عدد الثلاثاء 19 تموز 2016

Page 1

‫«الرتبية»‪ :‬االنتهاء من تصحيح امتحان التوجيهي‬ ‫عمان‪ -‬برتا‬ ‫�أنهت فرق ت�صحيح امتحان الثانوية العامة يف وزارة الرتبية والتعليم عملية الت�صحيح جلميع‬ ‫مباحث االمتحان بح�سب مدير �إدارة االمتحانات يف الوزارة زيدان العالوين‪.‬‬ ‫وقال عالوين لــ (برتا)‪� ،‬إن دفاتر �إجابات الطلبة تخ�ضع لعدد من العمليات ما بعد الت�صحيح؛‬ ‫ت�شمل جمع العالمات والتدقيق والتفتي�ش واملطابقة والدمج‪ ،‬وغريها قبل ا�ستخراج نتائج الطلبة‬ ‫ب�شكلها النهائي‪.‬‬ ‫وكان نائب رئي�س الوزراء ل�ش�ؤون اخلدمات وزير الرتبية والتعليم الدكتور حممد الذنيبات �أعلن‬ ‫يف وقت �سابق �أن نتائج التوجيهي �ستعلن قبل نهاية �شهر متوز احلايل‪.‬‬ ‫الثالثاء ‪� 14‬شوال ‪ 1437‬هـ ‪ 19‬متوز ‪ 2016‬م ‪ -‬ال�سنة ‪23‬‬

‫‪� 16‬صفحة‬

‫ً‬ ‫فل�سا‬ ‫‪250‬‬

‫العدد ‪3388‬‬

‫انتقد موقف وا�شنطن‬

‫يلدرم يكشف تفاصيل االنقالب باألرقام‬

‫الحكومة تدرس تقسيط جمركة‬ ‫املركبات على املواطنني‬ ‫عالء الذيب‬ ‫ت��در���س احل�ك��وم��ة ع��دة خ �ي��ارات بخ�صو�ص‬ ‫إ�� �ض��راب ال�ت�ج��ار يف املنطقة احل ��رة‪ ،‬م��ن �ضمنها‬ ‫�إلغاء ن�سبة ‪ 2.5‬باملئة من قيمة املركبات املوجودة‬ ‫حاليا يف املنطقة احلرة االقت�صادية‪ ،‬ح�سبما ذكر‬ ‫لـ "ال�سبيل" م�صدر ر�سمي‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف امل�صدر الذي ف�ضل عدم الك�شف عن‬ ‫هويته‪� ،‬أن احلكومة �ست�صدر قرارات مهمة خالل‬ ‫ال�ـ ‪� 48‬ساعة املقبلة فيما يخ�ص قطاع املركبات‪،‬‬ ‫أ�ه�م�ه��ا تق�سيط ج�م��رك��ة امل��رك �ب��ات بحيث يدفع‬ ‫املواطن ن�صف القيمة‪ ،‬ويق�سط املبلغ الآخر على‬ ‫عدة �شهور‪.‬‬ ‫وت�أتي ا�ستجابة احلكومة ملثل هذه القرارات‬ ‫ب �ع��د �إغ �ل��اق جت ��ار امل�ن�ط�ق��ة احل� ��رة مل�ع��ار��ض�ه��م‪،‬‬ ‫و�إعالن جزء كبري منها للبيع‪ ،‬راف�ضني االنقياد‬ ‫للقرار‪ ،‬وخا�صة بعد ثبوت خ�سائر خلزينة الدولة‬

