01 16 3254

Page 1

‫وفاة طفل واختناق ‪ 10‬أشخاص بسبب الصوبة‬ ‫عمان‪ -‬ال�سبيل‬ ‫ت��ويف طفل يبلغ م��ن العمر ‪ 13‬ع��ام�اً‪ ،‬و�أ�صيب ثالثة �آخ ��رون ب�ضيق يف التنف�س؛ �إث��ر تعر�ضهم‬ ‫لالختناق نتيجة ا�ستن�شاقهم الغازات املنبعثة من مدف�أة احلطب يف منطقة دالغة‪.‬‬ ‫وقامت فرق الإ�سعاف بتقدمي الإ�سعافات الأولية الالزمة للم�صابني يف موقع احل��ادث‪،‬‬ ‫ونقلهم و�إخالء الوفاة �إىل م�ست�شفى امللكة رانيا احلكومي‪ ،‬وحالة امل�صابني العامة متو�سطة‪5 .‬‬ ‫الأربعاء ‪ 1‬جمادى الأوىل ‪ 1437‬هـ ‪� 10‬شباط ‪ 2016‬م ‪ -‬ال�سنة ‪23‬‬

‫‪� 16‬صفحة‬

‫العدد ‪3254‬‬

‫ً‬ ‫فل�سا‬ ‫‪250‬‬

‫احلكومة‪ :‬ال�سماح بت�شغيل ال�سوريني لن ي�ؤثر على الأردنيني‬

‫البطالة ترتفع وتوجه لتوفري ‪ 200‬ألف‬ ‫فرصة عمل للسوريني‬ ‫ع�صام مبي�ضني‬ ‫بلغت م�ع��دالت البطالة خ�لال ال��رب��ع ال��راب��ع من‬ ‫ال �ع��ام امل��ا��ض��ي ‪6‬ر‪ 13‬ب��امل��ائ��ة‪7 ،‬ر‪ 11‬ب��امل��ائ��ة يف او��س��اط‬ ‫الذكور‪ ،‬مقابل ‪ 23‬املائة للإناث‪.‬‬ ‫وت��ذه��ب ت��وق�ع��ات اىل �أن ه ��ذه ال�ن���س�ب��ة �سرتتفع‬ ‫هذا العام يف ظل �سماح وزارة العمل للعمالة ال�سورية‬

‫بالدخول اىل �سوق العمل �ضمن معادلة "مناف�ستها‬ ‫للعمالة الوافدة"‪ ،‬على حد تعبري وزير العمل ن�ضال‬ ‫القطامني‪.‬‬ ‫ووفق تقديرات القطامني‪ ،‬ف�إن هناك �أكرث من ‪90‬‬ ‫�ألف �سوري يعملون يف �سوق العمل الأردين‪ ،‬ا�ضافة اىل‬ ‫‪� 130‬ألف نا�شط وباحث عن العمل‪.‬‬ ‫وزي ��ر التخطيط ع�م��اد ف��اخ��وري ق��ال �إن الأردن‬ ‫تعهد خالل م�ؤمتر لندن بتوفري ‪� 200‬ألف فر�صة عمل‬

‫«النواب» يقر جلسة عامة ملناقشة‬ ‫استرياد الغاز من «إسرائيل»‬

‫لل�سوريني خالل الفرتة املقبلة‪� ،‬شريطة التزام الدول‬ ‫املانحة مبا مت االتفاق عليه خالل امل�ؤمتر جتاه الأردن‪،‬‬ ‫و�أن يتم توفري فر�ص العمل يف قطاعات ال يعمل بها‬ ‫الأردنيون‪.‬‬ ‫وبح�سب �أرق��ام دائ��رة الإح���ص��اءات العامة‪ ،‬ارتفع‬ ‫معدل البطالة للربع الرابع من عام ‪ 2015‬مبقدار‬ ‫‪3‬ر‪ 1‬نقطة‪ ،‬وذلك عن الربع الرابع من عام ‪6 .2014‬‬

