﺩﻫﻡ‪...‬‬ ‫ﺗﻧﺳﻰ ﺃﻟﻣﻬﺎ‪ ..‬ﻓﻲ ﺍﻵﺧﺭ ﻓﻘﻁ ﺗﻌﻲ ﺃﻟﻣﻬﺎ ﺍﻟﺫﻱ ﻳﺭﺍﻓﻘﻬﺎ ﻁﻳﻠﺔ ﺣﻳﺎﺗﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺷﻔﺎء ﻣﻧﻪ‪.‬‬


‫نوفمبر‬

‫مون بيﺟو‬ ‫»ﺫﺧرﻱ«‬

‫المسرﺡ الثائر‬

‫إضاءة‬ ‫صوت‬ ‫مالبس‬ ‫توضيب عام‬ ‫إنتاﺝ‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫‪15‬‬

‫س‪16‬‬

‫‪16‬‬

‫ﻫﻢ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﳑﺜﻠﲔ ﻭ ﻓﻨﺎﻧﺔ ﺑﻮﻫﻴﻤﻴﺔ ﻳﻜﻮﻧﹼﻮﻥ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺧﻤﺲ ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ‬ ‫ﻟﻜﻞ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﻀﻮﺭ ﺣﺮﻛﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻛﺢ ﻳﻌ ﹼﺒﺮ ﻋﻦ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺍﻻﻋﺘﻤﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ‬ ‫ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺍﻟﺘﻨﺎﻏﻤﻴﺔ ﺑﲔ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﻭ ﺍﳌﻮﺳﻴﻘﻰ ﻣﺮﻭﺭﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻮﻣﻴﺪﻳﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺭﺍﻣﺎ ﺗﻔﺮﺽ‬ ‫ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﻴﻠﺘﺤﻢ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻣﻊ ﺍﳋﻴﺎﻝ‪.‬‬ ‫ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﻭﻫﻲ ﺍﻷﳌﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﺍ‪‬ﺒﻮﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻞ ﻣﻬﲔ ﲡﺪ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﻭﺗﻬﺎ‬ ‫ﺣﻀﻨﺎ ﺁﻣﻨﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﳌﺮﺃﺓ ﺍﻷﳌﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ ﳑﺰﻗﺔ ﺑﲔ ﺍﳊﻴﺎﺓ ﺍﻟﺮﺗﻴﺒﺔ ﻭ ﺍﳊﻠﻢ ﺑﺎﻟﻌﺜﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﳊﺐ‬ ‫ﺍﻟﻀﺎﺋﻊ ﻫﻜﺬﺍ ﺇﺫﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﳌﻼﻙ ﺍﻟﻘﺎﺑﻊ ﻻ ﻳﺒﺤﺚ ﺇﻻﹼ ﻋﻦ ﺃﺟﻨﺤﺘﻪ ﺍﻟﻀﺎﺋﻌﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﳌﻼﻙ ﺍ‪‬ﻨﹼﺢ‬ ‫ﻳﻘﻮﺩ ﻣﺮﺍﻓﻘﻪ ﻭ ﻳﺘﺎﺑﻌﻪ ﺻﻮﺭﺗﺎﻥ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭ ﺍﳌﺮﺃﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ‪.‬‬ ‫ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﳊﻜﺎﻳﺔ ﻳﻨﻬﺎﺭ » ﺍﳊﺎﺋﻂ« ﺍﻟﺬﻱ ﳝﺜﻞ ﺍﳊﺪﻭﺩ ﻭﺍﻗﻌﻴﺎ ﻭ ﺭﻣﺰﻳﺎ ﳑﺎ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻠﺸﺨﺼﻴﺎﺕ‬ ‫ﺑﻔﺘﺢ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀﺍﺕ ﺍﳌﻐﻠﻘﺔ ‪ :‬ﺍﻟﻌﺎﺷﻘﺎﻥ ﻳﻠﺘﻘﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻭ ﻳﻌﻮﺩ ﻟﻠﻤﻼﻙ ﺟﻨﺎﺣﺎﻩ ﻟﻴﺤﻠﻖ‬ ‫ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺑﻜﻞ ﺣﺮﻳﺔ‬

‫‪17‬‬

‫التﻴاﺗرﻭ‬

‫شعر‬ ‫نﺹ‬ ‫ّ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬

‫‪ :‬بيتر ﻫاندﻙ‬ ‫‪ :‬لوسيا فالكو ومارسيلو سيرافينو‬ ‫‪ :‬لوسيا فالكو‬ ‫‪ :‬لوسيا فالكو‪ ،‬مارسيلو سيرافينو‪ ،‬ﺟيوفانا دوكو‪ ،‬ماريﺯا باقورا‪،‬‬ ‫يورﺝ لونﻔي‪.‬‬ ‫‪ :‬لوكا بارالدو‬ ‫‪ :‬فيدريكو قيروني‬ ‫‪ :‬دلﻔينا بوﺯا‬ ‫‪ :‬دﺟوديتا فيوني‬ ‫‪ :‬المسرﺡ الثائر بمشاركة مع ريﺟيوني بييمونتا ودار الموسيقﻰ‬ ‫‪ 60:‬دقيقة‬

‫‪11‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫إيﻁاليــــا‬


‫ﺁﻻم نساء ﻁروادة‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ كوريﺟا‬

‫‪11‬‬

‫نﺹ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬

‫‪14‬‬

‫الﺧليّة التقنيّة‬ ‫المدة‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫‪15‬‬

‫‪ :‬سالﻔاتورﻱ ترماسارﻱ‬ ‫‪ :‬سالﻔاتورﻱ ترماسارﻱ وأنﻁونيوبيﺯيكاتو‬ ‫‪ :‬إيمانيوﻻ قابريالي‪ ،‬نينﻔا ﺟيانوﺯﻱ‪ ،‬سيلﻔيا ريكياردالي فابيو‬ ‫تينيال‪ ،‬ماريا روﺯاريا‬ ‫بونﺯيتا وفابريتﺯيو ساكومانو‬ ‫‪ :‬ماريو دانيالي و أنﺟيلو بيتشيني‬ ‫‪ 60 :‬دقيقة‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫‪18‬‬ ‫الﺤمراء‬

‫س‪20‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫إيﻁاليا‬

‫امللخص ‪ :‬‬

‫ﻏﺭﻓﺔ ﻭﻣﻳّﺕ ﻭ ﻧﺳﺎء ﺑﺎﻛﻳﺎﺕ ﻳﺗﺫﻛﺭّ ﻥ ﺑﺣﺭﻗﺔ ﻋﺯﻳﺯﺍ ﻋﻠﻳّﻬﻥ ﻭ ﺗﺗﺟﻠّﻰ ﺫﻛﺭﺍﻩ ﻓﻲ ﻧﺣﻳﺑﻬﻥ‬ ‫‪ .‬ﺣﺿﻭﺭ ﺍﻟﻘ ّﺩﺍﺱ ﻳﺧﻠﻕ ﺭﺟﻊ ﺻﺩﻯ ﻳﺑﻌﺙ ﺑﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻣﺎﻛﻥ ﺍﻟﻘﺭﻳﺑﺔ ﻭ ﺍﻟﺑﻌﻳﺩﺓ ﺃﻳﻥ ﺗﻠﺗﻘﻲ‬ ‫ﺍﻟﻣﺷﺎﻋﺭ ﻭ ﺍﻷﺻﻭﺍﺕ ﻭ ﺍﻟﻛﻠﻣﺎﺕ ﻟﺗﺑﺭﺯ ﻋﺑﺭ ﺍﻟﺣﺭﻛﺔ ﻭ ﺍﻟﺻﻭﺭﺓ ‪.‬‬ ‫ﺍﻟﻣﻭﺳﻳﻘﻰ ﺍﻟﻣﻭﺿﻭﻋﺔ ﺑﺎﻟﻣﺅﺩﻳﻥ ﺃﻧﻔﺳﻬﻡ ﺗﻘﻭﻡ ﺑﺩﻭﺭ ﻣﻬﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺭﻛﺢ ﻣﺛﻠﻬﺎ ﻣﺛﻝ ﺍﻟﻧﺹ‬ ‫ﻭ ﺍﻟﺣﺭﻛﺔ ‪.‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺯﻓﻭﻥ ﻭ ﺍﻟﻣﻧﺷﺩﻭﻥ ﻳﺷﻛﻠﻭﻥ ﻣﻊ ﺑﻌﺿﻬﻡ ﻓﺭﺟﺔ ﺗﺟﻣﻊ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﻭ ﺍﻟﻣﻭﺳﻳﻘﻰ ﻭ ﺍﻟﺣﻔﻝ ‪.‬‬ ‫ﻭ ﻓﻲ ﺍﻵﺧﺭ ﻳﻛﻭﻥ ﺍﻟﻌﻭﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺭﻭﺡ ‪ :‬ﺁﻻﻡ ﺍﻷﻡ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﺑﻛﻲ‬ ‫ﺑﺣﺭﻗﺔ ﺑﺭﺍءﺓ ﺍﺑﻧﻬﺎ ﺍﻟﺫﻱ ﻓﻘﺩﺗﻪ‬


‫تصــادم‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﺇﻣﺮﺃﺓ ﻭﺭﺟﻞ ﻓﻲ ﺟﺪﻝ ﺣﻮﻝ ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻛﺎﻥ ﳝﻜﻦ ﺃﻻﹼ ﺗﻘﻊ ﺃﻭ ﻻ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﻣﻦ ﺣﺪﻭﺛﻬﺎ ﻭ ﻟﻜﻨﹼﻬﺎ‬ ‫ﻧﺘﺼﻮﺭ ﻭﻗﻮﻋﻬﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﻐﺎﻳﺮﺓ ‪.‬‬ ‫ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﻭﻛﻨﹼﺎ ﹼ‬ ‫ﺣﺮﻛﺎﺕ ﻭﺃﺣﺎﺳﻴﺲ‪ ،‬ﺻﺪﺍﻡ ﺃﻭ ﺗﺼﺎﺩﻡ ﻫﻲ ﺗﺮﺍﻛﻤﺎﺕ ﻟﻮﺟﻬﺎﺕ ﻧﻈﺮ ﻟﺴﻨﺎﺭﻳﻮﻫﺎﺕ‪ ،‬ﳉﺪﻝ ﻭﻟﻠﻐﺔ‬ ‫ﺍ‪‬ﺴﺪﻭﻥ ﻣﻦ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﺧﺮﻯ ﺑﺎﳊﻜﻲ ﻭﺑﺎﻟﺘﹼﺠﺴﻴﻢ‪.‬‬ ‫ﺍﳉﺴﺪ ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﳋﻀﻢ ﻳﻨﺘﻘﻞ ﹼ‬ ‫ﻭﻗﺪ ﺇﺳﺘﻮﺣﺖ ﺇﻳﺰﺍﺑﻴﻼ ﺳﻮﺑﺎﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﳌﻨﻘﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻛﺢ ﻣﻦ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺣﻮﺍﺭﺍﺕ ﻭﻣﻦ ﻟﻘﻄﺎﺕ‬ ‫ﹼ‬ ‫ﻭﻛﻞ‬ ‫ﺃﻓﻼﻡ ﻭﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﻓﻨﺎﻧﲔ ﺗﺸﻜﻴﻠﻴﲔ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﹼﻬﻞ ﻣﻦ ﻣﺼﻄﻠﺤﺎﺕ ﻓﻠﺴﻔ ﹼﻴﺔ‬ ‫ﻣﻔﺮﺩﺓ ﲢﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺟﻌ ﹼﻴﺔ ﻟﻐﻮ ﹼﻳﺔ‪.‬‬ ‫‪COPRODUCTION FESTIVAL TEMPS D’IMAGES 2009‬‬ ‫‪DUPLACENA/LISBONNE/PORTUGAL‬‬ ‫‪LES HALLES/BRUXELLES/BELGIQUE‬‬ ‫‪TANZHAUS/DÜSSELDOF/ ALLEMAGNE‬‬ ‫‪AVEC LE SOUTIEN DE LA COMMUNAUTÉ FRANÇAISE WALLONIE‬‬‫‪BRUXELLES, DE LA LOTERIE NATIONALE ER DE WALLONIE-BRUXELLES‬‬ ‫)‪INTERNATIONALES (WBI‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫نﺠمﺔ الشماﻝ‬

