عدد الإثنين 9 آب 2010

Page 1

‫االثنني ‪� 28‬صعبان ‪ 1431‬هـ ‪ 9 -‬اآب ‪ 2010‬م ‪ -‬ال�صنة ‪17‬‬

‫فار�س يتفوق‬ ‫ويطمح لدرا�صة‬ ‫اللغة االإجنليزية‬ ‫ليوظف��ها يف م�جال‬ ‫ال�دع�وة اإىل اهلل‬

‫العدد ‪ 250 1320‬فل�س‬

‫‪� 32‬صفحة‬

‫حتذيرات من‬ ‫كارثة اإن�صانية‬ ‫بعد انقطاع‬ ‫الكهرباء يف‬ ‫‪10‬‬ ‫غزة‬

‫‪3‬‬

‫‪www. assabeel.net‬‬

‫كيف‬ ‫تختار‬ ‫تخ�ص�صك‬ ‫اجلامعي‬ ‫املنا�صب ؟ ‪32‬‬

‫أي������������د اأم����ي����ن����ة ‪ ..‬ف � � �ه � � �م� � ��ي ه � � ��وي � � ��دي‬ ‫‪ 15‬اإنّ�������ه�������ا ح����� ًق�����ا ا‬ ‫ٍ‬ ‫‪ 15‬احلرب القادمة بني التهديد بها واخلوف منها!! ‪ ..‬ف�� � � � � � ��رج �� � �ص� � �ل� � �ه � ��وب‬ ‫‪ 17‬ه����ل ت����رح����ل احل����ك����وم����ة م���ب���ك���را! ‪ ..‬حم� � � �م � � ��د ع � � ��اون � � ��ة‬

‫ق��ال��ت اإن���ه���ا ق����ادرة ع��ل��ى ال��ت�����ص��دي ل�����ص��واري��خ «���ص��ه��اب» االإي��ران��ي��ة‬

‫«اإ�سرائيل» تن�سب‬ ‫منظومة دفاعية مرتبطة‬ ‫بال�سفن الأمريكية‬ ‫النا�صرة‬ ‫اأكدت م�صادر اإ�صرائيلية ُم َّطلِعة اأن‬ ‫جي�س االحتال االإ�صرائيلي بالتعاون‬ ‫مع نظريه االأمريكي عما خال االأ�صابيع‬ ‫االأخرية على ن�صب منظومة رادار جديدة‬ ‫ومتطورة‪ ،‬مرتبطة ب�صكل مبا�صر مع �صفن‬ ‫ال�����ص��واري��خ االأم��ري��ك��ي��ة اخلا�صة ب�صد‬ ‫ال�صواريخ البال�صتية‪.‬‬ ‫وذكرت القناة العا�صرة االإ�صرائيلية‬ ‫اأن��ه مت ن�صب ه��ذه املنظومة يف منطقة‬ ‫ج��ن��وب االأرا����ص���ي املحتلة ع���ام ‪1948‬‬ ‫حماية للمدن االإ�صرائيلية حال وقوع‬ ‫حرب‪.‬‬ ‫وحتمل ال�صفن االأمريكية املذكورة‬ ‫منظومة �صواريخ غري تقليدية متطورة‪،‬‬ ‫ومت االت��ف��اق على ه��ذه اخل��ط��وات بني‬

‫ت�صلم الرئي�س ال�صوري ب�صار االأ�صد اأم�س‬ ‫االأحد ر�صالة �صفهية من امللك عبداهلل الثاين‬ ‫ح��ول "التهديدات االإ�صرائيلية امل�صتمرة‪،‬‬ ‫واعتداءاتها االأخرية على االأرا�صي اللبنانية‬ ‫وقطاع غزة"‪ ،‬ح�صبما ذك��رت وكالة االأنباء‬ ‫الر�صمية (�صانا)‪.‬‬ ‫واأف��ادت الوكالة اأن الر�صالة التي نقلها‬ ‫وزير اخلارجية نا�صر جودة تتعلق "بالعاقات‬ ‫الثنائية‪ ،‬واآخ��ر امل�صتجدات على ال�صاحتني‬