‫�أحالت ‪ 40‬م�ؤ�س�سة على الق�ضاء‬

‫«الصحة» تغلق ‪ 198‬مؤسسة طبية مخالفة‬

‫�أحمد برقاوي‬ ‫�أغلقت وزارة ال�صحة ‪ 198‬م�ؤ�س�سة طبية خمالفة‪،‬‬ ‫و�أحالت ‪� 40‬أخرى على النائب العام‪� ،‬إ�ضافة �إىل �إنذارها‬ ‫‪ 101‬م�ؤ�س�سة �صحية خمالفة خالل العام املا�ضي‪ ،‬وفق‬ ‫�أرقام مديرية الرتخي�ص واملهن ال�صحية يف الوزارة‪.‬‬ ‫وتلقت مديرية الرتحي�ص واملهن ال�صحية‪ ،‬ح�سب‬ ‫رده��ا على ا�ستف�سارات ل�ـ «ال�سبيل»‪� 83 ،‬شكوى بحق‬ ‫م�ؤ�س�سات �صحية ال�ع��ام امل��ا��ض��ي‪ ،‬تتعلق ب � أ�م��ور فنية‪،‬‬ ‫وعدم وجود ترخي�ص للم�ؤ�س�سات ال�صحية‪ ،‬وعدم وجود‬ ‫ت�صريح مزاولة للعاملني يف املهن ال�صحية‪ ،‬ف�ض ً‬ ‫ال عن‬ ‫زيادة يف قيمة الفاتورة‪.‬‬ ‫و أ�ك��د مدير الرتخي�ص وامل�ه��ن ال�صحية يف وزارة‬ ‫ال�صحة الدكتور قا�سم الرحاحلة لـ «ال�سبيل» إ�جن��از‬ ‫املديرية لنحو ‪ 20‬أ�ل��ف معاملة ع��ام ‪� ،2015‬إىل جانب‬ ‫ال�تراخ�ي����ص و� �ش �ه��ادات مل��ن ي�ه�م��ه الأم� ��ر‪ ،‬وم�ع��ام�لات‬ ‫خارجية‪ ،‬والتحقق من �صحة �شهادات مزاولة‬ ‫‪4‬‬ ‫املهنة‪.‬‬

‫جدد وزير اخلارجية ال�سعودي عادل اجلبري‪،‬‬ ‫ا��س�ت�ع��داد ب�ل�اده لإر� �س��ال ق��وات ب��ري��ة خا�صة �إىل‬ ‫�سوريا �إذا ما ق��رر التحالف ال��دويل �ضد تنظيم‬ ‫ال��دول��ة الإ��س�لام�ي��ة الإق ��دام على ه��ذه اخل�ط��وة‪،‬‬ ‫وقال �إن الواليات املتحدة رحبت بهذه اخلطوة‪.‬‬ ‫وج� ��اء ت���ص��ري��ح اجل �ب�ير يف �أع� �ق ��اب اجل��ول��ة‬ ‫الثانية م��ن امل�ب��اح�ث��ات ال�ت��ي أ�ج��راه��ا م��ع نظريه‬

‫�أطلعت وزي��ر ال�صناعة والتجارة والتموين‬ ‫املهند�سة مها علي جمل�س ادارة غ��رف��ة �صناعة‬ ‫االردن ع�ل��ى ح��زم��ة االج� � ��راءات ال �ت��ي ات�خ��ذت�ه��ا‬ ‫احل �ك��وم��ة ل��دع��م ال �ق �ط��اع ال���ص�ن��اع��ي‪ ،‬وذل� ��ك يف‬ ‫اع �ق��اب ل �ق��اء رئ�ي����س ال� � ��وزراء ال��دك �ت��ور ع�ب��داهلل‬ ‫الن�سور‪ ،‬بح�ضور عدد من الوزراء مبمثلي القطاع‬ ‫ال�صناعي م�ؤخرا‪.‬‬ ‫واك��دت ال��وزي��رة ان احلكومة حري�صة على‬ ‫دع��م خم�ت�ل��ف ال�ق�ط��اع��ات االق�ت���ص��ادي��ة بخا�صة‬ ‫يف ه ��ذه ال �ف�ت�رة ال �ت��ي ت �ن �ط��وي ع �ل��ى ك �ث�ير من‬

‫الأم �ي��رك � ��ي ج � ��ون ك �ي��ري يف م �ق ��ر اخل ��ارج �ي ��ة‬ ‫الأمريكية‪ ،‬م�ساء االثنني‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف �أن تفا�صيل وتعداد القوات اخلا�صة‬ ‫التي ميكن �إر�سالها �إىل �سوريا ترتك للم�س�ؤولني‬ ‫ال�ع���س�ك��ري�ين‪ ،‬م�ضيفا أ�ن ��ه �سيتم ب�ح��ث �إمكانية‬ ‫�إر�سال التحالف الدويل ‪-‬الذي تقوده وا�شنطن‪-‬‬ ‫ق��وات خا�صة ملحاربة تنظيم ال��دول��ة يف اجتماع‬ ‫قادم لوزراء دفاع الدول املعنية يف العا�صمة‬ ‫‪9‬‬ ‫البلجيكية بروك�سل‪.‬‬