‫تصوّ ر‬ ‫سيناريو وإضاءة‬ ‫أداء‬ ‫صوت‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬إيﺯابيال سوبار‬ ‫‪ :‬ﺟيم كاليبورڨ‬ ‫‪ :‬بيرانﺟار بودان‪ ،‬أوليﻔيي تاسكين‬ ‫‪ :‬مارﻙ دوتربون‬ ‫‪ 30:‬دقيقة‬

‫نوفمبر‬

‫فرقـة ايﺯابيـال سوبـار‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫س‪15‬‬ ‫س‪16‬‬

‫‪22‬‬

‫بلـﺟيكـا‬


‫زاهي وهبي‬

‫بال حدود‬

‫آمال موسى‬

‫أمسـية شعريـة‬

‫‪11‬‬

‫‪13‬‬ ‫هي حتية الشعر للمسرح و حتية املسرح للشعر‪...‬‬ ‫ثالثة اصوات شعرية‪ ...‬زاهي وهبي من لبنان‪ ...‬آمال موسى من تونس و جمانة‬ ‫‪14‬‬ ‫مصطفى من األردن‪ ...‬كل صوت متـفرد بخصوصيته الشعرية‪ ...‬أصوات تلتقي‬ ‫‪15‬‬ ‫على درب احلداثة و صياغة النص الشعري اجلديد على إيقاع عصر يتحول في كل‬ ‫ثانية‪ ...‬نصوص إبداعية للكلمة فيها مدلول الصورة و احلركة‪ ...‬‬ ‫‪16‬‬ ‫أسماء و عناوين‬ ‫زاهي وهبي ‪ :‬حطاب احليرة – صادقوا قمرا – في مهب النساء ‪ -‬ماذا تفعلني بي‬ ‫‪17‬‬ ‫ تتبرج ألجلي ‪ -‬أيعرفك مايكل أجنلو ‪ -‬راقصيني قليال‬‫‪ 18‬آمال موسى ‪ :‬أنثى املاء – خجل الياقوت – يؤنثني مرتني‬ ‫س‪17‬‬ ‫جمانة مصطفى ‪ :‬عشر نساء‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫جمانة‬ ‫مصطفى‬

‫المدة ‪ :‬ساعة و نصف‬

‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫نوفمبر‬

‫مدار – قرطاج‬

‫‪12‬‬

‫تونس ‪ -‬لبنان ‪ -‬األردن‬


‫اكتشافات‬

‫العدد‬

‫عنوان املسرحية‬

‫الفرقة‬

‫البلد‬

‫‪37‬‬

‫مانيفستو السرور‬ ‫‪ Zapping‬تحت‬ ‫السيطرة‬ ‫الطرح‬

‫مسرح التياترو‬

‫تونس‬

‫واب للفنون‬

‫تونس‬

‫شركة أرتيستو لإلنتاج‬

‫تونس‬

‫‪40‬‬

‫نشاز‬

‫شركة «نسرين لإلنتاج»‬

‫تونس‬

‫‪41‬‬

‫سهرت‬

‫كتارسيس لإلنتاج و التوزيع‬ ‫الفني‬

‫تونس‬

‫‪42‬‬

‫إلى متى‬

‫مسرح نجمة الشمال‬

‫تونس‬

‫‪43‬‬

‫فالي بيك‬

‫شركة مسرح الشاعر لإلنتاج‬ ‫و التوزيع الفني‬

‫تونس‬

‫‪44‬‬

‫صرخة‬

‫المدرسة الوطنية لفنون السرك‬ ‫بتونس‬

‫تونس‬

‫‪45‬‬

‫صمت البحر‬

‫مسرح المستحيل‬

‫العراق‬

‫‪46‬‬

‫أنا القدس‬

‫مسرح عشتار‬

‫فلسطين‬

‫‪47‬‬

‫المهاجران‬

‫أمانة دمشق‬

‫سوريا‬

‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬


‫مانيﻔستو السرور‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ التياترو‬

‫‪11‬‬

‫‪12‬‬ ‫التﻴاﺗرﻭ‬

‫س‪20‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫‪ :‬علي الدوعاجي‬ ‫نصوص‬ ‫تصور و إخراج و دراماتورجيا ‪ :‬توفيق اجلبالي‬ ‫‪ :‬غازي الزغباني و نوفل عزارة‬ ‫ا‪‬رجان املشاركان‬ ‫‪ :‬رجاء فرحات و عز الدين املدني و توفيق بكار‬ ‫االستشارة األدبية‬ ‫السينوغرافيا و الفضاء الصوتي ‪ :‬توفيق اجلبالي مبساعدة ‪ :‬مالك جراد و مالك بن خليفة‬ ‫‪ :‬جنيب خلف ّ‬ ‫تصميم الرقص‬ ‫اﷲ‬ ‫‪ :‬الفنانون و الفنانات الهواة من أعضاء « التياترو ستوديو»‬ ‫أداء و غناء و رقص‬ ‫‪ :‬مجموعة «سالم عليكم» حلاﰎ القروي مع املهدي‬ ‫املصاحبة املوسيقية‬ ‫ و جنيب الرقيق‬ ‫التوضيب العام واإلضاءة ‪ :‬صبري العتروس‬ ‫‪ :‬عبد الكرمي ضيف اﷲ‬ ‫املوضب املساعد‬ ‫‪ 95 :‬دقيقة‬ ‫املدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﺗﻘﺩﻳﻡ ﺍﻟﻌﻣﻝ ‪:‬‬ ‫ﻟﺷﺩ ﻣﺎ ﺃﻛﺭﻩ ﺃﻥ ﻳﻘﺩﻡ ﺍﻟﺩﻭﻋﺎﺟﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ »ﻓﻧﺎﻥ ﺍﻟﻐﻠﺑﺔ« ‪..‬ﻭ ﺃﻥ ﻻ ﻳﺫﻛﺭ ﻣﻥ ﺃﺛﺎﺭﻩ ﺍﻟﺯﺍﺧﺭﺓ‬ ‫ﺳﻭﻯ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﺷﻌﺎﺭ ﺍﻟﺑﺎﻟﻲ ﺍﻟﺫﻱ ﻳﻬﻳﻥ ﺍﻟﻔﻧﺎﻥ ﻭ ﻳﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﺧﺎﻧﺔ ﺍﻟﻣﻐﻠﻭﺏ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﺭﻩ ﺍﻟﻣﺣﺗﺎﺝ ﺇﻟﻰ‬ ‫ﺍﻟﺭﻋﺎﻳﺔ ﻭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻁﻑ ﺃﻭ ﺍﻟﺷﻔﻘﺔ ‪..‬‬ ‫ﻧﺭﻳﺩ ﺃﻥ ﻳﻛﻭﻥ ﺍﻟﺩﻭﻋﺎﺟﻲ ﻓﻧﺎﻥ » ﺍﻟﻐﻠﺑﺔ«) ﺑﻔﺗﺢ ﺍﻟﻼﻡ( ﻭ ﺃﻥ ﻳﻛﻭﻥ ﻋﺯﻳﺯﺍ ﻛﺭﻳﻣﺎ ﺫﻛﻳﺎ ﻫﺎﺯﺋﺎ ﻣﺧﺗﺎﻻ‬ ‫ﺑﺧﻳﺎﻟﻪ ﺍﻟﺩﺍﻓﻕ ﺍﻟﺣﺭ ﺍﻟﻠﺫﻳﺫ ‪..‬‬ ‫ﻭ ﻟﻧﺧﺭﺟﻪ ﻣﻥ ﺍﻟﻔﺭﻭﺽ ﺍﻟﻣﺩﺭﺳﻳﺔ ﺍﻟﺿﻳﻘﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ﺍﻟﺭﺣﺑﺔ ﻭ ﻣﻥ ﻣﻘﻬﻰ »ﺍﻟﻌﺑﺎﺳﻳﺔ«‬ ‫ﺇﻟﻰ ﻣﻘﻬﻰ » ﺍﻟﻌﺑﺛﻳﺔ« ﺣﻳﺙ ﻳﺟﻭﺯ ﺇﻗﺣﺎﻣﻪ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺷﺗﻬﻳﻪ ﻓﻲ ﻋﺻﺭﻩ ‪..‬‬ ‫ﻭ ﻟﻳﻐﻔﺭ ﻟﻧﺎ ﺍﻟﺩﻭﻋﺎﺟﻲ ﺃﻥ ﻛﻧﺎ ﺃﻫﻣﻠﻧﺎﻩ ﻁﻭﻝ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻭﻗﺕ ‪،‬ﺫﻟﻙ ﺇﻧﻧﺎ ﺣﺳﺑﻧﺎﻩ ﻣﻘﻳﻣﺎ‬ ‫ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻭﻁﻥ ﻓﻲ ﺑﻠﺩ ﺍﺳﻣﻪ » ﺑﻼﺩ ﺍﻟﻁﺭﺭﻧﻲ« ‪.‬‬ ‫ﺗﻭﻓﻳﻕ ﺍﻟﺟﺑﺎﻟﻲ‬


‫شركة اﻹنتاﺝ‬ ‫و الﺧدمات الثقافية‬ ‫واب للﻔنون‬

‫نوفمبر‬

‫‪« Zapping‬‬ ‫» تحت السيﻁرة‬

‫‪11‬‬

‫‪13‬‬

‫الفﻦ الرابﻊ‬

‫نﺹ و إﺧراﺝ و سينوﻏرافيا ‪ :‬مريم بوسالمي‬ ‫‪ :‬عبد القادر بن سعيد‪ ،‬حسناء المناعي‪ ،‬نﺯار السعيدﻱ‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬ﻫاني دمﻕ‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫‪ :‬حسان السالمي‬ ‫تقني اﻹضاءة‬ ‫‪ 75:‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪12‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﺭﲟﺎ ﺍﻷﺭﺽ ﺷﺎﺷﺔ ﺿﺨﻤﺔ ﺗﻌﻠﺒﻨﺎ‪.‬‬ ‫ﻭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻴﺲ ﺳﻮﻯ ﻗﻨﺎﺓ ﻋﺘﻴﻘﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺒﺚ ﲡﺮﻳﺒﻲ ﻻ ﻳﻨﺘﻬﻲ‪.‬‬ ‫ﻭ ﻧﺤﻦ ﻣﺠﺮﺩ ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﺘﻌﺎﻗﺒﺔ ﺷﺎﺀ ﻗﺪﺭﻫﺎ ﺃﻥ ﻳﺰﺝ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﻟﻌﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ‪ :‬ﻟﻌﺒﺔ‬ ‫ﺍﳊﻴﺎﺓ‪.‬‬ ‫ﻣﺎﺫﺍ ﻟﻮ ﻋﺜﺮ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻋﻠﻰ »ﺍﻟﺮﳝﻮﺕ ﻛﻨﺘﺮﻭﻝ«؟ ﻣﺎﺫﺍ ﻟﻮ ﻛﺒﺲ ﺯﺭ ‪ NEXT‬ﺳﺒﻊ ﻣ ﹼﺮﺍﺕ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﺔ‬ ‫ﻛﺸﺨﺺ ﻋﻠﻰ ﻋﺠﻠﺔ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻩ ﺻﺒﺎﺣﺎ ﻳﺘﺼﻔﺢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺠﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﻴﻮﻡ؟‬ ‫» ‪ ZAPPING‬ﲢﺖ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ« ﻋﺮﺽ ﻣﺴﺮﺣﻲ ﳌﺸﺎﻫﺪ ﻣﻦ ﺍﳊﻴﺎﺓ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺗﺮﲡﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ‬ ‫ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻭ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ‪.‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫ﻓﻬﻞ ﻳﻮﺟﺪ ﺣﻞ ﻟﻔﻚ ﺷﻔﺮﺓ ﺍﻹﺭﺳﺎﻝ ﻭ ﺍﻹﺳﺘﻘﺒﺎﻝ؟‬