‫تقدر مباليني الدنانري‪.‬‬ ‫واع�ت���ص��م جت��ار م��رك�ب��ات يف امل�ن�ط�ق��ة احل��رة‬ ‫بالزرقاء �صباح �أم�س داخل مبنى هيئة اال�ستثمار؛‬ ‫ل�لاع�ترا���ض على ق��رار احل�ك��وم��ة ب��رف��ع جمركة‬ ‫ونقل ملكية املركبات‪ ،‬فيما �أوقفوا بيع املركبات‬ ‫لل�سوق املحلي ب�شكل نهائي‪ ،‬احتجاجا على ما‬ ‫ق��ال��وا إ�ن ��ه �إ� �ص��رار احل�ك��وم��ة ع�ل��ى ق��راره��ا برفع‬ ‫الر�سوم اجلمركية‪.‬‬ ‫ي�شار �إىل �أن هيئة امل�ستثمرين يف احلرة قررت‬ ‫ال�ت��وق��ف ع��ن ب�ي��ع امل��رك �ب��ات ب�ع��د ق ��رار احلكومة‬ ‫رف��ع ال��ر��س��وم اجل�م��رك�ي��ة ور� �س��وم الت�سجيل‪ ،‬ما‬ ‫يعر�ض امل�ستثمرين اىل خ�سائر كبرية‪ ،‬بينما قدر‬ ‫م�ستثمرون اخل�سائر التي تكبدتها خزينة الدولة‬ ‫نتيجة ا�ستمرار ا�ضراب امل�ستثمرين ب�أكرث‬ ‫من مليون ون�صف املليون دينار يوميا‪6 .‬‬

‫�إ�صابة جنديني �إ�سرائيليني يف عملية طعن باخلليل‬

‫قائد القوات اجلوية ال�سابق يتو�سط عددا من املعتقلني بعد االنقالب الفا�شل‬

‫�أنقرة ‪ -‬وكاالت‬ ‫ك�شف رئي�س احل�ك��وم��ة ال�ترك�ي��ة بن‬ ‫ع�ل��ي ي �ل��درمي ب� ��أن امل �ح��اول��ة االن�ق�لاب�ي��ة‬ ‫�أدت �إىل مقتل ‪ 208‬يف �صفوف معار�ضي‬ ‫االنقالب‪ ،‬منهم ‪ 145‬مدنياً‪� 60 ،‬شرطياً‪،‬‬ ‫و‪ 3‬ج� �ن ��ود‪ ،‬ب �ي �ن �م��ا ق �ت��ل ‪ 24‬يف ��ص�ف��وف‬ ‫االنقالبيني‪ ،‬وجرح خم�سون �آخرون‪ ,‬كما‬ ‫قال ان انقرة �ستعيد النظر يف �صداقتها‬ ‫م��ع وا� �ش �ن �ط��ن اذا مل ت���س�ل�م�ه��ا ف �ت��ح اهلل‬ ‫غولن‪.‬‬ ‫وع��ن أ�ع��داد املحتجزين م��ن امل�شتبه‬ ‫بعالقتهم باالنقالبيني‪� ،‬أكد يلدرمي �أنه‬

‫مت اع�ت�ق��ال ‪�� 7543‬ش�خ���ص�اً‪ ،‬منهم ‪6038‬‬ ‫من خمتلف الرتب الع�سكرية (بينهم ‪20‬‬ ‫يف املائة من ج�نراالت اجلي�ش)‪ ،‬و‪ 100‬يف‬ ‫�صفوف ال�شرطة‪ ،‬و‪ 755‬قا�ضياً ومدعياً‬ ‫ع��ام�اً (بينهم اث�ن��ان م��ن ق�ضاة املحكمة‬ ‫الد�ستورية العليا)‪ ،‬و‪ 650‬بني املدنيني‪،‬‬ ‫بينما جرى التحفظ بقرار ق�ضائي على‬ ‫‪ 316‬منهم‪.‬‬ ‫وق� ��ال ب ��ن ع �ل��ي ي� �ل ��درمي‪� ،‬إن ب�ل�اده‬ ‫�ستلج�أ �إىل إ�ع��ادة النظر يف �صداقتها مع‬ ‫وا��ش�ن�ط��ن يف ح��ال ع��دم ت�سليم الأخ�ي�رة‬ ‫ف�ت��ح اهلل غ��ول��ن امل�ت�ه��م ب�ت��دب�ير حم��اول��ة‬ ‫االن �ق�لاب الفا�شلة ال�ت��ي وق�ع��ت اجلمعة‬