‫م��ع دخ��ول �صهر اأي��ل��ول املقبل يكون قد‬ ‫انق�صى على حتفظ احل��ك��وم��ة على اأم���وال‬ ‫�صركات ومكاتب البور�صات العاملية واإيداع‬ ‫اأ�صحابها ال�صجن‪ ،‬نحو ثاث �صنوات‪ ،‬وزعت‬ ‫احلكومة خالها اأربع دفعات على مت�صررين‬ ‫و�صل عددهم اإىل نحو ‪ 28.575‬األف مت�صرر‬

‫التفا�صيل �صفحــ ‪ 2‬ــة‬

‫تعليمات «الداخلية» و«الأحوال» تعيق‬ ‫عملية اعرتا�س الناخبني على اجلداول‬ ‫اأمين ف�صيات‬

‫نوع من ال�صواريخ البالي�صتية‬

‫اإحياء نقابة للمعلمني م�صطفى الروا�صدة‪.‬‬ ‫وفوت املعلمون بذلك على احلكومة فر�صة‬ ‫ف�صلهم من العمل تبعا لنظام اخلدمة املدنية‪،‬‬ ‫ب��دع��وى تغيبهم‪ ،‬بح�صب م��ا اأ����ص���ار معلمون‬ ‫ل�"ال�صبيل"‪.‬‬ ‫وين�س نظام اخلدمة املدنية على اأن املوظف‬ ‫املنقطع عن عمله مدة ع�صرة اأيام من غري مربر‬ ‫يعترب مف�صوال عن عمله‪.‬‬ ‫التفا�صيل �صفحــ ‪ 3‬ــة‬

‫معاجلة ق�سية «البور�سات»‬ ‫ت�سري ببطء مع دخول عامها الثالث‬ ‫حارث عبدالفتاح‬

‫العربية واالإقليمية‪ ،‬وب�صكل خا�س التهديدات‬ ‫االإ�صرائيلية امل�صتمرة‪ ،‬واعتداءاتها االأخرية‬ ‫على االأرا�صي اللبنانية وقطاع غزة"‪.‬‬ ‫اإىل ذل���ك ب��ح��ث امل��ل��ك ع��ب��داهلل الثاين‬ ‫والرئي�س امل�صري حممد ح�صني م��ب��ارك يف‬ ‫ات�صال هاتفي اأم�س االأح��د اآخ��ر التطورات‬ ‫يف اجل���ه���ود ال�����ص��ل��م��ي��ة امل�����ص��ت��ه��دف��ة حتقيق‬ ‫تقدم ملمو�س نحو حل ال�صراع الفل�صطيني‬ ‫االإ�صرائيلي على اأ�صا�س حل الدولتني‪ ،‬ويف‬ ‫�صياق اإقليمي �صامل‪.‬‬

‫بح�صب «الوطني حلقوق االإن�صان»‬

‫املعلمون املنقولون با�سروا الدوام‬ ‫يف مواقعهم اجلديدة جتنبا للف�سل‬ ‫با�صر املعلمون املنقولون على عهد وزير‬ ‫ال��رتب��ي��ة ال�صابق اإب��راه��ي��م ب���دران ال����دوام يف‬ ‫مواقع عملهم اجلديدة يوم اأم�س االأح��د‪ ،‬بعد‬ ‫فرتة انقطاع دامت اأكرث من اأ�صبوع‪ ،‬احتجاجا‬ ‫على ق��رار النقل التع�صفي‪ ،‬ب�صبب حراكهم يف‬ ‫املطالبة الإعادة اإحياء نقابة للمعلمني‪ ،‬وفق ما‬ ‫اأ�صار ل�"ال�صبيل" رئي�س اللجنة الوطنية الإعادة‬