‫تونــس‬


‫الﻁرﺡ‬

‫نوفمبر‬

‫شركة ارتيستو‬ ‫لﻺنتاﺝ‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫نﺹ و إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬ﻏاﺯﻱ الﺯﻏباني عن »الﺧادمات« لﺟون ﺟيني«‬ ‫‪ :‬فاﻁمة الﻔالحي‪ ،‬ناﺟي القنواتي و حنان الشقراني‬ ‫‪ :‬صبرﻱ العتروس‬ ‫‪ 55 :‬دقيقة‬

‫‪14‬‬ ‫نﺠمﺔ الشماﻝ‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫‪19‬‬

‫س‪18‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫» ﻣﺟﻳﺩ« ﻭ ﺃﺧﺗﻪ »ﺣﻭﺭﻳﺔ« ﺧﺎﺩﻣﺎﻥ ﺗﻣﺗﺯﺝ ﻟﺩﻳﻬﻣﺎ ﺍﻟﺣﻘﻳﻘﺔ ﺑﺎﻟﺧﻳﺎﻝ ﺣﻳﺙ ﺗﺳﻳﻁﺭ‬ ‫ﻋﻠﻳﻬﻣﺎ ﺍﻟﺭﻏﺑﺔ ﻓﻲ ﻗﺗﻝ ﺳﻳﺩﺗﻬﻣﺎ ﺍﻟﻣﺗﺳﻠﻁﺔ‪ .‬ﺗﺗﺩﺍﺧﻝ ﺍﻷﺣﺩﺍﺙ ﻣﻥ ﺧﻼﻝ ﺗﻧﺎﻭﺏ ﺍﻟﺧﺎﺩﻣﻳﻥ ﻋﻠﻰ‬ ‫ﻟﻌﺏ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﺳﻳﺩﺓ ﺃﺛﻧﺎء ﻏﻳﺎﺑﻬﺎ‪ .‬ﺗﺑﺩﻭ ﺍﻟﻠﻌﺑﺔ ﻣﺳﻠﻳﺔ ﻟﻛﻧﻬﺎ ﺗﻛﺷﻑ ﻣﺎ ﻳﺣﺱ ﺑﻪ ﺍﻟﺧﺎﺩﻣﺎﻥ ﻣﻥ‬ ‫ﺣﻘﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻁﺑﻘﺔ ﺍﻟﺑﻭﺭﺟﻭﺍﺯﻳﺔ ﻣﻥ ﺧﻼﻝ ﺗﻘﻠﻳﺩﻫﻣﺎ ﻟﺩﻭﺭ ﺍﻟﺳﻳﺩﺓ‪ .‬ﺗﺻﺑﺢ ﺍﻟﻠﻌﺑﺔ ﺧﻁﺭﺓ ﻭ ﺗﻧﺩﻣﺞ‬ ‫ﺍﻟﺷﺧﺻﻳﺎﺕ ﻣﻥ ﺧﻼﻝ ﺗﺻﻌﻳﺩ ﻋﻧﻳﻑ ﻟﻣﺷﺎﻋﺭ ﺍﻟﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﻭ ﺍﻟﺣﻘﺩ ﻭ ﻳﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺧﺎﺩﻣﺎﻥ ﻗﺗﻝ‬ ‫ﺳﻳﺩﺗﻬﻣﺎ ﺑﺎﻟﺷﺎﻱ ﺍﻟﻣﺳﻣﻭﻡ‪.‬‬ ‫ﻻ ﺗﺷﺭﺏ ﺍﻟﺳﻳﺩﺓ ﺍﻟﺷﺎﻱ ﻓﺭﺣﺎ ﺑﺧﺭﻭﺝ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻣﻥ ﺍﻟﺳﺟﻥ‪ ،‬ﻭ ﺃﺛﻧﺎء ﺗﻘﻣﺻﻪ ﻟﺩﻭﺭ ﺍﻟﺳﻳﺩﺓ ﻳﺷﺭﺏ‬ ‫» ﻣﺟﻳﺩ« ﺍﻟﺷﺎﻱ ﺍﻟﻣﺳﻣﻭﻡ ﻓﻳﻣﻭﺕ‪.‬‬


‫شركة‬ ‫»نسرين لﻺنتاﺝ«‬

‫نوفمبر‬

‫نشاﺯ‬

‫‪11‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫الﺤسﻴﻦ بوﺯﻳاﻥ‬

‫‪:‬يوﺟين يونسكو‬ ‫نﺹ‬ ‫اقتباس و إﺧراﺝ ‪:‬نصيب البرﻫومي‬ ‫‪:‬نورﻫان بو ﺯيان‪ ،‬أمينة الدشراوﻱ‪ ،‬معﺯ اﻻقديرﻱ‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫السعدﻱ الﺯيداني‪ ،‬نصيب البرﻫومي و عاصم بالتوﻫامي‬ ‫‪:‬لﻁﻔي معاوية‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫‪:‬مهدﻱ بكير‬ ‫الصوت‬ ‫‪ 70:‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪12‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪17‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﺼﻐﺮﺓ ﺃﻓﺮﺍﺩﻫﺎ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻳﺤﺮﻛﻬﻢ ﻣﺮﺽ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺮﺍﺽ ﺍﳌﻌﺎﺻﺮﺓ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ‬ ‫ﺑﻌﺒﺜﻴﺔ ﺍﳊﻴﺎﺓ ﻭ ﺑﺎﻟﺰﻭﺍﻝ ﻭ ﺍﻻﺿﻤﺤﻼﻝ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﻭ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﲢﻤﻴﻪ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﻦ‬ ‫ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﲔ ﻭ ﺍﳌﻨﻄﻖ‪ .‬ﻭ ﻫﺬﻩ ﺍﳌﻔﺎﺭﻗﺔ ﺗﻀﻌﻬﻢ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺮﺍﻋﺎﺕ ﺩﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭ ﺃﺧﺮﻯ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ﻳﺴﻮﺩﻫﺎ‬ ‫ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﺠﺎﻧﺲ ﻭ ﺍﻟﻼﺗﻔﺎﻫﻢ ﻓﻜﻞ ﻓﺮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺣﺴﺐ ﻣﻔﻬﻮﻣﻪ ﻭ ﻣﻨﻄﻘﻪ ﻫﻮ‬ ‫ﻓﻐﺎﺏ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺣﻠﺖ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﺍﳋﻼﻗﺔ ﺃﻭ ﺍﳌﻨﻈﻤﺔ ﺣﺴﺐ ﺗﻌﺒﻴﺮ ﻗﺮﺍﻣﺸﻲ‪.‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫سهـــرت‬

‫نوفمبر‬

‫كثارسيس لﻺنتاﺝ‬ ‫و التوﺯيع ّ‬ ‫الﻔني‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫‪15‬‬ ‫مدار قرطاج‬

‫س‪15‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫إقتباس و إﺧراﺝ و سينوﻏرافيا ‪ :‬الشاﺫلي العرفاوﻱ‬ ‫‪ :‬شاكرة الرماﺡ‪ ،‬معﺯ اﻹقديرﻱ‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬صبرﻱ العتروس‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫‪ :‬ميﺵ‬ ‫مﺅثرات صوتية‬ ‫‪ 50 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻓﻲ ﺑﻳﺕ ﻣﻅﻠﻡ ﺻﻐﻳﺭ ﻳﺗﺳﻠﻝ ﻣﻧﻪ ﺿﻭء ﺧﺎﻓﺕ‪ ...‬ﻫﻲ ﺗﺗﺫﻛﺭ ﻣﺎﺿﻳﻬﺎ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺩ ﻗﺎﺱ ﻭ ﺃﻡ‬ ‫ﻣﺧﺎﺩﻋﺔ‪ ...‬ﻓﻳﻣﺎ ﻳﺗﺣﺩﺙ ﻫﻭ ﻋﻥ ﻣﺎﺿﻳﻪ ﻛﻁﻔﻝ ﺷﻘﻲ ﻗﺑﻝ ﺃﻥ ﺗﻣﻭﺕ ﺃﻣﻪ‪...‬‬ ‫»ﺳﻬﺭﺕ«‪ ...‬ﻟﻳﻠﺔ ﻟﺫﻛﺭﻳﺎﺕ ﻣﻥ ﺍﻟﻣﺎﺿﻲ ﻋﻠﻰ ﺿﻭء ﻳﻠﻣﻊ ﻭﺳﻁ ﺍﻟﻅﻼﻡ ﺍﻟﺩﺍﻛﻥ‪ ...‬ﻳﻧﺑﺛﻕ‬ ‫ﻣﻥ ﺭﻛﻥ ﺍﻟﻘﻁ‪ ...‬ﻭ ﻋﻧﺩﻣﺎ ﻁﻠﻊ ﺍﻟﻔﺟﺭ ﻭﺟﺩﺍ »ﻫﻭ ﻭ ﻫﻲ« ﻧﻔﺳﻳﻬﻣﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻳﻧﻲ ﺍﻟﻘﻁ ﺍﻷﺳﻭﺩ‬ ‫ﺍﻟﻧﺣﻳﻝ‪.‬‬


‫مســـــــرﺡ‬ ‫نﺟمــــــة الشمـــــال‬

‫نوفمبر‬

‫إلﻰ متـــــــﻰ‬

‫‪11‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫نﺠمﺔ الشماﻝ‬

‫‪ :‬جان بيار سيميون‬ ‫نص‬ ‫ترجمة‪ : :‬سنية زرق عيونه‬ ‫إخراج وديكور ‪ :‬نورالدين العاتي‬ ‫مساعد مخرج ‪ :‬فتحي بوسهيلة‬ ‫ ‪ :‬سنية زرق عيونه‪ ،‬بهرام العلوي‪ ،‬أﳝن العياري‪ ،‬فتحي بوسهيلة ونورالدين‬ ‫أداء‪ :‬‬ ‫العاتي‬ ‫املدة‪ 70 : :‬دقيقة‬ ‫ّ‬

