01 16 3135

Page 1

‫سقوط قذيفتني سوريتني على منازل يف الرمثا‬ ‫فار�س القرعاوي‬ ‫�سقطت �صباح �أم�س الثالثاء قذيفتان �سوريتان على �أحد الأحياء ال�سكنية �شرقي مدينة الرمثا‬ ‫وفق ما ذكر �شهود عيان‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف �شهود العيان �أن �إحدى القذيفتني �سقطت على �أحد املنازل و�أحدثت خرقا يف جداره‪ ،‬دون‬ ‫�أن يت�أذى قاطنو املنزل‪ ،‬فيما �سقطت القذيفة الأخرى يف �ساحة منزل بنف�س احلي دون وقوع �إ�صابات‪.‬‬ ‫وهرعت كوادر الإنقاذ والإطفاء يف مديرية دفاع مدين الرمثا �إىل مكان �سقوط القذيفتني‪ ،‬حيث‬ ‫قامت بنقل �سيدة وطفل �أ�صيبا بحالة ذعر �شديد نتيجة �سقوط القذيفة مبنزلهما �إىل م�ست�شفى‬ ‫الرمثا احلكومي لتلقي العالج والراحة الالزمتني وفق ما ذكر ال�شهود‪.‬‬ ‫الأربعاء ‪ 23‬ذو احلجة ‪ 1436‬هـ ‪ 7‬ت�شرين �أول ‪ 2015‬م ‪ -‬ال�سنة ‪22‬‬

‫‪� 16‬صفحة‬

‫العدد ‪3135‬‬

‫ً‬ ‫فل�سا‬ ‫‪250‬‬

‫«الناتو»‪ :‬حشد كبري لقوات روسية‬ ‫يف سوريا بينها قوات برية‬

‫«بداية عمان» ترد طلب الحراسة القانونية على أمالك اإلخوان‬

‫وح �� �س��ب ال �ن��اط��ق الإع �ل�ام� ��ي جل �م��اع��ة الإخ � ��وان‬ ‫عمان‪ -‬ال�سبيل‬ ‫امل�سلمني‪ ،‬اعترب القا�ضي �أن امل�ستدعية مل حتل حمل‬ ‫ردت حمكمة بداية ع ّمان الثالثاء طلب احلرا�سة اجلماعة لعدم ثبوت ال�صفة‪.‬‬ ‫القانونية ال��ذي تقدمت به "جمعية جماعة الإخ��وان‬ ‫و�أ� �ش��ار الرفايعة يف ت�صريح �صحايف �إىل �أن ذلك‬ ‫امل�سلمني"‪ ،‬ع�ل��ى �أم �ل�اك ج�م��اع��ة الإخ � ��وان امل�سلمني ال �ق��رار ال�ق���ض��ائ��ي ي ��ؤك��د �شرعية اجل�م��اع��ة ووج��وده��ا‬ ‫القانوين‪ ،‬على الرغم من �أنه قابل لال�ستئناف‪.‬‬ ‫ومقراتها‪.‬‬

‫ودعا �إىل الكف عن ا�ستهداف اجلماعة وم�ضايقتها‬ ‫من كل الأط��راف‪ ،‬التي �أ�شغلت نف�سها ب�إيذاء اجلماعة‬ ‫طوال ال�شهور املا�ضية‪ ،‬مطالباً اجلميع بتوجيه عملهم‬ ‫ون�شاطهم خلدمة الوطن وحمايته يف ظ��روف دقيقة‬ ‫تعي�شها املنطقة‪ ،‬وهو �أحوج ما يكون للوحدة ور�ص‬ ‫ال�صفوف بعيدا عن منطق املناكفة دون طائل"‪4 .‬‬