‫ر�سالة من امللك اإىل الرئي�س ال�سوري‬ ‫حول «التهديدات الإ�سرائيلية»‬

‫دم�صق‬

‫اجلانبني خال االأ�صابيع القليلة املا�صية‬ ‫يف اأعقاب زيارة وفد اإ�صرائيلي رفيع اإىل‬ ‫وا�صنطن‪ ،‬الإبرام اتفاقيات ع�صكرية مع‬ ‫اجلي�س االأمريكي‪.‬‬ ‫وجاءت زيارة الوفد ا ً‬ ‫أي�صا‪ ،‬يف خطوة‬ ‫ت��ه��دف اإىل بحث التن�صيق والتعاون‬ ‫امل�����ص��رتك ب���ني اجل��ان��ب��ني‪ ،‬مب���ا يتعلق‬ ‫بحماية "اإ�صرائيل" وجمالها اجلوي‪،‬‬ ‫خال اأي حرب قد تندلع يف املنطقة‪،‬‬ ‫يف اأعقاب �صربة اأمريكية ‪ -‬اإ�صرائيلية‬ ‫م�صرتكة‪.‬‬ ‫ويف اأع���ق���اب اج��ت��م��اع��ات حثيثة‬ ‫ودرا�صة متتابعة ا�صتمرت على مدى اأكرث‬ ‫م��ن اأ���ص��ب��وع‪ ،‬اتفق اجلانبان على ن�صب‬ ‫منظومة الرادار جنوب فل�صطني املحتلة‪،‬‬ ‫و�صيكون مبقدورها الت�صدي ل�صواريخ‬ ‫"�صهاب" االإيرانية وغريها‪.‬‬

‫هديل الد�صوقي‬

‫بحث يف ات�صال هاتفي مع مبارك التطورات يف املنطقة‬

‫من اأ�صل ‪ 117‬األ��ف �صكوى ثبت لهم حقوق‬ ‫عند حمكمة اأمن الدولة‪ ،‬بن�صبة توزيع بلغت‬ ‫نحو ‪ 20‬يف املئة‪ .‬وو�صل املبلغ االإجمايل الذي‬ ‫وزعته احلكومة على املت�صررين نحو ‪44.486‬‬ ‫مليون من اأ�صل نحو ‪ 60‬مليون دينار اأموال‬ ‫منقولة ونحو ‪ 102‬مليون دينار اأم��وال غري‬ ‫منقولة (عقارات‪ ،‬و�صيارات)‪ ،‬بن�صبة توزيع‬ ‫مل تتجاوز ‪ 35‬يف املئة‪.‬‬ ‫التفا�صيل �صفحــ ‪17‬ــة‬

‫(اأر�صيفية)‬

‫"ال�سحة" ّ‬ ‫حتذر من‬ ‫نظارات �سم�سية ت�سر بالعني‬ ‫تامر ال�صمادي‬ ‫ك�صف مدير ترخي�س املهن واملوؤ�ص�صات ال�صحية الدكتور عزمي‬ ‫احلديد ل�"ال�صبيل" اأم�س‪ ،‬عن �صبط نظارات �صم�صية تباع يف‬ ‫االأ�صواق املحلية‪ ،‬تت�صبب بتلف القرنيات يف غ�صون اأعوام قليلة‪.‬‬ ‫واأكد احلديد اأن فرق الرقابة ال�صحية ك�صفت خال الفرتة‬ ‫املا�صية عن نظارات �صم�صية غري �صحية‪ ،‬من �صاأنها اأن توؤثر‬ ‫�صلبا على قوة الب�صر‪ ،‬واأن توؤدي اإىل اأمرا�س خطرية يف قرنية‬ ‫العني‪.‬‬ ‫واأو�صح احلديد‪ ،‬اأن الوزارة اأغلقت واأنذرت عددا من حمال بيع‬ ‫النظارات‪ ،‬ملخالفتها ال�صريحة ل�صروط ال�صحة العامة‪ ،‬ولتورطها‬ ‫ببيع نظارات وعد�صات غري �صحية‪.‬‬ ‫التفا�صيل �صفحــ ‪ 3‬ــة‬