‫‪12‬‬

‫س‪18‬‬

‫‪17‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻫﻲ ﺻﺮﺧﺔ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺿﺪ ﺭﺟﻞ ﺍﳊﺮﺏ ﻭﻣﻌﺎﺭﺿﺘﻬﺎ ﻟﻪ ﻷ ﹼﻥ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﳊﺮﺏ ﺳﻠﺒﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ‬ ‫ﻭﻷﻧﹼﻬﺎ ﺗﺪﻣﺮ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ‪...‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻵﻥ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﳌﺎﺿﻲ ﻳﻌﻜﺲ ﻫﺬﻩ ﺍﳊﻘﻴﻘﺔ ﻷ ﹼﻥ ﺍﳊﺮﺏ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ‪...‬‬ ‫ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺣﺘﻰ ﻋﻠﻰ‬ ‫ﺗﺘﺴﺎﺀﻝ ﺍﳌﺮﺃﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﺘﻰ ﺳﺘﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﳊﺮﻭﺏ ﻭﻫﻲ ﺍﳌﺴﺘﺴﻠﻤﺔ ﳌﻨﻄﻖ ﹼ‬ ‫ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ‪ ،‬ﺍﻣﺮﺃﺓ ﳑﺰﹼﻗﺔ ﺑﲔ ﺍﳌﺘﻨﺎﻗﻀﺎﺕ ﻓﻬﻲ ﻻ ﺗﻌﺘﺮﻑ ﺑﺎﶈ ﹼﺒﺔ ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻻ ﺗﻌﺘﺮﻑ ﲟﺒﺪﺃ ﺍﳊﺮﺏ‪،‬‬ ‫ﲢﺲ ﺑﻪ ﻳﺪ ﺗﻘﺘﻞ‬ ‫ﻳﺼﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﻷﻣﺮ ﺇﻟﻰ ﹼ‬ ‫ﺣﺪ ﺍﻻﻗﺘﺮﺍﺏ ﻣﻦ ﻣﺸﻬﺪ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻭﺗﺼﻮﻳﺮﻩ ﻋﺴﺎﻫﺎ ﺗﻔﻬﻢ ﻣﺎ ﹼ‬ ‫ﻧﻔﺴﺎ ﺑﺸﺮ ﹼﻳﺔ‪ .‬ﺗﺴﺎﺅﻝ ﺳﻠﺒﻲ‪ ...‬ﻓﻘﺪ ﺃﳒﺒﺖ ﺍﳌﺮﺃﺓ ﻭﻟﺪﺍ ﺃﺻﺒﺢ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﺭﺟﻞ ﺣﺮﺏ ﺩﻻﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻳﺔ‬ ‫ﻭﺍﻟﺪﻣﺎﺭ‪.‬‬ ‫ﺍﻟﺪﻡ ﹼ‬ ‫ﹼ‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫فالي‪ ...‬بيـــﻙ‬

‫نوفمبر‬

‫شركة مسرﺡ الشاعر‬ ‫لﻺنتاﺝ و التوﺯيع الﻔني‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪16‬‬ ‫مدار قرطاج‬

‫س‪16‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫نﺹ و إﺧراﺝ‬ ‫سينوﻏرافيا‬ ‫أداء‬ ‫موسيقﻰ‬ ‫إضاءة‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬عبد القادر بن سعيد ‪,‬نور الدين العيارﻱ‬ ‫‪ :‬فتحي النﺧيلي و وليد حصير و احمد العكارﻱ‬ ‫‪ :‬نسرين الحناشي‪ ،‬عبد القادر بن سعيد‪ ،‬نور الدين العيارﻱ‪،‬‬ ‫عبد الرحمان بن محمود و عبد القادر نصيرة‬ ‫‪ :‬أيمن فرحات‬ ‫‪ :‬عقيل بالحارﺙ‬ ‫‪70 :‬دقيقة‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫في زمن غابر وسط قصر مهجور تبعث فيﻪ الحياة من جديد بﺈيعاز من حارسﻪ‬ ‫هناك أين تلتقي أرواح شخصيات كانت تعيﺵ بين ممرات هذا المكان تسرد أحداث واقعها‬ ‫الذي كانت تحياه بأتراحﻪ و أفراحﻪ و تناقﺿاتﻪ‪...‬‬ ‫في تلك الليلة‪ ...‬تعود أرواحهم لتروي ما حدث بينهم‬ ‫ماذا نفعل‪...‬؟‬ ‫إن كنا نسعى للخير‪ ...‬كيف نعيﺵ بسالم في عالم يسوده منطق القوة‪ ...‬عدة أشياء تجعلنا‬ ‫ننهزم في الداخل ألسباب خفية‪ ...‬نجهلها‪ ...‬نتحدﻯ الشر بكل ما أوتينا من خير تلك هي‬ ‫الحقيقة‪.‬‬


‫المدرسة الوﻁنية‬ ‫لﻔنون السرﻙ بتونس‬

‫نوفمبر‬

‫صرﺧة‬

‫‪11‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫هي صرخة صمتنا عبر عرﺽ فرجوي حي و حيوي‪ ...‬صرخة تثير مشاعرنا‬ ‫الدفينة‪...‬‬ ‫جيل جديد من الشبان و الفنانين التونسيين يتحدثون عن الحياة و عن إمكانية القول‪...‬‬ ‫باﻻعتماد على األجساد‪ ...‬يتعرﻯ المسكوت عنﻪ عبر لغة الجسد و الكتابة و الرقص‪.‬‬ ‫العطﺵ للفهم يتجلى من خالل التقنيات المسرحية على إيقاعات موسيقية كالسيكية‬ ‫و معاصرة‪.‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫قﺼر المسرح الﺤﻠفاﻭﻳﻦ‬

‫إﺧراﺝ سركوﻱ ‪ :‬لورانس ليﻔاسور‬ ‫‪ :‬سﻔيان ويسي‬ ‫مساعد مﺧرﺝ‬ ‫‪ :‬بلقاسم مرﺯوقي‪ ،‬عبد الوﻫاب المنصورﻱ‪ ،‬عبد الكريم الﺧالقي‪،‬‬ ‫أشعار‬ ‫ﺟالل الحبيب‪ ،‬نور الدين بالﻁيب‪ ،‬فاﻁمة بن محمود‬ ‫و الشاﺫلي ﺯوكار‬ ‫الترﺟمة للتونسية ‪ :‬محمد إدريس‬ ‫‪ :‬مهدﻱ الﺟوﺟاني‪ ،‬بالل عمراني‪ ،‬سيف ال ّدين الﺟالصي ‪،‬‬ ‫تﺟسيد‬ ‫يوسف الﻐاوﻱ‪ ،‬محمد المالكي‪ ،‬عبد الرحمان بن رمضان‪،‬‬ ‫نﺟالء الﺟبالي و سا ّرة العرفاوﻱ‬ ‫‪ :‬سليم العسكرﻱ و عمار العتروس و مهدﻱ األنصارﻱ‬ ‫التقنيـــون‬ ‫‪ 70 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪12‬‬

‫‪20‬‬ ‫س‪17‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫صمت البحــر‬

‫نوفمبر‬

‫مسـرﺡ المستحيل‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫إعداد و إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬

‫‪14‬‬

‫موسيقﻰ‬ ‫إضاءة‬ ‫المدة‬

‫‪13‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪17‬‬ ‫ابﻦ رﺷﻴﻖ‬

‫س‪21‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫العــراﻕ‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫‪ :‬انس عبد الصمد‬ ‫‪ :‬انس عبد الصمد‪ ،‬ﻁارﻕ شاكر‪ ،‬ريتا كاسبر‪ ،‬محمد عمر ايوب‪،‬‬ ‫ﻫدﻯ لعيبي‬ ‫‪ :‬صالﺢ ياسر‬ ‫‪ :‬عقيل عبد علي‬ ‫‪ 50 :‬دقيقة‬

‫رصد لمرحلة مهمة من التاريﺦ و هي اﻻحتالل األلماني لفرنسا و انعكاس لمعاناة‬ ‫شعب كامل من خالل امرأة و عائلة هي ﺿحية هذا اﻻحتالل المفروﺽ الذي يجسده أحد‬ ‫الﺿباط األلمان بـاستحواذه على أحد المنازل لتبدأ األحداث الروائيّة التي تم تحويلها‬ ‫و إعدادها لكي تنسجم مع أسلوب الرؤﻯ المطروحة من قبل المخرج الذي اشتغل على فكرة‬ ‫اﻻغتصاب و اﻻحتالل و نبذ الفكر المتأتي من هذه الممارسات بشغل جسدي ‪.‬‬


‫أنــــا الـقـــدس‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ عشتــار‬

‫‪11‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫‪15‬‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫س‪19‬‬

‫تاريﺦ القدس من وجهة نظر المدينة في محاولة ألنسنتها في روح شخصية امرأة‬ ‫تستعرﺽ مراحل حياتها المختلفة و المفعمة باألحداث و التناقﺿات‪ ،‬هي وقفة نقدية لما‬ ‫جرﻯ و يجري من أحداث سياسية طبعت وجﻪ المدينة و حفرت معالمها منذ أكثر من‬ ‫خمسة أﻻف عام‪ .‬فمن خالل استقراء الحﺿارات المتعاقبة على المدينة‪ ،‬بدءا بالكنعانيين‬ ‫مرورا بالفراعنة فاألشوريين ثم الفرس حتى تاريخنا المعاصر‪ ،‬ينقل العمل الحقيقة‬ ‫المؤجلة و المزيفة عبر التاريﺦ‪ ،‬و يكسر كل المسلمات‪ ،‬مشرعا نوافذه على تساؤﻻت‬ ‫جديدة و جريئة‪ .‬هي قراءة جديدة للتاريﺦ و وقفة حقيقية مع الميثولوجيا الكنعانية التي تم‬ ‫طمسها و تزويرها‪ ،‬في محاولة إلعادة اإلعتبار لفكرة الثالوث الكنعاني المقدس –األب‬ ‫و األم و اإلبن‪ -‬من خالل إعالء صوت األنثى في مواجهة الكتابة الذكورية التي حفرت‬ ‫أثرها على جسد المدينة‪.‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫نﺠمﺔ الشماﻝ‬

‫نﺹ و إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫مدير اﻹضاءة و الصوت‬ ‫موضب‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬ناصر عمر‬ ‫‪ :‬إيمان عون و محمد عيد و رشا ﺟهشان‬ ‫‪ :‬عﻁاء ّ‬ ‫ﷲ ترﺯﻱ‬ ‫‪ :‬محمد قنداﺡ‬ ‫‪ 65 :‬دقيقة‬

‫‪12‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫فلسﻁــــــين‬


‫المهــاﺟران‬ ‫نوفمبر‬

‫أمـانة دمشﻕ‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫نﺹ‬ ‫ترﺟمة و سينوﻏرافيا و إﺧراﺝ‬ ‫دراماتورﺟيا‬ ‫مساعد اﻹﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫الﻔضاء الصوتي‬ ‫الم ّدة‬

‫‪ :‬سالفومير مروﺟيﻙ‬ ‫‪ :‬د‪.‬سامر عمران‬ ‫‪ :‬د‪.‬أسامة ﻏنم‬ ‫‪ :‬رامي فرﺡ‬ ‫‪ :‬سامر عمران‪ ،‬محمد ﺁل رشي‬ ‫‪ :‬محمد ﺁل رشي‬ ‫‪ 60:‬دقيقة‬

‫ابﻦ رﺷﻴﻖ‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬

‫س‪15‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫المسرحية كتبت في فترة الحرب الباردة و تدور أحداثها في ملجأ بين‬ ‫شخصيتين تنتمي كل واحدة منهما إلى عالم مختلف‪ ،‬و نقيﺽ لﻶخر فاألولى تمثل‬ ‫المثقف السياسي و الثانية العامل البسيط الذي ﻻ يحلم إﻻ بقوت يومﻪ‪.‬‬

‫س‪15‬‬

‫‪22‬‬

‫ســــــــــوريــا‬


‫بانوراما املسرح التونسي‬ ‫العدد‬

‫عنوان املسرحية‬

‫الفرقة‬

‫البلد‬

‫‪48‬‬

‫على البحر الوافر‬

‫فرقة مدينة تونس‬

‫تونس‬

‫‪49‬‬

‫عبد اجلبار حل الكتاب‬

‫مركز الفنون الدرامية و الركحية بقفصة‬

‫تونس‬

‫‪50‬‬

‫احلمل و برج الثور‬

‫مركز الفنون الدرامية و الركحية بالكاف‬

‫تونس‬

‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬

‫الربين و جوليات‬

‫مركز الفنون الدرامية و الركحية بصفاقس‬

‫تونس‬

‫العرب رحلت‬

‫املسرح احلي بسوسة‬

‫تونس‬

‫حق الرد‬

‫دار سندباد لإلنتاج و التوزيع الفين‬

‫تونس‬

‫يا امة ضحكت‬

‫مسرح األرض‬

‫تونس‬

‫القرد‬

‫مسرح فو‬

‫تونس‬

‫سفر‬

‫أرتيس لإلنتاج‬

‫تونس‬

‫مفقود‬

‫سنديانة لإلنتاج‬

‫تونس‬

‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬

‫على قيد احلياة‬

‫شركة طارة لإلنتاج‬

‫تونس‬

‫واو‬

‫شركة فنون و ثقافات‬

‫تونس‬

‫‪60‬‬

‫يف ملح البصر‬

‫يامسني لالنتاج‬

‫تونس‬

‫‪61‬‬

‫حر الظالم‬

‫مسرح الناس‬

‫تونس‬

‫‪62‬‬

‫الفداوي موال االجبال‬

‫جوكاستا لإلنتاج‬

‫تونس‬


‫علﻰ البحر الوافر‬ ‫نوفمبر‬

‫فرقة مدينة تونس‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫‪15‬‬ ‫الموندﻳاﻝ‬