‫املا�ضية‪.‬‬ ‫و أ�� �ض��اف ي�ل��درمي يف م� ؤ�مت��ر �صحفي‬ ‫عقده يف العا�صمة �أنقرة‪� ،‬أم�س الإثنني‪:‬‬ ‫« �إذا ك��ان �أ� �ص��دق��ا ؤ�ن��ا يطالبوننا ب��أدل��ة‬ ‫وب ��راه�ي�ن ت�ث�ب��ت � �ض �ل��وع ذاك ال �ق��اب��ع يف‬ ‫الواليات املتحدة‪ ،‬مبحاولة االنقالب‪( ،‬يف‬ ‫�إ��ش��ارة �إىل فتح اهلل غولن) رغ��م كل هذا‬ ‫التنظيم والإدارة من قبله‪ ،‬ف�إننا �سن�صاب‬ ‫بخيبة �أمل ورمبا نلج�أ �إىل �إعادة النظر يف‬ ‫�صداقتنا معهم»‪.‬‬ ‫و أ�� �ش��ار �إىل �أن ب�ل�اده �ستتخذ كافة‬ ‫ال �ت��داب�ير ال �ت��ي م��ن ��ش� أ�ن�ه��ا إ�ن �ه��اء ك��اف��ة‬ ‫املمار�سات غري القانونية‪ ،‬و�ست�ستمر يف‬

‫عمان‪ -‬ال�سبيل‬ ‫ق��ال الرئي�س التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع‬ ‫ال�ط��اق��ة وامل �ع��ادن امل�ه�ن��د���س ف ��اروق احل �ي��اري �إن‬ ‫�إج �م��ايل احل ��االت ال�ت��ي �ضبطتها ك ��وادر الهيئة‬ ‫خالل الن�صف االول من العام احلايل بلغ ‪6398‬‬ ‫حالة‪.‬‬ ‫و أ�� �ض��اف يف ت�صريح �صحفي أ�م����س االثنني‬ ‫ان احل��االت التي �ضبطتها ك��وادر الهيئة خالل‬ ‫الأ�شهر ال�ستة الأوىل من العام احلايل ت�شكل ‪114‬‬ ‫باملئة من اجمايل احلاالت التي �ضبطتها الهيئة‬ ‫خالل عام ‪.2015‬‬ ‫وع ��ن ت�ف��ا��ص�ي��ل احل� ��االت ال �ت��ي مت �ضبطها‬

‫«املياه» تصدر تعليمات جديدة‬ ‫لوقف هدر املياه‬

‫عمان‪ -‬ال�سبيل‬

‫أ�ق � ��رت وزارة امل �ي��اه وال � ��ري‪�� /‬س�ل�ط��ة امل �ي��اه‬ ‫تعليمات جديدة لوقف هدر املياه خالل اجتماع‬ ‫ط��ارئ برئا�سة وزي��ر املياه وال��ري الدكتور حازم‬ ‫النا�صر‪.‬‬ ‫وت���ض�م�ن��ت ال�ت�ع�ل�ي�م��ات اجل ��دي ��دة ع ��ددا من‬ ‫ا إلج��راءات الفاعلة فيما يتعلق بهدر املياه ت�صل‬ ‫اىل غرامات مالية كبرية وحتويل اال�شرتاك من‬

‫�سكني اىل جتاري ومن ثم ف�صل املياه نهائياً‪.‬‬ ‫و�أ�صدر النا�صر تعميما عاجال ملختلف �إدارات‬ ‫و�شركات املياه العاملة بتطبيق �أح�ك��ام القانون‪،‬‬ ‫وتغرمي وف�صل املياه على كل من ي�ستخدم مياه‬ ‫ال �� �ش��رب ل�غ�ير ال �غ��اي��ات املخ�ص�صة ل �ه��ا‪ ،‬خا�صة‬ ‫الذين يهدرون املياه با�ستخدام الرببي�ش يف ر�ش‬ ‫الأر�صفة وهدر كميات كبرية من املياه يف‬ ‫‪5‬‬ ‫غ�سيل املمرات اخلارجية وال�سيارات‪.‬‬