‫اإعالن مدار�س النظم احلديثة‬ ‫�سفحــــــ ‪ 8‬و‪ 9‬ـــة‬

‫خاطب املركز الوطني حلقوق االإن�صان نائب‬ ‫رئي�س الوزراء وزير الداخلية رئي�س اللجنة العليا‬ ‫لاإ�صراف على االنتخابات التخاذ االإج��راءات‬ ‫الازمة لت�صهيل عملية االعرتا�س على جداول‬ ‫الناخبني‪.‬‬

‫واأ�صاف املركز الوطني يف تقرير اأ�صدره اأم�س‬ ‫ح��ول ر�صده ملرحلة االع��رتا���س على اجل��داول‬ ‫االنتخابية التي بداأت �صباح اأم�س‪ ،‬اأن تعليمات‬ ‫وزارة الداخلية ودائ��رة االأح��وال املدنية ت�صع‬ ‫العديد من العراقيل اأمام من يودون ممار�صة حق‬ ‫االعرتا�س على جداول الناخبني‪.‬‬ ‫التفا�صيل �صفحــ ‪ 5‬ــة‬

‫«اجلبهة الأردنية املوحدة» يلوح باإعادة‬ ‫النظر يف قرار م�ساركته بالنتخابات‬ ‫اأحمد برقاوي‬ ‫ل ّوح حزب اجلبهة االأردنية املوحدة باإعادة‬ ‫النظر بقرار م�صاركته يف االنتخابات النيابية‬ ‫املزمع اإجراوؤها يف التا�صع من ت�صرين ثاين املقبل‬ ‫يف ح��ال غياب االإدارة ال�صليمة ل �اإج��راءات‬ ‫املرافقة للعملية االنتخابية‪ ،‬واإذا ح�صل اأي‬ ‫انحراف فيها‪.‬‬ ‫وق��ال االأم��ني العام اأجم��د املجايل يف كلمة‬ ‫األقاها م�صاء اأم�س االأول خال افتتاحه مقر‬

‫احلزب يف لواء الكورة‪ ،‬وو�صلت "ال�صبيل" ن�صخة‬ ‫منها‪" :‬قررنا كحزب من حيث املبداأ اأن ن�صارك‬ ‫وفق القانون النافذ اجلديد الذي يختلف عن‬ ‫امل�صروع الذي يتبناه حزبنا‪ ،‬والذي يرتكز على‬ ‫النظام املختلط ال��ذي يراعي بني االعتبارات‬ ‫االج��ت��م��اع��ي��ة واجل��غ��راف��ي��ة وال��دمي��غ��راف��ي��ة‬ ‫والع�صائرية وبني القائمة الن�صبية التي تدفع‬ ‫امل�صرية الدميقراطية‪ ،‬مع التاأكيد باأننا �صنعيد‬ ‫النظر يف قرارنا هذا اإذا غابت االإدارة ال�صليمة‬ ‫يف االإجراءات وح�صل اأي انحراف فيها"‪.‬‬ ‫التفا�صيل �صفحــ ‪ 5‬ــة‬