‫التحديات؛ ب�سبب اال�ضطرابات يف كل من �سوريا‬ ‫وال�ع��راق التي احلقت ا��ض��رارا كبرية باالقت�صاد‬ ‫االردين‪ ،‬حيث انح�سرت ال�صادرات اىل ال�سوقني‬ ‫العراقي وال�سوري وا��س��واق اخ��رى كانت ت�صلها‬ ‫ال���ص��ادرات الوطنية م��ن خ�لال خ��ط الرتانزيت‬ ‫عرب االرا�ضي ال�سورية‪.‬‬ ‫وقالت الوزيرة ان احلكومة ناق�شت وتابعت‬ ‫الق�ضايا التي طرحها ممثلو القطاع ال�صناعي‬ ‫امام رئي�س ال��وزراء وال��وزراء‪ ،‬واتخذت بناء عليه‬ ‫عددا من االجراءات الهادفة دعم ال�صناعة‬ ‫‪5‬‬ ‫الوطنية‪.‬‬

‫�سلوك من املجتمع الدويل‪.‬‬ ‫وت ��اب ��ع �أن الأردن ط��ال��ب‬ ‫ال��دول املانحة يف م� ؤ�مت��ر لندن‬ ‫منحه ف��ر���ص ع�م��ل ل�ل�أردن�ي�ين‬ ‫م��ن خ�لال امل�ن��ح واال�ستثمارات‬ ‫ل� � �ي� � �ت� � �ق � ��ا�� � �س� � �م� � �ه � ��ا م ��ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ال�سوريني‪.‬‬

‫اجلغرافية‪ ،‬وعدد من يحق لهم االق�تراع ولي�س‬ ‫عدد ال�سكان‪.‬‬ ‫و�أ�شار الكاللدة خالل ندوة بعنوان "م�شروع‬ ‫ق��ان��ون االن �ت �خ��اب م��ا ل��ه وم ��ا عليه"‪ ،‬نظمتها‬ ‫اجلمعية الوطنية للحرية والنهج الدميقراطي‬ ‫"جند" يف مركز احل�سني ال�ث�ق��ايف‪ ،‬أ�م����س‪� ،‬إىل‬ ‫ان م�شروع القانون ال يق�صي االح��زاب والقوى‬ ‫ال�سيا�سية ال�صغرية‪ ،‬بل يعطيها الفر�صة‬ ‫‪6‬‬ ‫للت�آلف وخو�ض االنتخابات بقوة‪.‬‬

‫«حماس» تعلن التوصل إىل اتفاق‬ ‫مع «فتح» يف حوار الدوحة‬ ‫الدوحة‪ -‬ال�سبيل‬ ‫أ�ع�ل�ن��ت ح��رك��ة امل�ق��اوم��ة الإ��س�لام�ي��ة "حما�س"‪� ،‬أن��ه‬ ‫جرى التو�صل �إىل ت�صور عملي حمدد لإجناز امل�صاحلة‬ ‫الفل�سطينية‪ ،‬ب�ع��د ي��وم�ين م��ن ال �ل �ق��اءات يف العا�صمة‬ ‫ال�ق�ط��ري��ة ال��دوح��ة‪ ،‬ب�ين ق�ي��ادي�ين م��ن ال���ص��ف الأول يف‬ ‫"حما�س" و"فتح"‪ ،‬برعاية قطرية‪.‬‬

‫ووفق بيان �صحايف �أ�صدرته "حما�س" يف وقت مت�أخر‬ ‫من هذه ليلة االثنني‪� ،‬أكدت احلركة "تو�صل اجلميع �إىل‬ ‫ت�صور عملي حمدد؛ لذلك �سيتم تداوله والتوافق عليه‬ ‫يف امل�ؤ�س�سات القيادية للحركتني‪ ،‬ويف الإط ��ار الوطني‬ ‫الفل�سطيني مع الف�صائل وال�شخ�صيات الوطنية‪ ،‬لي�أخذ‬ ‫م�ساره �إىل التطبيق العملي على الأر�ض"‪.‬‬ ‫و�أ� �ض��اف��ت احل��رك��ة أ�ن ��ه يف �أج� ��واء أ�خ��وي��ة و�إي�ج��اب�ي��ة‬