‫الغضب الفلسطيني يتواصل‪ ..‬عشرات‬ ‫اإلصابات يف الضفة والقدس‬

‫ال�سبيل‪ -‬نبيل حمران‬

‫�شاب ير�شق جيبا ع�سكريا �إ�سرائيليا من م�سافة «�صفر»‬

‫الخضرا ينفي رفع رسوم‬ ‫الربنامج العادي يف الجامعات‬ ‫عهود حم�سن‬ ‫�أك��د وزي��ر التعليم العايل والبحث العلمي‬ ‫الدكتور لبيب اخل�ضرا �أن ال ��وزارة ل��ن تقوم‬ ‫يف ع�ه��ده ب��رف��ع ر��س��وم ال�برن��ام��ج ال�ع��ادي حتت‬ ‫�أي ظرف ك��ان‪ ،‬م�شرياً �إىل �أن جمل�س التعليم‬ ‫العايل يقوم مبتابعة مكامن اخللل يف العملية‬ ‫التعليمية �سواء من ناحية احلاكمية �أو �أ�س�س‬ ‫القبول اجلامعي واال�ستثناءات‪.‬‬ ‫و�أو��ض��ح خ�لال لقائه ظهر الثالثاء بوفد‬ ‫احل �م �ل��ة ال��وط �ن �ي��ة ل�ل�ط�ل�ب��ة "ذبحتونا" �أن‬ ‫جمل�س التعليم العايل �سي�ضع جمموعة من‬ ‫الآل�ي��ات لعالج كافة الإ�شكاليات التي يعانيها‬

‫التعليم العايل ومبا يخدم العملية التعليمية‬ ‫ويرفع من �سوية خمرجات التعليم العايل يف‬ ‫جامعاتنا‪.‬‬ ‫وط ��رح وف��د احل�م�ل��ة امل �ك��ون م��ن ال��دك�ت��ور‬ ‫فاخر دع��ا���س والطالبني ع�لاء حجة وحممد‬ ‫الق�صراوي يف لقائها جمموعة من العناوين‬ ‫املتعلقة بالتعليم العايل‪ ،‬حيث حذر الوفد من‬ ‫خطورة ما �آلت �إليه �أو�ضاع اجلامعات الر�سمية‬ ‫ب�شكل خا�ص والتعليم العايل ب�شكل عام‪ ،‬الفتة‬ ‫�إىل الآثار اخلطرية التي ترتكها هذه الأو�ضاع‬ ‫على �صعيد خمرجات التعليم العايل التي‬ ‫‪7‬‬ ‫بد�أت ت�شهد تراجعاً كبرياً‪.‬‬

‫عمان تفوز بجائزة اليونسكو‬ ‫للمدن الثقافية التعلمية‬ ‫عمان‪ -‬برتا‬ ‫أ�ع �ل �ن��ت م�ن�ظ�م��ة الأمم امل �ت �ح��دة للرتبية‬ ‫والثقافة والعلوم "يوني�سكو"‪ ،‬فوز مدينة ع ّمان‬ ‫بـ"جائزة اليون�سكو للمدن التع ّلمية" للعام‬ ‫‪ ،2015‬وهي جائزة �سنوية ا�ستحدثتها املنظمة‬ ‫ال��دول�ي��ة ه��ذا ال�ع��ام لتكرمي امل��دن ال�ت��ي تعمل‬ ‫ع�ل��ى تكري�س ف�ك��رة ال�ت�ع� ّل��م‪ ،‬وت�ط��وي��ر امل�ع��ارف‬ ‫واخلربات يف احلياة اليومية ملجتمعاتها‪.‬‬

‫وت�س ّلم املدير التنفيذي للثقافة يف �أمانة‬ ‫ع� � ّم ��ان ال� �ك�ب�رى‪� � ،‬س��ام��ر خ�ي�ر �أح� �م ��د‪�� ،‬ش�ه��ادة‬ ‫اجل��ائ��زة م��ن امل��دي��ر ال�ع��ام امل�ساعد لليون�سكو‪،‬‬ ‫كيان ت��ان��غ‪ ،‬يف حفل خا�ص �أق�ي��م �ضمن �أعمال‬ ‫امل��ؤمت��ر ال�ث��اين للمدن التع ّلمية‪ ،‬ال��ذي نظمه‬ ‫معهد التعلم مدى احلياة التابع لليون�سكو يف‬ ‫مدينة مك�سيكو �سيتي خالل الأ�سبوع املا�ضي‪،‬‬ ‫بح�ضور م�شاركني من أ�ك�ثر من ‪ 85‬دولة‬ ‫‪7‬‬ ‫من خمتلف قارات العامل‪.‬‬