‫اعالن �سادر عن نائب رئي�س الوزراء ووزير الداخلية‬ ‫االإعالن �صفحــ ‪ 7‬ــة‬

‫اإعالن مدار�س دار الأرقم الإ�سالمية وعمان الدولية‬ ‫�سفحــــــ ‪ 24‬ـــة‬

‫ناجحو الثانوية العامة يفتحون جيوبهم لـ«النقوط»‬ ‫جناة �صناعة‬ ‫مل ت��ف��ارق ال��ورق��ة والقلم اأ�صابع‬ ‫ره��ط من طلبة الثانوية العامة ممن‬ ‫احتفلوا اأم�س بالنجاح؛ اإذ �صارعوا عقب‬ ‫حل��ظ��ات م��ن اإع���ان النتائج اإىل خط‬ ‫قائمة من فرعني اأحدها بال�صخ�صيات‬ ‫املوؤكد ح�صورها للتهنئة بالنجاح‪ ،‬واآخر‬ ‫بالقيمة املالية املقرتحة للنقوط‪.‬‬ ‫ومل تقف حماوالت اأولئك عند حد‬ ‫احت�صاب النقوط رقميا‪ ،‬ب��ل �صرعوا‬ ‫بالتح�صري اإىل جمعة اأ�صبه بحفل يجمع‬ ‫االأق��ارب واالأ�صحاب‪ ،‬بو�صفها ال�صبيل‬ ‫اإىل جتميع النقوط مرة واحدة‪.‬‬ ‫وتزامنت نتائج امتحان الثانوية‬ ‫العامة م��ع ت��واج��د املغرتبني يف حمى‬ ‫ذويهم‪ ،‬ما يرفع قيمة النقوط املالية‬ ‫بح�صب اع��ت��ق��ادات الطلبة حا�صبي‬ ‫النقوط؛ الذين ينظرون اإىل قيمته‬ ‫االقت�صادية بو�صفه م�صاعدا على تاأمني‬ ‫بع�س االحتياجات املطلوبة للمرحلة‬ ‫اجلامعية‪.‬‬ ‫ورغم تغري جمريات احلياة‪ ،‬ما زال‬ ‫ي�صكل النقوط �صكا من اأ�صكال التوا�صل‬ ‫االجتماعي مع االآخرين يف منا�صباتهم‬

‫احلياتية‪ ،‬ويعرب عنه ب�صكل نقدي اأو‬ ‫عيني‪ ،‬وفق خبري االقت�صاد االجتماعي‬ ‫د‪.‬ح�صام عاي�س‪.‬‬ ‫وبح�صبه فاإن النقوط عادة م�صتمرة‬ ‫قائمة‪ ،‬ينظر اإليها البع�س ج��زءا من‬ ‫�صداد دين اجتماعي متبادل‪ ،‬قد يغدو‬ ‫لدى بع�س االأ�صر عبئا اقت�صاديا‪ ،‬وذلك‬ ‫بح�صب حجم النقوط وكلفته‪.‬‬ ‫ولفت عاي�س اإىل اأن نقوط التهنئة‬ ‫بنجاح طالب الثانوية العامة يتزامن يف‬ ‫الوقت الذي حتاول فيه االأ�صر االأردنية‬ ‫تدبر اأحوالها يف �صهر رم�صان املقبل؛‬ ‫اذ ترتفع فيه التكلفة االقت�صادية‬ ‫على االأ���ص��ر‪ ،‬ف�صا عن اأن العديد من‬ ‫االأ�صر تكون مع بداية ال�صهر اجلديد اأو‬ ‫منت�صفه قد ا�صتنفذت دخلها ال�صهري‪.‬‬ ‫عاي�س ذكر باأن معدل دخل املواطنني‬ ‫الذي يقل عن ثاثمائة وخم�صني دينارا‪،‬‬ ‫ق��د ي�صطر بع�صهم اإىل اال�صتدانة‬ ‫اأو االقتطاع من ا�صتهاكه اليومي يف‬ ‫مواجهة �صغوط املنا�صبات االجتماعية‬ ‫لتاأمني النقوط؛ كون الدخل ال�صهري‬ ‫مل يرتفع بال�صكل الذي ي�صمح للمواطن‬ ‫باالدخار لتحمل االأعباء االقت�صادية‬ ‫االجتماعية الطارئة‪.‬‬

‫‪219‬‬

‫اجلائزة مقدمة من‬

‫�صركة كب�صة زر‬ ‫للمواقع االلكرتونية‬

‫ا�صم الفائز‪:‬‬

‫صايل احمد العبادي‬ ‫اجلائزة‪ :‬موقع الكرتوين‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.