‫�شكاوى من عدم انخفا�ض �أ�سعار املواد‬

‫الغذائية و�أجور النقل رغم هبوط النفط‬

‫‪5‬‬

‫«املهند�سني» ت�ستفتي هيئتها العامة‬ ‫يف الدرا�سة االكتوارية ل�صندوق التقاعد‬

‫‪7‬‬

‫الكني�ست مينع نوابا عربا‬ ‫من اجلل�سات‬

‫‪8‬‬

‫«فورين بولي�سي»‪ :‬ق�ص�ص مروعة‬

‫يف �سجون الأ�سد‬

‫‪9‬‬

‫الوحدات بأداء مشرف يخسر أمام االتحاد السعودي‬ ‫يعقوب احلو�ساين‬

‫لقطة من املباراة‬

‫يف الدقيقة ‪.10‬‬ ‫بعد الهدف تبادل الفريقان الطلعات‬ ‫ال�ه�ج��وم��ة؛ ف��واج��ه احل ��اج م��ال��ك امل��رم��ى‬ ‫و�سدد لكن حار�س االحت��اد ت�صدى للكرة‬ ‫ب �ت � أ�ل��ق ق �ب��ل �أن ي �خ��رج م��ال��ك م���ص��اب��ا‪،‬‬ ‫وي�شارك بدال منه �أحمد �أبو كبري‪.‬‬

‫«دفن م�شروع الغاز الإ�سرائيلي»‪.‬‬ ‫من جهة �أخ��رى �أكد رئي�س‬ ‫ال � � ��وزراء ع �ب��د اهلل ال �ن �� �س��ور يف‬ ‫رده ع �ل��ى م��داخ �ل��ة ال� �ن ��واب �أن‬ ‫احلكومة ل��ن تبيع فر�ص عمل‬ ‫الأردن �ي�ين لتعطيها لل�سوريني‬ ‫ل �ت �ح �� �ص��ل ع �ل��ى � �ش �ه ��ادة ح���س��ن‬

‫اعترب وزي��ر ال���ش��ؤون ال�سيا�سية والربملانية‬ ‫الدكتور خالد الكاللدة �أن وجود "عتبة ح�سم"‬ ‫يف اح�ت���س��اب م�ق��اع��د ال�ق��وائ��م االن�ت�خ��اب�ي��ة‪ ،‬يعني‬ ‫الإق �� �ص��اء م��ن ق�ب��ل ال�ق��وائ��م االن�ت�خ��اب�ي��ة القوية‬ ‫ل�ل�ق��وى ال���ص�غ�يرة‪ ،‬م �� �ش�يراً �إىل �أن ت��وزي��ع ع��دد‬ ‫م �ق��اع��د ال � �ن ��واب ي �خ �� �ض��ع ل �ث�ل�اث��ة ع ��وام ��ل ه��ي‬ ‫م�ستوى التنمية يف الدائرة االنتخابية‪ ،‬وامل�ساحة‬

‫ودع «دوري الأبطال» نحو ك�أ�س االحتاد الآ�سيوي‬

‫عاد الوحدات �إىل معقله ب�أداء م�شرف‬ ‫وخ�سارة �صعبة �أم��ام م�ست�ضيفه االحت��اد‬ ‫ال�سعودي ‪ 2-1‬يف املباراة التي جرت م�ساء‬ ‫ال�ث�لاث��اء على �ستاد اجل��وه��رة يف مدينة‬ ‫جدة ال�سعودية‪ ،‬مبواجهة الدور احلا�سم‬ ‫امل�ؤهل �إىل دوري �أبطال �آ�سيا‪.‬‬ ‫وب� �ه ��ذه اخل� ��� �س ��ارة ف �� �ش��ل ال ��وح ��دات‬ ‫بالت�أهل وع��اد �إىل بطولة ك��أ���س االحت��اد‬ ‫الآ�سيوي‪.‬‬ ‫االحتاد ال�سعودي (‪ )2‬الوحدات (‪)1‬‬ ‫ك ��ان ال ��وح ��دات ن ��دا ق��وي��ا لأ��ص��اح��ب‬ ‫الأر���ض؛ فبعد �أن �سدد �أحمد ه�شام كرة‬ ‫ق��وي��ة ح ��ادت ع��ن ال �ق��ائ��م الأمي� ��ن �أر� �س��ل‬ ‫ه�شام كرة عر�ضية طار لها احل��اج مالك‬ ‫و��س��دده��ا ب��ر أ���س��ه لتعانق ال�شباك‪ ،‬معلنا‬ ‫ال� �ه ��دف الأول ل �ل ��وح ��دات يف ال��دق�ي�ق��ة‬ ‫‪ 14‬م��ن ع �م��ر امل � �ب ��اراة‪ ،‬ل �ك��ن رد االحت ��اد‬ ‫ال�سعودي بهدف التعادل كان �سريعا عن‬ ‫طريق ر�أ�سية الربازيلي جيلمني ريفا�س‬