‫يف ي��وم �ه��م ال �ع��امل��ي ال � ��ذي ي �� �ص��ادف‬ ‫اخلام�س من ت�شرين الأول من كل عام‪،‬‬ ‫مت ّنى معلمون ومعلمات ح�صولهم على‬ ‫ال�ك��رام��ة وال��رف�ع��ة يف جمتمعهم‪� ،‬آملني‬ ‫�أن تتح�سن �أو�ضاعهم املعي�شية‪ ،‬مطالبني‬ ‫ب���ض��رورة �سن ق��وان�ين وت�شريعات ت�ؤمن‬ ‫لهم احلماية‪.‬‬ ‫ومت�ن��ت املعلمة وامل��ر� �ش��دة ال�ترب��وي��ة‬ ‫� �س �ه��ام � �س �ل �ي��م يف ي � ��وم امل �ع �ل��م ت���ض�م�ين‬ ‫امل �ن��اه��ج ف���ص��وال ل�ل�ح��دي��ث ع��ن الق�ضية‬ ‫الفل�سطينية وتربية ال�ط�لاب على حب‬ ‫االق �� �ص��ى وزي � ��ادة ان�ت�م��ائ�ه��م اىل ك��ل من‬ ‫املقد�سات اال�سالمية واالر���ض االردن�ي��ة‪،‬‬ ‫ذاكرة �أن االردن وفل�سطني تو�أمان‪.‬‬ ‫وت�ت�ط�ل��ع � �س �ه��ام اىل ا�� �ش ��راك وزارة‬ ‫ال�ترب�ي��ة وال�ت�ع�ل�ي��م امل�ع�ل�م�ين وامل���ش��رف�ين‬

‫طغت ق�ضية ت��زوي��ر االن�ت�خ��اب��ات وال�شبهات‬ ‫ال��د��س�ت��وري��ة يف م �� �ش��روع ق��ان��ون االن �ت �خ��اب على‬ ‫اجتماع اللجنة القانونية يف جمل�س النواب بوزراء‬ ‫داخلية وتنمية �سيا�سية �سابقني‪.‬‬ ‫غالبية وزراء التنمية ال�سيا�سية اتفقوا خالل‬ ‫اجلل�سة التي �أدارها رئي�س جمل�س النواب عاطف‬ ‫الطراونة على �أهمية ت�ضمني م�شروع القانون‬ ‫ن�سبة ح�سم «عتبة»‪ ،‬بينما داف��ع وزي��را الداخلية‬ ‫عن نزاهة انتخابات �أجريت �سابقا‪.‬‬ ‫وزي� ��ر ال�ت�ن�م�ي��ة ال���س�ي��ا��س�ي��ة ال �� �س��اب��ق حممد‬ ‫داودية �شدد �أن نزاهة االنتخابات �أهم من القانون‬ ‫«�صوت واحد �إذا كانت االنتخابات نزيهة �أهم من‬ ‫ع�شر �أ�صوات �إذا كانت مزورة �أو قابلة لذلك»‪.‬‬ ‫وط ��ال ��ب ب��و� �ض��ع م �ع��اي�ي�ر ت �� �ض �م��ن ن��زاه��ة‬

‫االنتخابات وتغلظ العقوبات على املال ال�سيا�سي‬ ‫و»ال �� �س��ري»‪ ،‬وت��اب��ع �أن ��ه اع�ت�رف ب�ت��زوي��د أ�ح ��زاب‬ ‫و��ش�خ���ص�ي��ات مب �ب��ال��غ خ�م���س�ين أ�ل �ف��ا ل �ك��ل منهم‬ ‫خلو�ض االنتخابات‪ ،‬وم��ر الأم��ر ك�أنه مل يحدث‬ ‫�شيء رغم �أنه جرمية انتخابية‪.‬‬ ‫واق�ترح داودي��ة منح مزدوجي اجلن�سية من‬ ‫ح��ق الرت�شح وتخفي�ض �سن املر�شح �إىل خم�سة‬ ‫وع�شرين عاما‪ ،‬و�أن يكون عمر الناخب ثمانية‬ ‫ع�شر ع��ام��ا ي��وم االق �ت�راع ول�ي����س يف ب��داي��ة �سنة‬ ‫االقرتاع‪.‬‬ ‫وذه ��ب وه��و �أول م��ن ح�م��ل حقيبة التنمية‬ ‫ال�سيا�سية ب� ��أن «ج�م�ي��ع ان�ت�خ��اب��ات�ن��ا م ��زورة كما‬ ‫اعرتف يف بع�ضها ومل يعرتف يف بع�ضها الآخر»‬ ‫وت��اب��ع �أن ان�ع��دام الثقة باالنتخابات �أجل ��أت‬ ‫احلكومات �إىل تزويرها لرفع ن�سبة امل�شاركة‪4 .‬‬