‫�صادقت جلنة الت�شريع بالكني�ست �أم�س االثنني‪،‬‬ ‫على م�شروع قانون "الطرد" من الكني�ست‪ ،‬وال��ذي مت‬ ‫تقدميه بهدف طرد بع�ض الأع�ضاء العرب من الكني�ست‬ ‫وعلى ر�أ�سهم ع�ضو الكني�ست حنني زعبي‪.‬‬ ‫وين�ص القانون على �إمكانية طرد ع�ضو الكني�ست‬ ‫الذي يقوم بالتحري�ض على العن�صرية ويدعم الكفاح‬ ‫امل�سلح �ضد "�إ�سرائيل"‪� ،‬شريطة �أن يوقع ‪ 70‬ع�ضوًا‬ ‫بالكني�ست على م�سودة لطرد الع�ضو ‪ 10‬منهم من خارج‬ ‫االئتالف احلكومي‪.‬‬ ‫كما ين�ص ال�ق��ان��ون على ��ض��رورة ت�أييد ‪ 90‬ع�ضو‬ ‫كني�ست بالت�صويت ل�صالح القرار يف حني �سيمنح الع�ضو‬ ‫حق االعرتا�ض �أمام املحكمة العليا الإ�سرائيلية‪.‬‬

‫اجلزيرة نت‬ ‫�أفاد مرا�سل اجلزيرة ب�سقوط ع�شرات القتلى جراء‬ ‫��ص��واري��خ بال�ستية حتمل قنابل عنقودية على �أحياء‬ ‫بحلب �شمايل ��س��وري��ا‪ ،‬يف ح�ين توا�صلت اال�شتباكات‬ ‫واملعارك يف ريف دم�شق وحماة و�إدلب ومدن �أخرى‪.‬‬ ‫و�أو� �ض��ح امل��را��س��ل �أن ‪� 13‬شخ�صا قتلوا ب�غ��ارة على‬ ‫حي املي�سر وبلدة كفر حمرة يف حلب‪ ،‬و�أن مبنى يف حي‬

‫القاطرجي انهار ب�أكمله جراء الق�صف‪.‬‬ ‫كما �شنت طائرات حربية رو�سية و�سورية ع�شرات‬ ‫ال �غ��ارات ع�ل��ى ب �ل��دات ع �ن��دان وح �ي��ان وح��ري �ت��ان وكفر‬ ‫ح�م��رة وب�ن��ي زي��د وط��ري��ق الكا�ستيلو‪� ،‬شمايل مدينة‬ ‫حلب‪.‬‬ ‫وق��د �سيطرت ق��وات ال�ن�ظ��ام ال���س��وري على بع�ض‬ ‫النقاط املتقدمة �شمايل حلب‪ ،‬بعد هجوم وا�سع على‬ ‫معامل اللريمون وبني زيد وطريق الكا�ستيلو‪.‬‬

‫فرنسا‪ :‬ال دليل على صلة‬ ‫مهاجم نيس بشبكات إرهابية‬ ‫باري�س‪ -‬وكاالت‬ ‫�أكد وزير الداخلية الفرن�سي برنار كازنوف �أن التحقيق يف عملية‬ ‫الدع�س بني�س جنوب فرن�سا «مل يثبت بعد» ال��رواب��ط بني املهاجم‬ ‫و»ال�شبكات الإرهابية»‪ ،‬خا�صة تنظيم الدولة الإ�سالمية الذي تبنى‬ ‫العملية‪.‬‬ ‫وق ��ال ك��ازن��وف ‪-‬ال� ��ذي وج��ه ن ��داء �إىل امل��واط �ن�ين الفرن�سيني‬ ‫لالن�ضمام الطوعي �إىل قوات االحتياطي‪ -‬يف ت�صريحات �إذاعية �إن‬ ‫�أ�سلوب تنفيذ العملية التي �أ�سفرت اخلمي�س املا�ضي عن مقتل‬ ‫‪� 84‬شخ�صا‪ ،‬م�ستوحى �إىل حد كبري من ر�سائل تنظيم الدولة‪9 .‬‬