‫س‪19‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫‪ :‬عﺯ الدين المدني‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬محمد كوكة‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫سينوﻏرافيا ‪ :‬قيس رستم‬ ‫‪ :‬ﻫشام رستم‪ ،‬المنصف السويسي‪ ،‬محمد كوكة‪ ،‬محمد سعيد‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫مروان البكوﺵ‪ ،‬نسرين الحناشي‪ ،‬صهيب الﺧماسي‪ ،‬بسام الباﻫي‪،‬‬ ‫يسر الﻁرابلسي‪ ،‬ماﻫر الحﻔيﻅي‪ ،‬بسام العلوﻱ و سلوﻯ الرابحي‬ ‫‪ :‬يونس العبيدﻱ‬ ‫ديكور‬ ‫إضاءة ‪ :‬سليم المحﺟوبي‬ ‫‪ 90 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫اعتمد الكاتب شخصية عبد الرحمان ابن خلدون كمنطلق لطرح مشاكل‬ ‫ثقافية و اجتماعية و سياسية‪ ،‬كل هذه العناصر تساهم في تكوين اإلنسانية مع‬ ‫تساؤﻻت أخرﻯ حول قﺿايا الخير و الشر و مفهوم العدل و الحكم‬ ‫و موقف المثقف من السياسة‪....‬‬


‫نﺹ ‪ :‬أحمد عامر‬ ‫إﺧراﺝ ‪ :‬عبد القادر مقداد‬ ‫‪ :‬عبد القادر مقداد‪ ،‬حمﺯة بن داود‪ ،‬ﻫبة عﺯعوﺯﻱ‪ ،‬عواﻁف مبارﻙ‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫اسامة فرحات‪ ،‬عبد الﺟواد الكالحشي‪ ،‬العيد بو عوني‪ ،‬حسن بالربﺢ‪،‬‬ ‫محمد الصالﺢ اﻵﺟرﻱ ‪ ،‬فادية عﺟالني و دينا بن عمر‬ ‫كوريﻐرافيا ‪ :‬شعبان الكافي‬ ‫موسيقﻰ ‪ :‬ماﻫر الهرماسي‬ ‫التقنيون ‪ :‬الﻔاضل ﺧنوسي‪ ،‬قليعي حراثي‪ ،‬شوقي نصيب‪ ،‬لﻁيﻔة الﭭﻔصي‪،‬‬ ‫محمد بن مالﻙ‪ ،‬بلﭭاسم حامد و وليد كامرﺟي‬ ‫‪ 120 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫متعدد املواهب الكالمية في شتّى فنون العالج الطبي‬ ‫ عبد اجلبار عراف عصري‬ ‫ّ‬ ‫والنفساني و الروحاني‪ ،‬يوهم اجلميع بقدرته على شفاء الناس من األمراﺽ املستعصية‬ ‫و جلب البخت و فتح أبواب النجاح‪ ،‬تؤمه جميع الشرائح االجتماعية مبختلف مستوياتها‬ ‫العلمية و املادية شاكية أمرها‪ ،‬باسطة بني يديه مشاكلها بكل صدق أمال في حلها على‬ ‫يد هذا الطبيب املداوي و املنقذ من الهالك اﶈدق بها‪،‬‬ ‫ و هكذا نكون أمام اعترافات حقيقية مبا يجري من عجائب و غرائب يعيشها‬ ‫البعض قد ال تستقطب اهتمامنا ضمن سير عجلة الزمان اليومية التي ال تتوقف أما‬ ‫عندما تبسﻂ أمامنا هذه األحداﺙ املثيرة لالنتباه من جديد و عند مشاهدتها مجسمة‬ ‫بطريقة أدبية و علمية و فنية واضحة املعالم يكون عبد اجلبار هو املرآة العاكسة للوحات‬ ‫جتسم مشاكل اجتماعية متعددة املواضيع و منها احلذلقة سمة هذا العصر‬ ‫و االستشفاء و توخي االستسهال و السهولة لبلوﻍ املقاصد على حساب‬ ‫اجلودة و اجلدوى مبفاهيم عقيمة‪ ،‬و باإلﳝان املهزوز املتغلغل في بعض‬ ‫األوساﻁ الظالمية التي متعن في غلق بصيرتها على التعقل و‬ ‫معايشة املنطق و املوضوعية‪ .‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫المسرح البﻠدﻱ‬

‫مركﺯ الﻔنون الدرامية‬ ‫و الركحية بقﻔصة‬

‫نوفمبر‬

‫عبد الﺟبار حل الكتاب‬

‫‪19‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫الحمل و برﺝ الثور‬ ‫مركﺯ الﻔنون الدرامية‬ ‫و الركحية بالكاف‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫الﺤسﻴﻦ بوﺯﻳاﻥ‬

‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬

‫‪21‬‬

‫س‪20‬‬

‫نوفمبر‬

‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫‪ :‬البحرﻱ الرحالي‬ ‫نﺹ و إﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬صباﺡ اليوسﻔي‪ ،‬ﻫناء قايدﻱ‪ ،‬رﺅوف اليرماني‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫مقداد الصالحي‬ ‫توضيب اﻹنارة ‪ :‬أنور بن عﻁية‬ ‫توضيب الصوت ‪:‬مهران العبيدﻱ‬ ‫‪ 90 :‬دقيقة‬ ‫الم ّدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻐﺘﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺸﻤﺲ‪ ،‬ﻳﺠﻠﺲ ﺍﻟﻜﻬﻞ )ﺣﻮﺭ( ﻋﻠﻰ ﻣﻘﻌﺪ ﺑﺤﺪﻳﻘﺔ‬ ‫ﺣﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻳﺮﻗﺐ ﺭﺣﻴﻠﻬﺎ ﻭ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺇﻃﻼﻟﺔ ﺍﻟﺒﺪﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﻻ ﻳﻜﺘﻤﻞ‪...‬‬ ‫ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﻬﻞ ﻳﻠﻤﻠﻢ ﺷﺘﺎﺕ ﺍﻟﺘﺼﺪﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﺎﻣﺖ ﲟﺨﻴﻠﺘﻪ ﺣﻮﻝ ﺍﳉﺮﳝﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﺰﻋﺖ ﻣﻨﻪ‬ ‫ﻣﻼﻣﺢ ﺍﻟﺰﻣﻦ‪ ...‬ﻭ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﺳﻢ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﻣﺎ ﻋﻠﻖ ﺑﺬﺍﻛﺮﺗﻪ ﻣﻦ ﺻﻮﺭ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻘﺎﰎ ﻋﻠﻰ ﻭﺭﻕ ﻧﺪﻱ‪...‬‬ ‫ﻟﻴﻌﻴﺪ ﺗﺸﺨﻴﺺ ﺍﳉﺮﳝﺔ ﺑﺎﻟﺪﻡ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ ﻣﻦ ﺍﻷﺩﺍﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻗﺘﺮﻓﺖ ﺑﻬﺎ‪ ...‬ﻣﺤﺘﻔﻈﺎ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ‬ ‫ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻷﺩﺍﺓ ﺳﻌﻴﺎ ﻣﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﻭﺃﺩ ﺍﳊﻘﻴﻘﺔ‪ ...‬ﺗﺘﻌﺎﻗﺐ ﺻﻮﺭ ﺣﻤﺮﺍﺀ ﲤﺮ ﺗﺒﺎﻋﺎ‪ ...‬ﻛﻮﻣﻴﺾ‬ ‫ﺍﻟﺒﺮﻕ‪ ...‬ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺗﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺇﻟﻰ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ‪ ...‬ﻓﻲ ﺍﻷﺛﻨﺎﺀ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﺘﺎﺓ‬ ‫)ﻣﺤﺠﻮﺑﺔ( ﻣﻦ ﻃﺒﻘﺔ ﺭﺍﻗﻴﺔ ﻟﺘﻜﺴﺮ ﳊﻈﺔ ﺍﻟﺼﻤﺖ‪ ...‬ﻓﻴﺘﺴﻠﻞ ﺍﻟﻜﻬﻞ )ﺣﻮﺭ( ﻣﺮﺗﺒﻜﺎ ﺇﻟﻰ‬ ‫ﺍﻗﺮﺏ ﻣﺨﺒﺄ )ﺗﺎﻛﺴﻴﻔﻮﻥ( ﺗﺎﺭﻛﺎ ﻭﺭﺍﺀﻩ ﺃﺩﺍﺓ ﺍﳉﺮﳝﺔ ﻭ ﻣﺬﻛﺮﺓ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ‪ ...‬ﲡﻠﺲ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺗﺘﺼﻔﺢ‬ ‫ﻓﻲ ﺍﳌﺬﻛﺮﺓ ﺍﻟﻀﺎﺋﻌﺔ ﺗﺎﺋﻬﺔ ﻓﻲ ﺭﻣﻮﺯﻫﺎ‪ ...‬ﺛﻢ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﺘﺎﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﻃﺒﻘﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻣﺘﺪﻧﻴﺔ‬ ‫)ﻣﻨﺎﺭﺓ(‪ ...‬ﺍﻻﺛﻨﺘﺎﻥ ﺍﻟﺘﻘﻴﺘﺎ ﺩﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﻣﻴﻌﺎﺩ‪ ...‬ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﳌﻘﻌﺪ ﺟﻠﺴﺘﺎ‪ ،‬ﻳﺨﻴﻢ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ‬ ‫ﺻﻤﺖ ﺭﻫﻴﺐ‪ ...‬ﻭ ﺍﻟﻜﻬﻞ ﻳﺮﻗﺐ ﺍﳌﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﻣﺨﺒﺌﻪ ﺍﻟﺒﻠﻮﺭﻱ‪...‬‬