‫�أدى �إىل مقتل ‪ 15‬جنديا من التحالف العربي والقوات اليمنية‬

‫هجوم صاروخي على مقر الحكومة‬ ‫يف عدن ونجاة نائب الرئيس‬ ‫عدن‪ -‬وكاالت‬

‫وقال بحاح يف بيان له على ح�سابه الر�سمي مبوقع‬ ‫"في�سبوك" �إن �صاروخني �سقطا يف حرم فندق الق�صر‪،‬‬ ‫وعددا �آخر منها �سقط يف �أماكن متفرقة من عدن‪.‬‬ ‫و�أ� �ض��اف �أن م�ئ��ات ال�ق��ذائ��ف ال�ت��ي "�سقطت على‬ ‫االب ��ري ��اء يف حم��اف�ظ��ة ع ��دن وامل �ح��اف �ظ��ات االخ ��رى‪،‬‬ ‫جت���س��د م ��دى إ��� �ص ��رار أ�ب �ط��ال �ه��ا ع �ل��ى اال� �س �ت �م��رار يف‬ ‫حربهم العبثية دون قراءة التاريخ ب�أن الفكر ال�ضال‬

‫�أعلن نائب الرئي�س اليمني ورئي�س ال��وزراء خالد‬ ‫ب�ح��اح ع��ن "�سقوط ��ص��اروخ�ين يف ح��رم ف�ن��دق الق�صر‬ ‫مبدينة ع��دن‪ ،‬حيث يقيم كبار م�س�ؤويل احلكومة‪ ،‬كما‬ ‫�أعلنت وكالة �أنباء االمارات مقتل ‪ 15‬جنديا من التحالف‬ ‫العربي والقوات اليمنية بينهم ‪� 4‬إماراتيني يف الهجوم‪.‬‬

‫تفاوت الآراء حول الأداء االقت�صادي حلكومة‬ ‫الن�سور مع دخول عامها الرابع‬

‫‪5‬‬

‫�أردوغان يحذر رو�سيا من �إمكانية‬ ‫«خ�سارة» �صداقة تركيا‬

‫‪11‬‬

‫الن�شامى ي�شيدن ب�أجواء‬ ‫املع�سكر التدريبي‬

‫ال ينبت يف �أر�ض ال�سعيدة"‪.‬‬ ‫وك ��ان ب �ح��اح جن��ا م��ن ال �ه �ج��وم ب��ال �� �ص��واري��خ ال��ذي‬ ‫ا�ستهدف �صباح الثالثاء الفندق الذي يقيم فيه يف عدن‪،‬‬ ‫على ما �أعلن �أحد الوزراء لوكالة فران�س بر�س‪.‬‬ ‫و أ�ك ��د وزي ��ر ال���ش�ب��اب وال��ري��ا��ض��ة ن��اي��ف ال�ب�ك��ري �أن‬ ‫"رئي�س ال� ��وزراء خ��ال��د ب�ح��اح بخري ومل ي�صب‬ ‫‪11‬‬ ‫ب�أذى"‪.‬‬

‫تقرير رسمي حقوقي‪ :‬انخفاض معدل‬ ‫األمية يف األردن إىل ‪ %6.7‬عام ‪2014‬‬ ‫ال�سبيل‪ -‬جناة �شناعة‬

‫‪13‬‬

‫يف يومهم العاملي‪ ..‬معلمون ومعلمات‬ ‫يتمنون كرامة العيش والرفعة يف املجتمع‬ ‫هديل الد�سوقي‬