‫ارتفاعات جنونية ألسعار خضار‪..‬‬ ‫و«الزراعة» تتوقع انخفاضها الشهر املقبل‬ ‫عمان ‪ -‬ال�سبيل‬ ‫وا�صلت �أ�سعار �أ�صناف من اخل�ضار‬ ‫ارتفاع �أ�سعارها مل�ستويات عالية مقارنة‬ ‫مع هذه الفرتة من العام‪ ،‬مدعومة بقلة‬ ‫املعرو�ض يف الأ�سواق وزيادة الطلب عليها‬ ‫من قبل امل�ستهلكني‪.‬‬ ‫و��ش�ه��دت أ�� �س �ع��ار م�ن�ت�ج��ات ال�ب�ن��دورة‬ ‫والكو�سا والزهرة ارتفاعات كبرية‪ ،‬حتى‬ ‫و�صلت �أ�سعارها يف الأ�سواق املركزية بني‬ ‫دينار‪ ،‬و‪ 80‬قر�شا للكيلو‪.‬‬ ‫وزارة الزراعة �أرجعت ال�سبب االهم‬ ‫يف ارتفاع �أ�سعار مادة البندورة يف الأ�سواق‬ ‫امل�ح�ل�ي��ة اىل م��وج��ة احل ��ر ال �ت��ي ت � أ�ث��رت‬ ‫ب�ه��ا امل�م�ل�ك��ة خ�ل�ال الأ� �س �ب��وع�ين امل��ا��ض��ي‬ ‫واحل��ايل‪ ،‬ا ألم��ر ال��ذي �أدى اىل انخفا�ض‬ ‫كميات الإنتاج‪.‬‬ ‫و أ��� � �ش � ��ار م ��دي ��ر االع� �ل ��ام يف وزارة‬ ‫الزراعة الدكتور منر حدادين ب�أن ال�سبب‬

‫القد�س املحتلة‪� -‬صفا‬

‫ميدانيا �أ�صيب جنديان �صهيونيان‪� ،‬أم�س االثنني‪،‬‬ ‫يف عملية طعن نفذها ��ش��اب فل�سطيني‪ ،‬ب��ال�ق��رب من‬ ‫م�ستوطنة "غو�ش عت�صوين" �شمايل اخلليل‪.‬‬ ‫وزعم موقع "‪ "0404‬املقرب من اجلي�ش ال�صهيوين‪،‬‬ ‫�أن فل�سطين ًيا هاجم جنديني ب�سكني‪ ،‬ف�أ�صاب �أحدهما‬ ‫برقبته وا آلخ��ر بيده؛ وو�صفت جراحهما بالطفيفة‪،‬‬ ‫فيما جرى ا�ستهداف املنفذ بالر�صا�ص‪ ،‬وجراحه بالغة‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف �إن ال�شاب مت اعتقاله واقتياده عرب �سيارة‬ ‫�إ�سعاف "�إ�سرائيلية"‪.‬‬ ‫م��ن ج�ه�ت�ه��ا‪ ،‬ق��ال��ت وزارة ال���ص�ح��ة الفل�سطينية‬ ‫�إنها ُب ّلغت ب�إطالق جنود االحتالل النار على مواطن‬ ‫فل�سطيني قرب خميم العروب �شمال اخلليل‪ ،‬دون‬ ‫‪8‬‬ ‫معرفة طبيعة �إ�صابته بعد‪.‬‬