‫من اجلل�سة‬

‫خليل قنديل‬

‫وزيرة الصناعة تطلع القطاع الصناعي على‬ ‫اإلجراءات الحكومية لدعم الصناعة الوطنية‬ ‫عمان– ال�سبيل‬

‫ي �ن��اق ����ش جم �ل ����س ال� �ن ��واب‬ ‫خالل �أ�سبوعني ق�ضية ا�سترياد‬ ‫ال �غ��از م��ن « إ�� �س��رائ �ي��ل» يف وق��ت‬ ‫� �ش��ددت احل �ك��وم��ة �أن �سماحها‬ ‫بت�شغيل ال�لاج�ئ�ين ال�سوريني‬ ‫لن مي�س فر�ص املواطنني‪.‬‬ ‫واف � � � ��ق جم� �ل� �� ��س ال� � �ن � ��واب‬ ‫��ص�ب��اح أ�م ����س يف جل�سة رق��اب�ي��ة‬ ‫عقدها على طلب ت�ق��دم ب��ه ‪35‬‬ ‫ن��ائ�ب��ا لتحديد جل�سة مناق�شة‬ ‫عامة ملناق�شة «االتفاقية املنوي‬ ‫عقدها مع �شركة نوبال انريجي‬ ‫ال�ع��ام�ل��ة يف الأرا�� �ض ��ي العربية‬ ‫املحتلة»‪.‬‬ ‫بينما ط��ال��ب ال�ن��ائ��ب علي‬ ‫ال�سنيد احلكومة خ�لال جل�سة‬ ‫رق��اب�ي��ة عقدها جمل�س ال�ن��واب‬ ‫أ�م ����س ب ��الإع�ل�ان � �ص��راح��ة عن‬

‫الكاللدة‪ 3 :‬عوامل تحدد عدد مقاعد «النواب»‬ ‫لكل دائرة و«عتبة الحسم» إقصائية‬

‫السعودية تجدد استعدادها‬ ‫إلرسال قوات إىل سوريا‬ ‫وا�شنطن‪ -‬وكاالت‬

‫نبيل حمران‬

‫مع مرور الوقت تن�شط فريق االحتاد‬ ‫ن�ح��و م��رم��ى ع��ام��ر ��ش�ف�ي��ع‪ ،‬ل�ك��ن الأخ�ي�ر‬ ‫ومب�ساندة الدفاع بقيادة حممد م�صطفى‬ ‫وف��را���س �شلبايا وحم�م��د ال��دم�يري حال‬ ‫دون ت�شكيل اخل�ط��ورة على امل��رم��ى‪ ،‬قبل‬ ‫�أن مينح حكم اللقاء ركلة ج��زاء ل�صالح‬