‫�أعلن حلف �شمال الأطل�سي (الناتو) �أن هناك‬ ‫تقارير تتحدث عن ح�شد كبري لقوات رو�سية يف‬ ‫�سوريا بينها قوات برية‪ ،‬يف حني �شنت الطائرات‬ ‫الرو�سية غارات جديدة �أم�س الثالثاء ا�ستهدفت‬ ‫مناطق ع��دة‪ ،‬منها مناطق حتت �سيطرة تنظيم‬ ‫الدولة يف تدمر‪.‬‬ ‫وقال الأمني العام للحلف ين�س �ستولتنربغ‪:‬‬ ‫"ميكنني �أن �أ�ؤكد �أننا �شهدنا ح�شدا كبريا للقوات‬ ‫الرو�سية يف �سوريا من بينها قوات جوية ودفاعات‬ ‫جوية و�أي�ضا ق��وات برية فيما يت�صل بقاعدتهم‬ ‫اجلوية‪ ،‬و�شهدنا �أي�ضا زيادة يف الوجود البحري"‪.‬‬ ‫وب ��امل ��وازاة م��ع ذل ��ك‪ ،‬ن�ق�ل��ت وك��ال��ة الإع �ل�ام‬ ‫ال��رو� �س �ي��ة ع��ن رئ�ي����س جل�ن��ة ال ��دف ��اع يف جمل�س‬

‫تزوير االنتخابات يعود إىل الواجهة بعد‬ ‫لقاء قانونية النواب بوزراء داخلية سابقني‬

‫ال�ضفة املحتلة‪ -‬ال�سبيل‬ ‫ل �ل �ي��وم ال �� �س��اد���س ع �ل��ى ال� �ت ��وايل‪ ،‬ت��وا� �ص��ل الغ�ضب‬ ‫الفل�سطيني ليعم كافة املناطق مبا فيها الأرا�ضي املحتلة‬ ‫عام ‪ ،48‬احتجاجا على االنتهاكات الإ�سرائيلية للم�سجد‬ ‫الأق�صى املبارك‪ ،‬وا�ست�شهاد عدد من الفل�سطينيني خالل‬ ‫الأيام الأخرية‪ ،‬فيما �أ�سفرت مواجهات �أم�س عن �إ�صابة‬ ‫واعتقال الع�شرات‪.‬‬ ‫واندلعت عند حاجز قلنديا بني رام اهلل والقد�س‬ ‫م��واج �ه��ات ب�ين ج �ن��ود االح �ت�ل�ال و� �ش �ب��ان فل�سطينيني‬ ‫م�شاركني يف امل�سرية‪ ،‬و�أ�شعل ال�شبان الإط ��ارات و�ألقوا‬ ‫احل �ج��ارة وال��زج��اج��ات ال�ف��ارغ��ة جت��اه ج�ن��ود االح�ت�لال‬ ‫املتمركزين عند احلاجز‪.‬‬ ‫و�شهدت مدينة بيت حلم �أم�س �إ�ضرابا جتاريا �شامال‬ ‫ح��دادا على ا�ست�شهاد طفل (‪ 13‬عاما) بر�صا�ص قنا�ص‬ ‫�إ��س��رائ�ي�ل��ي‪ ،‬ك�م��ا تعطلت امل��دار���س يف امل��دي�ن��ة وال�ب�ل��دات‬ ‫املحيطة بها‪.‬‬ ‫وق��رب م�ستوطنة بيت إ�ي��ل �شمال مدينة رام اهلل‪,‬‬ ‫أ���ص�ي��ب ثمانية �شبان بالر�صا�ص امل�ط��اط��ي والع�شرات‬ ‫ب ��االخ �ت �ن ��اق ب ��ال� �غ ��از يف م ��واج� �ه ��ات م ��ع ق ��وات‬ ‫‪10‬‬ ‫االحتالل‪.‬‬

‫بروك�سل‪ -‬وكاالت‬

‫الدوما يف الربملان الرو�سي الأم�يرال فالدميري‬ ‫كومويدوف ت�صريحه �أم�س الثالثاء ب��أن رو�سيا‬ ‫ال تنفذ ول��ن تنفذ عمليات مب�شاركة ق��وات برية‬ ‫يف �سوريا‪.‬‬ ‫ون �ق �ل��ت ال��وك��ال��ة ع��ن ك��وم��وي��دوف ت ��أك �ي��ده‬ ‫�أي�ضا �أن رو�سيا تعطل حم��اوالت �سفر مواطنني‬ ‫رو���س �إىل �سوريا للم�شاركة يف القتال مع جانبي‬ ‫ال�صراع‪.‬‬ ‫وق��ال التلفزيون ال���س��وري نقال ع��ن م�صدر‬ ‫ع�سكري �إن «ال�ق��وات اجل��وي��ة لرو�سيا االحت��ادي��ة‬ ‫بالتعاون مع القوات اجلوية ال�سورية ا�ستهدفت‬ ‫�أوكار تنظيم داع�ش (يف �إ�شارة �إىل تنظيم الدولة)‬ ‫يف مدينة تدمر وحميطها‪ ،‬مما �أدى �إىل تدمري‬ ‫ع�شرين عربة م�صفحة وثالثة م�ستودعات‬ ‫‪11‬‬ ‫ذخرية وثالث من�صات �صواريخ»‪.‬‬