‫نﺹ و إﺧراﺝ‬ ‫مساعد مﺧرﺝ و إضاءة‬ ‫أداء‬

‫موسيقﻰ و عﺯف‬ ‫الصوت‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬صابر الحامي‬ ‫‪ :‬حاتم الحشيشة‬ ‫‪ :‬عيسﻰ حراﺙ‪ ،‬نتيﺟة عﺯرﻱ‪ ،‬سعيدة الحامي‪ ،‬علي بن‬ ‫ﺧليﻔة‪ ،‬سامي المﺯﻏني‪ ،‬سﻔيان الداﻫﺵ‪ ،‬األﺯﻫر‬ ‫بو عﺯيﺯﻱ‪ ،‬حسان الحمروني‪ ،‬محمد أمين بن الﻁاﻫر‪،‬‬ ‫وائل الدﻏرﻱ‪ ،‬علي الﻔارسي‪ ،‬علي الصويت‪ ،‬بالل العابدﻱ‬ ‫‪ ،‬رمﺯﻱ عبد الﺟواد و فاﻁمة عبد الهادﻱ ‪.‬‬ ‫‪ :‬سمير العوﻱ‬ ‫‪ :‬سامي المﺯﻏني‬ ‫‪ 90 :‬دقيقة‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ﺻﺮﺍﻉ ﺑﲔ ﻋﺎﺋﻠﺘﲔ‪ ،‬ﺑﲔ ﺛﻘﺎﻓﺘﲔ‪ ،‬ﺑﲔ ﻣﻘﺎﺭﺑﺘﲔ‪ ،‬ﺻﺮﺍﻉ ﺑﲔ ﻟﻐﺘﲔ‪ ،‬ﺑﲔ ﻟﻬﺠﺘﲔ ﻭ ﻣﻌﻨﻴﲔ‬ ‫ﺍﻟﺒﺮﻧﻲ ﻭﻟﺪ ﺍﳊﻮﻣﺔ‪ ،‬ﺍﺑﻦ ﺍﳊﻮﻣﺔ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺮﻳﻒ ﻳﻌﺸﻖ ﺟﻮﻟﻴﺎﺕ ﺑﻨﺖ ﺍﳌﺪﻳﻨﺔ‪.‬‬ ‫ﺑﲔ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﲔ ﻟﻼﺧﺘﻼﻑ ﻳﺒﺤﺚ ﺍﳊﺒﻴﺒﺎﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ‪ ،‬ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﳌﺴﺘﺤﻴﻞ ﲟﻌﺎﺭﺿﺔ‬ ‫ﺍﻷﺑﻮﻳﻦ‪ ،‬ﻟﺘﻀﺎﺭﺏ ﻣﺼﺎﳊﻬﻤﺎ ﻭ ﺍﺧﺘﻼﻑ ﺭﺅﻳﺘﻬﻤﺎ‪ .‬ﻫﻞ ﺃﻥ ﺍﳌﻮﺕ ﻫﻮ ﺃﺭﻗﻰ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ‬ ‫ﺍﳊﺐ‪ ،‬ﺃﻡ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﺎﳊﻴﺎﺓ ﺃﺭﻗﻰ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ ﺭﻓﺾ ﺍﳌﻮﺕ‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫الﺤسﻴﻦ بوﺯﻳاﻥ‬

‫مركﺯ الﻔنون الدرامية‬ ‫و الركحية بصﻔاقس‬

‫نوفمبر‬

‫البــرني و ﺟوليات‬

‫‪19‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫العرب رحلت‬

‫نوفمبر‬

‫المسرﺡ الحي بسوسة‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫‪14‬‬ ‫مدار – قرطاج‬

‫س‪16‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫نﺹ و إﺧراﺝ و سينوﻏرافيا ‪ :‬رضا دريرة‬ ‫‪ :‬سهام مص ّدﻕ‪ ،‬يحي الﻔايدﻱ‪ ،‬نورﻱ بالحاﺝ ح ّمودة‪،‬‬ ‫أداء‬ ‫حاتم بن ح ّمودة‪،‬نرﺟس الركايبي‪ ،‬مح ّمد الهادﻱ‬ ‫السحباني وراوية الﺟالصي‪.‬‬ ‫‪ :‬ﺟمال بن يوسف‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫‪ :‬فتحي بالعربي‬ ‫الموسيقﻰ‬ ‫‪ 70:‬دقيقة‬ ‫المدة‬ ‫ ‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺗﺮﺍﺟﻲ‪-‬ﻛﻮﻣﻴﺪﻳﺔ ﺗﺘﻄﺮﻕ ﺑﺄﺳﻠﻮﺏ ﺳﺎﺧﺮﻭ ﻫﺰﻟﻲ ﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ ﻏﻴﺮ‬ ‫ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ »ﺍﳊﺮﻗﺎﻥ«‪.‬‬ ‫ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻫﻮ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺳﻤﻔﻮﻧﻴﺔ ﻣﺘﻨﺎﻏﻤﺔ ﲡﻤﻊ ﺑﲔ ﺍﻹﻳﻘﺎﻉ ﻭ ﺍﳊﺮﻛﺔ ﻭ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ‬ ‫ﲢﻠﻢ ﺑﺎﻟﺮﺣﻴﻞ ﻣﺠﺎﺯﻓﺔ ﺑﺤﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﺣﺎﻻﺕ ﺇﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻣﺜﻴﺮﺓ ﺑﺄﺣﻼﻣﻬﺎ ﻭ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺳﺒﺎﻕ ﻣﺮﻳﺮ‬ ‫ﻧﺤﻮ ﻣﺼﻴﺮ ﻣﺠﻬﻮﻝ‪.‬‬ ‫ﺗﺘﺪﺍﺧﻞ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻭﺗﺘﺴﺎﺭﻉ ﻟﺘﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ ﺭﻣﻮﺯﺍ ﳌﺸﺎﻋﺮ ﻭ ﺃﺣﺎﺳﻴﺲ ﺇﻧﺴﺎﻧﻴﺔ‬ ‫ﺗﺘﻮﺍﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﳌﺴﺎﺣﺔ ﻭ ﺍﻟﺰﻣﻦ‪.‬‬ ‫ﺻﻤﺖ ﺭﻫﻴﺐ‪ ...‬ﻭ ﺍﻟﻜﻬﻞ ﻳﺮﻗﺐ ﺍﳌﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﻣﺨﺒﺌﻪ ﺍﻟﺒﻠﻮﺭﻱ‪...‬‬


‫نﺹ و إﺧراﺝ و سينوﻏرافيا ‪ :‬حمادﻱ المﺯﻱ‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬نريمان الحرشاني‪ ،‬نوفل بن البحرﻱ‪ ،‬فاتن شوايبي‪،‬‬ ‫يحي الﻔايدﻱ‪ ،‬ﺟوﻫر الحسناوﻱ‬ ‫‪ :‬شوقي مشاقي‬ ‫الديكور و ألية الركﺢ‬ ‫‪ :‬ياسين المﺯﻱ‬ ‫توضيب الركﺢ‬ ‫‪ 65 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ تتهيأ مجيدة لدخول بيت االستحمام عندما يفاجئها شخصان مجهوالن…‬ ‫ألول وهلة يخطر ببالها أنها ستتعرﺽ لعملية اإلغتصاب إالّ أنها سرعان ما تكتشف أن‬ ‫مهاجميها و هما اخوان إنا إقتحما منزلها للمطالبة بدين قدمي في ذمة زوجها‪.‬‬ ‫و إن لم ترد نية اإلغتصاب لديهما فقد امتدت األيدي إلى دواليب الغرف و نبشها في أدراج‬ ‫الوثائق املغبرة بحثا عن ذاكرة موؤودة خوفا على إمتيازات ﰎ حتصيلها على أكتاف حناها‬ ‫الظلم و عدالة املكيالني‪...‬‬ ‫ جتمعت الوثائق و احلجﺞ و البراهني و لم يبق إال ان يحل جناب األستاذ بوزﭬار رب‬ ‫البيت‪ ...‬في األثناء هاهي استبرق األبنة تصل إلى البيت لتكون ثاني رهينة لﻸخوين‬ ‫متوكل و مرتضى‪.‬‬ ‫ تبدأ اﶈاكمة بإستجواب األم و إبنتها و يطرح السؤال هل أن متوكل و مرتضى مجرد‬ ‫منحرفني جاءا لنهب بيت هؤالء األثرياء أم أنهما طالبا بحق أبيهما الذي اغتصب لسنني‬ ‫خلت‪ .‬حتت الفيال الفخمة التي تتهيأ لزوبعة أنقاﺽ بيت أبيهما الذي قبع لسنوات في‬ ‫السجن بعد أن سلبه األستاذ بوزﭬار منه و قوضه و قوﺽ معه ذاكرة عائلة‬ ‫بأكملها‪.‬‬ ‫إنه إقتحام إلستعمال حق ال ّرد ال بأس أن يكون الوقت غير مناسب‬ ‫و أن تصادف هذه الليلة عيد ميالد رب البيت‪ ...‬‬

‫‪11‬‬

‫‪12‬‬

‫س‪18‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫ابﻦ رﺷﻴﻖ‬

‫دار سندباد لﻺنتاﺝ‬ ‫و التوﺯيع ّ‬ ‫الﻔني‬

‫نوفمبر‬

‫حــﻕ ال ّرد‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫يا ا ّمـــة ضحكت‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ األرﺽ‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬ ‫الفﻦ الرابﻊ‬

‫س‪16‬‬

‫‪14‬‬

‫نﺹ و إﺧراﺝ و سينوﻏرافيا ‪ :‬نور الدين الورﻏي‬ ‫‪ :‬ناﺟية الورﻏي وﺟمال المداني‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬ﻁﻪ الﺟبارﻱ‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ 90:‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫»ﻳﺎ ﺍﻣﺔ ﺿﺤﻜﺖ« ﺗﻌﺰﻑ ﺩﺭﺍﻣﺎ ﻣﻦ ﻋﻤﻖ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ‬ ‫ﻭ ﺍﳊﻀﺎﺭﻱ ﺍﻟﺮﺍﻫﻦ ﺍﳌﻬﲔ ﻭ ﺍﳌﺘﺨﻠﻒ ﻟﻸﻣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ‪ ...‬ﻳﺘﻄﺮﻕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺇﻟﻰ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﻋﺮﺑﻴﺔ‬ ‫ﻭ ﺇﻧﺴﺎﻧﻴﺔ‪.‬‬


‫تﺄليف و تصور و أداء‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫صوت‬ ‫إضاءة‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬المنصف الصائم‬ ‫‪ :‬رﺟاء بن عمار‬ ‫‪ :‬ﺧالد بن يونس و رندة الدبـاﻍ‬ ‫‪ :‬عقيل حـراﺙ‬ ‫‪ 60 :‬دقيقة‬

‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ »فـــــو«‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪13‬‬

‫س‪16‬‬

‫‪14‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫جدار فاصل بني سجنني‪،‬بني عاملني و كهف «علي بابا‪ :‬إفتح ياسمسم!‬ ‫كهل يولد من جديد‪ ،‬وكأنه يولد ألول مرة‪ .‬يخرج من حتت كومة رمل كدودة تبحث عن قوت‪،‬‬ ‫ ‬ ‫وطريق وعرة‪ .‬‬ ‫يعثر على حبة طماطم‪ .‬ﻇهيرة قاسية وضربة شمس ‬ ‫الوقت ﳝر والعمر كذلك‪ .‬يبحث عن منفذ‪ .‬يريد اختراق احلائﻂ‪ ...‬يرسم بابا ويضغﻂ على زر‬ ‫ناقوس‪...‬‬ ‫ إفتح يا سمسم! ‬ ‫يضاء الكهف بنور ساطع‪ .‬وتبدأ اللعبة‪ .‬لعبة حرية االقتناء وعبودية حتتمل مشاقها‪ ...‬لعبة‬ ‫تداول الشخوص واألشياء والوضعيات‪ ...‬وهو الذي يختارها‪...‬على مزاجه‪ ...‬على هواه‪...‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫مدار – قرطاج‬

‫القرد‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫سﻔــر‬

‫نوفمبر‬

‫أرتيس لﻺنتاﺝ‬

‫‪11‬‬

‫‪12‬‬ ‫الموندﻳاﻝ‬

‫س‪21‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫نﺹ و دراماتورﺟيا ‪ :‬صباﺡ بوﺯويتة‬ ‫‪ :‬سليم صنهاﺟي‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬صباﺡ بوﺯويتة‪ ،‬نعمان حمدة‪ ،‬سﻔيان الداﻫﺵ‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬محمد علي الﻔرشيشي‬ ‫صوت‬ ‫‪ :‬وليد حصير‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ 80 :‬دقيقة‬ ‫مدة‬

‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫الملخص ‪:‬‬ ‫ﻳﻔﻳﺽ ﺍﻟﻛﻼﻡ‪ .....‬ﺗﺗﻬﺷﻡ ﺍﻟﺣﺭﻛﺔ‪....‬‬ ‫ﺗﻧﻅﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻣﺭﺁﺓ ﺗﺳﺗﻭﻓﻳﻬﺎ‪.....‬‬ ‫ﺗﺻﻣﺕ‪ ....‬ﺛﻡ ﺗﺳﻔﺭ‪ .....‬ﻓﻲ ﻟﺣﻅﺔ ﺗﺳﺗﻔﻳﻕ ﻭ ﻛﺄﻥ ﺷﻳﺋﺎ ﻟﻡ ﻳﻛﻥ‪.....‬‬ ‫ﺳﻔﺭﺓ ﻟﺣﻅﺔ ﺻﺎﻣﺗﺔ ﺗﺯﻋﺟﻙ ﺑﻌﺩ ﺗﻬﺗﻙ ﻛﻝ ﺷﻳﺊ‪.....‬‬ ‫ﻣﺭﺗﺿﻰ‪ ،‬ﺍﻟﻁﺭﻭﺩﻱ‪ ،‬ﻛﻧﺯﺓ‪ .......‬ﻭ ﺭﺍﺑﻌﻬﻡ ‪ 350‬ﻧﻔﺭﺍ‬ ‫ﺭﻭﺿﻭﺍ ﺍﻟﻘﻠﻕ ﺣﺗﻰ ﺃﺻﺑﺢ ﺷﻳﺋﺎ ﻣﻧﻬﻡ‪......‬‬ ‫ﺳﺎﻋﺔ ﻭ ﻋﺷﺭﻭﻥ ﺩﻗﻳﻘﺔ ﻣﻥ ﺍﻹﺛﺎﺭﺓ‪ ....‬ﺳﺎﻋﺔ ﻭ ﻋﺷﺭﻭﻥ ﺩﻗﻳﻘﺔ ﻣﻥ ﺍﻟﺿﺣﻙ‬ ‫ﺍﻟﻣﺗﻭﺍﺻﻝ‪...‬‬


‫سنديانة للمسرﺡ‬

‫تﺄليف و إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫الصوت‬ ‫الم ّدة‬

‫‪ :‬ﺯﻫيرة بن عمار‬ ‫‪ :‬ﺯﻫيرة بن عمار‪ ،‬رﺅﻯ القلعي‪ ،‬وليد كمامة‬ ‫‪ :‬صابر ﭬاﭬي‬ ‫‪ :‬محمود ﻏرايرﻱ‬ ‫‪ 60 :‬دقيقة‬

‫نوفمبر‬

‫مﻔقود‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ كل يوم شبيه مبا سلف‪.‬‬ ‫عودة األب إلى بيته كانت شبيهة باألعوام و األيام األخرى‪ ،‬إالّ أن عودته هذه املرة كانت‬ ‫موصوفة بقطيعة ملراجعه و ثوابته‪.‬‬ ‫فقد أخلت به ذاكرته و دخل عالم الفراﻍ و الصمت‪ ،‬حادثة رهيبة‪.‬‬ ‫حادثة األب هذه رجت توازن أسرته‪.‬‬ ‫ابن ضال يبحث عن أب‪ ،‬عن صورة ألب نفي من أبوته منذ أربعة أعوام‪.‬‬ ‫األعوام تعيشها األم في تضليل احلقيقة على مجتمعها الضيق و على ابنة راسمة صورة‬ ‫بصمات ما تبقى من شيء كان اسمه أب‪.‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫الﺤسﻴﻦ بوﺯﻳاﻥ‬

‫‪15‬‬

‫‪20‬‬

‫س‪16‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫علﻰ قيد الحياة‬ ‫نوفمبر‬

‫شركة‬ ‫»ﻁارة لﻺنتاﺝ«‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫نﺹ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫الصوت‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫المدة‬

‫‪ :‬عبد الكريم بالرشيد‬ ‫‪ :‬عبد الﻐني بن ﻁارة‬ ‫‪ :‬حسين المحنوﺵ‪ ،‬سميرة العبيدﻱ و ﺧالد ﺯيدﻱ‬ ‫‪ :‬أيمن بن ﻁارة‬ ‫‪ :‬عبد القادر الهرماسي‬ ‫‪ 120 :‬دقيقة‬

‫‪15‬‬

‫الﺤمراء‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫‪19‬‬

‫س‪20‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫الملخص ‪:‬‬ ‫ﺭﺟﻝ ﻭﺍﻣﺭﺃﺓ ﻓﻲ ﺍﺣﺗﻔﺎﻝ ﻣﺳﺭﺣﻲ‪ ،‬ﻳﻌﻳﺩﺍﻥ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻹﻧﺳﺎﻥ ﻭ ﺍﻹﻧﺳﺎﻧﻳﺔ‪ ،‬ﺍﺑﺗﺩﺍء ﻣﻥ‬ ‫ﺁﺩﻡ ﻭ ﺣﻭﺍء ﻭ ﺍﻧﺗﻬﺎء ﺇﻟﻰ ﺍﻵﻥ‪ .‬ﻭﻷﻥ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﺛﻧﺎﺋﻲ ﻻ ﻳﻣﻛﻥ ﺃﻥ ﻳﺳﺗﻘﻳﻡ ﻭﺟﻭﺩﻩ ﺍﻟﻣﺎﺩﻱ‬ ‫ﻭ ﺍﻟﻣﻌﻧﻭﻱ ﺇﻻ ﺑﻭﺟﻭﺩ ﺟﺳﺩ ﺛﺎﻟﺙ‪ ،‬ﻅﻬﺭﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ﺷﺧﺻﻳﺔ ﺃﺧﺭﻯ ﻧﺻﺎﺩﻓﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻠﻌﺏ‬ ‫ﺃﺩﻭﺍﺭﺍ ﻣﺗﻌﺩﺩﺓ ﻭ ﻣﺗﻧﻭﻋﺔ ﻭ ﺗﺳﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻛﻭﻥ ﻟﻬﺎ ﺣﻅ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﻭﺍﺭ ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ﺍﻟﻛﺑﺭﻯ‪،‬‬ ‫ﻭ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻵﺧﺭ‪ ،‬ﺑﺎﻟﻧﺳﺑﺔ ﻟﺳﺎﺭﺗﺭ ﻫﻭ ﺍﻟﺟﺣﻳﻡ‪ ،‬ﻓﺎﻧﻪ ﻓﻲ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳﺔ ﻳﻣﺛﻝ ﻛﻝ ﺍﻟﻣﻣﻛﻧﺎﺕ‬ ‫ﻭ ﻳﺟﺳﺩ ﻛﻝ ﺍﻻﺣﺗﻣﺎﻻﺕ‪.‬‬ ‫ﻫﻲ ﺣﻛﺎﻳﺔ ﺭﺟﻝ ﻭﺍﻣﺭﺃﺓ ﻳﺟﺩﺍﻥ ﻧﻔﺳﻳﻬﻣﺎ ﻳﻘﺗﺳﻣﺎﻥ ﻧﻔﺱ ﺍﻟﺑﻳﺕ ﻭ ﻧﻔﺱ ﺍﻟﺳﺭﻳﺭ ﻭ ﻧﻔﺱ‬ ‫ﺍﻟﻣﺻﻳﺭ‪ ،‬ﻭ ﺗﺗﻁﻭﺭ ﺍﻷﺣﺩﺍﺙ ﺑﺷﻛﻝ ﻣﺗﺻﺎﻋﺩ‪ ،‬ﻭ ﺗﺳﻳﺭ ﺑﺎﺗﺟﺎﻩ ﺍﻟﻘﻣﺔ ﻭ ﻳﺗﺿﺢ ﺍﻧﻪ ﻟﻳﺱ ﻫﻧﺎﻙ‬ ‫ﺑﻌﺩ ﺍﻟﻘﻣﺔ ﺇﻻ ﺍﻟﻬﺎﻭﻳﺔ‪ ،‬ﻭ ﻟﻳﺱ ﺑﻌﺩ ﺍﻟﺻﻌﻭﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﺇﻻ ﺍﻟﻧﺯﻭﻝ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﻔﻝ ﺍﻟﻬﺎﻭﻳﺔ ﻓﻳﻛﻭﻥ‬ ‫ﻟﻠﺗﻁﻭﺭ ﻣﻌﻧﻳﺎﻥ‪ ،‬ﻣﻌﻧﻰ ﺍﻟﺗﻘﺩﻡ ﻟﻸﻣﺎﻡ ﻭ ﻣﻌﻧﻰ ﺍﻟﺭﺟﻭﻉ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺧﻠﻑ‪.‬‬


‫شركة فنون و ثقافات‬

‫تﺄليف و إﺧراﺝ‬ ‫أداء‬ ‫اﻹضاءة‬ ‫الصوت‬ ‫الم ّدة‬

‫‪ :‬فتحي العكارﻱ‬ ‫‪ :‬فتحي العكارﻱ‪ ،‬فاتن بالحاﺝ عمر‪ ،‬رباب سرايرﻱ‪،‬‬ ‫مصﻁﻔﻰ القضاعي‬ ‫‪ :‬فتحي بن عﺯيﺯة‬ ‫‪ :‬حكيم بو لبيار‬ ‫‪ 65 :‬دقيقة‬

‫نوفمبر‬

‫واو‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ ا‪‬تار «صاحب اخلطوة» الشيﺦ املقرﺉ مهموم منشغل بختم كتاب له يتمحور حول‬ ‫تكوين املم ّثل حسب منهﺞ البويتيقة اخلاص به‪ .‬يتعامل الشيﺦ مع ﳑثلني هواة مبتدئني‬ ‫يكونهم حسب منهﺞ املبدع‪ .‬يتع ّرﺽ للعديد من العوائق‪ ...‬تتوفى والدته و يكتشف أنّه‬ ‫ّ‬ ‫املمثلني‪ ...‬يتعطل املسار‬ ‫مصاب مبرﺽ عضال ال شفاء منه‪...‬يتعجل بختم الكتاب و تكوين‬ ‫أكثر من م ّرة لتداوي الشيﺦ كما يواجه املمثلون أزمات مهنية بيداغوجية و أخرى إجتماعية‬ ‫و ذات ّية تتداخل مع التكوين و تتفاعل معه‪ ...‬حتتد األزمات املعلنة و املسكوت عنها‪ ،‬ﳑا‬ ‫يساهم في دفع ﳑثلة إلى احلسم في قرار إنتحارها‪ ...‬فعلة هدت الشيﺦ ومن جاوره‪ ...‬ومن‬ ‫األلم أمل‪ ...‬يواصل الشيﺦ و من تبقى معه رحلة التكشف على أطوار الوجه و أدوار القناع‬ ‫في زمن سادته األصولية و الفردانية املط ّوقة‪ ...‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫مدار ‪ -‬قرطاج‬

‫‪15‬‬

‫‪19‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫في لمﺢ البصر‬ ‫نوفمبر‬

‫ياسمين لﻺنتاﺝ‬ ‫الدرامي بسوسة‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬

‫‪15‬‬ ‫ابﻦ رﺷﻴﻖ‬

‫س‪21‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫‪ :‬محمد مومن‬ ‫نﺹ‬ ‫‪ :‬حافﻅ الﺟديدﻱ‬ ‫إﺧراﺝ‬ ‫‪ :‬ﻫالة بوقﻁاية‪ ،‬سنية الدوّ ‪ ،‬سمير السايﺢ‪ ،‬محمد‬ ‫أداء‬ ‫الناصر الشمسي‪ ،‬كمال العابد‪ ،‬لمياء ﺧليﻔة‬ ‫تصميم اﻹضاءة ‪ :‬شهاب الﺧﺫيرﻱ‬ ‫‪ :‬نبيل الحديدﻱ‬ ‫تنﻔيﺫ اﻹضاءة‬ ‫تصميم الموسيقﻰ ‪ :‬ميشا تيريي‬ ‫تنﻔيﺫ الموسيقﻰ ‪ :‬نﺯار الشاوﺵ‬ ‫‪ 80 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬

‫ «أميمة» امرأة عجوز‪ ،‬غفل عنها املوت و نسيها فصارت في عمر شجرة الزيتون‬ ‫أو ّرمبا في عمر نخلة متأص ّلة بجذوعها في األرﺽ‪ ،‬مط ّلة بأغصانها على عوالم أخرى‪ ...‬‬ ‫ورثت عن «ضو» زوجها و حبيبها ثروة طائلة هي حصيلة أتعابه في الصيد البحري‪ ،‬أضاع‬ ‫ّ‬ ‫«املكي»‪ ،‬و هو من صلبها‪ ،‬نصفها األول في حلمه بتغيير العالم و النصف اﻵخر ق ّررت أن‬ ‫تنجز به مشروعا خيريا للمسنني فيحاول «الباهي» و هو ثاني أحفادها و أخطرهم على‬ ‫اإلطالق التّصدي على طريقته لهذا القرار‪.‬‬ ‫«أميمة» تسكن مبفردها بيتا تقادم و تﺂكل بفعل الزمن‪ ،‬البيت يطل على البحر جتاوره‬ ‫مقبرة تطل‪ ،‬هي أيضا على البحر‪ ...‬لكنها تتحول مبوجب أحداﺙ املسرحية التي يحركها‬ ‫«الباهي» إلى نقطة لقاء أو تصادم الشخصيات املركزية‪.‬‬


‫حر الﻅـــــالم‬ ‫نوفمبر‬

‫مسرﺡ الناس‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ الفضاء في «حر الظالم» يضيق حينا و يتسع حينا آخر‪ ،‬تضاء مواقع و يسود الظالم‬ ‫مواقع أخرى‪ .‬الشخصية في «حر الظالم» تبحث عن الدفء في مدفأة خمدت نارها‪ ،‬هي‬ ‫أججت نار غيرة أّ ّم انتقمت لنفسها من زوج هجرها و ابن شغلته زوجته‬ ‫مشاعر و أحاسيس ّ‬ ‫حب ضاع في الزحام‪.‬‬ ‫عنها‪ ،‬زوجة مارست الكتابة بديال عن ّ‬ ‫سافرت بقلمها إل ذاتها املغتربة لتنفض الغبار عن أحداﺙ كانت سببا في احتدام الصراع‬ ‫بني الشخصيتني‪.‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫ابﻦ رﺷﻴﻖ‬

‫‪ :‬سمير العيادﻱ‬ ‫نﺹ‬ ‫دراماتورﺟيا إﺧراﺝ ‪ :‬منيرة الﺯكراوﻱ‬ ‫‪ :‬دليلة مﻔتاحي وسعيدة بن عاشور‬ ‫أداء‬ ‫‪ :‬حاتم الحشيشة‬ ‫إضاءة‬ ‫‪ :‬أمير عيوني‪ ،‬حمادﻱ حسني و مكرم الﻔوراتي‬ ‫صوت‬ ‫‪ 75 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫‪11‬‬

‫‪18‬‬

‫س‪19‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬


‫الﻔداوﻱ موال األﺟبال‬ ‫نوفمبر‬

‫ﺟوكاستا لﻺنتاﺝ‬

‫‪11‬‬

‫الﺤسﻴﻦ بوﺯﻳاﻥ‬

‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪17‬‬

‫س‪21‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫تونــس‬

‫‪ :‬الﺟليدﻱ العويني‬ ‫النﺹ‬ ‫‪ :‬وحيدة الدريدﻱ‬ ‫الراوية‬ ‫المصاحبة في الرواية ‪ :‬رضوان الهنودﻱ‬ ‫‪ :‬الهادﻱ بن صالﺢ‬ ‫توضيب اﻹيقاﻉ‬ ‫‪ :‬عادل بن صالﺢ‪ ،‬نﺟيب الكافي‬ ‫اﻹيقاﻉ‬ ‫‪ :‬عﺯ الدين العيّارﻱ‬ ‫قصبة‬ ‫‪ :‬محمد صالﺢ العيساوﻱ‬ ‫الﻐناﻱ‬ ‫‪ :‬الناصر مولﻰ‬ ‫التقنية الصوتيّة‬ ‫‪ 75 :‬دقيقة‬ ‫المدة‬

‫امللخص ‪:‬‬ ‫ تهنا طويال بحثا عما ﳝكن أن نقدمه في هذه الظرفية التاريخية‪ ...‬فبقينا في ركننا‬ ‫ثالﺙ سنوات لم جنرأ على صعود الركح فيها‪ ...‬بحثا عن حكاية‪ ..‬عن كلمة و إن لم نسق‬ ‫احلكاية في قالب مسرحي‪ ...‬و التفتنا إلى مرآتنا نتأمل‪ :‬علمنا أن ال وجود حللول وسطى في‬ ‫املبادﺉ‪ :‬احلب هو احلب‪ ،‬احلقد هو احلقد‪ ،‬و احلرب‪ ...‬دمار يلمس فاجعا صارخا مدمرا‪.‬‬ ‫من ضد من؟ احلقيقة األولى‪ :‬أن حتب بعنف األنانية املطلقة‪،‬فأنت تدمر نفسك و من أحببت‪.‬‬ ‫احلقيقة الثانية‪ :‬أن تشاهد صورا بشعة يوميا وال ترفع صوتا لتقول كفى‪...‬تكون فقدت‬ ‫الصفة من دفتر اإلنسانية‪...‬‬ ‫عدنا بحثنا في تاريخنا و وجدنا حكاية جميلة دامية‪...‬خرجنا منها بحكمة صغيرة‪ :‬إن باشرت‬ ‫مبعرفة أسباب عداوة العدو لك و حاولت كسر هذه األسباب لن يبقى عدوا و مهما كان‪ :‬أي‬ ‫حل مهما كان صعبا هو أفضل من سفك لدماء األبرياء‪...‬‬ ‫لذلك عدنا حلكمة الكاهنة البربرية مع حسان ابن النعمان و ألبسناها‬ ‫بعضا من احلب و اخليال بني جميع األطراف و لكن حافظنا على‬ ‫النهايات التاريخية‪...‬‬


‫ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣــﺞ ﺍﳌــﻮﺍﺯﻱ‬ ‫ﺍﻟﻧﺷﺎﻁ‬ ‫ﺩﻭﺭﺓ ﺗﺩﺭﻳﺑﻳﺔ ﻣﺷﺗﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻓﻧﻭﻥ‬ ‫ﺍﻟﺳﺭﻙ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻣﺩﺭﺳﺗﻳﻥ ﺍﻟﻭﻁﻧﻳﺗﻳﻥ‬ ‫ﺍﻟﺗﻭﻧﺳﻳﺔ ﻭﺍﻟﻔﺭﻧﺳﻳﺔ‬

‫ﺍﻟﺗﺎﺭﻳﺦ ﻭ ﺍﻟﺗﻭﻗﻳﺕ‬ ‫ﻣﻥ ‪ 4‬ﺇﻟﻰ ‪ 16‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ‬ ‫‪2009‬‬

‫ﺍﻟﻣﻛﺎﻥ‬ ‫ﻗﺻﺭ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺑﺎﻟﺣﻠﻔﺎﻭﻳﻥ‬ ‫ﻗﺎﻋﺔ ﺑﺭﻧﺎﺭ ﺗﻭﺭﺍﻥ‬

‫ﺷﻬﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻣﺳﺭﺣﻳﻳﻥ ﺍﻟﻌﺭﺏ‬

‫‪ 12‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻗﺎﻋﺔ ﺍﻟﻣﻭﻧﺩﻳﺎﻝ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻷﻟﻣﺎﻧﻲ‬ ‫ﺗﻛﺭﻳﻡ‬

‫‪ 13‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻧﺯﻝ ﺇﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‬

‫ﺇﻧﻁﻼﻕ ﻭﺭﺷﺔ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻟﻣﻭﺳﻳﻘﻲ‬

‫‪ 14‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﺍﺳﺗﻭﺩﻳﻭ »ﺣﺑﻳﺑﺔ ﻣﺳﻳﻛﺔ«‬ ‫ﻗﺻﺭ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺑﺎﻟﺣﻠﻔﺎﻭﻳﻥ‬

‫‪ 15‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻧﺯﻝ ﺇﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‬

‫ﺣﻔﻝ ﻣﻭﺳﻳﻘﻲ‬

‫‪ 15‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﺳﺎﺩﺳﺔ ﻣﺳﺎء‬

‫ﻣﺭﻛﺯ ﺍﻟﻣﻭﺳﻳﻘﻰ ﺍﻟﻌﺭﺑﻳﺔ ﻭﺍﻟﻣﺗﻭﺳﻁﻳﺔ‬ ‫ﺍﻟﻧﺟﻣﺔ ﺍﻟﺯﻫﺭﺍء ﺳﻳﺩﻱ ﺑﻭﺳﻌﻳﺩ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﻣﺅﻟﻔﻳﻥ‬

‫‪ 16‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻓﺿﺎء ﻣﺎ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻔﺻﻭﻝ‬ ‫ﻗﺎﻋﺔ ﺍﻟﻔﻥ ﺍﻟﺭﺍﺑﻊ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﻣﺅﻟﻔﻳﻥ‬

‫‪ 17‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻓﺿﺎء ﻣﺎ ﺑﻳﻥ ﺍﻟﻔﺻﻭﻝ‬ ‫ﻗﺎﻋﺔ ﺍﻟﻔﻥ ﺍﻟﺭﺍﺑﻊ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﺷﺑﻛﺎﺕ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﻣﺳﺎﺭﺡ ﺍﻟﻌﺭﺑﻳﺔ‬ ‫ﺗﻛﺭﻳﻡ‬

‫‪ 18‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻧﺯﻝ ﺇﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻹﻓﺭﻳﻘﻲ‬ ‫ﺗﻛﺭﻳﻡ‬

‫‪ 19‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻧﺯﻝ ﺇﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻟﻔﺭﻧﺳﻲ‬ ‫ﺗﻛﺭﻳﻡ‬

‫‪ 20‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻧﺯﻝ ﺇﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‬

‫ﺇﺧﺗﺗﺎﻡ ﻭﺭﺷﺔ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻟﻣﻭﺳﻳﻘﻲ‬

‫‪ 20‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻭﺍﺣﺩﺓ ﻅﻬﺭﺍ‬

‫ﺍﺳﺗﻭﺩﻳﻭ »ﺣﺑﻳﺑﺔ ﻣﺳﻳﻛﺔ«‬ ‫ﻗﺻﺭ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺑﺎﻟﺣﻠﻔﺎﻭﻳﻥ‬

‫ﻟﻘﺎء ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻹﻳﺭﺍﻧﻲ‬ ‫ﺗﻛﺭﻳﻡ‬

‫‪ 21‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺍﻟﻌﺎﺷﺭﺓ ﺻﺑﺎﺣﺎ‬

‫ﻧﺯﻝ ﺇﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‬

‫»ﻋﻠﻰ ﻣﺷﺎﺭﻑ ﺍﻟﻣﺎﺋﻭﻳﺔ ﺍﻟﺛﺎﻧﻳﺔ ﻟﻠﻣﺳﺭﺡ ﺍﻟﺗﻭﻧﺳﻲ‪ ،‬ﺃﻱ ﻣﺳﺗﻘﺑﻝ ﻟﻠﻣﺳﺭﺡ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻡ؟«‬ ‫ﻧﺩﻭﺓ ﺩﻭﻟﻳﺔ ﻣﻥ ﺗﻧﻅﻳﻡ ﺍﻟﻠﺟﻧﺔ ﺍﻟﻭﻁﻧﻳﺔ ﻟﻣﺎﺋﻭﻳﺔ ﺍﻟﻣﺳﺭﺡ ﺍﻟﺗﻭﻧﺳﻲ‬ ‫ﻭﺫﻟﻙ ﻳﻭﻣﻲ ‪ 16‬ﻭ‪ 17‬ﻧﻭﻓﻣﺑﺭ ‪2009‬‬ ‫ﺑﻧـﺯﻝ ﺇﻓﺭﻳﻘﻳﺎ‬



Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.