‫عشرات القتلى بصواريخ‬ ‫بالستية ضربت أحياء بحلـــب‬

‫ضبط ‪ 6398‬حالة استجرار غري‬ ‫مشروع للكهرباء خالل ‪ 6‬شهور‬ ‫م��ن خ�ل�ال ك� ��وادر ال�ه�ي�ئ��ة‪ ،‬ق ��ال �إن م�ن�ه��ا ‪4374‬‬ ‫حالة �ضمن منطقة اخت�صا�ص �شركة الكهرباء‬ ‫الأردن�ي��ة‪ ،‬و‪ 1230‬حالة �ضمن منطقة اخت�صا�ص‬ ‫�شركة كهرباء حمافظة �إرب��د‪ ،‬و‪ 794‬حالة �ضمن‬ ‫منطقة اخت�صا�ص �شركة توزيع الكهرباء‪.‬‬ ‫وع��ر���ض احل�ي��اري ال�ضبوطات التي نفذتها‬ ‫ال�ه�ي�ئ��ة خ�ل�ال �شهر ح��زي��ران امل��ا� �ض��ي‪ ،‬وق ��ال ان‬ ‫ك��وادر ال�ضابطة العدلية يف هيئة تنظيم قطاع‬ ‫الطاقة واملعادن �ضبطت خالل �شهر حزيران ‪596‬‬ ‫حالة ا�ستجرار غري م�شروع للطاقه الكهربائية‬ ‫منها ‪ 401‬حالة �ضمن منطقة اخت�صا�ص �شركة‬ ‫الكهرباء الأردنية والتي تغطي العا�صمة‬ ‫ومناطق الو�سط‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫حتري تفا�صيل هذه املحاولة االنقالبية‪،‬‬ ‫وم ��ا �إذا ك��ان��ت ق��د ج ��رت ب��ال�ت�ن���س�ي��ق مع‬ ‫جهات خارجية‪.‬‬ ‫ورداّ ع�ل��ى � �س ��ؤال ح ��ول ت�صريحات‬ ‫وزي ��ر اخل��ارج�ي��ة ا ألم��ري �ك��ي ج��ون ك�يري‬ ‫ال ��ذي ق��ال ب� ��أنّ ب�ل�اده م�ستعدة لت�سليم‬ ‫غولن �إىل تركيا‪ ،‬يف حال توافقت الأدل��ة‬ ‫املقدمة من �أنقرة مع معايري اتفاق �إعادة‬ ‫املطلوبني بني البلدين‪ ،‬ت�ساءل يلدرمي يف‬ ‫ه��ذا ال�ش�أن‪ ،‬عن نوعية الأدل��ة والوثائق‬ ‫التي تطلبها الواليات املتحدة‪ ،‬مع‬ ‫وجود كل هذه الأحداث يف تركيا‪9 .‬‬

‫الكنيست يصادق على قانون «طرد»‬ ‫أي عضو يؤيد العمليات الفلسطينية‬

‫(عد�سة ال�سبيل)‬

‫الرئي�سي وراء ارتفاع �أ�سعار البندورة يف‬ ‫و أ�� � � �ض� � ��اف ح � ��دادي � ��ن ل �ل �� �س �ب �ي��ل ان‬ ‫اال�سواق املحلية موجة احلر التي ت�أثرت حم�صول منتج ال�ب�ن��دورة �سريع النمو‪،‬‬ ‫بها اململكة‪ ،‬مما �أدى اىل انخفا�ض كمية ويت�أثر ب�سرعة كبرية بالعوامل اجلوية‬ ‫االنتاج‪.‬‬ ‫من ح��رارة وب��رودة‪ ،‬مما �أدى اىل تراجع‬

‫الكميات امل�صدرة من حم�صول البندورة‬ ‫لل�سبب نف�سه‪.‬‬ ‫وت ��وق ��ع ح ��دادي ��ن ارت� �ف ��اع ال�ك�م�ي��ات‬ ‫املنتجة من البندورة خ�لال الأ�سبوعني‬ ‫ال� �ق ��ادم�ي�ن‪ ،‬الف �ت��ا ان ال� �ف�ت�رة ال �ق��ادم��ة‬ ‫�ست�شهد الفرتة الثانية املت�أخرة بالإنتاج‬ ‫يف مناطق املفرق والبادية ال�شمالية‪.‬‬ ‫وب �ل �غ��ت ك �م �ي��ات اخل �� �ض��ار وال �ف��واك��ه‬ ‫وال ��ورق �ي ��ات ال� � ��واردة اىل � �س��وق اجل�م�ل��ة‬ ‫املركزي للخ�ضار والفواكه التابع لأمانة‬ ‫عمان ام�س االثنني ‪ 2774‬طنا‪ ،‬منها ‪1936‬‬ ‫طن خ�ضار والباقي فواكه وورقيات من‬ ‫خمتلف اال�صناف‪.‬‬ ‫ن �ق �ي��ب جت� ��ار وم� ��� �ص ��دري اخل �� �ض��ار‬ ‫وال�ف��واك��ه �سعدي اب��و حماد ا��ش��ار اىل ان‬ ‫ارتفاعا كبريا ط��ر�أ على �أ�سعار البندورة‬ ‫وال �ك��و� �س��ا وال ��زه ��رة‪ ،‬ف�ي�م��ا �أ� �س �ع��ار ب��اق��ي‬ ‫اال�صناف بقيت �ضمن معدالتها‬ ‫‪5‬‬ ‫الطبيعية ال�سابقة‪.‬‬