‫ادائه املهني‪ ،‬كما انه �سيحفظ له كرامته‪،‬‬ ‫فعدد كبري من املعلمني يعمل يف اكرث من‬ ‫وظيفة‪ ،‬مو�صية نقابة املعلمني بتو�سيع‬ ‫مظلة فعالياتها ال�ت��ي ت�لام����س ح��اج��ات‬ ‫املعلمني‪ ،‬مقدرة اجلهود املبذولة من قبل‬ ‫النقابة يف �إجناح حملة احلجاج املعلمني‪.‬‬ ‫املعلم امني خالد دعا اىل حماية امن‬ ‫وامان املعلمني من خالل امل�سارعة يف �سن‬ ‫ال�ق��وان�ين والت�شريعات ال�ت��ي ت�ضمن له‬ ‫ذلك احلق‪.‬‬ ‫و�� �ش ��دد ع �ل��ى � � �ض� ��رورة ال �ع �م��ل ع�ل��ى‬ ‫حت�سني الأو�ضاع املادية للمعلمني‪ ،‬فمنهم‬ ‫معلمون يحتجون على عدم تقدير مهنتهم "�أر�شيفية" م��ن يعمل يف اك�ثر م��ن وظيفة‪ ،‬يكون يف‬ ‫النهار معلما ويف امل�ساء �سائق تك�سي‪ ،‬او‬ ‫يف و�ضع املناهج الدرا�سية ب�شكل فعلي‪ ،‬ال�شروع يف طباعاتها‪.‬‬ ‫بائعا يف حمالت اخل�ضار‪ ،‬او حما�سبا يف‬ ‫�ادي‬ ‫�‬ ‫مل‬ ‫ا‬ ‫�ب‬ ‫�‬ ‫ن‬ ‫�ا‬ ‫�‬ ‫جل‬ ‫ا‬ ‫�ين‬ ‫س‬ ‫و�أك � ��دت ان حت���‬ ‫ولي�س ن�ظ��ري��ا‪ ،‬داع�ي��ة اىل اف���س��اح املجال‬ ‫املحالت واملوالت‪ ،‬الفتا �أن ذلك ينهك‬ ‫ل�لا��س�ت�م��اع اىل ت�ق�ي�ي�م�ه��م امل �ن��اه��ج قبل املعي�شي للمعلم �سي�سهم قطعا يف حت�سني املعلم وينعك�س على ادائه بني طالبه‪6 .‬‬

‫يك�شف تقرير حقوقي ر�سمي عن انخفا�ض‬ ‫م�ع��دل الأم �ي��ة يف الأردن �إىل ‪ %6.7‬ع��ام ‪،2014‬‬ ‫وارت�ف��اع ن�سبة االلتحاق بالتعليم الأ�سا�سي �إىل‬ ‫‪ ،%99‬وارت�ف��اع ن�سبة االلتحاق بالتعليم الثانوي‬ ‫�إىل ‪ ،%77.4‬ومع وجود ال�سوريني �أ�صبحت الن�سبة‬ ‫تبلغ ‪ %94.1‬و‪ %71.7‬يف التعليم الأ�سا�سي والثانوي‬ ‫على التوايل‪.‬‬ ‫وبح�سب التقرير احلكومي ال�ث��اين حلقوق‬ ‫الإن �� �س��ان جن�ح��ت ال � ��وزارة يف احل ��د م��ن م�شكلة‬