‫االحت��اد‪ ،‬بعدما ارتطمت الكرة بيد بهاء‬ ‫في�صل‪ ،‬لينربي لها خمتار فالته و�سدد‬ ‫الكرة قوية يف و�سط املرمى‪ ،‬معلنا الهدف‬ ‫الثاين لأ�صاحب الأر���ض يف الدقيقة ‪45‬‬ ‫وبه انتهى ال�شوط الأول‪.‬‬ ‫م� ��ع ب� ��داي� ��ة ال� ��� �ش ��وط ال � �ث� ��اين ه��دد‬ ‫ال � ��وح � ��دات م ��رم ��ى أ�� � �ص � �ح� ��اب االر� � ��ض‬ ‫ب �ت �� �س��دي��دة خ �ط�ي�رة م ��ن أ�ح� �م ��د ه �� �ش��ام‪،‬‬ ‫ت�صدى لها احلار�س ال�سعودي ب�صعوبة‪،‬‬ ‫و��س��دد أ�ح�م��د ال�ي��ا���س ك��رة ق��وي��ة �أم�سكها‬ ‫احل��ار���س‪ ،‬وتعر�ض بهاء في�صل للإعاقة‬ ‫داخل منطقة اجلزاء لكن حكم اللقاء �أمر‬ ‫با�ستمرار اللعب‪ ،‬وح��ادت ر�أ�سية حممد‬ ‫الدمريي عن املرمى بقليل‪.‬‬ ‫ال��وق��ت م��ر ��س��ري�ع��ا ع �ل��ى ال��وح��دات‬ ‫ال��ذي ح��اول الع�ب��وه التقدم يف الدقائق‬ ‫الأخ�ي��رة‪ ،‬ل�ك��ن دون ج ��دوى‪ ،‬ومل ت�شهد‬ ‫ال��دق��ائ��ق الأخ�ي�رة �أي��ة هجمات خطرية‪،‬‬ ‫لينتهي ال�ل�ق��اء ب�خ���س��ارة ال��وح��دات أ�م��ام‬ ‫م�ست�ضيفه االحتاد ‪.2-1‬‬

‫ت��دار���س امل�ج�ت�م�ع��ون �آل �ي��ات وخ �ط��وات و� �ض��ع ات�ف��اق�ي��ات‬ ‫امل�صاحلة مو�ضع التنفيذ �ضمن ج��دول زم�ن��ي يجري‬ ‫االتفاق عليه‪.‬‬ ‫وبينت "حما�س" �أنه مت‪ ،‬خالل احلوار‪ ،‬تدار�س �آليات‬ ‫وخطوات و�ضع اتفاقيات امل�صاحلة‪" ،‬القاهرة والدوحة‬ ‫وخميم ال�شاطئ"‪ ،‬مو�ضع التنفيذ �ضمن جدول‬ ‫‪8‬‬ ‫زمني يجري االتفاق عليه‪.‬‬

‫الجيش اليمني يسيطر على معسكر‬ ‫«الخنجر» اإلسرتاتيجي يف الجوف‬ ‫�صنعاء‪ -‬الأنا�ضول‬ ‫�سيطر اجلي�ش الوطني اليمني‪ ،‬ب�إ�سناد من‬ ‫املقاومة ال�شعبية‪� ،‬أم�س الثالثاء‪ ،‬على مع�سكر‬ ‫ا�سرتاتيجي بعد معارك مع احلوثيني وقوات‬ ‫موالية للرئي�س ال�سابق‪ ،‬علي عبد اهلل �صالح‪،‬‬ ‫يف حم��اف�ظ��ة اجل ��وف‪�� ،‬ش�م��ايل ال �ب�لاد‪ ،‬ح�سب‬ ‫م�صدر يف املقاومة‪.‬‬ ‫وقال مبارك العبادي‪ ،‬النا�شط الإعالمي‬ ‫يف املقاومة ال�شعبية للأنا�ضول «�إن اجلي�ش‬ ‫ال��وط �ن��ي وامل �ق ��اوم ��ة ال���ش�ع�ب�ي��ة ��س�ي�ط��را على‬

‫مع�سكر «اخلنجر» اال�سرتاتيجي يف مديرية‬ ‫«خ ��ب وال �� �ش �ع��ف» ب �ع��د م �ع��ارك م��ع ميلي�شيا‬ ‫احلوثي و(وقوات) �صالح»‪.‬‬ ‫ي�أتي هذا بعد أ�ي��ام من حما�صرة اجلي�ش‬ ‫للمع�سكر ال ��ذي ك��ان حت��ت �سيطرة م�سلحي‬ ‫احلوثي و�صالح»‪.‬‬ ‫وت�ك�م��ن �أه�م�ي��ة املع�سكر يف حت�ك�م��ه بعدة‬ ‫طرق رئي�سية يف مديرية «خب وال�شعف»‪ ،‬التي‬ ‫ت�شكل ح ��وايل ثلثي م�ساحة حمافظة‬ ‫‪9‬‬ ‫اجلوف املحاذية للحدود ال�سعودية‪.‬‬