‫وت �ت��وا� �ص��ل اال� �ش �ت �ب��اك��ات ع �ل��ى ج �ب �ه��ات ب �ن��ي زي��د‬ ‫واخلالدية بني مقاتلي املعار�ضة وقوات النظم‪.‬‬ ‫وق��د �ص ّعد ط�يران التحالف الغربي م��ن غ��ارات��ه‬ ‫اجل��وي��ة ع �ل��ى �أح� �ي ��اء م��دي �ن��ة م �ن �ب��ج‪ ،‬و أ��� �ص ��اب م �ن��ازل‬ ‫املدنيني بحجة ا�ستهداف عنا�صر تنظيم ال��دول��ة يف‬ ‫املدينة‪ ،‬وفق م�صادر باملعار�ضة‪.‬‬ ‫وت�شهد مدينة منبج معارك عنيفة بني ق��وات ما‬ ‫ي�سمى �سوريا الدميقراطية وتنظيم الدولة‪.‬‬

‫«الزراعة»‪ :‬ال إصابة ألغنام بالطاعون يف املفرق‬ ‫�أمين ف�ضيالت‬ ‫ن�ف��ت وزارة ال��زراع��ة وج ��ود �أي إ�� �ص��اب��ات يف‬ ‫ق�ط�ع��ان ا ألغ� �ن ��ام امل ��وج ��ودة يف حم��اف�ظ��ة امل�ف��رق‬ ‫مبر�ض ال�ط��اع��ون‪ ،‬ومل يحدث �أي ح��االت نفوق‬ ‫للموا�شي هناك‪.‬‬ ‫الناطق الإع�لام��ي ل��وزارة ال��زراع��ة الدكتور‬ ‫منر حدادين �أكد �أن اال�صابة التي ت�أثر بها قطيع‬ ‫الأغنام يف حمطة اخلنا�صرة للبحوث الزراعية‬ ‫هو مر�ض اجلدري‪.‬‬ ‫وب�ين ح��دادي��ن لل�سبيل ان قطعان الأغ�ن��ام‬ ‫يف املفرق مل ت�صب مبر�ض الطاعون‪ ،‬م�ؤكدا انه‬

‫مل يحدث �أي حاالت نفوق لأغنام‪ ،‬الفتا اىل انه‬ ‫مت �إعطاء املطاعيم الالزمة ملر�ض اجلدري‪ ،‬ومت‬ ‫عزل احليوانات امل�صابة‪.‬‬ ‫مراقب حمطة اخلنا�صرة الدكتور البيطري‬ ‫حذيفة العبابنة أ�ك��د ان مر�ض اجل��دري ا�صيب‬ ‫به ‪ 12‬ر أ����س غنم‪ ،‬ومت ال�سيطرة عليه‪ ،‬ومت عزل‬ ‫اال�صابات وتقدمي العالجات ال�لازم��ة لها‪ ،‬ومل‬ ‫حتدث اي حالة من النفوق‪.‬‬ ‫ب��دوره نفى املركز الوطني للبحث والإر�شاد‬ ‫ال ��زراع ��ي اخل�ب�ر ال ��ذي ورد يف اح ��دى ال�صحف‬ ‫امل �ح �ل �ي��ة ح ��ول ا� �ص��اب��ة ب�ع����ض ق �ط �ع��ان الأغ� �ن ��ام‬ ‫يف حم �ط��ة اخل �ن��ا� �ص��رة ‪ /‬امل� �ف ��رق مب��ر���ض‬ ‫‪5‬‬ ‫الطاعون‪.‬‬