‫الت�سرب حتى و�صلت الن�سبة العام املا�ضي ‪%0.27‬‬ ‫ل ل��إن ��اث و‪ %24‬ل �ل��ذك��ور‪ ،‬م���ش�يرا ال�ت�ق��ري��ر �إىل‬ ‫�أن ح ��االت ال�ت���س��رب يف الأردن ال ت�صل �إىل حد‬ ‫الظاهرة‪� ،‬إذ مت العمل من خالل خطة التطوير‬ ‫الرتبوي برنامج اقت�صاد املعرفة (‪-2008 )2+1‬‬ ‫‪ 2015‬ع�ل��ى ت��وف�ير ال�ت�ع�ل�ي��م ل�ل�ج�م�ي��ع‪ ،‬وم�ت��اب�ع��ة‬ ‫الإج � ��راءات م��ع ويل الأم ��ر �أو �أي جهة مت�سببة‬ ‫بحرمان الطالب من التعليم الإلزامي‪ ،‬وتوفري‬ ‫ال��دع��م امل ��ادي للطلبة غ�ير ال �ق��ادري��ن على‬ ‫‪6‬‬ ‫الوفاء بالكلفة غري املبا�شرة للتعليم‪.‬‬

‫نقابة املعاصر‪« :‬تنكة» الزيت ترتاوح‬ ‫ما بني ‪ 75 -70‬دينارا املوسم الحالي‬ ‫حارث عواد‬ ‫ق � ��ال أ�م� �ي ��ن �� �س ��ر ال �ن �ق��اب��ة‬ ‫ال� �ع ��ام ��ة لأ� � �ص � �ح� ��اب امل �ع��ا� �ص��ر‬ ‫وم �ن �ت �ج��ي ال��زي �ت��ون الأردن � �ي� ��ة‪،‬‬ ‫ن�ضال ال�سماعني‪� ،‬إنه مت االتفاق‬ ‫م��ع وزارة ال���ص�ن��اع��ة وال �ت �ج��ارة‬ ‫على ت�أجيل قطف وع�صر ثمار‬ ‫ال��زي �ت��ون م ��دة أ�� �س �ب��وع‪ ،‬ب�سبب‬ ‫انخفا�ض ن�سب ال�سيالن يف ثمار‬ ‫الزيتون‪.‬‬ ‫و أ��� � �ض � ��اف ال �� �س �م ��اع�ي�ن‪ ،‬يف‬ ‫م � ؤ�مت��ر �صحفي ع�ق��ده يف مقر‬ ‫ال �ن �ق��اب��ة أ�م� �� ��س ال� �ث�ل�اث ��اء‪ ،‬أ�ن ��ه‬ ‫ات���ض��ح م��ن ال �ت �ج��ارب �أن ن�سبة‬ ‫ال�سيالن لثمار الزيتون متدنية‬ ‫يف ه ��ذه ال �ف�ت�رة‪ ،‬مم��ا ا�ستدعى‬ ‫ت�أخري القطف والع�صر �إىل ما‬ ‫ب�ع��د منت�صف ال���ش�ه��ر اجل ��اري‪،‬‬ ‫الفتا �إىل ارتفاع االنتاج من ثمار‬ ‫ال��زي �ت��ون بن�سبة ‪ 50‬يف امل �ئ��ة يف‬ ‫املو�سم احلايل عن العام املا�ضي‪.‬‬

‫ورجح �أن ت�صل قيمة «تنكة»‬ ‫�صفيحة ال��زي��ت ه��ذا امل��و��س��م ما‬ ‫بني ‪ 75 -70‬دي�ن��ارا‪ ،‬حم��ذرا من‬ ‫��ش��راء ال��زي��ت قليل الكلفة التي‬ ‫ت��روج له بع�ض و�سائل الإع�لام‪،‬‬ ‫الفتا �إىل �أنه ثبت عدم مطابقته‬ ‫للموا�صفات‪.‬‬

‫ون��ا��ش��د امل��واط�ن�ين ��ش��راء‬ ‫اح� �ت� �ي ��اج ��ات� �ه ��م م� ��ن ال ��زي ��ت‬ ‫م� ��ن امل �ع��ا� �ص��ر م �ب��ا� �ش��رة �أو‬ ‫م��ن امل� ��زارع امل �ع��روف��ة‪ ،‬وع��دم‬ ‫االجن� � ��رار وراء الإع�ل�ان ��ات‬ ‫ال� � �ت � ��ي ت � � � � ��روج ل� �ل ��زي ��ت‬ ‫‪8‬‬ ‫منخف�ض الكلفة‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
01 16 3135 by Assabeel Newspaper - Issuu