‫نحن ال�سادة يف ال�ضفة وجي�شنا يعمل هناك بحرية تامة‬

‫قائد جيش االحتالل‪ :‬نحو ‪ 100‬معدة‬ ‫هندسية تبحث عن أنفاق غزة‬ ‫القد�س املحتلة‪ -‬وكاالت‬ ‫قال قائد جي�ش االحتالل الإ�سرائيلي غادي‬ ‫�آيزنكوت �إن نحو ‪ 100‬من املعدات الهند�سية تبحث‬ ‫ع��ن الأن �ف��اق على ح��دود ق�ط��اع غ��زة‪ ،‬و�أن تهديد‬ ‫الأنفاق على ر�أ�س �أولويات اجلي�ش‪.‬‬ ‫و�أ��ض��اف �آيزنكوت‪ ،‬خ�لال كلمة �ألقاها بحفل‬ ‫ت�أبني قائد �أركان اجلي�ش ال�سابق «�أمنون �شاحاك»‬ ‫بهرت�سليا‪� ،‬أم�س‪� ،‬إن البت ب�صوابية القيام حال ًيا‬ ‫بعملية ا�ستباقية �ضد الأنفاق ال يتم على الإعالم‪،‬‬ ‫ولكن مبكانها املنا�سب‪ ،‬على حد تعبريه‪.‬‬ ‫وتابع «مكافحة تهديد الأنفاق على ر�أ�س �سلم‬ ‫�أول��وي��ات اجلي�ش‪ ،‬حما�س اخ�ت��ارت توجيه الكثري‬ ‫من الطاقات للأنفاق‪ ،‬وبالتايل خلق ت��وازن �أمام‬ ‫�إ�سرائيل ح�سب اعتقادهم‪ ،‬و�إدخ ��ال ق��وات �سرية‬ ‫لتنفيذ العمليات‪ .‬نحن يف ذروة جهود تكنولوجية‬ ‫ا�ستخبارية هند�سية ب�ه��ذا اخل���ص��و���ص‪ ،‬وهنالك‬ ‫ب�ح��ث م��و��س��ع ع��ن �أي ف �ك��رة مم�ك�ن��ة مل�ع��اجل��ة ه��ذا‬ ‫التهديد»‪.‬‬ ‫وف �ي �م��ا ي�ت�ع�ل��ق ب��ال��دع��وات ل �ل �خ��روج لعملية‬

‫«ال�سور الواقي‪ »2‬بال�ضفة الغربية‪ ،‬ذكر �آيزنكوت �أن‬ ‫�أ�صحاب هذه الدعوات ال يعرفون الواقع بال�ضفة‪،‬‬ ‫ريا �إىل �أن هكذا عملية كانت �صوا ًبا يف حينها‪،‬‬ ‫م�ش ً‬ ‫ولكنها ال تتنا�سب مع واقع ال�ضفة اليوم‪.‬‬ ‫وع��دد �آيزنكوت الأ�سباب املركزية التي تقف‬ ‫وراء العمليات الأخ�ي��رة‪ ،‬وه��ي ع��دم وج ��ود واق��ع‬ ‫ثابت على الأر�ض‪ ،‬بالإ�ضافة لرتاجع دور القيادات‬ ‫الفل�سطينية‪ ،‬والواقع االقت�صادي واملدين القا�سي‬ ‫ج�دًا‪ ،‬م�شرياً �إىل وج��ود جهود للف�صل بني العمل‬ ‫والعمليات‪ ،‬حيث ي�سعى اجلي�ش للإبقاء على دخول‬ ‫العمال للمناطق املحتلة كو�سيلة للردع وللحيلولة‬ ‫دون انخراط املزيد من الفل�سطينيني بالعمليات‪.‬‬ ‫وقال يف معر�ض حديثه عن ال�ضفة الغربية‪:‬‬ ‫«ن �ح��ن ال �� �س��ادة ع �ل��ى الأر�� � ��ض واجل �ي ����ش يتحمل‬ ‫م�س�ؤولية الأمن»‪.‬‬ ‫و�أ�شار �إىل متتع اجلي�ش بال�ضفة بحرية عمل‬ ‫كاملة‪ ،‬حيث تعمل �ستة �ألوية ع�سكرية وع�شرات‬ ‫ال �ك �ت��ائ��ب‪ ،‬وخ�ي��رة ال ��وح ��دات اخل��ا� �ص��ة مل�ك��اف�ح��ة‬ ‫العمليات ليلاً ونها ًرا‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.