‫البنك اإلسالمي يكرم موظفني‬ ‫أكملوا عشر سنوات خدمة‬ ‫عمان ‪ -‬ال�سبيل‬ ‫�أق � � ��ام ال �ب �ن��ك ا إل�� �س�ل�ام ��ي‬ ‫الإردين احل� �ف ��ل ال �ت �ك��رمي��ي‬ ‫ال�سنوي ملوظفيه الذين �أمت��وا‬ ‫ع�شر ��س�ن��وات خ��دم��ة يف البنك‬ ‫ل �ل �ن �� �ص��ف الأول م � ��ن ال� �ع ��ام‬ ‫احلايل‪ ،‬ومن خمتلف امل�ستويات‬ ‫االداري � � � � � � ��ة؛ وذل� � � ��ك يف ق��اع��ة‬ ‫االج �ت �م��اع��ات‪ /‬م�ب�ن��ى الإدارة‬ ‫العامة للبنك‪.‬‬ ‫و��س�ل��م ال��رئ�ي����س التنفيذي‬ ‫امل ��دي ��ر ال� �ع ��ام ل �ل �ب �ن��ك م��و��س��ى‬ ‫�� �ش� �ح ��ادة وب� �ح� ��� �ض ��ور الإدارة‬ ‫التنفيذية هدية تذكارية ل‪37‬‬ ‫م��وظ �ف��ا وم��وظ �ف��ة ع� �ب ��ارة عن‬ ‫��س��اع��ة م��و��ش�ح��ة ب���ش�ع��ار البنك‬ ‫الإ�سالمي الأردين‪.‬‬ ‫وق��ال �شحادة‪ ":‬لقد د�أب‬ ‫م���ص��رف�ن��ا ع �ل��ى �إق ��ام ��ة حفلني‬ ‫ت �ك��رمي �ي�ي�ن � �س �ن��وي �اً مل��وظ �ف �ي��ه‬ ‫ال ��ذي ��ن ي �ت �م��ون ع �� �ش��ر � �س �ن��وات‬

‫م ��ن اخل ��دم ��ة؛ وذل � ��ك حت �م� ً‬ ‫لا‬ ‫مل�س�ؤوليات البنك االجتماعية‬ ‫جت��اه م��وظ�ف�ي��ه‪ ،‬وح��ر� �ص �اً على‬ ‫�إدامة التوا�صل معهم‪ ،‬وتقديراً‬ ‫لأدائ�ه��م و�إجنازاتهم يف العمل‪،‬‬ ‫ول �ت �ع��زي��ز ال �� �ش �ع��ور ب��االن �ت �م��اء‬ ‫واال�� �س� �ت� �ق ��رار ال��وظ �ي �ف��ي ب�ين‬ ‫م��وظ �ف �ي��ه‪ ،‬ودف� � ��ع ا إلن �ت��اج �ي��ة‬ ‫وت� �ع� �م� �ي ��ق ال� ��� �ش� �ع ��ور ب��ال �ع �م��ل‬ ‫اجلماعي والفريق الواحد"‪.‬‬

‫وق � � ��د أ�ع� � � � ��رب امل ��وظ� �ف ��ون‬ ‫امل� � � �ك � � ��رم � � ��ون ع� � � ��ن �� �ش� �ك ��ره ��م‬ ‫وت� �ق ��دي ��ره ��م لإدارة ال �ب �ن��ك‬ ‫ل�ت��وا��ص�ل�ه��ا ال��دائ��م وت�ق��دي��ره��ا‬ ‫للجهود التي يبذلها املوظفون‬ ‫م� � ؤ�ك ��دي ��ن ع �ل ��ى ا� �س �ت �م��راري��ة‬ ‫العطاء وبذل املزيد من اجلهود‬ ‫التي ت�ساهم يف ا�ستمرار تطور‬ ‫ومنو البنك‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.